نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1430

أنا لست أنت

أنا لست أنت

أنا لست أنت

 

 

 

“اكسر البوابة.”

 

 

 

عندما قال سو مينغ هذه الكلمات بصوت ضعيف، تألقت عيون الكلاب البيضاء الخمسة.  لقد كانوا جميعًا  باراغون الداو الأقوياء من طائفة الداو  الواحد  وعشيرة أسورا ، وكانوا جميعًا على مستوى شو تشونغ فان .  في أي طائفة، سيكونون شيوخ طائفة عظماء .

بدا هذا الزئير حقيقيًا بشكل لا يصدق.  عندما انتشرت التموجات وأصبح الباب غير مرئي، رأى سو مينغ أخيرًا ما الذي أحدث هذا الزئير في قلبه!

 

 

إذا عمل الخمسة منهم معًا، فبمعنى ما، يمكنهم حتى تغيير كيفية عمل الطائفة.  ومع ذلك، فقد أُجبروا على اتباع سو مينغ، وبسبب ذلك، كانت هناك دائمًا كرة من الغضب مشتعلة بداخلهم، لكنهم لم يجرؤوا على إظهار أي تلميح لذلك.

 

 

 

عندما تحدث سو مينغ، عوى الخمسة منهم على الفور.  قد يكونون حيوانات، ولكن قبل أن يغادروا المنزل، تم استعادة قواعد زراعتهم بالكامل.  ومن ثم، وبصرف النظر عن حقيقة أن حياتهم كانت بين يدي سو مينغ  وأن أجسادهم قد تحولت، فإن مستويات زراعتهم لم تكن مختلفة عن ذي قبل.

 

 

لقد كان … ثعبان أسود.  كان هناك رأس تنين شرس على ذيل الثعبان.  في تلك اللحظة، سواء كان الثعبان أو رأس التنين، كان كلاهما يصدر صوت هدير ويزأر عليه من خلف الباب الحجري.

هاجمت الكلاب البيضاء الخمسة بكامل قوتها، وكانت قوتها تعادل خمسة من خالدي الداو الأقوياء الذين يهاجمون بكامل قوتهم.  تردد صدى أصوات انفجار عالية على الفور عبر الكهف، مما خلق صدى لا نهاية له جعل الكهف يرتعش.  عندما سمعه المزارعون في الخارج، بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يزأر.

 

 

قال سو مينغ بصوت خافت: “أنا لست أنت”.

أطلق الباب الجليدي أصوات تشقق على الفور.  ومع ذلك، عندما ظهر الضجيج، ضيق سو مينغ عينيه.  تحطمت البوابة، ولكن في اللحظة التالية، عادت إلى حالتها غير المكسورة.  كان الأمر كما لو أن خالدي الداو الخمسة لم يتمكنوا من كسر البوابة.

 

 

 

ومع ذلك… ظهرت سلسلة من الكلمات البسيطة على بوابة الجليد.

في الوقت نفسه، طارت بوصلة فنغ شوي الموجودة في الغرفة مع جثة المرأة مع طنين.  عندما اقتربت من سو مينغ، اندمجت مع الوسادة الموجودة تحته، وتحول إلى بوصلة فنغ شوي ضخمة!

 

في اللحظة التي فعل فيها ذلك، اهتزت الأبواب الحجرية الثلاثة وتحولت إلى اللون الأحمر الدموي.  ثم بدأوا ينتشرون إلى الخارج كما لو كانوا يذوبون.  وسرعان ما انفتحت كل الأبواب الحجرية…!

“إذا كنت تريد أن تدخل طائفتي، فقم بأداء مراسم ثلاثة انحناءات وتسع ركعات.  أولئك المقدرون يمكن أن يدخلوا!”

في اللحظة التي تحرك فيها إلى الداخل، عادت البوابة الجليدية خلفه إلى الظهور بشكلها الكامل، وكان الهواء البارد المنبعث منها عدوانيًا، ولكن في تلك اللحظة، كان سو مينغ واقفًا بالفعل داخل مسكن الكهف.

 

 

حدق سو مينغ في سلسلة الكلمات.  لقد عرف الآن سبب تمكن شينغ تشين من الدخول، لكنه بالتأكيد لن يتمكن من القيام بذلك.  يمكنه أن يعترف رسميًا بغو هونغ باعتباره سيده لأن الرجل العجوز كان مخلصًا له بالفعل، لكن لم يكن من الممكن أن ينحني أمام شوان زانغ.

عندما اجتاح نظرته عبر المنطقة، كان أول ما رآه هو مرآة قديمة ضخمة.  تم وضع وسادة أمامها مباشرة.

 

 

ظهرت نظرة باردة في عينيه.  اتخذ خطوة للأمام ووصل أمام البوابة.  رفع يده اليسرى ودفعها على البوابة، ثم ألقى يده اليمنى إلى الوراء.  وعندما قلب كفه إلى أعلى، اقتربت منه الكلاب البيضاء الخمسة ولمسوا يده اليمنى، أو بالأحرى، لمسوا علامة الهلال على كفه.

 

 

 

اندفعت قواعد الزراعة الواسعة للكلاب البيضاء الخمسة على الفور إلى جسد سو مينغ من خلال يده اليمنى.  وفي الوقت نفسه، أشرق ضوء مظلم في عينيه.

 

 

أنا لست أنت

في اللحظة التي دفع فيها يده اليسرى على بوابة الجليد، قال بصوت ضعيف، “عكس الزمن”.

’’من المؤسف أن القدرة على عكس الزمن هي شيء لا أستطيع استخدامه هنا مع مستوى زراعتي الحالي … القوة المتبقية في داخلي تكفي فقط للخروج.‘‘

 

وبينما كان يحدق في المرآة القديمة، لم يعد يرى وانغ تاو، ولم يرى نفسه أيضًا… بدلاً من ذلك، رأى وجهًا لن ينساه أبدًا… كان يخص شوان زانغ، الذي كان يرتدي ملابس سوداء ويتأمل!

لقد أراد استخدام قاعدته الزراعية لعكس الوقت على البوابة الجليدية، مما يجعلها تعود إلى اللحظة التي مضت منذ سنوات لا تعد ولا تحصى قبل تشكيلها!

ظهرت نظرة باردة في عينيه.  اتخذ خطوة للأمام ووصل أمام البوابة.  رفع يده اليسرى ودفعها على البوابة، ثم ألقى يده اليمنى إلى الوراء.  وعندما قلب كفه إلى أعلى، اقتربت منه الكلاب البيضاء الخمسة ولمسوا يده اليمنى، أو بالأحرى، لمسوا علامة الهلال على كفه.

 

كان سو مينغ صامتا ولم يراوغ.  بدلا من ذلك، أشرق ضوء حازم في عينيه.  رفع يده اليمنى ومدها نحو الثعبان القادم.  في اللحظة التي اقترب منه، اختفى جسد الثعبان ليتحول إلى خيط أحمر يربط نفسه حول معصم سو مينغ الأيمن.

لم يكن لدى سو مينغ أي فكرة عن مقدار الوقت الذي سيتم عكسه، لكنها كانت الطريقة الوحيدة بالنسبة له لكسر البوابة!

كان هناك ست غرف في مسكن الكهف.  تم فتح ثلاثة منها، بينما تم إغلاق الثلاثة الأخرى بإحكام.

 

 

بدأ الهواء المحيط بسو مينغ في التشويه.  لقد كانت علامة على عكس الزمن.  وسرعان ما ظهر انعكاس على بوابة الجليد.  لم يكن انعكاس لسو مينغ… ولكن لشينغ تشين.

عندما قال سو مينغ هذه الكلمات بصوت ضعيف، تألقت عيون الكلاب البيضاء الخمسة.  لقد كانوا جميعًا  باراغون الداو الأقوياء من طائفة الداو  الواحد  وعشيرة أسورا ، وكانوا جميعًا على مستوى شو تشونغ فان .  في أي طائفة، سيكونون شيوخ طائفة عظماء .

 

 

من الانعكاس، يمكن أن نرى أن  شينغ تشين قد جاء منذ سنوات عديدة وانحنى مرارا وتكرارا عند الباب.  عندما اختفت شخصيته، ارتجف أبيض خمسة وسقط.  تم امتصاص كل قاعدته الزراعية، وبدأ في تعميمها على الفور، محاولًا بذل قصارى جهده للتعافي بأسرع سرعة ممكنة.

 

 

عندما أبعد نظره عنهم، ذهب سو مينغ إلى الغرفة المغلقة الأولى.  وبعد لحظة من الصمت المتأمل، رفع يده اليمنى ولمس الجدار الحجري.  في اللحظة التي فعل فيها ذلك، ظهرت طبقة من التموجات على الجدار الحجري.  عندما انتشرت التموجات، أصبح الجدار الحجري شفافًا تدريجيًا.

بعد كل شيء، القوة التي امتصت قاعدته الزراعية لم تبقى في جسده، وكان الأساس لا يزال هناك.  فقط عندما يتم تدمير الأساس، يمكن لأي شخص تحويل قاعدة زراعة هدفه إلى ملكيته الخاصة، ولهذا السبب لن تؤثر طريقة اقتراض القوة على أبيض خمسة كثيرًا.

رأى الجزء الخلفي من شخص يرتدي الجلباب الأسود.  أثناء وقوفه أمامه، رفع يده اليمنى في اتجاه المكان الفارغ حيث كانت بوابة الجليد في الأصل.  لن ينسى سو مينغ ذلك الظهر أبدًا.  إنه… ينتمي إلى شوان زانغ!

 

في اللحظة التي فُتحت فيها الأبواب الحجرية، اندفع نحوه السوط الفضائي، الذي كان له ذيل ثعبان و رأس تنين.

مرت عدة أنفاس، وسقطت الكلاب البيضاء خلف سو مينغ واحدًا تلو الآخر.  في تلك اللحظة، بدأت البوابة الجليدية أمام سو مينغ تصبح أرق.  وسرعان ما تم تخفيضها إلى درجة أنه بدا وكأنه طبقة رقيقة من الجلد، ثم اختفت .

 

 

لقد كان … ثعبان أسود.  كان هناك رأس تنين شرس على ذيل الثعبان.  في تلك اللحظة، سواء كان الثعبان أو رأس التنين، كان كلاهما يصدر صوت هدير ويزأر عليه من خلف الباب الحجري.

تألقت عيون سو مينغ بسرعة.  لقد رأى مشهدًا لم يتمكن أي شخص آخر من رؤيته.

في صمت، انتقل سو مينغ إلى الغرفة الثانية المختومة.  مرة أخرى، رفع يده اليمنى، وفي اللحظة التي لمس فيها الباب الحجري، انتشرت التموجات على الفور من الباب المغلق الثاني ، وأصبح غير مرئي.

 

 

رأى الجزء الخلفي من شخص يرتدي الجلباب الأسود.  أثناء وقوفه أمامه، رفع يده اليمنى في اتجاه المكان الفارغ حيث كانت بوابة الجليد في الأصل.  لن ينسى سو مينغ ذلك الظهر أبدًا.  إنه… ينتمي إلى شوان زانغ!

 

 

كان هناك ست غرف في مسكن الكهف.  تم فتح ثلاثة منها، بينما تم إغلاق الثلاثة الأخرى بإحكام.

ومع ذلك، لم يتغير التعبير على وجهه.  لقد ألقى نظرة واحدة فقط قبل أن يخطو خطوة للأمام ويدخل إلى مسكن الكهف.

بدا هذا الزئير حقيقيًا بشكل لا يصدق.  عندما انتشرت التموجات وأصبح الباب غير مرئي، رأى سو مينغ أخيرًا ما الذي أحدث هذا الزئير في قلبه!

 

رفع سو مينغ رأسه بهدوء، ثم نظر إلى المرآة القديمة مرة أخرى ، هز انفجار عالي السماء والأرض في مسكن الكهف.  بدا الأمر وكأن الأرض تهتز والجبال تتحرك.

في اللحظة التي تحرك فيها إلى الداخل، عادت البوابة الجليدية خلفه إلى الظهور بشكلها الكامل، وكان الهواء البارد المنبعث منها عدوانيًا، ولكن في تلك اللحظة، كان سو مينغ واقفًا بالفعل داخل مسكن الكهف.

 

 

رفع سو مينغ رأسه بهدوء، ثم نظر إلى المرآة القديمة مرة أخرى ، هز انفجار عالي السماء والأرض في مسكن الكهف.  بدا الأمر وكأن الأرض تهتز والجبال تتحرك.

عندما اجتاح نظرته عبر المنطقة، كان أول ما رآه هو مرآة قديمة ضخمة.  تم وضع وسادة أمامها مباشرة.

أطلق الباب الجليدي أصوات تشقق على الفور.  ومع ذلك، عندما ظهر الضجيج، ضيق سو مينغ عينيه.  تحطمت البوابة، ولكن في اللحظة التالية، عادت إلى حالتها غير المكسورة.  كان الأمر كما لو أن خالدي الداو الخمسة لم يتمكنوا من كسر البوابة.

 

عندما قال سو مينغ هذه الكلمات بصوت ضعيف، تألقت عيون الكلاب البيضاء الخمسة.  لقد كانوا جميعًا  باراغون الداو الأقوياء من طائفة الداو  الواحد  وعشيرة أسورا ، وكانوا جميعًا على مستوى شو تشونغ فان .  في أي طائفة، سيكونون شيوخ طائفة عظماء .

كان هناك ست غرف في مسكن الكهف.  تم فتح ثلاثة منها، بينما تم إغلاق الثلاثة الأخرى بإحكام.

في اللحظة التي تحرك فيها إلى الداخل، عادت البوابة الجليدية خلفه إلى الظهور بشكلها الكامل، وكان الهواء البارد المنبعث منها عدوانيًا، ولكن في تلك اللحظة، كان سو مينغ واقفًا بالفعل داخل مسكن الكهف.

 

 

عندما أبعد نظره عنهم، ذهب سو مينغ إلى الغرفة المغلقة الأولى.  وبعد لحظة من الصمت المتأمل، رفع يده اليمنى ولمس الجدار الحجري.  في اللحظة التي فعل فيها ذلك، ظهرت طبقة من التموجات على الجدار الحجري.  عندما انتشرت التموجات، أصبح الجدار الحجري شفافًا تدريجيًا.

 

 

تمكن سو مينغ بعد ذلك من الرؤية من خلال الجدار الحجري.  كانت هناك جثة تجلس القرفصاء في الغرفة.  كان مرجل طبي ضخم أمامه كما لو كان الشخص يصنع الحبوب قبل وفاته.

في اللحظة التي فعل فيها ذلك، اهتزت الأبواب الحجرية الثلاثة وتحولت إلى اللون الأحمر الدموي.  ثم بدأوا ينتشرون إلى الخارج كما لو كانوا يذوبون.  وسرعان ما انفتحت كل الأبواب الحجرية…!

 

 

كانت هناك أيضًا بعض الرفوف في الغرفة.  كانوا يحملون عددًا لا بأس به من الزجاجات الطبية، لكن معظمها سقط بالفعل.  كان هناك العديد من الزجاجات المكسورة وفوضى من الحبوب الطبية على الأرض.

 

 

عندما اجتاح نظرته عبر المنطقة، كان أول ما رآه هو مرآة قديمة ضخمة.  تم وضع وسادة أمامها مباشرة.

ولكن كانت هناك بعض الزجاجات الطبية التي لا تزال سليمة.  قد لا يكون هناك الكثير منهم، ولكن بناءً على الضوء الساطع من داخلهم، استطاع سو مينغ معرفة مدى استثنائية الحبوب الطبية الموجودة بداخلهم.

 

 

حدق سو مينغ في سلسلة الكلمات.  لقد عرف الآن سبب تمكن شينغ تشين من الدخول، لكنه بالتأكيد لن يتمكن من القيام بذلك.  يمكنه أن يعترف رسميًا بغو هونغ باعتباره سيده لأن الرجل العجوز كان مخلصًا له بالفعل، لكن لم يكن من الممكن أن ينحني أمام شوان زانغ.

أشرقت عيون سو مينغ، لكنه عبس.  عندما رفع يده اليمنى، تجمدت التموجات على الباب الحجري للغرفة واختفت.  ولم يعد يستطيع الرؤية داخل الغرفة.

وبينما كان يحدق في المرآة القديمة، لم يعد يرى وانغ تاو، ولم يرى نفسه أيضًا… بدلاً من ذلك، رأى وجهًا لن ينساه أبدًا… كان يخص شوان زانغ، الذي كان يرتدي ملابس سوداء ويتأمل!

 

 

’’من المؤسف أن القدرة على عكس الزمن هي شيء لا أستطيع استخدامه هنا مع مستوى زراعتي الحالي … القوة المتبقية في داخلي تكفي فقط للخروج.‘‘

بدا هذا الزئير حقيقيًا بشكل لا يصدق.  عندما انتشرت التموجات وأصبح الباب غير مرئي، رأى سو مينغ أخيرًا ما الذي أحدث هذا الزئير في قلبه!

 

 

في صمت، انتقل سو مينغ إلى الغرفة الثانية المختومة.  مرة أخرى، رفع يده اليمنى، وفي اللحظة التي لمس فيها الباب الحجري، انتشرت التموجات على الفور من الباب المغلق الثاني ، وأصبح غير مرئي.

 

 

هاجمت الكلاب البيضاء الخمسة بكامل قوتها، وكانت قوتها تعادل خمسة من خالدي الداو الأقوياء الذين يهاجمون بكامل قوتهم.  تردد صدى أصوات انفجار عالية على الفور عبر الكهف، مما خلق صدى لا نهاية له جعل الكهف يرتعش.  عندما سمعه المزارعون في الخارج، بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يزأر.

رأى سو مينغ  جثة أخرى في الغرفة.  ومن الواضح أنها تنتمي إلى امرأة.  جلست في الغرفة وأمامها بوصلة فنغ شوي.  كان أحد أجزاءها مفقودًا، من المحتمل أن المرأة كانت تستخدم آخر أوقية من قوتها لإصلاحه.

من الانعكاس، يمكن أن نرى أن  شينغ تشين قد جاء منذ سنوات عديدة وانحنى مرارا وتكرارا عند الباب.  عندما اختفت شخصيته، ارتجف أبيض خمسة وسقط.  تم امتصاص كل قاعدته الزراعية، وبدأ في تعميمها على الفور، محاولًا بذل قصارى جهده للتعافي بأسرع سرعة ممكنة.

 

 

ألقى سو مينغ نظره على بوصلة فنغ شوي، وبينما كان يحدق بها، أشرق ضوء داكن في عينيه.  إذا قام بتكبير بوصلة فنغ شوي مرات لا تحصى، كان متأكدًا من أنها كانت تلك التي جلس عليها شوان زانغ في ذكرياته!

عندما أبعد نظره عنهم، ذهب سو مينغ إلى الغرفة المغلقة الأولى.  وبعد لحظة من الصمت المتأمل، رفع يده اليمنى ولمس الجدار الحجري.  في اللحظة التي فعل فيها ذلك، ظهرت طبقة من التموجات على الجدار الحجري.  عندما انتشرت التموجات، أصبح الجدار الحجري شفافًا تدريجيًا.

 

في اللحظة التي دفع فيها يده اليسرى على بوابة الجليد، قال بصوت ضعيف، “عكس الزمن”.

في صمت، رفع سو مينغ يده اليمنى عن الباب وسار إلى الغرفة المغلقة الأخيرة.  وفي اللحظة التي لمس فيها الباب بيده اليمنى، انكمش عينيه .  لقد شعر كما لو أن هديرًا يحطم الأذن قد تردد في قلبه.

 

 

 

بدا هذا الزئير حقيقيًا بشكل لا يصدق.  عندما انتشرت التموجات وأصبح الباب غير مرئي، رأى سو مينغ أخيرًا ما الذي أحدث هذا الزئير في قلبه!

عبس سو مينغ.  اجتاحت نظرته  مسكن الكهف، ثم هبطت عيناه على المرآة القديمة.  وفي اللحظة التي رآها، فكر في شيء ما.  اقترب من المرآة، ثم رأى وجهه في الانعكاس.  كانت وجه وانغ تاو.

 

 

لقد كان … ثعبان أسود.  كان هناك رأس تنين شرس على ذيل الثعبان.  في تلك اللحظة، سواء كان الثعبان أو رأس التنين، كان كلاهما يصدر صوت هدير ويزأر عليه من خلف الباب الحجري.

 

 

 

وبينما كانوا يزأرون، بدا أن تأثيرًا غير مرئي يتسرب عبر الباب الحجري ويهبط على جسد سو مينغ، ويصطدم بذكرياته.   شعر سو مينغ كما لو أن عقله قد تمزق، ودخلت صورة المجرة بقوة إلى ذهنه.

 

 

 

كان لدى تلك المجرة عدد لا يحصى من الكواكب، وكانت تعيد ترتيب نفسها معًا بسرعة لتشكل سوطًا ضخمًا!

لقد أراد استخدام قاعدته الزراعية لعكس الوقت على البوابة الجليدية، مما يجعلها تعود إلى اللحظة التي مضت منذ سنوات لا تعد ولا تحصى قبل تشكيلها!

 

 

“أولئك الذين دخلوا المسكن مقدرون.  يمكن فتح ثلاثة أبواب، ولن يتم فتح الثلاثة الأخرى إلا إذا أتى  سيد الغرفة.  سأمنحك إسقاط السوط الفضائي حتى تتمكن من البحث عن سيدي! ”

 

 

في اللحظة التي دفع فيها يده اليسرى على بوابة الجليد، قال بصوت ضعيف، “عكس الزمن”.

بدا الصوت قديمًا، وعندما دوى في عقل سو مينغ مثل الرعد،  جعله يرتجف.  رفع يده اليمنى عن الباب وتراجع ثلاث خطوات إلى الوراء.  كان الدم يتدفق من زوايا فمه.  عندما رفع رأسه، حدق في الباب الحجري الذي أصبح  غير شفاف بسرعة .

قال سو مينغ بصوت خافت: “أنا لست أنت”.

 

 

عندما نظر مرة أخرى، لم ير أي رأس ثعبان أو تنين.  ما رآه هو سوار أحمر مصنوع من خيط رفيع يطفو في الغرفة!

في اللحظة التي فُتحت فيها الأبواب الحجرية، اندفع نحوه السوط الفضائي، الذي كان له ذيل ثعبان و رأس تنين.

 

 

كان هذا العنصر هو الخيط الذي تذكر سو مينغ أنه يربط لآلئ الروح المعكوسة التسعة التي كان شوان زانغ يحملها في يده اليمنى!

 

 

 

مسح سو مينغ الدم في زوايا فمه.  كان هدفه من القدوم هو سوط الفضاء، بعد كل شيء.  ظهر بريق في عينيه، وعندما رفع يده اليمنى، تجمعت عليه قوة الزمن.  ثم أشار إلى الباب الحجري المؤدي إلى مكان وجود سوط الفضاء.

 

 

 

في اللحظة التي أشار فيها سو مينغ إلى الباب، أطلق صوتًا قويًا، وهبطت قوة ارتداد كبيرة على سو مينغ.  لقد عكست قوة انعكاس الزمن عليه.  عندما كانت على وشك أن تغلف سو مينغ، أرجح ذراعه، واختفت قوة انعكاس الزمن على الفور.

أنا لست أنت

 

 

كان وجهه مظلمًا عندما كان يحدق في الباب الحجري لفترة طويلة من الزمن.

 

 

 

“عكس الزمن لا فائدة منه على هذا الباب…”

 

 

إذا عمل الخمسة منهم معًا، فبمعنى ما، يمكنهم حتى تغيير كيفية عمل الطائفة.  ومع ذلك، فقد أُجبروا على اتباع سو مينغ، وبسبب ذلك، كانت هناك دائمًا كرة من الغضب مشتعلة بداخلهم، لكنهم لم يجرؤوا على إظهار أي تلميح لذلك.

عبس سو مينغ.  اجتاحت نظرته  مسكن الكهف، ثم هبطت عيناه على المرآة القديمة.  وفي اللحظة التي رآها، فكر في شيء ما.  اقترب من المرآة، ثم رأى وجهه في الانعكاس.  كانت وجه وانغ تاو.

أشرقت عيون سو مينغ، لكنه عبس.  عندما رفع يده اليمنى، تجمدت التموجات على الباب الحجري للغرفة واختفت.  ولم يعد يستطيع الرؤية داخل الغرفة.

 

في اللحظة التي فُتحت فيها الأبواب الحجرية، اندفع نحوه السوط الفضائي، الذي كان له ذيل ثعبان و رأس تنين.

حدق في المرآة القديمة بهدوء، ثم غرق في التأمل قبل أن يجلس متربعا على الوسادة.  في اللحظة التي جلس فيها ونظر إلى المرآة القديمة، ظهر بريق لامع في عينيه.

 

 

 

“كما هو متوقع،” قال بهدوء.

 

 

 

وبينما كان يحدق في المرآة القديمة، لم يعد يرى وانغ تاو، ولم يرى نفسه أيضًا… بدلاً من ذلك، رأى وجهًا لن ينساه أبدًا… كان يخص شوان زانغ، الذي كان يرتدي ملابس سوداء ويتأمل!

تمكن سو مينغ بعد ذلك من الرؤية من خلال الجدار الحجري.  كانت هناك جثة تجلس القرفصاء في الغرفة.  كان مرجل طبي ضخم أمامه كما لو كان الشخص يصنع الحبوب قبل وفاته.

 

 

‘إذا كان هذا هو الحال…’

إذا عمل الخمسة منهم معًا، فبمعنى ما، يمكنهم حتى تغيير كيفية عمل الطائفة.  ومع ذلك، فقد أُجبروا على اتباع سو مينغ، وبسبب ذلك، كانت هناك دائمًا كرة من الغضب مشتعلة بداخلهم، لكنهم لم يجرؤوا على إظهار أي تلميح لذلك.

 

كان وجهه مظلمًا عندما كان يحدق في الباب الحجري لفترة طويلة من الزمن.

تنهد سو مينغ بهدوء ورفع يده اليمنى لقطع طرف إصبعه.  عندما سكب الدم، أرجح يده اليمنى.  وعلى الفور، طارت ثلاث قطرات من الدم الطازج وسقطت على الأبواب الثلاثة المغلقة.

عندما تحدث سو مينغ، عوى الخمسة منهم على الفور.  قد يكونون حيوانات، ولكن قبل أن يغادروا المنزل، تم استعادة قواعد زراعتهم بالكامل.  ومن ثم، وبصرف النظر عن حقيقة أن حياتهم كانت بين يدي سو مينغ  وأن أجسادهم قد تحولت، فإن مستويات زراعتهم لم تكن مختلفة عن ذي قبل.

 

 

في اللحظة التي فعل فيها ذلك، اهتزت الأبواب الحجرية الثلاثة وتحولت إلى اللون الأحمر الدموي.  ثم بدأوا ينتشرون إلى الخارج كما لو كانوا يذوبون.  وسرعان ما انفتحت كل الأبواب الحجرية…!

 

 

 

في اللحظة التي فُتحت فيها الأبواب الحجرية، اندفع نحوه السوط الفضائي، الذي كان له ذيل ثعبان و رأس تنين.

 

 

كانت هناك أيضًا بعض الرفوف في الغرفة.  كانوا يحملون عددًا لا بأس به من الزجاجات الطبية، لكن معظمها سقط بالفعل.  كان هناك العديد من الزجاجات المكسورة وفوضى من الحبوب الطبية على الأرض.

كان سو مينغ صامتا ولم يراوغ.  بدلا من ذلك، أشرق ضوء حازم في عينيه.  رفع يده اليمنى ومدها نحو الثعبان القادم.  في اللحظة التي اقترب منه، اختفى جسد الثعبان ليتحول إلى خيط أحمر يربط نفسه حول معصم سو مينغ الأيمن.

في اللحظة التي تحرك فيها إلى الداخل، عادت البوابة الجليدية خلفه إلى الظهور بشكلها الكامل، وكان الهواء البارد المنبعث منها عدوانيًا، ولكن في تلك اللحظة، كان سو مينغ واقفًا بالفعل داخل مسكن الكهف.

 

من الانعكاس، يمكن أن نرى أن  شينغ تشين قد جاء منذ سنوات عديدة وانحنى مرارا وتكرارا عند الباب.  عندما اختفت شخصيته، ارتجف أبيض خمسة وسقط.  تم امتصاص كل قاعدته الزراعية، وبدأ في تعميمها على الفور، محاولًا بذل قصارى جهده للتعافي بأسرع سرعة ممكنة.

في الوقت نفسه، طارت بوصلة فنغ شوي الموجودة في الغرفة مع جثة المرأة مع طنين.  عندما اقتربت من سو مينغ، اندمجت مع الوسادة الموجودة تحته، وتحول إلى بوصلة فنغ شوي ضخمة!

 

 

إذا عمل الخمسة منهم معًا، فبمعنى ما، يمكنهم حتى تغيير كيفية عمل الطائفة.  ومع ذلك، فقد أُجبروا على اتباع سو مينغ، وبسبب ذلك، كانت هناك دائمًا كرة من الغضب مشتعلة بداخلهم، لكنهم لم يجرؤوا على إظهار أي تلميح لذلك.

رفع سو مينغ رأسه بهدوء، ثم نظر إلى المرآة القديمة مرة أخرى ، هز انفجار عالي السماء والأرض في مسكن الكهف.  بدا الأمر وكأن الأرض تهتز والجبال تتحرك.

 

 

 

قال سو مينغ بصوت خافت: “أنا لست أنت”.

ولكن كانت هناك بعض الزجاجات الطبية التي لا تزال سليمة.  قد لا يكون هناك الكثير منهم، ولكن بناءً على الضوء الساطع من داخلهم، استطاع سو مينغ معرفة مدى استثنائية الحبوب الطبية الموجودة بداخلهم.

 

 

 

 

كانت هناك أيضًا بعض الرفوف في الغرفة.  كانوا يحملون عددًا لا بأس به من الزجاجات الطبية، لكن معظمها سقط بالفعل.  كان هناك العديد من الزجاجات المكسورة وفوضى من الحبوب الطبية على الأرض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط