نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1440

الطبقة الثانية

الطبقة الثانية

الطبقة الثانية

“طائفة الداو الواحد!”

 

 

عندما هاجم سو مينغ ووجهت الكلاب البيضاء الأربعة أقوى ضربة لها، بدا العالم من حول سو مينغ وكأنه على وشك الانهيار.  ظهرت كمية كبيرة من التشوهات ، واندفع سو مينغ للأمام.  في تلك اللحظة، أصبح ختم المنطقة  أضعف بكثير، ولكن عندما كان على وشك الهروب –

 

 

 

ابتسم المراهق بتعبيره الهادئ كما كان دائمًا.  لقد اتخذ خطوة إلى الأمام، وعلى الفور، تجمد العالم على الفور مرة أخرى.  وسرعان ما غطى التأثير مساحة دائرية تبلغ مليون لي .

لم يتمكن سو مينغ من سماع المحادثة اللاحقة.  انطلقت بوصلة فنغ شوي عبر العالم وغادرت في المسافة.  أثناء جلوسه عليها ، ظل سو مينغ صامتًا، لكن الجنون ونية القتل أصبحت قوية جدًا لدرجة أنها ملأت جسده بالكامل.  وصلت هالته القاتلة إلى درجة وحشية.

 

 

“لقد تم تجميد العالم في مليون لي .  كيف… سوف تهرب؟”

وعندما دارت بانفجارات مدوية، ظهر بداخلها ثقب أسود ضخم.  وبعد ذلك مباشرة، انطفأ ما يقرب من ثلاثين ألف عمود من المائة ألف عمود ضوئي على الفور.  وفي الوقت نفسه، خرجت قوة امتصاص قوية من الثقب الأسود.  لم تنزل على الأرض، ولكن فقط إلى المنطقة التي توجد بها طائفة الداو الواحد ، مما جلب جميع المزارعين من طائفة الداو الواحد إلى الثقب الأسود في الدوامة.

 

 

عندما قال المراهق تلك الكلمات بابتسامة، كان هناك تلميح من السخرية في عينيه.

ثم انطفأ ثلاثون ألف عمود آخر من النور.  أصبحت عشيرة أسورا العشيرة الثانية التي لها الحق في الدخول إلى الطبقة الثانية.  وبمجرد أن طار المزارعين من عشيرة أسورا إلى الثقب الأسود، تم الكشف عن الطائفة الثالثة التي لها الحق في الدخول.  لقد كانت… طائفة الأقمار السبعة!

 

 

“ربما يمكنك محاولة الهروب، إذا كنت تحب لعبة المطاردة، فهذا هو الحال.”  عندما تحدث المراهق، لم يقترب على الفور من سو مينغ.  بدلاً من ذلك، اتخذ بضع خطوات إلى الجانب، وفتح الطريق أمام سو مينغ.

“سأحصل بالتأكيد على الفاكهة ، وبمجرد أن آكلها، سأحصل على قوة خالد الداو… ولن أشعر بهذا العجز مرة أخرى!”

 

“ثلاثة…”

“مهلا، سأعطيك عشرة أنفاس.  بعد عشرة أنفاس، سأقتل أولاً الكلاب البيضاء بجانبك.  مع كل عشرة أنفاس، سأقتل واحدًا منهم، وبعد أربعين نفسًا، سأقبض عليك.

الطبقة الثانية

 

عندما اندفعت بوصلة فنغ شوي إلى الأمام، تسبب الشعور بالتلاعب به في تحول تعبير سو مينغ إلى الظلام.  لقد أصبحت نية القتل في قلبه قوية بالفعل بشكل لا يصدق، لكن التفاوت في قوتهم لم يمنحه أي وسيلة للتنفيس عن نية القتل، على الرغم من أنها أصبحت قوية بالفعل لدرجة أنها كانت تغلي فيه.

كانت لا تزال هناك ابتسامة على وجه المراهق، لكن لهجته الباردة تسببت في ظهور وهج قاتل في عيون سو مينغ.

لم يتمكن سو مينغ من سماع المحادثة اللاحقة.  انطلقت بوصلة فنغ شوي عبر العالم وغادرت في المسافة.  أثناء جلوسه عليها ، ظل سو مينغ صامتًا، لكن الجنون ونية القتل أصبحت قوية جدًا لدرجة أنها ملأت جسده بالكامل.  وصلت هالته القاتلة إلى درجة وحشية.

 

 

“واحد…” هز المراهق رأسه.  في اللحظة التي تحدث فيها، ظهرت بوصلة فنغ شوي تحت قدمي سو مينغ.  لقد زاد حجمها بوتيرة سريعة جدًا، وفي غمضة عين، أصبح حجمها مائة قدم.  برزت الرموز الرونية الموجودة عليها على السطح وبدأت في التألق.  بفكرة واحدة من سو مينغ، انطلقت بوصلة فنغ شوي على الفور وانطلقت للأمام.

 

 

 

كان من المفترض أن تكون سرعة بوصلة فنغ شوي سريعة للغاية، ولكن عندما تم تجميد العالم من حولها، بظا كما لو أن خيوطًا لا تعد ولا تحصى قد أحاطت بها، مما منعها من التحرك بسرعة كبيرة.  لا يزال بإمكان سو مينغ سماع صدى صوت المراهق في أذنيه.

 

 

 

“اثنين…”

 

 

 

“ثلاثة…”

“واحد…” هز المراهق رأسه.  في اللحظة التي تحدث فيها، ظهرت بوصلة فنغ شوي تحت قدمي سو مينغ.  لقد زاد حجمها بوتيرة سريعة جدًا، وفي غمضة عين، أصبح حجمها مائة قدم.  برزت الرموز الرونية الموجودة عليها على السطح وبدأت في التألق.  بفكرة واحدة من سو مينغ، انطلقت بوصلة فنغ شوي على الفور وانطلقت للأمام.

 

يمكن القول أن المائة ألف عمود من أعمدة الضوء في العالم كانت تتغير ملكيتها كل نصف ساعة، ومع ذلك لم تتمكن أي طائفة أو عشيرة من امتلاك خمسين ألف مذبح في حوزتها.  بمجرد مرور الساعتين الأخيرتين الأكثر أهمية، تمايلت المائة ألف عمود ضوئي في الطبقة الأولى.  وبعد لحظات، تشكلت دوامة ضخمة في السماء.

“أربعة…”

 

 

 

عندما اندفعت بوصلة فنغ شوي إلى الأمام، تسبب الشعور بالتلاعب به في تحول تعبير سو مينغ إلى الظلام.  لقد أصبحت نية القتل في قلبه قوية بالفعل بشكل لا يصدق، لكن التفاوت في قوتهم لم يمنحه أي وسيلة للتنفيس عن نية القتل، على الرغم من أنها أصبحت قوية بالفعل لدرجة أنها كانت تغلي فيه.

’بمجرد أن أصبح باراغون الداو، سأذهب وأبحث عن لين دونغ دونغ، وسأجعله يعاني من العواقب!‘

 

Hijazi

“عشرة!”  قال الصوت.

 

 

’بمجرد أن أصبح باراغون الداو، سأذهب وأبحث عن لين دونغ دونغ، وسأجعله يعاني من العواقب!‘

عندما أدار سو مينغ رأسه، رأى المراهق يظهر خلفه مباشرةً، وكانت يده اليمنى بالفعل حول رقبة ابيض واحد .  أطلق ابتسامة على سو مينغ وضغط على الكلب، ولكن في ذلك الوقت، ظهر الجنون في عيون أبيض واحد ، واختار على الفور تدمير نفسه.

 

 

“سأحصل بالتأكيد على الفاكهة ، وبمجرد أن آكلها، سأحصل على قوة خالد الداو… ولن أشعر بهذا العجز مرة أخرى!”

ترددت أصوات انفجار في الهواء وتحولت إلى موجة تأتير قوية  اجتاحت سو مينغ وبوصلة فنغ شوي، ودفعتهما على الفور إلى مسافة بعيدة.  كما أنها وضعت المراهق في خط النار المباشر.  رفرفت ثيابه بسرعة، لكنه ظل واقفاً في المكان الذي كان فيه التأثير أقوى.  ظهرت تلميح من الدهشة في عينيه.

“هل… يمكن أن يدمر نفسه ذاتيا؟  هذا ليس وحش الروح.  هذا … مزارع؟ ”

 

 

“هل… يمكن أن يدمر نفسه ذاتيا؟  هذا ليس وحش الروح.  هذا … مزارع؟ ”

 

 

 

عندما تمتم المراهق بهذه الكلمات تحت أنفاسه، أشرقت عيناه بسرعة.  من الواضح أنه حتى شخص مثله لم يتوقع أن الكلاب البيضاء بجانب سو مينغ ستكون مزارعين!

 

 

 

ظهر اللون الأحمر في عيون سو مينغ.  لم يقل كلمة واحدة، لكن قلبه كان يفيض بالفعل بنية القتل.  ربما كان أبيض عدوًا له في الماضي، ولكن منذ أن حوله الرجل العجوز إلى كلب أبيض، أصبح محترمًا جدًا لسو مينغ.  ولكن أمام أعين سو مينغ مباشرة، اضطر إلى التدمير الذاتي.

 

 

 

هذا المشهد… لم يكن ليؤثر على قلب سو مينغ من قبل، لكن الشعور بالعجز في مواجهة الأقوياء جعله يتذكر  موروس ألبا المتناغم ، حيث مات جميع الأشخاص الذين كان يهتم بهم تحت ضربة شوان زانغ الوحيدة.

كانت نية قتل سو مينغ مذهلة.  عندما فكر في تلك الأشياء في قلبه، رأى مكان تجمع طائفة الأقمار السبعة على مسافة بعيدة.

 

عندما تمتم المراهق بهذه الكلمات تحت أنفاسه، أشرقت عيناه بسرعة.  من الواضح أنه حتى شخص مثله لم يتوقع أن الكلاب البيضاء بجانب سو مينغ ستكون مزارعين!

في ذلك الوقت، كان أيضا عاجزا!

 

 

“طائفة الداو الواحد!”

بمجرد أن ارتفع هذا الشعور بداخله، جعل سو مينغ يرمي رأسه إلى الخلف ويطلق صرخة شديدة بينما تتجه بوصلة فنغ شوي إلى الأمام.

“طائفة الداو الواحد!  طائفة الداو الواحد!”

 

في ذلك الوقت، كان أيضا عاجزا!

“طائفة الداو الواحد!  طائفة الداو الواحد!”

 

 

 

خلق التدمير الذاتي لأبيض واحد موجة من التأثير تجاوزت توقعات المراهق.  على الرغم من أنها لم تؤثر عليه، إلا أنها أخرجت سو مينغ وبوصلة فنغ شوي من العالم المختوم.  زادت سرعته بشكل كبير، وفي غمضة عين، كان بالفعل على بعد مائة ألف لي .

 

 

هذا المشهد… لم يكن ليؤثر على قلب سو مينغ من قبل، لكن الشعور بالعجز في مواجهة الأقوياء جعله يتذكر  موروس ألبا المتناغم ، حيث مات جميع الأشخاص الذين كان يهتم بهم تحت ضربة شوان زانغ الوحيدة.

“أنت بالتأكيد تهرب بسرعة، ولكن… حسنًا؟”

عندما قال المراهق تلك الكلمات بابتسامة، كان هناك تلميح من السخرية في عينيه.

 

تومض نية القتل في عيون سو مينغ.  عندما نظر حوله، رأى أن الطبقة الثانية لم تعد أرضًا قاحلة فارغة مثل الطبقة الأولى.  بدلا من ذلك، كان هناك عدد لا يحصى من الصخور العائمة في السماء.

رفع المراهق رأسه ونظر إلى المكان الذي هرب إليه سو مينغ بنظرة باردة.  التوت شفتيه في ابتسامة جليدية .  بخطوة واحدة، تحرك، وهو ينوي المطاردة، ولكن توقف فجأة .  من حوله، أو بشكل أكثر دقة في منطقة مليون لي من حوله، بدأت رقاقات الثلج تسقط .

لم يتمكن سو مينغ من سماع المحادثة اللاحقة.  انطلقت بوصلة فنغ شوي عبر العالم وغادرت في المسافة.  أثناء جلوسه عليها ، ظل سو مينغ صامتًا، لكن الجنون ونية القتل أصبحت قوية جدًا لدرجة أنها ملأت جسده بالكامل.  وصلت هالته القاتلة إلى درجة وحشية.

 

وإلا، مع مقدار محاولة طائفة الداو الواحد و عشيرة أسورا إيقاف طائفة الأقمار السبعة ، سيكون من الصعب جدًا على طائفة الأقمار السبعة الحصول على الحق في دخول الطبقة الثانية.

بمجرد ظهورهم، ملأ الوجود المخيف المنطقة بأكملها على الفور.  كان سو مينغ على بعد مائة ألف لي بينما استمرت بوصلة فنغ شوي في التقدم للأمام بحلول ذلك الوقت، لكنه رأى أيضًا رقاقات الثلج تنجرف للأسفل.

وبمجرد دخول ما يقرب من أربعمائة ألف مزارع من الطوائف والعشائر إلى الطبقة الثانية، تم تقسيمهم كما في الطبقة الأولى.

 

“اثنين…”

“اليوم، سأدفع لك ديني لعدم دخولك من الباب في ذلك اليوم.  من الآن فصاعدا، نحن لا ندين لبعضنا البعض بأي شيء.

 

 

“أنت بالتأكيد تهرب بسرعة، ولكن… حسنًا؟”

رن صوت امرأة في العالم، وتعرف عليه سو مينغ.  كان ينتمي إلى الخالدة تشينغ هان.

“هل… يمكن أن يدمر نفسه ذاتيا؟  هذا ليس وحش الروح.  هذا … مزارع؟ ”

 

كانت لا تزال هناك ابتسامة على وجه المراهق، لكن لهجته الباردة تسببت في ظهور وهج قاتل في عيون سو مينغ.

عندما تردد صوتها في الهواء، اجتاحت رقاقات الثلج منطقة مليون لي على الفور لتشكل جدارًا ضخمًا من الجليد والثلج خلف سو مينغ.  في الوقت نفسه، انهار الختم الموجود في عالم المليون لي، مما سمح لسرعة بوصلة فنغ شوي الخاصة بسو مينغ بالتعافي على الفور.

بعد كل شيء، فإن التلاميذ الذين أصبحوا أول من يدخل الطبقة الثالثة سيكون لديهم فرصة أكبر بكثير للحصول على الفاكهة .  وهذا يعني أنهم حصلوا على المبادرة.  إذا تمكنوا من تحويل هذه المبادرة إلى ميزة خطوة بخطوة، فمن الطبيعي أن ينجحوا في الاستيلاء على الفاكهة !

 

 

“أرى، إنها الخالدة تشينغ هان.  لقد مر وقت طويل… لكنك أوقفتني بالفعل؟  هل يمكن أن تكوني مهتمة بهم إلى حدٍ ما؟”

الطبقة الثانية

 

وبمجرد دخول ما يقرب من أربعمائة ألف مزارع من الطوائف والعشائر إلى الطبقة الثانية، تم تقسيمهم كما في الطبقة الأولى.

عندما انتقل صوت المراهق ببطء، هرب سو مينغ إلى مسافة بعيدة باستخدام بوصلة فنغ شوي الخاصة به.  من أذنيه، سمع صوت الخالدة تشينغ هان الخافت والمعزول.

بمجرد ظهورهم، ملأ الوجود المخيف المنطقة بأكملها على الفور.  كان سو مينغ على بعد مائة ألف لي بينما استمرت بوصلة فنغ شوي في التقدم للأمام بحلول ذلك الوقت، لكنه رأى أيضًا رقاقات الثلج تنجرف للأسفل.

 

 

“أنا مدينة لهذا الشخص باللطف.  الزميل الداوي لين، أتمنى ألا تمانع في التنحي من فضلك. ”

 

 

 

لم يتمكن سو مينغ من سماع المحادثة اللاحقة.  انطلقت بوصلة فنغ شوي عبر العالم وغادرت في المسافة.  أثناء جلوسه عليها ، ظل سو مينغ صامتًا، لكن الجنون ونية القتل أصبحت قوية جدًا لدرجة أنها ملأت جسده بالكامل.  وصلت هالته القاتلة إلى درجة وحشية.

هذا المشهد… لم يكن ليؤثر على قلب سو مينغ من قبل، لكن الشعور بالعجز في مواجهة الأقوياء جعله يتذكر  موروس ألبا المتناغم ، حيث مات جميع الأشخاص الذين كان يهتم بهم تحت ضربة شوان زانغ الوحيدة.

 

 

“سأحصل بالتأكيد على الفاكهة ، وبمجرد أن آكلها، سأحصل على قوة خالد الداو… ولن أشعر بهذا العجز مرة أخرى!”

 

 

في ذلك الوقت، كان أيضا عاجزا!

“طائفة الداو الواحد… طائفة الداو الواحد !  حتى اليوم الذي سأدمركم فيه، لن أرتاح حتى لو مت.  لا أستطيع أن الوقوف ضد باراغون الداو العظيم، ولكن عندما أكون في الطبقتين الثانية والثالثة، سأجعل بالتأكيد طائفة الداو الواحد تدفع!

عندما اندفعت بوصلة فنغ شوي إلى الأمام، تسبب الشعور بالتلاعب به في تحول تعبير سو مينغ إلى الظلام.  لقد أصبحت نية القتل في قلبه قوية بالفعل بشكل لا يصدق، لكن التفاوت في قوتهم لم يمنحه أي وسيلة للتنفيس عن نية القتل، على الرغم من أنها أصبحت قوية بالفعل لدرجة أنها كانت تغلي فيه.

 

 

’بمجرد أن أصبح باراغون الداو، سأذهب وأبحث عن لين دونغ دونغ، وسأجعله يعاني من العواقب!‘

“أرى، إنها الخالدة تشينغ هان.  لقد مر وقت طويل… لكنك أوقفتني بالفعل؟  هل يمكن أن تكوني مهتمة بهم إلى حدٍ ما؟”

 

عندما تمتم المراهق بهذه الكلمات تحت أنفاسه، أشرقت عيناه بسرعة.  من الواضح أنه حتى شخص مثله لم يتوقع أن الكلاب البيضاء بجانب سو مينغ ستكون مزارعين!

كانت نية قتل سو مينغ مذهلة.  عندما فكر في تلك الأشياء في قلبه، رأى مكان تجمع طائفة الأقمار السبعة على مسافة بعيدة.

 

 

عندما اندفعت بوصلة فنغ شوي إلى الأمام، تسبب الشعور بالتلاعب به في تحول تعبير سو مينغ إلى الظلام.  لقد أصبحت نية القتل في قلبه قوية بالفعل بشكل لا يصدق، لكن التفاوت في قوتهم لم يمنحه أي وسيلة للتنفيس عن نية القتل، على الرغم من أنها أصبحت قوية بالفعل لدرجة أنها كانت تغلي فيه.

لم يكن هناك سوى ثمانين ألفًا من بين مائتي ألف مزارع من طائفة الأقمار السبعة في ذلك المكان.  كان غو تاي هناك أيضًا.  عندما رأى الجميع بوصلة فنغ شوي مع سو مينغ، تجمعت أنظارهم عليها على الفور.  بعد ذلك مباشرة، شعر غو تاي بنية القتل المذهلة التي تتصاعد حول سو مينغ.

 

 

 

ولم يسأل سو مينغ عن ذلك.  حدثت كل أنواع الأشياء في الطبقة الأولى الفوضوية.  لم يكن الأمر سيئًا أيضًا، لأنه فقط عندما يحدث ذلك يمكن إثارة سفك الدماء لدى الشخص.

لم يتمكن سو مينغ من سماع المحادثة اللاحقة.  انطلقت بوصلة فنغ شوي عبر العالم وغادرت في المسافة.  أثناء جلوسه عليها ، ظل سو مينغ صامتًا، لكن الجنون ونية القتل أصبحت قوية جدًا لدرجة أنها ملأت جسده بالكامل.  وصلت هالته القاتلة إلى درجة وحشية.

 

 

عندما اقترب سو مينغ من مكان تجمع طائفة الأقمار السبعة، اختفت بوصلة فنغ شوي تحت جسده، واندفع إلى أعضاء طائفة الأقمار السبعة.  بمجرد أن اقترب منهم، لم يتحدث، بل اختار  الجلوس على الأرض وعيناه مغمضتين لقمع النية القاتلة التي كانت على وشك الانفجار في قلبه.

 

عندما وصلت الساعتين الأخيرتين، كان عدد التلاميذ في طائفة الأقمار السبعة قد تضاءل بالفعل إلى أقل من مائة ألف.  وقد مات أكثر من نصفهم.  على الرغم من عدم إمكانية رؤية أجسادهم، ولكن بناءً على تعبيرات الأشخاص الآخرين، كان من السهل معرفة أن المعارك كانت مدمرة بشكل لا يصدق.

مع مرور الوقت، كان غو تاي وجميع شيوخ طائفة الأقمار السبعة العظماء يقودون أحيانًا بعض الناس للمغامرة بالخارج.  تومض زلة اليشم الخاصة بغو تاي دون توقف، مرسلة رسائله إلى الطوائف والعشائر التي شكلت اتحادًا مع طائفة الأقمار السبعة.

 

 

عندما هاجم سو مينغ ووجهت الكلاب البيضاء الأربعة أقوى ضربة لها، بدا العالم من حول سو مينغ وكأنه على وشك الانهيار.  ظهرت كمية كبيرة من التشوهات ، واندفع سو مينغ للأمام.  في تلك اللحظة، أصبح ختم المنطقة  أضعف بكثير، ولكن عندما كان على وشك الهروب –

مع تجمع قوة الاتحاد معًا، تم ضمان دخول طائفة الأقمار السبعة بسلاسة إلى الطبقة الثانية.  وفي غمضة عين، مرت عشرين ساعة.  كان الحد الأقصى للاثنتين والسبعين ساعة يقترب بسرعة.  أصبح تعبير غو تاي أكثر جدية، وواصل تلاميذ طائفة الأقمار السبعة في المنطقة القدوم والمغادرة دون توقف.  في بعض الأحيان، قد يكون هناك حوالي مائة ألف شخص في مكان التجمع، وفي أوقات أخرى، لن يكون هناك سوى الآلاف منهم.

“أنت بالتأكيد تهرب بسرعة، ولكن… حسنًا؟”

 

 

عندما وصلت الساعتين الأخيرتين، كان عدد التلاميذ في طائفة الأقمار السبعة قد تضاءل بالفعل إلى أقل من مائة ألف.  وقد مات أكثر من نصفهم.  على الرغم من عدم إمكانية رؤية أجسادهم، ولكن بناءً على تعبيرات الأشخاص الآخرين، كان من السهل معرفة أن المعارك كانت مدمرة بشكل لا يصدق.

 

 

عندما وصلت الساعتين الأخيرتين، كان عدد التلاميذ في طائفة الأقمار السبعة قد تضاءل بالفعل إلى أقل من مائة ألف.  وقد مات أكثر من نصفهم.  على الرغم من عدم إمكانية رؤية أجسادهم، ولكن بناءً على تعبيرات الأشخاص الآخرين، كان من السهل معرفة أن المعارك كانت مدمرة بشكل لا يصدق.

يمكن القول أن المائة ألف عمود من أعمدة الضوء في العالم كانت تتغير ملكيتها كل نصف ساعة، ومع ذلك لم تتمكن أي طائفة أو عشيرة من امتلاك خمسين ألف مذبح في حوزتها.  بمجرد مرور الساعتين الأخيرتين الأكثر أهمية، تمايلت المائة ألف عمود ضوئي في الطبقة الأولى.  وبعد لحظات، تشكلت دوامة ضخمة في السماء.

 

 

هذا المشهد… لم يكن ليؤثر على قلب سو مينغ من قبل، لكن الشعور بالعجز في مواجهة الأقوياء جعله يتذكر  موروس ألبا المتناغم ، حيث مات جميع الأشخاص الذين كان يهتم بهم تحت ضربة شوان زانغ الوحيدة.

وعندما دارت بانفجارات مدوية، ظهر بداخلها ثقب أسود ضخم.  وبعد ذلك مباشرة، انطفأ ما يقرب من ثلاثين ألف عمود من المائة ألف عمود ضوئي على الفور.  وفي الوقت نفسه، خرجت قوة امتصاص قوية من الثقب الأسود.  لم تنزل على الأرض، ولكن فقط إلى المنطقة التي توجد بها طائفة الداو الواحد ، مما جلب جميع المزارعين من طائفة الداو الواحد إلى الثقب الأسود في الدوامة.

 

 

بمجرد ظهورهم، ملأ الوجود المخيف المنطقة بأكملها على الفور.  كان سو مينغ على بعد مائة ألف لي بينما استمرت بوصلة فنغ شوي في التقدم للأمام بحلول ذلك الوقت، لكنه رأى أيضًا رقاقات الثلج تنجرف للأسفل.

ثم انطفأ ثلاثون ألف عمود آخر من النور.  أصبحت عشيرة أسورا العشيرة الثانية التي لها الحق في الدخول إلى الطبقة الثانية.  وبمجرد أن طار المزارعين من عشيرة أسورا إلى الثقب الأسود، تم الكشف عن الطائفة الثالثة التي لها الحق في الدخول.  لقد كانت… طائفة الأقمار السبعة!

في تلك اللحظة، فقط طائفة الداو الواحد ، عشيرة أسورا، وطائفة الأقمار السبعة كانوا في الطبقة الثانية.  سيشنون معركة مجنونة هناك، ومن الآن فصاعدًا… سيصبح تلاميذ الطائفة أو العشيرة الذين فازوا بالمعركة أول من يدخل الطبقة الثالثة!

 

عندما انتقل صوت المراهق ببطء، هرب سو مينغ إلى مسافة بعيدة باستخدام بوصلة فنغ شوي الخاصة به.  من أذنيه، سمع صوت الخالدة تشينغ هان الخافت والمعزول.

فقد أكثر من عشرة آلاف عمود من الضوء ضوءه ، وشعرت طائفة الأقمار السبعة، بما في ذلك سو مينغ، على الفور بقوة الشفط من الدوامة في السماء.  طارت أجسادهم على الفور وتوجهت إلى الثقب الأسود.

 

 

“ربما يمكنك محاولة الهروب، إذا كنت تحب لعبة المطاردة، فهذا هو الحال.”  عندما تحدث المراهق، لم يقترب على الفور من سو مينغ.  بدلاً من ذلك، اتخذ بضع خطوات إلى الجانب، وفتح الطريق أمام سو مينغ.

لم يتبق سوى ثلاثين ألف عمود من أعمدة الضوء بعد رحيل طائفة الأقمار السبعة، ولم يعد هناك أي طائفة أو عشيرة تمتلك أكثر من عشرة آلاف عمود من الضوء في حوزتها.  ولم يكن ذلك لأن طوائفهم أو عشائرهم لم يكن لديها القوة الكافية، ولكن لأنه هذه المرة، وبسبب وجود المعسكرات الثلاثة في معركة تحقيق الداو  والتنافس بين الخلفاء، مما أدى إلى تبادل المنافع المتبادلة، فإن تلك الطوائف و العشائر قد تخلت عن فرصة المشاركة في المعركة.

 

 

“ثلاثة…”

وإلا، مع مقدار محاولة طائفة الداو الواحد و عشيرة أسورا إيقاف طائفة الأقمار السبعة ، سيكون من الصعب جدًا على طائفة الأقمار السبعة الحصول على الحق في دخول الطبقة الثانية.

في ذلك الوقت، كان أيضا عاجزا!

 

 

في تلك اللحظة، فقط طائفة الداو الواحد ، عشيرة أسورا، وطائفة الأقمار السبعة كانوا في الطبقة الثانية.  سيشنون معركة مجنونة هناك، ومن الآن فصاعدًا… سيصبح تلاميذ الطائفة أو العشيرة الذين فازوا بالمعركة أول من يدخل الطبقة الثالثة!

عندما تردد صوتها في الهواء، اجتاحت رقاقات الثلج منطقة مليون لي على الفور لتشكل جدارًا ضخمًا من الجليد والثلج خلف سو مينغ.  في الوقت نفسه، انهار الختم الموجود في عالم المليون لي، مما سمح لسرعة بوصلة فنغ شوي الخاصة بسو مينغ بالتعافي على الفور.

 

الطبقة الثانية

بعد كل شيء، فإن التلاميذ الذين أصبحوا أول من يدخل الطبقة الثالثة سيكون لديهم فرصة أكبر بكثير للحصول على الفاكهة .  وهذا يعني أنهم حصلوا على المبادرة.  إذا تمكنوا من تحويل هذه المبادرة إلى ميزة خطوة بخطوة، فمن الطبيعي أن ينجحوا في الاستيلاء على الفاكهة !

 

 

 

“طائفة الداو الواحد!”

“ربما يمكنك محاولة الهروب، إذا كنت تحب لعبة المطاردة، فهذا هو الحال.”  عندما تحدث المراهق، لم يقترب على الفور من سو مينغ.  بدلاً من ذلك، اتخذ بضع خطوات إلى الجانب، وفتح الطريق أمام سو مينغ.

 

 

وبمجرد دخول ما يقرب من أربعمائة ألف مزارع من الطوائف والعشائر إلى الطبقة الثانية، تم تقسيمهم كما في الطبقة الأولى.

كانت لا تزال هناك ابتسامة على وجه المراهق، لكن لهجته الباردة تسببت في ظهور وهج قاتل في عيون سو مينغ.

 

 

تومض نية القتل في عيون سو مينغ.  عندما نظر حوله، رأى أن الطبقة الثانية لم تعد أرضًا قاحلة فارغة مثل الطبقة الأولى.  بدلا من ذلك، كان هناك عدد لا يحصى من الصخور العائمة في السماء.

 

 

 

يبدو أن تلك الحجارة العائمة مرتبطة بالسماء، ولا نهاية لها.  من الواضح أنه كان على الجميع أن يدوسوا على الحجارة ليصعدوا إلى السماء.

“أرى، إنها الخالدة تشينغ هان.  لقد مر وقت طويل… لكنك أوقفتني بالفعل؟  هل يمكن أن تكوني مهتمة بهم إلى حدٍ ما؟”

 

 

………

 

Hijazi

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط