نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1463

الأخ الأكبر ، وداعا

الأخ الأكبر ، وداعا

الأخ الأكبر، وداعا

 

 

 

بينما كان سو مينغ في تلك الحالة من الهدوء الروحي، لم يفكر في أي شيء معقد.  في الواقع، لم يفكر حتى في زانغ القديمة .  في هذا الهدوء الروحي والهدوء في ذهنه، ترك الوقت يمر بصمت.

بالنسبة لسو مينغ، تجاوزت هذه الفرصة حدود ما يمكن أن يعرفه أي مزارع.  لم يشعر أي شخص بقيمة وندرة مثل هذه التجربة في الماضي، ويمكن لسو مينغ أن يقول على وجه اليقين أنه في المستقبل، سيكون من الصعب أيضًا على أي شخص آخر الحصول عليها.

 

 

إذا كان يفكر في شيء ما، فهو يتعلق بالطريق الذي يتبعه.

 

 

 

لقد انغمس في حالة الهدوء الروحي، ونمو  شجرة تحقيق الداو، وتحول العالم.  كانت تلك التجارب شيئًا لم يحصل عليه أي مزارع على الإطلاق.

 

 

 

سواء كان ذلك في زانغ القديم أو هذا العالم في الماضي، لم يكن هناك أبدًا مزارع يمكنه الشعور بتحول العالم مثل سو مينغ – من خلال الاندماج مع إرادة شجرة تحقيق داو ومشاهدة كل شيء شخصيًا.

عندما استخدم عينه الثالثة لإلقاء نظرة على الأرض، رأى سو مينغ مدينة دي تيان والعديد من الشخصيات من حوله.  في تلك اللحظة، كانت الابتسامة على وجه دي تيان ابتسامة لم يراها سو مينغ من قبل.

 

لقد رأى تحول العالم وشجرة تحقيق الداو تنمو لتصل إلى السماء وتغطي العالم من البذرة.  كانت القدرة على مشاهدة هذا الأمر وتجربته شخصيًا هي أعظم فرصة لسو مينغ في الحياة.

شجرة تحقيق الداو… التي تحمل الاسم نفسه تعني تحقيق الداو، وفي ذلك الوقت، ما فعله سو مينغ كان أقرب إلى… تحقيق الداو أيضًا!(او التحقق من الداو)

 

 

يمكن اعتبار المكان الذي جلس فيه سو مينغ من الأجزاء العميقة من شجرة تحقيق الداو، ولكن كان هناك دائمًا طريق مرسوم أمامه يمتد بعيدًا إلى العالم البعيد.  من بعيد، كان الطريق مثل الصدع.  كان هذا هو المسار الذي تركته شجرة تحقيق الداو لسو مينغ.

مرت الفصول واحدا تلو الآخر.  وسرعان ما عاد المحيط إلى مجده السابق.  عندما نمت شجرة تحقيق الداو من مائة ألف قدم إلى مليون قدم، احتل جذعها جزءًا صغيرًا من المحيط وكان يقف طويلًا في المركز…

لقد مر ألفان وسبعمائة عام منذ أن دخل سو مينغ إلى هذا العالم.  بالنسبة للبشر، ربما كان هذا القدر من الوقت كافيًا لعدة سلالات لتأتي وتذهب،  وللعيش خلال عدة دورات من الحياة والموت.  حتى المزارعين سيشعر أنه وقت طويل إذا كان عليهم أن يعيشوا فيه.

 

شجرة تحقيق الداو… التي تحمل الاسم نفسه تعني تحقيق الداو، وفي ذلك الوقت، ما فعله سو مينغ كان أقرب إلى… تحقيق الداو أيضًا!(او التحقق من الداو)

ومع ذلك، فإن تاج الشجرة قد نما بالفعل إلى النقطة التي غطى فيها المحيط بأكمله ووصل إلى السماء.

سواء كان ذلك في زانغ القديم أو هذا العالم في الماضي، لم يكن هناك أبدًا مزارع يمكنه الشعور بتحول العالم مثل سو مينغ – من خلال الاندماج مع إرادة شجرة تحقيق داو ومشاهدة كل شيء شخصيًا.

 

ظهرت ابتسامة على شفاه سو مينغ.  عندما اجتاح نظره عبر الأرض، فتحت عينه الثالثة… لتكشف عن قوة باراغون الداو العظيم من المستوى الثامن!

وظهرت الحياة الخضراء تدريجياً في القارات التسع المحيطة بالمحيط.  لقد ملأت الأراضي، واكتسبت القارات التسع ببطء سلاسل جبلية كاملة.  بدأت الأنهار تتدفق، وظهرت المزيد من الأرواح ببطء في العالم.

“الأخ الأكبر، وداعا… تذكرني، حسنا؟”

 

 

لقد اختبر سو مينغ كل ذلك شخصيًا.  كان الأمر كما قال هاو هاو… إذا ساعده سو مينغ، سيساعده هاو هاو في المقابل.  على مر السنين، استخدم هاو هاو أفعاله لشرح ما كان يقصده بهذه الكلمات.

 

 

 

بالنسبة لسو مينغ، تجاوزت هذه الفرصة حدود ما يمكن أن يعرفه أي مزارع.  لم يشعر أي شخص بقيمة وندرة مثل هذه التجربة في الماضي، ويمكن لسو مينغ أن يقول على وجه اليقين أنه في المستقبل، سيكون من الصعب أيضًا على أي شخص آخر الحصول عليها.

عندما رفع رأسه، رأى الفجوة التي ظهرت في السماء الخضراء وعلم أن هاو هاو… قد فتح الطريق أمامه للعودة إلى زانغ القديمة.

 

وبعد مرور ثلاثة قرون من الألفية الثالثة، لم يعد من الممكن رؤية السماء في العالم الخارجي من الأرض.  الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته هو تاج شجرة تحقيق الداو، الذي حل محل السماء!

لقد رأى تحول العالم وشجرة تحقيق الداو تنمو لتصل إلى السماء وتغطي العالم من البذرة.  كانت القدرة على مشاهدة هذا الأمر وتجربته شخصيًا هي أعظم فرصة لسو مينغ في الحياة.

وبسبب ذلك، بدت القارات التسع والعالم وكأنهم محميون تحت تاج  شجرة تحقيق الداو…

 

عندما رفع رأسه، رأى الفجوة التي ظهرت في السماء الخضراء وعلم أن هاو هاو… قد فتح الطريق أمامه للعودة إلى زانغ القديمة.

أثناء تجربة هذا النمو، اكتسب سو مينغ تدريجيا التنوير.  مع مرور الوقت، أصبح الأمر أكثر وضوحا تدريجيا.  عندما مرت مائة سنة أخرى.  كان سو مينغ موجودًا بالفعل في هذا العالم منذ ألف وسبعمائة عام… في حالة الهدوء الروحي، أصبح باراغون الداو  الثامن المتداخل في عينه الثالثة واضحًا من شكله الأولي الضبابي.  وظهر ببطء حتى اكتسبت شكله الكامل …

 

 

كان طول الشجرة حوالي عشرة ملايين قدم.  عندما نظر سو مينغ إلى الأعلى، لم يتمكن من رؤية السماء.  الشيء الوحيد الذي رآه هو شجرة تحقيق الداو التي لا نهاية لها.

عندما اكتسب شكلًا كاملاً، اندمجت القوة التي أعطاها هاو هاو لسو مينغ  معه ببطء.  في الحقيقة، لم يتمكن سو مينغ من الوصول إلى مستوى زراعته إلا بسبب الفاكهة بالإضافة إلى كل ما قدمه له هاو هاو.

لقد ملأت جذور شجرة تحقيق الداو بالفعل نصف المحيط بينما تجاوز تاج الشجرة بالفعل سطح المحيط وغطى جزءًا صغيرًا من القارات التسعة .

 

 

ما أعطاه هاو هاو كان كل قوة الحياة في شجرة تحقيق الداو السابقة.  كانت قوتها كافية لتحويل مستوى زراعة سو مينغ، وبينما شهد على النمو المستمر لشجرة تحقيق داو من البذرة إلى ارتفاعها الحالي، أدى التنوير إلى تحول قاعدة زراعته.

 

 

بعد فترة طويلة، أغلق سو مينغ عينيه.  عندما فتحهم مرة أخرى، نظر إلى شجرة تحقيق الداو.  لقد زودته بقدر كبير من قاعدة الزراعة وأعطته فرصة القدرة على رؤية تحول العالم.

بعد الاندماج مع قوة الحياة التي قدمها هاو هاو لمدة ألف عام تقريبًا، تم تشكيل باراغون الداو الثامن لسو مينغ بالكامل، ولكن حتى ذلك الحين، لم يفتح سو مينغ عينيه.  ومع ذلك، فإن باراغون الداو الثامن في عينه الثالثة قد وصل بالفعل إلى مستوى معين، وكان بحاجة إلى دمجه بشيء قبل أن يتمكن من اختراق عالم خالد الداو ويصبح أحد باراغون الداو العظماء .

ومع ذلك، لم يتمكنوا من رؤية التأثيرات بأنفسهم، تمامًا مثلما لم يتمكن لين دونغ دونغ من رؤية التأثيرات.  كان في القارة السادسة في تلك اللحظة.  كانت عيناه محتقنتين بالدماء، وكان شعره في حالة من الفوضى.  لقد بدا وكأنه رجل مجنون، وكان لا يزال يبحث عن “الجسد الحقيقي” لسو مينغ.  كان يعتقد أنه بمجرد أن يقتله، يمكنه أن يسرق منه مصيره ويعود إلى زانغ القديمة.

 

لقد ملأت جذور شجرة تحقيق الداو بالفعل نصف المحيط بينما تجاوز تاج الشجرة بالفعل سطح المحيط وغطى جزءًا صغيرًا من القارات التسعة .

ومع ذلك، فإن هذا الاندماج لم يكن بسيطا.  إذا وقعت أي حوادث، فإن كل شيء سينتهي سدى.  لكن سو مينغ لم يعيره أي اهتمام أو يدخره أي تفكير.  لقد تأمل بهدوء فقط.

Hijazi

 

لقد اختبر سو مينغ كل ذلك شخصيًا.  كان الأمر كما قال هاو هاو… إذا ساعده سو مينغ، سيساعده هاو هاو في المقابل.  على مر السنين، استخدم هاو هاو أفعاله لشرح ما كان يقصده بهذه الكلمات.

حدثت تغييرات كل عام في العالم الخارجي.  مع استعادة الجبال والأنهار في القارات التسع، حيث ملأ اللون الأخضر الأراضي، ومع مرور المائة عام الأخيرة من الألفية الثانية لسو مينغ، عادت القارات التسع إلى مجدها السابق.

 

 

 

عندما نظر سو مينغ، كانت الهالة الروحية داخل الأرض، وظهرت لمحة من الروحانية في مياه البحر.  إلى جانب عدم وجود كائنات حية فيه، كان العالم مختلفًا تمامًا عن ذي قبل.

كان طول الشجرة حوالي عشرة ملايين قدم.  عندما نظر سو مينغ إلى الأعلى، لم يتمكن من رؤية السماء.  الشيء الوحيد الذي رآه هو شجرة تحقيق الداو التي لا نهاية لها.

 

شجرة تحقيق الداو… التي تحمل الاسم نفسه تعني تحقيق الداو، وفي ذلك الوقت، ما فعله سو مينغ كان أقرب إلى… تحقيق الداو أيضًا!(او التحقق من الداو)

لقد ملأت جذور شجرة تحقيق الداو بالفعل نصف المحيط بينما تجاوز تاج الشجرة بالفعل سطح المحيط وغطى جزءًا صغيرًا من القارات التسعة .

مرت الفصول واحدا تلو الآخر.  وسرعان ما عاد المحيط إلى مجده السابق.  عندما نمت شجرة تحقيق الداو من مائة ألف قدم إلى مليون قدم، احتل جذعها جزءًا صغيرًا من المحيط وكان يقف طويلًا في المركز…

 

 

كان طول الشجرة حوالي عشرة ملايين قدم.  عندما نظر سو مينغ إلى الأعلى، لم يتمكن من رؤية السماء.  الشيء الوحيد الذي رآه هو شجرة تحقيق الداو التي لا نهاية لها.

 

 

وبسبب ذلك، لف سو مينغ قبضته في كفه وانحنى بعمق لشجرة تحقيق الداو.

يمكن اعتبار المكان الذي جلس فيه سو مينغ من الأجزاء العميقة من شجرة تحقيق الداو، ولكن كان هناك دائمًا طريق مرسوم أمامه يمتد بعيدًا إلى العالم البعيد.  من بعيد، كان الطريق مثل الصدع.  كان هذا هو المسار الذي تركته شجرة تحقيق الداو لسو مينغ.

 

 

لقد ملأت جذور شجرة تحقيق الداو بالفعل نصف المحيط بينما تجاوز تاج الشجرة بالفعل سطح المحيط وغطى جزءًا صغيرًا من القارات التسعة .

وبعد مرور ثلاثة قرون من الألفية الثالثة، لم يعد من الممكن رؤية السماء في العالم الخارجي من الأرض.  الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته هو تاج شجرة تحقيق الداو، الذي حل محل السماء!

كان طول الشجرة حوالي عشرة ملايين قدم.  عندما نظر سو مينغ إلى الأعلى، لم يتمكن من رؤية السماء.  الشيء الوحيد الذي رآه هو شجرة تحقيق الداو التي لا نهاية لها.

 

بعد مشاهدته لفترة طويلة، حول سو مينغ نظرته بعيدًا ونظر إلى لي تشين، الجبل المظلم، والقبيلة الموجودة أسفل الجبل، وسمع الهتافات والضحك يملأ تلك القبيلة.  لقد كانت مغلفة بالفرح.

لم تكن السماء زرقاء، بل خضراء، والسماء الخضراء… هي السماء التي تنتمي حقًا إلى ذلك العالم!  لم يعد تاج الشجرة يغطي فقط جزءًا صغيرًا من القارات التسع.  وبدلاً من ذلك، مع وجود البحر المركزي كمركز، فقد انتشر بشكل مستمر لمدة ألف عام تقريبًا وغطى جميع القارات التسع بالكامل.  ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل استمر في الانتشار حتى نهاية العالم.

بالنسبة لسو مينغ، تجاوزت هذه الفرصة حدود ما يمكن أن يعرفه أي مزارع.  لم يشعر أي شخص بقيمة وندرة مثل هذه التجربة في الماضي، ويمكن لسو مينغ أن يقول على وجه اليقين أنه في المستقبل، سيكون من الصعب أيضًا على أي شخص آخر الحصول عليها.

 

 

وبسبب ذلك، بدت القارات التسع والعالم وكأنهم محميون تحت تاج  شجرة تحقيق الداو…

ظهرت الأشجار، وظهرت الكائنات الحية… وكلها خلقت دورة الحياة للعالم.  شاهد سو مينغ كل ذلك من البداية إلى النهاية.  وهكذا مضت سبعمائة سنة من الألفية الثالثة.

 

……….

تسبب هذا المشهد في جعل تنوير سو مينغ أكثر وضوحًا.  ظهر حوله وجود عظيم ومهيب أثناء تأمله، وعندما انتشر، جعل سو مينغ يفتح عينيه ببطء.  إلا أن عينيه لم تعد تحمل الفراغ الهادئ الناتج عن الهدوء الروحي.  كان الأمر كما لو أنه عندما فتح عينيه، لم يرى المنطقة من حوله، بل العالم الخارجي، وعندما أغمض عينيه مرة أخرى، كان التنوير محفوظًا في قلبه.

 

 

 

كان العالم أمامه هو العالم الذي أذهل إمبراطور زانغ القديم عندما دخل إليه لأول مرة بمجرد أن مزق الفضاء بعد وصوله إلى عالم داو بلا حدود.

 

 

 

وكان هذا أيضًا هو السبب وراء وضع هذه القيمة العالية على  شجرة تحقيق الداو.  لقد كانت… شجرة كانت بمثابة حارس العالم بأكمله!

لقد مر ألفان وسبعمائة عام منذ أن دخل سو مينغ إلى هذا العالم.  بالنسبة للبشر، ربما كان هذا القدر من الوقت كافيًا لعدة سلالات لتأتي وتذهب،  وللعيش خلال عدة دورات من الحياة والموت.  حتى المزارعين سيشعر أنه وقت طويل إذا كان عليهم أن يعيشوا فيه.

 

في صمت، ألقى سو مينغ نظرة حوله مرة أخرى ليتذكر كل شيء في ذلك المكان.  ثم تحول إلى قوس طويل اندفع إلى الفجوة في السماء.  وعندما تحرك من خلالها ، رأى دوامة ضخمة في السماء.  كان مركزها ثقبًا أسود، وكانت هناك قوة شفط قوية تخرج منه في تلك اللحظة.  لقد غلف تسو مينغ، وقربه منه.

في بداية القرن الثالث في الألفية الثالثة منذ قدوم سو مينغ إلى ذلك المكان، حل تاج شجرة تحقيق داو محل السماء، وظهرت الحياة على الأرض.

كان طول الشجرة حوالي عشرة ملايين قدم.  عندما نظر سو مينغ إلى الأعلى، لم يتمكن من رؤية السماء.  الشيء الوحيد الذي رآه هو شجرة تحقيق الداو التي لا نهاية لها.

 

ظهرت ابتسامة على شفاه سو مينغ.  عندما اجتاح نظره عبر الأرض، فتحت عينه الثالثة… لتكشف عن قوة باراغون الداو العظيم من المستوى الثامن!

ظهرت الأشجار، وظهرت الكائنات الحية… وكلها خلقت دورة الحياة للعالم.  شاهد سو مينغ كل ذلك من البداية إلى النهاية.  وهكذا مضت سبعمائة سنة من الألفية الثالثة.

عندما استخدم عينه الثالثة لإلقاء نظرة على الأرض، رأى سو مينغ مدينة دي تيان والعديد من الشخصيات من حوله.  في تلك اللحظة، كانت الابتسامة على وجه دي تيان ابتسامة لم يراها سو مينغ من قبل.

 

ظهرت ابتسامة على شفاه سو مينغ.  عندما اجتاح نظره عبر الأرض، فتحت عينه الثالثة… لتكشف عن قوة باراغون الداو العظيم من المستوى الثامن!

لقد مر ألفان وسبعمائة عام منذ أن دخل سو مينغ إلى هذا العالم.  بالنسبة للبشر، ربما كان هذا القدر من الوقت كافيًا لعدة سلالات لتأتي وتذهب،  وللعيش خلال عدة دورات من الحياة والموت.  حتى المزارعين سيشعر أنه وقت طويل إذا كان عليهم أن يعيشوا فيه.

لقد ملأت جذور شجرة تحقيق الداو بالفعل نصف المحيط بينما تجاوز تاج الشجرة بالفعل سطح المحيط وغطى جزءًا صغيرًا من القارات التسعة .

 

Hijazi

فتح سو مينغ عينيه في تلك اللحظة.  لقد كان صامتا لفترة طويلة.  عندما وقف ببطء، كانت هذه هي المرة الأولى منذ ما يقرب من ألفي سنة.  بمجرد أن وقف ، سار للأمام، على الطريق الذي تركته له شجرة تحقيق الداو.  انغلقت الجذور التي خلفه ببطء، مما أدى إلى تدمير المسار الذي سار فيه.

 

 

ظهرت ابتسامة على شفاه سو مينغ.  عندما اجتاح نظره عبر الأرض، فتحت عينه الثالثة… لتكشف عن قوة باراغون الداو العظيم من المستوى الثامن!

عندما خرج سو مينغ من المسار المصنوع من جذور شجرة تحقيق الداو والمحيط، سار إلى السماء.  وقف في الهواء، وعندما نظر إلى الأعلى، رأى أن السماء الخضراء كانت تاج الشجرة، واللون الأزرق تحته كان المحيط.  لقد أحاط بالقارات التسع المليئة بالحياة.  لقد تغير العالم بالكامل.

 

 

لقد عاد مجده السابق، وما إذا كانت الزهور الرائعة ستزدهر مرة أخرى أم لا سيعتمد على الكائنات الحية التي ولدت في المكان لإنشائها شخصيًا في المستقبل.

لقد عاد مجده السابق، وما إذا كانت الزهور الرائعة ستزدهر مرة أخرى أم لا سيعتمد على الكائنات الحية التي ولدت في المكان لإنشائها شخصيًا في المستقبل.

تسبب هذا المشهد في جعل تنوير سو مينغ أكثر وضوحًا.  ظهر حوله وجود عظيم ومهيب أثناء تأمله، وعندما انتشر، جعل سو مينغ يفتح عينيه ببطء.  إلا أن عينيه لم تعد تحمل الفراغ الهادئ الناتج عن الهدوء الروحي.  كان الأمر كما لو أنه عندما فتح عينيه، لم يرى المنطقة من حوله، بل العالم الخارجي، وعندما أغمض عينيه مرة أخرى، كان التنوير محفوظًا في قلبه.

 

بعد مشاهدته لفترة طويلة، حول سو مينغ نظرته بعيدًا ونظر إلى لي تشين، الجبل المظلم، والقبيلة الموجودة أسفل الجبل، وسمع الهتافات والضحك يملأ تلك القبيلة.  لقد كانت مغلفة بالفرح.

ظهرت ابتسامة على شفاه سو مينغ.  عندما اجتاح نظره عبر الأرض، فتحت عينه الثالثة… لتكشف عن قوة باراغون الداو العظيم من المستوى الثامن!

شجرة تحقيق الداو… التي تحمل الاسم نفسه تعني تحقيق الداو، وفي ذلك الوقت، ما فعله سو مينغ كان أقرب إلى… تحقيق الداو أيضًا!(او التحقق من الداو)

 

عندما اكتسب شكلًا كاملاً، اندمجت القوة التي أعطاها هاو هاو لسو مينغ  معه ببطء.  في الحقيقة، لم يتمكن سو مينغ من الوصول إلى مستوى زراعته إلا بسبب الفاكهة بالإضافة إلى كل ما قدمه له هاو هاو.

لقد كان ضوءًا أبيض.  لقد ملأ العين الثالثة لسو مينغ، مما تسبب في عدم قدرة الآخرين على رؤية باراغون الداو العظيم الموجودة في بؤبؤها .  ما رأوه كان فقط اللون الأبيض الذي لا نهاية له.

فتح سو مينغ عينيه في تلك اللحظة.  لقد كان صامتا لفترة طويلة.  عندما وقف ببطء، كانت هذه هي المرة الأولى منذ ما يقرب من ألفي سنة.  بمجرد أن وقف ، سار للأمام، على الطريق الذي تركته له شجرة تحقيق الداو.  انغلقت الجذور التي خلفه ببطء، مما أدى إلى تدمير المسار الذي سار فيه.

 

 

عندما استخدم عينه الثالثة لإلقاء نظرة على الأرض، رأى سو مينغ مدينة دي تيان والعديد من الشخصيات من حوله.  في تلك اللحظة، كانت الابتسامة على وجه دي تيان ابتسامة لم يراها سو مينغ من قبل.

وبسبب ذلك، بدت القارات التسع والعالم وكأنهم محميون تحت تاج  شجرة تحقيق الداو…

 

 

بعد مشاهدته لفترة طويلة، حول سو مينغ نظرته بعيدًا ونظر إلى لي تشين، الجبل المظلم، والقبيلة الموجودة أسفل الجبل، وسمع الهتافات والضحك يملأ تلك القبيلة.  لقد كانت مغلفة بالفرح.

 

 

 

سواء كان ذلك دي تيان أو لي تشين، فقد اختاروا هذا المكان واختاروا أن يضلوا طريقهم.  ومع ذلك، بغض النظر عن ذلك، بما أنهم اختاروا أن يضيعوا هناك، فمن الطبيعي أن يتأثروا بالتغيرات في العالم.

لقد مر ألفان وسبعمائة عام منذ أن دخل سو مينغ إلى هذا العالم.  بالنسبة للبشر، ربما كان هذا القدر من الوقت كافيًا لعدة سلالات لتأتي وتذهب،  وللعيش خلال عدة دورات من الحياة والموت.  حتى المزارعين سيشعر أنه وقت طويل إذا كان عليهم أن يعيشوا فيه.

 

 

ومع ذلك، لم يتمكنوا من رؤية التأثيرات بأنفسهم، تمامًا مثلما لم يتمكن لين دونغ دونغ من رؤية التأثيرات.  كان في القارة السادسة في تلك اللحظة.  كانت عيناه محتقنتين بالدماء، وكان شعره في حالة من الفوضى.  لقد بدا وكأنه رجل مجنون، وكان لا يزال يبحث عن “الجسد الحقيقي” لسو مينغ.  كان يعتقد أنه بمجرد أن يقتله، يمكنه أن يسرق منه مصيره ويعود إلى زانغ القديمة.

ومع ذلك، فإن هذا الاندماج لم يكن بسيطا.  إذا وقعت أي حوادث، فإن كل شيء سينتهي سدى.  لكن سو مينغ لم يعيره أي اهتمام أو يدخره أي تفكير.  لقد تأمل بهدوء فقط.

 

ومع ذلك، فإن تاج الشجرة قد نما بالفعل إلى النقطة التي غطى فيها المحيط بأكمله ووصل إلى السماء.

بعد فترة طويلة، أغلق سو مينغ عينيه.  عندما فتحهم مرة أخرى، نظر إلى شجرة تحقيق الداو.  لقد زودته بقدر كبير من قاعدة الزراعة وأعطته فرصة القدرة على رؤية تحول العالم.

وبسبب ذلك، لف سو مينغ قبضته في كفه وانحنى بعمق لشجرة تحقيق الداو.

 

Hijazi

وبسبب ذلك، لف سو مينغ قبضته في كفه وانحنى بعمق لشجرة تحقيق الداو.

لقد رأى تحول العالم وشجرة تحقيق الداو تنمو لتصل إلى السماء وتغطي العالم من البذرة.  كانت القدرة على مشاهدة هذا الأمر وتجربته شخصيًا هي أعظم فرصة لسو مينغ في الحياة.

 

 

تسبب هذا الانحناء على الفور في ارتعاش واهتزاز شجرة تحقيق الداو.  عندما اهتزت، ظهرت فجوة في تاج الشجرة الخضراء الذي كان  بمثابة السماء.  أصبحت أوسع، وتسرب ضوء الشمس من السماء عبر الفجوة وأشرق على سو مينغ.

 

 

سواء كان ذلك في زانغ القديم أو هذا العالم في الماضي، لم يكن هناك أبدًا مزارع يمكنه الشعور بتحول العالم مثل سو مينغ – من خلال الاندماج مع إرادة شجرة تحقيق داو ومشاهدة كل شيء شخصيًا.

عندما رفع رأسه، رأى الفجوة التي ظهرت في السماء الخضراء وعلم أن هاو هاو… قد فتح الطريق أمامه للعودة إلى زانغ القديمة.

عندما رفع رأسه، رأى الفجوة التي ظهرت في السماء الخضراء وعلم أن هاو هاو… قد فتح الطريق أمامه للعودة إلى زانغ القديمة.

 

 

في صمت، ألقى سو مينغ نظرة حوله مرة أخرى ليتذكر كل شيء في ذلك المكان.  ثم تحول إلى قوس طويل اندفع إلى الفجوة في السماء.  وعندما تحرك من خلالها ، رأى دوامة ضخمة في السماء.  كان مركزها ثقبًا أسود، وكانت هناك قوة شفط قوية تخرج منه في تلك اللحظة.  لقد غلف تسو مينغ، وقربه منه.

 

 

 

كان تعبير سو مينغ هادئًا، وعندما اقترب من الثقب الأسود، خفض رأسه.  ثم رأى صبيا عمره نحو خمس سنوات يقف على تاج الشجرة تحته.  كان يحدق به بابتسامة بريئة على وجهه و… يلوح.

لقد عاد مجده السابق، وما إذا كانت الزهور الرائعة ستزدهر مرة أخرى أم لا سيعتمد على الكائنات الحية التي ولدت في المكان لإنشائها شخصيًا في المستقبل.

 

لقد رأى تحول العالم وشجرة تحقيق الداو تنمو لتصل إلى السماء وتغطي العالم من البذرة.  كانت القدرة على مشاهدة هذا الأمر وتجربته شخصيًا هي أعظم فرصة لسو مينغ في الحياة.

“الأخ الأكبر، وداعا… تذكرني، حسنا؟”

 

 

بعد فترة طويلة، أغلق سو مينغ عينيه.  عندما فتحهم مرة أخرى، نظر إلى شجرة تحقيق الداو.  لقد زودته بقدر كبير من قاعدة الزراعة وأعطته فرصة القدرة على رؤية تحول العالم.

عندما نظر سو مينغ إلى الصبي، ظهرت ابتسامة لطيفة على وجهه، ولوح له أيضًا حتى اختفى في الثقب الأسود.

عندما استخدم عينه الثالثة لإلقاء نظرة على الأرض، رأى سو مينغ مدينة دي تيان والعديد من الشخصيات من حوله.  في تلك اللحظة، كانت الابتسامة على وجه دي تيان ابتسامة لم يراها سو مينغ من قبل.

 

 

……….

بالنسبة لسو مينغ، تجاوزت هذه الفرصة حدود ما يمكن أن يعرفه أي مزارع.  لم يشعر أي شخص بقيمة وندرة مثل هذه التجربة في الماضي، ويمكن لسو مينغ أن يقول على وجه اليقين أنه في المستقبل، سيكون من الصعب أيضًا على أي شخص آخر الحصول عليها.

Hijazi

“الأخ الأكبر، وداعا… تذكرني، حسنا؟”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط