نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 8

الفصل 8

الفصل 8

الفصل 8

 

 

“هل هذا المكان يكفي؟” سأل هيرميا

 

 

كانت هيرميا تستمتع بالاستحمام قبل دقيقة واحدة فقط ، لكنها هرعت إلى غرفة الاستقبال مرتدية رداء حمام فقط. لم يكن لديها حتى الوقت لتجفيف شعرها المبلل ، وقطرة ماء تتساقط على طول شقها الممتلئ وسقطت على الأرض.

 

 

[ظهر سبارتوي من تنين إغنوس (استنساخ).]

جلس شاب في غرفة الاستقبال وشعره الأسود القصير بارز. كان على الجانب الجميل ، لكن وجهه كان باردا ، خاليا من أي تعبير ؛ في الواقع ، بدا باردا جدا لدرجة أنه كان يحمل حضورا غريبا. يمكن رؤية جهاز على معصمه الأيمن. سألت هيرميا بمجرد أن رأت الجهاز ، “هل أنت مسافر؟

تحول تعبير سبارتوي إلى تعبير عن الاشمئزاز وهو يقول: “سأواجهك بكل قوتي. قد تفقد حياتك ، ومع ذلك فأنت متأكد من أنك ستفوز؟

 

 

“لماذا ترتدي ثوبا فقط يا سيدتي؟” سأل الحارس الواقف بجانبها بشكل محرج. لم يكن من الممكن رؤية أي خدم في القصر ، وكان الحارس هو الذي رافق كانغ يون سو إلى الغرفة.

 

 

 

مسحت هيرميا ثدييها الكبيرين وأجابت بتعبير منزعج ، “من المضحك سماع ذلك منك ، ورؤية أنك لا تزال ترتدي تلك الخوذة في الداخل.”

 

 

 

“أنت تعرف أنه بسبب علامات الحروق ، سيدتي” ، أجاب الحارس

 

 

 

ما زلت أخبرك بهذا، لكن عليك أن تظهر نفسك أكثر كلما كنت تعتقد أنك أكثر افتقارا»، قالت هيرميا. ثم ذهبت وجلست على كرسي مقابل كانغ يون سو. عندما عبرت ساقيها ، كادت تكشف عن الجزء الداخلي من ثوبها. كان أي رجل آخر قد سرق نظرة بين فخذيها السميكين ، لكن الرجل الذي أمامها لم يدخر حتى نظرة. هيرميا في الواقع أحبن موقفه.

 

 

 

“اسمي هيرميا ليبي. أنا سيد كيرلين الإقطاعي. آمل أن تسامح وقاحة الحارس هنا. إنه شخص استقبلته منذ أن كان صغيرا ، لكنه يفضل تغطية وجهه بسبب حروقه الشديدة. ما اسمك؟” سألت هيرميا

وانتهى به الأمر بالتجول في السراب إلى الأبد.

 

“هههه إيهم”. عادت إلى رشدها عندما لاحظت أن كانغ يون سو كان ينظر إليها. تماما كما كانت على وشك أن تترك الفأر ، ومع ذلك …

كانغ يون سو ، وأنا مسافر ، تماما كما قلت ، “أجاب كانغ يون سو لفترة وجيزة.

“واو ، حقا؟ كيف يمكنني مقابلتها بعد ذلك؟” سأل الحارس في دهشة.

 

 

“سمعتك لفترة وجيزة من النافذة. نحن الجان لدينا سمع ممتاز ، كما ترى. لقد زعمت أنك قادر على استخدام الجرم السماوي للعهد؟” سألت هيرميا ، مهتمة بوضوح.

 

 

كان سهلا واسعا مهجورا وفارغا بقدر ما يمكن أن تراه العين. في هذه الأرض ، حيث لم ينمو حتى نصل من العشب ، وقف ثلاثة أشخاص.

“نعم.” مرة أخرى ، أعطى كانغ يون سو ردا قصيرا فقط.

 

 

 

“هل أنت على علم بما هو؟” سأل هيرميا.

ثم غنى كانغ يون سو بصوت منخفض.

 

 

“نعم” ، كرر كانغ يون سو.

“أنت.. نعم… ضع الكثير من أوراق الشاي فيه ، وتأكد من توخي الحذر حول النار ، “أجاب هيرميا.

 

اندهش الحارس. عادة ، كلما رأى الرجل وجهها ، كانوا يخافون أو يبصقون لعنة عليها. ومع ذلك ، كان كانغ يون سو مختلفا. لم يظهر أي علامة على الاشمئزاز. في الواقع ، حافظ على تعبير هادئ طوال الوقت. كما لم يبدو كما لو كان يتصرف بهذه الطريقة لمجرد أن يكون لطيفا. ربما لم يكن سيئا للغاية بعد كل شيء.

حدقت هيرميا في الرجل لمدة دقيقة ، كما لو كانت تدقق فيه باهتمام. ثم بدأت في تلاوة آية بصوت في منتصف الطريق بين التحدث والغناء.

 

 

 

“مسافر وحيد يسير في صحراء مقفرة التقى بمرافقه الأول

“لا على الإطلاق” ، أجاب كانغ يون سو

 

از!

على الرغم من أن نصف العالم قد يختفي

 

 

“صرير!”

سيصل إلى الربيع الذي كان يتوق إليه ”

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو بجفاف.

 

 

ثم غنى كانغ يون سو بصوت منخفض.

 

 

توقفت فجأة أيدي الحارس التي تتحرك بانشغال. استدار ظهرها نحو كانغ يون سو ، لكن غضبها كان مرئيا وهي تقول ببرود ، “… هل يسمون النساء الصلعاء والمغطاة بعلامات الحروق جميلات خارج كيرلين؟ يا لها من نكتة غير متطورة لديك هناك “.

“المسافر الذي عبر الصحراء عبر العواصف الرملية

 

 

اقترحت هيرميا وضع قواتها على أهبة الاستعداد تحسبا ، لكن كانغ يون سو رفض العرض. نظر إلى الحارس الذي سلمه زجاجة الويسكي وسأل: “سامحني على السؤال، لكن أين تخطط لاستخدام ذلك؟”

واجهت العاصفة الرملية الأخيرة وجها لوجه ، لكنه لم يستطع فهم حبة رمل

“اخلع خوذتك وانظر في المرآة” ، قال كانغ يون سو

 

“انتظر” ، قال كانغ يون سو ، رافعا يده اليمنى.

وانتهى به الأمر بالتجول في السراب إلى الأبد.

 

 

انحنى الحارس بقلق نحو هيرميا وعرض ، “هل أحضر بعض الشاي؟”

غطت هيرميا فمها المفتوح على مصراعيه بيد واحدة وقالت ، “يا إلهي …” كان بإمكانها فقط التحديق في كانغ يون سو. ثم بدأت تتمتم لنفسها كما لو أنها لا تصدق ما حدث للتو ، “يا إلهي … يا إلهي… يا إلهي

 

 

تاك!

انحنى الحارس بقلق نحو هيرميا وعرض ، “هل أحضر بعض الشاي؟”

 

 

 

“أنت.. نعم… ضع الكثير من أوراق الشاي فيه ، وتأكد من توخي الحذر حول النار ، “أجاب هيرميا.

توقفت فجأة أيدي الحارس التي تتحرك بانشغال. استدار ظهرها نحو كانغ يون سو ، لكن غضبها كان مرئيا وهي تقول ببرود ، “… هل يسمون النساء الصلعاء والمغطاة بعلامات الحروق جميلات خارج كيرلين؟ يا لها من نكتة غير متطورة لديك هناك “.

 

“طلب منا أن نعطيه الويسكي لمجرد أنه أراد شربه؟”

غادر الحارس ، ووضعت هيرميا يدها على جبهتها وأطلقت أنين صغير. ثم سحبت ثوبها ، وكشفت عن ثديها الأبيض اللبني. كان صدرها الممتلئ المضاء بأشعة الشمس مشهدا يستحق المشاهدة. “هل يمكنك التحقق مما إذا كان قلبي لا يزال على ما يرام؟” سألت.

 

 

 

وضع كانغ يون سو يده اليمنى على صدرها وأجاب ، “نعم ، لا يزال ينبض”.

 

 

عقد ناهيلين وإغنوس تحالفا طويل الأمد لمحاربة لورد الشر الذي سيصل لاحقا. كانت دعوة عائلة ليبي هي العثور على خليفة جدير لجزء السلطة الذي خلفه إغنوس “.

“هل هو؟ هذا مصدر ارتياح … اعتقدت أن قلبي توقف للحظة هناك ، “قالت هيرميا وهي تسحب ثوبها مرة أخرى

 

 

 

عادة ، تكون وجوه رجل وامرأة في مثل هذه الحالة حمراء زاهية مع العاطفة ، لكن لم يكشف أي منهما عن أي تلميح لمثل هذا الشيء.

واجهت العاصفة الرملية الأخيرة وجها لوجه ، لكنه لم يستطع فهم حبة رمل

 

 

“حقا … إنه أمر مثير للدهشة حقا. لم أتخيل أبدا أنني سأسمع القصيدة التي ظلت سرية من قبل عائلة ليبي لأكثر من 400 عام من إنسان ، ومسافر من عالم آخر فوق ذلك ، “قالت هيرميا بعد أن هدأت. سألت بتعبير فضولي ، “كيف عرفت عن الجرم السماوي للعهد؟ وكيف تعلمت قصيدة إغنوس؟

 

 

“هل أنت الشخص الذي يرغب في وراثة قوة الكائن الأسمى؟” سأل سبارتوي.

استذكر كانغ يون سو ذكرى لم يكن يريد أن يتذكرها. كيف لا يعرف عن قصيدة التنين إغنوس؟ تم نقل نبوءة بين الجان ، أن الرجل الذي يعرف القصيدة سيظهر ويكون قادرا على استخدام الجرم السماوي للعهد

 

 

“سمعتك لفترة وجيزة من النافذة. نحن الجان لدينا سمع ممتاز ، كما ترى. لقد زعمت أنك قادر على استخدام الجرم السماوي للعهد؟” سألت هيرميا ، مهتمة بوضوح.

كان قد دخل صحراء الموت في إحدى حياته السابقة ومر بجميع أنواع الصعوبات هناك. ومع ذلك ، في نهاية كل شيء ، لم يتلق سوى قصيدة كمكافأة. لقد كانت واحدة من أكبر الصدمات في حياته عندما علم أن هذا هو كل ما سيحصل عليه.

 

 

 

ومع ذلك ، هز رأسه وقال: “لا أستطيع أن أخبرك بذلك”.

“سمعتك لفترة وجيزة من النافذة. نحن الجان لدينا سمع ممتاز ، كما ترى. لقد زعمت أنك قادر على استخدام الجرم السماوي للعهد؟” سألت هيرميا ، مهتمة بوضوح.

 

 

لم تكن قصة حياته شيئا يفهمه الناس بسهولة أو حتى يؤمنون به على الإطلاق. شعر كانغ يون سو أنه لا يوجد سبب يدفعه إلى الشرح مرارا وتكرارا للناس وإخبارهم بانحداره[اعيد].

“هل هو؟ هذا مصدر ارتياح … اعتقدت أن قلبي توقف للحظة هناك ، “قالت هيرميا وهي تسحب ثوبها مرة أخرى

 

 

“أرى. لن أنقب فيه إذا كان هذا ما تريده. بعد كل شيء ، نحن ، عائلة ليبي ، لسنا فقط الشهود “. ثم تنهدت هيرميا وبدأت تشرح ، “سلف عائلتي ليبي …” لكن فجأة ، تمت مقاطعتها.

[يمكنك الحصول على جزء من قوة التنين إذا نجحت في محاكمات سبارتوي.]

 

 

“كان ناهيلين ، رامي السهام القديم ، بطلا مشهورا قاتل إلى جانب سوريان ، ملك جميع الكائنات. كانت ناهيلين زعيمة الجان المقيمين في ما كان يعرف آنذاك بغابة بيهي.

لم يقل كانغ يون سو شيئا

 

 

“الاعتقاد الأكثر انتشارا حول ناهيلين هو أنه فقد غابة بيهي لصالح إغنوس تنين اللهب ، وأن الغابة قد تحولت إلى صحراء الموت بواسطة التنين. ومع ذلك ، كانت هذه مجرد شائعة كاذبة انتشرت لإخفاء وجود الجرم السماوي للعهد

“اسمي هيرميا ليبي. أنا سيد كيرلين الإقطاعي. آمل أن تسامح وقاحة الحارس هنا. إنه شخص استقبلته منذ أن كان صغيرا ، لكنه يفضل تغطية وجهه بسبب حروقه الشديدة. ما اسمك؟” سألت هيرميا

 

 

عقد ناهيلين وإغنوس تحالفا طويل الأمد لمحاربة لورد الشر الذي سيصل لاحقا. كانت دعوة عائلة ليبي هي العثور على خليفة جدير لجزء السلطة الذي خلفه إغنوس “.

وجد الحارس أخيرا أقوى كحول لديهم في القصر. كان ويسكي يحتوي على نسبة عالية جدا من الكحول. بينما كانت تسير نحو الباب ، خرج فأر فجأة من العدم. أمسكت بذيل الفأر وبدأت في دغدغته ، وضحكاتها مسموعة حتى من خلال خوذتها.

 

 

“…” صدمت هيرميا بما لا يصدق. الكلمات التي كانت على وشك قولها قد تم تلخيصها تماما ، وكان كانغ يون سو هو الذي قالها ، وليس هي.

 

 

 

وقف كانغ يون سو وقال بلا مبالاة ، “لم أرغب في الاستماع إلى الشرح الطويل.”

كان الكائن سبارتوي ، مخلوق يشبه الصليب بين تنين أحمر وذكر بشري. كان جسمه كله مغطى بمقاييس خشنة ، وكان طوله أربعة أمتار. كان يحمل رمحا سميكا في يده ، وكان جسده مغطى بعضلات ضخمة

 

 

“لقد أحضرت الشاي يا سيدتي.” في تلك اللحظة ، بينما كانت هيرميا لا تزال في حالة صدمة ، جاء الحارس بطبق فضي عليه شاي. ومع ذلك ، تعثر بشكل أخرق وسقط إلى الأمام.

وضع كانغ يون سو يده اليمنى على صدرها وأجاب ، “نعم ، لا يزال ينبض”.

 

 

لف كانغ يون سو ذراعه حول صدر الحارس وأمسك به ، مستخدما يده الأخرى للقبض على الطبق

 

 

فجأة ، بينما كان كانغ يون سو يحدق بها ، سألها ، “ماذا تفعل واقفا؟”

تاك!

 

 

 

كانت تحركاته لا تشوبها شائبة ، كما لو كان يتوقع وقوع الحادث. لم تضرب قطرة واحدة من الشاي الأرض. وضع الطبق على الطاولة ورفع فنجان شاي نحو شفتيه الجافتين. أخذ رشفة من الشاي ولاحظ ، “طعمه فظيع … كما هو الحال دائما.”

 

 

 

أصيب كل من هيرميا والحارس بالذهول ، كما لو أنهم ضربوا على الرأس.

 

 

 

“قبل أن أنظر إلى الجرم السماوي للعهد ، أحتاج إلى بعض الأشياء أولا” ، قال كانغ يون سو.

 

 

فجأة ، بينما كان كانغ يون سو يحدق بها ، سألها ، “ماذا تفعل واقفا؟”

***

 

 

كانت قصيدة إغنوس، لكن الكلمات كانت مختلفة قليلا. في تلك اللحظة ، ظهرت شقوق على الأرض حيث تم وضع الجرم السماوي ، وأطلقت ضوءا ساطعا بشكل أعمى. عادت هيرميا وحارسها بسرعة

الشيء الذي طلبه كانغ يون سو لم يكن سوى الكحول. طلب على وجه التحديد أقوى كحول لديهم في قصر اللورد. أمر هيرميا الحارس بالامتثال لطلبه.

جلس شاب في غرفة الاستقبال وشعره الأسود القصير بارز. كان على الجانب الجميل ، لكن وجهه كان باردا ، خاليا من أي تعبير ؛ في الواقع ، بدا باردا جدا لدرجة أنه كان يحمل حضورا غريبا. يمكن رؤية جهاز على معصمه الأيمن. سألت هيرميا بمجرد أن رأت الجهاز ، “هل أنت مسافر؟

 

“أوتش”

“أنا سعيد لأنك أتيت إلى هنا” ، قال الحارس بينما كان يسند رف الكتب على الأرض في وضع مستقيم. لم يكن كبيرا بشكل خاص ، لكنه كان قويا بشكل مدهش. كان يتنقل حول العناصر المتنوعة المختلفة المنتشرة على الأرض أثناء الثرثرة ، “إنها مضيعة لإبقاء اللورد هيرميا في منطقة حدودية في وسط البرية مثل هذا. كانت هي التي استقبلتني عندما فقدت كل أفراد عائلتي في حريق. اعتادت أن تخبرني عن قصة عائلة ليبي. أنا سعيد لأنها ستتحرر الآن من هذا الواجب”

 

 

أنت تعتقد أنها جميلة ، أليس كذلك؟” سأل كانغ يون سو.

“إذا كان هناك شخص أجمل من اللورد هيرميا ، فأنا أحب مقابلتها. لقد عشت في كيرلين طوال حياتي، ولم أذهب أبدا إلى أي أماكن أخرى”.

 

شاهدت المرأتان ، مذهولتين ومرعوبتين. كيف يمكن لأي شخص أن يواجه هذا سبارتوي المخيف وعيناه مغطاة؟ كان من المستحيل حتى بالنسبة لخبير السيف تحقيق مثل هذا العمل الفذ.

“أليس هذا واضحا؟” سأل الحارس مرة أخرى.

عادة ، تكون وجوه رجل وامرأة في مثل هذه الحالة حمراء زاهية مع العاطفة ، لكن لم يكشف أي منهما عن أي تلميح لمثل هذا الشيء.

 

“إذا كان هناك شخص أجمل من اللورد هيرميا ، فأنا أحب مقابلتها. لقد عشت في كيرلين طوال حياتي، ولم أذهب أبدا إلى أي أماكن أخرى”.

التقطت كانغ يون سو مرآة يد على الأرض وقال بهدوء ، “أعرف شخصا أجمل منها. لهذا السبب”.

 

 

كانت هيرميا تستمتع بالاستحمام قبل دقيقة واحدة فقط ، لكنها هرعت إلى غرفة الاستقبال مرتدية رداء حمام فقط. لم يكن لديها حتى الوقت لتجفيف شعرها المبلل ، وقطرة ماء تتساقط على طول شقها الممتلئ وسقطت على الأرض.

“إذا كان هناك شخص أجمل من اللورد هيرميا ، فأنا أحب مقابلتها. لقد عشت في كيرلين طوال حياتي، ولم أذهب أبدا إلى أي أماكن أخرى”.

 

 

“لا على الإطلاق” ، أجاب كانغ يون سو

“يمكنك مقابلتها أيضا” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“واو ، حقا؟ كيف يمكنني مقابلتها بعد ذلك؟” سأل الحارس في دهشة.

وضع كانغ يون سو يده اليمنى على صدرها وأجاب ، “نعم ، لا يزال ينبض”.

 

وانتهى به الأمر بالتجول في السراب إلى الأبد.

“اخلع خوذتك وانظر في المرآة” ، قال كانغ يون سو

 

 

 

توقفت فجأة أيدي الحارس التي تتحرك بانشغال. استدار ظهرها نحو كانغ يون سو ، لكن غضبها كان مرئيا وهي تقول ببرود ، “… هل يسمون النساء الصلعاء والمغطاة بعلامات الحروق جميلات خارج كيرلين؟ يا لها من نكتة غير متطورة لديك هناك “.

 

 

 

“أنا لست من محبي النكات” ، أجاب كانغ يون سو باقتضاب.

 

 

تاك!

“أنت تبدو مثل رجل عجوز عاش حياته بالكامل بالفعل.” رد الحارس بسخرية.

“كان ناهيلين ، رامي السهام القديم ، بطلا مشهورا قاتل إلى جانب سوريان ، ملك جميع الكائنات. كانت ناهيلين زعيمة الجان المقيمين في ما كان يعرف آنذاك بغابة بيهي.

 

 

“لقد سئمت من ذلك ، لهذا السبب” ، قال كانغ يون سو بصراحة

 

 

 

وجد الحارس أخيرا أقوى كحول لديهم في القصر. كان ويسكي يحتوي على نسبة عالية جدا من الكحول. بينما كانت تسير نحو الباب ، خرج فأر فجأة من العدم. أمسكت بذيل الفأر وبدأت في دغدغته ، وضحكاتها مسموعة حتى من خلال خوذتها.

“هل أنت على علم بما هو؟” سأل هيرميا.

 

 

“هههه إيهم”. عادت إلى رشدها عندما لاحظت أن كانغ يون سو كان ينظر إليها. تماما كما كانت على وشك أن تترك الفأر ، ومع ذلك …

 

 

 

“صرير!”

 

 

توقفت فجأة أيدي الحارس التي تتحرك بانشغال. استدار ظهرها نحو كانغ يون سو ، لكن غضبها كان مرئيا وهي تقول ببرود ، “… هل يسمون النساء الصلعاء والمغطاة بعلامات الحروق جميلات خارج كيرلين؟ يا لها من نكتة غير متطورة لديك هناك “.

“أوتش”

“أنت تبدو مثل رجل عجوز عاش حياته بالكامل بالفعل.” رد الحارس بسخرية.

 

 

قفز الفأر إلى خوذة الحارس وبدأ في الجري على وجهها. ارتبكت ، وألقت خوذتها على الأرض على الفور ، والتقت عيناها بعيني كانغ يون سو.

 

 

 

بدت يرثى لها. كان رأسها الأصلع بشعا ، مغطى بندوب حروق مثيرة للاشمئزاز وذبلت وصلت إلى وجهها وصولا إلى رقبتها. كان الجانب الأيسر من وجهها يعاني من أخطر الحروق. بدت عينها اليسرى كما لو أنها غرقت في جمجمتها.

“إذا كان هناك شخص أجمل من اللورد هيرميا ، فأنا أحب مقابلتها. لقد عشت في كيرلين طوال حياتي، ولم أذهب أبدا إلى أي أماكن أخرى”.

 

ثم غنى كانغ يون سو بصوت منخفض.

غطت الحارسة وجهها بيديها بسرعة بعد مطاردة الفأر ، وهي تصرخ ، “لا تنظر إلي!”

 

 

 

كانت تكره السماح لأي شخص برؤية مظهرها المثير للشفقة أكثر من أي شيء آخر. في الواقع ، تفضل الموت على السماح لأي شخص برؤيتها – خاصة شاب حسن المظهر مثل الذي أمامها. على الرغم من أنها غطت وجهها ، إلا أنها كانت مليئة بالخجل الذي لا يطاق. ومع ذلك ، ربت كانغ يون سو على كتفها وسلمها الخوذة دون إظهار أي تعبير

أخرج هيرميا جرما أحمر – الجرم السماوي للعهد. كانت كبيرة جدا بحيث لا يمكن حملها بيد واحدة ، وكان لونها القرمزي يشبه اللهب البري النائم بداخله. وضعت الجرم السماوي بعناية على الأرض وقالت: “وفقا للقصة التي أخبرتني بها جدتي ، ترك إغنوس وراءه جزءا من قوته في الجرم السماوي للعهد. ومع ذلك ، يجب عليك اجتياز التجارب التي أعدها الجرم السماوي لك إذا كنت ترغب في الحصول على قوة إغنوس؛ محاكمة سيتعين عليك فيها وضع حياتك على المحك

 

 

أنا آسف»، قال الحارس بعد أن ارتدى الخوذة مرة أخرى على عجل.

 

 

“الاعتقاد الأكثر انتشارا حول ناهيلين هو أنه فقد غابة بيهي لصالح إغنوس تنين اللهب ، وأن الغابة قد تحولت إلى صحراء الموت بواسطة التنين. ومع ذلك ، كانت هذه مجرد شائعة كاذبة انتشرت لإخفاء وجود الجرم السماوي للعهد

“لماذا؟” سأل كانغ يون سو بنفس النبرة غير الحماسية التي كان عليها دائما.

 

 

“أنت! أيها الأحمق المتغطرس!” اندفع رمح سبارتوي فجأة إلى الأمام ، كما لو كان يخطط لاختراق جسد كانغ يون سو منذ البداية

“لأنني سمحت لك برؤية مظهري. أنا آسف لأنك اضطررت إلى رؤية شيء بشع للغاية»، أجاب الحارس بينما كان يعض شفتيها.

 

 

“أنا سعيد لأنك أتيت إلى هنا” ، قال الحارس بينما كان يسند رف الكتب على الأرض في وضع مستقيم. لم يكن كبيرا بشكل خاص ، لكنه كان قويا بشكل مدهش. كان يتنقل حول العناصر المتنوعة المختلفة المنتشرة على الأرض أثناء الثرثرة ، “إنها مضيعة لإبقاء اللورد هيرميا في منطقة حدودية في وسط البرية مثل هذا. كانت هي التي استقبلتني عندما فقدت كل أفراد عائلتي في حريق. اعتادت أن تخبرني عن قصة عائلة ليبي. أنا سعيد لأنها ستتحرر الآن من هذا الواجب”

“إنها ليست بشعة على الإطلاق” ، لاحظ كانغ يون سو.

 

 

 

“هل تقصد أن مظهري ليس مخيفا؟” سأل الحارس مرة أخرى في دهشة.

 

 

 

“لا على الإطلاق” ، أجاب كانغ يون سو

 

 

“نعم.” مرة أخرى ، أعطى كانغ يون سو ردا قصيرا فقط.

اندهش الحارس. عادة ، كلما رأى الرجل وجهها ، كانوا يخافون أو يبصقون لعنة عليها. ومع ذلك ، كان كانغ يون سو مختلفا. لم يظهر أي علامة على الاشمئزاز. في الواقع ، حافظ على تعبير هادئ طوال الوقت. كما لم يبدو كما لو كان يتصرف بهذه الطريقة لمجرد أن يكون لطيفا. ربما لم يكن سيئا للغاية بعد كل شيء.

 

 

 

فجأة ، بينما كان كانغ يون سو يحدق بها ، سألها ، “ماذا تفعل واقفا؟”

انحنى الحارس بقلق نحو هيرميا وعرض ، “هل أحضر بعض الشاي؟”

 

حدقت هيرميا في الرجل لمدة دقيقة ، كما لو كانت تدقق فيه باهتمام. ثم بدأت في تلاوة آية بصوت في منتصف الطريق بين التحدث والغناء.

***

كانت تحركاته لا تشوبها شائبة ، كما لو كان يتوقع وقوع الحادث. لم تضرب قطرة واحدة من الشاي الأرض. وضع الطبق على الطاولة ورفع فنجان شاي نحو شفتيه الجافتين. أخذ رشفة من الشاي ولاحظ ، “طعمه فظيع … كما هو الحال دائما.”

 

“طلب منا أن نعطيه الويسكي لمجرد أنه أراد شربه؟”

“هل هذا المكان يكفي؟” سأل هيرميا

“أوتش”

 

 

كان سهلا واسعا مهجورا وفارغا بقدر ما يمكن أن تراه العين. في هذه الأرض ، حيث لم ينمو حتى نصل من العشب ، وقف ثلاثة أشخاص.

 

 

 

أخرج هيرميا جرما أحمر – الجرم السماوي للعهد. كانت كبيرة جدا بحيث لا يمكن حملها بيد واحدة ، وكان لونها القرمزي يشبه اللهب البري النائم بداخله. وضعت الجرم السماوي بعناية على الأرض وقالت: “وفقا للقصة التي أخبرتني بها جدتي ، ترك إغنوس وراءه جزءا من قوته في الجرم السماوي للعهد. ومع ذلك ، يجب عليك اجتياز التجارب التي أعدها الجرم السماوي لك إذا كنت ترغب في الحصول على قوة إغنوس؛ محاكمة سيتعين عليك فيها وضع حياتك على المحك

 

 

على الرغم من أن نصف العالم قد يختفي

اقترحت هيرميا وضع قواتها على أهبة الاستعداد تحسبا ، لكن كانغ يون سو رفض العرض. نظر إلى الحارس الذي سلمه زجاجة الويسكي وسأل: “سامحني على السؤال، لكن أين تخطط لاستخدام ذلك؟”

 

 

 

“أوه ، كنت أشعر بالفضول حيال ذلك أيضا” ، سألت هيرميا أيضا.

 

 

***

ومع ذلك ، لم يعطهم كانغ يون سو أي إجابة لأنه ربط الزجاجة بصمت على خصره. ثم قال: “المسافر الوحيد الذي اجتاز صحراء الموت سيواجه نهايته في النار المشتعلة ويعود إلى السراب الأبدي”.

 

 

“اسمي هيرميا ليبي. أنا سيد كيرلين الإقطاعي. آمل أن تسامح وقاحة الحارس هنا. إنه شخص استقبلته منذ أن كان صغيرا ، لكنه يفضل تغطية وجهه بسبب حروقه الشديدة. ما اسمك؟” سألت هيرميا

كانت قصيدة إغنوس، لكن الكلمات كانت مختلفة قليلا. في تلك اللحظة ، ظهرت شقوق على الأرض حيث تم وضع الجرم السماوي ، وأطلقت ضوءا ساطعا بشكل أعمى. عادت هيرميا وحارسها بسرعة

 

 

“هل هذا المكان يكفي؟” سأل هيرميا

ارتفع ظل طويل من الجرم السماوي وقال فجأة ، “يمكنني أن أشعر بشخص يستحق أن يرث قوة إغنوس في هذا المكان.”

“لقد أحضرت الشاي يا سيدتي.” في تلك اللحظة ، بينما كانت هيرميا لا تزال في حالة صدمة ، جاء الحارس بطبق فضي عليه شاي. ومع ذلك ، تعثر بشكل أخرق وسقط إلى الأمام.

 

 

كان الكائن سبارتوي ، مخلوق يشبه الصليب بين تنين أحمر وذكر بشري. كان جسمه كله مغطى بمقاييس خشنة ، وكان طوله أربعة أمتار. كان يحمل رمحا سميكا في يده ، وكان جسده مغطى بعضلات ضخمة

 

 

غادر الحارس ، ووضعت هيرميا يدها على جبهتها وأطلقت أنين صغير. ثم سحبت ثوبها ، وكشفت عن ثديها الأبيض اللبني. كان صدرها الممتلئ المضاء بأشعة الشمس مشهدا يستحق المشاهدة. “هل يمكنك التحقق مما إذا كان قلبي لا يزال على ما يرام؟” سألت.

[ظهر سبارتوي من تنين إغنوس (استنساخ).]

وجد الحارس أخيرا أقوى كحول لديهم في القصر. كان ويسكي يحتوي على نسبة عالية جدا من الكحول. بينما كانت تسير نحو الباب ، خرج فأر فجأة من العدم. أمسكت بذيل الفأر وبدأت في دغدغته ، وضحكاتها مسموعة حتى من خلال خوذتها.

 

 

[يمكنك الحصول على جزء من قوة التنين إذا نجحت في محاكمات سبارتوي.]

 

 

“أرى. لن أنقب فيه إذا كان هذا ما تريده. بعد كل شيء ، نحن ، عائلة ليبي ، لسنا فقط الشهود “. ثم تنهدت هيرميا وبدأت تشرح ، “سلف عائلتي ليبي …” لكن فجأة ، تمت مقاطعتها.

[ستواجه غضب سبارتوي إذا فشلت في اجتياز المحاكمة أو اخترت الاستسلام في منتصف الطريق.]

غادر الحارس ، ووضعت هيرميا يدها على جبهتها وأطلقت أنين صغير. ثم سحبت ثوبها ، وكشفت عن ثديها الأبيض اللبني. كان صدرها الممتلئ المضاء بأشعة الشمس مشهدا يستحق المشاهدة. “هل يمكنك التحقق مما إذا كان قلبي لا يزال على ما يرام؟” سألت.

 

أخرج هيرميا جرما أحمر – الجرم السماوي للعهد. كانت كبيرة جدا بحيث لا يمكن حملها بيد واحدة ، وكان لونها القرمزي يشبه اللهب البري النائم بداخله. وضعت الجرم السماوي بعناية على الأرض وقالت: “وفقا للقصة التي أخبرتني بها جدتي ، ترك إغنوس وراءه جزءا من قوته في الجرم السماوي للعهد. ومع ذلك ، يجب عليك اجتياز التجارب التي أعدها الجرم السماوي لك إذا كنت ترغب في الحصول على قوة إغنوس؛ محاكمة سيتعين عليك فيها وضع حياتك على المحك

“هل أنت الشخص الذي يرغب في وراثة قوة الكائن الأسمى؟” سأل سبارتوي.

 

 

لف كانغ يون سو ذراعه حول صدر الحارس وأمسك به ، مستخدما يده الأخرى للقبض على الطبق

لم يقل كانغ يون سو شيئا

“لقد أحضرت الشاي يا سيدتي.” في تلك اللحظة ، بينما كانت هيرميا لا تزال في حالة صدمة ، جاء الحارس بطبق فضي عليه شاي. ومع ذلك ، تعثر بشكل أخرق وسقط إلى الأمام.

 

 

رفع سبارتوي رمحه وأعلن ، “أنا ، سبارتوي[نسخة] التنين إغنوس ، سأختبرك. ستحصل على جزء من قوة التنين إذا تمكنت من اجتياز اختباري “.

بدا الوضع أمامهم سخيفا تماما. بالنسبة للامرأتين ، لم تكن تصرفات كانغ يون سو مختلفة عن التخلص من حياته.

 

كان قد دخل صحراء الموت في إحدى حياته السابقة ومر بجميع أنواع الصعوبات هناك. ومع ذلك ، في نهاية كل شيء ، لم يتلق سوى قصيدة كمكافأة. لقد كانت واحدة من أكبر الصدمات في حياته عندما علم أن هذا هو كل ما سيحصل عليه.

تأرجح سبارتوي رمحه بسرعة مزقت الهواء.

اندهش الحارس. عادة ، كلما رأى الرجل وجهها ، كانوا يخافون أو يبصقون لعنة عليها. ومع ذلك ، كان كانغ يون سو مختلفا. لم يظهر أي علامة على الاشمئزاز. في الواقع ، حافظ على تعبير هادئ طوال الوقت. كما لم يبدو كما لو كان يتصرف بهذه الطريقة لمجرد أن يكون لطيفا. ربما لم يكن سيئا للغاية بعد كل شيء.

 

“كان ناهيلين ، رامي السهام القديم ، بطلا مشهورا قاتل إلى جانب سوريان ، ملك جميع الكائنات. كانت ناهيلين زعيمة الجان المقيمين في ما كان يعرف آنذاك بغابة بيهي.

از!

“طلب منا أن نعطيه الويسكي لمجرد أنه أراد شربه؟”

 

“اخلع خوذتك وانظر في المرآة” ، قال كانغ يون سو

ابتلعت هيرميا وحارسها وهما يراقبان من بعيد.

قفز الفأر إلى خوذة الحارس وبدأ في الجري على وجهها. ارتبكت ، وألقت خوذتها على الأرض على الفور ، والتقت عيناها بعيني كانغ يون سو.

 

 

سقطت قطعة قماش حمراء من السماء ولفت نفسها عبر عيني كانغ يون سو. قال سبارتوي ، “أنت ، واجهني وعيناك مغطتان. لا يهم إذا كنت تستخدم السحر أو دمية. سأعترف بك إذا تمكنت من هزيمتي. بالطبع ، سأعطيك الوقت للتدرب

اندهش الحارس. عادة ، كلما رأى الرجل وجهها ، كانوا يخافون أو يبصقون لعنة عليها. ومع ذلك ، كان كانغ يون سو مختلفا. لم يظهر أي علامة على الاشمئزاز. في الواقع ، حافظ على تعبير هادئ طوال الوقت. كما لم يبدو كما لو كان يتصرف بهذه الطريقة لمجرد أن يكون لطيفا. ربما لم يكن سيئا للغاية بعد كل شيء.

 

 

شاهدت المرأتان ، مذهولتين ومرعوبتين. كيف يمكن لأي شخص أن يواجه هذا سبارتوي المخيف وعيناه مغطاة؟ كان من المستحيل حتى بالنسبة لخبير السيف تحقيق مثل هذا العمل الفذ.

 

 

 

“انتظر” ، قال كانغ يون سو ، رافعا يده اليمنى.

“مسافر وحيد يسير في صحراء مقفرة التقى بمرافقه الأول

 

 

توقف سبارتوي فجأة ، ورمحه جاهز. في تلك اللحظة ، فتح كانغ يون سو زجاجة الويسكي ، وراقبت هيرميا وحارسها باهتمام. “بالتأكيد هذا الرجل سيفعل شيئا مذهلا” ، قالوا لأنفسهم. “ماذا سيفعل بالويسكي؟”

 

 

 

جرع. جرع

 

 

 

بدأ كانغ يون سو في شرب الويسكي دون توقف ، وإنهاء الزجاجة بأكملها مرة واحدة. ثم ألقى الزجاجة الفارغة على الأرض قبل أن يسحب سيفه العظيم ويقول: “لست بحاجة إلى التدرب. أحضره.”

كانت تحركاته لا تشوبها شائبة ، كما لو كان يتوقع وقوع الحادث. لم تضرب قطرة واحدة من الشاي الأرض. وضع الطبق على الطاولة ورفع فنجان شاي نحو شفتيه الجافتين. أخذ رشفة من الشاي ولاحظ ، “طعمه فظيع … كما هو الحال دائما.”

 

الفصل 8

بدت هيرميا وحارسها كما لو أنهما أصيبا في مؤخرة الرأس. نظروا إلى بعضهم البعض في رعب.

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو بجفاف.

 

رفع سبارتوي رمحه وأعلن ، “أنا ، سبارتوي[نسخة] التنين إغنوس ، سأختبرك. ستحصل على جزء من قوة التنين إذا تمكنت من اجتياز اختباري “.

“طلب منا أن نعطيه الويسكي لمجرد أنه أراد شربه؟”

 

 

 

“لا يستطيع حتى أن يرى أمامه ، لكنه لا يزال يشرب الكحول؟

 

 

الشيء الذي طلبه كانغ يون سو لم يكن سوى الكحول. طلب على وجه التحديد أقوى كحول لديهم في قصر اللورد. أمر هيرميا الحارس بالامتثال لطلبه.

بدا الوضع أمامهم سخيفا تماما. بالنسبة للامرأتين ، لم تكن تصرفات كانغ يون سو مختلفة عن التخلص من حياته.

“لا على الإطلاق” ، أجاب كانغ يون سو

 

 

تحول تعبير سبارتوي إلى تعبير عن الاشمئزاز وهو يقول: “سأواجهك بكل قوتي. قد تفقد حياتك ، ومع ذلك فأنت متأكد من أنك ستفوز؟

 

 

كان سهلا واسعا مهجورا وفارغا بقدر ما يمكن أن تراه العين. في هذه الأرض ، حيث لم ينمو حتى نصل من العشب ، وقف ثلاثة أشخاص.

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو بجفاف.

 

 

 

“أنت! أيها الأحمق المتغطرس!” اندفع رمح سبارتوي فجأة إلى الأمام ، كما لو كان يخطط لاختراق جسد كانغ يون سو منذ البداية

 

 

 

#Stephan

 

 

“هل هذا المكان يكفي؟” سأل هيرميا

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط