نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 11

الفصل 11

الفصل 11

الفصل 11

“من المزعج أن أنظر بعيدا أو أغمض عيني” ، قال كانغ يون سو ، ووجهه لا يزال بلا عاطفة

 

 

 

بوم!

تحولت السماء إلى اللون الأسود الدامس كما لو كانت تطارد الفجر. بدا أن رجلا وامرأة يفعلان “شيئا ما” في حداد منعزل.

 

 

 

ابتلعت شانيث بعصبية وخلعت فستانها ، وكشفت بشرتها البيضاء. نظرت بعيدا في إحراج وقالت: “من فضلك … لا تنظر …”

 

 

 

“لا أريد ذلك” ، أجاب كانغ يون سو.

#stephan

 

 

“ماذا؟” صدمت شانيث.

نظر كانغ يون سو بعيدا بمجرد أن عطست الفتاة لتجنب لعابها.

 

 

“قلت إنني لا أريد ذلك” ، كرر كانغ يون سو.

 

 

 

“إيه… م-ماذا…؟” تلعثمت شانيث.

 

 

 

“من المزعج أن أنظر بعيدا أو أغمض عيني” ، قال كانغ يون سو ، ووجهه لا يزال بلا عاطفة

 

 

 

نظرت شانيث إلى كانغ يون سو بمزيج من المفاجأة والإحراج. عضت شفتيها باستياء طفيف وسارت ببطء نحو الفرن.

“أنا لست والدك” ، قال كانغ يون سو بوجه مستقيم

 

“لا أريد ذلك” ، أجاب كانغ يون سو.

الفرن لم يكن ساخنا. في الواقع ، كان الأمر أشبه بالسباحة في حمام ساخن لها. شكل شانيث بشكل طبيعي مقاومة للنار بعد تلقي شظية قوة اغنوس. معظم النار لم تعد ساخنة بالنسبة لها.

 

 

 

وقفت أمام الفرن ، ثم بدأت بدخوله بعناية. بدأت ألسنة اللهب البرية تلتف حولها ، لكنها لم تصب بأي حروق ، ولم تشتعل النيران في خصلة واحدة من شعرها.

 

 

لم يستطع الفرن التعامل مع الحرارة الناتجة عن اللهب المقوى ، وبدأ يرتجف بعنف.

“اجعل النيران أكثر سخونة” ، أمر كانغ يون سو.

[قد تغضب إذا استدعتها في مناخ بارد.]

 

 

لم يكن لدى شانيث أي فكرة عن كيفية التحكم في النيران ، ولكن الغريب أنها كانت لا تزال قادرة على القيام بذلك غريزيا بسبب شظية الطاقة.

لم يعد الفرن قادرا على تحمل النيران وإطلاق ضوء يعمي البصر قبل أن ينفجر. في اللحظة التي سبقت انفجارها وإرسال الشظايا المتطايرة ، رفع كانغ يون سو حلقة القمع وقال ،

 

قرقع!

هوو… هيوب.” أخذت نفسا عميقا وشدت قبضتيها. ثم ركزت على النيران ، وحدث شيء مذهل.

“هذا صحيح ، ليس لديك أي آباء” ، قال كانغ يون سو ببرود. “أنت مجرد مخلوق خلقته. ليس لديك أي شيء من هذا القبيل»، تابع كما لو أنه لم يزعج على الإطلاق.

 

روح الجليد ، جليد.

شعرت فجأة أن النيران التي كانت مصدر صدمتها مألوفة لها. شعرت بقرابة قوية مع اللهب ، كما لو كانت النار واللهب لها. بدأت النيران من حولها تزداد قوة.

 

 

 

قرقع!

 

 

 

جلجل! جلجل!

 

 

 

لم يستطع الفرن التعامل مع الحرارة الناتجة عن اللهب المقوى ، وبدأ يرتجف بعنف.

 

 

لمست كانغ يون سو حلقة قمع الحياة.

*مسكينة*

 

 

كانت هناك أربعة أرواح موجودة في قارة سيلفيا:

 

 

 

روح النار ، السمندر

 

 

جلجل! جلجل!

روح الجليد ، جليد.

 

 

 

روح النور ، مشرق.

 

 

 

روح السيوف والحدة.

طقطقه!

 

“إيه… م-ماذا…؟” تلعثمت شانيث.

كانت الروح التي كان كانغ يون سو يحاول خلقها هي السمندر.

 

 

عادة ما تخفي الأرواح وجودها وعادة ما تدعم مستدعييها من الخلف ، على حد علمها. ومع ذلك ، على الرغم من أن الفتاة الصغيرة أمامها كانت ترتدي ملابس تبدو كما لو كانت مصنوعة من النار ، إلا أنها بدت مثل أي فتاة بشرية عادية أخرى.

لخلق روح ، كان على المرء أولا إنشاء وعاء لتخزينه فيه. كانت الوعاء أهم شيء في خلق روح ، وقوة الروح التي تم إنشاؤها تعتمد على جودة الوعاء المعدة. كانت الوعاء المطلوبة لإنشاء السلمندر أنفاس التنين.

“أنا لست والدك” ، قال كانغ يون سو بوجه مستقيم

 

[لقد خلقت روح النار.]

كان رمح سبارتوي في الفرن ، لكنه كان مجرد شمعة صغيرة مقارنة بأنفاس التنين الحقيقي. لهذا السبب تم إرسال شانيث إلى الفرن لزيادة سخونة النيران – كان ذلك لإعداد الوعاء للروح.

الفصل 11

 

هوو… هيوب.” أخذت نفسا عميقا وشدت قبضتيها. ثم ركزت على النيران ، وحدث شيء مذهل.

أطلق شانيث أنين من داخل الفرن. سألت: “هل هذا يكفي؟”

نظرت الفتاة إلى كانغ يون سو بهدوء قبل أن تعطس كما لو كانت باردة. “أتشو!”

 

 

“أكثر” ، أجاب كانغ يون سو.

“أنا لست والدك” ، قال كانغ يون سو بوجه مستقيم

 

 

ركزت شانيث حواسها ، وبدأت النيران داخل الفرن تزداد قوة وسخونة. بدأ الفرن يرتجف كما لو أنه قد ينفجر في أي لحظة.

 

 

“ماذا؟” صدمت شانيث.

“هل ما زال غير كاف؟” سألت شانيث مرة أخرى.

انفجر الفرن في النهاية ، وتطايرت شظايا معدنية ساخنة عبر الغرفة. ومع ذلك ، لم تطير أي من الشظايا نحو كانغ يون سو وشانيث. ملأت سحابة من الدخان الداكن الغرفة.

 

ومع ذلك ، لن يفتح الباب ، لأنه ذاب من الحرارة الشديدة. لم يكن لدى شانيث حتى القوة المتبقية لمحاولة دفع طريقها للخروج من الفرن

“أكثر” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

عادة ما تخفي الأرواح وجودها وعادة ما تدعم مستدعييها من الخلف ، على حد علمها. ومع ذلك ، على الرغم من أن الفتاة الصغيرة أمامها كانت ترتدي ملابس تبدو كما لو كانت مصنوعة من النار ، إلا أنها بدت مثل أي فتاة بشرية عادية أخرى.

“هااانغغه!” لم تقل شانيث شيئا ، وبدلا من ذلك أطلقت أنينا عاليا.

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو باقتضاب

 

“خلق الروح ، السمندر”.

بدأت النيران تتسرب من الفرن ، وكان كانغ يون سو يشعر بالحرارة على وجهه. ومع ذلك ، كان لا يزال غير راض. انتظر بصبر وانتظر …

“شانيث ليست والدتك” ، قال كانغ يون سو مرة أخرى.

 

بدأت النيران تتسرب من الفرن ، وكان كانغ يون سو يشعر بالحرارة على وجهه. ومع ذلك ، كان لا يزال غير راض. انتظر بصبر وانتظر …

فجأة ، لم يستطع جزء من الفرن تحمل الحرارة وانفجر.

 

 

طقطقه!

بوم!

 

 

[انخفضت قوة الروح. قوة -47]

“كيا” صرخت شانيث.

كان رمح سبارتوي في الفرن ، لكنه كان مجرد شمعة صغيرة مقارنة بأنفاس التنين الحقيقي. لهذا السبب تم إرسال شانيث إلى الفرن لزيادة سخونة النيران – كان ذلك لإعداد الوعاء للروح.

 

 

“لا بأس” ، قال كانغ يون سو ببرود ، ولم يوفر أي راحة لشانيث.

“أنا لست والدك” ، قال كانغ يون سو بوجه مستقيم

 

أطلق شانيث أنين من داخل الفرن. سألت: “هل هذا يكفي؟”

نمت النيران الآن بقوة لدرجة أن الفرن بدأ في الذوبان. كانت شانيث أيضا في حدودها. كانت النيران قوية جدا بالنسبة لها ، حتى أنها بدأت تشعر أنها كانت مرهقة. مدت يدها نحو باب الفرن ، غير قادرة على تحمل الحرارة بعد الآن.

 

 

 

طقطقه!

ركزت شانيث حواسها ، وبدأت النيران داخل الفرن تزداد قوة وسخونة. بدأ الفرن يرتجف كما لو أنه قد ينفجر في أي لحظة.

 

[لقد انخفض عمر الروح.]

ومع ذلك ، لن يفتح الباب ، لأنه ذاب من الحرارة الشديدة. لم يكن لدى شانيث حتى القوة المتبقية لمحاولة دفع طريقها للخروج من الفرن

تحولت السماء إلى اللون الأسود الدامس كما لو كانت تطارد الفجر. بدا أن رجلا وامرأة يفعلان “شيئا ما” في حداد منعزل.

 

“قلت إنني لا أريد ذلك” ، كرر كانغ يون سو.

جلجل! جلجل!

 

 

 

بدأ شيء ما يصطدم بالفرن.

نظرت شانيث إلى كانغ يون سو بمزيج من المفاجأة والإحراج. عضت شفتيها باستياء طفيف وسارت ببطء نحو الفرن.

 

 

كواشيك!

 

 

[قد يتخذ السمندل شكل إنسان أو تنين.]

قسم سيف كانغ يون سو العظيم جزءا منه. أمسك بكتف شانيث وأخرجها من الفرن. احترقت قفازاته وأصيبت يده بحروق ، لكن تعبيره لم يتغير قليلا.

بدأت النيران تتسرب من الفرن ، وكان كانغ يون سو يشعر بالحرارة على وجهه. ومع ذلك ، كان لا يزال غير راض. انتظر بصبر وانتظر …

 

[يمكنك فقط إنشاء روح واحدة من كل عنصر. تم استخدام فرصة إنشاء السمندر.]

“السعال! سعال!” سعلت شانيث. حتى الهواء الساخن الخانق للصياغة شعرت وكأنها نسمة من الهواء النقي بالنسبة لها.

 

 

 

سحب كانغ يون سو شانيث بالقرب منها وعانقها. بدأ جسدها يبرد ، وخلع ملابسه الخارجية ولفها حولها.

أطلق شانيث أنين من داخل الفرن. سألت: “هل هذا يكفي؟”

 

“أكثر” ، أجاب كانغ يون سو.

“وا … ه… هل كان ذلك كافيا..؟” سألت شانيث.

 

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو باقتضاب

أطلق شانيث أنين من داخل الفرن. سألت: “هل هذا يكفي؟”

 

 

لم يعد الفرن قادرا على تحمل النيران وإطلاق ضوء يعمي البصر قبل أن ينفجر. في اللحظة التي سبقت انفجارها وإرسال الشظايا المتطايرة ، رفع كانغ يون سو حلقة القمع وقال ،

نظرت شانيث إلى كانغ يون سو بمزيج من المفاجأة والإحراج. عضت شفتيها باستياء طفيف وسارت ببطء نحو الفرن.

 

فجأة ، لم يستطع جزء من الفرن تحمل الحرارة وانفجر.

“خلق الروح ، السمندر”.

روح النار ، السمندر

 

[لقد انخفض عمر الروح.]

بوووم!

ابتلعت شانيث بعصبية وخلعت فستانها ، وكشفت بشرتها البيضاء. نظرت بعيدا في إحراج وقالت: “من فضلك … لا تنظر …”

 

بدأت النيران تتسرب من الفرن ، وكان كانغ يون سو يشعر بالحرارة على وجهه. ومع ذلك ، كان لا يزال غير راض. انتظر بصبر وانتظر …

انفجر الفرن في النهاية ، وتطايرت شظايا معدنية ساخنة عبر الغرفة. ومع ذلك ، لم تطير أي من الشظايا نحو كانغ يون سو وشانيث. ملأت سحابة من الدخان الداكن الغرفة.

 

 

تشكلت حياة جديدة وسط النور.

“آه!” هتفت شانيث.

[يمكنك فقط إنشاء روح واحدة من كل عنصر. تم استخدام فرصة إنشاء السمندر.]

 

 

بدأت النيران التي كانت مستعرة بعنف في الفرن قبل دقيقة واحدة في الاندماج في كرة تطفو في الهواء بدت متطابقة مع الجنين

 

 

سحب كانغ يون سو شانيث بالقرب منها وعانقها. بدأ جسدها يبرد ، وخلع ملابسه الخارجية ولفها حولها.

[يرجى اختيار جنس روح النار ، السمندر. سيكون ذكر السمندر قد زاد من البراعة الجسدية ، ولكن مزاج مستعر. من ناحية أخرى ، ستتمتع أنثى السمندر ببراعة سحرية أعلى ، لكنها تكون عنيدة.]

 

 

 

[أنفاس التنين في الرمح غير مستقرة. تم اختيار الجنس عشوائيا ليكون أنثى.]

روح النور ، مشرق.

 

 

تشكلت حياة جديدة وسط النور.

 

 

 

[أنفاس التنين ضعيفة جدا.]

بدأت النيران التي كانت مستعرة بعنف في الفرن قبل دقيقة واحدة في الاندماج في كرة تطفو في الهواء بدت متطابقة مع الجنين

 

مشى كانغ يون سو نحو الفتاة ورفعها. بدت بالكاد تبلغ من العمر عشر سنوات ، لكنها كانت أجمل من غروب الشمس نفسه.

[لقد انخفض عمر الروح.]

 

 

 

[انخفض حجم الروح.]

 

 

لم يستطع الفرن التعامل مع الحرارة الناتجة عن اللهب المقوى ، وبدأ يرتجف بعنف.

[انخفضت قوة الروح. قوة -47]

 

 

[أنفاس التنين ضعيفة جدا.]

[لقد عزز دفء شانيث روح الروح. سحر +12]

 

 

أطلق شانيث أنين من داخل الفرن. سألت: “هل هذا يكفي؟”

[أدى الانسجام بين أنفاس التنين وشظية القوة إلى زيادة قوة الروح. قوة الهجوم +12]

 

 

[قد يتخذ السمندل شكل إنسان أو تنين.]

[أدى الانسجام بين أنفاس التنين وشظية القوة إلى زيادة قوة الروح. قوة الهجوم +12]

 

 

“أوتش!” سقطت فتاة صغيرة على وجهها أولا في كومة الرماد ، وهي تتلوى من الألم.

[يمكنك فقط إنشاء روح واحدة من كل عنصر. تم استخدام فرصة إنشاء السمندر.]

ومع ذلك ، لن يفتح الباب ، لأنه ذاب من الحرارة الشديدة. لم يكن لدى شانيث حتى القوة المتبقية لمحاولة دفع طريقها للخروج من الفرن

 

 

ظهر توهج أحمر جميل عندما بدأ السلمندر في التحول ببطء. سقطت فتاة ذات شعر أحمر فاتح على الأرض مليئة بالرماد.

 

 

 

“أوتش!” سقطت فتاة صغيرة على وجهها أولا في كومة الرماد ، وهي تتلوى من الألم.

فجأة ، لم يستطع جزء من الفرن تحمل الحرارة وانفجر.

 

“وا … ه… هل كان ذلك كافيا..؟” سألت شانيث.

[لقد خلقت روح النار.]

 

 

فتحت الفتاة فمها لأول مرة وسألت ، “… بابا؟”

[يمكنك تخزينه في البعد الروحي واستدعائه عند الحاجة.]

[لقد خلقت روح النار.]

 

 

[قد تغضب إذا استدعتها في مناخ بارد.]

 

 

“أكثر” ، أجاب كانغ يون سو.

[قد يتخذ السمندل شكل إنسان أو تنين.]

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو باقتضاب

 

لم يكن لدى شانيث أي فكرة عن كيفية التحكم في النيران ، ولكن الغريب أنها كانت لا تزال قادرة على القيام بذلك غريزيا بسبب شظية الطاقة.

نظرت شانيث إلى الفتاة بتعبير عن المفاجأة. “تلك الفتاة الصغيرة هي روح …؟” فكرت في نفسها.

 

 

 

عادة ما تخفي الأرواح وجودها وعادة ما تدعم مستدعييها من الخلف ، على حد علمها. ومع ذلك ، على الرغم من أن الفتاة الصغيرة أمامها كانت ترتدي ملابس تبدو كما لو كانت مصنوعة من النار ، إلا أنها بدت مثل أي فتاة بشرية عادية أخرى.

نمت النيران الآن بقوة لدرجة أن الفرن بدأ في الذوبان. كانت شانيث أيضا في حدودها. كانت النيران قوية جدا بالنسبة لها ، حتى أنها بدأت تشعر أنها كانت مرهقة. مدت يدها نحو باب الفرن ، غير قادرة على تحمل الحرارة بعد الآن.

 

نظرت شانيث إلى كانغ يون سو بمزيج من المفاجأة والإحراج. عضت شفتيها باستياء طفيف وسارت ببطء نحو الفرن.

مشى كانغ يون سو نحو الفتاة ورفعها. بدت بالكاد تبلغ من العمر عشر سنوات ، لكنها كانت أجمل من غروب الشمس نفسه.

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو باقتضاب

نظرت الفتاة إلى كانغ يون سو بهدوء قبل أن تعطس كما لو كانت باردة. “أتشو!”

 

 

انفجر الفرن في النهاية ، وتطايرت شظايا معدنية ساخنة عبر الغرفة. ومع ذلك ، لم تطير أي من الشظايا نحو كانغ يون سو وشانيث. ملأت سحابة من الدخان الداكن الغرفة.

نظر كانغ يون سو بعيدا بمجرد أن عطست الفتاة لتجنب لعابها.

 

 

“آه!” هتفت شانيث.

فتحت الفتاة فمها لأول مرة وسألت ، “… بابا؟”

سحب كانغ يون سو شانيث بالقرب منها وعانقها. بدأ جسدها يبرد ، وخلع ملابسه الخارجية ولفها حولها.

 

 

“أنا لست والدك” ، قال كانغ يون سو بوجه مستقيم

 

 

 

,بدأ السلمندر ينظر حوله بعصبية ، قبل أن يرى شانيث ويسأل ، “… ماما؟”

 

 

 

“شانيث ليست والدتك” ، قال كانغ يون سو مرة أخرى.

روح الجليد ، جليد.

 

 

بدأت الفتاة الصغيرة تبكي. استنشقت وعيناها دامعتان وسألت ، “بابا ، ماما ، ليس لدي؟”

 

 

 

“هذا صحيح ، ليس لديك أي آباء” ، قال كانغ يون سو ببرود. “أنت مجرد مخلوق خلقته. ليس لديك أي شيء من هذا القبيل»، تابع كما لو أنه لم يزعج على الإطلاق.

 

 

 

“وااا”

 

 

 

… جعل كانغ يون سو طفلا حديث الولادة يبكي.

[لقد انخفض عمر الروح.]

*مسكينة*

 

 

 

#stephan

ومع ذلك ، لن يفتح الباب ، لأنه ذاب من الحرارة الشديدة. لم يكن لدى شانيث حتى القوة المتبقية لمحاولة دفع طريقها للخروج من الفرن

 

روح السيوف والحدة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط