نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 12

الفصل 12

الفصل 12

الفصل 12

 

 

 

 

 

 

 

حزن الروح جلب كارثة.

 

 

 

عندما بدأ السلمندر في البكاء ، لم تكن دموعها ماء ، بل كانت أقرب إلى الصهارة. بدأت الشرارات تتطاير كلما التقت دموعها بالأرض. بدأ الحداد الذي احترق بسبب الانفجار في الاشتعال مرة أخرى. لم تستطع السلمندر المولودة حديثا التحكم في قوتها.

لم تستطع شانيث فهم ما كانت تحاول هيرميا قوله ، لكنها أومأت برأسها مع ذلك. كانت هيرميا قزم عاش أطول منها ، وبالتالي كان لا بد أن يكون أكثر دراية منها.

 

 

“واااه!” ظلت تبكي.

 

 

 

“خذها” ، قال كانغ يون سو ، وهو يلتقط السلمندر ويسلمها إلى شانيث. تلقى شانيث السلمندر منه على عجل ، وتابع ، “استرضها”.

 

 

 

“مهلا! انتظر دقيقة! كنت أنت من جعلها تبكي! لماذا تسألني…؟” هتفت شانيث.

العرق: السمندر

 

 

“أنا لست جيدا مع الأطفال” ، أجاب كانغ يون سو بتجاهل

 

 

 

“أنا لست جيدا معهم أيضا …” قالت شانيث مع تلميح من الانزعاج على وجهها.

 

 

حدق كانغ يون سو في الفتاة.

“شاهد كيرلين تحترق بعد ذلك” ، قال كانغ يون سو بلا مبالاة.

“نعم … حقا…” أجابت شانيث بحزن.

 

“نعم!” أجابت سالي وعيناها تلمعان عندما سمعت اسمها ينادي.

“… أنت شرير جدا …” قالت شانيث باكيا. لم تكن تعرف ماذا تفعل. لم يكن لديها أي خبرة في رعاية الأطفال ، لأنهم اعتادوا على البكاء والهرب في رعب كلما رأوا وجهها البشع.

السحر: 17

 

“ح … حقا…؟” سألت الفتاة وهي تشهق.

في هذه الأثناء ، بدأت النار تنتشر ببطء من الحداد. كان لدى شانيث جزء من قوة إغنوس ، لكنها كانت قلقة من أن الحريق قد ينتشر إلى المدينة.

بمجرد تسمية كانغ يون سو للطفل ، ظهرت رسالة على جهاز المعصم

 

“لا أعتقد أنه شخص سيء” ، أجابت شانيث

قالت شانيث على عجل أول ما يتبادر إلى الذهن. “مهلا! لا تصرخ. خطئ… سأفعل … سأكون أمك!”

 

 

 

توقفت الفتاة الصغيرة فجأة عن البكاء ، وانطفأت النار في الحدادة في لحظة. استنشقت وسألت ، “… ماما؟”

واا فجأة ، بدأت النيران تعود إلى الحياة.

 

 

“لا ، أعني … ما زلت أصغر من أن أنجب طفلا …” تلعثمت شانيث

 

 

 

واا فجأة ، بدأت النيران تعود إلى الحياة.

 

 

“لا ، أعني … ما زلت أصغر من أن أنجب طفلا …” تلعثمت شانيث

“حسنا! حسنا! سأكون أمك!” صرخت شانيث على عجل عندما رأت ألسنة اللهب المتصاعدة.

“نعم … حقا…” أجابت شانيث بحزن.

 

“هل ستكون أبي؟” سألت سالي بعناية.

“ح … حقا…؟” سألت الفتاة وهي تشهق.

 

 

“شاهد كيرلين تحترق بعد ذلك” ، قال كانغ يون سو بلا مبالاة.

“نعم … حقا…” أجابت شانيث بحزن.

المستوى: 42

 

 

“واو!” صرخت الفتاة بصوت عال ، وتوقفت صرخاتها أخيرا وهي تبتسم من الأذن إلى الأذن. كانت ابتسامة بريئة للغاية ، ولم تستطع شانيث التراجع عن كلماتها بعد رؤية الطفل سعيدا جدا.

 

 

كره كانغ يون سو هذا اللقب. كلما تعلق المرء بشخص ما ، كلما كان من الصعب قبول وفاته. لكن التعامل مع الفتاة كان مزعجا للغاية ، لذلك أجاب بصراحة ، “نعم”

“ماما ، عناق” ، طلب الطفل.

 

 

 

“حسنا” ، قالت شانيث وهي تعانق الطفل. قامت بلف ذراعيها بإحكام حول شانيث. كان عناقا بسيطا ، لكن شانيث فوجئ. كم مضى من الوقت منذ أن تلقت عناقا شديدا من شخص آخر غير السيدة هيرميا؟

 

 

“… أنت شرير جدا …” قالت شانيث باكيا. لم تكن تعرف ماذا تفعل. لم يكن لديها أي خبرة في رعاية الأطفال ، لأنهم اعتادوا على البكاء والهرب في رعب كلما رأوا وجهها البشع.

شد السلمندر رداء شانيث وسأل ، “ماما ، هل يمكنك أن تعطيني اسما؟”

 

 

 

“اسم؟” سألت شانيث مرة أخرى في مفاجأة. كانت الطفلة تطلب من شخص مثلها أن يعطيها اسما ستستخدمه لبقية حياتها؟ ربما لأنها كانت عفوية ، لم تكن قادرة على التفكير في أي أسماء لائقة.

 

 

كان هذا هو السبب في أنه أصبح مخدرا. لم تكن هناك طريقة أخرى له للبقاء عاقلا من خلال ذكريات لا حصر لها من المآسي التي حدثت مرارا وتكرارا في حياته العديدة.

في تلك اللحظة ، قال كانغ يون سو فجأة بصوت منخفض ، “سالي”.

ثم طرحت شانيث السؤال الذي كانت أكثر فضولا بشأنه. “لماذا نسافر؟”

 

 

يمكن لأي شخص أن يرى أنه كان اسما مأخوذا من كلمة “سالاماندر”. لقد كان اسما بسيطا للغاية ، لدرجة أنه يمكن للمرء أن يقول إنه لم يتم التفكير فيه. ومع ذلك ، لمعت عيون الطفلة وهي تصرخ ، “أنا أحب هذا الاسم!”

 

 

 

بمجرد تسمية كانغ يون سو للطفل ، ظهرت رسالة على جهاز المعصم

“هل ستكون أبي؟” سألت سالي بعناية.

 

“مهلا! انتظر دقيقة! كنت أنت من جعلها تبكي! لماذا تسألني…؟” هتفت شانيث.

[سالي]

“بالطبع ، هذا ليس هو الحال لأنه إنسان ، لكنه يعطي هالة غريبة. يتصرف كما لو أنه عاش لفترة طويلة جدا … إنه شعور مختلف عنا»، أوضحت هيرميا

 

كانت قد قررت المغادرة في رحلة مع كانغ يون سو ، كما اقترح. تم ترك جزء الطاقة وراءه بواسطة تنين إغنوس للأجيال القادمة. لم تستطع البقاء في كيرلين طالما ورثت هذه السلطة. كانت متوترة ، لكنها كانت متحمسة أيضا ، لأنها كانت تحلم دائما بمغادرة كيرلين والعيش حياة مستقلة.

المستوى: 42

 

 

 

العرق: السمندر

 

 

لم تستطع شانيث فهم ما كانت تحاول هيرميا قوله ، لكنها أومأت برأسها مع ذلك. كانت هيرميا قزم عاش أطول منها ، وبالتالي كان لا بد أن يكون أكثر دراية منها.

العمر: رضيع

قوة بدنية: 4

 

 

قوة بدنية: 4

 

 

 

السحر: 17

 

 

 

قوة الهجوم: 21

“حسنا! حسنا! سأكون أمك!” صرخت شانيث على عجل عندما رأت ألسنة اللهب المتصاعدة.

 

 

المهارات: غضب اللهب (المستوى 1) ، تجهيز اللهب (المستوى 1)

 

 

 

روح شابة ولدت للتو. لديها شخصية نقية وبريئة ، وتحب أن يتم الاعتناء بها.

 

 

“انتقل إلى بعد الاستدعاء. أنا متعب ، “قال كانغ يون سو.

حدق كانغ يون سو في الفتاة.

حدق كانغ يون سو في الفتاة.

 

لم يستخدم أبدا مادة أخرى بخلاف رمح سبارتوي لخلق روح نارية ، لأنها ستنتج روحا مختلفة عن سالي التي تذكرها ، ويمكنه فقط خلق روح واحدة من كل عنصر.

سالي…

لقد فوجئ أيضا في المرة الأولى التي خلق فيها روحا ، وقد أطلق عليها اسم بناء على كل ما يمكن أن يفكر فيه في تلك اللحظة. كان من الأفضل استخدام اسم أفضل ، لكن انتهى به الأمر بإعطائها نفس الاسم ، “سالي” ، في هذه الحياة أيضا

 

“لم أغادر كيرلين أبدا منذ أن جئت إلى هنا عندما كنت صغيرا. أريد زيارة أماكن جديدة واستكشاف العالم”.

لقد فوجئ أيضا في المرة الأولى التي خلق فيها روحا ، وقد أطلق عليها اسم بناء على كل ما يمكن أن يفكر فيه في تلك اللحظة. كان من الأفضل استخدام اسم أفضل ، لكن انتهى به الأمر بإعطائها نفس الاسم ، “سالي” ، في هذه الحياة أيضا

 

 

“هل تقصد أن تقول إن كانغ يون سو نيم عاش مئات السنين؟” سألت شانيث بتعبير مرتبك.

لم يستخدم أبدا مادة أخرى بخلاف رمح سبارتوي لخلق روح نارية ، لأنها ستنتج روحا مختلفة عن سالي التي تذكرها ، ويمكنه فقط خلق روح واحدة من كل عنصر.

[سالي]

 

 

“أعتقد أنني يجب أن أتجنب القتال مع تنين الدمار في هذه الحياة أيضا …” تذكر كم كان يائسا عندما شاهد تنين الدمار يمزق رأس سالي من جسدها. لقد خلق سالي عدة مرات خلال الحياة الماضية التي عاشها ، ورأى نفس مشهد سالي تموت عدة مرات أيضا.

“… أنت شرير جدا …” قالت شانيث باكيا. لم تكن تعرف ماذا تفعل. لم يكن لديها أي خبرة في رعاية الأطفال ، لأنهم اعتادوا على البكاء والهرب في رعب كلما رأوا وجهها البشع.

 

“لا أعتقد أنه شخص سيء” ، أجابت شانيث

“لن أشاهد موت هذا الطفل مرة أخرى في هذه الحياة”. كانت سالي أحد الأسباب التي جعلت كانغ يون سو بحاجة إلى قتل سيد الشيطان.

 

 

أشار كانغ يون سو إلى سالي وأومأ إليها. مشى الطفل الصغير نحوه بسرعة. للحظة وجيزة ، تداخلت سالي أمامه مع الإصدارات العديدة التي عرفها من حياته السابقة

المهارات: غضب اللهب (المستوى 1) ، تجهيز اللهب (المستوى 1)

 

 

… أنا بحاجة إلى مشروب” ، قال لنفسه بينما كان يدلك وسط جبينه لطرد الأوهام.

الفصل 12

 

 

كان هذا هو السبب في أنه أصبح مخدرا. لم تكن هناك طريقة أخرى له للبقاء عاقلا من خلال ذكريات لا حصر لها من المآسي التي حدثت مرارا وتكرارا في حياته العديدة.

“نعم … حقا…” أجابت شانيث بحزن.

 

“حسنا” ، قالت شانيث وهي تعانق الطفل. قامت بلف ذراعيها بإحكام حول شانيث. كان عناقا بسيطا ، لكن شانيث فوجئ. كم مضى من الوقت منذ أن تلقت عناقا شديدا من شخص آخر غير السيدة هيرميا؟

“سالي” ، دعا كانغ يون سو.

يمكن لأي شخص أن يرى أنه كان اسما مأخوذا من كلمة “سالاماندر”. لقد كان اسما بسيطا للغاية ، لدرجة أنه يمكن للمرء أن يقول إنه لم يتم التفكير فيه. ومع ذلك ، لمعت عيون الطفلة وهي تصرخ ، “أنا أحب هذا الاسم!”

 

 

“نعم!” أجابت سالي وعيناها تلمعان عندما سمعت اسمها ينادي.

 

 

 

“انتقل إلى بعد الاستدعاء. أنا متعب ، “قال كانغ يون سو.

“رائع! سالي تحب بابا أيضا!” صرخت سالي ، ثم قبلت كانغ يون سو على خده. ثم اختفت دون أن تترك أثرا في بعد الاستدعاء.

 

 

“هل ستكون أبي؟” سألت سالي بعناية.

 

 

“لا أعتقد أنه شخص سيء” ، أجابت شانيث

كره كانغ يون سو هذا اللقب. كلما تعلق المرء بشخص ما ، كلما كان من الصعب قبول وفاته. لكن التعامل مع الفتاة كان مزعجا للغاية ، لذلك أجاب بصراحة ، “نعم”

 

 

 

“رائع! سالي تحب بابا أيضا!” صرخت سالي ، ثم قبلت كانغ يون سو على خده. ثم اختفت دون أن تترك أثرا في بعد الاستدعاء.

 

 

 

لم يظهر كانغ يون سو أي رد فعل ، ببساطة استلقى على أرضية الحداد المحترق. نظرن إليه شانيث كما لو أن ما فعله للتو كان سخيفا.

كانت هيلدان منطقة صغيرة كانت على بعد مسافة كبيرة من كيرلين. كان مكانا مشهورا بالمحفزات والجرعات ، حيث كان مقر نقابة الخيميائي يقع هناك.

 

“هل تقصد أن تقول إن كانغ يون سو نيم عاش مئات السنين؟” سألت شانيث بتعبير مرتبك.

“ما الذي تنظر إليه؟” سأل كانغ يون سو.

 

 

 

***

 

 

 

في اليوم التالي ، أمام بوابة القصر ، عانقت هيرميا شانيث بتعبير حزين وصرخت ، “أوه ، شانيث! كيف لم أكن أعرف أن مصيرك كان أقسى من مصيري ؟”

لم يظهر كانغ يون سو أي رد فعل ، ببساطة استلقى على أرضية الحداد المحترق. نظرن إليه شانيث كما لو أن ما فعله للتو كان سخيفا.

 

عندما بدأ السلمندر في البكاء ، لم تكن دموعها ماء ، بل كانت أقرب إلى الصهارة. بدأت الشرارات تتطاير كلما التقت دموعها بالأرض. بدأ الحداد الذي احترق بسبب الانفجار في الاشتعال مرة أخرى. لم تستطع السلمندر المولودة حديثا التحكم في قوتها.

“لا بأس. سيدتي. يمكنني التعامل معها ، “أجاب شانيث بثقة

 

 

“إذا شعرت يوما أن هذا الرجل مشبوه أو أن حياتك في خطر ، فلا تتردد في الهرب والمجيء إلى هنا” ، قالت هيرميا بقلق.

كانت قد قررت المغادرة في رحلة مع كانغ يون سو ، كما اقترح. تم ترك جزء الطاقة وراءه بواسطة تنين إغنوس للأجيال القادمة. لم تستطع البقاء في كيرلين طالما ورثت هذه السلطة. كانت متوترة ، لكنها كانت متحمسة أيضا ، لأنها كانت تحلم دائما بمغادرة كيرلين والعيش حياة مستقلة.

 

 

 

“لم أغادر كيرلين أبدا منذ أن جئت إلى هنا عندما كنت صغيرا. أريد زيارة أماكن جديدة واستكشاف العالم”.

 

 

“نعم!” أجابت سالي وعيناها تلمعان عندما سمعت اسمها ينادي.

“أود أن أعطيك عربة ، على الأقل ، ولكن كما تعلم ، فإن الموارد المالية لأراضينا ليست جيدة. كان يجب أن أطلب حمارا على الأقل عندما زار التجار أراضينا»، قالت هيرميا بأسف.

“هذا أكثر من كاف” ، أجابت شانيث وهي تحمل حقيبة ظهر أعطتها لها هيرميا. لقد كانت مليئة بأساسيات السفر المختلفة

 

 

“هذا أكثر من كاف” ، أجابت شانيث وهي تحمل حقيبة ظهر أعطتها لها هيرميا. لقد كانت مليئة بأساسيات السفر المختلفة

قوة بدنية: 4

 

“اسم؟” سألت شانيث مرة أخرى في مفاجأة. كانت الطفلة تطلب من شخص مثلها أن يعطيها اسما ستستخدمه لبقية حياتها؟ ربما لأنها كانت عفوية ، لم تكن قادرة على التفكير في أي أسماء لائقة.

بكت هيرميا لفترة من الوقت قبل السماح لشانيث بالرحيل. نظرت إلى كانغ يون سو وقالت: “أتركها في رعايتك. يرجى الاعتناء بها جيدا “. لم يقل كانغ يون سو شيئا وأومأ برأسه ردا على ذلك.

 

 

قوة الهجوم: 21

نظرت هيرميا إلى شانيث. كانت شانيث يدترتدي ملابس مريحة للسفر بها ، تتكون من سروال وقميص.

بكت هيرميا لفترة من الوقت قبل السماح لشانيث بالرحيل. نظرت إلى كانغ يون سو وقالت: “أتركها في رعايتك. يرجى الاعتناء بها جيدا “. لم يقل كانغ يون سو شيئا وأومأ برأسه ردا على ذلك.

 

حزن الروح جلب كارثة.

“انظر إلى ملابسك. تعال إلى هنا لثانية ، أليس كذلك؟” اتصلت هيرميا وهي تسحب شانيث خلف الجناح الأيسر للقصر. نظرت حولها ووضعت تعبيرا جادا ، مختلفا عن التعبير الدامي والبريء الذي كانت قد مرت به قبل لحظات.

 

 

“لا أعتقد أنه شخص سيء” ، أجابت شانيث

“شانيث ، ما رأيك في هذا الرجل؟” سألت هيرميا.

“… أنت شرير جدا …” قالت شانيث باكيا. لم تكن تعرف ماذا تفعل. لم يكن لديها أي خبرة في رعاية الأطفال ، لأنهم اعتادوا على البكاء والهرب في رعب كلما رأوا وجهها البشع.

 

كره كانغ يون سو هذا اللقب. كلما تعلق المرء بشخص ما ، كلما كان من الصعب قبول وفاته. لكن التعامل مع الفتاة كان مزعجا للغاية ، لذلك أجاب بصراحة ، “نعم”

“لا أعتقد أنه شخص سيء” ، أجابت شانيث

 

 

 

قالت هيرميا: “أعتقد ذلك أيضا ، لكن هناك شيء مريب بشأنه”. بدت شانيث في حيرة من أمرها وهي تشرح ، “كما تعلمون ، نحن الجان نعيش حياة طويلة للغاية ، على الرغم من أننا لا نتقدم في العمر على الإطلاق.” وتابعت: “هناك حالات قد يكون فيها القزم الأصغر سنا هو الأكبر في المجموعة. لهذا السبب لدينا منظور مختلف عن البشر عندما يتعلق الأمر بالعمر “.

“سالي” ، دعا كانغ يون سو.

 

“حسنا! حسنا! سأكون أمك!” صرخت شانيث على عجل عندما رأت ألسنة اللهب المتصاعدة.

حدقت في كانغ يون سو من بعيد ولاحظت ، “هذا الرجل ، كانغ يون سو ، يعطي نفس الشعور مثل قزم. يبدو الأمر كما لو أنه يبدو شابا من الخارج ، لكنه في الواقع كبير في السن من الداخل – مثلنا نحن الجان “.

“أنا لست جيدا معهم أيضا …” قالت شانيث مع تلميح من الانزعاج على وجهها.

 

 

“هل تقصد أن تقول إن كانغ يون سو نيم عاش مئات السنين؟” سألت شانيث بتعبير مرتبك.

 

 

“رائع! سالي تحب بابا أيضا!” صرخت سالي ، ثم قبلت كانغ يون سو على خده. ثم اختفت دون أن تترك أثرا في بعد الاستدعاء.

“بالطبع ، هذا ليس هو الحال لأنه إنسان ، لكنه يعطي هالة غريبة. يتصرف كما لو أنه عاش لفترة طويلة جدا … إنه شعور مختلف عنا»، أوضحت هيرميا

“نعم!” أجابت سالي وعيناها تلمعان عندما سمعت اسمها ينادي.

 

“لن أشاهد موت هذا الطفل مرة أخرى في هذه الحياة”. كانت سالي أحد الأسباب التي جعلت كانغ يون سو بحاجة إلى قتل سيد الشيطان.

لم تستطع شانيث فهم ما كانت تحاول هيرميا قوله ، لكنها أومأت برأسها مع ذلك. كانت هيرميا قزم عاش أطول منها ، وبالتالي كان لا بد أن يكون أكثر دراية منها.

“شاهد كيرلين تحترق بعد ذلك” ، قال كانغ يون سو بلا مبالاة.

 

 

“إذا شعرت يوما أن هذا الرجل مشبوه أو أن حياتك في خطر ، فلا تتردد في الهرب والمجيء إلى هنا” ، قالت هيرميا بقلق.

 

 

 

“بالطبع سأفعل” ، أجابت شانيث ، كما لو كان لتهدئة مخاوف هيرميا. كانت جندية ، وكانت أقوى من النساء الأخريات. على الرغم من أنه كان مصدر قلق لا داعي له ، إلا أنها كانت لديها القوة للمقاومة إذا حاول كانغ يون سو فعل شيء لها.

“ماما ، عناق” ، طلب الطفل.

 

 

ضربت هيرميا آخر علامة حرق متبقية على شانيث وأخبرتها ، “اذهب واختبر العالم. أنا متأكد من أنك ستبلي بلاء حسنا أينما كنت”.

“… أنت شرير جدا …” قالت شانيث باكيا. لم تكن تعرف ماذا تفعل. لم يكن لديها أي خبرة في رعاية الأطفال ، لأنهم اعتادوا على البكاء والهرب في رعب كلما رأوا وجهها البشع.

 

“وداعا. أتمنى أن تكون رحلاتك مصحوبة دائما بحظ سعيد»، قالت هيرميا وهي تودع الزوج.

“أنا … أنا ممتن حقا للسيدة هيرميا ، “قالت شانيث ، وهو يدفع الحزن الذي يتدفق بداخلها. “سيكون من الصعب مقابلة شخص مثل هيرميا مرة أخرى” ، فكرت عندما عادوا إلى الظهور من خلف القصر

 

 

غادر الزوجان بعد تبادل الوداع وتوجها شمالا. ظهرت البرية بعد الحقول الذهبية الزاهية في كيرلين.

“وداعا. أتمنى أن تكون رحلاتك مصحوبة دائما بحظ سعيد»، قالت هيرميا وهي تودع الزوج.

 

“بالطبع ، هذا ليس هو الحال لأنه إنسان ، لكنه يعطي هالة غريبة. يتصرف كما لو أنه عاش لفترة طويلة جدا … إنه شعور مختلف عنا»، أوضحت هيرميا

غادر الزوجان بعد تبادل الوداع وتوجها شمالا. ظهرت البرية بعد الحقول الذهبية الزاهية في كيرلين.

 

 

 

سألت شانيث وهم على وشك مغادرة المدينة ، “إلى أين نتجه؟”

العرق: السمندر

 

“واااه!” ظلت تبكي.

“هيلدان” ، أجاب كانغ يون سو باقتضاب.

 

 

“أنا لست جيدا معهم أيضا …” قالت شانيث مع تلميح من الانزعاج على وجهها.

كانت هيلدان منطقة صغيرة كانت على بعد مسافة كبيرة من كيرلين. كان مكانا مشهورا بالمحفزات والجرعات ، حيث كان مقر نقابة الخيميائي يقع هناك.

العرق: السمندر

 

 

ثم طرحت شانيث السؤال الذي كانت أكثر فضولا بشأنه. “لماذا نسافر؟”

“حسنا! حسنا! سأكون أمك!” صرخت شانيث على عجل عندما رأت ألسنة اللهب المتصاعدة.

 

حزن الروح جلب كارثة.

“لوقف الدمار القادم للعالم ، و …” رفع كانغ يون سو يده اليسرى وغطى الشمس بها.

 

 

 

“هذا صحيح. هذه المرة بالتأكيد”.

“لن أشاهد موت هذا الطفل مرة أخرى في هذه الحياة”. كانت سالي أحد الأسباب التي جعلت كانغ يون سو بحاجة إلى قتل سيد الشيطان.

 

 

“سأنهي دورة الانحدار هذه”

“ماما ، عناق” ، طلب الطفل.

 

 

#Stephan

“أنا لست جيدا مع الأطفال” ، أجاب كانغ يون سو بتجاهل

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط