نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 18

الفصل 18

الفصل 18

الفصل 18

لقد غير نهجه عندما أدرك أن صيد الوحوش لم يكن سهلا كما كان يعتقد. سعى إلى التعاون مع مسافرين آخرين مثله ، لكن الأمور لم تسر بالسهولة التي اعتقد أنها ستسير في ذلك الوقت أيضا. في الصيد الأول ، لم يكبح المسافرون طبيعتهم العدوانية ووبخوه إلى ما لا نهاية.

 

 

 

 

بدأ العرق البارد يتشكل على ظهر شانيث وهي تقف متجمدة على الفور.

 

 

“اخرس! أنا بطل الرواية! أنت مجرد شخص إضافي! لهذا السبب يجب أن أبقى على قيد الحياة!” كان يصرخ بوقاحة. كان بطل الرواية ، ولم تكن هناك روايات خيالية حيث مات بطل الرواية في الفصول الأولى. كان عليه البقاء على قيد الحياة حتى لو اضطر إلى التضحية بالآخرين.

“ماذا تفعلين بمجرد الوقوف هناك؟ ألن تخبريني؟” سأل لي مين تشان وهو يبدأ في السير نحوها.

 

 

“إنه أفضل من الموت بتعبير دامع ، أليس كذلك؟ هيه.

فتح الباب قبل أن تتمكن شانيث من فعل أي شيء ، واختلس كانغ يون سو الذي يرتدي ملابس خفيفة وسأل ، “ألا تدخل؟” أمسك معصم شانيث وسحبها إلى الداخل قبل أن تتمكن من الرد ، ثم أغلق الباب.

 

 

 

“قال الرجل منذ فترة إن اسمه لي مين تشان. هل تعتقد أنه القاتل المتسلسل؟” سألت شانيث بعصبية.

 

 

“أنا سعيد لأنني اتخذت القرار الصحيح بعدم الدراسة”

“هذا صحيح” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

حسنا ، ستكون لي على أي حال.

“هل تعتقد حقا أن هذا الطفل كان القاتل المتسلسل؟ لم يكن يبدو كطفل لطيف ، لكنه بدا متماسكا جدا ليكون شخصا يغتصب ويقتل النساء ، “قالت شانيث بينما كانت تتحسس مصباحا في الغرفة المظلمة ، لكنها لم تتمكن من العثور عليه في أي مكان

 

 

 

لقد كان هكذا منذ ذلك الحين ، “أجاب كانغ يون سو بطريقة بدت كما لو كان قد عانى من هذا الموقف في الماضي. كان من غير المحتمل أن يكذب. على الرغم من أنه لا يبدو جديرا بالثقة ، إلا أن كل ما قاله حتى ذلك الحين كان صحيحا.

 

 

 

شعرت شانيث أخيرا بشيء ما عند أطراف أصابعها. كان المصباح الذي كانت تبحث عنه. أشعلت المصباح وأضاءت الغرفة بشكل مشرق ، وكشفت عن كانغ يون سو جالسا على السرير مسلحا بسيفه العظيم.

“هذا صحيح ، أنت هنا!” صاح

 

ذهب لي مين تشان على الفور لشراء سوط يستخدم لركوب الخيل ، وبدأ في جلد الفتاة كل ليلة. في البداية ، تردد وجلدها برفق ، لكنه شعر بشعور بالتفوق عندما سمع الفتاة تصرخ من الألم. هذا الشعور بالهيمنة والتفوق أعطاه شعورا بالنشوة والرضا.

“علينا أن نكون مستعدين الليلة إذا كنت لا تريد أن تموت” ، قال كانغ يون سو.

[قد تواجه عواقب إذا زادت سمعتك السيئة أكثر من اللازم.]

 

 

“أنا؟ ماذا تقصد أنني سأموت؟” سألت شانيث ، مندهشا.

كان من المفارقات أن القوة التي منحها له التنين كانت في الواقع أفضل قوة ممكنة يمكن للمرء أن يمتلكها لارتكاب جريمة قتل. وقد نما الحد من المهارات المتمثل في القدرة فقط على التلاعب بالضعفاء جنبا إلى جنب مع مستواه ، وأصبح الآن قادرا على التلاعب بالأشخاص الأقوياء وكبار السن. ومع ذلك ، فإن تقييد القدرة على التلاعب بشخص واحد فقط في كل مرة لا يزال قائما

 

“هذا صحيح ، أنت هنا!” صاح

أجاب كانغ يون سو كما لو كان يقول ما هو واضح ، “إذا كان القاتل المتسلسل الذي يستهدف النساء الجميلات فقط يقيم في هذا النزل ، فمن تعتقد أن هدفه سيكون؟”

 

 

 

***

 

 

 

العالم يدور حولي!

كان ذلك في الوقت الذي كان فيه لي مين تشان يتسكع في النزل عندما وصل زوجان. بدا الزوجان متسخين للغاية ، لكن المرأة ذات الشعر الأحمر كانت جميلة جدا. كان من العار أن يكون لديها علامة حرق على الجانب الأيسر من وجهها ، ولكن بصرف النظر عن ذلك ، كانت رائعة. حتى أنه اعتقد أنها كانت أجمل امرأة رآها ، مقارنة بجميع النساء اللواتي قتلهن.

 

 

كان هذا شعار لي مين تشان في الحياة.

 

 

كان يغير رفيقته كلما رأى فتاة جميلة أخرى في مدينة أخرى. بالطبع ، لم يكن لدى النساء اللواتي تم التلاعب بهن من قبله أي ذكريات عما حدث ، وانتهى بهن الأمر إلى الضياع والتشرد – وليس لأنه يهتم.

كان لي مين تشان طالبا وديعا في المدرسة الثانوية يبلغ من العمر 18 عاما حتى قبل بضعة أشهر فقط. كانت حياته اليومية عبارة عن دورة لا نهاية لها من التعرض للتنمر من قبل بلطجية المدرسة ، وكان مصدر سعادته الوحيد هو مشاهدة الرسوم المتحركة في غرفته طوال اليوم. لم يكن لديه أي أصدقاء ، ولم يكن لديه أي طموحات. بينما كان الجميع من حوله مشغولين بالدراسة من أجل مستقبلهم ، أمضى لي مين تشان وقته في النوم على مكتبه أو قراءة الروايات الخيالية.

 

 

كان كل شيء عديم الفائدة على أي حال لأنني كنت سأرسل إلى هنا.

كان يحب الروايات الخيالية. كانت مفضلاته هي قصص إيسيكاي حيث سيذهب بطل الرواية في المدرسة الثانوية إلى عالم آخر ويصبح شخصية تغلب عليها. لقد استمتع بالرضا السلبي المبهج الذي شعر به كلما قرأ عن أبطال الغش الذين يمكنهم بسهولة التغلب على عدد لا يحصى من العقبات والتحديات.

لقد مر أكثر من شهر بقليل منذ وصول لي مين تشان إلى هيلدان.

 

[سيتم تنشيط المهارة إذا قرأت عبارة التنشيط المضمنة في عمق عقل الهدف.]

عندما بدأت خيبة أمل والديه فيه وقلقه على مستقبله في النمو ، تم نقله إلى عالم آخر. المكان الذي وصل إليه لم يكن سوى مخبأ تنين.

 

 

لقد مر أكثر من شهر بقليل منذ وصول لي مين تشان إلى هيلدان.

“مسافر من عالم آخر ، سأدخل السكون قريبا. ورثوا قواي واستعدوا لمحاربة الخطر القادم إلى هذا العالم في المستقبل القريب “، قال التنين المغطى بمقاييس صلبة للشاب. لقد مرت قواها السحرية قبل الدخول في نوم عميق.

“إنها تلك العاهرة الليلة. هيه.”

 

 

حصل لي مين تشان على مهارة عالية المستوى ربما لن يحصل عليها الآخرون في حياتهم في المستوى 1 ، وبدون أي نوع من الجهد من جانبه ، لا أقل.

 

 

 

“رائع! هذه بالضبط مثل تلك الرواية!* هتف لي مين تشان بحماس

العالم يدور حولي!

(يقول الخام “이고깽” ، وهو اختصار ل “طالب في المدرسة الثانوية يذهب إلى عالم آخر لإحداث الفوضى” ، ولكن لا توجد طريقة مناسبة للتعبير عن ذلك باللغة الإنجليزية)

 

 

أراد لي مين تشان أن يصبح شخصية غش. يمكن لشخصية الغش أن تفعل ما تريد.

 

***

لقد كان منبوذا في الحياة الواقعية ، ولم يكن لديه أي أصدقاء للتحدث معهم. كانت الحياة الحقيقية مملة بالنسبة له ، ولم يكن لديه أي شيء يريد القيام به ، ولم يكن لديه أي طموحات أو آمال للمستقبل. كانت حياته الدنيوية مليئة بوالديه ومعلميه يزعجونه للدراسة. ومع ذلك ، فإن الجهاز الموجود على معصمه والذي ظهر عندما تم استدعاؤه كان يحمل رسالة تقول إنه سيكون قادرا على العودة إلى الواقع بمجرد مقتل ملك الشياطين.

 

 

 

“لماذا أعود؟” فكر لي مين تشان وهو يبتسم. لقد كان في عالم مختلف الآن ، وكان يحب هذا العالم أفضل من الواقع لأنه يمكن أن يكون الآن مثل بطل رواية إيسيكاي ويعيث فسادا في هذا العالم!

“ماذا؟ هذه الفتاة لا تعرف كيف تستخدم الرمح أو السيف؟ مهلا ، لا أريد أن أبدو وقحا ولكن … ما الفائدة من كونها جميلة فقط؟ هذه أرض صيد. كان يجب عليك إحضار مقاتل وليس موسى!”

 

“علينا أن نكون مستعدين الليلة إذا كنت لا تريد أن تموت” ، قال كانغ يون سو.

“أنا سعيد لأنني اتخذت القرار الصحيح بعدم الدراسة”

 

 

أجاب كانغ يون سو كما لو كان يقول ما هو واضح ، “إذا كان القاتل المتسلسل الذي يستهدف النساء الجميلات فقط يقيم في هذا النزل ، فمن تعتقد أن هدفه سيكون؟”

كان كل شيء عديم الفائدة على أي حال لأنني كنت سأرسل إلى هنا.

“لماذا أعود؟” فكر لي مين تشان وهو يبتسم. لقد كان في عالم مختلف الآن ، وكان يحب هذا العالم أفضل من الواقع لأنه يمكن أن يكون الآن مثل بطل رواية إيسيكاي ويعيث فسادا في هذا العالم!

 

“إنها تلك العاهرة الليلة. هيه.”

“كنت سأندم إذا استمعت إلى هؤلاء البالغين.”

 

 

 

“لا يوجد شيء يمكن كسبه من خلال الاستماع إلى هؤلاء الطفرة السكانية على أي حال.”

 

 

 

ألقى نظرة على المهارة التي أعطاها له التنين. سمح له بالتلاعب بشخص طالما لم يكن لديه مقاومة خاصة ضد السحر.

كان ذلك في الوقت الذي كان فيه لي مين تشان يتسكع في النزل عندما وصل زوجان. بدا الزوجان متسخين للغاية ، لكن المرأة ذات الشعر الأحمر كانت جميلة جدا. كان من العار أن يكون لديها علامة حرق على الجانب الأيسر من وجهها ، ولكن بصرف النظر عن ذلك ، كانت رائعة. حتى أنه اعتقد أنها كانت أجمل امرأة رآها ، مقارنة بجميع النساء اللواتي قتلهن.

 

 

“رائع. سأستخدم هذا لمحتوى قلبي.

 

 

 

“حارب شر هذا العالم؟ لماذا أنا بهذه المهارة الرائعة؟

 

 

 

كان يشعر دائما بالإحباط كلما قرأ روايات خيالية مع أبطال تصرفوا ببراعة ذاتية على الرغم من أن لديهم القدرة على فعل ما يريدون.

 

 

لقد كان منبوذا في الحياة الواقعية ، ولم يكن لديه أي أصدقاء للتحدث معهم. كانت الحياة الحقيقية مملة بالنسبة له ، ولم يكن لديه أي شيء يريد القيام به ، ولم يكن لديه أي طموحات أو آمال للمستقبل. كانت حياته الدنيوية مليئة بوالديه ومعلميه يزعجونه للدراسة. ومع ذلك ، فإن الجهاز الموجود على معصمه والذي ظهر عندما تم استدعاؤه كان يحمل رسالة تقول إنه سيكون قادرا على العودة إلى الواقع بمجرد مقتل ملك الشياطين.

قام بالتجول في بلدة بعد مغادرة مخبأ التنين ، واستخدم مهارته في التلاعب حصريا على النساء الجميلات

 

 

[من ناحية أخرى ، ستكون المهارة أقل فعالية على الأشخاص الأقل عاطفية أو كبار السن.]

[هل ترغب في التلاعب بإيرينا ، بائعة الزهور الشابة؟]

“آه!” صرخ لي مين تشان. بدأ الدم يتدفق على رأسه، وحفرت شظايا الزجاج عميقا في وجهه. “وجهي …!” بكى.

 

 

[سيتم تنشيط المهارة إذا قرأت عبارة التنشيط المضمنة في عمق عقل الهدف.]

كان كل شيء عديم الفائدة على أي حال لأنني كنت سأرسل إلى هنا.

 

“رائع! هذه بالضبط مثل تلك الرواية!* هتف لي مين تشان بحماس

[عبارة التنشيط لإيرينا هي “سمعت أن صديقك السابق هرب بخاتم خطوبتك؟.]

 

 

 

[مهارة التلاعب أكثر فعالية على الأشخاص العاطفيين وضعاف الإرادة.]

 

 

 

[من ناحية أخرى ، ستكون المهارة أقل فعالية على الأشخاص الأقل عاطفية أو كبار السن.]

 

 

“كياا ساعدوني!” صرخت الفتاة كلما جلدها.

قام لي مين تشان القبيح والهزيل بغسل دماغ فتاة جميلة لرؤيته كما لو كان رجلا وسيما بشكل مذهل. ومع ذلك ، كان للمهارة قيود. كان بإمكانه التلاعب بشخص واحد فقط في كل مرة.

“كياا ساعدوني!” صرخت الفتاة كلما جلدها.

 

 

“هذا محبط للغاية. لماذا هذه المهارة لديها الكثير من القيود ؟! لا أستطيع صنع حريم بهذا المعدل”

بدأ العرق البارد يتشكل على ظهر شانيث وهي تقف متجمدة على الفور.

 

 

كان يغير رفيقته كلما رأى فتاة جميلة أخرى في مدينة أخرى. بالطبع ، لم يكن لدى النساء اللواتي تم التلاعب بهن من قبله أي ذكريات عما حدث ، وانتهى بهن الأمر إلى الضياع والتشرد – وليس لأنه يهتم.

 

 

 

“ما الذي يهمني؟ أنا الآن بطل الرواية! سأفعل ما أريد في هذا العالم.

كم مضى من الوقت منذ أن التقط جمالا مثلها؟ لقد خطط للعب معها وتعذيبها من أجل الترفيه والمتعة – لفترة طويلة جدا. كان هذا هو التوقيت المثالي أيضا ، لأنه كان يبحث عن لعبة لتخفيف إجهاده المكبوت. أخذ معه سوطه وقضيبه وخنجره.

 

 

“سأسافر مع امرأة جميلة. نعم ، مع النساء ، الأمر كله يتعلق بمظهرهن “.

_________________________________________

 

 

أراد لي مين تشان أن يصبح شخصية غش. يمكن لشخصية الغش أن تفعل ما تريد.

(يقول الخام “이고깽” ، وهو اختصار ل “طالب في المدرسة الثانوية يذهب إلى عالم آخر لإحداث الفوضى” ، ولكن لا توجد طريقة مناسبة للتعبير عن ذلك باللغة الإنجليزية)

 

 

حاول اصطياد الوحوش مع رفيقته ، لكن مهارته الوحيدة كانت التلاعب. كان التلاعب مهارة عالية الجودة ، لكنه كان غير فعال على الوحوش. كان لديه بضع لقاءات قريبة مع الموت ، لكنه لم يتردد أبدا في استخدام رفيقه كدرع لحم للبقاء على قيد الحياة

 

 

“ما الذي يهمني؟ أنا الآن بطل الرواية! سأفعل ما أريد في هذا العالم.

كياا ساعدني! لا تتركني وراءك!” توسل رفيقه.

“لا بأس! أنا بطل الرواية!” لم يكن بطل الرواية بحاجة إلى أي مبرر لأفعاله. إلى جانب ذلك ، فضل الناس هذه الأيام بطل الرواية الشرير على بطل الرواية الصالح. هكذا برر أفعاله.

 

 

“اخرس! أنا بطل الرواية! أنت مجرد شخص إضافي! لهذا السبب يجب أن أبقى على قيد الحياة!” كان يصرخ بوقاحة. كان بطل الرواية ، ولم تكن هناك روايات خيالية حيث مات بطل الرواية في الفصول الأولى. كان عليه البقاء على قيد الحياة حتى لو اضطر إلى التضحية بالآخرين.

لقد ارتقى مستواه!

 

كان يتخلص من إجهاده كل يوم بعد عودته من مطاردة بجلد الفتاة. كان يخرج في كثير من الأحيان للصيد ، لكن مستواه كان لا يزال منخفضا. لقد كان ضعيفا جسديا في البداية ولم يكن من النوع الرياضي على الإطلاق. كان من الممكن أن تكون قصة مختلفة إذا كان قد مارس بعض النشاط البدني في عالمه ، لكنه كان طفلا كسولا.

“حسنا ، هناك الكثير من النساء هناك. هيه.

وصل الفجر

 

الفصل 18

“ألا يقولون عادة” رميها بعيدا إذا لم يعد هناك أي فائدة لها “؟

“حسنا ، هناك الكثير من النساء هناك. هيه.

 

 

لقد غير نهجه عندما أدرك أن صيد الوحوش لم يكن سهلا كما كان يعتقد. سعى إلى التعاون مع مسافرين آخرين مثله ، لكن الأمور لم تسر بالسهولة التي اعتقد أنها ستسير في ذلك الوقت أيضا. في الصيد الأول ، لم يكبح المسافرون طبيعتهم العدوانية ووبخوه إلى ما لا نهاية.

“ماذا تفعلين بمجرد الوقوف هناك؟ ألن تخبريني؟” سأل لي مين تشان وهو يبدأ في السير نحوها.

 

 

“مرحبا ، مين تشان ، عليك أن تتأرجح سيفك. ستموت إذا واصلت التباعد ، هل تعلم؟”

 

 

“يمكنني أن أفعل ما أريد.”

مهلا ، أيها الشرير! هل لديك أمنية الموت؟! فقط ابق في الخلف إذا كان مستواك منخفضا! هل تعتقد حقا أنه يمكنك بالفعل قتل وحش؟”

كان لي مين تشان طالبا وديعا في المدرسة الثانوية يبلغ من العمر 18 عاما حتى قبل بضعة أشهر فقط. كانت حياته اليومية عبارة عن دورة لا نهاية لها من التعرض للتنمر من قبل بلطجية المدرسة ، وكان مصدر سعادته الوحيد هو مشاهدة الرسوم المتحركة في غرفته طوال اليوم. لم يكن لديه أي أصدقاء ، ولم يكن لديه أي طموحات. بينما كان الجميع من حوله مشغولين بالدراسة من أجل مستقبلهم ، أمضى لي مين تشان وقته في النوم على مكتبه أو قراءة الروايات الخيالية.

 

 

“ماذا؟ هذه الفتاة لا تعرف كيف تستخدم الرمح أو السيف؟ مهلا ، لا أريد أن أبدو وقحا ولكن … ما الفائدة من كونها جميلة فقط؟ هذه أرض صيد. كان يجب عليك إحضار مقاتل وليس موسى!”

لقد كان منبوذا في الحياة الواقعية ، ولم يكن لديه أي أصدقاء للتحدث معهم. كانت الحياة الحقيقية مملة بالنسبة له ، ولم يكن لديه أي شيء يريد القيام به ، ولم يكن لديه أي طموحات أو آمال للمستقبل. كانت حياته الدنيوية مليئة بوالديه ومعلميه يزعجونه للدراسة. ومع ذلك ، فإن الجهاز الموجود على معصمه والذي ظهر عندما تم استدعاؤه كان يحمل رسالة تقول إنه سيكون قادرا على العودة إلى الواقع بمجرد مقتل ملك الشياطين.

 

حصل لي مين تشان على مهارة عالية المستوى ربما لن يحصل عليها الآخرون في حياتهم في المستوى 1 ، وبدون أي نوع من الجهد من جانبه ، لا أقل.

كان لي مين تشان مستاء. كان بطل الرواية ، لكنهم تجرأوا على معاملته بهذه الطريقة؟ عادة ما يكون بطل الرواية محاطا بأشخاص أينما ذهب ، وكان من المفترض أن يكون لديه صديق مخلص واحد على الأقل لمرافقته في رحلاته.

بوكيوك!

 

“آه!” صرخ لي مين تشان. بدأ الدم يتدفق على رأسه، وحفرت شظايا الزجاج عميقا في وجهه. “وجهي …!” بكى.

كان غاضبا طوال اليوم ، ولم يستطع حتى تناول الطعام بسبب غضبه. كان بحاجة إلى طريقة للتنفيس عن توتيره وغضبه. بينما كان يفكر في طريقة للتنفيس ، قطع أصابعه فجأة كما لو كان لديه لحظة “يوريكا!”.

(يقول الخام “이고깽” ، وهو اختصار ل “طالب في المدرسة الثانوية يذهب إلى عالم آخر لإحداث الفوضى” ، ولكن لا توجد طريقة مناسبة للتعبير عن ذلك باللغة الإنجليزية)

 

 

“هذا صحيح ، أنت هنا!” صاح

بدأ العرق البارد يتشكل على ظهر شانيث وهي تقف متجمدة على الفور.

 

تبادلا بضع كلمات ، لكنها غادرت إلى غرفتها دون أن تخبره باسمها. لقد ترك طعما سيئا في فمه ، لكنه لم يمانع في ذلك على الإطلاق

ذهب لي مين تشان على الفور لشراء سوط يستخدم لركوب الخيل ، وبدأ في جلد الفتاة كل ليلة. في البداية ، تردد وجلدها برفق ، لكنه شعر بشعور بالتفوق عندما سمع الفتاة تصرخ من الألم. هذا الشعور بالهيمنة والتفوق أعطاه شعورا بالنشوة والرضا.

 

 

مهلا ، أيها الشرير! هل لديك أمنية الموت؟! فقط ابق في الخلف إذا كان مستواك منخفضا! هل تعتقد حقا أنه يمكنك بالفعل قتل وحش؟”

“لا بأس! أنا بطل الرواية!” لم يكن بطل الرواية بحاجة إلى أي مبرر لأفعاله. إلى جانب ذلك ، فضل الناس هذه الأيام بطل الرواية الشرير على بطل الرواية الصالح. هكذا برر أفعاله.

 

 

 

فطر!

 

 

“رائع! هذه بالضبط مثل تلك الرواية!* هتف لي مين تشان بحماس

“كياا ساعدوني!” صرخت الفتاة كلما جلدها.

 

 

[هل ترغب في التلاعب بإيرينا ، بائعة الزهور الشابة؟]

“ماذا؟ لقد أطلقت على نفسها اسم تنين لكنها أعطتني مهارة التلاعب هذه فقط؟ ألا يجب أن يعطيني بعض القطع الأثرية للغش على الأقل ، تماما كما هو الحال في الروايات الخيالية ؟! اشتكى لي مين تشان

“أنا سعيد لأنني اتخذت القرار الصحيح بعدم الدراسة”

 

 

كان يتخلص من إجهاده كل يوم بعد عودته من مطاردة بجلد الفتاة. كان يخرج في كثير من الأحيان للصيد ، لكن مستواه كان لا يزال منخفضا. لقد كان ضعيفا جسديا في البداية ولم يكن من النوع الرياضي على الإطلاق. كان من الممكن أن تكون قصة مختلفة إذا كان قد مارس بعض النشاط البدني في عالمه ، لكنه كان طفلا كسولا.

أراد لي مين تشان أن يصبح شخصية غش. يمكن لشخصية الغش أن تفعل ما تريد.

 

“يبدو الأمر على ما يرام” ، قال كانغ يون سو بلا عاطفة عندما بدأ في ضرب قبضته في وجه لي مين تشان.

كانت سمعته بين المسافرين سيئة للغاية بسبب عادته في شتمهم من وراء ظهورهم ، وسرعان ما لم يكن أي طرف على استعداد لاستقباله بعد الآن.

[قد تواجه عواقب إذا زادت سمعتك السيئة أكثر من اللازم.]

 

كان لي مين تشان متجها إلى الحمام عندما رأى المرأة في وقت سابق من اليوم تمشي نحوه. ربما كان ذلك لأنها استحمت للتو ، لكن عطرها استحوذ عليه ، ولم يستطع التوقف عن النظر إلى بشرتها البيضاء اللبنية وشكلها المتناغم. لم تعد علامة الحرق على وجهها مهمة.

“لماذا؟ لماذا لا تسمح لي بالانضمام إليك؟”.

تحطم!

 

 

“لديك شخصية سيئة ، ونحن لا نحبك” ، سيجيب المسافرون.

[لقد اكتسبت نقاط خبرة إضافية لجريمة القتل الأولى.]

 

وجد الناس في الواقع أنه من الممتع والطازج أن يخدع بطل الرواية الناس ويتصرف مثل الشرير. إذن ما الذي يهم إذا ارتكب ، بصفته بطل الرواية ، جريمة قتل لمصلحته الخاصة؟ كان هذا تبريره. ومع ذلك ، فإن النمط المستمر لعمليات القتل قد بدأ يحمله ، وكان ذلك عندما خطرت له فكرة إعطاء ضحاياه الذين تم التلاعب بهم أمرا معينا.

صر لي مين تشان على أسنانه في غضب. “أيها الأغبياء! أنا بطل الرواية”

لقد غير نهجه عندما أدرك أن صيد الوحوش لم يكن سهلا كما كان يعتقد. سعى إلى التعاون مع مسافرين آخرين مثله ، لكن الأمور لم تسر بالسهولة التي اعتقد أنها ستسير في ذلك الوقت أيضا. في الصيد الأول ، لم يكبح المسافرون طبيعتهم العدوانية ووبخوه إلى ما لا نهاية.

 

فطر!

ضرب الفتاة بنفس الطريقة التي فعل بها في أي يوم آخر للتنفيس عن غضبه ، لكنه هذه المرة لم يستخدم السوط. اختار استخدام هراوة خشبية كبيرة بدلا من ذلك في غضبه ، وضرب الفتاة باستمرار مرارا وتكرارا. فقط عندما خف توتراه تقريبا ، لاحظ أن الفتاة قد توقفت عن التنفس – لقد ماتت.

“ماذا؟ هذه الفتاة لا تعرف كيف تستخدم الرمح أو السيف؟ مهلا ، لا أريد أن أبدو وقحا ولكن … ما الفائدة من كونها جميلة فقط؟ هذه أرض صيد. كان يجب عليك إحضار مقاتل وليس موسى!”

 

شعرت شانيث أخيرا بشيء ما عند أطراف أصابعها. كان المصباح الذي كانت تبحث عنه. أشعلت المصباح وأضاءت الغرفة بشكل مشرق ، وكشفت عن كانغ يون سو جالسا على السرير مسلحا بسيفه العظيم.

أسقط لي مين تشان النادي ، وهو يرتجف من الشعور بالذنب ، لكن رسالة ظهرت فجأة على جهاز معصمه.

كان من المفارقات أن القوة التي منحها له التنين كانت في الواقع أفضل قوة ممكنة يمكن للمرء أن يمتلكها لارتكاب جريمة قتل. وقد نما الحد من المهارات المتمثل في القدرة فقط على التلاعب بالضعفاء جنبا إلى جنب مع مستواه ، وأصبح الآن قادرا على التلاعب بالأشخاص الأقوياء وكبار السن. ومع ذلك ، فإن تقييد القدرة على التلاعب بشخص واحد فقط في كل مرة لا يزال قائما

 

“سألعب معها قليلا وأقتلها إذا شعرت بالملل. هيه.”

[لقد اكتسبت نقاط خبرة من قتل نوعك.]

كانت تلك هي اللحظة التي أدرك فيها لي مين تشان أنه لا يزال بإمكان المرء اكتساب الخبرة من قتل الناس. في الواقع ، كانت طريقة أكثر فاعلية للحصول على نقاط خبرة من صيد الوحوش. بعد ذلك ، بدأ في التلاعب بالمسافرين الذين نظروا إليه بازدراء واحدا تلو الآخر ، وقتلهم جميعا.

 

“رائع! هذه بالضبط مثل تلك الرواية!* هتف لي مين تشان بحماس

[لقد اكتسبت نقاط خبرة إضافية لجريمة القتل الأولى.]

 

 

[لقد اكتسبت 2 مستويات.]

[ستزداد سمعتك السيئة إذا كان هناك شاهد على جريمة القتل.]

 

 

 

[قد تواجه عواقب إذا زادت سمعتك السيئة أكثر من اللازم.]

“يبدو الأمر على ما يرام” ، قال كانغ يون سو بلا عاطفة عندما بدأ في ضرب قبضته في وجه لي مين تشان.

 

 

[لقد اكتسبت 2 مستويات.]

عندما بدأت خيبة أمل والديه فيه وقلقه على مستقبله في النمو ، تم نقله إلى عالم آخر. المكان الذي وصل إليه لم يكن سوى مخبأ تنين.

 

كان غاضبا طوال اليوم ، ولم يستطع حتى تناول الطعام بسبب غضبه. كان بحاجة إلى طريقة للتنفيس عن توتيره وغضبه. بينما كان يفكر في طريقة للتنفيس ، قطع أصابعه فجأة كما لو كان لديه لحظة “يوريكا!”.

لقد ارتقى مستواه!

 

 

لقد كان هكذا منذ ذلك الحين ، “أجاب كانغ يون سو بطريقة بدت كما لو كان قد عانى من هذا الموقف في الماضي. كان من غير المحتمل أن يكذب. على الرغم من أنه لا يبدو جديرا بالثقة ، إلا أن كل ما قاله حتى ذلك الحين كان صحيحا.

كانت تلك هي اللحظة التي أدرك فيها لي مين تشان أنه لا يزال بإمكان المرء اكتساب الخبرة من قتل الناس. في الواقع ، كانت طريقة أكثر فاعلية للحصول على نقاط خبرة من صيد الوحوش. بعد ذلك ، بدأ في التلاعب بالمسافرين الذين نظروا إليه بازدراء واحدا تلو الآخر ، وقتلهم جميعا.

حسنا ، ستكون لي على أي حال.

 

 

كان من المفارقات أن القوة التي منحها له التنين كانت في الواقع أفضل قوة ممكنة يمكن للمرء أن يمتلكها لارتكاب جريمة قتل. وقد نما الحد من المهارات المتمثل في القدرة فقط على التلاعب بالضعفاء جنبا إلى جنب مع مستواه ، وأصبح الآن قادرا على التلاعب بالأشخاص الأقوياء وكبار السن. ومع ذلك ، فإن تقييد القدرة على التلاعب بشخص واحد فقط في كل مرة لا يزال قائما

عندما بدأت خيبة أمل والديه فيه وقلقه على مستقبله في النمو ، تم نقله إلى عالم آخر. المكان الذي وصل إليه لم يكن سوى مخبأ تنين.

 

“سأسافر مع امرأة جميلة. نعم ، مع النساء ، الأمر كله يتعلق بمظهرهن “.

بعد فترة وجيزة ، زادت سمعته السيئة لدرجة أنه لم يستطع البقاء في مكان واحد لفترة أطول. هكذا انتهى به المطاف في هيلدان للاختباء لفترة من الوقت. ومع ذلك ، لم يتوقف عن التلاعب وقتل الفتيات هناك أيضا. لم يعد يعتقد أن هناك أي سبب للشعور بالذنب ، لأنه كان بطل الرواية في هذا العالم.

[عبارة التنشيط لإيرينا هي “سمعت أن صديقك السابق هرب بخاتم خطوبتك؟.]

 

“هذا صحيح” ، أجاب كانغ يون سو.

وجد الناس في الواقع أنه من الممتع والطازج أن يخدع بطل الرواية الناس ويتصرف مثل الشرير. إذن ما الذي يهم إذا ارتكب ، بصفته بطل الرواية ، جريمة قتل لمصلحته الخاصة؟ كان هذا تبريره. ومع ذلك ، فإن النمط المستمر لعمليات القتل قد بدأ يحمله ، وكان ذلك عندما خطرت له فكرة إعطاء ضحاياه الذين تم التلاعب بهم أمرا معينا.

 

 

 

“ابتسم ، ابتسم كما لو كنت سعيدا حقا”

 

 

أراد لي مين تشان أن يصبح شخصية غش. يمكن لشخصية الغش أن تفعل ما تريد.

ابتسم ضحاياه بغض النظر عن مدى ألم الضرب ، ولم يتوقفوا عن الابتسام حتى بعد وفاتهم – وهذا جعل القتل أكثر متعة بالنسبة له.

 

 

كان لي مين تشان طالبا وديعا في المدرسة الثانوية يبلغ من العمر 18 عاما حتى قبل بضعة أشهر فقط. كانت حياته اليومية عبارة عن دورة لا نهاية لها من التعرض للتنمر من قبل بلطجية المدرسة ، وكان مصدر سعادته الوحيد هو مشاهدة الرسوم المتحركة في غرفته طوال اليوم. لم يكن لديه أي أصدقاء ، ولم يكن لديه أي طموحات. بينما كان الجميع من حوله مشغولين بالدراسة من أجل مستقبلهم ، أمضى لي مين تشان وقته في النوم على مكتبه أو قراءة الروايات الخيالية.

لقد استنتج أنه كان شخصا عطوفا ومراعيا بعد كل شيء …

كان لي مين تشان متجها إلى الحمام عندما رأى المرأة في وقت سابق من اليوم تمشي نحوه. ربما كان ذلك لأنها استحمت للتو ، لكن عطرها استحوذ عليه ، ولم يستطع التوقف عن النظر إلى بشرتها البيضاء اللبنية وشكلها المتناغم. لم تعد علامة الحرق على وجهها مهمة.

 

العالم يدور حولي!

“إنه أفضل من الموت بتعبير دامع ، أليس كذلك؟ هيه.

 

 

 

***

 

 

[عبارة التنشيط لإيرينا هي “سمعت أن صديقك السابق هرب بخاتم خطوبتك؟.]

لقد مر أكثر من شهر بقليل منذ وصول لي مين تشان إلى هيلدان.

 

 

 

لقد كان حول المستوى 30 في ذلك الوقت ، وعلى الرغم من أنه أراد قتل المزيد من الأشخاص لرفع المستوى بشكل أسرع ، إلا أنه اضطر إلى الاستلقاء لفترة من الوقت لتجنب القبض عليه. كان سيتم القبض عليه بالفعل إذا لم يتلاعب بالمفتشين ويهرب

“هذا صحيح” ، أجاب كانغ يون سو.

 

“سأسافر مع امرأة جميلة. نعم ، مع النساء ، الأمر كله يتعلق بمظهرهن “.

كان ذلك في الوقت الذي كان فيه لي مين تشان يتسكع في النزل عندما وصل زوجان. بدا الزوجان متسخين للغاية ، لكن المرأة ذات الشعر الأحمر كانت جميلة جدا. كان من العار أن يكون لديها علامة حرق على الجانب الأيسر من وجهها ، ولكن بصرف النظر عن ذلك ، كانت رائعة. حتى أنه اعتقد أنها كانت أجمل امرأة رآها ، مقارنة بجميع النساء اللواتي قتلهن.

[قد تواجه عواقب إذا زادت سمعتك السيئة أكثر من اللازم.]

 

 

“إنها تلك العاهرة الليلة. هيه.”

 

 

 

سقط الليل.

[لقد اكتسبت 2 مستويات.]

 

 

كان لي مين تشان متجها إلى الحمام عندما رأى المرأة في وقت سابق من اليوم تمشي نحوه. ربما كان ذلك لأنها استحمت للتو ، لكن عطرها استحوذ عليه ، ولم يستطع التوقف عن النظر إلى بشرتها البيضاء اللبنية وشكلها المتناغم. لم تعد علامة الحرق على وجهها مهمة.

 

 

 

تبادلا بضع كلمات ، لكنها غادرت إلى غرفتها دون أن تخبره باسمها. لقد ترك طعما سيئا في فمه ، لكنه لم يمانع في ذلك على الإطلاق

 

 

 

حسنا ، ستكون لي على أي حال.

حصل لي مين تشان على مهارة عالية المستوى ربما لن يحصل عليها الآخرون في حياتهم في المستوى 1 ، وبدون أي نوع من الجهد من جانبه ، لا أقل.

 

أجاب كانغ يون سو كما لو كان يقول ما هو واضح ، “إذا كان القاتل المتسلسل الذي يستهدف النساء الجميلات فقط يقيم في هذا النزل ، فمن تعتقد أن هدفه سيكون؟”

ذهب لي مين تشان إلى غرفته ونظر إلى معداته.

 

 

“لأنني بطل الرواية”.

كم مضى من الوقت منذ أن التقط جمالا مثلها؟ لقد خطط للعب معها وتعذيبها من أجل الترفيه والمتعة – لفترة طويلة جدا. كان هذا هو التوقيت المثالي أيضا ، لأنه كان يبحث عن لعبة لتخفيف إجهاده المكبوت. أخذ معه سوطه وقضيبه وخنجره.

“قال الرجل منذ فترة إن اسمه لي مين تشان. هل تعتقد أنه القاتل المتسلسل؟” سألت شانيث بعصبية.

 

 

“سألعب معها قليلا وأقتلها إذا شعرت بالملل. هيه.”

[مهارة التلاعب أكثر فعالية على الأشخاص العاطفيين وضعاف الإرادة.]

 

 

عامل لي مين تشان الجميع كما لو كانوا ألعابا يمكنه اللعب بها كما يحلو له. لقد نظر إلى الناس على أنهم ألعاب غير مهمة يتلاعبون بها ويرمونها بمجرد أن يبدأوا في حمله. كان من المفترض أن يتم استخدام الإضافات من قبل بطل الرواية كما يشاء ، بعد كل شيء.

 

 

 

“يمكنني أن أفعل ما أريد.”

 

 

ذهب لي مين تشان إلى غرفة المرأة ، ووجد أن الباب لم يكن مغلقا. انتهى من الاستعداد لاستخدام مهارته في التلاعب ، وفتح الباب.

“لأنني بطل الرواية”.

“حارب شر هذا العالم؟ لماذا أنا بهذه المهارة الرائعة؟

 

 

وصل الفجر

“لا يوجد شيء يمكن كسبه من خلال الاستماع إلى هؤلاء الطفرة السكانية على أي حال.”

 

“إنها تلك العاهرة الليلة. هيه.”

ذهب لي مين تشان إلى غرفة المرأة ، ووجد أن الباب لم يكن مغلقا. انتهى من الاستعداد لاستخدام مهارته في التلاعب ، وفتح الباب.

كان من المفارقات أن القوة التي منحها له التنين كانت في الواقع أفضل قوة ممكنة يمكن للمرء أن يمتلكها لارتكاب جريمة قتل. وقد نما الحد من المهارات المتمثل في القدرة فقط على التلاعب بالضعفاء جنبا إلى جنب مع مستواه ، وأصبح الآن قادرا على التلاعب بالأشخاص الأقوياء وكبار السن. ومع ذلك ، فإن تقييد القدرة على التلاعب بشخص واحد فقط في كل مرة لا يزال قائما

 

“ماذا…؟” كان لي مين تشان على وشك الصراخ ، ولكن قبل أن يتمكن من التعرف على ما يجري ، جره كانغ يون سو من شعره وحطم رأسه في النافذة.

فجأة ، مدت يد من الغرفة وأمسكته من شعره.

لقد مر أكثر من شهر بقليل منذ وصول لي مين تشان إلى هيلدان.

 

 

“ماذا…؟” كان لي مين تشان على وشك الصراخ ، ولكن قبل أن يتمكن من التعرف على ما يجري ، جره كانغ يون سو من شعره وحطم رأسه في النافذة.

 

 

 

تحطم!

“قال الرجل منذ فترة إن اسمه لي مين تشان. هل تعتقد أنه القاتل المتسلسل؟” سألت شانيث بعصبية.

 

لقد ارتقى مستواه!

“آه!” صرخ لي مين تشان. بدأ الدم يتدفق على رأسه، وحفرت شظايا الزجاج عميقا في وجهه. “وجهي …!” بكى.

 

 

 

“يبدو الأمر على ما يرام” ، قال كانغ يون سو بلا عاطفة عندما بدأ في ضرب قبضته في وجه لي مين تشان.

عندما بدأت خيبة أمل والديه فيه وقلقه على مستقبله في النمو ، تم نقله إلى عالم آخر. المكان الذي وصل إليه لم يكن سوى مخبأ تنين.

 

 

بوكيوك!

 

 

لقد استنتج أنه كان شخصا عطوفا ومراعيا بعد كل شيء …

انكسر أنف لي مين تشان ، وبدأ نهر من الدم يتدفق منه

 

 

 

_________________________________________

“مرحبا ، مين تشان ، عليك أن تتأرجح سيفك. ستموت إذا واصلت التباعد ، هل تعلم؟”

 

***

فصل طويل. إذا في أي اخطاء اخبروني تحت في خانة التعليقات ?

كان غاضبا طوال اليوم ، ولم يستطع حتى تناول الطعام بسبب غضبه. كان بحاجة إلى طريقة للتنفيس عن توتيره وغضبه. بينما كان يفكر في طريقة للتنفيس ، قطع أصابعه فجأة كما لو كان لديه لحظة “يوريكا!”.

 

“ما الذي يهمني؟ أنا الآن بطل الرواية! سأفعل ما أريد في هذا العالم.

#Stephan

 

 

ضرب الفتاة بنفس الطريقة التي فعل بها في أي يوم آخر للتنفيس عن غضبه ، لكنه هذه المرة لم يستخدم السوط. اختار استخدام هراوة خشبية كبيرة بدلا من ذلك في غضبه ، وضرب الفتاة باستمرار مرارا وتكرارا. فقط عندما خف توتراه تقريبا ، لاحظ أن الفتاة قد توقفت عن التنفس – لقد ماتت.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط