نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 20

الفصل 20

الفصل 20

الفصل 20

 

 

“هذا ليس جيدا لصحتك” ، قالت شانيث ، قلقا بشأن صحته.

 

ناك… إنه يكون… أفضل الموت على أن أتعرض للتعذيب… كوهيوك!” ربما لأن لسانه العض قد تدحرج في حلقه ، توقف الصبي عن التنفس. جسده ، الذي كان يرتجف كما لو كان يعاني من نوبة صرع ، توقف فجأة عن الحركة.

كانت رائحة الهواء تفوح منها رائحة الدم عندما استيقظ لي مين تشان ، وأدرك أن محيطه هو مركز تقطيع الجثث. كان المكان الذي تمت فيه معالجة جثث الوحش لاستخراج اللحوم والجلود.

غادر الزوجان النزل وخرجا إلى الشوارع. لم يكن من الصعب عليهم اكتشاف مبنى نقابة الخيميائيين. مالت شانيث رأسها إلى جانب واحد وسألت في ارتباك ، “لم أسمع أبدا عن القدرة على الصيد في مبنى نقابة الخيميائيين. ليس الأمر كما لو أنه يمكن أن يكون مخبأ وحش أو شيء من هذا القبيل ، أليس كذلك؟”

 

 

“ماذا … بحق الجحيم؟” حاول النهوض ، لكن جسده لم يستمع. ثم أدرك أنه كان مقيدا تماما بحبل. “ما هذا؟! أطلقوا سراحي!” تلوى بكل قوته وصرخ حتى بدأ صوته يتصدع ، لكن لم يكن هناك رد من أي مكان.

 

 

 

بدا مركز تقطيع الجثث هادئا وفارغا بشكل فظيع ، ولم يلقي سوى مصباح يتأرجح من السقف ضوءا خافتا عبر الغرفة.

 

 

“يجب أن أتخلص من الأدلة. سيقبض المحققون إذا كانت هناك جثة”. التقط الجسد فارغة بلا روح لجثة لي مين تشان ، بالإضافة إلى أدوات ومعدات تعذيب الصبي. وضع الجثة في الفتحة الحادة لآلة التقطيع دون أي تلميح من التردد.

“أرغ …” تأوه لي مين تشان. اقترب رجل ببطء من الجانب الآخر من الغرفة – كان كانغ يون سو. صرخ لي مين تشان وتوسل ، “سامحني! الرجاء! سامحني”

***

 

 

“اخرس ،”قاطعه كانغ يون سو. كان صوته باردا وبلا عاطفة ، وصمت لي مين تشان لفترة وجيزة وهو يأمر.

 

 

“شكرا لك” ، قال فجأة.

ومع ذلك ، تلوى لي مين تشان بكل قوته وسرعان ما ناشد الرجل مرة أخرى.

أومأ كانغ يون سو برأسه. كانت تفاصيل كان يعرفها بالفعل حتى دون الحاجة إلى سماعها. لقد تعلم عن البعد الوهم في حياة سابقة بعد وفاة مئات المغامرين فيه.

 

 

“أنقذني! الرجاء! لن أفعل ذلك مرة أخرى! لن أقتل أحدا ، ولن أتلاعب بأي شخص أيضا!”

 

 

“هذا ليس جيدا لصحتك” ، قالت شانيث ، قلقا بشأن صحته.

“سأعيش كشخص جيد! أنا شاب ولم أكن أعرف ماذا كنت أفعل!”

استقبلتهم امرأة شقراء بدت وكأنها موظفة استقبال. “مرحبا بكم في فرع هيلدان لنقابة الخيميائيين. كيف يمكنني مساعدتك؟” سألت بابتسامة.

 

ثم أخرج شانيث زجاجة الكحول من الكيس وبدأ في التلويح بها. كان الأمر كما لو كانت تظهر أنها تستطيع كسر الزجاجة في أي وقت.

“ما زلت طفلا ، أليس كذلك؟ لذا من فضلك! سامحني!”

ربما كان لي مين تشان شابا وسيئ المزاج ، لكن مهارة التلاعب التي كان يتمتع بها كانت خطيرة. لو ترك بمفرده ، لكان قد انتهى به الأمر إلى أن يصبح عدوا هائلا في المستقبل. “الآن بعد أن مات لي مين تشان ، حان الوقت لبدء البحث الحقيقي” ، فكر كانغ يون سو في نفسه.

 

 

كان الرد الوحيد على توسلاته هو الصمت.

 

 

 

وقف كانغ يون سو كما لو أنه وجد أخيرا ما كان يبحث عنه ، وكان يحمل سوطا في يده اليمنى. شعر لي مين تشان بقشعريرة في جميع أنحاء جسده عندما رأى نفس السوط الذي استخدمه طوال هذا الوقت.

 

 

لقد قتل نفسه.

“أنقذني! من فضلك لا تضربني!” توسل لي مين تشان وهو يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

كان بعد الوهم في الواقع مكانا يمكن لأي شخص الدخول إليه. لقد كان مكانا يمكن للمرء أن يغادره إذا شعر أن حياته في خطر أثناء الصيد أيضا. ومع ذلك ، وقع حدث مفاجئ منع الناس من مغادرة بعد الوهم. انتهى الأمر بالناس في البعد الوهم غير قادرين على المغادرة ، وماتوا جميعا.

 

 

“أنا لا أخطط لقتلك بيدي” ، أجاب كانغ يون سو

“أرغ …” تأوه لي مين تشان. اقترب رجل ببطء من الجانب الآخر من الغرفة – كان كانغ يون سو. صرخ لي مين تشان وتوسل ، “سامحني! الرجاء! سامحني”

 

 

سطع تعبير لي مين تشان عندما سمع هذه الكلمات. كان على يقين من أنه على الرغم من حقيقة أن الرجل الذي أمامه كان خاليا من التعبير كما لو كان يرتدي قناعا ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يتردد عندما يتعلق الأمر بقتل شخص ما.

 

 

“من هذا؟ إذا كان الأمر عاجلا، فنحن قادرون على إرسال رسالة مقابل رسوم” أجاب موظف الاستقبال

ومع ذلك ، بمجرد أن بدأ الشاب يشعر بالارتياح ، رفع كانغ يون سو السوط ببطء وقال ، “ستموت بيديك”.

 

 

 

شعر لي مين تشان بقشعريرة تسري في عموده الفقري. “ما الذي يتحدث عنه بحق الجحيم؟” فكر في نفسه. بينما كان لا يزال مرتبكا ، ضرب السوط في يد كانغ يون سو خده بشراسة.

 

 

عواء روح لي مين تشان في يأس عندما تم امتصاصها في الحلبة.

“اهههه” صرخ لي مين تشان.

 

 

#Stephan

كانت الدقة والألم الذي أحدثته ضربات كانغ يون سو لا تضاهى بضربات لي مين تشان. قام كانغ يون سو بجلده بينما تجنب بصعوبة أي نقاط حيوية ، ومزقت كل رموش جلده. جلده كانغ يون سو بما يكفي لعدم قتله ، لكن الألم الذي شعر به جعله يتمنى الموت

 

 

كانت النقابة منظمة شكلها أشخاص يشاركون نفس الأهداف. تم تأسيس العديد من النقابات في قارة سيلفيا من قبل المسافرين الذين تم استدعاؤهم.

“مؤلم! قلت إنه مؤلم! اللعنة!” صرخ لي مين تشان وهو يعض شفتيه الممزقة ، وكانت خديه مبللتين بالدموع والدم. ومع ذلك ، لم يتوقف كانغ يون سو عن جلده. “لماذا! لماذا تحاول قتلي!؟ أنت ابن عاهرة! كان بإمكانك الإبلاغ عني أو تسليمي! أعلم أنني أخطأت ، لكن ليس لديك الحق في قتلي! أنت اللعنة …!” احتج بغضب.

“شخص سيكون مفيدا لاحقا” ، قال كانغ يون سو. عبس عندما تذكر شيئا عن الرجل.

 

 

توقف كانغ يون سو فجأة عن جلد لي مين تشان ، وقبل أن يفقد وعيه مباشرة ، سمع الرجل يجيب على سؤاله.

“يتكون بعد الوهم من خمسة طوابق ، وستبدأ من الطابق الأول. يوجد وحش رئيس في الطابق العلوي ، وسيتم إغلاق بعد الوهم تلقائيا بمجرد وفاة الرئيس ، “أوضح موظف الاستقبال الأشقر.

 

 

“إلى أي مدى يمكن للرجل أن يعبر عن غضبه ضد صبي اغتصب زوجته وقتلها؟” سأل كانغ يون سو.

#Stephan

 

 

“ماذا…؟” أجاب لي مين تشان مذهولا

 

 

 

قتل الرجل الصبي عدة مرات في غضبه. في بعض الأحيان قتله على الفور ، وأحيانا اختار تعذيبه. لقد قتله مئات المرات ، دائما ، في كل مرة ، حتى بدأ غضبه يتبدد ، “قال كانغ يون سو. في تلك اللحظة ، ضرب طرف السوط بشراسة خد لي مين تشان. شعر لي مين تشان كما لو أنه أصيب بحروق على خده ، ولم يكن بإمكانه التنفس إلا من الألم.

“ماذا … بحق الجحيم؟” حاول النهوض ، لكن جسده لم يستمع. ثم أدرك أنه كان مقيدا تماما بحبل. “ما هذا؟! أطلقوا سراحي!” تلوى بكل قوته وصرخ حتى بدأ صوته يتصدع ، لكن لم يكن هناك رد من أي مكان.

 

 

“لقد سألت لماذا أقتلك ، أليس كذلك؟” سأل كانغ يون سو بصوت منخفض ، قبل أن يقرب وجهه من وجه لي مين تشان. كان قريبا بما يكفي ليشعر لي مين تشان بأنفاس الرجل. ثم دخل صوت بارد وغريب آذان الشباب.

نظر موظف الاستقبال من خلال الملفات وأومأ برأسه. “إنه شخص لا يزال سجله معنا. سأرسل أسرع رسالة متاحة له ، وستصل إليه الليلة على أبعد تقدير “.

 

بوكيوك!

“عندما قتلت شانيث ، كانت زوجتي. هذا هو السبب الوحيد الذي يجعلك تموت” ، قال كانغ يون سو.

وقف كانغ يون سو كما لو أنه وجد أخيرا ما كان يبحث عنه ، وكان يحمل سوطا في يده اليمنى. شعر لي مين تشان بقشعريرة في جميع أنحاء جسده عندما رأى نفس السوط الذي استخدمه طوال هذا الوقت.

 

 

“ما اللعنة التي تتحدث عنها ؟! أنت! ستقتلني حقا؟! عندها ستكون قاتلا!” صرخ لي مين تشان بأعلى رئتيه بينما كان جسده كله يرتجف من الغضب

كان بعد الوهم في الواقع مكانا يمكن لأي شخص الدخول إليه. لقد كان مكانا يمكن للمرء أن يغادره إذا شعر أن حياته في خطر أثناء الصيد أيضا. ومع ذلك ، وقع حدث مفاجئ منع الناس من مغادرة بعد الوهم. انتهى الأمر بالناس في البعد الوهم غير قادرين على المغادرة ، وماتوا جميعا.

 

 

“أنا أعلم” ، قال كانغ يون سو وهو يتراجع ويرفع السوط. جلد ذقن الصبي ، ولم يستطع الصبي إلا أن يبكي ويرتجف من الألم الهائل الذي شعر به.

 

 

 

“أنت ابن العاهرة! أنت ابن عاهرة! أنت ابن العاهرة!” لعن لي مين تشان بصوت عال.

 

 

مد يده اليمنى ، وأشرق خاتم قمع الحياة على إصبعه بضوء أسود. “استخراج الروح”.

أشار كانغ يون سو بشكل عرضي إلى الأرض بعد سماع الصبي يلعنه ، وتحول وجه الصبي إلى شاحب عندما رأى ما كان على الأرض: سوط حصان ، وهراوة خشبية ، وخنجر. كانت هذه هي الأدوات التي استخدمها لتعذيب الفتيات – ضحاياه.

لم يستطع لي مين تشان البقاء واعيا من الألم. لم يعد بإمكانه تحمله بعد الآن. جفل وأغلق فمه ، وبدأ الدم يتدفق من فمه وهو يرتجف. خائفا من ذكائه ، عض لسانه ، وارتجفت عيناه المليئة بالدموع

 

“ما اللعنة التي تتحدث عنها ؟! أنت! ستقتلني حقا؟! عندها ستكون قاتلا!” صرخ لي مين تشان بأعلى رئتيه بينما كان جسده كله يرتجف من الغضب

طعن كانغ يون سو الخنجر في المكان فوق معصم لي مين تشان مباشرة ، ثم ضرب الصبي في وجهه بالهراوة الخشبية.

 

 

سطع تعبير لي مين تشان عندما سمع هذه الكلمات. كان على يقين من أنه على الرغم من حقيقة أن الرجل الذي أمامه كان خاليا من التعبير كما لو كان يرتدي قناعا ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يتردد عندما يتعلق الأمر بقتل شخص ما.

بوكيوك!

“ماذا؟ ماذا تقصد؟” سألت شانيث.

 

 

لم يستطع لي مين تشان البقاء واعيا من الألم. لم يعد بإمكانه تحمله بعد الآن. جفل وأغلق فمه ، وبدأ الدم يتدفق من فمه وهو يرتجف. خائفا من ذكائه ، عض لسانه ، وارتجفت عيناه المليئة بالدموع

 

 

 

ناك… إنه يكون… أفضل الموت على أن أتعرض للتعذيب… كوهيوك!” ربما لأن لسانه العض قد تدحرج في حلقه ، توقف الصبي عن التنفس. جسده ، الذي كان يرتجف كما لو كان يعاني من نوبة صرع ، توقف فجأة عن الحركة.

“هل ستشرب الكحول فقط في الصباح الباكر؟” سألت شانيث.

 

غادر الزوجان النزل وخرجا إلى الشوارع. لم يكن من الصعب عليهم اكتشاف مبنى نقابة الخيميائيين. مالت شانيث رأسها إلى جانب واحد وسألت في ارتباك ، “لم أسمع أبدا عن القدرة على الصيد في مبنى نقابة الخيميائيين. ليس الأمر كما لو أنه يمكن أن يكون مخبأ وحش أو شيء من هذا القبيل ، أليس كذلك؟”

لقد قتل نفسه.

 

 

“أنا أعرف.” تجاهل كانغ يون سو

حدق كانغ يون سو غير مهتم في الجسد وقال ، “العالم لا يدور حولك.”

 

 

 

مد يده اليمنى ، وأشرق خاتم قمع الحياة على إصبعه بضوء أسود. “استخراج الروح”.

ثم أخرج شانيث زجاجة الكحول من الكيس وبدأ في التلويح بها. كان الأمر كما لو كانت تظهر أنها تستطيع كسر الزجاجة في أي وقت.

 

كان صباحا دافئا وهادئا في الذهبي إلى ان ، وكان الإفطار الذي أحضره موظفو النزل شهيا وعطرا ، لكن كانغ يون سو لم يلمس الطعام على الإطلاق وشرب الكحول فقط.

[كيا]

سطع تعبير لي مين تشان عندما سمع هذه الكلمات. كان على يقين من أنه على الرغم من حقيقة أن الرجل الذي أمامه كان خاليا من التعبير كما لو كان يرتدي قناعا ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يتردد عندما يتعلق الأمر بقتل شخص ما.

 

“أنا أعلم” ، قال كانغ يون سو وهو يتراجع ويرفع السوط. جلد ذقن الصبي ، ولم يستطع الصبي إلا أن يبكي ويرتجف من الألم الهائل الذي شعر به.

عواء روح لي مين تشان في يأس عندما تم امتصاصها في الحلبة.

 

 

 

[لقد استخرجت روح صبي فاسدة.]

 

 

 

[مستوى الفساد: متوسط]

“كياااااااااا”

 

 

[الاستخدامات المتبقية: 3 مرات]

 

 

 

قرب كانغ يون سو الخاتم من أذنيه ، وكان الجو باردا عند لمسه. يمكن استخدام الروح ذات المستوى العالي من الفساد كمواد للأسلحة الروحية ، أو غرسها في دمية لإلحاق اللعنات بشخص ما.

فوجئ موظف الاستقبال وأجاب ، “آه … هل تقصد بعد الوهم؟”

 

 

“يجب أن أتخلص من الأدلة. سيقبض المحققون إذا كانت هناك جثة”. التقط الجسد فارغة بلا روح لجثة لي مين تشان ، بالإضافة إلى أدوات ومعدات تعذيب الصبي. وضع الجثة في الفتحة الحادة لآلة التقطيع دون أي تلميح من التردد.

 

 

 

امتلأت الغرفة بأصوات جثة يتم تقطيعها.

 

 

“لقد جئنا لاصطياد الأوهام” ، أجاب كانغ يون سو.

***

 

 

 

“إذن ما أقوله هو … لديك الكثير من الشرح للقيام به. خاصة عن الليلة الماضية. هناك حد لكونك باردا وغير مبال ، كما تعلم. نحن نسافر معا ، أليس كذلك؟ لا تحاول تحمل كل شيء بمفردك ، وعلى الأقل … هل تستمع إلي؟”

“هذا لأنها أرض صيد مخفية” ، قال كانغ يون سو. على الرغم من أن بعد الوهم كان أيضا مكانا يذهب إليه الكيميائيون المجانين للحصول على تضحيات يمكنهم استخدامها في تجاربهم ، لم تكن هناك حاجة له لشرح ذلك لها أيضا. “ومع ذلك ، فإن المكافآت لا تخيب أملك. خاصة السيف سوف يسقط الوهم رئيسه. يمكنني استخدام ذلك لفترة طويلة”.

 

“ماذا؟” أجابت شانيث.

فتح كانغ يون سو عينيه ببطء. دغدغت رائحة القهوة أنفه ، وأعمته شمس الصباح. كانت شانيث جالسا أمامه ، وتبدو مستاءا.

[الاستخدامات المتبقية: 3 مرات]

 

 

“حقا …” قالت شانيث.

توقف كانغ يون سو فجأة عن جلد لي مين تشان ، وقبل أن يفقد وعيه مباشرة ، سمع الرجل يجيب على سؤاله.

 

“رومييه كازان ، الكيميائي الملكي العبقري” ، فكر كانغ يون سو وهو ينظر إلى موظف الاستقبال الأشقر. كانت مجرد موظفة ، وكان الأشرار الحقيقيون مجرد عدد قليل من الكيميائيين. كان هناك وقت بذل فيه كل ما لديه لفضح أفعالهم الشريرة بدافع إحساسه بالعدالة. ومع ذلك ، لم يكن لديه سبب للقيام بذلك هذه المرة.

لم يقل كانغ يون سو شيئا.

 

 

بينما كان كانغ يون سو عميقا في التفكير ، سألت شانيث بفضول ، “ولكن ما هو بعد الوهم؟”

“أنت مثل هذا اللئيم … أنت صادق جدا …” وأضافت شانيث أثناء العبوس.

سار كانغ يون سو نحو الممر. لحق به شانيث وسألته: “من هو ذلك الشخص الذي اتصلت به منذ فترة؟”

 

توقف كانغ يون سو فجأة عن جلد لي مين تشان ، وقبل أن يفقد وعيه مباشرة ، سمع الرجل يجيب على سؤاله.

كان صباحا دافئا وهادئا في الذهبي إلى ان ، وكان الإفطار الذي أحضره موظفو النزل شهيا وعطرا ، لكن كانغ يون سو لم يلمس الطعام على الإطلاق وشرب الكحول فقط.

“في مبنى نقابة الخيميائيين” ، أجاب كانغ يون سو.

 

مد يده اليمنى ، وأشرق خاتم قمع الحياة على إصبعه بضوء أسود. “استخراج الروح”.

“هل ستشرب الكحول فقط في الصباح الباكر؟” سألت شانيث.

 

 

لم يقل كانغ يون سو شيئا.

“أنا لا أتناول وجبات الإفطار عادة” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.

“لدي شخص أريد مقابلته.” طرح كانغ يون سو جدول أعماله الآخر على موظف الاستقبال.

 

 

“هذا ليس جيدا لصحتك” ، قالت شانيث ، قلقا بشأن صحته.

 

 

مد يده اليمنى ، وأشرق خاتم قمع الحياة على إصبعه بضوء أسود. “استخراج الروح”.

“أنا أعرف.” تجاهل كانغ يون سو

 

 

 

كانت شانيث عاجزا عن الكلام.

بوكيوك!

 

كانت رائحة الهواء تفوح منها رائحة الدم عندما استيقظ لي مين تشان ، وأدرك أن محيطه هو مركز تقطيع الجثث. كان المكان الذي تمت فيه معالجة جثث الوحش لاستخراج اللحوم والجلود.

سكب كانغ يون سو كوبا آخر.

سطع تعبير لي مين تشان عندما سمع هذه الكلمات. كان على يقين من أنه على الرغم من حقيقة أن الرجل الذي أمامه كان خاليا من التعبير كما لو كان يرتدي قناعا ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يتردد عندما يتعلق الأمر بقتل شخص ما.

 

 

ربما كان لي مين تشان شابا وسيئ المزاج ، لكن مهارة التلاعب التي كان يتمتع بها كانت خطيرة. لو ترك بمفرده ، لكان قد انتهى به الأمر إلى أن يصبح عدوا هائلا في المستقبل. “الآن بعد أن مات لي مين تشان ، حان الوقت لبدء البحث الحقيقي” ، فكر كانغ يون سو في نفسه.

***

 

كان هان سي هيون شخصا كان يقابله دائما كلما تراجع ، وكان من الصعب نسيانه لأنه كان مصدر إزعاج. “لم أكن لأضطر إلى مقابلته لولا مستواي. أحتاجه لحل بعض الصعوبات القادمة بسهولة ”

لقد حان الوقت لاصطياد الوحوش. كان صيد الوحوش هو الطريقة الأساسية لزيادة قوة الفرد ، وكان المسافرون العاديون يبحثون عن مخابئ الوحوش أو يتلقون مهام من القارات. ومع ذلك ، فإن الصيد بالطريقة العادية لا يحمل أي قيمة لكانغ يون سو.

 

 

 

“كانت هيلدان موقع انطلاق المهام الأسطورية” ، كان يعتقد. كانت المهام الأسطورية عبارة عن مهام ذات صعوبة جهنمية لا يمكن تلقيها إلا من قبل الأشخاص الذين وصلوا إلى قمة فئتهم. ومع ذلك ، فقد وفرت أيضا فرصة للنمو الأسي

 

 

 

توقفت شانيث عن تناول فطورها وحدقت فيه. “إذن ، ماذا تنوي أن تفعل اليوم؟” سألت.

 

 

 

“سأذهب للصيد” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“أين؟” سألت شانيث مرة أخرى.

 

 

 

“في مبنى نقابة الخيميائيين” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

كانت النقابة منظمة شكلها أشخاص يشاركون نفس الأهداف. تم تأسيس العديد من النقابات في قارة سيلفيا من قبل المسافرين الذين تم استدعاؤهم.

“يجب أن أتخلص من الأدلة. سيقبض المحققون إذا كانت هناك جثة”. التقط الجسد فارغة بلا روح لجثة لي مين تشان ، بالإضافة إلى أدوات ومعدات تعذيب الصبي. وضع الجثة في الفتحة الحادة لآلة التقطيع دون أي تلميح من التردد.

 

لم يستطع لي مين تشان البقاء واعيا من الألم. لم يعد بإمكانه تحمله بعد الآن. جفل وأغلق فمه ، وبدأ الدم يتدفق من فمه وهو يرتجف. خائفا من ذكائه ، عض لسانه ، وارتجفت عيناه المليئة بالدموع

“ماذا تقصد؟” سألت شانيث وعيناها واسعتان ورأسها يميل إلى جانب واحد. فكرت ، “ماذا يعني بالصيد في مبنى النقابة؟”

 

 

 

حدق كانغ يون سو في وجهها. لقد رآها تموت مئات المرات ، ولم يكن الأمر مختلفا في الحياة قبل هذه الحياة. لقد دمر العالم بسبب ملك الشياطين، ومعه شانيث. ومع ذلك ، كانت هي ، التي ماتت مع العالم ، على قيد الحياة الآن وبصحة جيدة أمامه ، وبدت تماما كما هي دائما.

 

 

 

“شكرا لك” ، قال فجأة.

 

 

“من هذا؟ إذا كان الأمر عاجلا، فنحن قادرون على إرسال رسالة مقابل رسوم” أجاب موظف الاستقبال

“من أجل ماذا؟” سألت شانيث في ارتباك.

 

 

 

أجاب كانغ يون سو كما لو كان يقول ما هو واضح ، “لكونك على قيد الحياة”.

 

 

 

***

[الاستخدامات المتبقية: 3 مرات]

 

سطع تعبير لي مين تشان عندما سمع هذه الكلمات. كان على يقين من أنه على الرغم من حقيقة أن الرجل الذي أمامه كان خاليا من التعبير كما لو كان يرتدي قناعا ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يتردد عندما يتعلق الأمر بقتل شخص ما.

غادر الزوجان النزل وخرجا إلى الشوارع. لم يكن من الصعب عليهم اكتشاف مبنى نقابة الخيميائيين. مالت شانيث رأسها إلى جانب واحد وسألت في ارتباك ، “لم أسمع أبدا عن القدرة على الصيد في مبنى نقابة الخيميائيين. ليس الأمر كما لو أنه يمكن أن يكون مخبأ وحش أو شيء من هذا القبيل ، أليس كذلك؟”

 

 

 

“هذا ممكن” ، أجاب كانغ يون سو بفظاظته المميزة وهو يدخل المبنى.

قتل الرجل الصبي عدة مرات في غضبه. في بعض الأحيان قتله على الفور ، وأحيانا اختار تعذيبه. لقد قتله مئات المرات ، دائما ، في كل مرة ، حتى بدأ غضبه يتبدد ، “قال كانغ يون سو. في تلك اللحظة ، ضرب طرف السوط بشراسة خد لي مين تشان. شعر لي مين تشان كما لو أنه أصيب بحروق على خده ، ولم يكن بإمكانه التنفس إلا من الألم.

 

ومع ذلك ، تلوى لي مين تشان بكل قوته وسرعان ما ناشد الرجل مرة أخرى.

استقبلتهم امرأة شقراء بدت وكأنها موظفة استقبال. “مرحبا بكم في فرع هيلدان لنقابة الخيميائيين. كيف يمكنني مساعدتك؟” سألت بابتسامة.

 

 

عواء روح لي مين تشان في يأس عندما تم امتصاصها في الحلبة.

“لقد جئنا لاصطياد الأوهام” ، أجاب كانغ يون سو.

لقد قتل نفسه.

 

“لقد أثبتت مؤهلاتك لدخول المنطقة المحظورة من الفئة A ، بعد الوهم” ، قال موظف الاستقبال الأشقر بنبرة احترافية. “البعد الوهم هو مكان خطير مليء بالأوهام الشريرة ، لكنك ستكون قادرا على النمو بشكل كبير والحصول على مكافآت نادرة. بالطبع، نحن، نقابة الخيميائيين، لن نكون مسؤولين عن موتك أو أي انتهاك لحقوق الإنسان الخاصة بك”

فوجئ موظف الاستقبال وأجاب ، “آه … هل تقصد بعد الوهم؟”

“سأذهب للصيد” ، أجاب كانغ يون سو.

 

“ماذا…؟” أجاب لي مين تشان مذهولا

نعم”أجاب كانغ يون سو.

سار كانغ يون سو نحو الممر. لحق به شانيث وسألته: “من هو ذلك الشخص الذي اتصلت به منذ فترة؟”

 

 

“لقد انتهيت من البحث السري للكيميائيين. ما هي كلمة المرور؟” سأل موظف الاستقبال.

كان الرد الوحيد على توسلاته هو الصمت.

 

 

لم ينته أبدا من مثل هذا المسعى. في الواقع ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها المبنى. ومع ذلك ، قرأ كانغ يون سو كلمة المرور كما لو كان يعرفها بالفعل. وقال: “تدمير العالم أسهل من خلقه”.

 

 

ربما كان لي مين تشان شابا وسيئ المزاج ، لكن مهارة التلاعب التي كان يتمتع بها كانت خطيرة. لو ترك بمفرده ، لكان قد انتهى به الأمر إلى أن يصبح عدوا هائلا في المستقبل. “الآن بعد أن مات لي مين تشان ، حان الوقت لبدء البحث الحقيقي” ، فكر كانغ يون سو في نفسه.

“لقد أثبتت مؤهلاتك لدخول المنطقة المحظورة من الفئة A ، بعد الوهم” ، قال موظف الاستقبال الأشقر بنبرة احترافية. “البعد الوهم هو مكان خطير مليء بالأوهام الشريرة ، لكنك ستكون قادرا على النمو بشكل كبير والحصول على مكافآت نادرة. بالطبع، نحن، نقابة الخيميائيين، لن نكون مسؤولين عن موتك أو أي انتهاك لحقوق الإنسان الخاصة بك”

 

 

فتح كانغ يون سو عينيه ببطء. دغدغت رائحة القهوة أنفه ، وأعمته شمس الصباح. كانت شانيث جالسا أمامه ، وتبدو مستاءا.

أومأ كانغ يون سو برأسه. كانت تفاصيل كان يعرفها بالفعل حتى دون الحاجة إلى سماعها. لقد تعلم عن البعد الوهم في حياة سابقة بعد وفاة مئات المغامرين فيه.

 

 

“يتكون بعد الوهم من خمسة طوابق ، وستبدأ من الطابق الأول. يوجد وحش رئيس في الطابق العلوي ، وسيتم إغلاق بعد الوهم تلقائيا بمجرد وفاة الرئيس ، “أوضح موظف الاستقبال الأشقر.

 

 

امتلأت الغرفة بأصوات جثة يتم تقطيعها.

توقيت إغلاقه هو المشكلة”. فكر كانغ يون سو.

“سأعيش كشخص جيد! أنا شاب ولم أكن أعرف ماذا كنت أفعل!”

 

 

كان بعد الوهم في الواقع مكانا يمكن لأي شخص الدخول إليه. لقد كان مكانا يمكن للمرء أن يغادره إذا شعر أن حياته في خطر أثناء الصيد أيضا. ومع ذلك ، وقع حدث مفاجئ منع الناس من مغادرة بعد الوهم. انتهى الأمر بالناس في البعد الوهم غير قادرين على المغادرة ، وماتوا جميعا.

 

 

“أنت ابن العاهرة! أنت ابن عاهرة! أنت ابن العاهرة!” لعن لي مين تشان بصوت عال.

تظاهر الكيميائيون بالجهل ورفضوا تحمل أي مسؤولية عن الحدث ، لكن الحقيقة كانت مختلفة تماما. لقد استخدموا الأشخاص في الداخل كمواضيع اختبار لأبحاثهم السرية ، كل ذلك لأن أحد الكيميائيين أراد إنشاء شكل حياة اصطناعي أعلى بكثير. لم يكن البعد الوهم موجودا في هيلدان فحسب ، بل في مدن أخرى أيضا.

 

 

توقيت إغلاقه هو المشكلة”. فكر كانغ يون سو.

“رومييه كازان ، الكيميائي الملكي العبقري” ، فكر كانغ يون سو وهو ينظر إلى موظف الاستقبال الأشقر. كانت مجرد موظفة ، وكان الأشرار الحقيقيون مجرد عدد قليل من الكيميائيين. كان هناك وقت بذل فيه كل ما لديه لفضح أفعالهم الشريرة بدافع إحساسه بالعدالة. ومع ذلك ، لم يكن لديه سبب للقيام بذلك هذه المرة.

 

 

“أنا أعرف.” تجاهل كانغ يون سو

“لدي شخص أريد مقابلته.” طرح كانغ يون سو جدول أعماله الآخر على موظف الاستقبال.

“ماذا؟” أجابت شانيث.

 

 

“من هذا؟ إذا كان الأمر عاجلا، فنحن قادرون على إرسال رسالة مقابل رسوم” أجاب موظف الاستقبال

 

 

 

شخص يقوم حاليا بالبحث عن نقابة الخيميائيين. اسمه هان سي هيون. إنه يرتدي درعا أبيض وعباءة عليها أسد أبيض مرسوم” قال كانغ يون سو وهو يعطي عملة ذهبية واحدة لموظف الاستقبال.

__________________________________

 

 

نظر موظف الاستقبال من خلال الملفات وأومأ برأسه. “إنه شخص لا يزال سجله معنا. سأرسل أسرع رسالة متاحة له ، وستصل إليه الليلة على أبعد تقدير “.

 

 

 

سار كانغ يون سو نحو الممر. لحق به شانيث وسألته: “من هو ذلك الشخص الذي اتصلت به منذ فترة؟”

 

 

غادر الزوجان النزل وخرجا إلى الشوارع. لم يكن من الصعب عليهم اكتشاف مبنى نقابة الخيميائيين. مالت شانيث رأسها إلى جانب واحد وسألت في ارتباك ، “لم أسمع أبدا عن القدرة على الصيد في مبنى نقابة الخيميائيين. ليس الأمر كما لو أنه يمكن أن يكون مخبأ وحش أو شيء من هذا القبيل ، أليس كذلك؟”

“شخص سيكون مفيدا لاحقا” ، قال كانغ يون سو. عبس عندما تذكر شيئا عن الرجل.

 

 

“هل ستشرب الكحول فقط في الصباح الباكر؟” سألت شانيث.

كان هان سي هيون شخصا كان يقابله دائما كلما تراجع ، وكان من الصعب نسيانه لأنه كان مصدر إزعاج. “لم أكن لأضطر إلى مقابلته لولا مستواي. أحتاجه لحل بعض الصعوبات القادمة بسهولة ”

“أنا أعرف.” تجاهل كانغ يون سو

 

 

بينما كان كانغ يون سو عميقا في التفكير ، سألت شانيث بفضول ، “ولكن ما هو بعد الوهم؟”

[الاستخدامات المتبقية: 3 مرات]

 

توقف كانغ يون سو فجأة عن جلد لي مين تشان ، وقبل أن يفقد وعيه مباشرة ، سمع الرجل يجيب على سؤاله.

“سلة مهملات الكيميائيين” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

“ماذا؟ ماذا تقصد؟” سألت شانيث.

 

 

 

“لا أريد أن أزعج بالشرح” ، أجاب كانغ يون سو ، كما لو كان شانيث مصدر إزعاج أيضا.

“شخص سيكون مفيدا لاحقا” ، قال كانغ يون سو. عبس عندما تذكر شيئا عن الرجل.

 

 

ثم أخرج شانيث زجاجة الكحول من الكيس وبدأ في التلويح بها. كان الأمر كما لو كانت تظهر أنها تستطيع كسر الزجاجة في أي وقت.

 

 

 

شرح كانغ يون سو ببطء في الكلام. “لدى الكيميائيين الكثير من التجارب الفاشلة التي يتعين عليهم التخلص منها في كثير من الأحيان ، لكنهم لا يستطيعون التخلص من الإخفاقات أينما يحلو لهم. لهذا السبب فكر أحد الكيميائيين في حل لإنشاء بعد يمكنهم من خلاله تجاهل تجاربهم الفاشلة. سرعان ما بدأت التجارب الفاشلة التي تجاهلوها واحدة تلو الأخرى في الاختلاط مع بعضها البعض ، وهكذا أصبحت مخبأ للوهم ”

نعم”أجاب كانغ يون سو.

 

[مستوى الفساد: متوسط]

يتطوع الناس للذهاب إلى مثل هذا المكان الخطير …؟” سأل تشانيث في عدم تصديق.

 

 

 

“هذا لأنها أرض صيد مخفية” ، قال كانغ يون سو. على الرغم من أن بعد الوهم كان أيضا مكانا يذهب إليه الكيميائيون المجانين للحصول على تضحيات يمكنهم استخدامها في تجاربهم ، لم تكن هناك حاجة له لشرح ذلك لها أيضا. “ومع ذلك ، فإن المكافآت لا تخيب أملك. خاصة السيف سوف يسقط الوهم رئيسه. يمكنني استخدام ذلك لفترة طويلة”.

“أنا لا أخطط لقتلك بيدي” ، أجاب كانغ يون سو

 

 

وقف كانغ يون سو أمام مدفأة متفحمة ذات مظهر رث. أمسك معصم شانيث بينما كانت على وشك النظر إليه ، ثم قال ، “حاولي ألا تتقيأ”.

“أنا أعرف.” تجاهل كانغ يون سو

 

 

“ماذا؟” أجابت شانيث.

الفصل 20

 

 

اتخذ كانغ يون سو ببساطة خطوة نحو المدفأة ، وتم امتصاص جسده كما لو كان قد ابتلعه بالكامل. وقفت شانيث هناك وفمها مفتوح على مصراعيه ، ولكن قبل أن تتمكن من الرد ، ابتلعتها المدفأة بالكامل أيضا.

لقد قتل نفسه.

 

عواء روح لي مين تشان في يأس عندما تم امتصاصها في الحلبة.

“كياااااااااا”

 

__________________________________

 

#Stephan

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط