نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 29

الفصل 29

الفصل 29

الفصل 29

هز كانغ يون سو رأسه ببطء وهو يجيب ، “إنها أرض صيد.”

بعد أن مر الزوجان عبر البرية ، كان ما استقبلهما هو التضاريس الموحلة مع الأعشاب الضارة في كل مكان ، وتغير الجو ببطء من الجاف إلى الرطب. ساروا طوال اليوم قبل الاستعداد لإقامة المخيم. أقام كانغ يون سو المخيم والنار ، بينما أعدت شانيث وجباتهم. ارتفع عمود واحد من الدخان في سماء الليل.

[شانيث إلوجرا]

“هذه هي وجهتنا التالية ، أليس كذلك؟ أعتقد أن الأمر سيستغرق حوالي عشرة أيام سيرا على الأقدام للوصول إلى هناك” ، قالت شانيث وهي تشير إلى الخريطة. كانت تشير إلى رييل ، المدينة الواقعة شمال هيلدان.

التقط صخرة لامعة كبيرة من جثة سحر مودجيم.

بدأ كانغ يون سو في البحث في ذكرياته. “يجب أن أبحث عن محرك الدمى هذا بمجرد وصولنا إلى مدينة ريل”

التصنيف: عادي

كان محرك الدمى ذو المهارات الممتازة هو الشخص الذي يحتاج إلى تجنيده حتى يكون إكمال المهمة الأسطورية أسهل. ومع ذلك ، كان هناك مكان يحتاج إلى زيارته أولا قبل المتابعة إلى مدينة ريل. على هذا النحو ، قال ، “هناك مكان يجب أن نتوقف عنده قبل أن نتوجه إلى ريل”.

“صه.” أشار كانغ يون سو بهدوء.

“من فضلك لا تخبرني أنه اطلال آخر …” تمتمت شانيث بعصبية وهي تتذكر تجربتها من أطلال يولتيكا.

مائل! مائل!

هز كانغ يون سو رأسه ببطء وهو يجيب ، “إنها أرض صيد.”

“أعتقد أن حالتي العقلية تدهورت حتى بدأت أسمع الأوهام” ، فكر كانغ يون سو. لم يفاجأ على الإطلاق ، لأنه كان يعلم أنه لم يكن في حالة ذهنية طبيعية ، وكانت هناك أوقات عانى فيها من الهلوسة. شعر أن هناك شيئا غريبا ، لكنه قرر عدم الإسهاب فيه كثيرا.

“أرض صيد؟ هل تقصد مخبأ أم أرضا خصبة؟” سألت شانيث.

مائل!

“شيء مشابه” ، أجاب كانغ يون سو وهو يشرب البيرة تحت ضوء القمر. رفع يده وقال: “استدعي سالي”.

“هنغ … ثم وعد لسالي. وعدني أنك ستعطيني بالتأكيد شقيقا لاحقا ، “قالت سالي وهي تمد خنصرها نحوه.

لهب ملتوي في الهواء عندما خرجت منه فتاة صغيرة جميلة. ومع ذلك ، بدت سالي قاتمة لسبب ما ، وكان وجهها الشبيه بالدمية مليئا بالحزن.

ومع ذلك ، كان كانغ يون سو أمامها بالفعل. تم التخلص من فك سحر مودجيم عندما تأرجح سيفه الطويل لأعلى.

“بابا” ، بدأت سالي.

ومع ذلك ، لم تستطع شانيث إلا أن تشعر بالإحباط. كانت واحدة من أفضل خمسة جنود في كيرلين عندما كانت تخدم تحت قيادة السيدة هيرميا ، لكنها بدأت في تطوير عقدة النقص في كل مرة تشاهد فيها كانغ يون سو يقاتل. تدور حول كيف يمكن لكانغ يون سو أن يضرب أي شخص كما لو كان قد واجههم آلاف المرات. أيضا ، بدأ الآن في اللحاق بمستواها

“ماذا؟” أجاب كانغ يون سو.

“سأعيدها إلى بعد الاستدعاء إذا أصبح الأمر خطيرا” ، أجاب كانغ يون سو.

قالت سالي: “اجعلني(اصنع لي) شقيقا”

______________________

كيوهيوك! السعال! سعال!” كانت شانيث تمضغ بعض الخبز القديم ، واختنقت به بمجرد أن سمعت ما قالته سالي. بالكاد ابتلعته بعد شرب بعض الماء ، متدخلة ، “لا!”

“شيء مشابه” ، أجاب كانغ يون سو وهو يشرب البيرة تحت ضوء القمر. رفع يده وقال: “استدعي سالي”.

“لماذا … لماذا؟ ماما وبابا يمكن أن يجعلاني واحدا ، أليس كذلك؟” سألت سالي.

“رائع! بابا هو الأفضل!” ركضت سالي نحوه وزرعت قبلة على خده.

نظرت شانيث إلى عيني سالي الدامعة ، وكادت النظرة البريئة على وجهها أن تجعلها تتنازل عن المشكلة ، لكنها في النهاية وقفت على أرضها وهزت رأسها. قالت: “لا يا سالي”.

شظية الطاقة: 1

“هيينغ …” غطت سالي وجهها عندما بدأت في الشم.

ما كان أكثر إثارة للدهشة هو في الواقع الرجل الذي يقاتل أمامها. المبارزة ، والصياغة ، والكيمياء ، وحتى استحضار الأرواح ؛ هل كان هناك أي شيء لم يستطع هذا الرجل فعله؟ بدأت تشعر بالفضول أكثر بشأن هوية كانغ يون سو

تحدثت شانيث إلى الفتاة الصغيرة بصوت لطيف مليء بحب الأم ، وسألت ، “سالي ، لماذا تريد شقيقا؟”

سألت شانيث بقلق بعد أن فتحت الطين ، “هل ستكون سالي بخير؟”

“شم! بعد الاستدعاء ممل للغاية! الكلب يهدر في وجهي فقط والموتى الأحياء لا يفهمونني حتى! أريد شقيقا للعب معه! وااه!” بكت سالي ، ورمي نوبة غضب

“لاحقا” ، أجاب كانغ يون سو ببرود.

خدشت شانيث خدها بشكل محرج. لم يكن الأمر كما لو أنها لم تستطع فهم ما شعرت به سالي ، لكن ذلك كان مستحيلا – مستحيلا.

نهض كانغ يون سو من مكانه ، تاركا شانيث مذهولا على الفور. قال ، “سالي ، هناك شيء عليك القيام به.”

“أنا آسف ، سالي ، لكن هناك أشياء في هذا العالم ممكنة بغض النظر عن مدى رغبتك فيها. لا يمكن تشكيل الحياة ببساطة لمجرد أنك تريدها ، “أوضح شانيث. نظرت نحو كانغ يون سو وأضافت ، “أليس كذلك؟”

[المساحة المتبقية للاستدعاء الإضافي: 623]

“لا ، لا يوجد شيء يمنعنا من صنع واحدة” ، أجاب كانغ يون سو بشكل غير متوقع.

“أعتقد أن حالتي العقلية تدهورت حتى بدأت أسمع الأوهام” ، فكر كانغ يون سو. لم يفاجأ على الإطلاق ، لأنه كان يعلم أنه لم يكن في حالة ذهنية طبيعية ، وكانت هناك أوقات عانى فيها من الهلوسة. شعر أن هناك شيئا غريبا ، لكنه قرر عدم الإسهاب فيه كثيرا.

“ماذا…؟” شعرت شانيت كما لو أن رأسها قد ضرب بمطرقة. تحول وجهها إلى اللون الأحمر الفاتح وهي تسأل ، “أ … هل أنت جاد…؟”

لم يتبق الكثير من الوقت قبل رفع الختم الأول. كان كانغ يون سو يحدق بها ، وتمتم ، “أعتقد أنني يجب أن أربيك بشكل أسرع.” شعرت شانيث فجأة كما لو أنها أصبحت حيوانه الأليف لسبب غريب.

“نعم” ، قال كانغ يون سو.

التقط صخرة لامعة كبيرة من جثة سحر مودجيم.

“رائع! بابا هو الأفضل!” ركضت سالي نحوه وزرعت قبلة على خده.

“لا ، لا يوجد شيء يمنعنا من صنع واحدة” ، أجاب كانغ يون سو بشكل غير متوقع.

نهض كانغ يون سو من مكانه ، تاركا شانيث مذهولا على الفور. قال ، “سالي ، هناك شيء عليك القيام به.”

تم قطع يد الطين بشكل نظيف. “ماكيروينورادي!” صرخت ، من الواضح في ألم.

***

 

كان المكان الذي أحضر إليه كانغ يون سو سالي مستنقعا غريبا. نمت صفوف فوق صفوف من النباتات التي ربما لم يسمع بها معظم الناس من قبل ، وزحفت أنواع مختلفة من الحشرات على طول الأرض. كانت الأرض الموحلة تقع تحت المياه العميقة.

ارتفعت الأحجار الطينية الميتة ببطء من الأرض ، وانسكبت الطين الأخضر الفاتح الذي أطلق رائحة كريهة شديدة التعفن.

“سالي” ، نادى كانغ يون سو.

“رائع! بابا هو الأفضل!” ركضت سالي نحوه وزرعت قبلة على خده.

“حسنا.” انتشرت نيران الروح في جميع أنحاء المنطقة وأضاءت المستنقع المظلم. ثم تحولت سالي إلى سحلية لهب. أطلقت أنفاسها النارية نحو السماء ، وكانت قوتها أقوى بما لا يضاهى مما كانت عليه عندما كانت في شكلها البشري.

[شانيث إلوجرا]

بدت شانيث مرتبكة وهي تسأل: “ماذا تنوي أن تفعل بنار سالي؟”

“شيء مشابه” ، أجاب كانغ يون سو وهو يشرب البيرة تحت ضوء القمر. رفع يده وقال: “استدعي سالي”.

“صه.” أشار كانغ يون سو بهدوء.

بعد أن مر الزوجان عبر البرية ، كان ما استقبلهما هو التضاريس الموحلة مع الأعشاب الضارة في كل مكان ، وتغير الجو ببطء من الجاف إلى الرطب. ساروا طوال اليوم قبل الاستعداد لإقامة المخيم. أقام كانغ يون سو المخيم والنار ، بينما أعدت شانيث وجباتهم. ارتفع عمود واحد من الدخان في سماء الليل.

بعد فترة وجيزة ، ظهر وجود شيء يتحرك في المستنقع الهادئ ولكن المخيف. بدأت المياه الموحلة تتدفق بينما زحف شيء ما من المستنقع

ومع ذلك ، لم تستطع شانيث إلا أن تشعر بالإحباط. كانت واحدة من أفضل خمسة جنود في كيرلين عندما كانت تخدم تحت قيادة السيدة هيرميا ، لكنها بدأت في تطوير عقدة النقص في كل مرة تشاهد فيها كانغ يون سو يقاتل. تدور حول كيف يمكن لكانغ يون سو أن يضرب أي شخص كما لو كان قد واجههم آلاف المرات. أيضا ، بدأ الآن في اللحاق بمستواها

كاسكورام …” جاءت صرخة بطيئة جدا. نهضت العديد من المخلوقات المغطاة بالطين ببطء من المستنقع واحدة تلو الأخرى وبدأت في الاقتراب من المجموعة. كانت تعرف باسم مودجيم ، المخلوقات التي عاشت مدفونة تحت المستنقع وتتوق إلى أشعة الشمس.

“هذه هي وجهتنا التالية ، أليس كذلك؟ أعتقد أن الأمر سيستغرق حوالي عشرة أيام سيرا على الأقدام للوصول إلى هناك” ، قالت شانيث وهي تشير إلى الخريطة. كانت تشير إلى رييل ، المدينة الواقعة شمال هيلدان.

رأى طين كبير الضوء الساطع وبدأ في الاقتراب منه. مدت يدها نحو سالي.

***

مائل!

“لماذا … لماذا؟ ماما وبابا يمكن أن يجعلاني واحدا ، أليس كذلك؟” سألت سالي.

تم قطع يد الطين بشكل نظيف. “ماكيروينورادي!” صرخت ، من الواضح في ألم.

“شكرا لك يا بابا! سالي تحب بابا وماما!” صرخت سالي. أرسلها كانغ يون سو إلى بعد الاستدعاء.

من ناحية أخرى ، رفع كانغ يون سو السيف الذي كان مغطى بدم الطين. كان سيف رافيان الطويل ، وقد حان الوقت الآن لاختبار سلاحه الجديد. أطلقت الأحجار الكريمة صرخة تقشعر لها الأبدان وهي تتجه نحوه. خفض موقفه قبل أن يلتقي بالأحجار الطينية المشحونة وجها لوجه ، وأرجح السيف الطويل في يده مثل العاصفة.

[تم إرسال 76 مودجيم الفاسدة إلى بعد الاستدعاء.]

مائل! مائل!

رأى طين كبير الضوء الساطع وبدأ في الاقتراب منه. مدت يدها نحو سالي.

تعرضت ثلاثة أحجار طينية لأضرار جسيمة وسقطت على الأرض. لم تكن مهارة المبارزة لدى كانغ يون سو شيئا يمكنهم تجنبه. كان لسيف رافيان الطويل شفرة رفيعة ، مما يسهل عليه قطع الأعداء وقطعهم ، على عكس السيف العظيم الذي اعتاد استخدامه.

“هذه هي وجهتنا التالية ، أليس كذلك؟ أعتقد أن الأمر سيستغرق حوالي عشرة أيام سيرا على الأقدام للوصول إلى هناك” ، قالت شانيث وهي تشير إلى الخريطة. كانت تشير إلى رييل ، المدينة الواقعة شمال هيلدان.

لقد قطع بسهولة جوهرة الطين واحدة تلو الأخرى دون أن يتعرض للخدش ، وفي كل مرة يقطع فيها واحدة مفتوحة ، تزداد قوة هجوم سيفه الطويل.

بعد فترة وجيزة ، ظهر وجود شيء يتحرك في المستنقع الهادئ ولكن المخيف. بدأت المياه الموحلة تتدفق بينما زحف شيء ما من المستنقع

أعدت شانيث “منجل الموت” أيضا. في اللحظة التي تأرجحت فيها منجلها الأبيض المزرق في قوس كبير ، دمرت بسهولة قلب الطين. لقد فوجئت ، لأن قدرات المنجل الجديد كانت على بعد أميال من المنجل القديم. فكرت ، “إنه لأمر مدهش حقا”.

“كياه!” هتفت شانيث

ما كان أكثر إثارة للدهشة هو في الواقع الرجل الذي يقاتل أمامها. المبارزة ، والصياغة ، والكيمياء ، وحتى استحضار الأرواح ؛ هل كان هناك أي شيء لم يستطع هذا الرجل فعله؟ بدأت تشعر بالفضول أكثر بشأن هوية كانغ يون سو

“شم! بعد الاستدعاء ممل للغاية! الكلب يهدر في وجهي فقط والموتى الأحياء لا يفهمونني حتى! أريد شقيقا للعب معه! وااه!” بكت سالي ، ورمي نوبة غضب

سألت شانيث بقلق بعد أن فتحت الطين ، “هل ستكون سالي بخير؟”

قالت سالي: “اجعلني(اصنع لي) شقيقا”

“سأعيدها إلى بعد الاستدعاء إذا أصبح الأمر خطيرا” ، أجاب كانغ يون سو.

“لماذا … لماذا؟ ماما وبابا يمكن أن يجعلاني واحدا ، أليس كذلك؟” سألت سالي.

تخلص الاثنان من الطين الذي حاول الاقتراب من سالي. وثقت سالي بهم أيضا ، واستمرت في استنشاق النار. بدأ المزيد من الأحجار الكريمة الطينية في الاقتراب من سالي حيث بدأ عمود النار الخاص بها يحترق بشكل أكثر إشراقا ، لكنه ساعدهم ببساطة في اصطياد جميع الأحجار الكريمة الطينية بسرعة أكبر.

“صه.” أشار كانغ يون سو بهدوء.

أخيرا ، ظهر الطين النهائي من المستنقع. كانت هذه الجوهرة الطينية أطول من غيرها وكان لها جوهرة غريبة مغروسة في صدرها. صرخت ، “كاهيمونوي!”

“كياه!” هتفت شانيث

لقد كان سحر مودجيم. كان سحر مودجيم نوعا مختلفا من الطين يختلف عن الجوهرة الطينية العادية. يمكنهم في الواقع استخدام السحر. ضربت يديها الكبيرتين على الأرض ، وطار الطين في المنطقة في الهواء.

بدت شانيث مرتبكة وهي تسأل: “ماذا تنوي أن تفعل بنار سالي؟”

“كياه!” هتفت شانيث

“من فضلك لا تخبرني أنه اطلال آخر …” تمتمت شانيث بعصبية وهي تتذكر تجربتها من أطلال يولتيكا.

كان يستخدم السحر الذي يتلاعب بالطين ، ولم يحجب الطين رؤيتهم فحسب ، بل تشبث بهدفه لتقليل سرعة حركتهم. لم يفوت سحر مودجيم فرصته عندما رأى شانيث محاطا بالطين.

“سأعيدها إلى بعد الاستدعاء إذا أصبح الأمر خطيرا” ، أجاب كانغ يون سو.

ومع ذلك ، كان كانغ يون سو أمامها بالفعل. تم التخلص من فك سحر مودجيم عندما تأرجح سيفه الطويل لأعلى.

“شكرا لك يا بابا! سالي تحب بابا وماما!” صرخت سالي. أرسلها كانغ يون سو إلى بعد الاستدعاء.

مائل!

هز كانغ يون سو رأسه ببطء وهو يجيب ، “إنها أرض صيد.”

ذهل سحر مودجيم من الضربة الحاسمة ، وتأرجح كانغ يون سو سيفه لأسفل قبل أن يقطع أفقيا على الفور إلى اليسار. بمجرد أن أنهى حركته ، تم تقطيع سحر مودجيم إلى قطع بلا حول ولا قوة.

“ماذا…؟” شعرت شانيت كما لو أن رأسها قد ضرب بمطرقة. تحول وجهها إلى اللون الأحمر الفاتح وهي تسأل ، “أ … هل أنت جاد…؟”

التقط صخرة لامعة كبيرة من جثة سحر مودجيم.

[شانيث إلوجرا]

[كنز الجواهر]

التقط صخرة لامعة كبيرة من جثة سحر مودجيم.

التصنيف: عادي

“بابا” ، بدأت سالي.

إنها تلمع مثل جوهرة ولكنها مجرد صخرة لا قيمة لها. يتم تخزين كمية صغيرة من مانا في الداخل.

***

رفع كانغ يون سو يده وقال ، “رفع جماعي للموتى.”

كان هذا هو الحال ، على الأقل ، حتى بعد وقت معين.

ارتفعت الأحجار الطينية الميتة ببطء من الأرض ، وانسكبت الطين الأخضر الفاتح الذي أطلق رائحة كريهة شديدة التعفن.

#Stephan

[تم إرسال 76 مودجيم الفاسدة إلى بعد الاستدعاء.]

نظرت شانيث إلى عيني سالي الدامعة ، وكادت النظرة البريئة على وجهها أن تجعلها تتنازل عن المشكلة ، لكنها في النهاية وقفت على أرضها وهزت رأسها. قالت: “لا يا سالي”.

[الاستدعاءات المخزنة حاليا في البعد: 76 مودجيم الفاسدة، أبيض.]

لم يتبق الكثير من الوقت قبل رفع الختم الأول. كان كانغ يون سو يحدق بها ، وتمتم ، “أعتقد أنني يجب أن أربيك بشكل أسرع.” شعرت شانيث فجأة كما لو أنها أصبحت حيوانه الأليف لسبب غريب.

[المساحة المتبقية للاستدعاء الإضافي: 623]

“رائع! بابا هو الأفضل!” ركضت سالي نحوه وزرعت قبلة على خده.

فجأة ، عادت سالي إلى شكلها البشري واقتربت من كانغ يون سو ، وعيناها تلمعان بالتوقع. وتابعت: “بابا، ماذا عن أخي؟”

أخيرا ، ظهر الطين النهائي من المستنقع. كانت هذه الجوهرة الطينية أطول من غيرها وكان لها جوهرة غريبة مغروسة في صدرها. صرخت ، “كاهيمونوي!”

“لاحقا” ، أجاب كانغ يون سو ببرود.

ذهل سحر مودجيم من الضربة الحاسمة ، وتأرجح كانغ يون سو سيفه لأسفل قبل أن يقطع أفقيا على الفور إلى اليسار. بمجرد أن أنهى حركته ، تم تقطيع سحر مودجيم إلى قطع بلا حول ولا قوة.

“هنغ … ثم وعد لسالي. وعدني أنك ستعطيني بالتأكيد شقيقا لاحقا ، “قالت سالي وهي تمد خنصرها نحوه.

 

لف كانغ يون سو خنصره حولها وأقسم معها خنصرا قائلا ، “نعم”.

“ماذا؟” أجاب كانغ يون سو.

“شكرا لك يا بابا! سالي تحب بابا وماما!” صرخت سالي. أرسلها كانغ يون سو إلى بعد الاستدعاء.

كان هذا هو الحال ، على الأقل ، حتى بعد وقت معين.

“أنا آسف. لقد كنت مجرد عبء عليك اليوم ، “قالت شانيث بحزن عندما كانوا وحدهم أخيرا.

“أرض صيد؟ هل تقصد مخبأ أم أرضا خصبة؟” سألت شانيث.

أجاب كانغ يون سو ، “لا بأس.”

“أرض صيد؟ هل تقصد مخبأ أم أرضا خصبة؟” سألت شانيث.

ومع ذلك ، لم تستطع شانيث إلا أن تشعر بالإحباط. كانت واحدة من أفضل خمسة جنود في كيرلين عندما كانت تخدم تحت قيادة السيدة هيرميا ، لكنها بدأت في تطوير عقدة النقص في كل مرة تشاهد فيها كانغ يون سو يقاتل. تدور حول كيف يمكن لكانغ يون سو أن يضرب أي شخص كما لو كان قد واجههم آلاف المرات. أيضا ، بدأ الآن في اللحاق بمستواها

______________________

“لكن لماذا أشعر أنني أريد أن أكون عونا لهذا الرجل؟” كانت شانيث مرتبكة ، قبل أن تتذكر فجأة شظية الطاقة. لقد أصبحت أقوى قليلا مقارنة بالوقت الذي تلقت فيه للتو شظية الطاقة. حركت يديها في الهواء للتحقق من نافذة حالتها.

مائل!

[شانيث إلوجرا]

ما كان أكثر إثارة للدهشة هو في الواقع الرجل الذي يقاتل أمامها. المبارزة ، والصياغة ، والكيمياء ، وحتى استحضار الأرواح ؛ هل كان هناك أي شيء لم يستطع هذا الرجل فعله؟ بدأت تشعر بالفضول أكثر بشأن هوية كانغ يون سو

شظية الطاقة: 1

التقط صخرة لامعة كبيرة من جثة سحر مودجيم.

148 ساعة متبقية قبل الافتتاح الأول. سيقل وقت الانتظار مع نمو طاقة المستخدم.

بدأ كانغ يون سو في البحث في ذكرياته. “يجب أن أبحث عن محرك الدمى هذا بمجرد وصولنا إلى مدينة ريل”

لم يتبق الكثير من الوقت قبل رفع الختم الأول. كان كانغ يون سو يحدق بها ، وتمتم ، “أعتقد أنني يجب أن أربيك بشكل أسرع.” شعرت شانيث فجأة كما لو أنها أصبحت حيوانه الأليف لسبب غريب.

في تلك اللحظة ، همس شيء بهدوء في أذني كانغ يون سو ، “ستضرب كارثة في المستقبل القريب. عليك أن تكون مستعدا لذلك”

في تلك اللحظة ، همس شيء بهدوء في أذني كانغ يون سو ، “ستضرب كارثة في المستقبل القريب. عليك أن تكون مستعدا لذلك”

“أعتقد أن حالتي العقلية تدهورت حتى بدأت أسمع الأوهام” ، فكر كانغ يون سو. لم يفاجأ على الإطلاق ، لأنه كان يعلم أنه لم يكن في حالة ذهنية طبيعية ، وكانت هناك أوقات عانى فيها من الهلوسة. شعر أن هناك شيئا غريبا ، لكنه قرر عدم الإسهاب فيه كثيرا.

حدق كانغ يون سو في وجه شانيث ، وسأل ، “ماذا قلت للتو؟”

بدت شانيث مرتبكة وهي تسأل: “ماذا تنوي أن تفعل بنار سالي؟”

“ماذا؟ لم أقل أي شيء»،” أجاب شانيث.

 

بدأوا في مراقبة محيطهم ، لكن لم يكن هناك أحد في المستنقع باستثناء كانغ يون سو وشانيث والرياح التي تهب بلطف ..

نظرت شانيث إلى عيني سالي الدامعة ، وكادت النظرة البريئة على وجهها أن تجعلها تتنازل عن المشكلة ، لكنها في النهاية وقفت على أرضها وهزت رأسها. قالت: “لا يا سالي”.

“أعتقد أن حالتي العقلية تدهورت حتى بدأت أسمع الأوهام” ، فكر كانغ يون سو. لم يفاجأ على الإطلاق ، لأنه كان يعلم أنه لم يكن في حالة ذهنية طبيعية ، وكانت هناك أوقات عانى فيها من الهلوسة. شعر أن هناك شيئا غريبا ، لكنه قرر عدم الإسهاب فيه كثيرا.

رأى طين كبير الضوء الساطع وبدأ في الاقتراب منه. مدت يدها نحو سالي.

كان هذا هو الحال ، على الأقل ، حتى بعد وقت معين.

#Stephan

______________________

نهض كانغ يون سو من مكانه ، تاركا شانيث مذهولا على الفور. قال ، “سالي ، هناك شيء عليك القيام به.”

اصبحت معقدة جداً ?

كان هذا هو الحال ، على الأقل ، حتى بعد وقت معين.

 

“لاحقا” ، أجاب كانغ يون سو ببرود.

#Stephan

خدشت شانيث خدها بشكل محرج. لم يكن الأمر كما لو أنها لم تستطع فهم ما شعرت به سالي ، لكن ذلك كان مستحيلا – مستحيلا.

نهض كانغ يون سو من مكانه ، تاركا شانيث مذهولا على الفور. قال ، “سالي ، هناك شيء عليك القيام به.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط