نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 33

الفصل 33

الفصل 33

الفصل 33

 

 

“نعم.” أومأ كانغ يون سو برأسه. لم تكن هناك طريقة لتفويت الفرصة لمطاردة(صيد) الوحوش المجزية للغاية أمام عينيه. وتابع: “لن أحصل على نقاط المساهمة إذا فشلت في قتل الوحش الرئيس في موقع الحفر”.

 

 

كانت كل العيون على رجل واحد. كان كانغ يون سو.

 

 

كان ظهور وحش رئيس في موقع التنقيب بالتأكيد شيئا لم يتوقعوه. إن ترك الوضع على ما هو عليه لن يؤخر جدول التنقيب فحسب ، بل سيقطع أيضا كل التمويل الذي كانوا يتلقونه.

“أنا أعرف الجزء الداخلي من موقع الحفر” ، كرر.

ازداد عدد المجموعة عندما انضم الناجون ، لكن كانغ يون سو كان لا يزال في المقدمة ، يقودهم. كلما انعطف على طريق متشعب أو مر بتضاريس غير مألوفة ، وجد مجموعة أخرى من الناجين. بدا المشهد الذي ظهر أمام أعينهم وكأنه سحر لأعضاء الجمعية ، ولم يتمكنوا من تصديق ذلك على الإطلاق.

 

 

“ماذا قلت؟” سأل راماكس.

 

 

الفصل 33

“سأرشدك.” اقترح كانغ يون سو بوقاحة شيئا لا يصدق. وأضاف: “لكن ، كافئني بنقاط مساهمة لكل شخص ننقذه”.

“كيريجريااه!”

 

“هنغ!”

أعرب أعضاء الجمعية علنا عن اشمئزازهم من اقتراحه الوقح.

“دعنا نذهب” ، قال كانغ يون سو

 

كان كل ذلك لأن القطع الأثرية القيمة التي أعادها كانغ يون سو أكسبته ثقة راماكس ، وبالتالي أثار اقتراحه اهتمام راماكس.

“هل تمزح معنا؟! هل تريد عقد صفقة مع حياة الناس؟!”

منع كانغ يون سو هجوم تنين العظام في جزء من الثانية ، ومع ذلك ، انتهز راماكس الفرصة للهروب من موقع الحفر.

 

إذا كان الأبيض يزأر هنا ، كان من الواضح أنه سيتم العثور عليهم بسهولة من قبل الوحش الرئيس. ومع ذلك ، كان وايت يتصرف على عكس نفسه المعتاد. لقد حدقت بهدوء في كانغ يون سو دون أن تصدر صوتا ، ثم هدر بهدوء بلغة الذئب. “غررر أوركان ، أروكيران ، راميكورونرا ، رامير ، أورنوكرا”

“كيف يمكننا أن نصدق أنك تعرف الطريق حول موقع الحفر؟”

 

 

إذا كان الأبيض يزأر هنا ، كان من الواضح أنه سيتم العثور عليهم بسهولة من قبل الوحش الرئيس. ومع ذلك ، كان وايت يتصرف على عكس نفسه المعتاد. لقد حدقت بهدوء في كانغ يون سو دون أن تصدر صوتا ، ثم هدر بهدوء بلغة الذئب. “غررر أوركان ، أروكيران ، راميكورونرا ، رامير ، أورنوكرا”

ومع ذلك ، هز راماكس رأسه وتوسط نيابة عن كانغ يون سو. “انتظر. يمكننا أن نصدق هذا الشاب. سأضمن ذلك شخصيا”

 

 

ومع ذلك ، هز راماكس رأسه وتوسط نيابة عن كانغ يون سو. “انتظر. يمكننا أن نصدق هذا الشاب. سأضمن ذلك شخصيا”

كان كل ذلك لأن القطع الأثرية القيمة التي أعادها كانغ يون سو أكسبته ثقة راماكس ، وبالتالي أثار اقتراحه اهتمام راماكس.

 

 

 

سأل راماكس: “هل تعرف الجزء الداخلي من موقع التنقيب جيدا؟”

 

 

“لقد نجونا بفضلك!”

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“ليس لدينا خيار سوى الذهاب معك بعد ذلك ، إذا كان ما تدعيه صحيحا. كم عدد نقاط المساهمة التي تريدها لكل شخص يتم إنقاذه؟” سأل راماكس.

 

 

ربما بدا الأمر وكأنه هدير وهمهمات لا معنى لها للآخرين ، لكن كانغ يون سو فهم تماما ما كان يقوله الوحش. كان يعني ، “جررررر … أيها الإنسان ، أنا لا أثق بك. أنت أضعف مني وأعصابك سيئة. ما أعنيه هو أنك تبدو مثل ديك والدك.”

“1000” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

سيحتاج المرء إلى تقديم ما لا يقل عن ثلاث أو أربع قطع أثرية محفوظة جيدا لكسب 1,000 نقطة مساهمة ، لكنه أراد 1,000 نقطة مساهمة لكل شخص يتم إنقاذه؟ لم يكن الأمر أن حياة الناس كانت عديمة القيمة ، لكن اقتراحه كان وقحا للغاية

 

 

بعد ذلك ، تشققت السلاسل حول رقبته ببطء وسقطت على الأرض – كانت “سلسلة الطاعة” قد انفصلت. قرر وايت خدمة كانغ يون سو كسيد لها.

 

 

لم يستطع راماكس إلا أن يستهجن كلمات كانغ يون سو بغض النظر عن مقدار الثقة التي بناها . قال: “هذا كثير جدا. لا يمكنني قبول هذا الاقتراح”.

 

 

 

“لن أحصل على نقاط المساهمة إلا بعد مطاردة الرئيس” ، أضاف كانغ يون سو.

 

 

 

ذهل راماكس وأعضاء الجمعية من كلماته. سأل راماكس: “ماذا؟ هل تقصد أنك ستقتل الرئيس الذي ظهر في موقع الحفر؟”

سأل راماكس: “هل تعرف الجزء الداخلي من موقع التنقيب جيدا؟”

 

 

“نعم.” أومأ كانغ يون سو برأسه. لم تكن هناك طريقة لتفويت الفرصة لمطاردة(صيد) الوحوش المجزية للغاية أمام عينيه. وتابع: “لن أحصل على نقاط المساهمة إذا فشلت في قتل الوحش الرئيس في موقع الحفر”.

فقط عندما كان الشخص الغامض الكبير على وشك الخروج من الطرف البعيد للنفق ، رفع كانغ يون سو ذراعه اليمنى وقال ، “استدعي وايت”.

 

كانت تنين العظام مخلوقات قديمة يعتقد أنها فقدت في التاريخ. عادة ما كانوا يتجولون بمفردهم ، على عكس وحوش الرؤساء الآخرين ، لكن التنين كان لا يزال مخيفا مع ذلك. لقد حوصر تحت الأرض لفترة طويلة من الزمن ، لذلك بدا أنه أصغر من التنين العادي ، وكانت أسنانه باهتة. لكن النواة المنغرسة في أعماق عظامها لا تزال أكثر إشراقا من أي شيء آخر موجود في باطن الأرض.

“همم…” ترك راماكس مع معضلة

 

 

بدأ الناجون في التجمع حول كانغ يون سو وهم يشكرونه واحدا تلو الآخر.

كان ظهور وحش رئيس في موقع التنقيب بالتأكيد شيئا لم يتوقعوه. إن ترك الوضع على ما هو عليه لن يؤخر جدول التنقيب فحسب ، بل سيقطع أيضا كل التمويل الذي كانوا يتلقونه.

 

 

تغلب التنين العظمي على أجنحته الهيكلية ، متجها بسرعة نحو المجموعة في الجو.

فكر راماكس في الأمر لبعض الوقت ، ثم قال أخيرا ، “حسنا ، سأقبل عرضك.”

يمكنك الوثوق به. ستكون أكثر راحة إذا فعلت ذلك ، “قالت شانيث للتخفيف من عدم ارتياحهم لأنها علقت على عجل خلف كانغ يون سو. تداول أعضاء حفارات الصخور الحمراء لفترة من الوقت قبل أن يحذوا حذوهم.

 

كانت تنين العظام مخلوقات قديمة يعتقد أنها فقدت في التاريخ. عادة ما كانوا يتجولون بمفردهم ، على عكس وحوش الرؤساء الآخرين ، لكن التنين كان لا يزال مخيفا مع ذلك. لقد حوصر تحت الأرض لفترة طويلة من الزمن ، لذلك بدا أنه أصغر من التنين العادي ، وكانت أسنانه باهتة. لكن النواة المنغرسة في أعماق عظامها لا تزال أكثر إشراقا من أي شيء آخر موجود في باطن الأرض.

ذهب كل من كانغ يون سو وشانيث وأعضاء حفارات الصخور الحمراء إلى موقع التنقيب تحت الصخرة الكبيرة. كان الطابق السفلي من موقع التنقيب كبيرا وواسعا كما كان دائما ، وأعطى الصمت الغريب مزيدا من التشويق للوضع.

“إنه الوحش الزعيم! إنه ذلك الوحش الذي حاول قتلنا جميعا!” همس أحد الناجين وهو يرتجف من الخوف. ابتلع جميع الناجين وهم ينتظرون بعصبية ، وحتى أعضاء حفارات ريد روك لم يستطيعوا إلا أن يمتلئوا بعدم الارتياح.

 

“لكنني غيرت رأيي عندما رأيت الذئب القديم الذي خرج من جهاز معصمك. أورون ، ذئب القوة ، يقدسه ويعبده جميع الذئاب! إذا كان اورون قد ساعدك ، فيجب أن يكون هناك سبب لذلك. لقد قررت أن أخدمك كسيدي “.

وقف كانغ يون سو في المقدمة ، وتبعته شانيث ، وكذلك الأعضاء الآخرون ، خلفه مباشرة. ومع ذلك ، تردد بعض أعضاء الجمعية في اتباعه

 

 

“كيارنج! روكرا! أورنوكرا!” زأر وايت عندما اندفع فجأة وقفز نحو تنين العظام ، واصطدم بجناحيه وعطل رحلته. صرخ الناجون وهم يركضون خارج موقع الحفر، لكن موجة الجثث دفعت شخصا واحدا إلى أسفل وسقط أرضا

يمكنك الوثوق به. ستكون أكثر راحة إذا فعلت ذلك ، “قالت شانيث للتخفيف من عدم ارتياحهم لأنها علقت على عجل خلف كانغ يون سو. تداول أعضاء حفارات الصخور الحمراء لفترة من الوقت قبل أن يحذوا حذوهم.

 

 

هوك!” سقط شخص ما مع تأوه.

تنقل كانغ يون سو بسهولة حول مكان يشبه المتاهة. لا ، أكثر من ذلك ، بدا كما لو كان يعرف بالضبط إلى أين هو ذاهب. حتى أكثر المستكشفين كفاءة لم يكونوا قادرين على المشي عبر مثل هذه المنطقة المتاهة بهذه السرعة.

“حسنا ، قد تكون على حق … ولكن إذا كان كانغ يون سو ، فسيتعين عليك تضمين المبارز ، مستحضر الأرواح ، الخيميائي ، والعراف أيضا ، “قالت شانيث ردا على ذلك ، مما صدم كل واحد من أعضاء الجمعية.

 

أغمض راماكس عينيه وهو ملتف ، في انتظار مصيره من التمزق إلى أشلاء من قبل تنين العظام.

كانوا تقريبا في الطرف البعيد من موقع التنقيب عندما سمعوا أصواتا فجأة.

 

 

بعد ذلك ، تشققت السلاسل حول رقبته ببطء وسقطت على الأرض – كانت “سلسلة الطاعة” قد انفصلت. قرر وايت خدمة كانغ يون سو كسيد لها.

“آه! رأى! إنه شخص!”

 

 

كان ظهور وحش رئيس في موقع التنقيب بالتأكيد شيئا لم يتوقعوه. إن ترك الوضع على ما هو عليه لن يؤخر جدول التنقيب فحسب ، بل سيقطع أيضا كل التمويل الذي كانوا يتلقونه.

“الحمد لله! لقد خلصنا”

أكد الناجون أن كل شخص يعرفونه قد تم إنقاذه ، وعندها فقط يمكن لراماكس أن يتنفس الصعداء. قال: “من حسن الحظ حقا أنه لم يمت أحد. الشيء الوحيد المتبقي لنا هو الهروب من موقع التنقيب هذا”.

 

 

جاءت الأصوات من الناجين من فريق التنقيب عن القطع الأثرية. لقد انتهى بهم الأمر حيث كانوا بعد الهروب من رئيسهم ، وكانوا مرهقين ومغطى بجميع أنواع الإصابات. وقام أعضاء الجمعية بلف إصاباتهم بالضمادات ومرروا بعض الماء الذي جلبوه معهم ليشربوه.

#Stephan

 

 

ازداد عدد المجموعة عندما انضم الناجون ، لكن كانغ يون سو كان لا يزال في المقدمة ، يقودهم. كلما انعطف على طريق متشعب أو مر بتضاريس غير مألوفة ، وجد مجموعة أخرى من الناجين. بدا المشهد الذي ظهر أمام أعينهم وكأنه سحر لأعضاء الجمعية ، ولم يتمكنوا من تصديق ذلك على الإطلاق.

 

 

لم يفشل تنين العظام في ملاحظة الرجل العجوز ، وتنفس نارا سوداء ساخنة ومدمرة للغاية من فمه العظمي. قفز وايت مرة أخرى لتجنب النار السوداء ، وسرعان ما انتهز تنين العظام الفرصة للطيران والشحن نحو راماكس.

لم يستطع أحد أعضاء الجمعية الذي اندهش من مهارات الملاحة لدى كانغ يون سو إخفاء فضوله وسأل شانيث ، “كيف يعرف موقع التنقيب مثل ظهر يده؟ هل هذا الشاب مستكشف متمرس في سنه؟”

 

 

“آه! رأى! إنه شخص!”

“حسنا ، قد تكون على حق … ولكن إذا كان كانغ يون سو ، فسيتعين عليك تضمين المبارز ، مستحضر الأرواح ، الخيميائي ، والعراف أيضا ، “قالت شانيث ردا على ذلك ، مما صدم كل واحد من أعضاء الجمعية.

 

 

 

استمر كانغ يون سو في العثور على ناج بعد ناج ، وكان آخرهم الذي تم العثور عليه صبيا يختبئ بمفرده. ابتلع الصبي الماء الذي أعطي له وقال: “كنت آخر من طارده الوحش الرئيس”.

“إنه الوحش الزعيم! إنه ذلك الوحش الذي حاول قتلنا جميعا!” همس أحد الناجين وهو يرتجف من الخوف. ابتلع جميع الناجين وهم ينتظرون بعصبية ، وحتى أعضاء حفارات ريد روك لم يستطيعوا إلا أن يمتلئوا بعدم الارتياح.

 

“سأرشدك.” اقترح كانغ يون سو بوقاحة شيئا لا يصدق. وأضاف: “لكن ، كافئني بنقاط مساهمة لكل شخص ننقذه”.

أكد الناجون أن كل شخص يعرفونه قد تم إنقاذه ، وعندها فقط يمكن لراماكس أن يتنفس الصعداء. قال: “من حسن الحظ حقا أنه لم يمت أحد. الشيء الوحيد المتبقي لنا هو الهروب من موقع التنقيب هذا”.

“ماذا قلت؟” سأل راماكس.

 

 

في تلك اللحظة ، تردد صدى صوت عال عبر النفق. لم يكن صوت إنسان ، بل صرخة تشبه صوت صراخ تمزيق المعدن

 

 

“هنغ!”

كيريجرياا

 

 

“سأرشدك.” اقترح كانغ يون سو بوقاحة شيئا لا يصدق. وأضاف: “لكن ، كافئني بنقاط مساهمة لكل شخص ننقذه”.

“إنه الوحش الزعيم! إنه ذلك الوحش الذي حاول قتلنا جميعا!” همس أحد الناجين وهو يرتجف من الخوف. ابتلع جميع الناجين وهم ينتظرون بعصبية ، وحتى أعضاء حفارات ريد روك لم يستطيعوا إلا أن يمتلئوا بعدم الارتياح.

 

 

 

فقط عندما كان الشخص الغامض الكبير على وشك الخروج من الطرف البعيد للنفق ، رفع كانغ يون سو ذراعه اليمنى وقال ، “استدعي وايت”.

 

 

“شكرا لك!”

ظهر بالذئب الأبيض الكبير فجأة من العدم ، ولا يزال يحمل سلسلة الطاعة على رقبته. تجمد الحاضرون فجأة من الخوف. فوجئ شانيث أيضا بمظهر وايت.

“كاروكور …” لقد كان أمرا كان وايت سيعصيه عادة ، لكنه أومأ برأسه وركض نحو الجانب الآخر من النفق بدلا من ذلك.

 

#Stephan

إذا كان الأبيض يزأر هنا ، كان من الواضح أنه سيتم العثور عليهم بسهولة من قبل الوحش الرئيس. ومع ذلك ، كان وايت يتصرف على عكس نفسه المعتاد. لقد حدقت بهدوء في كانغ يون سو دون أن تصدر صوتا ، ثم هدر بهدوء بلغة الذئب. “غررر أوركان ، أروكيران ، راميكورونرا ، رامير ، أورنوكرا”

 

 

 

ربما بدا الأمر وكأنه هدير وهمهمات لا معنى لها للآخرين ، لكن كانغ يون سو فهم تماما ما كان يقوله الوحش. كان يعني ، “جررررر … أيها الإنسان ، أنا لا أثق بك. أنت أضعف مني وأعصابك سيئة. ما أعنيه هو أنك تبدو مثل ديك والدك.”

إذا كان الأبيض يزأر هنا ، كان من الواضح أنه سيتم العثور عليهم بسهولة من قبل الوحش الرئيس. ومع ذلك ، كان وايت يتصرف على عكس نفسه المعتاد. لقد حدقت بهدوء في كانغ يون سو دون أن تصدر صوتا ، ثم هدر بهدوء بلغة الذئب. “غررر أوركان ، أروكيران ، راميكورونرا ، رامير ، أورنوكرا”

 

“إنه الوحش الزعيم! إنه ذلك الوحش الذي حاول قتلنا جميعا!” همس أحد الناجين وهو يرتجف من الخوف. ابتلع جميع الناجين وهم ينتظرون بعصبية ، وحتى أعضاء حفارات ريد روك لم يستطيعوا إلا أن يمتلئوا بعدم الارتياح.

“لكنني غيرت رأيي عندما رأيت الذئب القديم الذي خرج من جهاز معصمك. أورون ، ذئب القوة ، يقدسه ويعبده جميع الذئاب! إذا كان اورون قد ساعدك ، فيجب أن يكون هناك سبب لذلك. لقد قررت أن أخدمك كسيدي “.

 

 

 

بعد ذلك ، تشققت السلاسل حول رقبته ببطء وسقطت على الأرض – كانت “سلسلة الطاعة” قد انفصلت. قرر وايت خدمة كانغ يون سو كسيد لها.

 

 

“كيريجريااه!”

لم يكن وايت عدوانيا أو متوحشا على الإطلاق ، على الرغم من أنه تم تحريره من الطاعة القسرية ، وكان ينظر إلى كانغ يون – لذا بنفس الطريقة التي ينظر بها الكلب بإخلاص إلى مالكه.

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

قال كانغ يون سو ، “وايت.”

 

 

 

“شارنوروكي؟” أجاب وايت

 

 

“أنا أعرف الجزء الداخلي من موقع الحفر” ، كرر.

“كن الطعم وجذب الوحش الرئيس بعيدا ، “أمر كانغ يون سو.

ذهب كل من كانغ يون سو وشانيث وأعضاء حفارات الصخور الحمراء إلى موقع التنقيب تحت الصخرة الكبيرة. كان الطابق السفلي من موقع التنقيب كبيرا وواسعا كما كان دائما ، وأعطى الصمت الغريب مزيدا من التشويق للوضع.

 

“لقد نجونا بفضلك!”

“كاروكور …” لقد كان أمرا كان وايت سيعصيه عادة ، لكنه أومأ برأسه وركض نحو الجانب الآخر من النفق بدلا من ذلك.

 

 

ازداد عدد المجموعة عندما انضم الناجون ، لكن كانغ يون سو كان لا يزال في المقدمة ، يقودهم. كلما انعطف على طريق متشعب أو مر بتضاريس غير مألوفة ، وجد مجموعة أخرى من الناجين. بدا المشهد الذي ظهر أمام أعينهم وكأنه سحر لأعضاء الجمعية ، ولم يتمكنوا من تصديق ذلك على الإطلاق.

“يا إلهي …” قال أحدهم. لم يصدق المتفرجون أعينهم.

 

 

“نعم.” أومأ كانغ يون سو برأسه. لم تكن هناك طريقة لتفويت الفرصة لمطاردة(صيد) الوحوش المجزية للغاية أمام عينيه. وتابع: “لن أحصل على نقاط المساهمة إذا فشلت في قتل الوحش الرئيس في موقع الحفر”.

عادة ما كانت الذئاب الضارية معروفة جيدا بأنها وحوش برية وعدوانية. سيتم تمزيق ثور بالغ كامل النمو إلى أشلاء إذا قام بالذئب بضربه بمخالبه الحادة مرة واحدة. ومع ذلك ، كان هذا المستذئب يستمع إلى أوامر الإنسان؟

جاءت الأصوات من الناجين من فريق التنقيب عن القطع الأثرية. لقد انتهى بهم الأمر حيث كانوا بعد الهروب من رئيسهم ، وكانوا مرهقين ومغطى بجميع أنواع الإصابات. وقام أعضاء الجمعية بلف إصاباتهم بالضمادات ومرروا بعض الماء الذي جلبوه معهم ليشربوه.

 

 

كانت كل الأنظار على كانغ يون سو بعد أن استمع وايت إلى أوامره وغادر ، وتغيرت الطريقة التي نظر بها الناس إليه فجأة. أصبح من الصعب الآن تصديق أنه كان مجرد مستكشف بسيط.

 

 

 

عندها رن هدير وايت الصاخب ، متبوعا بأصوات المعركة ، من الطرف البعيد للنفق.

 

 

رنه!

“دعنا نذهب” ، قال كانغ يون سو

 

 

 

غادر الناجون والحفارات على عجل نحو السطح. ومع ذلك ، اقترب منهم اهتزاز قوي فجأة من الخلف تماما كما كانوا على وشك الوصول إلى مخرج موقع الحفر. كان نفس النوع من الاهتزاز الذي شعر به شانيث في البداية عندما كانوا يحفرون القطع الأثرية.

 

 

 

“كيريجريااه!”

“شارنوروكي؟” أجاب وايت

 

“1000” ، أجاب كانغ يون سو.

كان الوحش الرئيس تنينا مصنوعا من العظام. لها جناحان كبيران مع عدم وجود رقعة واحدة من الجلد تغطيهما ، وكان لجمجمتها عينان حمراء متوهجة. لقد كان وحشا عملاقا وغريبا.

“همم…” ترك راماكس مع معضلة

 

 

[ظهر تنين العظام ، سكيلترودون (رئيس ، المستوى 174)!]

 

 

 

كانت تنين العظام مخلوقات قديمة يعتقد أنها فقدت في التاريخ. عادة ما كانوا يتجولون بمفردهم ، على عكس وحوش الرؤساء الآخرين ، لكن التنين كان لا يزال مخيفا مع ذلك. لقد حوصر تحت الأرض لفترة طويلة من الزمن ، لذلك بدا أنه أصغر من التنين العادي ، وكانت أسنانه باهتة. لكن النواة المنغرسة في أعماق عظامها لا تزال أكثر إشراقا من أي شيء آخر موجود في باطن الأرض.

 

 

 

تغلب التنين العظمي على أجنحته الهيكلية ، متجها بسرعة نحو المجموعة في الجو.

 

 

 

“كيارنج! روكرا! أورنوكرا!” زأر وايت عندما اندفع فجأة وقفز نحو تنين العظام ، واصطدم بجناحيه وعطل رحلته. صرخ الناجون وهم يركضون خارج موقع الحفر، لكن موجة الجثث دفعت شخصا واحدا إلى أسفل وسقط أرضا

 

 

سأل راماكس: “هل تعرف الجزء الداخلي من موقع التنقيب جيدا؟”

هوك!” سقط شخص ما مع تأوه.

لم يفشل تنين العظام في ملاحظة الرجل العجوز ، وتنفس نارا سوداء ساخنة ومدمرة للغاية من فمه العظمي. قفز وايت مرة أخرى لتجنب النار السوداء ، وسرعان ما انتهز تنين العظام الفرصة للطيران والشحن نحو راماكس.

 

 

“الزعيم!” صرخ أحدهم. الشخص الذي سقط كان راماكس.

 

 

سيحتاج المرء إلى تقديم ما لا يقل عن ثلاث أو أربع قطع أثرية محفوظة جيدا لكسب 1,000 نقطة مساهمة ، لكنه أراد 1,000 نقطة مساهمة لكل شخص يتم إنقاذه؟ لم يكن الأمر أن حياة الناس كانت عديمة القيمة ، لكن اقتراحه كان وقحا للغاية

لم يفشل تنين العظام في ملاحظة الرجل العجوز ، وتنفس نارا سوداء ساخنة ومدمرة للغاية من فمه العظمي. قفز وايت مرة أخرى لتجنب النار السوداء ، وسرعان ما انتهز تنين العظام الفرصة للطيران والشحن نحو راماكس.

 

 

“أنا أعرف الجزء الداخلي من موقع الحفر” ، كرر.

“هنغ!”

رنه!

 

 

أغمض راماكس عينيه وهو ملتف ، في انتظار مصيره من التمزق إلى أشلاء من قبل تنين العظام.

 

 

ذهل راماكس وأعضاء الجمعية من كلماته. سأل راماكس: “ماذا؟ هل تقصد أنك ستقتل الرئيس الذي ظهر في موقع الحفر؟”

رنه!

الفصل 33

 

 

منع كانغ يون سو هجوم تنين العظام في جزء من الثانية ، ومع ذلك ، انتهز راماكس الفرصة للهروب من موقع الحفر.

 

 

 

لم يلاحق التنين العظمي المجموعة بعد أن غادروا موقع الحفر. كان الأمر كما لو أنها تعاملت مع موقع التنقيب على أنه حدود أراضيها.

“كيرجرياااااااااااااااا”

 

لم يستطع راماكس إلا أن يستهجن كلمات كانغ يون سو بغض النظر عن مقدار الثقة التي بناها . قال: “هذا كثير جدا. لا يمكنني قبول هذا الاقتراح”.

“شكرا لك!”

عندها رن هدير وايت الصاخب ، متبوعا بأصوات المعركة ، من الطرف البعيد للنفق.

 

“سأرشدك.” اقترح كانغ يون سو بوقاحة شيئا لا يصدق. وأضاف: “لكن ، كافئني بنقاط مساهمة لكل شخص ننقذه”.

“لقد نجونا بفضلك!”

“كيرجرياااااااااااااااا”

 

 

بدأ الناجون في التجمع حول كانغ يون سو وهم يشكرونه واحدا تلو الآخر.

 

 

لم يستطع راماكس إلا أن يستهجن كلمات كانغ يون سو بغض النظر عن مقدار الثقة التي بناها . قال: “هذا كثير جدا. لا يمكنني قبول هذا الاقتراح”.

قال راماكس ، الذي نجا بعرض شعرة ، بصوت مرتجف ، “شكرا جزيلا لك! كنت سأموت لولاك!”

ذهل راماكس وأعضاء الجمعية من كلماته. سأل راماكس: “ماذا؟ هل تقصد أنك ستقتل الرئيس الذي ظهر في موقع الحفر؟”

 

 

ومع ذلك ، تجاهل كانغ يون سو امتنانهم كما لو أنه لم يستطع سماعهم على الإطلاق. أعد سيف رافيان الطويل وهو يقول بهدوء ، “دعنا نذهب”.

 

 

 

“حسنا!” أجابت شانيث بحماس وهي تستعد لمنجل الموت ، ودخل الزوجان موقع التنقيب مرة أخرى.

عادة ما كانت الذئاب الضارية معروفة جيدا بأنها وحوش برية وعدوانية. سيتم تمزيق ثور بالغ كامل النمو إلى أشلاء إذا قام بالذئب بضربه بمخالبه الحادة مرة واحدة. ومع ذلك ، كان هذا المستذئب يستمع إلى أوامر الإنسان؟

 

“1000” ، أجاب كانغ يون سو.

هدر وايت بمخالبه بينما نظر تنين العظام إلى عدوه من خلال عينيه الحمراء المتوهجة. نشأ التنين فجأة وأطلق زئيرا يصم الآذان.

قال كانغ يون سو ، “وايت.”

 

 

“كيرجرياااااااااااااااا”

“حسنا!” أجابت شانيث بحماس وهي تستعد لمنجل الموت ، ودخل الزوجان موقع التنقيب مرة أخرى.

 

 

 

 

#Stephan

 

 

 

 

يمكنك الوثوق به. ستكون أكثر راحة إذا فعلت ذلك ، “قالت شانيث للتخفيف من عدم ارتياحهم لأنها علقت على عجل خلف كانغ يون سو. تداول أعضاء حفارات الصخور الحمراء لفترة من الوقت قبل أن يحذوا حذوهم.

 

كانوا تقريبا في الطرف البعيد من موقع التنقيب عندما سمعوا أصواتا فجأة.

 

 

 

تغلب التنين العظمي على أجنحته الهيكلية ، متجها بسرعة نحو المجموعة في الجو.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط