نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 38

الفصل 38

الفصل 38

الفصل 38

طقطقه! طقطقه…!

 

جثم اورك الذي أطلق السهم لأسفل لأنه حافظ على وضع منخفض ، مختبئا داخل الأدغال. واستمرت في إطلاق السهام بسرعة على المجموعة. ومع ذلك ، قام كانغ يون سو بسهولة بمنع جميع الأسهم بسيفه الطويل بينما كان يمشي ببطء نحو اورك – ولم يتمكن حتى سهم واحد من ضربه.

صدفت الشجيرات بصوت مسموع بينما انقسم الكمائن إلى ثلاث مجموعات لمطاردة الدمى الخشبية. كان كانغ يون سو أول من وقف وحرك سيفه الأسود الطويل ، وتبعه شانيث وهنريك بعد ذلك. عند رؤية بعض الحركة عبر أوراق الشجر الطويلة الكثيفة ، ركض كانغ يون سو برشاقة نحو السرقة وأرجح سيفه الطويل.

حدق كانغ يون سو في البلورة السداسية التي أسقطتها العفاريت. كان له نفس لون “حلقة قمع الحياة” التي كان لديه.

“جراا” صرخ الكمين من الألم وهو ينهار ، والدماء تتدفق في كل مكان.

“غورييك!” تم كسر تشكيل معركة اورك ، وألقوا أسلحتهم أثناء هروبهم دون حتى النظر إلى الوراء.

ذهب هنريك لفحص الجثة ، واتسعت عيناه وهو يصيح ، “ماذا؟ أليس هذا اورك؟”

ومع ذلك ، تم إعفاء شخص واحد فقط من هذا الصراع. سار كانغ يون سو على مهل عبر الجليد كما لو كان يتجول في حيه.

الجثة ذات البشرة الخضراء التي تحمل قوسا طويلا تنتمي إلى اورك ، واستنادا إلى الدروع الجلدية التي كانت ترتديها ، يبدو أنها جاءت بنية القتال.

“أريد أن أسألك نفس الشيء. هل أنت إنسان يا سيد هنريك؟” سألت شانيث.

كان في تلك اللحظة …

“جراا” صرخ الكمين من الألم وهو ينهار ، والدماء تتدفق في كل مكان.

“كاروك”

معدن غامض. يبدو أنه يتكون من مادة مختلفة عن البلورات الأخرى.

طار سهم ، أطلقه اورك آخر جاء بعد سماع صوت المعركة. جاء السهم من مسافة قصيرة جدا وكان تجنبه بسهولة غير وارد. تماما كما كان السهم على وشك أن يستقر في عمق كتف شانيث ، سرعان ما تأرجح كانغ يون سو بسيفه الطويل في حركة سريعة البرق.

[جياااه!]

رنه!

“نحن … اعاده… هجوم …!” أجابت الهياكل العظمية.

صد سيف كانغ يون سو الطويل السهم.

“تحرك” ، طالب كانغ يون سو.

جثم اورك الذي أطلق السهم لأسفل لأنه حافظ على وضع منخفض ، مختبئا داخل الأدغال. واستمرت في إطلاق السهام بسرعة على المجموعة. ومع ذلك ، قام كانغ يون سو بسهولة بمنع جميع الأسهم بسيفه الطويل بينما كان يمشي ببطء نحو اورك – ولم يتمكن حتى سهم واحد من ضربه.

[جياااه!]

أصيب العفاريت بالخوف وهو يزأر ، “جورررك!”

“كنت في البداية نفس الشيء ، لكن الأمر ليس بهذا السوء بمجرد أن تعتاد عليه ، “أجابت شانيث.

قطع السيف الطويل الدموي الوحش ذو البشرة الخضراء إلى نصفين. نفض كانغ يون سو سيفه الطويل لتخليصه من الدم وهو يسير عائدا نحو المجموعة ، ولم يتلق حتى خدشا

[جياااه!]

حدق هنريك في وجهه بنظرة عجب على وجهه. “هذا الرجل ، هل هو إنسان حتى؟” سأل.

“توقف …! من… يذهب… هناك…؟!” صوت لا ينتمي بالتأكيد إلى إنسان مدى. لم يكن الفارس الموجود أسفل الدرع سوى هيكل عظمي ، وكان أحد أنواع الهيكل العظمي عالية المستوى – فارس الجمجمة.

“سوف تعتاد على ذلك قريبا بما فيه الكفاية …” أجابت شانيث.

تجمع بقية اورك بعد مقتل اثنين منهم على يد كانغ يون سو ، وحاصر العشرات منهم المجموعة ، وهم يهتفون ، “جوري! غورييك!”

تجمع بقية اورك بعد مقتل اثنين منهم على يد كانغ يون سو ، وحاصر العشرات منهم المجموعة ، وهم يهتفون ، “جوري! غورييك!”

“أحتاج إلى مقابلة هذا الرجل لتعزيز قدراتي في مستحضر الأرواح” ، فكر كانغ يون سو في نفسه.

أحاطت اورك بالمجموعة ووجهت أقواسها ، تاركة عدة سهام في نفس الوقت. لم تكن هناك فجوات للحزب لتجنب الأسهم حتى لو أرادوا ذلك ، وكل ما كان ينتظرهم هو أن يصبحوا دبوسا من سهام اورك.

“أعتقد أنهم عاشوا في الغابة القريبة ، ومن خلال مظهرهم المجهزين بأقواس طويلة ودروع جلدية ، أعتقد أنهم كانوا عازمين على البحث عن البشر. شيء ما ليس على ما يرام رغم ذلك. الاورك عادة لا تترك جحورها أبدا …” أجاب هنريك.

في تلك اللحظة الحرجة ، وضع هنريك يده فجأة في صندوق الاستدعاء الخاص به وصرخ ، “استدعي اثني عشر دمية درع!”

“نحن … اعاده… هجوم …!” أجابت الهياكل العظمية.

اثنتا عشرة دمية خشبية كبيرة تحمل دروعا كبيرة مستطيلة تشبه سكوتا* الرومانية أحاطت بالثلاثي. قام هنريك بإشباع مانا في الخيوط المتصلة بدمى الدرع وذهبوا على الفور إلى موقف دفاعي. ارتدت الأسهم عن الدروع الكبيرة.

“مرحبا ،سيد كانغ يون سو؟” نادى شانيث.

(ال سكوتا scutum عبارة عن درع مستطيل ذو حواف حديدية ، وعادة ما يكون مصنوعا من الخشب أو الخوص المغطى بالجلد ، ويستخدم تاريخيا من قبل الجيش الروماني.)

شعرت شانيث وهنريك بإحساس غريب بالرفقة.

تم التعامل مع محرك الدمى العادي الذي يتحكم في دميتين على أنه محرك دمى فوق المتوسط. ومع ذلك ، فإن مهارة هنريك في التحكم بسهولة في اثني عشر دمية في نفس الوقت لم يسمع بها من قبل.

“مهلا ، أيها الشرير! إلى أين تذهب؟؟! هل تحاول أن تقتل نفسك؟! صرخ هنريك في وجهه.

“أريد أن أسألك نفس الشيء. هل أنت إنسان يا سيد هنريك؟” سألت شانيث.

كما سحب فرسان الجمجمة ، الذين بلغ عددهم حوالي عشرين ، سيوفهم وهم ينضحون بقدر هائل من نية القتل. أثبتت الطريقة التي استخدموا بها سيوفهم أنهم لن يكونوا خصوما سهلين. كانوا حول المستوى 90 ، واتهموا الحزب في مجموعة واحدة.

“أليس من المضحك مقارنة بهذا الرجل؟” أجاب هنريك.

كما تحدثت الهياكل العظمية الأخرى.

قفز كانغ يون سو فوق دمى الدرع واتجه نحو اورك وهم يتحدثون. لم يتمكن أي من الأسهم التي أطلقتها الاورك حتى من لمس ملابسه ، وتم قطع رأس ثلاثة أو أربعة اورك في لحظة عندما تأرجح سيف رافيان الطويل.

سقط فرسان الجمجمة في الحفرة التي تشكلت من الشقوق في الجليد أثناء سقوطهم في الماء ، وهم يكافحون من أجل البقاء واقفين على قدميهم. لم يكن شانيث وهنريك استثناء ، حيث كافحا أيضا للحفاظ على توازنهما والبقاء على قمة الجليد.

“غورييك!” تم كسر تشكيل معركة اورك ، وألقوا أسلحتهم أثناء هروبهم دون حتى النظر إلى الوراء.

“كنت في البداية نفس الشيء ، لكن الأمر ليس بهذا السوء بمجرد أن تعتاد عليه ، “أجابت شانيث.

انضم شانيث وهنريك أخيرا إلى المعركة. تأرجحت شانيث بمنجل الموت في قوس هلال نحو الجزء الخلفي من أحد اورك التي كانت تهرب. قطع المنجل اورك كما لو كان وحشا متعطشا للدماء في حالة جنون

حدق كانغ يون سو في البلورة السداسية التي أسقطتها العفاريت. كان له نفس لون “حلقة قمع الحياة” التي كان لديه.

أرسل هنريك دمى الدرع الخشبية مرة أخرى واستدعى مجموعة مختلفة من الدمى. كانوا مسلحين بأقواس قصيرة – دمى آرتشر.

“مرحبا ،سيد كانغ يون سو؟” نادى شانيث.

“أقواس طويلة لمجموعة من اورك؟ ليس رديئًا; سأستخدمها جيدا ، “قال هنريك وهو يحرك يديه التي كانت متصلة بخيوط مشبعة بالمانا. التقطت دمى آرتشر الأقواس والجعبات المتساقطة واستخدمتها ضد اورك. كلما أطلقت دمية رامي السهام سهما ، وجدت نفسها مدفونة في مؤخرة رأس اورك ، وسقط اورك واحدة تلو الأخرى.

لم تكن القلعة مرئية من مسافة بعيدة ، وكان من المؤكد أن أولئك الذين ساروا على طول الطريق الذي مهدته النفوس الضالة فقط هم الذين سيحصلون على امتياز دخولها. لقد كانت بالتأكيد قلعة كبيرة ومهيبة ، لكنها أعطت أيضا جوا غريبا.

لم تكن مهارات هنريك في التحكم أقل من غير عادية. حقيقة أنه كان قادرا على حساب مسار الأسهم من منظور دميته كان إنجازا شبه مستحيل في حد ذاته.

صدفت الشجيرات بصوت مسموع بينما انقسم الكمائن إلى ثلاث مجموعات لمطاردة الدمى الخشبية. كان كانغ يون سو أول من وقف وحرك سيفه الأسود الطويل ، وتبعه شانيث وهنريك بعد ذلك. عند رؤية بعض الحركة عبر أوراق الشجر الطويلة الكثيفة ، ركض كانغ يون سو برشاقة نحو السرقة وأرجح سيفه الطويل.

سرعان ما ماتت جميع الاورك واحدة تلو الأخرى ، ولم يتبق وراءها سوى أثر من الدم. تتكون المسروقات التي حصل عليها الحزب من اورك من سوط فولاذي وعدة قطع من الفولاذ وبلورة سداسية كبيرة

“أقواس طويلة لمجموعة من اورك؟ ليس رديئًا; سأستخدمها جيدا ، “قال هنريك وهو يحرك يديه التي كانت متصلة بخيوط مشبعة بالمانا. التقطت دمى آرتشر الأقواس والجعبات المتساقطة واستخدمتها ضد اورك. كلما أطلقت دمية رامي السهام سهما ، وجدت نفسها مدفونة في مؤخرة رأس اورك ، وسقط اورك واحدة تلو الأخرى.

من أين أتت هذا الاورك برأيك؟” سألت شانيث.

ظهرت رسالة فجأة على جهاز المعصم في اللحظة التي التقط فيها كانغ يون سو البلورة.

“أعتقد أنهم عاشوا في الغابة القريبة ، ومن خلال مظهرهم المجهزين بأقواس طويلة ودروع جلدية ، أعتقد أنهم كانوا عازمين على البحث عن البشر. شيء ما ليس على ما يرام رغم ذلك. الاورك عادة لا تترك جحورها أبدا …” أجاب هنريك.

صدفت الشجيرات بصوت مسموع بينما انقسم الكمائن إلى ثلاث مجموعات لمطاردة الدمى الخشبية. كان كانغ يون سو أول من وقف وحرك سيفه الأسود الطويل ، وتبعه شانيث وهنريك بعد ذلك. عند رؤية بعض الحركة عبر أوراق الشجر الطويلة الكثيفة ، ركض كانغ يون سو برشاقة نحو السرقة وأرجح سيفه الطويل.

رفع كانغ يون سو ذراعه اليمنى بصمت وقال ، “رفع جماعي للموتى”

كواشيك!

ارتفعت الاورك الميتة من الأرض كأوندد.

الفصل 38

[تم إرسال 14 من الاورك الزومبي إلى بعد الاستدعاء.]

استعد الحزب للقتال حيث أعدت شانيث منجل الموت الخاص بها واستدعى هنريك دمىه القتالية من صندوق الاستدعاء الخاص به.

[الاستدعاءات المخزنة حاليا في البعد: 14 اورك زومبي ، وايت ، وسالي.]

معدن غامض. يبدو أنه يتكون من مادة مختلفة عن البلورات الأخرى.

[المساحة المتبقية للاستدعاء الإضافي: 684]

أحاطت اورك بالمجموعة ووجهت أقواسها ، تاركة عدة سهام في نفس الوقت. لم تكن هناك فجوات للحزب لتجنب الأسهم حتى لو أرادوا ذلك ، وكل ما كان ينتظرهم هو أن يصبحوا دبوسا من سهام اورك.

نظر هنريك في رعب وهو يربت على كتف شانيث ولاحظ ، “مرحبا ، ملكة جمال صغيرة تذمر ، أعتقد أن الأمر سيستغرق بعض الوقت لتعتاد على هذا الرجل …؟”

أشار كانغ يون سو إلى مكان ما بذقنه كما لو كان ينتظرها لطرح هذا السؤال. تماما كما أشار ، استمر الطريق الغريب الذي صنعته الأرواح المفقودة فوق البحيرة ، وتجمدت مياهها الصافية لتشكل طريقا مصنوعا من الجليد.

“كنت في البداية نفس الشيء ، لكن الأمر ليس بهذا السوء بمجرد أن تعتاد عليه ، “أجابت شانيث.

سقط فرسان الجمجمة في الحفرة التي تشكلت من الشقوق في الجليد أثناء سقوطهم في الماء ، وهم يكافحون من أجل البقاء واقفين على قدميهم. لم يكن شانيث وهنريك استثناء ، حيث كافحا أيضا للحفاظ على توازنهما والبقاء على قمة الجليد.

“همم… هل هذا صحيح؟” هنريك تأمل.

“أحتاج إلى مقابلة هذا الرجل لتعزيز قدراتي في مستحضر الأرواح” ، فكر كانغ يون سو في نفسه.

شعرت شانيث وهنريك بإحساس غريب بالرفقة.

“أعتقد أنهم عاشوا في الغابة القريبة ، ومن خلال مظهرهم المجهزين بأقواس طويلة ودروع جلدية ، أعتقد أنهم كانوا عازمين على البحث عن البشر. شيء ما ليس على ما يرام رغم ذلك. الاورك عادة لا تترك جحورها أبدا …” أجاب هنريك.

حدق كانغ يون سو في البلورة السداسية التي أسقطتها العفاريت. كان له نفس لون “حلقة قمع الحياة” التي كان لديه.

“مرحبا ،سيد كانغ يون سو؟” نادى شانيث.

[الكريستال الغامض]

كان في تلك اللحظة …

معدن غامض. يبدو أنه يتكون من مادة مختلفة عن البلورات الأخرى.

“توقف… ال… الدخلاء…! أحمق… البشر…!”

ظهرت رسالة فجأة على جهاز المعصم في اللحظة التي التقط فيها كانغ يون سو البلورة.

تردد صدى صوت النفوس الضالة وهي تنتحب في عذاب مع كل خطوة يخطوها على الطريق ، وشعروا كما لو أن المشهد كان يزداد قتامة وأكثر شرا كلما ذهبوا إليه. ساروا مسافة طويلة على طول الطريق المخيف ، مرورا بغابة منعزلة. في النهاية ، استقبلتهم بحيرة شفافة شاسعة. كانت البحيرة شاسعة وواسعة لدرجة أنهم لم يتمكنوا من رؤية الجانب الآخر منها.

[لقد اكتشفت القيمة الحقيقية للبلورة بسبب بدايتك للمهمة الأسطورية.]

ومع ذلك ، تم إعفاء شخص واحد فقط من هذا الصراع. سار كانغ يون سو على مهل عبر الجليد كما لو كان يتجول في حيه.

[كريستال الظلام]

“غورييك!” تم كسر تشكيل معركة اورك ، وألقوا أسلحتهم أثناء هروبهم دون حتى النظر إلى الوراء.

بلورة صنعها جنرال الموت كالريفن. يتم تخزين القدرة على السيطرة على أشكال الحياة داخلها. ستجد الطريق إلى قلعة الموتى إذا كسرتها. ومع ذلك ، فإن جنرال الموت سيكون معاديا لك

فجأة ، وقعت كارثة. بدأت الشقوق تتشكل عبر الأجزاء الرقيقة من الجليد.

كان جنرال الموت جنرالا ميت حي يتباهى بقيادة عظيمة ، وكان يعتبر أيضا وحشا من الدرجة الأولى بين الموتى الأحياء العنيفين والأشرار. كان أيضا سيئة السمعة بسبب مبارزته القاتلة ، فضلا عن قدرته على قيادة فيلق كبير من الموتى الأحياء.

قطع السيف الطويل الدموي الوحش ذو البشرة الخضراء إلى نصفين. نفض كانغ يون سو سيفه الطويل لتخليصه من الدم وهو يسير عائدا نحو المجموعة ، ولم يتلق حتى خدشا

“أحتاج إلى مقابلة هذا الرجل لتعزيز قدراتي في مستحضر الأرواح” ، فكر كانغ يون سو في نفسه.

وقفت قلعة سوداء ضخمة أمامهم في وسط البحيرة. كانت القلعة فاخرة للغاية ، باستثناء حقيقة أن المكان كله كان بلون واحد بشكل موحد ، وكان هذا اللون أسود. كانت القلعة محاطة أيضا بضباب مظلم يشبه غيوم العاصفة

لم يكن جنرال الموت وحشا يمكن مواجهته في حالته الحالية ، لكن كانغ يون سو لم يفكر مرتين قبل كسر “بلورة الظلام”.

“مهلا ، أيها الشرير! إلى أين تذهب؟؟! هل تحاول أن تقتل نفسك؟! صرخ هنريك في وجهه.

كلانغ!

تم التعامل مع محرك الدمى العادي الذي يتحكم في دميتين على أنه محرك دمى فوق المتوسط. ومع ذلك ، فإن مهارة هنريك في التحكم بسهولة في اثني عشر دمية في نفس الوقت لم يسمع بها من قبل.

كواشيك!

طقطقه! طقطقه…!

[جياااه!]

حدق كانغ يون سو في البلورة السداسية التي أسقطتها العفاريت. كان له نفس لون “حلقة قمع الحياة” التي كان لديه.

تدفقت صرخة تشق الأذن وترفع الشعر من البلورة بعد أن كسرها كانغ يون سو ، وتدفقت العديد من الأرواح الشفافة من البلورة ، وشكلت ضبابا – لقد كانت أرواحا ضائعة. اجتمعت النفوس الضائعة معا لتشكيل طريق أبيض غريب المظهر

“كاروك”

اتبع كانغ يون سو الطريق بثقة. من ناحية أخرى ، صدم شانيث وهنريك من ذكائهما.

ظهرت ألسنة اللهب فجأة ولف نفسها حول منجل الموت. تأرجحت منجلها بحركة كبيرة ، وتطايرت شرارات النار عبر المنطقة بأكملها أثناء مرورها. كان اللهب المحيط بمنجل الموت أكثر سخونة وأقوى بكثير من سحر النار العادي.

“مرحبا ،سيد كانغ يون سو؟” نادى شانيث.

من ناحية أخرى ، استخدمت شانيث مهارتها المكتسبة مؤخرا ، منادية ، “بيروكينيسيس!”

“مهلا ، أيها الشرير! إلى أين تذهب؟؟! هل تحاول أن تقتل نفسك؟! صرخ هنريك في وجهه.

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض قبل أن يتنهدا ويتبعان كانغ يون سو.

ومع ذلك ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، “لدينا عمل هنا. اتبعني.”

“توقف …! من… يذهب… هناك…؟!” صوت لا ينتمي بالتأكيد إلى إنسان مدى. لم يكن الفارس الموجود أسفل الدرع سوى هيكل عظمي ، وكان أحد أنواع الهيكل العظمي عالية المستوى – فارس الجمجمة.

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض قبل أن يتنهدا ويتبعان كانغ يون سو.

“كنت في البداية نفس الشيء ، لكن الأمر ليس بهذا السوء بمجرد أن تعتاد عليه ، “أجابت شانيث.

قام هنريك بطحن أسنانه وهو يتذمر ، “لم يمر يوم منذ أن سافرت معكم يا رفاق ، لكنني قررت. إذا مت ، فهذا خطأ هذا الشرير “.

[جياااه!]

“أنا موافق” ، تذمرت شانيث بجانبه.

“أنا آسف! كانت المرة الأولى التي أستخدم فيها هذه المهارة … كيااهه!” قالت شانيث

اتبع كانغ يون سو الطريق بهدوء. لم يكن معروفا ما إذا كان على علم بنية القتل (؟) التي كان رفاقه ينبعثون خلفه

رفع كانغ يون سو ذراعه اليمنى بصمت وقال ، “رفع جماعي للموتى”

تردد صدى صوت النفوس الضالة وهي تنتحب في عذاب مع كل خطوة يخطوها على الطريق ، وشعروا كما لو أن المشهد كان يزداد قتامة وأكثر شرا كلما ذهبوا إليه. ساروا مسافة طويلة على طول الطريق المخيف ، مرورا بغابة منعزلة. في النهاية ، استقبلتهم بحيرة شفافة شاسعة. كانت البحيرة شاسعة وواسعة لدرجة أنهم لم يتمكنوا من رؤية الجانب الآخر منها.

انضم شانيث وهنريك أخيرا إلى المعركة. تأرجحت شانيث بمنجل الموت في قوس هلال نحو الجزء الخلفي من أحد اورك التي كانت تهرب. قطع المنجل اورك كما لو كان وحشا متعطشا للدماء في حالة جنون

“كيف سنعبر هذه البحيرة؟” سألت شانيث.

رنه!

أشار كانغ يون سو إلى مكان ما بذقنه كما لو كان ينتظرها لطرح هذا السؤال. تماما كما أشار ، استمر الطريق الغريب الذي صنعته الأرواح المفقودة فوق البحيرة ، وتجمدت مياهها الصافية لتشكل طريقا مصنوعا من الجليد.

“كنت في البداية نفس الشيء ، لكن الأمر ليس بهذا السوء بمجرد أن تعتاد عليه ، “أجابت شانيث.

“هذا يصبح اكثر غرابة …” تمتم هنريك تحت أنفاسه

تم إشعال النار في خمسة فرسان جمجمة بسبب الهجوم ، وترنحوا بينما كانوا مغطى بالنيران. “النار … حار …!” هتفوا وهم يتراجعون على عجل إلى الخلف.

سار الثلاثي عبر البحيرة الشاسعة على الطريق الجليدي الذي مهدته لهم الأرواح المفقودة. كان الجزء العلوي من البحيرة صامتا بشكل مميت ، ولم يكن من الممكن سماع صرخات الوحوش أو الحشرات في المكان الشاسع بأكمله. حتى بعد أن سافروا عبر السطح لبعض المسافة ، بدا أنه لا توجد نهاية في الأفق.

رنه!

أثار هنريك فجأة شكوكا كانت تزعجه. “أليس من المفترض أن يكون الصباح الآن؟”

ذهب هنريك لفحص الجثة ، واتسعت عيناه وهو يصيح ، “ماذا؟ أليس هذا اورك؟”

وأضافت شانيث: “أوافق ، لكن هذا المكان لا يزال مظلما ، ولا يوجد أي أثر للحياة في أي مكان”. المكان لم يكن زاحفا فقط. كما أنه جعل المرء يشعر بالخوف يتسلل إلى أجسادهم.

سار الثلاثي عبر البحيرة الشاسعة على الطريق الجليدي الذي مهدته لهم الأرواح المفقودة. كان الجزء العلوي من البحيرة صامتا بشكل مميت ، ولم يكن من الممكن سماع صرخات الوحوش أو الحشرات في المكان الشاسع بأكمله. حتى بعد أن سافروا عبر السطح لبعض المسافة ، بدا أنه لا توجد نهاية في الأفق.

في تلك اللحظة ، صرخت شانيث فجأة ، “إنها قلعة!”

***

وقفت قلعة سوداء ضخمة أمامهم في وسط البحيرة. كانت القلعة فاخرة للغاية ، باستثناء حقيقة أن المكان كله كان بلون واحد بشكل موحد ، وكان هذا اللون أسود. كانت القلعة محاطة أيضا بضباب مظلم يشبه غيوم العاصفة

ومع ذلك ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، “لدينا عمل هنا. اتبعني.”

لم يستطع هنريك إلا أن يتجهم عند رؤية القلعة وهو يتمتم ، “قلعة في وسط بحيرة متجمدة. لا أعرف من هو سيد هذه القلعة ، لكن يجب أن يكونوا رومانسيين للغاية “.

كان جنرال الموت جنرالا ميت حي يتباهى بقيادة عظيمة ، وكان يعتبر أيضا وحشا من الدرجة الأولى بين الموتى الأحياء العنيفين والأشرار. كان أيضا سيئة السمعة بسبب مبارزته القاتلة ، فضلا عن قدرته على قيادة فيلق كبير من الموتى الأحياء.

لم تكن القلعة مرئية من مسافة بعيدة ، وكان من المؤكد أن أولئك الذين ساروا على طول الطريق الذي مهدته النفوس الضالة فقط هم الذين سيحصلون على امتياز دخولها. لقد كانت بالتأكيد قلعة كبيرة ومهيبة ، لكنها أعطت أيضا جوا غريبا.

بلورة صنعها جنرال الموت كالريفن. يتم تخزين القدرة على السيطرة على أشكال الحياة داخلها. ستجد الطريق إلى قلعة الموتى إذا كسرتها. ومع ذلك ، فإن جنرال الموت سيكون معاديا لك

“ألا تعتقد أن القلعة ستمتلئ بالجثث؟” سأل هنريك.

“لا تقل ذلك. سيحدث ذلك بالفعل إذا قلت هذا النوع من الأشياء …” تذمرت شانيث.

“لا تقل ذلك. سيحدث ذلك بالفعل إذا قلت هذا النوع من الأشياء …” تذمرت شانيث.

الجثة ذات البشرة الخضراء التي تحمل قوسا طويلا تنتمي إلى اورك ، واستنادا إلى الدروع الجلدية التي كانت ترتديها ، يبدو أنها جاءت بنية القتال.

ثم ، قال كانغ يون سو ، الذي كان هادئا لبعض الوقت ، فجأة بصوته المعتاد الخالي من المشاعر ، “إنها قلعة يقيم فيها الموتى”.

“هذا يصبح اكثر غرابة …” تمتم هنريك تحت أنفاسه

“…”

“هذا يصبح اكثر غرابة …” تمتم هنريك تحت أنفاسه

***

[تم إرسال 14 من الاورك الزومبي إلى بعد الاستدعاء.]

أثناء سيرهم نحو القلعة السوداء ، كان بإمكانهم رؤية أن المياه المحيطة بها كانت صلبة متجمدة. في نفس اللحظة التي وصلوا فيها إلى بوابات القلعة ، سقطت فجأة مجموعة من الفرسان يرتدون دروعا صدئة من جدران القلعة.

قام هنريك بطحن أسنانه وهو يتذمر ، “لم يمر يوم منذ أن سافرت معكم يا رفاق ، لكنني قررت. إذا مت ، فهذا خطأ هذا الشرير “.

“توقف …! من… يذهب… هناك…؟!” صوت لا ينتمي بالتأكيد إلى إنسان مدى. لم يكن الفارس الموجود أسفل الدرع سوى هيكل عظمي ، وكان أحد أنواع الهيكل العظمي عالية المستوى – فارس الجمجمة.

[كريستال الظلام]

طقطقه! طقطقه…!

“أريد أن أسألك نفس الشيء. هل أنت إنسان يا سيد هنريك؟” سألت شانيث.

“قذر … المتسللون…!”

بلورة صنعها جنرال الموت كالريفن. يتم تخزين القدرة على السيطرة على أشكال الحياة داخلها. ستجد الطريق إلى قلعة الموتى إذا كسرتها. ومع ذلك ، فإن جنرال الموت سيكون معاديا لك

“توقف… ال… الدخلاء…! أحمق… البشر…!”

“تحرك” ، طالب كانغ يون سو.

كما تحدثت الهياكل العظمية الأخرى.

معدن غامض. يبدو أنه يتكون من مادة مختلفة عن البلورات الأخرى.

“تحرك” ، طالب كانغ يون سو.

نظر هنريك في رعب وهو يربت على كتف شانيث ولاحظ ، “مرحبا ، ملكة جمال صغيرة تذمر ، أعتقد أن الأمر سيستغرق بعض الوقت لتعتاد على هذا الرجل …؟”

“نحن … اعاده… هجوم …!” أجابت الهياكل العظمية.

لم يستطع هنريك إلا أن يتجهم عند رؤية القلعة وهو يتمتم ، “قلعة في وسط بحيرة متجمدة. لا أعرف من هو سيد هذه القلعة ، لكن يجب أن يكونوا رومانسيين للغاية “.

“ثم مت” ، قال كانغ يون سو ببرود

رفع كانغ يون سو ذراعه اليمنى بصمت وقال ، “رفع جماعي للموتى”

استعد الحزب للقتال حيث أعدت شانيث منجل الموت الخاص بها واستدعى هنريك دمىه القتالية من صندوق الاستدعاء الخاص به.

[المساحة المتبقية للاستدعاء الإضافي: 684]

كما سحب فرسان الجمجمة ، الذين بلغ عددهم حوالي عشرين ، سيوفهم وهم ينضحون بقدر هائل من نية القتل. أثبتت الطريقة التي استخدموا بها سيوفهم أنهم لن يكونوا خصوما سهلين. كانوا حول المستوى 90 ، واتهموا الحزب في مجموعة واحدة.

“تحرك” ، طالب كانغ يون سو.

وقف كانغ يون سو على الطليعة وفجر فارس الجمجمة في المقدمة. طعن عظمة الترقوة لفارس الجمجمة وبعد ذلك تأرجح عصاه من البرق ، وضرب وميض من البرق الأزرق من الأعلى.

انضم شانيث وهنريك أخيرا إلى المعركة. تأرجحت شانيث بمنجل الموت في قوس هلال نحو الجزء الخلفي من أحد اورك التي كانت تهرب. قطع المنجل اورك كما لو كان وحشا متعطشا للدماء في حالة جنون

بزززززز!بوووووم!

قفز كانغ يون سو فوق دمى الدرع واتجه نحو اورك وهم يتحدثون. لم يتمكن أي من الأسهم التي أطلقتها الاورك حتى من لمس ملابسه ، وتم قطع رأس ثلاثة أو أربعة اورك في لحظة عندما تأرجح سيف رافيان الطويل.

تلقى خمسة من فرسان الجمجمة قدرا كبيرا من الضرر أثناء تراجعهم ، ولم يفوت هنريك هذه الفرصة لأنه سيطر على دمى القتال لتحطيم عظام فارس الجمجمة

“جراا” صرخ الكمين من الألم وهو ينهار ، والدماء تتدفق في كل مكان.

من ناحية أخرى ، استخدمت شانيث مهارتها المكتسبة مؤخرا ، منادية ، “بيروكينيسيس!”

وأضافت شانيث: “أوافق ، لكن هذا المكان لا يزال مظلما ، ولا يوجد أي أثر للحياة في أي مكان”. المكان لم يكن زاحفا فقط. كما أنه جعل المرء يشعر بالخوف يتسلل إلى أجسادهم.

ظهرت ألسنة اللهب فجأة ولف نفسها حول منجل الموت. تأرجحت منجلها بحركة كبيرة ، وتطايرت شرارات النار عبر المنطقة بأكملها أثناء مرورها. كان اللهب المحيط بمنجل الموت أكثر سخونة وأقوى بكثير من سحر النار العادي.

[كريستال الظلام]

تم إشعال النار في خمسة فرسان جمجمة بسبب الهجوم ، وترنحوا بينما كانوا مغطى بالنيران. “النار … حار …!” هتفوا وهم يتراجعون على عجل إلى الخلف.

“أليس من المضحك مقارنة بهذا الرجل؟” أجاب هنريك.

فجأة ، وقعت كارثة. بدأت الشقوق تتشكل عبر الأجزاء الرقيقة من الجليد.

“قذر … المتسللون…!”

كر… كلانغ…!

سرعان ما ماتت جميع الاورك واحدة تلو الأخرى ، ولم يتبق وراءها سوى أثر من الدم. تتكون المسروقات التي حصل عليها الحزب من اورك من سوط فولاذي وعدة قطع من الفولاذ وبلورة سداسية كبيرة

بدأت الصفيحة الجليدية بأكملها في التمايل عندما انفصل جزء منها ، ولم يستطع هنريك إلا أن يقفز بغضب ، وهو يصيح ، “أنت يا ملكة جمال غبية! من أين بحق الجحيم جاءتك فكرة استخدام النار فوق الجليد ؟! أك!”

“جراا” صرخ الكمين من الألم وهو ينهار ، والدماء تتدفق في كل مكان.

“أنا آسف! كانت المرة الأولى التي أستخدم فيها هذه المهارة … كيااهه!” قالت شانيث

(ال سكوتا scutum عبارة عن درع مستطيل ذو حواف حديدية ، وعادة ما يكون مصنوعا من الخشب أو الخوص المغطى بالجلد ، ويستخدم تاريخيا من قبل الجيش الروماني.)

مال الجليد بشدة إلى جانب واحد حيث فقد توازنه.

تدفقت صرخة تشق الأذن وترفع الشعر من البلورة بعد أن كسرها كانغ يون سو ، وتدفقت العديد من الأرواح الشفافة من البلورة ، وشكلت ضبابا – لقد كانت أرواحا ضائعة. اجتمعت النفوس الضائعة معا لتشكيل طريق أبيض غريب المظهر

كر… كلانغ…!

سقط فرسان الجمجمة في الحفرة التي تشكلت من الشقوق في الجليد أثناء سقوطهم في الماء ، وهم يكافحون من أجل البقاء واقفين على قدميهم. لم يكن شانيث وهنريك استثناء ، حيث كافحا أيضا للحفاظ على توازنهما والبقاء على قمة الجليد.

ظهرت ألسنة اللهب فجأة ولف نفسها حول منجل الموت. تأرجحت منجلها بحركة كبيرة ، وتطايرت شرارات النار عبر المنطقة بأكملها أثناء مرورها. كان اللهب المحيط بمنجل الموت أكثر سخونة وأقوى بكثير من سحر النار العادي.

ومع ذلك ، تم إعفاء شخص واحد فقط من هذا الصراع. سار كانغ يون سو على مهل عبر الجليد كما لو كان يتجول في حيه.

“هذا يصبح اكثر غرابة …” تمتم هنريك تحت أنفاسه

قال: “تعال إلى هنا”

“هذا يصبح اكثر غرابة …” تمتم هنريك تحت أنفاسه

إذا في أي اخطاء اخبروني تحت في خانة التعليقات ?

من أين أتت هذا الاورك برأيك؟” سألت شانيث.

#Stephan

أحاطت اورك بالمجموعة ووجهت أقواسها ، تاركة عدة سهام في نفس الوقت. لم تكن هناك فجوات للحزب لتجنب الأسهم حتى لو أرادوا ذلك ، وكل ما كان ينتظرهم هو أن يصبحوا دبوسا من سهام اورك.

 

الجثة ذات البشرة الخضراء التي تحمل قوسا طويلا تنتمي إلى اورك ، واستنادا إلى الدروع الجلدية التي كانت ترتديها ، يبدو أنها جاءت بنية القتال.

 

الجثة ذات البشرة الخضراء التي تحمل قوسا طويلا تنتمي إلى اورك ، واستنادا إلى الدروع الجلدية التي كانت ترتديها ، يبدو أنها جاءت بنية القتال.

جثم اورك الذي أطلق السهم لأسفل لأنه حافظ على وضع منخفض ، مختبئا داخل الأدغال. واستمرت في إطلاق السهام بسرعة على المجموعة. ومع ذلك ، قام كانغ يون سو بسهولة بمنع جميع الأسهم بسيفه الطويل بينما كان يمشي ببطء نحو اورك – ولم يتمكن حتى سهم واحد من ضربه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط