نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 44

الفصل 44

الفصل 44

الفصل 44

 

 

 

 

 

 

 

ركب الترتيب الثالث من الفرسان الإمبراطوريين جبالهم عبر التضاريس الجبلية خلال المطر. لم يكن ركوب الخيل في التضاريس الجبلية الرطبة شيئا يعتبره معظم الناس فكرة جيدة ، حيث سينتهي الأمر بمعظم الفرسان عديمي الخبرة إلى عض ألسنتهم أو السقوط من خيولهم. ومع ذلك ، فإن الخيول التي تم تربيتها في الإسطبل الإمبراطوري تفادت بسهولة أي عقبات ، وكانت مهارات ركوب الفرسان الإمبراطوريين مذهلة.

 

 

“يجب أن يكون هناك مستدعي روح في مجموعتهم” ، تمتم لينوكس.

في المقدمة ، صرخ لينوكس ، “هل أنت متأكد من أنك رأيت تلك المرأة؟”

“الكابتن! هل أنت بخير؟”

 

حدق جميع الفرسان في إريك. كانوا جميعا فضوليين لمعرفة ما حدث ، لكنهم كانوا يتظاهرون بالجهل من أجل قائدهم.

“نعم سيدي! كانت بالتأكيد تبحث عن التوت البري تحت المطر … كيهيوك!” صرخ إريك في إثارة ، لكن انتهى به الأمر إلى عض لسانه.

 

 

رأى مجموعة من الناس يسيرون في المسافة ، ولاحظ تكوينهم تقريبا. تألفت المجموعة من امرأة تحمل علامة حرق صغيرة ، وشاب بلا تعبير ، ورجل في منتصف العمر يبدو أنه مألوف ، وفتاة مغطاة بالنار ، وامرأة شقراء

فرك لينوكس طرف سيفه ، ثم أعطى أمرا للفرسان. “تلك المرأة في مكان ما هنا! سنجدها اليوم ونقبض عليها”

“أنت تجعلني أضيع وقتي” ، قال كانغ يون سو. استل سيفه ، على الرغم من أن عقله كان مشغولا بشيء آخر

 

 

 

 

بذل لينوكس قصارى جهده لتشجيع الفرسان الذين استنفدوا بالفعل خارج حدودهم. وبالإضافة إلى ذلك، فإن حصصهم الغذائية تتضاءل الآن ولا يمكنهم تأخير المهمة أكثر من ذلك. اختار أفضل طريق لركوب الخيل ، وتبعه بقية الفرسان خلفه نحو ضوء نار المخيم الساطع في المسافة.

“صحيح! سأذهب معك أيضا!”

 

 

ترجل لينوكس من جبله واقترب بهدوء من الجمر المشتعل الذي خلفته نار المخيم. “كان هناك شخص ما هنا حتى وقت قريب” ، قال بينما ترجل بقية الفرسان وفتشوا المنطقة.

“لست متأكدا تماما ، لكن هناك وجودا مختوما بداخلي ، ولا يمكن أن يخرج مني. أسمي هذا الوجود “الظل الأبيض”. الظل الأبيض يخبرني أن أنقل هذه الكلمات إليك»” أوضحت دوبلغنجر. وتابعت: “حياتك رقم 1000 هي الحياة الأخيرة. لن يكون هناك المزيد من التراجعات”.

 

“لا أعرف من أنت ، لكنني آسف” ، قال وهو يقود جبله نحو الشاب ويسحب سيفه. طالما تم إصدار الأمر ، كان من المفترض أن يقتل أي شخص شهد دوبلغنجر (شبيه) الأميرة الملكية. اتهم جبله بأقصى سرعة وأرجح سيفه.

أشار أحد الفرسان إلى الأرض وصرخ ، “هناك خطوات هنا!”

“دعنا نذهب” ، قال لحصانه ، وحفزه على المضي قدما.

 

 

كان الطريق الموحل لا يزال رطبا ورطبا من المطر ، وكانت هناك آثار أقدام واضحة في الوحل.

بدا إريك متأثرا بكلماته وأجاب بتحية ، “نعم سيدي”

 

كادت النيران أن تحرق لينوكس بعرض شعرة ، لكنه تمكن من اختراق النار دون التعرض لأي إصابة.

“يبدو أن المرأة التي نطاردها قد تجمعت مع أشخاص آخرين. لم يكن بإمكانهم الذهاب بعيدا ، لأنهم سارو على الأقدام. هل يجب أن نطارد؟”

 

 

 

في نفس اللحظة التي كان فيها لينوكس على وشك التحدث ، اختفى الظلام المحيط بالفرسان. غطى السطوع بهم ونفخ تيار من الهواء الساخن عبر خدودهم. أصبحت رؤيتهم ضبابية من الحرارة ، وصرخ أحدهم فجأة ، “حريق!”

 

 

“ماذا بحق الجحيم أنت …؟” تمتم لينوكس.

“اللعنة! كيف يمكن أن يكون هذا؟!”

ضرب كانغ يون سو قبطان الفرسان الإمبراطوريين بطرف سيفه. كان هناك اختلاف كبير في مستوياتهم ، لكنه تمكن من إخضاع لينوكس بمبارزته فقط. لم يظهر أي مشاعر حتى بعد تحقيق مثل هذا العمل الفذ المذهل.

 

“هاه؟ ماذا تقصد بذلك يا كابتن؟” سأل الفرسان في دهشة.

لقد حوصروا في حريق هائل كان في غير مكانه بشدة. كانت الغابة لا تزال رطبة من المطر الذي توقف قبل وقت ليس ببعيد ، وكان من المستحيل تقريبا إشعال النار في الغابة حتى لو حاول المرء عمدا صب الزيت في جميع أنحاء الغابة الرطبة.

هاه؟” هتف الفارس.

 

“سوف تفهم لاحقا” ، أجاب لينوكس

ومع ذلك ، اشتعلت النار في الهشيم مثل وحش جائع تم تعيينه على التهام الجبل بأكمله ، وأصبح أقوى عندما استهلك الأشجار وأسقطها واحدة تلو الأخرى.

 

 

***

“الكابتن! ما هي أوامرك؟!” صاح فارس في حالة من الذعر.

 

 

مشى عائدا نحو رفاقه ، ثم اقترب من دوبلغنجر (شبيه) الأميرة الملكية وقال ، “نحن بحاجة إلى التحدث”. أخذها إلى مكان منعزل بعيدا عن آذان شانيث وهنريك ، ثم سألها ، “كيف عرفت أنني تراجعت؟”

“يجب أن يكون هناك مستدعي روح في مجموعتهم” ، تمتم لينوكس.

 

 

في نفس اللحظة التي كان فيها لينوكس على وشك التحدث ، اختفى الظلام المحيط بالفرسان. غطى السطوع بهم ونفخ تيار من الهواء الساخن عبر خدودهم. أصبحت رؤيتهم ضبابية من الحرارة ، وصرخ أحدهم فجأة ، “حريق!”

“هاه؟” أجاب الفارس.

بذل لينوكس قصارى جهده لتشجيع الفرسان الذين استنفدوا بالفعل خارج حدودهم. وبالإضافة إلى ذلك، فإن حصصهم الغذائية تتضاءل الآن ولا يمكنهم تأخير المهمة أكثر من ذلك. اختار أفضل طريق لركوب الخيل ، وتبعه بقية الفرسان خلفه نحو ضوء نار المخيم الساطع في المسافة.

 

 

“لا شيء. أنتم يا رفاق تتراجعون ، “أمر لينوكس

 

 

 

اتسعت عيون الفرسان في دهشة عندما سألوا ، “ماذا تنوي أن تفعل يا كابتن؟”

 

 

“هاه؟ ماذا تقصد بذلك يا كابتن؟” سأل الفرسان في دهشة.

“من الخطر على مجموعة كبيرة مواصلة البحث في حريق هائل مثل هذا. يمكنني المرور عبر النار بمفردي. سنلتقي عند سفح الجبل صباح الغد”.

كان من المفترض أن تؤدي ضربته في ذلك الوقت إلى قطع رأس الشاب بضربة واحدة. ومع ذلك ، لم يتلق الشاب حتى خدشا ، وبدا وكأنه ضربة حظ تمكن الشاب من تجنب سيفه.

 

 

صرخ الفرسان رافضين اتباع أوامره.

 

 

“أخبرني شخص ما بداخلي” ، أجاب دوبلغنجر.

“كيف يمكننا أن نتركك وشأنك؟ لا يمكننا اتباع هذا الأمر! سأذهب معك!”

 

 

 

“صحيح! سأذهب معك أيضا!”

 

 

 

“طالما أنني أعيش بالسيف ، سأخاطر بحياتي لتنفيذ أوامر الإمبراطورية!”

 

 

هاه؟” هتف الفارس.

ومع ذلك ، هز لينوكس رأسه وهو ينظر إلى الفرسان وقال ، “أنا أدرك جيدا ولائك للإمبراطورية ، لكن لا تقل أنك ستموت من أجل الإمبراطورية.”

 

 

في الواقع ، فوجئ لينوكس كثيرا بتحول الأحداث ، لكنه ظل هادئا من الخارج وهو يقول ، “حظك لن ينقذك مرتين”.

“هاه؟ ماذا تقصد بذلك يا كابتن؟” سأل الفرسان في دهشة.

 

 

 

“سوف تفهم لاحقا” ، أجاب لينوكس

 

 

 

شد الفرسان قبضاتهم بإحكام ، حتى أن بعضهم تمزق. ومع ذلك ، انتهى الأمر بجميع الفرسان باستثناء لينوكس بالتراجع عن حرائق الغابات.

“طالما أنني أعيش بالسيف ، سأخاطر بحياتي لتنفيذ أوامر الإمبراطورية!”

 

 

ركب لينوكس حصانه وضرب بدة. كان حصانا تم تربيته في الإسطبل الملكي ، وكان مناسبا لقبطان الفرسان الإمبراطوريين ، لكن لينوكس لم يكن مهتما بالخيول ولم يكن يعرف ما هي سلالة جبله. ومع ذلك ، كل شيء يعتمد على الحصان الذي كان يركبه.

 

 

 

“دعنا نذهب” ، قال لحصانه ، وحفزه على المضي قدما.

 

 

 

صهيل الحصان ، وأطلق النار مثل السهم وهاجم من خلال النيران ، ولكن كانت هناك العديد من العقبات في شكل الأشجار المتساقطة والشجيرات المحترقة التي سدت طريقهم.

 

 

 

في تلك اللحظة سحب لينوكس سيفه واستخدم مهارة. “ريح ، بارك سيفي”

ثم صرخ لينوكس ، وأمر الفرسان ، “لا بد أنهم لم يذهبوا بعيدا! سنطارد الهدف مرة أخرى! انضم الهدف مع أشخاص آخرين! كن حذرا بشكل خاص من المسافر بلا تعبير”

 

 

لقد كانت مهارة سيف عالية المستوى. تجمعت الرياح على سيف لينوكس ، ودمر على الفور جميع العقبات. الريح التي تجمعت على حافة سيفه لم تطفئ النيران فحسب ، بل فجرت أيضا كل الأشجار المحترقة والساقطة.

 

 

 

كادت النيران أن تحرق لينوكس بعرض شعرة ، لكنه تمكن من اختراق النار دون التعرض لأي إصابة.

 

 

 

“السعال! سعال!” سعل لينوكس وهو ينظر حوله إلى محيطه.

(هممممم?)

 

تجمعت رياح شديدة حول نصل كابتن الفارس. أرسل أرجوحة سيفه انفجارا من الرياح تطير نحو العدو مثل الإعصار. ومع ذلك ، تجنب الشاب بسهولة سيفه.

رأى مجموعة من الناس يسيرون في المسافة ، ولاحظ تكوينهم تقريبا. تألفت المجموعة من امرأة تحمل علامة حرق صغيرة ، وشاب بلا تعبير ، ورجل في منتصف العمر يبدو أنه مألوف ، وفتاة مغطاة بالنار ، وامرأة شقراء

سحب لينوكس سيفه على الشاب وصرخ ، “قف! أنا قائد الدرجة الثالثة من الفرسان الإمبراطوريين ، لينوكس هيرماجين! أنا هنا بناء على أوامر إمبراطورية لنقل تلك المرأة إلى …”

 

“اللعنة! كيف يمكن أن يكون هذا؟!”

“هذا الرجل … هل هذا هنريك…؟” هز لينوكس رأسه من الفكرة المفاجئة. لم تكن هناك طريقة ليكون الحرفي الشخصي للأميرة ، الذي تقاعد بسبب مرض نادر جعل جسده مخدرا ، في مكان مثل هذا. بدلا من ذلك ، ركز على الفتاة المغطاة بالنار والمرأة الشقراء. “تلك الفتاة المغطاة بالنار يجب أن تكون الروح التي أحرقت الجبل ، ويجب أن تكون تلك المرأة الشقراء …”

حدق جميع الفرسان في إريك. كانوا جميعا فضوليين لمعرفة ما حدث ، لكنهم كانوا يتظاهرون بالجهل من أجل قائدهم.

 

“سوف تفهم لاحقا” ، أجاب لينوكس

لقد كانت مسافة بعيدة ، لكنه كان قادرا على إخراج الشعر الأشقر المتدفق الذي كان سمة من سمات العائلة المالكة الإمبراطورية – كان دوبلغنجر (شبيه) كيسيفران ، الأميرة الملكية. كان الهدف من مهمتهم الآن أمامه.

 

 

في تلك اللحظة سحب لينوكس سيفه واستخدم مهارة. “ريح ، بارك سيفي”

كان لينوكس على وشك توجيه جبله نحوهم عندما بدأ شاب في السير نحوه. لا بد أن الشاب قد رآه يشحن(يتحرك) من خلال النيران ، لكنه مع ذلك اقترب دون أن يظهر أي تردد أو خوف. الغريب أن الشاب كان لديه سيف وعصا في يديه

“الكابتن! هل أنت بخير؟”

 

 

سحب لينوكس سيفه على الشاب وصرخ ، “قف! أنا قائد الدرجة الثالثة من الفرسان الإمبراطوريين ، لينوكس هيرماجين! أنا هنا بناء على أوامر إمبراطورية لنقل تلك المرأة إلى …”

لقد حوصروا في حريق هائل كان في غير مكانه بشدة. كانت الغابة لا تزال رطبة من المطر الذي توقف قبل وقت ليس ببعيد ، وكان من المستحيل تقريبا إشعال النار في الغابة حتى لو حاول المرء عمدا صب الزيت في جميع أنحاء الغابة الرطبة.

 

 

“اخرس”، قاطعه الشاب.

 

 

“دعنا نذهب” ، قال لحصانه ، وحفزه على المضي قدما.

“إذا لم تتنحى جانبا …” حذره لينوكس مع ذلك.

بدا إريك متأثرا بكلماته وأجاب بتحية ، “نعم سيدي”

 

“دعنا نذهب” ، قال لحصانه ، وحفزه على المضي قدما.

“قلت اخرس.” بدا صوت الشاب باردا وغاضبا. انهار تعبير لينوكس عندما سمع كلمات الشاب.

 

 

صرخ الفرسان رافضين اتباع أوامره.

“لا أعرف من أنت ، لكنني آسف” ، قال وهو يقود جبله نحو الشاب ويسحب سيفه. طالما تم إصدار الأمر ، كان من المفترض أن يقتل أي شخص شهد دوبلغنجر (شبيه) الأميرة الملكية. اتهم جبله بأقصى سرعة وأرجح سيفه.

 

 

 

شيخ!

“اخرس”، قاطعه الشاب.

 

صرخ الفرسان رافضين اتباع أوامره.

“هييييينغ”

كان لينوكس على وشك توجيه جبله نحوهم عندما بدأ شاب في السير نحوه. لا بد أن الشاب قد رآه يشحن(يتحرك) من خلال النيران ، لكنه مع ذلك اقترب دون أن يظهر أي تردد أو خوف. الغريب أن الشاب كان لديه سيف وعصا في يديه

 

“الكابتن! ما هي أوامرك؟!” صاح فارس في حالة من الذعر.

تم قطع الساق الأمامية لجبل لينوكس ، وسقط على الأرض. ومع ذلك ، تدحرج بهدوء على الأرض وتجنب التعرض لأي ضرر. وقف لينوكس من الأرض الموحلة وحدق في الشاب بنية القتل.

في هذه الأثناء ، فوجئ لينوكس برؤية سيف الشاب الذي يعكس ضوء القمر. حاول اتباع مسار تقلبات سيف الشاب ، لكنه فشل في النهاية ، وأصبح مفتونا بقوس السيف. كانت مهارة الشاب في المبارزة حادة ودقيقة ، ويمكن حتى وصفها بأنها جميلة. كان في مستوى لا يمكن أن يتعرف عليه إلا أولئك الذين وصلوا إلى مستوى خبير في السيف.

 

ومع ذلك ، هز لينوكس رأسه وقال ، “هذا ليس خطأ إريك. لقد كان خطأي. لقد فقدت الهدف”.

كان من المفترض أن تؤدي ضربته في ذلك الوقت إلى قطع رأس الشاب بضربة واحدة. ومع ذلك ، لم يتلق الشاب حتى خدشا ، وبدا وكأنه ضربة حظ تمكن الشاب من تجنب سيفه.

 

 

 

في الواقع ، فوجئ لينوكس كثيرا بتحول الأحداث ، لكنه ظل هادئا من الخارج وهو يقول ، “حظك لن ينقذك مرتين”.

#Stephan

 

 

ومع ذلك ، لم يستطع إلا أن يشكك في تحول الأحداث. هل كانت حقا ضربة حظ؟ تسبب شعور زاحف بالحذر في تغيير نهجه. أمسك سيفه بإحكام وقال: “ريح ، بارك سيفي”

 

 

بذل لينوكس قصارى جهده لتشجيع الفرسان الذين استنفدوا بالفعل خارج حدودهم. وبالإضافة إلى ذلك، فإن حصصهم الغذائية تتضاءل الآن ولا يمكنهم تأخير المهمة أكثر من ذلك. اختار أفضل طريق لركوب الخيل ، وتبعه بقية الفرسان خلفه نحو ضوء نار المخيم الساطع في المسافة.

تجمعت رياح شديدة حول نصل كابتن الفارس. أرسل أرجوحة سيفه انفجارا من الرياح تطير نحو العدو مثل الإعصار. ومع ذلك ، تجنب الشاب بسهولة سيفه.

“يجب أن يكون هناك مستدعي روح في مجموعتهم” ، تمتم لينوكس.

 

“طالما أنني أعيش بالسيف ، سأخاطر بحياتي لتنفيذ أوامر الإمبراطورية!”

لم تكن حركة الشاب سريعة ، بل كانت دقيقة. قرأ مسار سيف لينوكس ، وتنحى جانبا برفق ، وتجنبه. لا يهم مدى صعوبة تأرجح لينوكس بسيفه. تمكن فقط من قطع الهواء دون أن يصطدم بأي شيء. لم يسفك الشاب قطرة دم واحدة بينما وقف لينوكس هناك يحدق فيه ، عاجزا عن الكلام.

في تلك اللحظة حدث تغيير لم يكن موجودا أبدا في حياة كانغ يون سو الماضية البالغ عددها 999 شخصا.

 

“أعتذر، ولكن سيكون عليك الركوب خلف فارس آخر»” أضاف لينوكس. ركب الحصان وأمسك بزمام الأمور ، وتبعه الفرسان وهم يركبون خيولهم.

“ماذا بحق الجحيم أنت …؟” تمتم لينوكس.

 

 

“يبدو أن المرأة التي نطاردها قد تجمعت مع أشخاص آخرين. لم يكن بإمكانهم الذهاب بعيدا ، لأنهم سارو على الأقدام. هل يجب أن نطارد؟”

“أنت تجعلني أضيع وقتي” ، قال كانغ يون سو. استل سيفه ، على الرغم من أن عقله كان مشغولا بشيء آخر

 

 

 

في هذه الأثناء ، فوجئ لينوكس برؤية سيف الشاب الذي يعكس ضوء القمر. حاول اتباع مسار تقلبات سيف الشاب ، لكنه فشل في النهاية ، وأصبح مفتونا بقوس السيف. كانت مهارة الشاب في المبارزة حادة ودقيقة ، ويمكن حتى وصفها بأنها جميلة. كان في مستوى لا يمكن أن يتعرف عليه إلا أولئك الذين وصلوا إلى مستوى خبير في السيف.

سحب لينوكس سيفه على الشاب وصرخ ، “قف! أنا قائد الدرجة الثالثة من الفرسان الإمبراطوريين ، لينوكس هيرماجين! أنا هنا بناء على أوامر إمبراطورية لنقل تلك المرأة إلى …”

 

 

“آه!” صرخ لينوكس عندما شعر بتأثير حاد يضرب رأسه. أظلمت رؤيته في لحظة عندما انهار.

حدق الفرسان في قائدهم ، الذي أصيب بالبرد ، لكن لم يجرؤ أي منهم على السؤال عما حدث – حتى سأل إريك ، “هل فقدت الهدف؟”

 

 

***

كان لينوكس على وشك توجيه جبله نحوهم عندما بدأ شاب في السير نحوه. لا بد أن الشاب قد رآه يشحن(يتحرك) من خلال النيران ، لكنه مع ذلك اقترب دون أن يظهر أي تردد أو خوف. الغريب أن الشاب كان لديه سيف وعصا في يديه

 

“صحيح! سأذهب معك أيضا!”

ضرب كانغ يون سو قبطان الفرسان الإمبراطوريين بطرف سيفه. كان هناك اختلاف كبير في مستوياتهم ، لكنه تمكن من إخضاع لينوكس بمبارزته فقط. لم يظهر أي مشاعر حتى بعد تحقيق مثل هذا العمل الفذ المذهل.

كان لينوكس على وشك توجيه جبله نحوهم عندما بدأ شاب في السير نحوه. لا بد أن الشاب قد رآه يشحن(يتحرك) من خلال النيران ، لكنه مع ذلك اقترب دون أن يظهر أي تردد أو خوف. الغريب أن الشاب كان لديه سيف وعصا في يديه

 

ومع ذلك ، هز لينوكس رأسه وهو ينظر إلى الفرسان وقال ، “أنا أدرك جيدا ولائك للإمبراطورية ، لكن لا تقل أنك ستموت من أجل الإمبراطورية.”

مشى عائدا نحو رفاقه ، ثم اقترب من دوبلغنجر (شبيه) الأميرة الملكية وقال ، “نحن بحاجة إلى التحدث”. أخذها إلى مكان منعزل بعيدا عن آذان شانيث وهنريك ، ثم سألها ، “كيف عرفت أنني تراجعت؟”

“نعم سيدي! كانت بالتأكيد تبحث عن التوت البري تحت المطر … كيهيوك!” صرخ إريك في إثارة ، لكن انتهى به الأمر إلى عض لسانه.

 

 

“أخبرني شخص ما بداخلي” ، أجاب دوبلغنجر.

 

 

“هاه؟” أجاب الفارس.

“من هذا؟” سأل كانغ يون سو مرة أخرى.

“لا أعرف من أنت ، لكنني آسف” ، قال وهو يقود جبله نحو الشاب ويسحب سيفه. طالما تم إصدار الأمر ، كان من المفترض أن يقتل أي شخص شهد دوبلغنجر (شبيه) الأميرة الملكية. اتهم جبله بأقصى سرعة وأرجح سيفه.

 

 

“لست متأكدا تماما ، لكن هناك وجودا مختوما بداخلي ، ولا يمكن أن يخرج مني. أسمي هذا الوجود “الظل الأبيض”. الظل الأبيض يخبرني أن أنقل هذه الكلمات إليك»” أوضحت دوبلغنجر. وتابعت: “حياتك رقم 1000 هي الحياة الأخيرة. لن يكون هناك المزيد من التراجعات”.

 

 

 

في تلك اللحظة حدث تغيير لم يكن موجودا أبدا في حياة كانغ يون سو الماضية البالغ عددها 999 شخصا.

“ماذا بحق الجحيم أنت …؟” تمتم لينوكس.

(هممممم?)

“أخبرني شخص ما بداخلي” ، أجاب دوبلغنجر.

 

 

***

“من الخطر على مجموعة كبيرة مواصلة البحث في حريق هائل مثل هذا. يمكنني المرور عبر النار بمفردي. سنلتقي عند سفح الجبل صباح الغد”.

 

 

“الكابتن! هل أنت بخير؟”

في نفس اللحظة التي كان فيها لينوكس على وشك التحدث ، اختفى الظلام المحيط بالفرسان. غطى السطوع بهم ونفخ تيار من الهواء الساخن عبر خدودهم. أصبحت رؤيتهم ضبابية من الحرارة ، وصرخ أحدهم فجأة ، “حريق!”

 

 

سمع لينوكس صوتا وشعر بشخص يهز كتفه. فتح عينيه ليجد أحد فرسانه ينظر إليه بقلق. كان مستلقيا في نفس المكان الذي انهار فيه في الليلة السابقة. “أشعر بالخجل” ، قال وهو يقف ، ثم شرب من مقصف المياه الذي مر به أحد فرسانه.

 

 

“أعتذر، ولكن سيكون عليك الركوب خلف فارس آخر»” أضاف لينوكس. ركب الحصان وأمسك بزمام الأمور ، وتبعه الفرسان وهم يركبون خيولهم.

حدق الفرسان في قائدهم ، الذي أصيب بالبرد ، لكن لم يجرؤ أي منهم على السؤال عما حدث – حتى سأل إريك ، “هل فقدت الهدف؟”

كان من المفترض أن تؤدي ضربته في ذلك الوقت إلى قطع رأس الشاب بضربة واحدة. ومع ذلك ، لم يتلق الشاب حتى خدشا ، وبدا وكأنه ضربة حظ تمكن الشاب من تجنب سيفه.

 

في تلك اللحظة سحب لينوكس سيفه واستخدم مهارة. “ريح ، بارك سيفي”

حدق جميع الفرسان في إريك. كانوا جميعا فضوليين لمعرفة ما حدث ، لكنهم كانوا يتظاهرون بالجهل من أجل قائدهم.

“أخبرني شخص ما بداخلي” ، أجاب دوبلغنجر.

 

 

ومع ذلك ، هز لينوكس رأسه وقال ، “هذا ليس خطأ إريك. لقد كان خطأي. لقد فقدت الهدف”.

 

 

 

“الاعتقاد بأن القبطان سيفقدهم. لا بد أن حريق الهشيم بالأمس كان سيئا حقا ، “لاحظ أحد الفرسان.

“من الخطر على مجموعة كبيرة مواصلة البحث في حريق هائل مثل هذا. يمكنني المرور عبر النار بمفردي. سنلتقي عند سفح الجبل صباح الغد”.

 

في هذه الأثناء ، فوجئ لينوكس برؤية سيف الشاب الذي يعكس ضوء القمر. حاول اتباع مسار تقلبات سيف الشاب ، لكنه فشل في النهاية ، وأصبح مفتونا بقوس السيف. كانت مهارة الشاب في المبارزة حادة ودقيقة ، ويمكن حتى وصفها بأنها جميلة. كان في مستوى لا يمكن أن يتعرف عليه إلا أولئك الذين وصلوا إلى مستوى خبير في السيف.

أجاب لينوكس: “لا ، كان هناك شيء أكثر رعبا من حرائق الغابات”

“هذا الرجل … هل هذا هنريك…؟” هز لينوكس رأسه من الفكرة المفاجئة. لم تكن هناك طريقة ليكون الحرفي الشخصي للأميرة ، الذي تقاعد بسبب مرض نادر جعل جسده مخدرا ، في مكان مثل هذا. بدلا من ذلك ، ركز على الفتاة المغطاة بالنار والمرأة الشقراء. “تلك الفتاة المغطاة بالنار يجب أن تكون الروح التي أحرقت الجبل ، ويجب أن تكون تلك المرأة الشقراء …”

 

 

هاه؟” هتف الفارس.

كادت النيران أن تحرق لينوكس بعرض شعرة ، لكنه تمكن من اختراق النار دون التعرض لأي إصابة.

 

في تلك اللحظة حدث تغيير لم يكن موجودا أبدا في حياة كانغ يون سو الماضية البالغ عددها 999 شخصا.

حدق لينوكس في السيف في يده المرتجفة. ما رآه في الليلة السابقة كان شيئا غير واقعي للغاية ، وكان يشك في أنه كان حلما. ومع ذلك ، كانت ذاكرته واضحة بشكل مدهش. لقد تذكر بوضوح مهارة المبارزة لذلك الشاب.

رأى مجموعة من الناس يسيرون في المسافة ، ولاحظ تكوينهم تقريبا. تألفت المجموعة من امرأة تحمل علامة حرق صغيرة ، وشاب بلا تعبير ، ورجل في منتصف العمر يبدو أنه مألوف ، وفتاة مغطاة بالنار ، وامرأة شقراء

 

 

بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع. لقد كان أقوى جسديا من الشاب ، ولم يكن ليخسر من جانب واحد إذا لم يكن مفتونا بمهارة خصمه في المبارزة. ومع ذلك ، كانت تقنية الشاب مثيرة للإعجاب بالتأكيد ، وقد تغيرت كل معرفته بالسيف بين عشية وضحاها. لقد فكر ، “كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذه المبارزة من أي شخص آخر غير قبطان الاول”.

“الكابتن! ما هي أوامرك؟!” صاح فارس في حالة من الذعر.

 

رأى مجموعة من الناس يسيرون في المسافة ، ولاحظ تكوينهم تقريبا. تألفت المجموعة من امرأة تحمل علامة حرق صغيرة ، وشاب بلا تعبير ، ورجل في منتصف العمر يبدو أنه مألوف ، وفتاة مغطاة بالنار ، وامرأة شقراء

وقف لينوكس من مكانه ، ثم أشار إلى إريك وسأل ، “هل يمكنني استعارة حصانك؟”

“لا أعرف من أنت ، لكنني آسف” ، قال وهو يقود جبله نحو الشاب ويسحب سيفه. طالما تم إصدار الأمر ، كان من المفترض أن يقتل أي شخص شهد دوبلغنجر (شبيه) الأميرة الملكية. اتهم جبله بأقصى سرعة وأرجح سيفه.

 

في تلك اللحظة حدث تغيير لم يكن موجودا أبدا في حياة كانغ يون سو الماضية البالغ عددها 999 شخصا.

بدا إريك متأثرا بكلماته وأجاب بتحية ، “نعم سيدي”

“السعال! سعال!” سعل لينوكس وهو ينظر حوله إلى محيطه.

 

 

“أعتذر، ولكن سيكون عليك الركوب خلف فارس آخر»” أضاف لينوكس. ركب الحصان وأمسك بزمام الأمور ، وتبعه الفرسان وهم يركبون خيولهم.

تم قطع الساق الأمامية لجبل لينوكس ، وسقط على الأرض. ومع ذلك ، تدحرج بهدوء على الأرض وتجنب التعرض لأي ضرر. وقف لينوكس من الأرض الموحلة وحدق في الشاب بنية القتل.

 

“يجب أن يكون هناك مستدعي روح في مجموعتهم” ، تمتم لينوكس.

ثم صرخ لينوكس ، وأمر الفرسان ، “لا بد أنهم لم يذهبوا بعيدا! سنطارد الهدف مرة أخرى! انضم الهدف مع أشخاص آخرين! كن حذرا بشكل خاص من المسافر بلا تعبير”

 

 

اتسعت عيون الفرسان في دهشة عندما سألوا ، “ماذا تنوي أن تفعل يا كابتن؟”

 

لقد حوصروا في حريق هائل كان في غير مكانه بشدة. كانت الغابة لا تزال رطبة من المطر الذي توقف قبل وقت ليس ببعيد ، وكان من المستحيل تقريبا إشعال النار في الغابة حتى لو حاول المرء عمدا صب الزيت في جميع أنحاء الغابة الرطبة.

#Stephan

 

 

 

 

 

شيخ!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط