نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 47

الفصل 47

الفصل 47

الفصل 47

امتلأ قطاع الطرق فجأة بالخوف. حتى لو اعتاد المرء على قتل الآخرين ، فكيف يمكن أن يظل بلا تعبير؟ كان الرجل خاليا من أي تعبير ، كما لو أنه لم يعتبر ضحاياه بشرا.

 

[رقصة الموت]

لم يكن قطاع الطرق السيوف المتقاطعة مختلفين عن أي قطاع طرق آخرين. كانت الأنشطة الرئيسية لمعظم قطاع الطرق الجبلية هي السرقة والقتل والنهب والاغتصاب. كانوا يرتكبون فظائع لا حصر لها قبل أن يتراجعوا مرة أخرى إلى الأمان الذي توفره الجبال. ومع ذلك ، كان قطاع الطرق السيوف المتقاطعة أكثر عصابات اللصوص شراسة وفظاعة بين جميع قطاع الطرق الجبليين في جبال حتار.

***

نظرا لأن قاعدتهم كانت مدسوسة في جزء منعزل من الجبل ، كان معظم أعضائهم مجرمين عتاة ارتكبوا جريمة قتل واحدة أو اثنتين على الأقل ، بل إن بعضهم قتل عائلاتهم بسبب نزاعات على الميراث.

“لا شيء أعرفه” ، أجاب أحد قطاع الطرق.

دخل قطاع طرق كبير خيمة مصنوعة من جلد الجاموس. “رئيس ، أحمل أخبارا جيدة” ، قال وهو يحيي رئيسه

بلغ عدد قطاع الطرق حوالي 300 ، وكان هذا العدد شبه مستحيل على كانغ يون سو القتال ضده بمفرده. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن لديه خبرة في مواجهة قطاع الطرق هؤلاء بمفرده ، وبالتالي ، لم يكن على دراية بأنماط هجومهم.

كان رئيس قطاع الطرق السيوف المتقاطعة قاطع طريق يدعى أركان. كان أكبر قاطع الطرق وأكثرها شراسة في جبال حتار. نظر أركان إلى اللصوص بنظرة مليئة بالاهتمام ، ووضع النبيذ باهظ الثمن الذي كان على وشك شربه على الطاولة. سأل: “ما هذا يا أكون؟”

صاح أيكون ، “آه! تلك العشيرة التي اشتهرت هذه الأيام؟”

“رصدت كشافتنا امرأتين في الجبال” ، أفاد أكون.

أوقف أركان وقطاع الطرق نزولهم إلى أسفل الجبل وصعدوا مرة أخرى. لم يستغرق الأمر وقتا طويلا للوصول إلى القمة ، حيث كانوا على دراية جيدة بتضاريس الجبل. ومع ذلك ، لم تتوقف صرخات قطاع الطرق أثناء صعودهم الجبل.

“النساء؟ في هذه الأجزاء المنعزلة من الجبل؟” سأل أركان بريبة.

“رصدت كشافتنا امرأتين في الجبال” ، أفاد أكون.

“آه ، رئيس … ألا تتذكر؟ لقد قالوا شيئا عن إغلاق طريق التجارة الشرير بسبب قطاع الطرق أو شيء من هذا القبيل ، وبسبب ذلك تم العثور على عدد قليل من الحمقى الطائشين يحاولون عبور الجبال ، “قال أيكون بابتسامة على وجهه.

“أواك!”

“أين تم رصدهم؟” سأل أركان وهو ينقر بإصبعه على الطاولة.

ذهب كانغ يون سو إلى قاعدة قطاع الطرق المتقاطعين ورأى مجموعة من قطاع الطرق يقامرون حول نار المخيم ببعض النرد. لقد سحق رأس اللصوص الأقرب إليه ، ولم يكن لدى اللصوص الوقت الكافي للصراخ وهو يسقط إلى الأمام ميتا. لم يسقط قطاع الطرق الآخرون بطاقاتهم وهم يحدقون مذهولين. قام كانغ يون سو بتأرجح طاقمه من البرق حتى قبل أن يتمكن أي من قطاع الطرق من التقاط أسلحتهم ، قائلا ، “أطلقوا سراح البرق”.

“هناك في المقصورة المهجورة. على الرغم من أن هذا المكان هو موطن الدببة السوداء. ربما ذهبت الدببة إلى السبات أو شيء من هذا القبيل ، لكن يبدو أن النساء بخير ، “أوضح أكون

[رقصة الموت]

“إذن ، هل كانت النساء جميلات؟” سأل أركان.

قال أيكون: “هذا يعني أن بعض الأوغاد نصبوا كمينا لقاعدتنا”

“لم يستطع الكشافة الرؤية لأنهم كانوا بعيدين جدا” ، أجاب أكون.

“لا أعرف. علينا فقط أن نسرع ونكتشف ذلك” ، أجاب أركان ، مسرعا وتيرته. حذا قطاع الطرق الآخرون حذوه وتحركوا بشكل أسرع.

“حسنا ، لا يهم طالما أنهن نساء” ، قال أركان بتجاهل.

في اللحظة التي طعن فيها كانغ يون سو قاطع طريق في عينه ، اخترق رمح ذلك اللصوص وطعنه في بطنه.

“بالطبع” ، أجاب أكون.

هدر البرق عبر التضاريس مثل التنين وأحرق قطاع الطرق. ومع ذلك ، تراجع عدد قليل من قطاع الطرق سريعي البديهة على الفور في الوقت المناسب لتجنب الهجوم. كان تحرر البرق مهارة لم يستطع كانغ يون سو استخدامها إلا أربع مرات في اليوم ، وقد استهلك بالفعل اثنتين من الشحنات.

“هذه أخبار رائعة. كانت منطقتي السفلية تشعر بالحكة هذه الأيام ، “قال أركان وهو يضغط على زجاجة النبيذ ويربط سيوفه على خصره.

“النساء؟ في هذه الأجزاء المنعزلة من الجبل؟” سأل أركان بريبة.

غادر اللصوص الخيمة. كانت المنطقة المحيطة بها مليئة بقطاع الطرق الذين كانوا إما في حالة سكر أو قمار. سار آكون بجانب أركان بابتسامة كبيرة مهلهلة على وجهه وقال: “لقد كنت محاطا برجال كريه الرائحة منذ فترة طويلة. تم تخفيض “حصادنا” عندما أغلقوا طريق التجارة ، أليس كذلك؟ هيهيهيهي… لا أطيق الانتظار لتذوق هؤلاء النساء”

حك آكون رأسه ، الذي لم يغسله منذ فترة ، وقال: “أنا لا أحب ذلك هناك. أوافق على أنهم كبيرون ، ولديهم الكثير من الاتصالات ، ولديهم حيلة ، لكن رئيسهم مسافر ، أليس كذلك؟”

كان قطاع الطرق بالسيوف المتقاطعة منظمة كبيرة ، وكانوا على بعد أميال من قطاع الطرق الآخرين ، الذين ارتكبوا جرائم بسبب الفقر. بينما استهدف قطاع الطرق العاديون العربات المارة أو القوافل التجارية ، استهدف قطاع الطرق السيوف المتقاطعة القرى أو الشركات التجارية نفسها.

لا توجد مشكلة في ذلك ، لكنني لا أشعر بالرضا حيال ذلك …” أوضح أيكون وهو يفجر بعض الغبار الذي تراكم على طرف سيفه. وأضاف: “أنا لا أحب هؤلاء المسافرين. لقد ظهروا هنا من عالم آخر وبدأوا يأمروننا كما لو كنا عبيدهم. حتى أن بعضهم يطارد الوحوش طوال اليوم كما لو أنهم أصيبوا بالجنون. يبدو أنهم مجموعة من المجانين الذين لا يستطيعون الجلوس ساكنين “.

تفاخر قطاع الطرق بالسيوف المتقاطعة ب 300 عضو ضخم ، ويمكن اعتبارهم جيشا صغيرا يتألف من القتلة واللصوص والمغتصبين. كان ارتكاب الجرائم سهلا مثل التنفس بالنسبة لهم. سيجد قطاع الطرق أنه من الأسهل استخدام السيف بدلا من الشوكة. كان بعضهم مجهزا جيدا بأشياء نادرة سرقوها من الآخرين ، وكان هناك سحرة مختلطون في مجموعتهم. كان الحد الأدنى من السمعة السيئة بينهم 30 ، وحتى المحققين لن يجرؤوا على مواجهتهم بمفردهم.

أوقف أركان وقطاع الطرق نزولهم إلى أسفل الجبل وصعدوا مرة أخرى. لم يستغرق الأمر وقتا طويلا للوصول إلى القمة ، حيث كانوا على دراية جيدة بتضاريس الجبل. ومع ذلك ، لم تتوقف صرخات قطاع الطرق أثناء صعودهم الجبل.

كانت قاعدتهم تقع على أعلى تل بين سلاسل الجبال ، وسدت سد مياه النهر القريب لإنشاء بحيرة اصطناعية

كان رئيس قطاع الطرق السيوف المتقاطعة قاطع طريق يدعى أركان. كان أكبر قاطع الطرق وأكثرها شراسة في جبال حتار. نظر أركان إلى اللصوص بنظرة مليئة بالاهتمام ، ووضع النبيذ باهظ الثمن الذي كان على وشك شربه على الطاولة. سأل: “ما هذا يا أكون؟”

“هل تذكرت أن تتحقق من السد اليوم أيضا؟” سأل أركان.

وضع أركان يده خلف ظهره وصاح: “سنبحث عن بعض النساء! دعوني أرى أيدي أولئك الذين يريدون الذهاب”

“آه ، رئيس! ما الذي يقلقك جدا؟ لقد طلبت من الأولاد تعزيزها وقمت بتعيين حارس لحراستها أيضا. لا تقلق!” أجاب أكون.

“سمعت أن حجمها يزداد بعد التعاون مع شركة تجارية لتهريب المخدرات”، قال أركان وهو لا يزال يفرك لحيته الطويلة.

“يمكن أن يكون السد سلاحنا أو سمنا” ، لاحظ أركان.

حك آكون رأسه ، الذي لم يغسله منذ فترة ، وقال: “أنا لا أحب ذلك هناك. أوافق على أنهم كبيرون ، ولديهم الكثير من الاتصالات ، ولديهم حيلة ، لكن رئيسهم مسافر ، أليس كذلك؟”

“من لا يعرف ذلك؟” أجاب أيكون ، منزعجا.

“سمعت أن حجمها يزداد بعد التعاون مع شركة تجارية لتهريب المخدرات”، قال أركان وهو لا يزال يفرك لحيته الطويلة.

كان السد شيئا أعدوه في حالة أن يأتي المحققون أو الجيش الإمبراطوري بعدهم. يمكن أن يؤدي إلى انهيار أرضي هائل من شأنه أن يجرف كل شيء في طريقه إذا تم إطلاق السد.

انفجرت المانا التي تجمعت حول الموظفين في وميض من البرق الشديد أثناء انتشارها في جميع أنحاء المنطقة ، وتم تحميص اللصوص العشرين بالقرب من كانغ يون سو في لحظة.

“لقد مر وقت طويل منذ أن انتقلنا إلى هنا ، تعال للتفكير في الأمر …” قال أركان وهو يشعر بالحنين إلى الماضي.

“لا شيء أعرفه” ، أجاب أحد قطاع الطرق.

“نعم ، رئيس. ألم يحن الوقت لنقل قاعدتنا؟ كما تضاءل دخلنا من الطريق التجاري …” وأضاف أكون

[إنه إنجاز يفخر به حتى قاتل مخضرم.]

بدأ أركان يفرك لحيته الطويلة وسأل: “هل سنذهب إلى العاصمة بعد ذلك؟”

بزت! بززت!

“هاه؟ العاصمة؟ هل يمكننا حتى صد المحققين هناك؟” أجاب أيكون وهو يميل رأسه.

“أواك!”

هز أركان رأسه ، “عشيرة النمر الأسود موجودة ، أليس كذلك؟”

بزت! بززت!

صاح أيكون ، “آه! تلك العشيرة التي اشتهرت هذه الأيام؟”

مهارة تم تطويرها لغرض وحيد هو القتل. ستزداد فعاليتها بشكل كبير إذا كنت تواجه أعداء متعددين بمفردك ، ولكنها ستنخفض إذا كنت تقاتل مع حزب.

“سمعت أن حجمها يزداد بعد التعاون مع شركة تجارية لتهريب المخدرات”، قال أركان وهو لا يزال يفرك لحيته الطويلة.

وقف جميع قطاع الطرق الذين كانوا يتسكعون على مهل فجأة وتجمعوا أمام أركان. كان لدى كل منهم ندوب متقاطعة على خدودهم. كانت الندبة المتقاطعة هي رمز قطاع الطرق المتقاطعين. لم تكن ندوبا تلقوها من المعركة ، بل كانت ندوبا حصلوا عليها عن طريق قطع أنفسهم بالخناجر.

حك آكون رأسه ، الذي لم يغسله منذ فترة ، وقال: “أنا لا أحب ذلك هناك. أوافق على أنهم كبيرون ، ولديهم الكثير من الاتصالات ، ولديهم حيلة ، لكن رئيسهم مسافر ، أليس كذلك؟”

هدر البرق عبر التضاريس مثل التنين وأحرق قطاع الطرق. ومع ذلك ، تراجع عدد قليل من قطاع الطرق سريعي البديهة على الفور في الوقت المناسب لتجنب الهجوم. كان تحرر البرق مهارة لم يستطع كانغ يون سو استخدامها إلا أربع مرات في اليوم ، وقد استهلك بالفعل اثنتين من الشحنات.

“إذن ماذا لو كان مسافرا؟” سأل أركان.

“غوه!” رن صراخ صغير في المسافة ، ويبدو أنه جاء من قاعدة قطاع الطرق.

لا توجد مشكلة في ذلك ، لكنني لا أشعر بالرضا حيال ذلك …” أوضح أيكون وهو يفجر بعض الغبار الذي تراكم على طرف سيفه. وأضاف: “أنا لا أحب هؤلاء المسافرين. لقد ظهروا هنا من عالم آخر وبدأوا يأمروننا كما لو كنا عبيدهم. حتى أن بعضهم يطارد الوحوش طوال اليوم كما لو أنهم أصيبوا بالجنون. يبدو أنهم مجموعة من المجانين الذين لا يستطيعون الجلوس ساكنين “.

بزت! بززت!

“همم… أنا أتفق مع ذلك”، قال أركان وهو يومئ برأسه.

سأل أيكون بصوت مرتجف ، “ماذا بحق الجحيم؟”

كان أركان قائدا قاسيا وعنيفا ، لكنه كان متزن ومحسوبا أيضا. بفضل قيادته ، تمكن قطاع الطرق المتقاطعون من البقاء تحت رادار المحققين طوال هذا الوقت.

أوقف أركان وقطاع الطرق نزولهم إلى أسفل الجبل وصعدوا مرة أخرى. لم يستغرق الأمر وقتا طويلا للوصول إلى القمة ، حيث كانوا على دراية جيدة بتضاريس الجبل. ومع ذلك ، لم تتوقف صرخات قطاع الطرق أثناء صعودهم الجبل.

وأضاف أيكون ، “حسنا ، ليس الأمر كما لو كان لدي شيء ضد عشيرة النمر الأسود. إن إمداداتنا من الغذاء والكحول آخذة في التضاؤل. على الرغم من أن الجبال آمنة، إلا أنه من الصعب قتل الناس والعثور على النساء هنا”

“هذه أخبار رائعة. كانت منطقتي السفلية تشعر بالحكة هذه الأيام ، “قال أركان وهو يضغط على زجاجة النبيذ ويربط سيوفه على خصره.

“أوافق. يمكننا أن نحقق نجاحا كبيرا إذا ذهبنا إلى العاصمة”، قال أركان وهو يتوقف عن فرك لحيته الطويلة. وصل إلى وسط قاعدة قطاع الطرق وصرخ بصوت عال ومزدهر ، “الجميع ، اجتمعوا!”

وضع أركان يده خلف ظهره وصاح: “سنبحث عن بعض النساء! دعوني أرى أيدي أولئك الذين يريدون الذهاب”

وقف جميع قطاع الطرق الذين كانوا يتسكعون على مهل فجأة وتجمعوا أمام أركان. كان لدى كل منهم ندوب متقاطعة على خدودهم. كانت الندبة المتقاطعة هي رمز قطاع الطرق المتقاطعين. لم تكن ندوبا تلقوها من المعركة ، بل كانت ندوبا حصلوا عليها عن طريق قطع أنفسهم بالخناجر.

تجنب كانغ يون سو شفرة اللصوص في المقدمة وقطع اللصوص خلفه مباشرة ؛ سيفه الطويل يقسم بسهولة جمجمة قطاع الطرق. ثم قام على الفور بتحريك عصاه نحو جانبه الأيسر لمنع سيف قادم. ثم ، عندما استهدفت خمس شفرات ظهره في نفس الوقت ، نادى ، “تحرر البرق”.

وضع أركان يده خلف ظهره وصاح: “سنبحث عن بعض النساء! دعوني أرى أيدي أولئك الذين يريدون الذهاب”

سهم أطلقه قاطع طرق تجاوز أذن كانغ يون سو. شعر بألم حاد كما لو كان قد أصيب بحروق ، وتدفقت كمية صغيرة من الدم في أذنه. ومع ذلك ، لم يتجهم كانغ يون سو من الألم لأنه كان يتأرجح بسيفه باستمرار ، ومات خمسة قطاع طرق على الفور بيده.

رفع جميع قطاع الطرق تقريبا أيديهم ، لكن أركان اختار عشرة قطاع طرق من بين مئات المتطوعين. كان هناك بعض قطاع الطرق الذين كان لديهم صنم مريض بقتل النساء قبل أن يتمكنوا حتى من إعادتهن إلى معسكرهم ، وكان على أركان استبعاد هؤلاء من البداية. أولئك الذين لم يتم اختيارهم من قبل أركان غارقون في خيبة أمل.

صرخ أيكون في مفاجأة ، صارخا ، “اللعنة! هل كان هناك نهر أحمر هنا؟!”

في هذه اللحظة كان أركان على وشك النزول من الجبل مع المتطوعين المختارين …

“لا شيء أعرفه” ، أجاب أحد قطاع الطرق.

“غوه!” رن صراخ صغير في المسافة ، ويبدو أنه جاء من قاعدة قطاع الطرق.

سهم أطلقه قاطع طرق تجاوز أذن كانغ يون سو. شعر بألم حاد كما لو كان قد أصيب بحروق ، وتدفقت كمية صغيرة من الدم في أذنه. ومع ذلك ، لم يتجهم كانغ يون سو من الألم لأنه كان يتأرجح بسيفه باستمرار ، ومات خمسة قطاع طرق على الفور بيده.

نظر أركان وأيكون وقطاع الطرق الآخرون إلى بعضهم البعض في ارتباك عندما بدأ نهر من الدم يتدفق إلى أسفل الجبل.

“النساء؟ في هذه الأجزاء المنعزلة من الجبل؟” سأل أركان بريبة.

صرخ أيكون في مفاجأة ، صارخا ، “اللعنة! هل كان هناك نهر أحمر هنا؟!”

***

“لا شيء أعرفه” ، أجاب أحد قطاع الطرق.

صاح أيكون ، “آه! تلك العشيرة التي اشتهرت هذه الأيام؟”

قال أيكون: “هذا يعني أن بعض الأوغاد نصبوا كمينا لقاعدتنا”

[لقد استوعبت السمة الخاصة لفئة قطاع الطرق.]

الغريب أنهم لم يفاجأوا بفكرة قتل زملائهم. لم يكن هؤلاء الأشخاص من النوع الذي يشعر بأي تعاطف أو صداقة حميمة في المقام الأول.

بحلول الوقت الذي وصلوا فيه أخيرا إلى قاعدتهم ، كان الهواء مليئا برائحة الدم ، وكانت الأرض مليئة بالجثث التي يبدو أنها أحرقت بسبب البرق ، وجثث أخرى مع بعض أجزاء أجسادهم مفقودة.

أمسك أركان بسيفه الكبير وقال: “أعتقد أننا بحاجة للذهاب وإعطائه ندبة على شكل صليب على خده”.

بزت! بززت!

***

“اللعنة!”

ذهب كانغ يون سو إلى قاعدة قطاع الطرق المتقاطعين ورأى مجموعة من قطاع الطرق يقامرون حول نار المخيم ببعض النرد. لقد سحق رأس اللصوص الأقرب إليه ، ولم يكن لدى اللصوص الوقت الكافي للصراخ وهو يسقط إلى الأمام ميتا. لم يسقط قطاع الطرق الآخرون بطاقاتهم وهم يحدقون مذهولين. قام كانغ يون سو بتأرجح طاقمه من البرق حتى قبل أن يتمكن أي من قطاع الطرق من التقاط أسلحتهم ، قائلا ، “أطلقوا سراح البرق”.

امتلأ قطاع الطرق فجأة بالخوف. حتى لو اعتاد المرء على قتل الآخرين ، فكيف يمكن أن يظل بلا تعبير؟ كان الرجل خاليا من أي تعبير ، كما لو أنه لم يعتبر ضحاياه بشرا.

بزت! بززت!

[ارتفع مستوى مهارة “رقصة الموت”.]

انفجرت المانا التي تجمعت حول الموظفين في وميض من البرق الشديد أثناء انتشارها في جميع أنحاء المنطقة ، وتم تحميص اللصوص العشرين بالقرب من كانغ يون سو في لحظة.

***

ظهر العديد من قطاع الطرق الآخرين بأسلحتهم بعد سماع صوت الانفجار ، وهم يهتفون ، “من أنت بحق الجحيم؟!” ومع ذلك ، لم يكلف كانغ يون سو عناء الإجابة عليها.

بوك!

بلغ عدد قطاع الطرق حوالي 300 ، وكان هذا العدد شبه مستحيل على كانغ يون سو القتال ضده بمفرده. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن لديه خبرة في مواجهة قطاع الطرق هؤلاء بمفرده ، وبالتالي ، لم يكن على دراية بأنماط هجومهم.

“أواك!”

كان لديه خيار استدعاء جيشه الموتى الاحياء، لكنه قرر عدم القيام بذلك ، لأنه سيقلل من نقاط الخبرة التي سيحصل عليها. بدلا من ذلك ، تذكر حياته العاشرة ، الحياة التي عاشها كقاتل جماعي. في تلك الحياة ، كان هناك وقت اغتال فيه جيشا كاملا بنفسه.

“أواك!”

حاصره قطاع الطرق وسحبوا أسلحتهم. ومع ذلك ، نظرا لتضاريس قاعدتهم ، لم يتمكن الثلاثمائة منهم من الانقضاض على كانغ يون سو دفعة واحدة. ومع ذلك ، اتهم عشرات قطاع الطرق نحوه في وقت واحد.

بحلول الوقت الذي وصلوا فيه أخيرا إلى قاعدتهم ، كان الهواء مليئا برائحة الدم ، وكانت الأرض مليئة بالجثث التي يبدو أنها أحرقت بسبب البرق ، وجثث أخرى مع بعض أجزاء أجسادهم مفقودة.

تجنب كانغ يون سو شفرة اللصوص في المقدمة وقطع اللصوص خلفه مباشرة ؛ سيفه الطويل يقسم بسهولة جمجمة قطاع الطرق. ثم قام على الفور بتحريك عصاه نحو جانبه الأيسر لمنع سيف قادم. ثم ، عندما استهدفت خمس شفرات ظهره في نفس الوقت ، نادى ، “تحرر البرق”.

تجنب كانغ يون سو شفرة اللصوص في المقدمة وقطع اللصوص خلفه مباشرة ؛ سيفه الطويل يقسم بسهولة جمجمة قطاع الطرق. ثم قام على الفور بتحريك عصاه نحو جانبه الأيسر لمنع سيف قادم. ثم ، عندما استهدفت خمس شفرات ظهره في نفس الوقت ، نادى ، “تحرر البرق”.

بزت! بززت!

ظهر العديد من قطاع الطرق الآخرين بأسلحتهم بعد سماع صوت الانفجار ، وهم يهتفون ، “من أنت بحق الجحيم؟!” ومع ذلك ، لم يكلف كانغ يون سو عناء الإجابة عليها.

هدر البرق عبر التضاريس مثل التنين وأحرق قطاع الطرق. ومع ذلك ، تراجع عدد قليل من قطاع الطرق سريعي البديهة على الفور في الوقت المناسب لتجنب الهجوم. كان تحرر البرق مهارة لم يستطع كانغ يون سو استخدامها إلا أربع مرات في اليوم ، وقد استهلك بالفعل اثنتين من الشحنات.

انفجرت المانا التي تجمعت حول الموظفين في وميض من البرق الشديد أثناء انتشارها في جميع أنحاء المنطقة ، وتم تحميص اللصوص العشرين بالقرب من كانغ يون سو في لحظة.

بدأ أحد اللصوص يضحك ، وهو يصيح ، “لا أعرف من أنت بحق الجحيم ، لكن هل تعتقد أنك الوحيد الذي يمكنه استخدام السحر ؟!” كان قاطع الطرق هذا يحمل عصا طويلة ، وأشار نحو كانغ يون سو وهو يصرخ ، “دوامة النار!”

حك آكون رأسه ، الذي لم يغسله منذ فترة ، وقال: “أنا لا أحب ذلك هناك. أوافق على أنهم كبيرون ، ولديهم الكثير من الاتصالات ، ولديهم حيلة ، لكن رئيسهم مسافر ، أليس كذلك؟”

أطلق تيار من النار باتجاه كانغ يون سو ، وانحنى لتجنب الحريق. ومع ذلك ، لم يتوقف عن تأرجح سيفه حتى أثناء تجنب هجوم النار. طعن أحد اللصوص في الرقبة وآخر في الفم.

بزت! بززت!

سهم أطلقه قاطع طرق تجاوز أذن كانغ يون سو. شعر بألم حاد كما لو كان قد أصيب بحروق ، وتدفقت كمية صغيرة من الدم في أذنه. ومع ذلك ، لم يتجهم كانغ يون سو من الألم لأنه كان يتأرجح بسيفه باستمرار ، ومات خمسة قطاع طرق على الفور بيده.

“هذه أخبار رائعة. كانت منطقتي السفلية تشعر بالحكة هذه الأيام ، “قال أركان وهو يضغط على زجاجة النبيذ ويربط سيوفه على خصره.

[لقد قتلت 44 مجرما شريرا في فترة زمنية قصيرة.]

غادر اللصوص الخيمة. كانت المنطقة المحيطة بها مليئة بقطاع الطرق الذين كانوا إما في حالة سكر أو قمار. سار آكون بجانب أركان بابتسامة كبيرة مهلهلة على وجهه وقال: “لقد كنت محاطا برجال كريه الرائحة منذ فترة طويلة. تم تخفيض “حصادنا” عندما أغلقوا طريق التجارة ، أليس كذلك؟ هيهيهيهي… لا أطيق الانتظار لتذوق هؤلاء النساء”

[إنه إنجاز يفخر به حتى قاتل مخضرم.]

[إنه إنجاز يفخر به حتى قاتل مخضرم.]

[تم إنشاء المهارة الجديدة ، “رقصة الموت”.]

“لا شيء أعرفه” ، أجاب أحد قطاع الطرق.

[رقصة الموت]

[رقصة الموت]

مستوى المهارة: 1 (00.00٪)

ظهر العديد من قطاع الطرق الآخرين بأسلحتهم بعد سماع صوت الانفجار ، وهم يهتفون ، “من أنت بحق الجحيم؟!” ومع ذلك ، لم يكلف كانغ يون سو عناء الإجابة عليها.

مهارة تم تطويرها لغرض وحيد هو القتل. ستزداد فعاليتها بشكل كبير إذا كنت تواجه أعداء متعددين بمفردك ، ولكنها ستنخفض إذا كنت تقاتل مع حزب.

***

كان كانغ يون سو قد قتل الكثير من الناس في ذلك الوقت لدرجة أنه اكتسب مهارة خفية. كانت رقصة الموت مهارة استخدمها كثيرا خلال فترة وجوده كقاتل جماعي ، وكانت أنسب مهارة لاستخدامها في مأزقه الحالي. على هذا النحو ، نادى على الفور ، “رقصة الموت”.

حك آكون رأسه ، الذي لم يغسله منذ فترة ، وقال: “أنا لا أحب ذلك هناك. أوافق على أنهم كبيرون ، ولديهم الكثير من الاتصالات ، ولديهم حيلة ، لكن رئيسهم مسافر ، أليس كذلك؟”

زادت سرعة سيف كانغ يون سو بشكل كبير. بدا الأمر وكأنه في كل مكان في البداية ، ولكن إذا نظر المرء عن كثب ، فسيكون قادرا على رؤية أن تحركاته كانت فعالة للغاية. قطع سبعة قطاع طرق في ضربة واحدة.

[لقد استوعبت قوة حياة قطاع الطرق ريكوير.]

[ارتفع مستوى مهارة “رقصة الموت”.]

[ستزداد سرعة نصلك إذا كنت تواجه أكثر من عدو واحد.]

[سيزداد المعدل الحرج إذا قمت بتأرجح سلاحك بنية القتل.]

[ارتفع مستوى مهارة “رقصة الموت”.]

[ارتفع مستوى مهارة “رقصة الموت”.]

وأضاف أيكون ، “حسنا ، ليس الأمر كما لو كان لدي شيء ضد عشيرة النمر الأسود. إن إمداداتنا من الغذاء والكحول آخذة في التضاؤل. على الرغم من أن الجبال آمنة، إلا أنه من الصعب قتل الناس والعثور على النساء هنا”

[ستزداد سرعة نصلك إذا كنت تواجه أكثر من عدو واحد.]

هدر البرق عبر التضاريس مثل التنين وأحرق قطاع الطرق. ومع ذلك ، تراجع عدد قليل من قطاع الطرق سريعي البديهة على الفور في الوقت المناسب لتجنب الهجوم. كان تحرر البرق مهارة لم يستطع كانغ يون سو استخدامها إلا أربع مرات في اليوم ، وقد استهلك بالفعل اثنتين من الشحنات.

“غوك!”

كان لديه خيار استدعاء جيشه الموتى الاحياء، لكنه قرر عدم القيام بذلك ، لأنه سيقلل من نقاط الخبرة التي سيحصل عليها. بدلا من ذلك ، تذكر حياته العاشرة ، الحياة التي عاشها كقاتل جماعي. في تلك الحياة ، كان هناك وقت اغتال فيه جيشا كاملا بنفسه.

“اللعنة!”

[ارتفع مستوى مهارة “رقصة الموت”.]

مات 120 من قطاع الطرق بيد كانغ يون سو في لحظة ، ولكن بغض النظر عن عدد القتلى ، استمروا في القدوم موجة بعد موجة. قام كانغ يون سو بتأرجح سيفه وعصاه لنشر صواعق البرق في اتجاهات متعددة ، لكنهم ما زالوا يدفعون نحوه دون توقف.

بوك!

في اللحظة التي طعن فيها كانغ يون سو قاطع طريق في عينه ، اخترق رمح ذلك اللصوص وطعنه في بطنه.

كانت قاعدتهم تقع على أعلى تل بين سلاسل الجبال ، وسدت سد مياه النهر القريب لإنشاء بحيرة اصطناعية

بوك!

“هذه أخبار رائعة. كانت منطقتي السفلية تشعر بالحكة هذه الأيام ، “قال أركان وهو يضغط على زجاجة النبيذ ويربط سيوفه على خصره.

تحولت معدة كانغ يون سو إلى اللون الأحمر وتدفق الدم منها. كان اللصوص الذين طعنوه يضحكون على الرغم من حقيقة أنه هاجم جثة رفيقه. ومع ذلك ، طعن كانغ يون سو سيفه في فم قطاع الطرق الضاحك ومزقه.

قال كانغ يون سو ، “استنزاف الحياة.”

“أواك!”

[لقد استوعبت السمة الخاصة لفئة قطاع الطرق.]

قال كانغ يون سو ، “استنزاف الحياة.”

صرخ أيكون في مفاجأة ، صارخا ، “اللعنة! هل كان هناك نهر أحمر هنا؟!”

[لقد استوعبت قوة حياة قطاع الطرق ريكوير.]

مهارة تم تطويرها لغرض وحيد هو القتل. ستزداد فعاليتها بشكل كبير إذا كنت تواجه أعداء متعددين بمفردك ، ولكنها ستنخفض إذا كنت تقاتل مع حزب.

[لقد استوعبت السمة الخاصة لفئة قطاع الطرق.]

غادر اللصوص الخيمة. كانت المنطقة المحيطة بها مليئة بقطاع الطرق الذين كانوا إما في حالة سكر أو قمار. سار آكون بجانب أركان بابتسامة كبيرة مهلهلة على وجهه وقال: “لقد كنت محاطا برجال كريه الرائحة منذ فترة طويلة. تم تخفيض “حصادنا” عندما أغلقوا طريق التجارة ، أليس كذلك؟ هيهيهيهي… لا أطيق الانتظار لتذوق هؤلاء النساء”

[سيتم تقليل فرصتك في الوقوع أثناء السرقة لمدة 2 ساعة.]

“حسنا ، لا يهم طالما أنهن نساء” ، قال أركان بتجاهل.

استعاد كانغ يون سو القليل من قوة حياته باستخدام استنزاف الحياة ، لكن الألم لا يزال مستمرا. تمكنت المهارة فقط من إصلاح الإصابة ووقف النزيف. كانت جبهته مغطاة بالعرق البارد وهو يفكر في نفسه ، “المزيد. يجب أن أفعل المزيد”.

ذهب كانغ يون سو إلى قاعدة قطاع الطرق المتقاطعين ورأى مجموعة من قطاع الطرق يقامرون حول نار المخيم ببعض النرد. لقد سحق رأس اللصوص الأقرب إليه ، ولم يكن لدى اللصوص الوقت الكافي للصراخ وهو يسقط إلى الأمام ميتا. لم يسقط قطاع الطرق الآخرون بطاقاتهم وهم يحدقون مذهولين. قام كانغ يون سو بتأرجح طاقمه من البرق حتى قبل أن يتمكن أي من قطاع الطرق من التقاط أسلحتهم ، قائلا ، “أطلقوا سراح البرق”.

***

أشار كانغ يون سو إلى خصر أركان. كان مربوطا حوله نبيذا فاخرا لم يأخذ أركان رشفة واحدة منه. قال بصوت بارد خال من أي عواطف ، “أعطني الكحول”

أوقف أركان وقطاع الطرق نزولهم إلى أسفل الجبل وصعدوا مرة أخرى. لم يستغرق الأمر وقتا طويلا للوصول إلى القمة ، حيث كانوا على دراية جيدة بتضاريس الجبل. ومع ذلك ، لم تتوقف صرخات قطاع الطرق أثناء صعودهم الجبل.

“اللعنة!”

“أوواا

ظهر العديد من قطاع الطرق الآخرين بأسلحتهم بعد سماع صوت الانفجار ، وهم يهتفون ، “من أنت بحق الجحيم؟!” ومع ذلك ، لم يكلف كانغ يون سو عناء الإجابة عليها.

“ساعدني!”

 

كان ذلك عندما أدركوا أن شيئا ما قد حدث خطأ خطير. كان هناك صراخ قادم من قاعدتهم أكثر بكثير مما توقعوا في البداية ، وعلى الرغم من أنهم كانوا مجرد مجرمين ، إلا أنهم كانوا متمرسين ومتصلبين من خلال تجربتهم الخاصة. لم يكونوا أشخاصا يمكن القيام بهم بسهولة.

[تم إنشاء المهارة الجديدة ، “رقصة الموت”.]

عض أيكون شفتيه وصرخ ، “اللعنة ، ما هذا بحق الجحيم ؟! هل جاء الجيش الإمبراطوري أو شيء من هذا القبيل ؟!”

أمسك أركان بسيفه الكبير وقال: “أعتقد أننا بحاجة للذهاب وإعطائه ندبة على شكل صليب على خده”.

“لا أعرف. علينا فقط أن نسرع ونكتشف ذلك” ، أجاب أركان ، مسرعا وتيرته. حذا قطاع الطرق الآخرون حذوه وتحركوا بشكل أسرع.

“غوك!”

بحلول الوقت الذي وصلوا فيه أخيرا إلى قاعدتهم ، كان الهواء مليئا برائحة الدم ، وكانت الأرض مليئة بالجثث التي يبدو أنها أحرقت بسبب البرق ، وجثث أخرى مع بعض أجزاء أجسادهم مفقودة.

أمسك أركان بسيفه الكبير وقال: “أعتقد أننا بحاجة للذهاب وإعطائه ندبة على شكل صليب على خده”.

تم القضاء على قاعدة قطاع الطرق المكونة من ثلاثمائة رجل ، وكان رجل مغطى بالدماء يقف بمفرده في المركز. كان شعره الأسود مصبوغا باللون الأحمر بالدم ، وكان تعبيره باردا وصعبا مثل تمثال حجري.

هدر البرق عبر التضاريس مثل التنين وأحرق قطاع الطرق. ومع ذلك ، تراجع عدد قليل من قطاع الطرق سريعي البديهة على الفور في الوقت المناسب لتجنب الهجوم. كان تحرر البرق مهارة لم يستطع كانغ يون سو استخدامها إلا أربع مرات في اليوم ، وقد استهلك بالفعل اثنتين من الشحنات.

امتلأ قطاع الطرق فجأة بالخوف. حتى لو اعتاد المرء على قتل الآخرين ، فكيف يمكن أن يظل بلا تعبير؟ كان الرجل خاليا من أي تعبير ، كما لو أنه لم يعتبر ضحاياه بشرا.

أمسك أركان بسيفه الكبير وقال: “أعتقد أننا بحاجة للذهاب وإعطائه ندبة على شكل صليب على خده”.

كان شخص واحد مصدر الكثير من الرعب ، وكان هذا الشخص الوحيد هو الذي أباد قطاع الطرق السيوف المتقاطعة – وحده.

“النساء؟ في هذه الأجزاء المنعزلة من الجبل؟” سأل أركان بريبة.

سأل أيكون بصوت مرتجف ، “ماذا بحق الجحيم؟”

رفع جميع قطاع الطرق تقريبا أيديهم ، لكن أركان اختار عشرة قطاع طرق من بين مئات المتطوعين. كان هناك بعض قطاع الطرق الذين كان لديهم صنم مريض بقتل النساء قبل أن يتمكنوا حتى من إعادتهن إلى معسكرهم ، وكان على أركان استبعاد هؤلاء من البداية. أولئك الذين لم يتم اختيارهم من قبل أركان غارقون في خيبة أمل.

“كحول” ، أجاب كانغ يون سو.

[ستزداد سرعة نصلك إذا كنت تواجه أكثر من عدو واحد.]

“ماذا؟” هتف أكون.

مات 120 من قطاع الطرق بيد كانغ يون سو في لحظة ، ولكن بغض النظر عن عدد القتلى ، استمروا في القدوم موجة بعد موجة. قام كانغ يون سو بتأرجح سيفه وعصاه لنشر صواعق البرق في اتجاهات متعددة ، لكنهم ما زالوا يدفعون نحوه دون توقف.

أشار كانغ يون سو إلى خصر أركان. كان مربوطا حوله نبيذا فاخرا لم يأخذ أركان رشفة واحدة منه. قال بصوت بارد خال من أي عواطف ، “أعطني الكحول”

“اللعنة!”

#Stephan

[لقد قتلت 44 مجرما شريرا في فترة زمنية قصيرة.]

رفع جميع قطاع الطرق تقريبا أيديهم ، لكن أركان اختار عشرة قطاع طرق من بين مئات المتطوعين. كان هناك بعض قطاع الطرق الذين كان لديهم صنم مريض بقتل النساء قبل أن يتمكنوا حتى من إعادتهن إلى معسكرهم ، وكان على أركان استبعاد هؤلاء من البداية. أولئك الذين لم يتم اختيارهم من قبل أركان غارقون في خيبة أمل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط