نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 50

الفصل 50

الفصل 50

الفصل 50

قد يكون قادرا على التغلب على الأنقاض بسهولة نسبية إذا تعاون مع عشيرة الأسد الأبيض ، لكنه سيفقد فرصة النمو بشكل أقوى أيضا. كان بحاجة إلى التفكير بشكل مختلف هذه المرة لاحتكار جميع نقاط الخبرة والعناصر.

 

“صحيح” ، أجاب هنريك.

 

 

 

(يشير “Ahjussi” إلى عم أو رجل في منتصف العمر باللغة الكورية)

كانت سلسلة الجبال الطويلة والمتعرجة تقترب من نهايتها. سرعان ما انتهت الأشجار المتضخمة الشاهقة فوقها أيضا. كانت مدينة كبيرة مرئية من نهاية الممر الجبلي الذي سار عليه الحزب.

 

 

 

كانت المدينة ضخمة. لم تستطع أي من المدن الأخرى التي زاروها في رحلتهم الاقتراب من الحجم الكبير للمدينة التي أمامهم. كان للجدران الشاهقة العديد من الأبراج التي تحرسها ، وكانت المدينة نفسها مليئة بصفوف متعددة من المباني.

 

 

 

لقد وصلوا إلى ديفيرون ، عاصمة إمبراطورية ريوركان. كانت ديفيرون أكبر مدينة في القارة ، وكانت الأبراج الشاهقة التي تحرس قلب الإمبراطورية من فوق أسوار المدينة ترفع جلالتها بشكل كبير.

 

 

 

ذهلت شانيث من عظمة ديفيرون وحدقت فيه بعيون واسعة. صرخت بحماس مع بريق في عينيها ، “إنه مكان رائع! وصلنا في وقت أبكر بكثير مما كان مخططا له، أليس كذلك؟”

نظر جميع الرعاة وحتى السقاة نحو مصدر هذا الصوت. كانت امرأة جميلة بالكاد ترتدي ملابس تنزل من الدرج بمنشفة فقط تغطي جسدها. سرق صدر المرأة الوفير والفخذين الموهوبين أعين الرجال في الغرفة.

 

 

“حسنا ، أشك في أن أي شخص سيكون متهورا بما يكفي لاجتياز الجبل مثلنا” ، تذمر هنريك

البيرة اليوم ذاقت حلوة جدا لسبب ما.

 

 

حدقت شانيث في هنريك وأجابت ، “على أي حال ، بما أننا وصلنا إلى العاصمة ، فسوف تسلم إرث عائلتك كما هو متفق عليه ، أليس كذلك؟”

 

 

 

“صحيح” ، أجاب هنريك.

“لقد كان صامتا” ، أجابت إيريس.

 

 

“لكنني أشعر بالفضول. ما هذا الإرث؟” سألت شانيث بفضول.

“آه ، صحيح.” أومأت إيريس بهدوء وسارت ببطء على الدرج.

 

 

“قد يكون من الأسهل بالنسبة لك أن تفهم ما إذا كنت ترى ذلك بنفسك ، بدلا من مجرد سماعي أشرح ذلك” ، أجاب هنريك بتعبير غامض بعض الشيء.

“قد يكون من الأسهل بالنسبة لك أن تفهم ما إذا كنت ترى ذلك بنفسك ، بدلا من مجرد سماعي أشرح ذلك” ، أجاب هنريك بتعبير غامض بعض الشيء.

 

 

كانت إيريس تنظر إلى العاصمة وعيناها مليئة بالفضول. قالت: “شخص مثلي تماما يعيش في ذلك المكان.” كانت شبيه (دوبلغنجر) الأميرة ، ومجرد تغيير الملابس لا يعني أن لا أحد سيتعرف عليها في العاصمة.

“بالطبع. قد تجرنا معك إلى الجحيم إذا تم القبض عليك!” وبخها هنريك وهو يحرك يديه بمهارة ويلون شعرها باللون البني.

 

 

بحث هنريك في حقيبة ظهره وأخرج قارورة من الصبغة. قال: “كان تغيير ملابسها فكرة جيدة ، لكن هذا الشعر يبرز كثيرا”

“ماذا؟” سأل هنريك في مفاجأة.

 

كان قد خطط في البداية للاتصال بعشيرة الأسد الأبيض وقهر الاطلال بسهولة. ومع ذلك ، غير خططه. كان بحاجة إلى النمو بسرعة كبيرة في هذه الحياة ، حتى لو كان ذلك يعني أنه كان عليه أن يدفع نفسه إلى أقصى حد.

في الواقع ، برز الشعر الأشقر الذهبي المتدفق الذي كان رمزا للملوك في القارة أكثر من اللازم. كان من دواعي القلق أن الحجاب الذي كانت ترتديه قد يتراجع فجأة ، أو قد يبرز شعرها من ياقة قميصها.

 

 

ثم فكر كانغ يون سو ، “هذا الخيميائي يقيم في القصر الملكي. إذا اضطررت إلى التسلل إلى القصر الملكي، فقد أغتال ذلك الشخص”.

سألت إيريس باكية ، “هل علينا ذلك حقا؟”

مسح هنريك رغوة البيرة عن شفتيه وهو يضع كوبه. نقر على الكوب الكبير عدة مرات قبل أن يبدأ ، “هل تعرف لماذا أحب الشرب كثيرا؟”

 

زاد عدد الأكواب الفارغة ، وبدأت البارميد تشكو من آلام في الساق. بدأ وجه هنريك يتحول إلى اللون الأحمر عندما بدأ في السكر. حدق كانغ يون سو في هنريك المخمور عندما بدأ في الذكريات.

“بالطبع. قد تجرنا معك إلى الجحيم إذا تم القبض عليك!” وبخها هنريك وهو يحرك يديه بمهارة ويلون شعرها باللون البني.

 

كان قد خطط في البداية للاتصال بعشيرة الأسد الأبيض وقهر الاطلال بسهولة. ومع ذلك ، غير خططه. كان بحاجة إلى النمو بسرعة كبيرة في هذه الحياة ، حتى لو كان ذلك يعني أنه كان عليه أن يدفع نفسه إلى أقصى حد.

سواء كان ذلك متعمدا أم لا ، بدا شعر إيريس البني الجديد يشبه إلى حد ما لون شعر شانيث ، وقد يخطئ المرء في اعتبارهما أخوات من بعيد. قطعت شانيث أصابعها وصرخت فجأة ، “الآن يمكنك أن تكون أختي الكبرى! تبدو ألوان شعرنا متشابهة ، لذلك قد يخطئ أي شخص في اعتبارنا أخوات”

ترك هنريك في حالة من الكفر. ومع ذلك ، انفجر في الضحك وقال ، “هذا صحيح ، لن أحصل على هذا النوع من المرح إذا سافرت بمفردي ، أليس كذلك؟”

 

“هذا صحيح” ، أجاب كانغ يون سو ، وأسقط البيرة المتبقية في كوبه.

هل تريدين أن تكوني أختي الصغيرة؟” سألت إيريس ، واسعة العينين مع المفاجأة. ثم أضافت: “ليس لدي عائلة. لم يكن لدي واحدة “.

نظر كانغ يون سو إلى العاصمة. كان قد احتاج في البداية إلى القيام بثلاثة أشياء في ديفيرون. كان هؤلاء لمداهمة أنقاض الجليد والروح ، والاتصال بعشيرة الأسد الأبيض ، وخلق روح جديدة. تقع أطلال الجليد والروح التي احتاج إلى غزوها لتطهير المهمة الأسطورية شمال العاصمة.

 

 

“الشيء نفسه ينطبق علي.” ابتسمت شانيث بشكل محرج وهي تتذكر ذكرى مريرة من ماضيها. تذكرت عندما فقدت عائلتها في حريق عندما كانت صغيرة. كان ذلك عندما أصيبت بحروقها أيضا.

حدقت شانيث في هنريك وأجابت ، “على أي حال ، بما أننا وصلنا إلى العاصمة ، فسوف تسلم إرث عائلتك كما هو متفق عليه ، أليس كذلك؟”

 

سألت إيريس باكية ، “هل علينا ذلك حقا؟”

نظر كانغ يون سو إلى العاصمة. كان قد احتاج في البداية إلى القيام بثلاثة أشياء في ديفيرون. كان هؤلاء لمداهمة أنقاض الجليد والروح ، والاتصال بعشيرة الأسد الأبيض ، وخلق روح جديدة. تقع أطلال الجليد والروح التي احتاج إلى غزوها لتطهير المهمة الأسطورية شمال العاصمة.

 

 

ذات مرة ، أصبحوا إخوة محلفين ، وكان هنريك أخا أكبر جيدا – لدرجة أنه مات من أجل كانغ يون سو.

كان قد خطط في البداية للاتصال بعشيرة الأسد الأبيض وقهر الاطلال بسهولة. ومع ذلك ، غير خططه. كان بحاجة إلى النمو بسرعة كبيرة في هذه الحياة ، حتى لو كان ذلك يعني أنه كان عليه أن يدفع نفسه إلى أقصى حد.

 

 

هل تريدين أن تكوني أختي الصغيرة؟” سألت إيريس ، واسعة العينين مع المفاجأة. ثم أضافت: “ليس لدي عائلة. لم يكن لدي واحدة “.

قد يكون قادرا على التغلب على الأنقاض بسهولة نسبية إذا تعاون مع عشيرة الأسد الأبيض ، لكنه سيفقد فرصة النمو بشكل أقوى أيضا. كان بحاجة إلى التفكير بشكل مختلف هذه المرة لاحتكار جميع نقاط الخبرة والعناصر.

 

 

سألت إيريس بهدوء ، “أين غرفتي؟”

لم يكن ذلك فقط. نظر كانغ يون سو إلى إيريس وسأل ، “ماذا عن الظل الأبيض؟”

“بهذه الطريقة” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، مشيرا إلى غرفة

 

في الواقع ، برز الشعر الأشقر الذهبي المتدفق الذي كان رمزا للملوك في القارة أكثر من اللازم. كان من دواعي القلق أن الحجاب الذي كانت ترتديه قد يتراجع فجأة ، أو قد يبرز شعرها من ياقة قميصها.

“لقد كان صامتا” ، أجابت إيريس.

 

 

“إيريس أوني(أخت)! هذا هو الصابون! لا يمكنك أن تأكل ذلك!” صرخت شانيث.

كان الظل الأبيض هو الوجود داخل دوبلغنجر الذي ذكر حقيقة أن كانغ يون سو لم يعد بإمكانه التراجع بعد هذه الحياة. خطط كانغ يون سو لمقابلة خالق (لا اله الا الله) إيريس لحل اللغز وراء هذا الوجود. لحسن الحظ ، كان يعرف من هو منشئ إيريس بناء على ذكرياته من حياته السابقة.

 

 

“صحيح” ، أجاب هنريك.

رومييه كازان ، الخيميائي الملكي الذي كان له يد في حادثة البعد الوهمي. وأشار إلى الاسم. كان عليه أن يلتقي بهذا الخيميائي للعثور على الهوية الحقيقية وراء الظل الأبيض الذي أقام داخل إيريس. كان الظل الأبيض هو المتغير الوحيد الذي تغير وسط مئات الانحدارات ، ويمكن أن يكون المفتاح لإنهاء الدورة مرة واحدة وإلى الأبد.

“همم… لطالما اعتقدت أننا لن نتفق ، لكن من المدهش أن لدينا الكثير من الأشياء المشتركة ، “قال هنريك. ضحك ودفع قدحه نحو كانغ يون سو. أجاب كانغ يون سو بتمديد كوبه الخاص. تقاسموا نخبا مع طرفة ، مما تسبب في تأرجح البيرة الرغوية مثل الموجة.

 

 

ثم فكر كانغ يون سو ، “هذا الخيميائي يقيم في القصر الملكي. إذا اضطررت إلى التسلل إلى القصر الملكي، فقد أغتال ذلك الشخص”.

 

 

 

 

زاد عدد الأكواب الفارغة ، وبدأت البارميد تشكو من آلام في الساق. بدأ وجه هنريك يتحول إلى اللون الأحمر عندما بدأ في السكر. حدق كانغ يون سو في هنريك المخمور عندما بدأ في الذكريات.

***

تجشأ!

 

(لا اله الا الله)

 

حرك هنريك إصبعه على جبين كانغ يون سو. كان شيئا يفعله الأخ الأكبر عادة لأخيه الأصغر على سبيل المزاح. ارتجفت عيون كانغ يون سو قليلا ، لكن هنريك كان مخمورا جدا بحيث لم يلاحظ تلك الحركة الصغيرة.

دخل الحزب ديفيرون ، وقاد هنريك ، الذي كان على دراية بالمدينة ، الطريق. تحولت السماء إلى اللون البرتقالي ، مما يشير إلى غروب الشمس.

 

 

 

“هنريك أهجوسي* ، هل يمكننا تأخير نقل الإرث إلى الغد؟ أنا مرهق من عبور الجبل”. بدت متعبة بشكل واضح.

“إيريس أوني(أخت)! هذا هو الصابون! لا يمكنك أن تأكل ذلك!” صرخت شانيث.

 

نزلت إيريس الدرج ، وهي تحدق في الناس الذين ينظرون إليها باهتمام. من ناحية أخرى ، فرك هنريك عينيه عدة مرات في عدم تصديق وصرخ ، “هذا … هل أنا في حالة سكر جدا الآن؟ يبدو الأمر كما لو أنني رأيت شيئا لا ينبغي أن أحصل عليه “.

 

“إيريس أوني(أخت)! هذا هو الصابون! لا يمكنك أن تأكل ذلك!” صرخت شانيث.

(يشير “Ahjussi” إلى عم أو رجل في منتصف العمر باللغة الكورية)

 

 

 

 

صدم كانغ يون سو من كلماته أيضا. وقال إنه لا يتذكر كم من الوقت مضى منذ أن قال هذه الكلمات لآخر. ومع ذلك ، فإن قول هذه الكلمات لم يكن سيئا على الإطلاق.

“همم… هل هذا صحيح؟ حسنا ، لا يهمني في كلتا الحالتين ، “أجاب هنريك.

 

 

نزلت إيريس الدرج ، وهي تحدق في الناس الذين ينظرون إليها باهتمام. من ناحية أخرى ، فرك هنريك عينيه عدة مرات في عدم تصديق وصرخ ، “هذا … هل أنا في حالة سكر جدا الآن؟ يبدو الأمر كما لو أنني رأيت شيئا لا ينبغي أن أحصل عليه “.

وقعت كل العيون على كانغ يون سو. أومأ برأسه وقال: “دعنا نرتاح لهذا اليوم”

ذات مرة ، أصبحوا إخوة محلفين ، وكان هنريك أخا أكبر جيدا – لدرجة أنه مات من أجل كانغ يون سو.

 

كان الظل الأبيض هو الوجود داخل دوبلغنجر الذي ذكر حقيقة أن كانغ يون سو لم يعد بإمكانه التراجع بعد هذه الحياة. خطط كانغ يون سو لمقابلة خالق (لا اله الا الله) إيريس لحل اللغز وراء هذا الوجود. لحسن الحظ ، كان يعرف من هو منشئ إيريس بناء على ذكرياته من حياته السابقة.

دخل الحزب نزلا صغيرا في الشارع ودفع ثمن غرفهم. بدوا مرهقين ومرهقين للغاية من عبور الجبل.

 

 

تجشأ!

ذهب كانغ يون سو وهنريك للاغتسال أولا. ثم ذهبت شانيث وإيريس معا للاستحمام. وصلت محادثة الجميلتين إلى خارج الحمام.

“كنت سأسأل أولا حتى لو لم تفعل” ، أجاب هنريك بسخرية. وأضاف: “لم أستطع أن أصدق وجود أحمق مثلك عندما التقيت بك لأول مرة. لقد مررت بكل أنواع التجارب الغريبة بعد السفر معك. لكن على الرغم من كل ذلك … كان الأمر ممتعا”. كان يبتسم ، لكن نظرته كانت جادة.

 

 

“إيريس أوني(أخت)! هذا هو الصابون! لا يمكنك أن تأكل ذلك!” صرخت شانيث.

 

 

 

يبدو أن وقت الاستحمام لم يكن سلميا.

لقد وصلوا إلى ديفيرون ، عاصمة إمبراطورية ريوركان. كانت ديفيرون أكبر مدينة في القارة ، وكانت الأبراج الشاهقة التي تحرس قلب الإمبراطورية من فوق أسوار المدينة ترفع جلالتها بشكل كبير.

 

 

جفف هنريك شعره الرطب تقريبا عندما نزل إلى الطابق الأول ، ووجد كانغ يون سو جالسا بلا تعبير في وضع لم يكن مريحا ولا غير مريح. ابتسم هنريك وهو يجلس مقابل كانغ يون سو وقال: “رحلتنا معا ستنتهي غدا.”

“انظر إليك. أنت تعرف ذلك ، “أجاب هنريك. أفرغ قدحا كبيرا آخر من البيرة وأضاف: “الكحول رفيق تماما. طعمه مر ، لكنه يتيح لك نسيان الذكريات المؤلمة ، سواء عن طريق جعل رأسك يؤلمك أو بوسائل أخرى. إنه يحرك المرارة من رأسك إلى لسانك “.

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

جاءت النادلة بصينية مليئة بالجعة السوداء ، وأسقط(شرب) كانغ يون سو بلا مبالاة كوبا كبيرا في لحظة. لم يستطع هنريك الجلوس والمشاهدة ، وأسقط قدحا كبيرا بنفسه

بعد رؤية تضحية هنريك ، رفض كانغ يون سو أن يكون إخوة محلفين مع هنريك في أي من حياته الأخرى. لقد كان خائفا من الارتباط عاطفيا بهنريك مرة أخرى ، لأن النهاية كانت دائما مأساوية.

 

 

تجشأ!

“بهذه الطريقة” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، مشيرا إلى غرفة

 

شكرا لك…” أجاب كانغ يون سو ببطء وهو يمد كوبه الخاص. قام الرجلان بربط أكوابهما وأسقطا البيرة مرة أخرى.

مسح هنريك رغوة البيرة عن شفتيه وهو يضع كوبه. نقر على الكوب الكبير عدة مرات قبل أن يبدأ ، “هل تعرف لماذا أحب الشرب كثيرا؟”

سواء كان ذلك متعمدا أم لا ، بدا شعر إيريس البني الجديد يشبه إلى حد ما لون شعر شانيث ، وقد يخطئ المرء في اعتبارهما أخوات من بعيد. قطعت شانيث أصابعها وصرخت فجأة ، “الآن يمكنك أن تكون أختي الكبرى! تبدو ألوان شعرنا متشابهة ، لذلك قد يخطئ أي شخص في اعتبارنا أخوات”

 

“بهذه الطريقة” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، مشيرا إلى غرفة

“أن ننسى الذكريات المؤلمة” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

“آه ، صحيح.” أومأت إيريس بهدوء وسارت ببطء على الدرج.

“انظر إليك. أنت تعرف ذلك ، “أجاب هنريك. أفرغ قدحا كبيرا آخر من البيرة وأضاف: “الكحول رفيق تماما. طعمه مر ، لكنه يتيح لك نسيان الذكريات المؤلمة ، سواء عن طريق جعل رأسك يؤلمك أو بوسائل أخرى. إنه يحرك المرارة من رأسك إلى لسانك “.

لقد وصلوا إلى ديفيرون ، عاصمة إمبراطورية ريوركان. كانت ديفيرون أكبر مدينة في القارة ، وكانت الأبراج الشاهقة التي تحرس قلب الإمبراطورية من فوق أسوار المدينة ترفع جلالتها بشكل كبير.

(لا اله الا الله)

 

 

 

“أنا أيضا” ، أجاب كانغ يون سو ، وهو يأخذ رشفة من كوبه.

كانت إيريس تنظر إلى العاصمة وعيناها مليئة بالفضول. قالت: “شخص مثلي تماما يعيش في ذلك المكان.” كانت شبيه (دوبلغنجر) الأميرة ، ومجرد تغيير الملابس لا يعني أن لا أحد سيتعرف عليها في العاصمة.

 

 

“ماذا؟” سأل هنريك في مفاجأة.

“أن ننسى الذكريات المؤلمة” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

أسقط كانغ يون سو كوبه الخاص قبل أن يقول ، “لهذا السبب أحبه أيضا”

وقعت كل العيون على كانغ يون سو. أومأ برأسه وقال: “دعنا نرتاح لهذا اليوم”

 

 

“همم… لطالما اعتقدت أننا لن نتفق ، لكن من المدهش أن لدينا الكثير من الأشياء المشتركة ، “قال هنريك. ضحك ودفع قدحه نحو كانغ يون سو. أجاب كانغ يون سو بتمديد كوبه الخاص. تقاسموا نخبا مع طرفة ، مما تسبب في تأرجح البيرة الرغوية مثل الموجة.

ترك هنريك في حالة من الكفر. ومع ذلك ، انفجر في الضحك وقال ، “هذا صحيح ، لن أحصل على هذا النوع من المرح إذا سافرت بمفردي ، أليس كذلك؟”

 

 

زاد عدد الأكواب الفارغة ، وبدأت البارميد تشكو من آلام في الساق. بدأ وجه هنريك يتحول إلى اللون الأحمر عندما بدأ في السكر. حدق كانغ يون سو في هنريك المخمور عندما بدأ في الذكريات.

نظر هنريك ، الذي أصبح وجهه الآن أحمر من السكر ، إلى كانغ يون سو بتشكك قبل أن يطلق ابتسامة. قال: “لم أتخيل أبدا أنني سأسمع هذه الكلمات منك”.

 

رومييه كازان ، الخيميائي الملكي الذي كان له يد في حادثة البعد الوهمي. وأشار إلى الاسم. كان عليه أن يلتقي بهذا الخيميائي للعثور على الهوية الحقيقية وراء الظل الأبيض الذي أقام داخل إيريس. كان الظل الأبيض هو المتغير الوحيد الذي تغير وسط مئات الانحدارات ، ويمكن أن يكون المفتاح لإنهاء الدورة مرة واحدة وإلى الأبد.

كان هنريك إلريكرسون رجلا صالحا ، بناء على ذكريات كانغ يون سو من حياته السابقة. ذات مرة ، تعلم كانغ يون سو بجدية كيف يكون محرك دمى تحته ، وكانت هناك أوقات شربوا فيها أنفسهم حتى شروق الشمس. ساعدت شخصية هنريك الهادئة ولكن سريعة البديهة كانغ يون سو عدة مرات في الماضي أيضا.

لقد وصلوا إلى ديفيرون ، عاصمة إمبراطورية ريوركان. كانت ديفيرون أكبر مدينة في القارة ، وكانت الأبراج الشاهقة التي تحرس قلب الإمبراطورية من فوق أسوار المدينة ترفع جلالتها بشكل كبير.

 

(يشير “Ahjussi” إلى عم أو رجل في منتصف العمر باللغة الكورية)

ذات مرة ، أصبحوا إخوة محلفين ، وكان هنريك أخا أكبر جيدا – لدرجة أنه مات من أجل كانغ يون سو.

بحث هنريك في حقيبة ظهره وأخرج قارورة من الصبغة. قال: “كان تغيير ملابسها فكرة جيدة ، لكن هذا الشعر يبرز كثيرا”

 

 

بعد رؤية تضحية هنريك ، رفض كانغ يون سو أن يكون إخوة محلفين مع هنريك في أي من حياته الأخرى. لقد كان خائفا من الارتباط عاطفيا بهنريك مرة أخرى ، لأن النهاية كانت دائما مأساوية.

 

 

نظر هنريك ، الذي أصبح وجهه الآن أحمر من السكر ، إلى كانغ يون سو بتشكك قبل أن يطلق ابتسامة. قال: “لم أتخيل أبدا أنني سأسمع هذه الكلمات منك”.

“ومع ذلك … الآن…” فكر كانغ يون سو. لم يكن شانيث فقط. كانت هذه أيضا آخر مرة التقى فيها هنريك. تمتم فجأة بصوت منخفض ، “تعال معنا”.

“هنريك أهجوسي* ، هل يمكننا تأخير نقل الإرث إلى الغد؟ أنا مرهق من عبور الجبل”. بدت متعبة بشكل واضح.

 

ذات مرة ، أصبحوا إخوة محلفين ، وكان هنريك أخا أكبر جيدا – لدرجة أنه مات من أجل كانغ يون سو.

“ماذا قلت؟” سأل هنريك ، وبدا مندهشا.

 

 

صدم كانغ يون سو من كلماته أيضا. وقال إنه لا يتذكر كم من الوقت مضى منذ أن قال هذه الكلمات لآخر. ومع ذلك ، فإن قول هذه الكلمات لم يكن سيئا على الإطلاق.

صدم كانغ يون سو من كلماته أيضا. وقال إنه لا يتذكر كم من الوقت مضى منذ أن قال هذه الكلمات لآخر. ومع ذلك ، فإن قول هذه الكلمات لم يكن سيئا على الإطلاق.

#Stephan

 

 

قال مرة أخرى: “تعال وانضم إلينا. دعونا نسافر معا.”

“هنريك أهجوسي* ، هل يمكننا تأخير نقل الإرث إلى الغد؟ أنا مرهق من عبور الجبل”. بدت متعبة بشكل واضح.

 

 

نظر هنريك ، الذي أصبح وجهه الآن أحمر من السكر ، إلى كانغ يون سو بتشكك قبل أن يطلق ابتسامة. قال: “لم أتخيل أبدا أنني سأسمع هذه الكلمات منك”.

 

 

جفف هنريك شعره الرطب تقريبا عندما نزل إلى الطابق الأول ، ووجد كانغ يون سو جالسا بلا تعبير في وضع لم يكن مريحا ولا غير مريح. ابتسم هنريك وهو يجلس مقابل كانغ يون سو وقال: “رحلتنا معا ستنتهي غدا.”

“حسنا ، الشخص الذي يريدها يجب أن يكون الشخص الذي يقترحها”. تجاهل كانغ يون سو

 

 

 

“كنت سأسأل أولا حتى لو لم تفعل” ، أجاب هنريك بسخرية. وأضاف: “لم أستطع أن أصدق وجود أحمق مثلك عندما التقيت بك لأول مرة. لقد مررت بكل أنواع التجارب الغريبة بعد السفر معك. لكن على الرغم من كل ذلك … كان الأمر ممتعا”. كان يبتسم ، لكن نظرته كانت جادة.

هل تريدين أن تكوني أختي الصغيرة؟” سألت إيريس ، واسعة العينين مع المفاجأة. ثم أضافت: “ليس لدي عائلة. لم يكن لدي واحدة “.

 

كانت المدينة ضخمة. لم تستطع أي من المدن الأخرى التي زاروها في رحلتهم الاقتراب من الحجم الكبير للمدينة التي أمامهم. كان للجدران الشاهقة العديد من الأبراج التي تحرسها ، وكانت المدينة نفسها مليئة بصفوف متعددة من المباني.

“لقد شعرت بإثارة العيش مرة أخرى في هذا العمر بعد السفر معك. أن أعتقد أن لدي فرصة للقيام بمهمة أسطورية فوق ذلك؟ إن وجود حدث ضخم مثل هذا في هذه المرحلة من حياتي يجعلني أشعر وكأنني فنان حقيقي»”

 

 

حدقت شانيث في هنريك وأجابت ، “على أي حال ، بما أننا وصلنا إلى العاصمة ، فسوف تسلم إرث عائلتك كما هو متفق عليه ، أليس كذلك؟”

حرك هنريك إصبعه على جبين كانغ يون سو. كان شيئا يفعله الأخ الأكبر عادة لأخيه الأصغر على سبيل المزاح. ارتجفت عيون كانغ يون سو قليلا ، لكن هنريك كان مخمورا جدا بحيث لم يلاحظ تلك الحركة الصغيرة.

“همم… لطالما اعتقدت أننا لن نتفق ، لكن من المدهش أن لدينا الكثير من الأشياء المشتركة ، “قال هنريك. ضحك ودفع قدحه نحو كانغ يون سو. أجاب كانغ يون سو بتمديد كوبه الخاص. تقاسموا نخبا مع طرفة ، مما تسبب في تأرجح البيرة الرغوية مثل الموجة.

 

 

ابتسم هنريك وهو يمد كوبه مرة أخرى ، قائلا: “اليوم هي المرة الأولى التي تبدو فيها كإنسان ، أيها الشرير”

“هنريك أهجوسي* ، هل يمكننا تأخير نقل الإرث إلى الغد؟ أنا مرهق من عبور الجبل”. بدت متعبة بشكل واضح.

 

 

شكرا لك…” أجاب كانغ يون سو ببطء وهو يمد كوبه الخاص. قام الرجلان بربط أكوابهما وأسقطا البيرة مرة أخرى.

 

 

 

رن صوت خطوات تنزل الدرج ، ودخل صوت عذب في آذانهم ، ينادي ، “كانغ يون سو”.

 

 

نزلت إيريس الدرج ، وهي تحدق في الناس الذين ينظرون إليها باهتمام. من ناحية أخرى ، فرك هنريك عينيه عدة مرات في عدم تصديق وصرخ ، “هذا … هل أنا في حالة سكر جدا الآن؟ يبدو الأمر كما لو أنني رأيت شيئا لا ينبغي أن أحصل عليه “.

نظر جميع الرعاة وحتى السقاة نحو مصدر هذا الصوت. كانت امرأة جميلة بالكاد ترتدي ملابس تنزل من الدرج بمنشفة فقط تغطي جسدها. سرق صدر المرأة الوفير والفخذين الموهوبين أعين الرجال في الغرفة.

لم يكن ذلك فقط. نظر كانغ يون سو إلى إيريس وسأل ، “ماذا عن الظل الأبيض؟”

 

 

نزلت إيريس الدرج ، وهي تحدق في الناس الذين ينظرون إليها باهتمام. من ناحية أخرى ، فرك هنريك عينيه عدة مرات في عدم تصديق وصرخ ، “هذا … هل أنا في حالة سكر جدا الآن؟ يبدو الأمر كما لو أنني رأيت شيئا لا ينبغي أن أحصل عليه “.

“أنا أيضا” ، أجاب كانغ يون سو ، وهو يأخذ رشفة من كوبه.

 

 

سألت إيريس بهدوء ، “أين غرفتي؟”

 

 

“ماذا؟” سأل هنريك في مفاجأة.

“بهذه الطريقة” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، مشيرا إلى غرفة

 

 

ثم فكر كانغ يون سو ، “هذا الخيميائي يقيم في القصر الملكي. إذا اضطررت إلى التسلل إلى القصر الملكي، فقد أغتال ذلك الشخص”.

ركضت شانيث على عجل وشعرها لا يزال مبللا. ومع ذلك ، على عكس إيريس ، كانت ترتدي ملابس خفيفة. صرخت ، “إيريس أوني! أخبرتك أن هذه كانت قاعة الطابق الأول!”

قد يكون قادرا على التغلب على الأنقاض بسهولة نسبية إذا تعاون مع عشيرة الأسد الأبيض ، لكنه سيفقد فرصة النمو بشكل أقوى أيضا. كان بحاجة إلى التفكير بشكل مختلف هذه المرة لاحتكار جميع نقاط الخبرة والعناصر.

 

 

“آه ، صحيح.” أومأت إيريس بهدوء وسارت ببطء على الدرج.

“انظر إليك. أنت تعرف ذلك ، “أجاب هنريك. أفرغ قدحا كبيرا آخر من البيرة وأضاف: “الكحول رفيق تماما. طعمه مر ، لكنه يتيح لك نسيان الذكريات المؤلمة ، سواء عن طريق جعل رأسك يؤلمك أو بوسائل أخرى. إنه يحرك المرارة من رأسك إلى لسانك “.

 

 

ترك هنريك في حالة من الكفر. ومع ذلك ، انفجر في الضحك وقال ، “هذا صحيح ، لن أحصل على هذا النوع من المرح إذا سافرت بمفردي ، أليس كذلك؟”

 

 

ترك هنريك في حالة من الكفر. ومع ذلك ، انفجر في الضحك وقال ، “هذا صحيح ، لن أحصل على هذا النوع من المرح إذا سافرت بمفردي ، أليس كذلك؟”

“هذا صحيح” ، أجاب كانغ يون سو ، وأسقط البيرة المتبقية في كوبه.

 

 

“انظر إليك. أنت تعرف ذلك ، “أجاب هنريك. أفرغ قدحا كبيرا آخر من البيرة وأضاف: “الكحول رفيق تماما. طعمه مر ، لكنه يتيح لك نسيان الذكريات المؤلمة ، سواء عن طريق جعل رأسك يؤلمك أو بوسائل أخرى. إنه يحرك المرارة من رأسك إلى لسانك “.

البيرة اليوم ذاقت حلوة جدا لسبب ما.

“هذا صحيح” ، أجاب كانغ يون سو ، وأسقط البيرة المتبقية في كوبه.

 

 

 

 

#Stephan

“لقد شعرت بإثارة العيش مرة أخرى في هذا العمر بعد السفر معك. أن أعتقد أن لدي فرصة للقيام بمهمة أسطورية فوق ذلك؟ إن وجود حدث ضخم مثل هذا في هذه المرحلة من حياتي يجعلني أشعر وكأنني فنان حقيقي»”

كانت إيريس تنظر إلى العاصمة وعيناها مليئة بالفضول. قالت: “شخص مثلي تماما يعيش في ذلك المكان.” كانت شبيه (دوبلغنجر) الأميرة ، ومجرد تغيير الملابس لا يعني أن لا أحد سيتعرف عليها في العاصمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط