نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 52

الفصل 52

الفصل 52

الفصل 52

 

 

 

لحسن الحظ ، بدا أن دورمان عاد إلى رشده. احتج ، “آه! مدير! لماذا تركلني فجأة؟ هل أطعمت ذراعك المتبقية لوحش أو شيء من هذا القبيل؟”

توقف دورمان عن الحركة وصمت. شعر جيانغ رن وي أن شيئا ما قد توقف ، وسار نحو دورمان. كان دورمان واقفا ساكنا كما لو كان منوما مغناطيسيا ، وعيناه خارج التركيز.

 

 

 

“ما هو الخطأ؟ ماذا حدث؟” سأل جيانغ رن وي ، وهو يهز كتف دورمان ، لكن دورمان بقي في نفس الحالة.

 

 

“البقاء بلا هوادة!” استخدم جيانغ رن وي مهارته الطبقية الفريدة

فجأة ، أشرق ضوء ساطع من اللوحة التي كتب عليها اسم الاطلال. غطى جيانغ رن وي عينيه بيده اليسرى ، وقد أعمى الضوء تقريبا. فجأة ، ركض دورمان نحو الاطلال ، وهو ينفخ وينفخ.

“ما الذي تتحدث عنه؟ هاه؟ أين نحن؟” نظر دورمان حوله في دهشة. تنهد جيانغ رن وي في استقالة ، ثم استدار وسار نحو باب الاطلال.

 

 

“مهلا! إلى أين أنت ذاهب؟!” صرخ جيانغ رن وي محاولا ملاحقة دورمان. ومع ذلك ، دفع دورمان بسهولة الباب العملاق للاطلال الجليدي ، ثم اصطدم به

 

 

 

تردد جيانغ رن وي للحظة ، وهو يفكر ، “هل أدخل …؟” لم يستطع التخلص من الشعور بعدم الارتياح الذي يتسلل إليه ، لكنه هز رأسه واتخذ قرارا. دخل اطلال وينتركيل ، لأنه لم يستطع التخلي عن عضو عشيرته.

 

 

سحبت شانيث أكمامها إلى الوراء تماما كما كانت عيون إيريس على وشك الامتلاء بالدموع. أطلقت شانيث ابتسامة منهكة وهي تأخذ مقصف مياه وتسكب بعضا منها على لسان إيريس. بعد ذلك ، تمكنت إيريس من إزالة لسانها بأمان من الجليد.

كان الجزء الداخلي من الاطلال أبيض في كل مكان. كان مليئا بالصقيع وكتل الجليد الشفافة ، وكان الهواء بداخله باردا بمرارة. وجد جيانغ رن وي دورمان يقف في ذهول في الداخل. ركض نحو دورمان وركله.

 

 

 

لحسن الحظ ، بدا أن دورمان عاد إلى رشده. احتج ، “آه! مدير! لماذا تركلني فجأة؟ هل أطعمت ذراعك المتبقية لوحش أو شيء من هذا القبيل؟”

 

 

 

“إطعام ، مؤخرتي! ألا تتذكر ما حدث؟” سأل جيانغ رن وي.

 

 

أجاب الرجل الذي أنقذهم بصوت جاف بلا عاطفة ، “كانغ يون سو”

“ما الذي تتحدث عنه؟ هاه؟ أين نحن؟” نظر دورمان حوله في دهشة. تنهد جيانغ رن وي في استقالة ، ثم استدار وسار نحو باب الاطلال.

قرقع!

 

هاجمت الهياكل العظمية الجليدية الدخيل الجديد ، لكن الرجل كان هادئا بشكل مدهش حيث استخدم مهارة “رقصة الموت”. بدأ يتأرجح بشدة السيف الأسود الطويل في يده. كانت مبارزته متهورة ومبهرة.

قرقع!

“إطعام ، مؤخرتي! ألا تتذكر ما حدث؟” سأل جيانغ رن وي.

 

“لقد خلصنا!” هتف دورمان وهو يذرف دموع الفرح. حمل جيانغ رن وي سلاحه الحاد على خصره وركض نحو مخرج الخراب. تبعهم الرجل الخالي من التعبيرات وراءهم

أغلق الباب فجأة. خبطها جيانغ رن وي بكل قوته. ومع ذلك ، على الرغم من أنه فتح بسهولة عندما دفعه دورمان ، إلا أن الباب لم يتزحزح شبرا واحدا هذه المرة. عندما اختفى الضوء الذي دخل من الباب ، ألقي الاطلال في ظلام دامس لدرجة أن الاثنين واجها صعوبة في تحديد ما كان أمامهما مباشرة.

كان فئته المحارب الذي لا يقهر. لقد كانت فئة نادرة حصل عليها من خلال التدريب بذراع واحدة ولم يستسلم أبدا. عندما انتهى من العمل ، ظهرت عروق منتفخة في جميع أنحاء جسده. الصقيع الذي غطاه تفكك في لحظة. كان البقاء على قيد الحياة بلا هوادة مهارة استهلكت قوة حياته لتعظيم قوته القتالية.

 

 

دورمان ، الذي كان يتمتع برؤية ليلية جيدة ، أشار فجأة إلى شيء وقال ، “رئيس! انظر إلى ذلك!”

“أرجح سلاحك مرة أخرى إذا كان لديك الوقت لإلقاء هراء من هذا القبيل!” رد جيانغ رن وي.

 

 

ارتفعت العديد من الهياكل العظمية البيضاء الشاحبة ببطء من الأرضية المتجمدة. على عكس الهياكل العظمية العادية المصنوعة من العظام ، كانت مصنوعة من الجليد. كانت الهياكل العظمية الجليدية وحوشا أقوى بكثير مقارنة بالموتى الأحياء العاديين ، وقد ارتفع ما لا يقل عن 400 منهم من الأرضية الجليدية الباردة.

 

 

 

ارتجف دورمان ، وهو يصرخ في رعب ، “رئيس! ماذا علينا أن نفعل؟!”

كان فئته المحارب الذي لا يقهر. لقد كانت فئة نادرة حصل عليها من خلال التدريب بذراع واحدة ولم يستسلم أبدا. عندما انتهى من العمل ، ظهرت عروق منتفخة في جميع أنحاء جسده. الصقيع الذي غطاه تفكك في لحظة. كان البقاء على قيد الحياة بلا هوادة مهارة استهلكت قوة حياته لتعظيم قوته القتالية.

 

كانت الهياكل العظمية الجليدية خصوما صعبين للتعامل معهم. لم تنكسر عظامهم المصنوعة من الجليد بسهولة حتى لو تعرضوا لهجمات قوية ، وكانوا يتنفسون هواء باردا لإبطاء خصومهم إذا اقترب أحدهم منهم كثيرا.

“ماذا يمكننا أن نفعل أيضا؟ ارفع سلاحك!” صر جيانغ رن وي على أسنانه وهو يمسك بسلاحه الحاد بإحكام في ذراعه اليسرى

حتى لو أرادوا الهروب ، تم إغلاق باب الاطلال. قاتل الرجلان بكل قوتهما أثناء محاولتهما تأمين طريق للانسحاب من خلاله. ومع ذلك ، كانوا محاطين على الفور تقريبا بالهياكل العظمية الجليدية. كانت الهياكل العظمية تلتصق بفكيها كما لو كانت جائعة للدم.

 

“لا تقترب من تلك اللوحة” ، قال كانغ يون سو.

 

 

***

 

 

كان الصوت مألوفا. عض كانغ يون سو شفتيه وهو يعتقد ، “لقد حدث ذلك أسرع مما كنت أتوقع”

 

 

نظرت إيريس إلى الكائن في يدها بعيون مليئة بالفضول. كانت بلورة صافية ، لكنها كانت باردة جدا بحيث لا يمكن حملها. فكرت ، “ماذا يمكن أن يكون؟” عبثت بالشيء لفترة وجيزة قبل أن تلعقه.

لم يستسلم أبدا حتى بعد أن أكل وحش ذراعه اليمنى. كان بالتأكيد سينجو من هذا!

 

 

“آه …” تمسك لسان إيريس بالجليد. شعرت بالارتباك فجأة ولم تعرف ماذا تفعل. حاولت سحبه بعيدا ، لكنها قررت عدم القيام بذلك لأن كل محاولة لفصل الجليد كانت تؤلم لسانها ..

 

 

“أرجح سلاحك مرة أخرى إذا كان لديك الوقت لإلقاء هراء من هذا القبيل!” رد جيانغ رن وي.

سحبت شانيث أكمامها إلى الوراء تماما كما كانت عيون إيريس على وشك الامتلاء بالدموع. أطلقت شانيث ابتسامة منهكة وهي تأخذ مقصف مياه وتسكب بعضا منها على لسان إيريس. بعد ذلك ، تمكنت إيريس من إزالة لسانها بأمان من الجليد.

دورمان ، الذي كان يتمتع برؤية ليلية جيدة ، أشار فجأة إلى شيء وقال ، “رئيس! انظر إلى ذلك!”

 

أجاب الرجل الذي أنقذهم بصوت جاف بلا عاطفة ، “كانغ يون سو”

حدقت إيريس في الجليد في يدها وقالت: “أنت طفل شقي. لا أشعر بالرغبة في تذوقك بعد الآن “.

الفصل 52

 

كواشيك!

“أوه! يا لها من أخبار جيدة لسماعها ، أنك تعرف كيف تكون صعب الإرضاء مع طعامك أيضا ، “قال هنريك ، وهو يصرخ

 

 

 

نظرت شانيث إلى الاطلال الجليدي أمام عينيها وصرخت في دهشة ، “إنه لأمر مدهش! هذا هو الاطلال الذي ذكره الجنرال كالريفين! ما اسم هذا الاطلال؟ آه ، إنه مكتوب هناك “. كانت على وشك الاقتراب من اللوحة أمام الاطلال ، لكن كانغ يون سو سد طريقها فجأة.

“أرجح سلاحك مرة أخرى إذا كان لديك الوقت لإلقاء هراء من هذا القبيل!” رد جيانغ رن وي.

 

 

“لا تقترب من تلك اللوحة” ، قال كانغ يون سو.

قرقع…

 

 

“لماذا؟” سألت شانيث.

كواشيك!

 

 

“إنه مسحور بسحر الهلوسة” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

فجأة ، ظهرت ضوضاء مختلفة من الاطلال. يبدو أن شخصا ما كان يقاتل بداخله. صاح رجل من الداخل ، “هااب!”

ارتجف دورمان ، وهو يصرخ في رعب ، “رئيس! ماذا علينا أن نفعل؟!”

 

 

كان الصوت مألوفا. عض كانغ يون سو شفتيه وهو يعتقد ، “لقد حدث ذلك أسرع مما كنت أتوقع”

 

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يسلك فيها هذا الطريق ، ولم يكن لديه أي خبرة سابقة على الإطلاق. ومع ذلك ، كانت خططه ستنحرف إذا مات جيانغ رن وي. كان جيانغ رن وي ضرورة مطلقة للتغلب على اطلال وينتركيل. ستتأخر خططه ليصبح أقوى بسرعة وإكمال المهمة الأسطورية إذا توفي جيانغ رين وي في ذلك الوقت.

 

 

 

“دعنا نذهب” ، قال كانغ يون سو ، وهو يوجه أعضاء حزبه على عجل إلى أطلال وينتركيل.

لم يستسلم أبدا حتى بعد أن أكل وحش ذراعه اليمنى. كان بالتأكيد سينجو من هذا!

 

 

***

 

 

 

كانت الهياكل العظمية الجليدية خصوما صعبين للتعامل معهم. لم تنكسر عظامهم المصنوعة من الجليد بسهولة حتى لو تعرضوا لهجمات قوية ، وكانوا يتنفسون هواء باردا لإبطاء خصومهم إذا اقترب أحدهم منهم كثيرا.

 

 

 

قام جيانغ رن وي بثني ذراعه اليسرى بإحكام ، وهو يتأرجح بسلاحه الحاد.

 

 

فجأة ، أشرق ضوء ساطع من اللوحة التي كتب عليها اسم الاطلال. غطى جيانغ رن وي عينيه بيده اليسرى ، وقد أعمى الضوء تقريبا. فجأة ، ركض دورمان نحو الاطلال ، وهو ينفخ وينفخ.

كواشيك!

 

 

 

تم سحق رأس هيكل عظمي جليدي بسبب هجومه ، لكن كمية لا حصر لها تقريبا من الهياكل العظمية الجليدية كانت لا تزال تشحن الزوج

 

 

 

بينما كان يتأرجح بسيفه ، صر دورمان على أسنانه وصرخ ، “رئيس ، أعتقد أن هذا هو أقصى ما نذهب إليه! شكرا لك على كل شيء!”

 

 

دفعت إيريس باب الاطلال مغلقا. أعجب جيانغ رن وي بأن فتاة صغيرة جدا تمتلك مثل هذا القدر الهائل من القوة. يبدو أن الفتاة قد استثمرت قدرا كبيرا من نقاط إحصائياتها في القوة.

“أرجح سلاحك مرة أخرى إذا كان لديك الوقت لإلقاء هراء من هذا القبيل!” رد جيانغ رن وي.

 

 

 

حتى لو أرادوا الهروب ، تم إغلاق باب الاطلال. قاتل الرجلان بكل قوتهما أثناء محاولتهما تأمين طريق للانسحاب من خلاله. ومع ذلك ، كانوا محاطين على الفور تقريبا بالهياكل العظمية الجليدية. كانت الهياكل العظمية تلتصق بفكيها كما لو كانت جائعة للدم.

 

 

 

طقطقه! طقطقه! طقطقه!

 

 

 

حدق جيانغ رن وي في الهياكل العظمية. لم يتم العثور على أي تلميح لليأس في عينيه على الرغم من أنه محاصر الآن. بدلا من ذلك ، كانت نظرته مليئة بالعزيمة والتصميم.

توقف دورمان عن الحركة وصمت. شعر جيانغ رن وي أن شيئا ما قد توقف ، وسار نحو دورمان. كان دورمان واقفا ساكنا كما لو كان منوما مغناطيسيا ، وعيناه خارج التركيز.

 

 

“البقاء بلا هوادة!” استخدم جيانغ رن وي مهارته الطبقية الفريدة

“أيجوو! أنا مرتزق تحت عشيرة الدم العسكري. اسمي دورمان بارا. شكرا جزيلا لإنقاذنا. إذا كان لي أن أسألكم ، ما هي أسماؤكم ، أيها المنقذون؟” سأل دورمان.

 

 

كان فئته المحارب الذي لا يقهر. لقد كانت فئة نادرة حصل عليها من خلال التدريب بذراع واحدة ولم يستسلم أبدا. عندما انتهى من العمل ، ظهرت عروق منتفخة في جميع أنحاء جسده. الصقيع الذي غطاه تفكك في لحظة. كان البقاء على قيد الحياة بلا هوادة مهارة استهلكت قوة حياته لتعظيم قوته القتالية.

 

 

 

رفع جيانغ رن وي سلاحه الحاد وأطلق صيحة تصم الآذان. “هاا”

رفع جيانغ رن وي سلاحه الحاد وأطلق صيحة تصم الآذان. “هاا”

 

 

لم يستسلم أبدا حتى بعد أن أكل وحش ذراعه اليمنى. كان بالتأكيد سينجو من هذا!

دورمان ، الذي كان يتمتع برؤية ليلية جيدة ، أشار فجأة إلى شيء وقال ، “رئيس! انظر إلى ذلك!”

 

 

تماما كما كان على وشك الدخول إلى الهياكل العظمية بعد إطلاق صرخة معركة …

رنه!

 

“لماذا؟” سألت شانيث.

قرقع…

 

 

تماما كما كان على وشك الدخول إلى الهياكل العظمية بعد إطلاق صرخة معركة …

فتح الباب المغلق سابقا فجأة ، ودخل رجل إلى الزنزانة حتى قبل أن يتمكن ضوء الشمس من دخولها بالكامل. تأرجح الرجل بسرعة سيفه.

نعم!” أجاب جمال سمراء ، فجأة ركضت نحو جيانغ رن وي ودورمان. وجهت العديد من الهياكل العظمية الجليدية أسلحتها نحو رقبتها بنية وحيدة لسحقها. ومع ذلك ، قام الجمال بفك المنجل الكبير على ظهرها وصرخ ، “بيروكينيسيس!”

 

أغلق الباب فجأة. خبطها جيانغ رن وي بكل قوته. ومع ذلك ، على الرغم من أنه فتح بسهولة عندما دفعه دورمان ، إلا أن الباب لم يتزحزح شبرا واحدا هذه المرة. عندما اختفى الضوء الذي دخل من الباب ، ألقي الاطلال في ظلام دامس لدرجة أن الاثنين واجها صعوبة في تحديد ما كان أمامهما مباشرة.

رنه!

حدق جيانغ رن وي في الهياكل العظمية. لم يتم العثور على أي تلميح لليأس في عينيه على الرغم من أنه محاصر الآن. بدلا من ذلك ، كانت نظرته مليئة بالعزيمة والتصميم.

 

 

سقط السيف ضربة حاسمة من خلال محجر عين الهيكل العظمي ، مما تسبب في تراجعه بسبب الضرر المفاجئ الذي تعرض له. كان الهدف من الهجوم ردع الهيكل العظمي بدلا من قتله تماما.

“البقاء بلا هوادة!” استخدم جيانغ رن وي مهارته الطبقية الفريدة

 

دورمان ، الذي كان يتمتع برؤية ليلية جيدة ، أشار فجأة إلى شيء وقال ، “رئيس! انظر إلى ذلك!”

هاجمت الهياكل العظمية الجليدية الدخيل الجديد ، لكن الرجل كان هادئا بشكل مدهش حيث استخدم مهارة “رقصة الموت”. بدأ يتأرجح بشدة السيف الأسود الطويل في يده. كانت مبارزته متهورة ومبهرة.

نظرت شانيث إلى الاطلال الجليدي أمام عينيها وصرخت في دهشة ، “إنه لأمر مدهش! هذا هو الاطلال الذي ذكره الجنرال كالريفين! ما اسم هذا الاطلال؟ آه ، إنه مكتوب هناك “. كانت على وشك الاقتراب من اللوحة أمام الاطلال ، لكن كانغ يون سو سد طريقها فجأة.

 

 

أربعة من الهياكل العظمية الجليدية التي أحاطت بالرجل انفجرت على الفور. ومع ذلك ، بدا أنه يركز على تفجير الهياكل العظمية بدلا من قتلها مباشرة.

“أرجح سلاحك مرة أخرى إذا كان لديك الوقت لإلقاء هراء من هذا القبيل!” رد جيانغ رن وي.

 

سقط السيف ضربة حاسمة من خلال محجر عين الهيكل العظمي ، مما تسبب في تراجعه بسبب الضرر المفاجئ الذي تعرض له. كان الهدف من الهجوم ردع الهيكل العظمي بدلا من قتله تماما.

“ماذا؟” فوجئ جيانغ رن وي بالسلوك الهادئ للرجل ، الذي تصرف كما لو كان معتادا على مواجهة أعداء متعددين في وقت واحد. ومع ذلك ، فإن ما فاجأ جيانغ رن وي أكثر هو وجه الرجل البارد الخالي من التعبيرات الذي يشبه وجه الدمية.

“إطعام ، مؤخرتي! ألا تتذكر ما حدث؟” سأل جيانغ رن وي.

 

 

نظر الرجل نحو باب الاطلال وقال: “شانيث”

لم يستسلم أبدا حتى بعد أن أكل وحش ذراعه اليمنى. كان بالتأكيد سينجو من هذا!

 

كان فئته المحارب الذي لا يقهر. لقد كانت فئة نادرة حصل عليها من خلال التدريب بذراع واحدة ولم يستسلم أبدا. عندما انتهى من العمل ، ظهرت عروق منتفخة في جميع أنحاء جسده. الصقيع الذي غطاه تفكك في لحظة. كان البقاء على قيد الحياة بلا هوادة مهارة استهلكت قوة حياته لتعظيم قوته القتالية.

نعم!” أجاب جمال سمراء ، فجأة ركضت نحو جيانغ رن وي ودورمان. وجهت العديد من الهياكل العظمية الجليدية أسلحتها نحو رقبتها بنية وحيدة لسحقها. ومع ذلك ، قام الجمال بفك المنجل الكبير على ظهرها وصرخ ، “بيروكينيسيس!”

 

 

ارتجف دورمان ، وهو يصرخ في رعب ، “رئيس! ماذا علينا أن نفعل؟!”

تم تغليف المنجل فجأة باللهب الذي انتشر في جميع أنحاء المنطقة المحيطة. ارتفع جدار من اللهب بدا في غير مكانه في خراب جليدي. ترددت الهياكل العظمية الجليدية ، حيث فصلهم جدار النار المشتعل بشدة عن المغامرين.

تماما كما كان على وشك الدخول إلى الهياكل العظمية بعد إطلاق صرخة معركة …

 

 

كانت النار والجليد قطبين متضادين. على هذا النحو ، فإن وحوش سمات الجليد مثل الهيكل العظمي الجليدي تكره النار تماما.

حدق جيانغ رن وي في الهياكل العظمية. لم يتم العثور على أي تلميح لليأس في عينيه على الرغم من أنه محاصر الآن. بدلا من ذلك ، كانت نظرته مليئة بالعزيمة والتصميم.

 

“هنريك أهجوسي!” ضربته شانيث في صدره بمرفقها.

صرخ رجل في منتصف العمر فجأة من مدخل الاطلال ، “مهلا! ماذا تفعل؟! تعال إلى هنا إذا كنت تريد أن تعيش!”

كانت هذه هي المرة الأولى التي يسلك فيها هذا الطريق ، ولم يكن لديه أي خبرة سابقة على الإطلاق. ومع ذلك ، كانت خططه ستنحرف إذا مات جيانغ رن وي. كان جيانغ رن وي ضرورة مطلقة للتغلب على اطلال وينتركيل. ستتأخر خططه ليصبح أقوى بسرعة وإكمال المهمة الأسطورية إذا توفي جيانغ رين وي في ذلك الوقت.

 

قدم الآخرون أنفسهم واحدا تلو الآخر.

“لقد خلصنا!” هتف دورمان وهو يذرف دموع الفرح. حمل جيانغ رن وي سلاحه الحاد على خصره وركض نحو مخرج الخراب. تبعهم الرجل الخالي من التعبيرات وراءهم

سقط السيف ضربة حاسمة من خلال محجر عين الهيكل العظمي ، مما تسبب في تراجعه بسبب الضرر المفاجئ الذي تعرض له. كان الهدف من الهجوم ردع الهيكل العظمي بدلا من قتله تماما.

 

 

تم تصميم باب اطلال وينتركيل ليكون سهل الفتح من الخارج ، ولكن من المستحيل فتحه من الداخل.

“ماذا؟” فوجئ جيانغ رن وي بالسلوك الهادئ للرجل ، الذي تصرف كما لو كان معتادا على مواجهة أعداء متعددين في وقت واحد. ومع ذلك ، فإن ما فاجأ جيانغ رن وي أكثر هو وجه الرجل البارد الخالي من التعبيرات الذي يشبه وجه الدمية.

 

الفصل 52

“أغلقه” ، قال الرجل عند خروجهم.

 

 

تحول وجه هنريك فجأة إلى شاحب وهو يختنق للحظة. صاح ، “أيها الشرير! بحق الجحيم؟”

دفعت إيريس باب الاطلال مغلقا. أعجب جيانغ رن وي بأن فتاة صغيرة جدا تمتلك مثل هذا القدر الهائل من القوة. يبدو أن الفتاة قد استثمرت قدرا كبيرا من نقاط إحصائياتها في القوة.

 

 

نعم!” أجاب جمال سمراء ، فجأة ركضت نحو جيانغ رن وي ودورمان. وجهت العديد من الهياكل العظمية الجليدية أسلحتها نحو رقبتها بنية وحيدة لسحقها. ومع ذلك ، قام الجمال بفك المنجل الكبير على ظهرها وصرخ ، “بيروكينيسيس!”

على أي حال ، فقد نجوا من الموت. كان الارتداد عن مهارة جيانغ رن وي لا يزال موجودا ، لكنه أحنى رأسه وهو يظهر امتنانه للغرباء ، قائلا: “شكرا لك. لقد نجونا بسببك. أنا زعيم عشيرة الدم العسكري ، جيانغ رن وي “.

دفعت إيريس باب الاطلال مغلقا. أعجب جيانغ رن وي بأن فتاة صغيرة جدا تمتلك مثل هذا القدر الهائل من القوة. يبدو أن الفتاة قد استثمرت قدرا كبيرا من نقاط إحصائياتها في القوة.

 

رفع جيانغ رن وي سلاحه الحاد وأطلق صيحة تصم الآذان. “هاا”

“أيجوو! أنا مرتزق تحت عشيرة الدم العسكري. اسمي دورمان بارا. شكرا جزيلا لإنقاذنا. إذا كان لي أن أسألكم ، ما هي أسماؤكم ، أيها المنقذون؟” سأل دورمان.

 

 

“دعنا نذهب” ، قال كانغ يون سو ، وهو يوجه أعضاء حزبه على عجل إلى أطلال وينتركيل.

أجاب الرجل الذي أنقذهم بصوت جاف بلا عاطفة ، “كانغ يون سو”

 

 

 

“أرى أنك من بلد مختلف. أنا من تيانجين ، الصين. يجب أن تكون كوريا ، أفترض؟” سأل جيانغ رن وي. أومأ كانغ يون سو برأسه.

 

 

“ماذا؟” فوجئ جيانغ رن وي بالسلوك الهادئ للرجل ، الذي تصرف كما لو كان معتادا على مواجهة أعداء متعددين في وقت واحد. ومع ذلك ، فإن ما فاجأ جيانغ رن وي أكثر هو وجه الرجل البارد الخالي من التعبيرات الذي يشبه وجه الدمية.

لقد تم نقل أكثر من مجرد الكوريين إلى هذا العالم. تم نقل أشخاص من جنسيات أخرى كثيرة. كانوا قادرين على التواصل مع بعضهم البعض بفضل أجهزة المعصم التي كانوا يرتدونها.

 

 

تحول وجه هنريك فجأة إلى شاحب وهو يختنق للحظة. صاح ، “أيها الشرير! بحق الجحيم؟”

قدم الآخرون أنفسهم واحدا تلو الآخر.

نظر الرجل نحو باب الاطلال وقال: “شانيث”

 

“لا تقترب من تلك اللوحة” ، قال كانغ يون سو.

ومع ذلك ، نظر هنريك إلى جيانغ رين وي وصرخ في مفاجأة ، “أنت زعيم عشيرة ، لكن لديك ذراع واحدة فقط؟ واو ، هذا مذهل!”

 

 

 

“هنريك أهجوسي!” ضربته شانيث في صدره بمرفقها.

 

 

 

تحول وجه هنريك فجأة إلى شاحب وهو يختنق للحظة. صاح ، “أيها الشرير! بحق الجحيم؟”

 

 

 

 

 

#Stephan

 

أغلق الباب فجأة. خبطها جيانغ رن وي بكل قوته. ومع ذلك ، على الرغم من أنه فتح بسهولة عندما دفعه دورمان ، إلا أن الباب لم يتزحزح شبرا واحدا هذه المرة. عندما اختفى الضوء الذي دخل من الباب ، ألقي الاطلال في ظلام دامس لدرجة أن الاثنين واجها صعوبة في تحديد ما كان أمامهما مباشرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط