نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 64

الفصل 64

الفصل 64

الفصل 64

 

 

“جامعة رابطة اللبلاب؟” سأل هنريك ، مائلا رأسه إلى الكلمة غير المألوفة.

 

“لم ترتفع سمعتنا السيئة على الإطلاق ، مما يعني أنهم جميعا كانوا مجرمين سيئي السمعة مطلوبين “.

“هان سي هيون!” صرخ يو سي دو رئتيه نحو الرجل.

“لا يزال … شيء ما ليس على ما يرام. ألا تعتقد أن الأمور سارت بسلاسة كبيرة؟ لقد قبضنا على هذا الرجل بسهولة شديدة …” قال كريس ، غير قادر على التخلص من قلقه

 

 

شبك هان سي هيون ذراعيه على صدره وقال ببرود ، “ليس عليك أن تذكرني باسمي.”

“على الرغم من أنني لم أحاول العودة أبدا بعد أن قتلني ملك الشياطين في ساحة جوانج هوامون”.

 

 

صر يو سي دو على أسنانه وهو يتجه نحو المسرح ، وفي اللحظة التي تأرجح فيها يده ، طارت أربعة خناجر من بين أصابعه نحو هان سي هيون. ومع ذلك ، لم يتحرك هان سي هيون شبرا واحدا من مكانه وهو يواصل ، “هل تعتقد حقا أنني لن أقوم بأي استعدادات قبل الدخول إلى مقرك؟”

 

 

انكسرت النافذة وأشرقت أشعة الشمس الساطعة على جسد يو سي دو. صرخ من الألم. “آهك!”

تحركت المرأة الخشنة التي كانت بجانب هان سي هيون فجأة. تمتمت تعويذة ، وسقط القيد حول رقبتها. “أتمنى أن تقيد أغلال الإلهة هذا المخلوق غير المهم” ، تمتمت المرأة. توهجت قيودها بشكل مشرق قبل ربط ذراعي وساقي يو سي دو. ربطت الأغلال اللامعة الزاهية يو سي دو تماما ، لكن الرجل ضحك بصوت عال كما لو كان قد أصيب بالجنون.

“ماريا!” صرخ هان سي هيون

 

 

“هاهاها! هل هذا ما أعددته؟” هتف يو سي دو ، وبدأ في استخدام قوته. انقسمت الأغلال بلا حول ولا قوة إلى نصفين ، ومزقت ملابسه في الأماكن التي قيدوه فيها ، وتدفق الدم من جروحه المفتوحة. ومع ذلك ، لا يبدو أن يو سي دو منزعج على الإطلاق

تجمد هان سي هيون وبقية عشيرة الأسد الأبيض في حالة صدمة. قالت ماريا ببرود ، “أخبرتك أنني سأرد لك بالتأكيد ثمن العار الذي أعطيتني إياه”

 

“الكابتن هان سي هيون! لقد قضينا تماما على جميع أعضاء عشيرة النمر الأسود في هذا المكان”

“شكرا لمجيئك إلي! سأمنحك موتا سلميا ، لأنك تتمنى بشدة أن تموت!” صرخ يو سي دو وهو يتجه نحو هان سي هيون. ألقى أربعة خناجر باتجاه هان سي هيون بمجرد اقترابه من الرجل الآخر. انحنى هان سي هيون لتجنب الخناجر ، لكن يو سي دو سحب سيفه فجأة وصوب إلى جناح هان سي هيون المفتوح الآن على مصراعيه.

“لا يزال … شيء ما ليس على ما يرام. ألا تعتقد أن الأمور سارت بسلاسة كبيرة؟ لقد قبضنا على هذا الرجل بسهولة شديدة …” قال كريس ، غير قادر على التخلص من قلقه

 

سد هان سي هيون السيف بيده العارية ، لكن لم يتدفق منه دم. بدلا من ذلك ، تطايرت الشرر عندما التقت يده بالنصل ، كما لو أن سيفين اصطدما ببعضهما البعض

رنه!

انكسرت النافذة وأشرقت أشعة الشمس الساطعة على جسد يو سي دو. صرخ من الألم. “آهك!”

 

 

سد هان سي هيون السيف بيده العارية ، لكن لم يتدفق منه دم. بدلا من ذلك ، تطايرت الشرر عندما التقت يده بالنصل ، كما لو أن سيفين اصطدما ببعضهما البعض

 

 

 

بدا الأمر كما لو أن ضغطا قويا كان يثقل كاهل الغلاف الجوي حيث اشتبكت القوتان الهائلتان ضد بعضهما البعض. يمكن القول أن الاثنين اللذين كانا يحدقان في بعضهما البعض هما أقوى مسافرين في الوقت الحاضر.

كانت مرآة الأبعاد قطعة أثرية غامضة سمحت للمستخدم بالعبور بين الأبعاد إلى أي مكان يريد المستخدم الذهاب إليه. ومع ذلك ، فقد استغرق الأمر منه عشرين عاما فقط لجمع المواد وإنشاء تلك القطعة الأثرية.

 

صفعت ماريا وجه هان سي هيون.

“هل نرى من سيشرب دم من؟” سخر هان سي هيون.

“يعجبني حقا أن نائب الكابتن لدينا صعب للغاية. حتى أنك تطوعت لتكون الطعم لأن وجهك لم ينكشف بعد ، لكن هل كان عليك حقا أن تصفعني أمام مرؤوسينا؟” اشتكى هان سي هيون.

 

 

“أنا متأكد من أنك تعرف كم هو حماقة التحدث عن مص الدم أمامي ، يا صديقي” ، أجاب يو سي دو ، وهو يشمر عن سواعده ويعض على جوهرة حمراء مغروسة في ذراعه. ملأ الدم كريه المذاق فمه. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر ، وتحول جلده وشعره إلى اللون الأبيض ، ونمت أنيابه أطول وأكثر سمكا.

“حسنا ، يخبرني الناس بذلك كثيرا” ، أجاب هان سي هيون. ثم استدار وقدم تحياته إلى هنريك وإيريس ، اللذين التقى بهما للتو لأول مرة.

 

 

بعد ذلك ، ضحك الاثنان وهما ينظران إلى بعضهما البعض ، كما لو كانا صديقين حميمين يتشاركان محادثة عرضية

 

 

 

“أخيرا ، لقد تحولت إلى مصاص دماء. ثم هل كنت هومونكولوس في ذلك الوقت؟ لن تكون قادرا على تجديد جسمك الآن. هل هذا على ما يرام؟” قال هان سي هيون عرضا.

 

 

“نعم. لسنا وحدنا. كل شخص في العربات هو مسافر. تتكون عشيرة الأسد الأبيض لدينا فقط من المسافرين ، “أوضحت أماندا بلطف

“هاهاها! لماذا لا تقلق بشأن رقبتك عندما يكون لديك الوقت للقلق بشأني؟” أجاب يو سي دو بابتسامة.

 

 

ومع ذلك ، حدقت ماريا للتو في هان سي هيون قبل أن تمرر يدا مشبعة بقوة الشفاء على خده.

اشتبك الرجلان مع بعضهما البعض بمجرد الانتهاء من الحديث ، ونزل ضغط هائل على المنطقة مرة أخرى. اتهم يو سي دو بشراسة تجاه هان سي هيون. كانت سرعته أسرع بشكل واضح مما كانت عليه ، وكان لديه قوة تدميرية أكثر.

كانت ذكرياته عن وطنه ضبابية ، حيث عاش لأكثر من 20000 عام في هذا العالم.

 

 

كواشيك!

امتلأت القاعة بصرخات النصر. ابتسم هان سي هيون وسار على المسرح الذي انقسم إلى نصفين ، ولكن فجأة …

 

تحركت المرأة الخشنة التي كانت بجانب هان سي هيون فجأة. تمتمت تعويذة ، وسقط القيد حول رقبتها. “أتمنى أن تقيد أغلال الإلهة هذا المخلوق غير المهم” ، تمتمت المرأة. توهجت قيودها بشكل مشرق قبل ربط ذراعي وساقي يو سي دو. ربطت الأغلال اللامعة الزاهية يو سي دو تماما ، لكن الرجل ضحك بصوت عال كما لو كان قد أصيب بالجنون.

انقسمت المرحلة إلى نصفين بسبب القوة المدمرة ل يو سي دو ، وطارت شفرات متعددة نحو هان سي هيون في غضون ثوان. ومع ذلك ، قام هان سي هيون بحظر جميع الشفرات الواردة بيده العارية وقفز للخلف

 

 

 

“أنا معجب بأسلوبك القتالي المجنون ، لكنك تفشل دائما في التفكير في المستقبل ، يو سي دو ، “قال هان سي هيون. انحنى بعد تجنب سيف يو سي دو وألقى شوكة التقطها من الأرض.

 

 

لم يقل كانغ يون سو أي شيء وحدق للتو من النافذة.

تجنب يو سي دو بسهولة الشوكة عن طريق تحريك رأسه إلى جانب واحد وأجاب ، “أنت المجنون. لقد تحولت إلى فئة لا يمكنها حتى استخدام سلاح “.

نظر هان سي هيون إلى حزب كانغ يون سو وسأل ، “هل سننتقل إلى مقرنا؟”

 

“إيريس أوني؟” اتصلت شانيث ، ولاحظت أن إيريس لم تنزل من العربة. كانت إيريس تتكئ على زاوية العربة ، نائمة بعمق.

“هذا لأنني أستطيع الفوز على شخص مثلك حتى بدون سلاح” ، أجاب هان سي هيون بسخرية.

 

 

 

فجأة ، اصطدمت الشوكة التي تجنبها يو سي دو بنافذة خلفه ، بعد أن استمرت في الطيران في الهواء.

“أنا أعرف. لهذا السبب انتظرنا أن يتحول إلى مصاص دماء ، أليس كذلك؟” أجابت أماندا.

 

“ما زلت أشعر بالتوتر رغم ذلك” ، قال كريس بتعبير غير مريح. وأضاف: “إنها المرة الأولى التي يحقق فيها كميننا مثل هذا النجاح الكبير ، لكننا لم نقضي على كل عشيرة النمر الأسود بعد ، أليس كذلك؟ لا نعرف كم بقي ، ويو سي دو هو أيضا رجل مخيف يمكنه الوقوف من أخمص القدمين ضد قائدنا “.

كلانغ! كواشيك!

 

 

 

انكسرت النافذة وأشرقت أشعة الشمس الساطعة على جسد يو سي دو. صرخ من الألم. “آهك!”

كانت ذكرياته عن وطنه ضبابية ، حيث عاش لأكثر من 20000 عام في هذا العالم.

 

 

“ماريا!” صرخ هان سي هيون

 

 

“يبدو أن هناك دماء سيئة بين عشيرة الأسد الأبيض وعشيرة النمر الأسود ، أليس كذلك؟” سألت شانيث

بدأت المرأة التي تدعى ماريا تتمتم تعويذة أخرى. “أتمنى أن تقيد أغلال الإلهة هذا المخلوق غير المهم.”

 

 

صفعت ماريا وجه هان سي هيون.

تم إصلاح الأغلال التي انقسمت إلى نصفين فجأة ، وربطت مرة أخرى ذراعي وساقي يو سي دو. مع سطوع ضوء الشمس عليه ، لم يستطع يو سي دو مقاومة الطريقة التي كان عليها قبل لحظات قليلة. الأغلال المشبعة بقوة إلهية مكثفة قيدت تحركاته تماما.

شبك هان سي هيون ذراعيه على صدره وقال ببرود ، “ليس عليك أن تذكرني باسمي.”

 

 

“ك … هيوك…!” كان مصاصو الدماء ضعفاء أمام أشعة الشمس والقوة الإلهية. شعر يو سي دو بالدوار وانهار بعد فترة وجيزة.

 

 

 

“لقد قبضنا عليه أخيرا هذه المرة” ، قال هان سي هيون ، وهو يحدق في يو سي دو اللاواعي. في ذلك الوقت تقريبا هدأ القتال من حوله أيضا.

“أنا أعرف. لهذا السبب انتظرنا أن يتحول إلى مصاص دماء ، أليس كذلك؟” أجابت أماندا.

 

 

“الكابتن هان سي هيون! لقد قضينا تماما على جميع أعضاء عشيرة النمر الأسود في هذا المكان”

 

 

 

“لم ترتفع سمعتنا السيئة على الإطلاق ، مما يعني أنهم جميعا كانوا مجرمين سيئي السمعة مطلوبين “.

 

 

 

“لقد فعلنا ذلك!”

 

 

 

امتلأت القاعة بصرخات النصر. ابتسم هان سي هيون وسار على المسرح الذي انقسم إلى نصفين ، ولكن فجأة …

 

 

 

اقتربت منه ماريا فجأة وقالت: “سامحني هذه المرة فقط”.

“أنا متأكد من أنك تعرف كم هو حماقة التحدث عن مص الدم أمامي ، يا صديقي” ، أجاب يو سي دو ، وهو يشمر عن سواعده ويعض على جوهرة حمراء مغروسة في ذراعه. ملأ الدم كريه المذاق فمه. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر ، وتحول جلده وشعره إلى اللون الأبيض ، ونمت أنيابه أطول وأكثر سمكا.

 

“إنها إجابة أتوقعها منك. أوه ، لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت امرأة جميلة مثل نائب القبطان لدينا ، “لاحظ هان سي هيون ، وهو ينظر إلى شانيث

“ماذا؟” هتف هان سي هيون في مفاجأة.

 

 

 

باك!

 

 

 

صفعت ماريا وجه هان سي هيون.

 

 

“اسمي هنريك. أنا مجرد حرفي ومحرك دمى تافه “.

تجمد هان سي هيون وبقية عشيرة الأسد الأبيض في حالة صدمة. قالت ماريا ببرود ، “أخبرتك أنني سأرد لك بالتأكيد ثمن العار الذي أعطيتني إياه”

تجمد هان سي هيون وبقية عشيرة الأسد الأبيض في حالة صدمة. قالت ماريا ببرود ، “أخبرتك أنني سأرد لك بالتأكيد ثمن العار الذي أعطيتني إياه”

 

 

“يعجبني حقا أن نائب الكابتن لدينا صعب للغاية. حتى أنك تطوعت لتكون الطعم لأن وجهك لم ينكشف بعد ، لكن هل كان عليك حقا أن تصفعني أمام مرؤوسينا؟” اشتكى هان سي هيون.

 

 

 

ومع ذلك ، حدقت ماريا للتو في هان سي هيون قبل أن تمرر يدا مشبعة بقوة الشفاء على خده.

صر يو سي دو على أسنانه وهو يتجه نحو المسرح ، وفي اللحظة التي تأرجح فيها يده ، طارت أربعة خناجر من بين أصابعه نحو هان سي هيون. ومع ذلك ، لم يتحرك هان سي هيون شبرا واحدا من مكانه وهو يواصل ، “هل تعتقد حقا أنني لن أقوم بأي استعدادات قبل الدخول إلى مقرك؟”

 

 

“كان لتمثيل الكابتن مشاعر شخصية فيه. لمس شعري لم يكن في السيناريو ، أليس كذلك؟ أيضا ، أنت تعلم أنني أكره ذلك عندما يلمس الآخرون شعري ، “تذمرت ماريا.

 

 

 

“لكنني لم أقص شعرك ، أليس كذلك؟ كنت سأحلق كل شيء إذا ذهبنا وفقا للنص ، “قال هان سي هيون بابتسامة.

 

 

 

“أنا ممتنة جدا لذلك” ، أجابت ماريا

 

 

 

هز هان سي هيون كتفيه قبل النزول من المسرح. مشى نحو كانغ يون سو بابتسامة كبيرة على وجهه وصرخ ، “يو! ما شفتك منذ زمن(?). هل كنت بخير؟”

 

 

اقتربت منه ماريا فجأة وقالت: “سامحني هذه المرة فقط”.

“لا” ، أجاب كانغ يون سو.

“شكرا لمجيئك إلي! سأمنحك موتا سلميا ، لأنك تتمنى بشدة أن تموت!” صرخ يو سي دو وهو يتجه نحو هان سي هيون. ألقى أربعة خناجر باتجاه هان سي هيون بمجرد اقترابه من الرجل الآخر. انحنى هان سي هيون لتجنب الخناجر ، لكن يو سي دو سحب سيفه فجأة وصوب إلى جناح هان سي هيون المفتوح الآن على مصراعيه.

 

 

مر كانغ يون سو بأحداث غريبة متعددة بعد مقابلة هان سي هيون في هيلدان. لقد واجه الهمسات الغامضة والقزحية ، وادعى الظل الأبيض أن هذه كانت حياته الأخيرة ، ولهذا السبب لم يستطع الإجابة بأنه بخير.

 

 

تم إصلاح الأغلال التي انقسمت إلى نصفين فجأة ، وربطت مرة أخرى ذراعي وساقي يو سي دو. مع سطوع ضوء الشمس عليه ، لم يستطع يو سي دو مقاومة الطريقة التي كان عليها قبل لحظات قليلة. الأغلال المشبعة بقوة إلهية مكثفة قيدت تحركاته تماما.

“إنها إجابة أتوقعها منك. أوه ، لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت امرأة جميلة مثل نائب القبطان لدينا ، “لاحظ هان سي هيون ، وهو ينظر إلى شانيث

 

 

 

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تلتقي فيها شانيث بهان سي هيون ، لكنها لم تستطع الرد على أي شيء قاله ، لأنها صدمت من القوة الوحشية التي أظهرها للتو. تلعثمت ، “أنت حقا شخص رائع؟”

 

 

 

“حسنا ، يخبرني الناس بذلك كثيرا” ، أجاب هان سي هيون. ثم استدار وقدم تحياته إلى هنريك وإيريس ، اللذين التقى بهما للتو لأول مرة.

 

 

“يبدو أن هناك دماء سيئة بين عشيرة الأسد الأبيض وعشيرة النمر الأسود ، أليس كذلك؟” سألت شانيث

“اسمي هنريك. أنا مجرد حرفي ومحرك دمى تافه “.

بدأت المرأة التي تدعى ماريا تتمتم تعويذة أخرى. “أتمنى أن تقيد أغلال الإلهة هذا المخلوق غير المهم.”

 

 

“أنا ايريس. أنا أتعلم عن العالم منهم “.

أخرج هنريك رأسه من العربة ، ونظر حوله ، وسأل ، “أين هذا الرجل ، زعيم عشيرة النمر الأسود ، يو سي دو؟”

 

“إنها إجابة أتوقعها منك. أوه ، لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت امرأة جميلة مثل نائب القبطان لدينا ، “لاحظ هان سي هيون ، وهو ينظر إلى شانيث

مد هان سي هيون يده نحو هنريك ، وقدم مصافحة ، لكن هنريك حدق في يديه وسأل بتلميح من الشك في صوته ، “هل ستصبح يدك حادة كما فعلت منذ فترة وجيزة؟”

 

 

أجاب كريس ، “لقد ولدت في الولايات المتحدة الأمريكية ، لكن وطني الأم هو إفريقيا! لقد ولدت للتو في كانساس لأن والدتي كانت تعمل في شركة تجارية وكانت هناك عندما أنجبتني! لقد نشأت في الغابون، أفريقيا!”

“هاها! بالطبع لن يحدث ذلك الآن. على الرغم من أنني أميل إلى فعل ذلك للأشخاص الذين لا أحبهم ، “أجاب هان سي هيون ضاحكا. كان من الصعب التمييز من كلماته ما إذا كان يمزح أم لا.

 

 

 

فجأة ، فتح الباب من الخارج. دخل أحدهم ونادى: “لقد وصل فريق دعم القافلة!”

 

 

 

كانت أربع عربات كبيرة في الخارج ، إلى جانب سبعين حصانا. جلب أعضاء عشيرة الأسد الأبيض أكواما وأكواما من الوثائق ممن يعرفون أين في مقر عشيرة النمر الأسود ، ووضعوها في العربات.

 

 

 

نظر هان سي هيون إلى حزب كانغ يون سو وسأل ، “هل سننتقل إلى مقرنا؟”

“كوريا؟ هذا هو المكان الذي يأتي منه قائدنا. يجب أن يكون من الجيد مقابلة مواطنك»”، قال عضو العشيرة مع تلميح من الغيرة في صوته. كان اسمه كريس ، وكان رجلا أفريقيا طويل القامة وجيد البنية من بلد الغابون. غطى وجهه بيده ، وهو يصيح ، “آه! اللعنة! أفريقيا واسعة جدا وشاسعة، ولكن لماذا يصعب مقابلة شخص من حيث أتيت؟”

 

 

 

 

***

تم إصلاح الأغلال التي انقسمت إلى نصفين فجأة ، وربطت مرة أخرى ذراعي وساقي يو سي دو. مع سطوع ضوء الشمس عليه ، لم يستطع يو سي دو مقاومة الطريقة التي كان عليها قبل لحظات قليلة. الأغلال المشبعة بقوة إلهية مكثفة قيدت تحركاته تماما.

 

اهتزت أكتاف كريس وهو يقمع ضحكه. لقد كان عملا واضحا للنظر إلى هنريك. قام هنريك بتجعيد جبينه ، لكنه قرر عدم مواجهة كريس ، لأنه لا يريد التسبب في أي مشكلة غير ضرورية.

 

 

جلس كانغ يون سو وحزبه في العربة الثانية من الأمام. كانت ثاني أفضل عربة بعد تلك التي كان يركبها هان سي هيون وماريا. نظر أعضاء عشيرة الأسد الأبيض الآخرون الذين كانوا في نفس العربة مع كانغ يون سو وحزبه إلى كانغ يون سو بدهشة.

بعد ذلك ، ضحك الاثنان وهما ينظران إلى بعضهما البعض ، كما لو كانا صديقين حميمين يتشاركان محادثة عرضية

 

“لقد فعلنا ذلك!”

“عفوا، ولكن من أي بلد أتيت؟” سأل أحد أفراد العشيرة.

أماندا الكوع كريس في الصدر. فرك كريس صدره بتعبير حزين لا يليق بحجمه. لم تستطع شانيث إلا أن تجد ردود أفعالهم غريبة ، لكنها لم تهتم بهم كثيرا.

 

حدق كانغ يون سو في هان سي هيون دون أن يقول أي شيء. جعد هان سي هيون جبينه وأضاف في استياء ، “هناك الكثير من الخمر.”

“كوريا” ، أجاب كانغ يون سو.

اشتبك الرجلان مع بعضهما البعض بمجرد الانتهاء من الحديث ، ونزل ضغط هائل على المنطقة مرة أخرى. اتهم يو سي دو بشراسة تجاه هان سي هيون. كانت سرعته أسرع بشكل واضح مما كانت عليه ، وكان لديه قوة تدميرية أكثر.

 

 

“كوريا؟ هذا هو المكان الذي يأتي منه قائدنا. يجب أن يكون من الجيد مقابلة مواطنك»”، قال عضو العشيرة مع تلميح من الغيرة في صوته. كان اسمه كريس ، وكان رجلا أفريقيا طويل القامة وجيد البنية من بلد الغابون. غطى وجهه بيده ، وهو يصيح ، “آه! اللعنة! أفريقيا واسعة جدا وشاسعة، ولكن لماذا يصعب مقابلة شخص من حيث أتيت؟”

 

 

“كوريا” ، أجاب كانغ يون سو.

“مرحبا كريس ، إذا انتقينا التفاصيل ، ألست من الولايات المتحدة؟” قالت امرأة من الزنجبيل ذات وجه النمش ضاحكة. كان اسمها أماندا ، وكانت من أستراليا.

 

 

“لم ترتفع سمعتنا السيئة على الإطلاق ، مما يعني أنهم جميعا كانوا مجرمين سيئي السمعة مطلوبين “.

أجاب كريس ، “لقد ولدت في الولايات المتحدة الأمريكية ، لكن وطني الأم هو إفريقيا! لقد ولدت للتو في كانساس لأن والدتي كانت تعمل في شركة تجارية وكانت هناك عندما أنجبتني! لقد نشأت في الغابون، أفريقيا!”

انقسمت المرحلة إلى نصفين بسبب القوة المدمرة ل يو سي دو ، وطارت شفرات متعددة نحو هان سي هيون في غضون ثوان. ومع ذلك ، قام هان سي هيون بحظر جميع الشفرات الواردة بيده العارية وقفز للخلف

 

 

“توقف! لقد سمعنا هذه القصة مائة مرة الآن” ، قال المدرب ، وهو رجل هندي يدعى باشو ، وهو يمسك بزمام الأمور.

“اسمي هنريك. أنا مجرد حرفي ومحرك دمى تافه “.

 

انكسرت النافذة وأشرقت أشعة الشمس الساطعة على جسد يو سي دو. صرخ من الألم. “آهك!”

بدا كريس مستاء ، لكنه أبقى فمه مغلقا. سخرت أماندا من كريس المستاء قبل أن تستدير لتنظر إلى كانغ يون سو. قالت: “الجميع ينتبه إليك. قائدنا دائما ما يكون باردا مع الجميع، ومن النادر جدا رؤيته ينفتح بهذه الطريقة”

“هاهاها! لماذا لا تقلق بشأن رقبتك عندما يكون لديك الوقت للقلق بشأني؟” أجاب يو سي دو بابتسامة.

 

 

“هل تقول أن الكابتن استعد له؟ أعتقد أنه كان مهذبا منذ أن التقى بمواطنه “، قال باشو بسخرية.

 

 

 

ضحكت أماندا بصوت عال قبل أن تهمس لكانغ يون سو ، “باشو يشعر بالغيرة فقط لأن القبطان عاملك بحرارة.”

 

 

 

لم يقل كانغ يون سو أي شيء وحدق للتو من النافذة.

 

 

 

“كوريا…”

 

 

صر يو سي دو على أسنانه وهو يتجه نحو المسرح ، وفي اللحظة التي تأرجح فيها يده ، طارت أربعة خناجر من بين أصابعه نحو هان سي هيون. ومع ذلك ، لم يتحرك هان سي هيون شبرا واحدا من مكانه وهو يواصل ، “هل تعتقد حقا أنني لن أقوم بأي استعدادات قبل الدخول إلى مقرك؟”

كانت ذكرياته عن وطنه ضبابية ، حيث عاش لأكثر من 20000 عام في هذا العالم.

مر الوقت بسرعة وهم يتحدثون عن أشياء مختلفة. أوقف باشو العربة أخيرا وقال: “لقد وصلنا إلى مقرنا”.

 

 

“ليس الأمر كما لو أنني لم أكن هناك…”

بدا الأمر كما لو أن ضغطا قويا كان يثقل كاهل الغلاف الجوي حيث اشتبكت القوتان الهائلتان ضد بعضهما البعض. يمكن القول أن الاثنين اللذين كانا يحدقان في بعضهما البعض هما أقوى مسافرين في الوقت الحاضر.

 

تجنب يو سي دو بسهولة الشوكة عن طريق تحريك رأسه إلى جانب واحد وأجاب ، “أنت المجنون. لقد تحولت إلى فئة لا يمكنها حتى استخدام سلاح “.

لقد اختبر العودة إلى عالمه الخاص بعد البحث لألف عام في حياته السابقة ، وكان قادرا على تحطيم جدران الأبعاد بكنز يسمى “مرآة الأبعاد”.

 

 

 

“على الرغم من أنني لم أحاول العودة أبدا بعد أن قتلني ملك الشياطين في ساحة جوانج هوامون”.

رنه!

 

شبك هان سي هيون ذراعيه على صدره وقال ببرود ، “ليس عليك أن تذكرني باسمي.”

كانت مرآة الأبعاد قطعة أثرية غامضة سمحت للمستخدم بالعبور بين الأبعاد إلى أي مكان يريد المستخدم الذهاب إليه. ومع ذلك ، فقد استغرق الأمر منه عشرين عاما فقط لجمع المواد وإنشاء تلك القطعة الأثرية.

أخرج هنريك رأسه من العربة ، ونظر حوله ، وسأل ، “أين هذا الرجل ، زعيم عشيرة النمر الأسود ، يو سي دو؟”

 

اقتربت منه ماريا فجأة وقالت: “سامحني هذه المرة فقط”.

سألت شانيث بعناية ، “هل أنتم جميعا مسافرون؟”

 

 

“كوريا…”

“نعم. لسنا وحدنا. كل شخص في العربات هو مسافر. تتكون عشيرة الأسد الأبيض لدينا فقط من المسافرين ، “أوضحت أماندا بلطف

“يبدو أن هناك دماء سيئة بين عشيرة الأسد الأبيض وعشيرة النمر الأسود ، أليس كذلك؟” سألت شانيث

 

اقتربت منه ماريا فجأة وقالت: “سامحني هذه المرة فقط”.

أخرج هنريك رأسه من العربة ، ونظر حوله ، وسأل ، “أين هذا الرجل ، زعيم عشيرة النمر الأسود ، يو سي دو؟”

***

 

 

«يتم نقله حاليا في العربة الأخيرة، ولكن يمكنك الاسترخاء لأنه مقيد بأغلال مشبعة بالقوة الإلهية. سمعت أنه لا يزال فاقدا للوعي حتى الآن»” أوضحت أماندا.

 

 

 

“ما زلت أشعر بالتوتر رغم ذلك” ، قال كريس بتعبير غير مريح. وأضاف: “إنها المرة الأولى التي يحقق فيها كميننا مثل هذا النجاح الكبير ، لكننا لم نقضي على كل عشيرة النمر الأسود بعد ، أليس كذلك؟ لا نعرف كم بقي ، ويو سي دو هو أيضا رجل مخيف يمكنه الوقوف من أخمص القدمين ضد قائدنا “.

الفصل 64

 

 

“أنا أعرف. لهذا السبب انتظرنا أن يتحول إلى مصاص دماء ، أليس كذلك؟” أجابت أماندا.

 

 

امتلأت القاعة بصرخات النصر. ابتسم هان سي هيون وسار على المسرح الذي انقسم إلى نصفين ، ولكن فجأة …

“لا يزال … شيء ما ليس على ما يرام. ألا تعتقد أن الأمور سارت بسلاسة كبيرة؟ لقد قبضنا على هذا الرجل بسهولة شديدة …” قال كريس ، غير قادر على التخلص من قلقه

 

 

 

“مرحبا ، انظر هنا ، كريس. توقف عن القلق كثيرا. يحدث شيء ما دائما عندما يقول شخص ما شيئا من هذا القبيل ، “اشتكت أماندا.

“ماريا!” صرخ هان سي هيون

 

“هذا لأنني أستطيع الفوز على شخص مثلك حتى بدون سلاح” ، أجاب هان سي هيون بسخرية.

“حسنا ، أنت على حق. ليس الأمر كما لو أننا نستطيع قتله أيضا ، بسبب المهمة من القصر الملكي …” قال كريس بتجهم.

 

 

 

رمشت شانيث عدة مرات وسألت ، “مهمة من القصر الملكي؟”

 

 

رمشت شانيث عدة مرات وسألت ، “مهمة من القصر الملكي؟”

أماندا الكوع كريس في الصدر. فرك كريس صدره بتعبير حزين لا يليق بحجمه. لم تستطع شانيث إلا أن تجد ردود أفعالهم غريبة ، لكنها لم تهتم بهم كثيرا.

 

 

 

“يبدو أن هناك دماء سيئة بين عشيرة الأسد الأبيض وعشيرة النمر الأسود ، أليس كذلك؟” سألت شانيث

“على الرغم من أنني لم أحاول العودة أبدا بعد أن قتلني ملك الشياطين في ساحة جوانج هوامون”.

 

رفع هنريك جبينه وفرك ذقنه ، قائلا: “يبدو التصميم في غير محله للعاصمة. هل تم تصميم هذا من قبل قرن أخضر؟”

“طبعًا. يمكنك معرفة ذلك فقط من خلال الأسماء ، أليس كذلك؟ أسد أبيض ونمر أسود! كيف يمكن حتى لأسماء العشائر أن تتطابق بشكل جيد؟” هتفت أماندا.

 

 

هز هان سي هيون كتفيه قبل النزول من المسرح. مشى نحو كانغ يون سو بابتسامة كبيرة على وجهه وصرخ ، “يو! ما شفتك منذ زمن(?). هل كنت بخير؟”

مر الوقت بسرعة وهم يتحدثون عن أشياء مختلفة. أوقف باشو العربة أخيرا وقال: “لقد وصلنا إلى مقرنا”.

أماندا الكوع كريس في الصدر. فرك كريس صدره بتعبير حزين لا يليق بحجمه. لم تستطع شانيث إلا أن تجد ردود أفعالهم غريبة ، لكنها لم تهتم بهم كثيرا.

 

“كوريا…”

بمجرد نزولهم من العربة ، كان أمامهم مبنى كبير مع غروب الشمس خلفه. ترك الأسد الأبيض المرسوم على بوابات المبنى الكبيرة انطباعا كبيرا.

 

 

 

رفع هنريك جبينه وفرك ذقنه ، قائلا: “يبدو التصميم في غير محله للعاصمة. هل تم تصميم هذا من قبل قرن أخضر؟”

 

 

“كوريا؟ هذا هو المكان الذي يأتي منه قائدنا. يجب أن يكون من الجيد مقابلة مواطنك»”، قال عضو العشيرة مع تلميح من الغيرة في صوته. كان اسمه كريس ، وكان رجلا أفريقيا طويل القامة وجيد البنية من بلد الغابون. غطى وجهه بيده ، وهو يصيح ، “آه! اللعنة! أفريقيا واسعة جدا وشاسعة، ولكن لماذا يصعب مقابلة شخص من حيث أتيت؟”

“هو. لديك عين جيدة. في الواقع ، كان باشو هو الذي صمم مقرنا الرئيسي. لقد تخرج في المرتبة الأولى في فصله المعماري من جامعة رابطة اللبلاب الهندي* – على الرغم من أنه يبدو كذلك، “أوضحت أماندا.

 

(ما اعرف إذا الاسم صح ولا لا)

 

 

فجأة ، اصطدمت الشوكة التي تجنبها يو سي دو بنافذة خلفه ، بعد أن استمرت في الطيران في الهواء.

“جامعة رابطة اللبلاب؟” سأل هنريك ، مائلا رأسه إلى الكلمة غير المألوفة.

أجاب كانغ يون سو ، “جيد”

 

 

اهتزت أكتاف كريس وهو يقمع ضحكه. لقد كان عملا واضحا للنظر إلى هنريك. قام هنريك بتجعيد جبينه ، لكنه قرر عدم مواجهة كريس ، لأنه لا يريد التسبب في أي مشكلة غير ضرورية.

 

 

 

“إيريس أوني؟” اتصلت شانيث ، ولاحظت أن إيريس لم تنزل من العربة. كانت إيريس تتكئ على زاوية العربة ، نائمة بعمق.

“لكنني لم أقص شعرك ، أليس كذلك؟ كنت سأحلق كل شيء إذا ذهبنا وفقا للنص ، “قال هان سي هيون بابتسامة.

 

 

ضحك هان سي هيون على مشهد إيريس نائمة. ربت على كتف كانغ يون سو وقال: “لقد حل الظلام. لماذا لا تنام في مقرنا لهذا اليوم؟” وأضاف: “كنت أفكر في استضافة حفلة لتنعشنا من اليوم الطويل المتعب الذي مررنا به”.

رنه!

 

 

حدق كانغ يون سو في هان سي هيون دون أن يقول أي شيء. جعد هان سي هيون جبينه وأضاف في استياء ، “هناك الكثير من الخمر.”

 

 

“هان سي هيون!” صرخ يو سي دو رئتيه نحو الرجل.

أجاب كانغ يون سو ، “جيد”

 

 

 

#Stephan

“جامعة رابطة اللبلاب؟” سأل هنريك ، مائلا رأسه إلى الكلمة غير المألوفة.

 

“الكابتن هان سي هيون! لقد قضينا تماما على جميع أعضاء عشيرة النمر الأسود في هذا المكان”

 

 

 

“عفوا، ولكن من أي بلد أتيت؟” سأل أحد أفراد العشيرة.

“اسمي هنريك. أنا مجرد حرفي ومحرك دمى تافه “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط