نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 66

الفصل 66

الفصل 66

الفصل 66

“ماذا لو رفضت؟” سأل يو سي دو.

 

 

كان يو سي دو مجنونا تماما. لقد كان رجلا لم ينطبق عليه الفطرة السليمة. سأل بجدية ، “أنت … هل وقعت في حبي…؟”

 

 

 

“لا” ، أجاب كانغ يون سو بلا عاطفة.

 

 

 

“ماذا؟ هذا مخيب للآمال. إذن لماذا أنت عازم على العمل معي؟” سأل يو سي دو.

 

 

“أعلم أن فشل المهمة لم يكن خطأك. لا تلوم نفسك”.

كان يو سي دو من النوع الذي استمتع بالقتل كرياضة. إذا أعطي خيارا بين تلقي طن من الذهب أو قتل شخص ما ، فهو من النوع الذي سيختار الأخير. لم يستطع مقاومة النشوة التي شعر بها من أخذ حياة شخص ما.

 

 

كانت براعة الإمبراطور رانفورد السياسية رائعة حقا في سنوات شبابه ، وكان قادرا على حماية قوته وسلطته من النبلاء الذين تحدوه. ومع ذلك ، لم يستطع الإمبراطور المذهل ذات يوم الصمود أمام اختبار الزمن وبدأ حكمه وفطنته يخذلانه ، الأمر الذي من شأنه أن يلقي بالقارة في حالة من الفوضى لاحقا.

“لقد أخبرتك. لقد اختطفت عمدا لأتعاون معك ، “أجاب كانغ يون سو.

كان يو سي دو يعاني من تقلبات مزاجية شديدة. عادة ما كان مسترخيا ومتماسك ، لكن يمكنه على الفور أن يستدير ويقتل أي شخص أمامه إذا شعر بالانفعال. كان كانغ يون سو يدرك جيدا مزاج يو سي دو وسرعان ما غير الموضوع.

 

لاحظ يو سي دو ، “إنه القنطور من غابة راوكل ، لكن ما الذي يفعله هؤلاء الرجال المهووسون بالسحر الأسود أكثر من الكوكايين هنا؟”

“لماذا تريد العمل معي؟” سأل يو سي دو مرة أخرى

كان يو سي دو من النوع الذي استمتع بالقتل كرياضة. إذا أعطي خيارا بين تلقي طن من الذهب أو قتل شخص ما ، فهو من النوع الذي سيختار الأخير. لم يستطع مقاومة النشوة التي شعر بها من أخذ حياة شخص ما.

 

 

“أنت الأفضل من الأفضل إذا كنا نتحدث عن الاغتيال والقتل والتسلل. على الرغم من أن شخصيتك ملتوية ، إلا أنك الأفضل لإحضارها إذا كان بإمكاني إحضار شخص واحد معي فقط ، “أوضح كانغ يون سو.

“المخطوطة التي كتبها شخصيا مستحضر الأرواح المطلق ، ناكرون.”

 

أنزل لينوكس فنجان الشاي على الطاولة ونهض. قال على مهل ، “قائد الدرجة الأولى من الفرسان الإمبراطوريين ، السير هيلكين ، يمشي كل ليلة في الحديقة في هذه الساعة. آمل أن يكون بعضهم على قيد الحياة على الأقل بحلول الوقت الذي نصل إليهم”.

“ماذا لو رفضت؟” سأل يو سي دو.

 

 

 

“لن أحررك” ، أجاب كانغ يون سو.

لم يكن هناك خيار كبير مثل اغتيال الإمبراطور في الأصل في خططه ، ولكن كان على كانغ يون سو تحقيق أقصى استفادة من خياراته لأن هذه ستكون حياته الأخيرة. لهذا السبب خطط لاغتيال الإمبراطور الليلة.

 

 

يبدو أن كانغ يون سو قد أثار اهتمام يو سي دو ، حيث حدق الرجل في وجهه بنظرة مفتونة. سخر يو سي دو وأجاب ، “شعرت بذلك في المرة الأولى التي التقينا فيها. أنت وأنا متشابهان ، أليس كذلك؟”

 

 

“هل سبق لك أن قابلت الأميرة؟” سألت ايريس.

“ماذا؟” أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.

“إذا اعترفت بأنك لقيط مجنون ، فسوف أساعدك بكل سرور. لأنك مثير للاهتمام ، وأنت من نفس النوع من الأشخاص مثلي ، “قال يو سي دو بابتسامة.

 

 

“ماذا تقصد ، ماذا؟ أنا أقول إنك معتل اجتماعيا مثلي تماما ، أيها الوغد المجنون ، “أجاب يو سي دو

 

 

“لم أستطع أن أصدق ذلك أيضا ، لكنني متأكد. قد يبدو الأمر وكأنه افتراض لا أساس له من الصحة ، لكنني لم أستطع أبدا اللحاق بمهارات هذا الرجل حتى لو قمت بتدريب سيفي لألف عام ، “أجاب لينوكس بجدية

حدق يو سي دو في شعاع من ضوء القمر دخل من خلال فجوة في النافذة وتجمع على الأرض ، متمتما ، “الناس يصفونني بالجنون ، لكن كل ما أريده هو أن أكون محبوبا! لماذا لا يفهمني أحد؟ بوهو…” زيف صرخة وهو يواصل ، “شم … من الصعب أن تكون مثلنا ، أليس كذلك؟ فقط عدد قليل من الناس يفهمون أشخاصا مثلنا. هذا كله بسبب أشخاص مثل هان سي هيون الذين يعتقدون أنهم أشخاص عاديون ، وهم يجعلون حياتنا صعبة “.

 

 

ومع ذلك ، كانت معارضة كانغ يون سو هذه المرة أعلى سلطة في القارة ، الإمبراطور. هل كان من الممكن لثلاثة منهم فقط المرور عبر أمن القصر الملكي واغتيال الإمبراطور؟ أي شخص آخر سيعتبر ذلك مستحيلا تماما. لكنه كان واثقا ، لأنه نجح في القيام بذلك من قبل.

حدق كانغ يون سو بهدوء في يو سي دو ، واستدار يو سي دو وحدق مرة أخرى في كانغ يون سو.

أنزل لينوكس فنجان الشاي على الطاولة ونهض. قال على مهل ، “قائد الدرجة الأولى من الفرسان الإمبراطوريين ، السير هيلكين ، يمشي كل ليلة في الحديقة في هذه الساعة. آمل أن يكون بعضهم على قيد الحياة على الأقل بحلول الوقت الذي نصل إليهم”.

 

“حقا؟ لا عجب أنها شعرت بأنها مختلفة عن الأميرة ، “قال يو سي دو. كان من المدهش مدى سرعة قبوله لهذه الحقيقة.

“إذا اعترفت بأنك لقيط مجنون ، فسوف أساعدك بكل سرور. لأنك مثير للاهتمام ، وأنت من نفس النوع من الأشخاص مثلي ، “قال يو سي دو بابتسامة.

 

 

 

“الشخص المجنون حقا لن يعترف بأنه مجنون” ، أجاب كانغ يون سو

“لا” ، أجاب كانغ يون سو بلا عاطفة.

 

 

رائع!” صرخ يو سي دو بإعجاب ، محاولا التصفيق ، لكن الأغلال منعته من القيام بذلك. صرخ بحماس ، “أنت! لقد بدأت أحبك الآن! آه ، ماذا كان اسمك مرة أخرى؟”

 

 

 

“كانغ يون سو” ، أجاب كانغ يون سو.

“أنا هنا لنقل رسالة من الكشافة. القنطور يغزون القصر الملكي! إنهم يغزون حاليا الجزء الخلفي من الحديقة ونحن نتحدث!”

 

شاهد كانغ يون سو محيط القصر الملكي من الظلام. بعد مرور بعض الوقت ، تشوه الفضاء فجأة وانتقلت مجموعة مكونة من مئات الشخصيات ذات الرداء الأسود فجأة إلى المكان الذي كان يراقبه.

“حسنا ، كانغ يون سو ، لماذا لست امرأة؟ كنت سأقع في حبك على الفور إذا كنت واحدا ، “قال يو سي دو بحماس.

 

 

#Stephan

تجاهل كانغ يون سو مشاكسات الرجل وهو يدخل دبوسه في الأغلال التي كانت تربط يو سي دو. يبدو أن يو سي دو قد أحب كانغ يون سو ، حيث كان يضحك طوال الوقت بينما كان كانغ يون سو يعمل على قيوده.

 

 

 

“أشعر بهذا كلما تراجعت ، لكن هذا الرجل دائما ما يكون مؤلما للتعامل معه” ، فكر كانغ يون سو. لم يستطع التعبير بصراحة عن مدى إزعاج المجنون. كانت هذه ستكون ليلة طويلة.

 

 

“من هم؟” سألت ايريس.

 

قال أكبر الشخصيات المقنعة بصوت منخفض وغريب ، “أخيرا! اليوم هي المرة السابعة التي تغرب فيها حلقة القمر! لقد حان الوقت لوضع خطتنا التي طال انتظارها موضع التنفيذ!”

***

سرعان ما فهم لينوكس ما تعنيه. وهذا يعني أن هناك مسؤولين رفيعي المستوى متورطين في سر القصر الملكي. هبت نسيم دافئ عبر الشرفة التي كانوا يجلسون فيها ، لكن هذا النسيم شعر ببرودة الجليد إلى لينوكس.

 

“ماذا يحدث؟” سأل إريك ، لأنه لم يكن لديه أي فكرة عما يجري

 

“حسنا. دعونا نذهب ، “أجابت إيريس بطاعة ، وبدأت في النهوض .

تم تجريد يو سي دو من ملابسه عندما تم القبض عليه ، مع وجود مئزر فقط يغطي جنوده ، وتم أخذ جميع ممتلكاته منه. ومع ذلك ، لا يبدو أنه يمانع في أن يكون عاريا على الإطلاق وقال ، “سأعيدها في الطريق ، على ما أعتقد”.

 

 

 

صعد الاثنان من الطابق السفلي. سار يو سي دو ، الذي كان عادة صاخبا للغاية ، بهدوء عبر الردهة ، لأنه كان يدرك أنه إذا تم رصدهم من قبل أي شخص ، فستصبح الأمور فوضوية للغاية.

 

 

 

“انتظر” ، قال كانغ يون سو ، متوقفا أمام غرفة إيريس. “الظل الأبيض الذي كان على علم بانحداري كان داخل إيريس. قد تكون فكرة جيدة أن أحضرها إلى القصر الملكي” ، فكر ، وسرعان ما قرر فتح الباب. في الداخل ، كانت امرأة جميلة مستلقية على السرير. أنفاسها جعلت صدرها الحسي يتحرك لأعلى ولأسفل.

“هذه ليست المشكلة في الوقت الحالي.”

 

 

“إيريس” ، نادى كانغ يون سو

 

 

 

مممم…؟ كانغ يون سو…؟” صرخت إيريس وهي تفرك عينيها ونهضت من السرير. سألت ، “تثاؤب … ما الأمر؟”

***

 

“تسك … إذا كانت ستدخل بيننا ، فقد أقتلها هنا أيضا …” توقف يو سي دو فجأة عندما فتحت عيناه على مصراعيها. قال بجدية أكبر ، “انتظر لحظة ، هذه المرأة. لم ألاحظ ذلك لأن فمها كان مغطى ، لكن أليست هي الأميرة الملكية؟”

“استيقظ. نحن ذاهبون إلى القصر الملكي ، “أجاب كانغ يون سو.

سرعان ما فهم لينوكس ما تعنيه. وهذا يعني أن هناك مسؤولين رفيعي المستوى متورطين في سر القصر الملكي. هبت نسيم دافئ عبر الشرفة التي كانوا يجلسون فيها ، لكن هذا النسيم شعر ببرودة الجليد إلى لينوكس.

 

 

“حسنا. دعونا نذهب ، “أجابت إيريس بطاعة ، وبدأت في النهوض .

“مسافر؟” صرخت سيرا في مفاجأة. توقفت عن تقليب الشاي وتابعت ، “أكاذيب. كيف يمكن للمبارزة التي لا أساس لها لهؤلاء المسافرين أن تفوز على قائد فارس في القارة؟”

 

“الجزء الخلفي من الحديقة؟” كرر لينوكس. نظر قائدا الفرسان إلى بعضهما البعض قبل أن ينفجر كلاهما في الضحك.

ومع ذلك ، تذمر يو سي دو ، الذي كان يراقب من خلفهم ، في استياء ، “ما هذا؟ ألم يكن موعدا بيننا فقط؟”

كان يو سي دو يعاني من تقلبات مزاجية شديدة. عادة ما كان مسترخيا ومتماسك ، لكن يمكنه على الفور أن يستدير ويقتل أي شخص أمامه إذا شعر بالانفعال. كان كانغ يون سو يدرك جيدا مزاج يو سي دو وسرعان ما غير الموضوع.

 

 

“نحن بحاجة إليها لكي تنجح هذه الخطة” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

“ما هذا؟” سأل لينوكس.

“تسك … إذا كانت ستدخل بيننا ، فقد أقتلها هنا أيضا …” توقف يو سي دو فجأة عندما فتحت عيناه على مصراعيها. قال بجدية أكبر ، “انتظر لحظة ، هذه المرأة. لم ألاحظ ذلك لأن فمها كان مغطى ، لكن أليست هي الأميرة الملكية؟”

 

 

كانت الأشياء أقنعة للحفلات. فحص يو سي دو الأقنعة بعناية قبل اختيار واحدة من ملاك مبتسم بشكل مشرق ، قائلا: “سأستخدم هذا”.

“هل سبق لك أن قابلت الأميرة؟” سألت ايريس.

“انتظر” ، قال كانغ يون سو ، متوقفا أمام غرفة إيريس. “الظل الأبيض الذي كان على علم بانحداري كان داخل إيريس. قد تكون فكرة جيدة أن أحضرها إلى القصر الملكي” ، فكر ، وسرعان ما قرر فتح الباب. في الداخل ، كانت امرأة جميلة مستلقية على السرير. أنفاسها جعلت صدرها الحسي يتحرك لأعلى ولأسفل.

 

 

“نعم ، لقد فشلت في اغتيالها في غرف نومها مرة واحدة ، لكن لماذا أنت هنا؟” حدق يو سي دو في إيريس بعيون بريئة متلألئة.

 

 

 

ومع ذلك ، عرف كانغ يون سو أن يو سي دو كان يفكر حاليا في الزاوية التي يجب أن يلوي منها رقبة إيريس لزيادة سعادته. قاطع أحلام اليقظة ليو سي دو وقال ، “إنها شبيه(دوبلغنجر) الأميرة.”

كان من الطبيعي اقتراح التقاعد على شيخ شيخ ، لكنها كانت قصة مختلفة إذا كان هذا الشيخ الخرف يتمتع بأكبر قدر من السلطة في القارة بأكملها.

 

“الشخص المجنون حقا لن يعترف بأنه مجنون” ، أجاب كانغ يون سو

“حقا؟ لا عجب أنها شعرت بأنها مختلفة عن الأميرة ، “قال يو سي دو. كان من المدهش مدى سرعة قبوله لهذه الحقيقة.

 

 

 

تابع كانغ يون سو ، “لقد أصدر القصر الملكي سرا أمرا بالقبض عليك ، يو سي دو”.

 

 

 

“أنا؟ لماذا؟” سأل يو سي دو بتعبير بريء

“حسنا ، كانغ يون سو ، لماذا لست امرأة؟ كنت سأقع في حبك على الفور إذا كنت واحدا ، “قال يو سي دو بحماس.

 

“أشعر بهذا كلما تراجعت ، لكن هذا الرجل دائما ما يكون مؤلما للتعامل معه” ، فكر كانغ يون سو. لم يستطع التعبير بصراحة عن مدى إزعاج المجنون. كانت هذه ستكون ليلة طويلة.

“لتعذيبك ومعرفة الجاني الذي طلب اغتيال الأميرة»” أجاب كانغ يون سو.

حدق يو سي دو في شعاع من ضوء القمر دخل من خلال فجوة في النافذة وتجمع على الأرض ، متمتما ، “الناس يصفونني بالجنون ، لكن كل ما أريده هو أن أكون محبوبا! لماذا لا يفهمني أحد؟ بوهو…” زيف صرخة وهو يواصل ، “شم … من الصعب أن تكون مثلنا ، أليس كذلك؟ فقط عدد قليل من الناس يفهمون أشخاصا مثلنا. هذا كله بسبب أشخاص مثل هان سي هيون الذين يعتقدون أنهم أشخاص عاديون ، وهم يجعلون حياتنا صعبة “.

 

كانت الأشياء أقنعة للحفلات. فحص يو سي دو الأقنعة بعناية قبل اختيار واحدة من ملاك مبتسم بشكل مشرق ، قائلا: “سأستخدم هذا”.

“آها … لا عجب أن لقيط هان سي هيون أبقاني على قيد الحياة. لقد خطط لتسليمي إلى القصر الملكي وتأمين مكان لنفسه “، قال يو سي دو بغضب. أصبح صوته خشنا عند ذكر هان سي هيون وهو يواصل ، “أنا حقا لا أحب هذا اللقيط. أنا أكرهه! أريد أن أمزقه من الرأس إلى أخمص القدمين! ناك! ناك! اللعنة!”

“حقا؟ لا عجب أنها شعرت بأنها مختلفة عن الأميرة ، “قال يو سي دو. كان من المدهش مدى سرعة قبوله لهذه الحقيقة.

 

رائع!” صرخ يو سي دو بإعجاب ، محاولا التصفيق ، لكن الأغلال منعته من القيام بذلك. صرخ بحماس ، “أنت! لقد بدأت أحبك الآن! آه ، ماذا كان اسمك مرة أخرى؟”

كان يو سي دو يعاني من تقلبات مزاجية شديدة. عادة ما كان مسترخيا ومتماسك ، لكن يمكنه على الفور أن يستدير ويقتل أي شخص أمامه إذا شعر بالانفعال. كان كانغ يون سو يدرك جيدا مزاج يو سي دو وسرعان ما غير الموضوع.

 

 

“أشعر بهذا كلما تراجعت ، لكن هذا الرجل دائما ما يكون مؤلما للتعامل معه” ، فكر كانغ يون سو. لم يستطع التعبير بصراحة عن مدى إزعاج المجنون. كانت هذه ستكون ليلة طويلة.

“سنذهب مباشرة إلى القصر الملكي ، لكن علينا أن نغطي وجوهنا” ، قال كانغ يون سو

[الوصفة: الهيكل العظمي ليخ]

 

“المخطوطة التي كتبها شخصيا مستحضر الأرواح المطلق ، ناكرون.”

“أك! أنت لا تخبرني أن أرتدي قناعا ، أليس كذلك؟ هذا ليس أسلوبي على الإطلاق. يجعلني أبدو كمجرم …” قال يو سي دو بنبرة مرحة. لم يشعر كانغ يون سو بالحاجة إلى الإشارة إلى يو سي دو أنه مجرم.

“اخفض صوتك” ، حذرت سيرا ، وهي تحرك الشاي بملعقة. شعر لينوكس بقشعريرة تسري في عموده الفقري عندما حذرته سيرا بصرامة ، “يعلم الجميع أن هناك شيئا ما يحدث في القصر الملكي لسنا على علم به ، لكننا لم نذكر ذلك أبدا في أي مكان.”

 

“لن أحررك” ، أجاب كانغ يون سو.

أشارت إيريس فجأة إلى بعض الأشياء المعلقة على الحائط وسألت ، “ماذا لو استخدمناها؟”

 

 

كلوب! كلوب! كلوب!

كانت الأشياء أقنعة للحفلات. فحص يو سي دو الأقنعة بعناية قبل اختيار واحدة من ملاك مبتسم بشكل مشرق ، قائلا: “سأستخدم هذا”.

 

 

“ما هذا؟” سأل لينوكس.

“إيريس ، لا ترتدي قناعا” ، قال كانغ يون سو. سحب مجموعة أدوات صياغة الجسم وأعاد لون شعر إيريس إلى اللون الأشقر. ثم اختار قناعا سمح له بالتحرك بحرية.

 

 

ومع ذلك ، كانت معارضة كانغ يون سو هذه المرة أعلى سلطة في القارة ، الإمبراطور. هل كان من الممكن لثلاثة منهم فقط المرور عبر أمن القصر الملكي واغتيال الإمبراطور؟ أي شخص آخر سيعتبر ذلك مستحيلا تماما. لكنه كان واثقا ، لأنه نجح في القيام بذلك من قبل.

ابتسمت إيريس بلطف وقالت ، “هذا القناع يناسب كانغ يون جيدا”

نظرت سيرا إلى إريك القلق قبل أن تسأل لينوكس ، “ألا يمكنك تثقيف مجنديك بشكل صحيح ، لينوكس؟”

 

 

كان قناع أرنب لطيف. نظر كانغ يون سو إلى إيريس مرتديا القناع وسأل بصوت منخفض بلا عاطفة ، “أي جزء منه يناسبني جيدا؟”

 

 

 

 

“أنا الآن متردد في حمل سيفي …”

***

 

 

 

 

كان هذا هو العنصر الذي تلقاه لإكمال مهمة أسطورية. تمت كتابة وصفة إنشاء كائن ميت حي رفيع المستوى فيه ، ولن يتمكن مستحضر الأرواح العادي من الحلم بامتلاكه.

“أنا الآن متردد في حمل سيفي …”

 

 

لاحظ يو سي دو ، “إنه القنطور من غابة راوكل ، لكن ما الذي يفعله هؤلاء الرجال المهووسون بالسحر الأسود أكثر من الكوكايين هنا؟”

“أعلم أن فشل المهمة لم يكن خطأك. لا تلوم نفسك”.

 

 

“لا يزال عاقلا في الوقت الحالي ، لكنه بالتأكيد سيكون عائقا أمامي في غضون بضع سنوات.”

“هذه ليست المشكلة في الوقت الحالي.”

 

 

“سنذهب مباشرة إلى القصر الملكي ، لكن علينا أن نغطي وجوهنا” ، قال كانغ يون سو

تنهد لينوكس ، قائد الترتيب الثالث للفرسان الإمبراطوريين. كان هو وفرسانه قد عادوا من جبال حتر قبل أربعة أيام في حالة يرثى لها ومرهقة. بالطبع ، تعرضوا للسخرية واللوم ، وكان هناك من أراد إلغاء لقب فارس

 

 

 

حتى قائدة سيدة[المصطلح المستخدم للإشارة إلى الفرسان الإناث.] مثلي اضطرت إلى القتال من خلال تحيزات مختلفة ألقيت علي ، وقد فعلت ذلك بالسيف. لقد لاحظت هذا منذ أن كنا نقوم بتدريبنا المهني ، لكن موقفك المتوتر هو المشكلة. يجب أن تمشي وتحصل على بعض الهواء من حين لآخر ، هل تعلم؟” قال قائد الرتبة الثانية من الفرسان الإمبراطوريين ، سيرا ، وهي تتثاءب.

 

 

 

السيدة ، التي اشتهرت بمبارزتها النارية المبهرجة ، ارتشفت ببطء الشاي الأحمر. سألت بنبرة مرحة ، “إذن ، هل كان السبب في اتصالك بي في وقت متأخر من الليل لتلقي نصيحة الحياة ، سيدي الفارس؟”

 

 

“أنا الآن متردد في حمل سيفي …”

“آه لا.” تردد لينوكس للحظة قبل أن يقول ، “سيرا ، هناك شيء خطير يختمر داخل القصر الملكي”

 

 

“همم؟ ماذا كان اسمه؟” سألت سيرا.

“اخفض صوتك” ، حذرت سيرا ، وهي تحرك الشاي بملعقة. شعر لينوكس بقشعريرة تسري في عموده الفقري عندما حذرته سيرا بصرامة ، “يعلم الجميع أن هناك شيئا ما يحدث في القصر الملكي لسنا على علم به ، لكننا لم نذكر ذلك أبدا في أي مكان.”

 

 

 

“لماذا هذا؟” سأل لينوكس.

 

 

 

أجابت سيرا: “قد نقتل، لكن لا أحد سيلاحظ حتى موتنا”.

السيدة ، التي اشتهرت بمبارزتها النارية المبهرجة ، ارتشفت ببطء الشاي الأحمر. سألت بنبرة مرحة ، “إذن ، هل كان السبب في اتصالك بي في وقت متأخر من الليل لتلقي نصيحة الحياة ، سيدي الفارس؟”

 

 

سرعان ما فهم لينوكس ما تعنيه. وهذا يعني أن هناك مسؤولين رفيعي المستوى متورطين في سر القصر الملكي. هبت نسيم دافئ عبر الشرفة التي كانوا يجلسون فيها ، لكن هذا النسيم شعر ببرودة الجليد إلى لينوكس.

“أنا؟ لماذا؟” سأل يو سي دو بتعبير بريء

 

 

تنهد وغير الموضوع. “ليس هذا هو السبب الوحيد الذي يجعل من الصعب التقاط سيفي هذه الأيام. قابلت شخصا وصل إلى قمة السيف بينما كنت أقوم بمهمتي”

 

 

 

“هذا شخص ما أمامك الآن ، “قالت سيرا بابتسامة.

حتى الحارس المتواضع الذي يراقب القصر الملكي يمتلك قوة قتالية عالية جدا ، وكان كانغ يون سو بحاجة إلى الاستفادة من غزو القنطور للتسلل عبر القصر شديد الحراسة.

 

“حسنا ، كانغ يون سو ، لماذا لست امرأة؟ كنت سأقع في حبك على الفور إذا كنت واحدا ، “قال يو سي دو بحماس.

“مهلا ، أنا لا أمزح. لقد وصل حقا إلى قمة السيف. حتى السير هيلكين قد يخسر إذا اشتبك كلاهما ، “قال لينوكس بكل جدية.

 

 

“أنا آسف على هذا” ، أجاب لينوكس.

“همم؟ ماذا كان اسمه؟” سألت سيرا.

 

 

 

“لا أعرف. كل ما أعرفه هو أنه مسافر»” أجاب لينوكس.

 

 

 

“مسافر؟” صرخت سيرا في مفاجأة. توقفت عن تقليب الشاي وتابعت ، “أكاذيب. كيف يمكن للمبارزة التي لا أساس لها لهؤلاء المسافرين أن تفوز على قائد فارس في القارة؟”

 

 

 

“لم أستطع أن أصدق ذلك أيضا ، لكنني متأكد. قد يبدو الأمر وكأنه افتراض لا أساس له من الصحة ، لكنني لم أستطع أبدا اللحاق بمهارات هذا الرجل حتى لو قمت بتدريب سيفي لألف عام ، “أجاب لينوكس بجدية

 

 

 

فجأة ، اقترب منهم صوت خطى سريعة وسريعة. ركض إريك ، المبتدئ ، إلى الشرفة التي كان لينوكس وسييرا يجلسان فيها وصرخ على وجه السرعة ، “كابتن! تي هناك مشكلة!”

ابتسمت إيريس بلطف وقالت ، “هذا القناع يناسب كانغ يون جيدا”

 

“ششششش” أشار كانغ يون سو إلى رفاقه بالهدوء

“ما هذا؟” سأل لينوكس.

 

 

“تسك … إذا كانت ستدخل بيننا ، فقد أقتلها هنا أيضا …” توقف يو سي دو فجأة عندما فتحت عيناه على مصراعيها. قال بجدية أكبر ، “انتظر لحظة ، هذه المرأة. لم ألاحظ ذلك لأن فمها كان مغطى ، لكن أليست هي الأميرة الملكية؟”

“أنا هنا لنقل رسالة من الكشافة. القنطور يغزون القصر الملكي! إنهم يغزون حاليا الجزء الخلفي من الحديقة ونحن نتحدث!”

“أنت الأفضل من الأفضل إذا كنا نتحدث عن الاغتيال والقتل والتسلل. على الرغم من أن شخصيتك ملتوية ، إلا أنك الأفضل لإحضارها إذا كان بإمكاني إحضار شخص واحد معي فقط ، “أوضح كانغ يون سو.

 

 

“الجزء الخلفي من الحديقة؟” كرر لينوكس. نظر قائدا الفرسان إلى بعضهما البعض قبل أن ينفجر كلاهما في الضحك.

 

 

نظرت سيرا إلى إريك القلق قبل أن تسأل لينوكس ، “ألا يمكنك تثقيف مجنديك بشكل صحيح ، لينوكس؟”

كان هذا هو العنصر الذي تلقاه لإكمال مهمة أسطورية. تمت كتابة وصفة إنشاء كائن ميت حي رفيع المستوى فيه ، ولن يتمكن مستحضر الأرواح العادي من الحلم بامتلاكه.

 

 

“أنا آسف على هذا” ، أجاب لينوكس.

 

 

حتى قائدة سيدة[المصطلح المستخدم للإشارة إلى الفرسان الإناث.] مثلي اضطرت إلى القتال من خلال تحيزات مختلفة ألقيت علي ، وقد فعلت ذلك بالسيف. لقد لاحظت هذا منذ أن كنا نقوم بتدريبنا المهني ، لكن موقفك المتوتر هو المشكلة. يجب أن تمشي وتحصل على بعض الهواء من حين لآخر ، هل تعلم؟” قال قائد الرتبة الثانية من الفرسان الإمبراطوريين ، سيرا ، وهي تتثاءب.

“ماذا يحدث؟” سأل إريك ، لأنه لم يكن لديه أي فكرة عما يجري

 

 

“أنا؟ لماذا؟” سأل يو سي دو بتعبير بريء

أنزل لينوكس فنجان الشاي على الطاولة ونهض. قال على مهل ، “قائد الدرجة الأولى من الفرسان الإمبراطوريين ، السير هيلكين ، يمشي كل ليلة في الحديقة في هذه الساعة. آمل أن يكون بعضهم على قيد الحياة على الأقل بحلول الوقت الذي نصل إليهم”.

الفصل 66

 

“لم أستطع أن أصدق ذلك أيضا ، لكنني متأكد. قد يبدو الأمر وكأنه افتراض لا أساس له من الصحة ، لكنني لم أستطع أبدا اللحاق بمهارات هذا الرجل حتى لو قمت بتدريب سيفي لألف عام ، “أجاب لينوكس بجدية

 

“لماذا هذا؟” سأل لينوكس.

***

 

 

كان يو سي دو يعاني من تقلبات مزاجية شديدة. عادة ما كان مسترخيا ومتماسك ، لكن يمكنه على الفور أن يستدير ويقتل أي شخص أمامه إذا شعر بالانفعال. كان كانغ يون سو يدرك جيدا مزاج يو سي دو وسرعان ما غير الموضوع.

 

 

كان السبب وراء رغبة كانغ يون سو في اغتيال إمبراطور إمبراطورية ريوركان ، رانفورد ريوركان ، بسيطا. “من الأفضل قتل هذا الرجل العجوز الخرف في أقرب وقت ممكن” ، فكر في نفسه.

“أشعر بهذا كلما تراجعت ، لكن هذا الرجل دائما ما يكون مؤلما للتعامل معه” ، فكر كانغ يون سو. لم يستطع التعبير بصراحة عن مدى إزعاج المجنون. كانت هذه ستكون ليلة طويلة.

 

تمت كتابة وصفات لإنشاء كائنات الموتى الاحياء مثل الهيكل العظمي الكبير ، والزومبي ذو الرأسين ، و نيكرو ويفرين ، وغيرها من المخلوقات الشريرة في المخطوطة.

كان من الطبيعي اقتراح التقاعد على شيخ شيخ ، لكنها كانت قصة مختلفة إذا كان هذا الشيخ الخرف يتمتع بأكبر قدر من السلطة في القارة بأكملها.

 

 

 

“الإمبراطور هو سيد سوء التقدير” ، فكر كانغ يون سو في نفسه

 

 

“المخطوطة التي كتبها شخصيا مستحضر الأرواح المطلق ، ناكرون.”

كانت براعة الإمبراطور رانفورد السياسية رائعة حقا في سنوات شبابه ، وكان قادرا على حماية قوته وسلطته من النبلاء الذين تحدوه. ومع ذلك ، لم يستطع الإمبراطور المذهل ذات يوم الصمود أمام اختبار الزمن وبدأ حكمه وفطنته يخذلانه ، الأمر الذي من شأنه أن يلقي بالقارة في حالة من الفوضى لاحقا.

“لماذا تريد العمل معي؟” سأل يو سي دو مرة أخرى

 

 

“لا يزال عاقلا في الوقت الحالي ، لكنه بالتأكيد سيكون عائقا أمامي في غضون بضع سنوات.”

 

 

 

لم يكن هناك خيار كبير مثل اغتيال الإمبراطور في الأصل في خططه ، ولكن كان على كانغ يون سو تحقيق أقصى استفادة من خياراته لأن هذه ستكون حياته الأخيرة. لهذا السبب خطط لاغتيال الإمبراطور الليلة.

لم يكن هناك خيار كبير مثل اغتيال الإمبراطور في الأصل في خططه ، ولكن كان على كانغ يون سو تحقيق أقصى استفادة من خياراته لأن هذه ستكون حياته الأخيرة. لهذا السبب خطط لاغتيال الإمبراطور الليلة.

 

“سيبدأون في الظهور ببطء في هذا الوقت.”

“بالنظر إلى الأمر بطريقة أخرى ، قد يكون من الأفضل للإمبراطور أن يموت الآن”

 

 

“الجزء الخلفي من الحديقة؟” كرر لينوكس. نظر قائدا الفرسان إلى بعضهما البعض قبل أن ينفجر كلاهما في الضحك.

ومع ذلك ، كانت معارضة كانغ يون سو هذه المرة أعلى سلطة في القارة ، الإمبراطور. هل كان من الممكن لثلاثة منهم فقط المرور عبر أمن القصر الملكي واغتيال الإمبراطور؟ أي شخص آخر سيعتبر ذلك مستحيلا تماما. لكنه كان واثقا ، لأنه نجح في القيام بذلك من قبل.

 

 

 

“سيبدأون في الظهور ببطء في هذا الوقت.”

 

 

 

شاهد كانغ يون سو محيط القصر الملكي من الظلام. بعد مرور بعض الوقت ، تشوه الفضاء فجأة وانتقلت مجموعة مكونة من مئات الشخصيات ذات الرداء الأسود فجأة إلى المكان الذي كان يراقبه.

ومع ذلك ، عرف كانغ يون سو أن يو سي دو كان يفكر حاليا في الزاوية التي يجب أن يلوي منها رقبة إيريس لزيادة سعادته. قاطع أحلام اليقظة ليو سي دو وقال ، “إنها شبيه(دوبلغنجر) الأميرة.”

 

“أنا هنا لنقل رسالة من الكشافة. القنطور يغزون القصر الملكي! إنهم يغزون حاليا الجزء الخلفي من الحديقة ونحن نتحدث!”

“من هم؟” سألت ايريس.

 

 

 

“ششششش” أشار كانغ يون سو إلى رفاقه بالهدوء

 

 

 

قال أكبر الشخصيات المقنعة بصوت منخفض وغريب ، “أخيرا! اليوم هي المرة السابعة التي تغرب فيها حلقة القمر! لقد حان الوقت لوضع خطتنا التي طال انتظارها موضع التنفيذ!”

أجابت سيرا: “قد نقتل، لكن لا أحد سيلاحظ حتى موتنا”.

 

 

ارتفعت صرخة منخفضة من المجموعة عندما خلعوا أرديتهم السوداء وأعدوا أسلحتهم.

“ماذا؟ هذا مخيب للآمال. إذن لماذا أنت عازم على العمل معي؟” سأل يو سي دو.

 

 

كلوب! كلوب! كلوب!

 

 

 

رن صوت الحوافر في جميع أنحاء المكان. لم تكن الشخصيات المقنعة سوى القنطور. ومع ذلك ، بدت هذه مختلفة عن القنطور العادي ، حيث كانت عيونها سوداء داكنة وبشرة مزرقة.

 

 

“اخفض صوتك” ، حذرت سيرا ، وهي تحرك الشاي بملعقة. شعر لينوكس بقشعريرة تسري في عموده الفقري عندما حذرته سيرا بصرامة ، “يعلم الجميع أن هناك شيئا ما يحدث في القصر الملكي لسنا على علم به ، لكننا لم نذكر ذلك أبدا في أي مكان.”

لاحظ يو سي دو ، “إنه القنطور من غابة راوكل ، لكن ما الذي يفعله هؤلاء الرجال المهووسون بالسحر الأسود أكثر من الكوكايين هنا؟”

 

 

“أنا؟ لماذا؟” سأل يو سي دو بتعبير بريء

كان القنطور من غابة راوكل عرق يتباهى بالقوة الوحشية وخفة الحركة السريعة. زأر زعيم القنطور بحماس ، “البشر يدمرون غاباتنا ويستولون على أراضينا! اليوم، سنظهر لهم غضب أولئك الذين فقدوا منازلهم بتدمير القصر الملكي!”

 

 

 

أعد القنطور رماحهم وأقواسهم السوداء الداكنة ، استعدادا للهجوم. في هذه الأثناء ، أومأ كانغ يون سو برأسه ببطء وفكر ، “نعم ، استمر في جذب الانتباه تماما كما تفعل الآن.”

“أنا آسف على هذا” ، أجاب لينوكس.

 

 

حتى الحارس المتواضع الذي يراقب القصر الملكي يمتلك قوة قتالية عالية جدا ، وكان كانغ يون سو بحاجة إلى الاستفادة من غزو القنطور للتسلل عبر القصر شديد الحراسة.

 

 

“كانغ يون سو” ، أجاب كانغ يون سو.

“ومع ذلك ، فإن الموت فقط ينتظرنا إذا انتهى بنا الأمر إلى الوقوع في المعركة”

 

 

 

كانوا بحاجة إلى سلاح سري لاغتيال الإمبراطور بنجاح وترك هذا المكان على قيد الحياة.

ومع ذلك ، كانت معارضة كانغ يون سو هذه المرة أعلى سلطة في القارة ، الإمبراطور. هل كان من الممكن لثلاثة منهم فقط المرور عبر أمن القصر الملكي واغتيال الإمبراطور؟ أي شخص آخر سيعتبر ذلك مستحيلا تماما. لكنه كان واثقا ، لأنه نجح في القيام بذلك من قبل.

 

 

أخرج كانغ يون سو كتابا قديما مهترئا من حقيبة ظهره.

 

 

لم يكن هناك خيار كبير مثل اغتيال الإمبراطور في الأصل في خططه ، ولكن كان على كانغ يون سو تحقيق أقصى استفادة من خياراته لأن هذه ستكون حياته الأخيرة. لهذا السبب خطط لاغتيال الإمبراطور الليلة.

“المخطوطة التي كتبها شخصيا مستحضر الأرواح المطلق ، ناكرون.”

أعد القنطور رماحهم وأقواسهم السوداء الداكنة ، استعدادا للهجوم. في هذه الأثناء ، أومأ كانغ يون سو برأسه ببطء وفكر ، “نعم ، استمر في جذب الانتباه تماما كما تفعل الآن.”

 

 

كان هذا هو العنصر الذي تلقاه لإكمال مهمة أسطورية. تمت كتابة وصفة إنشاء كائن ميت حي رفيع المستوى فيه ، ولن يتمكن مستحضر الأرواح العادي من الحلم بامتلاكه.

كان يو سي دو يعاني من تقلبات مزاجية شديدة. عادة ما كان مسترخيا ومتماسك ، لكن يمكنه على الفور أن يستدير ويقتل أي شخص أمامه إذا شعر بالانفعال. كان كانغ يون سو يدرك جيدا مزاج يو سي دو وسرعان ما غير الموضوع.

 

“آه لا.” تردد لينوكس للحظة قبل أن يقول ، “سيرا ، هناك شيء خطير يختمر داخل القصر الملكي”

سرعان ما قلب كانغ يون سو الصفحات …

“لقد أخبرتك. لقد اختطفت عمدا لأتعاون معك ، “أجاب كانغ يون سو.

 

 

تمت كتابة وصفات لإنشاء كائنات الموتى الاحياء مثل الهيكل العظمي الكبير ، والزومبي ذو الرأسين ، و نيكرو ويفرين ، وغيرها من المخلوقات الشريرة في المخطوطة.

فتح كانغ يون سو الصفحتين الأخيرتين من مجلد المخطوطات.

 

 

فتح كانغ يون سو الصفحتين الأخيرتين من مجلد المخطوطات.

 

 

“لماذا هذا؟” سأل لينوكس.

[الوصفة: الهيكل العظمي ليخ]

“أك! أنت لا تخبرني أن أرتدي قناعا ، أليس كذلك؟ هذا ليس أسلوبي على الإطلاق. يجعلني أبدو كمجرم …” قال يو سي دو بنبرة مرحة. لم يشعر كانغ يون سو بالحاجة إلى الإشارة إلى يو سي دو أنه مجرم.

 

 

#Stephan

“لا أعرف. كل ما أعرفه هو أنه مسافر»” أجاب لينوكس.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط