نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 68

الفصل 68

الفصل 68

الفصل 68

 

 

“هذه مهمة صعبة لشخص مثلي ولد للتو” ، فكر ليش الصغير. لقد لعن سيدها داخليا لأنه تركها بمثل هذه المهمة الشاقة.

 

 

كان الممر السري في القصر الملكي مظلما وغريبا. كانت العديد من الأماكن التي لم يكن الوصول إليها إلا لأفراد معينين مرئية من خلال الفتحات الصغيرة في الجدار. مر الثلاثي بالعديد من الفتحات التي أظهرت مكتب مسؤول رفيع المستوى ، والمكتبة المقيدة ، ومخزن مغلق بالسحر ، وحتى الحمام الملكي.

“اللورد ليش ، الذي وصل إلى قمة السحر الأسود ، يقف معنا!”

 

“هناك عدد قليل … سأذهب لإلقاء نظرة»، أجاب هيلكين

“إنه متصل بكل مكان مهم في القصر الملكي. الجواسيس والخونة يحبون هذا المكان. من صنع هذا المكان؟” سأل يو سي دو.

“رائع! أنت الشخص الثاني الذي يعاملني ببرود شديد! الأول كان هان سي هيون ، “صرخ يو سي دو ، وهو يضحك كما لو كان قد فكر في شيء ممتع.

 

“اكككك!” صرخ ليش الصغير عندما تم قطعه بسيف هيلكين الشرس. كانت القوة التي ضربته قوية بما يكفي لتحويل عظامه إلى غبار. ومع ذلك ، فقد أصيب فقط بتشققات طفيفة في عظامه ولم يمت.

“شخص خائن وجاسوس” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“حقا؟” سأل يو سي دو باهتمام.

 

 

 

“هناك ثوار داخل القصر الملكي أيضا” ، قال كانغ يون سو

ضرب هيلكين أربعة قنطور بضربة واحدة ، ثم قفز عاليا في الهواء. وجد الفارس العجوز ليش الصغير مختبئا في الخطوط الخلفية في لحظة وصرخ ، “هذا الرجل هو الجاني وراء هذا!”

 

 

 

 

كان يمشي دون أي تردد كلما قوبلوا بشوكة في الممر السري. لم يتغير ذلك حتى عندما انفصل الممر إلى فروع متعددة.

 

 

 

سأل يو سي دو أثناء مرورهم بغرفة تعذيب تفوح منها رائحة الدم ، “لكن كيف تعرف ذلك؟”

 

 

 

“هذا ليس من شأنك” ، أجاب كانغ يون سو.

«لا أعتقد أن هناك أي سبب للشك في هويتي»” قالت المرأة بفخر

 

 

“رائع! أنت الشخص الثاني الذي يعاملني ببرود شديد! الأول كان هان سي هيون ، “صرخ يو سي دو ، وهو يضحك كما لو كان قد فكر في شيء ممتع.

 

 

 

واصل كانغ يون سو المشي وفكر ، “أولا ، علينا اغتيال الإمبراطور. بعد ذلك ، سنذهب ونجد الخيميائي الذي خلق القزحية”

غطت سيرا نصلها بالزيت وأجابت ، “ألا ترى؟ إنهم يعودون إلى الحياة كموتى احياء د”

 

 

سأل: “لقد مر وقت طويل. هل قال الظل الأبيض أي شيء؟”

كل عام وانتم بالف خير?

 

“أنت … أنت تشبهني تماما»” قالت المرأة.

“الظل الأبيض هادئ. المرة الوحيدة التي تحدث فيها كثيرا كانت عندما قابلتك لأول مرة»، أجابت إيريس

 

 

“حقا؟” سأل يو سي دو باهتمام.

ماذا كانت هوية الظل الأبيض؟ ستتم الإجابة على هذا السؤال في القريب العاجل.

“هذا الرجل الذي لا تعبير عنه ، من تعتقد أنه هو؟ لم أره من قبل»، سأل أحد الحراس

 

“أنتم يا رفاق أكثر من اللازم كلما استمعت إلى هذا …” قال الرجل الذي يقف وراء الأميرة وهو يتقدم. بدا أنه يمتلك الغطرسة المتغطرسة التي يحملها النبلاء عادة. قال بفخر: “أن تعتقد أنك ستتجرأ على استخدام قانون وقواعد الأرض ضد سلالة العائلة المالكة التي أسست هذه الإمبراطورية. هل تعتقد أن هذا منطقي على الإطلاق؟”

سار الثلاثي عبر الممر المائل لفترة طويلة. في النهاية ، ظهر بلاط مربع كبير أمامهم. بمجرد أن نقلوا البلاط بعيدا ، كشف عن غرفة كبيرة وكبيرة ومهيبة.

فجأة ، وراء النباتات ، نادى صوت امرأة ، “من هناك؟”

 

 

“إذن هذا هو مقر إقامة الإمبراطور” ، قال يو سي دو بحماس ، وهو يلعق شفتيه مرارا وتكرارا.

 

 

“اللورد ليش ، الذي وصل إلى قمة السحر الأسود ، يقف معنا!”

نظر كانغ يون سو حول الغرفة المزينة بالعديد من القطع الفنية الرائعة ، ورأى رجلا كبير الإطار ينام على السرير.

 

 

“بدا أنه صغير جدا ، لكنه بالفعل الحارس الشخصي لصاحبة السمو. إنه مذهل حقا. يجب أن يكون على الأقل ابن ماركيز»” لاحظ الحارس الأول.

نظرت إيريس إلى الرجل بفضول وقالت: “إذن هذا الرجل هو الإمبراطور. والد الأميرة التي خلقت لأبدو عليها”

 

 

“لدي شيء عاجل يجب أن أنقله إلى أبي” ، قالت الأميرة كيسيفران بصوت دافئ وأنيق.

همس يو سي دو بحماس ، “كيف تخطط لقتله؟ طعنه وهو نائم؟ أو إيقاظه وجعله يمر بكل أنواع الإذلال أولا؟ هوو… ناك! لا أستطيع التوقف عن الارتعاش من الإثارة معتقدا أنني سأقتل الرجل الذي يتمتع بأعلى سلطة في القارة!”

 

 

 

“سوف نسممه” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“ماذا؟” صرخ يو سي دو بتعبير محبط. وأضاف: “لقد جئت إلى هنا لإنهاء الأمر بهذه السهولة؟”

 

 

“الظل الأبيض هادئ. المرة الوحيدة التي تحدث فيها كثيرا كانت عندما قابلتك لأول مرة»، أجابت إيريس

“إنه أكثر أشكال الاغتيال صمتا التي لا تترك أي أثر” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

كان الممر السري في القصر الملكي مظلما وغريبا. كانت العديد من الأماكن التي لم يكن الوصول إليها إلا لأفراد معينين مرئية من خلال الفتحات الصغيرة في الجدار. مر الثلاثي بالعديد من الفتحات التي أظهرت مكتب مسؤول رفيع المستوى ، والمكتبة المقيدة ، ومخزن مغلق بالسحر ، وحتى الحمام الملكي.

كانت حجرة نوم الإمبراطور تحتوي على سحر أمني مثبت فيها. هذا السحر سوف يدق ناقوس الخطر إذا لم يدخل شخص ما من المدخل الرئيسي.

مات العشرات من القنطور على نصل هيلكين ، لكنهم عادوا على الفور إلى الحياة للقتال مرة أخرى.

 

نظر كانغ يون سو حول الغرفة المزينة بالعديد من القطع الفنية الرائعة ، ورأى رجلا كبير الإطار ينام على السرير.

حدق يو سي دو وقال ، “لم أتبعك طوال هذا الطريق لمجرد ارتكاب مثل هذه الجريمة المملة”

#Stephan

 

 

حدق كانغ يون سو في يو سي دو للحظة. كان يو سي دو قاتلا ماهرا ، لكن جنونه جعله يخون كانغ يون سو عدة مرات في الحيوات السابقة. كان لا بد من الترفيه عنه لمنع الجنون من الخروج.

 

 

أطلق الحراس الصعداء وعادوا للوقوف يراقبون غرفة نوم الإمبراطور

“سأستخدم سما يجعله يضحك حتى يموت” ، قال كانغ يون سو.

 

 

غطت سيرا نصلها بالزيت وأجابت ، “ألا ترى؟ إنهم يعودون إلى الحياة كموتى احياء د”

“السم الذي يمكن أن يجعل شخص ما يضحك حتى يموت؟” سأل يو سي دو. بدا أن اهتمامه قد أثار فجأة عندما سأل ، “هل أحضرت مثل هذا السم معك؟”

 

 

“بدا أنه صغير جدا ، لكنه بالفعل الحارس الشخصي لصاحبة السمو. إنه مذهل حقا. يجب أن يكون على الأقل ابن ماركيز»” لاحظ الحارس الأول.

“لا” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

الفصل 68

“إذن كيف تخطط لتسميم الإمبراطور؟” سأل يو سي دو.

 

 

 

“سأحصل عليه من هنا” ، قال كانغ يون سو. مشى قليلا ودخل بابا للوصول إلى الدفيئة(حديقة) الملكية. أشرق ضوء القمر الساطع على الدفيئة المغطاة بألواح الفينيل الشفافة

 

 

“إنهم حراسي الشخصيون”، أجابت الأميرة كيسيفران.

“هناك الكثير من الزهور هنا. هذا المكان يجعلني أشعر أنني بحالة جيدة. أنا أحب هذا المكان ، “قالت إيريس. استنشقت الزهور وابتسمت.

 

 

وضع كانغ يون سو نصله على رقبتها وقال مهددا ، “خلعه”.

كانت النباتات المختلفة التي كان من الصعب حتى على كانغ يون سو العثور عليها في حياته السابقة موجودة في الداخل.

 

 

“هناك ثوار داخل القصر الملكي أيضا” ، قال كانغ يون سو

نظر يو سي دو حول الدفيئة واقتلع زهرة حمراء. صرخ بحماس ، “آه! هذه زهرة مصابة بالدماء! لا توجد مادة أفضل من جذورها عند صنع المخدرات!”

“سوف نسممه” ، أجاب كانغ يون سو.

 

“سيدي هيلكين! ماذا تقصد بذلك؟” سألت سيرا.

مر كانغ يون سو بالعديد من النباتات أثناء توجهه إلى وسط الدفيئة(حديقة). لقد تجاهل جميع أنواع النباتات التي كانت ذات قيمة للخيمياء أو صنع الجرعات على طول الطريق. في وسط الدفيئة كانت زهرة أرجوانية كبيرة.

 

 

“أنتم يا رفاق أكثر من اللازم كلما استمعت إلى هذا …” قال الرجل الذي يقف وراء الأميرة وهو يتقدم. بدا أنه يمتلك الغطرسة المتغطرسة التي يحملها النبلاء عادة. قال بفخر: “أن تعتقد أنك ستتجرأ على استخدام قانون وقواعد الأرض ضد سلالة العائلة المالكة التي أسست هذه الإمبراطورية. هل تعتقد أن هذا منطقي على الإطلاق؟”

“زهرة المجنون.” فكر وهو يقطف بتلات الزهرة بمهارة.

“إذا حصلت عليه ، فقف جانبا! كل ثانية مهمة!” حث الرجل الحراس على ذلك.

 

 

فجأة ، وراء النباتات ، نادى صوت امرأة ، “من هناك؟”

 

 

“جدار الضباب!” صاح ليش الصغير، وغلف ضباب أسود كثيف المنطقة المحيطة به. قام هيلكين على الفور بتأرجح سيفه نحو ليش الهارب ، لكنه لم يتمكن من قطعه وتمكن ليش من الفرار.

ثم خرجت من بين الزهور. أشرق ضوء القمر عليها ، وأشرق شعرها الأشقر الطويل المتدفق تحت ضوء القمر. كانت جمالا نبيلا وأنيقا.

 

 

 

“آه …” أطلقت إيريس صوتا صغيرا وهي تحدق في المرأة ، وحدقت المرأة مرة أخرى في إيريس. نظرت المرأتان ، اللتان لم يكن لديهما حتى أصغر فرق بينهما ، إلى بعضهما البعض.

“من أنتم أيها الناس ، لتدخل الدفيئة (حديقة) الخاصة بي؟ ومع شخص يشبهني تماما فوق ذلك؟” سألت الأميرة كيسيفران.

 

***

“أنت … أنت تشبهني تماما»” قالت المرأة.

غادر قائدا الفارس الإمبراطوري مكان المعركة وتوجها نحو القصر الملكي.

 

 

“أنت على حق. نحن نبدو متشابهين” ، قالت إيريس ، مع بصيص غريب في عينيها.

“ما الذي يحدث؟” سأل لينوكس ، وهو يحدق مذهولا في المنظر الذي يتكشف أمامه.

 

 

وضع يو سي دو يده على كتف إيريس وأشار إلى المرأة قبل أن يسأل ، “ما هذا التحول المفاجئ للأحداث؟ هل هذه هي الأميرة الحقيقية؟”

 

 

 

«لا أعتقد أن هناك أي سبب للشك في هويتي»” قالت المرأة بفخر

 

 

كانت حجرة نوم الإمبراطور تحتوي على سحر أمني مثبت فيها. هذا السحر سوف يدق ناقوس الخطر إذا لم يدخل شخص ما من المدخل الرئيسي.

كانوا متأكدين. كانت المرأة التي أمامهم هي الأميرة الإمبراطورية – كيسيفران ريوركان.

“هل لديك مكان ما في الاعتبار؟” سألت سيرا.

 

 

“من أنتم أيها الناس ، لتدخل الدفيئة (حديقة) الخاصة بي؟ ومع شخص يشبهني تماما فوق ذلك؟” سألت الأميرة كيسيفران.

 

 

 

كان كانغ يون سو ويو سي دو لا يزالان يرتديان أقنعتهما ، ويمكن للأميرة كيسيفران أن تقول على الفور أن هؤلاء الأشخاص لم يدخلوا القصر الملكي بنوايا حسنة.

 

 

“لا توجد طريقة لمنح حق الوصول إلى القصر الملكي لأشخاص مثلك. بأي نية دخلت القصر الملكي؟” سألت الأميرة كيسيفران مرة أخرى.

كان ليش الصغير في الجزء الخلفي من الخط عالقا الآن في موقف صعب. فكرت ، “أريد أن أبكي”.

 

 

“لقتل والدك” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

«لا أعتقد أن هناك أي سبب للشك في هويتي»” قالت المرأة بفخر

صمتت الأميرة كيسيفران للحظة قبل أن تقول: “جيد. هل تحتاج إلى أي مساعدة؟”

 

 

“اكككك!” صرخ ليش الصغير عندما تم قطعه بسيف هيلكين الشرس. كانت القوة التي ضربته قوية بما يكفي لتحويل عظامه إلى غبار. ومع ذلك ، فقد أصيب فقط بتشققات طفيفة في عظامه ولم يمت.

“لا” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“أدعو لك أن تنجح” ، أجابت الأميرة كيسيفران

“آه من فضلك! أتمنى أن تمزح ، سيدي الفارس المستقيم!” ردت سيرا.

 

حدق يو سي دو وقال ، “لم أتبعك طوال هذا الطريق لمجرد ارتكاب مثل هذه الجريمة المملة”

لم يستطع يو سي دو كبح ضحكه. سأل: “يا له من رد ممتع. هل الأميرة مجنونة مثلنا؟”

 

 

 

“لا ، لست كذلك. أنا أدرك جيدا كيف يجب أن أتصرف أمام القتلة” ، أجابت الأميرة كيسيفران بابتسامة بينما ارتجفت شفتاها.

كانت النباتات المختلفة التي كان من الصعب حتى على كانغ يون سو العثور عليها في حياته السابقة موجودة في الداخل.

 

 

وضع كانغ يون سو نصله على رقبتها وقال مهددا ، “خلعه”.

 

 

 

 

 

***

“حسنا” ، أجاب هيلكين.

 

الفصل 68

 

“هذا كله لأنني لست قويا بما فيه الكفاية. دعونا لا نلوم السيد ، “اعتقد

مات العشرات من القنطور على نصل هيلكين ، لكنهم عادوا على الفور إلى الحياة للقتال مرة أخرى.

“هذا الرجل الذي لا تعبير عنه ، من تعتقد أنه هو؟ لم أره من قبل»، سأل أحد الحراس

 

“من أنتم أيها الناس ، لتدخل الدفيئة (حديقة) الخاصة بي؟ ومع شخص يشبهني تماما فوق ذلك؟” سألت الأميرة كيسيفران.

“ما الذي يحدث؟” سأل لينوكس ، وهو يحدق مذهولا في المنظر الذي يتكشف أمامه.

 

 

 

غطت سيرا نصلها بالزيت وأجابت ، “ألا ترى؟ إنهم يعودون إلى الحياة كموتى احياء د”

 

 

ماذا كانت هوية الظل الأبيض؟ ستتم الإجابة على هذا السؤال في القريب العاجل.

“ليس فقط أنهم يعودون إلى الحياة. إنهم يعودون أقوى من ذي قبل. يجب أن يكون هناك ساحر أسود يختبئ في مكان ما وراء كل هذا ، “قال لينوكس. سحب نصله وصرخ ، “كل الوحدات! اذهب على الفور لمساعدة السير هيلكين!”

 

 

أجاب هيلكين بصوت بارد وشرس ، “ألم تلاحظ ذلك؟ كان هذا العذر المؤسف ل ليش هنا فقط للمماطلة لبعض الوقت. لقد كان يسحب المعركة عمدا، وأنا متأكد من أن الجاني الحقيقي موجود هنا في مكان ما”.

اندفع الفرسان والجنود على الفور إلى المعركة بأمر من لينوكس.

 

 

 

ضربت سيرا نصلها على الرصيف الحجري وجرته على شكل هلال. طار الشرر في كل مكان ، وانبعثت شفرة السيوف ألسنة اللهب الساطعة. “لا أشعر بالرغبة في حرق أي شيء اليوم ، لكن أعتقد أنه ليس لدي خيار” ، تمتم.

همس يو سي دو بحماس ، “كيف تخطط لقتله؟ طعنه وهو نائم؟ أو إيقاظه وجعله يمر بكل أنواع الإذلال أولا؟ هوو… ناك! لا أستطيع التوقف عن الارتعاش من الإثارة معتقدا أنني سأقتل الرجل الذي يتمتع بأعلى سلطة في القارة!”

 

 

“احرص على عدم حرق أي من النباتات التي يعشقها جلالة الإمبراطور!” صرخ لينوكس.

 

 

 

“آه من فضلك! أتمنى أن تمزح ، سيدي الفارس المستقيم!” ردت سيرا.

كان يمشي دون أي تردد كلما قوبلوا بشوكة في الممر السري. لم يتغير ذلك حتى عندما انفصل الممر إلى فروع متعددة.

 

مات العشرات من القنطور على نصل هيلكين ، لكنهم عادوا على الفور إلى الحياة للقتال مرة أخرى.

سرعان ما تم قطع القنطور واحدا تلو الآخر عندما انضم الفرسان الإمبراطوريون إلى المعركة ، لكن معنوياتهم لم تتعثر على الإطلاق

 

 

“السم الذي يمكن أن يجعل شخص ما يضحك حتى يموت؟” سأل يو سي دو. بدا أن اهتمامه قد أثار فجأة عندما سأل ، “هل أحضرت مثل هذا السم معك؟”

“اللورد ليش ، الذي وصل إلى قمة السحر الأسود ، يقف معنا!”

بدا الحراس في حيرة للحظة وسألوا: “من هما هذان الرجلان خلفك يا صاحب السمو؟”

 

“لا” ، أجاب كانغ يون سو.

“دعونا نستعير هذه الطاقة الشريرة وندمر القصر الملكي بالكامل!”

 

 

“ثم يجب أن تقف جانبا أكثر. قد يكون جلالته في خطر شديد ونحن نتحدث”، أصر الرجل.

كان ليش الصغير في الجزء الخلفي من الخط عالقا الآن في موقف صعب. فكرت ، “أريد أن أبكي”.

 

 

 

لم يكن يمتلك أي قوى هائلة مثل ليش العادي ، ولكي نكون صادقين ، فقد كانت أيديهم ممتلئة بالفعل بمجرد التعامل مع هيلكين وحده. ولكن الآن ، مع الهجوم المشترك للفرسان الإمبراطوريين ، سيتم القضاء تماما على الموتى الأحياء الذين أثارتهم.

“ثم يجب أن تقف جانبا أكثر. قد يكون جلالته في خطر شديد ونحن نتحدث”، أصر الرجل.

 

“حسنا” ، أجاب هيلكين.

“هذه مهمة صعبة لشخص مثلي ولد للتو” ، فكر ليش الصغير. لقد لعن سيدها داخليا لأنه تركها بمثل هذه المهمة الشاقة.

كانت حجرة نوم الإمبراطور تحتوي على سحر أمني مثبت فيها. هذا السحر سوف يدق ناقوس الخطر إذا لم يدخل شخص ما من المدخل الرئيسي.

 

 

ومع ذلك ، هزت رأسها ، كما هو متوقع من السذاجة (؟) ليش الصغير.

“أريد أن أبكي ، لكن لماذا لا يبكي هيكل عظمي؟” فكر ليش الصغير وهو يستنشق.

 

“احرص على عدم حرق أي من النباتات التي يعشقها جلالة الإمبراطور!” صرخ لينوكس.

“هذا كله لأنني لست قويا بما فيه الكفاية. دعونا لا نلوم السيد ، “اعتقد

 

 

 

تم الآن القضاء على الخط الأمامي للقنطور تماما ، وتأرجحت ليش الصغير في الخلف طاقمها في الخط الثاني لجيش قنطور. فجأة أصبح القنطور هائجا وهاجم بجنون أعدائهم.

 

 

“أدعو لك أن تنجح” ، أجابت الأميرة كيسيفران

“أريد أن أبكي ، لكن لماذا لا يبكي هيكل عظمي؟” فكر ليش الصغير وهو يستنشق.

“أنت … أنت تشبهني تماما»” قالت المرأة.

 

 

ضرب هيلكين أربعة قنطور بضربة واحدة ، ثم قفز عاليا في الهواء. وجد الفارس العجوز ليش الصغير مختبئا في الخطوط الخلفية في لحظة وصرخ ، “هذا الرجل هو الجاني وراء هذا!”

 

 

 

“اكككك!” صرخ ليش الصغير عندما تم قطعه بسيف هيلكين الشرس. كانت القوة التي ضربته قوية بما يكفي لتحويل عظامه إلى غبار. ومع ذلك ، فقد أصيب فقط بتشققات طفيفة في عظامه ولم يمت.

“رائع! أنت الشخص الثاني الذي يعاملني ببرود شديد! الأول كان هان سي هيون ، “صرخ يو سي دو ، وهو يضحك كما لو كان قد فكر في شيء ممتع.

 

فجأة ، وراء النباتات ، نادى صوت امرأة ، “من هناك؟”

“أنا – إنه لأمر جيد أن يأخذ السيد سفينة(حاوية) حياتي معه …” كان يعتقد. بالطبع ، لن تكون قادرة على العودة إلى الحياة إذا كانت عظامها مطحونة بالغبار ، وكان ليش الصغير على دراية بهذه الحقيقة

 

 

صمتت الأميرة كيسيفران للحظة قبل أن تقول: “جيد. هل تحتاج إلى أي مساعدة؟”

“جدار الضباب!” صاح ليش الصغير، وغلف ضباب أسود كثيف المنطقة المحيطة به. قام هيلكين على الفور بتأرجح سيفه نحو ليش الهارب ، لكنه لم يتمكن من قطعه وتمكن ليش من الفرار.

مات العشرات من القنطور على نصل هيلكين ، لكنهم عادوا على الفور إلى الحياة للقتال مرة أخرى.

 

غطت سيرا نصلها بالزيت وأجابت ، “ألا ترى؟ إنهم يعودون إلى الحياة كموتى احياء د”

“هذا الوغد الذي يشبه الفئران …” عض هيلكين شفتيه قبل أن يستدير ويصرخ ، “سيدة سيرا! سيدي لينوكس! سأترك هذا المكان لكم يا رفاق!”

 

 

***

“سيدي هيلكين! ماذا تقصد بذلك؟” سألت سيرا.

“أنا – إنه لأمر جيد أن يأخذ السيد سفينة(حاوية) حياتي معه …” كان يعتقد. بالطبع ، لن تكون قادرة على العودة إلى الحياة إذا كانت عظامها مطحونة بالغبار ، وكان ليش الصغير على دراية بهذه الحقيقة

 

 

أجاب هيلكين بصوت بارد وشرس ، “ألم تلاحظ ذلك؟ كان هذا العذر المؤسف ل ليش هنا فقط للمماطلة لبعض الوقت. لقد كان يسحب المعركة عمدا، وأنا متأكد من أن الجاني الحقيقي موجود هنا في مكان ما”.

“السم الذي يمكن أن يجعل شخص ما يضحك حتى يموت؟” سأل يو سي دو. بدا أن اهتمامه قد أثار فجأة عندما سأل ، “هل أحضرت مثل هذا السم معك؟”

 

 

“هل لديك مكان ما في الاعتبار؟” سألت سيرا.

“رائع! أنت الشخص الثاني الذي يعاملني ببرود شديد! الأول كان هان سي هيون ، “صرخ يو سي دو ، وهو يضحك كما لو كان قد فكر في شيء ممتع.

 

 

“هناك عدد قليل … سأذهب لإلقاء نظرة»، أجاب هيلكين

***

 

 

صرخ لينوكس فجأة ، “سيدي هيلكين! سأذهب معك!”

غطت سيرا نصلها بالزيت وأجابت ، “ألا ترى؟ إنهم يعودون إلى الحياة كموتى احياء د”

 

 

“ليست هناك حاجة لك أن تأتي أيضا” ، أجاب هيلكين.

كان الممر السري في القصر الملكي مظلما وغريبا. كانت العديد من الأماكن التي لم يكن الوصول إليها إلا لأفراد معينين مرئية من خلال الفتحات الصغيرة في الجدار. مر الثلاثي بالعديد من الفتحات التي أظهرت مكتب مسؤول رفيع المستوى ، والمكتبة المقيدة ، ومخزن مغلق بالسحر ، وحتى الحمام الملكي.

 

لم يكن يمتلك أي قوى هائلة مثل ليش العادي ، ولكي نكون صادقين ، فقد كانت أيديهم ممتلئة بالفعل بمجرد التعامل مع هيلكين وحده. ولكن الآن ، مع الهجوم المشترك للفرسان الإمبراطوريين ، سيتم القضاء تماما على الموتى الأحياء الذين أثارتهم.

هزت سيرا رأسها فجأة وقالت: “لا ، من الأفضل أن تأخذه. لينوكس سيكون عونا كبيرا لك. أنا أكثر من كاف لرعاية هذا المكان “.

“ليست هناك حاجة لك أن تأتي أيضا” ، أجاب هيلكين.

 

“لا توجد طريقة لمنح حق الوصول إلى القصر الملكي لأشخاص مثلك. بأي نية دخلت القصر الملكي؟” سألت الأميرة كيسيفران مرة أخرى.

“حسنا” ، أجاب هيلكين.

 

 

 

غادر قائدا الفارس الإمبراطوري مكان المعركة وتوجها نحو القصر الملكي.

 

 

 

نظر هيلكين حوله للحظة في الأماكن التي لم يستطع لينوكس رؤيتها ، ثم قال فجأة ، “هناك. هناك نافذة مكسورة”.

 

 

“أدعو لك أن تنجح” ، أجابت الأميرة كيسيفران

 

وضع كانغ يون سو نصله على رقبتها وقال مهددا ، “خلعه”.

***

“أنا – إنه لأمر جيد أن يأخذ السيد سفينة(حاوية) حياتي معه …” كان يعتقد. بالطبع ، لن تكون قادرة على العودة إلى الحياة إذا كانت عظامها مطحونة بالغبار ، وكان ليش الصغير على دراية بهذه الحقيقة

 

 

 

 

كان هناك حارسان يحرسان مدخل غرفة نوم الإمبراطور. كانت الكليشيهات المعتادة هي أن يتعرض الحراس الواقفون للضرب من الخلف في الرأس والانهيار ، لكن لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لهذين الاثنين. فقط أفضل رجال الحرس الإمبراطوري كانوا متمركزين لمراقبة مقر إقامة الإمبراطور

 

 

 

ما الأمر يا صاحب السمو؟” سأل أحد الحراس.

 

 

 

(المترجم الانجليزي غبي ما حط سياق مثل لما تجي عند شخص حط السؤال)

نظر كانغ يون سو حول الغرفة المزينة بالعديد من القطع الفنية الرائعة ، ورأى رجلا كبير الإطار ينام على السرير.

 

“إذن كيف تخطط لتسميم الإمبراطور؟” سأل يو سي دو.

 

نظرت إيريس إلى الرجل بفضول وقالت: “إذن هذا الرجل هو الإمبراطور. والد الأميرة التي خلقت لأبدو عليها”

“لدي شيء عاجل يجب أن أنقله إلى أبي” ، قالت الأميرة كيسيفران بصوت دافئ وأنيق.

“هل حقا لا توجد طريقة للتغلب عليها؟” سألت الأميرة كيسيفران بتعبير حزين.

 

كانت النباتات المختلفة التي كان من الصعب حتى على كانغ يون سو العثور عليها في حياته السابقة موجودة في الداخل.

بدا الحراس في حيرة للحظة وسألوا: “من هما هذان الرجلان خلفك يا صاحب السمو؟”

“إنه متصل بكل مكان مهم في القصر الملكي. الجواسيس والخونة يحبون هذا المكان. من صنع هذا المكان؟” سأل يو سي دو.

 

 

“إنهم حراسي الشخصيون”، أجابت الأميرة كيسيفران.

 

 

سأل يو سي دو أثناء مرورهم بغرفة تعذيب تفوح منها رائحة الدم ، “لكن كيف تعرف ذلك؟”

نظر الحارسان إلى بعضهما البعض وجعدا حواجبهما قبل أن يقولا: “لا يمكننا السماح لك بدخول غرفة نوم جلالة الملك في هذه الساعة حتى لو كان سموكم. الأمر أكثر صعوبة مع حراسك الشخصيين علاوة على ذلك “.

حدق يو سي دو وقال ، “لم أتبعك طوال هذا الطريق لمجرد ارتكاب مثل هذه الجريمة المملة”

 

 

“هل حقا لا توجد طريقة للتغلب عليها؟” سألت الأميرة كيسيفران بتعبير حزين.

همس يو سي دو بحماس ، “كيف تخطط لقتله؟ طعنه وهو نائم؟ أو إيقاظه وجعله يمر بكل أنواع الإذلال أولا؟ هوو… ناك! لا أستطيع التوقف عن الارتعاش من الإثارة معتقدا أنني سأقتل الرجل الذي يتمتع بأعلى سلطة في القارة!”

 

 

فوجئ الحراس بالوجه الذي صنعته الأميرة. لم تصنع الأميرة مثل هذا الوجه لأي شخص من قبل

 

 

وضع كانغ يون سو نصله على رقبتها وقال مهددا ، “خلعه”.

“أنتم يا رفاق أكثر من اللازم كلما استمعت إلى هذا …” قال الرجل الذي يقف وراء الأميرة وهو يتقدم. بدا أنه يمتلك الغطرسة المتغطرسة التي يحملها النبلاء عادة. قال بفخر: “أن تعتقد أنك ستتجرأ على استخدام قانون وقواعد الأرض ضد سلالة العائلة المالكة التي أسست هذه الإمبراطورية. هل تعتقد أن هذا منطقي على الإطلاق؟”

 

 

 

“هذه هي غرفة نوم جلالة الإمبراطور. أنا متأكد من أنك تدرك جيدا القواعد الصارمة التي نفذها جلالة الملك لمنع اغتياله واختطافه»” أجاب الحارس.

“آه …” أطلقت إيريس صوتا صغيرا وهي تحدق في المرأة ، وحدقت المرأة مرة أخرى في إيريس. نظرت المرأتان ، اللتان لم يكن لديهما حتى أصغر فرق بينهما ، إلى بعضهما البعض.

 

 

“ثم يجب أن تقف جانبا أكثر. قد يكون جلالته في خطر شديد ونحن نتحدث”، أصر الرجل.

تم الآن القضاء على الخط الأمامي للقنطور تماما ، وتأرجحت ليش الصغير في الخلف طاقمها في الخط الثاني لجيش قنطور. فجأة أصبح القنطور هائجا وهاجم بجنون أعدائهم.

 

 

“هاه؟ ما الذي تتحدث عنه يا سيدي؟” سأل الحارس مصدوما من كلمات الرجل

“اللورد ليش ، الذي وصل إلى قمة السحر الأسود ، يقف معنا!”

 

فكر الحراس للحظة قبل أن يقفوا جانبا ويفسحوا المجال للأميرة. “صاحبة السمو الأميرة معهم. ما الخطأ الذي يمكن أن يحدث؟” كانوا يعتقدون.

خفض الرجل المتغطرس صوته وهمس ، “هذا شيء سري للغاية يتعلق بالعائلة المالكة. على هذا النحو ، لا تتجول في إخبار أي شخص آخر بذلك. في الواقع ، وصلت رسالة إلى القصر الملكي بعد ظهر اليوم من شخص يهدد باغتيال جلالة الإمبراطور. بالطبع ، لم يكن المرسل مكتوبا ، لكننا نفترض حاليا أنه كان هؤلاء الأوغاد المسافر المزعجين “.

 

 

“بدا أنه صغير جدا ، لكنه بالفعل الحارس الشخصي لصاحبة السمو. إنه مذهل حقا. يجب أن يكون على الأقل ابن ماركيز»” لاحظ الحارس الأول.

“أنا أرى” ، أجاب الحارس ، وهو لا يزال في حالة صدمة.

“لدي شيء عاجل يجب أن أنقله إلى أبي” ، قالت الأميرة كيسيفران بصوت دافئ وأنيق.

 

وضع كانغ يون سو نصله على رقبتها وقال مهددا ، “خلعه”.

“إذا حصلت عليه ، فقف جانبا! كل ثانية مهمة!” حث الرجل الحراس على ذلك.

 

 

 

فكر الحراس للحظة قبل أن يقفوا جانبا ويفسحوا المجال للأميرة. “صاحبة السمو الأميرة معهم. ما الخطأ الذي يمكن أن يحدث؟” كانوا يعتقدون.

 

 

بدا الحراس في حيرة للحظة وسألوا: “من هما هذان الرجلان خلفك يا صاحب السمو؟”

دخل الثلاثي غرف نوم الإمبراطور.

 

“أنا أرى” ، أجاب الحارس ، وهو لا يزال في حالة صدمة.

“هذا الرجل الذي لا تعبير عنه ، من تعتقد أنه هو؟ لم أره من قبل»، سأل أحد الحراس

“سيدي هيلكين! ماذا تقصد بذلك؟” سألت سيرا.

 

 

“لا أعرف ، لكنني متأكد من أنه رجل رفيع المستوى. لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت شخصا يتحدث ويتحرك بأناقة مثل نبيل حقيقي بهذه الطريقة»” أجاب الحارس الآخر.

 

 

 

“بدا أنه صغير جدا ، لكنه بالفعل الحارس الشخصي لصاحبة السمو. إنه مذهل حقا. يجب أن يكون على الأقل ابن ماركيز»” لاحظ الحارس الأول.

 

 

 

“إنه يعيش في عالم مختلف عن عالمنا”، أضاف الحارس الآخر.

نظر يو سي دو حول الدفيئة واقتلع زهرة حمراء. صرخ بحماس ، “آه! هذه زهرة مصابة بالدماء! لا توجد مادة أفضل من جذورها عند صنع المخدرات!”

 

 

أطلق الحراس الصعداء وعادوا للوقوف يراقبون غرفة نوم الإمبراطور

 

 

دخل الثلاثي غرف نوم الإمبراطور.

 

 

 

 

 

 

كل عام وانتم بالف خير?

 

 

“آه من فضلك! أتمنى أن تمزح ، سيدي الفارس المستقيم!” ردت سيرا.

#Stephan

نظر هيلكين حوله للحظة في الأماكن التي لم يستطع لينوكس رؤيتها ، ثم قال فجأة ، “هناك. هناك نافذة مكسورة”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط