نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 71

الفصل 71

الفصل 71

الفصل 71

 

 

 

رن الجرس ، وتحرك الحرس الملكي بانشغال.

لا أريد ذلك ، “أجاب كانغ يون سو.

 

 

“أنتم يا رفاق تذهبون إلى البوابة الخلفية! المجموعة 7 ، توجه إلى الغرب من القصر!”

“لا” ، أجاب كانغ يون سو. انهمرت الدموع في عيني إيريس ، مما يدل على رفضها تغيير لون شعرها.

 

حك الرجل الذي يدعى ميسون لحيته عدة مرات وقال: “أنت متردد للغاية. لنذهب! نحن جميعا متلهفون لبدء مباراة الانتقام ضد عشيرة الأسد الأبيض. لا يمكننا البدء في الانتقام بدون الرئيس ، أليس كذلك؟” ثم مشى بعيدا.

ومع ذلك ، على عكس ما اعتقده الحرس الملكي ، تمكن الثلاثي بالفعل من الفرار من القصر الملكي.

يبدو أن شخصا ما أراد خروجي من القصر الملكي…

 

وصلوا إلى منطقة سكنية بعد الفرار من تطويق الحرس الملكي. خلع كانغ يون سو قناع الأرنب الخاص به ، ثم أخرج آخر جرعة شفاء متبقية وشربها. كانت جرعة الشفاء في الواقع للتطبيق الخارجي ، ولكن يمكن أيضا تناولها لعلاج الإصابات الداخلية والهيكل العظمي.

أصيب كانغ يون سو بجروح خطيرة ، ولم يعد بإمكانه الركض بشكل صحيح بعد الآن. نادى ، “ايريس”.

 

 

 

“ماذا؟” سألت ايريس.

يبدو أن شخصا ما أراد خروجي من القصر الملكي…

 

فجأة ، ركض يو سي دو بسرعة إلى كانغ يون سو والتقطه. حدق كانغ يون سو في يو سي دو ، ولاحظ يو سي دو ، “هل هناك أي شيء لا يمكنني فعله لحبيبي المريض؟”

“احمليني على ظهرك” ، قال كانغ يون سو.

 

 

فجأة ، ركض يو سي دو بسرعة إلى كانغ يون سو والتقطه. حدق كانغ يون سو في يو سي دو ، ولاحظ يو سي دو ، “هل هناك أي شيء لا يمكنني فعله لحبيبي المريض؟”

“هل ذهبت إيريس مع كانغ يون سو أيضا …؟” فكرت شانيث. سألت ، “أين ذهبت بين عشية وضحاها؟”

 

 

مالت إيريس رأسها وسألت ، “حسنا … يو سي دو ، هل تحب كانغ يون سو؟”

 

 

 

“فعلا… أفكر حاليا فيما إذا كان ينبغي علي العبور إلى الجانب المثلي من السياج أم لا …” أجاب يو سي دو.

“لا أريد أن أكون منحوتة” ، أجاب كانغ يون سو. بدا الأمر كما لو أنه جرب أن يصبح منحوتة مرة واحدة من قبل ، أو شيء من هذا القبيل

 

 

“لا تفعل” ، قال كانغ يون سو.

نظر كانغ يون سو إلى شعر إيريس الذهبي الطويل المتدفق وأخرج مجموعة أدوات صناعة الجسم من حقيبة ظهره ، قائلا: “دعنا نغير شعرك مرة أخرى إلى اللون البني.”

 

 

وصلوا إلى منطقة سكنية بعد الفرار من تطويق الحرس الملكي. خلع كانغ يون سو قناع الأرنب الخاص به ، ثم أخرج آخر جرعة شفاء متبقية وشربها. كانت جرعة الشفاء في الواقع للتطبيق الخارجي ، ولكن يمكن أيضا تناولها لعلاج الإصابات الداخلية والهيكل العظمي.

“ماذا؟” سأل كانغ يون سو.

 

 

“سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى تصلح عظامي” ، كان يعتقد. دفع يد يو سي دو بعيدا ووقف. اشتكى جسده من إصدار جميع أنواع أصوات التكسير ، لكنه تجاهلها واستمر في المشي.

 

 

 

“هل تترك أحضاني بالفعل؟” سأل يو سي دو وهو يخلع قناعه. بدا حزينا جدا بشأن ترك كانغ يون سو أحضانه. لقد عاد بالفعل من مصاص دماء إلى متجانس ، وكانت عيناه بنية متوهجة.

 

 

“أعتقد أنه لا يمكنني معرفة هوية الظل الأبيض إلا بعد ذلك”

أشار كانغ يون سو إلى زقاق وقال: “رفاقك هنا”

بدأ جسد الأميرة في البرودة.

 

 

بدأت الصور الظلية للعديد من الأشخاص في الظهور واحدا تلو الآخر من الزقاق المظلم ، وتقدم رجل يحمل هالبيرد ضخم على ظهره. كان على خد الرجل وشم كبير لنمر أسود.

 

 

“لقد انتحر أمامي” ، أجاب كانغ يون سو.

“لقد خرجت على قيد الحياة ، أيها الرئيس! لقد أرسلت لنا رسالة لقتل الجميع ، أليس كذلك؟” قال الرجل الذي يحمل وشم النمر الأسود على وجهه.

 

 

“يو سي دو كان معنا أيضا” ، أجابت إيريس بابتسامة. لم تعبر شانيث عن ذلك ظاهريا ، لكنها تنفست الصعداء.

“لا يا ميسون! لقد غيرت رأيي. لا تقتلوا هؤلاء الرجال. اتضح أنها مثيرة للاهتمام للغاية ، “قال يو سي دو.

حدقت شانيث وسألت ، “أنتما الاثنان فقط؟”

 

 

حك الرجل الذي يدعى ميسون لحيته عدة مرات وقال: “أنت متردد للغاية. لنذهب! نحن جميعا متلهفون لبدء مباراة الانتقام ضد عشيرة الأسد الأبيض. لا يمكننا البدء في الانتقام بدون الرئيس ، أليس كذلك؟” ثم مشى بعيدا.

“لقد انتحر أمامي” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

على عكس توقعات عشيرة الأسد الأبيض ، كان معظم أعضاء عشيرة النمر الأسود لا يزالون على قيد الحياة.

كان كانغ يون سو على وشك الرد على شانيث عندما نادى صوت مألوف من مسافة بعيدة.

 

 

ضحك يو سي دو ولوح بيده قبل أن يقول ، “آمل أن أستمتع بليلة مكثفة أخرى معك مرة أخرى ، تماما مثل الليلة الماضية. أراك مرة أخرى ، كانغ يون سو “. مشى في الزقاق

قالت إيريس: “لكنني أحب هذا اللون الأشقر بشكل أفضل”.

 

“ماذا حدث؟ أدلى الحارس الذي يراقب يو سي دو الليلة الماضية ببيانه. هذا الوغد كانغ يون سو طرده ودخل سجن الطابق السفلي!” صرخ باشو بغضب.

حدقت إيريس وحجبت ضوء الشمس عن الشمس المشرقة الآن وقالت: “لقد مر يوم”.

فوجئ هنريك بالمشهد الذي تسبب فيه عضوان من عشيرة الأسد الأبيض ، وسأل في ارتباك ، “ماذا حدث؟”

 

لم يكن من الممكن أن يتمكن هيلكين ولينوكس من تتبع كانغ يون سو ، لأنه استخدم الممر السري في القصر الملكي ، وكان هو نفسه في كل حياته السابقة. لماذا كان الأمر مختلفا في هذه الحياة؟

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

لقد كانت ليلة طويلة. ذهب الاثنان إلى نافورة قريبة وغسلا الغبار والوحل على وجهيهما.

قالت شانيث: “اعتقدت أنك ستغضب وترفض القيام بذلك ، لكن يبدو أنك تفعل ذلك بشكل جيد على الرغم من تذمرك”.

 

 

نظر كانغ يون سو إلى شعر إيريس الذهبي الطويل المتدفق وأخرج مجموعة أدوات صناعة الجسم من حقيبة ظهره ، قائلا: “دعنا نغير شعرك مرة أخرى إلى اللون البني.”

“لا فكرة. كان هذا الطفل مفقودا طوال الصباح أيضا ، “قال هنريك.

 

 

قالت إيريس: “لكنني أحب هذا اللون الأشقر بشكل أفضل”.

كانت شانيث على وشك الرد على الكلمات المنافية للعقل التي قالها الرجل في منتصف العمر ، لكن الغثيان الشديد استولى على دواخلها ولم تستطع الرد على الإطلاق. نقر هنريك لسانه مرة أخرى ومرر لها كوبا من الماء البارد.

 

بدأت الأميرة كيسيفران فجأة تلهث بحثا عن الهواء ، وتسعل بقوة. “هاك! كاهب! هاب! هكتار… أك…”

“لا” ، أجاب كانغ يون سو. انهمرت الدموع في عيني إيريس ، مما يدل على رفضها تغيير لون شعرها.

 

 

دخل باشو وهنريك في جدال أثناء الصراخ.

ثم همس كانغ يون سو بصوت خافت: “سأحضر لك بعض الطعام اللذيذ لاحقا.”

 

 

 

 

كان كانغ يون سو على وشك الرد على شانيث عندما نادى صوت مألوف من مسافة بعيدة.

***

حك الرجل الذي يدعى ميسون لحيته عدة مرات وقال: “أنت متردد للغاية. لنذهب! نحن جميعا متلهفون لبدء مباراة الانتقام ضد عشيرة الأسد الأبيض. لا يمكننا البدء في الانتقام بدون الرئيس ، أليس كذلك؟” ثم مشى بعيدا.

 

سار رومييه كازان عبر الدفيئة الملكية. كان يكره كل الزهور في العالم ، ولهذا السبب كانت الدفيئة آخر مكان يريد أن يكون فيه

 

فوجئ هنريك بالمشهد الذي تسبب فيه عضوان من عشيرة الأسد الأبيض ، وسأل في ارتباك ، “ماذا حدث؟”

ضغطت شانيث على صدغيها أثناء الاستلقاء على السرير ، تماما مثل أي شخص يعاني من صداع الكحول. تمتمت ، “سأموت”

 

 

 

“تسك تسك… رأى؟ أخبرتك أن تشرب عرضا كل فرصة تتاح لك. أنت تعاني لأنك لم تبني تسامحك “، قال هنريك ، وهو ينقر على لسانه.

بدا الأمر كما لو أن الوضع سيتحول إلى فوضى مطلقة. لكن كريس سحب باشو خارج الغرفة. دخلت أماندا واعتذرت بعد ذلك. “أنا آسف. حدثت الأمور فجأة لدرجة أن الجميع متوترون للغاية. سأتصل بك إلى القاعة في الطابق الأول لاحقا ، لذلك دعونا نتحدث عندما تهدأ الأمور قليلا “.

 

 

كانت شانيث على وشك الرد على الكلمات المنافية للعقل التي قالها الرجل في منتصف العمر ، لكن الغثيان الشديد استولى على دواخلها ولم تستطع الرد على الإطلاق. نقر هنريك لسانه مرة أخرى ومرر لها كوبا من الماء البارد.

 

 

***

“شكرا لك يا أهجوسي”، قالت شانيث.

سيتم تعزيز أمن القصر الملكي من الآن فصاعدا ، ولن يكون هناك أي غزوات من قبل عرق معاد آخر مثل القنطور ، لذلك لم يعد من الممكن التسلل إلى القصر الملكي بالقفز فوق السياج أو حتى باستخدام سحر تغيير الشكل.

 

 

“لا تمانع في ذلك. على أي حال ، هل رماني أحدهم على الأرض الليلة الماضية؟ لماذا يؤلمني ظهري كثيرا؟” سأل هنريك وهو يفرك ظهره.

 

 

 

“لا أتذكر الكثير عن الليلة الماضية ، لكن لماذا هي صاخبة جدا في الخارج؟” سألت شانيث وهي تفتح الباب وتنظر إلى الخارج.

 

 

 

كان أعضاء عشيرة الأسد الأبيض مشغولين بالتحرك صعودا وهبوطا في الممر وهم يصرخون على بعضهم البعض.

“ما الذي تفكر فيه؟” سأل كانغ يون سو وهو يحدق في شانيث.

 

“لقد كافح جلالته مع الاكتئاب ، لكن الاعتقاد بأنه انتحر؟ هكتار… كيف حدث هذا في العالم …؟ ايه؟ انتظر دقيقة! فهل هذا يعني أنك كنت في القصر الملكي الليلة الماضية؟!” صرخ هنريك ، وقفز في مفاجأة

“الرجل محبوس في سجن الطابق السفلي. كما تعلمون ، رئيس عشيرة النمر الأسود؟ يو سي دو؟ لقد هرب”، قال هنريك

 

 

“لا فكرة. لم أتمكن من العثور عليه هذا الصباح»، قال هنريك.

حقا؟” سألت شانيث. شعرت فجأة بالقلق لسبب ما. نظرت حولها وهمست ، “لكن أين كانغ يون سو؟”

“قال يو سي دو إنه يحب كانغ يون سو” ، قالت إيريس ، فجأة أسقطت قنبلة.

 

 

“لا فكرة. لم أتمكن من العثور عليه هذا الصباح»، قال هنريك.

 

 

“انظر في الأمر” ، قال كانغ يون سو وهو يمر بهان سي هيون.

ابتلعا شانيث بجفاف وقالت ، “… لا مفر. ليس هذا ما أعتقد أنه … أليس كذلك؟”

 

 

 

“مهلا ، أيها الشرير! كن حذرا ما تتمناه! أعلم أنه يفعل كل أنواع الأشياء المجنونة من وقت لآخر ، لكن هل تعتقد أنه سيفعل شيئا بهذا الجنون؟” صرخ هنريك ، وبخ شانيث مثل شخص بالغ يوبخ طفلا.

 

 

 

ثم فتح باب الغرفة فجأة. دخل رجل وصرخ ، “كانغ يون سو ، أين هذا الوغد ؟!”

“هل هذا هو السبب في أن هيلكين ولينوكس عبرا معي؟”

 

أشار كانغ يون سو إلى الستار. تذمر هنريك وهو يمزق الستارة ويربطها بحبل مؤقت.

“من فضلك اهدأ يا باشو!” هتف كريس.

 

 

 

دخل باشو الغرفة في نوبة من الغضب وهو يحمل شاكرام[1] ، وبالكاد تمكن كريس من تهدئته.

أشار كانغ يون سو إلى زقاق وقال: “رفاقك هنا”

 

أنزل شانيث وهنريك بهدوء الحبل المؤقت أسفل النافذة وصعدا إلى أسفل ، وهبطا بهدوء خلف القصر. قفز كانغ يون سو عبر إطارات نوافذ متعددة ونزل أيضا. تعثر قليلا ، لكنه كان قادرا على الحفاظ على توازنه بمجرد هبوطه.

فوجئ هنريك بالمشهد الذي تسبب فيه عضوان من عشيرة الأسد الأبيض ، وسأل في ارتباك ، “ماذا حدث؟”

 

 

“لا” ، أجاب كانغ يون سو. انهمرت الدموع في عيني إيريس ، مما يدل على رفضها تغيير لون شعرها.

“ماذا حدث؟ أدلى الحارس الذي يراقب يو سي دو الليلة الماضية ببيانه. هذا الوغد كانغ يون سو طرده ودخل سجن الطابق السفلي!” صرخ باشو بغضب.

 

 

 

أغمض هنريك عينيه عند سماع كلمات باشو ، ثم وقف فجأة وهو يغلق قبضتيه. صرخ ، “هذا الشرير اللعين!”

 

 

الفصل 71

“أهجوسي ، اهدأ!” صرخت شانيث محاولا منعه.

 

 

 

دخل باشو وهنريك في جدال أثناء الصراخ.

 

 

 

“سألتك أين هذا الوغد كانغ يون سو! لا تحاول إخفاءه!” صرخ باشو.

لا أريد ذلك ، “أجاب كانغ يون سو.

 

لقد كانت ليلة طويلة. ذهب الاثنان إلى نافورة قريبة وغسلا الغبار والوحل على وجهيهما.

“لا أعرف! أنت تعرف السبب؟ أريد أن أعرف أين هذا الشرير أيضا! سأقطعه بسكين النحت الخاص بي إذا وجدته!” صرخ هنريك أيضا

 

 

كان كانغ يون سو على وشك الرد على شانيث عندما نادى صوت مألوف من مسافة بعيدة.

بدا الأمر كما لو أن الوضع سيتحول إلى فوضى مطلقة. لكن كريس سحب باشو خارج الغرفة. دخلت أماندا واعتذرت بعد ذلك. “أنا آسف. حدثت الأمور فجأة لدرجة أن الجميع متوترون للغاية. سأتصل بك إلى القاعة في الطابق الأول لاحقا ، لذلك دعونا نتحدث عندما تهدأ الأمور قليلا “.

سيتم تعزيز أمن القصر الملكي من الآن فصاعدا ، ولن يكون هناك أي غزوات من قبل عرق معاد آخر مثل القنطور ، لذلك لم يعد من الممكن التسلل إلى القصر الملكي بالقفز فوق السياج أو حتى باستخدام سحر تغيير الشكل.

 

اخبط اخبط…!

غادر جميع أعضاء عشيرة الأسد الأبيض الغرفة. أطلق هنريك تنهيدة كبيرة ، وبدا مرهقا تماما وهو يلاحظ ، “لا يوجد يوم هادئ مع هذا الرجل.”

 

 

“ترك إرادتي. هل تريد أن تترك شيئا وراءك أيضا؟” أجاب هنريك.

“ألا يجب أن تكون معتادا على ذلك الآن؟ بالمناسبة ، أين إيريس أوني؟” قالت شانيث.

#Stephan

 

“هناك شيء لا أعرف عنه في القصر الملكي”.

“لا فكرة. كان هذا الطفل مفقودا طوال الصباح أيضا ، “قال هنريك.

 

 

“هناك شيء لا أعرف عنه في القصر الملكي”.

فجأة ، جاءت الضوضاء من خارج النافذة.

 

 

“سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى تصلح عظامي” ، كان يعتقد. دفع يد يو سي دو بعيدا ووقف. اشتكى جسده من إصدار جميع أنواع أصوات التكسير ، لكنه تجاهلها واستمر في المشي.

اخبط اخبط…!

كان لدى هنريك نظرة مذهولة على وجهه وهو يمشي إلى كانغ يون سو وسأل ، “أنت ، ماذا بحق الجحيم قلت للتو؟ هل قتلت جلالته حقا؟”

 

 

كان شخص ما يطرق النافذة – كان كانغ يون سو.

حقا؟” سألت شانيث. شعرت فجأة بالقلق لسبب ما. نظرت حولها وهمست ، “لكن أين كانغ يون سو؟”

 

لقد كانت ليلة طويلة. ذهب الاثنان إلى نافورة قريبة وغسلا الغبار والوحل على وجهيهما.

“… أليس هذا هو الطابق 4؟” سأل هنريك مذهولا

 

 

 

كان كانغ يون سو متمسكا بالنافذة ، وتحركت شفتاه بهدوء وهو ينطق ، “اخرج”.

“… ماذا؟!” هتفت شانيث ، مرتبك.

 

 

“كيف؟ هل تريدنا أن نقفز من الطابق 4؟” سأل هنريك.

 

 

“… من فضلك لا تجعل النكات من هذا القبيل. الفكاهة السوداء ليست مضحكة ، هل تعلم؟” قالت شانيث بعبوس.

أشار كانغ يون سو إلى الستار. تذمر هنريك وهو يمزق الستارة ويربطها بحبل مؤقت.

 

 

 

“فقط عندما تعتقد أنك اختبرت كل شيء مع هذا الرجل ، فإننا الآن نقوم ب “استراحة القصر”. لماذا نشعر كما لو أننا قمنا بأنشطة إجرامية فقط في العاصمة؟” تذمر هنريك.

“هل تترك أحضاني بالفعل؟” سأل يو سي دو وهو يخلع قناعه. بدا حزينا جدا بشأن ترك كانغ يون سو أحضانه. لقد عاد بالفعل من مصاص دماء إلى متجانس ، وكانت عيناه بنية متوهجة.

 

 

قالت شانيث: “اعتقدت أنك ستغضب وترفض القيام بذلك ، لكن يبدو أنك تفعل ذلك بشكل جيد على الرغم من تذمرك”.

“لدي أسبابي” ، أجاب كانغ يون سو.

 

***

“هل تعتقد أن رجال الأسد الأبيض سيتركوننا وشأننا؟ ألا تتذكر كيف نظروا إلينا القارات بازدراء؟ من الأفضل الركض من أجلها بينما هم مشغولون بالأشياء ، “أجاب هنريك

مالت إيريس رأسها وسألت ، “حسنا … يو سي دو ، هل تحب كانغ يون سو؟”

 

 

أنزل شانيث وهنريك بهدوء الحبل المؤقت أسفل النافذة وصعدا إلى أسفل ، وهبطا بهدوء خلف القصر. قفز كانغ يون سو عبر إطارات نوافذ متعددة ونزل أيضا. تعثر قليلا ، لكنه كان قادرا على الحفاظ على توازنه بمجرد هبوطه.

“لا تمانع في ذلك. على أي حال ، هل رماني أحدهم على الأرض الليلة الماضية؟ لماذا يؤلمني ظهري كثيرا؟” سأل هنريك وهو يفرك ظهره.

 

***

“دعني أسأل. لماذا حررت يو سي دو؟” سأل هنريك.

سار رومييه كازان عبر الدفيئة الملكية. كان يكره كل الزهور في العالم ، ولهذا السبب كانت الدفيئة آخر مكان يريد أن يكون فيه

 

“كانوا سيكتشفون عاجلا أم آجلا على أي حال” ، أجاب كانغ يون سو.

“لدي أسبابي” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“ثم على الأقل لا ينبغي أن يتم القبض عليك!” أجاب هنريك.

 

 

دخل باشو وهنريك في جدال أثناء الصراخ.

“كانوا سيكتشفون عاجلا أم آجلا على أي حال” ، أجاب كانغ يون سو.

أنزل شانيث وهنريك بهدوء الحبل المؤقت أسفل النافذة وصعدا إلى أسفل ، وهبطا بهدوء خلف القصر. قفز كانغ يون سو عبر إطارات نوافذ متعددة ونزل أيضا. تعثر قليلا ، لكنه كان قادرا على الحفاظ على توازنه بمجرد هبوطه.

 

 

أخرج هنريك بهدوء سكين النحت الخاص به وحدق في كانغ يون سو. فقط بعد أن هدأه شانيث وضع سكين النحت بعيدا مرة أخرى.

خلع الخيميائي فجأة القميص الذي كانت ترتديه الأميرة، وارتبكت الأميرة كيسيفران بسبب العار المفاجئ الذي تعرضت له.

 

 

“كنت على وشك تحويلك إلى تمثال ، أيها الشرير” ، تذمر هنريك.

 

 

خلع الخيميائي فجأة القميص الذي كانت ترتديه الأميرة، وارتبكت الأميرة كيسيفران بسبب العار المفاجئ الذي تعرضت له.

“لا أريد أن أكون منحوتة” ، أجاب كانغ يون سو. بدا الأمر كما لو أنه جرب أن يصبح منحوتة مرة واحدة من قبل ، أو شيء من هذا القبيل

أخرج هنريك بهدوء سكين النحت الخاص به وحدق في كانغ يون سو. فقط بعد أن هدأه شانيث وضع سكين النحت بعيدا مرة أخرى.

 

 

“صباح الخير للجميع»” قالت إيريس بابتسامة مشرقة.

 

 

ابتلعا شانيث بجفاف وقالت ، “… لا مفر. ليس هذا ما أعتقد أنه … أليس كذلك؟”

“إيريس أوني؟” نظرت إليها شانيث بتعبير محير.

 

 

 

“هل ذهبت إيريس مع كانغ يون سو أيضا …؟” فكرت شانيث. سألت ، “أين ذهبت بين عشية وضحاها؟”

ثم فتح باب الغرفة فجأة. دخل رجل وصرخ ، “كانغ يون سو ، أين هذا الوغد ؟!”

 

دخل باشو الغرفة في نوبة من الغضب وهو يحمل شاكرام[1] ، وبالكاد تمكن كريس من تهدئته.

لخص كانغ يون سو كل ما حدث في الليلة السابقة. قال: “نزهة”.

 

 

 

حدقت شانيث وسألت ، “أنتما الاثنان فقط؟”

“ثم على الأقل لا ينبغي أن يتم القبض عليك!” أجاب هنريك.

 

نظر كانغ يون سو إلى شعر إيريس الذهبي الطويل المتدفق وأخرج مجموعة أدوات صناعة الجسم من حقيبة ظهره ، قائلا: “دعنا نغير شعرك مرة أخرى إلى اللون البني.”

“يو سي دو كان معنا أيضا” ، أجابت إيريس بابتسامة. لم تعبر شانيث عن ذلك ظاهريا ، لكنها تنفست الصعداء.

تتبع الخيميائي إصبعا أسفل ظهر الأميرة ، وظهرت عدة رسائل فجأة في أعقابها.

 

 

“قال يو سي دو إنه يحب كانغ يون سو” ، قالت إيريس ، فجأة أسقطت قنبلة.

 

 

 

“… ماذا؟!” هتفت شانيث ، مرتبك.

 

 

 

“ما الذي تفكر فيه؟” سأل كانغ يون سو وهو يحدق في شانيث.

“لا” ، أجاب كانغ يون سو. انهمرت الدموع في عيني إيريس ، مما يدل على رفضها تغيير لون شعرها.

 

أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، “لقد قتلت الإمبراطور رانفورد الآن.”

 

 

***

“لا تفعل” ، قال كانغ يون سو.

 

 

 

 

غادر كانغ يون سو عبر البوابة الخلفية للقصر وصعد تلة. اقتربت شانيث ، الذي كانت خلفه مباشرة ، وسألت ، “ما هي وجهتنا التالية؟”

“ترك إرادتي. هل تريد أن تترك شيئا وراءك أيضا؟” أجاب هنريك.

 

“ألا يجب أن تكون معتادا على ذلك الآن؟ بالمناسبة ، أين إيريس أوني؟” قالت شانيث.

كان كانغ يون سو على وشك الرد على شانيث عندما نادى صوت مألوف من مسافة بعيدة.

 

 

“لقد كافح جلالته مع الاكتئاب ، لكن الاعتقاد بأنه انتحر؟ هكتار… كيف حدث هذا في العالم …؟ ايه؟ انتظر دقيقة! فهل هذا يعني أنك كنت في القصر الملكي الليلة الماضية؟!” صرخ هنريك ، وقفز في مفاجأة

“إلى أين تهرع؟” نادى هان سي هيون. كان يعض قصبة ويفرك ورقة بيديه العاريتين ، وظهرت جروح على الورقة بينما كانت أصابعه ترعى برفق. قال: “أعطني إجابة إذا كنت تريد تجاوزي”.

أغلق كانغ يون سو قبضتيه على فكرة التغيير غير المألوف. لقد عاش نفس الحياة وتقدم كل شيء بنفس النمط ، لكن الأمور تغيرت الآن فقط في حياته رقم 1000. لماذا كان ذلك؟

 

 

“ماذا تريد؟” سأل كانغ يون سو.

“لقد خرجت على قيد الحياة ، أيها الرئيس! لقد أرسلت لنا رسالة لقتل الجميع ، أليس كذلك؟” قال الرجل الذي يحمل وشم النمر الأسود على وجهه.

 

 

“يو سي دو. لماذا تركتموه يهرب؟” سأل هان سي هيون.

 

 

 

“قلت إنني سأجعلك إمبراطورا. لم أقل إنني سأساعدك في تدمير عشيرة النمر الأسود ، “أجاب كانغ يون سو

غادر كانغ يون سو عبر البوابة الخلفية للقصر وصعد تلة. اقتربت شانيث ، الذي كانت خلفه مباشرة ، وسألت ، “ما هي وجهتنا التالية؟”

 

سار رومييه كازان عبر الدفيئة الملكية. كان يكره كل الزهور في العالم ، ولهذا السبب كانت الدفيئة آخر مكان يريد أن يكون فيه

حدق هان سي هيون في كانغ يون سو بتشكك وقال ، “كان يجب أن تكون على دراية بنوع العلاقة التي تربطني بيو سي دو. لأكون صادقا ، ليس من السهل بالنسبة لي أن أسامحك على مساعدته على الهروب. هل تخطط حقا لجعلي إمبراطورا؟ لقد بدأت أشك في أنك تطعمني فقط الأعذار لاستخدامي “.

 

 

ثم همس كانغ يون سو بصوت خافت: “سأحضر لك بعض الطعام اللذيذ لاحقا.”

أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، “لقد قتلت الإمبراطور رانفورد الآن.”

 

 

 

“… ماذا قلت للتو؟” سأل هان سي هيون. لم يستطع إخفاء صدمته تجاه كلمات كانغ يون سو.

بدأ جسد الأميرة في البرودة.

 

 

“انظر في الأمر” ، قال كانغ يون سو وهو يمر بهان سي هيون.

 

 

 

استدار هان سي هيون ونظر إلى كانغ يون سو قبل أن ينفجر في ضحكة عالية ويصيح ، “أنت حقا رجل مخيف! لهذا السبب أنا أكثر فضولا الآن “.

“هل هذا هو السبب في أن هيلكين ولينوكس عبرا معي؟”

 

 

“ماذا؟” سأل كانغ يون سو.

غادر كانغ يون سو عبر البوابة الخلفية للقصر وصعد تلة. اقتربت شانيث ، الذي كانت خلفه مباشرة ، وسألت ، “ما هي وجهتنا التالية؟”

 

 

“لماذا لا تصبح الإمبراطور بنفسك؟” سأل هان سي هيون في المقابل

 

 

“إلى أين تهرع؟” نادى هان سي هيون. كان يعض قصبة ويفرك ورقة بيديه العاريتين ، وظهرت جروح على الورقة بينما كانت أصابعه ترعى برفق. قال: “أعطني إجابة إذا كنت تريد تجاوزي”.

لا أريد ذلك ، “أجاب كانغ يون سو.

كان أعضاء عشيرة الأسد الأبيض مشغولين بالتحرك صعودا وهبوطا في الممر وهم يصرخون على بعضهم البعض.

 

“ماذا حدث؟ أدلى الحارس الذي يراقب يو سي دو الليلة الماضية ببيانه. هذا الوغد كانغ يون سو طرده ودخل سجن الطابق السفلي!” صرخ باشو بغضب.

“… هذا يبدو وكأنه شيء قد تقوله ، “لاحظ هان سي هيون. نظر إلى الأشخاص الثلاثة خلف كانغ يون سو ، ولوح بيده وقال ، “سأشرح لأفراد عشيرتي ، حتى يتمكن ثلاثتكم من الذهاب أيضا. آمل أن أراكم يا رفاق مرة أخرى ، وخاصة الآنسة الصغيرة التي تبدو جميلة مثل نائب القبطان!”

“يو سي دو كان معنا أيضا” ، أجابت إيريس بابتسامة. لم تعبر شانيث عن ذلك ظاهريا ، لكنها تنفست الصعداء.

 

كان أعضاء عشيرة الأسد الأبيض مشغولين بالتحرك صعودا وهبوطا في الممر وهم يصرخون على بعضهم البعض.

كان لدى هان سي هيون ابتسامة كبيرة على وجهه وهو يسير عائدا نحو القصر.

 

 

ثم همس كانغ يون سو بصوت خافت: “سأحضر لك بعض الطعام اللذيذ لاحقا.”

كان لدى هنريك نظرة مذهولة على وجهه وهو يمشي إلى كانغ يون سو وسأل ، “أنت ، ماذا بحق الجحيم قلت للتو؟ هل قتلت جلالته حقا؟”

 

 

 

“لقد انتحر أمامي” ، أجاب كانغ يون سو.

“أهجوسي ، اهدأ!” صرخت شانيث محاولا منعه.

 

 

“لقد كافح جلالته مع الاكتئاب ، لكن الاعتقاد بأنه انتحر؟ هكتار… كيف حدث هذا في العالم …؟ ايه؟ انتظر دقيقة! فهل هذا يعني أنك كنت في القصر الملكي الليلة الماضية؟!” صرخ هنريك ، وقفز في مفاجأة

“لا أتذكر الكثير عن الليلة الماضية ، لكن لماذا هي صاخبة جدا في الخارج؟” سألت شانيث وهي تفتح الباب وتنظر إلى الخارج.

 

 

لم يستجب كانغ يون سو ، كالعادة. على الرغم من أن هذه كانت حياته الأخيرة ، إلا أنه سيضيع وقته الثمين فقط لشرح كل شيء خطوة بخطوة للناس.

سار رومييه كازان عبر الدفيئة الملكية. كان يكره كل الزهور في العالم ، ولهذا السبب كانت الدفيئة آخر مكان يريد أن يكون فيه

 

“هل تعتقد أن رجال الأسد الأبيض سيتركوننا وشأننا؟ ألا تتذكر كيف نظروا إلينا القارات بازدراء؟ من الأفضل الركض من أجلها بينما هم مشغولون بالأشياء ، “أجاب هنريك

“لم أتمكن من مقابلة الخيميائي الذي خلق إيريس في النهاية …”

“ماذا؟” سأل كانغ يون سو.

 

حقا؟” سألت شانيث. شعرت فجأة بالقلق لسبب ما. نظرت حولها وهمست ، “لكن أين كانغ يون سو؟”

سيتم تعزيز أمن القصر الملكي من الآن فصاعدا ، ولن يكون هناك أي غزوات من قبل عرق معاد آخر مثل القنطور ، لذلك لم يعد من الممكن التسلل إلى القصر الملكي بالقفز فوق السياج أو حتى باستخدام سحر تغيير الشكل.

 

 

ضحك يو سي دو ولوح بيده قبل أن يقول ، “آمل أن أستمتع بليلة مكثفة أخرى معك مرة أخرى ، تماما مثل الليلة الماضية. أراك مرة أخرى ، كانغ يون سو “. مشى في الزقاق

“هل هذا هو السبب في أن هيلكين ولينوكس عبرا معي؟”

“هذا لا يسمى أن تكون منفتحا. إنها تسمى الأنانية. حقيقة أن مجرد بشر يمكن أن يجرؤ على كسر دورة الحياة وقوانين هذا العالم ليست أكثر من كبرياء عنيد. إن البشر الذين يحاولون رفض مصيرهم وكسر دورة الحياة سيجلب بالتأكيد الدمار”.

 

“ما الذي تفكر فيه؟” سأل كانغ يون سو وهو يحدق في شانيث.

لم يكن من الممكن أن يتمكن هيلكين ولينوكس من تتبع كانغ يون سو ، لأنه استخدم الممر السري في القصر الملكي ، وكان هو نفسه في كل حياته السابقة. لماذا كان الأمر مختلفا في هذه الحياة؟

تتبع الخيميائي إصبعا أسفل ظهر الأميرة ، وظهرت عدة رسائل فجأة في أعقابها.

 

“لدي أسبابي” ، أجاب كانغ يون سو.

يبدو أن شخصا ما أراد خروجي من القصر الملكي…

 

 

“لا فكرة. لم أتمكن من العثور عليه هذا الصباح»، قال هنريك.

شعر كانغ يون سو فجأة بالتوتر والحذر عندما خطرت الفكرة في ذهنه. لم يستطع الاقتراب من القصر الملكي في الوقت الحالي ، وقد صنع عدوا من هيلكين.

 

 

 

“هناك شيء لا أعرف عنه في القصر الملكي”.

غادر كانغ يون سو عبر البوابة الخلفية للقصر وصعد تلة. اقتربت شانيث ، الذي كانت خلفه مباشرة ، وسألت ، “ما هي وجهتنا التالية؟”

 

***

أغلق كانغ يون سو قبضتيه على فكرة التغيير غير المألوف. لقد عاش نفس الحياة وتقدم كل شيء بنفس النمط ، لكن الأمور تغيرت الآن فقط في حياته رقم 1000. لماذا كان ذلك؟

شعر كانغ يون سو فجأة بالتوتر والحذر عندما خطرت الفكرة في ذهنه. لم يستطع الاقتراب من القصر الملكي في الوقت الحالي ، وقد صنع عدوا من هيلكين.

 

“… أليس هذا هو الطابق 4؟” سأل هنريك مذهولا

“يجب أن أصبح أقوى لحل هذا اللغز ، قويا بما يكفي بحيث لا يجرؤ أحد على الوقوف في طريقي.”

“قلت إنني سأجعلك إمبراطورا. لم أقل إنني سأساعدك في تدمير عشيرة النمر الأسود ، “أجاب كانغ يون سو

 

“هل ذهبت إيريس مع كانغ يون سو أيضا …؟” فكرت شانيث. سألت ، “أين ذهبت بين عشية وضحاها؟”

قرر كانغ يون سو أنه بحاجة إلى المغادرة في الوقت الحالي ، لكنه سيعود إلى العاصمة مرة أخرى في المستقبل عندما أصبح قويا بما يكفي لتجريف أمن القصر الملكي.

حدق هان سي هيون في كانغ يون سو بتشكك وقال ، “كان يجب أن تكون على دراية بنوع العلاقة التي تربطني بيو سي دو. لأكون صادقا ، ليس من السهل بالنسبة لي أن أسامحك على مساعدته على الهروب. هل تخطط حقا لجعلي إمبراطورا؟ لقد بدأت أشك في أنك تطعمني فقط الأعذار لاستخدامي “.

 

حك الرجل الذي يدعى ميسون لحيته عدة مرات وقال: “أنت متردد للغاية. لنذهب! نحن جميعا متلهفون لبدء مباراة الانتقام ضد عشيرة الأسد الأبيض. لا يمكننا البدء في الانتقام بدون الرئيس ، أليس كذلك؟” ثم مشى بعيدا.

“أعتقد أنه لا يمكنني معرفة هوية الظل الأبيض إلا بعد ذلك”

 

 

 

سارت شانيث إلى كانغ يون سو وسألت: “سألت ولكن تمت مقاطعتي منذ فترة. إلى أين نتجه الآن؟”

 

 

أغمض هنريك عينيه عند سماع كلمات باشو ، ثم وقف فجأة وهو يغلق قبضتيه. صرخ ، “هذا الشرير اللعين!”

“صحراء الموت” ، أجاب كانغ يون سو. تحول وجه شانيث فجأة إلى شاحب ، وبدأ هنريك في نحت شيء ما على شجرة قريبة.

 

 

“لا يا ميسون! لقد غيرت رأيي. لا تقتلوا هؤلاء الرجال. اتضح أنها مثيرة للاهتمام للغاية ، “قال يو سي دو.

“ماذا تفعل؟” سألت شانيث.

بدأت الأميرة كيسيفران فجأة تلهث بحثا عن الهواء ، وتسعل بقوة. “هاك! كاهب! هاب! هكتار… أك…”

 

 

“ترك إرادتي. هل تريد أن تترك شيئا وراءك أيضا؟” أجاب هنريك.

 

 

ثم همس كانغ يون سو بصوت خافت: “سأحضر لك بعض الطعام اللذيذ لاحقا.”

“… من فضلك لا تجعل النكات من هذا القبيل. الفكاهة السوداء ليست مضحكة ، هل تعلم؟” قالت شانيث بعبوس.

 

 

انحنى رومييه باحترام للأميرة وقال: “أتمنى لك مصيرا سعيدا يا صاحب السمو”

مالت إيريس رأسها وهي تنظر إلى الكرتين الغريبتين. تمدد هنريك فجأة وكأن شيئا لم يحدث عندما لاحظ أن إيريس كانت تحدق فيهم.

 

 

“فعلا… أفكر حاليا فيما إذا كان ينبغي علي العبور إلى الجانب المثلي من السياج أم لا …” أجاب يو سي دو.

قال هنريك: “حسنا ، أعتقد أنها لن تكون رحلة مملة ، على الأقل”.

انحنى رومييه باحترام للأميرة وقال: “أتمنى لك مصيرا سعيدا يا صاحب السمو”

 

 

 

حدق هان سي هيون في كانغ يون سو بتشكك وقال ، “كان يجب أن تكون على دراية بنوع العلاقة التي تربطني بيو سي دو. لأكون صادقا ، ليس من السهل بالنسبة لي أن أسامحك على مساعدته على الهروب. هل تخطط حقا لجعلي إمبراطورا؟ لقد بدأت أشك في أنك تطعمني فقط الأعذار لاستخدامي “.

***

أشار كانغ يون سو إلى زقاق وقال: “رفاقك هنا”

 

 

 

سار رومييه كازان عبر الدفيئة الملكية. كان يكره كل الزهور في العالم ، ولهذا السبب كانت الدفيئة آخر مكان يريد أن يكون فيه

 

 

لخص كانغ يون سو كل ما حدث في الليلة السابقة. قال: “نزهة”.

“صباح الخير يا صاحب السمو»”، قال وهو ينظر إلى الأميرة المقيدة. كافحت الأميرة كيسيفران وتأوهت ، وهي تحدق في رومييه كما لو كانت تطلب من الخيميائي فك قيودها في الحال. ومع ذلك ، وقف الخيميائي هناك يراقبها وقال شيئا غريبا. “صاحب السمو، لماذا تعتقد أن الناس يرفضون قبول مصيرهم؟”

 

 

 

خلع الخيميائي فجأة القميص الذي كانت ترتديه الأميرة، وارتبكت الأميرة كيسيفران بسبب العار المفاجئ الذي تعرضت له.

 

 

بدأت الصور الظلية للعديد من الأشخاص في الظهور واحدا تلو الآخر من الزقاق المظلم ، وتقدم رجل يحمل هالبيرد ضخم على ظهره. كان على خد الرجل وشم كبير لنمر أسود.

“هذا لا يسمى أن تكون منفتحا. إنها تسمى الأنانية. حقيقة أن مجرد بشر يمكن أن يجرؤ على كسر دورة الحياة وقوانين هذا العالم ليست أكثر من كبرياء عنيد. إن البشر الذين يحاولون رفض مصيرهم وكسر دورة الحياة سيجلب بالتأكيد الدمار”.

الفصل 71

 

 

تتبع الخيميائي إصبعا أسفل ظهر الأميرة ، وظهرت عدة رسائل فجأة في أعقابها.

“قلت إنني سأجعلك إمبراطورا. لم أقل إنني سأساعدك في تدمير عشيرة النمر الأسود ، “أجاب كانغ يون سو

 

بدأت الصور الظلية للعديد من الأشخاص في الظهور واحدا تلو الآخر من الزقاق المظلم ، وتقدم رجل يحمل هالبيرد ضخم على ظهره. كان على خد الرجل وشم كبير لنمر أسود.

[السادس]

 

 

 

“هذا هو السبب في أنه من الصواب فقط أن يتم تدمير العالم الذي يجب تدميره”. قام الخيميائي الملكي بمسح الحروف على ظهر الأميرة.

 

 

 

بدأت الأميرة كيسيفران فجأة تلهث بحثا عن الهواء ، وتسعل بقوة. “هاك! كاهب! هاب! هكتار… أك…”

 

 

 

بدأ جسد الأميرة في البرودة.

 

 

وصلوا إلى منطقة سكنية بعد الفرار من تطويق الحرس الملكي. خلع كانغ يون سو قناع الأرنب الخاص به ، ثم أخرج آخر جرعة شفاء متبقية وشربها. كانت جرعة الشفاء في الواقع للتطبيق الخارجي ، ولكن يمكن أيضا تناولها لعلاج الإصابات الداخلية والهيكل العظمي.

انحنى رومييه باحترام للأميرة وقال: “أتمنى لك مصيرا سعيدا يا صاحب السمو”

“مهلا ، أيها الشرير! كن حذرا ما تتمناه! أعلم أنه يفعل كل أنواع الأشياء المجنونة من وقت لآخر ، لكن هل تعتقد أنه سيفعل شيئا بهذا الجنون؟” صرخ هنريك ، وبخ شانيث مثل شخص بالغ يوبخ طفلا.

 

سار رومييه كازان عبر الدفيئة الملكية. كان يكره كل الزهور في العالم ، ولهذا السبب كانت الدفيئة آخر مكان يريد أن يكون فيه

 

 

#Stephan

“كنت على وشك تحويلك إلى تمثال ، أيها الشرير” ، تذمر هنريك.

 

“كانوا سيكتشفون عاجلا أم آجلا على أي حال” ، أجاب كانغ يون سو.

 

“لقد كافح جلالته مع الاكتئاب ، لكن الاعتقاد بأنه انتحر؟ هكتار… كيف حدث هذا في العالم …؟ ايه؟ انتظر دقيقة! فهل هذا يعني أنك كنت في القصر الملكي الليلة الماضية؟!” صرخ هنريك ، وقفز في مفاجأة

“أهجوسي ، اهدأ!” صرخت شانيث محاولا منعه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط