نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 72

الفصل 72

الفصل 72

 

 

 

 

الفصل 72

 

 

 

 

 

اصطف العديد من التجار في السوق المزدحم في محاولة للحصول على مباركة الإلهة. تناوب التجار من حين لآخر للحصول على مباركة سيلفيا ، إلهة القارة ، واليوم جاء دور بائع المياه لتلقي بركات الإلهة.

“هل يجب أن آخذه؟” فكر كانغ يون سو للحظة فيما إذا كان يجب أن يسرق سيف قطاع الطرق أم لا. ومع ذلك ، قرر عدم ذلك ، معتقدا ، “دعونا نقاتل بدون أي أسلحة في الوقت الحالي”.

 

 

“بعني بعض الماء!”

 

 

رفع الحزب أمتعتهم وخرج من السوق.

“إنها عملة فضية لكل مقصف!”

بدت إيريس مستاءة من كلمات هنريك ، حيث حدقت فيه وقالت ، “أنا لست طفلا”.

 

 

“اللعنة ، لماذا تكون المياه باهظة الثمن؟”

رفع الحزب أمتعتهم وخرج من السوق.

 

 

“هل تعتقد أنه من السهل الحصول على الماء المثلج في هذه الحرارة؟”

 

 

“لا” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.

“مهلا ، لا يزال … إنه مكلف للغاية. ستتيح لك العملة الفضية البقاء ليلتين في نزل! أعطني خصما صغيرا ، أليس كذلك؟”

الفصل 72

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

“اذهب بعيدا إذا كنت لا تشتري!”

 

 

‘الحياة الماضية عشتها كفنان قتالي’.

تذمر هنريك وهو يرمي عملة فضية إلى بائع المياه. مرر له بائع المياه مقصف مياه بداخله قطع صغيرة من الثلج.

 

 

 

قالت إيريس: “أنا عطشان أيضا”.

 

 

 

“أنا أيضا” ، أضافت شانيث

 

 

‘الحياة الماضية عشتها كفنان قتالي’.

“… أليس لديكم المال يا رفاق؟ لماذا لم تشتري بعضها منذ فترة …؟” تذمر هنريك مرة أخرى قبل أن يمرر مقصف المياه إلى شانيث وإيريس. ثم التفت نحو كانغ يون سو وسأل ، “ماذا عنك؟ ألست عطشانا؟”

 

 

 

“لا” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

“ما الذي يستغرق منك وقتا طويلا لمجرد استخدام تعويذة واحدة؟ أشعر بالملل في انتظار أن تنتهي ، “قال هنريك بتنهد.

أشرقت الشمس الحارقة عليهم. نزل قمر العنقاء ، وحل محله قمر الشمس. دخلت القارة الآن رسميا موسم الصيف.

 

 

 

“أفتقد الكحول المخيف الذي حصلنا عليه من قلعة الموتى” ، تذمر هنريك وهو يمضغ قطعة من الثلج.

“لا” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.

 

ربط هنريك مقاليد الخيول الأربعة بالعربة وقال ، “نحن مستعدون للذهاب.”

كانوا الآن في متجر ، وكانوا يشترون قدرا كبيرا من الطعام والماء لرحلتهم الطويلة المقبلة. مد كانغ يون سو رفا للاستيلاء على زجاجة خمور عندما أمسكت شانيث معصمه فجأة.

 

 

 

“ماذا؟” سأل كانغ يون سو.

 

 

“ما الذي يستغرق منك وقتا طويلا لمجرد استخدام تعويذة واحدة؟ أشعر بالملل في انتظار أن تنتهي ، “قال هنريك بتنهد.

“عليك أن تتوقف عن الشرب بشكل مفرط” ، تذمرت شانيث

 

 

انتقد كانغ يون سو قطاع الطرق الذي كان يحمله من رقبته في الأرض.

“مهلا ، انظر هنا ، ملكة جمال صغيرة. ألا تكون قاسيا جدا في قول ذلك لرجل مدمن على الكحول أكثر من المخدرات؟” قال هنريك بسخرية.

غادرت العربة ضواحي العاصمة ودخلت منطقة نائية. أوقف العامية العربة عندما بدأت تصبح أكثر قتامة في الخارج. بدأت الشمس في الغروب.

 

 

ومع ذلك ، هزت شانيث رأسها عدة مرات ووقفت على أرضها قائلة ، “لا ، سأجعله يتوقف عن الشرب بطريقة أو بأخرى. من الخطر عليه أن يشرب الكثير في الصحراء”. سألت كانغ يون سو ، “ألا يمكنك أن تشرب هذه المرة؟”

السلاح الوحيد الذي كان لديه حتى الآن هو …

 

 

“لا” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.

 

 

 

“ثم اشرب باعتدال ، على الأقل إلى زجاجة في اليوم” ، قالت شانيث.

 

 

 

“قلت لا” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

حدق كانغ يون سو وشانيث في بعضهما البعض كما لو كانا على وشك بدء القتال. ابتسم هنريك كما لو أنه وجد مشهد القتال مسليا.

“هذا هو أرضنا. لن يخرجوا أحياء أبدا. كيكيكي!”

 

‘الحياة الماضية عشتها كمقاتل متشرد’.

بدت إيريس فضولية للغاية وهي تسأل ، “هل الكحول لذيذ؟”

‘الحياة الماضية عشتها كمقاتل متشرد’.

 

 

“إنه طعم لشخص بالغ. لن تفهمها بعد»” أجاب هنريك

“ليست هناك حاجة لتحميص وجوههم ، أليس كذلك؟” لاحظ هنريك ، ساخرا.

 

بدت إيريس فضولية للغاية وهي تسأل ، “هل الكحول لذيذ؟”

بدت إيريس مستاءة من كلمات هنريك ، حيث حدقت فيه وقالت ، “أنا لست طفلا”.

 

 

السلاح الوحيد الذي كان لديه حتى الآن هو …

“إذن هل أنت بالغ؟ لا أعتقد ذلك!” أجاب هنريك بسخرية.

 

 

“أنا أكثر خبرة في التعامل مع المهارة ويمكنني التحكم في درجة الحرارة الآن ، حسنا؟” ردت شانيث وهي تتأرجح بمنجلها ضد قطاع الطرق المتبقين الذين يهاجمونها.

“هنريك غبي!” صرخت إيريس وعيناها تغرقان بالدموع.

‘الحياة الماضية عشتها كذبح عاري اليدين …’

 

 

فوجئ هنريك بدموع إيريس المفاجئة واشترى على عجل زجاجة من نبيذ العنب تحتوي على نسبة منخفضة من الكحول. قال: “آه ، لا أستطيع حتى مضايقتك الآن؟ هنا ، اشربه إذا كنت تريد ذلك “.

 

 

استقل الأشخاص الأربعة العربة مع كانغ يون سو جالسا في مقعد المدرب بسوط. بدا أن العربة تعمل بسلاسة وسرعة أكبر بعد أن تغيرت إلى مجموعة جديدة من الخيول.

أخذت إيريس رشفة من النبيذ ، ووجهها ملتوي في كشر وهي تقول ، “ليس طعمه جيدا. إنه مرير …”

 

 

 

“حسنا ، انظر إلى هذا! لم يكن لديك أي مخاوف من أكل تلك القلوب المريبة والنتنة ، فما هي الضجة الآن؟” لاحظ هنريك.

 

 

“يموت!” هاجمه قطاع طرق وأرجح سيفه.

أجابت إيريس: “القلب له قوام مطاطي من النبض والتلوى”.

أضافت شانيث “جعل كانغ يون سو يشرب باعتدال” إلى “الأشياء المستحيلة التي لا يمكن القيام بها في هذه القائمة العالمية”. سألت المرأة المحبطة وهي تشم ، “كيف تخطط للوصول إلى صحراء الموت؟”

 

 

“ما الهراء الذي تتحدث عنه …؟” رد هنريك

 

 

 

رفع الحزب أمتعتهم وخرج من السوق.

ابتسمت إيريس بشكل مشرق وداعبت حصانا أبيض جميلا ، قائلة ، “هذا حقا بدة بيضاء رائعة ومهيبة لديك. أنا أحب ذلك.”

 

ومع ذلك ، كان عملاؤهم اليوم مختلفين قليلا عن عملائهم المعتادين. كان ضحاياهم المعتادون يصابون بالخوف الآن ويسلمون جميع ممتلكاتهم ، لكن هؤلاء الناس كانوا يحدقون بهم فقط ولم يفاجأ أي منهم على الإطلاق.

أضافت شانيث “جعل كانغ يون سو يشرب باعتدال” إلى “الأشياء المستحيلة التي لا يمكن القيام بها في هذه القائمة العالمية”. سألت المرأة المحبطة وهي تشم ، “كيف تخطط للوصول إلى صحراء الموت؟”

 

 

 

كان لديهم العربة التي تلقوها من شركة زجاج الغروب التجارية ، ولكن كان هناك احتمال كبير أن يتم القبض على العربة على رادار ليفمان.

***

 

 

“ربما يكون ليفمان قد فعل ذلك عن قصد ، لكن عجلات تلك العربة كانت قديمة جدا. سيكون من المستحيل ركوب ذلك على طول الطريق إلى صحراء الموت ، “قال كانغ يون سو.

عندها فقط خرج كانغ يون سو منه ونظر حوله محيطه.

 

بدت إيريس مستاءة من كلمات هنريك ، حيث حدقت فيه وقالت ، “أنا لست طفلا”.

في النهاية أوقف عربة كانت تسير في طريقها على الطريق ، وقاموا بتخزين أمتعتهم في صندوق الأمتعة.

“كي هيوك”

 

 

استدار المدرب وسأل: “إلى أين آخذك؟”

 

 

 

“رافيسك” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“آه ، هذا مكان صعب للزيارة هذه الأيام. هل لديك شيء تريد شراءه من صائدي الكنوز؟” سأل المدرب

 

 

“ما الذي تشكرنا عليه؟” سألت شانيث.

سأل شانيث بفضول ، “أي نوع من الأماكن هو رافيسك؟”

 

 

 

“إنها مدينة صحراوية ووعرة في الجنوب الغربي ، وتجذب بشكل أساسي صائدي الكنوز الوعرة لأنها بجوار صحراء الموت مباشرة. يمكنك بسهولة العثور على عشائر صائدي الكنوز الشهيرة هناك أيضا ، “أوضح المدرب. ثم حك ذقنه وأضاف: “سيستغرق الأمر أكثر من عشرة أيام للوصول إلى هناك ، وسيكلف الكثير. هل هذا على ما يرام معك؟”

اصطف العديد من التجار في السوق المزدحم في محاولة للحصول على مباركة الإلهة. تناوب التجار من حين لآخر للحصول على مباركة سيلفيا ، إلهة القارة ، واليوم جاء دور بائع المياه لتلقي بركات الإلهة.

 

أشرقت الشمس الحارقة عليهم. نزل قمر العنقاء ، وحل محله قمر الشمس. دخلت القارة الآن رسميا موسم الصيف.

“سأدفع لك مقدما” ، أجاب كانغ يون سو.

“هيه ، الحمقى الأغبياء” ، قال عامية وهو يشاهد العربة تذهب إلى المسافة.

 

 

“أيغو ، شكرا جزيلا لك يا سيدي!” هتف المدرب. أحصى العملات الذهبية التي تلقاها قبل البدء في قيادة العربة. بدأت العربة التي تحتوي على الحفلة تتحرك ببطء مع صرير.

 

 

 

“أعتقد أننا سنسافر معا حتى نصل إلى هناك؟” سألت شانيث

نزلت شانيث من العربة ومنجلها في يدها.

 

كان كانغ يون سو يعرف بالضبط مكان وجود جميع الأشياء الثمينة التي كان قطاع الطرق يختبئون فيها. ترك قطاع الطرق مفلسين بفضل حواس كانغ يون سو الشديدة (؟).

“يبدو أن هذه هي المرة الأولى التي تستخدم فيها عربة سفر. عادة ما نتوقف في الليل للراحة ، ويمكننا التوقف بشكل متكرر كلما أردت أخذ قسط من الراحة. نحن المدربين عادة ما نكون قادرين بما يكفي لرعاية طعامنا ومأوينا أثناء توقفنا ، لذلك لا داعي للقلق بشأننا ، “قال المدرب.

للاعتقاد بأن قطاع الطرق الأشرار الذين حاولوا ضربها بشكل كبير قد سرقوا في الاتجاه المعاكس! لقد كانت قصة مضحكة ستكون مفيدة فقط لمغازلة السقاة.

 

نزل كانغ يون سو ببطء من العربة ، ووضع يده على خصره لسحب سيفه عندما أدرك ، “ليس لدي سلاح”.

“آه ، فهمت! عفوا ، لكن ما هو اسمك الجيد؟” سأل شانيث بأدب.

تم تدمير سيف رافيان الطويل وسيف دم الذابح من قبل هيلكين ، وقد استهلك جميع المعدات التي أخذها من قطاع الطرق السيوف المتقاطعة عندما استدعى ليش الصغير.

 

تم تدمير سيف رافيان الطويل وسيف دم الذابح من قبل هيلكين ، وقد استهلك جميع المعدات التي أخذها من قطاع الطرق السيوف المتقاطعة عندما استدعى ليش الصغير.

“اسمي عامية [1. هذه هي حرفيا قراءة اسمه ، 슬랭 Slang]” ، أجاب المدرب.

“إنها مدينة صحراوية ووعرة في الجنوب الغربي ، وتجذب بشكل أساسي صائدي الكنوز الوعرة لأنها بجوار صحراء الموت مباشرة. يمكنك بسهولة العثور على عشائر صائدي الكنوز الشهيرة هناك أيضا ، “أوضح المدرب. ثم حك ذقنه وأضاف: “سيستغرق الأمر أكثر من عشرة أيام للوصول إلى هناك ، وسيكلف الكثير. هل هذا على ما يرام معك؟”

 

“إنها مدينة صحراوية ووعرة في الجنوب الغربي ، وتجذب بشكل أساسي صائدي الكنوز الوعرة لأنها بجوار صحراء الموت مباشرة. يمكنك بسهولة العثور على عشائر صائدي الكنوز الشهيرة هناك أيضا ، “أوضح المدرب. ثم حك ذقنه وأضاف: “سيستغرق الأمر أكثر من عشرة أيام للوصول إلى هناك ، وسيكلف الكثير. هل هذا على ما يرام معك؟”

كانت رحلة عربتهم سلمية للغاية. أوقف عامية العربة من وقت لآخر لرش الماء على سطح العربة ، مما جعل الداخل يشعر بالبرودة والانتعاش أثناء تشغيل العربة.

 

 

 

قالت إيريس: “أتطلع إلى رؤية نوع المكان الذي توجد فيه الصحراء”.

 

 

 

أجابت شانيث: “إنها أيضا المرة الأولى التي أذهب فيها إلى الصحراء ، لكنني لست متحمسا لذلك”

أشار كانغ يون سو إلى عدد قليل من قطاع الطرق دون أي تردد وقال ، “أنت تخفي عصا سحر الأرض وخاتم بقوى الشفاء في جيبك الداخلي. أنت ، سلم أقراطك مع سحر الحماية. أيضا ، أنت ، سلم الخنجر المضمن مع جوهرة تخفيها في جيبك الخلفي “.

 

كان لديهم العربة التي تلقوها من شركة زجاج الغروب التجارية ، ولكن كان هناك احتمال كبير أن يتم القبض على العربة على رادار ليفمان.

“للاعتقاد بأننا ذاهبون إلى الصحراء في حرارة الصيف هذه … يا لها من خطة مثالية لتتناسب مع الطقس …” تذمر هنريك.

انتقد كانغ يون سو قطاع الطرق الذي كان يحمله من رقبته في الأرض.

 

 

 

 

***

عندها سنقتلهم ونستعيد ممتلكاتنا”.

 

 

 

غادرت العربة ضواحي العاصمة ودخلت منطقة نائية. أوقف العامية العربة عندما بدأت تصبح أكثر قتامة في الخارج. بدأت الشمس في الغروب.

غادرت العربة ضواحي العاصمة ودخلت منطقة نائية. أوقف العامية العربة عندما بدأت تصبح أكثر قتامة في الخارج. بدأت الشمس في الغروب.

 

 

“أراهن أن هؤلاء الحمقى لا يمكنهم أبدا تخيل أن هذه المنطقة مليئة بفخاخنا”.

“أقترح أن نتوقف هنا ونستريح ليلا. أيضا ، شكرا جزيلا لك!” هتف العامية.

 

 

‘الحياة الماضية عشتها كملاكمة’.

“ما الذي تشكرنا عليه؟” سألت شانيث.

“الذئاب الضارية ليست من نوعي” ، قالت إيريس بوجه مستقيم.

 

 

نظر إليهم عامية بابتسامة مشرقة وقال ، “ألن تتبرع بأصولك الثمينة لنا الليلة؟”

“حسنا ، انظر إلى هذا! لم يكن لديك أي مخاوف من أكل تلك القلوب المريبة والنتنة ، فما هي الضجة الآن؟” لاحظ هنريك.

 

“آه ، هذا مكان صعب للزيارة هذه الأيام. هل لديك شيء تريد شراءه من صائدي الكنوز؟” سأل المدرب

فجأة ، ظهر العديد من الرجال الملثمين واحدا تلو الآخر من الظلام بمجرد انتهاء اللغة العامية من الحديث. أخرج خنجرا من تحت كمه وصاح ، “سلم كل متعلقاتك!”

“يستخدمون حاسة الشم لديهم لشم الروائح ومعرفة العرق الذي يقف أمامهم ، حتى لو كان هذا الشخص قد غير شكله. هذا هو السبب في أن دوبلغنجر يكرهون الذئاب المستذئبة»،” أجابت إيريس ببساطة.

 

 

كانت عربة السفر في الواقع عبارة عن عربة قطاع طرق تستخدم للسرقة من ركابها المطمئنين

 

 

 

ومع ذلك ، كان عملاؤهم اليوم مختلفين قليلا عن عملائهم المعتادين. كان ضحاياهم المعتادون يصابون بالخوف الآن ويسلمون جميع ممتلكاتهم ، لكن هؤلاء الناس كانوا يحدقون بهم فقط ولم يفاجأ أي منهم على الإطلاق.

انتقد كانغ يون سو قطاع الطرق الذي كان يحمله من رقبته في الأرض.

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

أطلق هنريك الصعداء وقال ، “لم أعد متفاجئا على الإطلاق … مرحبا أنت ، لقد أخذت هذه العربة عن قصد ، أليس كذلك؟”

استقل الأشخاص الأربعة العربة مع كانغ يون سو جالسا في مقعد المدرب بسوط. بدا أن العربة تعمل بسلاسة وسرعة أكبر بعد أن تغيرت إلى مجموعة جديدة من الخيول.

 

التفت كانغ يون سو نحو العامية وقطاع الطرق الآخرين وقال ، “المال وممتلكاتك. في الجزء الخلفي من العربة ، الآن “.

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“أنت مثل هذا الأحمق …” تنهد هنريك مرة أخرى.

كان كانغ يون سو يعرف بالضبط مكان وجود جميع الأشياء الثمينة التي كان قطاع الطرق يختبئون فيها. ترك قطاع الطرق مفلسين بفضل حواس كانغ يون سو الشديدة (؟).

 

 

نقر عامية على لسانه وقال ، “لا أعتقد أنك تفهم ما يحدث.”

‘الحياة الماضية عشتها كذبح عاري اليدين …’

 

“مهلا ، انظر هنا ، ملكة جمال صغيرة. ألا تكون قاسيا جدا في قول ذلك لرجل مدمن على الكحول أكثر من المخدرات؟” قال هنريك بسخرية.

أخذ المرأة الأضعف مظهرا من بين الضحايا وأمسك خنجره على رقبتها ، وأخذها رهينة.

ومع ذلك ، هزت شانيث رأسها عدة مرات ووقفت على أرضها قائلة ، “لا ، سأجعله يتوقف عن الشرب بطريقة أو بأخرى. من الخطر عليه أن يشرب الكثير في الصحراء”. سألت كانغ يون سو ، “ألا يمكنك أن تشرب هذه المرة؟”

 

 

ومع ذلك ، فإن ما حدث بعد ذلك كان واضحا تماما. لكمت إيريس ذقن عامية ، وخلع فكه ، بعد أن كان ملتويا بشدة.

 

 

 

“أك!”

 

 

“إنها أفضل الخيول التي بحوزتنا” ، قال عامية بشفقة. حتى قطاع الطرق استخدموا الخيول ، حيث كانت المنطقة بعيدة جدا ، بعيدة عن أي مدن أو مستوطنات.

“عامية!”

 

 

“ما الهراء الذي تتحدث عنه …؟” رد هنريك

لوح قطاع الطرق بأسلحتهم مهددين واقتربوا من الحزب. لكن فجأة ، طارت كرات النار فجأة في وجوههم وأحرقتهم.

 

 

“آه ، هذا مكان صعب للزيارة هذه الأيام. هل لديك شيء تريد شراءه من صائدي الكنوز؟” سأل المدرب

“أوتش!”

 

 

 

“س ، الساخنة!”

“أوتش!”

 

 

نزلت شانيث من العربة ومنجلها في يدها.

 

 

“سأدفع لك مقدما” ، أجاب كانغ يون سو.

“ليست هناك حاجة لتحميص وجوههم ، أليس كذلك؟” لاحظ هنريك ، ساخرا.

 

 

 

“أنا أكثر خبرة في التعامل مع المهارة ويمكنني التحكم في درجة الحرارة الآن ، حسنا؟” ردت شانيث وهي تتأرجح بمنجلها ضد قطاع الطرق المتبقين الذين يهاجمونها.

أثار كانغ يون سو ذكريات الحياة الماضية عندما عاش كذبح شرير. ومع ذلك ، اقتربت منه شانيث فجأة من الخلف وربتت على كتفه قائلا ، “لقد انتهى الأمر”.

 

 

ثم ، بدأ قطاع الطرق في الخط الخلفي في ترديد تعويذة. “يا علامة الزهرة الزرقاء! امنحني القوة لأعاقب أعدائك ، وأبعدهم إلى ألم لا ينتهي ، ضائعا في نار الغضب الساطعة وسط ظلام الليل الذي لا ينتهي…

 

 

قالت إيريس: “أنا عطشان أيضا”.

“ما الذي يستغرق منك وقتا طويلا لمجرد استخدام تعويذة واحدة؟ أشعر بالملل في انتظار أن تنتهي ، “قال هنريك بتنهد.

مد كانغ يون سو ساقه برفق وجلد خد قطاع الطرق الذي حاول نصب كمين له من الخلف. تم سحق عظم خد اللصوص بأزمة مسموعة

 

 

بوكيوك!

ابتسمت إيريس بشكل مشرق وداعبت حصانا أبيض جميلا ، قائلة ، “هذا حقا بدة بيضاء رائعة ومهيبة لديك. أنا أحب ذلك.”

 

“ماذا؟” سأل كانغ يون سو.

تأرجحت دمية هنريك ساقها وركل اللصوص في فمه ، وأغلقته. انحنى هنريك بتكاسل على العربة ، وتحكم في نفس الوقت في عشرين دمية مقاتلة بسهولة.

 

 

كانت رحلة عربتهم سلمية للغاية. أوقف عامية العربة من وقت لآخر لرش الماء على سطح العربة ، مما جعل الداخل يشعر بالبرودة والانتعاش أثناء تشغيل العربة.

نزل كانغ يون سو ببطء من العربة ، ووضع يده على خصره لسحب سيفه عندما أدرك ، “ليس لدي سلاح”.

 

 

 

تم تدمير سيف رافيان الطويل وسيف دم الذابح من قبل هيلكين ، وقد استهلك جميع المعدات التي أخذها من قطاع الطرق السيوف المتقاطعة عندما استدعى ليش الصغير.

ومع ذلك ، كان عملاؤهم اليوم مختلفين قليلا عن عملائهم المعتادين. كان ضحاياهم المعتادون يصابون بالخوف الآن ويسلمون جميع ممتلكاتهم ، لكن هؤلاء الناس كانوا يحدقون بهم فقط ولم يفاجأ أي منهم على الإطلاق.

 

أطلق هنريك الصعداء وقال ، “لم أعد متفاجئا على الإطلاق … مرحبا أنت ، لقد أخذت هذه العربة عن قصد ، أليس كذلك؟”

السلاح الوحيد الذي كان لديه حتى الآن هو …

الفصل 72

 

 

“يموت!” هاجمه قطاع طرق وأرجح سيفه.

 

 

تجنب كانغ يون سو الهجوم بسهولة وأمسك برقبة اللصوص بيد واحدة.

تجنب كانغ يون سو الهجوم بسهولة وأمسك برقبة اللصوص بيد واحدة.

 

 

 

“كي هيوك”

#Stephan

 

 

“هل يجب أن آخذه؟” فكر كانغ يون سو للحظة فيما إذا كان يجب أن يسرق سيف قطاع الطرق أم لا. ومع ذلك ، قرر عدم ذلك ، معتقدا ، “دعونا نقاتل بدون أي أسلحة في الوقت الحالي”.

“إنها عملة فضية لكل مقصف!”

 

 

كان لا بد أن يواجه أنواعا مختلفة من المعارك ، لأنها كانت حياته الأخيرة. كانت على الأقل فرصة له لقياس مدى جودة فنون الدفاع عن النفس.

 

 

“لماذا تقود العربة إلى هذا الجانب؟” سألت شانيث.

انتقد كانغ يون سو قطاع الطرق الذي كان يحمله من رقبته في الأرض.

 

 

كانت رحلة عربتهم سلمية للغاية. أوقف عامية العربة من وقت لآخر لرش الماء على سطح العربة ، مما جعل الداخل يشعر بالبرودة والانتعاش أثناء تشغيل العربة.

“كو هيوك!”

 

 

 

‘الحياة الماضية عشتها كملاكمة’.

كان العامية على ركبتيه ينحني ويتوسل من أجل حياته. “م-من فضلك فقط أنقذ حياتي”

 

 

كانغ يون سو استعد بخفة مع أقدام الملاكمة. هاجمه اثنان من قطاع الطرق في نفس الوقت ، لكنه تجنب هجماتهم بسهولة وشن هجوما مضادا باللكمات. أصيب أحد قطاع الطرق في المعبد ، بينما سحق ذقن الآخر بقطع كبيرة متتالية.

ذهب كانغ يون سو مباشرة إلى النقطة ، قائلا ، “سلم كل متعلقاتك.”

 

 

‘الحياة الماضية عشتها كفنان قتالي’.

قالت إيريس: “أنا عطشان أيضا”.

 

 

مد كانغ يون سو ساقه برفق وجلد خد قطاع الطرق الذي حاول نصب كمين له من الخلف. تم سحق عظم خد اللصوص بأزمة مسموعة

عندها فقط خرج كانغ يون سو منه ونظر حوله محيطه.

 

 

‘الحياة الماضية عشتها كمقاتل متشرد’.

 

 

 

أحاط به قطاع طرق كبير وثلاثة قطاع طرق نحيفين. أصاب صولجان كبير وسميك أنفه وطارت ثلاثة خناجر محملة بالسموم عبر رقبته. ومع ذلك ، استخدم كانغ يون سو الموقف الدفاعي المكون من اثنتي عشرة نقطة الذي استخدمه كثيرا في حياته السابقة.

***

 

“أقترح أن نتوقف هنا ونستريح ليلا. أيضا ، شكرا جزيلا لك!” هتف العامية.

بوكيوك!

 

 

“أنت مثل هذا الأحمق …” تنهد هنريك مرة أخرى.

تم هدم قطاع الطرق الأربعة بسهولة دفعة واحدة.

 

 

 

‘الحياة الماضية عشتها كذبح عاري اليدين …’

بوكيوك!

 

نقر عامية على لسانه وقال ، “لا أعتقد أنك تفهم ما يحدث.”

أثار كانغ يون سو ذكريات الحياة الماضية عندما عاش كذبح شرير. ومع ذلك ، اقتربت منه شانيث فجأة من الخلف وربتت على كتفه قائلا ، “لقد انتهى الأمر”.

تم تدمير سيف رافيان الطويل وسيف دم الذابح من قبل هيلكين ، وقد استهلك جميع المعدات التي أخذها من قطاع الطرق السيوف المتقاطعة عندما استدعى ليش الصغير.

 

 

عندها فقط خرج كانغ يون سو منه ونظر حوله محيطه.

بدت إيريس فضولية للغاية وهي تسأل ، “هل الكحول لذيذ؟”

 

“حسنا ، انظر إلى هذا! لم يكن لديك أي مخاوف من أكل تلك القلوب المريبة والنتنة ، فما هي الضجة الآن؟” لاحظ هنريك.

كان العامية على ركبتيه ينحني ويتوسل من أجل حياته. “م-من فضلك فقط أنقذ حياتي”

قالت إيريس: “أنا عطشان أيضا”.

 

 

ذهب كانغ يون سو مباشرة إلى النقطة ، قائلا ، “سلم كل متعلقاتك.”

 

 

“ثم اشرب باعتدال ، على الأقل إلى زجاجة في اليوم” ، قالت شانيث.

 

استقل الأشخاص الأربعة العربة مع كانغ يون سو جالسا في مقعد المدرب بسوط. بدا أن العربة تعمل بسلاسة وسرعة أكبر بعد أن تغيرت إلى مجموعة جديدة من الخيول.

***

 

 

نقر عامية على لسانه وقال ، “لا أعتقد أنك تفهم ما يحدث.”

 

أجابت إيريس: “القلب له قوام مطاطي من النبض والتلوى”.

“انظر إلى هذه الفيلا. إنه بالتأكيد سلالة متميزة!” صرخ هنريك وهو يداعب بدة حصان رمادي. تم ربط أربعة خيول من سلالات مختلفة وألوان مختلفة بزمام الأمور.

 

 

 

“إنها أفضل الخيول التي بحوزتنا” ، قال عامية بشفقة. حتى قطاع الطرق استخدموا الخيول ، حيث كانت المنطقة بعيدة جدا ، بعيدة عن أي مدن أو مستوطنات.

 

 

سألت شانيث بدافع الفضول ، “لماذا لا تحب الذئاب المستذئبة؟”

ابتسمت إيريس بشكل مشرق وداعبت حصانا أبيض جميلا ، قائلة ، “هذا حقا بدة بيضاء رائعة ومهيبة لديك. أنا أحب ذلك.”

“ما الذي تشكرنا عليه؟” سألت شانيث.

 

‘الحياة الماضية عشتها كفنان قتالي’.

“إذا كنت تتحدث عن الرجل الأبيض ، أليس لدينا واحد أيضا؟ هل تعلم ، أبيض؟” قال هنريك بسخرية.

 

 

 

“الذئاب الضارية ليست من نوعي” ، قالت إيريس بوجه مستقيم.

“اسمي عامية [1. هذه هي حرفيا قراءة اسمه ، 슬랭 Slang]” ، أجاب المدرب.

 

رفع الحزب أمتعتهم وخرج من السوق.

سألت شانيث بدافع الفضول ، “لماذا لا تحب الذئاب المستذئبة؟”

 

 

 

“يستخدمون حاسة الشم لديهم لشم الروائح ومعرفة العرق الذي يقف أمامهم ، حتى لو كان هذا الشخص قد غير شكله. هذا هو السبب في أن دوبلغنجر يكرهون الذئاب المستذئبة»،” أجابت إيريس ببساطة.

“أوتش!”

 

كانوا الآن في متجر ، وكانوا يشترون قدرا كبيرا من الطعام والماء لرحلتهم الطويلة المقبلة. مد كانغ يون سو رفا للاستيلاء على زجاجة خمور عندما أمسكت شانيث معصمه فجأة.

“آه … أنا أرى…” تلعثمت شانيث. كثيرا ما نسيت حقيقة أن إيريس كانت دوبلغنجر، لأنها اعتادت على السفر معها.

نظر إليهم عامية بابتسامة مشرقة وقال ، “ألن تتبرع بأصولك الثمينة لنا الليلة؟”

 

أشار كانغ يون سو إلى عدد قليل من قطاع الطرق دون أي تردد وقال ، “أنت تخفي عصا سحر الأرض وخاتم بقوى الشفاء في جيبك الداخلي. أنت ، سلم أقراطك مع سحر الحماية. أيضا ، أنت ، سلم الخنجر المضمن مع جوهرة تخفيها في جيبك الخلفي “.

التفت كانغ يون سو نحو العامية وقطاع الطرق الآخرين وقال ، “المال وممتلكاتك. في الجزء الخلفي من العربة ، الآن “.

 

 

 

صر قطاع الطرق على أسنانهم ولعنوا تحت أنفاسهم ، لكن كل ذلك كان بلا جدوى. كان بعض قطاع الطرق الذين كانوا أكثر انقيادا أول من سار نحو الجزء الخلفي من العربة ووضع ممتلكاتهم فيها

 

 

أثار كانغ يون سو ذكريات الحياة الماضية عندما عاش كذبح شرير. ومع ذلك ، اقتربت منه شانيث فجأة من الخلف وربتت على كتفه قائلا ، “لقد انتهى الأمر”.

أشار كانغ يون سو إلى عدد قليل من قطاع الطرق دون أي تردد وقال ، “أنت تخفي عصا سحر الأرض وخاتم بقوى الشفاء في جيبك الداخلي. أنت ، سلم أقراطك مع سحر الحماية. أيضا ، أنت ، سلم الخنجر المضمن مع جوهرة تخفيها في جيبك الخلفي “.

 

 

 

كان كانغ يون سو يعرف بالضبط مكان وجود جميع الأشياء الثمينة التي كان قطاع الطرق يختبئون فيها. ترك قطاع الطرق مفلسين بفضل حواس كانغ يون سو الشديدة (؟).

 

 

تذمر هنريك وهو يرمي عملة فضية إلى بائع المياه. مرر له بائع المياه مقصف مياه بداخله قطع صغيرة من الثلج.

“اللعنة!”

 

 

في النهاية أوقف عربة كانت تسير في طريقها على الطريق ، وقاموا بتخزين أمتعتهم في صندوق الأمتعة.

“ماذا بحق الجحيم هذا الرجل؟!”

 

 

كان لديهم العربة التي تلقوها من شركة زجاج الغروب التجارية ، ولكن كان هناك احتمال كبير أن يتم القبض على العربة على رادار ليفمان.

للاعتقاد بأن قطاع الطرق الأشرار الذين حاولوا ضربها بشكل كبير قد سرقوا في الاتجاه المعاكس! لقد كانت قصة مضحكة ستكون مفيدة فقط لمغازلة السقاة.

قالت إيريس: “أنا عطشان أيضا”.

 

أشرقت الشمس الحارقة عليهم. نزل قمر العنقاء ، وحل محله قمر الشمس. دخلت القارة الآن رسميا موسم الصيف.

ربط هنريك مقاليد الخيول الأربعة بالعربة وقال ، “نحن مستعدون للذهاب.”

 

 

 

“دعنا نذهب” ، أجاب كانغ يون سو

ومع ذلك ، فإن ما حدث بعد ذلك كان واضحا تماما. لكمت إيريس ذقن عامية ، وخلع فكه ، بعد أن كان ملتويا بشدة.

 

 

استقل الأشخاص الأربعة العربة مع كانغ يون سو جالسا في مقعد المدرب بسوط. بدا أن العربة تعمل بسلاسة وسرعة أكبر بعد أن تغيرت إلى مجموعة جديدة من الخيول.

***

 

التفت كانغ يون سو نحو العامية وقطاع الطرق الآخرين وقال ، “المال وممتلكاتك. في الجزء الخلفي من العربة ، الآن “.

“هيه ، الحمقى الأغبياء” ، قال عامية وهو يشاهد العربة تذهب إلى المسافة.

 

 

 

“أراهن أن هؤلاء الحمقى لا يمكنهم أبدا تخيل أن هذه المنطقة مليئة بفخاخنا”.

 

 

 

“حتى المحققين لا يستطيعون تحديد الفخاخ التي نصبناها.”

عندها فقط خرج كانغ يون سو منه ونظر حوله محيطه.

 

 

عندها سنقتلهم ونستعيد ممتلكاتنا”.

 

 

 

“هذا هو أرضنا. لن يخرجوا أحياء أبدا. كيكيكي!”

 

 

 

صرخ قطاع الطرق بحماس.

 

 

سألت شانيث بدافع الفضول ، “لماذا لا تحب الذئاب المستذئبة؟”

 

انتقد كانغ يون سو قطاع الطرق الذي كان يحمله من رقبته في الأرض.

***

لوح قطاع الطرق بأسلحتهم مهددين واقتربوا من الحزب. لكن فجأة ، طارت كرات النار فجأة في وجوههم وأحرقتهم.

 

بدت إيريس مستاءة من كلمات هنريك ، حيث حدقت فيه وقالت ، “أنا لست طفلا”.

 

 

“لماذا تقود العربة إلى هذا الجانب؟” سألت شانيث.

كان العامية على ركبتيه ينحني ويتوسل من أجل حياته. “م-من فضلك فقط أنقذ حياتي”

 

 

“هناك فخ هناك” ، أجاب كانغ يون سو وهو يقود العربة بمهارة

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

#Stephan

كانت عربة السفر في الواقع عبارة عن عربة قطاع طرق تستخدم للسرقة من ركابها المطمئنين

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط