نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 73

الفصل 73

الفصل 73

الفصل 73

“هذا صحيح! إلى الجحيم مع النظرات أو ما إلى ذلك! الرجال الطيبون هم الأفضل”

 

“أيها الوغد ذو الوجه السميك!” صرخ رئيس كهنة قزم النار بغضب وهو يصفع جبين القزم الذي صرخ للتو بهذه الكلمات المنافية للعقل. كما هو متوقع ، كان ياناك.

 

قام القزم الناري الذي صفع في رأسه بضرب يده في قبضة يده وحاول المجادلة ضد رئيس كهنة قزم النار ، لكن القزم الآخرون أوقفوه.

ركضت العربة بشكل مستمر لعدة أيام دون توقف ، مما سمح للحزب بالوصول إلى رافيسك بشكل أسرع مما خططوا له. الهواء الساخن والجاف الذي دخل العربة عبر النافذة وخز جلدهم.

 

 

 

قالت شانيث: “هذا مختلف تماما عن جميع المدن الأخرى التي زرناها”.

“هذا جيد. هناك الكثير من الناس الذين يندفعون إلى الصحراء على أمل الثراء بسرعة ، ولكن ينتهي بهم الأمر كهياكل عظمية جافة. من فضلك لا تكن جشعا ، والعودة إلى الوراء إذا شعرت أنه ميؤوس منه. لا تتخلصوا من حياتكم الثمينة»،” حذرهم الرجل في منتصف العمر.

 

 

كانت المدينة مليئة بالهياكل الحجرية ذات الموقع الاستراتيجي ، وكان الرصيف الحجري مليئا بحبيبات الرمل. لم تكن رافيسك مدينة ثرية ، وكان الناس معادين للغاية وهاردي بسبب وضعهم الاقتصادي.

في تلك اللحظة ، اندفعت إيريس فجأة مثل الوحش الذي رأى فريسة لمطاردة ، وعانق أكلي بإحكام.

 

كان نفس القزم النار الذي تم صفعه سابقا. تجهم وأمسك بهراوته وهو يحاول الانتقام من كاهن قزم النار ، لكن القزم الآخرون من حوله منعوه من فعل أي أشياء غبية أخرى.

“نعم ، أوافق … بطريقة سيئة»” أضاف هنريك.

“نعم ، أوافق … بطريقة سيئة»” أضاف هنريك.

 

 

باعوا معظم الأشياء التي نهبوها من قطاع الطرق في مركز الصرافة واحتفظوا بالأشياء المفيدة لأنفسهم. صدم موظف الاستقبال في مركز الصرافة بجبل العناصر التي أحضروها ، ولم يستطع التوقف عن السؤال كيف وضعوا أيديهم عليها أثناء إخراج كيس من الذهب

كان نفس القزم النار الذي تم صفعه سابقا. تجهم وأمسك بهراوته وهو يحاول الانتقام من كاهن قزم النار ، لكن القزم الآخرون من حوله منعوه من فعل أي أشياء غبية أخرى.

 

ركضت العربة بشكل مستمر لعدة أيام دون توقف ، مما سمح للحزب بالوصول إلى رافيسك بشكل أسرع مما خططوا له. الهواء الساخن والجاف الذي دخل العربة عبر النافذة وخز جلدهم.

“دعونا نأخذ ممتلكاتنا ونتخلص من العربة”.

“هذا صحيح! إلى الجحيم مع النظرات أو ما إلى ذلك! الرجال الطيبون هم الأفضل”

 

“ياناك على حق! شيء مثل تجارب النار لن يكون شيئا بالنسبة لنا متصيدون النار!” صرخ قزم نار آخر.

لم يتمكنوا من استخدام العربة في الصحراء ، لكنهم واجهوا تحديا على الفور. رفضت إيريس التخلي عن الحصان ، واحتضنت عنق الحصان بإحكام والدموع تتدفق في عينيها.

“هذا صحيح! إلى الجحيم مع النظرات أو ما إلى ذلك! الرجال الطيبون هم الأفضل”

 

 

“هل علينا حقا أن نترك بياض الثلج وراءنا؟” سألت إيريس بالدموع.

 

 

“التاج المجمد ، “أجاب كانغ يون سو.

“بياض الثلج؟ سميت الحصان؟” هتف هنريك.

“منذ متى السحر حول مثل هذه الأشياء الواقعية؟” اشتكى هنريك.

 

 

أومأت إيريس برأسها بجدية وأجابت ، “تماما كما أعطاني كانغ يون سو اسما ، سميته أيضا. الاسم شيء مهم جدا”. صهيل الحصان الأبيض ، كما لو كان يريد أن يظهر أنه يتفق مع ما كانت تقوله إيريس.

 

 

“استدعي اكلي” ، تمتم كانغ يون سو ، داعيا روح الجليد.

حدق كانغ يون سو في إيريس لفترة من الوقت قبل أن يقول ، “دعنا نحتفظ بالعربة في نزل قريب ونأتي لجمعها لاحقا.”

“واو ، كيف يمكن أن تكون عديم الفائدة؟ ما فائدة صانع الثلج إذا لم يتمكن من صنع الثلج عندما يكون الجو حارا؟” اشتكى هنريك مرة أخرى

 

 

“أنا ممتن حقا” ، قالت إيريس ، وهي تبتسم بشكل مشرق

 

 

 

ضاق هنريك عينيه وحدق في كانغ يون سو قائلا ، “أنت … يبدو أنك أصبحت خيرا جدا هذه الأيام. ما الذي تنوي القيام به…؟”

“أك! ابتعد عني في هذه اللحظة! أيها الغبي الغبي!” صرخ اكلي وهو يكافح من أجل التحرر من قبضة إيريس ، لكن دونغبلر كان قويا جدا بحيث لا يمكن لروح الجليد أن تتحرر.

 

ركضت العربة بشكل مستمر لعدة أيام دون توقف ، مما سمح للحزب بالوصول إلى رافيسك بشكل أسرع مما خططوا له. الهواء الساخن والجاف الذي دخل العربة عبر النافذة وخز جلدهم.

أضاف كانغ يون سو فجأة ، “بغض النظر عن مدى ثمينته ، لا يمكنك البقاء معه إلى الأبد.”

“لقد كان الأمر هكذا دائما. لكنك تبدو دائما كما لو كنت قد اختبرت كل شيء ، “لاحظت شانيث في مفاجأة.

 

“أخبرنا عن السبب!”

“لقد كان الأمر هكذا دائما. لكنك تبدو دائما كما لو كنت قد اختبرت كل شيء ، “لاحظت شانيث في مفاجأة.

فركت إيريس وجهها على خد أكلي وبدت سعيدة للغاية أثناء القيام بذلك. قالت ، “اكلي رائع حقا.”

 

 

حدق كانغ يون سو في عيني شانيث لفترة طويلة قبل أن ينظر بعيدا.

 

 

 

 

“من سيكون عريس الإلهة ؟!” سأل قزم النار.

***

 

 

“ياناك على حق! شيء مثل تجارب النار لن يكون شيئا بالنسبة لنا متصيدون النار!” صرخ قزم نار آخر.

 

تجاهل كانغ يون سو رفاقه الصاخبين ونظر بعيدا في الصحراء البعيدة ، معتقدا ، “يجب أن أجد سيفا أولا”

اقترب الحزب من أكبر عشيرة صائد الكنوز في المدينة. كان المكان مليئا بصائدي الكنوز الرملية الذين كانوا إما يشربون أو يحافظون على معداتهم.

 

 

 

سأل رجل في منتصف العمر على المنضدة ، “ما هو عملك هنا؟”

“همف! يا له من صوت عال لإنسان لا يستطيع حتى استدعاء الثلج المحلوق! هناك قيود على قوتنا نحن الأرواح ، ولهذا السبب من الصعب بالنسبة لي استخدام قواي في الصحراء ، “أوضح اكلي بغطرسة.

 

“ثم سأسحب هذا السيف!” صاح القزم النار.

“نريد أن نذهب إلى صحراء الموت” ، قال كانغ يون سو

 

 

 

“هناك العديد من الطرق الأسهل لقتل نفسك ، ولكن لماذا تسلكون الطريق الصعب يا رفاق؟” سأل الرجل في منتصف العمر.

“بياض الثلج؟ سميت الحصان؟” هتف هنريك.

 

 

أخرج مجموعة متنوعة من المعدات القديمة البالية من أحد الأدراج. وتألفت المعدات من سترات واقية ومجارف رملية وأكياس جلدية ومقاصف مياه وخرائط وبوصلات وخيام مؤقتة. سأل بصوت عملي: “هل هذه هي المرة الأولى لك في الصحراء؟”

 

 

“هذا لأنهم حمقى سيذهبون إلى أقاصي العالم” ، أجاب الرجل في منتصف العمر

“لا” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“هذا جيد. هناك الكثير من الناس الذين يندفعون إلى الصحراء على أمل الثراء بسرعة ، ولكن ينتهي بهم الأمر كهياكل عظمية جافة. من فضلك لا تكن جشعا ، والعودة إلى الوراء إذا شعرت أنه ميؤوس منه. لا تتخلصوا من حياتكم الثمينة»،” حذرهم الرجل في منتصف العمر.

 

 

تجاهل كانغ يون سو رفاقه الصاخبين ونظر بعيدا في الصحراء البعيدة ، معتقدا ، “يجب أن أجد سيفا أولا”

نظرت شانيث حولها إلى صائدي الكنوز الآخرين وسألت ، “يبدو أن هناك الكثير من الناس يذهبون إلى صحراء الموت في هذا الوقت من العام ، أليس كذلك؟”

“لماذا أنا الوحيد الذي أصيب ؟!” هتف ياناك والدموع تنهمر في عينيه. ربت القزم الآخرون على كتف ياناك وحاولوا تهدئته.

 

بدأت مغامرتهم في الصحراء أخيرا.

“هذا لأنهم حمقى سيذهبون إلى أقاصي العالم” ، أجاب الرجل في منتصف العمر

قام القزم الناري الذي صفع في رأسه بضرب يده في قبضة يده وحاول المجادلة ضد رئيس كهنة قزم النار ، لكن القزم الآخرون أوقفوه.

 

“لماذا؟! نحن نخدم الإلهة سيلفيا تماما مثل أي مخلوق آخر في القارة!” صرخ أحد القزم النار.

“هل هناك الكثير من الكنوز في الصحراء؟” سألت شانيث.

 

 

“يجب على المرء أن يجتاز تجارب النار لسحب السيف!” أوضح رئيس كهنة قزم النار.

“إنهم يلاحقون بقايا حضارة مدمرة. هناك عدد غير قليل منهم يتحدثون عن العثور على القناع الذهبي لملك قديم أو النصل النادر لقبطان فارس قديم ، لكن نصف القصص هي مجرد هواء ساخن. أقترح عليك أن تفعل بجد كل ما تفعله الآن بدلا من مطاردة وعاء من الذهب في الصحراء»”، أجاب الرجل في منتصف العمر.

“نريد أن نذهب إلى صحراء الموت” ، قال كانغ يون سو

 

“إذن هل عريس الإلهة وسيم وشرير ؟!”

دفع كانغ يون سو رسوم المعدات وخرج. ذهب إلى تاجر جمال واشترى أربعة جمال ، وخزن الحزب أمتعتهم بين سنام الجمال. قال: “هيا بنا”.

 

 

 

بدأت مغامرتهم في الصحراء أخيرا.

 

 

“ثم سأسحب هذا السيف!” صاح القزم النار.

 

تذمر القزم النار النار فيما بينهم وهم يناقشون من يختطفون ، لكن بالطبع ، لم يخرج شيء عظيم من مناقشاتهم.

***

 

 

 

 

“الجو حار” ، تذمر هنريك.

تم تجميع خمسين من القزم النار. كان لدى قزم النار بطبيعة الحال سمة النار ، على عكس المتصيدون العاديون ، وبالتالي يمكنهم الهجوم بالنار. كان الهواء يتأرجح من حولهم وهم يتجمعون معا

 

 

 

اجتمع زعيم كل قبيلة من قبيلة قزم النار معا لمناقشة قضية مهمة للغاية.

“منذ متى السحر حول مثل هذه الأشياء الواقعية؟” اشتكى هنريك.

 

“همف! لماذا يجب أن أستمع إليك؟” سخر أكلي

أعلن رئيس كهنة قزم النار بصوت عال ، “إلهتنا تتطلب عريسا!”

عبس هنريك وهو يمسح العرق عن خده ، قائلا: “كفى من ذلك. مهلا ، أنت روح الجليد. لماذا لا ترقى إلى مستوى اسمك وتصنع بعض الثلج؟”

 

“أووه!” صفق القزم الآخرون عند سماع عمل ياناك الشرير

“من سيكون عريس الإلهة ؟!” سأل قزم النار.

***

 

“لماذا كل النساء هكذا؟ إنهم يريدون فقط الرجال السيئين والوسيمين!”

“ظهرت إلهتنا سيلفيا في أحلامي الليلة الماضية! أخبرتني أن أحضر لها رجلا يقبل اقتراحها! لهذا السبب نحن بحاجة إلى إيجاد عريس للإلهة!” أجاب رئيس كهنة قزم النار.

“هذا لأنهم حمقى سيذهبون إلى أقاصي العالم” ، أجاب الرجل في منتصف العمر

 

 

تذمر القزم النار فيما بينهم في مفاجأة. كانت إلهة القارة ، سيلفيا ، تحظى بالتبجيل حتى من قبل القزم.

“الصمت! هذا هو السبب في أن أحدنا لا يمكن أن يكون عريس الإلهة!” صرخ رئيس كهنة قزم النار ، وهو يصر بأنيابه ويضيف ، “أخبرني ، ما هو أشرس شيء فعلته هذا الأسبوع؟ سأعطي الفرصة لأصبح عريس الإلهة للقزم الذي فعل أشنع شيء اليوم”

 

“اخرس! ما هذا الهراء الذي تقذفه؟!” صفع رئيس كهنة قزم النار القزم الذي تحدث في رأسه ووبخه.

صاح قزم النار ، “إذن سأكون عريس الإلهة!”

 

 

 

“اخرس! ما هذا الهراء الذي تقذفه؟!” صفع رئيس كهنة قزم النار القزم الذي تحدث في رأسه ووبخه.

 

 

 

قام القزم الناري الذي صفع في رأسه بضرب يده في قبضة يده وحاول المجادلة ضد رئيس كهنة قزم النار ، لكن القزم الآخرون أوقفوه.

 

 

أوووه!”

“سيتم منح عريس الإلهة الحق في سحب سيف الوحي!” أوضح رئيس كهنة قزم النار ، مشيرا إلى سيف أبيض. كان السيف نصف مدفون تحت الرمال ولم يكن له سوى مقبضه وجزء من نصله بارز بشكل واضح ، لكن يمكن لأي شخص أن يقول إنه لم يكن سلاحا عاديا.

“لا! أنا الأسوأ! حفرت غصنا في الجدول الوحيد في الصحراء حتى يتدفق إلى مستوطنة بشرية قريبة! الآن لا يمكن لأحد أن يحتكر تلك المياه!”

 

الفصل 73

“ثم سأسحب هذا السيف!” صاح القزم النار.

 

 

“يجب على المرء أن يجتاز تجارب النار لسحب السيف!” أوضح رئيس كهنة قزم النار.

“أنت أحمق!” وبخ رئيس كهنة قزم النار وضربه مرة أخرى.

“سيتم منح عريس الإلهة الحق في سحب سيف الوحي!” أوضح رئيس كهنة قزم النار ، مشيرا إلى سيف أبيض. كان السيف نصف مدفون تحت الرمال ولم يكن له سوى مقبضه وجزء من نصله بارز بشكل واضح ، لكن يمكن لأي شخص أن يقول إنه لم يكن سلاحا عاديا.

 

أجابت شانيث: “لا أشعر بالحرارة بعد أن أصبحت محاربا إغنوس”.

كان نفس القزم النار الذي تم صفعه سابقا. تجهم وأمسك بهراوته وهو يحاول الانتقام من كاهن قزم النار ، لكن القزم الآخرون من حوله منعوه من فعل أي أشياء غبية أخرى.

لم تكن هناك طريقة للتغلب على حرارة الصحراء على الرغم من أنهم كانوا يركبون الجمال. كانت الصحراء تحتوي على جبال من الرمال مكدسة بجانب بعضها البعض. ارتقت صحراء الموت إلى مستوى اسمها ، حيث لا يمكن العثور على أشكال حياة من أي نوع حولها على الإطلاق.

 

“يجب على المرء أن يجتاز تجارب النار لسحب السيف!” أوضح رئيس كهنة قزم النار.

“يجب على المرء أن يجتاز تجارب النار لسحب السيف!” أوضح رئيس كهنة قزم النار.

“لا تخجل من نفسك! أنت شرير! أنت مؤهل تماما لتصبح عريس الإلهة!” قال قزم النار وهو يلف ذراعه حول كتفي ياناك.

 

 

“نحن أقوياء ضد النار! نحن نتجدد بسرعة أيضا!” صاح قزم النار

 

 

“لماذا كل النساء هكذا؟ إنهم يريدون فقط الرجال السيئين والوسيمين!”

“ياناك على حق! شيء مثل تجارب النار لن يكون شيئا بالنسبة لنا متصيدون النار!” صرخ قزم نار آخر.

“من سيكون عريس الإلهة ؟!” سأل قزم النار.

 

 

صفع رئيس كهنة قزم النار قزم النار في رأسه. كان نفس القزم النار الذي تعرض للصفع مرتين. صرخ قزم النار ياناك ، الذي صفعه الآن رئيس كهنة القزم ثلاث مرات ، في إحباط. ومع ذلك ، فإن الكاهن الأكبر لقزم النار لم يتظاهر حتى بسماع صرخات ياناك المحبطة.

“أك! ابتعد عني في هذه اللحظة! أيها الغبي الغبي!” صرخ اكلي وهو يكافح من أجل التحرر من قبضة إيريس ، لكن دونغبلر كان قويا جدا بحيث لا يمكن لروح الجليد أن تتحرر.

 

 

“لا يمكن لأحدنا أن يكون عريس الإلهة!” هتف رئيس كهنة قزم النار.

“همف! لماذا يجب أن أستمع إليك؟” سخر أكلي

 

 

“لماذا؟! نحن نخدم الإلهة سيلفيا تماما مثل أي مخلوق آخر في القارة!” صرخ أحد القزم النار.

“لا يوجد بيننا من تفضله الإلهة كعريسها! لهذا السبب علينا أن نختطف واحدا! علينا أن نختطف شخصا سيصبح زوج الإلهة!” وأضاف رئيس كهنة القزم.

 

قالت شانيث: “هذا مختلف تماما عن جميع المدن الأخرى التي زرناها”.

بدا أن القزم الآخرون يتفقون مع الكلمات التي قالها رفيقهم للتو ، لكن رئيس كهنة قزم النار لم يلتفت إليهم وتابع ، “لا يمكن لأحدنا أن يكون عريس الإلهة حتى لو اجتازوا تجارب النار وسحبوا السيف ، لأننا نفتقر إلى صفة واحدة مهمة مطلوبة ليكون عريس الإلهة”

 

 

 

“لماذا؟!”

 

 

بدأت مغامرتهم في الصحراء أخيرا.

“أخبرنا عن السبب!”

كان الكاهن الأكبر لقزم النار غاضبا الآن من غباء القزم. زأر ، “الشخص الذي يختطف المرشح الأنسب للعريس للإلهة سيصبح زعيم القبيلة! لذا اسرع وأحضرهم إلى هنا”

 

 

قال رئيس كهنة قزم النار بصوت مهزوم ، “عريس الإلهة … يجب أن يكون وسيما …!”

“هذا صحيح! إلى الجحيم مع النظرات أو ما إلى ذلك! الرجال الطيبون هم الأفضل”

 

“أيها الوغد ذو الوجه السميك!” صرخ رئيس كهنة قزم النار بغضب وهو يصفع جبين القزم الذي صرخ للتو بهذه الكلمات المنافية للعقل. كما هو متوقع ، كان ياناك.

“أنا وسيم جدا! ثم يجب أن أكون عريس الإلهة!” هتف قزم النار.

 

 

“أخبرنا عن السبب!”

“أيها الوغد ذو الوجه السميك!” صرخ رئيس كهنة قزم النار بغضب وهو يصفع جبين القزم الذي صرخ للتو بهذه الكلمات المنافية للعقل. كما هو متوقع ، كان ياناك.

 

 

 

“لماذا أنا الوحيد الذي أصيب ؟!” هتف ياناك والدموع تنهمر في عينيه. ربت القزم الآخرون على كتف ياناك وحاولوا تهدئته.

أخرج مجموعة متنوعة من المعدات القديمة البالية من أحد الأدراج. وتألفت المعدات من سترات واقية ومجارف رملية وأكياس جلدية ومقاصف مياه وخرائط وبوصلات وخيام مؤقتة. سأل بصوت عملي: “هل هذه هي المرة الأولى لك في الصحراء؟”

 

بدأ القزم النار يتباهون بأفعالهم الشريرة. فجأة ، تحدث ياناك وتفاخر بفخر ، “لقد خطوت على عقرب بريء عبر طريقي!”

“معايير جمال الإلهة مختلفة تماما عن معاييرنا! لهذا السبب لا يمكن لأحدنا أن يكون عريس الإلهة!” أوضح رئيس كهنة قزم النار.

 

 

 

“هذه عنصرية!” صاح قزم النار.

 

 

 

“هذا صحيح! لماذا لا يمكن أن يكون القزم عريس الإلهة ؟!” اشتكى قزم النار آخر

 

 

 

بدأ القزم النار يشكون بشراسة. أجبر ذلك رئيس كهنة قزم النار على الصراخ بصوت عال ، “القزم النار ليسوا من نوع الإلهة!”

 

 

أعلن رئيس كهنة قزم النار بصوت عال ، “إلهتنا تتطلب عريسا!”

صدم القزم النار بكلمات رئيس كهنة النار.

 

 

 

“لا يوجد بيننا من تفضله الإلهة كعريسها! لهذا السبب علينا أن نختطف واحدا! علينا أن نختطف شخصا سيصبح زوج الإلهة!” وأضاف رئيس كهنة القزم.

أجابت شانيث: “لا أشعر بالحرارة بعد أن أصبحت محاربا إغنوس”.

 

 

تذمر القزم النار فيما بينهم عند سماع كلمات زعيمهم. تحدث أحد القزم النار فجأة وصرخ ، “اختطف ؟! هذا شيء جبان وشرير يجب القيام به!”

 

 

 

“هذا صحيح! سيتم استبعادك كقزم حتى قبل محاكمتك كمحارب!”

“أنا ممتن حقا” ، قالت إيريس ، وهي تبتسم بشكل مشرق

 

 

“الصمت! هذا هو السبب في أن أحدنا لا يمكن أن يكون عريس الإلهة!” صرخ رئيس كهنة قزم النار ، وهو يصر بأنيابه ويضيف ، “أخبرني ، ما هو أشرس شيء فعلته هذا الأسبوع؟ سأعطي الفرصة لأصبح عريس الإلهة للقزم الذي فعل أشنع شيء اليوم”

 

 

أصيب القزم بالذهول من الكلمات التي قالها فجأة رئيس كهنة قزم النار ، لكنهم سرعان ما صرخوا واحدا تلو الآخر بمجرد أن أدركوا أن فرصة قد أتيحت لهم.

 

 

ضاق هنريك عينيه وحدق في كانغ يون سو قائلا ، “أنت … يبدو أنك أصبحت خيرا جدا هذه الأيام. ما الذي تنوي القيام به…؟”

“لقد وجدت طفلا ضائعا بينما كنت أسير في الصحراء! أغمي على الطفل بعد رؤية وجهي وأخذت الطفل إلى قرية بشرية قريبة! كوهاهاها! ستعاني تلك القرية الآن من رعاية ذلك الطفيلي البشري غير المنتج الذي يهدر طعامه ومأوى!”

تذمر القزم النار فيما بينهم في مفاجأة. كانت إلهة القارة ، سيلفيا ، تحظى بالتبجيل حتى من قبل القزم.

 

“سيتم منح عريس الإلهة الحق في سحب سيف الوحي!” أوضح رئيس كهنة قزم النار ، مشيرا إلى سيف أبيض. كان السيف نصف مدفون تحت الرمال ولم يكن له سوى مقبضه وجزء من نصله بارز بشكل واضح ، لكن يمكن لأي شخص أن يقول إنه لم يكن سلاحا عاديا.

“لا! أنا الأسوأ! حفرت غصنا في الجدول الوحيد في الصحراء حتى يتدفق إلى مستوطنة بشرية قريبة! الآن لا يمكن لأحد أن يحتكر تلك المياه!”

“نريد أن نذهب إلى صحراء الموت” ، قال كانغ يون سو

 

كان نفس القزم النار الذي تم صفعه سابقا. تجهم وأمسك بهراوته وهو يحاول الانتقام من كاهن قزم النار ، لكن القزم الآخرون من حوله منعوه من فعل أي أشياء غبية أخرى.

بدأ القزم النار يتباهون بأفعالهم الشريرة. فجأة ، تحدث ياناك وتفاخر بفخر ، “لقد خطوت على عقرب بريء عبر طريقي!”

اقترب الحزب من أكبر عشيرة صائد الكنوز في المدينة. كان المكان مليئا بصائدي الكنوز الرملية الذين كانوا إما يشربون أو يحافظون على معداتهم.

 

 

“أووه!” صفق القزم الآخرون عند سماع عمل ياناك الشرير

 

 

“معايير جمال الإلهة مختلفة تماما عن معاييرنا! لهذا السبب لا يمكن لأحدنا أن يكون عريس الإلهة!” أوضح رئيس كهنة قزم النار.

حك ياناك رأسه كما لو كان يظهر أنه محرج من التصفيق المفاجئ وأضاف: “لأكون صادقا ، كان ذلك غير مقصود! لقد خطوت عليه بالصدفة البحتة بينما كنت أمشي!”

 

 

“لماذا؟! نحن نخدم الإلهة سيلفيا تماما مثل أي مخلوق آخر في القارة!” صرخ أحد القزم النار.

“لا تخجل من نفسك! أنت شرير! أنت مؤهل تماما لتصبح عريس الإلهة!” قال قزم النار وهو يلف ذراعه حول كتفي ياناك.

 

 

“الجو حار” ، تذمر هنريك.

تنهد رئيس كهنة قزم النار وقال: “أنتم القزم بسيطون للغاية! الإلهة لا ترغب في مثل هذه البساطة! يجب أن يفهم عريس الإلهة ما يحدث في العالم!”

 

 

تجهم هنريك عندما سمع ردودهم وقال: “هذان الاثنان ليسا بشرا”.

“إذن هل عريس الإلهة وسيم وشرير ؟!”

 

 

“ماذا قلت؟” حدق أكل في هنريك ، الذي كان يسخر منه علانية.

بدأ القزم النار في التذمر فيما بينهم.

أعلن رئيس كهنة قزم النار بصوت عال ، “إلهتنا تتطلب عريسا!”

 

 

“لماذا كل النساء هكذا؟ إنهم يريدون فقط الرجال السيئين والوسيمين!”

 

 

 

“هذا صحيح! إلى الجحيم مع النظرات أو ما إلى ذلك! الرجال الطيبون هم الأفضل”

“لقد وجدت طفلا ضائعا بينما كنت أسير في الصحراء! أغمي على الطفل بعد رؤية وجهي وأخذت الطفل إلى قرية بشرية قريبة! كوهاهاها! ستعاني تلك القرية الآن من رعاية ذلك الطفيلي البشري غير المنتج الذي يهدر طعامه ومأوى!”

 

بدأ القزم النار يشكون بشراسة. أجبر ذلك رئيس كهنة قزم النار على الصراخ بصوت عال ، “القزم النار ليسوا من نوع الإلهة!”

اندلع فجأة نقاش خارج المكان حول ما يجب أن تبحث عنه النساء عند الرجال.

تذمر القزم النار فيما بينهم عند سماع كلمات زعيمهم. تحدث أحد القزم النار فجأة وصرخ ، “اختطف ؟! هذا شيء جبان وشرير يجب القيام به!”

 

 

لم يستطع رئيس كهنة قزم النار إلا أن يعبس الغباء الذي يحدث أمامه وأمر ، “على أي حال ، اذهب لاختطاف شخص ما من أي مكان في الصحراء! شخص سيكون مناسبا ليكون عريس الإلهة!”

 

 

 

“لماذا لا نحضر شخصا من الجان الذين عادة ما نتعايش معهم؟”

“لا” ، أجاب كانغ يون سو.

 

“هذه عنصرية!” صاح قزم النار.

“لا! يقضي الجان حياتهم كلها مع رفيق واحد فقط! من الوقاحة أن تطلب من قزم أن يكون عريس الإلهة. علينا أن نبحث عن عرق آخر للاختطاف!”

 

 

 

تذمر القزم النار النار فيما بينهم وهم يناقشون من يختطفون ، لكن بالطبع ، لم يخرج شيء عظيم من مناقشاتهم.

بدأ القزم النار في التذمر فيما بينهم.

 

ركضت العربة بشكل مستمر لعدة أيام دون توقف ، مما سمح للحزب بالوصول إلى رافيسك بشكل أسرع مما خططوا له. الهواء الساخن والجاف الذي دخل العربة عبر النافذة وخز جلدهم.

كان الكاهن الأكبر لقزم النار غاضبا الآن من غباء القزم. زأر ، “الشخص الذي يختطف المرشح الأنسب للعريس للإلهة سيصبح زعيم القبيلة! لذا اسرع وأحضرهم إلى هنا”

كانت الشمس الحارقة عاليا فوق الصحراء قاتلة تقريبا. كانوا قادرين على حجب ضوء الشمس من خلال ارتداء سترات واقية رقيقة اشتروها ، لكن حرارة الشمس اخترقت سترات واقية من الرياح وعمق جلدهم.

 

“سيتم منح عريس الإلهة الحق في سحب سيف الوحي!” أوضح رئيس كهنة قزم النار ، مشيرا إلى سيف أبيض. كان السيف نصف مدفون تحت الرمال ولم يكن له سوى مقبضه وجزء من نصله بارز بشكل واضح ، لكن يمكن لأي شخص أن يقول إنه لم يكن سلاحا عاديا.

أوووه!”

 

 

 

كانت توصية رئيس كهنة قزم النار هي أسرع وأسهل طريقة لتصبح زعيم قبيلة. كانت الطريقة العادية لتصبح زعيم قبيلة هي إعادة تالون ملك النسر ، أو ناب نملة كبيرة كانت تقيم في جحيم النمل.

 

 

 

انتشر القزم النار في صحراء الموت للعثور على مرشح عريس مناسب للإلهة.

 

 

 

 

اجتمع زعيم كل قبيلة من قبيلة قزم النار معا لمناقشة قضية مهمة للغاية.

***

 

 

“… يجب أن تكون هذه هي المرة الأو

 

 

“الجو حار” ، تذمر هنريك.

فركت إيريس وجهها على خد أكلي وبدت سعيدة للغاية أثناء القيام بذلك. قالت ، “اكلي رائع حقا.”

 

كانت توصية رئيس كهنة قزم النار هي أسرع وأسهل طريقة لتصبح زعيم قبيلة. كانت الطريقة العادية لتصبح زعيم قبيلة هي إعادة تالون ملك النسر ، أو ناب نملة كبيرة كانت تقيم في جحيم النمل.

“نعم ، الجو حار.” وافقت إيريس بينما كان كلاهما يكافح في حرارة الصحراء.

“لا! أنا الأسوأ! حفرت غصنا في الجدول الوحيد في الصحراء حتى يتدفق إلى مستوطنة بشرية قريبة! الآن لا يمكن لأحد أن يحتكر تلك المياه!”

 

انتشر القزم النار في صحراء الموت للعثور على مرشح عريس مناسب للإلهة.

كانت الشمس الحارقة عاليا فوق الصحراء قاتلة تقريبا. كانوا قادرين على حجب ضوء الشمس من خلال ارتداء سترات واقية رقيقة اشتروها ، لكن حرارة الشمس اخترقت سترات واقية من الرياح وعمق جلدهم.

 

 

 

“ألست حارا يا رفاق؟” سأل هنريك وهو ينظر إلى شانيث وكانغ يون سو. لم يبد أن الاثنين متعبان على الإطلاق على الرغم من كونهما تحت شمس الصحراء الحارقة

أجابت شانيث: “لا أشعر بالحرارة بعد أن أصبحت محاربا إغنوس”.

 

تنهد رئيس كهنة قزم النار وقال: “أنتم القزم بسيطون للغاية! الإلهة لا ترغب في مثل هذه البساطة! يجب أن يفهم عريس الإلهة ما يحدث في العالم!”

“أنا بخير لأنني أشرب الكحول ، “أجاب كانغ يون سو.

 

 

***

أجابت شانيث: “لا أشعر بالحرارة بعد أن أصبحت محاربا إغنوس”.

“ياناك على حق! شيء مثل تجارب النار لن يكون شيئا بالنسبة لنا متصيدون النار!” صرخ قزم نار آخر.

 

 

تجهم هنريك عندما سمع ردودهم وقال: “هذان الاثنان ليسا بشرا”.

 

 

 

لم تكن هناك طريقة للتغلب على حرارة الصحراء على الرغم من أنهم كانوا يركبون الجمال. كانت الصحراء تحتوي على جبال من الرمال مكدسة بجانب بعضها البعض. ارتقت صحراء الموت إلى مستوى اسمها ، حيث لا يمكن العثور على أشكال حياة من أي نوع حولها على الإطلاق.

 

 

“لقد كان الأمر هكذا دائما. لكنك تبدو دائما كما لو كنت قد اختبرت كل شيء ، “لاحظت شانيث في مفاجأة.

“استدعي اكلي” ، تمتم كانغ يون سو ، داعيا روح الجليد.

“بياض الثلج؟ سميت الحصان؟” هتف هنريك.

 

“الجو حار” ، تذمر هنريك.

نظر أكلي حول محيطه قبل أن يشكو بغضب ، “هل أنت مجنون؟! هل تجرؤ على استدعائي في صحراء حارة كهذه؟!”

 

 

نظر أكلي حول محيطه قبل أن يشكو بغضب ، “هل أنت مجنون؟! هل تجرؤ على استدعائي في صحراء حارة كهذه؟!”

“نحن بحاجة إلى الهواء البارد” ، أجاب كانغ يون سو.

“من سيكون عريس الإلهة ؟!” سأل قزم النار.

 

لم يستطع رئيس كهنة قزم النار إلا أن يعبس الغباء الذي يحدث أمامه وأمر ، “على أي حال ، اذهب لاختطاف شخص ما من أي مكان في الصحراء! شخص سيكون مناسبا ليكون عريس الإلهة!”

“همف! لماذا يجب أن أستمع إليك؟” سخر أكلي

 

 

نظر أكلي حول محيطه قبل أن يشكو بغضب ، “هل أنت مجنون؟! هل تجرؤ على استدعائي في صحراء حارة كهذه؟!”

“التاج المجمد ، “أجاب كانغ يون سو.

“لماذا؟!”

 

حدق كانغ يون سو في إيريس لفترة من الوقت قبل أن يقول ، “دعنا نحتفظ بالعربة في نزل قريب ونأتي لجمعها لاحقا.”

كان التاج المجمد أحد الكنوز التي حصل عليها كانغ يون سو من أطلال وينتركيل. لقد كان تاجا مهيبا يحمل قدرا هائلا من القوة الباردة ، وكان اكلي مهووسا بالكنز.

 

 

 

“تشي! أنت غشاش ، “اشتكى أكلي.

أومأت إيريس برأسها بجدية وأجابت ، “تماما كما أعطاني كانغ يون سو اسما ، سميته أيضا. الاسم شيء مهم جدا”. صهيل الحصان الأبيض ، كما لو كان يريد أن يظهر أنه يتفق مع ما كانت تقوله إيريس.

 

أعلن رئيس كهنة قزم النار بصوت عال ، “إلهتنا تتطلب عريسا!”

عبس هنريك وهو يمسح العرق عن خده ، قائلا: “كفى من ذلك. مهلا ، أنت روح الجليد. لماذا لا ترقى إلى مستوى اسمك وتصنع بعض الثلج؟”

 

 

 

“لا أستطيع صنع الثلج هنا. لا توجد رطوبة كافية في الهواء ، “أجاب أكلي.

 

 

 

“منذ متى السحر حول مثل هذه الأشياء الواقعية؟” اشتكى هنريك.

 

 

 

“همف! يا له من صوت عال لإنسان لا يستطيع حتى استدعاء الثلج المحلوق! هناك قيود على قوتنا نحن الأرواح ، ولهذا السبب من الصعب بالنسبة لي استخدام قواي في الصحراء ، “أوضح اكلي بغطرسة.

تجاهل كانغ يون سو رفاقه الصاخبين ونظر بعيدا في الصحراء البعيدة ، معتقدا ، “يجب أن أجد سيفا أولا”

 

 

“واو ، كيف يمكن أن تكون عديم الفائدة؟ ما فائدة صانع الثلج إذا لم يتمكن من صنع الثلج عندما يكون الجو حارا؟” اشتكى هنريك مرة أخرى

“أنت أحمق!” وبخ رئيس كهنة قزم النار وضربه مرة أخرى.

 

 

“ماذا قلت؟” حدق أكل في هنريك ، الذي كان يسخر منه علانية.

 

 

 

في تلك اللحظة ، اندفعت إيريس فجأة مثل الوحش الذي رأى فريسة لمطاردة ، وعانق أكلي بإحكام.

عبس هنريك وهو يمسح العرق عن خده ، قائلا: “كفى من ذلك. مهلا ، أنت روح الجليد. لماذا لا ترقى إلى مستوى اسمك وتصنع بعض الثلج؟”

 

 

“أك! ابتعد عني في هذه اللحظة! أيها الغبي الغبي!” صرخ اكلي وهو يكافح من أجل التحرر من قبضة إيريس ، لكن دونغبلر كان قويا جدا بحيث لا يمكن لروح الجليد أن تتحرر.

“هذه عنصرية!” صاح قزم النار.

 

 

فركت إيريس وجهها على خد أكلي وبدت سعيدة للغاية أثناء القيام بذلك. قالت ، “اكلي رائع حقا.”

“لماذا لا نحضر شخصا من الجان الذين عادة ما نتعايش معهم؟”

 

 

“… يجب أن تكون هذه هي المرة الأو

 

لى في تاريخ القارة التي يتم فيها استخدام روح الجليد ككيس ثلج “، قالت شانيث وهي تحدق في المنظر الغريب الذي يتكشف أمام عينيها.

صدم القزم النار بكلمات رئيس كهنة النار.

 

صدم القزم النار بكلمات رئيس كهنة النار.

تجاهل كانغ يون سو رفاقه الصاخبين ونظر بعيدا في الصحراء البعيدة ، معتقدا ، “يجب أن أجد سيفا أولا”

 

 

“هل علينا حقا أن نترك بياض الثلج وراءنا؟” سألت إيريس بالدموع.

 

 

 

 

#Stephan

 

 

“التاج المجمد ، “أجاب كانغ يون سو.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط