نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 74

الفصل74

الفصل74

الفصل 74

 

 

 

 

“لا” ، أجاب كانغ يون سو.

 

“سنسافر معهم” ، أجاب كانغ يون سو.

انتهى النهار وجاء الليل إلى الصحراء الشاسعة. كانت الصحراء باردة بشكل غير متوقع في الليل. على هذا النحو ، ربط الحزب جمالهم وأشعلوا النار لإقامة معسكر.

ضحك هنريك عند رؤية روح الجليد تهرب وقال ، “ربما لأنه روح جليدية ، لكن يبدو أنه يشعر بالحرج بسهولة.”

 

 

“ربما يجب أن أواصل المهمة الأسطوري أيضا” ، فكر كانغ يون سو.

كان أربعة بشر يعبرون الصحراء على الجمال من بعيد. ابتلع ياناك بجوع وصرخ ، “لحم الإبل!”

 

نحت بلورة رملية بسكين النحت الخاص به وهو ينظر إلى المسافة ويتمتم ، “لكن هذا مأزق كبير نحن فيه … إذا قلبنا كل حجر في هذه الصحراء الشاسعة للعثور على المعبد ، فسوف يستغرق الأمر نصف عام على الأقل للعثور عليه “.

تحقق من تفاصيل المهمة الأسطورية على جهاز معصمه. تغيرت تفاصيل المهمة الأسطوري قليلا مع تقدمه أكثر.

 

 

سال لعاب رالكويرا وأوركوي وزأروا

[المهمة الأسطوري – معبد الصحراء]

 

 

 

[كان الجزء الجنوبي الغربي من القارة يضم غابة كبيرة وحضارة قديمة ، لكن الصحاري الرملية المقفرة هي كل ما تبقى من الحضارة التي كانت مزدهرة ذات يوم.]

فوجئ هنريك للحظة قبل أن يجيب بتردد ، “حسنا … كلانا وسيم؟”

 

 

[يقال أنه يمكن العثور على معبد كبير في وسط الصحراء الشاسعة ، والتي استخدمتها الحضارة القديمة ذات مرة كمكان للعبادة.]

 

 

 

[اجمع القرائن المنتشرة عبر صحراء الموت وابحث عن المعبد العظيم المخفي.]

“لماذا لا تكشف من أنت أولا؟” قال كانغ يون سو.

 

“أريد أن أتغذى على دهون هذا الجمل اللذيذة!”

* لا يمكن العثور على المعبد الكبير إلا في الأيام التي يهدأ فيها السراب.

 

 

 

المكافآت: لقاء مع مانح المهمة التالي

 

 

 

“معبد في الصحراء … لماذا تحاول الذهاب إلى هناك؟” تذمر هنريك.

 

 

جاء الصباح ، وهمس صوت في أذني كانغ يون سو بينما كانوا يستعدون للمغادرة مرة أخرى.

كانت شانيث تفكر بعمق للحظة قبل أن تسأل ، “إذا كان معبدا ، فلا بد أنه المكان الذي يعبدون فيه سيلفيا ، إلهة القارة ، أليس كذلك؟”

 

 

“ياناك! لقد كنت قاسيا جدا!”

كان هناك دين موجود في قارة سيلفيا ، تماما كما هو الحال في العالم الحقيقي. ومع ذلك ، في حين وجود العديد من الآلهة غير الرسمية الأخرى ، فإن الدين الوحيد المعترف به في القارة ينتمي إلى الإلهة التي تشترك في اسم القارة ، سيلفيا. كان هناك العديد من المعابد والأضرحة المنتشرة في جميع أنحاء القارة التي تعبد الإلهة.

 

 

“رالكويرا على حق! علينا أن نأكل أولا!” اشتكى قزم نار آخر يدعى أوركوي أيضا ، وفرك بطنه.

“مهلا! لم يعد الجو حارا بعد الآن ، لذا دعني أذهب!” اشتكى أكلي.

 

 

#Stephan

فكرت إيريس للحظة قبل أن تترك اكلي. كان وجه أكلي أحمر من الغضب وهو يتذمر ويشكو. ابتسمت إيريس وهي تنظر إلى الصبي الصغير وهو يعمل وقالت ، “اجعلني أشعر أنني بحالة جيدة مرة أخرى في المرة القادمة ، أكلي”

نادى كانغ يون سو ، “إيريس”.

 

“هاه؟ هل قلت شيئا؟” سألت شانيث.

“ا-اخرس!” أجاب اكلي وهو يهرب إلى بعد الاستدعاء.

“يمكن أن يصبح أحدهم عريس الإلهة ، لكن عريس الإلهة يجب أن يكون وسيما!”

 

 

ضحك هنريك عند رؤية روح الجليد تهرب وقال ، “ربما لأنه روح جليدية ، لكن يبدو أنه يشعر بالحرج بسهولة.”

ومع ذلك ، تردد ياناك للحظة وأضاف ، “لكن تلك الجمال لها ملاك!”

 

 

نحت بلورة رملية بسكين النحت الخاص به وهو ينظر إلى المسافة ويتمتم ، “لكن هذا مأزق كبير نحن فيه … إذا قلبنا كل حجر في هذه الصحراء الشاسعة للعثور على المعبد ، فسوف يستغرق الأمر نصف عام على الأقل للعثور عليه “.

 

 

 

“لن نبحث عن المعبد” ، قال كانغ يون سو.

 

 

 

نظر الحزب إلى كانغ يون سو كما لو كان قد قال للتو شيئا غريبا جدا. كان كانغ يون سو يعبث بنار المخيم المحتضرة بعصا. كان من الصعب جدا الحصول على الحطب لأنهم كانوا في الصحراء.

“ل-لا! أنا لا أريد ذلك!” صرخ ياناك وهو يهرب.

 

 

ومع ذلك ، قام كانغ يون سو بسهولة بسحب جذر شجرة قديمة وألقاه في نار المخيم وهو يقول ، “سيأتي إلينا شخص ما أولا.”

 

 

ومع ذلك ، ضرب ياناك هراوته على الأرض وزأر ، “لسنا بحاجة إلى إناث”

 

 

***

“لن يموت أحد” ، أجاب كانغ يون سو بثقة. وتابع: “ما دمت على قيد الحياة، لن يموت أي منكم”.

 

 

 

يبدو أن الجماجم التي تطل من الرمال تحتوي على مآخذ عين كبيرة إلى حد ما.

جاء الصباح ، وهمس صوت في أذني كانغ يون سو بينما كانوا يستعدون للمغادرة مرة أخرى.

فرك كانغ يون سو عظام سبارتوي. لقد تم تجفيفهم بالفعل لدرجة أنهم بدأوا في الانهيار والرقائق فقط من فركهم بلطف.

 

 

“تعال إلي. تعال جدني. تعال وافعل أوامري ،” همس الصوت.

 

 

“انتظر!” صرخ ياناك وهو يمسح دموعه. أشار إلى هنريك وكانغ يون سو قبل أن يقول ، “الآن بعد أن فكرت في الأمر ، أنتما رجلان”

“لماذا لا تكشف من أنت أولا؟” قال كانغ يون سو.

 

 

فجأة ، صرخت شانيث من فوق جملها ، “هناك جثة هناك!”

“هاه؟ هل قلت شيئا؟” سألت شانيث.

كانت المجاعة في مكان مثل الصحراء أمرا خطيرا. عاش القزم النار طوال حياتهم في الصحراء الحارة واعتادوا على العطش ، لكنهم لم يكونوا مخلوقات يمكنها تحمل الجوع على الإطلاق.

 

 

“لا شيء. لا تمانع في ذلك ، “أجاب كانغ يون سو.

***

 

“ما الذي تتحدث عنه؟” أجاب هنريك بارتباك.

واصل الحزب رحلته عبر الصحراء. يبدو أن هنريك وإيريس قد تأقلما مع الحرارة ، حيث لم يعودا متخلفين عن البقية.

كان ياناك يواجه مأزقا كبيرا حيث اشتكى القزم الناريون الذين تبعوه ، “نحن جائعون!”

 

 

فجأة ، صرخت شانيث من فوق جملها ، “هناك جثة هناك!”

“سنفعل” ، قال كانغ يون سو فجأة.

 

 

كانت مجموعة من العظام البيضاء الشاحبة ملقاة فوق كثبان رملية. وجد الحزب جمجمة بيضاء بعد الحفر في الرمال قليلا.

“لكن ليس لدينا أي شيء يستحق المقايضة بلحوم الإبل!” اعترض ياناك كما يجب أن يفعل القائد – على الأقل ، وفقا لفلسفته.

 

قام كانغ يون سو بتخزين المقاييس في حقيبة ظهره وركب جمله. نظر إلى الوراء إلى الأشخاص الثلاثة وسأل: “لماذا تقفون؟”

تجهم هنريك من المنظر ، متسائلا ، “هل هو شخص كان يتجول عبر الصحراء مثلنا؟ هذا يسبب لي القلق دون سبب”

“ماذا؟” كان هنريك مرتبكا من كلمات قزم النار.

 

 

“ربما لأنها الصحراء ، ولكن يبدو أن هناك عددا قليلا من هذه العظام حولها” ، شانيث.

تابعت شانيث بصوت رقيق ، “لقد فوجئت في البداية. كيف يمكن لمثل هؤلاء الرجال اللطفاء والطيبين مثلك أن يفعلوا شيئا شريرا وحقيرا مثل اختطاف شخص ما؟”

 

 

ابتلع الاثنان عندما شعرا بشعور غريب وغريب يتسلل إليهما. تحدث هنريك فجأة وهو يمسح حاجبيه. “يبدو أن هذه الجماجم كبيرة جدا.”

 

 

يبدو أن الجماجم التي تطل من الرمال تحتوي على مآخذ عين كبيرة إلى حد ما.

يبدو أن الجماجم التي تطل من الرمال تحتوي على مآخذ عين كبيرة إلى حد ما.

“معبد في الصحراء … لماذا تحاول الذهاب إلى هناك؟” تذمر هنريك.

 

 

“هل هي جمجمة غول ، أو ربما قزم؟” قالت شانيث.

بعد فترة وجيزة ، قال ياناك ، “لا أعرف ما هي المعايير التي يمتلكها البشر! من هو أكثر وسامة بينكما؟!”

 

“ياناك! أي كارثة هذه؟!”

قام هنريك بتطهير المنطقة المحيطة بالجمجمة باستخدام إحدى المجارف الرملية التي اشتراها الحزب ، وأدركوا أن الجمجمة كانت أكبر بكثير مما توقعوا. كانت العظام المدفونة تحت الجمجمة تحتوي على قشور جافة متصلة بها أيضا.

 

 

كان الحزب يواجه مأزقا غريبا. كان هناك ثلاثة قزم ناريون كبيرون بتعبيرات جادة تعترض طريقهم.

نظرت شانيث إلى العظام والقشور ، في محاولة لتحريك ذكرياتها. قالت فجأة ، “هذه العظام تبدو مألوفة…”

كما كان القزم الآخرون من قزم النار تنهمر في أعينهم وهم يقولون ، “نحن قبيحون بمعايير الإلهة! أيضا ، نحن عديمو الفائدة لها لأننا طيبون للغاية! لهذا السبب لا يمكننا أن نصبح عريسها!”

 

 

أدركت فجأة ما تنتمي إليه العظام وصرخت ، “سبارتوي! هذه العظام تشبه سبارتوي الذي ظهر من جرم العهد! يبدو أن الهيكل العظمي مشابه أيضا!”

 

 

 

“سبارتوي؟ هل تقصد تلك التي يطلبها التنين حولها؟” سأل هنريك بتجهم.

“نحن لا نفعل ذلك لأننا نريد ذلك! قال لنا رئيس الكهنة!” حاول القزم الثلاثة تبرير أفعالهم.

 

أجاب كانغ يون سو بنبرة وقحة للغاية ، “لتهديدهم”.

بدت إيريس متوترة للغاية وهي تسأل ، “هل هناك تنين في الصحراء؟”

نسج كانغ يون سو موازين سبارتوي في حبل وربط المتصيدون الناريون بها.

 

 

عرفت التنانين بأنها قوى يمكن أن تهز القارة بأكملها وقتما تشاء. عادة ما لا يغادرون مخابئهم أبدا ، لكن كان من المؤكد أن التنين يمكن أن يعيث فسادا ويدمر جزءا من القارة إذا تم إثارة غضبه. كان التنين مخلوقا مخيفا ، يخشاه جميع الأجناس والوحوش.

أجاب كانغ يون سو بنبرة وقحة للغاية ، “لتهديدهم”.

 

انهار القزم النار بعد تلقي كمين غير مبرر.

“لا بأس. يقولون إن التنانين مخلوقات نادرة لدرجة أنه حتى الجان لا تتاح لهم الفرصة لرؤيتها ولو مرة واحدة في حياتهم الطويلة ، لذلك لا أعتقد أننا سنلتقي بواحدة على الإطلاق ، “قالت شانيث.

‘يبدو أنه لا معنى حتى لإثارة هذه على أنها موتى احياء. ليس هناك قيمة في أن يقوم ليش بالبحث عنها أيضا.’

 

نسج كانغ يون سو موازين سبارتوي في حبل وربط المتصيدون الناريون بها.

“سنفعل” ، قال كانغ يون سو فجأة.

 

 

 

“ماذا؟” هتفت شانيث

 

 

“هذا صادم! أن أعتقد أنني أقل من أربعة جمال!” صرخ ياناك. يبدو أنه فوجئ تماما بتقييمه.

أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، “سنقاتل تنين إغنوس هنا في صحراء الموت.”

 

 

“ولكن لماذا تلزمهم؟” سأل هنريك.

تحولت وجوه الحزب شاحبة بشكل مروع من كلماته. أي نوع من المجنون سيختار قتالا مع تنين ، مخلوق يمكن أن يفجر مملكة بأكملها في لحظة؟

“لكن ليس لدينا أي شيء يستحق المقايضة بلحوم الإبل!” اعترض ياناك كما يجب أن يفعل القائد – على الأقل ، وفقا لفلسفته.

 

“كانغ يون سو ، هل علينا حقا محاربة تنين؟” سألت إيريس ، وصوتها يرتجف بعصبية. كان مخلوق عظيم ومخيف مثل التنين تجسيدا للخوف نفسه بالنسبة لشبيه مثل إيريس

سألت شانيث بصوت مرتجف ، “أنت تمزح … أليس كذلك؟”

“احصل عليه!”

 

 

“لا” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“… لماذا أشعر كما لو أن هذه الرحلة تزداد خطورة يوما بعد يوم؟” اشتكى هنريك.

قام هنريك بتطهير المنطقة المحيطة بالجمجمة باستخدام إحدى المجارف الرملية التي اشتراها الحزب ، وأدركوا أن الجمجمة كانت أكبر بكثير مما توقعوا. كانت العظام المدفونة تحت الجمجمة تحتوي على قشور جافة متصلة بها أيضا.

 

 

فرك كانغ يون سو عظام سبارتوي. لقد تم تجفيفهم بالفعل لدرجة أنهم بدأوا في الانهيار والرقائق فقط من فركهم بلطف.

نادى كانغ يون سو ، “إيريس”.

 

فوجئ هنريك للحظة قبل أن يجيب بتردد ، “حسنا … كلانا وسيم؟”

‘يبدو أنه لا معنى حتى لإثارة هذه على أنها موتى احياء. ليس هناك قيمة في أن يقوم ليش بالبحث عنها أيضا.’

 

 

“يمكن أن يصبح أحدهم عريس الإلهة ، لكن عريس الإلهة يجب أن يكون وسيما!”

كان لدى ليش القدرة على البحث ودراسة بقايا المخلوقات لاكتساب نقاط الخبرة ، ولكن لم تكن هناك قيمة في ليش لدراسة مثل هذه البقايا القديمة والمجوية

 

 

 

جمع كانغ يون سو المقاييس من عظام سبارتوي. يبدو أن المقاييس المحمرة قليلا هي مواد صياغة قوية إلى حد ما.

 

 

“إذن لماذا لم تفكروا في أن تصبحوا عريسها بأنفسكم؟ أنتم ذكور أيضا، أليس كذلك؟” أجابت شانيث.

[موازين سبارتوي]

 

 

 

(ما اعرف ليش لكن المترجم الانجليزية مرة يكتب سبارتوي ومرة إغنوس؟)

“لن نبحث عن المعبد” ، قال كانغ يون سو.

 

“هل يحاولون خوض معركة؟” سألت شانيث وهي تمسك بمنجلها.

لقد حافظوا على متانتهم على الرغم من مرور وقت طويل منذ وفاة مالكهم. إنها ليست مناسبة للاستخدام في الملابس ، وتستخدم على نطاق واسع كمواد للدروع أو الزينة. ومع ذلك ، فإن استخدام المعدات المصنوعة من هذه المواد سيجعل التنانين معادية للمستخدم.

ومع ذلك ، ضرب ياناك هراوته على الأرض وزأر ، “لسنا بحاجة إلى إناث”

 

كان ياناك يواجه مأزقا كبيرا حيث اشتكى القزم الناريون الذين تبعوه ، “نحن جائعون!”

قام كانغ يون سو بتخزين المقاييس في حقيبة ظهره وركب جمله. نظر إلى الوراء إلى الأشخاص الثلاثة وسأل: “لماذا تقفون؟”

 

 

 

“كانغ يون سو ، هل علينا حقا محاربة تنين؟” سألت إيريس ، وصوتها يرتجف بعصبية. كان مخلوق عظيم ومخيف مثل التنين تجسيدا للخوف نفسه بالنسبة لشبيه مثل إيريس

انتهى النهار وجاء الليل إلى الصحراء الشاسعة. كانت الصحراء باردة بشكل غير متوقع في الليل. على هذا النحو ، ربط الحزب جمالهم وأشعلوا النار لإقامة معسكر.

 

“لن يموت أحد” ، أجاب كانغ يون سو بثقة. وتابع: “ما دمت على قيد الحياة، لن يموت أي منكم”.

أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة بكلمة واحدة ، “نعم”.

 

 

 

“ماذا لو مات أحدنا؟” سألت ايريس.

 

 

كان ياناك يواجه مأزقا كبيرا حيث اشتكى القزم الناريون الذين تبعوه ، “نحن جائعون!”

“لن يموت أحد” ، أجاب كانغ يون سو بثقة. وتابع: “ما دمت على قيد الحياة، لن يموت أي منكم”.

“سنتضور جوعا حتى الموت قبل ذلك!” رد رالكويرا.

 

 

 

 

***

#Stephan

 

 

 

“ولكن لماذا تلزمهم؟” سأل هنريك.

كان ياناك يواجه مأزقا كبيرا حيث اشتكى القزم الناريون الذين تبعوه ، “نحن جائعون!”

 

 

بدا ياناك راضيا أخيرا وأجاب ، “حسنا! سنملأ بطوننا أولا! هيا نصطاد!”

كانت المجاعة في مكان مثل الصحراء أمرا خطيرا. عاش القزم النار طوال حياتهم في الصحراء الحارة واعتادوا على العطش ، لكنهم لم يكونوا مخلوقات يمكنها تحمل الجوع على الإطلاق.

 

 

 

“ياناك! أطعمنا!” اشتكى قزم النار المسمى رالكويرا ، وألقى نوبة غضب.

 

 

همس هنريك لشانيث ، “أنت ، لقد تحسنت كثيرا.”

كان ياناك يتسلق الكثبان الرملية عندما توقف في منتصف الطريق واستدار في رالكويرا ، وأجاب ، “أنا جائع أيضا!”

 

 

“ل-لا! أنا لا أريد ذلك!” صرخ ياناك وهو يهرب.

“ثم دعونا نتوقف ونأكل!” احتج رالكويرا.

* لا يمكن العثور على المعبد الكبير إلا في الأيام التي يهدأ فيها السراب.

 

 

“لكن ليس لدينا أي طعام!” أجاب ياناك.

 

 

ضحك هنريك عند رؤية روح الجليد تهرب وقال ، “ربما لأنه روح جليدية ، لكن يبدو أنه يشعر بالحرج بسهولة.”

“ثم يجب أن نبحث عن فريسة للصيد!” اقترح رالكويرا

أدركت فجأة ما تنتمي إليه العظام وصرخت ، “سبارتوي! هذه العظام تشبه سبارتوي الذي ظهر من جرم العهد! يبدو أن الهيكل العظمي مشابه أيضا!”

 

 

يمكن أن يوافق ياناك بسهولة على اقتراح رالكويرا ، لكنه شعر أنه لن يكون مثل القائد بالنسبة له أن يوافق على الفور على كلمات مرؤوسه. على هذا النحو ، كان رد فعله سلبيا على الاقتراح وقال: “علينا أن نبحث عن عريس للإلهة أولا! قد يضربنا شخص آخر إذا تباطأنا وانحرفنا!”

‘يبدو أنه لا معنى حتى لإثارة هذه على أنها موتى احياء. ليس هناك قيمة في أن يقوم ليش بالبحث عنها أيضا.’

 

“لن يموت أحد” ، أجاب كانغ يون سو بثقة. وتابع: “ما دمت على قيد الحياة، لن يموت أي منكم”.

“سنتضور جوعا حتى الموت قبل ذلك!” رد رالكويرا.

 

 

 

“رالكويرا على حق! علينا أن نأكل أولا!” اشتكى قزم نار آخر يدعى أوركوي أيضا ، وفرك بطنه.

 

 

 

بدا ياناك راضيا أخيرا وأجاب ، “حسنا! سنملأ بطوننا أولا! هيا نصطاد!”

 

 

جمع كانغ يون سو المقاييس من عظام سبارتوي. يبدو أن المقاييس المحمرة قليلا هي مواد صياغة قوية إلى حد ما.

“ياناك! ليست هناك حاجة لنا للنظر بعيدا!” هتف رالكويرا ، مشيرا عبر الكثبان الرملية.

 

 

 

كان أربعة بشر يعبرون الصحراء على الجمال من بعيد. ابتلع ياناك بجوع وصرخ ، “لحم الإبل!”

 

 

 

سال لعاب رالكويرا وأوركوي وزأروا

 

 

ومع ذلك ، ضرب ياناك هراوته على الأرض وزأر ، “لسنا بحاجة إلى إناث”

“أريد أن أمزق سنام هذا الجمل من ظهره وأمضغه!”

 

 

 

“أريد أن أتغذى على دهون هذا الجمل اللذيذة!”

 

 

“لكن ليس لدينا أي شيء يستحق المقايضة بلحوم الإبل!” اعترض ياناك كما يجب أن يفعل القائد – على الأقل ، وفقا لفلسفته.

ومع ذلك ، تردد ياناك للحظة وأضاف ، “لكن تلك الجمال لها ملاك!”

 

 

 

“لا ينبغي أن نأخذ شيئا يملكه شخص آخر!”

 

 

 

“هذا صحيح! الإلهة ستعاقبنا!”

 

 

 

وضع القزم الثلاثة رؤوسهم معا وكافحوا للتوصل إلى حل. أرادوا أكل لحم الإبل ، لكنهم لم يتمكنوا ببساطة من سرقة ممتلكات شخص آخر.

كان لدى ليش القدرة على البحث ودراسة بقايا المخلوقات لاكتساب نقاط الخبرة ، ولكن لم تكن هناك قيمة في ليش لدراسة مثل هذه البقايا القديمة والمجوية

 

 

ثم توصل رالكويرا إلى حل ممتاز. “دعونا نطلب منهم مقايضة لحم الإبل! لا حرج في المقايضة!”

ومع ذلك ، قام كانغ يون سو بسهولة بسحب جذر شجرة قديمة وألقاه في نار المخيم وهو يقول ، “سيأتي إلينا شخص ما أولا.”

 

“أنت تمتلك القوة والتجديد والنار. ليست هناك حاجة لكم للتقليل من شأن أنفسكم على الإطلاق. كونوا بعض الإيمان بأنفسكم وكونوا شجعان. أنتم رجال رائعون!” قالت شانيث

“لكن ليس لدينا أي شيء يستحق المقايضة بلحوم الإبل!” اعترض ياناك كما يجب أن يفعل القائد – على الأقل ، وفقا لفلسفته.

 

 

 

ثم رفع أوركوي ناديه ببطء ونادى ، “ياناك! هذا هو الوقت الذي يتعين فيه على القائد أن يأخذ واحدة للفريق”

 

 

“ا-اخرس!” أجاب اكلي وهو يهرب إلى بعد الاستدعاء.

“ماذا تقصد؟!” سأل ياناك ، متراجعا ببطء.

 

 

“هاه؟ هل قلت شيئا؟” سألت شانيث.

ومع ذلك ، أمسك به رالكويرا وصرخ ، “ياناك! أثبت حقك كقائد لنا!”

ضحك هنريك عند رؤية روح الجليد تهرب وقال ، “ربما لأنه روح جليدية ، لكن يبدو أنه يشعر بالحرج بسهولة.”

 

“كيف يمكن أن يكون هذا؟!” صرخ القزم الثلاثة ، لأنهم لم يظنوا أبدا أن عرضهم سيرفض.

“ل-لا! أنا لا أريد ذلك!” صرخ ياناك وهو يهرب.

 

 

لقد حافظوا على متانتهم على الرغم من مرور وقت طويل منذ وفاة مالكهم. إنها ليست مناسبة للاستخدام في الملابس ، وتستخدم على نطاق واسع كمواد للدروع أو الزينة. ومع ذلك ، فإن استخدام المعدات المصنوعة من هذه المواد سيجعل التنانين معادية للمستخدم.

“احصل عليه!”

 

 

 

 

فوجئ هنريك للحظة قبل أن يجيب بتردد ، “حسنا … كلانا وسيم؟”

***

 

 

 

 

“لا ينبغي أن نأخذ شيئا يملكه شخص آخر!”

كان الحزب يواجه مأزقا غريبا. كان هناك ثلاثة قزم ناريون كبيرون بتعبيرات جادة تعترض طريقهم.

فرك كانغ يون سو عظام سبارتوي. لقد تم تجفيفهم بالفعل لدرجة أنهم بدأوا في الانهيار والرقائق فقط من فركهم بلطف.

 

 

“هل يحاولون خوض معركة؟” سألت شانيث وهي تمسك بمنجلها.

 

 

[المهمة الأسطوري – معبد الصحراء]

ومع ذلك ، صعد أكبر قزم النار للتحدث. يبدو أن قزم النار لديه بعض المطبات الغريبة على رأسه. صرخ ، “أنا ياناك! لدي اقتراح لك!”

 

 

 

“ما الاقتراح؟” سأل هنريك.

[يقال أنه يمكن العثور على معبد كبير في وسط الصحراء الشاسعة ، والتي استخدمتها الحضارة القديمة ذات مرة كمكان للعبادة.]

 

“ما الذي تتحدث عنه؟” أجاب هنريك بارتباك.

“استبدلني بلحم الإبل الخاص بك!” عرض ياناك

“لماذا لا تكشف من أنت أولا؟” قال كانغ يون سو.

 

 

“ما الذي تتحدث عنه؟” أجاب هنريك بارتباك.

 

 

فرك كانغ يون سو عظام سبارتوي. لقد تم تجفيفهم بالفعل لدرجة أنهم بدأوا في الانهيار والرقائق فقط من فركهم بلطف.

قال ياناك بصوت عال وواثق ، “سأصبح رفيقك بكل سرور إذا سلمت تلك الجمال الأربعة!”

 

 

ثم توصل رالكويرا إلى حل ممتاز. “دعونا نطلب منهم مقايضة لحم الإبل! لا حرج في المقايضة!”

أجاب كانغ يون سو باقتضاب: “لا”.

 

 

 

“كيف يمكن أن يكون هذا؟!” صرخ القزم الثلاثة ، لأنهم لم يظنوا أبدا أن عرضهم سيرفض.

 

 

نسج كانغ يون سو موازين سبارتوي في حبل وربط المتصيدون الناريون بها.

“ياناك! أي كارثة هذه؟!”

 

 

 

“هذا صادم! أن أعتقد أنني أقل من أربعة جمال!” صرخ ياناك. يبدو أنه فوجئ تماما بتقييمه.

“ثم لا تستخدم القوة ، ولكن اسأل الشخص الآخر بأدب. ثم ليس عليك أن تصبح خاطفا ، أليس كذلك؟” سألت شانيث.

 

 

لوح هنريك بيده في انزعاج وقال ، “تسك. أعتقد أنك تقابل كل أنواع الأولاد الغريبين إذا كنت تعيش طويلا بما فيه الكفاية. تحرك إذا كنت قد انتهيت من عملك معنا “.

عرفت التنانين بأنها قوى يمكن أن تهز القارة بأكملها وقتما تشاء. عادة ما لا يغادرون مخابئهم أبدا ، لكن كان من المؤكد أن التنين يمكن أن يعيث فسادا ويدمر جزءا من القارة إذا تم إثارة غضبه. كان التنين مخلوقا مخيفا ، يخشاه جميع الأجناس والوحوش.

 

 

“انتظر!” صرخ ياناك وهو يمسح دموعه. أشار إلى هنريك وكانغ يون سو قبل أن يقول ، “الآن بعد أن فكرت في الأمر ، أنتما رجلان”

 

 

 

“يمكن أن يصبح أحدهم عريس الإلهة ، لكن عريس الإلهة يجب أن يكون وسيما!”

 

 

“هذا صحيح! دعونا نفعل ذلك!” أجاب البسطاء الثلاثة ، وخفضوا أنديتهم.

“لا أستطيع أن أقول أي واحد هو الوسيم!”

 

 

يمكن أن يوافق ياناك بسهولة على اقتراح رالكويرا ، لكنه شعر أنه لن يكون مثل القائد بالنسبة له أن يوافق على الفور على كلمات مرؤوسه. على هذا النحو ، كان رد فعله سلبيا على الاقتراح وقال: “علينا أن نبحث عن عريس للإلهة أولا! قد يضربنا شخص آخر إذا تباطأنا وانحرفنا!”

تذمر القزم النار الثلاثة فيما بينهم.

 

 

“نحن لا نفعل ذلك لأننا نريد ذلك! قال لنا رئيس الكهنة!” حاول القزم الثلاثة تبرير أفعالهم.

بعد فترة وجيزة ، قال ياناك ، “لا أعرف ما هي المعايير التي يمتلكها البشر! من هو أكثر وسامة بينكما؟!”

 

 

 

فوجئ هنريك للحظة قبل أن يجيب بتردد ، “حسنا … كلانا وسيم؟”

“كانغ يون سو ، هل علينا حقا محاربة تنين؟” سألت إيريس ، وصوتها يرتجف بعصبية. كان مخلوق عظيم ومخيف مثل التنين تجسيدا للخوف نفسه بالنسبة لشبيه مثل إيريس

 

“… لماذا أشعر كما لو أن هذه الرحلة تزداد خطورة يوما بعد يوم؟” اشتكى هنريك.

“حسنا! سوف نختطفك!” هتف ياناك.

انتهى النهار وجاء الليل إلى الصحراء الشاسعة. كانت الصحراء باردة بشكل غير متوقع في الليل. على هذا النحو ، ربط الحزب جمالهم وأشعلوا النار لإقامة معسكر.

 

“هؤلاء القزم سيرشدوننا إلى المعبد العظيم” ، قال كانغ يون سو.

“ماذا؟” كان هنريك مرتبكا من كلمات قزم النار.

كان أربعة بشر يعبرون الصحراء على الجمال من بعيد. ابتلع ياناك بجوع وصرخ ، “لحم الإبل!”

 

 

رفع المتصيدون الثلاثة هراواتهم واقتربوا من الرجلين ، منادين ، “تغيير الخطط! أنتما الرجلان يجب أن تختطف من قبلنا!”

 

 

 

“ما الذي تتحدث عنه؟” سألت شانيث وهي تقف أمام كانغ يون سو.

“يمكن أن يصبح أحدهم عريس الإلهة ، لكن عريس الإلهة يجب أن يكون وسيما!”

 

 

ومع ذلك ، ضرب ياناك هراوته على الأرض وزأر ، “لسنا بحاجة إلى إناث”

 

 

 

كواتشيك!

“لماذا لا تكشف من أنت أولا؟” قال كانغ يون سو.

 

“ياناك! ليست هناك حاجة لنا للنظر بعيدا!” هتف رالكويرا ، مشيرا عبر الكثبان الرملية.

طارت موجة من الرمال حول شانيث ، لكنها لم تتحرك خطوة في مواجهة التهديد المفاجئ من قبل قزم النار. في الحقيقة ، كان القزم النار أكثر فوجئا مما كانت عليه.

“رالكويرا على حق! علينا أن نأكل أولا!” اشتكى قزم نار آخر يدعى أوركوي أيضا ، وفرك بطنه.

 

 

“هل أنت بخير؟! هل أصبت في أي مكان؟!” سأل ياناك في مفاجأة.

 

 

 

“ياناك! لقد كنت قاسيا جدا!”

 

 

 

“ماذا تفعل بهذه الأنثى البريئة؟!”

 

 

فكرت إيريس للحظة قبل أن تترك اكلي. كان وجه أكلي أحمر من الغضب وهو يتذمر ويشكو. ابتسمت إيريس وهي تنظر إلى الصبي الصغير وهو يعمل وقالت ، “اجعلني أشعر أنني بحالة جيدة مرة أخرى في المرة القادمة ، أكلي”

ومع ذلك ، عبرت شانيث ذراعيها على صدرها ورفعت جبينها ، متسائلة ، “هل قلت للتو أنك ستختطف هنريك وكانغ يون سو؟”

سألت شانيث بصوت مرتجف ، “أنت تمزح … أليس كذلك؟”

 

 

“هذا صحيح! نحن بحاجة إلى عريس للإلهة!” أجاب ياناك.

“لكن ليس لدينا أي شيء يستحق المقايضة بلحوم الإبل!” اعترض ياناك كما يجب أن يفعل القائد – على الأقل ، وفقا لفلسفته.

 

 

“إذن لماذا لم تفكروا في أن تصبحوا عريسها بأنفسكم؟ أنتم ذكور أيضا، أليس كذلك؟” أجابت شانيث.

“سنتضور جوعا حتى الموت قبل ذلك!” رد رالكويرا.

 

 

“الإلهة لا تريدنا!” أجاب ياناك وصوته يتصدع والدموع تنهمر في عينيه

طارت موجة من الرمال حول شانيث ، لكنها لم تتحرك خطوة في مواجهة التهديد المفاجئ من قبل قزم النار. في الحقيقة ، كان القزم النار أكثر فوجئا مما كانت عليه.

 

“هذا صادم! أن أعتقد أنني أقل من أربعة جمال!” صرخ ياناك. يبدو أنه فوجئ تماما بتقييمه.

كما كان القزم الآخرون من قزم النار تنهمر في أعينهم وهم يقولون ، “نحن قبيحون بمعايير الإلهة! أيضا ، نحن عديمو الفائدة لها لأننا طيبون للغاية! لهذا السبب لا يمكننا أن نصبح عريسها!”

 

 

 

“هذا ليس صحيحا. أنتم رجال عظماء أيضا ، “أجابت شانيث.

أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة بكلمة واحدة ، “نعم”.

 

 

“أكاذيب! هذه كذبة!” صرخ ياناك.

“هذا صحيح! نحن بحاجة إلى عريس للإلهة!” أجاب ياناك.

 

 

ومع ذلك ، أجابت شانيث بلا رحمة ، “أنتم حمقى يا رفاق! لماذا تنظرون إلى أنفسكم بازدراء؟ لماذا تفترض أن الشخص الآخر سيكرهك قبل أن تجربه؟”

 

 

 

“هذا لأننا نفتقر!” أجاب ياناك.

 

 

 

“هذا ليس صحيحا. أنتم يا رفاق لا تنقصون على الإطلاق ، “أجابت شانيث.

تحولت وجوه الحزب شاحبة بشكل مروع من كلماته. أي نوع من المجنون سيختار قتالا مع تنين ، مخلوق يمكن أن يفجر مملكة بأكملها في لحظة؟

 

 

“ك-كيف ذلك؟!” سأل ياناك.

 

 

“كيف يمكن أن يكون هذا؟!” صرخ القزم الثلاثة ، لأنهم لم يظنوا أبدا أن عرضهم سيرفض.

“أنت تمتلك القوة والتجديد والنار. ليست هناك حاجة لكم للتقليل من شأن أنفسكم على الإطلاق. كونوا بعض الإيمان بأنفسكم وكونوا شجعان. أنتم رجال رائعون!” قالت شانيث

 

 

 

“يا بلدي! أنت أول امرأة تخبرنا بهذه الكلمات!” صرخ ياناك وهو يفرك وجهه بكلتا يديه. كان رالكويرا وأوركوي يبكيان خلفه أيضا.

“هذا ليس صحيحا. أنتم رجال عظماء أيضا ، “أجابت شانيث.

 

 

تابعت شانيث بصوت رقيق ، “لقد فوجئت في البداية. كيف يمكن لمثل هؤلاء الرجال اللطفاء والطيبين مثلك أن يفعلوا شيئا شريرا وحقيرا مثل اختطاف شخص ما؟”

 

 

 

“نحن لا نفعل ذلك لأننا نريد ذلك! قال لنا رئيس الكهنة!” حاول القزم الثلاثة تبرير أفعالهم.

 

 

“سنفعل” ، قال كانغ يون سو فجأة.

“ثم لا تستخدم القوة ، ولكن اسأل الشخص الآخر بأدب. ثم ليس عليك أن تصبح خاطفا ، أليس كذلك؟” سألت شانيث.

 

 

 

“هذا صحيح! دعونا نفعل ذلك!” أجاب البسطاء الثلاثة ، وخفضوا أنديتهم.

قال ياناك بصوت عال وواثق ، “سأصبح رفيقك بكل سرور إذا سلمت تلك الجمال الأربعة!”

 

“مهلا! لم يعد الجو حارا بعد الآن ، لذا دعني أذهب!” اشتكى أكلي.

همس هنريك لشانيث ، “أنت ، لقد تحسنت كثيرا.”

“… لماذا أشعر كما لو أن هذه الرحلة تزداد خطورة يوما بعد يوم؟” اشتكى هنريك.

 

“تعال إلي. تعال جدني. تعال وافعل أوامري ،” همس الصوت.

“بالطبع. مع من سافرت كل هذا الوقت؟” أجابت شانيث.

 

 

 

نادى كانغ يون سو ، “إيريس”.

“ثم يجب أن نبحث عن فريسة للصيد!” اقترح رالكويرا

 

 

“حسنا” ، أجابت إيريس ، وهي تسير خلف القزم الثلاثة.

 

 

 

كان القزم النار الثلاثة المطمئنون يسيرون بسعادة مع ظهور رؤوسهم مفتوحة على مصراعيها ومكشوفة. قفزت إيريس عاليا وأرجحت قبضتها.

“لماذا لا تكشف من أنت أولا؟” قال كانغ يون سو.

 

“أريد أن أمزق سنام هذا الجمل من ظهره وأمضغه!”

ام! ام! ام!

“سنسافر معهم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

“أك!”

 

 

(ما اعرف ليش لكن المترجم الانجليزية مرة يكتب سبارتوي ومرة إغنوس؟)

انهار القزم النار بعد تلقي كمين غير مبرر.

 

 

همس هنريك لشانيث ، “أنت ، لقد تحسنت كثيرا.”

نظر هنريك إلى المتصيدون المنهارون وسأل ، “ماذا تنوي أن تفعل مع هؤلاء الرجال؟”

 

 

 

“سنسافر معهم” ، أجاب كانغ يون سو.

“أنت تمتلك القوة والتجديد والنار. ليست هناك حاجة لكم للتقليل من شأن أنفسكم على الإطلاق. كونوا بعض الإيمان بأنفسكم وكونوا شجعان. أنتم رجال رائعون!” قالت شانيث

 

كان القزم النار الثلاثة المطمئنون يسيرون بسعادة مع ظهور رؤوسهم مفتوحة على مصراعيها ومكشوفة. قفزت إيريس عاليا وأرجحت قبضتها.

“ماذا؟” هتف هنريك في مفاجأة.

 

 

 

نسج كانغ يون سو موازين سبارتوي في حبل وربط المتصيدون الناريون بها.

 

 

 

“هؤلاء القزم سيرشدوننا إلى المعبد العظيم” ، قال كانغ يون سو.

 

 

 

“ولكن لماذا تلزمهم؟” سأل هنريك.

“لا بأس. يقولون إن التنانين مخلوقات نادرة لدرجة أنه حتى الجان لا تتاح لهم الفرصة لرؤيتها ولو مرة واحدة في حياتهم الطويلة ، لذلك لا أعتقد أننا سنلتقي بواحدة على الإطلاق ، “قالت شانيث.

 

 

أجاب كانغ يون سو بنبرة وقحة للغاية ، “لتهديدهم”.

 

 

 

#Stephan

نادى كانغ يون سو ، “إيريس”.

كان القزم النار الثلاثة المطمئنون يسيرون بسعادة مع ظهور رؤوسهم مفتوحة على مصراعيها ومكشوفة. قفزت إيريس عاليا وأرجحت قبضتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط