نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 76

الفصل 76

الفصل 76

الفصل 76

 

 

كان سارقو القبور قد أملا مخرجا وفتشوا المنطقة. يبدو أنه موقع دفن. تم نقش الجدران الحجرية بنقوش أجنبية والعديد من الجداريات المزخرفة. أعطى المكان رائحة الكنز المخفي فقط من مظهره. بشكل لا يصدق ، وجدوا كومة من الأحجار الكريمة النادرة بعد البحث ليوم واحد فقط.

 

 

 

لم يكن القزم الآخرون مختلفين عن الأول. لقد جلبوا أنواعا كثيرة من المخلوقات تتراوح من عنكبوت ذكر صغير إلى أفعى جرسية ذكر. حتى أن بعضهم أحضر زهور الصحراء الذكور. الكائن الوحيد ذو الصلة الذي أحضروه كان قزما ذكرا صغيرا.

“كاتز! لقد وجدته أخيرا!” صرخ هدرسون.

اتسعت عيون شانيث في دهشة وهمست ، “لكن هل تعتقد أنهم يمكن أن يصبحوا عريس الإلهة …؟”

 

 

توقف كاتز عن الحفر وركض نحو هدرسون ، متسائلا ، “هل أنت متأكد؟”

“كاتز! لقد وجدته أخيرا!” صرخ هدرسون.

 

 

“أظهرت مهارتي في البحث رد فعل هنا. اللعنة ، استغرق ذلك بعض الوقت ، “قال هدرسون وهو يدق جدارا حجريا بعناية.

 

 

أشار كاتس إلى الجهاز على معصمه وقال: “الأشخاص الذين يرتدون هذا هم أشخاص من عالم آخر. كنا نعيش في عالم مختلف قبل استدعائنا إلى هنا إلى قارة سيلفيا”.

انهار الجدار الحجري القديم ، ووجدوا كنزا مخبأ فيه – تابوت كبير.

 

 

 

ابتلع كاتز بجفاف: “من تعتقد أن الجثة فيه؟”

“تقويم إمبراطورية ريوركان؟” سألت المومياء ، وهي تحك ذقنه بأصابعه الطويلة وتواصل ، “هل ريوركان هو اسم حاكم القارة؟”

 

 

“يجب أن يكون نبيلا قديما ، على الأقل” ، أجاب هدرسون.

أشار كاتس إلى الجهاز على معصمه وقال: “الأشخاص الذين يرتدون هذا هم أشخاص من عالم آخر. كنا نعيش في عالم مختلف قبل استدعائنا إلى هنا إلى قارة سيلفيا”.

 

“إيه…؟ نعم؟” ردت شانيث بارتباك بتعبير مذهول.

“كيف يمكنك معرفة ذلك؟” سأل كاتز.

“ساعدنا في دخول المعبد” ، قال كانغ يون سو

 

 

“انظر إلى الرسومات على التابوت. إنها فاخرة وفاخرة للغاية ، “قال هدرسون.

 

 

 

كان لصوص القبور قد جاءوا إلى هذا المكان قبل شهرين. لقد عثروا عليها عن طريق الصدفة بعد أن تجولوا في الصحراء وسقطوا في حفرة ، ثم نزلوا إلى قاعة كبيرة. كان الممر مجوشا تماما ، ويبدو أن لصوص القبور قد سقطوا عندما انهار جزء منه

“قلب عملاق النار ينفث ألسنة اللهب الساخنة جدا بحيث لا يستطيع أي شخص التعامل معها! يمكن أن يذوب جلد معظم المخلوقات ويحرق الجبال بأكملها! الآن ، من سيتحداها أولا؟!” سأل رئيس كهنة القزم.

 

 

“أمامنا ثمرة كل عملنا ، “قال هدرسون.

 

 

بدأت المومياوات الملفوفة بالضمادات في التحرك. يبدو أن هناك الآلاف منهم في الغرفة.

كان سارقو القبور قد أملا مخرجا وفتشوا المنطقة. يبدو أنه موقع دفن. تم نقش الجدران الحجرية بنقوش أجنبية والعديد من الجداريات المزخرفة. أعطى المكان رائحة الكنز المخفي فقط من مظهره. بشكل لا يصدق ، وجدوا كومة من الأحجار الكريمة النادرة بعد البحث ليوم واحد فقط.

اختطف جميع القزم النار الذكور ليقدموها كعريس للإلهة حتى تتاح لهم فرصة أن يصبحوا زعيم القبيلة.

 

 

“كم ستكون قيمة هذا بالين إذا أعدناه إلى الواقع؟” كاتز قد سأل.

“أحتاج إلى اكتساب المعرفة بالشؤون الجارية. أفترض أن هناك قيمة في إبقائك على قيد الحياة ، “المومياء ، لا ، قال كارثيون.

 

 

“لا أعرف سعر الصرف ، لكنه بالتأكيد سيكون بقيمة آلاف الدولارات على الأقل” ، أجاب هدرسون.

 

 

 

لم يغامر لصوص القبور بمزيد من الداخل وبدلا من ذلك غادروا مع الأحجار الكريمة التي عثروا عليها. كان هناك قول مأثور مفاده أن السماح للجشع بالتغلب عليك في موقع دفن قديم لن يجلب سوى الخطر. ومع ذلك ، فقد تم القبض عليهم من قبل مفتش فاسد ، الذي صادر جميع الأحجار الكريمة التي حصلوا عليها بشق الأنفس

قالوا: “لقد أتت مجموعة ياناك!”

 

اختار كانغ يون سو أفضل المعدات الدفاعية في المعبد – شانيث. أمسك شانيث من معصمها وقربها قبل أن يقول ، “أنت”.

“في المقابل ، سأتغاضى عن جميع الجرائم التي ارتكبتها حتى الآن. كيف يبدو ذلك؟” سأل المفتش الفاسد.

 

 

سقط فك كاتز في مفاجأة. ضحك كارثيون عند رؤية فم كاتز معلقا وقال ، “في الواقع ، لقد قتلتك بالفعل عندما قابلتك لأول مرة. لقد استغرقت وقتا طويلا للإجابة. كان الأمر مزعجا”.

شعر كاتز وهيدرسون كما لو أنهما سيصابان بالجنون من الظلم الذي عانيا منه ، وبالتالي قرر لصوص القبور زيارة صحراء الموت مرة أخرى.

“ر-السنة التقويمية لإمبراطورية ريوكان 468 ، اليوم 15 من شهر الطاقة الشمسية” ، أجاب كاتز وهو يقرأ التاريخ المكتوب على جهاز معصمه

 

 

لقد كان الأمر أصعب بكثير في المرة الثانية ، واستغرق الأمر وقتا طويلا للعثور على موقع الدفن مرة أخرى. هذه المرة ، قرروا العثور على أثمن كنز في موقع الدفن بسبب الوقت الذي قضوه. كان من المضحك حقا التفكير في حقيقة أنهم في المرة الأخيرة استسلموا في منتصف الطريق بسبب بعض الحكايات الشعبية التي تم تمريرها عن طريق الكلام الشفهي.

لم يغامر لصوص القبور بمزيد من الداخل وبدلا من ذلك غادروا مع الأحجار الكريمة التي عثروا عليها. كان هناك قول مأثور مفاده أن السماح للجشع بالتغلب عليك في موقع دفن قديم لن يجلب سوى الخطر. ومع ذلك ، فقد تم القبض عليهم من قبل مفتش فاسد ، الذي صادر جميع الأحجار الكريمة التي حصلوا عليها بشق الأنفس

 

 

“هل تخبرني أن هذا التابوت هو أثمن كنز في هذا المكان؟” سأل كاتز.

لم يغامر لصوص القبور بمزيد من الداخل وبدلا من ذلك غادروا مع الأحجار الكريمة التي عثروا عليها. كان هناك قول مأثور مفاده أن السماح للجشع بالتغلب عليك في موقع دفن قديم لن يجلب سوى الخطر. ومع ذلك ، فقد تم القبض عليهم من قبل مفتش فاسد ، الذي صادر جميع الأحجار الكريمة التي حصلوا عليها بشق الأنفس

 

الفصل 76

“دعونا نفتح هذا أولا ونلقي نظرة. عادة ما تكون هناك أشياء ثمينة وكنوز مع الجثة في هذه التوابيت ، “قال هدرسون

 

 

 

أمسك كلاهما بغطاء التابوت وسحباه بكل قوتهما ، لكن الغطاء لن يتزحزح شبرا واحدا. لم تكن هناك أقفال أو أي شيء من هذا القبيل يبقيه مغلقا بإحكام ، لكن غطاء التابوت كان ثقيلا مثل كتلة من الرصاص.

***

 

 

“تفو! ما الذي يحدث؟” سأل كاتز.

“هذا اللقيط هرب!” صرخ قزم النار وهو يضرب الأرض

 

 

“كيف يمكننا فتح هذا؟” هتف هدرسون وهو يهز رأسه.

كان المعبد الكبير مرئيا من خلال الحرارة الحارقة التي جعلت كل شيء أمام الحفلة يبدو ضبابيا. لقد وصلوا إلى المعبد الكبير بعد السفر مع القزم النار الثلاثة لمدة أربعة أيام.

 

[استيقظ الملك القديم ، كارثيون ، من سباته.]

بعد ذلك ، تومض رسالة تحذير كبيرة على أجهزة معصمهم.

 

 

كان هناك العديد من المومياوات المحفوظة في الغرفة خلف الباب الكبير. المومياوات في الغرفة تختلف اختلافا كبيرا في الحجم. كان بعضها بحجم إنسان عادي ، ولكن كان هناك عدد قليل منها كبير ، كل منها بحجم منزل تقريبا

[استيقظ الملك القديم ، كارثيون ، من سباته.]

لوح كارثيون بيده وأمره ، “انهض من سباتك يا جنودي. لقد حان الوقت لاستعادة مكاني الصحيح”.

 

 

كانت هذه هي الرسالة الوحيدة التي ظهرت، لكنها كانت غارقة في موجة مفاجئة من القلق الذي لا يمكن تفسيره.

 

 

 

“هناك خطأ ما …” تمتم هدرسون.

 

 

 

فجأة ، تأرجح الغطاء مفتوحا وخرجت يد من التابوت ، وأمسكت بذراع هدرسون.

“كيف يمكننا فتح هذا؟” هتف هدرسون وهو يهز رأسه.

 

 

“أ-أك!” لم يستطع هدرسون حتى إنهاء الصراخ ، حيث ذبل جسده فجأة وتحول إلى غبار

“دعونا نفتح هذا أولا ونلقي نظرة. عادة ما تكون هناك أشياء ثمينة وكنوز مع الجثة في هذه التوابيت ، “قال هدرسون

 

“إنه هناك!” أعلن ياناك.

صدم كاتز. أخرج سيفه وصرخ ، “ماذا ؟! هدرسون!”

“ر-السنة التقويمية لإمبراطورية ريوكان 468 ، اليوم 15 من شهر الطاقة الشمسية” ، أجاب كاتز وهو يقرأ التاريخ المكتوب على جهاز معصمه

 

“قلب عملاق النار ينفث ألسنة اللهب الساخنة جدا بحيث لا يستطيع أي شخص التعامل معها! يمكن أن يذوب جلد معظم المخلوقات ويحرق الجبال بأكملها! الآن ، من سيتحداها أولا؟!” سأل رئيس كهنة القزم.

انزلق غطاء التابوت ببطء ، ووقفت جثة جافة ذابلة ببطء منه. لم يكن لديه شعر ، وتضررت عيناه وأذناه وشفتاه بشدة وبدا غير موجود تقريبا. ومع ذلك ، كانت المومياء مزينة بجميع أنواع الحلي الفاخرة والفاخرة ، وكانت هناك ساعة رملية معلقة على رقبتها.

اختار كانغ يون سو أفضل المعدات الدفاعية في المعبد – شانيث. أمسك شانيث من معصمها وقربها قبل أن يقول ، “أنت”.

 

 

نسي كاتز الهرب ، يرتجف على الفور.

“الصمت!” صاح رئيس كهنة قزم النار ، وأسكت الحشد المشاغب. نظر القزم الناري العجوز حوله إلى المناطق المحيطة بعيون حادة وسأل ، “من الذي أحضرته كمرشح لتصبح عريس الإلهة ؟!”

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو

“في أي عام؟” سألت المومياء بصوت يشبه صراخ المعدن على المعدن. صدم كاتز لدرجة أنه وقف هناك يرتجف. انتظرت المومياء لحظة قبل أن تتابع ، “أجبني إذا كنت لا تريد أن تفقد حياتك مثل الأحمق منذ فترة.”

 

 

“الصمت!” صاح رئيس كهنة قزم النار ، وأسكت الحشد المشاغب. نظر القزم الناري العجوز حوله إلى المناطق المحيطة بعيون حادة وسأل ، “من الذي أحضرته كمرشح لتصبح عريس الإلهة ؟!”

“ر-السنة التقويمية لإمبراطورية ريوكان 468 ، اليوم 15 من شهر الطاقة الشمسية” ، أجاب كاتز وهو يقرأ التاريخ المكتوب على جهاز معصمه

رن جهاز معصم كانغ يون سو بمجرد دخوله إلى المعبد العظيم.

 

نظر رئيس كهنة قزم النار إلى الرجلين وصاح: “المحاكمة بالنار بسيطة! اختر أحد العناصر الدفاعية هنا وتحمل النيران! يمكنك استخدام المعدات الخاصة بك إذا كنت ترغب في ذلك! لا يهم إذا كنت تعاني من حروق. ستجتاز المحاكمة طالما أنك لا تفقد الوعي!”

“تقويم إمبراطورية ريوركان؟” سألت المومياء ، وهي تحك ذقنه بأصابعه الطويلة وتواصل ، “هل ريوركان هو اسم حاكم القارة؟”

استجمع كاتز شجاعته وسأل ، “أنت … ما أنت؟”

 

 

“نعم”، أجاب كاتز.

 

 

 

قالت المومياء: “لقد مر وقت طويل”. فتح وأغلق يديه العظميتين ، كما لو كان لا يزال يحاول التعود على وظائف جسده الحركية. وتابع: “أرى أن القيامة استغرقت وقتا طويلا، وأن هذا الجسد قد ركد أيضا”.

 

 

سار كارثيون في الخارج ، وتبعه كاتز. لم يكن الأمر أن كاتس كان يتبعه عن طيب خاطر. بدلا من ذلك ، تحرك جسد كاتز من تلقاء نفسه.

استجمع كاتز شجاعته وسأل ، “أنت … ما أنت؟”

 

 

***

“أحترم حماقتك في البقاء واستجوابي بدلا من الهروب. لذلك ، سأجيب على سؤالك. أنا ملك شارشيانون، كارثيون دي راسيل ، “أجابت المومياء.

 

 

 

“ش- شارشيانون؟” هتف كاتس وعيناه واسعتان في حالة صدمة

“هذا اللقيط هرب!” صرخ قزم النار وهو يضرب الأرض

 

“دعونا نفتح هذا أولا ونلقي نظرة. عادة ما تكون هناك أشياء ثمينة وكنوز مع الجثة في هذه التوابيت ، “قال هدرسون

لم تكن هناك طريقة لا يمكن لشخص مثله يكسب رزقه من سرقة القبور أن يعرف عن شارشيانون. كانت مملكة ازدهرت في العصور القديمة. كانت جميع الكنوز والتحف التي لا نهاية لها الموجودة في صحراء الموت كلها من بقايا مملكة شارشيانون التي كانت ذات يوم قوية.

“ساعدنا في دخول المعبد” ، قال كانغ يون سو

 

 

هل أيقظوا الملك القديم حقا؟

“شكرا على النصيحة ، لكن ألا تعتقد أن همسك مرتفع جدا؟” أجاب هنريك.

 

 

“أحتاج إلى اكتساب المعرفة بالشؤون الجارية. أفترض أن هناك قيمة في إبقائك على قيد الحياة ، “المومياء ، لا ، قال كارثيون.

 

 

ابتلع كاتز بجفاف وسأل ، “أنا – هل شيء من هذا القبيل ممكن …؟”

سار كارثيون في الخارج ، وتبعه كاتز. لم يكن الأمر أن كاتس كان يتبعه عن طيب خاطر. بدلا من ذلك ، تحرك جسد كاتز من تلقاء نفسه.

أخرج القزم النار رفا مليئا بمجموعة متنوعة من المعدات الدفاعية. تراوحت محتوياته من قمصان البريد المتسلسل الكبيرة إلى السترات القوية وأنواع مختلفة من الدروع

 

“لذا فقد تقدم العالم قليلا” ، فكر كارثيون

“كم تغير العالم؟ هل لا يزال الناس يركبون الذئاب وينقشون الكلمات على الأجهزة اللوحية؟” سأل كارثيون.

 

 

“سأصعد أولا!” أعلن قزم النار في المقدمة بثقة. كان قد أحضر سحلية كبيرة بسلسلة حول عنقها. أعلن: “هذه سحلية صحراوية كانت تتجول في الصحراء! أنا متأكد من أنه ذكر سليم وفقا لتفتيشي لمناطقه السفلية! لديها المؤهلات لتصبح عريس”

“لا ، إنهم لا يركبون الذئاب ، لكنهم يركبون الخيول. كما أنهم لم يعودوا يستخدمون الأجهزة اللوحية، ويستخدمون الورق والأقلام للكتابة”، أجاب كاتس.

“ومع ذلك، قررت أنني بحاجة إلى معلومات، لذلك عدت الوقت إلى الوراء بثلاث ثوان، وهذا هو السبب في أنك لا تزال على قيد الحياة»،” أوضح كارثيون.

 

 

“لذا فقد تقدم العالم قليلا” ، فكر كارثيون

استجمع كاتز شجاعته وسأل ، “أنت … ما أنت؟”

 

“شكرا على النصيحة ، لكن ألا تعتقد أن همسك مرتفع جدا؟” أجاب هنريك.

بدأ كارثيون يسأل كاتز أشياء مختلفة عن القارة ، مثل سكان القارة ، وسياسة الإمبراطورية ، وقوتها العسكرية ، وقيمة المال ، والمناخ ، والتضاريس ، وأشياء أخرى من هذا القبيل. كانت هناك أشياء كثيرة لم يكن كاتز على علم بها ولم يعرف الإجابة عليها ، لكنه مع ذلك أجاب على الفور لأنه يخشى على حياته. كانت هناك العديد من الكلمات التي يجب أن تكون جديدة ويصعب فهمها ، لكن كارثيون أومأ برأسه ببساطة كما لو كان يفهم كل شيء.

 

 

 

تلوى كاتس للحظة وقال في النهاية ، “في الواقع ، أنا لست من القارة. أنا من عالم آخر”.

“كيف يمكنك معرفة ذلك؟” سأل كاتز.

 

 

“عالم آخر؟” سأل كارثيون. أثارت كلمات كاتز اهتمامه فجأة.

“ر-السنة التقويمية لإمبراطورية ريوكان 468 ، اليوم 15 من شهر الطاقة الشمسية” ، أجاب كاتز وهو يقرأ التاريخ المكتوب على جهاز معصمه

 

سار كارثيون في الخارج ، وتبعه كاتز. لم يكن الأمر أن كاتس كان يتبعه عن طيب خاطر. بدلا من ذلك ، تحرك جسد كاتز من تلقاء نفسه.

أشار كاتس إلى الجهاز على معصمه وقال: “الأشخاص الذين يرتدون هذا هم أشخاص من عالم آخر. كنا نعيش في عالم مختلف قبل استدعائنا إلى هنا إلى قارة سيلفيا”.

أخيرا ، كان آخر قزم النار متبقيا هو ياناك. قال بغطرسة بنبرة متبجحة ، “أحد المرشحين الذين أحضرتهم سيصبح عريس الإلهة في النهاية!”

 

[لقد أكملت “المهمة الأسطورية – معبد الصحراء”.]

“لأي غرض؟” سأل كارثيون.

ابتلع كاتز بجفاف: “من تعتقد أن الجثة فيه؟”

 

بعد ذلك ، تومض رسالة تحذير كبيرة على أجهزة معصمهم.

“لا أحد يعرف”، أجاب كاتس.

ابتلع كاتز بجفاف وسأل ، “أنا – هل شيء من هذا القبيل ممكن …؟”

 

 

“أعتقد أن لدي فكرة عن السبب ، “قال كارثيون. ضحك وأضاف: “يا للأسف. لا أعتقد أنكم ستعودون إلى عالمكم “.

 

 

 

لم يستطع كاتز فهم ما كان يقوله كارثيون وأمال رأسه في ارتباك. ومع ذلك ، اكتسب بعض الشجاعة لطرح سؤال بعد أن رأى أن كارثيون قد خفف منه قليلا. “كيف قابلت زوالك يا جلالة الملك؟” سأل ببراءة. ومع ذلك ، سرعان ما ندم على شجاعته المكتشفة حديثا عندما أدرك ما قاله للتو.

“كم ستكون قيمة هذا بالين إذا أعدناه إلى الواقع؟” كاتز قد سأل.

 

 

ومع ذلك ، أجاب كارثيون ببساطة دون ضجة ، “لقد اغتيلت على يد رجل يدعى سيريان ، لكنني استخدمت القوة الزمنية وقمت من جديد”.

 

 

 

“القوة الزمنية؟” سأل كاتز.

“قلب عملاق النار ينفث ألسنة اللهب الساخنة جدا بحيث لا يستطيع أي شخص التعامل معها! يمكن أن يذوب جلد معظم المخلوقات ويحرق الجبال بأكملها! الآن ، من سيتحداها أولا؟!” سأل رئيس كهنة القزم.

 

 

قال كارثيون: “يمكنني التحكم في الوقت”.

فجأة ، تأرجح الغطاء مفتوحا وخرجت يد من التابوت ، وأمسكت بذراع هدرسون.

 

 

سقط فك كاتز في مفاجأة. ضحك كارثيون عند رؤية فم كاتز معلقا وقال ، “في الواقع ، لقد قتلتك بالفعل عندما قابلتك لأول مرة. لقد استغرقت وقتا طويلا للإجابة. كان الأمر مزعجا”.

رن جهاز معصم كانغ يون سو بمجرد دخوله إلى المعبد العظيم.

 

 

“م-ماذا؟” تلعثم كاتز.

 

 

قال كارثيون: “يمكنني التحكم في الوقت”.

“ومع ذلك، قررت أنني بحاجة إلى معلومات، لذلك عدت الوقت إلى الوراء بثلاث ثوان، وهذا هو السبب في أنك لا تزال على قيد الحياة»،” أوضح كارثيون.

 

 

 

ابتلع كاتز بجفاف وسأل ، “أنا – هل شيء من هذا القبيل ممكن …؟”

 

 

ضحك هنريك على المنظر الذي يتكشف أمامه وقال ، “يا له من سيرك”.

وأوضح كارثيون: “أكتسب قوة زمنية كلما قتلت كائنا حيا أو انتظرت ببساطة تجديده ، ويمكنني استخدامه لإعادة الزمن إلى الوراء أو إيقافه في هذا العالم”.

كان سارقو القبور قد أملا مخرجا وفتشوا المنطقة. يبدو أنه موقع دفن. تم نقش الجدران الحجرية بنقوش أجنبية والعديد من الجداريات المزخرفة. أعطى المكان رائحة الكنز المخفي فقط من مظهره. بشكل لا يصدق ، وجدوا كومة من الأحجار الكريمة النادرة بعد البحث ليوم واحد فقط.

 

“نعم”، أجاب كاتز.

“هذا مذهل!” هتف كاتز.

فجأة ، تأرجح الغطاء مفتوحا وخرجت يد من التابوت ، وأمسكت بذراع هدرسون.

 

ضحك هنريك على المنظر الذي يتكشف أمامه وقال ، “يا له من سيرك”.

سار كارثيون نحو باب كبير مهيب. كان الباب الذي لن يتزحزح شبرا واحدا بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذله كاتز وهيدرسون ، لكنه ببساطة فتح من تلقاء نفسه بمجرد أن وضع كارثيون يديه الجافة الذابلة عليه.

 

 

لم تكن هناك طريقة لا يمكن لشخص مثله يكسب رزقه من سرقة القبور أن يعرف عن شارشيانون. كانت مملكة ازدهرت في العصور القديمة. كانت جميع الكنوز والتحف التي لا نهاية لها الموجودة في صحراء الموت كلها من بقايا مملكة شارشيانون التي كانت ذات يوم قوية.

“ومع ذلك ، هذا لا يكفي. أنا بحاجة إلى مزيد من القوة الزمنية ، “لاحظ كارثيون.

أصبح الحشد صاخبا مرة أخرى ، وهتفوا عندما قبل كانغ يون سو المحاكمة. أحب القزم النار المحاربين الشجعان. تجمعوا لمشاهدة محاكمة كانغ يون سو كما لو كان هذا هو الترفيه الأول الذي عاشوه منذ وقت طويل.

 

“شكرا على النصيحة ، لكن ألا تعتقد أن همسك مرتفع جدا؟” أجاب هنريك.

كان هناك العديد من المومياوات المحفوظة في الغرفة خلف الباب الكبير. المومياوات في الغرفة تختلف اختلافا كبيرا في الحجم. كان بعضها بحجم إنسان عادي ، ولكن كان هناك عدد قليل منها كبير ، كل منها بحجم منزل تقريبا

ضحك هنريك على المنظر الذي يتكشف أمامه وقال ، “يا له من سيرك”.

 

ترك كانغ يون سو بمفرده.

لوح كارثيون بيده وأمره ، “انهض من سباتك يا جنودي. لقد حان الوقت لاستعادة مكاني الصحيح”.

 

ومع ذلك ، أجاب كارثيون ببساطة دون ضجة ، “لقد اغتيلت على يد رجل يدعى سيريان ، لكنني استخدمت القوة الزمنية وقمت من جديد”.

بدأت المومياوات الملفوفة بالضمادات في التحرك. يبدو أن هناك الآلاف منهم في الغرفة.

 

 

“تقويم إمبراطورية ريوركان؟” سألت المومياء ، وهي تحك ذقنه بأصابعه الطويلة وتواصل ، “هل ريوركان هو اسم حاكم القارة؟”

طعنت مومياء كبيرة سيفها العظيم في الأرض وصرخت ، “يا ملكي! ما هي وصاياك لنا ، عبيدك الذين استيقظوا بعد وقت طويل؟”

“سأصعد أولا!” أعلن قزم النار في المقدمة بثقة. كان قد أحضر سحلية كبيرة بسلسلة حول عنقها. أعلن: “هذه سحلية صحراوية كانت تتجول في الصحراء! أنا متأكد من أنه ذكر سليم وفقا لتفتيشي لمناطقه السفلية! لديها المؤهلات لتصبح عريس”

 

 

أعلن الملك القديم ، كارثيون ، “الانحدار إلى الماضي! سأحصل على القوة بقتل جميع الكائنات الحية ، وسأتراجع إلى الماضي!”

 

 

 

 

 

***

 

 

تقدم رئيس كهنة قزم النار إلى الأمام ، ولم يستطع القزم النار الذين كانوا يموتون ليصبحوا الزعيم القبلي إخفاء حماسهم ، مما تسبب في مشاجرة.

 

 

خدش كانغ يون سو أذنيه كما لو كان صوت مزعج يطن من حوله.

“لا أحد يعرف”، أجاب كاتس.

 

[لقد أكملت “المهمة الأسطورية – معبد الصحراء”.]

“إنه هناك!” أعلن ياناك.

تقدم رئيس كهنة قزم النار إلى الأمام ، ولم يستطع القزم النار الذين كانوا يموتون ليصبحوا الزعيم القبلي إخفاء حماسهم ، مما تسبب في مشاجرة.

 

 

كان المعبد الكبير مرئيا من خلال الحرارة الحارقة التي جعلت كل شيء أمام الحفلة يبدو ضبابيا. لقد وصلوا إلى المعبد الكبير بعد السفر مع القزم النار الثلاثة لمدة أربعة أيام.

“لأي غرض؟” سأل كارثيون.

 

 

“ساعدنا في دخول المعبد” ، قال كانغ يون سو

لم يغامر لصوص القبور بمزيد من الداخل وبدلا من ذلك غادروا مع الأحجار الكريمة التي عثروا عليها. كان هناك قول مأثور مفاده أن السماح للجشع بالتغلب عليك في موقع دفن قديم لن يجلب سوى الخطر. ومع ذلك ، فقد تم القبض عليهم من قبل مفتش فاسد ، الذي صادر جميع الأحجار الكريمة التي حصلوا عليها بشق الأنفس

 

 

“هاه؟ هل تخطط لدخول المعبد؟!” صرخ ياناك. أومأ كانغ يون سو برأسه فقط.

 

 

“كيف يمكننا فتح هذا؟” هتف هدرسون وهو يهز رأسه.

أوقفهم قزم النار الذي كان يقف حارسا أثناء محاولتهم دخول المعبد الكبير. نبح ، “توقف عن العبث! لا يسمح لأي أعراق أخرى بخلاف القزم النار النار بدخول المعبد العظيم!”

 

 

 

“هؤلاء أصدقاؤنا!” أجاب ياناك.

“هذا مؤلم!” صرخ ياناك.

 

 

“الجواب لا يزال لا!” رد حارس قزم النار.

“لقد جننت!” وبخ رئيس كهنة قزم النار القزم النار.

 

 

كان ذلك مستحيلا. لا يبدو أن حارس قزم النار يخطط للسماح لهم بالدخول.

“كيف ذلك؟! أنا متأكد من أنه سيكون قويا في الليل!” أجاب القزم الناري ، على ما يبدو أنه شعر أنه غير عادل. ومع ذلك ، صفعه رئيس كهنة النار في رأسه.

 

توقف كاتز عن الحفر وركض نحو هدرسون ، متسائلا ، “هل أنت متأكد؟”

تلوى ياناك للحظة قبل أن يقول كذبة صارخة. “لقد اختطفنا هذين الرجلين ليكونا مرشحين للعريس للإلهة! لهذا السبب عليك أن تسمح لنا بالدخول!”

“هل تخبرني أن هذا التابوت هو أثمن كنز في هذا المكان؟” سأل كاتز.

 

 

“ماذا عن المرأتين الأخريين؟” سأل حارس قزم النار.

 

 

“كيف يمكننا فتح هذا؟” هتف هدرسون وهو يهز رأسه.

“آه … إنهم رفاقهم ، لذلك لم نتمكن من تركهم وراءنا!” أجاب ياناك.

 

 

اتسعت عيون شانيث في دهشة وهمست ، “لكن هل تعتقد أنهم يمكن أن يصبحوا عريس الإلهة …؟”

“كان يجب أن تخبرني في وقت سابق!” قال حارس قزم النار ، مفسحا المجال وسمح لهم بدخول المعبد الكبير

 

 

 

صفع ياناك جبينه بعد دخوله المعبد الكبير كما لو كان يحاول توبيخ ومعاقبة نفسه. صرخ ، “لقد كذبت على زميل في قزم النار! أنا سيء للغاية!”

 

 

“كيف يمكننا فتح هذا؟” هتف هدرسون وهو يهز رأسه.

رن جهاز معصم كانغ يون سو بمجرد دخوله إلى المعبد العظيم.

 

 

[مانح البحث التالي هو داخل الهيكل العظيم.]

[لقد أكملت “المهمة الأسطورية – معبد الصحراء”.]

همس لهم ياناك خلسة ، “اختر الدرع الأحمر ثلاثي القرون! إنه مصنوع من جلد ويفرين ، لذا فهو يتمتع بمقاومة قوية للحريق! لكن يديك ستذوب حتى لو منعت النار بها!”

 

 

[مانح البحث التالي هو داخل الهيكل العظيم.]

 

 

 

كان الجزء الداخلي من المعبد واسعا وباردا ، وظهرت مجموعة من حوالي أربعين متصيدا ناريا حول الحفلة.

 

 

 

قالوا: “لقد أتت مجموعة ياناك!”

“ش- شارشيانون؟” هتف كاتس وعيناه واسعتان في حالة صدمة

 

تقدم رئيس كهنة قزم النار إلى الأمام ، ولم يستطع القزم النار الذين كانوا يموتون ليصبحوا الزعيم القبلي إخفاء حماسهم ، مما تسبب في مشاجرة.

“أنت آخر من يصل!” أضاف بعضهم.

 

 

 

اختطف جميع القزم النار الذكور ليقدموها كعريس للإلهة حتى تتاح لهم فرصة أن يصبحوا زعيم القبيلة.

وصلت النيران التي أطلقها قلب عملاق النار إلى أقدامهم. كانت ساخنة جدا لدرجة أن نعل أحذية هنريك وكانغ يون سو ذابت بعد أخف رعي.

 

 

اتسعت عيون شانيث في دهشة وهمست ، “لكن هل تعتقد أنهم يمكن أن يصبحوا عريس الإلهة …؟”

 

 

توقف كاتز عن الحفر وركض نحو هدرسون ، متسائلا ، “هل أنت متأكد؟”

“كيف يجب أن أعرف؟ هناك قول مأثور مفاده أنه من الأفضل لك تناول رغيف كامل من خبز الشعير الجاف بدلا من محاولة فهم ما يحدث في رأس القزم ، “قال هنريك.

“في المقابل ، سأتغاضى عن جميع الجرائم التي ارتكبتها حتى الآن. كيف يبدو ذلك؟” سأل المفتش الفاسد.

 

“الصمت!” صاح رئيس كهنة قزم النار ، وأسكت الحشد المشاغب. نظر القزم الناري العجوز حوله إلى المناطق المحيطة بعيون حادة وسأل ، “من الذي أحضرته كمرشح لتصبح عريس الإلهة ؟!”

“أكل خبز الشعير … هذا قول حكيم ، لكن من قال ذلك؟” سألت ايريس.

أخيرا ، كان آخر قزم النار متبقيا هو ياناك. قال بغطرسة بنبرة متبجحة ، “أحد المرشحين الذين أحضرتهم سيصبح عريس الإلهة في النهاية!”

 

 

“لقد اختلقتها” ، أجاب هنريك.

 

 

“كيف يجب أن أعرف؟ هناك قول مأثور مفاده أنه من الأفضل لك تناول رغيف كامل من خبز الشعير الجاف بدلا من محاولة فهم ما يحدث في رأس القزم ، “قال هنريك.

تقدم رئيس كهنة قزم النار إلى الأمام ، ولم يستطع القزم النار الذين كانوا يموتون ليصبحوا الزعيم القبلي إخفاء حماسهم ، مما تسبب في مشاجرة.

“أمامنا ثمرة كل عملنا ، “قال هدرسون.

 

 

“الصمت!” صاح رئيس كهنة قزم النار ، وأسكت الحشد المشاغب. نظر القزم الناري العجوز حوله إلى المناطق المحيطة بعيون حادة وسأل ، “من الذي أحضرته كمرشح لتصبح عريس الإلهة ؟!”

ابتلع كاتز بجفاف وسأل ، “أنا – هل شيء من هذا القبيل ممكن …؟”

 

قالوا: “لقد أتت مجموعة ياناك!”

“سأصعد أولا!” أعلن قزم النار في المقدمة بثقة. كان قد أحضر سحلية كبيرة بسلسلة حول عنقها. أعلن: “هذه سحلية صحراوية كانت تتجول في الصحراء! أنا متأكد من أنه ذكر سليم وفقا لتفتيشي لمناطقه السفلية! لديها المؤهلات لتصبح عريس”

 

 

 

“لقد جننت!” وبخ رئيس كهنة قزم النار القزم النار.

 

 

أمسك كلاهما بغطاء التابوت وسحباه بكل قوتهما ، لكن الغطاء لن يتزحزح شبرا واحدا. لم تكن هناك أقفال أو أي شيء من هذا القبيل يبقيه مغلقا بإحكام ، لكن غطاء التابوت كان ثقيلا مثل كتلة من الرصاص.

“كيف ذلك؟! أنا متأكد من أنه سيكون قويا في الليل!” أجاب القزم الناري ، على ما يبدو أنه شعر أنه غير عادل. ومع ذلك ، صفعه رئيس كهنة النار في رأسه.

شعر كاتز وهيدرسون كما لو أنهما سيصابان بالجنون من الظلم الذي عانيا منه ، وبالتالي قرر لصوص القبور زيارة صحراء الموت مرة أخرى.

 

قالت المومياء: “لقد مر وقت طويل”. فتح وأغلق يديه العظميتين ، كما لو كان لا يزال يحاول التعود على وظائف جسده الحركية. وتابع: “أرى أن القيامة استغرقت وقتا طويلا، وأن هذا الجسد قد ركد أيضا”.

لم يكن القزم الآخرون مختلفين عن الأول. لقد جلبوا أنواعا كثيرة من المخلوقات تتراوح من عنكبوت ذكر صغير إلى أفعى جرسية ذكر. حتى أن بعضهم أحضر زهور الصحراء الذكور. الكائن الوحيد ذو الصلة الذي أحضروه كان قزما ذكرا صغيرا.

نظر رئيس كهنة قزم النار إلى الرجلين وصاح: “المحاكمة بالنار بسيطة! اختر أحد العناصر الدفاعية هنا وتحمل النيران! يمكنك استخدام المعدات الخاصة بك إذا كنت ترغب في ذلك! لا يهم إذا كنت تعاني من حروق. ستجتاز المحاكمة طالما أنك لا تفقد الوعي!”

 

 

“لا تكن عصبيا! سأتركك تذهب بعد هذا!” قال القزم الناري الذي اختطف القزم وهو يزيل السلاسل التي تربط القزم.

 

 

 

قفز القزم على الفور من الأرض وأخرج رخاما أسود ، وألقاه على الأرض. كانت المنطقة المحيطة غارقة في سحابة من الدخان الأسود الداكن. كان القزم قد اختفى بحلول الوقت الذي هدأ فيه الدخان.

 

 

كان سارقو القبور قد أملا مخرجا وفتشوا المنطقة. يبدو أنه موقع دفن. تم نقش الجدران الحجرية بنقوش أجنبية والعديد من الجداريات المزخرفة. أعطى المكان رائحة الكنز المخفي فقط من مظهره. بشكل لا يصدق ، وجدوا كومة من الأحجار الكريمة النادرة بعد البحث ليوم واحد فقط.

“هذا اللقيط هرب!” صرخ قزم النار وهو يضرب الأرض

 

 

 

ضحك هنريك على المنظر الذي يتكشف أمامه وقال ، “يا له من سيرك”.

 

 

 

أخيرا ، كان آخر قزم النار متبقيا هو ياناك. قال بغطرسة بنبرة متبجحة ، “أحد المرشحين الذين أحضرتهم سيصبح عريس الإلهة في النهاية!”

أصبح الحشد صاخبا مرة أخرى ، وهتفوا عندما قبل كانغ يون سو المحاكمة. أحب القزم النار المحاربين الشجعان. تجمعوا لمشاهدة محاكمة كانغ يون سو كما لو كان هذا هو الترفيه الأول الذي عاشوه منذ وقت طويل.

 

“كم ستكون قيمة هذا بالين إذا أعدناه إلى الواقع؟” كاتز قد سأل.

اقترب رئيس كهنة قزم النار من كانغ يون سو وهنريك وفتشهما عن كثب. كانت نظرته مثبتة بشكل خاص على كانغ يون سو. ثم أومأ برأسه وقال: “حسنا! لديهم المؤهلات ليصبحوا عريس الإلهة! الجميع ، استعدوا للمحاكمة بالنار!”

“هذا مذهل!” هتف كاتز.

 

 

بدأ القزم النار في التحرك بانشغال. لم تستطع شانيث إلا أن تتساءل ، متسائلا ، “ما هي المحاكمة بالنار؟”

 

 

كانت هذه هي الرسالة الوحيدة التي ظهرت، لكنها كانت غارقة في موجة مفاجئة من القلق الذي لا يمكن تفسيره.

“إنها تجربة لتحمل حريق ساخن! عليهم أن يجتازوا هذه المحاكمة ليصبحوا مؤهلين ليكونوا عريس الإلهة!” أجاب رئيس كهنة قزم النار.

“ساعدنا في دخول المعبد” ، قال كانغ يون سو

 

سار كارثيون في الخارج ، وتبعه كاتز. لم يكن الأمر أن كاتس كان يتبعه عن طيب خاطر. بدلا من ذلك ، تحرك جسد كاتز من تلقاء نفسه.

أخرج القزم النار رفا مليئا بمجموعة متنوعة من المعدات الدفاعية. تراوحت محتوياته من قمصان البريد المتسلسل الكبيرة إلى السترات القوية وأنواع مختلفة من الدروع

 

خدش كانغ يون سو أذنيه كما لو كان صوت مزعج يطن من حوله.

نظر رئيس كهنة قزم النار إلى الرجلين وصاح: “المحاكمة بالنار بسيطة! اختر أحد العناصر الدفاعية هنا وتحمل النيران! يمكنك استخدام المعدات الخاصة بك إذا كنت ترغب في ذلك! لا يهم إذا كنت تعاني من حروق. ستجتاز المحاكمة طالما أنك لا تفقد الوعي!”

لقد كان الأمر أصعب بكثير في المرة الثانية ، واستغرق الأمر وقتا طويلا للعثور على موقع الدفن مرة أخرى. هذه المرة ، قرروا العثور على أثمن كنز في موقع الدفن بسبب الوقت الذي قضوه. كان من المضحك حقا التفكير في حقيقة أنهم في المرة الأخيرة استسلموا في منتصف الطريق بسبب بعض الحكايات الشعبية التي تم تمريرها عن طريق الكلام الشفهي.

 

بدأت المومياوات الملفوفة بالضمادات في التحرك. يبدو أن هناك الآلاف منهم في الغرفة.

همس لهم ياناك خلسة ، “اختر الدرع الأحمر ثلاثي القرون! إنه مصنوع من جلد ويفرين ، لذا فهو يتمتع بمقاومة قوية للحريق! لكن يديك ستذوب حتى لو منعت النار بها!”

“هذه هي الشعلة التي سيتم استخدامها في المحاكمة!” قال رئيس كهنة قزم النار وهو يخرج قلبا غارقا في النيران. فقط من مظهره ، كان الجو حارا للغاية

 

 

“شكرا على النصيحة ، لكن ألا تعتقد أن همسك مرتفع جدا؟” أجاب هنريك.

“عالم آخر؟” سأل كارثيون. أثارت كلمات كاتز اهتمامه فجأة.

 

 

“هل هذا صحيح؟! نحن القزم النار نتحدث دائما بصوت عال!” أجاب ياناك.

“ساعدنا في دخول المعبد” ، قال كانغ يون سو

 

“ساعدنا في دخول المعبد” ، قال كانغ يون سو

صفع رئيس كهنة قزم النار ياناك على رأسه ووبخه. “أنت! كيف تجرؤ على محاولة مقاطعة المحاكمة!”

 

 

 

“هذا مؤلم!” صرخ ياناك.

“نعم”، أجاب كاتز.

 

“هل تخطط لرؤيتي مشوية أو شيء من هذا القبيل؟” أجاب هنريك وهو يمشي عائدا.

“هذه هي الشعلة التي سيتم استخدامها في المحاكمة!” قال رئيس كهنة قزم النار وهو يخرج قلبا غارقا في النيران. فقط من مظهره ، كان الجو حارا للغاية

كان هناك العديد من المومياوات المحفوظة في الغرفة خلف الباب الكبير. المومياوات في الغرفة تختلف اختلافا كبيرا في الحجم. كان بعضها بحجم إنسان عادي ، ولكن كان هناك عدد قليل منها كبير ، كل منها بحجم منزل تقريبا

 

سقط فك كاتز في مفاجأة. ضحك كارثيون عند رؤية فم كاتز معلقا وقال ، “في الواقع ، لقد قتلتك بالفعل عندما قابلتك لأول مرة. لقد استغرقت وقتا طويلا للإجابة. كان الأمر مزعجا”.

“قلب عملاق النار ينفث ألسنة اللهب الساخنة جدا بحيث لا يستطيع أي شخص التعامل معها! يمكن أن يذوب جلد معظم المخلوقات ويحرق الجبال بأكملها! الآن ، من سيتحداها أولا؟!” سأل رئيس كهنة القزم.

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو

 

 

وصلت النيران التي أطلقها قلب عملاق النار إلى أقدامهم. كانت ساخنة جدا لدرجة أن نعل أحذية هنريك وكانغ يون سو ذابت بعد أخف رعي.

 

 

 

رفع هنريك يده بسرعة وقال: “أنا أستسلم”.

“هذه هي الشعلة التي سيتم استخدامها في المحاكمة!” قال رئيس كهنة قزم النار وهو يخرج قلبا غارقا في النيران. فقط من مظهره ، كان الجو حارا للغاية

 

 

“هنريك! كيف يمكنك أن تفعل هذا بي!” صرخ ياناك.

 

 

أعلن الملك القديم ، كارثيون ، “الانحدار إلى الماضي! سأحصل على القوة بقتل جميع الكائنات الحية ، وسأتراجع إلى الماضي!”

“هل تخطط لرؤيتي مشوية أو شيء من هذا القبيل؟” أجاب هنريك وهو يمشي عائدا.

 

 

 

ترك كانغ يون سو بمفرده.

 

 

 

“هل ستقبل المحاكمة بالنار؟!” سأل رئيس كهنة قزم النار.

بدأت المومياوات الملفوفة بالضمادات في التحرك. يبدو أن هناك الآلاف منهم في الغرفة.

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو

“يجب أن يكون نبيلا قديما ، على الأقل” ، أجاب هدرسون.

 

 

أصبح الحشد صاخبا مرة أخرى ، وهتفوا عندما قبل كانغ يون سو المحاكمة. أحب القزم النار المحاربين الشجعان. تجمعوا لمشاهدة محاكمة كانغ يون سو كما لو كان هذا هو الترفيه الأول الذي عاشوه منذ وقت طويل.

 

 

 

“الآن ، اختر معداتك الدفاعية! هل ستختار درعا أو سلاح؟!” سأل رئيس كهنة قزم النار.

همس لهم ياناك خلسة ، “اختر الدرع الأحمر ثلاثي القرون! إنه مصنوع من جلد ويفرين ، لذا فهو يتمتع بمقاومة قوية للحريق! لكن يديك ستذوب حتى لو منعت النار بها!”

 

“سأصعد أولا!” أعلن قزم النار في المقدمة بثقة. كان قد أحضر سحلية كبيرة بسلسلة حول عنقها. أعلن: “هذه سحلية صحراوية كانت تتجول في الصحراء! أنا متأكد من أنه ذكر سليم وفقا لتفتيشي لمناطقه السفلية! لديها المؤهلات لتصبح عريس”

اختار كانغ يون سو أفضل المعدات الدفاعية في المعبد – شانيث. أمسك شانيث من معصمها وقربها قبل أن يقول ، “أنت”.

“ماذا عن المرأتين الأخريين؟” سأل حارس قزم النار.

 

 

“إيه…؟ نعم؟” ردت شانيث بارتباك بتعبير مذهول.

 

 

 

قال كانغ يون سو بوقاحة ، “سأستخدم هذه المرأة كدرع لي”

قفز القزم على الفور من الأرض وأخرج رخاما أسود ، وألقاه على الأرض. كانت المنطقة المحيطة غارقة في سحابة من الدخان الأسود الداكن. كان القزم قد اختفى بحلول الوقت الذي هدأ فيه الدخان.

 

 

 

كان المعبد الكبير مرئيا من خلال الحرارة الحارقة التي جعلت كل شيء أمام الحفلة يبدو ضبابيا. لقد وصلوا إلى المعبد الكبير بعد السفر مع القزم النار الثلاثة لمدة أربعة أيام.

#Stephan

***

توقف كاتز عن الحفر وركض نحو هدرسون ، متسائلا ، “هل أنت متأكد؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط