نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 78

الفصل 78

الفصل 78

الفصل 78

قالت إيريس: “ما زلت أريد أن أكون مع كانغ يون سو”.

 

“لقد أخبرتني أن أعد الإفطار” ، أجاب كانغ يون سو وهو يشعل النار.

 

 

 

كان ياناك الآن متوترا ونفاد صبره ، قائلا: “إذا استولوا على القرية ، يجب أن نذهب على الفور ونساعدهم!”

جلجل!

 

 

“استولت عصابة اختطاف على تلك القرية” ، قال كانغ يون سو بلا مبالاة.

سقط عملاق حريق كبير على الأرض. كانت هناك للتو معركة واسعة النطاق حيث اشتبك عملاق النار مع ألف مومياء ، ولكن قتل واحد وعشرون مومياء فقط. لقد كان انتصارا ساحقا.

 

 

 

“أنا – إنه لأمر مدهش …!” هتف كاتز مندهشا مما رآه للتو.

 

 

 

لقد كان بجانب كارثيون في جميع الأوقات ، منذ أن أيقظ الملك القديم النائم – على وجه الدقة ، لم يستطع الهروب.

 

 

سقط عملاق حريق كبير على الأرض. كانت هناك للتو معركة واسعة النطاق حيث اشتبك عملاق النار مع ألف مومياء ، ولكن قتل واحد وعشرون مومياء فقط. لقد كان انتصارا ساحقا.

“على الرغم من أنه ملك قديم ، للاعتقاد بأنه يستطيع بسهولة إنزال عملاق النار …!” فكر كاتز في نفسه.

“استولت عصابة اختطاف على تلك القرية” ، قال كانغ يون سو بلا مبالاة.

 

في تلك اللحظة ، عندما كان القزم المتحمسون على وشك دخول مستوطنة الجان ، صرخ ياناك فجأة ، “توقف! شيء غريب!”

كان عملاق النار وحشا نادرا في صحراء الموت لم يظهر إلا مرة واحدة كل فترة ، خلال السراب السابع من الشهر. كان طوله مثل الجبل ، والنيران التي تجتاح جسده يمكن أن تحرق كل شيء بالقرب منه. نجح كارثيون في اصطياد مخلوق لا يختلف عن الكارثة

 

 

 

‘أعتقد أن الملك القديم هو ملك قديم بعد كل شيء ، “فكر كاتز.

قال كانغ يون سو فجأة ، “دعنا نذهب إلى مستوطنة الجان.”

 

انتظر كانغ يون سو.

بقي كارثيون في المؤخرة طوال المعركة ، لكنه كان يعطي الأوامر لجيشه. أطاع فيلق المومياوات أوامره بالكامل خلال المعركة بأكملها ، مما جعلها أكثر شراسة.

“الآخرون ليسوا على علم بذلك ، “أجاب كانغ يون سو.

 

 

[لقد هزمت إلكانا ، عملاق النار في الكارثة.]

 

 

 

[لقد حصلت على 147 وحدة من الطاقة الزمنية.]

 

 

حفيف… حفيف

[زادت صداقتك مع عمالقة الجليد.]

 

 

 

“لا يزال الطريق طويلا” ، تمتم كارثيون بتعبير بالملل.

 

 

 

تردد كاتز للحظة قبل أن يسأل ، “أم … هل لي أن أسأل ما هو مستوى جلالتكم؟”

 

 

تحدث كارثيون مرة أخرى عندما لحق كاتز أخيرا بالجمل. “كاتز ، لقد تدهور جسدي ، لكنني سأجمع القوة الزمنية بقتل كل شيء في هذه القارة. سأعود بالزمن إلى الوراء وأقتل سيريان ، وسأجعل شارشيانون يزدهر “.

أجاب كارثيون: “المستوى 13 حتى هزمت عملاق النار”.

 

 

 

“ماذا؟” صدم كاتس ووقف هناك وامض. كان يعتقد أن كارثيون سيكون على الأقل المستوى 40

 

 

 

يبدو أن كارثيون وجد رد فعل الإنسان مسليا ، حيث ظهرت زوايا شفتيه الجافة والذابلة قليلا. وأوضح: “لقد تدهور جسدي لأن قيامتي حدثت بعد وقت طويل. اعتدت أن أكون المستوى 527 في الماضي ، لكن كل هذا ذهب الآن. يمكنني امتصاص قوة الحياة بفضل الحلية التي دفنت بها ، لكنني لست قويا كما اعتدت أن أكون في الماضي. لقد ضحيت بالكثير من الأشياء لمجرد أن يتم إحيائي “.

سارت إيريس خلف كانغ يون سو ونادت ، “كانغ يون سو”.

 

 

“أنا مدهش. يجب أن يكون من الصعب أن تفقد كل مستوياتك. لا، لا، لا أقصد الإساءة إلى جلالتك”، أجاب كاتز وهو يرتجف.

 

 

 

“هذا هو السبب في أنني أحاول التراجع إلى الماضي” ، قال كارثيون. ركل جوانب الجمل الملفوف بالضمادة الذي كان يركب عليه. ركض الجمل بسرعة إلى الأمام ، وتبعه كاتز على عجل

“كيف تعرف؟!”

 

لقد كان بجانب كارثيون في جميع الأوقات ، منذ أن أيقظ الملك القديم النائم – على وجه الدقة ، لم يستطع الهروب.

تحدث كارثيون مرة أخرى عندما لحق كاتز أخيرا بالجمل. “كاتز ، لقد تدهور جسدي ، لكنني سأجمع القوة الزمنية بقتل كل شيء في هذه القارة. سأعود بالزمن إلى الوراء وأقتل سيريان ، وسأجعل شارشيانون يزدهر “.

 

 

سار كانغ يون سو بجوار إيريس دون كلمة ، ثم أمسك بكتف هنريك وهزه مستيقظا. قال: “استيقظ”.

نظر كاتز إلى كارثيون. كان الملك القديم رجلا غريبا في عينيه. كان لدى كارثيون حضور ملك قيادي وكان صارما ، لكنه في نفس الوقت كان أكثر دفئا من أي شخص آخر. لقد كان ملكا يأمر بالخوف والاحترام ، ولكن كانت هناك أوقات شعر فيها وكأنه أخ أكبر أو صديق. ألم يكشف عن ضعفه علانية في ذلك الوقت؟

“ربما يأخذون جميعا قيلولة؟” سأل قزم النار.

 

نظر كاتز إلى كارثيون. كان الملك القديم رجلا غريبا في عينيه. كان لدى كارثيون حضور ملك قيادي وكان صارما ، لكنه في نفس الوقت كان أكثر دفئا من أي شخص آخر. لقد كان ملكا يأمر بالخوف والاحترام ، ولكن كانت هناك أوقات شعر فيها وكأنه أخ أكبر أو صديق. ألم يكشف عن ضعفه علانية في ذلك الوقت؟

“من المستحيل بالنسبة لي أن أقتل كارثيون. ألن يتوقف أو يعيد الزمن إلى الوراء ويقتلني بدلا من ذلك؟” فكر كاتز.

 

 

 

حفيف… حفيف

 

 

 

تأخرت آلاف المومياوات خلف الرجلين ، وتردد صدى خطواتهما عبر الصحراء الشاسعة. غمر غروب الشمس الصحراء بلون أحمر. كان مشهدا لا يمكن رؤيته إلا مرة واحدة في اليوم عندما تغرب الشمس في صحراء الموت.

 

 

 

“هل تعتقد أن الانحدار هو الحل الوحيد؟” سأل كاتز. كان عادة خائفا من التحدث بهذه الطريقة ، لكنه شعر براحة غريبة لسبب ما.

 

 

جلجل!

رفع كارثيون حاجبيه غير الموجودين وسأل ، “ما هي الإجابات الأخرى الموجودة؟”

انطلقت دودة رملية من الرمال ، وقفزت على إيريس وحاولت ابتلاعها بالكامل ، لكن كانغ يون سو قطع رأسها إلى نصفين قبل أن يغلف سيفه بلا مبالاة.

 

 

“على جلالتك أن تقتل الجميع في القارة لكي تتراجع”، قال كاتز. ربما كان ذلك بسبب لون غروب الشمس الذي يلمع على رأسه ، لكن دماغه كان يعمل بسرعة كبيرة في تلك اللحظة. وتابع: “سيختفي هذا العالم إذا تراجع جلالتك إلى الماضي. هذه الصحراء الرائعة ولن أكون موجودا إذا حدث ذلك. ألن تشعر بالانزعاج إذا كنت الشخص الوحيد الذي يمكنه تذكر هذا العالم؟”

“إنه المخرج!”

 

 

سخر كارثيون من كلماته وأجاب ، “كاتز ، لا يمكن للمرء أن يكون ملكا بإرادة ضعيفة مثل إرادتك”.

 

 

كانت إيريس على وشك الرد عندما سحب كانغ يون سو سيفه فجأة وتأرجح في وجهها.

“لكن جلالتك إنسان أيضا ، أليس كذلك؟” سأل كاتز.

“إنه أسرع من التجول في الصحراء! حتى أولئك منا الذين عاشوا لفترة طويلة في الصحراء لم يعرفوا عن هذا!”

 

 

قال كارثيون: “يبدو لي أنك لا تريدني أن أدمر هذا العالم”. أغلق كاتز فمه على الفور. تابع كارثيون ببرود ، “سأقتل كل شيء في هذه القارة ، وأنت لست استثناء”.

نظرت إيريس إلى الرمال تحت قدميها. انحنت لالتقاط حفنة من الرمل قبل رميها في الهواء. عكست حبيبات الرمل في الهواء ضوء الشمس ، متلألئة مثل الذهب.

 

“إذن كيف تمكنا من السفر معك؟” سألت ايريس.

“حسنا ، أنا لست سوى سارق قبور تافه ، ولم أكن أيضا سوى لص في عالمي ، لذلك لا يتعين على جلالتك أن تضع في اعتبارها شخصا مثلي. أنا لست سوى مجرم. لكن…” تأخر كاتز وهو يحدق في غروب الشمس الحارق ، قبل أن يواصل بالدموع ، “من المحزن بعض الشيء التفكير في أن مثل هذا المنظر الجميل سيختفي إلى الأبد”.

 

 

“على الرغم من أنه ملك قديم ، للاعتقاد بأنه يستطيع بسهولة إنزال عملاق النار …!” فكر كاتز في نفسه.

قال كارثيون: “كان هذا المكان غابة خضراء ، وبدا أفضل بكثير في العصور القديمة”.

 

 

قالت إيريس: “ليس من الجيد البقاء مستيقظا طوال الليل”.

“… هل هذا صحيح يا جلالة الملك؟” أجاب كاتز. ومع ذلك ، سرعان ما صمت وعض شفته السفلى ، معتقدا ، “لم ينجح. اللعنة…”

 

 

 

 

انتظرت ايريس.

***

“استولت عصابة اختطاف على تلك القرية” ، قال كانغ يون سو بلا مبالاة.

 

“هل تعتقد أن الانحدار هو الحل الوحيد؟” سأل كاتز. كان عادة خائفا من التحدث بهذه الطريقة ، لكنه شعر براحة غريبة لسبب ما.

 

وضعت إيريس كلتا يديها على صدرها وفكرت ، “الظل الأبيض ، لماذا هذه هي الحياة الأخيرة لكانغ يون سو؟”

استيقظت إيريس في الصباح الباكر ، ونظرت حولها إلى أولئك الذين كانوا لا يزالون نائمين. شخصان كان يجب أن يكونا نائمين لم يكونا هناك. مالت إيريس رأسها في ارتباك وهي تفكر ، “أين ذهب هذان الرجلان اللطيفان؟”

“ماذا؟! لا يوجد ماء؟! كيف يمكن أن يكون هذا؟!” صرخ القزم النار في مفاجأة. على الرغم من أنهم اعتادوا على الصحراء ، إلا أنه كان لا يزال من المستحيل عليهم السفر عبر الصحراء بدون ماء.

 

 

ثم أجاب صوت لم تسمعه منذ فترة. لا ، لم يكن صوتا ، بل رسالة برزت في رأسها.

سوكيوك!

 

‘أعتقد أن الملك القديم هو ملك قديم بعد كل شيء ، “فكر كاتز.

على قمة الكثبان الرملية إلى الشمال الغربي.

 

 

قالت إيريس: “ما زلت أريد أن أكون مع كانغ يون سو”.

“شكرا لك” ، قالت إيريس وهي تسير ببطء على الكثبان الرملية.

“هل أنت مستيقظ؟” سألت شانيث وهي تتمدد وتستيقظ.

 

 

كان هنريك نائما في حالة سكر وجسده نصف مدفون تحت الرمال ، وقفزت إيريس فوقه برفق. سألت كانغ يون سو ، “أنت لم تنام؟”

“دعنا ندخل” ، قال كانغ يون سو.

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو. كان ينظر إلى الأفق مع بزوغ الفجر أخيرا. بدأت الصحراء الباردة تسخن تدريجيا مرة أخرى.

 

 

 

قالت إيريس: “ليس من الجيد البقاء مستيقظا طوال الليل”.

رفع كارثيون حاجبيه غير الموجودين وسأل ، “ما هي الإجابات الأخرى الموجودة؟”

 

 

أومأ كانغ يون سو برأسه وحدق في إيريس قبل أن يسأل ، “لماذا هذه هي الحياة الأخيرة؟”

 

 

“لكن جلالتك إنسان أيضا ، أليس كذلك؟” سأل كاتز.

“لا أعرف»”، أجابت إيريس.

 

 

“هل كنت ستعتبرني رفيقك لو لم يكن الظل الأبيض بداخلي؟” سألت ايريس.

“اسأل” ، قال كانغ يون سو.

“لكن جلالتك إنسان أيضا ، أليس كذلك؟” سأل كاتز.

 

 

وضعت إيريس كلتا يديها على صدرها وفكرت ، “الظل الأبيض ، لماذا هذه هي الحياة الأخيرة لكانغ يون سو؟”

[لقد حصلت على 147 وحدة من الطاقة الزمنية.]

 

“من المستحيل بالنسبة لي أن أقتل كارثيون. ألن يتوقف أو يعيد الزمن إلى الوراء ويقتلني بدلا من ذلك؟” فكر كاتز.

انتظرت ايريس.

 

 

 

انتظر كانغ يون سو.

أومأت شانيث برأسها موافقا وقالت: “ستكون مفاوضات تفيد كانغ يون سو فقط”

 

 

ملأ الصمت المنطقة.

 

 

 

قالت إيريس: “لم يكن هناك رد”.

 

 

“لكن الجان يعيشون بعيدا جدا عن هنا!” احتج القزم النار.

سار كانغ يون سو بجوار إيريس دون كلمة ، ثم أمسك بكتف هنريك وهزه مستيقظا. قال: “استيقظ”.

“دعنا ندخل” ، قال كانغ يون سو.

 

يبدو أن كارثيون وجد رد فعل الإنسان مسليا ، حيث ظهرت زوايا شفتيه الجافة والذابلة قليلا. وأوضح: “لقد تدهور جسدي لأن قيامتي حدثت بعد وقت طويل. اعتدت أن أكون المستوى 527 في الماضي ، لكن كل هذا ذهب الآن. يمكنني امتصاص قوة الحياة بفضل الحلية التي دفنت بها ، لكنني لست قويا كما اعتدت أن أكون في الماضي. لقد ضحيت بالكثير من الأشياء لمجرد أن يتم إحيائي “.

“سأعطيك الرد الذي يقوله كل شخص كسول في هذه القارة عندما يخبره شخص ما بذلك. لا أريد ذلك»”، أجاب هنريك.

“ثم ماذا كنت تقصد؟” سأل كانغ يون سو

 

في تلك اللحظة فجأة ، بدلا من الرد ، طار سهم نحوهم.

“دعونا نشرب مرة أخرى” ، قال كانغ يون سو.

“سأعطيك الرد الذي يقوله كل شخص كسول في هذه القارة عندما يخبره شخص ما بذلك. لا أريد ذلك»”، أجاب هنريك.

 

 

“أك! أنت فاسق! ألا تؤلمك دواخلك؟! صرخ هنريك في رعب وهو يركض على الكثبان الرملية

 

 

الآن بعد أن فكروا في الأمر ، كان على حق. عادة ما يكون هناك عدد قليل من الجان في هذا الوقت من اليوم ، لكنه كان هادئا جدا. رأوا ظلا يتحرك فجأة بين المباني ، لكن الظل سرعان ما اختفى بعد فترة وجيزة.

سارت إيريس خلف كانغ يون سو ونادت ، “كانغ يون سو”.

 

 

قالت إيريس: “لم يكن هناك رد”.

“ماذا؟” أجاب كانغ يون سو.

 

 

شك!

“هل كنت ستعتبرني رفيقك لو لم يكن الظل الأبيض بداخلي؟” سألت ايريس.

 

 

***

“لا” ، أجاب كانغ يون سو. بدأت الدموع تنهمر في عيني إيريس ، ورمش كانغ يون سو بصمت عدة مرات قبل أن يقول ، “أنا آسف”.

 

 

على قمة الكثبان الرملية إلى الشمال الغربي.

قالت إيريس: “ما زلت أريد أن أكون مع كانغ يون سو”.

 

 

“ربما يأخذون جميعا قيلولة؟” سأل قزم النار.

“أنت الآن” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

سوكيوك!

هزت إيريس رأسها وقالت: “أنا لا أقصد الأمر بهذه الطريقة”.

 

 

 

“أنا لا أحبك بهذه الطريقة” ، قال كانغ يون سو ، ورسم خطا ثابتا.

ثم أجاب صوت لم تسمعه منذ فترة. لا ، لم يكن صوتا ، بل رسالة برزت في رأسها.

 

بدا هنريك هادئا بشكل فظيع في عيون المتصيدون النار وهو يقول ، “بناء على تجربتي ، لا يموت هذا الرجل أبدا عند سحب هذه الأنواع من الأعمال المثيرة بمفرده. بالطبع ، إنها قصة مختلفة عندما يتعلق الأمر بشخص يقتله “.

“يا إلهي ، لم أكن أتحدث عن الحب. أريد أن أتزوج رجلا يمكنه أن يروي لي قصصا ممتعة طوال الليل”.

“اذهب وحاول إيقافه! أليس هو رفيقك؟!” قال القزم النار.

 

 

“ثم ماذا كنت تقصد؟” سأل كانغ يون سو

 

 

“اذهب وحاول إيقافه! أليس هو رفيقك؟!” قال القزم النار.

نظرت إيريس إلى الرمال تحت قدميها. انحنت لالتقاط حفنة من الرمل قبل رميها في الهواء. عكست حبيبات الرمل في الهواء ضوء الشمس ، متلألئة مثل الذهب.

“ماذا؟” أجاب كانغ يون سو.

 

 

قالت إيريس: “ذلك لأن كانغ يون سو مسافر غريب”.

 

 

 

“ماذا؟” سأل كانغ يون سو.

“الآخرون ليسوا على علم بذلك ، “أجاب كانغ يون سو.

 

تحدث كارثيون مرة أخرى عندما لحق كاتز أخيرا بالجمل. “كاتز ، لقد تدهور جسدي ، لكنني سأجمع القوة الزمنية بقتل كل شيء في هذه القارة. سأعود بالزمن إلى الوراء وأقتل سيريان ، وسأجعل شارشيانون يزدهر “.

“كانغ يون سو بلا عاطفة وهادئة ، ولا تشرح ما ستفعله بالآخرين. أنت لا تخبر أسرارك للآخرين ، لكنك تدرك تماما أسرار الآخرين. أنت رجل ممل حقا ، “قالت إيريس.

#Stephan

 

 

“أنا أعلم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“إذن كيف تمكنا من السفر معك؟” سألت ايريس.

 

 

أجاب كارثيون: “المستوى 13 حتى هزمت عملاق النار”.

صمت كانغ يون سو وفكر للحظة قبل أن يرد ، “لا أعرف”.

 

 

انتظرت ايريس.

ابتسمت إيريس بشكل مشرق بينما أشرقت شمس الصحراء المشرقة على شعرها المتدفق. قالت: “أنت تضحي بنفسك من أجل الناس الثمينين بالنسبة لك ، أليس كذلك؟”

لقد كان بجانب كارثيون في جميع الأوقات ، منذ أن أيقظ الملك القديم النائم – على وجه الدقة ، لم يستطع الهروب.

 

“ربما يأخذون جميعا قيلولة؟” سأل قزم النار.

“الآخرون ليسوا على علم بذلك ، “أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“إنهم يعرفون. قد لا يكونون على دراية بتراجعاتك العديدة ، لكنهم يعرفون أنك تهتم. لطفك وتضحياتك وحتى وحدتك ، “قالت إيريس.

 

 

 

“كيف؟” سأل كانغ يون سو.

انتظرت ايريس.

 

 

كانت إيريس على وشك الرد عندما سحب كانغ يون سو سيفه فجأة وتأرجح في وجهها.

 

 

 

سوكيوك!

سأل هنريك بتعبير فضولي ، “أنت … ماذا تفعل الآن…؟”

 

 

انطلقت دودة رملية من الرمال ، وقفزت على إيريس وحاولت ابتلاعها بالكامل ، لكن كانغ يون سو قطع رأسها إلى نصفين قبل أن يغلف سيفه بلا مبالاة.

شك!

 

 

لا يبدو أن إيريس فوجئت على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كانت تنظر إلى كانغ يون سو بابتسامة. سألت ، “هل تفهم الآن؟”

سارت إيريس خلف كانغ يون سو ونادت ، “كانغ يون سو”.

 

 

لم يرد كانغ يون سو. بدلا من ذلك ، سار بصمت على الكثبان الرملية. ابتسمت إيريس وهي تتبعه خلفه مباشرة.

هزت إيريس رأسها وقالت: “أنا لا أقصد الأمر بهذه الطريقة”.

 

“هل تعتقد أن الانحدار هو الحل الوحيد؟” سأل كاتز. كان عادة خائفا من التحدث بهذه الطريقة ، لكنه شعر براحة غريبة لسبب ما.

 

“إنه ضيق للغاية! رؤوسنا تطحن على السقف!” اشتكى القزم النار.

***

 

 

“استولت عصابة اختطاف على تلك القرية” ، قال كانغ يون سو بلا مبالاة.

 

 

“هل أنت مستيقظ؟” سألت شانيث وهي تتمدد وتستيقظ.

“عريس الإلهة على مستوى مختلف!”

 

 

استيقظ القزم النار أيضا ونهضوا بتكاسل من الأرض.

شك!

 

 

“لا أريد النهوض! 10 دقائق أخرى!”

 

 

بقي كارثيون في المؤخرة طوال المعركة ، لكنه كان يعطي الأوامر لجيشه. أطاع فيلق المومياوات أوامره بالكامل خلال المعركة بأكملها ، مما جعلها أكثر شراسة.

“لا! ستبدأ العاصفة الرملية في الاحتدام مرة أخرى إذا تأخرنا”.

***

 

 

حاول هنريك ابتلاع زجاجة ماء لإرواء عطشه ، ثم عبس بغضب واشتكى ، “لا يوجد ماء!”

 

 

 

“ماذا؟! لا يوجد ماء؟! كيف يمكن أن يكون هذا؟!” صرخ القزم النار في مفاجأة. على الرغم من أنهم اعتادوا على الصحراء ، إلا أنه كان لا يزال من المستحيل عليهم السفر عبر الصحراء بدون ماء.

“كيف تعرف؟!”

 

استيقظت إيريس في الصباح الباكر ، ونظرت حولها إلى أولئك الذين كانوا لا يزالون نائمين. شخصان كان يجب أن يكونا نائمين لم يكونا هناك. مالت إيريس رأسها في ارتباك وهي تفكر ، “أين ذهب هذان الرجلان اللطيفان؟”

قال كانغ يون سو فجأة ، “دعنا نذهب إلى مستوطنة الجان.”

وحذرت شانيث قائلا: “ربما أخذوا الجان كرهائن” ، محذرا إياهم من الانتباه إلى أي رهائن.

 

 

“لكن الجان يعيشون بعيدا جدا عن هنا!” احتج القزم النار.

انتظرت ايريس.

 

لم يرد كانغ يون سو. بدلا من ذلك ، سار بصمت على الكثبان الرملية. ابتسمت إيريس وهي تتبعه خلفه مباشرة.

“أنا أعرف طريقة” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة وهو يخرج جثة دودة الرمل الطويلة. الوحش الذي بدا وكأنه مزيج من سحلية ودودة كان مغطى بالدم

 

 

الآن بعد أن فكروا في الأمر ، كان على حق. عادة ما يكون هناك عدد قليل من الجان في هذا الوقت من اليوم ، لكنه كان هادئا جدا. رأوا ظلا يتحرك فجأة بين المباني ، لكن الظل سرعان ما اختفى بعد فترة وجيزة.

سأل هنريك بتعبير فضولي ، “أنت … ماذا تفعل الآن…؟”

“حسنا … أسلوب هذا الرجل في المفاوضات يختلف قليلا عن المفاوضات التي اعتدت على رؤيتها ، “قال هنريك وهو يلتقط بلورة رملية ويبدأ في نحتها بسكين النحت.

 

 

سحب كانغ يون سو جثة دودة الرمل وبدأ في تقطيعها إلى قطع. ثم قام بتقطيعها إلى قطع أصغر كانت بالحجم المناسب للمجموعة لتناول الطعام.

“على الرغم من أنه ملك قديم ، للاعتقاد بأنه يستطيع بسهولة إنزال عملاق النار …!” فكر كاتز في نفسه.

 

 

قفزت شانيث في مفاجأة وسألت على الفور في مفاجأة ، “ماذا تفعل؟”

 

 

 

“لقد أخبرتني أن أعد الإفطار” ، أجاب كانغ يون سو وهو يشعل النار.

 

 

“هذا صحيح! كانت الإلهة بحاجة إلى عريس يمكنه الطهي!”

 

قفزت شانيث في مفاجأة وسألت على الفور في مفاجأة ، “ماذا تفعل؟”

***

 

 

“حسنا … أسلوب هذا الرجل في المفاوضات يختلف قليلا عن المفاوضات التي اعتدت على رؤيتها ، “قال هنريك وهو يلتقط بلورة رملية ويبدأ في نحتها بسكين النحت.

 

 

كان إفطار وفيرة جدا. قام كانغ يون سو بطهي لحم دودة الرمل جيدا ، وتحويله إلى طبق لحم لذيذ حتى أولئك الذين شعروا بالاشمئزاز والنفور من فكرة تناول لحم دودة الرمل أكلوه أيضا. الحساء المصنوع من جلده الرقيق وأسياخ اللحم كانت جيدة جدا.

 

 

استيقظ القزم النار أيضا ونهضوا بتكاسل من الأرض.

“إنه لذيذ حقا” ، قالت شانيث وهي تشيد بطهي كانغ يون سو.

 

 

كان ياناك الآن متوترا ونفاد صبره ، قائلا: “إذا استولوا على القرية ، يجب أن نذهب على الفور ونساعدهم!”

“لا تجعلني أطبخ مرة أخرى” ، أجاب كانغ يون سو

“إنه أسرع من التجول في الصحراء! حتى أولئك منا الذين عاشوا لفترة طويلة في الصحراء لم يعرفوا عن هذا!”

 

“لا تجعلني أطبخ مرة أخرى” ، أجاب كانغ يون سو

لقد طبخ كمية من شأنها أن تجعل أي شخص يعتقد أنه صنع الكثير ، لكن القزم النار قد اكلو كل شيء ولم تكن هناك بقايا طعام.

 

 

قالت إيريس: “لم يكن هناك رد”.

فرك القزم النار بطونهم الكاملة وهتفوا بارتياح.

 

 

 

“شكرا لك! عريس الإلهة!”

أومأت شانيث برأسها موافقا وقالت: “ستكون مفاوضات تفيد كانغ يون سو فقط”

 

“لا” ، أجاب كانغ يون سو. بدأت الدموع تنهمر في عيني إيريس ، ورمش كانغ يون سو بصمت عدة مرات قبل أن يقول ، “أنا آسف”.

“لقد كانت وجبة لذيذة! على الرغم من أنني أتمنى لو كان هناك المزيد!”

***

 

 

“هذا صحيح! كانت الإلهة بحاجة إلى عريس يمكنه الطهي!”

“هل كنت ستعتبرني رفيقك لو لم يكن الظل الأبيض بداخلي؟” سألت ايريس.

 

 

حزم الحزب أغراضهم واستعدوا للسير عبر الصحراء مرة أخرى ، مع كانغ يون سو يسير في المقدمة ويرشدهم. بعد حوالي ساعتين من مغادرتهم ، وجدوا فتحة كهف صغيرة.

قفز القزم النار في مفاجأة.

 

“لا أريد النهوض! 10 دقائق أخرى!”

“دعنا ندخل” ، قال كانغ يون سو.

“أنا لا أحبك بهذه الطريقة” ، قال كانغ يون سو ، ورسم خطا ثابتا.

 

 

“إنه ضيق للغاية! رؤوسنا تطحن على السقف!” اشتكى القزم النار.

 

 

 

“بطة(؟؟؟؟)” ، أجاب كانغ يون سو

 

 

ومع ذلك ، كان الرد الوحيد الذي حصل عليه هو الصمت الذي يصم الآذان.

دخل القزم النار بتردد الكهف المظلم والضيق ، الذي أضاء بفضل النيران المحيطة بأجسادهم. بدأ الكهف يصبح أوسع أثناء مرورهم.

قالت إيريس: “ما زلت أريد أن أكون مع كانغ يون سو”.

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو. كان ينظر إلى الأفق مع بزوغ الفجر أخيرا. بدأت الصحراء الباردة تسخن تدريجيا مرة أخرى.

“إنه المخرج!”

حفيف… حفيف

 

قالت إيريس: “لم يكن هناك رد”.

استقبلهم ضوء الشمس الساطع الدافئ بمجرد خروجهم من الكهف. كانت العديد من المباني التي تكمل المناطق الصحراوية المحيطة مرئية في الأفق.

قالت إيريس: “لم يكن هناك رد”.

 

 

“إنها مستوطنة الجان!”

“هل تعتقد أن الانحدار هو الحل الوحيد؟” سأل كاتز. كان عادة خائفا من التحدث بهذه الطريقة ، لكنه شعر براحة غريبة لسبب ما.

 

كانت إيريس على وشك الرد عندما سحب كانغ يون سو سيفه فجأة وتأرجح في وجهها.

“إنه أسرع من التجول في الصحراء! حتى أولئك منا الذين عاشوا لفترة طويلة في الصحراء لم يعرفوا عن هذا!”

“كيف؟” سأل كانغ يون سو.

 

“استولت عصابة اختطاف على تلك القرية” ، قال كانغ يون سو بلا مبالاة.

في تلك اللحظة ، عندما كان القزم المتحمسون على وشك دخول مستوطنة الجان ، صرخ ياناك فجأة ، “توقف! شيء غريب!”

“دعنا ندخل” ، قال كانغ يون سو.

 

 

“ما هذا؟” سأل المدقزم النار الآخرون.

 

 

“أنا أعرف طريقة” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة وهو يخرج جثة دودة الرمل الطويلة. الوحش الذي بدا وكأنه مزيج من سحلية ودودة كان مغطى بالدم

“انظر عن كثب! إنه هادئ للغاية ، ولا يوجد جان في الأفق!” أجاب ياناك

 

 

 

الآن بعد أن فكروا في الأمر ، كان على حق. عادة ما يكون هناك عدد قليل من الجان في هذا الوقت من اليوم ، لكنه كان هادئا جدا. رأوا ظلا يتحرك فجأة بين المباني ، لكن الظل سرعان ما اختفى بعد فترة وجيزة.

 

 

كان ياناك الآن متوترا ونفاد صبره ، قائلا: “إذا استولوا على القرية ، يجب أن نذهب على الفور ونساعدهم!”

“ربما يأخذون جميعا قيلولة؟” سأل قزم النار.

“هذا هو السبب في أنني أحاول التراجع إلى الماضي” ، قال كارثيون. ركل جوانب الجمل الملفوف بالضمادة الذي كان يركب عليه. ركض الجمل بسرعة إلى الأمام ، وتبعه كاتز على عجل

 

 

صنع ياناك بوقا مؤقتا وصرخ ، “مرحبا! هل أنتم بخير يا رفاق؟!”

 

 

انطلقت دودة رملية من الرمال ، وقفزت على إيريس وحاولت ابتلاعها بالكامل ، لكن كانغ يون سو قطع رأسها إلى نصفين قبل أن يغلف سيفه بلا مبالاة.

ومع ذلك ، كان الرد الوحيد الذي حصل عليه هو الصمت الذي يصم الآذان.

“بطة(؟؟؟؟)” ، أجاب كانغ يون سو

 

[زادت صداقتك مع عمالقة الجليد.]

في تلك اللحظة فجأة ، بدلا من الرد ، طار سهم نحوهم.

 

 

 

شك!

***

 

استيقظت إيريس في الصباح الباكر ، ونظرت حولها إلى أولئك الذين كانوا لا يزالون نائمين. شخصان كان يجب أن يكونا نائمين لم يكونا هناك. مالت إيريس رأسها في ارتباك وهي تفكر ، “أين ذهب هذان الرجلان اللطيفان؟”

كانت هناك مسافة كبيرة بينهما ، لكنهم كانوا على يقين من أنه سهم أطلقه قزم ، بناء على مساره الدقيق على الرغم من المسافة.

“اسأل” ، قال كانغ يون سو.

 

“إنه ضيق للغاية! رؤوسنا تطحن على السقف!” اشتكى القزم النار.

اشعل ياناك السهم الموجه إلى رأسه بيديه العاريتين ، وسحقه. صاح ، “هناك خطب ما! دعنا نذهب للتحقق من ذلك”

 

 

“على جلالتك أن تقتل الجميع في القارة لكي تتراجع”، قال كاتز. ربما كان ذلك بسبب لون غروب الشمس الذي يلمع على رأسه ، لكن دماغه كان يعمل بسرعة كبيرة في تلك اللحظة. وتابع: “سيختفي هذا العالم إذا تراجع جلالتك إلى الماضي. هذه الصحراء الرائعة ولن أكون موجودا إذا حدث ذلك. ألن تشعر بالانزعاج إذا كنت الشخص الوحيد الذي يمكنه تذكر هذا العالم؟”

“استولت عصابة اختطاف على تلك القرية” ، قال كانغ يون سو بلا مبالاة.

كان ياناك الآن متوترا ونفاد صبره ، قائلا: “إذا استولوا على القرية ، يجب أن نذهب على الفور ونساعدهم!”

 

“ماذا؟” صدم كاتس ووقف هناك وامض. كان يعتقد أن كارثيون سيكون على الأقل المستوى 40

قفز القزم النار في مفاجأة.

 

 

سار كانغ يون سو بجوار إيريس دون كلمة ، ثم أمسك بكتف هنريك وهزه مستيقظا. قال: “استيقظ”.

“هل أنت متأكد؟!”

 

 

 

“كيف تعرف؟!”

“يا إلهي ، لم أكن أتحدث عن الحب. أريد أن أتزوج رجلا يمكنه أن يروي لي قصصا ممتعة طوال الليل”.

 

 

“عريس الإلهة على مستوى مختلف!”

 

 

سارت إيريس خلف كانغ يون سو ونادت ، “كانغ يون سو”.

كان ياناك الآن متوترا ونفاد صبره ، قائلا: “إذا استولوا على القرية ، يجب أن نذهب على الفور ونساعدهم!”

“إنه لذيذ حقا” ، قالت شانيث وهي تشيد بطهي كانغ يون سو.

 

“ماذا؟” سأل كانغ يون سو.

وحذرت شانيث قائلا: “ربما أخذوا الجان كرهائن” ، محذرا إياهم من الانتباه إلى أي رهائن.

 

 

 

توهج القزم النار باللون الأحمر كما لو كانوا لإظهار أنهم غاضبون. تحدث أحدهم. “ثم ماذا يجب أن نفعل؟! لا يمكننا الجلوس هنا والمشاهدة فقط ، أليس كذلك ؟!”

قال كارثيون: “يبدو لي أنك لا تريدني أن أدمر هذا العالم”. أغلق كاتز فمه على الفور. تابع كارثيون ببرود ، “سأقتل كل شيء في هذه القارة ، وأنت لست استثناء”.

 

 

“لا” ، قال كانغ يون سو وهو يسير نحو القرية. كان وحيدا ، وبالطبع طار سهم نحوه.

 

 

“هذا هو السبب في أنني أحاول التراجع إلى الماضي” ، قال كارثيون. ركل جوانب الجمل الملفوف بالضمادة الذي كان يركب عليه. ركض الجمل بسرعة إلى الأمام ، وتبعه كاتز على عجل

ششه!

“هل أنت مستيقظ؟” سألت شانيث وهي تتمدد وتستيقظ.

 

 

تأرجح كانغ يون سو سيفه وقسم السهم إلى قسمين. استمر في السير إلى الأمام بينما كان يقطع جميع الأسهم الموجهة إليه.

“استولت عصابة اختطاف على تلك القرية” ، قال كانغ يون سو بلا مبالاة.

 

“إنه أسرع من التجول في الصحراء! حتى أولئك منا الذين عاشوا لفترة طويلة في الصحراء لم يعرفوا عن هذا!”

“عريس آلهة! قد تموت بهذا المعدل!”

“اذهب وحاول إيقافه! أليس هو رفيقك؟!” قال القزم النار.

 

 

“اذهب وحاول إيقافه! أليس هو رفيقك؟!” قال القزم النار.

صمت كانغ يون سو وفكر للحظة قبل أن يرد ، “لا أعرف”.

 

“شكرا لك” ، قالت إيريس وهي تسير ببطء على الكثبان الرملية.

بدا هنريك هادئا بشكل فظيع في عيون المتصيدون النار وهو يقول ، “بناء على تجربتي ، لا يموت هذا الرجل أبدا عند سحب هذه الأنواع من الأعمال المثيرة بمفرده. بالطبع ، إنها قصة مختلفة عندما يتعلق الأمر بشخص يقتله “.

 

 

قفز القزم النار في مفاجأة.

نظر كانغ يون سو إلى الأمام وقال ، “سأذهب وأتفاوض معهم.”

 

 

 

بدا ياناك مرتبكا ومتشككا وهو يجيب: “صفقة؟ ليس لدينا أي شيء نتاجر به مع الجان!”

 

 

 

“حسنا … أسلوب هذا الرجل في المفاوضات يختلف قليلا عن المفاوضات التي اعتدت على رؤيتها ، “قال هنريك وهو يلتقط بلورة رملية ويبدأ في نحتها بسكين النحت.

أومأ كانغ يون سو برأسه وحدق في إيريس قبل أن يسأل ، “لماذا هذه هي الحياة الأخيرة؟”

 

 

أومأت شانيث برأسها موافقا وقالت: “ستكون مفاوضات تفيد كانغ يون سو فقط”

 

 

لقد كان بجانب كارثيون في جميع الأوقات ، منذ أن أيقظ الملك القديم النائم – على وجه الدقة ، لم يستطع الهروب.

#Stephan

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط