نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 81

الفصل 81

الفصل 81

الفصل 81

لم يستطع التراجع لأن فمه يتحرك من تلقاء نفسه. سأل: “إذن لماذا قتلت ، الذي تمنى أن تكون حاكما خيرا ، هؤلاء الجان؟”

كانت القرية تحترق. هربت النساء مع أطفالهن ، بينما ضحى الرجال بأنفسهم لتأمين طريق هروب لهم. كانت الدموع في عيونهم جميعا.

وهكذا ، أعاد كارثيون الزمن إلى الوراء

“انتظر”. ظل كبير سد طريقهم.

استمرت قصة الملك القديم. قال وهو يتذكر ، “توقف كل شيء في تلك اللحظة ، وصولا إلى صرخات الحشرات الصغيرة ، وحتى الرياح التي دغدغت طرف أنفي. فقط كنت قادرا على التحرك في تلك اللحظة عندما توقف الوقت “.

في تلك اللحظة ، كان الجان على وشك الصراخ ، معتقدين أنه عدو. ومع ذلك ، صاح الظل فجأة ، “ششش!”

“ما الذي تتحدث عنه؟” سأل كارثيون.

أشار كاتز نحو الجان لالتزام الصمت ، ووضع إصبعه على شفتيه. نظر إليه قزم كان يحمل طفلها بتعبير منكوب بالخوف.

قال كارثيون: “يبدو أنك تنسى الموت بسهولة تامة”.

“لا يمكنك الذهاب بهذه الطريقة. أقامت المومياوات تطويقا فوق التلال. تشغيل الشمال الشرقي. هذا هو المكان الوحيد الذي لم يحيطوا به بعد”، قال كاتس.

اشتعلت نار المخيم عندما أشرقت بشكل مشرق تحت الجبل الحجري. لقد أصبح أكثر وضوحا في الليل المظلم.

“ش شكرا لك! شكرا جزيلا!” هتف القزم.

“ما الذي تتحدث عنه يا جلالة الملك؟” أجاب كاتس متظاهرا بالجهل

“لا تذكر ذلك. فقط كن حريصا على عدم إيقاظ الطفل”، قال كاتز

اكتسب كارثيون قوة زمنية أكبر كلما كان المخلوق الذي قتله أقوى أو كلما طال عمره. كان الجان ، الذين كان لديهم عمر أطول بكثير من معظم المخلوقات في القارة ، مصدرا ممتازا للقوة الزمنية.

أحنت النساء الجان رؤوسهن واستمروا في الهرب. لوح كاتس بيده قبل أن يستدير وينظر إلى قرية الجان المحترقة.

“المرة الثانية كانت عندما رأيت أجمل مذنب في العالم” ، أجاب كارثيون.

“ليس لديه رحمة”. لم يعش كاتس حياة “لطيفة” كسارق قبور ، لكنه لم يحصل على أي خبرة في ارتكاب جريمة قتل.

“ه – هذا ليس ما قصدته …” تلعثم كاتس ، لأنه لم يتمكن من العثور على أي رد على سؤال كارثيون

امتلأ الهواء برائحة الدم. أشعل كارثيون النار في القرية ، كما لو أن ذبح جميع سكانها لم يكن كافيا.

“كيف كان الأمر؟” سأل كاتس بفضول.

شد كاتس قبضته وفكر ، “إنه ينوي حقا قتل كل شيء في القارة”.

“لا تجعلني أضحك مع ادعاءاتك غير المنطقية. كاتس ، هل سبق لك أن واجهت تراجعا؟” سأل كارثيون.

مشى نحو القرية. تجولت المومياوات في القرية مثل الزومبي من فيلم منخفض الميزانية أثناء بحثهم عن أي ناجين. في هذه الأثناء ، كان كارثيون ينظر إلى القرية من أعلى نقطة.

“سيبقى في ذهنك!” أجاب كاتس. كان في الواقع يجهد عقله لأي شيء يمكن أن يفكر فيه في الوقت الحالي وهو يواصل ، “هل تعتقد حقا أن هذا العالم سيختفي بمجرد تراجعك في الوقت المناسب؟ عفوًا! سيبقى هذا العالم في ذهنك إلى الأبد. سيعود ليطاردك يوما ما ويجعلك مصابا بجنون العظمة!”

“إيغو ، لماذا يصعب أخذ مكب نفايات في الصحراء؟” هتف كاتس وهو يخدش مؤخرته.

“سأشعل النار، جلالة الملك”، قال كاتس.

نظر إليه كارثيون وسأله: “لماذا تركتهم يعيشون؟”

استمرت قصة الملك القديم. قال وهو يتذكر ، “توقف كل شيء في تلك اللحظة ، وصولا إلى صرخات الحشرات الصغيرة ، وحتى الرياح التي دغدغت طرف أنفي. فقط كنت قادرا على التحرك في تلك اللحظة عندما توقف الوقت “.

“ما الذي تتحدث عنه يا جلالة الملك؟” أجاب كاتس متظاهرا بالجهل

“وا… أعتقد ذلك، الآن بعد أن ذكرت ذلك، جلالة الملك”، أجاب كاتس. حك رأسه في إحراج.

أمسكه كارثيون من رقبته وسأله مرة أخرى ، “سألتك ، لماذا تركت هؤلاء الجان يذهبون؟”

أجاب كارثيون: “نعم ، سارق القبور الذي أيقظني معك في موقع الدفن”.

“كيهيوك! كيوك! لأنني أشفق عليهم يا مولاي …” أجاب كاتس.

“كيف كان الأمر؟” سأل كاتس بفضول.

شعرت كما لو أن يد كارثيون الجافة والذابلة التي كانت تمسك كاتز من رقبته قد بدأت تستنزف ببطء قوة حياته. تلوى كاتز وحاول إبعاد اليد ، لكن يد كارثيون لم تتزحزح شبرا واحدا.

“ش شكرا لك! شكرا جزيلا!” هتف القزم.

“سارق قبر متواضع مثلك يجرؤ على إزعاج القضية العظيمة؟” هتف كارثيون.

تراجع كاتس للحظة وحاول أن يظل هادئا وهو يضع قطعة من روث الإبل المجفف في النار. كان روث الإبل مادة ممتازة للحرق في الصحراء ، حيث كان الحطب ثمينا ويصعب الحصول عليه.

“كيوهيوووك!” صرخ كاتس عندما بدأت رؤيته تتلاشى ، لكنه شعر فجأة بالغضب. اعتقد أنه يجب عليه على الأقل أن يقول ما يريد أن يقوله للمومياء إذا كان سيموت على أي حال. أجاب ، “تي ثم ماذا عنك …؟ لماذا لا تدرك حقيقة أن سارق قبر متواضع مثلي على علم …؟”

اشتعلت نار المخيم عندما أشرقت بشكل مشرق تحت الجبل الحجري. لقد أصبح أكثر وضوحا في الليل المظلم.

“ما الذي تتحدث عنه؟” سأل كارثيون.

وهكذا ، أعاد كارثيون الزمن إلى الوراء

“هذا … كوهيوك…! أنت تفعل شيئا … غبي جدا…!” تلعثم كاتس وهو يكافح من أجل اللهاث بحثا عن الهواء

“لا يمكنني الوقوف ومشاهدتك وأنت تدمر القارة”، قال كاتس

ألقى كارثيون كاتز بعيدا. تدحرجت كاتز عبر الأرض الرملية. بدأت رؤيته ، التي بدأت تتلاشى أثناء اختناقه ، في العودة ببطء.

أجاب كاتس: “سيختفي كل شيء بمجرد أن أتراجع حتى أتمكن من العيش كما أريد”. هل هذا ما تفكر فيه؟”

قال كارثيون: “حاول النباح مرة أخرى”.

“ما الذي تتحدث عنه يا جلالة الملك؟” أجاب كاتس متظاهرا بالجهل

“لماذا قتلت الجان …؟” سأل كاتس.

بوكيوك!

أجاب كارثيون: “الجان هي عرض ممتاز لاكتساب القوة الزمنية”.

أجاب كارثيون: “نعم ، سارق القبور الذي أيقظني معك في موقع الدفن”.

اكتسب كارثيون قوة زمنية أكبر كلما كان المخلوق الذي قتله أقوى أو كلما طال عمره. كان الجان ، الذين كان لديهم عمر أطول بكثير من معظم المخلوقات في القارة ، مصدرا ممتازا للقوة الزمنية.

“لن تكون قادرا على ذلك” ، قال كارثيون بحدة.

أجاب كاتس: “سيختفي كل شيء بمجرد أن أتراجع حتى أتمكن من العيش كما أريد”. هل هذا ما تفكر فيه؟”

ش بينج!

“أليس هذا هو الحال؟” رد كارثيون بتجاهل

“ماذا تقصد يا جلالة الملك؟” سأل كاتس.

“سيبقى في ذهنك!” أجاب كاتس. كان في الواقع يجهد عقله لأي شيء يمكن أن يفكر فيه في الوقت الحالي وهو يواصل ، “هل تعتقد حقا أن هذا العالم سيختفي بمجرد تراجعك في الوقت المناسب؟ عفوًا! سيبقى هذا العالم في ذهنك إلى الأبد. سيعود ليطاردك يوما ما ويجعلك مصابا بجنون العظمة!”

“كيهيوك! كيوك! لأنني أشفق عليهم يا مولاي …” أجاب كاتس.

“لا تجعلني أضحك مع ادعاءاتك غير المنطقية. كاتس ، هل سبق لك أن واجهت تراجعا؟” سأل كارثيون.

امتلأ الهواء برائحة الدم. أشعل كارثيون النار في القرية ، كما لو أن ذبح جميع سكانها لم يكن كافيا.

“ه – هذا ليس ما قصدته …” تلعثم كاتس ، لأنه لم يتمكن من العثور على أي رد على سؤال كارثيون

اعتقد كاتس أنه بحاجة إلى تغيير الأجواء. كان قد نسي بالفعل غضبه وهو يسأل بدافع الفضول الخالص ، “متى كانت هاتان المرتين اللتين أوقفت فيهما الوقت؟”

فتح كارثيون وأغلق يده اليمنى التي يمكن أن تمتص الحياة من شخص آخر وقال: “هذه الأنواع من الكلمات لن تكون مقنعة إلا إذا قالها شخص عانى من التراجع. إذا جاء شخص عانى بالفعل من الانحدار وأخبرني بهذه الأشياء ، فربما سأفكر في الأمر مرة واحدة على الأقل. بالطبع ، لا توجد طريقة يمكن أن تكون ممكنة “. ثم امتطى جمله. تردد كاتس للحظة قبل أن يركب جمله أيضا ويتبع الملك القديم.

أمسكه كارثيون من رقبته وسأله مرة أخرى ، “سألتك ، لماذا تركت هؤلاء الجان يذهبون؟”

ابتسم كارثيون وسأل ، “لماذا ما زلت تتبعني بعد أن عانيت من هذا الإذلال الآن؟”

“ليس لديه رحمة”. لم يعش كاتس حياة “لطيفة” كسارق قبور ، لكنه لم يحصل على أي خبرة في ارتكاب جريمة قتل.

“لا يمكنني الوقوف ومشاهدتك وأنت تدمر القارة”، قال كاتس

“مذنب؟” فكر كاتس. كان غير متوقع تماما. أمال رأسه في ارتباك وهو يسأل ، “مذنب ، جلالة الملك؟”

نسي كاتز أن يخاطب كارثيون بشكل صحيح باسم “جلالة الملك” في خضم اللحظة ، لكن يبدو أن كارثيون لم يمانع في ذلك على الإطلاق. في الواقع ، بدا أنه يستمتع بالوضع ، حيث سخر علنا من كاتس مرة أخرى. “هل انتهى الأمر بسارق القبور الذي عرف فقط أن يسرق من الموتى فجأة ممتلئا بإحساس بالعدالة؟”

بوكيوك!

أغلق كاتس فمه وابتلع غضبه. فكر لبعض الوقت قبل أن يقول: “أنا سارق قبور. إنها وظيفتي أن أسرق ممتلكات الموتى. هل تعتقد أن رجلا مثلي لن يكون قادرا على تغيير رأي الموتى؟”

“لم يكن هناك وقت لتجربة أي شيء. تعرض جسدي لأضرار كبيرة لدرجة أنه كان على وشك الانهيار بينما أوقفت الوقت ، لكنني تمكنت من الهروب بصعوبة من فكي التنين بفضل ذلك. ومع ذلك ، كنت طريح الفراش لعدة أيام بعد ذلك ، “أوضح كارثيون

“لن تكون قادرا على ذلك” ، قال كارثيون بحدة.

“كنت لصا صغيرا. كنت حقا فقيرا قذرا. سرقت طعام الآخرين لأنني شعرت أنني سأموت من الجوع. كان الناس يتركون الأطعمة المفضلة لأحبائهم المتوفين في المقابر في البلد الذي جئت منه في عالمي ، ولم يكن لدي أي مخاوف من سرقة هذا الطعام أيضا ، “أوضح كاتس.

“… أنت حقا شخص سفاح”، تمتم كاتس.

مشى نحو القرية. تجولت المومياوات في القرية مثل الزومبي من فيلم منخفض الميزانية أثناء بحثهم عن أي ناجين. في هذه الأثناء ، كان كارثيون ينظر إلى القرية من أعلى نقطة.

“لهذا السبب أنا ملك ، ولدي الحق في الجلوس على العرش” ، أجاب كارثيون.

حاول كاتز أن يركض ذكرياته قبل أن يسأل ، “آه ، هل تقصد هدرسون؟”

ابتعد الرجلان وخلفهما القرية المحترقة. الآلاف من المومياوات تأخرت في أعقابها. سرعان ما أصبحت سماء الصحراء مظلمة ، لكن لم يكن هناك نجم واحد في الأفق. كانت الصحراء في الليل صامتة وسلمية تماما

فجأة…

“سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى نصل إلى القرية التالية ، “تذمر كارثيون.

“لماذا قتلت الجان …؟” سأل كاتس.

سأل كاتس بعناية ، “يمكن لجلالة الملك إيقاف الوقت أثناء سفرنا ، أليس كذلك؟”

يبدو أن إيقاف الوقت كان أكثر صعوبة مما اعتقد كاتس في البداية. ومع ذلك ، سأل ، “إذن متى كانت المرة الثانية التي أوقفت فيها الوقت ، جلالة الملك؟”

“إيقاف الوقت يستهلك قوة حياتي” ، أجاب كارثيون.

“حقا؟” سأل كاتس.

“حقا؟” سأل كاتس.

كانت قدرة كارثيون على التحمل ضعيفة كما يوحي مظهره النحيف والذابل. توقف جيش المومياء بأكمله أيضا كلما توقف كارثيون للراحة ، ودفن أنفسهم في الرمال. بدا الجبل الحجري القريب وكأنه مكان ممتاز لقضاء الليل والمخيم

اعترف كارثيون بذلك بسهولة ، قائلا: “إن إيقاف الوقت حتى لثانية أو ثانيتين له عيوب شديدة”.

اشتعلت نار المخيم عندما أشرقت بشكل مشرق تحت الجبل الحجري. لقد أصبح أكثر وضوحا في الليل المظلم.

“إذن ، ربما لن يوقف جلالتك الوقت على الإطلاق؟” وتابع كاتس.

استمرت قصة الملك القديم. قال وهو يتذكر ، “توقف كل شيء في تلك اللحظة ، وصولا إلى صرخات الحشرات الصغيرة ، وحتى الرياح التي دغدغت طرف أنفي. فقط كنت قادرا على التحرك في تلك اللحظة عندما توقف الوقت “.

قال كارثيون: “لقد أوقفت الوقت مرتين فقط في حياتي كلها”.

“أرى” ، تمتم كارثيون.

اعتقد كاتس أنه بحاجة إلى تغيير الأجواء. كان قد نسي بالفعل غضبه وهو يسأل بدافع الفضول الخالص ، “متى كانت هاتان المرتين اللتين أوقفت فيهما الوقت؟”

أصيب كاتس بالخوف عند ذكر كلمة “تنين”. لم يستطع فهم قصص هذه الكائنات القوية. سأل بتردد: “لقد حارب جلالتك مثل هذا التنين القوي …؟”

قال كارثيون: “الأول كان عندما كان جسدي على وشك الانقسام إلى نصفين بواسطة فكي تنين الدمار”.

“لا يمكنك الذهاب بهذه الطريقة. أقامت المومياوات تطويقا فوق التلال. تشغيل الشمال الشرقي. هذا هو المكان الوحيد الذي لم يحيطوا به بعد”، قال كاتس.

“تنين الدمار؟” سأل كاتس

قال كارثيون: “لقد أوقفت الوقت مرتين فقط في حياتي كلها”.

“كان تنينا من العصور القديمة. كانت قوية بما يكفي لتدمير القارة تقريبا ، وبالنظر إلى عمرها الطويل … يمكن أن يكون لا يزال على قيد الحياة …” قال كارثيون.

“يجب أن أذهب إلى صحراء الصخرة بمجرد شروق الشمس لإيقاظ العملاق النائم” ، كان يعتقد.

أصيب كاتس بالخوف عند ذكر كلمة “تنين”. لم يستطع فهم قصص هذه الكائنات القوية. سأل بتردد: “لقد حارب جلالتك مثل هذا التنين القوي …؟”

ش بينج!

“صحيح. كدت أموت في النهاية ، رغم ذلك. كانت حياتي ستنتهي في اللحظة التي عض فيها الفك الكبير ومزقني إلى نصفين. كنت على وشك الخروج من السلطة الزمنية ، ولم يكن لدي خيار سوى إيقاف الوقت ، “قال كارثيون.

#Stephan

“كيف كان الأمر؟” سأل كاتس بفضول.

ثم شعر فجأة بشيء ساخن يقترب منه من الخلف.

“لم يكن هناك وقت لتجربة أي شيء. تعرض جسدي لأضرار كبيرة لدرجة أنه كان على وشك الانهيار بينما أوقفت الوقت ، لكنني تمكنت من الهروب بصعوبة من فكي التنين بفضل ذلك. ومع ذلك ، كنت طريح الفراش لعدة أيام بعد ذلك ، “أوضح كارثيون

“لهذا السبب أنا ملك ، ولدي الحق في الجلوس على العرش” ، أجاب كارثيون.

يبدو أن إيقاف الوقت كان أكثر صعوبة مما اعتقد كاتس في البداية. ومع ذلك ، سأل ، “إذن متى كانت المرة الثانية التي أوقفت فيها الوقت ، جلالة الملك؟”

“سامحني على السؤال ، ولكن ماذا تمنى جلالتك؟” سأل كاتس بعناية.

“المرة الثانية كانت عندما رأيت أجمل مذنب في العالم” ، أجاب كارثيون.

أمسكه كارثيون من رقبته وسأله مرة أخرى ، “سألتك ، لماذا تركت هؤلاء الجان يذهبون؟”

“مذنب؟” فكر كاتس. كان غير متوقع تماما. أمال رأسه في ارتباك وهو يسأل ، “مذنب ، جلالة الملك؟”

“سارق قبر متواضع مثلك يجرؤ على إزعاج القضية العظيمة؟” هتف كارثيون.

“في الواقع ، مذنب” ، أجاب كارثيون وهو ينظر إلى سماء الليل. أصبحت سماء الصحراء مليئة بالنجوم.

قال كارثيون: “الأول كان عندما كان جسدي على وشك الانقسام إلى نصفين بواسطة فكي تنين الدمار”.

“كنت أسير في السهول وحدي ذات يوم ، عندما غربت الشمس وجاء الليل. نظرت إلى السماء ورأيت مذنبا يمر. حاولت أن أتمنى أمنية ، لكنها مرت بسرعة كبيرة. هذا هو السبب في أنني أوقفت الوقت»، أوضح كارثيون.

اشتعلت نار المخيم عندما أشرقت بشكل مشرق تحت الجبل الحجري. لقد أصبح أكثر وضوحا في الليل المظلم.

“لقد استخدمت مثل هذه القدرة المحفوفة بالمخاطر فقط من أجل ذلك …؟” سأل كاتس. حدق كارثيون في وجهه ، وشعر كاتز بالشعر في مؤخرة رقبته يقف. أغلق فمه بسرعة

الفصل 81

استمرت قصة الملك القديم. قال وهو يتذكر ، “توقف كل شيء في تلك اللحظة ، وصولا إلى صرخات الحشرات الصغيرة ، وحتى الرياح التي دغدغت طرف أنفي. فقط كنت قادرا على التحرك في تلك اللحظة عندما توقف الوقت “.

أغلق كاتس فمه وابتلع غضبه. فكر لبعض الوقت قبل أن يقول: “أنا سارق قبور. إنها وظيفتي أن أسرق ممتلكات الموتى. هل تعتقد أن رجلا مثلي لن يكون قادرا على تغيير رأي الموتى؟”

كان وجه كارثيون ذابلا بشدة ، لذلك كان من الصعب معرفة نوع التعبير الذي كان يصنعه ، لكن كاتز استطاع أن يقول إن الملك القديم كان يشعر بالحنين إلى الماضي وغاب كثيرا عن تلك اللحظة.

كان وجه كارثيون ذابلا بشدة ، لذلك كان من الصعب معرفة نوع التعبير الذي كان يصنعه ، لكن كاتز استطاع أن يقول إن الملك القديم كان يشعر بالحنين إلى الماضي وغاب كثيرا عن تلك اللحظة.

قال كارثيون: “على الرغم من أنها كانت قصيرة ، إلا أنها كانت التجربة الأكثر قيمة في حياتي”.

“شخص ما يلاحقني”. خفض موقفه ونظر حوله. لم يكن هناك شيء سوى الظلام الصامت. ربما كان ذلك لأن القاتل كان ماهرا جدا في التمويه.

“سامحني على السؤال ، ولكن ماذا تمنى جلالتك؟” سأل كاتس بعناية.

يبدو أن إيقاف الوقت كان أكثر صعوبة مما اعتقد كاتس في البداية. ومع ذلك ، سأل ، “إذن متى كانت المرة الثانية التي أوقفت فيها الوقت ، جلالة الملك؟”

أطلق كارثيون ضحكة وابتسم وهو يقول: “تمنيت أن أكون حاكما خيرا”

الفصل 81

تساءل كاتس للحظة عمن كان كارثيون مرتبكا بشأن ما يعنيه “الحاكم الخير” في الواقع. كان الحاكم الخير حاكما يعامل مواطنيه ورعاياه بإحسان ورحمة.

كان وجه كارثيون ذابلا بشدة ، لذلك كان من الصعب معرفة نوع التعبير الذي كان يصنعه ، لكن كاتز استطاع أن يقول إن الملك القديم كان يشعر بالحنين إلى الماضي وغاب كثيرا عن تلك اللحظة.

لم يستطع التراجع لأن فمه يتحرك من تلقاء نفسه. سأل: “إذن لماذا قتلت ، الذي تمنى أن تكون حاكما خيرا ، هؤلاء الجان؟”

ش بينج!

“ألم تقل ذلك بنفسك؟ كل شيء سوف يختفي إذا تراجعت. خطاياي ، موتهم ، كل شيء سيعود إلى ما كان عليه من قبل ، “قال كارثيون بلا مبالاة مع هز كتفيه. شعر كاتس بقشعريرة في جميع أنحاء جسده عند سماع كلمات الملك القديم.

ألقى كارثيون كاتز بعيدا. تدحرجت كاتز عبر الأرض الرملية. بدأت رؤيته ، التي بدأت تتلاشى أثناء اختناقه ، في العودة ببطء.

فقط بعد فترة طويلة من الركوب ، أوقف كارثيون جمله فجأة. نزل عنها وقال: “دعونا نرتاح قليلا”.

“إيقاف الوقت يستهلك قوة حياتي” ، أجاب كارثيون.

كانت قدرة كارثيون على التحمل ضعيفة كما يوحي مظهره النحيف والذابل. توقف جيش المومياء بأكمله أيضا كلما توقف كارثيون للراحة ، ودفن أنفسهم في الرمال. بدا الجبل الحجري القريب وكأنه مكان ممتاز لقضاء الليل والمخيم

سأل كاتس بعناية ، “يمكن لجلالة الملك إيقاف الوقت أثناء سفرنا ، أليس كذلك؟”

“سأشعل النار، جلالة الملك”، قال كاتس.

أصيب كاتس بالخوف عند ذكر كلمة “تنين”. لم يستطع فهم قصص هذه الكائنات القوية. سأل بتردد: “لقد حارب جلالتك مثل هذا التنين القوي …؟”

في الحقيقة ، بينما كان كاتز يتطوع للوقوف للمراقبة أثناء تخييمهم منذ الليلة الأولى ، كان يبحث عن فرصة لقتل كارثيون أثناء نومه. ومع ذلك ، أغلق كارثيون عينيه دائما واستراح ، لكنه لم ينام أبدا.

ثم شعر فجأة بشيء ساخن يقترب منه من الخلف.

“لقد اغتيلت في حياتي السابقة بينما كنت نائما”، قال كارثيون كما لو كان بإمكانه قراءة ما كان يدور في ذهن كاتس.

قال كارثيون: “حاول النباح مرة أخرى”.

تراجع كاتس للحظة وحاول أن يظل هادئا وهو يضع قطعة من روث الإبل المجفف في النار. كان روث الإبل مادة ممتازة للحرق في الصحراء ، حيث كان الحطب ثمينا ويصعب الحصول عليه.

استقر شيء ما في الجزء الخلفي من يد كارثيون اليمنى – لقد كان صاعقة مشتعلة. لم يكن الملك القديم منزعجا على الإطلاق. ابتسم وهو يفكر ، “لم أشعر بذلك على الإطلاق. إنه قاتل ماهر بالتأكيد”.

“على يد هذا الرجل ، سيريان؟” سأل كاتس.

قال كارثيون: “يبدو أنك تنسى الموت بسهولة تامة”.

“صحيح” ، أجاب كارثيون.

يبدو أن إيقاف الوقت كان أكثر صعوبة مما اعتقد كاتس في البداية. ومع ذلك ، سأل ، “إذن متى كانت المرة الثانية التي أوقفت فيها الوقت ، جلالة الملك؟”

شعر كاتس أنه سمع عن الرجل المدعو “سيريان” من قبل. هل سمع الاسم من القارات؟ لم يستطع أن يتذكر بوضوح ، لأنه لم يتفاعل كثيرا مع القارات

“هذا … كوهيوك…! أنت تفعل شيئا … غبي جدا…!” تلعثم كاتس وهو يكافح من أجل اللهاث بحثا عن الهواء

“النار تشتعل بشكل جيد اليوم”، قال كاتس، في محاولة لتخفيف الحالة المزاجية. أراد أن يوقف أفعال كارثيون الشريرة ، وكان بحاجة إلى أن يكون أقرب إلى الملك القديم إذا أراد تحقيق ذلك.

لم يستطع التراجع لأن فمه يتحرك من تلقاء نفسه. سأل: “إذن لماذا قتلت ، الذي تمنى أن تكون حاكما خيرا ، هؤلاء الجان؟”

“أرى” ، تمتم كارثيون.

سأل كارثيون فجأة ، “سارق القبور الذي قتلته. هل كان صديقك؟”

اشتعلت نار المخيم عندما أشرقت بشكل مشرق تحت الجبل الحجري. لقد أصبح أكثر وضوحا في الليل المظلم.

“المرة الثانية كانت عندما رأيت أجمل مذنب في العالم” ، أجاب كارثيون.

سأل كارثيون فجأة ، “سارق القبور الذي قتلته. هل كان صديقك؟”

فكر بشيء من الانزعاج ، “لو لم ينخفض مستواي بسبب القيامة. هذا النوع من محاولات الاغتيال لم يكن ليعني شيئا”.

حاول كاتز أن يركض ذكرياته قبل أن يسأل ، “آه ، هل تقصد هدرسون؟”

“سيبقى في ذهنك!” أجاب كاتس. كان في الواقع يجهد عقله لأي شيء يمكن أن يفكر فيه في الوقت الحالي وهو يواصل ، “هل تعتقد حقا أن هذا العالم سيختفي بمجرد تراجعك في الوقت المناسب؟ عفوًا! سيبقى هذا العالم في ذهنك إلى الأبد. سيعود ليطاردك يوما ما ويجعلك مصابا بجنون العظمة!”

أجاب كارثيون: “نعم ، سارق القبور الذي أيقظني معك في موقع الدفن”.

اعترف كارثيون بذلك بسهولة ، قائلا: “إن إيقاف الوقت حتى لثانية أو ثانيتين له عيوب شديدة”.

“لقد عملت معه ، لكننا لم نكن قريبين إلى هذا الحد. هذا ليس غريبا في مجال عملنا”، أجاب كاتس وهو يتذكر وفاة رفيقه.

“سامحني على السؤال ، ولكن ماذا تمنى جلالتك؟” سأل كاتس بعناية.

تركت وفاة هودرسون طعما مرا في فمه. لقد شعروا أنهم حققوا الفوز بالجائزة الكبرى ويمكنهم العيش دون أي قلق عندما وجدوا كومة الأحجار الكريمة في موقع الدفن

“سيبقى في ذهنك!” أجاب كاتس. كان في الواقع يجهد عقله لأي شيء يمكن أن يفكر فيه في الوقت الحالي وهو يواصل ، “هل تعتقد حقا أن هذا العالم سيختفي بمجرد تراجعك في الوقت المناسب؟ عفوًا! سيبقى هذا العالم في ذهنك إلى الأبد. سيعود ليطاردك يوما ما ويجعلك مصابا بجنون العظمة!”

قرر كاتس فجأة أن يسأل الملك القديم ، “لماذا؟ هل شعر جلالتك فجأة بالشفقة علي؟”

“لا يمكنك الذهاب بهذه الطريقة. أقامت المومياوات تطويقا فوق التلال. تشغيل الشمال الشرقي. هذا هو المكان الوحيد الذي لم يحيطوا به بعد”، قال كاتس.

“لا ، أنا مندهش فقط عندما أنظر إليك” ، أجاب كارثيون.

فكر بشيء من الانزعاج ، “لو لم ينخفض مستواي بسبب القيامة. هذا النوع من محاولات الاغتيال لم يكن ليعني شيئا”.

“ماذا تقصد يا جلالة الملك؟” سأل كاتس.

قال كارثيون: “الأول كان عندما كان جسدي على وشك الانقسام إلى نصفين بواسطة فكي تنين الدمار”.

قال كارثيون: “يبدو أنك تنسى الموت بسهولة تامة”.

اعتقد كاتس أنه بحاجة إلى تغيير الأجواء. كان قد نسي بالفعل غضبه وهو يسأل بدافع الفضول الخالص ، “متى كانت هاتان المرتين اللتين أوقفت فيهما الوقت؟”

“كونك سارق قبور هو عمل دائما على عتبة الموت. آه ، هل يمكنك تخمين ما كانت وظيفتي في عالمي ، جلالة الملك؟” سأل كاتس. هز كارثيون رأسه.

“كان تنينا من العصور القديمة. كانت قوية بما يكفي لتدمير القارة تقريبا ، وبالنظر إلى عمرها الطويل … يمكن أن يكون لا يزال على قيد الحياة …” قال كارثيون.

“كنت لصا صغيرا. كنت حقا فقيرا قذرا. سرقت طعام الآخرين لأنني شعرت أنني سأموت من الجوع. كان الناس يتركون الأطعمة المفضلة لأحبائهم المتوفين في المقابر في البلد الذي جئت منه في عالمي ، ولم يكن لدي أي مخاوف من سرقة هذا الطعام أيضا ، “أوضح كاتس.

لم يستطع التراجع لأن فمه يتحرك من تلقاء نفسه. سأل: “إذن لماذا قتلت ، الذي تمنى أن تكون حاكما خيرا ، هؤلاء الجان؟”

قال كارثيون: “أرى أن عادتك في السرقة من الموتى لم تتغير حتى في هذا العالم”

قال كارثيون: “أرى أن عادتك في السرقة من الموتى لم تتغير حتى في هذا العالم”

“وا… أعتقد ذلك، الآن بعد أن ذكرت ذلك، جلالة الملك”، أجاب كاتس. حك رأسه في إحراج.

شعرت كما لو أن يد كارثيون الجافة والذابلة التي كانت تمسك كاتز من رقبته قد بدأت تستنزف ببطء قوة حياته. تلوى كاتز وحاول إبعاد اليد ، لكن يد كارثيون لم تتزحزح شبرا واحدا.

مر الوقت بسرعة أثناء تجاذب أطراف الحديث. سرعان ما غطى كاتس نفسه ببطانية وأومأ ببطء للنوم.

“لا تجعلني أضحك مع ادعاءاتك غير المنطقية. كاتس ، هل سبق لك أن واجهت تراجعا؟” سأل كارثيون.

“لقد تغيرت النجوم” ، قال كارثيون لنفسه وهو يحدق في سماء الليل. كان كل شيء مختلفا عن ذكرياته. لهذا السبب كان بحاجة إلى العودة.

“أرى” ، تمتم كارثيون.

“يجب أن أذهب إلى صحراء الصخرة بمجرد شروق الشمس لإيقاظ العملاق النائم” ، كان يعتقد.

أشار كاتز نحو الجان لالتزام الصمت ، ووضع إصبعه على شفتيه. نظر إليه قزم كان يحمل طفلها بتعبير منكوب بالخوف.

فجأة…

فقط بعد فترة طويلة من الركوب ، أوقف كارثيون جمله فجأة. نزل عنها وقال: “دعونا نرتاح قليلا”.

ش بينج!

#Stephan

استقر شيء ما في الجزء الخلفي من يد كارثيون اليمنى – لقد كان صاعقة مشتعلة. لم يكن الملك القديم منزعجا على الإطلاق. ابتسم وهو يفكر ، “لم أشعر بذلك على الإطلاق. إنه قاتل ماهر بالتأكيد”.

“في الواقع ، مذنب” ، أجاب كارثيون وهو ينظر إلى سماء الليل. أصبحت سماء الصحراء مليئة بالنجوم.

وقف كارثيون وهو يحاول سحب الترباس من يده اليمنى. ومع ذلك ، طار صاعقة أخرى نحو معبده. سرعان ما انحنى وتجنب الترباس

أجاب كاتس: “سيختفي كل شيء بمجرد أن أتراجع حتى أتمكن من العيش كما أريد”. هل هذا ما تفكر فيه؟”

“شخص ما يلاحقني”. خفض موقفه ونظر حوله. لم يكن هناك شيء سوى الظلام الصامت. ربما كان ذلك لأن القاتل كان ماهرا جدا في التمويه.

“المرة الثانية كانت عندما رأيت أجمل مذنب في العالم” ، أجاب كارثيون.

فكر بشيء من الانزعاج ، “لو لم ينخفض مستواي بسبب القيامة. هذا النوع من محاولات الاغتيال لم يكن ليعني شيئا”.

“كنت أسير في السهول وحدي ذات يوم ، عندما غربت الشمس وجاء الليل. نظرت إلى السماء ورأيت مذنبا يمر. حاولت أن أتمنى أمنية ، لكنها مرت بسرعة كبيرة. هذا هو السبب في أنني أوقفت الوقت»، أوضح كارثيون.

ثم شعر فجأة بشيء ساخن يقترب منه من الخلف.

تراجع كاتس للحظة وحاول أن يظل هادئا وهو يضع قطعة من روث الإبل المجفف في النار. كان روث الإبل مادة ممتازة للحرق في الصحراء ، حيث كان الحطب ثمينا ويصعب الحصول عليه.

بوكيوك!

ش بينج!

استقر صاعقة في مؤخرة رأس كارثيون ، وتعثر. جمجمته ، وأذابت حرارة الصاعقة جلده.

في الحقيقة ، بينما كان كاتز يتطوع للوقوف للمراقبة أثناء تخييمهم منذ الليلة الأولى ، كان يبحث عن فرصة لقتل كارثيون أثناء نومه. ومع ذلك ، أغلق كارثيون عينيه دائما واستراح ، لكنه لم ينام أبدا.

“يجب أن أرى من كان يلاحقني” ، فكر الملك القديم. كان على باب الموت ، لكنه بدا أنه مؤلف تماما. بغض النظر عن مدى خطورة الوضع بالنسبة له ، كل ما كان عليه فعله هو إعادة الزمن إلى الوراء.

“أرى” ، تمتم كارثيون.

وهكذا ، أعاد كارثيون الزمن إلى الوراء

“سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى نصل إلى القرية التالية ، “تذمر كارثيون.

#Stephan

“كنت أسير في السهول وحدي ذات يوم ، عندما غربت الشمس وجاء الليل. نظرت إلى السماء ورأيت مذنبا يمر. حاولت أن أتمنى أمنية ، لكنها مرت بسرعة كبيرة. هذا هو السبب في أنني أوقفت الوقت»، أوضح كارثيون.

في الحقيقة ، بينما كان كاتز يتطوع للوقوف للمراقبة أثناء تخييمهم منذ الليلة الأولى ، كان يبحث عن فرصة لقتل كارثيون أثناء نومه. ومع ذلك ، أغلق كارثيون عينيه دائما واستراح ، لكنه لم ينام أبدا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط