نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 83

الفصل 83

الفصل 83

الفصل 83

هدد السلمندر كانغ يون سو ، مستخدمين المطارق النارية والأقواس التي صنعوها بأنفسهم من أجسادهم على مدى فترة طويلة من الزمن. كانت الأسلحة قوية لدرجة أن سهما واحدا يمكن أن يدمر صخرة كبيرة بمجرد ضربها.

 

“لا يمكننا قتل شخص أبرم عقدا مع واحد منا.”

 

غطى ظل كبير فجأة آلاف الجنود الذين تجمعوا. نظروا جميعا إليها.

 

 

كانت الليالي في الصحراء عادة باردة وباردة ، وكانت هناك حالات انخفضت فيها درجة الحرارة إلى ما دون الصفر. ومع ذلك ، شعر وايت بالحرارة أثناء ركضه ، كما لو كان على البخار.

“أي نوع من البيض هذا؟” سألت ايريس.

 

 

“غوروك!” زأر وايت ، مما يعني ، “الجو حار!”

سحب كانغ يون سو قوسه وهو يركب فوق وايت. كان القوس والنشاب الذي وجده في معبد ناهيلين. كان القوس والنشاب الذي خلفه ناهيلين يسمى القوس والنشاب المشتعل. كان لديه القدرة على امتصاص الحرارة المحيطة لتجسيد صاعقة نارية. لم يتطلب القوس والنشاب المشتعل تحميل مسمار مادي طالما كان كانغ يون سو محاطا بالحرارة الحارقة للبركان النشط. على هذا النحو ، أطلق باستمرار السهام ضد الوحوش المطاردة.

 

 

أجاب كانغ يون سو باختصار ، “استمر”.

“استدعي سالي” ، تمتم كانغ يون سو.

 

 

“أورنوكرا!” زأر وايت ، ركض بشكل أسرع.

[قوة غير معروفة تتدفق من داخل جسمك.]

 

 

كانوا يقتربون من جبل ينبعث منه قدر كبير من البخار. كان بركان شارير – وكان بركانا نشطا. كان بركان شارير هو السبب في شعورهم بالحرارة الشديدة على الرغم من أنه كان من المفترض أن يكون الجو باردا في الليل في الصحراء.

ظهرت أرواح النار المتعددة عند مدخل الكهف. كانوا السلمندر. ومع ذلك ، على عكس سالي ، التي كانت طفلة صغيرة ، بدت أرواح النار في الكهف وكأنها نساء ناضجات. حدق السلمندر بفضول في كانغ يون سو.

 

“لقد وجدته”. تمكن كانغ يون سو أخيرا من سرقة الكنز الذي كان يهدف إليه.

“تسلق البركان” ، قال كانغ يون سو.

 

 

جمع كانغ يون سو أنفاسه. تلاشت الحرارة الحارقة التي أرادت أن تلتهمه ببطء ، وانتشرت قوة قوية بداخله.

“كاروتوروغ!” زأر وايت ، يغمز في خوف. لم يكن ذلك ببساطة بسبب الحرارة. بدلا من ذلك ، كان المستذئب خائفا بسبب حقيقة أن هالة كائن قوي للغاية انبثقت من البركان النشط

 

 

 

لا بأس ، “قال كانغ يون سو.

 

 

 

“راديروجاس؟” سأل وايت ، مما يعني ، “هل هو حقا على ما يرام؟”

هدد السلمندر كانغ يون سو ، مستخدمين المطارق النارية والأقواس التي صنعوها بأنفسهم من أجسادهم على مدى فترة طويلة من الزمن. كانت الأسلحة قوية لدرجة أن سهما واحدا يمكن أن يدمر صخرة كبيرة بمجرد ضربها.

 

 

أومأ كانغ يون سو برأسه وقال ، “لن تشعر بأي ألم إذا مت هنا … لأنك ستذوب على الفور “.

“إذن أنت مستدعي يسافر بروح لطيفة؟”

 

 

“أورنوكرا!” زأر وايت ولعن سيده. ومع ذلك ، لم يتوقف عن تسلق البركان مع حياته على المحك.

 

 

 

ارتفع البخار الساخن من الشقوق في التضاريس الوعرة ، وتدفقت الحمم المنصهرة في أماكن معينة.

انتشر خبر عودة الملك القديم كارثيون كالنار في الهشيم عبر الصحراء.

 

 

“كياروك! كياروروك!”

 

 

 

عاش العديد من الوحوش الخطرة في البركان النشط. كانت هناك وحوش كبيرة تشبه وحيد القرن ذات قرون صلبة ، وسحالي استهلكت نار البركان ، ومحاربين يحملون سيوفا نارية.

ومع ذلك ، كان بإمكانه عدم النوم ، ويمكنه البقاء مستيقظا لمدة شهر لمحاربة اللعنة. “إنها الحياة الأخيرة والنهاية. يجب أن أتأكد من أن كل شيء على ما يرام”

 

 

كان هناك أيضا عدد قليل من المخلوقات الغامضة وغير المادية المصنوعة من النار التي طاردت كانغ يون سو ووايت. صرخوا في فرحة ، “الطعام! دعونا نحرقها إلى مقرمشة ونأكلها”

“لست متأكدا” ، أجابت شانيث.

 

 

سحب كانغ يون سو قوسه وهو يركب فوق وايت. كان القوس والنشاب الذي وجده في معبد ناهيلين. كان القوس والنشاب الذي خلفه ناهيلين يسمى القوس والنشاب المشتعل. كان لديه القدرة على امتصاص الحرارة المحيطة لتجسيد صاعقة نارية. لم يتطلب القوس والنشاب المشتعل تحميل مسمار مادي طالما كان كانغ يون سو محاطا بالحرارة الحارقة للبركان النشط. على هذا النحو ، أطلق باستمرار السهام ضد الوحوش المطاردة.

 

 

بدأت حركة وايت في التباطؤ لأنها كانت تنفخ وتنفخ كلما تسلقوا البركان. شعرت كل خطوة يخطوها وايت كما لو كانت تخطو على جمر الفحم ، حيث كانت الحرارة تصدر أزيزا من مخالبها.

بينج! كواتشيك! بوكيوك!

انهارت المخلوقات واحدة تلو الأخرى بعد إصابتها في الرأس. تلك التي أصيبت بجروح خطيرة سقطت على الفور ، لكن تلك التي تمكنت من تحمل الطلقات الأولى اتجهت بشكل أكثر كثافة نحو كانغ يون سو ووايت.

 

“السعال!” سعل كانغ يون سو دما ، وكان يشعر باللعنة الغريبة غير السارة التي تنتشر في جميع أنحاء جسده. “أعتقد أنني لن أنام لمدة شهر.” فكر وهو يشد قبضته.

انهارت المخلوقات واحدة تلو الأخرى بعد إصابتها في الرأس. تلك التي أصيبت بجروح خطيرة سقطت على الفور ، لكن تلك التي تمكنت من تحمل الطلقات الأولى اتجهت بشكل أكثر كثافة نحو كانغ يون سو ووايت.

“يا ! هذا الإنسان لا يعرف كيف يقدر حياته!”

 

[قوة غير معروفة تتدفق من داخل جسمك.]

استدعى كانغ يون سو أكلي

كانت الليالي في الصحراء عادة باردة وباردة ، وكانت هناك حالات انخفضت فيها درجة الحرارة إلى ما دون الصفر. ومع ذلك ، شعر وايت بالحرارة أثناء ركضه ، كما لو كان على البخار.

 

اشتبك الاثنان ، وقفز كانغ يون سو في الهواء وطعن سيفه في رقبة غول النار.

“اوتش! س-الساخنة! نعم أنت … أنت! هل أنت مجنون؟! كيف تجرؤ على استدعائي في مكان كهذا؟!” سأعود إلى بعد الاستدعاء!” ألقى اكلي نوبة غضب وهو يحاول الهرب. لم تكن الحرارة الحارقة للبركان النشط مختلفة عن الجحيم نفسه بالنسبة لروح جليدية مثل أكلي.

 

 

 

أخرج كانغ يون سو التاج المجمد من حقيبة ظهره.

انهارت المخلوقات واحدة تلو الأخرى بعد إصابتها في الرأس. تلك التي أصيبت بجروح خطيرة سقطت على الفور ، لكن تلك التي تمكنت من تحمل الطلقات الأولى اتجهت بشكل أكثر كثافة نحو كانغ يون سو ووايت.

 

[لقد استهلكت جزء الشتاء من شيطان الصقيع.]

“ه هذا!” هتف اكلي ، ابتلع بشراهة.

“كارياوووك!” زأر غول النار.

 

تم دفع شانيث ، متمسكا بالحياة العزيزة في محاولة لعدم السقوط ويصبح ضحية للحشد المتدافع. بينما كانت تكافح بين الحشد ، تمتمت ، “لقد تمكنوا من التجمع أكثر مما توقعنا”.

ألقى كانغ يون سو التاج المجمد على اكلي وقال ، “سأقرضه لك.”

 

 

“هذا ليس من شأننا ، لذا لا تلتفت!”

تلقى اكلي التاج المجمد ووضعه على رأسه على عجل. أطلقت الروح الجليدية فجأة ضحكة شريرة وصرخت ، “هاهاها! إنه عالمي الآن! عاصفة جليدية!”

 

 

[ارتفع مستواك بمقدار 6.]

فجأة تحققت عاصفة شديدة وباردة بشكل مخيف من العدم بمجرد أن لوح اكلي بيده. التهمت الوحوش المشتعلة التي كانت تتبعهم من الخلف.

ضحكت أرواح النار بصوت عال.

 

 

“ما هذا؟!”

“بابا! انهار الكلب!” هتفت سالي.

 

ظهرت أرواح النار المتعددة عند مدخل الكهف. كانوا السلمندر. ومع ذلك ، على عكس سالي ، التي كانت طفلة صغيرة ، بدت أرواح النار في الكهف وكأنها نساء ناضجات. حدق السلمندر بفضول في كانغ يون سو.

“لم أشعر بشيء كهذا من قبل”

 

 

بدأت حركة وايت في التباطؤ لأنها كانت تنفخ وتنفخ كلما تسلقوا البركان. شعرت كل خطوة يخطوها وايت كما لو كانت تخطو على جمر الفحم ، حيث كانت الحرارة تصدر أزيزا من مخالبها.

تجمدت الوحوش المشتعلة بمجرد أن ضربتها العاصفة التي استدعاها أكلي. كانوا ضعفاء جدا ضد البرد. لم يشعروا أبدا بمثل هذا الشيء في حياتهم ، لأنهم لم يغادروا البركان النشط منذ ولادتهم.

 

 

 

سحب كانغ يون سو سيف الوحي وقطع الوحوش المشتعلة.

 

 

 

كواتشيك!

“كاروتوروغ!” زأر وايت ، يغمز في خوف. لم يكن ذلك ببساطة بسبب الحرارة. بدلا من ذلك ، كان المستذئب خائفا بسبب حقيقة أن هالة كائن قوي للغاية انبثقت من البركان النشط

 

 

[لقد قتلت مخلوقا غامضا وغير مادي من بركان شارير.]

الاقزام والجان الذين عادة ما يتعايشون قد دخلوا في جدال ساخن. حاول قادة الأجناس المعنية تهدئة الأمور ، لكن سرعان ما أصبح من المستحيل تهدئة شعبهم مع اندلاع التوترات واضطراب كلا العرقين بشدة.

 

سار كانغ يون سو أعمق في الكهف وحده. وصلت الحرارة إلى نقطة شعرت فيها كما لو أن جلده سيقلى. فكر ، “أطراف إصبعي محترقة بالفعل”.

[لقد وجدت فكرة حول التغيير إلى فئة المستكشف القديم.]

 

 

“أريد أن أذهب إلى الداخل. دعني أدخل ، “قال كانغ يون سو.

[ارتفع مستواك بمقدار 2.]

 

 

 

جمع اكلي سحره حيث قام التاج المجمد بتضخيم قواه بشكل متفجر. سقطت العديد من رقاقات الثلج بحجم السيوف العظيمة من السماء وهي تذبح الوحوش المشتعلة. تركت الوحوش وراءها نوى حمراء زاهية كلما ماتوا

لا بأس ، “قال كانغ يون سو.

 

 

“إنها مادة مفيدة. يبدو أنه يمكنني أخيرا صنع عنصر مفيد لسالي ، “فكر كانغ يون سو وهو يجمع كل النوى المشتعلة دون أن يترك وراءه واحدة. بعد ذلك ، أخذ التاج المجمد من رأس أكلي ، الذي كان يطلق سحره بحماس من اليسار واليمين بينما كان يضحك مثل المجنون.

 

 

 

“جاه! أعطني تاجي مرة أخرى!” احتدم اكلي ، ورمي نوبة غضب.

 

 

 

قام كانغ يون سو بتخزين التاج المجمد في حقيبة ظهره وقال ، “ساعدني مرة أخرى في المرة القادمة.”

 

 

“سوف أسرق شيئا ما” ، قال كانغ يون سو.

“همبف! مستحيل!” قال اكلي ، وهو ينفخ خديه ويختفي في بعد الاستدعاء.

 

 

 

بدأت حركة وايت في التباطؤ لأنها كانت تنفخ وتنفخ كلما تسلقوا البركان. شعرت كل خطوة يخطوها وايت كما لو كانت تخطو على جمر الفحم ، حيث كانت الحرارة تصدر أزيزا من مخالبها.

“كيف يجرؤ مخلوق هزيل مثله على التفكير في دخول المخبأ؟”

 

 

“هناك” ، قال كانغ يون سو. وأشار إلى القمة الحمراء الحارقة للبركان ووضع مكعبا من الجليد صنعه اكلي في فم المستذئب. ثم أخرج زجاجة من الكحول وابتلع محتوياتها

“هناك” ، قال كانغ يون سو. وأشار إلى القمة الحمراء الحارقة للبركان ووضع مكعبا من الجليد صنعه اكلي في فم المستذئب. ثم أخرج زجاجة من الكحول وابتلع محتوياتها

 

“سيف سحيق ،” تمتم كانغ يون سو

غاروكومو؟” سأل وايت وهو يمضغ الجليد الذي صنعته روح الجليد. كان يعني ، “ماذا ستفعل هناك؟”

“جاه! أعطني تاجي مرة أخرى!” احتدم اكلي ، ورمي نوبة غضب.

 

 

“سوف أسرق شيئا ما” ، قال كانغ يون سو.

انهارت المخلوقات واحدة تلو الأخرى بعد إصابتها في الرأس. تلك التي أصيبت بجروح خطيرة سقطت على الفور ، لكن تلك التي تمكنت من تحمل الطلقات الأولى اتجهت بشكل أكثر كثافة نحو كانغ يون سو ووايت.

 

 

ظهر كهف كوارتز مع الحمم البركانية المتدفقة عبر أرضيته عندما اقتربوا من قمة البركان. كان من المؤكد أن أي شيء أو أي شخص سيذوب على الفور إذا فقد قدمه وسقط في نهر الحمم البركانية.

كواتشيك!

 

كانت عيون سالي مفتوحة على مصراعيها من الصدمة وهي تصرخ ، “هناك الكثير من اونيس(اخوات) مثلي!”

“إنه إنسان! جاء إنسان وبالذئب إلى هنا!”

 

 

 

“إنه رجل أيضا! ماذا سيفعل إذا غضب صاحب المخبأ؟”

 

 

 

“هذا ليس من شأننا ، لذا لا تلتفت!”

“لست متأكدا” ، أجابت شانيث.

 

“إذن أنت مستدعي يسافر بروح لطيفة؟”

ظهرت أرواح النار المتعددة عند مدخل الكهف. كانوا السلمندر. ومع ذلك ، على عكس سالي ، التي كانت طفلة صغيرة ، بدت أرواح النار في الكهف وكأنها نساء ناضجات. حدق السلمندر بفضول في كانغ يون سو.

اشتبك الاثنان ، وقفز كانغ يون سو في الهواء وطعن سيفه في رقبة غول النار.

 

“بابا! انهار الكلب!” هتفت سالي.

“أريد أن أذهب إلى الداخل. دعني أدخل ، “قال كانغ يون سو.

 

 

 

تجهمت أرواح النار كما لو أنها وجدت كلماته غير سارة

“كيف يجرؤ مخلوق هزيل مثله على التفكير في دخول المخبأ؟”

 

 

“كيف يجرؤ مخلوق هزيل مثله على التفكير في دخول المخبأ؟”

سحب كانغ يون سو سيف الوحي وقطع الوحوش المشتعلة.

 

أخرج وايت لسانه وانهار من الإرهاق ، وهو يهدر ، ” راميروتسكا…”

“يا ! هذا الإنسان لا يعرف كيف يقدر حياته!”

 

 

 

“حقيقة أنك دخلت هنا متعجرفة بما فيه الكفاية! ذهب في الحال!”

 

 

هدد السلمندر كانغ يون سو ، مستخدمين المطارق النارية والأقواس التي صنعوها بأنفسهم من أجسادهم على مدى فترة طويلة من الزمن. كانت الأسلحة قوية لدرجة أن سهما واحدا يمكن أن يدمر صخرة كبيرة بمجرد ضربها.

 

 

بالطبع ، لم يكن كانغ يون سو مستدعيا. أبرم المستدعي عقودا مع الأرواح التي تعيش في أعماق الطبيعة ، لكن كانغ يون سو لم يبرم عقدا. بدلا من ذلك ، خلق روحا بنفسه.

“استدعي سالي” ، تمتم كانغ يون سو.

 

 

 

ظهرت سالي فجأة من العدم ، وغيرت أرواح النار مواقفها بشكل جذري عندما ظهرت الفتاة الصغيرة.

 

 

“أريد أن أقدم هدية كلما رأيت أطفالا صغارا ولطيفين مثلك! ما رأيك في هذا القوس؟”

“يا إلهي ، إنها روح شابة؟”

 

 

 

“مهلا ، ملكة جمال صغيرة لطيفة ، من أين أتيت؟”

“كارياوووك!” زأر غول النار.

 

 

“أريد أن أقدم هدية كلما رأيت أطفالا صغارا ولطيفين مثلك! ما رأيك في هذا القوس؟”

 

 

كانت عيون سالي مفتوحة على مصراعيها من الصدمة وهي تصرخ ، “هناك الكثير من اونيس(اخوات) مثلي!”

“كيف يمكن أن يكون هذا؟!”

 

 

ضحكت أرواح النار بصوت عال.

 

 

تم دفع شانيث ، متمسكا بالحياة العزيزة في محاولة لعدم السقوط ويصبح ضحية للحشد المتدافع. بينما كانت تكافح بين الحشد ، تمتمت ، “لقد تمكنوا من التجمع أكثر مما توقعنا”.

“إذن أنت مستدعي يسافر بروح لطيفة؟”

 

 

تجهمت أرواح النار كما لو أنها وجدت كلماته غير سارة

“لا يمكننا قتل شخص أبرم عقدا مع واحد منا.”

لا بأس ، “قال كانغ يون سو.

 

[لقد قتلت مخلوقا غامضا وغير مادي من بركان شارير.]

“سنتركها تنزلق هذه المرة ونسمح لك بالمرور ، لكننا سنقتلك إذا أتيت إلى هنا مرة أخرى.”

استدار كانغ يون سو وقال ، “لا بأس. مالك المخبأ ليس هنا حاليا “.

 

“يا إلهي ، إنها روح شابة؟”

بالطبع ، لم يكن كانغ يون سو مستدعيا. أبرم المستدعي عقودا مع الأرواح التي تعيش في أعماق الطبيعة ، لكن كانغ يون سو لم يبرم عقدا. بدلا من ذلك ، خلق روحا بنفسه.

“الجميع! اهدأ! عريس الإلهة الذي سيقود قواتنا سيتحدث قريبا!” صرخ هيرون بصوت عال قدر استطاعته. ومع ذلك ، لا يبدو أن أيا من الحشد مهتم بالاستماع إلى أي شيء قاله.

 

 

“دعنا نذهب” ، قال كانغ يون سو.

 

 

 

“توقف … تريد سالي اللعب مع هؤلاء الاوني…” قالت سالي بعيون دامعة ، لكنها مع ذلك سارت جنبا إلى جنب مع كانغ يون سو

[لعنة لا ترحم ستهاجمك كل ليلة لمدة ثلاثين ليلة.]

 

“هذا ليس من شأننا ، لذا لا تلتفت!”

بدأ وايت في الهدير كلما تعمقوا داخل الكهف. شعرت بآثار كائن قوي من أعمق جزء من الكهف. تخويف من هالة الكائن القوي ، بدأ في التباطؤ.

“غوروك!” زأر وايت ، مما يعني ، “الجو حار!”

 

 

استدار كانغ يون سو وقال ، “لا بأس. مالك المخبأ ليس هنا حاليا “.

الاقزام والجان الذين عادة ما يتعايشون قد دخلوا في جدال ساخن. حاول قادة الأجناس المعنية تهدئة الأمور ، لكن سرعان ما أصبح من المستحيل تهدئة شعبهم مع اندلاع التوترات واضطراب كلا العرقين بشدة.

 

سحب كانغ يون سو سيف الوحي وقطع الوحوش المشتعلة.

وصلوا إلى نقطة حيث انقسم المسار إلى أنفاق متعددة. أشارت سالي إلى الطريق الأيسر وصرخت بحماس ، “بابا! بابا! رأى! هناك الكثير من الأشياء اللامعة هناك!”

الفصل 83

 

بالطبع ، لم يكن كانغ يون سو مستدعيا. أبرم المستدعي عقودا مع الأرواح التي تعيش في أعماق الطبيعة ، لكن كانغ يون سو لم يبرم عقدا. بدلا من ذلك ، خلق روحا بنفسه.

كان هناك جبل من العملات المعدنية في الاتجاه الذي كانت سالي تشير إليه. أنواع مختلفة من المعدات باهظة الثمن تطل من جبل الذهب.

 

 

 

ومع ذلك ، هز كانغ يون سو رأسه وقال ، “سنموت إذا سرقنا ذلك.”

 

 

“لقد وجدته”. تمكن كانغ يون سو أخيرا من سرقة الكنز الذي كان يهدف إليه.

“لماذا؟” سألت سالي وهي تميل رأسها.

“كيف يجرؤ مخلوق هزيل مثله على التفكير في دخول المخبأ؟”

 

تم وضع مذبح كبير أمام خمسة آلاف جندي. لم يتمكنوا من العثور على منصة مناسبة في الوقت المناسب ، لذلك استبدلوها بمذبح. تم إلقاء تعويذة تضخيم الصوت عليها من شأنها تضخيم صوت المتحدث عليها.

“صاحب هذا المخبأ وضع لعنة عليهم” ، أوضح كانغ يون سو.

 

 

 

“من هو صاحب هذا المخبأ؟” سألت سالي ببراءة

“… أعتقد أنه ليس لدي خيار ، “تمتم كانغ يون سو. سحب واحدة من الجوائز التي حصل عليها من صيد رئيس. كان جزءا صغيرا من الكريستال المزرق.

 

 

“ليس عليك أن تعرف ، “أجاب كانغ يون سو وهو يسير في قلب المخبأ. ازدادت الحرارة الحارقة قوة وبدأ نعل حذائه يتفكك ببطء.

استدعى كانغ يون سو أكلي

 

[لقد قتلت مخلوقا غامضا وغير مادي من بركان شارير.]

أخرج وايت لسانه وانهار من الإرهاق ، وهو يهدر ، ” راميروتسكا…”

بدأ وايت في الهدير كلما تعمقوا داخل الكهف. شعرت بآثار كائن قوي من أعمق جزء من الكهف. تخويف من هالة الكائن القوي ، بدأ في التباطؤ.

 

أخرج كانغ يون سو التاج المجمد من حقيبة ظهره.

“بابا! انهار الكلب!” هتفت سالي.

صوت عال رن في جميع أنحاء الصحراء ، “أين اللقيط الذي سرق طفلي ؟!”

 

 

“أنا أعلم” ، أجاب كانغ يون سو ، وأعاد وايت إلى بعد الاستدعاء. لقد بذل قصارى جهده للاحتفاظ بها وعدم إظهارها ، لكنه كان يصل إلى حدوده أيضا.

 

 

ظهرت سالي فجأة من العدم ، وغيرت أرواح النار مواقفها بشكل جذري عندما ظهرت الفتاة الصغيرة.

الشخص الوحيد الذي أصبح أكثر نشاطا مع زيادة الحرارة هو سالي. صرخت ، “بابا! بابا! هل أنت متعب؟”

 

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

فجأة تحققت عاصفة شديدة وباردة بشكل مخيف من العدم بمجرد أن لوح اكلي بيده. التهمت الوحوش المشتعلة التي كانت تتبعهم من الخلف.

نظرت سالي إلى كانغ يون سو بقلق واقتربت منه بجسدها المشتعل ، وهي تصرخ ، “بابا! بابا! سالي ستمنحك عناقا كبيرا!”

“لماذا؟” سألت سالي وهي تميل رأسها.

 

أخرج وايت لسانه وانهار من الإرهاق ، وهو يهدر ، ” راميروتسكا…”

“ابق بعيدا” ، قال كانغ يون سو.

“سيف سحيق ،” تمتم كانغ يون سو

 

 

“ل-لماذا…؟” سألت سالي والدموع في عينيها.

 

 

ثم بدأ في إعادة ترتيب السحر المحيط بالختم. لقد كانت قطعة من الكعكة مقارنة بالحياة عندما عاش كمارق وتسلل إلى قبر السيد المارق. لقد ألغى الختم بسهولة.

قال كانغ يون سو بصوت منخفض ومتعب ، “سيكون الجو حارا إذا اقتربت مني”

 

 

 

“واا أنا أكرهك!” صرخت سالي وهي تركض عائدة إلى بعد الاستدعاء.

 

 

الاقزام والجان الذين عادة ما يتعايشون قد دخلوا في جدال ساخن. حاول قادة الأجناس المعنية تهدئة الأمور ، لكن سرعان ما أصبح من المستحيل تهدئة شعبهم مع اندلاع التوترات واضطراب كلا العرقين بشدة.

سار كانغ يون سو أعمق في الكهف وحده. وصلت الحرارة إلى نقطة شعرت فيها كما لو أن جلده سيقلى. فكر ، “أطراف إصبعي محترقة بالفعل”.

اندلع شجار بين الحشد المهتاج ، وبدأ السباقان في إلقاء الشتائم على بعضهما البعض.

 

[شظية الشتاء شيطان الصقيع]

كان يعرج بالفعل من الإرهاق ، لكنه لم يستطع الاستيلاء على جدران الكهف للحصول على الدعم ، لأنها ستحرق يده بالكامل على الفور إذا فعل ذلك. أسقط زجاجة الكحول على الأرض. ذابت الزجاجة بمجرد اصطدامها بالأرض وتحطمت إلى قطع.

 

 

“إنه إنسان! جاء إنسان وبالذئب إلى هنا!”

تقطر… تقطر…

 

 

 

بدأ الدم يقطر من أنف كانغ يون سو. لم يستطع فتح عينيه ، حيث شعر كما لو أن مقل عينيه كانت تجف من الحرارة. ومع ذلك ، فإن الحرارة الحارقة لم تظهر أي علامات على الانحسار.

 

 

 

“كجريا زأر وحش يحمل سيفا عظيما مصنوعا من النار ، واقترب من كانغ يون سو. كان غول النار مع الجلد الأحمر الداكن والجسم العضلي. هاجمت بشدة كانغ يون سو

 

 

 

“… أعتقد أنه ليس لدي خيار ، “تمتم كانغ يون سو. سحب واحدة من الجوائز التي حصل عليها من صيد رئيس. كان جزءا صغيرا من الكريستال المزرق.

“لماذا؟” سألت سالي وهي تميل رأسها.

 

“صاحب هذا المخبأ وضع لعنة عليهم” ، أوضح كانغ يون سو.

[شظية الشتاء شيطان الصقيع]

أجاب كانغ يون سو باختصار ، “استمر”.

 

اهتزت الأرض عندما هبط المخلوق الكبير الذي ينتمي إليه الظل. هبت عاصفة رملية وهي ترفرف بجناحيها برفق

قطعة جوهرة تحتوي على قوة باردة وفاسدة. استخدامه غير معروف.

 

 

 

كان الكأس الذي حصل عليه كانغ يون سو بعد قتل شيطان الصقيع. وضع شظية الجوهرة في فمه وابتلعها.

“هذا ليس من شأننا ، لذا لا تلتفت!”

 

“لم أشعر بشيء كهذا من قبل”

[لقد استهلكت جزء الشتاء من شيطان الصقيع.]

 

 

 

[قوة غير معروفة تتدفق من داخل جسمك.]

 

 

“كاروتوروغ!” زأر وايت ، يغمز في خوف. لم يكن ذلك ببساطة بسبب الحرارة. بدلا من ذلك ، كان المستذئب خائفا بسبب حقيقة أن هالة كائن قوي للغاية انبثقت من البركان النشط

[لعنة لا ترحم ستهاجمك كل ليلة لمدة ثلاثين ليلة.]

ثم أشار كانغ يون سو بصمت نحو شيء ما. لم يهتم سوى عدد قليل من الحشد بالمكان الذي كان يشير إليه ، لكن البقية حذوا حذوه عندما سمعوا صيحات مذعورة من الأشخاص الذين نظروا.

 

“إنه رجل أيضا! ماذا سيفعل إذا غضب صاحب المخبأ؟”

جمع كانغ يون سو أنفاسه. تلاشت الحرارة الحارقة التي أرادت أن تلتهمه ببطء ، وانتشرت قوة قوية بداخله.

“ليس عليك أن تعرف ، “أجاب كانغ يون سو وهو يسير في قلب المخبأ. ازدادت الحرارة الحارقة قوة وبدأ نعل حذائه يتفكك ببطء.

 

ارتفع البخار الساخن من الشقوق في التضاريس الوعرة ، وتدفقت الحمم المنصهرة في أماكن معينة.

“كارياوووك!” زأر غول النار.

 

 

 

“سيف سحيق ،” تمتم كانغ يون سو

جمع اكلي سحره حيث قام التاج المجمد بتضخيم قواه بشكل متفجر. سقطت العديد من رقاقات الثلج بحجم السيوف العظيمة من السماء وهي تذبح الوحوش المشتعلة. تركت الوحوش وراءها نوى حمراء زاهية كلما ماتوا

 

 

اشتبك الاثنان ، وقفز كانغ يون سو في الهواء وطعن سيفه في رقبة غول النار.

أخرج وايت لسانه وانهار من الإرهاق ، وهو يهدر ، ” راميروتسكا…”

 

 

“كرياؤوت!” صرخ غول النار ، وضرب طرف سيفه على خصر كانغ يون سو.

قام الثلاثي بإمالة رؤوسهم ، متسائلين عما يمكن أن تكون عليه البيضة.

 

 

تمسك كانغ يون سو بقوة بسيفه على الرغم من الألم وسحبه في عملية مسح مقوسة. عندما ظهر السيف ، مزق فك غول النار.

“هل تعرف كم عدد الأفواه التي يجب أن أطعمها كل يوم ؟! لماذا يجب أن أجند في هذه الحرب؟!”

 

***

[لقد قتلت غول النار.]

 

 

 

[ارتفع مستواك بمقدار 6.]

كان يعرج بالفعل من الإرهاق ، لكنه لم يستطع الاستيلاء على جدران الكهف للحصول على الدعم ، لأنها ستحرق يده بالكامل على الفور إذا فعل ذلك. أسقط زجاجة الكحول على الأرض. ذابت الزجاجة بمجرد اصطدامها بالأرض وتحطمت إلى قطع.

 

بينج! كواتشيك! بوكيوك!

“السعال!” سعل كانغ يون سو دما ، وكان يشعر باللعنة الغريبة غير السارة التي تنتشر في جميع أنحاء جسده. “أعتقد أنني لن أنام لمدة شهر.” فكر وهو يشد قبضته.

“راديروجاس؟” سأل وايت ، مما يعني ، “هل هو حقا على ما يرام؟”

 

[لقد قتلت مخلوقا غامضا وغير مادي من بركان شارير.]

ومع ذلك ، كان بإمكانه عدم النوم ، ويمكنه البقاء مستيقظا لمدة شهر لمحاربة اللعنة. “إنها الحياة الأخيرة والنهاية. يجب أن أتأكد من أن كل شيء على ما يرام”

[شظية الشتاء شيطان الصقيع]

 

“لكن الجان فقط ماتوا ، أليس كذلك؟!”

سار كانغ يون سو أعمق في المخبأ. هناك ، رأى جسما دائريا مدفونا تحت كومة من الصخور محاطة بالحمم البركانية. لم يستطع الاستيلاء على الجسم على عجل ، حيث تم وضع ختم واقي عالي الجودة عليه. فكر ، “كنت سأرسل شانيث أو سالي إلى هنا بدلا من ذلك إذا لم يكن هذا الختم هنا”.

 

 

 

ثم بدأ في إعادة ترتيب السحر المحيط بالختم. لقد كانت قطعة من الكعكة مقارنة بالحياة عندما عاش كمارق وتسلل إلى قبر السيد المارق. لقد ألغى الختم بسهولة.

“بابا! انهار الكلب!” هتفت سالي.

 

حك هنريك خده وقال ، “هذا … أعتقد أنه سيكون من الصعب حتى على هذا الشرير إصلاح هذا الموقف …”

“لقد وجدته”. تمكن كانغ يون سو أخيرا من سرقة الكنز الذي كان يهدف إليه.

قطعة جوهرة تحتوي على قوة باردة وفاسدة. استخدامه غير معروف.

 

 

 

 

***

 

 

 

 

“توقف … تريد سالي اللعب مع هؤلاء الاوني…” قالت سالي بعيون دامعة ، لكنها مع ذلك سارت جنبا إلى جنب مع كانغ يون سو

انتشر خبر عودة الملك القديم كارثيون كالنار في الهشيم عبر الصحراء.

 

 

 

تجمع خمسة آلاف من الاقزام والجان في مكان واحد. ومع ذلك ، فقد تم تشكيل جيشهم على عجل ولم يكن هناك هيكل قيادة مناسب ، بل إن البعض تذمر من التجنيد المفاجئ

 

“لماذا؟” سألت سالي وهي تميل رأسها.

“هل تعرف كم عدد الأفواه التي يجب أن أطعمها كل يوم ؟! لماذا يجب أن أجند في هذه الحرب؟!”

 

 

 

“ما الذي تتحدث عنه؟ علينا أن نوقف العدو قبل أن يخلقوا المزيد من الضحايا!”

“مهلا ، ملكة جمال صغيرة لطيفة ، من أين أتيت؟”

 

 

“لكن الجان فقط ماتوا ، أليس كذلك؟!”

 

 

“السعال!” سعل كانغ يون سو دما ، وكان يشعر باللعنة الغريبة غير السارة التي تنتشر في جميع أنحاء جسده. “أعتقد أنني لن أنام لمدة شهر.” فكر وهو يشد قبضته.

“ماذا قلت للتو؟!”

 

 

ومع ذلك ، لم يهتم الحشد به ، كما فعلوا مع هيرون. في الواقع ، تم تجاوز صوته المنخفض بسبب الضوضاء التي أحدثها الحشد المشاغب.

الاقزام والجان الذين عادة ما يتعايشون قد دخلوا في جدال ساخن. حاول قادة الأجناس المعنية تهدئة الأمور ، لكن سرعان ما أصبح من المستحيل تهدئة شعبهم مع اندلاع التوترات واضطراب كلا العرقين بشدة.

 

 

 

تم دفع شانيث ، متمسكا بالحياة العزيزة في محاولة لعدم السقوط ويصبح ضحية للحشد المتدافع. بينما كانت تكافح بين الحشد ، تمتمت ، “لقد تمكنوا من التجمع أكثر مما توقعنا”.

 

 

 

أجاب هنريك: “لقد تم إلقاء الموت ، وعلينا فقط أن ننتظر ونرى كيف سيهدئ هذا الشرير هذه المشاجرة”

 

 

 

“إنه صاخب للغاية»”، اشتكت إيريس، التي كانت لديها سمع أكثر حساسية من الاثنين الآخرين. غطت أذنيها بيديها.

“صاحب هذا المخبأ وضع لعنة عليهم” ، أوضح كانغ يون سو.

 

سار كانغ يون سو أعمق في المخبأ. هناك ، رأى جسما دائريا مدفونا تحت كومة من الصخور محاطة بالحمم البركانية. لم يستطع الاستيلاء على الجسم على عجل ، حيث تم وضع ختم واقي عالي الجودة عليه. فكر ، “كنت سأرسل شانيث أو سالي إلى هنا بدلا من ذلك إذا لم يكن هذا الختم هنا”.

اندلع شجار بين الحشد المهتاج ، وبدأ السباقان في إلقاء الشتائم على بعضهما البعض.

 

 

 

حك هنريك خده وقال ، “هذا … أعتقد أنه سيكون من الصعب حتى على هذا الشرير إصلاح هذا الموقف …”

 

 

أخرج وايت لسانه وانهار من الإرهاق ، وهو يهدر ، ” راميروتسكا…”

“لماذا؟ إذا كان كانغ يون سو ، فسوف يصلح هذا بالتأكيد بسهولة ، تماما كما فعل في جميع المرات السابقة ، “أجابت شانيث بعبوس.

 

 

بدأت إيريس في البكاء ، وحدق هنريك في كانغ يون بجدية مع العداء في عينيه. “سأقتل هذا الشرير بيدي يوما ما ، أقسم بذلك”

“ماذا يمكنه أن يفعل ضد الغوغاء الغاضبين؟ التحدث أمام الجمهور ليس مثل الصيد أو رعاية قطاع الطرق. إنه شيء مختلف تماما ، “أجاب هنريك. التفت فجأة نحو إيريس ، وسأل بتجهم ، “مهلا ، ماذا كنت تفعل طوال هذا الوقت ، تعانق هذا الشيء من هذا القبيل؟”

قام الثلاثي بإمالة رؤوسهم ، متسائلين عما يمكن أن تكون عليه البيضة.

 

كان هناك أيضا عدد قليل من المخلوقات الغامضة وغير المادية المصنوعة من النار التي طاردت كانغ يون سو ووايت. صرخوا في فرحة ، “الطعام! دعونا نحرقها إلى مقرمشة ونأكلها”

نظرت إيريس لأعلى. كانت تعانق بإحكام سلة كبيرة. سألت شانيث ، “ماذا يوجد داخل تلك السلة ، أوني؟”

صوت عال رن في جميع أنحاء الصحراء ، “أين اللقيط الذي سرق طفلي ؟!”

 

 

“لا أعرف. أخبرني كانغ يون سو أن أتأكد من الحفاظ عليها آمنة ، “أجابت إيريس

“كارياوووك!” زأر غول النار.

 

 

“سنكتشف ما إذا كنا نفتحها»،” قال هنريك وهو يفتح السلة. كانت بيضة كبيرة في الداخل.

انهارت المخلوقات واحدة تلو الأخرى بعد إصابتها في الرأس. تلك التي أصيبت بجروح خطيرة سقطت على الفور ، لكن تلك التي تمكنت من تحمل الطلقات الأولى اتجهت بشكل أكثر كثافة نحو كانغ يون سو ووايت.

 

 

“أي نوع من البيض هذا؟” سألت ايريس.

“ما هذا؟!”

 

 

“لست متأكدا” ، أجابت شانيث.

الاقزام والجان الذين عادة ما يتعايشون قد دخلوا في جدال ساخن. حاول قادة الأجناس المعنية تهدئة الأمور ، لكن سرعان ما أصبح من المستحيل تهدئة شعبهم مع اندلاع التوترات واضطراب كلا العرقين بشدة.

 

قال كانغ يون سو بصوت منخفض ومتعب ، “سيكون الجو حارا إذا اقتربت مني”

قام الثلاثي بإمالة رؤوسهم ، متسائلين عما يمكن أن تكون عليه البيضة.

 

 

 

 

“ما الذي تتحدث عنه؟ علينا أن نوقف العدو قبل أن يخلقوا المزيد من الضحايا!”

***

فجأة تحققت عاصفة شديدة وباردة بشكل مخيف من العدم بمجرد أن لوح اكلي بيده. التهمت الوحوش المشتعلة التي كانت تتبعهم من الخلف.

 

“كارياوووك!” زأر غول النار.

 

ومع ذلك ، لم يهتم الحشد به ، كما فعلوا مع هيرون. في الواقع ، تم تجاوز صوته المنخفض بسبب الضوضاء التي أحدثها الحشد المشاغب.

تم وضع مذبح كبير أمام خمسة آلاف جندي. لم يتمكنوا من العثور على منصة مناسبة في الوقت المناسب ، لذلك استبدلوها بمذبح. تم إلقاء تعويذة تضخيم الصوت عليها من شأنها تضخيم صوت المتحدث عليها.

كواتشيك!

 

بدأ الدم يقطر من أنف كانغ يون سو. لم يستطع فتح عينيه ، حيث شعر كما لو أن مقل عينيه كانت تجف من الحرارة. ومع ذلك ، فإن الحرارة الحارقة لم تظهر أي علامات على الانحسار.

“الجميع! اهدأ! عريس الإلهة الذي سيقود قواتنا سيتحدث قريبا!” صرخ هيرون بصوت عال قدر استطاعته. ومع ذلك ، لا يبدو أن أيا من الحشد مهتم بالاستماع إلى أي شيء قاله.

الاقزام والجان الذين عادة ما يتعايشون قد دخلوا في جدال ساخن. حاول قادة الأجناس المعنية تهدئة الأمور ، لكن سرعان ما أصبح من المستحيل تهدئة شعبهم مع اندلاع التوترات واضطراب كلا العرقين بشدة.

 

 

سار كانغ يون سو فجأة إلى المذبح وقال ، “هل لي أن ألفت انتباهك ، من فضلك”

 

 

تقطر… تقطر…

ومع ذلك ، لم يهتم الحشد به ، كما فعلوا مع هيرون. في الواقع ، تم تجاوز صوته المنخفض بسبب الضوضاء التي أحدثها الحشد المشاغب.

***

 

 

ثم أشار كانغ يون سو بصمت نحو شيء ما. لم يهتم سوى عدد قليل من الحشد بالمكان الذي كان يشير إليه ، لكن البقية حذوا حذوه عندما سمعوا صيحات مذعورة من الأشخاص الذين نظروا.

“أريد أن أقدم هدية كلما رأيت أطفالا صغارا ولطيفين مثلك! ما رأيك في هذا القوس؟”

 

“كارياوووك!” زأر غول النار.

غطى ظل كبير فجأة آلاف الجنود الذين تجمعوا. نظروا جميعا إليها.

[لقد وجدت فكرة حول التغيير إلى فئة المستكشف القديم.]

 

ومع ذلك ، هز كانغ يون سو رأسه وقال ، “سنموت إذا سرقنا ذلك.”

“إيه؟ آه! آ

“همبف! مستحيل!” قال اكلي ، وهو ينفخ خديه ويختفي في بعد الاستدعاء.

 

كان يعرج بالفعل من الإرهاق ، لكنه لم يستطع الاستيلاء على جدران الكهف للحصول على الدعم ، لأنها ستحرق يده بالكامل على الفور إذا فعل ذلك. أسقط زجاجة الكحول على الأرض. ذابت الزجاجة بمجرد اصطدامها بالأرض وتحطمت إلى قطع.

“كيف يمكن أن يكون هذا؟!”

 

 

“غوروك!” زأر وايت ، مما يعني ، “الجو حار!”

شعر جميع الجنود بخوف شديد ، وكانت غرائزهم تصرخ عليهم للهروب في تلك اللحظة. ومع ذلك ، فإن خوفهم الساحق شلهم في مكانهم.

“ه هذا!” هتف اكلي ، ابتلع بشراهة.

 

ظهرت أرواح النار المتعددة عند مدخل الكهف. كانوا السلمندر. ومع ذلك ، على عكس سالي ، التي كانت طفلة صغيرة ، بدت أرواح النار في الكهف وكأنها نساء ناضجات. حدق السلمندر بفضول في كانغ يون سو.

جلجل!

كانت عيون سالي مفتوحة على مصراعيها من الصدمة وهي تصرخ ، “هناك الكثير من اونيس(اخوات) مثلي!”

 

 

اهتزت الأرض عندما هبط المخلوق الكبير الذي ينتمي إليه الظل. هبت عاصفة رملية وهي ترفرف بجناحيها برفق

 

 

 

حدق التنين الأحمر الذي حكم السماء في المجموعة الكبيرة مع العداء في عينيها. زأر التنين ، إغنوس ، ب

 

صوت عال رن في جميع أنحاء الصحراء ، “أين اللقيط الذي سرق طفلي ؟!”

“لست متأكدا” ، أجابت شانيث.

 

 

كانت شانيث شاحبة بشكل مروع وهي تنظر إلى البيضة في السلة وتمتمت ، “لا تخبرني … هذه البيضة هي…؟”

عاش العديد من الوحوش الخطرة في البركان النشط. كانت هناك وحوش كبيرة تشبه وحيد القرن ذات قرون صلبة ، وسحالي استهلكت نار البركان ، ومحاربين يحملون سيوفا نارية.

 

فجأة تحققت عاصفة شديدة وباردة بشكل مخيف من العدم بمجرد أن لوح اكلي بيده. التهمت الوحوش المشتعلة التي كانت تتبعهم من الخلف.

بدأت إيريس في البكاء ، وحدق هنريك في كانغ يون بجدية مع العداء في عينيه. “سأقتل هذا الشرير بيدي يوما ما ، أقسم بذلك”

 

 

 

 

 

 

 

#Stephan

“كيف يمكن أن يكون هذا؟!”

 

هدد السلمندر كانغ يون سو ، مستخدمين المطارق النارية والأقواس التي صنعوها بأنفسهم من أجسادهم على مدى فترة طويلة من الزمن. كانت الأسلحة قوية لدرجة أن سهما واحدا يمكن أن يدمر صخرة كبيرة بمجرد ضربها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط