نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 84

الفصل 84

الفصل 84

الفصل 84

 

 

“مت!” زأر التنين. تجمعت كمية كبيرة من اللهب مرة أخرى في فمها.

 

 

 

“لا بأس ، أوني” ، قالت شانيث ، محاولا تهدئة إيريس. لم تشعر بأي خوف تجاه التنين لسبب ما ، وظلت قادرة على الوقوف بثبات في حضور إغنوس.

أي شخص وقف أمام تنين سيفقد حقه في الضحك على أي شخص تبول سرواله خوفا. كان هناك سببان لذلك. أولا ، كان وجود التنين أكثر من كاف لجعل المرء يشعر بأنه غير مهم. ثانيا ، لن يتورع التنين عن الدوس على مخلوق أمامه ، لأنهم اعتقدوا أن المخلوقات الأخرى ليست أكثر من نمل في طريقهم. لسوء الحظ ، كانت النتيجة الأخيرة هي النتيجة الأكثر شيوعا عندما يواجه أي مخلوق تنينا.

 

 

 

أي تلميحات للشكوى أو التذمر كان لا بد أن تختفي في وجود كائن أكثر قوة. الحشد الذي كان صاخبا قبل ثوان فقط صمت فجأة عند ظهور التنين. كان الصمت يصم الآذان لدرجة أنهم سمعوا أنفاس نملة.

 

 

 

“قلت ، أين اللقيط الذي سرق طفلي ، الذي لم يفقس حتى من البيضة بعد ؟!” صرخ إغنوس في هدير عال ومرعب

 

 

“قل لي ، أنت بقعة ضئيلة من الغبار! أين طفلي؟!” زأر إغنوس بصوت عال لدرجة أن الجو اهتز. تم تفجير بعض الجان أمام التنين بسبب هديرها الشرس

كان الجان الذين كانوا أمام التنين مباشرة ينزف الدم من آذانهم ، وبدأ البعض في المشي ببطء إلى الوراء كما لو كانوا مستعدين للركض من أجله حياتهم في أي لحظة.

“لم يمر يوم لا أتذكر فيه طفلي الذي مات بسبب خطأي! أنا متأكد من أن البيضة قد تعفنت مع مرور الوقت ، لكنني لا أستطيع أن أقبل أن طفلي المسكين مات دون أن تتاح له فرصة الولادة!” أعرب إغنوس عن أسفه أكثر.

 

 

“سأحرق الجميع وكل شيء في هذا المكان إذا تجرأ أي شخص على الركض دون تقديم إجابة!” زأر إغنوس مرة أخرى. بدأت كمية مخيفة من النار تتجمع في فم التنين. كان من الواضح أن شخصا ما سيفقد ذراعا على الأقل إذا كان أنفاس التنين يتجاوزهم.

 

 

 

من في عقله الصحيح يسرق بيضة تنين؟

 

 

“إذن هل تطلب من الأم التي سرق طفلها منها أن تتركه يذهب؟!” أجاب التنين.

تحدث رجل فجأة ، وكسر الصمت الميت.

 

 

 

“أنا أعلم” ، قال كانغ يون سو.

 

 

 

كانت كل الأنظار على كانغ يون سو عندما سأل إغينوس بشراسة ، “أخبرني ، أين اللقيط الذي سرق طفلي ؟!”

 

 

 

“اللص في هذا المكان” ، أجاب كانغ يون سو. بدأ الحشد في التذمر بصخب.

 

 

“أوه ، تنين إغنوس ، لماذا تعتقد أنني سرقت طفلك؟” قال كانغ يون سو.

فجرت إيغنوس النار بشدة من أنفها وسألت ، “من هو هذا الوغد المتغطرس ؟”

“أنا أعلم” ، قال كانغ يون سو.

 

“أوه ، إغنوس التنين نيم. من فضلك اهدأ ، “توسلت شانيث ، واقفة أمام كانغ يون سو وذراعيها منتشرتان على نطاق واسع. كانت سالمة تماما حتى بعد إصابتها بالقوة الكاملة لأنفاس التنين

وقف كانغ يون سو بثقة على المذبح وقال ، “أنا من سرق بيضتك.”

 

 

سخر هنريك من الدمار أمامه وقال ، “هذا الشرير يحاول قتلنا جميعا.”

“أرى!” صرخت إغنوس ، وانسكبت النار من فمها.

 

 

معظم أولئك الذين كانوا في الحشد فجأة تومض حياتهم أمام أعينهم. تذكروا وصاياهم وأصدقاء طفولتهم وأشياء لم يختبروها بعد.

وصل كانغ يون سو مباشرة إلى هذه النقطة. “سأصنعها حتى تتمكن من فقس بيضتك إذا شاركت في الحرب.”

 

“من أنت؟” سأل جوليم.

لقد كانت لحظة يمكن أن يشتعل فيها كل شيء في غضون ثوان.

“اللص في هذا المكان” ، أجاب كانغ يون سو. بدأ الحشد في التذمر بصخب.

 

 

“لن تتمكن أبدا من رؤية طفلك مرة أخرى إذا قتلتني الآن” ، قال كانغ يون سو.

“ما هذا بحق الجحيم ؟!” صرخ كاتز ، وسقط على مؤخرته.

 

“ألم تفقس بيضتك منذ عقود؟ من الصعب تسميته “طفلا” بعد الآن ، “قال كانغ يون سو.

توقفت إغنوس عن جمع نيرانها ، وأطلق الحشد الصعداء. لم يهتم أحد بكانغ يون سو من قبل ، لكن وجوده قد تم الاعتراف به الآن من قبل كل واحد من الخمسة آلاف جندي.

 

 

شهقت شانيث في مفاجأة.

“قل لي ، أنت بقعة ضئيلة من الغبار! أين طفلي؟!” زأر إغنوس بصوت عال لدرجة أن الجو اهتز. تم تفجير بعض الجان أمام التنين بسبب هديرها الشرس

“ما هذا بحق الجحيم ؟!” صرخ كاتز ، وسقط على مؤخرته.

 

 

ومع ذلك ، هز كانغ يون سو رأسه وأجاب ، “لا أستطيع أن أخبرك بذلك.”

كان هدير التنين مرتفعا لدرجة أن الحشد شعر كما لو أن طبلة أذنهم على وشك الانفجار. كان هدير مليء بالغضب والحزن لأم تفقد طفلها.

 

 

“مت!” زأر التنين. تجمعت كمية كبيرة من اللهب مرة أخرى في فمها.

 

 

 

أغمض الحشد أعينهم وهم يستعدون ، في انتظار أن تتفكك شعلة التنين في أي لحظة. فكروا ، “سنموت جميعا!”

“ما هذا بحق الجحيم ؟!” صرخ كاتز ، وسقط على مؤخرته.

 

 

“أوه ، تنين إغنوس ، لماذا تعتقد أنني سرقت طفلك؟” قال كانغ يون سو.

“لا بأس ، أوني” ، قالت شانيث ، محاولا تهدئة إيريس. لم تشعر بأي خوف تجاه التنين لسبب ما ، وظلت قادرة على الوقوف بثبات في حضور إغنوس.

 

 

ابتلعت إغنوس نارها عند سماع كلمات كانغ يون سو. وأغمي على عدد قليل من الحشد بينما اشتعلت الأعصاب في الوضع المتوتر. سأل التنين ، “ماذا تقصد؟”

“هل أنت مندهش؟” سأل كارثيون ضاحكا.

 

ضرب التنين مخالبه الكبيرة نحو المذبح.

“ألم تفقس بيضتك منذ عقود؟ من الصعب تسميته “طفلا” بعد الآن ، “قال كانغ يون سو.

 

 

 

صمت التنين للحظة ، لكنها سألت الإنسان ، “كيف تعرف ذلك؟”

إذا كان هناك حقا رجل يعيش حياته رقم 1000 ، فهذا شيء مثير للاهتمام في حد

 

“ألم تفقس بيضتك منذ عقود؟ من الصعب تسميته “طفلا” بعد الآن ، “قال كانغ يون سو.

“هل ما زلت تعتقد أن البيضة ستفقس؟” سأل كانغ يون سو في المقابل.

 

 

 

زأر التنين فجأة بغضب ، “كيف تجرؤ على أن تسألني ذلك مرة أخرى ؟”

 

 

 

من ناحية أخرى ، تذمر هنريك وهمس ، “إيه؟ إذا لم تفقس منذ عقود … أليست هذه مجرد بيضة فاسدة؟”

“عملاق؟ لماذا ظهرت فجأة…؟!” سأل كاتز في مفاجأة.

 

 

“صه! قد يسمعك التنين!” أجابت شانيث ، أيضا في الهمس.

 

 

 

ضرب التنين مخالبه الكبيرة نحو المذبح.

وقف كانغ يون سو بثقة على المذبح وقال ، “أنا من سرق بيضتك.”

 

“التراجع 999؟” فكر كارثيون بينما أصبحت نظرته حادة.

باعم!

 

 

“هذا الشخص ثمين بالنسبة لي. لهذا السبب لا يمكنني السماح لك بقتله»، أجابت شانيث.

تمزق المذبح الكبير على الفور ، لكن كانغ يون سو تمكن بأمان من الهبوط فوق مخلب التنين دون التعرض لأي ضرر. قال: “بيضتك لن تفقس ولا يمكن أن تفقس”.

“هل أنت مندهش؟” سأل كارثيون ضاحكا.

 

“ن – نفي؟ يبدو كما لو أنه سيكون أكبر من التنين ، فقط انطلاقا من حجمه …؟” هتف كاتز.

“كيف يمكنك أن تكون متأكدا جدا؟ من يدري ما إذا كان طفلي سيكسر القذيفة فجأة ويخرج رأسه يوما ما ؟!” زأر التنين ، والغضب واضح في صوتها.

“اللص في هذا المكان” ، أجاب كانغ يون سو. بدأ الحشد في التذمر بصخب.

 

“لا يوجد شيء يدعو للدهشة. يوجد برج سحري حيث يتجمع العملاق ويعيش معا في القارة. كان هذا الكائن هو الأضعف بينهم وتم نفيه من البرج»،” أوضح كارثيون.

هز كانغ يون سو رأسه وقال ، “هذا فقط أنت تمسك بغباء بالأمل كأم.”

 

 

 

باعم! كواتشييك!

 

 

“هذا صحيح” ، أجاب شانيث. لقد حصلت على جزء من صلاحيات إغنوس من الجرم السماوي للعهد. ربما كان هذا هو السبب في أنها لم تكن خائفة من التنين على الإطلاق.

تم تدمير المذبح بالكامل تقريبا ، وتدافع الحشد وهم يحاولون تجنب سقوط الحطام منه

 

 

 

سخر هنريك من الدمار أمامه وقال ، “هذا الشرير يحاول قتلنا جميعا.”

 

 

 

ارتجفت إيريس بشكل لا يمكن السيطرة عليه وهي تتشبث بشانيث وقالت: “أنا خائفة. التنين مخيف حقا …”

 

 

 

“لا بأس ، أوني” ، قالت شانيث ، محاولا تهدئة إيريس. لم تشعر بأي خوف تجاه التنين لسبب ما ، وظلت قادرة على الوقوف بثبات في حضور إغنوس.

 

 

“عملاق؟ لماذا ظهرت فجأة…؟!” سأل كاتز في مفاجأة.

“شانيث؟” نادت إيريس بقلق عندما رأت شانيث تمشي نحو التنين.

 

 

 

زأر إغنوس مرة أخرى في كانغ يون سو ، “هل تجرؤ على السخرية من طفلي ؟!”

 

 

 

هالة غير مرئية من شهوة الدماء ملأت الهواء. كان عداء التنين وحده أكثر من كاف لخلق شقوق في السقف. ازداد خوف الحشد فقط عندما شعروا أن أنفاس التنين على وشك النزول نحوهم مثل العاصفة.

“سأطلب منك شيئا واحدا فقط. لماذا لم تكسر البيضة التي لم تفقس منذ عقود ، وبدلا من ذلك اخترت الاحتفاظ بها في مخبئك؟” سأل كانغ يون سو.

 

تمزق المذبح الكبير على الفور ، لكن كانغ يون سو تمكن بأمان من الهبوط فوق مخلب التنين دون التعرض لأي ضرر. قال: “بيضتك لن تفقس ولا يمكن أن تفقس”.

“لا يجب أن تقتلني” ، قال كانغ يون سو بثقة ، ولم يتزحزح شبرا واحدا على الرغم من الضغط الذي يمارسه التنين. في الواقع ، كان يقف وجها لوجه ضد التنين

“الشخص الذي سيقتلكم جميعا” ، أجاب كارثيون. سحقت آلاف المومياوات الحجرية ، واكتسب ببطء نقاط الخبرة والقوة الزمنية حيث سقطت الجولم واحدة تلو الأخرى.

 

 

“كيف تجرؤ مخلوق تافه مثلك على الوقوف أمامي ؟!” زأر التنين مرة أخرى ، ونفخ شعر كانغ يون سو للخلف.

ثم تقدم كانغ يون سو إلى الأمام وقال ، “من فضلك اسحب غضبك للحظة.”

 

كانت شانيث عاجزا عن الكلام. لم تستطع إنكار أن كانغ يون سو قد فعل شيئا سيئا ، ولم تكن هناك طريقة لتبرير ما فعله مهما كان ثمينا بالنسبة لها. استدارت وسألته ، “ماذا يجب أن أقول؟”

قال كانغ يون سو دون أي تردد ، “هذا لأنني لست خائفا منك.”

 

 

صمت إيغنوس للحظة قبل أن يقول: “مستحيل”.

“أيها الصغير المتغطرس -!” زأر التنين ، وهو الآن غاضب بشدة.

 

 

 

ومع ذلك ، تجاهل كانغ يون سو صراخ التنين وسأل ، “لماذا تعتقد أن بيضتك لا تفقس؟”

“ألا تعتقد أننا سنحتاج على الأقل إلى شخص مثل هذا لتدمير القارة؟” أجاب كارثيون بابتسامة. حرك الملك القديم يده اليسرى ، واستجاب العملاق لأمره وحرك جسده العملاق.

 

“هل ما زلت تعتقد أن البيضة ستفقس؟” سأل كانغ يون سو في المقابل.

“غراا زأر إغنوس وجمعت كرة من اللهب في فمه. أطلق التنين أنفاسه نحو كانغ يون سو.

صمت إيغنوس للحظة قبل أن يقول: “مستحيل”.

 

 

“آااااااااه” صرخ الحشد خوفا من أنفاس التنين الشديدة. بحلول الوقت الذي هدأ فيه الدخان الأسود الكثيف ، توقعوا جميعا أن يكون الإنسان الشجاع قد احترق وذاب دون أن يترك وراءه عظمة واحدة.

وقف كانغ يون سو بثقة على المذبح وقال ، “أنا من سرق بيضتك.”

 

 

“أوه ، إغنوس التنين نيم. من فضلك اهدأ ، “توسلت شانيث ، واقفة أمام كانغ يون سو وذراعيها منتشرتان على نطاق واسع. كانت سالمة تماما حتى بعد إصابتها بالقوة الكاملة لأنفاس التنين

صمت إيغنوس للحظة قبل أن يقول: “مستحيل”.

 

 

حدق التنين في شانيث للحظة وتمتم ، “أرى. أنت من ورث قواي “.

“إذن هل تطلب من الأم التي سرق طفلها منها أن تتركه يذهب؟!” أجاب التنين.

 

“آااااااااه” صرخ الحشد خوفا من أنفاس التنين الشديدة. بحلول الوقت الذي هدأ فيه الدخان الأسود الكثيف ، توقعوا جميعا أن يكون الإنسان الشجاع قد احترق وذاب دون أن يترك وراءه عظمة واحدة.

“هذا صحيح” ، أجاب شانيث. لقد حصلت على جزء من صلاحيات إغنوس من الجرم السماوي للعهد. ربما كان هذا هو السبب في أنها لم تكن خائفة من التنين على الإطلاق.

 

 

 

“لماذا تحمي هذا الرجل؟! قف جانبا في الحال! لا تقلق; سأحرقه فقط في غضون بوصة واحدة من حياته»، أجاب التنين.

 

 

 

“لا ، لا يمكنني فعل ذلك” ، أجابت شانيث.

 

 

 

حدقت إيغنوس في شانيث ، التي كانت أصغر من أحد مخالبها. سألت ، “لماذا هذا؟”

وأوضح كارثيون: “كان هذا هو المكان الذي كانت توجد فيه مملكتي ، شارشيانون ، في الماضي ، وكان هذا العملاق يحتفظ بأرض العاصمة معا”.

 

“ماذا تحاول أن تقول؟!” زأر إغنوس

“هذا الشخص ثمين بالنسبة لي. لهذا السبب لا يمكنني السماح لك بقتله»، أجابت شانيث.

“أنا أعلم” ، قال كانغ يون سو.

 

 

“إذن هل تطلب من الأم التي سرق طفلها منها أن تتركه يذهب؟!” أجاب التنين.

 

 

“عن من تتحدث يا جلالة الملك؟” سأل كاتس. كان صوته مليئا بالقلق والخوف.

كانت شانيث عاجزا عن الكلام. لم تستطع إنكار أن كانغ يون سو قد فعل شيئا سيئا ، ولم تكن هناك طريقة لتبرير ما فعله مهما كان ثمينا بالنسبة لها. استدارت وسألته ، “ماذا يجب أن أقول؟”

 

 

“يا له من طلب متعجرف. كنت ستحترق حتى تصبح هشا إذا لم تحميك تلك العاهرة التي ورثت قوتي ، “هدر التنين ، ساخرا منه.

ثم تقدم كانغ يون سو إلى الأمام وقال ، “من فضلك اسحب غضبك للحظة.”

#Stephan

 

قرقع…!

“يا له من طلب متعجرف. كنت ستحترق حتى تصبح هشا إذا لم تحميك تلك العاهرة التي ورثت قوتي ، “هدر التنين ، ساخرا منه.

 

 

“لا بأس ، أوني” ، قالت شانيث ، محاولا تهدئة إيريس. لم تشعر بأي خوف تجاه التنين لسبب ما ، وظلت قادرة على الوقوف بثبات في حضور إغنوس.

“سأطلب منك شيئا واحدا فقط. لماذا لم تكسر البيضة التي لم تفقس منذ عقود ، وبدلا من ذلك اخترت الاحتفاظ بها في مخبئك؟” سأل كانغ يون سو.

 

 

 

“هل تقترح أن تركل طفلا لا يستطيع الخروج من منزلك؟” أجاب إغنوس.

 

 

لقد كانت لحظة يمكن أن يشتعل فيها كل شيء في غضون ثوان.

“هل ستقتل الطبيب الوحيد الذي يمكنه أن يجعل طفلك يمشي؟” أجاب كانغ يون سو.

“شانيث؟” نادت إيريس بقلق عندما رأت شانيث تمشي نحو التنين.

 

 

سخر التنين وأجاب ، “هل تدعي أنك تعرف طريقة لجعل بيضتي تفقس؟”

أي شخص وقف أمام تنين سيفقد حقه في الضحك على أي شخص تبول سرواله خوفا. كان هناك سببان لذلك. أولا ، كان وجود التنين أكثر من كاف لجعل المرء يشعر بأنه غير مهم. ثانيا ، لن يتورع التنين عن الدوس على مخلوق أمامه ، لأنهم اعتقدوا أن المخلوقات الأخرى ليست أكثر من نمل في طريقهم. لسوء الحظ ، كانت النتيجة الأخيرة هي النتيجة الأكثر شيوعا عندما يواجه أي مخلوق تنينا.

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو بإيماءة.

بدأت الأرض التي كانوا يقفون عليها ترتجف ، وشعرت كما لو أن شيئا ضخما يتحرك في الصحراء الصخرية الشاسعة.

 

توقفت إغنوس عن جمع نيرانها ، وأطلق الحشد الصعداء. لم يهتم أحد بكانغ يون سو من قبل ، لكن وجوده قد تم الاعتراف به الآن من قبل كل واحد من الخمسة آلاف جندي.

صمت إيغنوس للحظة قبل أن يقول: “مستحيل”.

“أرى!” صرخت إغنوس ، وانسكبت النار من فمها.

 

كان هدير التنين مرتفعا لدرجة أن الحشد شعر كما لو أن طبلة أذنهم على وشك الانفجار. كان هدير مليء بالغضب والحزن لأم تفقد طفلها.

“لا ، يمكنني أن أجعل طفلك يفقس من البيضة” ، قال كانغ يون سو بثقة تامة

نظر كانغ يون سو إلى شانيث للحظة قبل أن يقول ، “أنا أعيش على أمل أحمق أيضا ، مثلك تماما.” وتابع: “أتفهم ألم عدم القدرة على رؤية طفلك أيضا”.

 

“ما هذا بحق الجحيم ؟!” صرخ كاتز ، وسقط على مؤخرته.

خفضت إغنوس رأسها للحظة قبل أن تقول ، “أعترف بذلك. طفلي في البيضة قد مات بالفعل”.

 

 

“صه! قد يسمعك التنين!” أجابت شانيث ، أيضا في الهمس.

شهقت شانيث في مفاجأة.

معظم أولئك الذين كانوا في الحشد فجأة تومض حياتهم أمام أعينهم. تذكروا وصاياهم وأصدقاء طفولتهم وأشياء لم يختبروها بعد.

 

 

رثى إغنوس بغضب ، “سألتني لماذا أحتفظ بالبيضة في عريني؟ لأنه طفلي! لماذا أنا غاضب على الرغم من أنني أعرف أنها بيضة ميتة؟ لأنه طفلي!”

 

 

 

كان هدير التنين مرتفعا لدرجة أن الحشد شعر كما لو أن طبلة أذنهم على وشك الانفجار. كان هدير مليء بالغضب والحزن لأم تفقد طفلها.

فجرت إيغنوس النار بشدة من أنفها وسألت ، “من هو هذا الوغد المتغطرس ؟”

 

أغلقت إغنوس فمها وصمتت للحظة. كان التنين يفكر بجدية في العرض. ثم حدقت في كانغ يون سو وسألت ، “هل شيء من هذا القبيل ممكن؟”

“لم يمر يوم لا أتذكر فيه طفلي الذي مات بسبب خطأي! أنا متأكد من أن البيضة قد تعفنت مع مرور الوقت ، لكنني لا أستطيع أن أقبل أن طفلي المسكين مات دون أن تتاح له فرصة الولادة!” أعرب إغنوس عن أسفه أكثر.

“التراجع 999؟” فكر كارثيون بينما أصبحت نظرته حادة.

 

 

“أوه ، تنين إغنوس ، أنا أفهم الأمل الأحمق الذي تتمسك به ،” قال كانغ يون سو للتنين.

“عملاق؟ لماذا ظهرت فجأة…؟!” سأل كاتز في مفاجأة.

 

 

“ماذا تحاول أن تقول؟!” زأر إغنوس

 

 

“شانيث؟” نادت إيريس بقلق عندما رأت شانيث تمشي نحو التنين.

نظر كانغ يون سو إلى شانيث للحظة قبل أن يقول ، “أنا أعيش على أمل أحمق أيضا ، مثلك تماما.” وتابع: “أتفهم ألم عدم القدرة على رؤية طفلك أيضا”.

 

 

#Stephan

كان كانغ يون سو هو نفسه إغنوس. كما فقد طفله الذي لن يتمكن من رؤيته مرة أخرى.

 

 

باعم!

“ما هي وجهة نظرك ، أيها المخلوق غير المهم ؟!” هدر إيجنوس.

“اللص في هذا المكان” ، أجاب كانغ يون سو. بدأ الحشد في التذمر بصخب.

 

“مت!” زأر التنين. تجمعت كمية كبيرة من اللهب مرة أخرى في فمها.

وصل كانغ يون سو مباشرة إلى هذه النقطة. “سأصنعها حتى تتمكن من فقس بيضتك إذا شاركت في الحرب.”

 

 

 

أغلقت إغنوس فمها وصمتت للحظة. كان التنين يفكر بجدية في العرض. ثم حدقت في كانغ يون سو وسألت ، “هل شيء من هذا القبيل ممكن؟”

 

 

 

أجاب كانغ يون سو ، “هناك رجل يمكنه إعادة الزمن إلى الوراء والعودة من بين الأموات. سيتم منح الحق في إحياء الحياة إذا تمكنا من قتله “.

 

 

 

بدأ تنين إغنوس في الاستماع باهتمام إلى كلمات الإنسان ، وبدأ كانغ يون سو في إقناعها أمام خمسة آلاف جندي

 

 

 

 

 

***

 

 

 

 

 

قاتل العديد من جولم الحجرية ضد جيش كارثيون الغازي وسط الصحراء الصخرية الشاسعة.

 

 

 

“من أنت؟” سأل جوليم.

 

 

 

“الشخص الذي سيقتلكم جميعا” ، أجاب كارثيون. سحقت آلاف المومياوات الحجرية ، واكتسب ببطء نقاط الخبرة والقوة الزمنية حيث سقطت الجولم واحدة تلو الأخرى.

 

 

 

“لماذا جئنا إلى هنا؟” سأل كاتز ، ابتلع بجفاف.

 

 

 

كان هناك الكثير من الوحوش الخطيرة في الصحراء الصخرية ، لكن كارثيون أجاب بهدوء ، “اتبعني بهدوء ، كاتز – إذا كنت لا تريد إيقاظ هذا الكائن”.

“لماذا تحمي هذا الرجل؟! قف جانبا في الحال! لا تقلق; سأحرقه فقط في غضون بوصة واحدة من حياته»، أجاب التنين.

 

 

“عن من تتحدث يا جلالة الملك؟” سأل كاتس. كان صوته مليئا بالقلق والخوف.

“قلت ، أين اللقيط الذي سرق طفلي ، الذي لم يفقس حتى من البيضة بعد ؟!” صرخ إغنوس في هدير عال ومرعب

 

 

ضحك كارثيون على الإنسان وأجاب ، “لا يوجد شيء نخاف منه. هذا الكائن سيكون واحدا منا قريبا “.

 

 

“صه! قد يسمعك التنين!” أجابت شانيث ، أيضا في الهمس.

وصل كارثيون وجيشه إلى وسط الصحراء الصخرية. ما وجدوه في المركز كان مجموعة معقدة من النقوش وختم مثمن الأضلاع

“هل ما زلت تعتقد أن البيضة ستفقس؟” سأل كانغ يون سو في المقابل.

 

 

“المحاصرون في هذا المكان منذ العصور القديمة لا يزالون عالقين هنا»،” قال كارثيون بابتسامة. عض الملك القديم إصبعه وأطلق قطرة من دمه في وسط المثمن.

 

 

“لن تتمكن أبدا من رؤية طفلك مرة أخرى إذا قتلتني الآن” ، قال كانغ يون سو.

قرقع…!

سخر التنين وأجاب ، “هل تدعي أنك تعرف طريقة لجعل بيضتي تفقس؟”

 

 

بدأت الأرض التي كانوا يقفون عليها ترتجف ، وشعرت كما لو أن شيئا ضخما يتحرك في الصحراء الصخرية الشاسعة.

 

 

 

“ما هذا بحق الجحيم ؟!” صرخ كاتز ، وسقط على مؤخرته.

وقف كانغ يون سو بثقة على المذبح وقال ، “أنا من سرق بيضتك.”

 

 

مخلوق عملاق ، مع وشم في جميع أنحاء جسمه الكبير وجلده صلب مثل الفولاذ ، وقف من الرمال. كان لدى العملاق جوهرة مغروسة في وسط رأسه.

 

 

“لا بأس ، أوني” ، قالت شانيث ، محاولا تهدئة إيريس. لم تشعر بأي خوف تجاه التنين لسبب ما ، وظلت قادرة على الوقوف بثبات في حضور إغنوس.

“هل أنت مندهش؟” سأل كارثيون ضاحكا.

حدق التنين في شانيث للحظة وتمتم ، “أرى. أنت من ورث قواي “.

 

“لا ، لا يمكنني فعل ذلك” ، أجابت شانيث.

أجاب كاتز وهو يرتجف ، “أنا أكثر من مندهش! كدت أغمي علي! ما هذا العملاق؟!”

 

 

 

جعل العملاق الضخم عمالقة النار الذين قتلوهم يشبهون الأطفال. نظر كارثيون إلى المخلوق العملاق الذي كان طويلا جدا لدرجة أنه بالكاد يستطيع رؤية رأسه وقال ، “هذا عملاق”

“لن تتمكن أبدا من رؤية طفلك مرة أخرى إذا قتلتني الآن” ، قال كانغ يون سو.

 

“لا بأس ، أوني” ، قالت شانيث ، محاولا تهدئة إيريس. لم تشعر بأي خوف تجاه التنين لسبب ما ، وظلت قادرة على الوقوف بثبات في حضور إغنوس.

كان العملاق مخلوقا أكبر عدة مرات من العملاق. عرفت العملاق أيضا باسم آلهة العمالقة. كانت مخلوقات كان من المفترض أن تكون موجودة فقط في الأساطير ، على عكس التنانين أو العفاريت الذهبية ، التي كانت موجودة ولكنها كانت نادرة للغاية.

“لماذا جئنا إلى هنا؟” سأل كاتز ، ابتلع بجفاف.

 

“كيف يمكنك أن تكون متأكدا جدا؟ من يدري ما إذا كان طفلي سيكسر القذيفة فجأة ويخرج رأسه يوما ما ؟!” زأر التنين ، والغضب واضح في صوتها.

“عملاق؟ لماذا ظهرت فجأة…؟!” سأل كاتز في مفاجأة.

 

 

‘ساقتل كل شخص في القارة وسارجع زمن الى الوراء’

قيل إن العملاق قادر على انتزاع جبل من الأرض بيد واحدة ، وكان من المفترض أن يكون قويا بما يكفي للتغلب على التنين بقوته وحدها.

“سأحرق الجميع وكل شيء في هذا المكان إذا تجرأ أي شخص على الركض دون تقديم إجابة!” زأر إغنوس مرة أخرى. بدأت كمية مخيفة من النار تتجمع في فم التنين. كان من الواضح أن شخصا ما سيفقد ذراعا على الأقل إذا كان أنفاس التنين يتجاوزهم.

 

بدأت الأرض التي كانوا يقفون عليها ترتجف ، وشعرت كما لو أن شيئا ضخما يتحرك في الصحراء الصخرية الشاسعة.

وأوضح كارثيون: “كان هذا هو المكان الذي كانت توجد فيه مملكتي ، شارشيانون ، في الماضي ، وكان هذا العملاق يحتفظ بأرض العاصمة معا”.

هز كانغ يون سو رأسه وقال ، “هذا فقط أنت تمسك بغباء بالأمل كأم.”

 

شهقت شانيث في مفاجأة.

بدت الكلمات التي تحدث بها الملك القديم وكأنها شيء لا ينتقل إلا كأسطورة أو فولكلور. لم يستطع كاتز إلا أن ينظر إلى كارثيون في عدم تصديق

زأر التنين فجأة بغضب ، “كيف تجرؤ على أن تسألني ذلك مرة أخرى ؟”

 

 

“لا يوجد شيء يدعو للدهشة. يوجد برج سحري حيث يتجمع العملاق ويعيش معا في القارة. كان هذا الكائن هو الأضعف بينهم وتم نفيه من البرج»،” أوضح كارثيون.

 

 

 

“ن – نفي؟ يبدو كما لو أنه سيكون أكبر من التنين ، فقط انطلاقا من حجمه …؟” هتف كاتز.

زأر إغنوس مرة أخرى في كانغ يون سو ، “هل تجرؤ على السخرية من طفلي ؟!”

 

ضحك كارثيون على الإنسان وأجاب ، “لا يوجد شيء نخاف منه. هذا الكائن سيكون واحدا منا قريبا “.

“ألا تعتقد أننا سنحتاج على الأقل إلى شخص مثل هذا لتدمير القارة؟” أجاب كارثيون بابتسامة. حرك الملك القديم يده اليسرى ، واستجاب العملاق لأمره وحرك جسده العملاق.

“شانيث؟” نادت إيريس بقلق عندما رأت شانيث تمشي نحو التنين.

 

“عملاق؟ لماذا ظهرت فجأة…؟!” سأل كاتز في مفاجأة.

“التراجع 999؟” فكر كارثيون بينما أصبحت نظرته حادة.

 

 

 

إذا كان هناك حقا رجل يعيش حياته رقم 1000 ، فهذا شيء مثير للاهتمام في حد

 

ذاته. لم يكن هناك مكان أفضل من صحراء الموت لمواجهة مثل هذا الخصم. خطط الملك القديم لاستخدام كل من قوته للتحكم في الوقت والعملاق للدوس بدقة على الانحدار الذي نصب نفسه بنفسه

هالة غير مرئية من شهوة الدماء ملأت الهواء. كان عداء التنين وحده أكثر من كاف لخلق شقوق في السقف. ازداد خوف الحشد فقط عندما شعروا أن أنفاس التنين على وشك النزول نحوهم مثل العاصفة.

 

ثم تقدم كانغ يون سو إلى الأمام وقال ، “من فضلك اسحب غضبك للحظة.”

‘ساقتل كل شخص في القارة وسارجع زمن الى الوراء’

“آااااااااه” صرخ الحشد خوفا من أنفاس التنين الشديدة. بحلول الوقت الذي هدأ فيه الدخان الأسود الكثيف ، توقعوا جميعا أن يكون الإنسان الشجاع قد احترق وذاب دون أن يترك وراءه عظمة واحدة.

 

“كيف تجرؤ مخلوق تافه مثلك على الوقوف أمامي ؟!” زأر التنين مرة أخرى ، ونفخ شعر كانغ يون سو للخلف.

 

 

#Stephan

 

كانت شانيث عاجزا عن الكلام. لم تستطع إنكار أن كانغ يون سو قد فعل شيئا سيئا ، ولم تكن هناك طريقة لتبرير ما فعله مهما كان ثمينا بالنسبة لها. استدارت وسألته ، “ماذا يجب أن أقول؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط