نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 91

الفصل 91

الفصل 91

الفصل 91

“الكحول؟ هذا هو الماء المقدس. إنه الماء الذي لا تستطيع المخلوقات غير المهمة الحصول على ما يكفي منه ، “قالت يوريل.

 

 

 

 

 

“لا أحد يستطيع رؤية الإلهة!” انقطع يورييل ، ودفعت كانغ يون سو إلى مقدمة الخط

شرب كانغ يون سو زجاجة كحول بيد واحدة بينما كان يمسك بزمام حصانه بيده الأخرى. لم يجرؤ الكثير من الناس على شرب الكحول أثناء ركوب الخيل ، لكن كانغ يون سو لم يواجه أي صعوبات في مناورة حصانه على الرغم من أنه كان يشرب أثناء الركوب.

“لا شيء من شأنك” ، أجاب كانغ يون سو باقتضاب.

 

 

“يجب أن أعرف هوية الصوت”.

 

 

 

تغيرت أشياء عديدة في حياته رقم 1000: الظل الأبيض الذي عرف أسراره ، وهذه هي حياته الأخيرة ، وظهر سيد الشياطين في وقت أبكر من ذي قبل ، والصوت الذي تنبأ بالتغييرات التي تحدث.

ومع ذلك ، أدرك كانغ يون سو أن الصوت الذي تحدث إليه كان له نبرة كريمة ، تختلف عن صوت الملاك الذي كان يتحدث حاليا. وهكذا ، لم يعد مهتما بالملاك وبدأ يمشي على طول حواف البحيرة مرة أخرى.

 

حول جميع الملائكة نظراتهم نحو كانغ يون سو ، ويبدو أنهم يشيرون بأعينهم ، “ماذا تفعل؟ أسرع واذهب أمام الإلهة!”

“أنا أعرف فقط إلى أين أذهب”.

ومع ذلك ، لم يكن هناك أحد أمام كانغ يون سو ، وكان متأكدا من أنه لا يستطيع الشعور بأي شخص. على الرغم من ذلك ، بدأت الملائكة في الوقوف بعصبية في طابور كما لو كان هناك شخص أمامهم

 

 

عرف كانغ يون سو فجأة إلى أين يذهب بمجرد أن سمع الصوت يهمس. لقد شعرت كما لو أن شخصا ما قد زرع الموقع في رأسه. دفع حصانه للركض بشكل أسرع.

“أومو! يوريل! من هو هذا المخلوق بجانبك؟” سأل ملاك.

 

“كاذب!” هتفت يوريل.

“صهيل”

“هناك شيء آخر للشرب غير الماء المقدس؟”

 

“تلك المخلوقات الصغيرة تقدس هندستنا المعمارية. انتظر ، هل زرت هذا المكان أيضا؟ سألت يوريل.

نظر كانغ يون سو حوله ورأى أن الرمال البيضاء النظيفة والجميلة تصطف على شاطئ البحيرة ، وكانت المياه صافية مثل المرآة.

…………………………

 

 

“لم أر هذه البحيرة من قبل …”

 

 

 

لم يكن من المبالغة القول إنه لا يوجد مكان في القارة لم يكن كانغ يون سو على علم به. يمكن أن يعني ذلك شيئا واحدا فقط – لم يكن هذا مكانا يمكن لأي شخص دخوله من خلال الوسائل العادية.

 

 

“ماذا؟” سأل كانغ يون سو

ترجل كانغ يون سو من حصانه وسار على طول حواف البحيرة.

 

 

“هذا واحد من المعابد الملائكية الثلاثة عشر” ، أجاب الملاك بفخر.

“إنه هادئ. هل أنا الوحيد هنا؟”

لا يبدو أن كانغ يون سو منزعج على الإطلاق ، على عكس الملاك الذي كان يسجد على الأرض بينما يتململ بعصبية. أصبح الضوء الذي كان يلف المعبد أكثر إشراقا ، وحدق كانغ يون سو وهو يقول ، “إنه يعمى.”

 

“كنت شيطانا قبل بضعة أيام” ، قال كانغ يون سو بتجاهل.

كانت البحيرة صافية ونظيفة بشكل مدهش ، ولكن في الوقت نفسه ، كانت هادئة بشكل مخيف لدرجة أنه لا يمكن سماع صرخات الطيور. لقد أعطت إحساسا بأنها جميلة ولكنها مشؤومة في نفس الوقت.

 

 

 

تاب… تاب…

[لقد استكشفت مكانا لا يستطيع الإنسان عادة أن تطأه قدماه.]

 

 

نظر كانغ يون سو إلى البحيرة. كانت البحيرة واضحة وشفافة لدرجة أنه كان بإمكانه بسهولة رؤية الطريق إلى القاع ، ولكن لم تكن هناك سمكة واحدة في البحيرة. غمس إصبعه في البحيرة عندما تحدث إليه صوت فجأة من الخلف.

 

 

قال الصوت من داخل الضوء الساطع لكانغ يون سو ، “لقد أتيت إلي أخيرا.”

“لا تدنس الماء المقدس ، أيها المخلوق القذر.”

 

 

“ماذا؟”

استدار كانغ يون سو على الفور ، لكن لم يكن هناك أحد خلفه.

قال الصوت من داخل الضوء الساطع لكانغ يون سو ، “لقد أتيت إلي أخيرا.”

 

“كنت شيطانا قبل بضعة أيام” ، قال كانغ يون سو بتجاهل.

“هل أنت غبي؟ هنا! هنا!” نادى الصوت من فوق.

“لا تدنس الماء المقدس ، أيها المخلوق القذر.”

 

نظر كانغ يون سو إلى البحيرة. كانت البحيرة واضحة وشفافة لدرجة أنه كان بإمكانه بسهولة رؤية الطريق إلى القاع ، ولكن لم تكن هناك سمكة واحدة في البحيرة. غمس إصبعه في البحيرة عندما تحدث إليه صوت فجأة من الخلف.

نظر كانغ يون سو إلى الأعلى ورأى امرأة عارية تطفو في الهواء ، ترفرف بزوج من الأجنحة البيضاء. سأل: “من أنت؟”

 

 

كان كانغ يون سو مرتبكا للحظة ، معتقدا ، “يسمون هذا عيدا؟”

“ألا يمكنك أن تخبر؟” أجابت المرأة.

“لا أعرف” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

“يجب أن تكون ملاكا” ، قال كانغ يون سو.

قفزت الملائكة جميعا في مفاجأة وانفصلت عن بعضها البعض. صفعت يورييل وفركت خديها الأحمرين وهي تحاول أن تيقظ. من ناحية أخرى ، انحنى كانغ يون سو على مهل على الحائط بينما استمر في شرب الكحول.

 

 

“نعم”، أجاب الملاك. نظر كانغ يون سو بعيدا عن الملاك الطائر ، وأمالت رأسها في ارتباك قبل أن تسأل ، “ماذا عن رد فعلك؟”

 

 

تجاهل كانغ يون سو الملاك مرة أخرى واستمر في المشي. شعر الملاك بالإهانة من حقيقة أن مجرد إنسان كان يتجاهلها. طارت أمام كانغ يون سو وسدت طريقه قبل أن تسأل: “لكن ما أنت؟ كيف دخلت هذا المكان وأنت لست حتى ملاك؟”

“ماذا؟” سأل كانغ يون سو

 

 

 

“البشر لا يتفاعلون عادة بالطريقة التي تفعلها! عادة ما يغمى عليهم في مفاجأة أو يركعون على ركبهم” ، قالت الملاك ، وهي تلعب بشعرها الذي كان ساطعا مثل الشمس. وتابعت ، “أم … أنت… أليس لديك ما تسألني عنه؟”

“ماذا؟” سأل كانغ يون سو

 

 

“هل كنت أنت من همس لي؟” سأل كانغ يون سو.

 

 

“لا أعتقد أنه تمت دعوته رسميا إلى هنا”

“ما الذي تتحدث عنه؟” سأل الملاك ردا على ذلك.

 

 

“كيف يجرؤ مخلوق تافه على التحدث بوقاحة إلى الإلهة”

ومع ذلك ، أدرك كانغ يون سو أن الصوت الذي تحدث إليه كان له نبرة كريمة ، تختلف عن صوت الملاك الذي كان يتحدث حاليا. وهكذا ، لم يعد مهتما بالملاك وبدأ يمشي على طول حواف البحيرة مرة أخرى.

عرف كانغ يون سو فجأة إلى أين يذهب بمجرد أن سمع الصوت يهمس. لقد شعرت كما لو أن شخصا ما قد زرع الموقع في رأسه. دفع حصانه للركض بشكل أسرع.

 

 

“ماذا؟ هل أنت حقا غير مهتم بي؟” سأل الملاك.

 

 

 

“لا” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

رفرف الملاك بجناحيها وتبعت كانغ يون سو وهي تقول ، “لم أر قط إنسانا غير مبال مثلك. لقد أثارت اهتمامي. قل لي ، أيها المخلوق الأقل أهمية ، كيف دخلت هذا المكان؟”

 

 

 

تجاهلها كانغ يون سو ببساطة. اتسعت عينا الملاك من الصدمة وهي تحتج ، “هل تتجاهلني ؟!”

“سيكون هناك عيد هنا اليوم. الملائكة الآخرون كسالى ، لكنني الأكثر اجتهادا بينهم ، ولهذا السبب أنا هنا مبكرا قبل بدء العيد ، “أعلن الملاك بفخر.

 

“معبد ملائكي؟” فكر كانغ يون سو ، وفرك ذقنه. شعر كما لو أنه زار ذات مرة مكانا له نفس جو هذا المكان ، لكنه لم يعرف أبدا أنه كان يسمى في الواقع “المعبد الملائكي”.

تجاهلت كانغ يون سو احتجاجها مرة أخرى وسألت ، “ما هذا المكان؟”

“صحيح ، أنت الذي عشت للمرة 1000” ، قال الصوت.

 

 

“هذا واحد من المعابد الملائكية الثلاثة عشر” ، أجاب الملاك بفخر.

“يوريل! سوف نصفعك إذا واصلت احتضانه لنفسك! ” احتج ملاك آخر مهددا.

 

ومع ذلك ، لم يكن هناك أحد أمام كانغ يون سو ، وكان متأكدا من أنه لا يستطيع الشعور بأي شخص. على الرغم من ذلك ، بدأت الملائكة في الوقوف بعصبية في طابور كما لو كان هناك شخص أمامهم

“معبد ملائكي؟” فكر كانغ يون سو ، وفرك ذقنه. شعر كما لو أنه زار ذات مرة مكانا له نفس جو هذا المكان ، لكنه لم يعرف أبدا أنه كان يسمى في الواقع “المعبد الملائكي”.

 

 

 

“سيكون هناك عيد هنا اليوم. الملائكة الآخرون كسالى ، لكنني الأكثر اجتهادا بينهم ، ولهذا السبب أنا هنا مبكرا قبل بدء العيد ، “أعلن الملاك بفخر.

كان للإلهة سيلفيا أكبر عدد من الأتباع بين القارات ، وقد سمح ذلك لدينها بوضع نفسه على أنه الأقوى في القارة. بعد ذلك ، استخدم أتباعها قوتهم لخفض جميع الأديان الأخرى وإدانتها كطوائف.

 

 

تجاهل كانغ يون سو الملاك مرة أخرى واستمر في المشي. شعر الملاك بالإهانة من حقيقة أن مجرد إنسان كان يتجاهلها. طارت أمام كانغ يون سو وسدت طريقه قبل أن تسأل: “لكن ما أنت؟ كيف دخلت هذا المكان وأنت لست حتى ملاك؟”

“يوريل! سوف نصفعك إذا واصلت احتضانه لنفسك! ” احتج ملاك آخر مهددا.

 

“الكحول” ، أجاب كانغ يون سو.

“لا أعرف” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“ماذا؟ كيف يكون ذلك ممكنا؟ عادة لا يسمح بدخول المخلوقات الأقل أهمية إلى هذا المكان. اعتقدت أنك مت وأتيت إلى هذا المكان أو شيء من هذا القبيل»، قالت الملاك.

“تلك المخلوقات الصغيرة تقدس هندستنا المعمارية. انتظر ، هل زرت هذا المكان أيضا؟ سألت يوريل.

 

 

“ما الذي تتحدث عنه؟” سأل كانغ يون سو.

 

 

 

“عادة ما يتم استدعاء المخلوقات التي فعلت شيئا مذهلا في الحياة إلى هذا المكان” ، قالت الملاك وهي تحدق في كانغ يون سو بعينيها الجميلتين. أراد الملاك التحدث أكثر مع الإنسان المثير للاهتمام وقال: “أنا يوريل. ما اسمك أيها المخلوق غير المبالي؟”

 

 

 

“لا شيء من شأنك” ، أجاب كانغ يون سو باقتضاب.

 

 

“إنه هادئ. هل أنا الوحيد هنا؟”

كانت في الواقع المرة الأولى التي يلتقي فيها كانغ يون سو بملاك ، وهذا جعله يرفع حذره تجاهها. الطريقة التي نظرت بها إلى الخارج لم تكن تهمه. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كانت حليفة أم عدوة.

 

 

 

“ما هو مستواك؟” سأل كانغ يون سو

“لذا فإن الملائكة تتشاجر فيما بينها أيضا” ، فكر كانغ يون سو وهو يواصل مراقبة الملائكة ، مستخدما المهارات التي تعلمها في إحدى حياته الماضية ، عندما عاش كعالم وعالم أحياء.

 

“كنت شيطانا قبل بضعة أيام” ، قال كانغ يون سو بتجاهل.

“مستوى؟ يجب أن تتحدث عن قياس القوة الذي وضعته مخلوقات تافهة. إنه أكثر بقليل من 600»، أجابت يوريل.

 

 

 

“أنت في نفس مستوى الشياطين المتوسطة” ، قال كانغ يون سو.

“أنا سيلفيا ، الإلهة التي تحمي القارة” ، أجاب الصوت.

 

ومع ذلك ، لم يكن هناك أحد أمام كانغ يون سو ، وكان متأكدا من أنه لا يستطيع الشعور بأي شخص. على الرغم من ذلك ، بدأت الملائكة في الوقوف بعصبية في طابور كما لو كان هناك شخص أمامهم

“ماذا؟ ماذا تقصد؟” سألت يورييل بفضول. لم تسمع أبدا أي شيء عن الشياطين من الملائكة الآخرين.

 

 

ومع ذلك ، تجاهلها كانغ يون سو مرة أخرى وسأل ، “متى سيبدأ العيد؟”

“صهيل”

 

تجاهلها كانغ يون سو ببساطة. اتسعت عينا الملاك من الصدمة وهي تحتج ، “هل تتجاهلني ؟!”

قال يوريل: “لن أخبرك” ، وعبس كانغ يون سو. ضحكت يورييل كما لو أنها وجدت رد فعله ممتعا قبل أن تضيف ، “سأخبرك إذا أخبرتني المزيد عن الشياطين”.

…………………………

 

 

حدق كانغ يون سو في الملاك قبل أن يبدأ ببطء في الحديث ، وأخبر الملاك بكل ما يعرفه عن الشياطين بنبرة عاطفية وقحة. ومع ذلك ، صرخت يورييل في مفاجأة بمجرد أن أنهى كانغ يون سو الحديث ، “واو! لم أر قط مخلوقا مملا مثلك!”

“يوريل! سوف نصفعك إذا واصلت احتضانه لنفسك! ” احتج ملاك آخر مهددا.

 

 

“متى سيبدأ العيد؟” سأل كانغ يون سو

“هل أنت غبي؟ هنا! هنا!” نادى الصوت من فوق.

 

 

“همم… تستمر في الوصول مباشرة إلى النقطة … أنت حقا لست ممتعا. ومع ذلك ، سأفي بوعدي. سيبدأ العيد قريبا”، قال يوريل.

دخل كانغ يون سو وسط المعبد مع يورييل بإرشادها. رأى العديد من الكؤوس فوق طاولة طويلة ، وكانت المياه فيها تشبه إلى حد كبير مياه البحيرة النقية التي رآها سابقا.

 

“صحيح ، أنت الذي عشت للمرة 1000” ، قال الصوت.

عندها فقط ، أشرق شعاع ساطع من الضوء من السماء ، وبدأ العديد من الملائكة بأجنحة بيضاء في النزول من السماء واحدا تلو الآخر. عد كانغ يون سو الملائكة نازلة. كان هناك بالضبط ثمانية وأربعون.

 

 

 

“أومو! يوريل! من هو هذا المخلوق بجانبك؟” سأل ملاك.

قال يوريل: “لن أخبرك” ، وعبس كانغ يون سو. ضحكت يورييل كما لو أنها وجدت رد فعله ممتعا قبل أن تضيف ، “سأخبرك إذا أخبرتني المزيد عن الشياطين”.

 

ترجل كانغ يون سو من حصانه وسار على طول حواف البحيرة.

“كيف دخل الهيكل الملائكي؟” سأل ملاك آخر.

 

 

“يوريل! سوف نصفعك إذا واصلت احتضانه لنفسك! ” احتج ملاك آخر مهددا.

حرك كانغ يون سو يده ببطء إلى طرف سيفه ، لكن يبدو أن الملائكة وجدته مثيرا للاهتمام فقط ، ولا يبدو أنه يضمر أي عداء تجاهه. قد يكون ذلك أيضا لأنهم كانوا يعلمون أن كانغ يون سو لن يحظى بفرصة إذا اندلعت معركة بينهما.

 

 

#Stephan

“لست متأكدا من كيفية دخوله أيضا ، لكن الطريقة التي ينظر بها إلينا مثيرة للاهتمام للغاية” ، قال ملاك بينما كانت المجموعة بأكملها تحيط بكانغ يون سو.

[بركة النور ستكون معك لمدة أربعة أيام.]

 

 

“لا أعتقد أنه تمت دعوته رسميا إلى هنا”

 

 

 

“مشوق. وجهه الخالي من التعابير يجعله يبدو وكأنه دمية “.

“ماذا؟ ماذا تقصد؟” سألت يورييل بفضول. لم تسمع أبدا أي شيء عن الشياطين من الملائكة الآخرين.

 

 

“أريد أن ألمسه!”

“كيف دخل الهيكل الملائكي؟” سأل ملاك آخر.

 

 

منع يورييل الملائكة عندما حاولوا الاقتراب من كانغ يون سو ، وهي تصرخ ، “لا تقترب! قد يموت المخلوق إذا لمسناه بلا مبالاة ، لأن نوعه ضئيل للغاية وضعيف!”

 

 

 

اتفقت الملائكة مع يورييل وتراجعت خطوة إلى الوراء ، بعيدا عن كانغ يون سو. سخر يورييل وهمست لكانغ يون سو ، “في الواقع ، لقد كذبت. أكره عندما يحاول شخص آخر لمس شيء أجده مثيرا للاهتمام “.

 

 

لم تستطع الملائكة إخفاء صدمتهم وغضبهم وهم يصرخون في كانغ يون سو.

لا يبدو أن كانغ يون سو يستمع ، لأنه وقف هناك ولمس شعر يوريل.

 

 

 

“ماذا تفعل؟” سألت يوريل.

 

 

 

“هل يلمع شعر الملاك دائما هكذا؟” سأل كانغ يون سو.

 

 

 

“هل هذا شيء يجب أن نتفاجأ بشأنه؟” ردت يوريل.

حرك كانغ يون سو يده ببطء إلى طرف سيفه ، لكن يبدو أن الملائكة وجدته مثيرا للاهتمام فقط ، ولا يبدو أنه يضمر أي عداء تجاهه. قد يكون ذلك أيضا لأنهم كانوا يعلمون أن كانغ يون سو لن يحظى بفرصة إذا اندلعت معركة بينهما.

 

 

“يبدو أنها مادة جيدة لاستخدامها في صياغة الأشياء” ، قال كانغ يون سو

“لذا فإن الملائكة تتشاجر فيما بينها أيضا” ، فكر كانغ يون سو وهو يواصل مراقبة الملائكة ، مستخدما المهارات التي تعلمها في إحدى حياته الماضية ، عندما عاش كعالم وعالم أحياء.

 

“كيف دخل الهيكل الملائكي؟” سأل ملاك آخر.

“واو ، أنت سيء. أنت لست مخلوقا عاديا. أنت أشبه بالشيطان»، قالت يوريل.

صرخ صوت مليء بالسلطة والعظمة ، “أوقفوا هذا الشجار”

 

هز كانغ يون سو ذكرياته وهو يحاول أن يتذكر أي من الأديان التي لا تعد ولا تحصى الموجودة في القارة كانت الأقوى ، ثم سأل ، “أي إلهة أنت؟”

“كنت شيطانا قبل بضعة أيام” ، قال كانغ يون سو بتجاهل.

 

 

 

“كاذب!” هتفت يوريل.

 

 

“هناك شيء آخر للشرب غير الماء المقدس؟”

ثم بدأت البحيرة فجأة ترتجف بخفة ، وظهر معبد أبيض في وسطها. طار جميع الملائكة نحو مدخل الهيكل.

 

 

“ألا يمكنك أن تخبر؟” أجابت المرأة.

مدت يورييل يدها كما لو كانت تظهر إحسانها لكانغ يون سو ، قائلة ، “هنا ، خذ يدي وتعال معي. أريد أن أسأل الإلهة من أنت. سأطير بك ، لأنك مخلوق تافه بدون أجنحة “.

“منذ وقت طويل” ، أجاب كانغ يون سو

 

 

“هل الإلهة في ذلك المكان؟” سأل كانغ يون سو.

“إنه هادئ. هل أنا الوحيد هنا؟”

 

 

“من سيكون هناك أيضا؟ هنا ، أسرع ، “قالت يوريل.

“أليس لديك أي كحول؟” سأل كانغ يون سو.

 

 

التقط الملاك كانغ يون سو ، الذي كان أطول منها ، بسهولة وفتحت جناحيها. كان الهواء فوق البحيرة نظيفا ونقيا ، وشعرت الرحلة بأنها مختلفة عن الوقت الذي طار فيه كانغ يون سو فوق صحراء الموت كشيطان

 

 

 

[لقد وصلت إلى الهيكل الملائكي.]

“أنت في نفس مستوى الشياطين المتوسطة” ، قال كانغ يون سو.

 

“مشوق. وجهه الخالي من التعابير يجعله يبدو وكأنه دمية “.

[بركة النور ستكون معك لمدة أربعة أيام.]

“ما هو مستواك؟” سأل كانغ يون سو

 

 

[هذا المكان لديه وفرة من الطاقة المقدسة ولن ينفد منه.]

 

 

“ماذا تفعل؟” سألت يوريل.

[لقد استكشفت مكانا لا يستطيع الإنسان عادة أن تطأه قدماه.]

 

 

 

[ستؤثر بشكل كبير على أديان القارة إذا رويت قصة ما رأيته في هذا المكان.]

 

 

“أنت في نفس مستوى الشياطين المتوسطة” ، قال كانغ يون سو.

وصل كانغ يون سو إلى المعبد. كانت أرضية المعبد مصنوعة من مادة بيضاء ناعمة ومشرقة ، على عكس الرخام الأبيض الذي كان يستخدم في معظم الأماكن المرموقة في القارة. لم يكن المعبد يحتوي على أي منحوتات أو فن ، لكنه لا يزال يعطي إحساسا بالهيبة والسلطة.

 

 

حرك كانغ يون سو يده ببطء إلى طرف سيفه ، لكن يبدو أن الملائكة وجدته مثيرا للاهتمام فقط ، ولا يبدو أنه يضمر أي عداء تجاهه. قد يكون ذلك أيضا لأنهم كانوا يعلمون أن كانغ يون سو لن يحظى بفرصة إذا اندلعت معركة بينهما.

“إنه مشابه لمعبد الأقزام القديم” ، قال كانغ يون سو.

“عادة ما يتم استدعاء المخلوقات التي فعلت شيئا مذهلا في الحياة إلى هذا المكان” ، قالت الملاك وهي تحدق في كانغ يون سو بعينيها الجميلتين. أراد الملاك التحدث أكثر مع الإنسان المثير للاهتمام وقال: “أنا يوريل. ما اسمك أيها المخلوق غير المبالي؟”

 

ومع ذلك ، أدرك كانغ يون سو أن الصوت الذي تحدث إليه كان له نبرة كريمة ، تختلف عن صوت الملاك الذي كان يتحدث حاليا. وهكذا ، لم يعد مهتما بالملاك وبدأ يمشي على طول حواف البحيرة مرة أخرى.

“تلك المخلوقات الصغيرة تقدس هندستنا المعمارية. انتظر ، هل زرت هذا المكان أيضا؟ سألت يوريل.

 

 

“واو ، أنت سيء. أنت لست مخلوقا عاديا. أنت أشبه بالشيطان»، قالت يوريل.

“منذ وقت طويل” ، أجاب كانغ يون سو

 

 

 

دخل كانغ يون سو وسط المعبد مع يورييل بإرشادها. رأى العديد من الكؤوس فوق طاولة طويلة ، وكانت المياه فيها تشبه إلى حد كبير مياه البحيرة النقية التي رآها سابقا.

 

 

“هذا واحد من المعابد الملائكية الثلاثة عشر” ، أجاب الملاك بفخر.

“أليس لديك أي كحول؟” سأل كانغ يون سو.

ثم بدأت البحيرة فجأة ترتجف بخفة ، وظهر معبد أبيض في وسطها. طار جميع الملائكة نحو مدخل الهيكل.

 

 

“الكحول؟ هذا هو الماء المقدس. إنه الماء الذي لا تستطيع المخلوقات غير المهمة الحصول على ما يكفي منه ، “قالت يوريل.

 

 

 

تجاهل كانغ يون سو الملاك وأخرج زجاجة كحول من حقيبة ظهره ، ثم شرع في صب الكحول في كأسه. راقبت يورييل بفضول ما كان يفعله ، ثم سألت بعيون مليئة بالفضول والذهول ، “ما هذا؟”

 

 

 

“الكحول” ، أجاب كانغ يون سو.

استدار كانغ يون سو على الفور ، لكن لم يكن هناك أحد خلفه.

 

لم يكن من المبالغة القول إنه لا يوجد مكان في القارة لم يكن كانغ يون سو على علم به. يمكن أن يعني ذلك شيئا واحدا فقط – لم يكن هذا مكانا يمكن لأي شخص دخوله من خلال الوسائل العادية.

“هل يمكنني تجربته؟” سألت يورييل بعيون متلألئة. حدق كانغ يون سو في الملاك لفترة من الوقت قبل أن يسكب المزيد في كأسها لتجربها.

[لقد وصلت إلى الهيكل الملائكي.]

 

 

“همم… لها طعم مثير للاهتمام»”، قالت يورييل بعد أن شربته، ولعقت شفتيها بينما تحول وجهها ببطء إلى اللون الأحمر

 

 

حرك كانغ يون سو يده ببطء إلى طرف سيفه ، لكن يبدو أن الملائكة وجدته مثيرا للاهتمام فقط ، ولا يبدو أنه يضمر أي عداء تجاهه. قد يكون ذلك أيضا لأنهم كانوا يعلمون أن كانغ يون سو لن يحظى بفرصة إذا اندلعت معركة بينهما.

شرب كانغ يون سو الكحول وهو يراقب الملائكة ، معتقدا ، “يبدو أنه لا يوجد شيء مميز حول هذا الموضوع”.

 

 

“البشر لا يتفاعلون عادة بالطريقة التي تفعلها! عادة ما يغمى عليهم في مفاجأة أو يركعون على ركبهم” ، قالت الملاك ، وهي تلعب بشعرها الذي كان ساطعا مثل الشمس. وتابعت ، “أم … أنت… أليس لديك ما تسألني عنه؟”

كان ما يسمى بعيد الملائكة بسيطا للغاية ، حيث كان كل ما فعلوه هو شرب الماء المقدس من كؤوسهم أثناء تجمعهم للدردشة. لم تكن هناك موسيقى أو رقص في العيد ، لكن طعم الكحول كان أحلى حيث شربه كانغ يون سو أثناء النظر إلى الغيوم فوق المعبد.

ثم بدأت البحيرة فجأة ترتجف بخفة ، وظهر معبد أبيض في وسطها. طار جميع الملائكة نحو مدخل الهيكل.

 

 

“أعط. أنا. آخر!” صرخت يورييل ، ومددت كأسها بوجه أحمر فاتح.

“عادة ما يتم استدعاء المخلوقات التي فعلت شيئا مذهلا في الحياة إلى هذا المكان” ، قالت الملاك وهي تحدق في كانغ يون سو بعينيها الجميلتين. أراد الملاك التحدث أكثر مع الإنسان المثير للاهتمام وقال: “أنا يوريل. ما اسمك أيها المخلوق غير المبالي؟”

 

“ألا يمكنك أن تخبر؟” أجابت المرأة.

سكب لها كانغ يون سو أقوى كحول تناوله بينما كان يفكر ، “لذا فإن الملائكة تسكر أيضا”. ثم لاحظ الملائكة وأخذ ملاحظات ذهنية حول نقاط ضعفهم كلما رأى واحدة. لقد اختبر القتال ضد الشياطين ، لذلك لم يكن هناك ما يضمن أنه لن يضطر إلى محاربة الملائكة أيضا.

 

 

“مستوى؟ يجب أن تتحدث عن قياس القوة الذي وضعته مخلوقات تافهة. إنه أكثر بقليل من 600»، أجابت يوريل.

“ماذا؟”

“لا تدنس الماء المقدس ، أيها المخلوق القذر.”

 

 

“هناك شيء آخر للشرب غير الماء المقدس؟”

 

 

كان ما يسمى بعيد الملائكة بسيطا للغاية ، حيث كان كل ما فعلوه هو شرب الماء المقدس من كؤوسهم أثناء تجمعهم للدردشة. لم تكن هناك موسيقى أو رقص في العيد ، لكن طعم الكحول كان أحلى حيث شربه كانغ يون سو أثناء النظر إلى الغيوم فوق المعبد.

“أعطني بعض كذلك! لقد سئمت وتعبت من شرب الماء المقدس مرارا وتكرارا!”

 

 

 

تجمعت الملائكة حول كانغ يون سو مرة أخرى. ومع ذلك ، وقفت يورييل أمام كانغ يون سو وذراعيها ممدودتان ووجهها أحمر فاتح ، وهي تصرخ ، “لا! أنا فقط أستطيع أن أشرب ما جلبه هذا المخلوق!”

“أعط. أنا. آخر!” صرخت يورييل ، ومددت كأسها بوجه أحمر فاتح.

 

 

“ومن وضع هذه القاعدة؟!” أجاب ملاك.

“كيف يجرؤ مخلوق تافه على التحدث بوقاحة إلى الإلهة”

 

 

“همف! فعلت! لقد وجدته أولا ، وهو ينتمي إلي!” هتفت يوريل.

“يوريل! سوف نصفعك إذا واصلت احتضانه لنفسك! ” احتج ملاك آخر مهددا.

 

تغيرت أشياء عديدة في حياته رقم 1000: الظل الأبيض الذي عرف أسراره ، وهذه هي حياته الأخيرة ، وظهر سيد الشياطين في وقت أبكر من ذي قبل ، والصوت الذي تنبأ بالتغييرات التي تحدث.

“يوريل! سوف نصفعك إذا واصلت احتضانه لنفسك! ” احتج ملاك آخر مهددا.

الفصل 91

 

ثم قال نفس الصوت ، “يوريل. تعال إلى الأمام.” تقدمت يورييل إلى الأمام وهي ترتجف بعصبية لدرجة أن أجنحتها البيضاء بدأت تهتز أيضا. بدا الصوت مستاء ، وارتفع بنبرة بينما استمر ، “أنت في حالة سكر”.

“لذا فإن الملائكة تتشاجر فيما بينها أيضا” ، فكر كانغ يون سو وهو يواصل مراقبة الملائكة ، مستخدما المهارات التي تعلمها في إحدى حياته الماضية ، عندما عاش كعالم وعالم أحياء.

 

 

تاب… تاب…

في اللحظة التي كانت فيها الملائكة تتشاجر فيما بينهم نزل نور ساطع ومكثف إلى الهيكل.

الفصل 91

 

قال الصوت من داخل الضوء الساطع لكانغ يون سو ، “لقد أتيت إلي أخيرا.”

صرخ صوت مليء بالسلطة والعظمة ، “أوقفوا هذا الشجار”

“لم أر هذه البحيرة من قبل …”

 

 

قفزت الملائكة جميعا في مفاجأة وانفصلت عن بعضها البعض. صفعت يورييل وفركت خديها الأحمرين وهي تحاول أن تيقظ. من ناحية أخرى ، انحنى كانغ يون سو على مهل على الحائط بينما استمر في شرب الكحول.

كانت في الواقع المرة الأولى التي يلتقي فيها كانغ يون سو بملاك ، وهذا جعله يرفع حذره تجاهها. الطريقة التي نظرت بها إلى الخارج لم تكن تهمه. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كانت حليفة أم عدوة.

 

“أومو! يوريل! من هو هذا المخلوق بجانبك؟” سأل ملاك.

“أيها المخلوق الغبي! أظهر بعض الاحترام!” صرخت يوريل.

 

 

“لا أعرف” ، أجاب كانغ يون سو.

“لماذا يجب علي؟” سأل كانغ يون سو بلا مبالاة.

 

 

“صحيح ، أنت الذي عشت للمرة 1000” ، قال الصوت.

“الإلهة قادمة!” أجابت يوريل.

 

 

 

لا يبدو أن كانغ يون سو منزعج على الإطلاق ، على عكس الملاك الذي كان يسجد على الأرض بينما يتململ بعصبية. أصبح الضوء الذي كان يلف المعبد أكثر إشراقا ، وحدق كانغ يون سو وهو يقول ، “إنه يعمى.”

“لا” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

“أنت في حضور الإلهة! بالطبع هو كذلك!” انقطع يورييل بغضب.

“أليس لديك أي كحول؟” سأل كانغ يون سو.

 

تجاهل كانغ يون سو الملاك مرة أخرى واستمر في المشي. شعر الملاك بالإهانة من حقيقة أن مجرد إنسان كان يتجاهلها. طارت أمام كانغ يون سو وسدت طريقه قبل أن تسأل: “لكن ما أنت؟ كيف دخلت هذا المكان وأنت لست حتى ملاك؟”

ومع ذلك ، لم يكن هناك أحد أمام كانغ يون سو ، وكان متأكدا من أنه لا يستطيع الشعور بأي شخص. على الرغم من ذلك ، بدأت الملائكة في الوقوف بعصبية في طابور كما لو كان هناك شخص أمامهم

 

 

كان ما يسمى بعيد الملائكة بسيطا للغاية ، حيث كان كل ما فعلوه هو شرب الماء المقدس من كؤوسهم أثناء تجمعهم للدردشة. لم تكن هناك موسيقى أو رقص في العيد ، لكن طعم الكحول كان أحلى حيث شربه كانغ يون سو أثناء النظر إلى الغيوم فوق المعبد.

ثم قال نفس الصوت ، “يوريل. تعال إلى الأمام.” تقدمت يورييل إلى الأمام وهي ترتجف بعصبية لدرجة أن أجنحتها البيضاء بدأت تهتز أيضا. بدا الصوت مستاء ، وارتفع بنبرة بينما استمر ، “أنت في حالة سكر”.

“أيها الجاهل الأحمق غير المكرر!”

 

كان كانغ يون سو مرتبكا للحظة ، معتقدا ، “يسمون هذا عيدا؟”

“أنا آسف! الفواق!” أجابت يورييل ، وهي تبذل قصارى جهدها للتصرف بوعي ، لكنها لم تستطع منع الفواق من الهروب من فمها.

“هل كنت أنت من همس لي؟” سأل كانغ يون سو.

 

 

“الملائكة ضعفاء ضد الكحول. لا تدع الكحول يلمس شفتيك من الآن فصاعدا ، هل تفهم؟” وبخها الصوت.

 

 

“لا يوجد أحد هنا” ، قال كانغ يون سو.

“نعم نعم! سأكون حذرا من الآن فصاعدا!” أجابت يورييل والدموع تنهمر في عينيها.

 

 

 

كان كانغ يون سو مرتبكا للحظة ، معتقدا ، “يسمون هذا عيدا؟”

 

 

 

“أتمنى أن أرى المخلوق” ، قال الصوت.

 

 

 

حول جميع الملائكة نظراتهم نحو كانغ يون سو ، ويبدو أنهم يشيرون بأعينهم ، “ماذا تفعل؟ أسرع واذهب أمام الإلهة!”

“كيف يجرؤ مخلوق تافه على التحدث بوقاحة إلى الإلهة”

 

تجاهل كانغ يون سو الملائكة ، وتحدث إليه الصوت مرة أخرى. “لدي الكثير من الأشياء لأخبرك بها.”

“لا يوجد أحد هنا” ، قال كانغ يون سو.

ومع ذلك ، تجاهلها كانغ يون سو مرة أخرى وسأل ، “متى سيبدأ العيد؟”

 

قال الصوت من داخل الضوء الساطع لكانغ يون سو ، “لقد أتيت إلي أخيرا.”

“لا أحد يستطيع رؤية الإلهة!” انقطع يورييل ، ودفعت كانغ يون سو إلى مقدمة الخط

“متى سيبدأ العيد؟” سأل كانغ يون سو

 

 

قال الصوت من داخل الضوء الساطع لكانغ يون سو ، “لقد أتيت إلي أخيرا.”

“ماذا؟ هل أنت حقا غير مهتم بي؟” سأل الملاك.

 

 

تعرف كانغ يون سو أخيرا على الصوت بعد سماعه عن قرب وأجاب ، “كنت الشخص الذي ظل يهمس لي.”

اتفقت الملائكة مع يورييل وتراجعت خطوة إلى الوراء ، بعيدا عن كانغ يون سو. سخر يورييل وهمست لكانغ يون سو ، “في الواقع ، لقد كذبت. أكره عندما يحاول شخص آخر لمس شيء أجده مثيرا للاهتمام “.

 

 

“صحيح ، أنت الذي عشت للمرة 1000” ، قال الصوت.

 

 

“واو ، أنت سيء. أنت لست مخلوقا عاديا. أنت أشبه بالشيطان»، قالت يوريل.

هز كانغ يون سو ذكرياته وهو يحاول أن يتذكر أي من الأديان التي لا تعد ولا تحصى الموجودة في القارة كانت الأقوى ، ثم سأل ، “أي إلهة أنت؟”

“من سيكون هناك أيضا؟ هنا ، أسرع ، “قالت يوريل.

 

“أيها المخلوق الغبي! أظهر بعض الاحترام!” صرخت يوريل.

“أنا سيلفيا ، الإلهة التي تحمي القارة” ، أجاب الصوت.

“يجب أن تكون ملاكا” ، قال كانغ يون سو.

 

منع يورييل الملائكة عندما حاولوا الاقتراب من كانغ يون سو ، وهي تصرخ ، “لا تقترب! قد يموت المخلوق إذا لمسناه بلا مبالاة ، لأن نوعه ضئيل للغاية وضعيف!”

كان للإلهة سيلفيا أكبر عدد من الأتباع بين القارات ، وقد سمح ذلك لدينها بوضع نفسه على أنه الأقوى في القارة. بعد ذلك ، استخدم أتباعها قوتهم لخفض جميع الأديان الأخرى وإدانتها كطوائف.

 

 

“هل أنت غبي؟ هنا! هنا!” نادى الصوت من فوق.

لم تستطع الملائكة إخفاء صدمتهم وغضبهم وهم يصرخون في كانغ يون سو.

 

 

 

“كيف يجرؤ مخلوق تافه على التحدث بوقاحة إلى الإلهة”

 

 

 

“أيها الجاهل الأحمق غير المكرر!”

“هل أنت غبي؟ هنا! هنا!” نادى الصوت من فوق.

 

 

تجاهل كانغ يون سو الملائكة ، وتحدث إليه الصوت مرة أخرى. “لدي الكثير من الأشياء لأخبرك بها.”

 

 

تجاهل كانغ يون سو الملاك وأخرج زجاجة كحول من حقيبة ظهره ، ثم شرع في صب الكحول في كأسه. راقبت يورييل بفضول ما كان يفعله ، ثم سألت بعيون مليئة بالفضول والذهول ، “ما هذا؟”

“الشيء نفسه ينطبق علي” ، أجاب كانغ يون سو. سأل: “لماذا لم تظهر إلا في حياتي رقم 1000؟”

 

 

“لست متأكدا من كيفية دخوله أيضا ، لكن الطريقة التي ينظر بها إلينا مثيرة للاهتمام للغاية” ، قال ملاك بينما كانت المجموعة بأكملها تحيط بكانغ يون سو.

 

 

…………………………

“أيها الجاهل الأحمق غير المكرر!”

 

“لا أحد يستطيع رؤية الإلهة!” انقطع يورييل ، ودفعت كانغ يون سو إلى مقدمة الخط

هممممم…..

 

#Stephan

 

شرب كانغ يون سو زجاجة كحول بيد واحدة بينما كان يمسك بزمام حصانه بيده الأخرى. لم يجرؤ الكثير من الناس على شرب الكحول أثناء ركوب الخيل ، لكن كانغ يون سو لم يواجه أي صعوبات في مناورة حصانه على الرغم من أنه كان يشرب أثناء الركوب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط