نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 93

الفصل 93

الفصل 93

الفصل 93

اختفى الضوء الذي يجسد الإلهة.

 

“أعتقد أنه لا يوجد شيء يساعد” ، فكر كانغ يون سو ، وقرر بدلا من ذلك التركيز على شخصيات الملائكة بدلا من مدى قوتهم بشكل فردي. كان يعتقد أنها ستكون مشكلة خطيرة إذا قرر أقوى ملاك اختاره بطريقة ما فجأة أن يكون معاديا له.

 

 

 

 

كان لدى كانغ يون سو أربعة استدعاءات في حوزته ، وإذا أخذ في الاعتبار الروحين الآخرين اللذين خطط لإنشائهما لاحقا ، فسيكون لديه بالفعل ما يكفي من الاستدعاءات. سيكون من الأفضل له أن يحصل على سلاح بدلا من استعارة ملاك حارس من الإلهة.

أخرج كانغ يون سو زجاجة كحول بدت فاخرة للغاية وقال ، “تناول مشروبا لاحقا.”

 

كان على حق عندما كان كانغ يون سو على وشك إعادة زجاجة الكحول إلى حقيبته ، أمسكت يورييل فجأة بذراعه وصرخت ، “حسنا! حسنا! سأكون ملاكك الحارس!”

“أفضل أن أحصل على سلاح بقوتك فيه بدلا من ذلك” ، قال كانغ يون سو ، وهو يستعد للإلهة لإلحاق الألم به مرة أخرى.

 

 

ما خطبها؟” سأل كانغ يون سو.

ومع ذلك ، أجابت الإلهة بدلا من ذلك بتنهد ، “أفترض أن لديك الحق في الاختيار لأنك ستنفذ طلبي”.

“هذا الوغد المحظوظ. لديه جمال سيعطيه التدليك كلما كان متعبا ، “تذمر هنريك

 

ترمي الخمر سرا عندما أخلد للنوم.”

عرفت الإلهة بالفعل مدى عناد كانغ يون سو بعد أن رفض عرضها بأخذه كفارس لها. على هذا النحو ، تخلت بسهولة عن محاولة ترويضه. بدلا من ذلك قالت بصوت هادئ ولطيف ، “لقد فقدت الأسلحة الإلهية قواها لأنني فقدت قواي. لذلك من المؤسف ، لكن ليس لدي سلاح مفيد لأعطيك إياه ”

“إنها طويلة جدا. هل هذا شعر امرأة؟” سألت شانيث بحدة.

 

 

“ثم باركني بدلا من ذلك ، “قال كانغ يون سو.

“هذا الوغد المحظوظ. لديه جمال سيعطيه التدليك كلما كان متعبا ، “تذمر هنريك

 

الفصل 93

يمكن أن تكون البركة مفيدة جدا من نواح كثيرة. يمكن أن يزيد من نقاط الخبرة المكتسبة أو يحمي الفرد المبارك بالقوة الإلهية. لن تكون هناك حاجة لمناقشة ما إذا كانت البركة مكافأة أفضل أم لا إذا جاءت مباشرة من الإلهة نفسها.

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

قالت الإلهة: “يمكنني أن أباركك ، لكن مدة البركة ستكون لمدة ثلاثة أو أربعة أيام فقط”.

استمر كانغ يون سو في تجاهلها ، والتفت إلى الإلهة وسأل ، “ألا يمكنك أن تعطيني جميع الملائكة الثمانية والأربعين؟”

 

 

“كيف يمكن أن تكون عديم الفائدة؟” فكر كانغ يون سو في نفسه. ومع ذلك ، طلب فقط للتأكيد مرة أخرى ، “ألا يمكنك أن تعطيني شيئا آخر غير الملاك؟”

[طلب الإلهة – الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم]

 

لم تتزحزح الإلهة شبرا واحدا عن هذه القضية ، ولم يكن أمام كانغ يون سو خيار سوى قبول المكافأة. قال بوقاحة ، “حسنا ، سآخذ الملاك.”

قالت الإلهة: “المكافأة الأكثر فائدة التي يمكنك الحصول عليها هي الملاك الحارس ، وستثبت أنها مفيدة من نواح كثيرة”.

 

 

 

لم تتزحزح الإلهة شبرا واحدا عن هذه القضية ، ولم يكن أمام كانغ يون سو خيار سوى قبول المكافأة. قال بوقاحة ، “حسنا ، سآخذ الملاك.”

“لا بأس ، اوني. كانغ يون سو لا يأكل الناس … أعتقد…؟” قالت شانيث ، محاولا مواساة إيريس.

 

 

بدأت الملائكة بصوت عال في الاحتجاج على سلوك كانغ يون سو الفظ.

 

 

 

“أنا لا أحب هذا الرجل”

 

 

 

“كيف يمكنني أن أكون وصيا على مثل هذا المخلوق الفظ ؟!”

 

 

كان لدى كانغ يون سو أربعة استدعاءات في حوزته ، وإذا أخذ في الاعتبار الروحين الآخرين اللذين خطط لإنشائهما لاحقا ، فسيكون لديه بالفعل ما يكفي من الاستدعاءات. سيكون من الأفضل له أن يحصل على سلاح بدلا من استعارة ملاك حارس من الإلهة.

“كيف يجرؤ مخلوق تافه على التصرف كما لو لم يكن لديه خيار سوى أخذنا ؟!”

 

 

أخرج كانغ يون سو زجاجة كحول بدت فاخرة للغاية وقال ، “تناول مشروبا لاحقا.”

أصبح المعبد صاخبا بسبب الاحتجاجات. فجأة ، توهج الضوء الذي جسد الإلهة بشكل مشرق وعدواني ، وهتفت ، “الصمت!”

“كيف يمكنني أن أكون وصيا على مثل هذا المخلوق الفظ ؟!”

 

“هذا ليس كل شيء” ، قال كانغ يون سو.

صمتت الملائكة على الفور ، واستغرق كانغ يون سو على مهل هذا الوقت لإلقاء نظرة عليهم واحدا تلو الآخر. ربما كان ذلك لأنهم كانوا يخدمون إلهة ، لكن جميع الملائكة كانوا من الإناث. كانوا جميعا عراة تماما دون أي ملابس أو معدات واقية، لكن هذا لا يعني أنهم بدوا ضعفاء أو ضعفاء.

“كيف يجرؤ مخلوق تافه على التصرف كما لو لم يكن لديه خيار سوى أخذنا ؟!”

 

 

“إيهام … إيهم…” سعلت يورييل عدة مرات بينما مر كانغ يون سو بجانبها بينما كان يتفقد الملائكة بدقة واحدة تلو الأخرى.

رفعت إيريس خصلات الشعر إلى أنفها وشمتها قبل أن تقول ، “رائحتها جيدة حقا”.

 

 

“سيكون من المفيد بالنسبة لي اختيار الأقوى بينهم” ، فكر كانغ يون سو ، حتى عندما استمر الملاك في السعال لجذب انتباهه.

قالت الإلهة: “يمكنني أن أباركك ، لكن مدة البركة ستكون لمدة ثلاثة أو أربعة أيام فقط”.

 

 

“إيهم! إيهم!” تابعت يوريل

 

 

“كف عن هذا. ألا ترى أن إيريس اوني بدأت تشعر بالخوف؟” وبخته شانيث وهي تغرف الحساء في وعاء.

استمر كانغ يون سو في تجاهلها ، والتفت إلى الإلهة وسأل ، “ألا يمكنك أن تعطيني جميع الملائكة الثمانية والأربعين؟”

 

 

 

سيكون من المفيد للإلهة إذا تمكن من إكمال المهمة التي أعطيت له بنجاح ، ولهذا السبب قرر كانغ يون سو أن يسأل عما إذا كان بإمكانه الحصول على دعمها الكامل في هذا الشأن.

“لا.” صححها كانغ يون سو وتابع ، “لقد كانت ملاك.”

 

“كيف يجرؤ مخلوق تافه على التصرف كما لو لم يكن لديه خيار سوى أخذنا ؟!”

“الملائكة لا تختلف عن لحمي ودمي. سوف تستنفد قواي الإلهية إذا نزل ملاك واحد إلى القارة. إن إرسال ملاك واحد في حالتي الحالية يمثل بالفعل عبئا كبيرا بالنسبة لي ، “قالت الإلهة.

‘العثور على الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم ، وقتل هذا الشخص….’

 

 

“أعتقد أنه لا يوجد شيء يساعد” ، فكر كانغ يون سو ، وقرر بدلا من ذلك التركيز على شخصيات الملائكة بدلا من مدى قوتهم بشكل فردي. كان يعتقد أنها ستكون مشكلة خطيرة إذا قرر أقوى ملاك اختاره بطريقة ما فجأة أن يكون معاديا له.

تجمدت شانيث فجأة وأسقطت وعاء الحساء في حالة صدمة قبل أن تصيح ، “أعطتك امرأة شعرها كهدية فراق …؟”

 

كانت هذه هي المرة الأولى في حياة كانغ يون سو العديدة التي يتلقى فيها طلبا من الإلهة. كان يعتقد ، “ظهرت محاكمة صعبة أخرى”.

اتخذ كانغ يون سو خياره ومشى أمام ملاك. نظرت إليه يورييل ، التي كانت تقف أمامه ، بوقاحة وقالت ، “قلت إنك لست بحاجة إلي؟”

 

 

لم تكن بالتأكيد مهمة سهلة ، لكن كانغ يون سو كان لديه شعور مشؤوم بأنه سيلتقي بالشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم في وقت ما في المستقبل.

“لقد غيرت رأيي” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“همف! ما الذي يجعلك تعتقد أنني سأتبعك؟” قالت يوريل.

 

 

 

أخرج كانغ يون سو زجاجة كحول بدت فاخرة للغاية وقال ، “تناول مشروبا لاحقا.”

 

 

“متى وصلت؟” سأل هنريك بنظرة دهشة.

“همم… أشعر بالفضول كيف سيتذوق هذا الشخص … لكنني قررت الامتناع عن الكحول ، لذلك …” تذمرت يوريل.

 

 

لم تتزحزح الإلهة شبرا واحدا عن هذه القضية ، ولم يكن أمام كانغ يون سو خيار سوى قبول المكافأة. قال بوقاحة ، “حسنا ، سآخذ الملاك.”

كان على حق عندما كان كانغ يون سو على وشك إعادة زجاجة الكحول إلى حقيبته ، أمسكت يورييل فجأة بذراعه وصرخت ، “حسنا! حسنا! سأكون ملاكك الحارس!”

 

 

“هل قابلت الشخص الذي كان من المفترض أن تقابله؟” سأل هنريك.

تمكن كانغ يون سو بسهولة من إقناع الملاك. توهج الضوء الذي جسد الإلهة أكثر إشراقا وهي تقول ، “الطلب الذي أقدمه لك ليس فقط لي ، ولكن للقارة بأكملها. من المؤكد أن الكارثة ستحل بالقارة بأكملها إذا فشلت في العثور على الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم وقتله “.

“متى وصلت؟” سأل هنريك بنظرة دهشة.

 

 

[طلب الإلهة – الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم]

طبعًا! لا يمكن أن تحصل على ما يكفي من دوبلغنجر ، لدرجة أنها ستحصل على أربع فقط لتناول واحدة ، لأن دوبلغنجر تميل دائما إلى التحول إلى الإناث من العديد من الأجناس. يحب الشبح بشكل خاص أن يأكل دوبلغنجر الذين تحولوا إلى إناث بشرية ، لأن رؤوسهم عطرة وطرية للغاية ، “تابع هنريك.

 

تمكن كانغ يون سو بسهولة من إقناع الملاك. توهج الضوء الذي جسد الإلهة أكثر إشراقا وهي تقول ، “الطلب الذي أقدمه لك ليس فقط لي ، ولكن للقارة بأكملها. من المؤكد أن الكارثة ستحل بالقارة بأكملها إذا فشلت في العثور على الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم وقتله “.

الإلهة سيلفيا تفقد قوتها ببطء ، والقارة تنهار ببطء بسبب الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم. العثور عليه وقتل الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم واستعادة قوى الإلهة.

“أليس هذا هو الغرض من قصص الرعب في المقام الأول؟” تذمر هنريك.

 

 

* هذا هو أول مهمة تقدمها الإلهة في القارة.

“أيها الوغد صفيق! كان بإمكانك على الأقل أن تخبرني أنك ذاهب إلى اجتماع كهذا»، قال هنريك بسخرية بينما كان ينقر على لسانه

 

 

* مصير القارة يكمن في نجاح هذا المسعى.

“أفضل أن أحصل على سلاح بقوتك فيه بدلا من ذلك” ، قال كانغ يون سو ، وهو يستعد للإلهة لإلحاق الألم به مرة أخرى.

 

 

* لا توجد أدلة بشأن الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم.

“أعتقد أنني يجب أن أخبرهم بكل شيء إذا حان الوقت المناسب …” فكر كانغ يون سو. هذا يعني كل شيء عن تراجعاته ، لورد الشيطان ، وعلاقاته معهم في حياته السابقة.

 

 

المكافات:؟؟؟

 

 

سيكون من المفيد للإلهة إذا تمكن من إكمال المهمة التي أعطيت له بنجاح ، ولهذا السبب قرر كانغ يون سو أن يسأل عما إذا كان بإمكانه الحصول على دعمها الكامل في هذا الشأن.

كانت هذه هي المرة الأولى في حياة كانغ يون سو العديدة التي يتلقى فيها طلبا من الإلهة. كان يعتقد ، “ظهرت محاكمة صعبة أخرى”.

يمكن أن تكون البركة مفيدة جدا من نواح كثيرة. يمكن أن يزيد من نقاط الخبرة المكتسبة أو يحمي الفرد المبارك بالقوة الإلهية. لن تكون هناك حاجة لمناقشة ما إذا كانت البركة مكافأة أفضل أم لا إذا جاءت مباشرة من الإلهة نفسها.

 

استمر كانغ يون سو في تجاهلها ، والتفت إلى الإلهة وسأل ، “ألا يمكنك أن تعطيني جميع الملائكة الثمانية والأربعين؟”

لم تذكر تفاصيل المهمة ما هي المكافآت ، لكن لم يكن لديه خيار سوى تنفيذ مهمة الإلهة إذا كان هناك شخص ما في مكان ما في القارة كان يحاول إيقاف تراجعه وكان يحاول قتله أيضا.

 

 

 

‘العثور على الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم ، وقتل هذا الشخص….’

“همم… ربما دخيل من عالم آخر ، على سبيل المثال؟” تأملت شانيث.

 

 

لم تكن بالتأكيد مهمة سهلة ، لكن كانغ يون سو كان لديه شعور مشؤوم بأنه سيلتقي بالشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم في وقت ما في المستقبل.

 

 

 

“إنه أمر غريب …”

 

 

“الملائكة لا تختلف عن لحمي ودمي. سوف تستنفد قواي الإلهية إذا نزل ملاك واحد إلى القارة. إن إرسال ملاك واحد في حالتي الحالية يمثل بالفعل عبئا كبيرا بالنسبة لي ، “قالت الإلهة.

شعر كانغ يون سو بشعور قوي باليقين بأنه سيلتقي بهذا الشخص. كانت هذه هي المرة الأولى في حياته الألف التي يشعر فيها بهذه الطريقة.

 

 

 

“لا توجد أدلة على الإطلاق حتى الآن. أعتقد أن شيئا ما سيحدث طالما واصلت التحرك”.

“متى وصلت؟” سأل هنريك بنظرة دهشة.

 

 

“لقد حان الوقت بالنسبة لي لإعادتك. آمل أن تحميني بالتأكيد وتحمي القارة من الكارثة»،” قالت الإلهة. غلف نورها جسد كانغ يون سو.

 

 

حاول كانغ يون سو أن يتذكر من أين أتت خصلات الشعر ، وكان الجاني الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه هو يوريل. تمتم ، “أعتقد أنها أعطتني هذه كهدية فراق.”

عندما بدأ كانغ يون سو في التحول إلى الشفافية ، وتبدد شخصيته ، قال فجأة ، “لدي شيء لأخبرك به.”

المكافات:؟؟؟

 

 

“ما هو؟” سألت الإلهة.

 

 

 

“هذه ليست القارة الوحيدة في هذا العالم” ، قال كانغ يون سو. ظلت الإلهة صامتة ، لكنها لم تفاجأ على الإطلاق

 

 

 

تابع كانغ يون سو قبل اختفائه مباشرة ، “لقد ذهبت إلى قارة بعيدة عن هنا في حياة سابقة. هذا العالم واسع جدا. من يعرف؟ ربما هناك إله آخر مثلك في القارة الأخرى “.

“شكرا” ، أجاب كانغ يون سو.

 

استمر كانغ يون سو في تجاهلها ، والتفت إلى الإلهة وسأل ، “ألا يمكنك أن تعطيني جميع الملائكة الثمانية والأربعين؟”

اختفى كانغ يون سو تماما ، تاركة الإلهة تتمتم لنفسها ، “هذه ليست القارة الوحيدة ، كما تقول …”

“لقد حان الوقت بالنسبة لي لإعادتك. آمل أن تحميني بالتأكيد وتحمي القارة من الكارثة»،” قالت الإلهة. غلف نورها جسد كانغ يون سو.

 

 

نظرت سيلفيا إلى المكان الذي كان فيه كانغ يون سو قبل لحظات ، وقالت ، “هذه الكلمات ستعود إليك قريبا جدا ، أنت الذي عشت ألف مرة.”

 

 

أصبح المعبد صاخبا بسبب الاحتجاجات. فجأة ، توهج الضوء الذي جسد الإلهة بشكل مشرق وعدواني ، وهتفت ، “الصمت!”

اختفى الضوء الذي يجسد الإلهة.

 

 

 

 

 

***

* لا توجد أدلة بشأن الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم.

 

 

 

 

كانت الغابة المظلمة مليئة بالحشرات والوحوش ، تجوب بحثا عن شيء تتغذى عليه.

* مصير القارة يكمن في نجاح هذا المسعى.

 

“لا بأس ، اوني. كانغ يون سو لا يأكل الناس … أعتقد…؟” قالت شانيث ، محاولا مواساة إيريس.

أطعم هنريك غصنا في نار المخيم وقال ، “هل نروي بعض قصص الرعب ، منذ أن حل الظلام؟”

ما خطبها؟” سأل كانغ يون سو.

 

 

“هل تعرف أي منها جيد؟” سألت شانيث وهي تقلب الحساء الذي سيكون بمثابة وجبة خفيفة في منتصف الليل. حدقت إيريس بصمت في وعاء الحساء

 

 

 

“أعرف بعض القصص … أعتقد أن هذه القصة ستكون مثالية ليوم مثل هذا ، “قال هنريك.

ومع ذلك ، كانت إيريس منغمسة بالفعل في القصة وسألت ، “شبح؟ هل تتحدث عن أولئك الذين ماتوا بالفعل؟”

 

 

“ما الذي تتحدث عنه؟” سألت إيريس بفضول بينما كان انتباهها بعيدا عن الحساء.

 

 

“هذه ليست القارة الوحيدة في هذا العالم” ، قال كانغ يون سو. ظلت الإلهة صامتة ، لكنها لم تفاجأ على الإطلاق

خفض هنريك صوته لضبط الحالة المزاجية للقصة ، قائلا: “هذه قصة شبح في غابة مظلمة يختطف النساء ويأكلهن”.

 

 

“كيف يمكن أن تكون عديم الفائدة؟” فكر كانغ يون سو في نفسه. ومع ذلك ، طلب فقط للتأكيد مرة أخرى ، “ألا يمكنك أن تعطيني شيئا آخر غير الملاك؟”

“هذا عرجاء. أعتقد أنني سمعت هذا من قبل ، “قالت شانيث ، ساخرا.

طبعًا! لا يمكن أن تحصل على ما يكفي من دوبلغنجر ، لدرجة أنها ستحصل على أربع فقط لتناول واحدة ، لأن دوبلغنجر تميل دائما إلى التحول إلى الإناث من العديد من الأجناس. يحب الشبح بشكل خاص أن يأكل دوبلغنجر الذين تحولوا إلى إناث بشرية ، لأن رؤوسهم عطرة وطرية للغاية ، “تابع هنريك.

 

‘العثور على الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم ، وقتل هذا الشخص….’

ومع ذلك ، كانت إيريس منغمسة بالفعل في القصة وسألت ، “شبح؟ هل تتحدث عن أولئك الذين ماتوا بالفعل؟”

 

 

 

“هذا صحيح ، أنا أتحدث عن” هذا النوع “من الأشباح ، لكن هذا الشبح يختلف عن الأشباح الأخرى. لديها طريقة مريضة وملتوية لأكل الناس ، “قال هنريك بشكل مخيف.

نظرت سيلفيا إلى المكان الذي كان فيه كانغ يون سو قبل لحظات ، وقالت ، “هذه الكلمات ستعود إليك قريبا جدا ، أنت الذي عشت ألف مرة.”

 

لم يعد من الممكن أن يكلف كانغ يون سو نفسه عناء الرد. بدلا من ذلك ، قال أخيرا ما كان يريد قوله لبعض الوقت.

“مريض وملتوي …؟” سألت ايريس.

“ليس هناك ما يخبرنا أين هو. يمكن أن يكون في أي مكان لكل ما نعرفه ، “قال هنريك بنفس الصوت المخيف

 

 

“أي شيء يفترس البشر عادة ما يذهب إلى الأجزاء اللحمية مثل الفخذين أو المعدة ، أليس كذلك؟ لكن الغريب أن هذا الشبح يأكل رؤوس النساء فقط”.

 

 

“أنا متعب” ، قال كانغ يون سو وهو يخرج فجأة من العدم ويجلس بجانب إيريس.

“الرأس؟ هل الرأس لذيذ؟” سألت ايريس

“دلكي كتفي”

 

“لقد حان الوقت بالنسبة لي لإعادتك. آمل أن تحميني بالتأكيد وتحمي القارة من الكارثة»،” قالت الإلهة. غلف نورها جسد كانغ يون سو.

“حسنا ، لا أعرف ما إذا كان الشبح ذواقة أم آكلا للطعام ، لكن هذا الشبح لديه حاسة شم ممتازة ، ويمكنه شم رائحة الطعام على بعد أميال ، تماما مثل الوحش – حسنا ، إنه وحش ، على أي حال …” قال هنريك.

بدأت الملائكة بصوت عال في الاحتجاج على سلوك كانغ يون سو الفظ.

 

كانت هناك خيوط من الشعر ذي الألوان الزاهية تتدلى من جيب كانغ يون سو ، متوهجة مثل ضوء الهالوجين.

حدقت إيريس بعصبية في قدر الحساء ، بينما قام هنريك بدس جمر نار المخيم لإفساح المجال لوضع حطب جديد. تابع هنريك: “لكن هذا الشبح يعرف ما هو لذيذ وما هو غير لذيذ. لا يحب أكل النساء الضعيفات ، ويفضل أكل النساء القويات. إنه يستمتع بشكل خاص بأكل رؤوس النساء اللواتي يتمتعن بقوة وحشية “.

“الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم …” تمتم هنريك ، وفرك ذقنه قبل أن يتابع ، “بالتأكيد سيكون من الصعب العثور على هذا الشخص. هناك الكثير من الناس الذين سيكون العالم أفضل حالا بدونهم ، حتى إذا نظروا إلى مدينة واحدة بمفردها “.

 

 

ابتلعت إيريس بعصبية وسألت ، “ه-هل يأكل هذا الشبح دوبلغنجر (شبيه) أيضا …؟”

“تناول بعض الحساء. تبدو متعبا حقا ، “قالت شانيث وهي تمرر وعاء من الحساء إلى كانغ يون سو.

 

“كف عن هذا. ألا ترى أن إيريس اوني بدأت تشعر بالخوف؟” وبخته شانيث وهي تغرف الحساء في وعاء.

طبعًا! لا يمكن أن تحصل على ما يكفي من دوبلغنجر ، لدرجة أنها ستحصل على أربع فقط لتناول واحدة ، لأن دوبلغنجر تميل دائما إلى التحول إلى الإناث من العديد من الأجناس. يحب الشبح بشكل خاص أن يأكل دوبلغنجر الذين تحولوا إلى إناث بشرية ، لأن رؤوسهم عطرة وطرية للغاية ، “تابع هنريك.

“حسنا” ، أضاف ، وهو ينظر إلى شانيث وهو يواصل ، “لا

 

“نعم ، “أجاب كانغ يون سو بإيماءة. ثم أدرك أنه سيكون من الجيد طلب رأيهم. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها طلبا من الإلهة نفسها ، ولم تكن هناك أدلة على الإطلاق أيضا. على هذا النحو ، اعتقد أنه سيكون من الأفضل الحصول على آراء الآخرين حول هذه المسألة. أخبرهم بكل ما تحدث عنه مع الإلهة ، باستثناء الأجزاء المتعلقة بتراجعاته ولورد الشيطان.

ارتجفت إيريس قليلا ، ونظرت حولها بعصبية. في هذه الأثناء ، واصل هنريك قصته. “يبدو الشبح وكأنه ذكر بشري ، وعادة ما يتربص في الظلام قبل أن يظهر فجأة. عادة ما يكون وسيما جدا ، لأنه يجب أن يغري النساء بالقدوم إليه. على أي حال ، سيظهر الشبح فجأة ويمسك برأس المرأة دون أي تلميح للتعبير على وجهها “.

كانت هناك خيوط من الشعر ذي الألوان الزاهية تتدلى من جيب كانغ يون سو ، متوهجة مثل ضوء الهالوجين.

 

 

بدأت أكتاف إيريس ترتجف ، وسألت بصوت مرتعش كان على وشك البكاء ، “هل يعيش هذا الشبح في هذه الغابة أيضا …؟”

اختفى كانغ يون سو تماما ، تاركة الإلهة تتمتم لنفسها ، “هذه ليست القارة الوحيدة ، كما تقول …”

 

 

“ليس هناك ما يخبرنا أين هو. يمكن أن يكون في أي مكان لكل ما نعرفه ، “قال هنريك بنفس الصوت المخيف

أخرج كانغ يون سو زجاجة كحول بدت فاخرة للغاية وقال ، “تناول مشروبا لاحقا.”

 

 

“كف عن هذا. ألا ترى أن إيريس اوني بدأت تشعر بالخوف؟” وبخته شانيث وهي تغرف الحساء في وعاء.

رفعت إيريس خصلات الشعر إلى أنفها وشمتها قبل أن تقول ، “رائحتها جيدة حقا”.

 

 

“أليس هذا هو الغرض من قصص الرعب في المقام الأول؟” تذمر هنريك.

 

 

 

“أنا متعب” ، قال كانغ يون سو وهو يخرج فجأة من العدم ويجلس بجانب إيريس.

الفصل 93

 

نظرت إليه شانيث بقلق وسألته: “هل سأعطيك تدليكا للكتف لاحقا؟”

“كياااا”

“همم… أشعر بالفضول كيف سيتذوق هذا الشخص … لكنني قررت الامتناع عن الكحول ، لذلك …” تذمرت يوريل.

 

 

بوكيوك!

“ك-كيف عرفت …؟” سألت شانيث وعيناها مفتوحتان على مصراعيها من الصدمة.

 

 

انحنى كانغ يون سو على الفور ، وانقسمت الشجرة خلفه إلى نصفين عندما ضربتها قبضة إيريس.

 

 

 

“متى وصلت؟” سأل هنريك بنظرة دهشة.

بدا كانغ يون سو متعجرفا ومرهقا للغاية. التعب الذي تراكم بسبب قلة نومه قد أصابه دفعة واحدة عندما تمت إزالة شظية الشتاء من شيطان الصقيع منه.

 

“أي شيء يفترس البشر عادة ما يذهب إلى الأجزاء اللحمية مثل الفخذين أو المعدة ، أليس كذلك؟ لكن الغريب أن هذا الشبح يأكل رؤوس النساء فقط”.

“الآن فقط” ، أجاب كانغ يون سو وهو يربط الحصان بشجرة ويخرج التثاؤب.

كانت الغابة المظلمة مليئة بالحشرات والوحوش ، تجوب بحثا عن شيء تتغذى عليه.

 

 

أرسلت الإلهة كانغ يون سو وحصانه إلى حيث كان أعضاء حزبه لتسهيل الأمر عليه.

 

 

 

ركضت إيريس على الفور نحو شانيث وتشبثت بها بعد أن جلس كانغ يون سو بجانبها ، وهي تصرخ ، “رأسي ليس طعما جيدا”

بعد أن تمكنت إيريس أخيرا من الهدوء ، نظرت إلى الجزء السفلي من جسد كانغ يون سو وسألت في مفاجأة ، “إيه؟ ما هي خصلات الشعر تلك؟”

 

 

ما خطبها؟” سأل كانغ يون سو.

عضت شانيث شفتيها وارتجفت قبل أن تقول ، “لم أتخيل أبدا أنك ستكون شخصا كهذا! اعتقدت أنك مخلص وتريد شخصا واحدا فقط! هل كنت تخفي حبيبة في هذا المكان؟!” بدت مستاءة بشكل واضح ، مع كتابة الخيانة والعار على وجهها. كان الأمر كما لو كانت تحاول أن تقول “كيف يمكنك أن تفعل هذا بي بعد أن قبلتني؟!”.

 

 

“لا بأس ، اوني. كانغ يون سو لا يأكل الناس … أعتقد…؟” قالت شانيث ، محاولا مواساة إيريس.

‘العثور على الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم ، وقتل هذا الشخص….’

 

تجمدت شانيث فجأة وأسقطت وعاء الحساء في حالة صدمة قبل أن تصيح ، “أعطتك امرأة شعرها كهدية فراق …؟”

“هل قابلت الشخص الذي كان من المفترض أن تقابله؟” سأل هنريك.

 

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

“دلكي كتفي”

 

كانت الغابة المظلمة مليئة بالحشرات والوحوش ، تجوب بحثا عن شيء تتغذى عليه.

بدا كانغ يون سو متعجرفا ومرهقا للغاية. التعب الذي تراكم بسبب قلة نومه قد أصابه دفعة واحدة عندما تمت إزالة شظية الشتاء من شيطان الصقيع منه.

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

“تناول بعض الحساء. تبدو متعبا حقا ، “قالت شانيث وهي تمرر وعاء من الحساء إلى كانغ يون سو.

 

 

 

“شكرا” ، أجاب كانغ يون سو.

“نعم ، “أجاب كانغ يون سو بإيماءة. ثم أدرك أنه سيكون من الجيد طلب رأيهم. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها طلبا من الإلهة نفسها ، ولم تكن هناك أدلة على الإطلاق أيضا. على هذا النحو ، اعتقد أنه سيكون من الأفضل الحصول على آراء الآخرين حول هذه المسألة. أخبرهم بكل ما تحدث عنه مع الإلهة ، باستثناء الأجزاء المتعلقة بتراجعاته ولورد الشيطان.

 

“إيهم! إيهم!” تابعت يوريل

نظرت إليه شانيث بقلق وسألته: “هل سأعطيك تدليكا للكتف لاحقا؟”

“أعرف بعض القصص … أعتقد أن هذه القصة ستكون مثالية ليوم مثل هذا ، “قال هنريك.

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

لم تكن بالتأكيد مهمة سهلة ، لكن كانغ يون سو كان لديه شعور مشؤوم بأنه سيلتقي بالشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم في وقت ما في المستقبل.

“هذا الوغد المحظوظ. لديه جمال سيعطيه التدليك كلما كان متعبا ، “تذمر هنريك

 

 

 

بعد أن تمكنت إيريس أخيرا من الهدوء ، نظرت إلى الجزء السفلي من جسد كانغ يون سو وسألت في مفاجأة ، “إيه؟ ما هي خصلات الشعر تلك؟”

 

 

 

كانت هناك خيوط من الشعر ذي الألوان الزاهية تتدلى من جيب كانغ يون سو ، متوهجة مثل ضوء الهالوجين.

 

 

 

رفعت إيريس خصلات الشعر إلى أنفها وشمتها قبل أن تقول ، “رائحتها جيدة حقا”.

“ما هو؟” سألت الإلهة.

 

 

“إنها طويلة جدا. هل هذا شعر امرأة؟” سألت شانيث بحدة.

“أوه؟ أنت على حق ، الآن بعد أن أفكر في الأمر ، “أجابت شانيث.

 

 

حاول كانغ يون سو أن يتذكر من أين أتت خصلات الشعر ، وكان الجاني الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه هو يوريل. تمتم ، “أعتقد أنها أعطتني هذه كهدية فراق.”

“أيها الوغد صفيق! كان بإمكانك على الأقل أن تخبرني أنك ذاهب إلى اجتماع كهذا»، قال هنريك بسخرية بينما كان ينقر على لسانه

 

بدا كانغ يون سو متعجرفا ومرهقا للغاية. التعب الذي تراكم بسبب قلة نومه قد أصابه دفعة واحدة عندما تمت إزالة شظية الشتاء من شيطان الصقيع منه.

تجمدت شانيث فجأة وأسقطت وعاء الحساء في حالة صدمة قبل أن تصيح ، “أعطتك امرأة شعرها كهدية فراق …؟”

صمتت الملائكة على الفور ، واستغرق كانغ يون سو على مهل هذا الوقت لإلقاء نظرة عليهم واحدا تلو الآخر. ربما كان ذلك لأنهم كانوا يخدمون إلهة ، لكن جميع الملائكة كانوا من الإناث. كانوا جميعا عراة تماما دون أي ملابس أو معدات واقية، لكن هذا لا يعني أنهم بدوا ضعفاء أو ضعفاء.

 

لم تذكر تفاصيل المهمة ما هي المكافآت ، لكن لم يكن لديه خيار سوى تنفيذ مهمة الإلهة إذا كان هناك شخص ما في مكان ما في القارة كان يحاول إيقاف تراجعه وكان يحاول قتله أيضا.

“لا.” صححها كانغ يون سو وتابع ، “لقد كانت ملاك.”

 

 

 

“أيها الوغد صفيق! كان بإمكانك على الأقل أن تخبرني أنك ذاهب إلى اجتماع كهذا»، قال هنريك بسخرية بينما كان ينقر على لسانه

 

 

كان على حق عندما كان كانغ يون سو على وشك إعادة زجاجة الكحول إلى حقيبته ، أمسكت يورييل فجأة بذراعه وصرخت ، “حسنا! حسنا! سأكون ملاكك الحارس!”

عضت شانيث شفتيها وارتجفت قبل أن تقول ، “لم أتخيل أبدا أنك ستكون شخصا كهذا! اعتقدت أنك مخلص وتريد شخصا واحدا فقط! هل كنت تخفي حبيبة في هذا المكان؟!” بدت مستاءة بشكل واضح ، مع كتابة الخيانة والعار على وجهها. كان الأمر كما لو كانت تحاول أن تقول “كيف يمكنك أن تفعل هذا بي بعد أن قبلتني؟!”.

 

 

خفض هنريك صوته لضبط الحالة المزاجية للقصة ، قائلا: “هذه قصة شبح في غابة مظلمة يختطف النساء ويأكلهن”.

“هذا ليس كل شيء” ، قال كانغ يون سو.

 

 

 

استغرق الأمر بعض الوقت حتى قام كانغ يون سو بإزالة سوء الفهم ، لكن لا تزال شانيث غير مقتنع. نظرت إليه بتشكك وسألته ، “أنت تخبرنا أنك ذهبت إلى الهيكل الملائكي؟”

“لقد غيرت رأيي” ، أجاب كانغ يون سو.

 

“هذا ليس كل شيء” ، قال كانغ يون سو.

“نعم ، “أجاب كانغ يون سو بإيماءة. ثم أدرك أنه سيكون من الجيد طلب رأيهم. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها طلبا من الإلهة نفسها ، ولم تكن هناك أدلة على الإطلاق أيضا. على هذا النحو ، اعتقد أنه سيكون من الأفضل الحصول على آراء الآخرين حول هذه المسألة. أخبرهم بكل ما تحدث عنه مع الإلهة ، باستثناء الأجزاء المتعلقة بتراجعاته ولورد الشيطان.

“أعتقد أنني يجب أن أخبرهم بكل شيء إذا حان الوقت المناسب …” فكر كانغ يون سو. هذا يعني كل شيء عن تراجعاته ، لورد الشيطان ، وعلاقاته معهم في حياته السابقة.

 

 

“الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم …” تمتم هنريك ، وفرك ذقنه قبل أن يتابع ، “بالتأكيد سيكون من الصعب العثور على هذا الشخص. هناك الكثير من الناس الذين سيكون العالم أفضل حالا بدونهم ، حتى إذا نظروا إلى مدينة واحدة بمفردها “.

 

 

 

“لا أعتقد أنه شيء بهذه البساطة. إذا كان هذا الشخص مرتبطا بشيء يمكن أن يقلل من قوى الإلهة ، ألا تعتقد أن هذا جزء من شيء أكبر بكثير؟” أجابت شانيث.

 

 

 

“ماذا تقصد؟” سأل هنريك.

 

 

 

“همم… ربما دخيل من عالم آخر ، على سبيل المثال؟” تأملت شانيث.

 

 

“الملائكة لا تختلف عن لحمي ودمي. سوف تستنفد قواي الإلهية إذا نزل ملاك واحد إلى القارة. إن إرسال ملاك واحد في حالتي الحالية يمثل بالفعل عبئا كبيرا بالنسبة لي ، “قالت الإلهة.

“مهلا ، أيها الشرير. هذا الرجل دخيل من عالم آخر أيضا إذا وضعته على هذا النحو ، “رد هنريك ، مشيرا إلى كانغ يون سو بذقنه.

 

 

 

“أوه؟ أنت على حق ، الآن بعد أن أفكر في الأمر ، “أجابت شانيث.

يمكن أن تكون البركة مفيدة جدا من نواح كثيرة. يمكن أن يزيد من نقاط الخبرة المكتسبة أو يحمي الفرد المبارك بالقوة الإلهية. لن تكون هناك حاجة لمناقشة ما إذا كانت البركة مكافأة أفضل أم لا إذا جاءت مباشرة من الإلهة نفسها.

 

 

قطع هنريك إصبعه فجأة وصرخ ، “ألا يمكن أن يكون شيئا كهذا؟ تضاءلت قوى الإلهة لأن المسافرين استمروا في العبور إلى القارة؟”

أراد أن يستمتع بالكآبة أكثر قليلا ، لكن جسده كان متعبا جدا بحيث لا يستطيع البقاء مستيقظا.

 

 

قالت شانيث: “تبدو هذه نظرية معقولة أيضا ، لكن يجب أن يكون شخصا واحدا ، لأن المهمة أطلق عليهم” الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم “.

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

قالت الإلهة: “يمكنني أن أباركك ، لكن مدة البركة ستكون لمدة ثلاثة أو أربعة أيام فقط”.

استمرت المحادثة مع العديد من النظريات والأفكار ، مما يثبت أنه أفضل بكثير من كانغ يون سو الذي أرهق عقله في محاولة للتوصل إلى أفكار. كان يشعر بالحنين إلى الماضي ، ويفكر ، “التفكير معا ، والقلق معا ، ومناقشة الأشياء معا …” لم يكن شيئا مميزا ، لكن الإحساس بدا جديدا بالنسبة له

بدأت الملائكة بصوت عال في الاحتجاج على سلوك كانغ يون سو الفظ.

 

 

لقد شعر دائما بالوحدة ، وكان دائما وحيدا. كانت الذكريات التي كانت لديه عن تراجعاته السابقة معروفة له فقط ، وهذا جعله يشعر كما لو كان من الطبيعي بالنسبة له أن يتعامل مع كل شيء بنفسه – لأنه كان يعرف بالفعل ما سيحدث.

“تناول بعض الحساء. تبدو متعبا حقا ، “قالت شانيث وهي تمرر وعاء من الحساء إلى كانغ يون سو.

 

 

“أعتقد أنني يجب أن أخبرهم بكل شيء إذا حان الوقت المناسب …” فكر كانغ يون سو. هذا يعني كل شيء عن تراجعاته ، لورد الشيطان ، وعلاقاته معهم في حياته السابقة.

حاول كانغ يون سو أن يتذكر من أين أتت خصلات الشعر ، وكان الجاني الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه هو يوريل. تمتم ، “أعتقد أنها أعطتني هذه كهدية فراق.”

 

“هل تعرف أي منها جيد؟” سألت شانيث وهي تقلب الحساء الذي سيكون بمثابة وجبة خفيفة في منتصف الليل. حدقت إيريس بصمت في وعاء الحساء

أراد أن يستمتع بالكآبة أكثر قليلا ، لكن جسده كان متعبا جدا بحيث لا يستطيع البقاء مستيقظا.

 

 

“مهلا ، أيها الشرير. هذا الرجل دخيل من عالم آخر أيضا إذا وضعته على هذا النحو ، “رد هنريك ، مشيرا إلى كانغ يون سو بذقنه.

“حسنا” ، أضاف ، وهو ينظر إلى شانيث وهو يواصل ، “لا

 

ترمي الخمر سرا عندما أخلد للنوم.”

* لا توجد أدلة بشأن الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم.

 

 

“ك-كيف عرفت …؟” سألت شانيث وعيناها مفتوحتان على مصراعيها من الصدمة.

 

 

 

لم يعد من الممكن أن يكلف كانغ يون سو نفسه عناء الرد. بدلا من ذلك ، قال أخيرا ما كان يريد قوله لبعض الوقت.

* هذا هو أول مهمة تقدمها الإلهة في القارة.

 

 

“دلكي كتفي”

 

 

كانت الغابة المظلمة مليئة بالحشرات والوحوش ، تجوب بحثا عن شيء تتغذى عليه.

#Stephan

اختفى كانغ يون سو تماما ، تاركة الإلهة تتمتم لنفسها ، “هذه ليست القارة الوحيدة ، كما تقول …”

 

“أفضل أن أحصل على سلاح بقوتك فيه بدلا من ذلك” ، قال كانغ يون سو ، وهو يستعد للإلهة لإلحاق الألم به مرة أخرى.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط