نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 95

الفصل 95

الفصل 95

الفصل 95

 

 

“يبدو تماما مثل إرثك. هل لدى هذا الرجل أيضا مجموعة أدوات لصياغة الجسم؟” سألت ايريس.

 

 

 

سحب كانغ يون سو سيفه ونادى ، “إيريس”.

كانت تضاريس الغابات المظلمة وعرة للغاية ، وكانت مغطاة بالعديد من جذور الأشجار الكبيرة والصخور الخشنة الحادة التي جعلت اجتيازها أكثر صعوبة.

قام هنريك أيضا بتعبئة دمى القتال الخاصة به وصرخ ، “استهدف محرك الدمى وليس الدمى! إنه يسيطر عليهم!”

 

 

“لا أستطيع أن أرى أي شيء امامي” ، قالت إيريس ، وهي لا تزال تشعر بالاكتئاب بسبب وفاة حصانها الأبيض.

“أنا متأكد من أنك كنت لقيطا مجنونا مثلي” ، قال ديفيد ، وهو لا يزال يضحك بشكل هستيري

 

سحق منجل شانيث ودمى هنريك القتالية وقبضات إيريس دمى الجثة ، وتردد صدى صوت عظام الدمى وعضلاتها في جميع أنحاء الغابة.

رفعت شانيث إصبعها وقالت: “بيروكينيسيس”. اشتعلت شعلة برتقالية بشكل مشرق عند أطراف أصابعها وأضاءت المنطقة مثل المصباح.

[شعر يوريل]

 

كما سيتم تقليل المدة التي يمكنها البقاء فيها كلما استدعتها أكثر

عندما أضاءت المناطق المحيطة ، أشاد هنريك بشانيث بسخرية ، “لقد أصبحت مفيدا جدا!”

تحركت دمى الجثة في الحال. كانت أسرع وأكثر تنوعا من الدمى الخشبية. تأرجحت شانيث بمنجلها ومنعت سيفا كان موجها إليها ، لكن كرة نارية طارت نحو مؤخرة رأسها وأصابتها.

 

 

“هل أنا كائن؟” ردت شانيث بحدة.

 

 

 

وجد كانغ يون سو أن حقيبة ظهره بدأت تلمع فجأة. فتحه ليجد أن شعر يوريل هو ما كان ينبعث من هذا التألق.

 

 

“ماذا؟” سألت شانيث وهي تربط شعرها الملطخ بالدماء.

[شعر يوريل]

رنه!

 

مشى ديفيد نحو المجموعة وسألهم: “من أين أنتم؟” كان سؤال ضحاياه من أين كانوا قبل أن يقتلهم إحدى هواياته ، بعد كل شيء.

شعر ينتمي إلى الملاك يوريل. يمكنك استدعاء الملاك إذا أحرقت هذا الشعر. ومع ذلك ، لا يجوز لك استدعاء الملاك في الليل أو في أماكن فاسدة.

“ما هذا بحق الجحيم؟” تمتم ديفيد. لم يستطع التوقف عن الضحك عند رؤية الرجل وهو يشق طريقا نحوه. شعر بإحساس بالألفة والقرابة مع الرجل ، بدلا من أن يفاجأ بقسوته وبرودته.

 

وجد كانغ يون سو أن حقيبة ظهره بدأت تلمع فجأة. فتحه ليجد أن شعر يوريل هو ما كان ينبعث من هذا التألق.

+ المدة التي قد يبقى فيها الملاك على الأرض ستقصر كلما استدعتها أكثر.

 

 

“هذا هو السبب في أن الافتتاح سيقدم نفسه بالتأكيد” ، فكر ديفيد بثقة. كان القاريون أكثر اعتيادا على ذلك ، لكن قطع إنسان آخر لم يكن شيئا يمكن للشخص العادي الذي جاء للتو من العالم الحقيقي القيام به دون الشعور بالذنب. علاوة على ذلك ، كم عدد الأشخاص الذين يمكنهم قتل إنسان بريء؟

“أعتقد أنني يجب أن أحجم عن استدعاء الملاك ما لم يكن الوضع رهيبا للغاية.”

 

 

كان هذا أحد الأسباب الرئيسية لاستخدام ديفيد لدمى الجثث عندما خرج لمطاردة المسافرين واختطافهم. كان لكل من دمى الجثة يد ومعصم مفقودان ، لكنهما لا يبدوان مختلفين عن البشر العاديين. كان ذلك لأنهم خلقوا من الجثث الفعلية للمسافرين الذين قتلهم.

كان يوريل ملاكا تجاوز المستوى 600. سيكون الملاك دفعة مضمونة لقواهم القتالية إذا تم نشرها في ساحة المعركة. ومع ذلك ، سيفقد كانغ يون سو قدرا متناسبا من نقاط الخبرة المحتملة ، لأن الملاك سيقضي بالتأكيد على جميع الأعداء.

كواتشيك!

 

 

كما سيتم تقليل المدة التي يمكنها البقاء فيها كلما استدعتها أكثر

 

 

“يمكنني دائما أن أتذكر العودة إلى الخراب إذا ساءت الأمور لسبب ما على أي حال ، لذلك لا داعي للقلق كثيرا” ، كما اعتقد.

لقد استكشف الكثير من الآثار والأماكن التي تحمل العديد من أسرار القارة في الحياة الماضية التي عاشها كمستكشف للمجهول ، وقد صادف مجموعة متنوعة من المعلومات المتعلقة بالملائكة. كانت الملائكة كائنات لديها إمدادات لا نهاية لها تقريبا من القوة الإلهية ، لكن جميعهم تقريبا عاشوا في العوالم السماوية ونادرا ما نزلوا إلى الأرض. كانوا مختلفين عن الشياطين ، الذين يمكنهم العيش على الأرض لفترة طويلة من الزمن ، وكان لديهم حدود للوقت الذي يمكن أن يقضوه على الأرض بمجرد نزولهم.

“ماذا؟” سألت شانيث وهي تربط شعرها الملطخ بالدماء.

 

 

“يجب أن أعرف المزيد عن الملائكة الذين ينزلون إلى الأرض لاحقا.”

 

 

“أنا من سنغافورة ، سنغافورة” ، أجاب ديفيد.

كانت الشمس قد غربت تماما ، وارتفع القمر إلى أعلى نقطة له في سماء الليل.

كانت جميع دمى الجثث قد رفعت زوايا أفواههم عاليا. إن مشهد الدمى ذات المظهر البشري وهي تحمل أسلحة وتتقدم نحو الحفلة وهي تبتسم جعل المشهد أكثر رعبا.

 

 

في اللحظة التي كانوا على وشك أن يقرروا فيها مكان التخييم في الليلة ، سأل شخص ما الحزب فجأة سؤالا.

غاب سيف كانغ يون سو بصعوبة عن ديفيد ، الذي اختفى في الهواء. حدقت شانيث بذهول في المكان الذي كان فيه ديفيد قبل لحظات فقط ، متلعثما ، “ماذا … ماذا بحق الجحيم كان هذا الرجل؟”

 

 

“من أين أنت؟” سأل رجل يخرج من الظلام.

 

 

“من أين أنت؟” سأل رجل يخرج من الظلام.

 

“لدي الكثير من أجهزة المعصم في الخراب الآن.” كان جبل أجهزة المعصم التي احتفظ بها عند الخراب شهادة على عدد جرائم القتل التي نفذها.

***

 

 

“مت” ، قال كانغ يون سو ، وهو ينفض الدم من سيفه.

 

 

ديفيد اختطف المسافرين فقط. كان القاريون من عالم مختلف ، ولذا لم يحصل على نفس التشويق من قتلهم. إلى جانب ذلك ، كان لديه سبب شخصي آخر ليكون مهووسا بقتل المسافرين فقط.

أصيب هنريك بالذهول من رد فعلهم. صاح ، “مهلا! ما هو رد الفعل هذا الذي يجعل الأمر يبدو كما لو كان شيئا واضحا ؟”

 

كانت الشمس قد غربت تماما ، وارتفع القمر إلى أعلى نقطة له في سماء الليل.

“الشعور الذي ينتابني عندما أقطع الذراع بجهاز المعصم هو مجرد نشوة في حد ذاته …!”

ذكر الوصف الذي قدمه له قدرته على فئة سيد الخراب أن الحزب يتكون من مسافر واحد واثنين من القارات ووحش واحد.

 

“هذا ليس من شأنك” ، قال هنريك وهو يلوي خيوط المانا في يده. دمية قتالية كانت مختبئة في الأدغال تحركت فجأة وفقا لأمره.

كان جهاز المعصم عنصرا مهما لن يتمكن المسافر من العيش بدونه في القارة. لم يكن لديهم القدرة الفطرية على التحقق من رسائل الحالة أو فحص إحصائياتهم بدون جهاز المعصم. على عكس القارات. هذا هو السبب في أن المسافر بدون جهاز معصمه لم يكن مختلفا عن المنبوذ في هذا العالم.

 

 

كواتشيك!

“لا يمكنهم زيادة إحصائياتهم حتى لو ارتقوا إلى مستوى أعلى ، ولا يمكنهم قراءة أوصاف العناصر أيضا.”

كان يوريل ملاكا تجاوز المستوى 600. سيكون الملاك دفعة مضمونة لقواهم القتالية إذا تم نشرها في ساحة المعركة. ومع ذلك ، سيفقد كانغ يون سو قدرا متناسبا من نقاط الخبرة المحتملة ، لأن الملاك سيقضي بالتأكيد على جميع الأعداء.

 

“إيوك!” تأوه ديفيد وترنح إلى الوراء.

تم توصيل جهاز المعصم بطريقة لن يتمكن المستخدم من فصلها عن معصمه. الطريقة الوحيدة للمسافر لفقدان جهاز معصمه هي قطع معصمه

 

 

قتل ديفيد أكثر من عشرة أشخاص في اليوم الأول الذي استدعي فيه إلى هذا العالم. السبب في أنه كان قادرا على قتل الكثير من الناس على الفور في اليوم الأول لم يكن أنه كان مقاتلا ماهرا أو أي شيء. كان الأمر كله يتعلق بثباته العقلي واستعداده للقتل

“الوجوه التي يصنعونها عندما لا يستطيعون رؤية رسائل الحالة التي يمكن لأي شخص آخر رؤيتها …” فكر ديفيد ، تعبيره مليء بالنشوة. كانت تلك التعبيرات التي تظهر على وجوه المسافرين هي السبب الرئيسي وراء اختياره لاختطافهم فقط.

 

 

 

“لدي الكثير من أجهزة المعصم في الخراب الآن.” كان جبل أجهزة المعصم التي احتفظ بها عند الخراب شهادة على عدد جرائم القتل التي نفذها.

“كنت رتبة متوسطة؟” لاحظ ديفيد ، عابسا

 

السبب الذي جعل ديفيد يشعر بالثقة في مغادرة “وطنه” ، خراب الدمية الخجولة ، هو أنه كان لديه تدابير معينة لحمايته في حالة الطوارئ. كان لديه مهارة أخرى ، “أذكر إلى الخراب” ، والتي كانت فريدة من نوعها في فئة سيد الخراب. سمح له بالانتقال الفوري إلى قلب خرابه في حالة وجود أي خطر يواجهه في الخارج. بالطبع ، اقتصرت المهارة على استخدام واحد فقط في الأسبوع ، لكن هذا كان أكثر من كاف لخدمته كإجراء احترازي عندما خرج

اتبع النقطة الخضراء الموضحة على جهاز معصمه ، ووصل إلى مكان كانت فيه مجموعة من المسافرين على وشك إقامة مخيم. “هناك رجلان وامرأتان ، ويجب أن يكون هذا الرجل الخالي من التعبيرات هو المسافر ، إذا حكمنا من خلال حقيقة أنه الوحيد الذي يرتدي جهاز المعصم”.

 

 

 

ذكر الوصف الذي قدمه له قدرته على فئة سيد الخراب أن الحزب يتكون من مسافر واحد واثنين من القارات ووحش واحد.

 

 

 

ارتفع جبين ديفيد وهو يقرأ السطر الأخير مرة أخرى. “وحش؟”

كان يتوقع أن يرى مغامرا من فئة تامر ، حيث واجه الكثير منهم يغزون خرابه ، لكن كل ما رآه في المجموعة كان أربعة بشر عاديين. هل كان هناك خطأ ما في مهارته الصفية الفريدة؟

 

 

كان يتوقع أن يرى مغامرا من فئة تامر ، حيث واجه الكثير منهم يغزون خرابه ، لكن كل ما رآه في المجموعة كان أربعة بشر عاديين. هل كان هناك خطأ ما في مهارته الصفية الفريدة؟

كانت شانيث على أهبة الاستعداد وهي تسأل ، “من أنت لتسأل فجأة من أين نحن؟ أيضا ، ماذا تعني عبارة “سنغافورة ، سنغافورة”؟

 

 

“يمكنني دائما أن أتذكر العودة إلى الخراب إذا ساءت الأمور لسبب ما على أي حال ، لذلك لا داعي للقلق كثيرا” ، كما اعتقد.

 

 

ديفيد اختطف المسافرين فقط. كان القاريون من عالم مختلف ، ولذا لم يحصل على نفس التشويق من قتلهم. إلى جانب ذلك ، كان لديه سبب شخصي آخر ليكون مهووسا بقتل المسافرين فقط.

السبب الذي جعل ديفيد يشعر بالثقة في مغادرة “وطنه” ، خراب الدمية الخجولة ، هو أنه كان لديه تدابير معينة لحمايته في حالة الطوارئ. كان لديه مهارة أخرى ، “أذكر إلى الخراب” ، والتي كانت فريدة من نوعها في فئة سيد الخراب. سمح له بالانتقال الفوري إلى قلب خرابه في حالة وجود أي خطر يواجهه في الخارج. بالطبع ، اقتصرت المهارة على استخدام واحد فقط في الأسبوع ، لكن هذا كان أكثر من كاف لخدمته كإجراء احترازي عندما خرج

 

 

“مت” ، قال كانغ يون سو ، وهو ينفض الدم من سيفه.

مشى ديفيد نحو المجموعة وسألهم: “من أين أنتم؟” كان سؤال ضحاياه من أين كانوا قبل أن يقتلهم إحدى هواياته ، بعد كل شيء.

لم يستطع هنريك إخفاء دهشته وغضبه بينما كان وجهه ينهار. صاح ، “أنت … ناك! أيها الوغد المجنون! هل حولت جثة إلى دمية؟”

 

ديفيد اختطف المسافرين فقط. كان القاريون من عالم مختلف ، ولذا لم يحصل على نفس التشويق من قتلهم. إلى جانب ذلك ، كان لديه سبب شخصي آخر ليكون مهووسا بقتل المسافرين فقط.

أجاب كانغ يون سو ، الرجل الذي يحمل جهاز المعصم ، ببطء ، “في مكان ما في كوريا.”

 

 

 

“أنا من سنغافورة ، سنغافورة” ، أجاب ديفيد.

كانت جميع دمى الجثث قد رفعت زوايا أفواههم عاليا. إن مشهد الدمى ذات المظهر البشري وهي تحمل أسلحة وتتقدم نحو الحفلة وهي تبتسم جعل المشهد أكثر رعبا.

 

 

كانت شانيث على أهبة الاستعداد وهي تسأل ، “من أنت لتسأل فجأة من أين نحن؟ أيضا ، ماذا تعني عبارة “سنغافورة ، سنغافورة”؟

صر هنريك على أسنانه وصرخ ، “استيقظ ، أيها الأشرار! قد تبدو مثل البشر ، لكنها ليست سوى دمى في الداخل! ستكون تحت ستة أقدام إذا علقت على الأخلاق”

 

 

“عاصمة سنغافورة هي مدينة تسمى سنغافورة” ، أجاب ديفيد تماما كما كان يفعل دائما. ارتعش إصبعه في جيبه ، واهتزت الأدغال خلف كانغ يون سو فجأة.

 

 

 

كواتشيك!

لم تكن دمى قتالية عادية. لم يبدوا مختلفين عن البشر الحقيقيين الذين كانوا مرتبطين فقط بمجموعة من الخيوط ، من الدمية التي تحمل السيف والتي بدت وكأنها رجل إلى الدمية التي تحمل عصا والتي بدت وكأنها امرأة.

 

 

“كنت رتبة متوسطة؟” لاحظ ديفيد ، عابسا

 

 

جهزت شانيث منجلها ، لكنها لم تستطع إخفاء دهشتها وهي تصرخ ، “إنهم جميعا يشبهون البشر!”

قام هنريك بسهولة بتحويل خيوط المانا التي أطلقها ديفيد بيد واحدة قبل أن يقول ببرود ، “لقد قمت بعمل جيد في إخفاء خيوط المانا الخاصة بك ، لكن لديك الكثير من الحركات غير الضرورية. لم تتعلم أبدا بشكل صحيح كيف تكون محرك دمى من أي شخص ، أليس كذلك؟

 

 

 

“… هل أنت محرك دمى أيضا؟” سأل ديفيد في مفاجأة.

كانت تضاريس الغابات المظلمة وعرة للغاية ، وكانت مغطاة بالعديد من جذور الأشجار الكبيرة والصخور الخشنة الحادة التي جعلت اجتيازها أكثر صعوبة.

 

 

“هذا ليس من شأنك” ، قال هنريك وهو يلوي خيوط المانا في يده. دمية قتالية كانت مختبئة في الأدغال تحركت فجأة وفقا لأمره.

وجد كانغ يون سو أن حقيبة ظهره بدأت تلمع فجأة. فتحه ليجد أن شعر يوريل هو ما كان ينبعث من هذا التألق.

 

 

“… بحق الجحيم؟” تمتم هنريك وهو يمسح حاجبيه. لم تكن الدمية القتالية التي ظهرت من الأدغال دمية خشبية ، بل دمية مصنوعة من إنسان. كانت مربوطة بخيوط المانا امرأة كانت تحمل قوسا بيدها اليسرى ، والتي تم استبدالها بذراع اصطناعية.

 

 

“… هل أنت محرك دمى أيضا؟” سأل ديفيد في مفاجأة.

لم يستطع هنريك إخفاء دهشته وغضبه بينما كان وجهه ينهار. صاح ، “أنت … ناك! أيها الوغد المجنون! هل حولت جثة إلى دمية؟”

شعر ينتمي إلى الملاك يوريل. يمكنك استدعاء الملاك إذا أحرقت هذا الشعر. ومع ذلك ، لا يجوز لك استدعاء الملاك في الليل أو في أماكن فاسدة.

 

أجاب كانغ يون سو ، الرجل الذي يحمل جهاز المعصم ، ببطء ، “في مكان ما في كوريا.”

سرعان ما أخرج ديفيد سكينا من جيب صدره وقطع خيوط المانا على عجل ، ثم أخرج صندوق استدعاء الدمية. استدعى عشرين دمية قتالية في وقت واحد ، وأمر ، “اقتلهم!”

 

 

ومع ذلك ، لم يعطه كانغ يون سو أي مهلة ، ودفع سيفه إلى الأمام. فجأة ، صرخ ديفيد ، “آمل أن نلتقي ببعضنا البعض مرة أخرى! أذكر إلى الخراب!”

جهزت شانيث منجلها ، لكنها لم تستطع إخفاء دهشتها وهي تصرخ ، “إنهم جميعا يشبهون البشر!”

 

 

 

لم تكن دمى قتالية عادية. لم يبدوا مختلفين عن البشر الحقيقيين الذين كانوا مرتبطين فقط بمجموعة من الخيوط ، من الدمية التي تحمل السيف والتي بدت وكأنها رجل إلى الدمية التي تحمل عصا والتي بدت وكأنها امرأة.

 

 

 

“هم … كلهم يبتسمون …” تمتمت إيريس وعيناها واسعتان.

مشى ديفيد نحو المجموعة وسألهم: “من أين أنتم؟” كان سؤال ضحاياه من أين كانوا قبل أن يقتلهم إحدى هواياته ، بعد كل شيء.

 

 

كانت جميع دمى الجثث قد رفعت زوايا أفواههم عاليا. إن مشهد الدمى ذات المظهر البشري وهي تحمل أسلحة وتتقدم نحو الحفلة وهي تبتسم جعل المشهد أكثر رعبا.

لم يستطع هنريك إخفاء دهشته وغضبه بينما كان وجهه ينهار. صاح ، “أنت … ناك! أيها الوغد المجنون! هل حولت جثة إلى دمية؟”

 

 

صر هنريك على أسنانه وصرخ ، “استيقظ ، أيها الأشرار! قد تبدو مثل البشر ، لكنها ليست سوى دمى في الداخل! ستكون تحت ستة أقدام إذا علقت على الأخلاق”

 

 

 

تحركت دمى الجثة في الحال. كانت أسرع وأكثر تنوعا من الدمى الخشبية. تأرجحت شانيث بمنجلها ومنعت سيفا كان موجها إليها ، لكن كرة نارية طارت نحو مؤخرة رأسها وأصابتها.

 

 

ارتفع جبين ديفيد وهو يقرأ السطر الأخير مرة أخرى. “وحش؟”

فوا

 

 

 

كانت شانيث قد أضرمت فيها النيران بسبب كرة نارية ألقتها دمية جثة ، لكنها تأرجحت بمنجلها حتى بعد أن أصيبت بكرة نارية وصرخت ، “شكرا!”

 

 

 

قام هنريك أيضا بتعبئة دمى القتال الخاصة به وصرخ ، “استهدف محرك الدمى وليس الدمى! إنه يسيطر عليهم!”

 

 

 

حرك ديفيد يديه بسرعة وناور بعشرة من دمى جثته لسد الطريق نحوه.

 

 

كواتشيك!

سحب كانغ يون سو سيفه ونادى ، “إيريس”.

 

 

“لكن تلك لم تكن سوى رياضات ترفيهية”.

ضربت إيريس الأرض على الفور بقبضتها. انقسمت الأرض ، وركل كل الأوساخ في منطقة كبيرة أمامها. لقد كان عرضا للقوة سيكون ببساطة مستحيلا بالنسبة للإنسان.

 

 

+ المدة التي قد يبقى فيها الملاك على الأرض ستقصر كلما استدعتها أكثر.

“هل هي الوحش الذي قال النظام إنه كان بينهم؟” فكر ديفيد ، وهو يجعد حواجبه

 

 

قام هنريك أيضا بتعبئة دمى القتال الخاصة به وصرخ ، “استهدف محرك الدمى وليس الدمى! إنه يسيطر عليهم!”

تعطل تشكيل الدمى للحظة ، واندفع كانغ يون سو على الفور بمجرد أن رأى الفرصة تقدم نفسها ، باستخدام مهارة. “السيف السحيق”.

“أعتقد أنني يجب أن أحجم عن استدعاء الملاك ما لم يكن الوضع رهيبا للغاية.”

 

فوا

رنه!

 

 

رفعت شانيث إصبعها وقالت: “بيروكينيسيس”. اشتعلت شعلة برتقالية بشكل مشرق عند أطراف أصابعها وأضاءت المنطقة مثل المصباح.

دمية جثة كانت أمام ديفيد منعت على عجل ضربة كانغ يون سو. ابتسم ديفيد كما لو أنه وجد المشهد مثيرا للاهتمام ، قائلا: “أنت ماهر جدا بالسيف”.

لقد ظهر فجأة من العدم ونصب لهم كمينا قبل أن يختفي ، ولم يبد أنه خائف على الإطلاق على الرغم من إصابته.

 

كان ديفيد يعرف هذه الأنواع من المسافرين جيدا. عادة ما يكون لدى معظم المسافرين الذين يمتلكون مثل هذا المستوى من المبارزة خلفيات تتعلق بالسيف في العالم الحقيقي أيضا. كانوا يذهبون عادة إلى دوجو السيف ، أو يمارسون المبارزة ، أو يتدربون على المبارزة.

“لدي الكثير من أجهزة المعصم في الخراب الآن.” كان جبل أجهزة المعصم التي احتفظ بها عند الخراب شهادة على عدد جرائم القتل التي نفذها.

 

رفعت شانيث إصبعها وقالت: “بيروكينيسيس”. اشتعلت شعلة برتقالية بشكل مشرق عند أطراف أصابعها وأضاءت المنطقة مثل المصباح.

“لكن تلك لم تكن سوى رياضات ترفيهية”.

 

 

 

قتل ديفيد أكثر من عشرة أشخاص في اليوم الأول الذي استدعي فيه إلى هذا العالم. السبب في أنه كان قادرا على قتل الكثير من الناس على الفور في اليوم الأول لم يكن أنه كان مقاتلا ماهرا أو أي شيء. كان الأمر كله يتعلق بثباته العقلي واستعداده للقتل

 

 

 

“يميل الشباب مثله إلى أن يكون لديهم ضمير أكبر وإحساس عديم الفائدة بالعدالة”.

صر هنريك على أسنانه وصرخ ، “استيقظ ، أيها الأشرار! قد تبدو مثل البشر ، لكنها ليست سوى دمى في الداخل! ستكون تحت ستة أقدام إذا علقت على الأخلاق”

 

 

كان هذا أحد الأسباب الرئيسية لاستخدام ديفيد لدمى الجثث عندما خرج لمطاردة المسافرين واختطافهم. كان لكل من دمى الجثة يد ومعصم مفقودان ، لكنهما لا يبدوان مختلفين عن البشر العاديين. كان ذلك لأنهم خلقوا من الجثث الفعلية للمسافرين الذين قتلهم.

 

 

 

“هذا هو السبب في أن الافتتاح سيقدم نفسه بالتأكيد” ، فكر ديفيد بثقة. كان القاريون أكثر اعتيادا على ذلك ، لكن قطع إنسان آخر لم يكن شيئا يمكن للشخص العادي الذي جاء للتو من العالم الحقيقي القيام به دون الشعور بالذنب. علاوة على ذلك ، كم عدد الأشخاص الذين يمكنهم قتل إنسان بريء؟

 

 

“مت” ، قال كانغ يون سو ، وهو ينفض الدم من سيفه.

تراجع ديفيد خلف دمى الجثة ، واستدعى عشرة آخرين. لقد فكر ، “لا بد أن يتردد مرة واحدة على الأقل ، وعلي فقط انتظار هذا الافتتاح لرعايته”

 

 

“لكنك سحقت رأس مثل هذا الطفل الصغير دون أي تلميح من الندم. أليس لديك طفل خاص بك؟ آه ، أنت تبدو صغيرا جدا ، لذلك أشك في أن لديك واحدة ، “لاحظ ديفيد.

كانت دمى الجثث التي استدعاها هذه المرة هي تلك التي بدت الأصغر بين مجموعته ، تلك التي خصصها. كان منطق تردد البشر في قتل شخص ما شيئا لم يستطع ديفيد فهمه ، لكن حقيقة الطبيعة البشرية وحدها جعلته متأكدا من أن كانغ يون سو سيتردد ويتوقف عن تأرجح سيفه مرة واحدة على الأقل.

 

 

كانت دمى الجثث التي استدعاها هذه المرة هي تلك التي بدت الأصغر بين مجموعته ، تلك التي خصصها. كان منطق تردد البشر في قتل شخص ما شيئا لم يستطع ديفيد فهمه ، لكن حقيقة الطبيعة البشرية وحدها جعلته متأكدا من أن كانغ يون سو سيتردد ويتوقف عن تأرجح سيفه مرة واحدة على الأقل.

“يمكنني صنع دمية أفضل إذا وضعت يدي على جثة شخص قوي وعنيد مثله. سيكون مادة ممتازة ، “فكر ديفيد بسعادة. ومع ذلك ، سارت الأمور على عكس توقعاته.

 

 

“لا أتذكر” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.

“السيف السحيق”.

“أنا متأكد من أنك كنت لقيطا مجنونا مثلي” ، قال ديفيد ، وهو لا يزال يضحك بشكل هستيري

 

رنه!

سوكيوك!

 

 

 

قام كانغ يون سو بقطع دمى الجثة أمامه بلا رحمة. تم سحق رأس دمية جثة تشبه طفلا صغيرا ، واندفع دمها في كل مكان مثل نافورة. ومع ذلك ، لم يتوقف كانغ يون سو ولو لثانية واحدة واستمر في تأرجح سيفه. لم يظهر أوقية من التعاطف مع دمى الجثة ، ولم يتغير تعبيره ولو مرة واحدة. في الواقع ، أصبحت حركات سيفه أكثر شراسة عندما قطع طريقا عبر دمى الجثة ، متجها نحو داود.

ديفيد اختطف المسافرين فقط. كان القاريون من عالم مختلف ، ولذا لم يحصل على نفس التشويق من قتلهم. إلى جانب ذلك ، كان لديه سبب شخصي آخر ليكون مهووسا بقتل المسافرين فقط.

 

سوكيوك!

“ما هذا بحق الجحيم؟” تمتم ديفيد. لم يستطع التوقف عن الضحك عند رؤية الرجل وهو يشق طريقا نحوه. شعر بإحساس بالألفة والقرابة مع الرجل ، بدلا من أن يفاجأ بقسوته وبرودته.

 

 

 

قال: “أنت جيد جدا في قتل الناس”.

“إنها قصة طويلة لشرحها خطوة بخطوة ، ولكن إذا كنت سأبدأ بأكثر الأشياء إثارة للصدمة …” توقف هنريك قبل أن يسقط اعترافا كبيرا. “كان سلفي قاتلا متسلسلا مختل عقليا.”

 

 

“إنهم ليسوا سوى دمى على أي حال” ، أجاب كانغ يون سو

 

 

“هذا ليس من شأنك” ، قال هنريك وهو يلوي خيوط المانا في يده. دمية قتالية كانت مختبئة في الأدغال تحركت فجأة وفقا لأمره.

“لكنك سحقت رأس مثل هذا الطفل الصغير دون أي تلميح من الندم. أليس لديك طفل خاص بك؟ آه ، أنت تبدو صغيرا جدا ، لذلك أشك في أن لديك واحدة ، “لاحظ ديفيد.

“إيوك!” تأوه ديفيد وترنح إلى الوراء.

 

 

كانت نظرة كانغ يون سو غير مبالية طوال الوقت ، لكنها تحولت فجأة إلى شرسة وعدائية لأول مرة. غاص بتهور في جيش دمى الجثث وتوجه نحو محرك الدمى. ومع ذلك ، لوح ديفيد بكلتا يديه وهاجمت خمس دمى جثث فجأة كانغ يون سو دفعة واحدة.

 

 

 

رنه!

 

 

 

سحق منجل شانيث ودمى هنريك القتالية وقبضات إيريس دمى الجثة ، وتردد صدى صوت عظام الدمى وعضلاتها في جميع أنحاء الغابة.

 

 

 

أمال ديفيد رأسه في ارتباك وسأل ، “ألا تزعجكم يا رفاق من هذا؟” عادة ما يشعر الناس بالتردد في قتل دمى الجثث هذه لأنها لا تبدو مختلفة عن البشر العاديين

تم توصيل جهاز المعصم بطريقة لن يتمكن المستخدم من فصلها عن معصمه. الطريقة الوحيدة للمسافر لفقدان جهاز معصمه هي قطع معصمه

 

تراجع ديفيد خلف دمى الجثة ، واستدعى عشرة آخرين. لقد فكر ، “لا بد أن يتردد مرة واحدة على الأقل ، وعلي فقط انتظار هذا الافتتاح لرعايته”

“بالطبع أنا منزعج من ذلك ، لكنني أكره أن أرى كانغ يون سو يتأذى أكثر من أي شيء آخر ، “أجابت شانيث بتلميح من الغضب في صوتها.

“مت” ، قال كانغ يون سو ، وهو ينفض الدم من سيفه.

 

“بالطبع أنا منزعج من ذلك ، لكنني أكره أن أرى كانغ يون سو يتأذى أكثر من أي شيء آخر ، “أجابت شانيث بتلميح من الغضب في صوتها.

لم يستطع ديفيد فهم ما تعنيه على الإطلاق. كان على وشك حك رأسه في ارتباك عندما لاحظ أن يده اليسرى مفقودة. كان المعصم الذي كان مجهزا بجهاز معصمه على الأرض في بركة من دمائه.

 

 

لقد ظهر فجأة من العدم ونصب لهم كمينا قبل أن يختفي ، ولم يبد أنه خائف على الإطلاق على الرغم من إصابته.

“إيوك!” تأوه ديفيد وترنح إلى الوراء.

+ المدة التي قد يبقى فيها الملاك على الأرض ستقصر كلما استدعتها أكثر.

 

 

“مت” ، قال كانغ يون سو ، وهو ينفض الدم من سيفه.

“هذا هو السبب في أن الافتتاح سيقدم نفسه بالتأكيد” ، فكر ديفيد بثقة. كان القاريون أكثر اعتيادا على ذلك ، لكن قطع إنسان آخر لم يكن شيئا يمكن للشخص العادي الذي جاء للتو من العالم الحقيقي القيام به دون الشعور بالذنب. علاوة على ذلك ، كم عدد الأشخاص الذين يمكنهم قتل إنسان بريء؟

 

 

انهار تعبير ديفيد البسيط ، والتوى وجهه ليكشف عن ألوانه الحقيقية. ضحك مثل المجنون بينما أمسك معصمه وصاح ، “أنت! ماذا فعلت بحق الجحيم في عالمنا؟”

 

 

 

“لا أتذكر” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.

 

 

“الوجوه التي يصنعونها عندما لا يستطيعون رؤية رسائل الحالة التي يمكن لأي شخص آخر رؤيتها …” فكر ديفيد ، تعبيره مليء بالنشوة. كانت تلك التعبيرات التي تظهر على وجوه المسافرين هي السبب الرئيسي وراء اختياره لاختطافهم فقط.

“أنا متأكد من أنك كنت لقيطا مجنونا مثلي” ، قال ديفيد ، وهو لا يزال يضحك بشكل هستيري

رنه!

 

 

“هناك الكثير من الأوغاد المجانين في العالم ، “قال كانغ يون سو ، وهو يفكر في زعيم عشيرة النمر الأسود ، قبل أن يدفع سيفه نحو قلب ديفيد.

 

 

“أنا أعلم” ، قال كانغ يون سو.

قال ديفيد بضحكة زاحفة: “يمكنني إعادة ربط يدي بمجموعة أدوات صياغة الجسم ، ولدي الكثير من أجهزة المعصم المخزنة في الخراب”.

كواتشيك!

 

قتل ديفيد أكثر من عشرة أشخاص في اليوم الأول الذي استدعي فيه إلى هذا العالم. السبب في أنه كان قادرا على قتل الكثير من الناس على الفور في اليوم الأول لم يكن أنه كان مقاتلا ماهرا أو أي شيء. كان الأمر كله يتعلق بثباته العقلي واستعداده للقتل

ومع ذلك ، لم يعطه كانغ يون سو أي مهلة ، ودفع سيفه إلى الأمام. فجأة ، صرخ ديفيد ، “آمل أن نلتقي ببعضنا البعض مرة أخرى! أذكر إلى الخراب!”

 

 

#Stephan

غاب سيف كانغ يون سو بصعوبة عن ديفيد ، الذي اختفى في الهواء. حدقت شانيث بذهول في المكان الذي كان فيه ديفيد قبل لحظات فقط ، متلعثما ، “ماذا … ماذا بحق الجحيم كان هذا الرجل؟”

 

 

مشى ديفيد نحو المجموعة وسألهم: “من أين أنتم؟” كان سؤال ضحاياه من أين كانوا قبل أن يقتلهم إحدى هواياته ، بعد كل شيء.

لقد ظهر فجأة من العدم ونصب لهم كمينا قبل أن يختفي ، ولم يبد أنه خائف على الإطلاق على الرغم من إصابته.

 

 

 

نظر هنريك إلى دمى الجثث المتناثرة على الأرض ، متمتما ، “طقم صناعة الجسم …؟”

 

 

“لا يمكنهم زيادة إحصائياتهم حتى لو ارتقوا إلى مستوى أعلى ، ولا يمكنهم قراءة أوصاف العناصر أيضا.”

“يبدو تماما مثل إرثك. هل لدى هذا الرجل أيضا مجموعة أدوات لصياغة الجسم؟” سألت ايريس.

شعر ينتمي إلى الملاك يوريل. يمكنك استدعاء الملاك إذا أحرقت هذا الشعر. ومع ذلك ، لا يجوز لك استدعاء الملاك في الليل أو في أماكن فاسدة.

 

غاب سيف كانغ يون سو بصعوبة عن ديفيد ، الذي اختفى في الهواء. حدقت شانيث بذهول في المكان الذي كان فيه ديفيد قبل لحظات فقط ، متلعثما ، “ماذا … ماذا بحق الجحيم كان هذا الرجل؟”

حقق هنريك بدقة في دمى الجثث التي تناثرت على الأرض. فحص الثقوب التي مرت بها خيوط المانا ، وفحص أيضا المناطق التي تم خياطتها معا. أطلق تنهيدة وقال: “هذا … يبدو أن هذا سيكون مزعجا للتعامل معه “.

ضربت إيريس الأرض على الفور بقبضتها. انقسمت الأرض ، وركل كل الأوساخ في منطقة كبيرة أمامها. لقد كان عرضا للقوة سيكون ببساطة مستحيلا بالنسبة للإنسان.

 

 

“ماذا؟” سألت شانيث وهي تربط شعرها الملطخ بالدماء.

 

 

“هم … كلهم يبتسمون …” تمتمت إيريس وعيناها واسعتان.

“إنها قصة طويلة لشرحها خطوة بخطوة ، ولكن إذا كنت سأبدأ بأكثر الأشياء إثارة للصدمة …” توقف هنريك قبل أن يسقط اعترافا كبيرا. “كان سلفي قاتلا متسلسلا مختل عقليا.”

انهار تعبير ديفيد البسيط ، والتوى وجهه ليكشف عن ألوانه الحقيقية. ضحك مثل المجنون بينما أمسك معصمه وصاح ، “أنت! ماذا فعلت بحق الجحيم في عالمنا؟”

 

 

أومأ بقية أعضاء الحزب برأسهم عرضا.

“لكنك سحقت رأس مثل هذا الطفل الصغير دون أي تلميح من الندم. أليس لديك طفل خاص بك؟ آه ، أنت تبدو صغيرا جدا ، لذلك أشك في أن لديك واحدة ، “لاحظ ديفيد.

 

 

“أنا أعلم” ، قال كانغ يون سو.

 

 

“أنا أعلم” ، قال كانغ يون سو.

“هل هذا صحيح؟” سألت شانيث.

السبب الذي جعل ديفيد يشعر بالثقة في مغادرة “وطنه” ، خراب الدمية الخجولة ، هو أنه كان لديه تدابير معينة لحمايته في حالة الطوارئ. كان لديه مهارة أخرى ، “أذكر إلى الخراب” ، والتي كانت فريدة من نوعها في فئة سيد الخراب. سمح له بالانتقال الفوري إلى قلب خرابه في حالة وجود أي خطر يواجهه في الخارج. بالطبع ، اقتصرت المهارة على استخدام واحد فقط في الأسبوع ، لكن هذا كان أكثر من كاف لخدمته كإجراء احترازي عندما خرج

 

 

قالت إيريس: “كنت أعرف ذلك”

“الوجوه التي يصنعونها عندما لا يستطيعون رؤية رسائل الحالة التي يمكن لأي شخص آخر رؤيتها …” فكر ديفيد ، تعبيره مليء بالنشوة. كانت تلك التعبيرات التي تظهر على وجوه المسافرين هي السبب الرئيسي وراء اختياره لاختطافهم فقط.

 

 

أصيب هنريك بالذهول من رد فعلهم. صاح ، “مهلا! ما هو رد الفعل هذا الذي يجعل الأمر يبدو كما لو كان شيئا واضحا ؟”

 

 

 

 

تم توصيل جهاز المعصم بطريقة لن يتمكن المستخدم من فصلها عن معصمه. الطريقة الوحيدة للمسافر لفقدان جهاز معصمه هي قطع معصمه

 

 

#Stephan

 

كانت دمى الجثث التي استدعاها هذه المرة هي تلك التي بدت الأصغر بين مجموعته ، تلك التي خصصها. كان منطق تردد البشر في قتل شخص ما شيئا لم يستطع ديفيد فهمه ، لكن حقيقة الطبيعة البشرية وحدها جعلته متأكدا من أن كانغ يون سو سيتردد ويتوقف عن تأرجح سيفه مرة واحدة على الأقل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط