نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 96

الفصل 96

الفصل 96

الفصل 96

 

 

 

 

“هل علينا أن نحارب تلك الدمى ذات المظهر البشري مرة أخرى؟” سألت شانيث ، وبدا بالاشمئزاز.

 

 

قال هنريك: “أنا لست من محبي التفسيرات الطويلة”. وتابع: “لذلك سألخص الأمر برمته”.

***

 

 

سعل مرة واحدة لتنظيف حلقه وأوضح ، “كان هناك رجل يدعى “ريك” بين أسلافي ، وقد طور مجموعتين من أدوات صناعة الجسم أثناء قيامه بموجة قتل متسلسلة. بعد ذلك ، قرر إحياء ضحاياه ، لكنه ترك مجموعة أدوات صنع الجسم كإرث عائلي وأخفى الأخرى في ورشته التي كان يعرفها فقط “.

 

 

 

“ورشته؟” سألت شانيث.

 

 

طعن هنريك سكينه النحت في الأرض عدة مرات في انزعاج ، متذمرا ، “لكن تحويل جثة إلى دمية هو شيء لن يفعله سوى لقيط ، بغض النظر عن الطريقة التي أنظر بها إليها. أعتقد أن هذا الرجل ليس لديه ذرة من الإنسانية فيه ”

“إنها تسمى ورشة عمل ، لكنها في الواقع خراب كبير للغاية. اههه! أتساءل كيف انتهى الأمر برجل مجنون مثله بمثل هذه الثروة ، “تذمر هنريك. ثم واصل قصته. “على أي حال ، لم يتمكن أحد من العثور على مجموعة أدوات صناعة الجسم التي أخفاها في الخراب. يقال إنه أخفاها في مكان ما ليجدها خليفته ، وفقا لجدي الأكبر “.

“الوضع آمن هنا”

 

 

“إذن هل تقول إن الرجل منذ فترة والذي كان يتحكم في الدمى يمكن أن يكون خليفة ريك؟” سألت شانيث

***

 

“إنه لأمر مخز أنني لم أستطع تحويل هذا الرجل إلى دميتي ، “كان يعتقد. كان الشاب الخالي من التعبيرات يتمتع بالمبارزة المذهلة ، على الرغم من أنه لم يرها إلا لفترة قصيرة. “كان من الممكن أن يكون دمية قتالية أقوى بكثير من أي فارس في القارة إذا كنت قد استخدمته كمادة”.

“نعم ، لأن لديه مجموعة أدوات صياغة الجسم ، “أجاب هنريك بإيماءة. وتابع: “حسنا ، لا يهمني حقا ما إذا كان لديه ذلك أم لا ، لكن الأمر ليس بهذه البساطة”.

كان الخراب الذي رعاه منذ يوم استدعائه إلى القارة. لم يستطع ببساطة التخلي عن مثل هذا الخراب الثمين بغض النظر عن مدى خطورة الوضع.

 

 

ابتلعت شانيث قبل أن تتمتم ، “لا تخبرني …؟”

“إنها مضيعة للوقت ، لكن أعتقد أنني يجب أن أحرقها” ، قال ديفيد لنفسه.

 

 

قال هنريك: “يمكن أيضا استخدام مجموعة أدوات صناعة الجسم لتحويل جثة إلى دمية ، ويبدو أن هذا اللقيط استخدمها لإنشاء دمى جثته”.

***

 

طعن هنريك سكينه النحت في الأرض عدة مرات في انزعاج ، متذمرا ، “لكن تحويل جثة إلى دمية هو شيء لن يفعله سوى لقيط ، بغض النظر عن الطريقة التي أنظر بها إليها. أعتقد أن هذا الرجل ليس لديه ذرة من الإنسانية فيه ”

“صنع دمية من جثة … هل هذا ممكن حتى؟” سألت شانيث.

كان خراب الدمية الخجول متسخا للغاية ، حيث لم يكلف ديفيد نفسه عناء تنظيفه ولو مرة واحدة ، معتقدا ، “ما فائدة تنظيفه إذا كان سيتسخ مرة أخرى؟”

 

 

“من الممكن إذا غمرته في مطهر حتى لا يتعفن اللحم ، ثم قم بتغطيته بالمانا. الدمية المصنوعة من جثة أقوى بكثير من تلك المصنوعة من الخشب ، لأن المهارات والقدرات التي يمتلكها صاحب الجثة في الحياة يمكن استخدامها بواسطة دمية الجثة ، “أوضح هنريك.

 

 

“إنها أفضل دمية صنعها ريك على الإطلاق. يقال إنها أجمل وأقوى بكثير من أي دمية أخرى في هذا العالم ، “قال هنريك.

طعن هنريك سكينه النحت في الأرض عدة مرات في انزعاج ، متذمرا ، “لكن تحويل جثة إلى دمية هو شيء لن يفعله سوى لقيط ، بغض النظر عن الطريقة التي أنظر بها إليها. أعتقد أن هذا الرجل ليس لديه ذرة من الإنسانية فيه ”

“نعم ، لأن لديه مجموعة أدوات صياغة الجسم ، “أجاب هنريك بإيماءة. وتابع: “حسنا ، لا يهمني حقا ما إذا كان لديه ذلك أم لا ، لكن الأمر ليس بهذه البساطة”.

 

كان العيش في الخراب ممتعا في البداية. لقد قتل عددا لا يحصى من المتسللين ، وكان من المثير أيضا مشاهدة جيش الدمى الخاص به ينمو بأعداد. ومع ذلك ، كان بالفعل مريضا ومتعبا من كل شيء.

على الرغم من أنه كان عادة مسترخيا وهادئ ، إلا أن هنريك كان غاضبا بشكل واضح لأول مرة على الإطلاق حيث قال ، “قبل أي شيء آخر ، يتم إعطاء خليفة المجنون ريك عنصرا خاصا واحدا.”

كانت هذه إحدى خصائص خراب الدمية الخجولة. أعطى خراب الدمية الخجولة مالك الخراب امتياز التحكم في دماهم حتى بدون إرفاق أي خيوط مانا ، طالما كانوا داخل الزنزانة.

 

“ورشته؟” سألت شانيث.

قالها كانغ يون سو فجأة قبل هنريك ، “التحفة النهائية”.

“إذن هل تقول إن الرجل منذ فترة والذي كان يتحكم في الدمى يمكن أن يكون خليفة ريك؟” سألت شانيث

 

“إنه لأمر مخز أنني لم أستطع تحويل هذا الرجل إلى دميتي ، “كان يعتقد. كان الشاب الخالي من التعبيرات يتمتع بالمبارزة المذهلة ، على الرغم من أنه لم يرها إلا لفترة قصيرة. “كان من الممكن أن يكون دمية قتالية أقوى بكثير من أي فارس في القارة إذا كنت قد استخدمته كمادة”.

“لقد سئمت بالفعل من السؤال” كيف عرفت ذلك؟” ، قال هنريك مع تنهد الاستقالة.

 

 

سعل مرة واحدة لتنظيف حلقه وأوضح ، “كان هناك رجل يدعى “ريك” بين أسلافي ، وقد طور مجموعتين من أدوات صناعة الجسم أثناء قيامه بموجة قتل متسلسلة. بعد ذلك ، قرر إحياء ضحاياه ، لكنه ترك مجموعة أدوات صنع الجسم كإرث عائلي وأخفى الأخرى في ورشته التي كان يعرفها فقط “.

سألت إيريس ، “ما هي التحفة النهائية؟”

“هل تنتشر العدوى عادة بهذه السرعة؟’ لم يكن لديه طريقة لمعرفة كيفية مكافحة المرض ، لأنه لم يكن يعرف حتى اسمه. لم يكن هناك من يسأل ، لأن الخراب كان في غابة منعزلة وكان هذا أيضا عالما بدائيا ليس لديه الكثير من المعرفة الطبية مقارنة بالعالم الحقيقي. لم يكن لديها أي مرافق طبية مناسبة.

 

 

“إنها أفضل دمية صنعها ريك على الإطلاق. يقال إنها أجمل وأقوى بكثير من أي دمية أخرى في هذا العالم ، “قال هنريك.

 

 

أومأ كانغ يون سو برأسه وقال ، “دعنا نسرقها.”

 

 

 

صمت الحزب للحظة. كان هنريك أول من كسر حاجز الصمت ، وسأل ، “… هل أنت جاد؟”

سعل مرة واحدة لتنظيف حلقه وأوضح ، “كان هناك رجل يدعى “ريك” بين أسلافي ، وقد طور مجموعتين من أدوات صناعة الجسم أثناء قيامه بموجة قتل متسلسلة. بعد ذلك ، قرر إحياء ضحاياه ، لكنه ترك مجموعة أدوات صنع الجسم كإرث عائلي وأخفى الأخرى في ورشته التي كان يعرفها فقط “.

 

“لا يوجد شيء مميز اليوم ، كما هو الحال دائما.”

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة

 

 

“همم؟”

بالنظر إلى حياته السابقة ، عرف كانغ يون سو أن التحفة النهائية كانت ضرورة مطلقة لرحلتهم. لم يكن ليكلف نفسه عناء الذهاب إلى خراب الدمية الخجولة في المقام الأول إن لم يكن لسرقة التحفة النهائية.

“من الممكن إذا غمرته في مطهر حتى لا يتعفن اللحم ، ثم قم بتغطيته بالمانا. الدمية المصنوعة من جثة أقوى بكثير من تلك المصنوعة من الخشب ، لأن المهارات والقدرات التي يمتلكها صاحب الجثة في الحياة يمكن استخدامها بواسطة دمية الجثة ، “أوضح هنريك.

 

سألت إيريس ، “ما هي التحفة النهائية؟”

“إنها أسرع بكثير من خطتي الأصلية” ، كما اعتقد.

 

 

 

كان قد خطط في الأصل لمواجهة الخراب بعد جمع عدد كاف من أعضاء الحزب لأنه كان يزحف مع مئات ، لا ، الآلاف من الدمى القتالية. كانت العديد من الاستعدادات ضرورية لتحدي الخراب.

 

 

 

“لكن ليس لدي وقت لأضيعه من الآن فصاعدا” ، فكر ، بعد أن قرر البدء في التغلب على جميع العقبات بأسرع ما يمكن من الآن فصاعدا. كان لورد الشيطان سيظهر في وقت أبكر بكثير من ذي قبل ، وما يحتاجه هو التحرك بأكبر قدر ممكن من الكفاءة استعدادا لمواجهة لورد الشياطين

 

 

“أنا واثق من أنني أستطيع القتال ضد جيش قوامه خمسة آلاف جندي طالما أنني في الخراب”.

“من التهور مواجهته وجها لوجه”. كان ديفيد مجنونا ، لكن خرابه كان مستعدا جيدا ، مع وضع الفخاخ بدقة في كل مكان. ومع ذلك ، لم يكن لدى كانغ يون سو أي خطط لاستخدام يورييل هذه المرة.

 

 

 

“هل علينا أن نحارب تلك الدمى ذات المظهر البشري مرة أخرى؟” سألت شانيث ، وبدا بالاشمئزاز.

 

 

 

“لسنا مضطرين لذلك” ، أجاب كانغ يون سو.

“أنا معجب بكم يا رفاق كثيرا. هل تحبني أيضا؟” سأل ديفيد. لم تستجب الدمى ، لكنه بدا سعيدا ، كما لو أنه سمعها ترد عليه.

 

“لكن ليس لدي وقت لأضيعه من الآن فصاعدا” ، فكر ، بعد أن قرر البدء في التغلب على جميع العقبات بأسرع ما يمكن من الآن فصاعدا. كان لورد الشيطان سيظهر في وقت أبكر بكثير من ذي قبل ، وما يحتاجه هو التحرك بأكبر قدر ممكن من الكفاءة استعدادا لمواجهة لورد الشياطين

“كيف ذلك؟” سأل هنريك.

 

 

 

أخرج كانغ يون سو عظم الحصان المليء بالبقع الأرجوانية وقال ، “سنستخدم هذا.”

بحث ديفيد في ممتلكات المسافرين الذين قتلهم وأخرج بعض الطعام على الإفطار. لم يكن من محبي الطعام ، ولم يكن ذواقة ، لذا كان الخبز القديم وبعض الماء أكثر من كاف لإشباع جوعه.

 

 

 

“إنه يوم ممل آخر”.

***

“هل علينا أن نحارب تلك الدمى ذات المظهر البشري مرة أخرى؟” سألت شانيث ، وبدا بالاشمئزاز.

 

كان الخراب الذي رعاه منذ يوم استدعائه إلى القارة. لم يستطع ببساطة التخلي عن مثل هذا الخراب الثمين بغض النظر عن مدى خطورة الوضع.

 

“اللعنة! لم أعتقد أبدا أن دمى الجثة سيكون لها مثل هذا الضعف!” لعن ديفيد داخليا

تدحرج ديفيد على الأرض بمجرد نقله إلى خرابه. ترنح على الأرض واختار يده اليسرى من كومة أجزاء جسده. كانت الأيدي التي قطعها عن المسافرين تحتوي على أجهزة معصم متصلة بهم

كان قد خطط في الأصل لمواجهة الخراب بعد جمع عدد كاف من أعضاء الحزب لأنه كان يزحف مع مئات ، لا ، الآلاف من الدمى القتالية. كانت العديد من الاستعدادات ضرورية لتحدي الخراب.

 

 

“كان الخيار الصحيح للحفاظ عليها في مطهر حتى لا يتعفن اللحم ، “اعتقد وهو يخرج مجموعة أدوات صناعة الجسم بيده اليمنى. ثم بدأ في خياطة يده اليسرى بدقة على ذراعه اليسرى. لم يدم الأمر سوى لحظة قصيرة ، لكنه كان بالتأكيد في خطر.

 

 

 

“لا يزال بإمكاني استخدام مهاراتي حتى بدون جهاز المعصم” ، فكر بارتياح. الشيء الوحيد الذي ينتظره إذا فشل في تنشيط مهارة الاستدعاء إلى الخراب هو الموت المؤكد.

 

 

***

انتهى من ربط يده اليسرى بذراعه اليسرى ، ثم فحص يده اليسرى الجديدة بحثا عن أي مشاكل عن طريق فتحها وإغلاقها عدة مرات. ثم فحص جهاز معصمه الجديد لمعرفة ما إذا كان يعمل أيضا. لحسن الحظ ، يبدو أن كل من يده اليسرى الجديدة وجهاز معصمه الجديد يعملان بشكل مثالي دون أي مشاكل.

“يمكنني التحكم في جميع الدمى في الخراب”

 

 

“الوضع آمن الآن”.

 

 

 

كان صاحب خراب الدمية الخجولة ، وكان واثقا من أنه لن يتمكن أحد من هزيمته طالما بقي في قلب الخراب

“كان الخيار الصحيح للحفاظ عليها في مطهر حتى لا يتعفن اللحم ، “اعتقد وهو يخرج مجموعة أدوات صناعة الجسم بيده اليمنى. ثم بدأ في خياطة يده اليسرى بدقة على ذراعه اليسرى. لم يدم الأمر سوى لحظة قصيرة ، لكنه كان بالتأكيد في خطر.

 

 

“أنا واثق من أنني أستطيع القتال ضد جيش قوامه خمسة آلاف جندي طالما أنني في الخراب”.

 

 

 

لم تكن مجرد ثقة ديفيد التي لا أساس لها. كان الخراب يحتوي على جميع أنواع الفخاخ المثبتة فيه جنبا إلى جنب مع الآلاف من الدمى القتالية ، كما تم تصميمه مثل متاهة بحيث لا بد لأي شخص تجرأ على غزو خرابه أن يموت أو يضيع فيه. ولكن لم يكن الأمر كذلك.

 

 

 

“يتم تعزيز قدراتي وإحصائياتي بشكل كبير طالما أنني في قلب الخراب.”

لم تكن التحفة النهائية جميلة فحسب ، بل كانت قوية أيضا. ومع ذلك ، لن يكون من الممكن إلا لشخص أتقن كل من تحريك الدمى والحرفية أن يكون قادرا على استخدامها.

 

 

خاصية فريدة أخرى لفصله “سيد الخراب” رفعت كل قدراته وإحصائياته طالما كان في قلب الخراب ، كما أنها زادت من قوة حياته كلما واجه المزيد من الأعداء أثناء وجوده هناك. كان ديفيد أسوأ وحش رئيس يمكن أن يواجهه أي شخص طالما بقي في ذلك المكان

 

 

 

“إنه لأمر مخز أنني لم أستطع تحويل هذا الرجل إلى دميتي ، “كان يعتقد. كان الشاب الخالي من التعبيرات يتمتع بالمبارزة المذهلة ، على الرغم من أنه لم يرها إلا لفترة قصيرة. “كان من الممكن أن يكون دمية قتالية أقوى بكثير من أي فارس في القارة إذا كنت قد استخدمته كمادة”.

نظر إلى يده اليسرى ، ورأى أن بقعة أرجوانية كبيرة قد أزهرت عليها

 

 

كان عارا ، لكنه كان بالفعل في الماضي. اعتقد ديفيد أنه سيسمح للماضي أن يكون ماضيا وهو مستلق على سريره المغبر ويغلق عينيه استعدادا لما يقدمه اليوم التالي.

كان العيش في الخراب ممتعا في البداية. لقد قتل عددا لا يحصى من المتسللين ، وكان من المثير أيضا مشاهدة جيش الدمى الخاص به ينمو بأعداد. ومع ذلك ، كان بالفعل مريضا ومتعبا من كل شيء.

 

“من الممكن إذا غمرته في مطهر حتى لا يتعفن اللحم ، ثم قم بتغطيته بالمانا. الدمية المصنوعة من جثة أقوى بكثير من تلك المصنوعة من الخشب ، لأن المهارات والقدرات التي يمتلكها صاحب الجثة في الحياة يمكن استخدامها بواسطة دمية الجثة ، “أوضح هنريك.

 

قام ديفيد بنزهة حول الخراب ، ثم خرج في نزهة قبل أن يعود إلى قلب الخراب. كان هناك سرير قديم مهترئ هناك ، وشرع ديفيد في الاستلقاء عليه.

***

 

 

“إنها أفضل دمية صنعها ريك على الإطلاق. يقال إنها أجمل وأقوى بكثير من أي دمية أخرى في هذا العالم ، “قال هنريك.

 

كانت سبع دمى جثث مغطاة ببقع أرجوانية في جميع أنحاء أجسادهم ، وبدا الأمر كما لو أنهم تعرضوا للتسمم بعد تناول الفطر السام أو شيء من هذا القبيل.

جاء الصباح ، وتوغلت أشعة الشمس في الخراب من خلال نافذة مكسورة.

 

 

 

ومع ذلك ، استيقظ ديفيد قبل الظهر مباشرة. فكر بتثاؤب ، “أنا متعب”.

في تلك اللحظة وجد شيئا خارج عن المألوف.

 

“نعم ، لأن لديه مجموعة أدوات صياغة الجسم ، “أجاب هنريك بإيماءة. وتابع: “حسنا ، لا يهمني حقا ما إذا كان لديه ذلك أم لا ، لكن الأمر ليس بهذه البساطة”.

أول شيء كان يفعله كل صباح هو التحقق من “كنزه” قبل أي شيء آخر. ذهب ديفيد إلى قلب الخراب وفتح صندوقا جلس فوق مذبح.

 

 

 

“الوضع آمن هنا”

 

 

غرق قلب ديفيد فجأة عندما أدرك ، “لا تخبرني … فيروس؟”

ترك ريك التحفة النهائية وراءه ، ويمكن اعتبارها دمية التحفة الوحيدة التي تم إنشاؤها على الإطلاق. نظرة واحدة ستكون كافية لجعل أي شخص يحدق لمدة دقيقة ، ويصبح منغمسا في جمالها المطلق.

“أنا معجب بكم يا رفاق كثيرا. هل تحبني أيضا؟” سأل ديفيد. لم تستجب الدمى ، لكنه بدا سعيدا ، كما لو أنه سمعها ترد عليه.

 

بحث ديفيد في ممتلكات المسافرين الذين قتلهم وأخرج بعض الطعام على الإفطار. لم يكن من محبي الطعام ، ولم يكن ذواقة ، لذا كان الخبز القديم وبعض الماء أكثر من كاف لإشباع جوعه.

“إنه بالفعل هذا يفتن لقاتل مثلي. أتساءل كيف سيكون الحرفي مفتونا …؟” فكر ديفيد وهو يفرك ذقنه.

 

 

“ورشته؟” سألت شانيث.

لم تكن التحفة النهائية جميلة فحسب ، بل كانت قوية أيضا. ومع ذلك ، لن يكون من الممكن إلا لشخص أتقن كل من تحريك الدمى والحرفية أن يكون قادرا على استخدامها.

“صنع دمية من جثة … هل هذا ممكن حتى؟” سألت شانيث.

 

 

“يمكنني دائما زيادة مستوى تحريك الدمى الخاص بي ، لكن ليس لدي أي فكرة عن سبب الحاجة إلى هذه الحرفية المزعجة أيضا” ، اشتكى ديفيد داخليا. لسوء الحظ ، لم يستطع استخدام التحفة النهائية ، حيث كانت مهاراته لا تزال غير موجودة

 

 

 

بحث ديفيد في ممتلكات المسافرين الذين قتلهم وأخرج بعض الطعام على الإفطار. لم يكن من محبي الطعام ، ولم يكن ذواقة ، لذا كان الخبز القديم وبعض الماء أكثر من كاف لإشباع جوعه.

 

 

ومع ذلك ، سرعان ما هز رأسه وقرر أنه مستحيل. “ستفقد فئة مالك الخراب حقوقها في الخراب إذا غادرت الخراب لأكثر من يومين.”

“لا بد لي من فحص الدمى”.

بالنظر إلى حياته السابقة ، عرف كانغ يون سو أن التحفة النهائية كانت ضرورة مطلقة لرحلتهم. لم يكن ليكلف نفسه عناء الذهاب إلى خراب الدمية الخجولة في المقام الأول إن لم يكن لسرقة التحفة النهائية.

 

 

كان ديفيد يتفقد دماه دائما مرة واحدة على الأقل يوميا. كان يتحقق دائما مما إذا كانت هناك أي أجزاء تالفة أو مكسورة على دميته. كانت دمى الجثث جزءا مهما من آلية الدفاع عن خرابه ، ولم يكن بإمكانه أن يكون كسولا عندما يتعلق الأمر بصيانتها.

عندما جاء الصباح ، هرع ديفيد إلى الطابق الأول ودعا جميع دمى جثته. وجد أن ثمانية وعشرين من دماه بها بقع أرجوانية في جميع أنحاء أجسادهم

 

كانت دمية الجثة هي التي خرجت للاستكشاف في الغابة في وقت سابق من ذلك اليوم. كانت الدمية مصنوعة من جثة حارسة أنثى ، وكانت ترتدي زيا هزيلا وكاشفا. كانت بقعة أرجوانية من نوع ما مرئية على كتفها.

“يمكنني التحكم في هذه الدمى حتى بدون خيوط مانا ، لكن من المهم للغاية أن أحافظ عليها.”

“من التهور مواجهته وجها لوجه”. كان ديفيد مجنونا ، لكن خرابه كان مستعدا جيدا ، مع وضع الفخاخ بدقة في كل مكان. ومع ذلك ، لم يكن لدى كانغ يون سو أي خطط لاستخدام يورييل هذه المرة.

 

“من الجيد أن تبتسم ، أليس كذلك؟” فكر ديفيد ، ساخرا. وتابع: “أيها الأشياء الرائعة! هيه!” كان لديه الكثير من المودة والحب لدمى ه.

كانت هذه إحدى خصائص خراب الدمية الخجولة. أعطى خراب الدمية الخجولة مالك الخراب امتياز التحكم في دماهم حتى بدون إرفاق أي خيوط مانا ، طالما كانوا داخل الزنزانة.

“لا بد لي من فحص الدمى”.

 

قالها كانغ يون سو فجأة قبل هنريك ، “التحفة النهائية”.

“يمكنني التحكم في جميع الدمى في الخراب”

 

 

على الرغم من أنه كان عادة مسترخيا وهادئ ، إلا أن هنريك كان غاضبا بشكل واضح لأول مرة على الإطلاق حيث قال ، “قبل أي شيء آخر ، يتم إعطاء خليفة المجنون ريك عنصرا خاصا واحدا.”

كانت القيادة ضرورة مطلقة عندما يتعلق الأمر بالقتال على نطاق واسع ، حيث كان لا بد أن يكون هناك عدد قليل من القوات التي ستهرب إذا انخفضت الروح المعنوية. ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة للقلق بشأن الروح المعنوية أو الهجر عندما يتعلق الأمر بالدمى القتالية.

“هل يجب أن أترك الخراب قليلا؟” تساءل.

 

 

“لا يوجد شيء مميز اليوم ، كما هو الحال دائما.”

كان الخراب الذي رعاه منذ يوم استدعائه إلى القارة. لم يستطع ببساطة التخلي عن مثل هذا الخراب الثمين بغض النظر عن مدى خطورة الوضع.

 

 

اصطف ديفيد جميع دمى الجثث في صف واحد وبدأ في فحصها واحدة تلو الأخرى. كان لدمى الجثث عيون خالية من أي عاطفة ، لكن كان لديهم جميعا ابتسامات ضخمة على وجوههم. ومع ذلك ، لم يكن هناك سبب خاص لديفيد لجعل الدمى تبتسم هكذا.

“يمكنني التحكم في هذه الدمى حتى بدون خيوط مانا ، لكن من المهم للغاية أن أحافظ عليها.”

 

لم تكن التحفة النهائية جميلة فحسب ، بل كانت قوية أيضا. ومع ذلك ، لن يكون من الممكن إلا لشخص أتقن كل من تحريك الدمى والحرفية أن يكون قادرا على استخدامها.

“من الجيد أن تبتسم ، أليس كذلك؟” فكر ديفيد ، ساخرا. وتابع: “أيها الأشياء الرائعة! هيه!” كان لديه الكثير من المودة والحب لدمى ه.

خاصية فريدة أخرى لفصله “سيد الخراب” رفعت كل قدراته وإحصائياته طالما كان في قلب الخراب ، كما أنها زادت من قوة حياته كلما واجه المزيد من الأعداء أثناء وجوده هناك. كان ديفيد أسوأ وحش رئيس يمكن أن يواجهه أي شخص طالما بقي في ذلك المكان

 

 

“أنا معجب بكم يا رفاق كثيرا. هل تحبني أيضا؟” سأل ديفيد. لم تستجب الدمى ، لكنه بدا سعيدا ، كما لو أنه سمعها ترد عليه.

“هل علينا أن نحارب تلك الدمى ذات المظهر البشري مرة أخرى؟” سألت شانيث ، وبدا بالاشمئزاز.

 

 

في تلك اللحظة وجد شيئا خارج عن المألوف.

 

 

“همم؟”

“إنه يوم ممل آخر”.

 

 

كانت دمية الجثة هي التي خرجت للاستكشاف في الغابة في وقت سابق من ذلك اليوم. كانت الدمية مصنوعة من جثة حارسة أنثى ، وكانت ترتدي زيا هزيلا وكاشفا. كانت بقعة أرجوانية من نوع ما مرئية على كتفها.

“سأستخدمك بالتأكيد بمجرد أن تصل مهارتي إلى القمة.” كان نفس الشيء الذي قاله ديفيد لنفسه مرارا وتكرارا كل صباح.

 

 

“ما هذا؟” فكر ديفيد ، وهو يخدش البقعة الأرجوانية بأظافره. لم تكن بقعة عادية على سطح جلد الدمية. بدلا من ذلك ، يبدو أنه شيء ينتشر تحت الجلد.

“هل علينا أن نحارب تلك الدمى ذات المظهر البشري مرة أخرى؟” سألت شانيث ، وبدا بالاشمئزاز.

 

“يمكنني التحكم في جميع الدمى في الخراب”

“هل تعرضت للعض من قبل حشرة في الغابة أو شيء من هذا القبيل …؟” فكر ديفيد ، وقرر الحجر الصحي لدمية الجثة لفترة من الوقت. أرسل دمية الجثة مع البقعة الأرجوانية إلى زاوية قذرة من الخراب.

 

 

قام ديفيد بنزهة حول الخراب ، ثم خرج في نزهة قبل أن يعود إلى قلب الخراب. كان هناك سرير قديم مهترئ هناك ، وشرع ديفيد في الاستلقاء عليه.

كان خراب الدمية الخجول متسخا للغاية ، حيث لم يكلف ديفيد نفسه عناء تنظيفه ولو مرة واحدة ، معتقدا ، “ما فائدة تنظيفه إذا كان سيتسخ مرة أخرى؟”

“اللعنة!” لعن ديفيد وهو يحك يده اليسرى ، التي كانت تشعر بالحكة منذ ذلك الصباح.

 

 

لم يكن لدى ديفيد أي شعور بالنظافة في العالم الحقيقي. كان هذا صحيحا بشكل خاص عندما كان محبوسا ، يقضي عقوبة السجن. كانت النظافة غير مهمة لديفيد لأنه اعتقد أنها كانت مزعجة وكان وحيدا على أي حال. إلى جانب ذلك ، تم تعقيم جميع دمى الجثث بالكامل وتغطيتها بالمانا ، لذلك لم يكن لديه خوف من تعفنها أو تحللها.

 

 

 

“إنه يوم ممل آخر”.

 

 

 

قام ديفيد بنزهة حول الخراب ، ثم خرج في نزهة قبل أن يعود إلى قلب الخراب. كان هناك سرير قديم مهترئ هناك ، وشرع ديفيد في الاستلقاء عليه.

“ما هذا؟” فكر ديفيد ، وهو يخدش البقعة الأرجوانية بأظافره. لم تكن بقعة عادية على سطح جلد الدمية. بدلا من ذلك ، يبدو أنه شيء ينتشر تحت الجلد.

 

 

آمل أن يحدث شيء مثير غدا”.

قال هنريك: “يمكن أيضا استخدام مجموعة أدوات صناعة الجسم لتحويل جثة إلى دمية ، ويبدو أن هذا اللقيط استخدمها لإنشاء دمى جثته”.

 

بالنظر إلى حياته السابقة ، عرف كانغ يون سو أن التحفة النهائية كانت ضرورة مطلقة لرحلتهم. لم يكن ليكلف نفسه عناء الذهاب إلى خراب الدمية الخجولة في المقام الأول إن لم يكن لسرقة التحفة النهائية.

كان العيش في الخراب ممتعا في البداية. لقد قتل عددا لا يحصى من المتسللين ، وكان من المثير أيضا مشاهدة جيش الدمى الخاص به ينمو بأعداد. ومع ذلك ، كان بالفعل مريضا ومتعبا من كل شيء.

 

 

سعل مرة واحدة لتنظيف حلقه وأوضح ، “كان هناك رجل يدعى “ريك” بين أسلافي ، وقد طور مجموعتين من أدوات صناعة الجسم أثناء قيامه بموجة قتل متسلسلة. بعد ذلك ، قرر إحياء ضحاياه ، لكنه ترك مجموعة أدوات صنع الجسم كإرث عائلي وأخفى الأخرى في ورشته التي كان يعرفها فقط “.

“هذا المكان بدأ يشعر وكأنه سجن” ، فكر وهو يغلق عينيه ببطء.

كانت القيادة ضرورة مطلقة عندما يتعلق الأمر بالقتال على نطاق واسع ، حيث كان لا بد أن يكون هناك عدد قليل من القوات التي ستهرب إذا انخفضت الروح المعنوية. ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة للقلق بشأن الروح المعنوية أو الهجر عندما يتعلق الأمر بالدمى القتالية.

 

 

 

 

***

كانت القيادة ضرورة مطلقة عندما يتعلق الأمر بالقتال على نطاق واسع ، حيث كان لا بد أن يكون هناك عدد قليل من القوات التي ستهرب إذا انخفضت الروح المعنوية. ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة للقلق بشأن الروح المعنوية أو الهجر عندما يتعلق الأمر بالدمى القتالية.

 

 

 

 

جاء الصباح مرة أخرى ، استيقظ ديفيد قبل الظهر مرة أخرى ، وفحص التحفة النهائية كما كان يفعل دائما. كانت الدمية الجميلة لا تزال ملتفة في الصندوق ، كالعادة.

 

 

 

“سأستخدمك بالتأكيد بمجرد أن تصل مهارتي إلى القمة.” كان نفس الشيء الذي قاله ديفيد لنفسه مرارا وتكرارا كل صباح.

“لا بد لي من فحص الدمى”.

 

 

صعد الدرج إلى الطابق الأول من الخراب. كان قد وضع العديد من دمى الجثث في جميع أنحاء الخراب في كل طابق.

 

 

 

‘… ماذا بحق الجحيم؟” فكر وهو يرمش عدة مرات.

 

 

 

كانت سبع دمى جثث مغطاة ببقع أرجوانية في جميع أنحاء أجسادهم ، وبدا الأمر كما لو أنهم تعرضوا للتسمم بعد تناول الفطر السام أو شيء من هذا القبيل.

 

 

“هل تعرضت للعض من قبل حشرة في الغابة أو شيء من هذا القبيل …؟” فكر ديفيد ، وقرر الحجر الصحي لدمية الجثة لفترة من الوقت. أرسل دمية الجثة مع البقعة الأرجوانية إلى زاوية قذرة من الخراب.

“كيف حدث هذا؟”

 

 

 

اثنتان من الدمى السبع لم تخرجا من الخراب. تفقد ديفيد الدمى عن كثب مرة أخرى. وجد أن الأمر لم يكن بسيطا أن الدمى لها بقع في كل مكان ، ولكن لحمها بدأ يتعفن ويتساقط أيضا.

كان من المفترض أن يمنع المطهر والمانا الذي طبقه على دمى الجثث بشكل طبيعي تسوس الجثث ، لكن اللحم كان لا يزال متعفنا بغض النظر ، وهذا يمكن أن يعني شيئا واحدا فقط. شيء آخر أصاب دمى الجثة.

 

“كيف يمكن أن يكون هذا؟ لقد قمت بتعقيمها وحتى تغطيتها بالمانا”.

 

 

كان الخراب الذي رعاه منذ يوم استدعائه إلى القارة. لم يستطع ببساطة التخلي عن مثل هذا الخراب الثمين بغض النظر عن مدى خطورة الوضع.

سار بسرعة نحو دمية الجثة التي كان قد عزلها في اليوم السابق. غزت رائحة كريهة أنفه عندما اقترب من المنطقة التي وضع فيها الدمية. كانت دمية الجثة الأولى التي ظهرت البقع الأرجوانية متحللة بشدة بالفعل ، وكان الذباب يطن حولها.

 

 

***

“إنها مضيعة للوقت ، لكن أعتقد أنني يجب أن أحرقها” ، قال ديفيد لنفسه.

 

 

 

قرر حرق دمى الجثث داخل الخراب ، لأنها لن تجذب وحوش الغابة إلا إذا أحرقها في الخارج. أشعل النار وأحرق دمى الجثث المصابة بالبقع الأرجوانية في زاوية من الخراب

 

 

على الرغم من أنه كان عادة مسترخيا وهادئ ، إلا أن هنريك كان غاضبا بشكل واضح لأول مرة على الإطلاق حيث قال ، “قبل أي شيء آخر ، يتم إعطاء خليفة المجنون ريك عنصرا خاصا واحدا.”

برز سؤال فجأة في رأسه. “لماذا بدأ هؤلاء الرجال فجأة في التعفن؟”

كان عارا ، لكنه كان بالفعل في الماضي. اعتقد ديفيد أنه سيسمح للماضي أن يكون ماضيا وهو مستلق على سريره المغبر ويغلق عينيه استعدادا لما يقدمه اليوم التالي.

 

 

كان من المفترض أن يمنع المطهر والمانا الذي طبقه على دمى الجثث بشكل طبيعي تسوس الجثث ، لكن اللحم كان لا يزال متعفنا بغض النظر ، وهذا يمكن أن يعني شيئا واحدا فقط. شيء آخر أصاب دمى الجثة.

“لسنا مضطرين لذلك” ، أجاب كانغ يون سو.

 

“كيف ذلك؟” سأل هنريك.

غرق قلب ديفيد فجأة عندما أدرك ، “لا تخبرني … فيروس؟”

“هل علينا أن نحارب تلك الدمى ذات المظهر البشري مرة أخرى؟” سألت شانيث ، وبدا بالاشمئزاز.

 

 

كان من المحتمل جدا أن تكون إحدى دمى جثته قد أصيبت بفيروس معد من البرية. كانت تسمى فقط الدمى ، لكن هذا لا يعني أنه لا يمكن أن تصاب بالعدوى. كانت جثثا بعد كل شيء. بالإضافة إلى ذلك ، لا يمكن المساعدة في أنهم كانوا أكثر عرضة للإصابة من المعتاد. كانوا أكثر عرضة للخطر ولديهم أجهزة مناعية أضعف من الحيوانات البرية.

 

 

 

“اللعنة! لم أعتقد أبدا أن دمى الجثة سيكون لها مثل هذا الضعف!” لعن ديفيد داخليا

قال هنريك: “يمكن أيضا استخدام مجموعة أدوات صناعة الجسم لتحويل جثة إلى دمية ، ويبدو أن هذا اللقيط استخدمها لإنشاء دمى جثته”.

 

 

أخرج كل المطهرات التي تركها ريك وراءه ، وسكب زجاجة تلو الأخرى على جميع الأماكن التي كان يتردد عليها في الخراب. أراد تهوية الخراب بالكامل ، لكنه لم يستطع فعل ذلك لأن الخراب كان محاطا من جميع الجهات.

***

 

“ما هذا؟” فكر ديفيد ، وهو يخدش البقعة الأرجوانية بأظافره. لم تكن بقعة عادية على سطح جلد الدمية. بدلا من ذلك ، يبدو أنه شيء ينتشر تحت الجلد.

“هل يجب أن أترك الخراب قليلا؟” تساءل.

 

 

 

ومع ذلك ، سرعان ما هز رأسه وقرر أنه مستحيل. “ستفقد فئة مالك الخراب حقوقها في الخراب إذا غادرت الخراب لأكثر من يومين.”

ترك ريك التحفة النهائية وراءه ، ويمكن اعتبارها دمية التحفة الوحيدة التي تم إنشاؤها على الإطلاق. نظرة واحدة ستكون كافية لجعل أي شخص يحدق لمدة دقيقة ، ويصبح منغمسا في جمالها المطلق.

 

 

كان الخراب الذي رعاه منذ يوم استدعائه إلى القارة. لم يستطع ببساطة التخلي عن مثل هذا الخراب الثمين بغض النظر عن مدى خطورة الوضع.

 

 

اصطف ديفيد جميع دمى الجثث في صف واحد وبدأ في فحصها واحدة تلو الأخرى. كان لدمى الجثث عيون خالية من أي عاطفة ، لكن كان لديهم جميعا ابتسامات ضخمة على وجوههم. ومع ذلك ، لم يكن هناك سبب خاص لديفيد لجعل الدمى تبتسم هكذا.

“سيكون الأمر على ما يرام لأنني قمت بتعقيم المكان كله بالمطهرات” ، عزى ديفيد نفسه وهو ينام ببطء.

 

 

 

 

سار بسرعة نحو دمية الجثة التي كان قد عزلها في اليوم السابق. غزت رائحة كريهة أنفه عندما اقترب من المنطقة التي وضع فيها الدمية. كانت دمية الجثة الأولى التي ظهرت البقع الأرجوانية متحللة بشدة بالفعل ، وكان الذباب يطن حولها.

***

 

 

 

 

 

عندما جاء الصباح ، هرع ديفيد إلى الطابق الأول ودعا جميع دمى جثته. وجد أن ثمانية وعشرين من دماه بها بقع أرجوانية في جميع أنحاء أجسادهم

 

 

 

“اللعنة! هذا لا يمكن أن يحدث!” صرخ ديفيد ، وشد شعره وصرير أسنانه.

 

 

“الوضع آمن هنا”

“هل تنتشر العدوى عادة بهذه السرعة؟’ لم يكن لديه طريقة لمعرفة كيفية مكافحة المرض ، لأنه لم يكن يعرف حتى اسمه. لم يكن هناك من يسأل ، لأن الخراب كان في غابة منعزلة وكان هذا أيضا عالما بدائيا ليس لديه الكثير من المعرفة الطبية مقارنة بالعالم الحقيقي. لم يكن لديها أي مرافق طبية مناسبة.

 

 

صمت الحزب للحظة. كان هنريك أول من كسر حاجز الصمت ، وسأل ، “… هل أنت جاد؟”

“اللعنة!” لعن ديفيد وهو يحك يده اليسرى ، التي كانت تشعر بالحكة منذ ذلك الصباح.

***

 

 

“بحق الجحيم؟ لماذا هو حكة جدا؟ هل لدغتني بعوضة أو شيء من هذا القبيل؟” فكر وهو يخدش يده اليسرى التي كانت تزعجه.

على الرغم من أنه كان عادة مسترخيا وهادئ ، إلا أن هنريك كان غاضبا بشكل واضح لأول مرة على الإطلاق حيث قال ، “قبل أي شيء آخر ، يتم إعطاء خليفة المجنون ريك عنصرا خاصا واحدا.”

 

 

نظر إلى يده اليسرى ، ورأى أن بقعة أرجوانية كبيرة قد أزهرت عليها

 

 

سألت إيريس ، “ما هي التحفة النهائية؟”

 

جاء الصباح مرة أخرى ، استيقظ ديفيد قبل الظهر مرة أخرى ، وفحص التحفة النهائية كما كان يفعل دائما. كانت الدمية الجميلة لا تزال ملتفة في الصندوق ، كالعادة.

 

“إنه يوم ممل آخر”.

#Stephan

“ما هذا؟” فكر ديفيد ، وهو يخدش البقعة الأرجوانية بأظافره. لم تكن بقعة عادية على سطح جلد الدمية. بدلا من ذلك ، يبدو أنه شيء ينتشر تحت الجلد.

طعن هنريك سكينه النحت في الأرض عدة مرات في انزعاج ، متذمرا ، “لكن تحويل جثة إلى دمية هو شيء لن يفعله سوى لقيط ، بغض النظر عن الطريقة التي أنظر بها إليها. أعتقد أن هذا الرجل ليس لديه ذرة من الإنسانية فيه ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط