نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 97

الفصل 97

الفصل 97

الفصل 97

فجأة ، اخترقت شفرة قلب ديفيد.

 

“واو ، كان هذا المجنون هنا حقا!” صرخ هنريك في مفاجأة ، بينما كان يستخدم خيوط المانا في يديه للسيطرة على الدمية الخشبية الكبيرة التي تحمل السيف والتي طعنت ديفيد في القلب.

 

 

 

 

“أنا مصاب بالمرض” ، فكر ديفيد ، ونزلت قشعريرة في عموده الفقري. كان شخصا لم يتوقف عن الابتسام حتى عندما قطعت يده اليسرى ، لكن الخوف من الإصابة بمرض غير معروف كان مختلفا تماما.

 

 

[مهارة “اذكر الى بالخراب” لا تزال في حالة تباطؤ.]

“ما هذا المرض بحق الجحيم؟ هل هذا شيء مثل الوباء أم الموت الأسود؟” فكر بعصبية.

 

 

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحيد ميزة في المستوى أو الأرقام هو تفشي مرض معد. في الواقع ، يمكن القول إنه كان أكثر فاعلية من كونه مستحضر الأرواح الذي قام باستمرار بتربية موتى احياء للقتال

يمكن لديفيد دائما إرفاق جزء آخر من الجسم إذا فقد جزءا باستخدام مجموعة أدوات صناعة الجسم ، لكن المرض كان قصة مختلفة تماما. لم تكن هناك طريقة له لاستبدال جسده بالكامل إذا أصيب بمرض.

قال: “دعنا نذهب ونجمع كنز الخراب”.

 

‘بالتأكيد سأنجو من هذا!’ فكر ديفيد وهو يشد قبضتيه. لم تكن هناك طريقة للاستسلام لمرض كهذا. عض شفتيه حتى بدأت تنزف.

“اللعنة! لا يوجد مكان أفضل لمرض يزدهر من هنا ، الآن بعد أن أفكر في الأمر! ” لعن نفسه. لم ينظف الخراب أبدا وكان متسخا جدا ، وكثيرا ما كانت دمى الجثث تدخل وتخرج من الخراب ، مما جعلها البيئة المثالية لمسببات الأمراض

 

 

“ما هذا المرض بحق الجحيم؟ هل هذا شيء مثل الوباء أم الموت الأسود؟” فكر بعصبية.

“أيضا ، أنا الكائن الحي الوحيد في هذا الخراب ، “فكر قبل أن يدرك كم كان ذلك مخيفا. لم يعد من الممكن اعتبار دمى الجثة المصابة مرؤوسيه. بدلا من ذلك ، أصبحوا الآن أعداء يمكن أن يصيبوا به بالأمراض.

***

 

 

“اللعنة! لماذا ربطت اليد اليسرى للجثة ، من بين كل الأشياء؟!” لعن وهو يخدش البقعة الأرجوانية على يده اليسرى حتى بدأت تنزف.

“كنت أعلم أنه يمكنني الاعتماد عليك عندما يتعلق الأمر بهذا” ، قال هنريك ، ساخرا.

 

 

لم يستطع ديفيد إزالة اليد اليسرى التي ربطها باستخدام مجموعة أدوات صياغة الجسم. كان من الممكن أن تكون قصة مختلفة إذا ربط يد دمية ، لكن اليد البشرية التي ربطها تعتبر الآن جزءا من جسده.

 

 

 

“من المحتمل أن العدوى انتشرت بشكل أسرع لأنني ربطت يدا بشرية”. سافر البرد فجأة إلى أسفل عموده الفقري في اللحظة التي أدرك فيها ذلك. ربما كان المسافرون القتلى ينتقمون منه

 

 

 

“ماذا سيحدث إذا أصبت بهذا المرض؟” فكر بينما كان ظهره يتصبب عرقا باردا. كان مفرطا في الثقة ، معتقدا أنه يمكن أن يواجه أي شخص طالما بقي داخل خرابه.

“ما هذا المرض بحق الجحيم؟ هل هذا شيء مثل الوباء أم الموت الأسود؟” فكر بعصبية.

 

 

“لكنني لا أستطيع حتى محاربة هذا المرض …!” فكر وهو يصر على أسنانه. كان يفضل مواجهة وحش قوي للغاية إذا كانت هذه هي الطريقة التي ستكون عليها الأمور. لم تكن هناك طريقة له لمحاربة فيروس لم يستطع حتى رؤيته ، وبالتالي ، لم تكن هناك طريقة له للفوز ضده أيضا. في الواقع ، هل كانت هناك طريقة لأي شخص للفوز على فيروس؟

 

 

 

“السعال! سعال!” بدأ ديفيد يسعل ، حيث أصبح حلقه حكة لدرجة أنه شعر كما لو كان على وشك الجنون منه. نظر إلى يده ورأى أنه سعل خليطا من البلغم والدم.

فجأة ، حدق في كانغ يون سو وقال بجدية ، “مرحبا”.

 

 

“اللعنة! السعال! فووك!” صرخ بغضب ، لكن لم يكن هناك من يوجه غضبه إليه. شعر كما لو أنه قد يصاب بالجنون. لم يكن المرض أقل من العقاب الإلهي

“لكنني لا أستطيع حتى محاربة هذا المرض …!” فكر وهو يصر على أسنانه. كان يفضل مواجهة وحش قوي للغاية إذا كانت هذه هي الطريقة التي ستكون عليها الأمور. لم تكن هناك طريقة له لمحاربة فيروس لم يستطع حتى رؤيته ، وبالتالي ، لم تكن هناك طريقة له للفوز ضده أيضا. في الواقع ، هل كانت هناك طريقة لأي شخص للفوز على فيروس؟

 

 

“لا أستطيع الجلوس بلا حراك وعدم القيام بأي شيء!” فكر وهو يقف ويحرق كل الدمى التي كانت بها بقع أرجوانية على أجسادهم. فكر فيما إذا كان يجب أن يقطع يده اليمنى ، التي أصيبت أيضا بالبقع الأرجوانية ، لكنه قرر عدم القيام بذلك.

 

 

***

“لقد تسلل المرض بالفعل إلى جسدي ، إذا حكمنا من خلال حقيقة أنني أسعل الآن دما”. سعل بعنف بينما كان يبحث عن شيء يمكنه استخدامه كقناع. ومع ذلك ، فإن إهماله لنظافة الخراب قد عاد ليعضه ، لأنه لم يستطع العثور على قطعة قماش نظيفة واحدة لاستخدامها.

 

 

[ستفقد ملكية الخراب إذا لم تعد خلال المهلة الزمنية.]

“اللعنة!” لم يظن أبدا أنه سيستاء من نفسه لعدم تنظيف الخراب والتكاسل طوال اليوم.

 

 

 

أخيرا ، تمكن ديفيد من العثور على قميص نظيف. كان قميص المسافر الذي قتله في الماضي ، والذي احتفظ به كتذكار. مزق القميص وصنع قناعا مؤقتا لتغطية فمه وأنفه

 

 

 

“لا أستطيع البقاء هنا بعد أن علمت أن تفشي المرض قد حدث. دعونا نذهب إلى قرية مجاورة ونحصل على العلاج أولا”. حزم بضع زجاجات من المطهر وبعض المتعلقات الشخصية قبل مغادرة الخراب.

 

 

سار كانغ يون سو على مهل إلى شيريل وربت على كتفها قائلا ، “عمل رائع.”

[لقد خرجت من خراب الدمية الخجولة.]

 

 

 

[مهارة “اذكر الى بالخراب” لا تزال في حالة تباطؤ.]

فجأة ، حدق في كانغ يون سو وقال بجدية ، “مرحبا”.

 

 

[ستفقد ملكية الخراب إذا لم تعد خلال المهلة الزمنية.]

“اللعنة … اللعنة عليك…!” لعن ديفيد بينما كان يلهث لالتقاط الأنفاس.

 

ومع ذلك ، ركزت نظرة شيريل على ظهر كانغ يون سو لفترة طويلة.

[الوقت المتبقي: 47 ساعة و 59 دقيقة و 59 ثانية.]

“واو ، كان هذا المجنون هنا حقا!” صرخ هنريك في مفاجأة ، بينما كان يستخدم خيوط المانا في يديه للسيطرة على الدمية الخشبية الكبيرة التي تحمل السيف والتي طعنت ديفيد في القلب.

 

ظهر كانغ يون سو فجأة ووجه الضربة القاضية – لقد كانت سرقة قتل.

“اللعنة … ليس لدي وقت …”

أومأ كانغ يون سو برأسه بشكل عرضي وقال ، “بالطبع. آه ، الآن بعد أن فكرت في الأمر ، يبدو أنك من فرع فولبين إذا حكمنا من خلال الأجنحة المحفورة على سوارك. هل السير رابنتاهيل بخير هذه الأيام؟”

 

“ماذا سيحدث إذا أصبت بهذا المرض؟” فكر بينما كان ظهره يتصبب عرقا باردا. كان مفرطا في الثقة ، معتقدا أنه يمكن أن يواجه أي شخص طالما بقي داخل خرابه.

كان على ديفيد أن يسرع ويعود إلى الخراب في أسرع وقت ممكن إذا أراد الحفاظ على ملكيته له. كان هناك بالفعل تفشي في الخراب ، لكنه أحرق كل دمى الجثث المصابة. كان لا يزال لدى ديفيد ارتباط طويل الأمد بالخراب ، ولم يستطع التخلي عنه ببساطة.

 

 

“اللعنة … اللعنة عليك…!” لعن ديفيد بينما كان يلهث لالتقاط الأنفاس.

“دعونا نسرع”.

 

 

 

لم يكن متأكدا مما إذا كان هناك علاج للمرض ، لكن كان عليه على الأقل محاولة علاجه – أو على الأقل معرفة اسم المرض ، حتى لو قتله

 

 

 

“السعال! سعال!” في كل مرة يسعل ، زادت كمية الدم. مع العلم أن الوقت لم يكن في صالحه ، مشى طوال الليل لتقليل أكبر قدر ممكن من وقت السفر.

 

 

 

على حافة الفجر ، وجد نبعا صغيرا. كانت مياه الينابيع راكدة بعض الشيء ، لكن المياه بدت نظيفة بغض النظر.

 

 

 

“يجب أن أتخلص من الفيروس في جسدي. دعونا نغسل أولا.”

 

 

 

خلع ديفيد ملابسه وغسل نفسه ، ثم سكب كل المطهرات التي كان لديه على جسده. في تلك المرحلة ، أدرك أن البقع الأرجوانية قد انتشرت الآن على طول الطريق حتى صدره.

 

 

كان معدل الوفيات هو فرصة وفاة مريض مصاب بسبب المرض. كان هناك احتمال كبير أنه سيموت بسبب المرض إذا كان معدل الوفيات مرتفعا ، لكن هذا يعني أيضا أن لديه فرصة كبيرة للبقاء على قيد الحياة إذا كان منخفضا

“هذا المرض شديد العدوى. أتساءل عن مدى ارتفاع معدل الوفيات؟”

 

 

 

كان معدل الوفيات هو فرصة وفاة مريض مصاب بسبب المرض. كان هناك احتمال كبير أنه سيموت بسبب المرض إذا كان معدل الوفيات مرتفعا ، لكن هذا يعني أيضا أن لديه فرصة كبيرة للبقاء على قيد الحياة إذا كان منخفضا

 

 

خلع ديفيد ملابسه وغسل نفسه ، ثم سكب كل المطهرات التي كان لديه على جسده. في تلك المرحلة ، أدرك أن البقع الأرجوانية قد انتشرت الآن على طول الطريق حتى صدره.

‘بالتأكيد سأنجو من هذا!’ فكر ديفيد وهو يشد قبضتيه. لم تكن هناك طريقة للاستسلام لمرض كهذا. عض شفتيه حتى بدأت تنزف.

“كوهيوك!” تأوه من الألم.

 

 

“سأبقى على قيد الحياة طالما استمر قلبي في النبض …!” فكر ، عازما على البقاء على قيد الحياة بغض النظر عما حدث.

 

 

كان على ديفيد أن يسرع ويعود إلى الخراب في أسرع وقت ممكن إذا أراد الحفاظ على ملكيته له. كان هناك بالفعل تفشي في الخراب ، لكنه أحرق كل دمى الجثث المصابة. كان لا يزال لدى ديفيد ارتباط طويل الأمد بالخراب ، ولم يستطع التخلي عنه ببساطة.

فجأة ، اخترقت شفرة قلب ديفيد.

 

 

“كنت أحقق في حالات المسافرين المفقودين في هذه الأجزاء عندما رأيتكم يا رفاق. إنه لشعور جيد حقا أن أرى أن صغاري يقومون بعمل رائع ، “قال كانغ يون سو.

“كوهيوك!” تأوه من الألم.

 

 

 

“واو ، كان هذا المجنون هنا حقا!” صرخ هنريك في مفاجأة ، بينما كان يستخدم خيوط المانا في يديه للسيطرة على الدمية الخشبية الكبيرة التي تحمل السيف والتي طعنت ديفيد في القلب.

 

 

“كنت أحقق في حالات المسافرين المفقودين في هذه الأجزاء عندما رأيتكم يا رفاق. إنه لشعور جيد حقا أن أرى أن صغاري يقومون بعمل رائع ، “قال كانغ يون سو.

“اللعنة … اللعنة عليك…!” لعن ديفيد بينما كان يلهث لالتقاط الأنفاس.

 

 

 

“أخبرني ذلك الشرير كانغ يون سو أن آتي إلى هنا ، ففعلت. لكن من كان يعلم أنك ستكون هنا على مهل؟ أليس الماء باردا؟” سأل هنريك

لم يستطع ديفيد إزالة اليد اليسرى التي ربطها باستخدام مجموعة أدوات صياغة الجسم. كان من الممكن أن تكون قصة مختلفة إذا ربط يد دمية ، لكن اليد البشرية التي ربطها تعتبر الآن جزءا من جسده.

 

 

بدأ ديفيد يتقيأ دما بينما كان يكافح من الألم. ومع ذلك ، لم يمنحه هنريك مهلة لحظة ، حيث سيطر على دميته الخشبية لدفع السيف أعمق في قلب ديفيد. ثم سخر علانية من ديفيد ، “لقد قتلت الكثير من الناس ، لكنك ترغب في البقاء على قيد الحياة؟”

أومأ كانغ يون سو برأسه بشكل عرضي وقال ، “بالطبع. آه ، الآن بعد أن فكرت في الأمر ، يبدو أنك من فرع فولبين إذا حكمنا من خلال الأجنحة المحفورة على سوارك. هل السير رابنتاهيل بخير هذه الأيام؟”

 

مسح حلقه قبل أن يرد ، “أنا مسافر ، كما ترون. لقد تمت ترقيتي بشكل خاص في وقت أبكر من الآخرين ، مثلكم تماما يا رفاق “.

لويت الدمية الخشبية سيفها وسحقت قلب ديفيد ، وانتشر ألم لا يمكن تصوره في جميع أنحاء جسده.

 

 

 

“ااهههه” صرخ ديفيد من الألم وهو يكافح بعنف للرد. ومع ذلك ، لم يستطع المقاومة على الإطلاق ، لأنه كان عاريا تماما ولم يكن لديه أي أسلحة أو صندوق استدعاء. ومع ذلك ، فقد جمع كل قوته وبصق الدم تجاه هنريك كموقف أخير. “هننغ… بتوي!”

 

 

“اللعنة … اللعنة عليك…!” لعن ديفيد بينما كان يلهث لالتقاط الأنفاس.

“آه ، ماذا تفعل؟” تذمر هنريك وهو يمسح الدم عن وجهه بتعبير مثير للاشمئزاز.

“نعم سيدي!” أجابت شيريل.

 

 

“هه … أنت الآن مصاب بالمرض أيضا …!” قال ديفيد ، مبتسما لفكرة إسقاط شخص آخر معه.

 

 

“نعم سيدي!” أجابت شيريل.

“لقد أخذت بالفعل العلاج لهذا ، أيها المجنون” ، أجاب هنريك

 

 

لم يستطع ديفيد إزالة اليد اليسرى التي ربطها باستخدام مجموعة أدوات صياغة الجسم. كان من الممكن أن تكون قصة مختلفة إذا ربط يد دمية ، لكن اليد البشرية التي ربطها تعتبر الآن جزءا من جسده.

“…”

 

 

“ما هذا المرض بحق الجحيم؟ هل هذا شيء مثل الوباء أم الموت الأسود؟” فكر بعصبية.

لفظ ديفيد أنفاسه الأخيرة ومات في بركة مياه الينابيع ، التي صبغت باللون الأحمر بدمه.

كان المحققون قد انخرطوا للتو في معركة ، لكن لم يبد أي منهم متعبا على الإطلاق. كان محققو الصف الاول الأقوى بينهم.

 

 

[لقد قتلت صاحب خراب الدمية الخجولة ، ديفيد أبي.]

 

 

 

[يمكنك جمع الكنز في قلب خراب الدمية الخجولة.]

 

 

 

[أنت حرفي.]

“هل تجرؤ على التفكير في أنه يمكنك القتال ضدي؟!” صرخ رجل عجوز يرتدي رداء أسود وهو يتأرجح بعصا سوداء. أينما تأرجح الرجل العجوز عصاه ، ذبلت الأوراق في الغابة ، وتلاشت كل آثار الحياة.

 

[لقد حصلت على ملكية جميع العناصر الموجودة في جيب أبعاد الساحر الأسود.]

[لقد وصلت إلى مستوى مهارة تحريك الدمى المطلوب.]

 

 

فجأة ، حدق في كانغ يون سو وقال بجدية ، “مرحبا”.

[هل ترغب في تولي منصب خليفة ريك؟]

فجأة ، اخترقت شفرة قلب ديفيد.

 

 

“خليفة ريك؟” تمتم هنريك ، وامض عدة مرات في ارتباك.

“دعونا نسرع”.

 

 

“ستكون قادرا على قضاء وقت أسهل في التحكم في الدمى” ، قال كانغ يون سو

[أنت حرفي.]

 

 

“هل يمكنك من فضلك عدم التسلل خلفي هكذا؟” صرخ هنريك ، وقفز في مفاجأة عندما ظهر كانغ يون سو فجأة بجانبه. مسح حلقه وتابع ، “أنا ممتن لأنك أخبرتني أين سيكون هذا الرجل ، لكن ألا توجه عادة الضربة الأخيرة؟”

“ماذا سيحدث إذا أصبت بهذا المرض؟” فكر بينما كان ظهره يتصبب عرقا باردا. كان مفرطا في الثقة ، معتقدا أنه يمكن أن يواجه أي شخص طالما بقي داخل خرابه.

 

“لا يوجد الكثير من النواقل لانتشار المرض منذ أن حدث تفشي المرض في الخراب” ، يعتقد كانغ يون سو.

“أنا لست محرك الدمى” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.

 

 

 

من المؤكد أن كانغ يون سو كان سيقتل ديفيد إذا اختار أن يكون محرك دمى في هذه الحياة ، لكن لم يكن لديه أي نية في أن يصبح محرك دمى في هذه الحياة على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك ، كان يعلم من التجربة السابقة أنه سيكون أكثر كفاءة وفعالية إذا سمح لهنريك بتولي دور محرك الدمى في هذه الحياة.

 

 

أخيرا ، تمكن ديفيد من العثور على قميص نظيف. كان قميص المسافر الذي قتله في الماضي ، والذي احتفظ به كتذكار. مزق القميص وصنع قناعا مؤقتا لتغطية فمه وأنفه

قال: “دعنا نذهب ونجمع كنز الخراب”.

 

 

 

“ماذا عن الاثنين الآخرين؟” سأل هنريك ، في إشارة إلى إيريس وشانيث اللذين كانا لا يزالان نائمين في موقع المخيم.

 

 

 

هز كانغ يون سو رأسه وقال ، “سنكون الوحيدين الذين يذهبون”

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو

“لماذا؟ هل هناك شيء مثير للاشمئزاز ينتظرنا؟” سأل هنريك.

 

 

فجأة ، حدق في كانغ يون سو وقال بجدية ، “مرحبا”.

لم يقل كانغ يون سو أي شيء وأومأ برأسه فقط للتأكيد.

اقترب منه المحققون بغضب. إذا حكمنا من خلال زيهم الرسمي المبهرج ، فقد كانوا رفيعي المستوى بشكل واضح. توهجت أجسادهم ، حيث تم مباركتهم لمنعهم من الإصابة بالمرض أثناء القتال ضد الساحر الأسود.

 

على حافة الفجر ، وجد نبعا صغيرا. كانت مياه الينابيع راكدة بعض الشيء ، لكن المياه بدت نظيفة بغض النظر.

 

 

***

 

 

[لقد قتلت صاحب خراب الدمية الخجولة ، ديفيد أبي.]

 

في مواجهة الساحر الأسود كانت مجموعة من المحققين يرتدون الزي الرسمي. نادى زعيمهم ، “الساحر الأسود على وشك الموت! لدينا إذن من المقر لقتله. لا تتراجع واستمر في مهاجمته!”

استخدم كانغ يون سو عظم الحصان لإصابة دمى الجثث التي خرجت للاستكشاف خارج الخراب. أصيبت دمى الجثة بسهولة لأنها ماتت ، كما أنها نشرت العدوى بسرعة كبيرة.

[لقد خرجت من خراب الدمية الخجولة.]

 

 

[لقد أصابت الدمى في خراب الدمية الخجولة بمرض قاتل.]

“كان المحققون سيوقفون ذلك” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة بتجاهل.

 

كانوا محققي الصف الاول الذين تم إرسالهم بعد تلقي تقرير كانغ يون سو.

[العدد الإجمالي للمصابين – 117.]

[لقد أصابت الدمى في خراب الدمية الخجولة بمرض قاتل.]

 

 

[لقد تسببت بنجاح في تفشي المرض.]

 

 

 

“لقد كان القتال من خلال الحرب البيولوجية فعالا للغاية” ، اعتقد كانغ يون سو.

 

 

كان هذا هو السبب المحدد الذي جعله يطلب نشر محققين من الدرجة الاولى، لأن القارة بأكملها ستكون في خطر إذا انتشر المرض في كل مكان بدلا من احتوائه.

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحيد ميزة في المستوى أو الأرقام هو تفشي مرض معد. في الواقع ، يمكن القول إنه كان أكثر فاعلية من كونه مستحضر الأرواح الذي قام باستمرار بتربية موتى احياء للقتال

 

 

[لقد حصلت على ملكية جميع العناصر الموجودة في جيب أبعاد الساحر الأسود.]

لم يستطع هنريك إلا أن يعبس ، مشيرا ، “أيها الوغد المخيف. ماذا كنت ستفعل إذا انتشر المرض إلى المناطق المجاورة؟”

كانوا المحققين الذين اعترف بهم القصر الملكي ، وتم إرسالهم بشكل روتيني إلى فروع مختلفة من الإمبراطورية. لقد امتلكوا قدرة فائقة على التحمل وبراعة قتالية مقارنة بالمحققين العاديين ، ولم تتخلف مبارزتهم عن الفرسان في القصر الملكي.

 

 

“كان المحققون سيوقفون ذلك” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة بتجاهل.

 

 

عندما دخلوا أعماق الغابة ، سمعوا صرخات الوحوش تزداد ارتفاعا ، وشخص يصرخ أمامهم.

كان هذا هو السبب المحدد الذي جعله يطلب نشر محققين من الدرجة الاولى، لأن القارة بأكملها ستكون في خطر إذا انتشر المرض في كل مكان بدلا من احتوائه.

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو

 

 

“لا يوجد الكثير من النواقل لانتشار المرض منذ أن حدث تفشي المرض في الخراب” ، يعتقد كانغ يون سو.

 

 

 

سار الرجلان عبر الغابة ، لكن كانغ يون سو ، الذي كان يسير في المقدمة ، استدار فجأة في اتجاه مختلف.

وتابع: “على أي حال ، سمعت أنه تم منح الإذن بقتله ، لذلك تدخلت للمساعدة ، لكنني آمل ألا أكون قد أسأت إليكم يا رفاق”.

 

 

قال هنريك: “مرحبا ، أيها الشرير ، ليست هذا هو الطريقة التي جاء منها هذا اللقيط”.

 

 

 

“هناك مكان ما يجب أن نتوقف فيه قبل أن نذهب إلى الخراب” ، أجاب كانغ يون سو وهو يسير نحو منطقة منعزلة

 

 

 

عندما دخلوا أعماق الغابة ، سمعوا صرخات الوحوش تزداد ارتفاعا ، وشخص يصرخ أمامهم.

 

 

 

“هل تجرؤ على التفكير في أنه يمكنك القتال ضدي؟!” صرخ رجل عجوز يرتدي رداء أسود وهو يتأرجح بعصا سوداء. أينما تأرجح الرجل العجوز عصاه ، ذبلت الأوراق في الغابة ، وتلاشت كل آثار الحياة.

عندما دخلوا أعماق الغابة ، سمعوا صرخات الوحوش تزداد ارتفاعا ، وشخص يصرخ أمامهم.

 

على حافة الفجر ، وجد نبعا صغيرا. كانت مياه الينابيع راكدة بعض الشيء ، لكن المياه بدت نظيفة بغض النظر.

في مواجهة الساحر الأسود كانت مجموعة من المحققين يرتدون الزي الرسمي. نادى زعيمهم ، “الساحر الأسود على وشك الموت! لدينا إذن من المقر لقتله. لا تتراجع واستمر في مهاجمته!”

 

 

الفصل 97

بينما كان يختبئ خلف شجيرة مع كانغ يون سو ، همس هنريك ، “هل هذا هو الساحر الأسود الذي كنت تتحدث عنه؟”

 

 

سار الرجلان عبر الغابة ، لكن كانغ يون سو ، الذي كان يسير في المقدمة ، استدار فجأة في اتجاه مختلف.

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو

لم يكن متأكدا مما إذا كان هناك علاج للمرض ، لكن كان عليه على الأقل محاولة علاجه – أو على الأقل معرفة اسم المرض ، حتى لو قتله

 

[العدد الإجمالي للمصابين – 117.]

كان الساحر الأسود هو الذي نشر المرض المعدي ، وبدا أنه في ساقيه الأخيرتين بينما استمرت هجمات المحققين في التدفق. بدا الرجل العجوز كما لو أنه قد يموت في أي لحظة ، حيث كافح لدعم نفسه من خلال دعم نفسه بعصاه السوداء.

“هل تجرؤ على التفكير في أنه يمكنك القتال ضدي؟!” صرخ رجل عجوز يرتدي رداء أسود وهو يتأرجح بعصا سوداء. أينما تأرجح الرجل العجوز عصاه ، ذبلت الأوراق في الغابة ، وتلاشت كل آثار الحياة.

 

 

عندها قام كانغ يون سو بحركته فجأة. “السيف السحيق”.

[الوقت المتبقي: 47 ساعة و 59 دقيقة و 59 ثانية.]

 

 

طعن سيف كانغ يون سو الرجل العجوز من الخلف. شهق الرجل العجوز ، “من أنت …؟ كوهيوك!”

[لقد حصلت على سبع بذور الطاعون.]

 

“ماذا عن الاثنين الآخرين؟” سأل هنريك ، في إشارة إلى إيريس وشانيث اللذين كانا لا يزالان نائمين في موقع المخيم.

قام كانغ يون سو بلف سيفه قبل أن يتمكن الساحر الأسود من إنهاء حديثه ، وتوفي الرجل العجوز على الفور.

أخيرا ، تمكن ديفيد من العثور على قميص نظيف. كان قميص المسافر الذي قتله في الماضي ، والذي احتفظ به كتذكار. مزق القميص وصنع قناعا مؤقتا لتغطية فمه وأنفه

 

قال هنريك: “مرحبا ، أيها الشرير ، ليست هذا هو الطريقة التي جاء منها هذا اللقيط”.

[لقد قتلت أوريكل ، الساحر الأسود الذي تسبب في الطاعون.]

 

 

 

[لقد حصلت على ملكية جميع العناصر الموجودة في جيب أبعاد الساحر الأسود.]

 

 

استخدم كانغ يون سو عظم الحصان لإصابة دمى الجثث التي خرجت للاستكشاف خارج الخراب. أصيبت دمى الجثة بسهولة لأنها ماتت ، كما أنها نشرت العدوى بسرعة كبيرة.

[لقد حصلت على سبع بذور الطاعون.]

“لا أستطيع البقاء هنا بعد أن علمت أن تفشي المرض قد حدث. دعونا نذهب إلى قرية مجاورة ونحصل على العلاج أولا”. حزم بضع زجاجات من المطهر وبعض المتعلقات الشخصية قبل مغادرة الخراب.

 

 

[لقد حصلت على أربعة صلبان تالفة.]

لفظ ديفيد أنفاسه الأخيرة ومات في بركة مياه الينابيع ، التي صبغت باللون الأحمر بدمه.

 

 

[لقد حصلت على طاقم الطاعون.]

“هذا المرض شديد العدوى. أتساءل عن مدى ارتفاع معدل الوفيات؟”

 

 

ظهر كانغ يون سو فجأة ووجه الضربة القاضية – لقد كانت سرقة قتل.

“هل أنت على دراية بالسير رابنتاهيل؟” سألت شيريل.

 

“اللعنة! لا يوجد مكان أفضل لمرض يزدهر من هنا ، الآن بعد أن أفكر في الأمر! ” لعن نفسه. لم ينظف الخراب أبدا وكان متسخا جدا ، وكثيرا ما كانت دمى الجثث تدخل وتخرج من الخراب ، مما جعلها البيئة المثالية لمسببات الأمراض

“بحق الجحيم! من أنت؟!”

عندها قام كانغ يون سو بحركته فجأة. “السيف السحيق”.

 

 

“كيف تجرؤ على قتل شخص أمامنا أيها المحققون؟!”

“نعم سيدي!” أجابت شيريل.

 

تهرب كانغ يون سو على مهل من السؤال. ربما كان لدى المحققين غرائز حادة عندما يتعلق الأمر باكتشاف الأكاذيب ، لكن كانغ يون سو كان لديه المعرفة من حياته السابقة. كان هذا أحد الأسباب الرئيسية التي جعلت كل أكاذيبه قابلة للتصديق.

اقترب منه المحققون بغضب. إذا حكمنا من خلال زيهم الرسمي المبهرج ، فقد كانوا رفيعي المستوى بشكل واضح. توهجت أجسادهم ، حيث تم مباركتهم لمنعهم من الإصابة بالمرض أثناء القتال ضد الساحر الأسود.

 

 

 

لم يكلف كانغ يون سو نفسه عناء الرد ، وبدلا من ذلك سحب التميمة حول رقبته وأظهرها لهم.

 

 

كان هذا هو السبب المحدد الذي جعله يطلب نشر محققين من الدرجة الاولى، لأن القارة بأكملها ستكون في خطر إذا انتشر المرض في كل مكان بدلا من احتوائه.

“أنا – إنها تميمة مخلب التنين من الدرجة الصفرية!”

“ااهههه” صرخ ديفيد من الألم وهو يكافح بعنف للرد. ومع ذلك ، لم يستطع المقاومة على الإطلاق ، لأنه كان عاريا تماما ولم يكن لديه أي أسلحة أو صندوق استدعاء. ومع ذلك ، فقد جمع كل قوته وبصق الدم تجاه هنريك كموقف أخير. “هننغ… بتوي!”

 

“اللعنة!” لم يظن أبدا أنه سيستاء من نفسه لعدم تنظيف الخراب والتكاسل طوال اليوم.

صرخ جميع المحققين في مفاجأة قبل أن يصطفوا بطريقة منظمة. قدمت امرأة جميلة في مقدمة الطابور التحية قبل عرض سوار محفور عليه طائر الفينيق ونادت ، “محقق الصف الأول شيريل وأربعة عشر آخرين يبلغون”

“أعتقد” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

كانوا محققي الصف الاول الذين تم إرسالهم بعد تلقي تقرير كانغ يون سو.

“كنت أعلم أنه يمكنني الاعتماد عليك عندما يتعلق الأمر بهذا” ، قال هنريك ، ساخرا.

 

 

سار كانغ يون سو على مهل إلى شيريل وربت على كتفها قائلا ، “عمل رائع.”

“السعال! سعال!” في كل مرة يسعل ، زادت كمية الدم. مع العلم أن الوقت لم يكن في صالحه ، مشى طوال الليل لتقليل أكبر قدر ممكن من وقت السفر.

 

 

“نعم سيدي!” أجابت شيريل.

 

 

 

كان المحققون قد انخرطوا للتو في معركة ، لكن لم يبد أي منهم متعبا على الإطلاق. كان محققو الصف الاول الأقوى بينهم.

[لقد قتلت صاحب خراب الدمية الخجولة ، ديفيد أبي.]

 

 

“وحدة التحقيق الملكية الخاصة” ، فكر كانغ يون سو.

ظهر كانغ يون سو فجأة ووجه الضربة القاضية – لقد كانت سرقة قتل.

 

 

كانوا المحققين الذين اعترف بهم القصر الملكي ، وتم إرسالهم بشكل روتيني إلى فروع مختلفة من الإمبراطورية. لقد امتلكوا قدرة فائقة على التحمل وبراعة قتالية مقارنة بالمحققين العاديين ، ولم تتخلف مبارزتهم عن الفرسان في القصر الملكي.

“لا على الإطلاق. نحن ممتنون لأنك اعتنيت بالساحر الأسود من أجلنا»،” أجابت شيريل.

 

“دعونا نسرع”.

‘سيجدونني مرتابا إذا بقيت معهم لفترة أطول’

لم يكلف كانغ يون سو نفسه عناء الرد ، وبدلا من ذلك سحب التميمة حول رقبته وأظهرها لهم.

 

 

كانوا مختلفين عن أولئك الذين خدعهم كانغ يون سو في الماضي. لقد كانوا أشخاصا لديهم قدرة غير عادية على تمييز ما إذا كان الشخص الذي أمامهم محتالا أم لا ، ولم يكن هناك ما يضمن أنه سيكون قادرا على الهروب من شكوكهم حتى لو أظهر تمثيلا رائعا.

 

 

 

“كنت أحقق في حالات المسافرين المفقودين في هذه الأجزاء عندما رأيتكم يا رفاق. إنه لشعور جيد حقا أن أرى أن صغاري يقومون بعمل رائع ، “قال كانغ يون سو.

 

 

“لا على الإطلاق. نحن ممتنون لأنك اعتنيت بالساحر الأسود من أجلنا»،” أجابت شيريل.

“هل تقصد أنك كنت تحقق في هذه الساعة؟” سألت شيريل. كانت لهجتها لطيفة ، لكن كان من الواضح أنها كانت تستجوب كانغ يون سو.

[لقد أصابت الدمى في خراب الدمية الخجولة بمرض قاتل.]

 

“اللعنة … ليس لدي وقت …”

أومأ كانغ يون سو برأسه بشكل عرضي وقال ، “بالطبع. آه ، الآن بعد أن فكرت في الأمر ، يبدو أنك من فرع فولبين إذا حكمنا من خلال الأجنحة المحفورة على سوارك. هل السير رابنتاهيل بخير هذه الأيام؟”

صرخ جميع المحققين في مفاجأة قبل أن يصطفوا بطريقة منظمة. قدمت امرأة جميلة في مقدمة الطابور التحية قبل عرض سوار محفور عليه طائر الفينيق ونادت ، “محقق الصف الأول شيريل وأربعة عشر آخرين يبلغون”

 

“لكنني لا أستطيع حتى محاربة هذا المرض …!” فكر وهو يصر على أسنانه. كان يفضل مواجهة وحش قوي للغاية إذا كانت هذه هي الطريقة التي ستكون عليها الأمور. لم تكن هناك طريقة له لمحاربة فيروس لم يستطع حتى رؤيته ، وبالتالي ، لم تكن هناك طريقة له للفوز ضده أيضا. في الواقع ، هل كانت هناك طريقة لأي شخص للفوز على فيروس؟

أجابت شيريل: “إنه لا يزال في الخدمة الفعلية”

 

 

 

“أنا سعيد لأنه لا يزال نشطا كما كان دائما. يبدو الأمر كما لو أنه أحرق شاربه بالأمس أثناء مطاردة مشعل الحرائق هذا»”، قال كانغ يون سو. أطلق عدد قليل من المحققين ضحكة ردا على ذلك.

 

 

“هل تمكنت من خداعهم؟” سأل هنريك من وراء الأدغال.

“هل أنت على دراية بالسير رابنتاهيل؟” سألت شيريل.

“أنا – إنها تميمة مخلب التنين من الدرجة الصفرية!”

 

“لا على الإطلاق. نحن ممتنون لأنك اعتنيت بالساحر الأسود من أجلنا»،” أجابت شيريل.

“همم… هل سمعتم يا رفاق عن إزعاجه الذي لا نهاية له حتى الآن؟ لقد كان آذانا صاغية في ذلك اليوم ، “قال كانغ يون سو.

 

 

“لا على الإطلاق. نحن ممتنون لأنك اعتنيت بالساحر الأسود من أجلنا»،” أجابت شيريل.

“هاها! نحصل على ذلك كل يوم حتى نتعب منه. إنه مهووس بتراكم المزايا طوال الوقت ، “قالت شيريل. ومع ذلك ، رفعت حاجبها قبل أن تسأل بريبة ، “يبدو أنك صغير جدا. هل أنت من دفعة حديثة؟”

 

 

 

نظر إليها كانغ يون سو للحظة. يمكنه أن يستنتج أن شيريل كانت الأقوى بين المحققين الحاضرين ، ويمكنه أيضا أن يقول إنها كانت على قدم المساواة تقريبا مع قائد فارس من حيث مستواها وبراعتها القتالية

***

 

يمكن لديفيد دائما إرفاق جزء آخر من الجسم إذا فقد جزءا باستخدام مجموعة أدوات صناعة الجسم ، لكن المرض كان قصة مختلفة تماما. لم تكن هناك طريقة له لاستبدال جسده بالكامل إذا أصيب بمرض.

مسح حلقه قبل أن يرد ، “أنا مسافر ، كما ترون. لقد تمت ترقيتي بشكل خاص في وقت أبكر من الآخرين ، مثلكم تماما يا رفاق “.

كان المحققون قد انخرطوا للتو في معركة ، لكن لم يبد أي منهم متعبا على الإطلاق. كان محققو الصف الاول الأقوى بينهم.

 

“ماذا سيحدث إذا أصبت بهذا المرض؟” فكر بينما كان ظهره يتصبب عرقا باردا. كان مفرطا في الثقة ، معتقدا أنه يمكن أن يواجه أي شخص طالما بقي داخل خرابه.

تهرب كانغ يون سو على مهل من السؤال. ربما كان لدى المحققين غرائز حادة عندما يتعلق الأمر باكتشاف الأكاذيب ، لكن كانغ يون سو كان لديه المعرفة من حياته السابقة. كان هذا أحد الأسباب الرئيسية التي جعلت كل أكاذيبه قابلة للتصديق.

“أخبرني ذلك الشرير كانغ يون سو أن آتي إلى هنا ، ففعلت. لكن من كان يعلم أنك ستكون هنا على مهل؟ أليس الماء باردا؟” سأل هنريك

 

وتابع: “على أي حال ، سمعت أنه تم منح الإذن بقتله ، لذلك تدخلت للمساعدة ، لكنني آمل ألا أكون قد أسأت إليكم يا رفاق”.

“أعتقد” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

“لا على الإطلاق. نحن ممتنون لأنك اعتنيت بالساحر الأسود من أجلنا»،” أجابت شيريل.

[لقد قتلت صاحب خراب الدمية الخجولة ، ديفيد أبي.]

 

 

“بعد ذلك ، استمروا في العمل الجيد” ، قال كانغ يون سو ، قبل رفع التحية والمغادرة.

 

 

 

ومع ذلك ، ركزت نظرة شيريل على ظهر كانغ يون سو لفترة طويلة.

“ماذا؟” أجاب كانغ يون سو.

 

“لا أستطيع الجلوس بلا حراك وعدم القيام بأي شيء!” فكر وهو يقف ويحرق كل الدمى التي كانت بها بقع أرجوانية على أجسادهم. فكر فيما إذا كان يجب أن يقطع يده اليمنى ، التي أصيبت أيضا بالبقع الأرجوانية ، لكنه قرر عدم القيام بذلك.

“هل تمكنت من خداعهم؟” سأل هنريك من وراء الأدغال.

نظر إليها كانغ يون سو للحظة. يمكنه أن يستنتج أن شيريل كانت الأقوى بين المحققين الحاضرين ، ويمكنه أيضا أن يقول إنها كانت على قدم المساواة تقريبا مع قائد فارس من حيث مستواها وبراعتها القتالية

 

 

“أعتقد ذلك” ، أجاب كانغ يون سو

 

 

“لماذا؟ هل هناك شيء مثير للاشمئزاز ينتظرنا؟” سأل هنريك.

“انتبه. لن ينتهي الأمر بمجرد السجن بالنسبة لك إذا تم القبض عليك وأنت تنتحل شخصية محقق ، “قال هنريك ، وهو يتثاءب ويحك خده.

 

 

كان المحققون قد انخرطوا للتو في معركة ، لكن لم يبد أي منهم متعبا على الإطلاق. كان محققو الصف الاول الأقوى بينهم.

فجأة ، حدق في كانغ يون سو وقال بجدية ، “مرحبا”.

“لا على الإطلاق. نحن ممتنون لأنك اعتنيت بالساحر الأسود من أجلنا»،” أجابت شيريل.

 

 

“ماذا؟” أجاب كانغ يون سو.

 

 

“أنا – إنها تميمة مخلب التنين من الدرجة الصفرية!”

التقت نظراتهم.

 

 

[لقد حصلت على ملكية جميع العناصر الموجودة في جيب أبعاد الساحر الأسود.]

أخرج هنريك زجاجة كحول من ظهره ، وأخرج كانغ يون سو زجاجة من الكحول الشفاف في نفس الوقت. ثم قاموا بخلط كل من المشروبات التي تناولوها بنسب متساوية.

 

 

 

“كنت أعلم أنه يمكنني الاعتماد عليك عندما يتعلق الأمر بهذا” ، قال هنريك ، ساخرا.

[لقد حصلت على سبع بذور الطاعون.]

 

كانوا محققي الصف الاول الذين تم إرسالهم بعد تلقي تقرير كانغ يون سو.

“أعتقد” ، أجاب كانغ يون سو.

قال هنريك: “مرحبا ، أيها الشرير ، ليست هذا هو الطريقة التي جاء منها هذا اللقيط”.

 

 

قام الرجلان بربط زجاجتيهما وشربا أثناء سيرهما نحو الخراب

 

 

“ستكون قادرا على قضاء وقت أسهل في التحكم في الدمى” ، قال كانغ يون سو

 

عندما دخلوا أعماق الغابة ، سمعوا صرخات الوحوش تزداد ارتفاعا ، وشخص يصرخ أمامهم.

—————————————–

“هل أنت على دراية بالسير رابنتاهيل؟” سألت شيريل.

تبا لشركة النت…

 

 

“دعونا نسرع”.

 

 

#Stephan

عندها قام كانغ يون سو بحركته فجأة. “السيف السحيق”.

“أنا سعيد لأنه لا يزال نشطا كما كان دائما. يبدو الأمر كما لو أنه أحرق شاربه بالأمس أثناء مطاردة مشعل الحرائق هذا»”، قال كانغ يون سو. أطلق عدد قليل من المحققين ضحكة ردا على ذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط