نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 109

الفصل 109

الفصل 109

الفصل 109

 

 

“غرواا أطلق مصاص الدماء صرخة مليئة بالألم قبل وفاته.

 

 

“كيف تخطط لنشر المرض؟” سألت ديف. لقد كان هادئ تماما ، على عكس صيادي مصاصي الدماء الآخرين الذين كانت عيونهم مفتوحة على مصراعيها في حالة صدمة.

 

 

 

أجاب كانغ يون سو: “سأخلق سلالة من الأمراض تستهدف مصاصي الدماء فقط ، ثم أحضرها إلى سانغينيوم وأنشرها”.

 

 

 

“هل يمكنك صنع شيء من هذا القبيل؟ هل أنت صيدلي بأي فرصة؟” سأل رينيل.

تأرجحت شانيث بمنجلها المغطى باللهب بكل قوتها. حفر منجلها في جسد مصاص دماء وأحرقت لحمه. “ضربة حريق! بيروكينيسيس!” صرخت ، وأطلقت كرات نارية وأحرقت مصاص الدماء

 

 

هز كانغ يون سو رأسه وأجاب ، “فئتي ليست مهما ، لكن الشيء الوحيد الذي أنا متأكد منه هو أن لدي طريقة لتدمير مدينة مصاصي الدماء.”

اختبأوا في الأدغال خارج الدير. كان المبنى القديم المتهالك أمامهم هادئا للغاية. لقد كان مكانا تم إغلاقه منذ فترة طويلة ، لذلك لم يكن لدى الدير أي زوار على الإطلاق.

 

العقل الحالي: 30

نظر صيادو مصاصي الدماء إلى بعضهم البعض. لم يكن انتشار المرض شيئا فكروا فيه من قبل.

“هاها! من فضلك لا تقلق بشأن ذلك ، “أجاب ديف بينما كان يضحك بحرارة.

 

 

“أحتاج إلى مساعدتكم لإسقاط سانغينيوم وقتل جميع مصاصي الدماء” ، قال كانغ يون سو

“أعتقد أننا يجب أن نظهر لهم ما نحن قادرون عليه” ، فكر كانغ يون سو وهو ينهض من مقعده.

 

 

“سأعطيك أربعة أيام” ، أجاب ديف، وأومأ صيادو مصاصي الدماء الآخرون. وأضاف: “أحضر سلالة المرض التي ستصيب مصاصي الدماء فقط خلال ذلك الوقت. إذا لم يكن هذا المرض ضارا بنا حقا وسيؤدي إلى خسائر فادحة في مصاصي الدماء ، فسنتعاون معك “.

“إنه الأوغاد الصيادون!” صرخ راكمون ، وصر مصاصا الدماء الآخران على أسنانهما.

 

 

“كل ما أحتاجه هو يوم” ، أجاب كانغ يون سو بثقة، مما قلل الوقت الذي أعطي له بأكثر من النصف.

 

 

“لم تكن هناك فرصة بالنسبة لي للانضمام إلى القتال” ، تابع ديف مع الأسف في صوته.

بدا صيادو مصاصي الدماء متشككين وغير متأكدين مما إذا كان عليهم الوثوق بالرجل أم لا.

ديف وضع صندوق كبير على الأرض. كان الكاهن ، الذي كان يرتدي ثيابه المقدسة ، يرتدي نظارات سميكة لم يكن يرتديها في وقت سابق من اليوم. فتح الصندوق ، وكان ممتلئا حتى أسنانه بأسلحة فضية. وأوضح: “هذه كلها أسلحة مصنوعة من الفضة الخالصة. لا يوجد شيء أكثر فعالية من هذه عندما يتعلق الأمر بمطاردة مصاصي الدماء. لا تتردد في تجهيز ما تريد”

 

 

نهض ديف من مقعده وأخذ سيفا فضيا قبل أن يقول ، “أنا آسف ، لكن من فضلك احتفظ بما يحدث في هذه الغرفة سرا من الخارج. لا يوجد شيء جيد يمكن كسبه من قبل الغرباء مع العلم أننا نصطاد مصاصي الدماء”.

 

 

 

أومأ كانغ يون سو برأسه ردا على ذلك

 

 

“جرواا

ديف لف أصابعه حول طرف السيف ، الذي كان محفورا بصليب الإلهة ، قبل أن يقول ، “سنخرج للبحث عن مصاصي الدماء الليلة. لقد سمعنا تقارير تفيد بأنه تم رصد مصاص دماء في ضواحي فولبين. هل ترغب في القدوم؟”

 

 

“هاها! من فضلك لا تقلق بشأن ذلك ، “أجاب ديف بينما كان يضحك بحرارة.

“أحتاج إلى دم مصاص دماء لخلق سلالة المرض” ، قال كانغ يون سو.

 

 

“هل تعتقد أنني مجنون بما يكفي للاحتفاظ بدمية كابنتي؟” أجاب هنريك.

“هذا مثالي إذن. دعونا نلتقي في منتصف الليل، في دير ليجريس»،” أجاب ديف.

عندما مات آخر مصاص دماء ، ألقى غاسن مفاصله الفضية قبل أن يحدق في إيريس. مد يده نحوها بصمت ، وأمالت إيريس رأسها في ارتباك.

 

 

بالتأكيد كان عرض لهم للانضمام نوعا من الاختبار. أراد أن يرى ما إذا كان كانغ يون سو والآخرون سيكونون رفاقا مناسبين لصيد مصاصي الدماء أم لا. كان مستعدا لعدم اصطحابهم إلى سانغينيوم إذا تبين أنهم زريعة صغيرة.

“هذا يقودني إلى الجنون … لماذا بحق الجحيم ينخفض عقلها بهذه السرعة؟ كيف بحق الجحيم من المفترض أن أستعيدها؟” تذمر هنريك

 

تم توجيه الهجوم إلى مصاصي الدماء الآخرين في وقت واحد في كانغ يون سو. ومع ذلك ، أصاب صاعقة فضية أطلقها رينيل أحد مصاصي الدماء في يده.

“أعتقد أننا يجب أن نظهر لهم ما نحن قادرون عليه” ، فكر كانغ يون سو وهو ينهض من مقعده.

 

 

 

 

 

***

“لماذا هذا ، من بين كل الأسلحة هناك؟” سأل هنريك بتجهم.

 

 

 

 

كان منتصف الليل ، وأشرق القمر بشكل مشرق في سماء الليل. سار الحزب نحو الدير

 

 

 

“ولكن كيف تخطط لنشر المرض وإصابة مصاصي الدماء؟ هل تقوم بعملية احتيال مرة أخرى؟” سأل هنريك.

“كل ما أحتاجه هو يوم” ، أجاب كانغ يون سو بثقة، مما قلل الوقت الذي أعطي له بأكثر من النصف.

 

#Stephan

“لا” ، أجاب كانغ يون سو وهو يهز رأسه. وأوضح: “مصاصو الدماء في سانغينيوم أقوياء. ليس لدينا فرصة للفوز دون نشر المرض”.

 

 

تغيرت نظرة ريك فجأة وأصبحت حادة وهي تبكي ، “أريد استخدام ذلك!”

كان هناك أكثر من ألفي مصاص دماء يعيشون في سانغينيوم. كان هناك ألف مصاص دماء منخفض الرتبة ، وسبعمائة مصاص دماء متوسط الرتبة ، وثلاثمائة مصاص دماء رفيع المستوى. يمكن القول إن مصاصي الدماء ذوي الرتب المتوسطة على قدم المساواة مع كانغ يون سو عندما يتعلق الأمر بقوتهم القتالية ، لكن مصاصي الدماء رفيعي المستوى كانوا يعتبرون وحوشا كان على العديد من الأشخاص التجمع عليها ، وقتال واحد واحد سيعتبر بالفعل غارة.

“تثاؤب …! أشعر بالنعاس …” قالت ريك مع تثاؤب نعسان. أشرق ضوء القمر عليها ، مما أدى إلى تضخيم جمالها بشكل كبير.

 

“هاها! من فضلك لا تقلق بشأن ذلك ، “أجاب ديف بينما كان يضحك بحرارة.

“لست متأكدا مما إذا كان الأمر سينتهي بشكل جيد …” فكر كانغ يون سو

 

 

حمل رينيل قوسه بصاعقة فضية بينما سأل ، “ديف، كم عدد الذين نصطاد الليلة؟”

كانت هذه محاولة خطيرة حتى بالنسبة لشخص مثل كانغ يون سو ، الذي تراجع ألف مرة. لم يكن سانغينيوم مكانا يمكن أن يجرؤ على تحديه بمستواه الحالي ، وكان مصاصو الدماء الأعلى مرتبة مثل مصاصي الدماء اللورد ونبلاء مصاصي الدماء ، المعروفين أيضا باسم “حكام الليل” ، خصوما مخيفين حقا كان عليه أن يكون حذرا منهم.

 

 

“شكرا لك يا غاسن. إن تكوين صديق جديد أمر جيد حقا ، “قالت إيريس بابتسامة وهي تصافح يد غاسن بيدها الدموية.

“المرض لن يؤثر عليهم” ، فكر كانغ يون سو.

 

ديف لف أصابعه حول طرف السيف ، الذي كان محفورا بصليب الإلهة ، قبل أن يقول ، “سنخرج للبحث عن مصاصي الدماء الليلة. لقد سمعنا تقارير تفيد بأنه تم رصد مصاص دماء في ضواحي فولبين. هل ترغب في القدوم؟”

أعطتهم الخصائص العرقية لمصاصي الدماء الأعلى مرتبة مثابرة عالية بشكل سخيف وكانوا مقاومين للغاية لأشياء كثيرة ، لكنهم كانوا أعداء يجب قتلهم أيضا إذا أراد كانغ يون سو تدمير سانغينيوم بالكامل.

فجأة ، رفع إصبعه ديف إلى شفتيه وقال ، “ششششش لقد ظهروا “.

 

 

فركت إيريس أنفها الذي تحول إلى اللون الأحمر الفاتح قائلة: “أنفي حار”.

“هل يمكنك صنع شيء من هذا القبيل؟ هل أنت صيدلي بأي فرصة؟” سأل رينيل.

 

ديف لف أصابعه حول طرف السيف ، الذي كان محفورا بصليب الإلهة ، قبل أن يقول ، “سنخرج للبحث عن مصاصي الدماء الليلة. لقد سمعنا تقارير تفيد بأنه تم رصد مصاص دماء في ضواحي فولبين. هل ترغب في القدوم؟”

“أنت تعلق الكثير من الثوم على رقبتك. بالطبع سيكون حارا ، “قال هنريك.

 

 

“لم تكن هناك فرصة بالنسبة لي للانضمام إلى القتال” ، تابع ديف مع الأسف في صوته.

صرخت إيريس ، التي كانت ترتدي قلادة مصنوعة من الثوم ، ردا على ذلك ، “لكن مصاصي الدماء سيسرقون دمي”

 

 

 

“سيكون الأمر على ما يرام ، اوني ، “قالت شانيث بصوت دافئ ولطيف ، محاولا تهدئة إيريس.

 

 

 

كان الرجال الثلاثة – بالتأكيد ، رينيل وغاسن – في الدير بالفعل.

 

 

كان الرجال الثلاثة – بالتأكيد ، رينيل وغاسن – في الدير بالفعل.

“ماذا حدث لذلك الرجل العجوز ، رابنتاهيل أو أيا كان اسمه؟” سأل هنريك.

 

 

“كيف تخطط لنشر المرض؟” سألت ديف. لقد كان هادئ تماما ، على عكس صيادي مصاصي الدماء الآخرين الذين كانت عيونهم مفتوحة على مصراعيها في حالة صدمة.

أجاب رينيل ، “هذا الرجل العجوز عادة ما يكون مسؤولا عن التنظيف بعدنا. لقد تقدم في السن ، لذا لم يعد ينضم إلى الصيد بعد الآن “.

“كيف تخطط لنشر المرض؟” سألت ديف. لقد كان هادئ تماما ، على عكس صيادي مصاصي الدماء الآخرين الذين كانت عيونهم مفتوحة على مصراعيها في حالة صدمة.

 

 

ديف وضع صندوق كبير على الأرض. كان الكاهن ، الذي كان يرتدي ثيابه المقدسة ، يرتدي نظارات سميكة لم يكن يرتديها في وقت سابق من اليوم. فتح الصندوق ، وكان ممتلئا حتى أسنانه بأسلحة فضية. وأوضح: “هذه كلها أسلحة مصنوعة من الفضة الخالصة. لا يوجد شيء أكثر فعالية من هذه عندما يتعلق الأمر بمطاردة مصاصي الدماء. لا تتردد في تجهيز ما تريد”

“ديف!” صرخ رينيل.

 

 

“هل يمكننا الاحتفاظ بها؟” سأل هنريك بعناية ، لكن شانيث ضربت مرفقها على الفور في خصره. رفع هنريك ذراعه على الفور ، لأنه كان يتوقع الهجوم ، وأصابت ضربة مرفقها ذراعه بدلا من ذلك.

 

 

 

“إيوك! لماذا هو مؤلم على الرغم من أنني منعته ؟!” صرخ هنريك.

 

 

“الجيز … شكرا جزيلا ، “تذمر هنريك.

“يرجى إعادة الأسلحة بعد استخدامها” ، قال ديف بابتسامة.

أطلق رينيل هتافا وصرخ ، “رأس … لا ، أعني ، رائعة! ضربة رائعة!”

 

 

جهز كل من رينيل وغاسن أنفسهم بقوس ونشاب فضي وسيف فضي.

قال هنريك: “الرجال مثلك يستمعون فقط عند الضرب ، في تجربتي”.

 

 

أخرج هنريك صندوق الاستدعاء الخاص به واستدعى ريك.

 

 

كان الرجال الثلاثة – بالتأكيد ، رينيل وغاسن – في الدير بالفعل.

“تثاؤب …! أشعر بالنعاس …” قالت ريك مع تثاؤب نعسان. أشرق ضوء القمر عليها ، مما أدى إلى تضخيم جمالها بشكل كبير.

 

 

“همم… على الأقل لا توجد أي أسلحة مثل سيف عظيم أو منشار في الصدر …” قال هنريك بارتياح. كانت هناك فرصة كبيرة لأن يتحول ريك إلى قاتل متسلسل إذا وضعت يديها على أسلحة بشعة مثل تلك

فتح رينيل عينيه في دهشة وسأل ، “أهجوسي ، هل هذه ابنتك؟”

“لا” ، أجاب كانغ يون سو وهو يهز رأسه. وأوضح: “مصاصو الدماء في سانغينيوم أقوياء. ليس لدينا فرصة للفوز دون نشر المرض”.

 

“ولكن كيف تخطط لنشر المرض وإصابة مصاصي الدماء؟ هل تقوم بعملية احتيال مرة أخرى؟” سأل هنريك.

“هل تعتقد أنني مجنون بما يكفي للاحتفاظ بدمية كابنتي؟” أجاب هنريك.

 

 

“ولكن كيف تخطط لنشر المرض وإصابة مصاصي الدماء؟ هل تقوم بعملية احتيال مرة أخرى؟” سأل هنريك.

“آه … كنت سأتصل بك والد زوجتي إذا كانت ابنتك»، قال رينيل بشكل هزلي

“كوهيوك!”

 

 

قام هنريك بنطح رينيل ردا على ذلك. صرخ رينيل من الألم وصرخ ، “ايك! كيف تجرؤ على ضربي عندما تعرفنا للتو؟”

“لماذا هذا ، من بين كل الأسلحة هناك؟” سأل هنريك بتجهم.

 

أطلق رينيل هتافا وصرخ ، “رأس … لا ، أعني ، رائعة! ضربة رائعة!”

قال هنريك: “الرجال مثلك يستمعون فقط عند الضرب ، في تجربتي”.

“كوهيوك!”

 

 

ديف فوجئ وقال في رهبة ، “لديك عين جيدة للناس!”

“هاها! من فضلك لا تقلق بشأن ذلك ، “أجاب ديف بينما كان يضحك بحرارة.

 

 

“ديف!” صرخ رينيل.

نظرت إيريس إلى القمر وهو يلمع بشكل مشرق في السماء بينما يرتجف. سألت والخوف واضح على وجهها ، “القمر مرتفع ، لكن لماذا ديف لا يتحول إلى مستذئب …؟”

 

سقط فك رينيل في دهشة وإعجاب وأوضح ، “هذا يعني أن غاسن قد أدرك قدراتك! هذه هي المرة الأولى التي أراه فيها يفعل هذا بامرأة!”

حرك هنريك يديه المتصلتين بريك بخيوط مانا ، ثم قال ، “اختر سلاحك.”

لم يتحول مصاصا الدماء اللذان لم يقتلهما سيف الرؤيا لكانغ يون سو إلى غبار ، وظلوا جثثا على الأرض. ركع بجانب جثتي مصاصي الدماء وأخرج سبع سلالات من المرض.

 

كوهيوك!” صرخ راكمون قبل أن يندفع دمه مثل نافورة.

“همم…” نظر ريك إلى الأسلحة في صدره بعدم اهتمام. ثم أشارت إلى أصغر سلاح في الصدر وقالت: “الخنجر الفضي”.

ديف اتهم نحو مصاصي الدماء أيضا ، تأرجح سيفه الفضي العظيم. تغلبت قوته المتفجرة على مصاصي الدماء. قطع سيفه معصم مصاص دماء ، وسقطت يد مصاص الدماء بلا حول ولا قوة على الأرض.

 

“هاها! من فضلك لا تقلق بشأن ذلك ، “أجاب ديف بينما كان يضحك بحرارة.

“لماذا هذا ، من بين كل الأسلحة هناك؟” سأل هنريك بتجهم.

العقل الحالي: 30

 

“أنا أحب الدم! أنا أحب بلو أوود! لالالا …!” كان ريك يغني لحنا أثناء تقطيع مصاص الدماء. تجهم هنريك عند رؤية سلوك الدمية وهو يفحص حالتها على الفور.

“إنه جميل” ، أجاب ريك.

تم توجيه الهجوم إلى مصاصي الدماء الآخرين في وقت واحد في كانغ يون سو. ومع ذلك ، أصاب صاعقة فضية أطلقها رينيل أحد مصاصي الدماء في يده.

 

“أيها الوحش!” صرخ راكمون ، مصاص الدماء الذي كان لديه ثقب في جبهته ، وهو يهدف إلى ظهر ديف.

“همم… على الأقل لا توجد أي أسلحة مثل سيف عظيم أو منشار في الصدر …” قال هنريك بارتياح. كانت هناك فرصة كبيرة لأن يتحول ريك إلى قاتل متسلسل إذا وضعت يديها على أسلحة بشعة مثل تلك

“هذا مثالي إذن. دعونا نلتقي في منتصف الليل، في دير ليجريس»،” أجاب ديف.

 

“عليك فقط أن تغنيها تهويدة ، “قال كانغ يون سو فجأة من العدم.

ومع ذلك ، ديف فجأة فتح منشارا كان يحمله على ظهره ، ثم قال ، “آه ، كنت أنقذ هذا لأنني كنت سأستخدمه. هل تريد استخدامه ، ربما؟

“دعونا نتذوق بعض الدم!”

 

قام هنريك بنطح رينيل ردا على ذلك. صرخ رينيل من الألم وصرخ ، “ايك! كيف تجرؤ على ضربي عندما تعرفنا للتو؟”

تغيرت نظرة ريك فجأة وأصبحت حادة وهي تبكي ، “أريد استخدام ذلك!”

 

 

 

في النهاية ، انتهى الأمر بريك باستخدام منشار فضي كان أكبر منها بكثير ، وحدق هنريك ب ديف كما لو كان الكاهن عدوه اللدود.

“هاها! من فضلك لا تقلق بشأن ذلك ، “أجاب ديف بينما كان يضحك بحرارة.

 

قام هنريك بنطح رينيل ردا على ذلك. صرخ رينيل من الألم وصرخ ، “ايك! كيف تجرؤ على ضربي عندما تعرفنا للتو؟”

“الجيز … شكرا جزيلا ، “تذمر هنريك.

حلقت ثلاثة خفافيش سوداء حولها ، وقبل أن تهبط على الأرض مباشرة ، انقلبت رأسا على عقب كما لو كانت على وشك التعليق من السقف. بدأت الخفافيش في التحول إلى شخصيات سوداء ، تشبه البشر الذين يرتدون الرؤوس.

 

ديف وضع صندوق كبير على الأرض. كان الكاهن ، الذي كان يرتدي ثيابه المقدسة ، يرتدي نظارات سميكة لم يكن يرتديها في وقت سابق من اليوم. فتح الصندوق ، وكان ممتلئا حتى أسنانه بأسلحة فضية. وأوضح: “هذه كلها أسلحة مصنوعة من الفضة الخالصة. لا يوجد شيء أكثر فعالية من هذه عندما يتعلق الأمر بمطاردة مصاصي الدماء. لا تتردد في تجهيز ما تريد”

“أوه ، أنت مرحب بك” ، أجاب ديف بضحكة من القلب.

“… هل أنت مجنون؟” سأل هنريك بينما كان يحدق في كانغ يون سو.

 

 

أخرجت شانيث منجل الموت قبل أن تقول ، “يمكنني لف منجلي بالنيران. هل تعتقد أنني يجب أن أستخدم سلاحا آخر؟”

 

 

 

“ليس عليك حقا استخدام سلاح فضي ، لأن مصاصي الدماء ضعفاء ضد النار أيضا” ، أجاب بالتأكيد.

 

 

 

نظرت إيريس إلى القمر وهو يلمع بشكل مشرق في السماء بينما يرتجف. سألت والخوف واضح على وجهها ، “القمر مرتفع ، لكن لماذا ديف لا يتحول إلى مستذئب …؟”

نهض ديف من مقعده وأخذ سيفا فضيا قبل أن يقول ، “أنا آسف ، لكن من فضلك احتفظ بما يحدث في هذه الغرفة سرا من الخارج. لا يوجد شيء جيد يمكن كسبه من قبل الغرباء مع العلم أننا نصطاد مصاصي الدماء”.

 

“دعونا نتذوق بعض الدم!”

“أنا أرتدي عمدا عدسات لا تسمح لضوء القمر بالمرور في الليالي التي يكون فيها القمر مرتفعا ، “أوضح ديف وهو ينقر على نظارته السميكة.

ديف بدأت التصفيق ونادى ، “تسديدة رائعة ، غاسن! لن يموت مصاص دماء رفيع المستوى على الفور حتى لو اخترقت دماغه. آمل أن تتذكروا جميعا هذا”.

 

 

مالت شانيث رأسها في ارتباك وسألت ، “ألن تكون أقوى إذا تحولت إلى مستذئب؟”

 

 

 

“بالطبع. يمكنني بسهولة تمزيق رأس مصاص دماء عندما أكون مستذئب. المشكلة هي أنني لا أستطيع التفريق بين رأس مصاص الدماء ورأس الشخص عندما أكون في هذا الشكل»،” أوضح ديف.

“أحتاج إلى مساعدتكم لإسقاط سانغينيوم وقتل جميع مصاصي الدماء” ، قال كانغ يون سو

 

“سيكون الأمر على ما يرام ، اوني ، “قالت شانيث بصوت دافئ ولطيف ، محاولا تهدئة إيريس.

“… من فضلك لا تخلع نظارتك أبدا”.

[* سوف يصاب ريك بالجنون إذا انخفض عقلها إلى الصفر.]

 

#Stephan

“هاها! من فضلك لا تقلق بشأن ذلك ، “أجاب ديف بينما كان يضحك بحرارة.

“أليس هذا شيئا جيدا؟” سألت شانيث.

 

لقد حان الوقت الآن بالنسبة له لخلق مرض لن يصاب به سوى مصاصي الدماء

جهزت إيريس نفسها بزوج من المفاصل الفضية.

 

 

نظر صيادو مصاصي الدماء إلى بعضهم البعض. لم يكن انتشار المرض شيئا فكروا فيه من قبل.

حمل رينيل قوسه بصاعقة فضية بينما سأل ، “ديف، كم عدد الذين نصطاد الليلة؟”

حرك هنريك يديه المتصلتين بريك بخيوط مانا ، ثم قال ، “اختر سلاحك.”

 

فتح رينيل عينيه في دهشة وسأل ، “أهجوسي ، هل هذه ابنتك؟”

أجاب بالتأكيد: “تم رصد ثلاثة مصاصي دماء رفيعي المستوى في الدير ، لكن علينا أن نكون حذرين لأن هناك حالات يحتفظون فيها بالوحوش تحت قيادتهم من خلال قدرتهم على غسل الدماغ”

نظر صيادو مصاصي الدماء إلى بعضهم البعض. لم يكن انتشار المرض شيئا فكروا فيه من قبل.

 

“دعونا نتذوق بعض الدم!”

اختبأوا في الأدغال خارج الدير. كان المبنى القديم المتهالك أمامهم هادئا للغاية. لقد كان مكانا تم إغلاقه منذ فترة طويلة ، لذلك لم يكن لدى الدير أي زوار على الإطلاق.

تغيرت نظرة ريك فجأة وأصبحت حادة وهي تبكي ، “أريد استخدام ذلك!”

 

انكمش وجه هنريك وهو يحتج ، “لماذا صفقت فجأة؟ لقد كشفت للتو عن موقعنا”

“متى سيظهر مصاص الدماء؟” سأل هنريك أثناء التثاؤب. لقد انتظروا بعض الوقت ، لكن لم تكن هناك علامات على أي حركة في أي مكان في الدير.

 

 

 

فجأة ، رفع إصبعه ديف إلى شفتيه وقال ، “ششششش لقد ظهروا “.

سقط فك رينيل في دهشة وإعجاب وأوضح ، “هذا يعني أن غاسن قد أدرك قدراتك! هذه هي المرة الأولى التي أراه فيها يفعل هذا بامرأة!”

 

 

حلقت ثلاثة خفافيش سوداء حولها ، وقبل أن تهبط على الأرض مباشرة ، انقلبت رأسا على عقب كما لو كانت على وشك التعليق من السقف. بدأت الخفافيش في التحول إلى شخصيات سوداء ، تشبه البشر الذين يرتدون الرؤوس.

 

 

“دعونا نتذوق بعض الدم!”

“راكمون وكيشارال! إخوتي بالدم!”

“هل يمكنك صنع شيء من هذا القبيل؟ هل أنت صيدلي بأي فرصة؟” سأل رينيل.

 

 

“هل يمكنك التوقف عن إعطاء هذه التحية السخيفة؟”

مالت شانيث رأسها في ارتباك وسألت ، “ألن تكون أقوى إذا تحولت إلى مستذئب؟”

 

اخترق الترباس الفضي أحد مصاصي الدماء مباشرة عبر الجبهة. مصاص الدماء الذي أصيب ، واسمه راكمون ، تعثر قليلا لكنه لم يسقط. بدلا من ذلك ، وقف بشكل مستقيم ونظر في اتجاه المجموعة ، مناديا ، “… من هذا؟”

“آمل أن تكون قد أعددت بعض الدم اللذيذ اليوم”

 

 

[* سوف يصاب ريك بالجنون إذا انخفض عقلها إلى الصفر.]

تحرك مصاصو الدماء الثلاثة بانشغال. في اللحظة التي كانوا على وشك دخول الدير ، أطلق غاسن صاعقة نحوهم.

تأرجحت شانيث بمنجلها المغطى باللهب بكل قوتها. حفر منجلها في جسد مصاص دماء وأحرقت لحمه. “ضربة حريق! بيروكينيسيس!” صرخت ، وأطلقت كرات نارية وأحرقت مصاص الدماء

 

 

بيشينغ!

“همم…” نظر ريك إلى الأسلحة في صدره بعدم اهتمام. ثم أشارت إلى أصغر سلاح في الصدر وقالت: “الخنجر الفضي”.

 

 

اخترق الترباس الفضي أحد مصاصي الدماء مباشرة عبر الجبهة. مصاص الدماء الذي أصيب ، واسمه راكمون ، تعثر قليلا لكنه لم يسقط. بدلا من ذلك ، وقف بشكل مستقيم ونظر في اتجاه المجموعة ، مناديا ، “… من هذا؟”

فجأة ، رفع إصبعه ديف إلى شفتيه وقال ، “ششششش لقد ظهروا “.

 

[اكتشفت ريك متعة القتل.]

ديف بدأت التصفيق ونادى ، “تسديدة رائعة ، غاسن! لن يموت مصاص دماء رفيع المستوى على الفور حتى لو اخترقت دماغه. آمل أن تتذكروا جميعا هذا”.

تماما كما كان الرمح الجليدي على وشك اختراق جسد شانيث ، قطع منشار فضي مصاص الدماء فجأة.

 

 

“إنه الأوغاد الصيادون!” صرخ راكمون ، وصر مصاصا الدماء الآخران على أسنانهما.

استمر كانغ يون سو ، الذي لا يزال بلا تعبير كما كان دائما ، في طعن رأس مصاص الدماء حتى تمكن من سحقه. وكرر ، “سيف سحيق. سيف سحيق. سيف سحيق “.

 

 

انكمش وجه هنريك وهو يحتج ، “لماذا صفقت فجأة؟ لقد كشفت للتو عن موقعنا”

 

 

أطلق رينيل هتافا وصرخ ، “رأس … لا ، أعني ، رائعة! ضربة رائعة!”

“ديف عادة ما يكون هادئا ، لكنه يصاب بالجنون بمجرد بدء مطاردة مصاصي الدماء” ، قال رينيل كتحذير وهو يضغط على زناد قوسه الفضي عدة مرات. طارت البراغي الفضية التي أطلقها بشراسة نحو مصاصي الدماء.

نهض ديف من مقعده وأخذ سيفا فضيا قبل أن يقول ، “أنا آسف ، لكن من فضلك احتفظ بما يحدث في هذه الغرفة سرا من الخارج. لا يوجد شيء جيد يمكن كسبه من قبل الغرباء مع العلم أننا نصطاد مصاصي الدماء”.

 

“بالطبع. يمكنني بسهولة تمزيق رأس مصاص دماء عندما أكون مستذئب. المشكلة هي أنني لا أستطيع التفريق بين رأس مصاص الدماء ورأس الشخص عندما أكون في هذا الشكل»،” أوضح ديف.

بشييينغ! بشييينغ! بشييينغ!

كان الرجال الثلاثة – بالتأكيد ، رينيل وغاسن – في الدير بالفعل.

 

“… هل أنت مجنون؟” سأل هنريك بينما كان يحدق في كانغ يون سو.

تجنب مصاصو الدماء الثلاثة بسهولة جميع البراغي الفضية التي أطلقها رينيل ، ثم كشفوا عن أنيابهم واتجهوا نحو المجموعة.

 

 

 

“جرواا

 

 

“… هل أنت مجنون؟” سأل هنريك بينما كان يحدق في كانغ يون سو.

“دعونا نتذوق بعض الدم!”

 

 

نهض ديف من مقعده وأخذ سيفا فضيا قبل أن يقول ، “أنا آسف ، لكن من فضلك احتفظ بما يحدث في هذه الغرفة سرا من الخارج. لا يوجد شيء جيد يمكن كسبه من قبل الغرباء مع العلم أننا نصطاد مصاصي الدماء”.

ديف اتهم نحو مصاصي الدماء أيضا ، تأرجح سيفه الفضي العظيم. تغلبت قوته المتفجرة على مصاصي الدماء. قطع سيفه معصم مصاص دماء ، وسقطت يد مصاص الدماء بلا حول ولا قوة على الأرض.

 

 

 

“أيها الوحش!” صرخ راكمون ، مصاص الدماء الذي كان لديه ثقب في جبهته ، وهو يهدف إلى ظهر ديف.

 

 

 

ومع ذلك ، عندها طعن سيف أبيض الثقب في جبين مصاص الدماء وتمتم صوت ، “سيف السحيق”

“إنه جميل” ، أجاب ريك.

 

ديف فوجئ وقال في رهبة ، “لديك عين جيدة للناس!”

كوهيوك!” صرخ راكمون قبل أن يندفع دمه مثل نافورة.

 

 

“يرجى إعادة الأسلحة بعد استخدامها” ، قال ديف بابتسامة.

استمر كانغ يون سو ، الذي لا يزال بلا تعبير كما كان دائما ، في طعن رأس مصاص الدماء حتى تمكن من سحقه. وكرر ، “سيف سحيق. سيف سحيق. سيف سحيق “.

 

 

ومع ذلك ، ديف فجأة فتح منشارا كان يحمله على ظهره ، ثم قال ، “آه ، كنت أنقذ هذا لأنني كنت سأستخدمه. هل تريد استخدامه ، ربما؟

“غرواا أطلق مصاص الدماء صرخة مليئة بالألم قبل وفاته.

 

 

“لست متأكدا مما إذا كان الأمر سينتهي بشكل جيد …” فكر كانغ يون سو

[لقد قتلت مصاص الدماء رفيع المستوى ، راكمون.]

“هاها! من فضلك لا تقلق بشأن ذلك ، “أجاب ديف بينما كان يضحك بحرارة.

 

فتح رينيل عينيه في دهشة وسأل ، “أهجوسي ، هل هذه ابنتك؟”

[لقد ارتفع مستواك.]

 

 

 

“جرواا

“دعونا نتذوق بعض الدم!”

 

 

تم توجيه الهجوم إلى مصاصي الدماء الآخرين في وقت واحد في كانغ يون سو. ومع ذلك ، أصاب صاعقة فضية أطلقها رينيل أحد مصاصي الدماء في يده.

أطلق رينيل هتافا وصرخ ، “رأس … لا ، أعني ، رائعة! ضربة رائعة!”

 

صرخت إيريس ، التي كانت ترتدي قلادة مصنوعة من الثوم ، ردا على ذلك ، “لكن مصاصي الدماء سيسرقون دمي”

أطلق رينيل هتافا وصرخ ، “رأس … لا ، أعني ، رائعة! ضربة رائعة!”

أخرجت شانيث منجل الموت قبل أن تقول ، “يمكنني لف منجلي بالنيران. هل تعتقد أنني يجب أن أستخدم سلاحا آخر؟”

 

“… من فضلك لا تخلع نظارتك أبدا”.

تأرجحت شانيث بمنجلها المغطى باللهب بكل قوتها. حفر منجلها في جسد مصاص دماء وأحرقت لحمه. “ضربة حريق! بيروكينيسيس!” صرخت ، وأطلقت كرات نارية وأحرقت مصاص الدماء

في النهاية ، انتهى الأمر بريك باستخدام منشار فضي كان أكبر منها بكثير ، وحدق هنريك ب ديف كما لو كان الكاهن عدوه اللدود.

 

 

صر مصاص الدماء رفيع المستوى على أسنانه قبل أن يصرخ ، “أتمنى أن يخترق رمح من الجليد جسمك!” ثم تشكل رمح مصنوع من الجليد في يده. امتص البرد من رمح الجليد النيران ، وماتت النار التي تجتاح مصاص الدماء بعد فترة وجيزة.

“أوه ، أنت مرحب بك” ، أجاب ديف بضحكة من القلب.

 

 

تماما كما كان الرمح الجليدي على وشك اختراق جسد شانيث ، قطع منشار فضي مصاص الدماء فجأة.

 

 

 

“أنا أحب الدم! أنا أحب بلو أوود! لالالا …!” كان ريك يغني لحنا أثناء تقطيع مصاص الدماء. تجهم هنريك عند رؤية سلوك الدمية وهو يفحص حالتها على الفور.

اختبأوا في الأدغال خارج الدير. كان المبنى القديم المتهالك أمامهم هادئا للغاية. لقد كان مكانا تم إغلاقه منذ فترة طويلة ، لذلك لم يكن لدى الدير أي زوار على الإطلاق.

 

 

[ريك يذبح مصاص دماء.]

 

 

 

[اكتشفت ريك متعة القتل.]

[ريك يذبح مصاص دماء.]

 

“شكرا لك يا غاسن. إن تكوين صديق جديد أمر جيد حقا ، “قالت إيريس بابتسامة وهي تصافح يد غاسن بيدها الدموية.

العقل: -15

“جرواا

 

“هذا يقودني إلى الجنون … لماذا بحق الجحيم ينخفض عقلها بهذه السرعة؟ كيف بحق الجحيم من المفترض أن أستعيدها؟” تذمر هنريك

العقل الحالي: 30

 

 

 

[* سوف يصاب ريك بالجنون إذا انخفض عقلها إلى الصفر.]

 

 

آخر مصاص دماء متبقي كان محاطا بصيادي مصاصي الدماء. ألقى غاسن قوسه وجهز زوجا من المفاصل الفضية قبل أن يضرب آخر مصاص دماء متبقي في اللب.

“هذا يقودني إلى الجنون … لماذا بحق الجحيم ينخفض عقلها بهذه السرعة؟ كيف بحق الجحيم من المفترض أن أستعيدها؟” تذمر هنريك

 

 

صرخت إيريس ، التي كانت ترتدي قلادة مصنوعة من الثوم ، ردا على ذلك ، “لكن مصاصي الدماء سيسرقون دمي”

“عليك فقط أن تغنيها تهويدة ، “قال كانغ يون سو فجأة من العدم.

 

 

لم يتحول مصاصا الدماء اللذان لم يقتلهما سيف الرؤيا لكانغ يون سو إلى غبار ، وظلوا جثثا على الأرض. ركع بجانب جثتي مصاصي الدماء وأخرج سبع سلالات من المرض.

“… هل أنت مجنون؟” سأل هنريك بينما كان يحدق في كانغ يون سو.

 

 

“كل ما أحتاجه هو يوم” ، أجاب كانغ يون سو بثقة، مما قلل الوقت الذي أعطي له بأكثر من النصف.

آخر مصاص دماء متبقي كان محاطا بصيادي مصاصي الدماء. ألقى غاسن قوسه وجهز زوجا من المفاصل الفضية قبل أن يضرب آخر مصاص دماء متبقي في اللب.

“هاها! من فضلك لا تقلق بشأن ذلك ، “أجاب ديف بينما كان يضحك بحرارة.

 

“أعتقد أننا يجب أن نظهر لهم ما نحن قادرون عليه” ، فكر كانغ يون سو وهو ينهض من مقعده.

“كوهيوك!”

 

 

 

بوكيوك! بوكيوك!

 

 

تماما كما كان الرمح الجليدي على وشك اختراق جسد شانيث ، قطع منشار فضي مصاص الدماء فجأة.

لم تتخلف إيريس عن الركب ، وانضمت إلى المعركة. كسر غاسن وإيريس أنياب مصاص الدماء وضربوا مصاص الدماء حتى لم يعد من الممكن التعرف على مصاص الدماء ، ثم مات.

 

 

 

ديف نقر لسانه وقال ، “انتهى الصيد بسهولة شديدة …”

 

 

“بالطبع. يمكنني بسهولة تمزيق رأس مصاص دماء عندما أكون مستذئب. المشكلة هي أنني لا أستطيع التفريق بين رأس مصاص الدماء ورأس الشخص عندما أكون في هذا الشكل»،” أوضح ديف.

“أليس هذا شيئا جيدا؟” سألت شانيث.

 

 

 

“لم تكن هناك فرصة بالنسبة لي للانضمام إلى القتال” ، تابع ديف مع الأسف في صوته.

ديف لف أصابعه حول طرف السيف ، الذي كان محفورا بصليب الإلهة ، قبل أن يقول ، “سنخرج للبحث عن مصاصي الدماء الليلة. لقد سمعنا تقارير تفيد بأنه تم رصد مصاص دماء في ضواحي فولبين. هل ترغب في القدوم؟”

 

“أحتاج إلى دم مصاص دماء لخلق سلالة المرض” ، قال كانغ يون سو.

“…”

 

 

لم يتحول مصاصا الدماء اللذان لم يقتلهما سيف الرؤيا لكانغ يون سو إلى غبار ، وظلوا جثثا على الأرض. ركع بجانب جثتي مصاصي الدماء وأخرج سبع سلالات من المرض.

عندما مات آخر مصاص دماء ، ألقى غاسن مفاصله الفضية قبل أن يحدق في إيريس. مد يده نحوها بصمت ، وأمالت إيريس رأسها في ارتباك.

 

 

“ديف!” صرخ رينيل.

سقط فك رينيل في دهشة وإعجاب وأوضح ، “هذا يعني أن غاسن قد أدرك قدراتك! هذه هي المرة الأولى التي أراه فيها يفعل هذا بامرأة!”

لقد حان الوقت الآن بالنسبة له لخلق مرض لن يصاب به سوى مصاصي الدماء

 

 

“شكرا لك يا غاسن. إن تكوين صديق جديد أمر جيد حقا ، “قالت إيريس بابتسامة وهي تصافح يد غاسن بيدها الدموية.

 

 

 

لم يتحول مصاصا الدماء اللذان لم يقتلهما سيف الرؤيا لكانغ يون سو إلى غبار ، وظلوا جثثا على الأرض. ركع بجانب جثتي مصاصي الدماء وأخرج سبع سلالات من المرض.

“ولكن كيف تخطط لنشر المرض وإصابة مصاصي الدماء؟ هل تقوم بعملية احتيال مرة أخرى؟” سأل هنريك.

 

 

“هذا هو العنصر الذي تلقيته بعد قتل الساحر الأسود الذي تسبب في الوباء”.

“ولكن كيف تخطط لنشر المرض وإصابة مصاصي الدماء؟ هل تقوم بعملية احتيال مرة أخرى؟” سأل هنريك.

 

 

لقد حان الوقت الآن بالنسبة له لخلق مرض لن يصاب به سوى مصاصي الدماء

 

 

“أعتقد أننا يجب أن نظهر لهم ما نحن قادرون عليه” ، فكر كانغ يون سو وهو ينهض من مقعده.

 

“جرواا

 

 

#Stephan

 

“جرواا

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط