نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 117

الفصل 117

الفصل 117

الفصل 117

 

 

 

 

 

 

 

القعقعه! القعقعه!

“لهذا السبب أوصيكم بالتضحية بأنفسكم لتخفيف معاناة شعبنا، ولكن لماذا ترفضون وصاياي؟” سأل أرغوريك.

 

 

اصطدم معول حاد بالصخور الصلبة للغم.

“دعنا نذهب” ، قال كانغ يون سو.

 

 

تذمر هنريك ، “كان ذلك الوقت في صحراء الموت ، والآن هذه المرة مرة أخرى! حرب؟! ألست مريضا ومتعبا من ذلك؟”

تحدث أرغوريك عن الواقع الذي حاول مصاصو الدماء إنكاره. “لا يمكننا منع المرض من الانتشار”.

 

 

“علينا ذلك” ، أجاب كانغ يون سو وهو يصطدم بالفأس في الصخرة مرة أخرى. ظهر وريد لامع من الخام من داخل جدران المنجم. التقط بعض خام الفضة وبعض الخام المصفر وحملهم في عربة يدوية.

تذمر هنريك ، “كان ذلك الوقت في صحراء الموت ، والآن هذه المرة مرة أخرى! حرب؟! ألست مريضا ومتعبا من ذلك؟”

 

 

“حسنا ، علينا أن نقتل كل مصاصي الدماء لتحرير العبيد تماما” ، قال هنريك بتنهد.

 

 

 

وضع الرجلان معاول وأخذا قسطا من الراحة. نظر كانغ يون سو إلى جهاز معصمه وفحص مؤقت العد التنازلي.

 

 

تجهم هنريك كما لو أنه لم يعد بإمكانه تحمله بعد الآن وقال ، “يا له من واقع سخيف هذا…”

[الوقت المتبقي حتى الموت: 94 ساعة و 24 دقيقة و 17 ثانية.]

وضع الرجلان معاول وأخذا قسطا من الراحة. نظر كانغ يون سو إلى جهاز معصمه وفحص مؤقت العد التنازلي.

 

تم تحرير العبيد من حكم مصاصي الدماء ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على التخلص من العادات التي اكتسبوها أثناء استعبادهم. كان هناك حتى بعض العبيد الذين تململوا بعصبية أثناء النظر حولهم بحثا عن أي عمل وضيع يمكنهم القيام به بدافع العادة. كان الأمر كما لو أن السلاسل التي تربط أجسادهم قد اختفت ، لكن السلاسل التي ربطت قلوبهم ظلت في مكانها.

“لقد مرت أربعة أيام بالفعل…”

 

 

“أوه ، أنت هنا؟” أثناء طهي العشاء في قدر كبير ، استدارت شانيث واستقبلتهم. كان الكهف المخبأ في أعماق الجبال مكانا لم يكن حتى مصاصي الدماء يعرفون بوجوده ، ولهذا السبب كان ملاذا آمنا للمجموعة.

أمضى كانغ يون سو تلك الأيام الأربعة في تدمير أحياء العبيد وتحرير العبيد. لم تكن مهمة سهلة ، حيث عزز مصاصو الدماء دفاعاتهم واستخدموا سحر الوهم لإخفاء مواقع أحياء العبيد.

 

 

فرك أرغوريك ذقنه وفكر ، “لا يمكننا إيقاف المرض ، لكن يمكننا منع مصاصي الدماء من الضعف”.

“كان الأمر سيستغرق أكثر من شهر لتدمير جميع أماكن العبيد إذا لم يكن لدي علمي من حياتي السابقة”.

“هل هو من فولبين؟” ديف طلب.

 

“ليس هناك وقت”.

كان كانغ يون سو يعرف بالضبط أين توجد جميع أحياء العبيد ، بل إنه وضع خطة لكل منها وفقا لموقعها وتضاريسها. مرة واحدة ، تسلل إلى أماكن العبيد متنكرا في زي مصاص دماء ، ومرة أخرى ، تسلل إليهم متنكرا في زي عبد قبل فتح جميع الأقفال من الداخل. تراجع على الفور بعد تدمير أماكن العبيد وتحرير جميع العبيد قبل وصول تعزيزات مصاصي الدماء.

 

 

#Stephan

“سيكون العبيد إضافة ممتازة لقوتنا القتالية”

 

 

“دعنا نذهب” ، قال كانغ يون سو.

العبيد الذين فقدوا حريتهم وأساءت معاملتهم من قبل مصاصي الدماء جاءوا من مجموعة متنوعة من الأعراق ، وجميعهم لديهم قدرات متنوعة للغاية فريدة من نوعها لأعراقهم. كان أحد السباقات التي أظهرت قدرة عرقية فريدة هو العمل مع كانغ يون سو في تلك اللحظة بالذات.

 

 

 

“سيد … لا ، أعني ، كانغ يون سو نيم! لقد انتهينا من تعدين كل الخام في النفق رقم ثلاثة!” أبلغ قزم صغير وهو يدفع عربة يدوية مليئة بجميع أنواع الخامات. كان القزم أحد الأشخاص الذين استعبدهم مصاصو الدماء حتى تم تحريره من قبل كانغ يون سو.

 

 

 

أومأ كانغ يون سو برأسه في تقرير القزم.

 

 

“سيد … لا ، أعني ، كانغ يون سو نيم! لقد انتهينا من تعدين كل الخام في النفق رقم ثلاثة!” أبلغ قزم صغير وهو يدفع عربة يدوية مليئة بجميع أنواع الخامات. كان القزم أحد الأشخاص الذين استعبدهم مصاصو الدماء حتى تم تحريره من قبل كانغ يون سو.

“لا يمكن لأحد أن يقترب من الأقزام عندما يتعلق الأمر بالتعدين”

 

 

لقد عثروا على عينة المرض في مركز توزيع الضباب وأزالوها ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل ، حيث انتشر المرض بالفعل عبر الضباب.

كانت قدرة الأقزام على التعدين لا تضاهى بقدرة الأجناس الأخرى ، حيث كانت لديهم مهارة فطرية لتحديد وتحديد الخامات عالية الجودة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت صغيرة جدا ، بحيث يمكن وضعها بسهولة في الأنفاق الصغيرة أيضا. كان مصاصو الدماء قد حبسوا الأقزام في هذا المنجم وأجبروهم على استخراج الخامات والمجوهرات.

“دعنا نذهب” ، قال كانغ يون سو.

 

 

“هل يجب علينا إزالة النفق رقم خمسة أيضا؟” سأل القزم بحماس ، لأنه كان يعلم أن ما كان يفعله كان شكلا من أشكال الانتقام من مصاصي الدماء.

 

 

اصطدم معول حاد بالصخور الصلبة للغم.

أجاب كانغ يون سو ، “نعم”.

 

 

“لقد مر وقت طويل منذ أن شممت رائحة هذا النبيذ الأحمر العطري. كم سيكون جيدا إذا كان لهذا المكان نفس العطر أيضا؟” لاحظ ديف ، لا يزال يبدو مكتئبا.

“روجر ذلك!” ركض القزم بحماس كما لو كان ذاهبا إلى الحانة لشرب البيرة.

 

 

ديف لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الوراء عندما بدأ في الكلام. “كان هناك وقت حاول فيه أسلافنا صنع السلام مع مصاصي الدماء ، لكن هذا كان نتيجة لتلك المحاولة.” بدأ يبدو مكتئبا وهو يتابع ، “انتهى الأمر بمئات الذئاب المستذئبة إلى أن يصبحوا مستعبدين من قبل مصاصي الدماء. اعتقدت أنهم سيستعيدون حريتهم جميعا إذا حررتهم، لكن هذا كله كان في رأسي”. كانت ثيابه ملطخة بدماء مصاصي الدماء.

ضحك هنريك وقال ، “هؤلاء الرجال يتبعون أوامرك جيدا.”

ظهرت أخيرا فرصة للتخلص من كل الإحباط الذي بناه من حياته المملة والمتكررة والدنيوية. شعر اللورد مصاص الدماء أنه ولد مستعدا ليصبح أكبر شرير شهده العالم على الإطلاق.

 

“أنا آسف! لقد أصبحت عادة»،” قال القزم الشاب، وهو يضحك بشكل محرج بينما يفرك رأسه.

“ذلك لأن حريتهم على المحك” ، قال كانغ يون سو.

فرك أرغوريك ذقنه وفكر ، “لا يمكننا إيقاف المرض ، لكن يمكننا منع مصاصي الدماء من الضعف”.

 

“ارفع رأسك” ، أمر أرغوريك ، ورفع مصاص الدماء العجوز رأسه. لمعت عيون أرغوريك الحمراء قبل أن يقول ، “اقتل نفسك في هذه اللحظة”.

كانت الحرية هي الشيء الوحيد الذي يدور في أذهان العبيد الذين استعبدوا وأساءوا معاملتهم من قبل مصاصي الدماء لسنوات عديدة. حتى مصاصي الدماء ، الذين كانوا في يوم من الأيام تجسيدا للخوف للعبيد ، لم يعودوا قادرين على قمع رغبة العبيد في الحرية.

“هل هو من فولبين؟” ديف طلب.

 

 

“ولكن هناك شيء يثير فضولي. لقد أهدرنا بالفعل ما يكفي من الوقت في تدمير أحياء العبيد وتحرير العبيد ، ولكن لماذا التعدين غير المجدي فجأة؟” سأل هنريك.

“أرغوريك حرمون …”

 

 

كانت المناجم تضم بالتأكيد الكثير من المعادن والخامات غير المكتشفة ، لكن لم يكن لديهم وقت لصهر كل هذه الخامات وتحويلها إلى أسلحة أو دروع. علاوة على ذلك ، كان عليهم التضحية بالكثير من الزومبي للاستيلاء على المناجم ، حيث كان هناك المزيد من مصاصي الدماء الذين يحرسونهم مقارنة بأحياء العبيد.

“ومع ذلك ، نحن لا نتأثر بهذا المرض” ، قال أرغوريك.

 

“لقد عاد كانغ يون سو نيم!”

“هناك سبب وراء ذلك” ، قال كانغ يون سو وهو يفرك علامات الأسنان المزرقة على رقبته. لقد توهجوا بالطاقة السحرية التي غرسها فيهم لورد مصاص الدماء ، أرغوريك.

[الوقت المتبقي حتى الموت: 94 ساعة و 24 دقيقة و 17 ثانية.]

 

اصطدم معول حاد بالصخور الصلبة للغم.

“ليس هناك وقت”.

 

 

“لا يمكن لأحد أن يقترب من الأقزام عندما يتعلق الأمر بالتعدين”

سيأتي البدر في غضون أربعة أيام ، وسيتمكن مصاصو الدماء من مغادرة سانغينيوم. سيموت كانغ يون سو أيضا في ذلك اليوم.

كان كانغ يون سو يعرفه جيدا ، لأنه واجه أرغوريك مرات لا تحصى في حياته السابقة. وكان هذا أحد الأسباب الرئيسية التي جعلته يعترف بتراجعاته ويقدم مثل هذا الاقتراح المحفوف بالمخاطر وجها لوجه.

 

“لقد وجدنا بالفعل أن المرض انتشر من خلال الضباب” ، قال أرغوريك

“السبيل الوحيد للخروج من هذا هو قتل لورد مصاص الدماء”

 

 

 

كان كانغ يون سو قد خاطر بالفعل بشكل كبير من خلال التحدث إلى أرغوريك وجها لوجه. لقد وضع كل رهاناته على ثقة أرغوريك المفرطة وفضوله ورغبته في شكل من أشكال الترفيه لتحريره من حياته الدنيوية المتكررة. لحسن الحظ ، قبل أرغوريك تماما اقتراح كانغ يون سو بشن حرب شاملة.

“يجب أن أفعل هذا كثيرا لكسب هذه الحرب”.

 

تجهم هنريك كما لو أنه لم يعد بإمكانه تحمله بعد الآن وقال ، “يا له من واقع سخيف هذا…”

“أرغوريك حرمون …”

 

 

 

كان كانغ يون سو يعرفه جيدا ، لأنه واجه أرغوريك مرات لا تحصى في حياته السابقة. وكان هذا أحد الأسباب الرئيسية التي جعلته يعترف بتراجعاته ويقدم مثل هذا الاقتراح المحفوف بالمخاطر وجها لوجه.

 

 

“…” اقترب غاسن أيضا وأومأ برأسه.

“كنت سأموت على الفور على يد أرغوريك على الفور إذا حدث خطأ ما”.

وقال: “أولئك الذين تم تحريرهم كانوا خائفين بالفعل من الخروج ، وكان هناك حتى بعضهم الذين شعروا براحة أكبر في البقاء داخل أقفاصهم”. استدار ونظر إلى كانغ يون سو قبل أن يتابع ، “هل تعرف لماذا يتبعك هؤلاء الناس؟ هذا لأنهم يريدون أن يقودهم شخص ما”.

 

 

وضع اللورد مصاص الدماء حدا زمنيا لكانغ يون سو ، لكن على الأقل لم يقتل أرغوريك أي شخص قبل مغادرته. كان كانغ يون سو أكثر من راض عن حقيقة أن أعضاء حزبه قد نجوا من اللقاء مع لورد مصاص الدماء.

كان نبلاء الليل يبثون مصاصي الدماء مع مانا ، ومصاصي الدماء الذين غمروا فجأة بمثل هذه المانا القوية ستنخفض قوة حياتهم – بنفس الطريقة التي أصبحت بها أيام كانغ يون سو معدودة بعد أن غمر مانا أرغوريك.

 

 

“أرغوريك قوي ، رغم ذلك”

 

 

 

كان لدى اللورد مصاص الدماء قوة حياة عنيدة وقوة قتالية قوية بشكل وحشي. لم يكن هذا كل شيء. كان لديه إمدادات شبه لانهائية من القوة السحرية أيضا. كان لا بد أن تمتلئ الأيام الأربعة المتبقية بقتال شرس بين كانغ يون سو والعبيد ضد أرغوريك ومصاصي الدماء.

كان كانغ يون سو قد خاطر بالفعل بشكل كبير من خلال التحدث إلى أرغوريك وجها لوجه. لقد وضع كل رهاناته على ثقة أرغوريك المفرطة وفضوله ورغبته في شكل من أشكال الترفيه لتحريره من حياته الدنيوية المتكررة. لحسن الحظ ، قبل أرغوريك تماما اقتراح كانغ يون سو بشن حرب شاملة.

 

مر بعض الوقت ، وعاد الأقزام بعربة يدوية مليئة بالمعادن والخامات.

 

 

فرك أرغوريك ذقنه وفكر ، “لا يمكننا إيقاف المرض ، لكن يمكننا منع مصاصي الدماء من الضعف”.

“دعنا نذهب” ، قال كانغ يون سو.

 

 

 

لم يتمكنوا من احتلال المناجم إلا لفترة قصيرة جدا ، وقد استخدموا ذلك الوقت للتنقيب قدر الإمكان قبل مغادرتها. كان لا بد أن تصل تعزيزات مصاصي الدماء وتمسك بهم إذا أمضوا الكثير من الوقت في المناجم.

 

 

وقال: “أولئك الذين تم تحريرهم كانوا خائفين بالفعل من الخروج ، وكان هناك حتى بعضهم الذين شعروا براحة أكبر في البقاء داخل أقفاصهم”. استدار ونظر إلى كانغ يون سو قبل أن يتابع ، “هل تعرف لماذا يتبعك هؤلاء الناس؟ هذا لأنهم يريدون أن يقودهم شخص ما”.

غادروا النفق مع عرباتهم اليدوية ، ومروا عبر درب جبلي مظلم ومتعرج قبل الوصول إلى كهف

 

 

“همم… من كنت مرة أخرى؟” سأل أرغوريك.

“أوه ، أنت هنا؟” أثناء طهي العشاء في قدر كبير ، استدارت شانيث واستقبلتهم. كان الكهف المخبأ في أعماق الجبال مكانا لم يكن حتى مصاصي الدماء يعرفون بوجوده ، ولهذا السبب كان ملاذا آمنا للمجموعة.

اصطدم معول حاد بالصخور الصلبة للغم.

 

 

رحب به العبيد.

 

 

***

“لقد عاد كانغ يون سو نيم!”

 

 

 

“لقد أحضر معه الكثير من الخامات اللامعة!”

 

 

 

“همم؟ هل عاد السيد؟” سأل صبي قزم صغير.

 

 

 

صفعه الرجل الذي بجانبه على رأسه قائلا: “ماذا تقصد “سيد”؟ أيها الوغد الصغير. لم نعد عبيدا!”

 

 

 

“أنا آسف! لقد أصبحت عادة»،” قال القزم الشاب، وهو يضحك بشكل محرج بينما يفرك رأسه.

كانت الورقة الرابحة لكانغ يون سو هي المرض ، ولكن ماذا لو أبطل المرض؟ سيتحول مد الحرب على الفور لصالحه.

 

لهذا السبب قرر استخدام الطريقة الأكثر فعالية عندما يتعلق الأمر بمواساة شخص ما.

تجهم هنريك كما لو أنه لم يعد بإمكانه تحمله بعد الآن وقال ، “يا له من واقع سخيف هذا…”

“لا يمكن لأحد أن يقترب من الأقزام عندما يتعلق الأمر بالتعدين”

 

 

تم تحرير العبيد من حكم مصاصي الدماء ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على التخلص من العادات التي اكتسبوها أثناء استعبادهم. كان هناك حتى بعض العبيد الذين تململوا بعصبية أثناء النظر حولهم بحثا عن أي عمل وضيع يمكنهم القيام به بدافع العادة. كان الأمر كما لو أن السلاسل التي تربط أجسادهم قد اختفت ، لكن السلاسل التي ربطت قلوبهم ظلت في مكانها.

 

 

 

“مرحبا ، كانغ يون سو” ، صرخ رينيل بينما كان الرجل يسير نحوه. أشار إلى ديف ، الذي كان يجلس بمفرده على حافة جرف بينما يحدق في سانغينيوم ، وقال ، “هل يمكنك فعل شيء حيال ذلك بالتأكيد؟”

 

 

 

“…” اقترب غاسن أيضا وأومأ برأسه.

سمحت سمة خاصة لمصاصي الدماء ذوي المرتبة الأولى للورد مصاصي الدماء ونبلاء الليل بأن يكونوا محصنين ضد جميع الأمراض. كان ذلك لأن دمائهم كانت أنقى بكثير من دماء مصاصي الدماء العاديين

 

“…”

سأل هنريك ، “ما خطب هذا الرجل؟”

“لكن يا سيدي! قوتنا السحرية ثمينة للغاية!” قال مصاص دماء عجوز أثناء السجود أمام لورد مصاص الدماء. عادة لا يتقدم مصاصو الدماء في العمر ، لكن مصاص الدماء القديم كان على قيد الحياة لفترة طويلة لدرجة أن التجاعيد بدأت تتشكل بالفعل على وجهه. مصاص الدماء الوحيد الذي لم يتقدم في العمر بغض النظر عن عدد آلاف السنين التي مرت هو مصاص الدماء.

 

“أنا خادمك المتواضع ، روفريكين نيران ، مولى” ، أجاب مصاص الدماء العجوز.

قال رينيل: “لم يعثر بعد على شقيقه الأصغر”.

 

 

وقال مصاص الدماء العجوز: “إن مصاصي الدماء غير المهمين مصابون بالفعل ولن يتمكنوا من التعافي من هذا المرض ، ومشاركة قوتنا السحرية معهم ستكون ضربة لسلطتنا بصفتنا نبلاء الليل”

“اعتقدت أننا دمرنا جميع أحياء العبيد في سانغينيوم؟ ثم أليس ميتا في هذه المرحلة؟” سأل هنريك

“سيد … لا ، أعني ، كانغ يون سو نيم! لقد انتهينا من تعدين كل الخام في النفق رقم ثلاثة!” أبلغ قزم صغير وهو يدفع عربة يدوية مليئة بجميع أنواع الخامات. كان القزم أحد الأشخاص الذين استعبدهم مصاصو الدماء حتى تم تحريره من قبل كانغ يون سو.

 

 

“هذه هي النظرية الأكثر منطقية ، ولكن كيف يمكن لشخص يتوق إلى أحد أفراد الأسرة المفقودين أن يقبل مثل هذا الواقع القاسي بهذه السهولة؟” قال رينيل وهو يهز كتفيه.

 

 

 

فرك هنريك ذقنه وسأل ، “لكن لماذا تطلب من هذا الرجل أن يكون معالجه؟”

 

 

 

“أم … ذلك لأن كانغ يون سو يعرف الكثير من الأشياء. أليس هذا صحيحا؟” قال رينيل.

 

 

لهذا السبب قرر استخدام الطريقة الأكثر فعالية عندما يتعلق الأمر بمواساة شخص ما.

أومأ غاسن برأسه بهدوء بجانبه. “…”

مر بعض الوقت ، وعاد الأقزام بعربة يدوية مليئة بالمعادن والخامات.

 

 

فوجئ هنريك بقصر نظر صيادي مصاصي الدماء. قال ، “هوو … في رأيي … هذا الرجل هو الشخص الأقل ملاءمة ليصبح معالجا …”

غادروا النفق مع عرباتهم اليدوية ، ومروا عبر درب جبلي مظلم ومتعرج قبل الوصول إلى كهف

 

 

تجاهل كانغ يون سو محادثتهم وسار نحو ديف.

“سيكون العبيد إضافة ممتازة لقوتنا القتالية”

 

 

ديف لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الوراء عندما بدأ في الكلام. “كان هناك وقت حاول فيه أسلافنا صنع السلام مع مصاصي الدماء ، لكن هذا كان نتيجة لتلك المحاولة.” بدأ يبدو مكتئبا وهو يتابع ، “انتهى الأمر بمئات الذئاب المستذئبة إلى أن يصبحوا مستعبدين من قبل مصاصي الدماء. اعتقدت أنهم سيستعيدون حريتهم جميعا إذا حررتهم، لكن هذا كله كان في رأسي”. كانت ثيابه ملطخة بدماء مصاصي الدماء.

كان هناك ثلاثة عشر مصاص دماء راكعين أمام عرشه ، وكان لديهم جميعا رؤوس حمراء على ظهورهم.

 

 

وقال: “أولئك الذين تم تحريرهم كانوا خائفين بالفعل من الخروج ، وكان هناك حتى بعضهم الذين شعروا براحة أكبر في البقاء داخل أقفاصهم”. استدار ونظر إلى كانغ يون سو قبل أن يتابع ، “هل تعرف لماذا يتبعك هؤلاء الناس؟ هذا لأنهم يريدون أن يقودهم شخص ما”.

ظهرت أخيرا فرصة للتخلص من كل الإحباط الذي بناه من حياته المملة والمتكررة والدنيوية. شعر اللورد مصاص الدماء أنه ولد مستعدا ليصبح أكبر شرير شهده العالم على الإطلاق.

 

الفصل 117

كانغ يون سو يكره بطبيعة الحال مواساة شخص ما. كان عليه أن يستمع لفترة طويلة ، ويتحدث كثيرا ، ويحاول التعاطف مع الشخص الآخر ؛ كان الجزء الأخير هو الشيء الوحيد الذي كان وكان دائما سيئا للغاية فيه

كان نبلاء الليل يبثون مصاصي الدماء مع مانا ، ومصاصي الدماء الذين غمروا فجأة بمثل هذه المانا القوية ستنخفض قوة حياتهم – بنفس الطريقة التي أصبحت بها أيام كانغ يون سو معدودة بعد أن غمر مانا أرغوريك.

 

فوجئ هنريك بقصر نظر صيادي مصاصي الدماء. قال ، “هوو … في رأيي … هذا الرجل هو الشخص الأقل ملاءمة ليصبح معالجا …”

لهذا السبب قرر استخدام الطريقة الأكثر فعالية عندما يتعلق الأمر بمواساة شخص ما.

“لهذا السبب أوصيكم بالتضحية بأنفسكم لتخفيف معاناة شعبنا، ولكن لماذا ترفضون وصاياي؟” سأل أرغوريك.

 

تذمر هنريك ، “كان ذلك الوقت في صحراء الموت ، والآن هذه المرة مرة أخرى! حرب؟! ألست مريضا ومتعبا من ذلك؟”

“اشرب” ، قال كانغ يون سو وهو يمرر زجاجة من النبيذ الأحمر لديف. ديف أخذ الزجاجة وابتلعها. كان مشهد كاهن في ثيابه ، وهو يبتلع زجاجة من النبيذ الأحمر وهو غارق في الدم ، غريبا للغاية.

 

 

 

شرب الكاهن الزجاجة بأكملها دفعة واحدة ، وأطلق تنهيدة طويلة قبل أن يقول ، “إنها لذيذة”.

“لقد مرت أربعة أيام بالفعل…”

 

مر بعض الوقت ، وعاد الأقزام بعربة يدوية مليئة بالمعادن والخامات.

“…”

ديف كسر زجاجة النبيذ في قبضته لحظة سمع بيان كانغ يون سو.

 

 

“هل هو من فولبين؟” ديف طلب.

 

 

“اشرب” ، قال كانغ يون سو وهو يمرر زجاجة من النبيذ الأحمر لديف. ديف أخذ الزجاجة وابتلعها. كان مشهد كاهن في ثيابه ، وهو يبتلع زجاجة من النبيذ الأحمر وهو غارق في الدم ، غريبا للغاية.

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

ظهرت أخيرا فرصة للتخلص من كل الإحباط الذي بناه من حياته المملة والمتكررة والدنيوية. شعر اللورد مصاص الدماء أنه ولد مستعدا ليصبح أكبر شرير شهده العالم على الإطلاق.

 

 

“لقد مر وقت طويل منذ أن شممت رائحة هذا النبيذ الأحمر العطري. كم سيكون جيدا إذا كان لهذا المكان نفس العطر أيضا؟” لاحظ ديف ، لا يزال يبدو مكتئبا.

 

 

في اليوم السابق لوصول البدر مباشرة ، جمع مصاصو الدماء قواتهم.

لم يكن كانغ يون سو جيدا في تقديم المشورة أو مواساة الناس ، لكنه كان يعرف الكثير من الأشياء التي لم يكن الآخرون على دراية بها

 

 

 

“أخوك الأصغر على قيد الحياة».”

 

 

“لقد أحضر معه الكثير من الخامات اللامعة!”

كواتشيك!

أومأ كانغ يون سو برأسه في تقرير القزم.

 

 

ديف كسر زجاجة النبيذ في قبضته لحظة سمع بيان كانغ يون سو.

“هناك سبب وراء ذلك” ، قال كانغ يون سو وهو يفرك علامات الأسنان المزرقة على رقبته. لقد توهجوا بالطاقة السحرية التي غرسها فيهم لورد مصاص الدماء ، أرغوريك.

 

 

 

 

***

 

 

“أم … ذلك لأن كانغ يون سو يعرف الكثير من الأشياء. أليس هذا صحيحا؟” قال رينيل.

 

ظهرت أخيرا فرصة للتخلص من كل الإحباط الذي بناه من حياته المملة والمتكررة والدنيوية. شعر اللورد مصاص الدماء أنه ولد مستعدا ليصبح أكبر شرير شهده العالم على الإطلاق.

“سيدي!”

تذمر هنريك ، “كان ذلك الوقت في صحراء الموت ، والآن هذه المرة مرة أخرى! حرب؟! ألست مريضا ومتعبا من ذلك؟”

 

 

“كن هادئا” ، قال أرغوريك ، منزعجا.

***

 

 

كان هناك ثلاثة عشر مصاص دماء راكعين أمام عرشه ، وكان لديهم جميعا رؤوس حمراء على ظهورهم.

 

 

لقد عثروا على عينة المرض في مركز توزيع الضباب وأزالوها ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل ، حيث انتشر المرض بالفعل عبر الضباب.

“نبلاء الليل” ، قال أرغوريك.

“همم… من كنت مرة أخرى؟” سأل أرغوريك.

 

 

كان نبلاء الليل أقوى من مصاصي الدماء العاديين. تم تصنيفهم أعلى من مصاصي الدماء ذوي المرتبة العالية. كانوا يعتبرون في قمة التسلسل الهرمي لمصاصي الدماء ، تحت لورد مصاص الدماء مباشرة.

 

 

 

“لقد وجدنا بالفعل أن المرض انتشر من خلال الضباب” ، قال أرغوريك

 

 

“كنت سأموت على الفور على يد أرغوريك على الفور إذا حدث خطأ ما”.

لقد عثروا على عينة المرض في مركز توزيع الضباب وأزالوها ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل ، حيث انتشر المرض بالفعل عبر الضباب.

 

 

 

تحدث أرغوريك عن الواقع الذي حاول مصاصو الدماء إنكاره. “لا يمكننا منع المرض من الانتشار”.

 

 

 

كان الضباب جزءا حيويا من سانغينيوم ، وكان شيئا لا يمكن إزالته. لم يحجب ضوء الشمس فحسب ، والذي كان نقطة ضعف قاتلة لمصاصي الدماء ، ولكنه أيضا حجب ضوء القمر ومنع أي ذئاب ضارية مستعبدة من التحول. في الواقع ، كان لا بد أن يكون مصاصو الدماء في وضع غير مؤات إذا سحبوا الضباب.

“نبلاء الليل” ، قال أرغوريك.

 

 

“ومع ذلك ، نحن لا نتأثر بهذا المرض” ، قال أرغوريك.

“سيد … لا ، أعني ، كانغ يون سو نيم! لقد انتهينا من تعدين كل الخام في النفق رقم ثلاثة!” أبلغ قزم صغير وهو يدفع عربة يدوية مليئة بجميع أنواع الخامات. كان القزم أحد الأشخاص الذين استعبدهم مصاصو الدماء حتى تم تحريره من قبل كانغ يون سو.

 

تذمر هنريك ، “كان ذلك الوقت في صحراء الموت ، والآن هذه المرة مرة أخرى! حرب؟! ألست مريضا ومتعبا من ذلك؟”

سمحت سمة خاصة لمصاصي الدماء ذوي المرتبة الأولى للورد مصاصي الدماء ونبلاء الليل بأن يكونوا محصنين ضد جميع الأمراض. كان ذلك لأن دمائهم كانت أنقى بكثير من دماء مصاصي الدماء العاديين

 

 

 

“لهذا السبب أوصيكم بالتضحية بأنفسكم لتخفيف معاناة شعبنا، ولكن لماذا ترفضون وصاياي؟” سأل أرغوريك.

“هل يجب علينا إزالة النفق رقم خمسة أيضا؟” سأل القزم بحماس ، لأنه كان يعلم أن ما كان يفعله كان شكلا من أشكال الانتقام من مصاصي الدماء.

 

 

“لكن يا سيدي! قوتنا السحرية ثمينة للغاية!” قال مصاص دماء عجوز أثناء السجود أمام لورد مصاص الدماء. عادة لا يتقدم مصاصو الدماء في العمر ، لكن مصاص الدماء القديم كان على قيد الحياة لفترة طويلة لدرجة أن التجاعيد بدأت تتشكل بالفعل على وجهه. مصاص الدماء الوحيد الذي لم يتقدم في العمر بغض النظر عن عدد آلاف السنين التي مرت هو مصاص الدماء.

 

 

سيأتي البدر في غضون أربعة أيام ، وسيتمكن مصاصو الدماء من مغادرة سانغينيوم. سيموت كانغ يون سو أيضا في ذلك اليوم.

وقال مصاص الدماء العجوز: “إن مصاصي الدماء غير المهمين مصابون بالفعل ولن يتمكنوا من التعافي من هذا المرض ، ومشاركة قوتنا السحرية معهم ستكون ضربة لسلطتنا بصفتنا نبلاء الليل”

“سأصبح بكل سرور الشرير ، يا تراجع!” صرخ أرغوريك بحماس في ذهنه.

 

 

كان مصاصو الدماء عرق فخورا بالفطرة. حتى مصاص الدماء الأقل مرتبة سوف يسخر من الأجناس الأخرى وينظر إليها بازدراء. كان هذا أحد الأسباب الوجيهة لخوف مواطني القارة من مصاصي الدماء. حتى ذلك الحين ، كان فخر وغطرسة نبلاء الليل على مستوى مختلف مقارنة بأي مصاصي دماء أقل مرتبة.

ظهرت أخيرا فرصة للتخلص من كل الإحباط الذي بناه من حياته المملة والمتكررة والدنيوية. شعر اللورد مصاص الدماء أنه ولد مستعدا ليصبح أكبر شرير شهده العالم على الإطلاق.

 

“أنا خادمك المتواضع ، روفريكين نيران ، مولى” ، أجاب مصاص الدماء العجوز.

“همم… من كنت مرة أخرى؟” سأل أرغوريك.

 

 

 

“أنا خادمك المتواضع ، روفريكين نيران ، مولى” ، أجاب مصاص الدماء العجوز.

“أوه ، أنت هنا؟” أثناء طهي العشاء في قدر كبير ، استدارت شانيث واستقبلتهم. كان الكهف المخبأ في أعماق الجبال مكانا لم يكن حتى مصاصي الدماء يعرفون بوجوده ، ولهذا السبب كان ملاذا آمنا للمجموعة.

 

 

“ارفع رأسك” ، أمر أرغوريك ، ورفع مصاص الدماء العجوز رأسه. لمعت عيون أرغوريك الحمراء قبل أن يقول ، “اقتل نفسك في هذه اللحظة”.

 

 

 

“سأنفذ إرادتك” ، قال مصاص الدماء العجوز. طعن أظافره في رقبته ولويها ، وقطع رأسه عن جسده. تدحرج رأسه على الأرض.

كان كانغ يون سو يعرف بالضبط أين توجد جميع أحياء العبيد ، بل إنه وضع خطة لكل منها وفقا لموقعها وتضاريسها. مرة واحدة ، تسلل إلى أماكن العبيد متنكرا في زي مصاص دماء ، ومرة أخرى ، تسلل إليهم متنكرا في زي عبد قبل فتح جميع الأقفال من الداخل. تراجع على الفور بعد تدمير أماكن العبيد وتحرير جميع العبيد قبل وصول تعزيزات مصاصي الدماء.

 

“سيكون العبيد إضافة ممتازة لقوتنا القتالية”

“أي اعتراضات؟” سأل أرغوريك.

 

 

“كان الأمر سيستغرق أكثر من شهر لتدمير جميع أماكن العبيد إذا لم يكن لدي علمي من حياتي السابقة”.

“لا يا مولى” ، أجاب النبلاء الليل الاثني عشر المتبقون ، وانسحبوا على الفور من حضوره

 

 

أمضى كانغ يون سو تلك الأيام الأربعة في تدمير أحياء العبيد وتحرير العبيد. لم تكن مهمة سهلة ، حيث عزز مصاصو الدماء دفاعاتهم واستخدموا سحر الوهم لإخفاء مواقع أحياء العبيد.

فرك أرغوريك ذقنه وفكر ، “لا يمكننا إيقاف المرض ، لكن يمكننا منع مصاصي الدماء من الضعف”.

“أم … ذلك لأن كانغ يون سو يعرف الكثير من الأشياء. أليس هذا صحيحا؟” قال رينيل.

 

“اشرب” ، قال كانغ يون سو وهو يمرر زجاجة من النبيذ الأحمر لديف. ديف أخذ الزجاجة وابتلعها. كان مشهد كاهن في ثيابه ، وهو يبتلع زجاجة من النبيذ الأحمر وهو غارق في الدم ، غريبا للغاية.

كان نبلاء الليل يبثون مصاصي الدماء مع مانا ، ومصاصي الدماء الذين غمروا فجأة بمثل هذه المانا القوية ستنخفض قوة حياتهم – بنفس الطريقة التي أصبحت بها أيام كانغ يون سو معدودة بعد أن غمر مانا أرغوريك.

 

 

“اشرب” ، قال كانغ يون سو وهو يمرر زجاجة من النبيذ الأحمر لديف. ديف أخذ الزجاجة وابتلعها. كان مشهد كاهن في ثيابه ، وهو يبتلع زجاجة من النبيذ الأحمر وهو غارق في الدم ، غريبا للغاية.

ومع ذلك ، كان الأمر مختلفا بالنسبة لمصاصي الدماء ، حيث سيستعيدون قوتهم وحيويتهم على حساب انخفاض قوة حياتهم. وهذا من شأنه أن يسمح لهم باستعادة القوة التي فقدوها بسبب المرض.

“هناك سبب وراء ذلك” ، قال كانغ يون سو وهو يفرك علامات الأسنان المزرقة على رقبته. لقد توهجوا بالطاقة السحرية التي غرسها فيهم لورد مصاص الدماء ، أرغوريك.

 

“السبيل الوحيد للخروج من هذا هو قتل لورد مصاص الدماء”

“يجب أن أفعل هذا كثيرا لكسب هذه الحرب”.

 

 

“لا يمكن لأحد أن يقترب من الأقزام عندما يتعلق الأمر بالتعدين”

كانت الورقة الرابحة لكانغ يون سو هي المرض ، ولكن ماذا لو أبطل المرض؟ سيتحول مد الحرب على الفور لصالحه.

تجهم هنريك كما لو أنه لم يعد بإمكانه تحمله بعد الآن وقال ، “يا له من واقع سخيف هذا…”

 

 

“أنا أتطلع إلى ذلك”

***

 

 

وصلت أخبار تدمير أحياء العبيد ، وكذلك الأخبار التي تفيد بأن كانغ يون سو كان يجمع العبيد لإنشاء قوة لمحاربة مصاصي الدماء إلى أرغوريك ، وكان سعيدا لسماعها.

لهذا السبب قرر استخدام الطريقة الأكثر فعالية عندما يتعلق الأمر بمواساة شخص ما.

 

العبيد الذين فقدوا حريتهم وأساءت معاملتهم من قبل مصاصي الدماء جاءوا من مجموعة متنوعة من الأعراق ، وجميعهم لديهم قدرات متنوعة للغاية فريدة من نوعها لأعراقهم. كان أحد السباقات التي أظهرت قدرة عرقية فريدة هو العمل مع كانغ يون سو في تلك اللحظة بالذات.

“سأصبح بكل سرور الشرير ، يا تراجع!” صرخ أرغوريك بحماس في ذهنه.

في اليوم السابق لوصول البدر مباشرة ، جمع مصاصو الدماء قواتهم.

 

 

ظهرت أخيرا فرصة للتخلص من كل الإحباط الذي بناه من حياته المملة والمتكررة والدنيوية. شعر اللورد مصاص الدماء أنه ولد مستعدا ليصبح أكبر شرير شهده العالم على الإطلاق.

سيأتي البدر في غضون أربعة أيام ، وسيتمكن مصاصو الدماء من مغادرة سانغينيوم. سيموت كانغ يون سو أيضا في ذلك اليوم.

 

 

 

 

***

 

 

 

 

 

استمر الوقت في المرور ، لكن لم يحدث شيء خاص يتعلق بكانغ يون سو وقوات العبيد التي جمعها. لم يقهروا أي مناطق أخرى ، ولم يشنوا غارة على مصاصي الدماء.

 

 

 

في اليوم السابق لوصول البدر مباشرة ، جمع مصاصو الدماء قواتهم.

كانت قدرة الأقزام على التعدين لا تضاهى بقدرة الأجناس الأخرى ، حيث كانت لديهم مهارة فطرية لتحديد وتحديد الخامات عالية الجودة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت صغيرة جدا ، بحيث يمكن وضعها بسهولة في الأنفاق الصغيرة أيضا. كان مصاصو الدماء قد حبسوا الأقزام في هذا المنجم وأجبروهم على استخراج الخامات والمجوهرات.

 

كانت قدرة الأقزام على التعدين لا تضاهى بقدرة الأجناس الأخرى ، حيث كانت لديهم مهارة فطرية لتحديد وتحديد الخامات عالية الجودة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت صغيرة جدا ، بحيث يمكن وضعها بسهولة في الأنفاق الصغيرة أيضا. كان مصاصو الدماء قد حبسوا الأقزام في هذا المنجم وأجبروهم على استخراج الخامات والمجوهرات.

 

 

 

 

#Stephan

سيأتي البدر في غضون أربعة أيام ، وسيتمكن مصاصو الدماء من مغادرة سانغينيوم. سيموت كانغ يون سو أيضا في ذلك اليوم.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط