نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 124

الفصل 124

الفصل 124

الفصل 124

 

 

ومع ذلك ، لم يترك نيل قضيبه. كان يفخر بأنه لم يفقد شيئا واحدا على خطافه. على هذا النحو ، كان يخطط للاحتفاظ بهذا السجل. تمتم ، “لدي شعور جيد”

 

 

سوف أقبض على أسطول الكنز!

 

 

“أليس لأنك تحبها؟” أجاب يان.

-مستجد صياد سمك

ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل ، حيث تم امتصاص نيل في النهر بينما كان لا يزال متمسكا بصنارة الصيد بكلتا يديه. أخذ يان على الفور حربة وقفز في النهر.

 

 

»«

 

 

 

انحنت امرأة قزم وشكرت كانغ يون سو بينما تساقطت الدموع من عينيها. “شكرا جزيلا! لا أعرف كيف يمكننا أن نرد لك …”

 

 

 

ربما كان هذا هو “الشكر” رقم 200 الذي تلقاه. احتفظ الحزب بالعد حتى الشخص 143. ولكن إذا أخذوا في الاعتبار حقيقة أن شانيث ، الذي كانت من المفترض أن تحافظ على العد ، قد نامت في منتصف الطريق ، فقد يكون هذا أيضا الشخص رقم 300 الذي يشكر كانغ يون سو.

ثم بدأ نيل ، “ابني”.

 

جرفه تيار قوي بعيدا. قام بتحريك ذراعيه وساقيه في محاولة للحاق بالظل وهو يسبح بعيدا ، لكنه جرفه التيار بعيدا عن الظل.

التالي في الطابور لشكر كانغ يون سو كان القنطور القديم. تصافح الاثنان بينما أعرب القنطور عن امتنانه. “شكرا لك. لم نكن لنتمكن أبدا من تحقيق حريتنا لولا قيادتكم “. أومأ كانغ يون سو برأسه ردا على ذلك.

 

 

 

كان الفجر بالفعل ، وكانت ليلة اكتمال القمر قد انتهت تقريبا.

 

 

 

“يجب أن نبدأ في اتخاذ خطوة الآن” ، قال ديف بينما كان يمسك يد أخيه بإحكام

“لماذا لا تكون هادئا إذا كنت لن تساعد على أي حال؟ فقط شاهد. سأصطاد سمكة ضخمة اليوم ، “قالت إيريس بثقة وهي تربط جزءا من سيخ فولاذي بنهاية الخيط بدلا من إبرة.

 

كان يان يتساءل دائما لماذا لم يرث مهارات الصيد المذهلة لوالده. هل يجب أن يشك في تاريخ والدته مع الرجال؟ والواقع أنه فكر عدة مرات في أنه قد يتم تبنيه بالفعل.

حدق كانغ يون سو في الأخوين للحظة قبل أن يومئ برأسه ويقول ، “دعنا نذهب”.

 

 

“يا هلا!” هتفت سالي.

صعدوا إلى سطح قلعة مصاصي الدماء ، وأشرق عليهم ضوء البدر. وقف كانغ يون سو في وسط السطح وتمتم بشيء أقرب إلى تعويذة. “نحن حكام الدم. كل قطرة دم أخيرة في هذا العالم ملك لنا. لن يجف الدم أبدا ، لكن كل قطرة ثمينة. هذا هو السبب في أن دمنا أكثر سمكا من الماء “.

حدق كانغ يون سو في الأخوين للحظة قبل أن يومئ برأسه ويقول ، “دعنا نذهب”.

 

 

بدا الآخرون متوترين بمجرد أن انتهى من ترديد التعويذة ، لكن يبدو أنه لم يكن هناك أي رد فعل على الإطلاق.

تم امتصاص صنارة الصيد في النهر ، وقام نيل على الفور بركل ابنه منه. سقط يان إلى الوراء وصرخ ، “أبي!”

 

 

عندها أشار أحدهم فجأة إلى السماء وصرخ ، “الخفافيش!”

 

 

كان ذلك آنذاك …

غطت آلاف الخفافيش سماء الليل ، وحلقت نحو المجموعة. غطتهم الخفافيش ، مما حجب رؤيتهم تماما. كان الظلام يلتهم العالم المحيط بهم

بدا الآخرون متوترين بمجرد أن انتهى من ترديد التعويذة ، لكن يبدو أنه لم يكن هناك أي رد فعل على الإطلاق.

 

 

 

“من هو؟” سأل رابنتاهيل

***

 

 

 

قرر رابنتاهيل السفر إلى متحف الفن. لم يكن متأكدا مما إذا كان ذلك لمجرد أنه كبير في السن ، لكنه قرر الذهاب للزيارة لأنه شعر فجأة بشيء ما. ارتدى معطفه وبدأ يشق طريقه إلى متحف الفن على الرغم من وهج شيريل الحاد.

 

 

سأل نيل ، “ما أنت؟”

“إلى أين أنت ذاهب يا سيدي؟” سألت شيريل.

عضت سمكة الخطاف ، وسحب نيل القضيب بكل قوته. ثم بدأت صورة ظلية كبيرة في الظهور من تحت الماء.

 

ابتسم ديف وأجاب ، “إنه مجرد حدس ، لكن … أعتقد أن هذا الرجل كان يعرف بالفعل كل شيء …”

“يجب على المرء أن يعيش في هذا العالم بالطريقة التي يريدها ، أليس كذلك؟” أجاب رابنتاهيل.

بدت إيريس شاحبة وزرقاء وهي تشكو ، “أشعر بالدوار …”

 

***

“هذا ليس شيئا يجب أن يقوله شخص في منصبك ، سيدي” ، أجابت شيريل.

 

 

“إنه ضخم!” هتفت إيريس أيضا.

“هذا ليس شيئا يجب أن يقوله المحقق الذي صنع مشهدا في حانة أيضا” ، أجاب رابينتاهيل.

شوااااك!

 

نظر هنريك حوله ورأى أنهم عادوا إلى متحف الفن حيث دخلوا اللوحة لأول مرة. سأل: “أين الآخرون؟”

“… يرجى العودة في أقرب وقت ممكن، ” تمتمت شيريل ، معترفة بالهزيمة.

“إيوك!”

 

 

عندما وصل إلى المتحف ، حدق رابنتاهيل في اللوحة. كم سنة قضاها فقط للحصول عليها؟ فكر ، “آمل ألا تتأثر زوجة ابني في الجنة بهذا…”

قال الأب: “هذا لأنني كنت مع المئات”.

 

 

بينما كان منغمسا بعمق في ندمه ، بدأت اللوحة ترتجف.

ما أمسكوا به في نهاية السيخ كان رجلا ينزف من مؤخرة رأسه. نظرت إيريس وسالي إلى بعضهما البعض للحظة قبل أن تصرخا. “كياااااا”

 

“… هل أمسكت بشبح الماء؟” سأل يان مذهولا.

“إيوك!”

 

 

انحنت امرأة قزم وشكرت كانغ يون سو بينما تساقطت الدموع من عينيها. “شكرا جزيلا! لا أعرف كيف يمكننا أن نرد لك …”

“كياااه!”

 

 

 

بدأت اللوحة في البصق باستمرار أعضاء الحزب واحدا تلو الآخر. نظر رابنتاهيل إلى المشهد وابتسم بفخر وهو يتمتم ، “يمكنني فتح كشك للكهانة بعد تقاعدي”.

شوااااك!

 

بدأ النهر في الظلام ، والنسيم الدافئ جعل العشب من حولهم يتأرجح من جانب إلى آخر.

“ماذا بحق الجحيم يفترض أن يعني ذلك؟ هل أصبت بالشيخوخة أيها الرجل العجوز؟” تذمر رينيل ، وهو يتجهم بينما يدلك رأسه.

 

 

كواتشيك!

بدت إيريس شاحبة وزرقاء وهي تشكو ، “أشعر بالدوار …”

***

 

جرفه تيار قوي بعيدا. قام بتحريك ذراعيه وساقيه في محاولة للحاق بالظل وهو يسبح بعيدا ، لكنه جرفه التيار بعيدا عن الظل.

قالت شانيث: “يبدو الأمر وكأنه دوار البحر” ، وهي تهز رأسها لمكافحة الشعور بالغثيان.

 

 

“… هل أمسكت بشبح الماء؟” سأل يان مذهولا.

نظر هنريك حوله ورأى أنهم عادوا إلى متحف الفن حيث دخلوا اللوحة لأول مرة. سأل: “أين الآخرون؟”

قال نيل: “سأقتلها إذا قابلت رجلا آخر بعد أن أموت”.

 

“لماذا حاولت أكل طعمي؟” سأل نيل

أجاب ديف: “كان من الممكن إرسالهم إلى لوحاتهم الخاصة إذا لم يكونوا يمسكون بأيديهم ، بالطريقة التي أمسكت بها يد أخي”

“همف! لماذا لا تقف وتشاهد فقط؟ سنصطاد سمكة ضخمة!” تناغمت سالي أيضا. كانت الفتاتان مليئتين بالإثارة وهما تجلسان بجانب صنارة الصيد الملقاة في النهر

 

 

فتحت عينا رابنتاهيل على مصراعيها وهو يحدق في الصبي الصغير الذي كان يمسك بيد ديف. سأل: “أخي؟ ديف ، هل هذا الصبي أخوك؟”

 

 

أجاب نيل: “إنه ليس شيئا سيحدث لمجرد أنني أريده”.

“نعم” ، أجاب ديف وهو يمسك بيد ديل بإحكام.

فتحت عينا رابنتاهيل على مصراعيها وهو يحدق في الصبي الصغير الذي كان يمسك بيد ديف. سأل: “أخي؟ ديف ، هل هذا الصبي أخوك؟”

 

 

“لحم؟” صرخ الصبي الصغير ، وحول نظره بين الغرفة وأخيه.

 

 

 

عندها ابتسم ديف وتابع ، “إنه بالفعل أخي”.

 

 

 

“أوه! مبروك! لقد حصلت أخيرا على أمنيتك مدى الحياة!” هنأ رابنتاهيل بصدق ديف.

“هل تعرف كيف فزت في معركة مائة إلى واحد عندما كنت أصغر سنا؟” سأل الأب.

 

 

سخر رينيل وقال ، “هذا ليس كل شيء. قد يسقط فكك إذا سمعت عن الأشياء التي فعلناها في سانغينيوم “.

“…”

 

“…”

“أوه حقا؟ حسنا ، لسوء حظك ، فكي ليس بصحة جيدة ، لذلك قد نضطر إلى سماع قصصك بعد فترة ، “أجاب رابينتاهيل.

 

 

ترك يان عاجزا عن الكلام بسبب كلمات والده الفظة ، حيث جلس بشكل محرج أثناء فرك صنارة الصيد الخاصة به. ثم سأل بعناية ، “هل تريد حفيدا مبكرا؟”

تألفت المجموعة قبل الوقوف. عندها قال كانغ يون سو فجأة ، “سنغادر إذن”

 

 

“أوه حقا؟ حسنا ، لسوء حظك ، فكي ليس بصحة جيدة ، لذلك قد نضطر إلى سماع قصصك بعد فترة ، “أجاب رابينتاهيل.

“بهذه السرعة؟ لا يزال لدينا الكثير من الامتنان الذي نريد أن ننقله لك. كنت آمل أن تبقى على الأقل لبضعة أيام معنا ، “ناشد ديف

 

 

تم امتصاص صنارة الصيد في النهر ، وقام نيل على الفور بركل ابنه منه. سقط يان إلى الوراء وصرخ ، “أبي!”

ومع ذلك ، هز كانغ يون سو رأسه وأجاب ، “لا يزال أمامنا طريق طويل.”

 

 

تشويك!

غادر كانغ يون سو وحزبه متحف الفن أولا ، وشاهدهم صيادو مصاصي الدماء من النوافذ.

“… هل أمسكت بشبح الماء؟” سأل يان مذهولا.

 

بدأ يان يشعر بعدم الارتياح عندما سأل ، “هل نعود يا أبي؟ الشمس على وشك الغروب”.

قال رينيل فجأة ، “لقد كانوا أشخاصا طيبين ، أليس كذلك ، غاسن؟ سأفترض أنك توافق إذا لم تستجب “.

أجاب نيل: “إنه ليس شيئا سيحدث لمجرد أنني أريده”.

 

 

“…” أومأ غاسن بصمت موافقا.

“إنه لأمر مخز أنك لم ترث مهاراتي” ، قال نيل بتنهد.

 

من ناحية أخرى ، نقر هنريك على لسانه وقال ، “واو … لقد اصطدت حقا سمكة كبيرة ولذيذة المظهر ، أليس كذلك؟”

ظهر الحزب فجأة وغادر مثل الريح. لم يقضوا الكثير من الوقت معا ، لكن صيادي مصاصي الدماء شعروا بالحزن لرؤيتهم يغادرون.

قال نيل: “سأقتلها إذا قابلت رجلا آخر بعد أن أموت”.

 

“يطلق عليه صنارة الصيد” ، أجابت إيريس.

فرك رابنتاهيل شاربه قبل أن يقول ، “حسنا ، لقد كانت بالفعل رحلة غريبة …”

 

 

“نعم يا أبي؟” أجاب يان.

“سأتذكر بشكل خاص شخصا واحدا من تلك المجموعة” ، قال ديف.

 

 

 

“من هو؟” سأل رابنتاهيل

***

 

 

ابتسم ديف وأجاب ، “إنه مجرد حدس ، لكن … أعتقد أن هذا الرجل كان يعرف بالفعل كل شيء …”

“نجاح باهر … أليس هذا مذهلا؟ لماذا لا تقوم بتثبيت ذلك في داخلي أيضا في المرة القادمة؟” أجاب هنريك وهو يسكب لريك كوبا.

 

“آمل أن تذهب للقبض على حوت أو شيء من هذا القبيل. هل تعتقد أنك ستلتقط أي شيء عندما يكون خطافك بهذا الحجم؟” سخر هنريك.

“هممم؟ ما الذي تتحدث عنه؟” سأل رابنتاهيل ، مائلا رأسه في ارتباك.

 

 

 

سحب ديل أكمام ديف وتذمر ، “كيونج. راميكريا؟”

تلألأت عيون سالي الصافية من الإثارة وهي تصرخ ، “واو! هذا يبدو ممتعا!”

 

“لقد أمسكت به مرتين” ، قال نيل عرضا.

ابتسم ديف قبل أن يصفق فجأة ويقول ، “الآن ، الآن! نحن ليس لدينا الوقت. لقد ذهب مصاصو الدماء ، لذلك حققنا هدفنا. إذن ما رأيك في عقد اجتماع لتحديد هدف جديد؟ ماذا عن حانة رايهوين؟”

“نجاح باهر … أليس هذا مذهلا؟ لماذا لا تقوم بتثبيت ذلك في داخلي أيضا في المرة القادمة؟” أجاب هنريك وهو يسكب لريك كوبا.

 

 

“هذا جيد معي! السقاة هناك جميلة حقا! غاسن ، أنت على متن الطائرة أيضا ، أليس كذلك؟ سأفترض أنك توافق إذا لم تقل أي شيء!” هتف رينيل بحماس.

كواتشيك!

 

 

“…”

انحنت امرأة قزم وشكرت كانغ يون سو بينما تساقطت الدموع من عينيها. “شكرا جزيلا! لا أعرف كيف يمكننا أن نرد لك …”

 

صعدوا إلى سطح قلعة مصاصي الدماء ، وأشرق عليهم ضوء البدر. وقف كانغ يون سو في وسط السطح وتمتم بشيء أقرب إلى تعويذة. “نحن حكام الدم. كل قطرة دم أخيرة في هذا العالم ملك لنا. لن يجف الدم أبدا ، لكن كل قطرة ثمينة. هذا هو السبب في أن دمنا أكثر سمكا من الماء “.

“هاها! لن أشعر بالملل أبدا إذا كنت معك كثيرا»، قال ديف بضحكة من القلب.

بدا الآخرون متوترين بمجرد أن انتهى من ترديد التعويذة ، لكن يبدو أنه لم يكن هناك أي رد فعل على الإطلاق.

 

 

غادر صيادو مصاصي الدماء متحف الفن ، ودخلت عاصفة من الرياح من خلال النافذة واحتضنت اللوحة بلطف – اللوحة التي لن يزورها أحد منذ ذلك الحين فصاعدا

 

 

 

***

 

 

“…” أومأ غاسن بصمت موافقا.

كان الثنائي الأب والابن يصطادان في نهر يتدفق بهدوء ولطف.

 

 

 

كان الأب أول من كسر حاجز الصمت مناديا: “ابني”.

“ماذا؟” صرخ يان في حالة صدمة.

 

“… هل أمسكت بشبح الماء؟” سأل يان مذهولا.

“نعم يا أبي؟” أجاب الابن.

بدأ يان يتصبب عرقا باردا وهو يقول ، “سمعت أن شبحا مائيا سيخرج من نهر كايمان …”

 

 

“هل تعرف كيف فزت في معركة مائة إلى واحد عندما كنت أصغر سنا؟” سأل الأب.

أجاب ديف: “كان من الممكن إرسالهم إلى لوحاتهم الخاصة إذا لم يكونوا يمسكون بأيديهم ، بالطريقة التي أمسكت بها يد أخي”

 

“أليس لأنك تحبها؟” أجاب يان.

“لا ، لا أفعل” ، أجاب الابن.

“لماذا لا تكون هادئا إذا كنت لن تساعد على أي حال؟ فقط شاهد. سأصطاد سمكة ضخمة اليوم ، “قالت إيريس بثقة وهي تربط جزءا من سيخ فولاذي بنهاية الخيط بدلا من إبرة.

 

 

قال الأب: “هذا لأنني كنت مع المئات”.

شواا

 

 

“…”

 

 

بدأ النهر في الظلام ، والنسيم الدافئ جعل العشب من حولهم يتأرجح من جانب إلى آخر.

قال الأب: “يا بني ، إنها لعبة أرقام في النهاية”.

 

 

 

كان يان يعرف والده المستقيم جيدا ، ولهذا كان يعرف جيدا أن والده كان أكثر حساسية بألفي مرة من المرأة التي كانت على وشك الدورة الشهرية – لأن والده لم يقضم طوال اليوم.

“أوه! مبروك! لقد حصلت أخيرا على أمنيتك مدى الحياة!” هنأ رابنتاهيل بصدق ديف.

 

 

“هذا نادر جدا …” فكر يان وهو يخدش رأسه. كان والده نيل صيادا متمرسا ، ولم يكن هناك أحد بين الصيادين لم يسمع قصصه

بدأ النهر في الظلام ، والنسيم الدافئ جعل العشب من حولهم يتأرجح من جانب إلى آخر.

 

 

“لم يكن هناك يوم لم يحصل فيه على قضمة واحدة منذ أكثر من عقد من الزمان ، “اعتقد يان.

 

 

تلألأت عيون سالي الصافية من الإثارة وهي تصرخ ، “واو! هذا يبدو ممتعا!”

كان نيل رجلا عجوزا لديه شعر رمادي بالفعل. كشف لون شعره عن السنوات التي قضاها في الصيد ، وقد صقلت مهاراته بمرور الوقت نفسه. كانت قدرته على إعالة يان وزوجته من خلال الصيد وحده أكثر من شهادة كافية على مهاراته كصياد.

كما هو متوقع ، اصطاد نيل شيئا بدا مختلفا تماما عن سمكة عادية. تم القبض على شفاه حورية البحر الجميلة على خطاف الصيد.

 

 

كان ذلك آنذاك …

 

 

 

تشويك!

 

 

 

عضت سمكة الخطاف ، وسحب نيل القضيب بكل قوته. ثم بدأت صورة ظلية كبيرة في الظهور من تحت الماء.

 

 

 

شواا

ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل ، حيث تم امتصاص نيل في النهر بينما كان لا يزال متمسكا بصنارة الصيد بكلتا يديه. أخذ يان على الفور حربة وقفز في النهر.

 

***

كما هو متوقع ، اصطاد نيل شيئا بدا مختلفا تماما عن سمكة عادية. تم القبض على شفاه حورية البحر الجميلة على خطاف الصيد.

“إلى أين أنت ذاهب يا سيدي؟” سألت شيريل.

 

 

سأل نيل ، “ما أنت؟”

 

 

 

“أنا حورية البحر” ، أجابت حورية البحر.

قال ريك: “صب لي بعضها”.

 

فرك رابنتاهيل شاربه قبل أن يقول ، “حسنا ، لقد كانت بالفعل رحلة غريبة …”

“لماذا حاولت أكل طعمي؟” سأل نيل

قال نيل: “أخبر والدتك”.

 

ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل ، حيث تم امتصاص نيل في النهر بينما كان لا يزال متمسكا بصنارة الصيد بكلتا يديه. أخذ يان على الفور حربة وقفز في النهر.

“بدت الدودة التي استخدمتها فاتحة للشهية تماما»” أجابت حورية البحر.

 

 

 

“أنت تعرف الأشياء الجيدة ، إيه؟” لاحظ نيل. نظر إلى حورية البحر لأعلى ولأسفل وسأل ، “لماذا لا تصبحين زوجة ابني؟”

 

 

كان الحزب يخيم بجانب نهر كايمان. لقد كان مكانا مثاليا للتخييم ، حيث كان به هواء نقي ونظيف.

“هل من الممكن له أن يقذف على البيض؟” سألت حورية البحر.

أجاب ريك: “يمكنني تحويل الكحول إلى مانا بداخلي”.

 

 

“…”

ثم بدأ نيل ، “ابني”.

 

 

حرر يان على الفور حورية البحر. وضع نيل بهدوء المزيد من الطعم على خطافه وألقى الخط في النهر. ثم أصلح قبعته المصنوعة من القش واتكأ على شجرة قبل أن يقول: “لقد كانت جميلة تماما”.

 

 

“آمل أن تذهب للقبض على حوت أو شيء من هذا القبيل. هل تعتقد أنك ستلتقط أي شيء عندما يكون خطافك بهذا الحجم؟” سخر هنريك.

أجاب يان: “المظهر ليس كل شيء”.

 

 

 

ثم بدأ نيل ، “ابني”.

 

 

“نعم يا أبي؟” أجاب يان.

“نعم يا أبي؟” أجاب يان.

 

 

“…”

“هل تعرف لماذا أعيش مع والدتك؟” سأل نيل.

 

 

 

“أليس لأنك تحبها؟” أجاب يان.

 

 

 

“هذا هو السبب الأول. أنا أسأل عن السبب الثاني ، “قال نيل

ربما كان هذا هو “الشكر” رقم 200 الذي تلقاه. احتفظ الحزب بالعد حتى الشخص 143. ولكن إذا أخذوا في الاعتبار حقيقة أن شانيث ، الذي كانت من المفترض أن تحافظ على العد ، قد نامت في منتصف الطريق ، فقد يكون هذا أيضا الشخص رقم 300 الذي يشكر كانغ يون سو.

 

 

ثم ، لا أعرف ، “أجاب يان.

 

 

 

قال نيل: “هذا لأنها تقوم بعمل جيد في الليل”.

 

 

عضت سمكة الخطاف ، وسحب نيل القضيب بكل قوته. ثم بدأت صورة ظلية كبيرة في الظهور من تحت الماء.

“…”

شواا

 

التالي في الطابور لشكر كانغ يون سو كان القنطور القديم. تصافح الاثنان بينما أعرب القنطور عن امتنانه. “شكرا لك. لم نكن لنتمكن أبدا من تحقيق حريتنا لولا قيادتكم “. أومأ كانغ يون سو برأسه ردا على ذلك.

قال نيل: “ابني ، لا يوجد شيء مميز في الحب”.

“… يرجى العودة في أقرب وقت ممكن، ” تمتمت شيريل ، معترفة بالهزيمة.

 

فوووش!

ترك يان عاجزا عن الكلام بسبب كلمات والده الفظة ، حيث جلس بشكل محرج أثناء فرك صنارة الصيد الخاصة به. ثم سأل بعناية ، “هل تريد حفيدا مبكرا؟”

 

 

 

أجاب نيل: “إنه ليس شيئا سيحدث لمجرد أنني أريده”.

“نجاح باهر … أليس هذا مذهلا؟ لماذا لا تقوم بتثبيت ذلك في داخلي أيضا في المرة القادمة؟” أجاب هنريك وهو يسكب لريك كوبا.

 

قال نيل: “ابني ، لا يوجد شيء مميز في الحب”.

لم يكن هناك أحد يمكنه حمل شمعة ضد نيل عندما يتعلق الأمر بشخصيته الهادئة أثناء الصيد. ومع ذلك ، كانت المشكلة أن شخصيته الهادئة أثرت حتى على حياته خارج الصيد.

 

 

 

بدأ يان يشعر بعدم الارتياح عندما سأل ، “هل نعود يا أبي؟ الشمس على وشك الغروب”.

شواا

 

 

“دعنا نذهب بعد اصطياد واحد آخر فقط” ، قال نيل على مهل

بدت إيريس شاحبة وزرقاء وهي تشكو ، “أشعر بالدوار …”

 

قال رينيل فجأة ، “لقد كانوا أشخاصا طيبين ، أليس كذلك ، غاسن؟ سأفترض أنك توافق إذا لم تستجب “.

بدأ النهر في الظلام ، والنسيم الدافئ جعل العشب من حولهم يتأرجح من جانب إلى آخر.

شوااااك!

 

 

بدأ يان يتصبب عرقا باردا وهو يقول ، “سمعت أن شبحا مائيا سيخرج من نهر كايمان …”

“لا ، لا أفعل” ، أجاب الابن.

 

لف يديه على عجل حول خصر نيل وسحبه وهو يصرخ ، “ايك! لماذا هذا الشيء قوي جدا؟”

“لقد أمسكت به مرتين” ، قال نيل عرضا.

 

 

 

“… هل أمسكت بشبح الماء؟” سأل يان مذهولا.

 

 

 

“إنه لأمر مخز أنك لم ترث مهاراتي” ، قال نيل بتنهد.

قال الأب: “يا بني ، إنها لعبة أرقام في النهاية”.

 

سأل نيل ، “ما أنت؟”

كان يان يتساءل دائما لماذا لم يرث مهارات الصيد المذهلة لوالده. هل يجب أن يشك في تاريخ والدته مع الرجال؟ والواقع أنه فكر عدة مرات في أنه قد يتم تبنيه بالفعل.

“أوه! مبروك! لقد حصلت أخيرا على أمنيتك مدى الحياة!” هنأ رابنتاهيل بصدق ديف.

 

 

تشويك!

 

 

 

عضت سمكة أخرى الخطاف ، وسحب نيل القضيب بكل قوته.

 

 

“لقد أمسكت به مرتين” ، قال نيل عرضا.

شوااااك!

 

 

 

تموج سطح الماء بينما كان خيط الصيد المصنوع من وتر ويفرن يتسابق حول النهر

 

 

 

عندما سحب نيل القضيب ، نادى ، “ابني”.

 

 

جعلت تمتمات نيل وجه ابنه يتحول إلى اللون الأزرق. صرخ يان بيأس ، “أبي!”

“نعم يا أبي؟” أجاب يان.

ثم بدأ نيل ، “ابني”.

 

قرر رابنتاهيل السفر إلى متحف الفن. لم يكن متأكدا مما إذا كان ذلك لمجرد أنه كبير في السن ، لكنه قرر الذهاب للزيارة لأنه شعر فجأة بشيء ما. ارتدى معطفه وبدأ يشق طريقه إلى متحف الفن على الرغم من وهج شيريل الحاد.

قال نيل: “ساعدني”.

 

 

“إنه ضخم!” هتفت إيريس أيضا.

فتحت عيون يان على مصراعيها في مفاجأة. كان والده شخصا يصطاد سفينة غارقة بمفرده ، وهذا يمكن أن يعني فقط أن الشيء على الخط لم يكن عاديا بأي حال من الأحوال.

 

 

عندها ابتسم ديف وتابع ، “إنه بالفعل أخي”.

لف يديه على عجل حول خصر نيل وسحبه وهو يصرخ ، “ايك! لماذا هذا الشيء قوي جدا؟”

“ماذا بحق الجحيم يفترض أن يعني ذلك؟ هل أصبت بالشيخوخة أيها الرجل العجوز؟” تذمر رينيل ، وهو يتجهم بينما يدلك رأسه.

 

كان الأب أول من كسر حاجز الصمت مناديا: “ابني”.

أي صنارة صيد وخيط بخلاف نيل كان سينقطع بالفعل ، لكن الشيء الموجود على الخطاف كان قويا جدا لدرجة أنه كان يجر الصياد إلى النهر. صر يان على أسنانه وصرخ ، “سنغرق بهذا المعدل. فقط اتركه!”

 

 

 

ومع ذلك ، لم يترك نيل قضيبه. كان يفخر بأنه لم يفقد شيئا واحدا على خطافه. على هذا النحو ، كان يخطط للاحتفاظ بهذا السجل. تمتم ، “لدي شعور جيد”

“صنارة صيد؟” سألت سالي وهي تميل رأسها في ارتباك

 

جعلت تمتمات نيل وجه ابنه يتحول إلى اللون الأزرق. صرخ يان بيأس ، “أبي!”

عندها أشار أحدهم فجأة إلى السماء وصرخ ، “الخفافيش!”

 

 

من ناحية أخرى ، كان نيل لا يزال هادئا ومرتاحا على الرغم من جره إلى النهر. ثم قال: “يا بني”.

سوف أقبض على أسطول الكنز!

 

ربما كان هذا هو “الشكر” رقم 200 الذي تلقاه. احتفظ الحزب بالعد حتى الشخص 143. ولكن إذا أخذوا في الاعتبار حقيقة أن شانيث ، الذي كانت من المفترض أن تحافظ على العد ، قد نامت في منتصف الطريق ، فقد يكون هذا أيضا الشخص رقم 300 الذي يشكر كانغ يون سو.

“آه! ماذا الآن يا أبي؟” سأل يان.

تشويك!

 

قال نيل: “هذا لأنها تقوم بعمل جيد في الليل”.

قال نيل: “أخبر والدتك”.

ابتسم ديف قبل أن يصفق فجأة ويقول ، “الآن ، الآن! نحن ليس لدينا الوقت. لقد ذهب مصاصو الدماء ، لذلك حققنا هدفنا. إذن ما رأيك في عقد اجتماع لتحديد هدف جديد؟ ماذا عن حانة رايهوين؟”

 

 

“ماذا؟” صرخ يان في حالة صدمة.

“نعم يا أبي؟” أجاب يان.

 

قرر رابنتاهيل السفر إلى متحف الفن. لم يكن متأكدا مما إذا كان ذلك لمجرد أنه كبير في السن ، لكنه قرر الذهاب للزيارة لأنه شعر فجأة بشيء ما. ارتدى معطفه وبدأ يشق طريقه إلى متحف الفن على الرغم من وهج شيريل الحاد.

قال نيل: “سأقتلها إذا قابلت رجلا آخر بعد أن أموت”.

كان الحزب يخيم بجانب نهر كايمان. لقد كان مكانا مثاليا للتخييم ، حيث كان به هواء نقي ونظيف.

 

بدت إيريس شاحبة وزرقاء وهي تشكو ، “أشعر بالدوار …”

شوااااك!

 

 

 

تم امتصاص صنارة الصيد في النهر ، وقام نيل على الفور بركل ابنه منه. سقط يان إلى الوراء وصرخ ، “أبي!”

“أنا حورية البحر” ، أجابت حورية البحر.

 

أخذ هنريك رشفة من الكحول وقال: “البراءة يمكن أن تكون قاسية في بعض الأحيان.”

ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل ، حيث تم امتصاص نيل في النهر بينما كان لا يزال متمسكا بصنارة الصيد بكلتا يديه. أخذ يان على الفور حربة وقفز في النهر.

 

 

سخر رينيل وقال ، “هذا ليس كل شيء. قد يسقط فكك إذا سمعت عن الأشياء التي فعلناها في سانغينيوم “.

سبلاش!

عندها ابتسم ديف وتابع ، “إنه بالفعل أخي”.

 

 

كان النهر أدناه مظلما ، لكن يان فتح عينيه على مصراعيها وجاب محيطه. ثم رأى ظلا كبيرا يسبح بعيدا في المسافة ، وقرر مطاردته.

 

 

“بدت الدودة التي استخدمتها فاتحة للشهية تماما»” أجابت حورية البحر.

فوووش!

 

 

 

جرفه تيار قوي بعيدا. قام بتحريك ذراعيه وساقيه في محاولة للحاق بالظل وهو يسبح بعيدا ، لكنه جرفه التيار بعيدا عن الظل.

فوووش!

 

“يا هلا!” هتفت سالي.

كواتشيك!

 

 

“إنه لأمر مخز أنك لم ترث مهاراتي” ، قال نيل بتنهد.

ضرب يان مؤخرة رأسه على صخرة وبدأ ينزف. بدأ وعيه يتلاشى. كان يغرق ، وكان صوته يتلاشى ، لكنه لم يتوقف عن الصراخ بصوت عال قدر استطاعته. “أبي! أبي!”

“لا ، لا أفعل” ، أجاب الابن.

::::::شي واحد -الاب يسوق امها ?-::::::

 

 

 

 

 

***

 

 

أخذ هنريك رشفة من الكحول وقال: “البراءة يمكن أن تكون قاسية في بعض الأحيان.”

“همهمة … هموم… همهوموم… همهمة …” أخرجت إيريس نغمة من خلال أنفها أثناء ربط خيط رفيع بعصا. جلست سالي القرفصاء بجانبها وسألت ، “ما هذا؟”

“نعم يا أبي؟” أجاب يان.

 

عندها وقفت سالي فجأة وصرخت ، “العصا ترتجف!”

“يطلق عليه صنارة الصيد” ، أجابت إيريس.

***

 

 

“صنارة صيد؟” سألت سالي وهي تميل رأسها في ارتباك

كان يان يعرف والده المستقيم جيدا ، ولهذا كان يعرف جيدا أن والده كان أكثر حساسية بألفي مرة من المرأة التي كانت على وشك الدورة الشهرية – لأن والده لم يقضم طوال اليوم.

 

 

“يمكننا التخلص من هذا وصيد سمكة به “، قالت إيريس ، وهي تحاكي صب صنارة الصيد.

 

 

-مستجد صياد سمك

تلألأت عيون سالي الصافية من الإثارة وهي تصرخ ، “واو! هذا يبدو ممتعا!”

 

 

“…”

كان الحزب يخيم بجانب نهر كايمان. لقد كان مكانا مثاليا للتخييم ، حيث كان به هواء نقي ونظيف.

 

 

***

ضحك هنريك وقال ، “مرحبا ، أيتها الحمقاء. هل تعتقدين حقا أنك ستتمكن من اصطياد سمكة بقضيب صيد خام مثل هذا؟”

“آمل أن تذهب للقبض على حوت أو شيء من هذا القبيل. هل تعتقد أنك ستلتقط أي شيء عندما يكون خطافك بهذا الحجم؟” سخر هنريك.

 

قال نيل: “أخبر والدتك”.

“لماذا لا تكون هادئا إذا كنت لن تساعد على أي حال؟ فقط شاهد. سأصطاد سمكة ضخمة اليوم ، “قالت إيريس بثقة وهي تربط جزءا من سيخ فولاذي بنهاية الخيط بدلا من إبرة.

 

 

 

“آمل أن تذهب للقبض على حوت أو شيء من هذا القبيل. هل تعتقد أنك ستلتقط أي شيء عندما يكون خطافك بهذا الحجم؟” سخر هنريك.

تشويك!

 

“همف! لماذا لا تقف وتشاهد فقط؟ سنصطاد سمكة ضخمة!” تناغمت سالي أيضا. كانت الفتاتان مليئتين بالإثارة وهما تجلسان بجانب صنارة الصيد الملقاة في النهر

“أوه حقا؟ حسنا ، لسوء حظك ، فكي ليس بصحة جيدة ، لذلك قد نضطر إلى سماع قصصك بعد فترة ، “أجاب رابينتاهيل.

 

قال الأب: “يا بني ، إنها لعبة أرقام في النهاية”.

أخذ هنريك رشفة من الكحول وقال: “البراءة يمكن أن تكون قاسية في بعض الأحيان.”

 

 

 

قال ريك: “صب لي بعضها”.

جعلت تمتمات نيل وجه ابنه يتحول إلى اللون الأزرق. صرخ يان بيأس ، “أبي!”

 

“هل تعرف لماذا أعيش مع والدتك؟” سأل نيل.

“ألست دمية …؟” تذمر هنريك.

“هذا هو السبب الأول. أنا أسأل عن السبب الثاني ، “قال نيل

 

“ماذا بحق الجحيم يفترض أن يعني ذلك؟ هل أصبت بالشيخوخة أيها الرجل العجوز؟” تذمر رينيل ، وهو يتجهم بينما يدلك رأسه.

أجاب ريك: “يمكنني تحويل الكحول إلى مانا بداخلي”.

 

 

 

“نجاح باهر … أليس هذا مذهلا؟ لماذا لا تقوم بتثبيت ذلك في داخلي أيضا في المرة القادمة؟” أجاب هنريك وهو يسكب لريك كوبا.

::::::شي واحد -الاب يسوق امها ?-::::::

 

 

عندها وقفت سالي فجأة وصرخت ، “العصا ترتجف!”

غطت آلاف الخفافيش سماء الليل ، وحلقت نحو المجموعة. غطتهم الخفافيش ، مما حجب رؤيتهم تماما. كان الظلام يلتهم العالم المحيط بهم

 

ظهر الحزب فجأة وغادر مثل الريح. لم يقضوا الكثير من الوقت معا ، لكن صيادي مصاصي الدماء شعروا بالحزن لرؤيتهم يغادرون.

“لدينا لدغة!” صرخت إيريس بحماس وهي تقف وتمسك بصنارة الصيد.

“همهمة … هموم… همهوموم… همهمة …” أخرجت إيريس نغمة من خلال أنفها أثناء ربط خيط رفيع بعصا. جلست سالي القرفصاء بجانبها وسألت ، “ما هذا؟”

 

 

رفع هنريك جبينه وتمتم ، “بالفعل؟”

 

 

“هل من الممكن له أن يقذف على البيض؟” سألت حورية البحر.

سحبت إيريس وسالي صنارة الصيد بينما كانتا تكافحان بكل قوتهما. نادت إيريس ، “هنريك! ساعدنا! إنه قوي جدا!”

“هذا جيد معي! السقاة هناك جميلة حقا! غاسن ، أنت على متن الطائرة أيضا ، أليس كذلك؟ سأفترض أنك توافق إذا لم تقل أي شيء!” هتف رينيل بحماس.

 

الفصل 124

“أعتقد أن السيخ في صخرة أو شيء من هذا القبيل” ، قال هنريك وهو يحرك خيوط مانا الخاصة به ويرسل ريك. خرج خط الصيد من الماء بمجرد أن سحب ريك القضيب برفق

قال نيل: “سأقتلها إذا قابلت رجلا آخر بعد أن أموت”.

 

 

 

 

“يا هلا!” هتفت سالي.

“هذا نادر جدا …” فكر يان وهو يخدش رأسه. كان والده نيل صيادا متمرسا ، ولم يكن هناك أحد بين الصيادين لم يسمع قصصه

 

عندها أشار أحدهم فجأة إلى السماء وصرخ ، “الخفافيش!”

“إنه ضخم!” هتفت إيريس أيضا.

 

 

 

شوااااك!

 

 

قال الأب: “هذا لأنني كنت مع المئات”.

ما أمسكوا به في نهاية السيخ كان رجلا ينزف من مؤخرة رأسه. نظرت إيريس وسالي إلى بعضهما البعض للحظة قبل أن تصرخا. “كياااااا”

“ألست دمية …؟” تذمر هنريك.

 

 

من ناحية أخرى ، نقر هنريك على لسانه وقال ، “واو … لقد اصطدت حقا سمكة كبيرة ولذيذة المظهر ، أليس كذلك؟”

 

 

“… هل أمسكت بشبح الماء؟” سأل يان مذهولا.

 

 

#Stephan

“هل تعرف لماذا أعيش مع والدتك؟” سأل نيل.

 

كان الثنائي الأب والابن يصطادان في نهر يتدفق بهدوء ولطف.

حرر يان على الفور حورية البحر. وضع نيل بهدوء المزيد من الطعم على خطافه وألقى الخط في النهر. ثم أصلح قبعته المصنوعة من القش واتكأ على شجرة قبل أن يقول: “لقد كانت جميلة تماما”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط