نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 125

الفصل 125

الفصل 125

الفصل 125

“نوريازيكاروي …!” تذمر وايت.

شبك ليش الصغير فكيه وقال: “لقد كنت أبحث في لغة المستذئبين هذه الأيام.”

لاحظ الرجل الذي اصطاده الاثنان. كان الرجل شابا ونحيلا ، على الرغم من أنه كان طويل القامة وجيد البناء. فرك هنريك ذقنه للحظة قبل أن يتمتم ، “يبدو وكأنه شخص يعيش بالقرب من النهر ، بناء على ملابسه … أنا متأكد من أنه ليس مغامرا. هل سقط في البحر أثناء وجوده على متن قارب أو شيء من هذا القبيل…”

“لماذا تبحث عن شيء عديم الفائدة مثل هذا؟” قال اكلي ، يسخر من الليش الصغير.

أرسل كانغ يون سو الاستدعاء مرة أخرى إلى بعد الاستدعاء قبل أن يتبع هو والحزب يان. لقد فكر ، “لن يكون الأمر سهلا هذه المرة”.

هز ليش الصغير رأسه وأجاب ، “لا يوجد شيء اسمه معرفة عديمة الفائدة في هذا العالم.”

“لقد قطعت سيداتنا الجميلتان مسافة كبيرة. لسوء الحظ ، لا يمكننا أن نسميها صيدا صالحا للأكل ، “قال هنريك ، ثم شرح الوضع.

“يبدو الأمر وكأنه هراء ، وأنا لست مهتما بهذه الأنواع من الأشياء ، لكنك بدأت اشعر بالملل ، لذا سأستمع على الأقل إلى ما تقوله” ، قال اكلي بغطرسة.

“صيد السمك”

“شكرا لك ، أكلي” ، أجاب ليش الصغير.

فوجئت شانيث عندما رأت الرجل الفاقد للوعي ، وسألت ، “ماذا حدث هنا؟”

“همف! هيا ، أخبرني عن ذلك ، “قال أكلي. ثم أشار ميني ليش إلى وايت ، الذي كان نائما تحت ظل شجرة على الجانب الآخر.

هدر وايت في دهشة ، “كارونوك. كوروند. راميروك”.

“راكوران… زيكارو…” تذمر الأبيض في نومه.

أجاب ليش الصغير بكل جدية ، “أورنوكرا”.

ترجم ليش الصغير ، “هذا يعني” لا … لا أستطيع بعد الآن … بلغتهم”.

أوضح ليش الصغير: “ليس لدي الترجمة الدقيقة حتى الآن ، لكنني متأكد من أنها أفضل مدح يمكن للمرء أن يقدمه في لغة المستذئب ، وفقا لبحثي.”

“همم… يبدو مملا ، لكن استمر ، “قال أكلي.

وقف يان فجأة وقال ، “شكرا لك على إنقاذي. يجب أن أذهب وأبحث عن والدي الغبي الذي سقط في النهر. آمل فقط أنه لا يزال على قيد الحياة في مكان ما …”

واصل وايت الحديث في نومه. “راكور. راكورني! كيروزارد…”

فوجئ أعضاء الحزب بصراخ الشاب اللطيف المظهر. بدأ في شد شعره وحك رأسه كما لو كان قد أصيب بالجنون ، متمتما ، “ها … اللعنة. ناك. أب… لماذا كان عليك أن تكون عنيدا جدا بدلا من مجرد التخلي عن صنارة الصيد هذه … كنت مجنونا جدا بالصيد لدرجة أنك قررت إنهاء حياتك بالصيد؟ هذا يقودني إلى الجنون … اللعنة…!” بدا كما لو أنه سينتهي به الأمر إلى إيذاء نفسه إذا لم يوقفه أحد.

هذا يعني “لا. قلت توقف! أيها الأوغاد … بلغتهم»” ترجمت ليش الصغير مرة أخرى.

فرك هنريك ذقنه وقال ، “أنت شاب منظم تماما.”

“نوريازيكاروي …!” تذمر وايت.

“… لا أعتقد أنه يجب عليك ذلك ، “تمتم هنريك.

“يقول” هذا مؤخرتي …!” بلغتهم ،” ترجم ليش الصغير.

“وماذا يعني ذلك؟” سأل اكلي وهو يميل رأسه

“… ما نوع الحلم الذي يراوده؟” تمتم اكلي وهو يجعد حاجبيه. قال ، “مهلا ، ليس شيئا من هذا القبيل. أعني ، أليس لديهم أي كلمات رائعة في لغة الذئب؟ ماذا عن طريقة رائعة لتحية شخص ما أو شيء ما؟”

تذمر اكلي، “يجب أن يكون من الجيد أن يكون لديك شخص ما …”

“بالطبع هناك” ، قال ليش الصغير وهو يفتح مخطوطة ناكرون. كانت الصفحات الفارغة في الجزء الخلفي من مجلد المخطوطات هي المكان الذي كتبت فيه ليش الصغير جميع ملاحظاتها البحثية الشخصية. راجع ليش الصغير ملاحظاته وقال ، “بناء على تحليل الكلمات التي يستخدمها وايت غالبا … لقد وجدت الكلمة الأكثر أناقة وأروع في لغتهم “.

من ناحية أخرى ، فتح ليش الصغير ملاحظاته البحثية وبدأ في كتابة شيء ما بجد. نظر أكل إلى الهيكل العظمي بفضول وسأل ، “ماذا تكتب؟”

“ما هو؟” سأل أكلي.

غطت إيريس فمها بيديها وصرخت ، “أومو! كانغ يون سو يجب أن يحب هذا الشاب!”

أجاب ليش الصغير بكل جدية ، “أورنوكرا”.

“نوريازيكاروي …!” تذمر وايت.

“وماذا يعني ذلك؟” سأل اكلي وهو يميل رأسه

“راكوران… زيكارو…” تذمر الأبيض في نومه.

أوضح ليش الصغير: “ليس لدي الترجمة الدقيقة حتى الآن ، لكنني متأكد من أنها أفضل مدح يمكن للمرء أن يقدمه في لغة المستذئب ، وفقا لبحثي.”

كان اختفاء نيل مرتبطا بحدث كبير. كان على يقين من أن هذا سيكون وقتا عصيبا بالنسبة لهم. في الواقع ، قد ينفد حظهم السابق أثناء المقامرة بحياتهم ، ويمكن أن يموتوا بالفعل هذه المرة. ومع ذلك ، لم يكن هناك طريقة أخرى إلى جانب هذا المسار.

“هممم … هل هذا صحيح؟” تمتم أكلي. مشى نحو وايت ، الذي كان لا يزال نائما بعمق تحت ظل الشجرة. أمسكت روح الجليد بفرو وايت وهزته مستيقظا ، وهي تصرخ ، “مرحبا! وايت! انهض! أورنوكرا! هل أقول ذلك بشكل صحيح؟ أورنوكرا! هاه؟ لماذا تبدو مجنونا؟ هل نطقتها بشكل خاطئ؟ أورنوكرا! أورنوكراها! أورنوكرات!”

هز ليش الصغير رأسه وأجاب ، “لا يوجد شيء اسمه معرفة عديمة الفائدة في هذا العالم.”

“جررر…” هدر وايت ، ثم …

رقصت الأوراق بينما كان نسيم الظهيرة الدافئ واللطيف يهب بلطف حول الاثنين. من ناحية أخرى ، كان الاستدعاءات الثلاثة يختبئون خلف شجرة بينما يختلسون النظر إليهم.

بوكيوك!

هذا يعني “لا. قلت توقف! أيها الأوغاد … بلغتهم»” ترجمت ليش الصغير مرة أخرى.

“إيوك!” تم قذف اكلي للخلف على بعد أمتار قليلة بعد أن ضربه وايت.

كان اختفاء نيل مرتبطا بحدث كبير. كان على يقين من أن هذا سيكون وقتا عصيبا بالنسبة لهم. في الواقع ، قد ينفد حظهم السابق أثناء المقامرة بحياتهم ، ويمكن أن يموتوا بالفعل هذه المرة. ومع ذلك ، لم يكن هناك طريقة أخرى إلى جانب هذا المسار.

خدش ليش الصغير جمجمته في ارتباك عند رؤيته وتمتم لنفسه ، “يبدو أنه كان هناك خطأ في بحثي.”

“نوريازيكاروي …!” تذمر وايت.

نظرت شانيث إلى الاستدعاءات الثلاثة من مسافة بعيدة وسألت ، “أليس هؤلاء الثلاثة يقاتلون؟”

“شكرا لك” ، قالت شانيث.

“هذه هي الطريقة التي يكبرون بها عادة” ، قال كانغ يون سو بلا مبالاة

الفصل 125

كان الحزب يخيم على ضفة النهر ، وقد جعلتهم المناظر الجميلة والمياه الصافية يرغبون في استدعاء جميع رفاقهم للاستمتاع بالمنظر معا.

***

“نهر كايمان …”

تابع يان: “أولا ، أعتقد أنه يجب علي الذهاب إلى والدتي وطلب قارب. بعد ذلك، سأذهب إلى المنطقة التي سقط فيها والدي”.

كان أكبر نهر في القارة ، وكان الجسم المائي الواسع عميقا بما يكفي لأنواع مختلفة من أنواع الأسماك الكبيرة للعيش فيه. بدأ النهر الكبير من الطرف الجنوبي للقارة وذهب على طول الطريق إلى الطرف الشمالي.

“ليس لدي أي فكرة.”

“سنكون قادرين على رؤية الكثير من الأشياء على هذا النهر.” فكر كانغ يون سو.

شبك ليش الصغير فكيه وقال: “لقد كنت أبحث في لغة المستذئبين هذه الأيام.”

اشتهر نهر كايمان بالكثير من الأشياء ، مثل السفن الغارقة المخبأة تحت السطح ، وأشباح المياه التي تفترس الأحياء ، وأنواع الأسماك النادرة التي من شأنها أن تمنح دفعة لإحصائيات المرء إذا أكلت. ومع ذلك ، فإن السبب الأكبر وراء زيارة الناس لها بشكل متكرر هو …

كان اختفاء نيل مرتبطا بحدث كبير. كان على يقين من أن هذا سيكون وقتا عصيبا بالنسبة لهم. في الواقع ، قد ينفد حظهم السابق أثناء المقامرة بحياتهم ، ويمكن أن يموتوا بالفعل هذه المرة. ومع ذلك ، لم يكن هناك طريقة أخرى إلى جانب هذا المسار.

“صيد السمك”

أشرقت الشمس عليهم من خلال الأشجار الشاهقة أعلاه ، والنسيم المنعش من النهر يبرد بشرتهم.

كان نهر كايمان مكانا لا بد من زيارته لأي شخص يدعي أنه من هواة الصيد ، ولن يتمكن الصياد من تسمية نفسه بأنه محارب قديم إلا إذا تمكن من صيد ما لا يقل عن عشر سمكات كبيرة فيه.

“من أجل ماذا؟” سأل كانغ يون سو.

كان سبب قدوم كانغ يون سو إلى هذا المكان هو مقابلة صياد معين. “الصياد الذي لا يستطيع الصيد لإنقاذ حياته”.

“لماذا تبحث عن شيء عديم الفائدة مثل هذا؟” قال اكلي ، يسخر من الليش الصغير.

لقد كان لقبا متناقضا ، لكن كانغ يون سو ، الذي التقى بالعديد من الصيادين على مدار حياته المتعددة ، اعتقد أن الإنسان لا يزال أفضل صياد في القارة. كان بحاجة ماسة لمقابلة الرجل للحصول على عنصر سيحتاجه بالتأكيد لهزيمة لورد الشيطان.

حدق هنريك وهو ينظر عن كثب ، قائلا: “عند الفحص الدقيق ، يبدو أنه شرب الكثير من الماء بعد سقوطه. مرحبا ، هل تعرفون يا رفاق كيفية إجراء الإنعاش القلبي الرئوي؟”

“لقد مر وقت طويل منذ أن قضينا نحن الاثنين بعض الوقت معا بمفردنا” ، قالت شانيث بينما كانت جالسا بجانب كانغ يون سو. لقد انفصلوا عن الحزب للحظة لاستكشاف المكان والبحث عن بعض الحطب. اقتربت شانيث منه وقالت: “أعتقد أنني تعلمت واختبرت أشياء أثناء السفر معك أكثر مما كنت أعمل فيه كجندي”

الفصل 125

أشرقت الشمس عليهم من خلال الأشجار الشاهقة أعلاه ، والنسيم المنعش من النهر يبرد بشرتهم.

“يقول” هذا مؤخرتي …!” بلغتهم ،” ترجم ليش الصغير.

عانقت شانيث ساقيها وهي تتكئ على جذع شجرة وهي تقول: “ما زلت أفكر في الأمر من وقت لآخر. كيف ستكون حياتي لو لم أقابلك؟ إذا كنت لا أزال أعيش في كيرلين؟”

ام!

لمست علامة الحرق المتبقية على خدها. كانت هذه علامة الحرق التي سببت لها الكثير من الألم في الماضي. لكن في الحقيقة ، كانت الطريقة التي نظر بها الناس إليها هي التي آلمتها أكثر من ألم الحرق نفسه.

غطت إيريس فمها بيديها وصرخت ، “أومو! كانغ يون سو يجب أن يحب هذا الشاب!”

“شكرا لك” ، قالت شانيث.

أشرقت الشمس عليها ، ومشهد شانيث وهي تبتسم أثناء الاستحمام في ضوء الشمس جعلها تبدو أجمل من أي شخص آخر في العالم.

“من أجل ماذا؟” سأل كانغ يون سو.

لقد كان لقبا متناقضا ، لكن كانغ يون سو ، الذي التقى بالعديد من الصيادين على مدار حياته المتعددة ، اعتقد أن الإنسان لا يزال أفضل صياد في القارة. كان بحاجة ماسة لمقابلة الرجل للحصول على عنصر سيحتاجه بالتأكيد لهزيمة لورد الشيطان.

ابتسمت شانيث ابتسامة مشرقة وأجابت ، “للسماح لي بالسفر معك.”

الفصل 125

أشرقت الشمس عليها ، ومشهد شانيث وهي تبتسم أثناء الاستحمام في ضوء الشمس جعلها تبدو أجمل من أي شخص آخر في العالم.

أشرقت الشمس عليهم من خلال الأشجار الشاهقة أعلاه ، والنسيم المنعش من النهر يبرد بشرتهم.

حدق كانغ يون سو في وجهها وتمتم ، “إنه عار …”

وضع هنريك إصبعه على رقبة الشاب ، ثم جعد حاجبيه على الفور وصرخ ، “ماذا …؟ لا يزال لديه نبض. هذا ، وليس لديه سوى جرح خارجي في رأسه ، الآن بعد أن نظرت إليه عن كثب “.

“إيه؟” صرخت شانيث في مفاجأة

دون ليش الصغير بجد ملاحظات البحث بينما كانت تتمتم ، “يجب أن أبحث في ذلك أيضا لاحقا”

“إنه ليس يوما آمنا اليوم ، “قال كانغ يون سو.

“غبي. هناك واحد بجانبنا طوال الوقت “، قال اكلي ، وهو ينظر إلى رجل واحد في مجموعتهم.

“…”

كان اختفاء نيل مرتبطا بحدث كبير. كان على يقين من أن هذا سيكون وقتا عصيبا بالنسبة لهم. في الواقع ، قد ينفد حظهم السابق أثناء المقامرة بحياتهم ، ويمكن أن يموتوا بالفعل هذه المرة. ومع ذلك ، لم يكن هناك طريقة أخرى إلى جانب هذا المسار.

كيف عرف هذا الرجل بذلك؟ دارت سلسلة من الأفكار والأسئلة في رأس شانيث مثل زوبعة ، لكنها قررت تجاهل ذلك في الوقت الحالي. لمست شفتي كانغ يون سو وسألته ، “لا يزال بإمكاني التقبيل … هل تريد؟”

دفع هنريك شانيث وسأل ، “هل يجب أن أتوقف عن الصياغة وابدأ في الصيد بدلا من ذلك؟ يبدو الأمر أكثر ربحا مما أفعله “.

“نعم” ، قال كانغ يون سو ، وهو يلف ذراعه حولها ويقبل شفتيها.

“جررر…” هدر وايت ، ثم …

رقصت الأوراق بينما كان نسيم الظهيرة الدافئ واللطيف يهب بلطف حول الاثنين. من ناحية أخرى ، كان الاستدعاءات الثلاثة يختبئون خلف شجرة بينما يختلسون النظر إليهم.

“ملاحظات بحثية عن رجل مجنون. عادة ما يكون من الصعب جدا العثور عليها ، “أجاب ليش الصغير.

هدر وايت في دهشة ، “كارونوك. كوروند. راميروك”.

“إيوه … هذا مؤلم …” دمعت إيريس وهي تفرك رأسها.

تذمر اكلي، “يجب أن يكون من الجيد أن يكون لديك شخص ما …”

غطت إيريس فمها بيديها وصرخت ، “أومو! كانغ يون سو يجب أن يحب هذا الشاب!”

دون ليش الصغير بجد ملاحظات البحث بينما كانت تتمتم ، “يجب أن أبحث في ذلك أيضا لاحقا”

“والدي هو شخص يصطاد على نهر ستيكس [2] حتى بعد وفاته” ، تابع يان.

***

بوكيوك!

لقد قتلت شخصا ما …” كانت إيريس تئن وهي تغطي وجهها بكلتا يديها.

كيف عرف هذا الرجل بذلك؟ دارت سلسلة من الأفكار والأسئلة في رأس شانيث مثل زوبعة ، لكنها قررت تجاهل ذلك في الوقت الحالي. لمست شفتي كانغ يون سو وسألته ، “لا يزال بإمكاني التقبيل … هل تريد؟”

بدأت سالي في البكاء والصراخ ، “كنت شريكا أيضا!”

***

ضحك هنريك وقال ، “ليس لديك مشاكل في ضرب الوحوش. ما هي الصفقة الكبيرة؟”

“أوه ، هذا مذهل. ثم ، ما نوع الأسماك التي يصطادها عادة؟” سأل هنريك

“هنريك ، كيف يمكنك أن تقول شيئا كهذا؟” سألت إيريس بينما بدأت الدموع تتدفق في عينيها.

“هممم … هل هذا صحيح؟” تمتم أكلي. مشى نحو وايت ، الذي كان لا يزال نائما بعمق تحت ظل الشجرة. أمسكت روح الجليد بفرو وايت وهزته مستيقظا ، وهي تصرخ ، “مرحبا! وايت! انهض! أورنوكرا! هل أقول ذلك بشكل صحيح؟ أورنوكرا! هاه؟ لماذا تبدو مجنونا؟ هل نطقتها بشكل خاطئ؟ أورنوكرا! أورنوكراها! أورنوكرات!”

نقر هنريك على لسانه وقال ، “مرحبا … فكر في ذلك. هل مات هذا الرجل لأنك اصطادته؟ لقد قمت للتو بصيد شخص كان ميتا بالفعل “.

“مهلا! أنت حمقاء! لماذا تقول ذلك لشخص استيقظ للتو؟” وبخ هنريك إيريس قبل أن يصفعها في رأسها.

لاحظ الرجل الذي اصطاده الاثنان. كان الرجل شابا ونحيلا ، على الرغم من أنه كان طويل القامة وجيد البناء. فرك هنريك ذقنه للحظة قبل أن يتمتم ، “يبدو وكأنه شخص يعيش بالقرب من النهر ، بناء على ملابسه … أنا متأكد من أنه ليس مغامرا. هل سقط في البحر أثناء وجوده على متن قارب أو شيء من هذا القبيل…”

أشرقت الشمس عليها ، ومشهد شانيث وهي تبتسم أثناء الاستحمام في ضوء الشمس جعلها تبدو أجمل من أي شخص آخر في العالم.

وضع هنريك إصبعه على رقبة الشاب ، ثم جعد حاجبيه على الفور وصرخ ، “ماذا …؟ لا يزال لديه نبض. هذا ، وليس لديه سوى جرح خارجي في رأسه ، الآن بعد أن نظرت إليه عن كثب “.

وقف يان فجأة وقال ، “شكرا لك على إنقاذي. يجب أن أذهب وأبحث عن والدي الغبي الذي سقط في النهر. آمل فقط أنه لا يزال على قيد الحياة في مكان ما …”

“هل تقول إنه لا يزال على قيد الحياة؟” سألت إيريس فجأة وهي تتوقف عن البكاء.

فرك هنريك ذقنه وقال ، “أنت شاب منظم تماما.”

“رائع!” صرخت سالي.

“… لا أعتقد أنه يجب عليك ذلك ، “تمتم هنريك.

عانق الاثنان بعضهما البعض فرحا عند سماع الأخبار بأن “صيدهما” لا يزال على قيد الحياة.

“جررر…” هدر وايت ، ثم …

حدق هنريك وهو ينظر عن كثب ، قائلا: “عند الفحص الدقيق ، يبدو أنه شرب الكثير من الماء بعد سقوطه. مرحبا ، هل تعرفون يا رفاق كيفية إجراء الإنعاش القلبي الرئوي؟”

“هل يمكنني كسر ضلوعه أثناء وجودي فيه؟” سأل ريك

أمالت سالي وإيريس رأسيهما في ارتباك وهما يردان.

أشرقت الشمس عليها ، ومشهد شانيث وهي تبتسم أثناء الاستحمام في ضوء الشمس جعلها تبدو أجمل من أي شخص آخر في العالم.

“ما هو “الإنعاش القلبي الرئوي”؟”

“ما هو؟” سأل أكلي.

“ليس لدي أي فكرة.”

“ما هو؟” سأل أكلي.

تنهد هنريك وسأل ريك بدلا من ذلك. “ماذا عنك؟”

كان اختفاء نيل مرتبطا بحدث كبير. كان على يقين من أن هذا سيكون وقتا عصيبا بالنسبة لهم. في الواقع ، قد ينفد حظهم السابق أثناء المقامرة بحياتهم ، ويمكن أن يموتوا بالفعل هذه المرة. ومع ذلك ، لم يكن هناك طريقة أخرى إلى جانب هذا المسار.

“هل يمكنني كسر ضلوعه أثناء وجودي فيه؟” سأل ريك

“والدي هو شخص يصطاد على نهر ستيكس [2] حتى بعد وفاته” ، تابع يان.

“… لا أعتقد أنه يجب عليك ذلك ، “تمتم هنريك.

“لماذا تبحث عن شيء عديم الفائدة مثل هذا؟” قال اكلي ، يسخر من الليش الصغير.

عاد كانغ يون سو وشانيث والاستدعاءات الثلاثة في الوقت المناسب بعد البحث عن الحطب والأعشاب الطبية.

“أوه ، لم نره. أنا آسف»، اجاب ت شانيث.

فوجئت شانيث عندما رأت الرجل الفاقد للوعي ، وسألت ، “ماذا حدث هنا؟”

“…”

“لقد قطعت سيداتنا الجميلتان مسافة كبيرة. لسوء الحظ ، لا يمكننا أن نسميها صيدا صالحا للأكل ، “قال هنريك ، ثم شرح الوضع.

ترجم ليش الصغير ، “هذا يعني” لا … لا أستطيع بعد الآن … بلغتهم”.

أومأت شانيث برأسه بعد الاستماع إلى القصة الكاملة وقالت: “أعرف كيفية إجراء الإنعاش القلبي الرئوي. لقد تعلمت ذلك عندما كنت أعمل كجندي للسيدة هيرميا “.

كانت الدموع سالي تنهمر في عينيها وهي تسحب كم شانيث وتبكي ، “بابا يحب الرجال؟ ماذا عن ماما…؟”

في اللحظة التي شمرت فيها عن أكمامها ولمست ذقن الرجل ، تولى كانغ يون سو فجأة وانتزع الرجل بعيدا.

“…”

“إيه؟” تمتمت شانيث في مفاجأة.

“إيه؟” صرخت شانيث في مفاجأة

قال كانغ يون سو: “سأفعل ذلك” ، ثم قام بزاوية ذقن الشاب وأجرى الإنعاش القلبي الرئوي

“همف! هيا ، أخبرني عن ذلك ، “قال أكلي. ثم أشار ميني ليش إلى وايت ، الذي كان نائما تحت ظل شجرة على الجانب الآخر.

غطت إيريس فمها بيديها وصرخت ، “أومو! كانغ يون سو يجب أن يحب هذا الشاب!”

“لقد مر وقت طويل منذ أن قضينا نحن الاثنين بعض الوقت معا بمفردنا” ، قالت شانيث بينما كانت جالسا بجانب كانغ يون سو. لقد انفصلوا عن الحزب للحظة لاستكشاف المكان والبحث عن بعض الحطب. اقتربت شانيث منه وقالت: “أعتقد أنني تعلمت واختبرت أشياء أثناء السفر معك أكثر مما كنت أعمل فيه كجندي”

كانت الدموع سالي تنهمر في عينيها وهي تسحب كم شانيث وتبكي ، “بابا يحب الرجال؟ ماذا عن ماما…؟”

“ما هو؟” سأل أكلي.

حدق هنريك في السيدتين ولاحظ ، “أنتم يا رفاق تستمتعون اليوم ، أليس كذلك؟”

“في الواقع ، والدتي تاجرة. من المحتمل أن تعطيني قاربا جيدا … على الرغم من أنني خائف من التفكير في كيفية إقناعها … ” قال يان وهو يبدأ في المشي.

“كوهيوك! السعال! سعال!” سعل الشاب وبصق الماء ، ثم فتح عينيه. بالكاد تمكن من النهوض قبل أن ينظر حوله ويسأل بتأوه ، “أوه … أين أنا…؟”

حدق كانغ يون سو في وجهها وتمتم ، “إنه عار …”

أجابت إيريس بفخر ، “لقد تم القبض عليك من قبلنا!” [1]

أرسل كانغ يون سو الاستدعاء مرة أخرى إلى بعد الاستدعاء قبل أن يتبع هو والحزب يان. لقد فكر ، “لن يكون الأمر سهلا هذه المرة”.

كان الشاب في حيرة من أمره ، تمتم ، “إيه …؟”

نظرت شانيث إلى الاستدعاءات الثلاثة من مسافة بعيدة وسألت ، “أليس هؤلاء الثلاثة يقاتلون؟”

“مهلا! أنت حمقاء! لماذا تقول ذلك لشخص استيقظ للتو؟” وبخ هنريك إيريس قبل أن يصفعها في رأسها.

#stephan

ام!

تنهد يان وقال ، “أي شخص سيكون مثلي بعد قضاء يومين مع والدي…”

“إيوه … هذا مؤلم …” دمعت إيريس وهي تفرك رأسها.

حدق كانغ يون سو في وجهها وتمتم ، “إنه عار …”

نظر الشاب حوله بعصبية إلى الاستدعاء ، وبدا خائفا وهو يسأل ، “ما الذي يحدث؟ مستذئب والهيكل العظمي والأرواح الغريبة؟”

“من أجل ماذا؟” سأل كانغ يون سو.

“لا داعي للخوف … همم. الآن بعد أن فكرت في الأمر … سيكون من الغريب إذا لم يخاف شخص ما بعد رؤية تكوين حزبنا”. وأوضحت: “كنت تغرق ، واصطدناك”.

كان الشاب في حيرة من أمره ، تمتم ، “إيه …؟”

“أرى” ، قال الشاب وهو يطلق الصعداء. وتابع: “اسمي يان. سقطت في النهر الليلة الماضية بينما كنت أصطاد مع والدي. عفوا ، لكن هل رأيت والدي؟ لديه لحية بيضاء، وكان يرتدي قبعة من القش”.

“هل تقول إنه لا يزال على قيد الحياة؟” سألت إيريس فجأة وهي تتوقف عن البكاء.

“أوه ، لم نره. أنا آسف»، اجاب ت شانيث.

“سنكون قادرين على رؤية الكثير من الأشياء على هذا النهر.” فكر كانغ يون سو.

“أوه ، أرى …” تمتم يان ، ويبدو مكتئبا. ثم أمسك رأسه فجأة بكلتا يديه وشد شعره وهو يصرخ “آهههههههه”

“هل يمكنني كسر ضلوعه أثناء وجودي فيه؟” سأل ريك

فوجئ أعضاء الحزب بصراخ الشاب اللطيف المظهر. بدأ في شد شعره وحك رأسه كما لو كان قد أصيب بالجنون ، متمتما ، “ها … اللعنة. ناك. أب… لماذا كان عليك أن تكون عنيدا جدا بدلا من مجرد التخلي عن صنارة الصيد هذه … كنت مجنونا جدا بالصيد لدرجة أنك قررت إنهاء حياتك بالصيد؟ هذا يقودني إلى الجنون … اللعنة…!” بدا كما لو أنه سينتهي به الأمر إلى إيذاء نفسه إذا لم يوقفه أحد.

“أوه ، أرى …” تمتم يان ، ويبدو مكتئبا. ثم أمسك رأسه فجأة بكلتا يديه وشد شعره وهو يصرخ “آهههههههه”

من ناحية أخرى ، فتح ليش الصغير ملاحظاته البحثية وبدأ في كتابة شيء ما بجد. نظر أكل إلى الهيكل العظمي بفضول وسأل ، “ماذا تكتب؟”

قال كانغ يون سو: “سأفعل ذلك” ، ثم قام بزاوية ذقن الشاب وأجرى الإنعاش القلبي الرئوي

“ملاحظات بحثية عن رجل مجنون. عادة ما يكون من الصعب جدا العثور عليها ، “أجاب ليش الصغير.

أمالت سالي وإيريس رأسيهما في ارتباك وهما يردان.

“غبي. هناك واحد بجانبنا طوال الوقت “، قال اكلي ، وهو ينظر إلى رجل واحد في مجموعتهم.

“نوريازيكاروي …!” تذمر وايت.

كانغ يون سو باقتضاب: “ما الذي تنظر إليه؟”

بدأت سالي في البكاء والصراخ ، “كنت شريكا أيضا!”

صرخ ليش الصغير بإعجاب ، “اكلي عبقري”

أوضح ليش الصغير: “ليس لدي الترجمة الدقيقة حتى الآن ، لكنني متأكد من أنها أفضل مدح يمكن للمرء أن يقدمه في لغة المستذئب ، وفقا لبحثي.”

“هيه ، أليس هذا واضحا؟” أجاب اكاي بتهكم.

“نهر كايمان …”

وقف يان فجأة وقال ، “شكرا لك على إنقاذي. يجب أن أذهب وأبحث عن والدي الغبي الذي سقط في النهر. آمل فقط أنه لا يزال على قيد الحياة في مكان ما …”

“من أجل ماذا؟” سأل كانغ يون سو.

قال كانغ يون سو فجأة ، “سنساعدك في العثور على والدك.”

“وماذا يعني ذلك؟” سأل اكلي وهو يميل رأسه

“حقا؟ هل ستساعدني حقا؟٫ سأل يان بينما كان وجهه مشرقا. قال: “شكرا لك… أشكرك كثيرًا… لكن لماذا تساعدني؟”

عاد كانغ يون سو وشانيث والاستدعاءات الثلاثة في الوقت المناسب بعد البحث عن الحطب والأعشاب الطبية.

“لدي عمل مع والدك” ، أجاب كانغ يون سو.

“إنه ليس يوما آمنا اليوم ، “قال كانغ يون سو.

وقف يان على الفور بشكل مستقيم وانحنى نحو كانغ يون سو قبل أن يقول ، “شكرا جزيلا لك. سأسدد لك بالتأكيد. والدي صياد رائع”.

“والدي هو شخص يصطاد على نهر ستيكس [2] حتى بعد وفاته” ، تابع يان.

رفع هنريك جبينه وسأل ، “صياد رائع؟”

أجابت إيريس بفخر ، “لقد تم القبض عليك من قبلنا!” [1]

قال يان: “نعم ، لا يوجد صيادون لا يعرفون اسم والدي”.

“أوه ، هذا مذهل. ثم ، ما نوع الأسماك التي يصطادها عادة؟” سأل هنريك

“أوه ، هذا مذهل. ثم ، ما نوع الأسماك التي يصطادها عادة؟” سأل هنريك

دون ليش الصغير بجد ملاحظات البحث بينما كانت تتمتم ، “يجب أن أبحث في ذلك أيضا لاحقا”

“لا ، لم يصطاد والدي سمكة من قبل ، “أجاب يان.

عانق الاثنان بعضهما البعض فرحا عند سماع الأخبار بأن “صيدهما” لا يزال على قيد الحياة.

جعد هنريك حواجبه وهو يسأل ، “ماذا؟ أي نوع من الصيادين لا يستطيع اصطياد سمكة؟”

“إيوك!” تم قذف اكلي للخلف على بعد أمتار قليلة بعد أن ضربه وايت.

أجاب يان: “بدلا من ذلك ، يصطاد الآثار والتحف وسندات الأراضي وصناديق الكنوز وحوريات البحر وأشياء نادرة أخرى من هذا القبيل”.

أجاب يان: “بدلا من ذلك ، يصطاد الآثار والتحف وسندات الأراضي وصناديق الكنوز وحوريات البحر وأشياء نادرة أخرى من هذا القبيل”.

“…”

“يقول” هذا مؤخرتي …!” بلغتهم ،” ترجم ليش الصغير.

“والدي هو شخص يصطاد على نهر ستيكس [2] حتى بعد وفاته” ، تابع يان.

كان أكبر نهر في القارة ، وكان الجسم المائي الواسع عميقا بما يكفي لأنواع مختلفة من أنواع الأسماك الكبيرة للعيش فيه. بدأ النهر الكبير من الطرف الجنوبي للقارة وذهب على طول الطريق إلى الطرف الشمالي.

دفع هنريك شانيث وسأل ، “هل يجب أن أتوقف عن الصياغة وابدأ في الصيد بدلا من ذلك؟ يبدو الأمر أكثر ربحا مما أفعله “.

“ما هو “الإنعاش القلبي الرئوي”؟”

“احلم” ، أجابت شانيث.

“شكرا لك” ، قالت شانيث.

تابع يان: “أولا ، أعتقد أنه يجب علي الذهاب إلى والدتي وطلب قارب. بعد ذلك، سأذهب إلى المنطقة التي سقط فيها والدي”.

“…”

فرك هنريك ذقنه وقال ، “أنت شاب منظم تماما.”

لقد كان لقبا متناقضا ، لكن كانغ يون سو ، الذي التقى بالعديد من الصيادين على مدار حياته المتعددة ، اعتقد أن الإنسان لا يزال أفضل صياد في القارة. كان بحاجة ماسة لمقابلة الرجل للحصول على عنصر سيحتاجه بالتأكيد لهزيمة لورد الشيطان.

تنهد يان وقال ، “أي شخص سيكون مثلي بعد قضاء يومين مع والدي…”

“حقا؟ هل ستساعدني حقا؟٫ سأل يان بينما كان وجهه مشرقا. قال: “شكرا لك… أشكرك كثيرًا… لكن لماذا تساعدني؟”

“يبدو أنك مررت بصعوبة … لماذا تذهب إلى والدتك لطلب قارب ، رغم ذلك؟” سأل هنريك.

“لا داعي للخوف … همم. الآن بعد أن فكرت في الأمر … سيكون من الغريب إذا لم يخاف شخص ما بعد رؤية تكوين حزبنا”. وأوضحت: “كنت تغرق ، واصطدناك”.

“في الواقع ، والدتي تاجرة. من المحتمل أن تعطيني قاربا جيدا … على الرغم من أنني خائف من التفكير في كيفية إقناعها … ” قال يان وهو يبدأ في المشي.

أوضح ليش الصغير: “ليس لدي الترجمة الدقيقة حتى الآن ، لكنني متأكد من أنها أفضل مدح يمكن للمرء أن يقدمه في لغة المستذئب ، وفقا لبحثي.”

أرسل كانغ يون سو الاستدعاء مرة أخرى إلى بعد الاستدعاء قبل أن يتبع هو والحزب يان. لقد فكر ، “لن يكون الأمر سهلا هذه المرة”.

كانغ يون سو باقتضاب: “ما الذي تنظر إليه؟”

كان اختفاء نيل مرتبطا بحدث كبير. كان على يقين من أن هذا سيكون وقتا عصيبا بالنسبة لهم. في الواقع ، قد ينفد حظهم السابق أثناء المقامرة بحياتهم ، ويمكن أن يموتوا بالفعل هذه المرة. ومع ذلك ، لم يكن هناك طريقة أخرى إلى جانب هذا المسار.

عانقت شانيث ساقيها وهي تتكئ على جذع شجرة وهي تقول: “ما زلت أفكر في الأمر من وقت لآخر. كيف ستكون حياتي لو لم أقابلك؟ إذا كنت لا أزال أعيش في كيرلين؟”

“علي فقط أن أبذل قصارى جهدي” ، فكر كانغ يون سو ، وهو يقوي عزمه مرة أخرى.

اشتهر نهر كايمان بالكثير من الأشياء ، مثل السفن الغارقة المخبأة تحت السطح ، وأشباح المياه التي تفترس الأحياء ، وأنواع الأسماك النادرة التي من شأنها أن تمنح دفعة لإحصائيات المرء إذا أكلت. ومع ذلك ، فإن السبب الأكبر وراء زيارة الناس لها بشكل متكرر هو …

كانت حياته الأخيرة معلقة بخيط رفيع ، لكن كان عليه أن يستمر في المضي قدما في حياته على المحك

صرخ ليش الصغير بإعجاب ، “اكلي عبقري”

—————+++++++——————
1. كلمة “اشتعلت” هنا هي تلاعب بالكلمات باللغة الكورية التي تعني حرفيا “خدع”

“نهر كايمان …”

2. في الأساطير اليونانية ، نهر ستيكس هو النهر الذي يأخذ فيه الموتى رحلة بالقارب للعبور إلى العالم السفلي
—————–+++++++++—————-

“في الواقع ، والدتي تاجرة. من المحتمل أن تعطيني قاربا جيدا … على الرغم من أنني خائف من التفكير في كيفية إقناعها … ” قال يان وهو يبدأ في المشي.

#stephan

حدق كانغ يون سو في وجهها وتمتم ، “إنه عار …”

“لا ، لم يصطاد والدي سمكة من قبل ، “أجاب يان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط