نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 126

الفصل 126

الفصل 126

الفصل 126

“أنا بخير الآن ، ولم أعد طفلا بعد الآن ، “أجاب يان بعبوس.

 

تنهد يان قبل أن يشرح ، “هكذا هو والدي. لن يسمح أبدا لأي شيء بالهروب طالما أن خيط الصيد لا يزال سليما “.

 

“شكرا لك يا أمي. سأعود” ، قال يان ، وهو ينحني قبل البدء في التجديف بالقارب. بدأ القارب يتحرك ببطء أسفل النهر.

 

أومأ يان برأسه وأجاب ، “كنت أنا وأبي نصطاد بالقرب من الأجزاء العميقة من النهر الليلة الماضية قبل أن يسقط فيها. أعتقد أنه سيكون من الجيد محاولة تكرار نفس الموقف من الليلة الماضية”

كان نهر كايمان نقطة ساخنة لصيد الأسماك. كان أكبر نهر في القارة ، وعاش فيه العديد من الأسماك الكبيرة والنادرة. كان من الشائع جدا رؤية الصيادين يضعون رهانات فيما بينهم وهم يتحدون بعضهم البعض في ألعاب الصيد.

 

 

 

“انظر هنا. ماذا تقول – الشخص الذي يصطاد أكبر سمكة سيدفع ثمن المشروبات اليوم؟”

“…”

 

هز يان كتفيه وأجاب ، “سألته مرة واحدة ، وكل ما قاله هو” أنا فقط ألتقط كل ما هو على الخطاف “.

“هاها! قد أدفع أيضا ثمن المشروبات الآن!”

 

 

نظرت إيريس إليهم بحسد وقالت ، “يبدو من الممتع الصيد أثناء ركوب القارب …”

“فقط انتظر وشاهد. سألتقط واحدة كبيرة اليوم!”

قدم يان كلمة نصيحة أثناء تجديف القارب. “يحدث هذا عادة للناس بعد ركوب قارب لأول مرة. حاول ألا تركز على بقعة واحدة ، وحاول أن تنظر إلى الأشجار من بعيد بدلا من ذلك ”

 

“لقد قمت بالصيد في بركان من قبل” ، قال كانغ يون سو.

أقام العديد من التجار متجرا على طول ضفاف نهر كايمان. باع بعضهم الوجبات الخفيفة على متن قوارب خشبية صغيرة ، بينما أنشأ آخرون متاجر مناسبة لبيع الطعم والمعالجة. كانت هذه الأنواع من الصيادين أفضل العملاء لمثل هؤلاء التجار.

كانت امرأة تجلس على المنضدة ، وبدت صغيرة جدا لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنها والدة يان. كان لديها رموش طويلة ، وشخصية نحيلة ولكنها حسية. هزت رأسها وأجابت: “لا أتعرف على أي ابن لي يبقى في الخارج طوال الليل”.

 

 

“والدتي تدير متجرا كبيرا جدا في هذه المنطقة” ، أوضح يان وهو يشير إلى متجر في المسافة. كان المتجر مبطنا بدقة بجميع أنواع معدات الصيد ، وكانت هناك أيضا بعض القوارب التي يتم صيانتها جيدا تصطف خلفه

 

 

وضع يان بعض الطعم على خطافات الآخرين قبل الشروع في إعداد صنارة الصيد الخاصة به ، ثم قال ، “دعونا نحاول الانتشار. كل نقطة بها سمكة مختلفة ، لكن ليس لدينا خيار ، لأنه ليس لدينا أدنى فكرة على الإطلاق عن المكان الذي ستظهر فيه النقطة التي نبحث عنها “.

أحضر يان الحزب إلى المتجر وقال في تحية ، “لقد عدت يا أمي.”

 

 

 

كانت امرأة تجلس على المنضدة ، وبدت صغيرة جدا لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنها والدة يان. كان لديها رموش طويلة ، وشخصية نحيلة ولكنها حسية. هزت رأسها وأجابت: “لا أتعرف على أي ابن لي يبقى في الخارج طوال الليل”.

 

 

 

“ثم أعتقد أنك لا تعرفين رجلا يدعى نيل أيضا؟ هذا أمر يبعث على الارتياح. إنه مفقود الآن بعد …”

 

 

“الأسماك هنا في نهر كايمان تحب ديدان العروات. ستجد في الغالب ديدان العروة في بطون الأسماك إذا قمت بفتحها ، “أوضح يان.

“… هل تمكنت من العثور عليه؟” سألت والدة يان.

 

 

 

أجاب يان: “سأذهب وأجده الآن”.

 

 

لم يستخدم هنريك صنارة الصيد الخاصة به ، ولكن بدلا من ذلك مد يده وأطلق الخيوط الزرقاء منه. أمال يان رأسه في ارتباك وسأل ، “ما هؤلاء؟”

“لماذا تهتم؟ آمل أن ينعق ويموت هذه المرة ، “قالت والدة يان ، وهي تنقر على لسانها.

“هنريك، عليك أن تتخلص من عادة السخرية من الناس»، قالت إيريس بعبوس.

 

 

قال يان: “حسنا ، قال الأب إنه سيقتلك إذا ربطت مع رجل آخر بعد وفاته”.

 

 

قالت رين: “لا تتأذى”

“إذا صادفته لاحقا ، أخبر والدك أنني سأعيش مع سوكيرا ، الذي يعيش خلفنا مباشرة ، إذا مات. لذلك من الأفضل أن يتأكد من أن يعيش حياة طويلة ، “أجابت والدة يان

شوااك!

 

أومأ يان برأسه وأجاب ، “كنت أنا وأبي نصطاد بالقرب من الأجزاء العميقة من النهر الليلة الماضية قبل أن يسقط فيها. أعتقد أنه سيكون من الجيد محاولة تكرار نفس الموقف من الليلة الماضية”

همس هنريك ، “هل يتحدث الجميع إلى أمهاتهم هكذا …؟”

 

 

 

“أوم … أعتقد أن هؤلاء الناس مجرد أشخاص غريبين …؟” أجابت شانيث.

 

 

“انظر هنا. ماذا تقول – الشخص الذي يصطاد أكبر سمكة سيدفع ثمن المشروبات اليوم؟”

رفعت والدة يان حاجبها وسألت ، “من هم هؤلاء الناس خلفك؟”

 

 

“الأسماك هنا في نهر كايمان تحب ديدان العروات. ستجد في الغالب ديدان العروة في بطون الأسماك إذا قمت بفتحها ، “أوضح يان.

أجاب يان: “وافق هؤلاء الأشخاص على مساعدتي في البحث عن أبي”.

 

 

 

“لقد أظهرنا لك شيئا قبيحا. اسمي رين ، وأعتذر عن الإزعاج الذي سببناه لك ، “قالت رين وهي تنحني بأدب تجاههم.

“ثم أعتقد أنك لا تعرفين رجلا يدعى نيل أيضا؟ هذا أمر يبعث على الارتياح. إنه مفقود الآن بعد …”

 

 

لوحت شانيث بيدها وأجابت ، “لا بأس! نريد المساعدة أيضا ، لذا من فضلك لا تمانع في ذلك كثيرا “.

 

 

“أظن أيضا أنه تم تبنيي من وقت لآخر …” قال يان وهو يضحك بشكل محرج وهو يحك خده.

“لدينا خمسة أشخاص في المجموع ، وأعتقد أننا سنلائم قاربا قياسيا الحجم. سأقود القارب. يرجى إعداد بعض قضبان الصيد والحربة أيضا. آه ، اجعل الحربة حادة ، “قال يان.

#Stephan

 

 

“لماذا تحتاج إلى حربة؟” سألت رين.

 

 

رسا يان قاربهم على ضفة بالقرب من الغابة. أخرج عدة قضبان صيد من القارب بعد أن نزل الآخرون منه. كانت القضبان مصانة جيدا ، وكانت في حالة جيدة جدا

“للدفاع عن النفس. لا نعرف ما قد يحدث هناك ، “أجاب يان.

 

 

 

قالت رين: “لا تتأذى”

 

 

 

“أنا بخير الآن ، ولم أعد طفلا بعد الآن ، “أجاب يان بعبوس.

 

 

 

ذهبت رين إلى الجزء الخلفي من المتجر لإعداد الأشياء التي طلبها يان. في هذه الأثناء ، عرض يان ، “هل نذهب ونشرب كوبا من الشاي أثناء الانتظار؟”

“هاها! قد أدفع أيضا ثمن المشروبات الآن!”

 

قال يان: “حسنا ، قال الأب إنه سيقتلك إذا ربطت مع رجل آخر بعد وفاته”.

كانت هناك طاولة مستديرة أمام المتجر ، ويمكنهم شرب الشاي مع إطلالة على نهر كايمان من هناك. أحضر يان إبريق شاي مملوء بالماء الساخن وأوراق الشاي وسكب كوبا للجميع.

[زادت فرص اصطياد سمكة كبيرة.]

 

كان نهر كايمان نقطة ساخنة لصيد الأسماك. كان أكبر نهر في القارة ، وعاش فيه العديد من الأسماك الكبيرة والنادرة. كان من الشائع جدا رؤية الصيادين يضعون رهانات فيما بينهم وهم يتحدون بعضهم البعض في ألعاب الصيد.

“هناك الكثير من الصيادين على النهر” ، قالت شانيث وهو ينظر إلى النهر. كان هناك الكثير من الناس يصطادون في زوارق.

 

 

 

نظرت إيريس إليهم بحسد وقالت ، “يبدو من الممتع الصيد أثناء ركوب القارب …”

مستوى المهارة: 1 (00.00٪)

 

 

“سنفعل ذلك لاحقا على أي حال” ، قالت شانيث.

رسا يان قاربهم على ضفة بالقرب من الغابة. أخرج عدة قضبان صيد من القارب بعد أن نزل الآخرون منه. كانت القضبان مصانة جيدا ، وكانت في حالة جيدة جدا

 

أجاب يان: “وافق هؤلاء الأشخاص على مساعدتي في البحث عن أبي”.

“هل هذا صحيح؟ هل نحن ذاهبون حقا؟” سألت إيريس بعيون متلألئة.

 

 

 

أومأ يان برأسه وأجاب ، “كنت أنا وأبي نصطاد بالقرب من الأجزاء العميقة من النهر الليلة الماضية قبل أن يسقط فيها. أعتقد أنه سيكون من الجيد محاولة تكرار نفس الموقف من الليلة الماضية”

 

 

 

“نفس الوضع؟” سألت شانيث وهي تميل رأسها في ارتباك.

 

 

 

حك يان خده في إحراج وهو يشرح ، “إنه لأمر محرج أن أقول هذا الآن فقط ، لكن والدي لم يسقط عن طريق الصدفة.” فكر للحظة قبل أن يتابع ، “أنا متأكد من أن مخلوقا كبيرا جذبه. لم أتمكن من إلقاء نظرة فاحصة على المخلوق ، لكنه كان بالتأكيد ظلا ضخما “.

 

 

“حزمت بعض الطعام. لقد حزمت بعضها لهم أيضا ، لذا تناول البعض عندما تشعر بالجوع ، “قالت رين.

“أوه ، لهذا السبب طلبت إعداد حربة؟” سأل هنريك.

انتشر الخمسة منهم نحو أماكن صيد مختلفة. ذهب هنريك ويان إلى مكان مظلل ، وذهب كانغ يون سو وشانيث إلى ضفة النهر ، وذهبت إيريس إلى مكان به مد قاس.

 

 

“نعم ، تم جر والدي من قبل هذا المخلوق مع صنارة الصيد الخاصة به” ، أوضح يان.

أجاب يان: “وافق هؤلاء الأشخاص على مساعدتي في البحث عن أبي”.

 

 

“مع صنارة الصيد الخاصة به؟ لماذا لم يتركه قبل أن يتم سحبه؟” سألت شانيث.

 

 

 

تنهد يان قبل أن يشرح ، “هكذا هو والدي. لن يسمح أبدا لأي شيء بالهروب طالما أن خيط الصيد لا يزال سليما “.

“لدينا خمسة أشخاص في المجموع ، وأعتقد أننا سنلائم قاربا قياسيا الحجم. سأقود القارب. يرجى إعداد بعض قضبان الصيد والحربة أيضا. آه ، اجعل الحربة حادة ، “قال يان.

 

 

“معظم الناس سيتركون العصا ، لأن أيديهم ستؤلم في تلك المرحلة …” تذمر هنريك

كان صنارة صيد القزحية لدغة. سحبت قضيبها بحماس وصرخت ، “لقد حان أخيرا!”

 

 

“ليس والدي. كان والدي رجلا قويا ، حتى أنه اصطاد سفينة غارقة بمفرده في الماضي ، “أوضح يان.

كان ذلك آنذاك …

 

[لقد أمسكت بفرع خشبي.]

“… فهل هذا المخلوق أكبر من سفينة غارقة؟” سألت شانيث بعصبية.

ولدهشة الآخرين ، لم يتمكن يان ، من ناحية أخرى ، من التقاط الكثير. سأله هنريك بعناية عما كان يدور في أذهانهم. “قد يسيء إليك هذا ، لكن … لماذا لا يمكنك صيد أي شيء إذا كان والدك صيادا عظيما؟”

 

 

“أعتقد ذلك” ، أجاب يان.

أقام العديد من التجار متجرا على طول ضفاف نهر كايمان. باع بعضهم الوجبات الخفيفة على متن قوارب خشبية صغيرة ، بينما أنشأ آخرون متاجر مناسبة لبيع الطعم والمعالجة. كانت هذه الأنواع من الصيادين أفضل العملاء لمثل هؤلاء التجار.

 

 

فقط كانغ يون سو لم يبد قلقا عندما أخذت القضية منعطفا ، ولم تعد تبدو حالة بسيطة لرجل عجوز مفقود بعد الآن.

 

 

 

تردد يان للحظة قبل أن يقول ، “لا بأس إذا كنت تريد المغادرة. صراحه… ليس لدي أي فكرة عما إذا كان والدي لا يزال على قيد الحياة …”

 

 

 

“لا” ، قال كانغ يون سو. وتابع: “والدك لا يزال على قيد الحياة”.

 

 

 

ابتسم يان بضعف وهو يقول ، “شكرا لك على كلماتك الرقيقة.”

 

 

من ناحية أخرى ، لم يترك كانغ يون سو صنارة الصيد بمفرده واستمر في تأرجحها ذهابا وإيابا.

وضع كانغ يون سو فنجان الشاي وقال ، “إنه لا يزال متمسكا بصنارة الصيد الخاصة به.”

في الميناء…

 

 

“…”

 

 

 

***

[حركات يدك تغري السمكة!]

 

 

في الميناء…

 

 

 

ناشدت رين ابنها مرة أخرى قبل أن يصعد على متن القارب ، “لا تدع المجذاف يتشابك في الأعشاب البحرية ، وكن حذرا من الشعاب المرجانية. لا تموت ، حسنا؟ سأقتلك بيدي العاريتين إذا فعلت ذلك “.

رسا يان قاربهم على ضفة بالقرب من الغابة. أخرج عدة قضبان صيد من القارب بعد أن نزل الآخرون منه. كانت القضبان مصانة جيدا ، وكانت في حالة جيدة جدا

 

“لذلك ولد بهذه الموهبة” ، تمتم هنريك.

“من فضلك لا تقلق يا أمي” ، أكد لها يان. سأل والدته بعناية ، “أمي ، هل ترغبين في المجيء معنا؟”

 

 

 

“يجب أن أراقب المتجر ، وما هو الشيء الجيد في والدك لدرجة أنني سأذهب إلى هناك؟” تذمرت رين ، قبل أن تقدم سلة ملفوفة بقطعة قماش.

 

 

أجاب يان: “وافق هؤلاء الأشخاص على مساعدتي في البحث عن أبي”.

أمال يان رأسه وسأل ، “ما هذا يا أمي؟”

 

 

بدأوا جميعا في التقاط الأشياء مع مرور الوقت. اصطاد يان وشانيث عددا قليلا من أسماك البلم ، واصطاد هنريك ثلاثة سمك سلمون ، واصطاد كانغ يون سو ثماني أسماك لائقة الحجم.

“حزمت بعض الطعام. لقد حزمت بعضها لهم أيضا ، لذا تناول البعض عندما تشعر بالجوع ، “قالت رين.

 

 

 

“شكرا لك يا أمي. سأعود” ، قال يان ، وهو ينحني قبل البدء في التجديف بالقارب. بدأ القارب يتحرك ببطء أسفل النهر.

كان ذلك آنذاك …

 

لم يستخدم هنريك صنارة الصيد الخاصة به ، ولكن بدلا من ذلك مد يده وأطلق الخيوط الزرقاء منه. أمال يان رأسه في ارتباك وسأل ، “ما هؤلاء؟”

صرخت رين من ضفة النهر ، “عد قبل أن يحل الظلام”

 

 

 

بدأوا في الانجراف بعيدا عن الميناء ، الذي بدأ يصبح أصغر وأصغر حتى اختفى تماما عن الأنظار. أشرقت شمس الصيف عليهم ، وجعل ضوءها سطح الماء يتلألأ.

“هل يمكنك على الأقل قول ذلك بعد أن ترفعين عينيك عن الديدان؟” تذمر هنريك.

 

 

ابتسمت إيريس وهي تنظر إلى سلة الطعام وقالت ، “والدة يان شخص جيد جدا.”

 

 

 

أجاب يان: “إنها جيدة جدا لمصلحتها في بعض الأحيان”.

مستوى المهارة: 1 (00.00٪)

 

 

“ماذا تقصد؟” سألت إيريس وهي تميل رأسها.

 

 

نظرت إيريس إلى الديدان المتلألئة في علبة الطعم وقالت ، “هذه تبدو لذيذة حقا”

“لقد كانت قلقة بشأن إنجاب طفل آخر في سنهم هذه الأيام” ، أوضح يان.

 

 

 

“… أرى أن أهلك يتعايشون بشكل جيد للغاية ، على الرغم من الطريقة التي يتحدثون بها عن بعضهم البعض ، “تناغم هنريك.

 

 

 

قاد يان القارب بمهارة ، ومروا بالقوارب الأخرى التي كانت تصطاد على مهل أثناء مغامرتهم في الأجزاء العميقة من النهر.

“فقط انتظر وشاهد. سألتقط واحدة كبيرة اليوم!”

 

“أوم … أعتقد أن هؤلاء الناس مجرد أشخاص غريبين …؟” أجابت شانيث.

جمعت شانيث بعضا من مياه النهر وقالت: “الماء بارد وصاف حقا. الآن أفهم سبب شهرة هذا المكان ”

صنارة صيد قوية. سيصل الخطاف إلى أعمق أجزاء النهر. سيزداد حظك إذا كنت تحمل قشة.

 

فقط كانغ يون سو لم يبد قلقا عندما أخذت القضية منعطفا ، ولم تعد تبدو حالة بسيطة لرجل عجوز مفقود بعد الآن.

شاهد هنريك سمكة تقفز من الماء قبل الغوص مرة أخرى. سأل: “ولكن كيف يصطاد والدك أشياء غريبة مثل السفن الغارقة أو سندات الأرض في نهر نظيف إلى هذا الحد؟”

ابتلاع لعابها.

 

“خيوط مانا. إنها أقوى من خطوط الصيد العادية ، “أوضح هنريك

هز يان كتفيه وأجاب ، “سألته مرة واحدة ، وكل ما قاله هو” أنا فقط ألتقط كل ما هو على الخطاف “.

 

 

بدأ النهر يصبح أعمق وأعمق كلما غامروا ، وبدأ القارب يهتز حيث بدأ المد يصبح أكثر قسوة.

“لذلك ولد بهذه الموهبة” ، تمتم هنريك.

 

 

“أنا لست شرهة ، ضع في اعتبارك ،” أجابت إيريس ، على الرغم من أنها كانت تنظر إلى سمك السلمون الأبيض الفضي أثناء

بدأ النهر يصبح أعمق وأعمق كلما غامروا ، وبدأ القارب يهتز حيث بدأ المد يصبح أكثر قسوة.

 

 

 

أمسكت إيريس رأسها بين يديها واشتكت ، “أشعر بالدوار”.

[لقد اصطدت سمك السلمون المرقط الجبلي.]

 

انتشر الخمسة منهم نحو أماكن صيد مختلفة. ذهب هنريك ويان إلى مكان مظلل ، وذهب كانغ يون سو وشانيث إلى ضفة النهر ، وذهبت إيريس إلى مكان به مد قاس.

“هل اصبت بدوار البحر ، أوني؟” سألت شانيث.

[يرجى الحرص على عدم قلب القارب.]

 

“هل هذه هي المرة الأولى التي تصطاد فيها؟” سأل يان. أومأ جميع أعضاء الحزب برأسهم باستثناء كانغ يون سو. شرع يان في تعليمهم بأدب كيفية الصيد.

قدم يان كلمة نصيحة أثناء تجديف القارب. “يحدث هذا عادة للناس بعد ركوب قارب لأول مرة. حاول ألا تركز على بقعة واحدة ، وحاول أن تنظر إلى الأشجار من بعيد بدلا من ذلك ”

“والدتي تدير متجرا كبيرا جدا في هذه المنطقة” ، أوضح يان وهو يشير إلى متجر في المسافة. كان المتجر مبطنا بدقة بجميع أنواع معدات الصيد ، وكانت هناك أيضا بعض القوارب التي يتم صيانتها جيدا تصطف خلفه

 

 

أصبحت الأشجار أكثر كثافة وأطول ، شاهقة فوق ضفاف النهر. حجبت أوراق الشجر الكثيفة ضوء الشمس ببطء ؛ فقد النهر دفئه ، وبدأ البرد يرتفع ببطء من المياه.

“هل هذا صحيح؟ هل نحن ذاهبون حقا؟” سألت إيريس بعيون متلألئة.

 

 

توقف يان عن التجديف بالقارب وقال: “هذا هو المكان الذي كان والدي يصطاد فيه. كان الأب يحب الصيد في أماكن غريبة”.

 

 

 

[لقد دخلت مستجمعات المياه الواقعة في عمق نهر كايمان.]

“… أرى أن أهلك يتعايشون بشكل جيد للغاية ، على الرغم من الطريقة التي يتحدثون بها عن بعضهم البعض ، “تناغم هنريك.

 

“ماذا تقصد؟” سألت إيريس وهي تميل رأسها.

[المزيد من الأسماك الكبيرة تعيش في هذا المكان مقارنة بأماكن الصيد العادية.]

 

 

 

[هذه بقعة صيد غير معروفة لمعظم الصيادين.]

 

 

“هل هذا صحيح؟ هل نحن ذاهبون حقا؟” سألت إيريس بعيون متلألئة.

[المزيد من الأسماك سوف تعض عندما تمطر.]

“ليس والدي. كان والدي رجلا قويا ، حتى أنه اصطاد سفينة غارقة بمفرده في الماضي ، “أوضح يان.

 

قال يان: “حسنا ، قال الأب إنه سيقتلك إذا ربطت مع رجل آخر بعد وفاته”.

[ستظهر سمكة مفترسة شريرة آكلة للإنسان مرة كل ثلاثة أشهر.]

أومأ يان برأسه وأجاب ، “كنت أنا وأبي نصطاد بالقرب من الأجزاء العميقة من النهر الليلة الماضية قبل أن يسقط فيها. أعتقد أنه سيكون من الجيد محاولة تكرار نفس الموقف من الليلة الماضية”

 

نظرت شانيث إلى النهر وقالت: “الصيد ممتع جدا الآن بعد أن جربته. إن الشعور بارتعاش صنارة الصيد الخاصة بي عندما يتم القبض على شيء ما أمر مثير ، على الرغم من أنني تمكنت فقط من اصطياد عدد قليل من أسماك البلمة “.

[المد قوي في هذا المجال.]

رسا يان قاربهم على ضفة بالقرب من الغابة. أخرج عدة قضبان صيد من القارب بعد أن نزل الآخرون منه. كانت القضبان مصانة جيدا ، وكانت في حالة جيدة جدا

 

 

[يرجى الحرص على عدم قلب القارب.]

قدم يان كلمة نصيحة أثناء تجديف القارب. “يحدث هذا عادة للناس بعد ركوب قارب لأول مرة. حاول ألا تركز على بقعة واحدة ، وحاول أن تنظر إلى الأشجار من بعيد بدلا من ذلك ”

 

 

رسا يان قاربهم على ضفة بالقرب من الغابة. أخرج عدة قضبان صيد من القارب بعد أن نزل الآخرون منه. كانت القضبان مصانة جيدا ، وكانت في حالة جيدة جدا

 

 

صنارة صيد قوية. سيصل الخطاف إلى أعمق أجزاء النهر. سيزداد حظك إذا كنت تحمل قشة.

[نهر كايمان قسط الصيد صنارة]

 

 

 

التصنيف: عادي

 

 

 

صنارة صيد قوية. سيصل الخطاف إلى أعمق أجزاء النهر. سيزداد حظك إذا كنت تحمل قشة.

 

 

“ثم أعتقد أنك لا تعرفين رجلا يدعى نيل أيضا؟ هذا أمر يبعث على الارتياح. إنه مفقود الآن بعد …”

+ ستزداد فرصتك في صيد سمكة أكبر إذا كنت تصطاد في نهر كايمان.

“هناك الكثير من الصيادين على النهر” ، قالت شانيث وهو ينظر إلى النهر. كان هناك الكثير من الناس يصطادون في زوارق.

 

 

فرك هنريك ذقنه وقال: “المفتاح هو العثور على السمكة الكبيرة التي أخذت والدك واصطيادها.”

“أوم … أعتقد أن هؤلاء الناس مجرد أشخاص غريبين …؟” أجابت شانيث.

 

 

“هل هذه هي المرة الأولى التي تصطاد فيها؟” سأل يان. أومأ جميع أعضاء الحزب برأسهم باستثناء كانغ يون سو. شرع يان في تعليمهم بأدب كيفية الصيد.

 

 

[تم إنشاء مهارة جديدة ، “الصيد”.]

نظرت شانيث إلى علبة الطعم وسألت ، “أنت تستخدم ديدان العروة كطعم؟”

كانت هناك طاولة مستديرة أمام المتجر ، ويمكنهم شرب الشاي مع إطلالة على نهر كايمان من هناك. أحضر يان إبريق شاي مملوء بالماء الساخن وأوراق الشاي وسكب كوبا للجميع.

 

 

“الأسماك هنا في نهر كايمان تحب ديدان العروات. ستجد في الغالب ديدان العروة في بطون الأسماك إذا قمت بفتحها ، “أوضح يان.

أجاب يان: “سأذهب وأجده الآن”.

 

 

نظرت إيريس إلى الديدان المتلألئة في علبة الطعم وقالت ، “هذه تبدو لذيذة حقا”

أجاب يان: “وافق هؤلاء الأشخاص على مساعدتي في البحث عن أبي”.

 

 

“سأقول هذا لأنني قلق عليك. لا تأكل هؤلاء»”، حذرها هنريك.

نقر هنريك على لسانه وسأل ، “ألا يمكنك أن تجعل كلماتك وأفعالك متطابقة؟”

 

 

“يجب أن يعتقد هنريك أنني غبي” ، اشتكت إيريس بعبوس.

 

 

أومأ يان برأسه وأجاب ، “كنت أنا وأبي نصطاد بالقرب من الأجزاء العميقة من النهر الليلة الماضية قبل أن يسقط فيها. أعتقد أنه سيكون من الجيد محاولة تكرار نفس الموقف من الليلة الماضية”

“هل يمكنك على الأقل قول ذلك بعد أن ترفعين عينيك عن الديدان؟” تذمر هنريك.

 

 

 

وضع يان بعض الطعم على خطافات الآخرين قبل الشروع في إعداد صنارة الصيد الخاصة به ، ثم قال ، “دعونا نحاول الانتشار. كل نقطة بها سمكة مختلفة ، لكن ليس لدينا خيار ، لأنه ليس لدينا أدنى فكرة على الإطلاق عن المكان الذي ستظهر فيه النقطة التي نبحث عنها “.

 

 

 

انتشر الخمسة منهم نحو أماكن صيد مختلفة. ذهب هنريك ويان إلى مكان مظلل ، وذهب كانغ يون سو وشانيث إلى ضفة النهر ، وذهبت إيريس إلى مكان به مد قاس.

أقام العديد من التجار متجرا على طول ضفاف نهر كايمان. باع بعضهم الوجبات الخفيفة على متن قوارب خشبية صغيرة ، بينما أنشأ آخرون متاجر مناسبة لبيع الطعم والمعالجة. كانت هذه الأنواع من الصيادين أفضل العملاء لمثل هؤلاء التجار.

 

 

لم يستخدم هنريك صنارة الصيد الخاصة به ، ولكن بدلا من ذلك مد يده وأطلق الخيوط الزرقاء منه. أمال يان رأسه في ارتباك وسأل ، “ما هؤلاء؟”

 

 

هز يان كتفيه وأجاب ، “سألته مرة واحدة ، وكل ما قاله هو” أنا فقط ألتقط كل ما هو على الخطاف “.

“خيوط مانا. إنها أقوى من خطوط الصيد العادية ، “أوضح هنريك

 

 

 

من ناحية أخرى ، لم يترك كانغ يون سو صنارة الصيد بمفرده واستمر في تأرجحها ذهابا وإيابا.

أجاب يان: “وافق هؤلاء الأشخاص على مساعدتي في البحث عن أبي”.

 

مستوى المهارة: 1 (00.00٪)

راقبته شانيث لفترة من الوقت قبل أن تسأل ، “أليس من الصعب جدا الإمساك بأي شيء إذا واصلت تحريك قضيبك؟”

نقر هنريك على لسانه وسأل ، “ألا يمكنك أن تجعل كلماتك وأفعالك متطابقة؟”

 

[ارتفعت كفاءتك في مهارة “الصيد” قليلا.]

“لا بأس” ، أجاب كانغ يون سو.

وضع كانغ يون سو فنجان الشاي وقال ، “إنه لا يزال متمسكا بصنارة الصيد الخاصة به.”

 

وضع كانغ يون سو فنجان الشاي وقال ، “إنه لا يزال متمسكا بصنارة الصيد الخاصة به.”

مر الوقت ، وبدأ قضيب الصيد في التقاط الأشياء.

“يجب أن يعتقد هنريك أنني غبي” ، اشتكت إيريس بعبوس.

 

+ ستزداد فرصتك في صيد سمكة أكبر إذا كنت تصطاد في نهر كايمان.

[لقد أمسكت بفرع خشبي.]

 

 

 

[لقد اصطدت سمكة ذهبية بلا حراشف.]

ظهر مخلوق من سطح الماء ، وصرخة عالية ترددت من فمه. “كرواااااااا”

 

قالت رين: “لا تتأذى”

[لقد التقطت رسالة شخص ما في زجاجة.]

“…”

 

 

[لقد نجحت في اكتشاف ثلاثة أشياء.]

 

 

حك يان خده في إحراج وهو يشرح ، “إنه لأمر محرج أن أقول هذا الآن فقط ، لكن والدي لم يسقط عن طريق الصدفة.” فكر للحظة قبل أن يتابع ، “أنا متأكد من أن مخلوقا كبيرا جذبه. لم أتمكن من إلقاء نظرة فاحصة على المخلوق ، لكنه كان بالتأكيد ظلا ضخما “.

[تم إنشاء مهارة جديدة ، “الصيد”.]

 

 

“أوه ، لهذا السبب طلبت إعداد حربة؟” سأل هنريك.

[صيد السمك]

 

 

[لقد اصطدت سمك السلمون المرقط الفضي.]

مستوى المهارة: 1 (00.00٪)

ابتسمت إيريس وهي تنظر إلى سلة الطعام وقالت ، “والدة يان شخص جيد جدا.”

 

“سأقول هذا لأنني قلق عليك. لا تأكل هؤلاء»”، حذرها هنريك.

استخدم صنارة الصيد لصيد الأسماك. سوف تلتقط كل أنواع الأشياء من وقت لآخر.

“لماذا تهتم؟ آمل أن ينعق ويموت هذه المرة ، “قالت والدة يان ، وهي تنقر على لسانها.

 

 

لقد اصطادوا جميعا أسماكا صغيرة أو أشياء عشوائية في البداية ، ولكن مع مرور الوقت ، كان هناك فرق واضح حيث بدأ كانغ يون سو في صيد أسماك لائقة الحجم

“هنريك، عليك أن تتخلص من عادة السخرية من الناس»، قالت إيريس بعبوس.

 

[صيد السمك]

[لقد اصطدت سمك السلمون المرقط الجبلي.]

أمال يان رأسه وسأل ، “ما هذا يا أمي؟”

 

“لماذا تهتم؟ آمل أن ينعق ويموت هذه المرة ، “قالت والدة يان ، وهي تنقر على لسانها.

[ارتفعت كفاءتك في مهارة “الصيد” قليلا.]

رسا يان قاربهم على ضفة بالقرب من الغابة. أخرج عدة قضبان صيد من القارب بعد أن نزل الآخرون منه. كانت القضبان مصانة جيدا ، وكانت في حالة جيدة جدا

 

 

[لقد اصطدت سمك السلمون المرقط الفضي.]

 

 

حك يان خده في إحراج وهو يشرح ، “إنه لأمر محرج أن أقول هذا الآن فقط ، لكن والدي لم يسقط عن طريق الصدفة.” فكر للحظة قبل أن يتابع ، “أنا متأكد من أن مخلوقا كبيرا جذبه. لم أتمكن من إلقاء نظرة فاحصة على المخلوق ، لكنه كان بالتأكيد ظلا ضخما “.

[صيد ضخم! لقد ارتفعت كفاءتك في مهارة “الصيد” بشكل كبير.]

أومأ يان برأسه وأجاب ، “كنت أنا وأبي نصطاد بالقرب من الأجزاء العميقة من النهر الليلة الماضية قبل أن يسقط فيها. أعتقد أنه سيكون من الجيد محاولة تكرار نفس الموقف من الليلة الماضية”

 

 

[لقد اكتسبت بعض نقاط الخبرة.]

 

 

 

[حركات يدك تغري السمكة!]

 

 

 

[سوف تلتقط الأشياء في كثير من الأحيان.]

 

 

 

[ارتفع مستوى مهارة “الصيد”.]

[صيد ضخم! لقد ارتفعت كفاءتك في مهارة “الصيد” بشكل كبير.]

 

 

[زادت فرص اصطياد سمكة كبيرة.]

 

 

[هذه بقعة صيد غير معروفة لمعظم الصيادين.]

بدأ كانغ يون سو في اصطياد الأسماك الكبيرة واحدة تلو الأخرى. ألقى هنريك صنارة الصيد الخاصة به بعيدا قبل أن يتكئ على شجرة ويتذمر ، “كنت أعرف ذلك. هذا الرجل سيفعل كل شيء بنفسه على أي حال “.

“لا بأس” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

“لقد قمت بالصيد في بركان من قبل” ، قال كانغ يون سو.

لقد اصطادوا جميعا أسماكا صغيرة أو أشياء عشوائية في البداية ، ولكن مع مرور الوقت ، كان هناك فرق واضح حيث بدأ كانغ يون سو في صيد أسماك لائقة الحجم

 

“… فهل هذا المخلوق أكبر من سفينة غارقة؟” سألت شانيث بعصبية.

“…”

[صيد السمك]

 

 

بدأوا جميعا في التقاط الأشياء مع مرور الوقت. اصطاد يان وشانيث عددا قليلا من أسماك البلم ، واصطاد هنريك ثلاثة سمك سلمون ، واصطاد كانغ يون سو ثماني أسماك لائقة الحجم.

لقد اصطادوا جميعا أسماكا صغيرة أو أشياء عشوائية في البداية ، ولكن مع مرور الوقت ، كان هناك فرق واضح حيث بدأ كانغ يون سو في صيد أسماك لائقة الحجم

 

***

نظرت شانيث إلى النهر وقالت: “الصيد ممتع جدا الآن بعد أن جربته. إن الشعور بارتعاش صنارة الصيد الخاصة بي عندما يتم القبض على شيء ما أمر مثير ، على الرغم من أنني تمكنت فقط من اصطياد عدد قليل من أسماك البلمة “.

“انظر هنا. ماذا تقول – الشخص الذي يصطاد أكبر سمكة سيدفع ثمن المشروبات اليوم؟”

 

 

ولدهشة الآخرين ، لم يتمكن يان ، من ناحية أخرى ، من التقاط الكثير. سأله هنريك بعناية عما كان يدور في أذهانهم. “قد يسيء إليك هذا ، لكن … لماذا لا يمكنك صيد أي شيء إذا كان والدك صيادا عظيما؟”

“… هل تمكنت من العثور عليه؟” سألت والدة يان.

 

 

“أظن أيضا أنه تم تبنيي من وقت لآخر …” قال يان وهو يضحك بشكل محرج وهو يحك خده.

 

 

 

ومع ذلك ، فشل أحدهم في صيد سمكة واحدة. كانت الدموع أيريس تنهمر في عينيها وهي تشكو ، “أنا الوحيدة التي لم تلتقط أي شيء …”

 

 

“الأسماك هنا في نهر كايمان تحب ديدان العروات. ستجد في الغالب ديدان العروة في بطون الأسماك إذا قمت بفتحها ، “أوضح يان.

“كنت متحمسا جدا منذ فترة ، لكن ماذا حدث لك؟” سخر منها هنريك.

 

 

في الميناء…

“هنريك، عليك أن تتخلص من عادة السخرية من الناس»، قالت إيريس بعبوس.

 

 

أومأ يان برأسه وأجاب ، “كنت أنا وأبي نصطاد بالقرب من الأجزاء العميقة من النهر الليلة الماضية قبل أن يسقط فيها. أعتقد أنه سيكون من الجيد محاولة تكرار نفس الموقف من الليلة الماضية”

مد هنريك دلوه نحوها وسألها ، “هل تريدني أن أعطيك سمك السلمون؟”

“هناك الكثير من الصيادين على النهر” ، قالت شانيث وهو ينظر إلى النهر. كان هناك الكثير من الناس يصطادون في زوارق.

 

“همف! أنا لا أريد ذلك»” قالت إيريس ساخرة.

ابتلاع لعابها.

 

 

“أوه ، ماذا حدث لك؟ هل ترفض الطعام؟” سأل هنريك ، متظاهرا بالمفاجأة.

همس هنريك ، “هل يتحدث الجميع إلى أمهاتهم هكذا …؟”

 

 

“أنا لست شرهة ، ضع في اعتبارك ،” أجابت إيريس ، على الرغم من أنها كانت تنظر إلى سمك السلمون الأبيض الفضي أثناء

 

ابتلاع لعابها.

ابتسم يان بضعف وهو يقول ، “شكرا لك على كلماتك الرقيقة.”

 

 

نقر هنريك على لسانه وسأل ، “ألا يمكنك أن تجعل كلماتك وأفعالك متطابقة؟”

 

 

حك يان خده في إحراج وهو يشرح ، “إنه لأمر محرج أن أقول هذا الآن فقط ، لكن والدي لم يسقط عن طريق الصدفة.” فكر للحظة قبل أن يتابع ، “أنا متأكد من أن مخلوقا كبيرا جذبه. لم أتمكن من إلقاء نظرة فاحصة على المخلوق ، لكنه كان بالتأكيد ظلا ضخما “.

كان ذلك آنذاك …

تردد يان للحظة قبل أن يقول ، “لا بأس إذا كنت تريد المغادرة. صراحه… ليس لدي أي فكرة عما إذا كان والدي لا يزال على قيد الحياة …”

 

“لدينا خمسة أشخاص في المجموع ، وأعتقد أننا سنلائم قاربا قياسيا الحجم. سأقود القارب. يرجى إعداد بعض قضبان الصيد والحربة أيضا. آه ، اجعل الحربة حادة ، “قال يان.

شوااك!

 

 

 

كان صنارة صيد القزحية لدغة. سحبت قضيبها بحماس وصرخت ، “لقد حان أخيرا!”

[لقد اصطدت سمكة ذهبية بلا حراشف.]

 

أجاب يان: “وافق هؤلاء الأشخاص على مساعدتي في البحث عن أبي”.

شواا

[لقد دخلت مستجمعات المياه الواقعة في عمق نهر كايمان.]

 

 

ظهر مخلوق من سطح الماء ، وصرخة عالية ترددت من فمه. “كرواااااااا”

راقبته شانيث لفترة من الوقت قبل أن تسأل ، “أليس من الصعب جدا الإمساك بأي شيء إذا واصلت تحريك قضيبك؟”

 

 

 

تنهد يان قبل أن يشرح ، “هكذا هو والدي. لن يسمح أبدا لأي شيء بالهروب طالما أن خيط الصيد لا يزال سليما “.

#Stephan

 

 

هز يان كتفيه وأجاب ، “سألته مرة واحدة ، وكل ما قاله هو” أنا فقط ألتقط كل ما هو على الخطاف “.

“شكرا لك يا أمي. سأعود” ، قال يان ، وهو ينحني قبل البدء في التجديف بالقارب. بدأ القارب يتحرك ببطء أسفل النهر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط