نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 127

الفصل 127

الفصل 127

الفصل 127

[ستحصل على قدر صغير من نقاط الخبرة إذا قمت بفك تشفير المستند.]

 

كانت أشباح الماء نوعا من الموتى الأحياء الذين لا يستطيعون قبول الموت ويتجولون أثناء سحب أجسادهم المتحللة عبر المسطحات المائية. أشيع أن مثل هذه الأشباح شوهدت في كثير من الأحيان تتجول على طول نهر كايمان.

 

 

[لقد اصطدت سلحفاة رخوة.]

لم يتبق سوى شبحين مائيين ، واندفع كانغ يون سو نحوهما مثل شيطان. صر أحد أشباح الماء المتبقية على أسنانه وحاول منعه ، وصرخ شبح الماء الأصغر في مفاجأة ، “أخت…!”

 

 

لم يكن المخلوق الذي اصطادته إيريس سوى سلحفاة رخوة. كان رأس السلحفاة الخضراء البارز متشابكا في خيط الصيد الخاص بها ، وصرخ المخلوق من الألم بينما ثقب الخطاف فمه.

“ألم يكن ذلك مجرد أسطورة حضرية؟” سألت شانيث بعصبية.

 

 

“كروااااه!” صرخت السلحفاة.

“إنهم أكثر قسوة من الأشباح …!”

 

حرك هنريك خيوط المانا المتصلة بيديه وهو يشرح لأشباح الماء ، “قد يبدو هذا حزينا بالنسبة لك ، لكن … بعد رؤية المومياوات ، عملاق ، تنين ، والعديد من مصاصي الدماء … أنتم يا رفاق تبدون لطيفين بالنسبة لنا”

“أي نوع من السلاحف يبكي بصوت عال؟ اعتقدت أنها قبضت على وحش كبير أو شيء من هذا القبيل …” تذمر هنريك.

 

 

 

أزالت إيريس الخطاف العالق في فم السلحفاة. بدأت السلحفاة ، التي كانت كبيرة بما يكفي لشخص واحد لتسلقها على ظهرها ، في الزحف عبر الأرض.

عندها صرخت أشباح الماء وهي تشير إلى يان ، “ه – هذا الصبي يبدو مألوفا الآن بعد أن أفكر في الأمر …!”

 

 

“أنت رائع حقا!” صرخت إيريس وهي تربت على قوقعة السلحفاة الخضراء ، لكن السلحفاة كانت تتأرجح كلما لمستها.

قام يان بتمليح اللحم قبل تعليقه فوق النار ، وبدأ ببطء في تدخين السلمون. بدأ لحم السلمون يتلألأ بالزيت أثناء تدخينه ، وأخذ كل منهم قطعة لوضعها على السندويشات.

 

 

من ناحية أخرى ، نظر هنريك إلى السلحفاة بحرارة وقال ، “لقد سمعت أن السلاحف الرخوة هي منشط ممتاز.”

 

 

 

“هنريك ، كيف يمكنك أن تقول شيئا بهذه القسوة؟” ردت إيريس ، وهي تحدق في هنريك

 

 

 

“لماذا؟ أنا فقط أقول أنه سيكون جيدا لهذا الجسد القديم الضعيف لي ، “أجاب هنريك بعبوس.

 

 

 

قالت إيريس: “لا أريد أن أسمع ذلك قادما من هنريك عندما تصفني دائما بالشراهة”. أخرجت دودة من العلبة ، ثم سألت السلحفاة ، “هل ترغب في الحصول على دودة؟”

“أي نوع من السلاحف يبكي بصوت عال؟ اعتقدت أنها قبضت على وحش كبير أو شيء من هذا القبيل …” تذمر هنريك.

 

كانت امرأة كان شعرها مغطى بالأعشاب البحرية تمسك بالمجاديف. لم يكن لديها عيون ، وكانت أعماق مآخذ عينيها المجوفة مرئية. سالت الدماء من زوايا فمها. ابتسمت المرأة ، وارتفع طرفا فمها حتى أذنيها وهي تطلق ضحكة زاحفة وشريرة. “كيهيهيهي…! إنه شاب … الليلة ستكون عيدا …!”

“كروة …” أجابت السلحفاة بهدير منخفض قبل أن تأكل الدودة في يد إيريس.

[لقد ارتفعت كفاءتك في مهارات “الصيد”.]

 

واصل الحزب الصيد.

ربتت إيريس على رأس السلحفاة الرخوة وقالت ، “لا بد أنك كنت تتضور جوعا.”

 

 

 

“كراوك! كراوك!” صرخت السلحفاة ونظرت إلى إيريس بعينيها الكبيرتين ، قبل أن تزحف بالقرب منها وتفرك رأسها على يدها.

“إنهم أكثر قسوة من الأشباح …!”

 

 

“إنها كبيرة جدا ، وترقى إلى مستوى اسمها كسلحفاة رخوة من نهر كايمان. إنها كبيرة بما يكفي لتسميتها كسلحفاة بحرية ، في ذلك الوقت ، “قال يان.

 

 

 

“إنها المرة الأولى التي أرى فيها سلحفاة رخوة” ، قالت شانيث في دهشة وهي تحاول تقريب يدها من السلحفاة. ومع ذلك ، أوقفها كانغ يون سو فجأة. سألت شانيث ، “ما الأمر؟”

شعرت أشباح الماء بقشعريرة تنتقل إلى أسفل العمود الفقري عندما قرأوا شفتيه. هرع كانغ يون سو نحوهم على الفور وقطع شبحي الماء المتبقيين.

 

حك هنريك ذقنه وقال: “يقولون إن الأشخاص مثلك الذين يقولون” دعونا بالتأكيد نرى بعضنا البعض مرة أخرى “لحيواناتهم الأليفة ينتهي بهم الأمر بعدم رؤيتهم مرة أخرى.”

“سوف يعضك ، “أجاب كانغ يون سو. ثم التقط غصن شجرة ومده نحو السلحفاة. فتحت السلحفاة فمها وأسقطت فكيها على غصن الشجرة ، وقسمتها على الفور إلى نصفين.

 

 

 

“لدغتها قوية حقا …!” صرخت شانيث في حالة صدمة.

“سأحاول كبح جماح هذا الرجل …! يجب أن تسرعين وتهربي …! على الأقل الأصغر يجب أن يبقى على قيد الحياة …!”

 

 

“ولكن لماذا لا يعض يد هذه الحمقاء؟” تذمر هنريك.

خرجت رؤوس أشباح الماء من الماء واحدة تلو الأخرى.

 

“الجميع ماتوا …!”

بدت السلحفاة مرتاحة للمس إيريس لها ، بل إنها كانت تهدر بسعادة كلما ضربت إيريس رأسها أو قوقعتها. “كرورك! كرورك!”

“يواك!”

 

 

“أنا سعيد أيضا بلقائك” ، قالت إيريس بابتسامة. أخبرت السلحفاة وهي تداعب قوقعتها ، “اسمك مونج بين من الآن فصاعدا.”

“…”

 

سألت شانيث فجأة ، “هل يستغرق طريق العودة دائما كل هذا الوقت؟”

بدا هنريك في حيرة من أمره ، متذمرا ، “في البداية كان سنو ، والآن مونج بين؟”

كان يان مبللا من الرأس إلى أخمص القدمين ، ليس من مياه النهر ، ولكن من عرقه. جلس على كرسي قريب كما لو كانت ركبتيه على وشك الخروج ، قبل أن يطلق تنهيدة ويقول: “قد تلعنيني إذا أخبرتك”.

 

“…”

أومأت إيريس برأسها وأجابت ، “لقد أخبرتك من قبل أيضا. الاسم مهم جدا ، بنفس الطريقة التي أعطاني بها كانغ يون سو اسم إيريس “.

 

 

“ب- لكن لدينا اليد العليا في الماء …! دعونا نقتله بسرعة…”

“كراوك! كراوك!” هدر مونج بين بسعادة في الاتفاق

تأرجحت شانيث بمنجلها المحترق لأسفل على شبح الماء ، وقسمت رأسه مفتوحا. بينما كانت تلوي منجلها وتسحق رأس شبح الماء ، لاحظت ، “من السهل جدا أن تسحق رؤوسهم.”

 

[إنها رحلة ضخمة!]

[ارتفعت العلاقة الحميمة للسلحفاة الرخوة السمينة.]

 

 

 

[إنه يشعر بالدفء بجوار المخلوق الذي رآه لأول مرة.]

كشفت أشباح الماء عن أسنانها الحادة واتجهت نحو كانغ يون سو. ومع ذلك ، تماما كما كانت أسنانهم الحادة على وشك تمزيقه إلى أشلاء ، أمسك سيفه عموديا وأشرق السيف باللون الأحمر الفاتح.

 

 

“أيها اللطيف الصغير” ، قالت إيريس وهي تقطف كاتيل وتدغدغ أنف مونج بين. هدر في فرحة ، ويبدو أنه يبتسم بعينيه أيضا.

 

 

 

واصل الحزب الصيد.

 

 

 

[لقد اصطدت سمكة اليوسفي السوداء.]

 

 

[إنها رحلة ضخمة!]

الفصل 127

 

تذمر هنريك ، “أعتقد أنهم ضحكوا بصوت عال فقط ، لكن لا يوجد الكثير منهم.”

[لقد ارتفعت كفاءتك في مهارات “الصيد”.]

 

 

“ك-كوهيوك …!” تأوه شبح الماء قبل أن تسحب الفتاة الصغيرة رأسها.

[لقد اكتسبت قدرا صغيرا من نقاط الخبرة.]

 

 

 

[لقد اصطدت سمكة ذهبية محظوظة!]

“بالطبع” ، أجابت رين.

 

لم يصدق يان عينيه ، وسأل في عدم تصديق ، “من أنتم الناس؟ هل خافت الأشباح منك حقا بدلا من ذلك …؟”

[سوف يتضاعف حظك لمدة ثلاثين دقيقة.]

 

 

“كيا

[لقد وجدت وثيقة غريبة.]

 

 

 

[ستحصل على قدر صغير من نقاط الخبرة إذا قمت بفك تشفير المستند.]

“كم مضى من الوقت منذ أن تناولنا وجبة لطيفة؟ سنأكلك حتى عظامك. كاكاكاكا…!”

 

 

كانت المكافآت التي اكتسبها كانغ يون سو من الصيد مربحة للغاية. لم يمض وقت طويل منذ أن اكتسب مهارة الصيد ، لكن كفاءته كانت تزداد بسرعة. بالإضافة إلى ذلك ، اكتسب نقاط خبرة إضافية كلما اصطاد سمكة كبيرة ، وكان هناك حتى بعض أنواع الأسماك النادرة التي منحته نقاط خبرة إضافية أيضا.

 

 

كانت المكافآت التي اكتسبها كانغ يون سو من الصيد مربحة للغاية. لم يمض وقت طويل منذ أن اكتسب مهارة الصيد ، لكن كفاءته كانت تزداد بسرعة. بالإضافة إلى ذلك ، اكتسب نقاط خبرة إضافية كلما اصطاد سمكة كبيرة ، وكان هناك حتى بعض أنواع الأسماك النادرة التي منحته نقاط خبرة إضافية أيضا.

“لقد حان الوقت لتناول الغداء” ، قال يان وهو يخرج العديد من صناديق الغداء من السلة. احتوت صناديق الغداء على شطائر شهية المظهر مليئة بالخضروات المقطعة المتنوعة.

 

 

[لقد اصطدت سمكة ذهبية محظوظة!]

أخذ كل عضو من أعضاء الحزب شطيرة أثناء الصيد. أخذت شانيث لدغة. قبل أن تفتح عينيها على مصراعيها وصرخت ، “هذا جيد حقا!”

قام يان بالتجديف بالقارب بشكل أسرع لأنه شعر بإحساس وشيك بالخطر. ومع ذلك ، أغلقت المجاذيف فجأة في مكانها ولن تتحرك على الإطلاق. في اللحظة التي نظر فيها إلى الأسفل للتحقق من سبب عدم تحرك المجاديف صرخ فجأة ، “آاااااا”

 

بوكيوك!

“هاها! والدتي معروفة جيدا بمهاراتها في الطهي. آه ، فقط انتظر لحظة ، “قال يان وهو يبدأ في قطع أحد سمك السلمون الذي اصطادوه للتو. ثم اصطف لحم السلمون المغري على طبق

 

 

 

كان يان على وشك إشعال النار بعد جمع الحطب في مكان واحد ، عندما مدت شانيث يدها وتمتمت ، “بيروكينيسيس”.

انفجر يان في عرق بارد وهو يجهز حربته وفكر ، “يجب أن أحمي هؤلاء الناس …!”

 

“كياااا”

فوا!

“هيهيهي… كم هو لطيف منك أن تأتي إلينا مباشرة عندما نشعر بالجوع! أنا ممتن جدا … هي…”

 

 

تم إشعال النار في الحطب على الفور. بدا يان مذهولا ، ويبدو أنه غير قادر على تصديق ما رآه للتو. ثم قال ، “أنتم يا رفاق مجموعة غريبة. هل كان هذا السحر الآن؟”

 

 

 

“شيء من هذا القبيل” ، أجابت شانيث بابتسامة.

 

 

 

قام يان بتمليح اللحم قبل تعليقه فوق النار ، وبدأ ببطء في تدخين السلمون. بدأ لحم السلمون يتلألأ بالزيت أثناء تدخينه ، وأخذ كل منهم قطعة لوضعها على السندويشات.

 

 

[إنه يشعر بالدفء بجوار المخلوق الذي رآه لأول مرة.]

[أكلت شطيرة سمك السلمون المدخن في نهر كايمان.]

 

 

 

[ستزيد قوتك بمقدار خمسة لمدة ساعة واحدة.]

 

 

 

زادت إحصائيات أعضاء الحزب بعد أن أكلوا الأسماك الطازجة التي اصطادوها للتو. يمكنهم الحصول على مكافآت إضافية إذا كان الشخص الذي طبخ يمتلك مستوى عال من مهارة الطهي ، أو إذا كان قادرا على الحفاظ على المذاق الطبيعي للأسماك في الطبق. بالإضافة إلى ذلك ، سيكونون قادرين على الحصول على المزيد من المكافآت إذا كان الشخص الذي طبخ الوجبة لديه فئة الشيف.

[لقد وجدت وثيقة غريبة.]

 

قفز ريك في النهر وأمسك برأس شبح الماء. لم يستطع شبح الماء مقاومة القوة الوحشية للدمية القتالية على الإطلاق. “هيه …” أطلق ريك ضحكة شريرة قبل أن يلوي رأس شبح الماء.

“هذا لذيذ حقا” ، قالت إيريس بابتسامة.

“ماتت أختنا فجأة …!”

 

 

كان طعم الغداء الذي يتم تناوله بجانب النهر أثناء الصيد تجربة ذواقة حقا. استأنفوا الصيد حتى بدأت الشمس تتحول إلى اللون الأحمر ، مما يشير إلى أنها ستغرب قريبا جدا.

 

 

 

نظر يان إلى غروب الشمس قبل أن يترنح في صنارة الصيد الخاصة به ويقول ، “اليوم خالي من الصيد”.

انفجر يان في عرق بارد وهو يجهز حربته وفكر ، “يجب أن أحمي هؤلاء الناس …!”

 

 

“هل سنعود؟” سألت شانيث.

 

 

 

“نعم ، من الخطر الصيد في الليل. يقولون إن أشباح الماء تظهر في الليل ، “أجاب يان.

عندها تردد صدى الضحك عبر النهر المظلم الواسع.

 

“كرواآرك …” أطلق مونج بين هدير منخفض وتوقف عن متابعتهم ، كما لو كان يفهم كلماتها.

“ألم يكن ذلك مجرد أسطورة حضرية؟” سألت شانيث بعصبية.

زادت إحصائيات أعضاء الحزب بعد أن أكلوا الأسماك الطازجة التي اصطادوها للتو. يمكنهم الحصول على مكافآت إضافية إذا كان الشخص الذي طبخ يمتلك مستوى عال من مهارة الطهي ، أو إذا كان قادرا على الحفاظ على المذاق الطبيعي للأسماك في الطبق. بالإضافة إلى ذلك ، سيكونون قادرين على الحصول على المزيد من المكافآت إذا كان الشخص الذي طبخ الوجبة لديه فئة الشيف.

 

قالت إيريس: “لا أريد أن أسمع ذلك قادما من هنريك عندما تصفني دائما بالشراهة”. أخرجت دودة من العلبة ، ثم سألت السلحفاة ، “هل ترغب في الحصول على دودة؟”

أجاب يان: “أخبرني والدي أنه قبض على اثنين من قبل في حياته”

 

 

 

“…”

 

 

 

كانوا يترنحون في قضبان الصيد الخاصة بهم ويصعدون إلى القارب ، وبدأ مونج بين ببطء في الزحف إلى النهر أيضا. بدأ يان في التجديف بالقارب ، وبدأ مونج بين في متابعتهم من الخلف. خرجت السلحفاة الخضراء رأسها من الماء وصرخت ، “كرواك! كرورك!”

“واحد، اثنان، ثلاثة، أربعة… هناك سبعة منهم في المجموع ، “قالت شانيث.

 

“يواك!”

كانت الدموع إيريس تنهمر في عينيها وهي تقول ، “مونج بين ، إنه لأمر مخز ، لكن علينا أن ننفصل لهذا اليوم. سأعود غدا ، لذلك دعونا بالتأكيد نرى بعضنا البعض مرة أخرى “.

“ب- لكن لدينا اليد العليا في الماء …! دعونا نقتله بسرعة…”

 

 

“كرواآرك …” أطلق مونج بين هدير منخفض وتوقف عن متابعتهم ، كما لو كان يفهم كلماتها.

من ناحية أخرى ، نظر هنريك إلى السلحفاة بحرارة وقال ، “لقد سمعت أن السلاحف الرخوة هي منشط ممتاز.”

 

 

حك هنريك ذقنه وقال: “يقولون إن الأشخاص مثلك الذين يقولون” دعونا بالتأكيد نرى بعضنا البعض مرة أخرى “لحيواناتهم الأليفة ينتهي بهم الأمر بعدم رؤيتهم مرة أخرى.”

 

 

 

“لا تقل أشياء مشؤومة من هذا القبيل” ، التفتت إيريس ، وهي تحدق في هنريك.

 

 

أجاب يان: “أخبرني والدي أنه قبض على اثنين من قبل في حياته”

غربت الشمس ، وكان النهر محاطا بالظلام.

 

 

حدق كانغ يون سو في الاثنين للحظة قبل أن ينطق بالكلمات ، “لا تتوقع مني أن أشعر بالأسف وأترككم تذهبون يا رفاق”.

سألت شانيث فجأة ، “هل يستغرق طريق العودة دائما كل هذا الوقت؟”

لم يصدق يان عينيه ، وسأل في عدم تصديق ، “من أنتم الناس؟ هل خافت الأشباح منك حقا بدلا من ذلك …؟”

 

 

قاد يان القارب أثناء مراقبة النهر. بدت مياه النهر التي لم تعد الشمس تشرق عليها مظلمة ومشؤومة. جعد حاجبيه وقال: “شيء غريب. ليس الأمر كما لو كنا نتحرك ببطء ، وهذا اتجاه جيد أيضا ، ولكن لماذا لم نصل إلى مكان الصيد بعد؟”

نظر يان إلى غروب الشمس قبل أن يترنح في صنارة الصيد الخاصة به ويقول ، “اليوم خالي من الصيد”.

 

 

عندها تردد صدى الضحك عبر النهر المظلم الواسع.

 

 

 

“كيهيهيهيهي …”

غربت الشمس ، وكان النهر محاطا بالظلام.

 

“يواك!”

شعر يان أن صرخة الرعب تغطي جسده. شك في نفسه ، معتقدا أنه كان يسمع الأشياء فقط ، لكن الضحك استمر. لا يبدو أن هناك “شخصا” واحدا يضحك أيضا.

“كياااا” صرخت شبح ماء آخر عندما سقطت صاعقة من البرق الأسود على رأسها وأحرقتها إلى هش ، وغرقت في قاع النهر.

 

 

“كيهيهيهي …”

 

 

 

“هيهيهي… كم هو لطيف منك أن تأتي إلينا مباشرة عندما نشعر بالجوع! أنا ممتن جدا … هي…”

“هل أنت متأكدة يا أمي؟” سأل يان.

 

 

“كم مضى من الوقت منذ أن تناولنا وجبة لطيفة؟ سنأكلك حتى عظامك. كاكاكاكا…!”

 

 

قفز ريك في النهر وأمسك برأس شبح الماء. لم يستطع شبح الماء مقاومة القوة الوحشية للدمية القتالية على الإطلاق. “هيه …” أطلق ريك ضحكة شريرة قبل أن يلوي رأس شبح الماء.

قام يان بالتجديف بالقارب بشكل أسرع لأنه شعر بإحساس وشيك بالخطر. ومع ذلك ، أغلقت المجاذيف فجأة في مكانها ولن تتحرك على الإطلاق. في اللحظة التي نظر فيها إلى الأسفل للتحقق من سبب عدم تحرك المجاديف صرخ فجأة ، “آاااااا”

كان يان على وشك إشعال النار بعد جمع الحطب في مكان واحد ، عندما مدت شانيث يدها وتمتمت ، “بيروكينيسيس”.

 

 

كانت امرأة كان شعرها مغطى بالأعشاب البحرية تمسك بالمجاديف. لم يكن لديها عيون ، وكانت أعماق مآخذ عينيها المجوفة مرئية. سالت الدماء من زوايا فمها. ابتسمت المرأة ، وارتفع طرفا فمها حتى أذنيها وهي تطلق ضحكة زاحفة وشريرة. “كيهيهيهي…! إنه شاب … الليلة ستكون عيدا …!”

“ك-كوهيوك …!” تأوه شبح الماء قبل أن تسحب الفتاة الصغيرة رأسها.

 

 

“ش-شبح! إنه شبح ماء!” صرخ يان.

“سوف يعضك ، “أجاب كانغ يون سو. ثم التقط غصن شجرة ومده نحو السلحفاة. فتحت السلحفاة فمها وأسقطت فكيها على غصن الشجرة ، وقسمتها على الفور إلى نصفين.

 

“لقد اصطدنا أشباح الماء اليوم” ، قال يان ، وهو يخبر الخبر.

كانت أشباح الماء نوعا من الموتى الأحياء الذين لا يستطيعون قبول الموت ويتجولون أثناء سحب أجسادهم المتحللة عبر المسطحات المائية. أشيع أن مثل هذه الأشباح شوهدت في كثير من الأحيان تتجول على طول نهر كايمان.

[سيكون هناك عدد أقل من الناس يغرقون في نهر كايمان لمدة عام.]

 

[سمح عرض الدم لمالك السيف السحري لمصاص الدماء بتجاهل مقاومة الماء لفترة قصيرة من الزمن.]

انفجر يان في عرق بارد وهو يجهز حربته وفكر ، “يجب أن أحمي هؤلاء الناس …!”

[ستزيد قوتك بمقدار خمسة لمدة ساعة واحدة.]

 

 

لم يكن الوحيد على متن القارب. الأشخاص الآخرون الذين عبروا عن لطفهم تجاهه كانوا معه على متن القارب. أعد حربته لمواجهة أشباح الماء ، لكن أشباح الماء كانت غير منزعجة تماما ، تضحك عليه بدلا من ذلك. “هل تعتقد أننا سنموت من حربة تافهة مثل هذه …؟”

 

 

 

بوكيوك!

الآن ، جاء دور أشباح الماء للخوف ، وضربهم الرعب.

 

“أي نوع من السلاحف يبكي بصوت عال؟ اعتقدت أنها قبضت على وحش كبير أو شيء من هذا القبيل …” تذمر هنريك.

“يواك!”

رفع كانغ يون سو سيفه وقال ، “دعونا نقاتل”

 

 

طعن كانغ يون سو سيفه في رأس شبح الماء وفتحه ، وتوقف الضحك الشرير على الفور. ما حل محلها هو الأصوات الحائرة لأشباح الماء المتبقية.

عندها صرخت أشباح الماء وهي تشير إلى يان ، “ه – هذا الصبي يبدو مألوفا الآن بعد أن أفكر في الأمر …!”

 

 

“م-ماذا …!”

 

 

 

“ماتت أختنا فجأة …!”

[سمح عرض الدم لمالك السيف السحري لمصاص الدماء بتجاهل مقاومة الماء لفترة قصيرة من الزمن.]

 

[لقد ارتفع مستواك.]

رفع كانغ يون سو سيفه وقال ، “دعونا نقاتل”

 

 

 

“ها نحن نذهب مرة أخرى …” تذمر هنريك قبل إخراج ريك من صندوق الاستدعاء. غطت شانيث منجلها باللهب ، وأضاءت المنطقة بأكملها من حولهم.

“أي نوع من السلاحف يبكي بصوت عال؟ اعتقدت أنها قبضت على وحش كبير أو شيء من هذا القبيل …” تذمر هنريك.

 

 

خرجت رؤوس أشباح الماء من الماء واحدة تلو الأخرى.

“شيء من هذا القبيل” ، أجابت شانيث بابتسامة.

 

 

“واحد، اثنان، ثلاثة، أربعة… هناك سبعة منهم في المجموع ، “قالت شانيث.

 

 

 

تذمر هنريك ، “أعتقد أنهم ضحكوا بصوت عال فقط ، لكن لا يوجد الكثير منهم.”

“…”

 

“كياااا”

كانت أشباح الماء مرتبكة بسبب ما يجري.

 

 

“لن أفعل ، فلماذا لا تسرع وتخبرني؟” أجابت رين.

“لماذا هم هادئون جدا …؟”

 

 

 

“ألا يخافون عادة من ذكائهم بعد رؤيتنا …؟”

لم يتبق سوى شبحين مائيين ، واندفع كانغ يون سو نحوهما مثل شيطان. صر أحد أشباح الماء المتبقية على أسنانه وحاول منعه ، وصرخ شبح الماء الأصغر في مفاجأة ، “أخت…!”

 

زادت إحصائيات أعضاء الحزب بعد أن أكلوا الأسماك الطازجة التي اصطادوها للتو. يمكنهم الحصول على مكافآت إضافية إذا كان الشخص الذي طبخ يمتلك مستوى عال من مهارة الطهي ، أو إذا كان قادرا على الحفاظ على المذاق الطبيعي للأسماك في الطبق. بالإضافة إلى ذلك ، سيكونون قادرين على الحصول على المزيد من المكافآت إذا كان الشخص الذي طبخ الوجبة لديه فئة الشيف.

حرك هنريك خيوط المانا المتصلة بيديه وهو يشرح لأشباح الماء ، “قد يبدو هذا حزينا بالنسبة لك ، لكن … بعد رؤية المومياوات ، عملاق ، تنين ، والعديد من مصاصي الدماء … أنتم يا رفاق تبدون لطيفين بالنسبة لنا”

 

 

نظر يان إلى غروب الشمس قبل أن يترنح في صنارة الصيد الخاصة به ويقول ، “اليوم خالي من الصيد”.

قفز ريك في النهر وأمسك برأس شبح الماء. لم يستطع شبح الماء مقاومة القوة الوحشية للدمية القتالية على الإطلاق. “هيه …” أطلق ريك ضحكة شريرة قبل أن يلوي رأس شبح الماء.

 

 

 

“ك-كوهيوك …!” تأوه شبح الماء قبل أن تسحب الفتاة الصغيرة رأسها.

قام يان بالتجديف بالقارب بشكل أسرع لأنه شعر بإحساس وشيك بالخطر. ومع ذلك ، أغلقت المجاذيف فجأة في مكانها ولن تتحرك على الإطلاق. في اللحظة التي نظر فيها إلى الأسفل للتحقق من سبب عدم تحرك المجاديف صرخ فجأة ، “آاااااا”

 

 

“أخت …!” صرخ شبح الماء.

 

 

 

تأرجحت شانيث بمنجلها المحترق لأسفل على شبح الماء ، وقسمت رأسه مفتوحا. بينما كانت تلوي منجلها وتسحق رأس شبح الماء ، لاحظت ، “من السهل جدا أن تسحق رؤوسهم.”

 

 

 

قالت إيريس: “يجب أن أحاول استخدام السحر هذه المرة”. كان الليل ، وبالتالي كان الوقت الأمثل لها للقتال. جمعت السحر الأسود في يدها وتمتمت ، “رعد الليل”.

[سوف يتضاعف حظك لمدة ثلاثين دقيقة.]

 

“كياااا” صرخت شبح ماء آخر عندما سقطت صاعقة من البرق الأسود على رأسها وأحرقتها إلى هش ، وغرقت في قاع النهر.

قاد يان القارب أثناء مراقبة النهر. بدت مياه النهر التي لم تعد الشمس تشرق عليها مظلمة ومشؤومة. جعد حاجبيه وقال: “شيء غريب. ليس الأمر كما لو كنا نتحرك ببطء ، وهذا اتجاه جيد أيضا ، ولكن لماذا لم نصل إلى مكان الصيد بعد؟”

 

“هذا لذيذ حقا” ، قالت إيريس بابتسامة.

الآن ، جاء دور أشباح الماء للخوف ، وضربهم الرعب.

 

 

 

“أنا – إنه الشيطان…!”

 

 

[إنها رحلة ضخمة!]

“إنهم أكثر قسوة من الأشباح …!”

قفز ريك في النهر وأمسك برأس شبح الماء. لم يستطع شبح الماء مقاومة القوة الوحشية للدمية القتالية على الإطلاق. “هيه …” أطلق ريك ضحكة شريرة قبل أن يلوي رأس شبح الماء.

 

شعرت أشباح الماء بقشعريرة تنتقل إلى أسفل العمود الفقري عندما قرأوا شفتيه. هرع كانغ يون سو نحوهم على الفور وقطع شبحي الماء المتبقيين.

لم يصدق يان عينيه ، وسأل في عدم تصديق ، “من أنتم الناس؟ هل خافت الأشباح منك حقا بدلا من ذلك …؟”

 

 

عندها تردد صدى الضحك عبر النهر المظلم الواسع.

عندها صرخت أشباح الماء وهي تشير إلى يان ، “ه – هذا الصبي يبدو مألوفا الآن بعد أن أفكر في الأمر …!”

أومأت إيريس برأسها وأجابت ، “لقد أخبرتك من قبل أيضا. الاسم مهم جدا ، بنفس الطريقة التي أعطاني بها كانغ يون سو اسم إيريس “.

 

 

“ه- هذا الصياد المجنون …! إنه الرجل الذي أسر أخواتنا الأكبر سنا …!”

عندها صرخت أشباح الماء وهي تشير إلى يان ، “ه – هذا الصبي يبدو مألوفا الآن بعد أن أفكر في الأمر …!”

 

 

“أنا متأكد من أنه ابن الصياد المجنون …!”

“هذا لذيذ حقا” ، قالت إيريس بابتسامة.

 

“إنها المرة الأولى التي أرى فيها سلحفاة رخوة” ، قالت شانيث في دهشة وهي تحاول تقريب يدها من السلحفاة. ومع ذلك ، أوقفها كانغ يون سو فجأة. سألت شانيث ، “ما الأمر؟”

“عجل! دعونا نهرب …!”

 

 

 

غاصت أشباح الماء على عجل في الماء ، لكنهم اختاروا قتالا مع الخصم الخطأ هذه المرة. طاردهم كانغ يون سو ، وغطس في الماء بسيفه في يده.

 

 

 

كلانغ!

 

 

 

“كيا

خرجت رؤوس أشباح الماء من الماء واحدة تلو الأخرى.

 

 

“ه- هذا الإنسان المجنون تبعنا في الماء …!”

“…”

 

“واحد، اثنان، ثلاثة، أربعة… هناك سبعة منهم في المجموع ، “قالت شانيث.

“ب- لكن لدينا اليد العليا في الماء …! دعونا نقتله بسرعة…”

“هذا لذيذ حقا” ، قالت إيريس بابتسامة.

 

سألت شانيث فجأة ، “هل يستغرق طريق العودة دائما كل هذا الوقت؟”

كشفت أشباح الماء عن أسنانها الحادة واتجهت نحو كانغ يون سو. ومع ذلك ، تماما كما كانت أسنانهم الحادة على وشك تمزيقه إلى أشلاء ، أمسك سيفه عموديا وأشرق السيف باللون الأحمر الفاتح.

حرك هنريك خيوط المانا المتصلة بيديه وهو يشرح لأشباح الماء ، “قد يبدو هذا حزينا بالنسبة لك ، لكن … بعد رؤية المومياوات ، عملاق ، تنين ، والعديد من مصاصي الدماء … أنتم يا رفاق تبدون لطيفين بالنسبة لنا”

 

كان يان على وشك إشعال النار بعد جمع الحطب في مكان واحد ، عندما مدت شانيث يدها وتمتمت ، “بيروكينيسيس”.

[السيف السحري لمصاص الدماء يمتص دم صاحبه.]

[أكلت شطيرة سمك السلمون المدخن في نهر كايمان.]

 

بوكيوك!

[تم إلقاء سحر لورظ مصاص الدماء الأقل مرتبة!]

 

 

كشفت أشباح الماء عن أسنانها الحادة واتجهت نحو كانغ يون سو. ومع ذلك ، تماما كما كانت أسنانهم الحادة على وشك تمزيقه إلى أشلاء ، أمسك سيفه عموديا وأشرق السيف باللون الأحمر الفاتح.

[سمح عرض الدم لمالك السيف السحري لمصاص الدماء بتجاهل مقاومة الماء لفترة قصيرة من الزمن.]

حك هنريك ذقنه وقال: “يقولون إن الأشخاص مثلك الذين يقولون” دعونا بالتأكيد نرى بعضنا البعض مرة أخرى “لحيواناتهم الأليفة ينتهي بهم الأمر بعدم رؤيتهم مرة أخرى.”

 

لم يكن الوحيد على متن القارب. الأشخاص الآخرون الذين عبروا عن لطفهم تجاهه كانوا معه على متن القارب. أعد حربته لمواجهة أشباح الماء ، لكن أشباح الماء كانت غير منزعجة تماما ، تضحك عليه بدلا من ذلك. “هل تعتقد أننا سنموت من حربة تافهة مثل هذه …؟”

تجنب كانغ يون سو هجمات أشباح الماء وأرجح سيفه في اتجاهات متعددة. ضرب سيفه بشدة أشباح الماء على الرغم من وجوده تحت الماء ، وترك كل تأرجح للنصل آثارا من الدم في أعقابه.

“…”

 

 

“الأخوات -ا…!”

 

 

بدت السلحفاة مرتاحة للمس إيريس لها ، بل إنها كانت تهدر بسعادة كلما ضربت إيريس رأسها أو قوقعتها. “كرورك! كرورك!”

“الجميع ماتوا …!”

 

 

 

لم يتبق سوى شبحين مائيين ، واندفع كانغ يون سو نحوهما مثل شيطان. صر أحد أشباح الماء المتبقية على أسنانه وحاول منعه ، وصرخ شبح الماء الأصغر في مفاجأة ، “أخت…!”

“سأحاول كبح جماح هذا الرجل …! يجب أن تسرعين وتهربي …! على الأقل الأصغر يجب أن يبقى على قيد الحياة …!”

 

الآن ، جاء دور أشباح الماء للخوف ، وضربهم الرعب.

“سأحاول كبح جماح هذا الرجل …! يجب أن تسرعين وتهربي …! على الأقل الأصغر يجب أن يبقى على قيد الحياة …!”

 

 

[لقد ارتفعت كفاءتك في مهارات “الصيد”.]

حدق كانغ يون سو في الاثنين للحظة قبل أن ينطق بالكلمات ، “لا تتوقع مني أن أشعر بالأسف وأترككم تذهبون يا رفاق”.

 

 

 

شعرت أشباح الماء بقشعريرة تنتقل إلى أسفل العمود الفقري عندما قرأوا شفتيه. هرع كانغ يون سو نحوهم على الفور وقطع شبحي الماء المتبقيين.

 

 

 

“كياااا”

 

 

تم إشعال النار في الحطب على الفور. بدا يان مذهولا ، ويبدو أنه غير قادر على تصديق ما رآه للتو. ثم قال ، “أنتم يا رفاق مجموعة غريبة. هل كان هذا السحر الآن؟”

[لقد قتلت أشباح المياه في نهر كايمان – الأخوات التسع.]

كانت أشباح الماء مرتبكة بسبب ما يجري.

 

[السيف السحري لمصاص الدماء يمتص دم صاحبه.]

[لقد ارتفع مستواك.]

“كياااا” صرخت شبح ماء آخر عندما سقطت صاعقة من البرق الأسود على رأسها وأحرقتها إلى هش ، وغرقت في قاع النهر.

 

 

[سيكون هناك عدد أقل من الناس يغرقون في نهر كايمان لمدة عام.]

 

 

 

[لقد ارتفع تقاربك مع المخلوقات التي تعيش في نهر كايمان.]

غاصت أشباح الماء على عجل في الماء ، لكنهم اختاروا قتالا مع الخصم الخطأ هذه المرة. طاردهم كانغ يون سو ، وغطس في الماء بسيفه في يده.

 

 

 

“الأخوات -ا…!”

***

[إنها رحلة ضخمة!]

 

أخذ كل عضو من أعضاء الحزب شطيرة أثناء الصيد. أخذت شانيث لدغة. قبل أن تفتح عينيها على مصراعيها وصرخت ، “هذا جيد حقا!”

 

 

قالت يان: “لقد عدنا يا أمي”.

 

 

“أي نوع من السلاحف يبكي بصوت عال؟ اعتقدت أنها قبضت على وحش كبير أو شيء من هذا القبيل …” تذمر هنريك.

“لقد تأخرت” ، أجابت رين قبل فحص ابنها من الرأس إلى أخمص القدمين. سألت ، “ماذا حدث لك؟”

“أي نوع من السلاحف يبكي بصوت عال؟ اعتقدت أنها قبضت على وحش كبير أو شيء من هذا القبيل …” تذمر هنريك.

 

“كياااا” صرخت شبح ماء آخر عندما سقطت صاعقة من البرق الأسود على رأسها وأحرقتها إلى هش ، وغرقت في قاع النهر.

كان يان مبللا من الرأس إلى أخمص القدمين ، ليس من مياه النهر ، ولكن من عرقه. جلس على كرسي قريب كما لو كانت ركبتيه على وشك الخروج ، قبل أن يطلق تنهيدة ويقول: “قد تلعنيني إذا أخبرتك”.

الفصل 127

 

 

“لن أفعل ، فلماذا لا تسرع وتخبرني؟” أجابت رين.

 

 

 

“هل أنت متأكدة يا أمي؟” سأل يان.

كانوا يترنحون في قضبان الصيد الخاصة بهم ويصعدون إلى القارب ، وبدأ مونج بين ببطء في الزحف إلى النهر أيضا. بدأ يان في التجديف بالقارب ، وبدأ مونج بين في متابعتهم من الخلف. خرجت السلحفاة الخضراء رأسها من الماء وصرخت ، “كرواك! كرورك!”

 

“الأخوات -ا…!”

“بالطبع” ، أجابت رين.

كان يان على وشك إشعال النار بعد جمع الحطب في مكان واحد ، عندما مدت شانيث يدها وتمتمت ، “بيروكينيسيس”.

 

[لقد اكتسبت قدرا صغيرا من نقاط الخبرة.]

“لقد اصطدنا أشباح الماء اليوم” ، قال يان ، وهو يخبر الخبر.

“كيهيهيهيهي …”

 

 

“…”

 

 

***

 

“أنا – إنه الشيطان…!”

 

 

#Stephan

 

أجاب يان: “أخبرني والدي أنه قبض على اثنين من قبل في حياته”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط