نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 128

الفصل 128

الفصل 128

الفصل 128

 

 

 

 

 

 

 

في اليوم التالي ، عادوا إلى نفس المكان على طول نهر كايمان للصيد.

لا” ، أجابت شانيث وهي تمد يدها تحت المطر. ظهر لهب فجأة فوق كفها ، لكنه انطفأ على الفور ، وكل ما تبقى منه هو خصلة رقيقة من الدخان الأبيض. وتابعت: “لا يمكنني استخدام النار تحت المطر”.

 

 

قفزت إيريس بحماس من القارب ونادت ، “مونج بين!”

بدأوا في الاقتراب من الجزيرة. عندها أشارت شانيث فجأة إلى المد والجزر وصرخت ، “انظر إلى هناك!”

 

العقل الحالي: 5

“كروااااااااك!” ردت السلحفاة الناعمة.

 

 

“مونج بين! ما هو الخطأ؟” نادت إيريس وهي تمشي على عجل نحو السلحفاة الرخوة. ومع ذلك ، استمر مونج بين في الهدير بصوت عال نحو النهر ، الذي بدأ يستعر بعنف بسبب هطول الأمطار.

فوجئ هنريك بأن السلحفاة الرخوة كانت تنتظر في نفس المكان الذي انفصلا فيه في اليوم السابق. صاح ، “واو! لماذا هذا الشيء هنا؟”

“كرواك!” أجابت السلحفاة الرخوة ، كما لو أنها فهمت كلماتها.

 

 

“ليس هناك شك في أن مونج بين جاء ليجدني” ، قالت إيريس بفخر بينما كانت تربت على السلحفاة الرخوة على رأسها. مد مونج بين رأسه وهدر بسعادة.

 

لا” ، أجابت شانيث وهي تمد يدها تحت المطر. ظهر لهب فجأة فوق كفها ، لكنه انطفأ على الفور ، وكل ما تبقى منه هو خصلة رقيقة من الدخان الأبيض. وتابعت: “لا يمكنني استخدام النار تحت المطر”.

أطلقت شانيث تثاؤبا وقالت: “لم يحدث شيء منذ فترة طويلة الآن.”

كانت رحلة الصيد الخاصة بهم اليوم مملة ، حيث لم يصطادوا سمكة كبيرة واحدة. بدلا من ذلك ، لم يصطادوا سوى عدد قليل من الأسماك العادية الصغيرة وبعض القمامة المدفونة في مجرى النهر.

 

 

كانت رحلة الصيد الخاصة بهم اليوم مملة ، حيث لم يصطادوا سمكة كبيرة واحدة. بدلا من ذلك ، لم يصطادوا سوى عدد قليل من الأسماك العادية الصغيرة وبعض القمامة المدفونة في مجرى النهر.

[لقد فقدت الكثير من الدم ، لكنك تمكنت من تعويضه باستخدام هجرة دم أكبر.]

 

“أيتها الفتاة الغبية! لماذا تبتلعين الطين؟!” تذمر هنريك ، وضرب ظهر إيريس عدة مرات

[ارتفع مستوى مهارة “الصيد”.]

الفصل 128

 

 

[يمكنك الآن التقاط العناصر النادرة من الآن فصاعدا.]

“أشعر بالغثيان” ، قالت إيريس ، وجهها شاحب كملاءة.

 

بدأ تمزيق القارب شيئا فشيئا. بدا أن السمكة مصممة على مضغ الثقوب من خلالها من أجل إغراق الركاب.

ألقى كانغ يون سو سمكة ذهبية كبيرة في حوضهم وفكر ، “مهارتي في الصيد هي أخيرا المستوى 5”.

“ماذا؟” أجاب كانغ يون سو.

 

 

نظر إلى السماء. بدأت السحب الممطرة تتجمع ، وبدأ رذاذ خفيف قبل هطول الأمطار الحقيقية. ترك جميع أعضاء الحزب قضبان الصيد الخاصة بهم وبحثوا عن ملجأ من المطر تحت الأشجار القريبة.

 

 

حدق هنريك ونظر إلى الأمام ، ثم نادى ، “نحن نقترب من الجزيرة!”

“أتساءل عما إذا كان الأب على ما يرام …” قال يان بقلق ، ومد يده في المطر. كان اليوم الرابع بالفعل منذ اختفاء والده ، ولم يكن غريبا أنه بدأ يفقد الأمل ببطء.

ومع ذلك ، لم يكلف كانغ يون سو نفسه عناء الرد لأنه انتزع المجاديف بقوة من يان. فوجئ يان برؤية المجاديف تدخل فجأة يد الرجل الآخر في جزء من الثانية.

 

 

“إنه بخير” ، قال كانغ يون سو بيقين تام. لم يقدم أي تفسير محدد ، لكن يان شعر بغرابة بالاطمئنان من كلمات الرجل.

ام! جلجل! جلجل…

 

 

ابتسم يان وقال ، “أعتقد أنه يجب أن يكون بخير أيضا.”

 

 

“بلع …!”

جثمت شانيث على الأرض وقالت وهي تراقب المطر ، “أنا لا أحب المطر”.

قرقع…

 

 

“لماذا؟ لأنها قاتمة؟” سأل هنريك

عض رقبة إيريس ، وارتجف جسدها من المفاجأة من أفعاله المفاجئة. امتص كانغ يون سو بعض دمها من الشريان ، وغرسته في سيفه وتسببت في توهج السلاح باللون الأحمر الفاتح.

 

 

لا” ، أجابت شانيث وهي تمد يدها تحت المطر. ظهر لهب فجأة فوق كفها ، لكنه انطفأ على الفور ، وكل ما تبقى منه هو خصلة رقيقة من الدخان الأبيض. وتابعت: “لا يمكنني استخدام النار تحت المطر”.

“أشعر بالغثيان” ، قالت إيريس ، وجهها شاحب كملاءة.

 

 

“احرص على عدم الوقوع في الماء. الناس الذين يستخدمون النار مثلك يميلون دائما إلى الموت بالغرق ، “قال هنريك.

 

كانت الجزيرة في وسط نهر كايمان محاطة بالمد والجزر الهائج. نمت النباتات الغريبة في الجزيرة. برزت الجذور الكبيرة للعديد من الأشجار من الأرض ، متشابكة مع بعضها البعض.

“ربما أسبح أفضل منك ، اهجوسي” ، أجابت شانيث.

هزت شانيث رأسها وبصقت بعض الطين الذي ابتلعته عن طريق الخطأ أثناء التدحرج. “السعال! السعال! بتوي!”

 

 

بينما كانوا يتحدثون على مهل بعيدا ، هدر مونج بين فجأة بصوت عال نحو النهر. “كرواك! كورا”

 

 

 

“مونج بين! ما هو الخطأ؟” نادت إيريس وهي تمشي على عجل نحو السلحفاة الرخوة. ومع ذلك ، استمر مونج بين في الهدير بصوت عال نحو النهر ، الذي بدأ يستعر بعنف بسبب هطول الأمطار.

كانت رحلة الصيد الخاصة بهم اليوم مملة ، حيث لم يصطادوا سمكة كبيرة واحدة. بدلا من ذلك ، لم يصطادوا سوى عدد قليل من الأسماك العادية الصغيرة وبعض القمامة المدفونة في مجرى النهر.

 

 

“كرواك!” تردد صدى صوت هدير السلحفاة في المطر. يبدو أنه ينظر إلى صورة ظلية عبر النهر تشبه الجزيرة.

 

 

 

“م-ما هذا…؟” استدارت شانيث وسألت يان

٫طعمه ليس جيدا …” اشتكت إيريس بعبوس ، بصقا الطين.

 

“أشعر بالغثيان” ، قالت إيريس ، وجهها شاحب كملاءة.

ومع ذلك ، حتى يان بدا متفاجئا بمظهر الشيء ، وكان الرد الوحيد الذي يمكن أن يقدمه لها هو ، “هذا غريب … لم تكن هناك جزيرة هناك من قبل “.

ظهرت مجموعة كبيرة من الأسماك من منحدرات النهر البرية. لم يكن فقط عدد قليل منهم. يبدو أن هناك مئات الأسماك تحت سطح الماء. سبح عدد قليل نحو القارب وبدأوا في مضغ بدنه بأسنان حادة.

 

 

وسيكون من المستحيل أن يكون لنهر عادي مساحة يابسة بحجم جزيرة، ولكن هذا ليس هو الحال بالنسبة لنهر كايمان. لم يكن غريبا على الإطلاق أن يحتوي أكبر نهر في القارة على عدد قليل من الجزر.

توافدت أسماك الضاري المفترسة العملاقة حول ريك بمجرد سقوطها في الماء. حاولوا على الفور تمزيقها إلى أشلاء ، لكن أسنانهم هي التي تحطمت إلى قطع في اللحظة التي حاولوا فيها عضها.

 

اسقط!

“دعنا نذهب” ، قال كانغ يون سو ، ثم سار تحت المطر باتجاه النهر.

كانت رحلة الصيد الخاصة بهم اليوم مملة ، حيث لم يصطادوا سمكة كبيرة واحدة. بدلا من ذلك ، لم يصطادوا سوى عدد قليل من الأسماك العادية الصغيرة وبعض القمامة المدفونة في مجرى النهر.

 

 

“إلى أين نحن ذاهبون؟” سألت ايريس.

 

 

اقترب كانغ يون سو من يان ، الذي كان غارقا في العرق والمطر ، وقال ، “دعنا نبدل.”

“تلك الجزيرة” ، أجاب كانغ يون سو.

[يمكنك الحصول على نقاط الخبرة من خلال استكشاف الجزيرة بأكملها.]

 

 

جمع الحزب قضبان الصيد الخاصة بهم واستقلوا قاربهم.

لا” ، أجابت شانيث وهي تمد يدها تحت المطر. ظهر لهب فجأة فوق كفها ، لكنه انطفأ على الفور ، وكل ما تبقى منه هو خصلة رقيقة من الدخان الأبيض. وتابعت: “لا يمكنني استخدام النار تحت المطر”.

 

“هاه؟ ماذا؟” أجاب ريك في ارتباك.

تحدث يان فجأة بتردد. “من الخطر ركوب القارب عندما تمطر. أقترح أن ننتظر المطر أولا قبل الشروع “.

[السيف السحري لمصاص الدماء قد استهلك الدم.]

 

 

ومع ذلك ، هز كانغ يون سو رأسه وأجاب بنبرته المعتادة المليئة باليقين ، “لا يمكننا الذهاب إلى تلك الجزيرة بعد توقف المطر”.

 

 

“لست متأكدا من ذلك ، من مظهره” ، قال هنريك وهو يشير إلى شيء ما.

كان يان مقتنعا بشكل غريب مرة أخرى ، ولم يستطع الرفض

* سوف يذهب ريك في حالة من الهياج إذا انخفض عقلها إلى الصفر.

 

“علينا أن نقتل صاحب هذه الجزيرة” ، قال كانغ يون سو وهو يقف. وأضاف: “ثم يمكننا إنقاذ نيل أيضا”

صعدت إيريس على متن القارب ونظرت إلى مونج بين قبل أن تقول ، “مونج بين ، سأعود بسرعة ، لذلك عليك أن تعتني بنفسك هنا. هل تفهم؟”

 

 

“دعنا نذهب” ، قال كانغ يون سو ، ثم سار تحت المطر باتجاه النهر.

“كرواك!” أجابت السلحفاة الرخوة ، كما لو أنها فهمت كلماتها.

“احرص على عدم الوقوع في الماء. الناس الذين يستخدمون النار مثلك يميلون دائما إلى الموت بالغرق ، “قال هنريك.

 

 

هدأ يان تنفسه قبل ركوب القارب والتجديف بكل قوته.

 

 

 

قرقع…

 

 

قفزت إيريس بحماس من القارب ونادت ، “مونج بين!”

لم تظهر الأمطار الغزيرة التي لا هوادة فيها أي علامات على التوقف ، واحتدم النهر بعنف مع زيادة سرعة تياراته. خطأ واحد في التجديف يمكن أن يؤدي إلى غرق الحزب بأكمله في قاع النهر.

 

 

 

“أشعر بالغثيان” ، قالت إيريس ، وجهها شاحب كملاءة.

 

 

 

لم تكن هي فقط. كان جميع أعضاء الحزب الآخرين يعانون من دوار الحركة الشديد. لم يتمكنوا من تثبيت أنظارهم في مكان واحد بسبب اهتزاز القارب ، مما جعل رؤوسهم تؤلمهم وبطونهم تتأرجح بعنف. تمايل القارب بعنف ، وبدا كما لو أنه قد ينقلب في أي لحظة بسبب منحدرات النهر الهائجة

صعدت إيريس على متن القارب ونظرت إلى مونج بين قبل أن تقول ، “مونج بين ، سأعود بسرعة ، لذلك عليك أن تعتني بنفسك هنا. هل تفهم؟”

 

 

اقترب كانغ يون سو من يان ، الذي كان غارقا في العرق والمطر ، وقال ، “دعنا نبدل.”

 

 

 

صرخ يان في رعب ، “هل جننت؟ سوف ينقلب القارب على الفور إذا قام مبتدئ بالتجديف في هذا الطقس!”

“أيتها الفتاة الغبية! لماذا تبتلعين الطين؟!” تذمر هنريك ، وضرب ظهر إيريس عدة مرات

 

[ارتفع مستوى مهارة “الصيد”.]

ومع ذلك ، لم يكلف كانغ يون سو نفسه عناء الرد لأنه انتزع المجاديف بقوة من يان. فوجئ يان برؤية المجاديف تدخل فجأة يد الرجل الآخر في جزء من الثانية.

قفزت إيريس بحماس من القارب ونادت ، “مونج بين!”

 

[لقد فقدت الكثير من الدم ، لكنك تمكنت من تعويضه باستخدام هجرة دم أكبر.]

قرقع… قرقع…

“احرص على عدم الوقوع في الماء. الناس الذين يستخدمون النار مثلك يميلون دائما إلى الموت بالغرق ، “قال هنريك.

 

 

“الحياة التي عشتها كملاح اصطاد وحوش المياه العميقة …” تذكر كانغ يون سو قبل أن يبدأ ببطء في التجديف بالقارب. لم يكن تجديفه سريعا ولا بطيئا ، لكن بدا أن القارب ينزلق بسهولة عبر منحدرات النهر الهائجة.

لحسن الحظ ، كانوا على شاطئ الجزيرة. ومع ذلك ، كانت الرمال مصبوغة باللون الأحمر بالدم. إن التفكير في أنها كانت ستصبح لحما مفروما وطعاما للأسماك إذا كانت متأخرة جدا في جزء من الثانية أرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري لأعضاء الحزب.

 

 

“أنت … جيد جدا في التجديف …؟” تمتم يان. لم يستطع إخفاء دهشته عندما هدأ اهتزاز القارب وبدأ ببطء في التحرك في الاتجاه الصحيح. كانت مهارات الرجل في التجديف أكبر بكثير من مهاراته ، على الرغم من أنه عاش على طول النهر لأكثر من عشرين عاما.

“اللعنة! يبدو كما لو أن اللحظات الأخيرة من حياتي ستنتهي بأنني أصبح طعاما للأسماك!٫ لعن هنريك بصوت عال قبل أن يخرج ريك من صندوق الاستدعاء. أمسك بمؤخرة عنق الفتاة الصغيرة وسألها: “هل بشرتك قوية؟”

 

جثمت شانيث على الأرض وقالت وهي تراقب المطر ، “أنا لا أحب المطر”.

قرقع… باام!

 

 

 

ازدهر صوت الرعد عبر السماء. ضرب البرق شجرة في المسافة وقطعها إلى نصفين. نمت منحدرات النهر أكثر وحشية ، وارتفع المد والجزر بعنف. كان جميع أعضاء الحزب الآن مبللين من المطر.

 

 

“كياااا”

“الطقس يزداد سوءا!” بكت شانيث وهي تلاحظ الغيوم الداكنة فوقهم. كان الأوان قد فات بالنسبة لهم للعودة والوصول إلى الشاطئ.

لم تظهر أسماك الضاري المفترسة العملاقة أي علامات على الاختفاء. في الواقع ، جاء المزيد منهم مسرعين كلما قتل الحزب ، كما لو كانوا يتكاثرون. كان ذلك لأن أسماك الضاري المفترسة العملاقة الأخرى في المنطقة المجاورة شممت رائحة الدم الكثيفة في الماء واحتشدت.

 

 

حدق هنريك ونظر إلى الأمام ، ثم نادى ، “نحن نقترب من الجزيرة!”

بدأ الدم يتدفق من طرف سيف كانغ يون سو في مجرى مائي ، والذي انحرف وتحول في الهواء قبل أن يصبح عاصفة دموية قاتلة. أمسك كانغ يون سو بسيفه السحري مصاص الدماء في كلتا يديه وأرجحه.

 

لحسن الحظ ، كانوا على شاطئ الجزيرة. ومع ذلك ، كانت الرمال مصبوغة باللون الأحمر بالدم. إن التفكير في أنها كانت ستصبح لحما مفروما وطعاما للأسماك إذا كانت متأخرة جدا في جزء من الثانية أرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري لأعضاء الحزب.

كانت الجزيرة في وسط نهر كايمان محاطة بالمد والجزر الهائج. نمت النباتات الغريبة في الجزيرة. برزت الجذور الكبيرة للعديد من الأشجار من الأرض ، متشابكة مع بعضها البعض.

ومع ذلك ، كان كانغ يون سو على دراية بالسبب وراء بقاء الجزيرة غير مكتشفة. فكر ، “الجزيرة المجهولة”

 

ومع ذلك ، كان كانغ يون سو على دراية بالسبب وراء بقاء الجزيرة غير مكتشفة. فكر ، “الجزيرة المجهولة”

[لقد اكتشفت موقعا غير مكتشف على نهر كايمان.]

دفع ضغط الرياح الشديد القارب خارج الماء ، وأطلقه في الهواء. تمسك أعضاء الحزب بالحياة العزيزة حيث تم قذفهم في الهواء بالسفينة ، حيث أصبحت رؤيتهم ضبابية ورؤوسهم تدور. الشيء التالي الذي عرفوه ، اصطدموا بأرض صلبة.

 

صرخ يان في رعب ، “هل جننت؟ سوف ينقلب القارب على الفور إذا قام مبتدئ بالتجديف في هذا الطقس!”

[إنها جزيرة غامضة لم تطأها قدم أحد من قبل.]

لم تكن هي فقط. كان جميع أعضاء الحزب الآخرين يعانون من دوار الحركة الشديد. لم يتمكنوا من تثبيت أنظارهم في مكان واحد بسبب اهتزاز القارب ، مما جعل رؤوسهم تؤلمهم وبطونهم تتأرجح بعنف. تمايل القارب بعنف ، وبدا كما لو أنه قد ينقلب في أي لحظة بسبب منحدرات النهر الهائجة

 

 

[إذا قمت برسم خريطة للجزيرة بأكملها والمناطق المحيطة بها ، فإن قيمة المعلومات التي تم جمعها ستكون لا تقدر بثمن.]

كانت الجزيرة المجهولة واحدة من المواقع المخفية في القارة. لقد كان مكانا لا يمكن الوصول إليه عادة إلا من قبل أولئك الذين لديهم فئة المستكشف البحري ، إذا تلقوا المهمة الخاصة المتعلقة به. ولم تظهر هذه المهمة بسهولة؛ بل كان من الممكن. سيتعين على المرء أن يزيل جميع أنواع المهام من المراكب على نهر كايمان ، ويقضي ليال لا حصر لها في التنقيب عن المعلومات ، قبل أن يتمكنوا من تلقيها. سيتعين عليهم أيضا التنقل في جميع أنواع التقلبات والانعطافات فقط لتحديد موقع الجزيرة بدقة.

 

 

[هناك 48 نوعا من الحياة البحرية التي تعيش في الجزيرة ، والتي لم يتم تسجيلها في موسوعة الحياة البحرية.]

 

 

“كياااا”

[احذر. أنت لا تعرف أي نوع من الخطر يكمن في هذه الجزيرة.]

#stephan

 

وسيكون من المستحيل أن يكون لنهر عادي مساحة يابسة بحجم جزيرة، ولكن هذا ليس هو الحال بالنسبة لنهر كايمان. لم يكن غريبا على الإطلاق أن يحتوي أكبر نهر في القارة على عدد قليل من الجزر.

[يمكنك الحصول على نقاط الخبرة من خلال استكشاف الجزيرة بأكملها.]

العقل الحالي: 5

 

 

“كيف لم يكتشف أحد جزيرة بهذا الحجم يمكن رؤيتها بوضوح حتى بالعين المجردة؟” سألت شانيث. لم يستطع يان ، الذي كان من مواليد نهر كايمان ، أن تعطيها إجابة.

بدأ الدم يتدفق من طرف سيف كانغ يون سو في مجرى مائي ، والذي انحرف وتحول في الهواء قبل أن يصبح عاصفة دموية قاتلة. أمسك كانغ يون سو بسيفه السحري مصاص الدماء في كلتا يديه وأرجحه.

 

[يشعر ريك بخيبة أمل كبيرة من أفعالك القاسية.]

ومع ذلك ، كان كانغ يون سو على دراية بالسبب وراء بقاء الجزيرة غير مكتشفة. فكر ، “الجزيرة المجهولة”

ألقى يان حربته جانبا وصرخ بأعلى رئتيه ، “سد هذه الحفرة بأي شيء يمكنك العثور عليه! علينا أن نتمسك ، حتى لو كان ذلك لفترة أطول قليلا”

 

 

كانت الجزيرة المجهولة واحدة من المواقع المخفية في القارة. لقد كان مكانا لا يمكن الوصول إليه عادة إلا من قبل أولئك الذين لديهم فئة المستكشف البحري ، إذا تلقوا المهمة الخاصة المتعلقة به. ولم تظهر هذه المهمة بسهولة؛ بل كان من الممكن. سيتعين على المرء أن يزيل جميع أنواع المهام من المراكب على نهر كايمان ، ويقضي ليال لا حصر لها في التنقيب عن المعلومات ، قبل أن يتمكنوا من تلقيها. سيتعين عليهم أيضا التنقل في جميع أنواع التقلبات والانعطافات فقط لتحديد موقع الجزيرة بدقة.

ازدهر صوت الرعد عبر السماء. ضرب البرق شجرة في المسافة وقطعها إلى نصفين. نمت منحدرات النهر أكثر وحشية ، وارتفع المد والجزر بعنف. كان جميع أعضاء الحزب الآن مبللين من المطر.

 

“لست متأكدا من ذلك ، من مظهره” ، قال هنريك وهو يشير إلى شيء ما.

“الطريقة الوحيدة للوصول إلى هذه الجزيرة دون الغوص والسباحة ضد تدفق نفق تحت البحر هي المجيء إلى هنا عندما يحدث هطول أمطار غزيرة” ، يعتقد كانغ يون سو. ستختفي الجزيرة بمجرد توقف الأمطار الغزيرة. كان هذا هو السبب الدقيق الذي جعله يخاطر بركوب قارب في مثل هذه الأمطار الغزيرة على الرغم من الخطر.

“تلك الجزيرة” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

“ليس من قبيل المصادفة أن أحدا لم يعثر على الجزيرة حتى الآن” ، فكر كانغ يون سو

صرخ يان في رعب ، “هل جننت؟ سوف ينقلب القارب على الفور إذا قام مبتدئ بالتجديف في هذا الطقس!”

 

 

بدأوا في الاقتراب من الجزيرة. عندها أشارت شانيث فجأة إلى المد والجزر وصرخت ، “انظر إلى هناك!”

أطلقت العاصفة الدموية العنان لضغط الرياح الشديد على قدم المساواة مع تدميرها ، وبدا كما لو أن القارب الذي كان على متنه الحزب سينقلب

 

 

ظهرت مجموعة كبيرة من الأسماك من منحدرات النهر البرية. لم يكن فقط عدد قليل منهم. يبدو أن هناك مئات الأسماك تحت سطح الماء. سبح عدد قليل نحو القارب وبدأوا في مضغ بدنه بأسنان حادة.

“كانغ يون سو” ، نادت إيريس.

 

 

كواتشيك! كواشيك! كواتشيشيك!

 

 

 

بدأ تمزيق القارب شيئا فشيئا. بدا أن السمكة مصممة على مضغ الثقوب من خلالها من أجل إغراق الركاب.

[تأثر النظام البيئي حول الجزيرة.]

 

[لقد ضاعف دم المرأة قوتك السحرية.]

“بحق الجحيم؟! أي نوع من الأسماك سيأكل قاربا ؟!” صرخ هنريك في مفاجأة.

قرقع… قرقع…

 

 

ومع ذلك ، أخرج يان حربته على عجل وصرخ ، “هذه الأشياء هي أسماك الضاري المفترسة العملاقة! لديهم أسنان حادة ، وهم عدوانيون للغاية! يمكنهم حتى مضغ كبير في لحظة! علينا أن نصل إلى الجزيرة بسرعة ، وإلا فإن القارب سوف يغرق وسنصبح طعاما للأسماك!٫

 

 

ازدهر صوت الرعد عبر السماء. ضرب البرق شجرة في المسافة وقطعها إلى نصفين. نمت منحدرات النهر أكثر وحشية ، وارتفع المد والجزر بعنف. كان جميع أعضاء الحزب الآن مبللين من المطر.

طعن حربته في الماء ، لكن المزيد من أسماك الضاري المفترسة العملاقة تجمعت بعد شم رائحة الدم في الماء.

 

 

 

“اللعنة! يبدو كما لو أن اللحظات الأخيرة من حياتي ستنتهي بأنني أصبح طعاما للأسماك!٫ لعن هنريك بصوت عال قبل أن يخرج ريك من صندوق الاستدعاء. أمسك بمؤخرة عنق الفتاة الصغيرة وسألها: “هل بشرتك قوية؟”

 

 

ظهرت مجموعة كبيرة من الأسماك من منحدرات النهر البرية. لم يكن فقط عدد قليل منهم. يبدو أن هناك مئات الأسماك تحت سطح الماء. سبح عدد قليل نحو القارب وبدأوا في مضغ بدنه بأسنان حادة.

“سأكون بخير حتى لو عضني ويفرن ،” أجابت ريك بثقة.

 

 

 

“أوه صحيح ، كنت بخير حتى عندما حاول مصاص الدماء أن يعضك على رقبتك. ستكون بخير هذه المرة أيضا. أنا أؤمن بك!” هتف هنريك.

ساء عقل ريك بشكل كبير ، لكن هذا كان لا يزال أفضل من غرق القارب وانتهى الأمر بالحزب إلى أن تصبح طعاما للأسماك. لم يتردد هنريك قليلا حيث استمر في التحكم في خيوط المانا الخاصة به ، ومناورة ريك لمطاردة أسماك الضاري المفترسة العملاقة.

 

 

“هاه؟ ماذا؟” أجاب ريك في ارتباك.

 

 

 

نظر هنريك باهتمام إلى ريك وقال ، “أنا أفعل هذا لأنني أحبك وهذا كله من أجلك. من فضلك لا تصاب بالجنون “. ثم ألقى ريك نحو مجموعة أسماك الضاري المفترسة العملاقة دون حتى أوقية من التردد.

“ربما أسبح أفضل منك ، اهجوسي” ، أجابت شانيث.

 

 

اسقط!

 

 

فوجئ هنريك بأن السلحفاة الرخوة كانت تنتظر في نفس المكان الذي انفصلا فيه في اليوم السابق. صاح ، “واو! لماذا هذا الشيء هنا؟”

توافدت أسماك الضاري المفترسة العملاقة حول ريك بمجرد سقوطها في الماء. حاولوا على الفور تمزيقها إلى أشلاء ، لكن أسنانهم هي التي تحطمت إلى قطع في اللحظة التي حاولوا فيها عضها.

 

“بلع …!”

نظر ريك إلى هنريك وقال ، “أنت سيء.”

 

 

 

[يشعر ريك بخيبة أمل كبيرة من أفعالك القاسية.]

“بلع …!”

 

 

[لقد أدرك ريك شيئا]

 

 

 

العقل: -25

 

 

ومع ذلك ، أمسك كانغ يون سو القارب بيد وسيفه السحري مصاص الدماء في اليد الأخرى ، محذرا الآخرين ، “تمسكوا بإحكام”.

العقل الحالي: 5

 

 

“أوه صحيح ، كنت بخير حتى عندما حاول مصاص الدماء أن يعضك على رقبتك. ستكون بخير هذه المرة أيضا. أنا أؤمن بك!” هتف هنريك.

* سوف يذهب ريك في حالة من الهياج إذا انخفض عقلها إلى الصفر.

لحسن الحظ ، كانوا على شاطئ الجزيرة. ومع ذلك ، كانت الرمال مصبوغة باللون الأحمر بالدم. إن التفكير في أنها كانت ستصبح لحما مفروما وطعاما للأسماك إذا كانت متأخرة جدا في جزء من الثانية أرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري لأعضاء الحزب.

 

 

ساء عقل ريك بشكل كبير ، لكن هذا كان لا يزال أفضل من غرق القارب وانتهى الأمر بالحزب إلى أن تصبح طعاما للأسماك. لم يتردد هنريك قليلا حيث استمر في التحكم في خيوط المانا الخاصة به ، ومناورة ريك لمطاردة أسماك الضاري المفترسة العملاقة.

“الطقس يزداد سوءا!” بكت شانيث وهي تلاحظ الغيوم الداكنة فوقهم. كان الأوان قد فات بالنسبة لهم للعودة والوصول إلى الشاطئ.

 

لم تكن هي فقط. كان جميع أعضاء الحزب الآخرين يعانون من دوار الحركة الشديد. لم يتمكنوا من تثبيت أنظارهم في مكان واحد بسبب اهتزاز القارب ، مما جعل رؤوسهم تؤلمهم وبطونهم تتأرجح بعنف. تمايل القارب بعنف ، وبدا كما لو أنه قد ينقلب في أي لحظة بسبب منحدرات النهر الهائجة

كواتشيك!

 

 

 

٫ليس هناك نهاية لهم! إنهم يستمرون في القدوم بغض النظر عن عدد الذين نقتلهم!” صرخت شانيث وهي تتأرجح بمنجلها وتقطع سمكة البيرانا العملاقة إلى نصفين.

 

 

“علينا أن نقتل صاحب هذه الجزيرة” ، قال كانغ يون سو وهو يقف. وأضاف: “ثم يمكننا إنقاذ نيل أيضا”

لم تظهر أسماك الضاري المفترسة العملاقة أي علامات على الاختفاء. في الواقع ، جاء المزيد منهم مسرعين كلما قتل الحزب ، كما لو كانوا يتكاثرون. كان ذلك لأن أسماك الضاري المفترسة العملاقة الأخرى في المنطقة المجاورة شممت رائحة الدم الكثيفة في الماء واحتشدت.

 

 

 

“اللعنة! هناك ثقب في القارب!” صرخ هنريك.

أطلقت العاصفة الدموية العنان لضغط الرياح الشديد على قدم المساواة مع تدميرها ، وبدا كما لو أن القارب الذي كان على متنه الحزب سينقلب

 

[لقد ذبحت 273 سمكة الضاري المفترسة العملاقة.]

تشكل ثقب صغير في إحدى البقع التي مضغتها أسماك الضاري المفترسة العملاقة. كانت حفرة صغيرة ، لكنها كانت لا تزال كافية للسماح للمياه بالتدفق ببطء إلى القارب.

 

 

 

ألقى يان حربته جانبا وصرخ بأعلى رئتيه ، “سد هذه الحفرة بأي شيء يمكنك العثور عليه! علينا أن نتمسك ، حتى لو كان ذلك لفترة أطول قليلا”

 

 

 

“اللعنة!” شتم هنريك بصوت عال بينما كان مشغولا بتحريك خيوط مانا الخاصة به والبحث في جيوبه عن أي شيء يمكنه استخدامه لسد الثقب. تمكن من العثور على زجاجة كحول واحدة تناسب الحفرة تماما ، لذلك صدمها بسرعة في الحفرة لإغلاقها. ثم صرخ بأعلى صوته ، “زجاجة خمر أنقذت حياتك! مدح كل السكارى في القارة!٫

 

 

 

“لقد صنعوا ثقوبا أخرى في القارب أيضا!” صرخت شانيث ردا على فورته الغبية.

“أيتها الفتاة الغبية! لماذا تبتلعين الطين؟!” تذمر هنريك ، وضرب ظهر إيريس عدة مرات

 

 

“…” كان هنريك عاجزا عن الكلام.

 

 

 

بدا من المؤكد أنها ستغرق في المياه وينتهي بها الأمر إلى أن تصبح طعاما للأسماك بهذا المعدل.

 

 

ومع ذلك ، أمسك كانغ يون سو على الفور بمؤخرة رقبتها كما لو كان ينتظرها لإحضار ذلك ، ثم قال ، “هذا سيؤلم”.

“كانغ يون سو” ، نادت إيريس.

 

 

“ربما أسبح أفضل منك ، اهجوسي” ، أجابت شانيث.

“ماذا؟” أجاب كانغ يون سو.

 

 

“أتساءل عما إذا كان الأب على ما يرام …” قال يان بقلق ، ومد يده في المطر. كان اليوم الرابع بالفعل منذ اختفاء والده ، ولم يكن غريبا أنه بدأ يفقد الأمل ببطء.

“أعتقد أنك ستعرف. ماذا يمكنني أن أفعل لمساعدة الآخرين الآن؟” سألت ايريس

 

 

 

كانت السماء مغطاة بالغيوم الممطرة ، مما يجعل من الصعب معرفة ما إذا كان الليل أم النهار ، لكنه كان بالتأكيد نهارا في تلك اللحظة. لسوء الحظ ، لم تستطع إيريس استخدام سلطاتها خلال النهار.

 

 

ازدهر صوت الرعد عبر السماء. ضرب البرق شجرة في المسافة وقطعها إلى نصفين. نمت منحدرات النهر أكثر وحشية ، وارتفع المد والجزر بعنف. كان جميع أعضاء الحزب الآن مبللين من المطر.

ومع ذلك ، أمسك كانغ يون سو على الفور بمؤخرة رقبتها كما لو كان ينتظرها لإحضار ذلك ، ثم قال ، “هذا سيؤلم”.

 

 

دفع ضغط الرياح الشديد القارب خارج الماء ، وأطلقه في الهواء. تمسك أعضاء الحزب بالحياة العزيزة حيث تم قذفهم في الهواء بالسفينة ، حيث أصبحت رؤيتهم ضبابية ورؤوسهم تدور. الشيء التالي الذي عرفوه ، اصطدموا بأرض صلبة.

عض رقبة إيريس ، وارتجف جسدها من المفاجأة من أفعاله المفاجئة. امتص كانغ يون سو بعض دمها من الشريان ، وغرسته في سيفه وتسببت في توهج السلاح باللون الأحمر الفاتح.

عض رقبة إيريس ، وارتجف جسدها من المفاجأة من أفعاله المفاجئة. امتص كانغ يون سو بعض دمها من الشريان ، وغرسته في سيفه وتسببت في توهج السلاح باللون الأحمر الفاتح.

 

نظر هنريك باهتمام إلى ريك وقال ، “أنا أفعل هذا لأنني أحبك وهذا كله من أجلك. من فضلك لا تصاب بالجنون “. ثم ألقى ريك نحو مجموعة أسماك الضاري المفترسة العملاقة دون حتى أوقية من التردد.

[السيف السحري لمصاص الدماء قد استهلك الدم.]

“كيف لم يكتشف أحد جزيرة بهذا الحجم يمكن رؤيتها بوضوح حتى بالعين المجردة؟” سألت شانيث. لم يستطع يان ، الذي كان من مواليد نهر كايمان ، أن تعطيها إجابة.

 

“هاه؟ ماذا؟” أجاب ريك في ارتباك.

[لقد فقدت الكثير من الدم ، لكنك تمكنت من تعويضه باستخدام هجرة دم أكبر.]

[السيف السحري لمصاص الدماء قد استهلك الدم.]

 

 

[لقد ضاعف دم المرأة قوتك السحرية.]

“كرواك!” أجابت السلحفاة الرخوة ، كما لو أنها فهمت كلماتها.

 

بدأ الدم يتدفق من طرف سيف كانغ يون سو في مجرى مائي ، والذي انحرف وتحول في الهواء قبل أن يصبح عاصفة دموية قاتلة. أمسك كانغ يون سو بسيفه السحري مصاص الدماء في كلتا يديه وأرجحه.

[تم إطلاق العنان لمهارة الرب مصاص الدماء!]

 

 

 

[لقد أثار عرض دمك عاصفة دموية!]

اسقط!

 

تشكل ثقب صغير في إحدى البقع التي مضغتها أسماك الضاري المفترسة العملاقة. كانت حفرة صغيرة ، لكنها كانت لا تزال كافية للسماح للمياه بالتدفق ببطء إلى القارب.

بدأ الدم يتدفق من طرف سيف كانغ يون سو في مجرى مائي ، والذي انحرف وتحول في الهواء قبل أن يصبح عاصفة دموية قاتلة. أمسك كانغ يون سو بسيفه السحري مصاص الدماء في كلتا يديه وأرجحه.

 

 

“مونج بين! ما هو الخطأ؟” نادت إيريس وهي تمشي على عجل نحو السلحفاة الرخوة. ومع ذلك ، استمر مونج بين في الهدير بصوت عال نحو النهر ، الذي بدأ يستعر بعنف بسبب هطول الأمطار.

شوو بوووم!

 

 

 

ابتلعت العاصفة الدموية كل أسماك الضاري المفترسة العملاقة دون أن تترك وراءها واحدة. قفزت أسماك الضاري المفترسة العملاقة طواعية إلى عاصفة الدم مثل العث إلى اللهب ، مخمورا برائحة الدم. مزقت الدوامة الشرسة أسماك الضاري المفترسة العملاقة إلى أشلاء ، تاركة وراءها فقط حراشفها وقطع لحمها.

“أيتها الفتاة الغبية! لماذا تبتلعين الطين؟!” تذمر هنريك ، وضرب ظهر إيريس عدة مرات

 

“م-ما هذا…؟” استدارت شانيث وسألت يان

[لقد ذبحت 273 سمكة الضاري المفترسة العملاقة.]

“أتساءل عما إذا كان الأب على ما يرام …” قال يان بقلق ، ومد يده في المطر. كان اليوم الرابع بالفعل منذ اختفاء والده ، ولم يكن غريبا أنه بدأ يفقد الأمل ببطء.

 

 

[تأثر النظام البيئي حول الجزيرة.]

 

 

 

شوييك…!

 

 

“كرواك!” تردد صدى صوت هدير السلحفاة في المطر. يبدو أنه ينظر إلى صورة ظلية عبر النهر تشبه الجزيرة.

أطلقت العاصفة الدموية العنان لضغط الرياح الشديد على قدم المساواة مع تدميرها ، وبدا كما لو أن القارب الذي كان على متنه الحزب سينقلب

“إنه بخير” ، قال كانغ يون سو بيقين تام. لم يقدم أي تفسير محدد ، لكن يان شعر بغرابة بالاطمئنان من كلمات الرجل.

 

“الطقس يزداد سوءا!” بكت شانيث وهي تلاحظ الغيوم الداكنة فوقهم. كان الأوان قد فات بالنسبة لهم للعودة والوصول إلى الشاطئ.

ومع ذلك ، أمسك كانغ يون سو القارب بيد وسيفه السحري مصاص الدماء في اليد الأخرى ، محذرا الآخرين ، “تمسكوا بإحكام”.

بدأوا في الاقتراب من الجزيرة. عندها أشارت شانيث فجأة إلى المد والجزر وصرخت ، “انظر إلى هناك!”

 

[لقد اكتشفت موقعا غير مكتشف على نهر كايمان.]

“يووك!”

 

 

لم تظهر أسماك الضاري المفترسة العملاقة أي علامات على الاختفاء. في الواقع ، جاء المزيد منهم مسرعين كلما قتل الحزب ، كما لو كانوا يتكاثرون. كان ذلك لأن أسماك الضاري المفترسة العملاقة الأخرى في المنطقة المجاورة شممت رائحة الدم الكثيفة في الماء واحتشدت.

“كياااا”

 

 

نظر هنريك باهتمام إلى ريك وقال ، “أنا أفعل هذا لأنني أحبك وهذا كله من أجلك. من فضلك لا تصاب بالجنون “. ثم ألقى ريك نحو مجموعة أسماك الضاري المفترسة العملاقة دون حتى أوقية من التردد.

دفع ضغط الرياح الشديد القارب خارج الماء ، وأطلقه في الهواء. تمسك أعضاء الحزب بالحياة العزيزة حيث تم قذفهم في الهواء بالسفينة ، حيث أصبحت رؤيتهم ضبابية ورؤوسهم تدور. الشيء التالي الذي عرفوه ، اصطدموا بأرض صلبة.

 

 

“لقد صنعوا ثقوبا أخرى في القارب أيضا!” صرخت شانيث ردا على فورته الغبية.

ام! جلجل! جلجل…

[يشعر ريك بخيبة أمل كبيرة من أفعالك القاسية.]

 

[لقد أثار عرض دمك عاصفة دموية!]

تدحرج أعضاء الحزب بعنف عدة مرات على الأرض قبل أن يتوقفوا.

كانت السماء مغطاة بالغيوم الممطرة ، مما يجعل من الصعب معرفة ما إذا كان الليل أم النهار ، لكنه كان بالتأكيد نهارا في تلك اللحظة. لسوء الحظ ، لم تستطع إيريس استخدام سلطاتها خلال النهار.

 

ابتلعت العاصفة الدموية كل أسماك الضاري المفترسة العملاقة دون أن تترك وراءها واحدة. قفزت أسماك الضاري المفترسة العملاقة طواعية إلى عاصفة الدم مثل العث إلى اللهب ، مخمورا برائحة الدم. مزقت الدوامة الشرسة أسماك الضاري المفترسة العملاقة إلى أشلاء ، تاركة وراءها فقط حراشفها وقطع لحمها.

هزت شانيث رأسها وبصقت بعض الطين الذي ابتلعته عن طريق الخطأ أثناء التدحرج. “السعال! السعال! بتوي!”

 

 

تدحرج أعضاء الحزب بعنف عدة مرات على الأرض قبل أن يتوقفوا.

“بلع …!”

 

 

ومع ذلك ، حتى يان بدا متفاجئا بمظهر الشيء ، وكان الرد الوحيد الذي يمكن أن يقدمه لها هو ، “هذا غريب … لم تكن هناك جزيرة هناك من قبل “.

“أيتها الفتاة الغبية! لماذا تبتلعين الطين؟!” تذمر هنريك ، وضرب ظهر إيريس عدة مرات

 

 

 

٫طعمه ليس جيدا …” اشتكت إيريس بعبوس ، بصقا الطين.

كواتشيك! كواشيك! كواتشيشيك!

 

“احرص على عدم الوقوع في الماء. الناس الذين يستخدمون النار مثلك يميلون دائما إلى الموت بالغرق ، “قال هنريك.

نظر يان حوله ولاحظ المناطق المحيطة ، متمتما ، “هذا المكان …”

ومع ذلك ، أمسك كانغ يون سو القارب بيد وسيفه السحري مصاص الدماء في اليد الأخرى ، محذرا الآخرين ، “تمسكوا بإحكام”.

 

 

لحسن الحظ ، كانوا على شاطئ الجزيرة. ومع ذلك ، كانت الرمال مصبوغة باللون الأحمر بالدم. إن التفكير في أنها كانت ستصبح لحما مفروما وطعاما للأسماك إذا كانت متأخرة جدا في جزء من الثانية أرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري لأعضاء الحزب.

“اللعنة!” شتم هنريك بصوت عال بينما كان مشغولا بتحريك خيوط مانا الخاصة به والبحث في جيوبه عن أي شيء يمكنه استخدامه لسد الثقب. تمكن من العثور على زجاجة كحول واحدة تناسب الحفرة تماما ، لذلك صدمها بسرعة في الحفرة لإغلاقها. ثم صرخ بأعلى صوته ، “زجاجة خمر أنقذت حياتك! مدح كل السكارى في القارة!٫

 

ألقى يان حربته جانبا وصرخ بأعلى رئتيه ، “سد هذه الحفرة بأي شيء يمكنك العثور عليه! علينا أن نتمسك ، حتى لو كان ذلك لفترة أطول قليلا”

تنهد يان وقال ، “إنه لمن دواعي الارتياح أننا وصلنا إلى اليابسة.”

 

 

 

“لست متأكدا من ذلك ، من مظهره” ، قال هنريك وهو يشير إلى شيء ما.

 

 

ألقى يان حربته جانبا وصرخ بأعلى رئتيه ، “سد هذه الحفرة بأي شيء يمكنك العثور عليه! علينا أن نتمسك ، حتى لو كان ذلك لفترة أطول قليلا”

تحطم القارب الذي ركبوه إلى الجزيرة ، وتناثرت قطعه عبر الشاطئ. كان جسمها الرئيسي عالقا في الرمال.

نظر ريك إلى هنريك وقال ، “أنت سيء.”

 

فوجئ هنريك بأن السلحفاة الرخوة كانت تنتظر في نفس المكان الذي انفصلا فيه في اليوم السابق. صاح ، “واو! لماذا هذا الشيء هنا؟”

يأست شانيث وهي تنظر إلى القارب المحطم ، متمتمة ، “ماذا … سيحدث لنا الآن …؟”

 

 

 

“علينا أن نقتل صاحب هذه الجزيرة” ، قال كانغ يون سو وهو يقف. وأضاف: “ثم يمكننا إنقاذ نيل أيضا”

العقل: -25

 

 

 

 

#stephan

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط