نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 129

الفصل 129

الفصل 129

الفصل 129

كانت ريك دمية قوية ، لكن كان من الصعب الحفاظ على حالتها العقلية. يمكن أن تصاب بالجنون اعتمادا على مزاجها ، حتى لو اعتنى بها شخص ما كما لو كانت طفلته. يمكن القول أن هنريك كانت مباراة فظيعة بالنسبة لها.

 

 

 

“هل هناك هواء يخرج من الفاكهة؟” صرخت شانيث في دهشة.

 

 

“دعونا نستكشف أولا” ، قال يان وهو يلتقط حربته.

 

 

“يقول مونج بين إنه سينقذ أي شخص يتخلف عن الركب” ، أوضحت إيريس وهي تربت على السلحفاة بلطف.

كان الجزء الأعمق من الجزيرة بعيدا جدا عن شاطئها. بصرف النظر عن ذلك ، بدا من المستحيل عليهم السباحة نحو الأرض من الشاطئ بسبب الأمطار الغزيرة والأمواج.

أومأ هنريك برأسه وقال ، “على الأقل لن يكون هناك أي سبب يجعلنا نختنق حتى الموت هناك.”

 

“لذلك تبعتني هنا!” بكت إيريس بفرح وهي تعانق السلحفاة. اهتزت أرجل السلحفاة القصيرة فرحة وهي تصرخ أيضا

“آه ، اللعنة … ما هذا بحق الجحيم؟ هل تغرق السفينة على جزيرة في نهر؟ ليس الأمر كما لو كنا في البحر أو أي شيء ، “تذمر هنريك.

 

 

أطلق هنريك تنهيدة وتذمر ، “لقد سئمت من المفاجأة طوال الوقت الآن. لماذا علينا حتى القيام بذلك؟”

أجاب يان ، “هناك الكثير من الناس الذين غرقت سفينتهم أو جرفهم النهر. يحدث ذلك في كثير من الأحيان على نهر كبير مثل نهر كايمان “.

 

 

 

“مثل والدك؟” أجاب هنريك.

 

 

“لكن مع ذلك ، سوف تصاب بالجنون إذا تركتها. يرجى الاعتناء بها مثل ابنتك ، “قالت شانيث.

بويك!

 

 

“ماذا؟” سألت شانيث في مفاجأة.

اتسعت عيون يان من الصدمة.

 

 

رفعت إيريس يدها. نشر هنريك خيوط المانا الخاصة به ولفها حول خصرها ، ثم ربطها حول قوقعة السلحفاة السميكة.

انهار وجه هنريك بينما كان شانيث تركعه ، ويفرك بطنه ويتمتم ، “أنا أستحق ذلك الآن.”

 

 

 

“من فضلك كن حذرا مع كلماتك” ، قالت شانيث

 

 

“يمكنك الوثوق بهذه السلحفاة. سيذهب معنا على طول الطريق إلى الكهف تحت الماء ، “أوضح كانغ يون سو.

 

“لقد تعلمت كل شيء من هنريك” ، أجابت إيريس.

ثم تحدث ريك فجأة. “أريد أن أضرب هنريك أيضا.”

أطلق هنريك ضحكة وقال ، “أنت تتمنى.”

 

“شكرا لك ، هنريك” ، قالت إيريس ، وهي تجر خيوط المانا عدة مرات. بدت متحمسة أكثر من كونها عصبية.

“ماذا؟” أجاب هنريك ، وهو يمسح حاجبيه ويحدق في ريك.

 

 

“علينا أن نمر عبر النفق تحت الماء” ، أجاب كانغ يون سو. تجمد الآخرون جميعا وحدقوا فيه لفترة من الوقت.

كانت هناك نظرة شريرة في عيني الفتاة الصغيرة وهي تحرك يديها الصغيرتين نحو معدة هنريك وقالت ، “أريد أن أقطع معدتك وألمس أعضائك.”

 

 

“نيل في ذلك الكهف تحت الماء” ، قال كانغ يون سو ببرود.

“… هذا يقودني إلى الجنون ، “تذمر هنريك ، ثم سرعان ما حشر ريك في صندوق الاستدعاء الخاص به.

 

 

 

كانت حالة ريك العقلية تتدهور بشكل واضح. فرك هنريك ذقنه وتمتم ، “هذا … قد أقتل على يد دميتي الخاصة بهذا المعدل …”

 

 

“مثل والدك؟” أجاب هنريك.

“عليك أن تستقر حالتها العقلية” ، قال كانغ يون سو.

 

 

 

واصل هنريك فرك ذقنه وسأل ، “كيف يفترض بي أن أفعل ذلك؟ أنت تعرف أن الطريقة التي أتحدث بها من المرجح أن تؤدي إلى اضطراب عقلي أكثر من الاستقرار العقلي … أليس كذلك؟”

 

 

 

“تهويدة” ، أجاب كانغ يون سو

“كرواك!” أجابت السلحفاة الرخوة.

 

“ماذا لو تخلف شخص ما عن الركب أو جرفه المد؟” سألت شانيث.

“أليس هناك شيء آخر غير ذلك …؟” سأل هنريك.

 

 

 

“الحب” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

ما خرج من الفاكهة بعد عصرها لم يكن عصيرها ، بل انفجار الهواء. استمر تيار الهواء لبعض الوقت ، على الرغم من أن الفاكهة لم تكن كبيرة بشكل خاص.

“لماذا كل هذا متطرف جدا …” تذمر هنريك.

سيخرج المزيد من الهواء من الثمار كلما كانت أكثر صعوبة.

 

 

“لا يجب أن يكون هذا النوع من الحب بين رجل وامرأة” ، أضاف كانغ يون سو.

 

 

 

كانت ريك دمية قوية ، لكن كان من الصعب الحفاظ على حالتها العقلية. يمكن أن تصاب بالجنون اعتمادا على مزاجها ، حتى لو اعتنى بها شخص ما كما لو كانت طفلته. يمكن القول أن هنريك كانت مباراة فظيعة بالنسبة لها.

 

 

نظرت شانيث بقلق إلى مياه البركة وسألت ، “لكن ألا نتسرع كثيرا؟ إنها تصبح أكثر قتامة، ومن الخطر دخول الماء ليلا”.

“أردت في الواقع أن أسأل هذا منذ وقت طويل. اهجوسي، هل أنت واثق من قدرتك على رعاية ريك؟” سألت شانيث.

“لكن من الخطر السباحة في عاصفة! المد والجزر قاس للغاية ، لذلك قد نجرف بعيدا. هذا ينطبق بشكل خاص على المناطق التي هي بهذا العمق ، “احتج يان.

 

 

“اعتن بها؟ هل هي ابنتي أم شيء من هذا القبيل؟ لماذا تسألني ذلك؟” تذمر هنريك ردا على ذلك.

“ما هي هويته حقا؟” سأل يان في مفاجأة.

 

 

“لكن مع ذلك ، سوف تصاب بالجنون إذا تركتها. يرجى الاعتناء بها مثل ابنتك ، “قالت شانيث.

“لا أريد أن أشرب كثيرا” ، أجابت إيريس.

 

“سوف تسبح هذه السلحفاة من أجلك وتسحبك فقط في حالة تركك وراءك. ستختفي الخيوط في اللحظة التي أقطع فيها إمدادات المانا الخاصة بي ، لذلك عليك أن تشد الخيوط إذا انفصلت أو تسبح السلحفاة في اتجاه آخر ، “أوضح هنريك.

“الوالد الحقيقي سيربي طفله ليكون قويا وشجاع. ألا تعتقد ذلك؟” سأل هنريك

 

 

“لذلك تبعتني هنا!” بكت إيريس بفرح وهي تعانق السلحفاة. اهتزت أرجل السلحفاة القصيرة فرحة وهي تصرخ أيضا

“لا مفر! من يفعل ذلك؟” صاحت شانيث.

 

 

واصل هنريك فرك ذقنه وسأل ، “كيف يفترض بي أن أفعل ذلك؟ أنت تعرف أن الطريقة التي أتحدث بها من المرجح أن تؤدي إلى اضطراب عقلي أكثر من الاستقرار العقلي … أليس كذلك؟”

“أمي وأبي” ، أجاب هنريك.

سرعان ما أفسحت الغابة الطريق أمام المقاصة التي تحتوي على بركة. هناك ، زحفت سلحفاة خضراء على الأرض نحوهم.

 

“ومن هو صاحب الجزيرة هذا؟” سأل هنريك.

“…”

 

 

 

وأضاف هنريك: “تجولت في جميع أنحاء القارة في سن مبكرة بفضل والدي الرائعين”.

“يمكنك الوثوق بهذه السلحفاة. سيذهب معنا على طول الطريق إلى الكهف تحت الماء ، “أوضح كانغ يون سو.

 

 

حدق يان في دهشة قبل أن يقول ، “يا لها من محادثة غريبة تجريها. لا أعتقد أن رحلتك ستكون مملة على الإطلاق ، على الأقل “.

[هذه منطقة خطرة يقيم فيها صاحب الجزيرة!]

 

“نيل في ذلك الكهف تحت الماء” ، قال كانغ يون سو ببرود.

“إنه أمر حافل بالأحداث بحيث لا يكون مملا على الإطلاق. هذه هي المشكلة ، “تذمر هنريك.

 

 

رفعت إيريس يدها. نشر هنريك خيوط المانا الخاصة به ولفها حول خصرها ، ثم ربطها حول قوقعة السلحفاة السميكة.

كانت هناك غابة صغيرة في الجزيرة. كانت أرضها مغطاة بالطحالب ، ونمت سرخس خشن كبير في جميع أنحاء المنطقة.

“…”

 

“…”

نظر يان حوله ، وتفقد الشجيرات القريبة ، ووجد فاكهة مستديرة مزرقة. قال: “هذه ثمرة إنزال جوي. من النادر جدا العثور على واحدة من هذه “.

 

 

 

“فاكهة الإنزال الجوي …؟” سألت شانيث.

اتسعت عيون يان من الصدمة.

 

حدق يان في دهشة قبل أن يقول ، “يا لها من محادثة غريبة تجريها. لا أعتقد أن رحلتك ستكون مملة على الإطلاق ، على الأقل “.

أومأ يان برأسه وضغط الفاكهة برفق.

“لذلك تبعتني هنا!” بكت إيريس بفرح وهي تعانق السلحفاة. اهتزت أرجل السلحفاة القصيرة فرحة وهي تصرخ أيضا

 

أمسك يان بحربته بإحكام قبل أن يرد ، “دعنا نذهب”

شويك!

“فاكهة الإنزال الجوي …؟” سألت شانيث.

 

 

ما خرج من الفاكهة بعد عصرها لم يكن عصيرها ، بل انفجار الهواء. استمر تيار الهواء لبعض الوقت ، على الرغم من أن الفاكهة لم تكن كبيرة بشكل خاص.

 

 

 

“هل هناك هواء يخرج من الفاكهة؟” صرخت شانيث في دهشة.

 

 

[تحذير!]

“إنها مجرد فاكهة صغيرة ، لكنها تحتوي على كمية كبيرة من الهواء بشكل مدهش. هذا هو السبب في أنها تعتبر فاكهة ذهبية بين الغواصين ، لأنهم يستطيعون الغوص والتنفس تحت الماء طالما لديهم واحدة في أفواههم ، “أوضح يان.

“تهويدة” ، أجاب كانغ يون سو

 

“لقد جاء من خلال نفق تحت الماء؟ هوو ، هذه السلحفاة … إنه أذكى مما يبدو ، “قال هنريك في دهشة.

ثم أشار إلى شجرة ذات أوراق داكنة. كانت هناك العشرات من ثمار الإسقاط الجوي تتدلى من أغصانها ، لكنها كانت طويلة جدا لدرجة أنها تؤذي أعناق أعضاء الحزب لمجرد النظر إليها.

“نيل في ذلك الكهف تحت الماء” ، قال كانغ يون سو ببرود.

 

 

بدا يان محبطا بعض الشيء وهو يقول ، “إنها فاكهة نادرة ، لكن لسوء الحظ ، إنها معلقة عاليا جدا”

أطلق هنريك تنهيدة وتذمر ، “لقد سئمت من المفاجأة طوال الوقت الآن. لماذا علينا حتى القيام بذلك؟”

 

ومع ذلك ، هزت إيريس رأسها وقالت ، “يمكنني سماع مونج بين ينادي في مكان ما.”

طعن كانغ يون سو سيفه في شجرة بتولا بجانب شجرة الإنزال الجوي. ثم استخدم سيفه كنقطة انطلاق للقفز نحو أغصان الشجرة الأخرى ، ثم قطف كيسا من فاكهة الإنزال الجوي.

“تهويدة” ، أجاب كانغ يون سو

 

 

“ما هي هويته حقا؟” سأل يان في مفاجأة.

الفصل 129

 

“لماذا يفعل هذا الشيء ذلك فجأة؟” سأل هنريك.

أجاب هنريك: “إنه يتغير من وقت لآخر. إنه أحيانا مدمن على الكحول ، وفنان محتال ، وخاطف ، ولص ، ومبارز ، وحرفي ، وساحر ، وحداد ، وصياد ، وملاح ، ومقاتل ، وما إلى ذلك … همم… أعتقد أنه يمكننا أن نسميه سيد تسلق الأشجار الآن؟”

سار مونج بين حول البركة في دوائر وغمس ساقه القصيرة في الماء ، وحركها قليلا بينما كان يصرخ ، “كرواك! كرواك!”

 

“تهويدة” ، أجاب كانغ يون سو

“… إنه موهوب للغاية ، إذن ، “قال يان بتعبير غريب.

ثم تحدث ريك فجأة. “أريد أن أضرب هنريك أيضا.”

 

لماذا تربطين شعري بهذه الطريقة؟” سألت ايريس.

استمروا في استكشاف الجزيرة. كان هناك الكثير من الحيوانات الصغيرة التي تعيش في الغابة. رأوا بعض الراكون تحاول سرقة بعض البيض من عش مخبأ بين الزهور الملونة.

“نيل في ذلك الكهف تحت الماء” ، قال كانغ يون سو ببرود.

 

بويك!

“تبدو هذه الجزيرة في الواقع سلمية جدا. كنت أتوقع أن يظهر وحش لم أره من قبل وأنه سيتعين علينا محاربته حتى الموت ، لكن انظر إلى مدى سمنة الراكون هذه ، “قال هنريك

 

 

 

من ناحية أخرى ، بدت إيريس قاتمة وهي تشاهد الراكون السمينة. قالت ، “أنا قلقة بشأن مونج بين. أخبرت مونج بين أنني سأعود على الفور …”

 

 

 

بدا أن هنريك يشعر بالذنب بشأن ما قاله سابقا. أطلق سعالا محرجا وقال ، “مهلا ، فقط انسى هذا الشيء بالفعل. ستعيش على ما يرام بدونك. علاوة على ذلك ، ليس الأمر كما لو كان بإمكانك أخذها معك ، أليس كذلك؟”

“ومن هو صاحب الجزيرة هذا؟” سأل هنريك.

 

كانت هناك غابة صغيرة في الجزيرة. كانت أرضها مغطاة بالطحالب ، ونمت سرخس خشن كبير في جميع أنحاء المنطقة.

“همف! يجب على هنريك أن يعتني بريك بشكل أفضل وأن يهتم بشؤونه الخاصة!” ردت إيريس.

 

 

أومأ هنريك برأسه وقال ، “على الأقل لن يكون هناك أي سبب يجعلنا نختنق حتى الموت هناك.”

“واو ، انظر إليك. أنت تتقن التحدث الآن ، أليس كذلك؟ تذمر هنريك.

 

 

 

“لقد تعلمت كل شيء من هنريك” ، أجابت إيريس.

“إنه أمر حافل بالأحداث بحيث لا يكون مملا على الإطلاق. هذه هي المشكلة ، “تذمر هنريك.

 

“واو ، أنا فخور جدا بك. دعونا نتناول مشروبا لاحقا أو شيء من هذا القبيل ، “قال هنريك بسخرية.

“لا يجب أن يكون هذا النوع من الحب بين رجل وامرأة” ، أضاف كانغ يون سو.

 

أشار كانغ يون سو إلى مونج بين بذقنه. صرخت السلحفاة كما لو كانت تقول “فقط اترك الأمر لي”. “كرواك!”

“لا أريد أن أشرب كثيرا” ، أجابت إيريس.

[سيأكل مالك الجزيرة الشرير أي شيء حي يراه!]

 

“هذا لأنه يأخذ بعدي” ، قالت إيريس بفخر وهي تربت على رأس السلحفاة.

قال هنريك: “أنت لا تعرف نعيم السكر بعد”

 

 

 

استمر المطر في الهطول دون أن تظهر عليه أي علامات على التوقف ، واستمر صوته في ملء الهواء من حولهم. ومع ذلك ، توقفت إيريس فجأة ونظرت حولها. صرخت ، “مونج بين؟”

 

 

 

“هل تتذمر من تلك السلحفاة مرة أخرى؟” تذمر هنريك.

زيينغ…

 

ومع ذلك ، كان هناك شيء أبقاهم هادئين بغض النظر. كان كانغ يون سو يسبح أمامهم ، وتبعوا جميعا قيادته. حقيقة أن هناك شخصا ما يحدد المسار أعطاهم الشجاعة التي يحتاجونها للسباحة تحت الماء ليلا.

ومع ذلك ، هزت إيريس رأسها وقالت ، “يمكنني سماع مونج بين ينادي في مكان ما.”

 

 

رفعت إيريس يدها. نشر هنريك خيوط المانا الخاصة به ولفها حول خصرها ، ثم ربطها حول قوقعة السلحفاة السميكة.

بدأت في المشي ، ونظر الباقون إلى بعضهم البعض قبل أن يقرروا اتباعها. ساروا لفترة من الوقت قبل سماع صرخة مألوفة.

 

 

“دعونا نستكشف أولا” ، قال يان وهو يلتقط حربته.

“كرواك! كرواك”

 

 

سأل شانيث ، “لماذا تخرج ثمار الإنزال الجوي؟”

سرعان ما أفسحت الغابة الطريق أمام المقاصة التي تحتوي على بركة. هناك ، زحفت سلحفاة خضراء على الأرض نحوهم.

من ناحية أخرى ، بدت إيريس قاتمة وهي تشاهد الراكون السمينة. قالت ، “أنا قلقة بشأن مونج بين. أخبرت مونج بين أنني سأعود على الفور …”

 

كانت إيريس أول من ركض نحوها ، وهي تصرخ ، “يا إلهي! مونج بين!”

 

 

 

“كرواك!” أجابت السلحفاة الرخوة.

ومع ذلك ، كان هناك شيء أبقاهم هادئين بغض النظر. كان كانغ يون سو يسبح أمامهم ، وتبعوا جميعا قيادته. حقيقة أن هناك شخصا ما يحدد المسار أعطاهم الشجاعة التي يحتاجونها للسباحة تحت الماء ليلا.

 

“إنه أمر حافل بالأحداث بحيث لا يكون مملا على الإطلاق. هذه هي المشكلة ، “تذمر هنريك.

“لذلك تبعتني هنا!” بكت إيريس بفرح وهي تعانق السلحفاة. اهتزت أرجل السلحفاة القصيرة فرحة وهي تصرخ أيضا

نظر هنريك إلى المشهد الذي لا يصدق الذي يتكشف أمامه وتذمر ، “كيف وجدنا هنا بحق الجحيم …؟”

 

 

نظر هنريك إلى المشهد الذي لا يصدق الذي يتكشف أمامه وتذمر ، “كيف وجدنا هنا بحق الجحيم …؟”

 

 

 

مالت شانيث رأسها في ارتباك وسألت ، “لم يكن هناك عندما كنا نسافر هنا على متن القارب. كيف نجت من مدرسة أسماك الضاري المفترسة ، حتى لو افترضنا أنها تتبعنا سرا تحت الماء؟”

 

 

نظر هنريك إلى المشهد الذي لا يصدق الذي يتكشف أمامه وتذمر ، “كيف وجدنا هنا بحق الجحيم …؟”

عندها أجاب كانغ يون سو على سؤالها قائلأ: “نفق تحت الماء”.

 

 

أومأ يان برأسه وضغط الفاكهة برفق.

“ماذا؟” سألت شانيث في مفاجأة.

“يقول مونج بين إنه سينقذ أي شخص يتخلف عن الركب” ، أوضحت إيريس وهي تربت على السلحفاة بلطف.

 

 

“هناك نفق تحت الماء متصل بهذا المسبح” ، أوضح كانغ يون سو.

[أنت تدخل كهف الهاوية تحت الماء.]

 

اسقط!

“لقد جاء من خلال نفق تحت الماء؟ هوو ، هذه السلحفاة … إنه أذكى مما يبدو ، “قال هنريك في دهشة.

“عليك أن تستقر حالتها العقلية” ، قال كانغ يون سو.

 

 

“هذا لأنه يأخذ بعدي” ، قالت إيريس بفخر وهي تربت على رأس السلحفاة.

 

 

 

أطلق هنريك ضحكة وقال ، “أنت تتمنى.”

 

 

من ناحية أخرى ، بدت إيريس قاتمة وهي تشاهد الراكون السمينة. قالت ، “أنا قلقة بشأن مونج بين. أخبرت مونج بين أنني سأعود على الفور …”

كانت مياه البركة واضحة وشفافة. يبدو أنه من النوع الذي بدأ ضيقا ، لكنه اتسع كلما ذهب أعمق.

“ماذا؟” سألت شانيث في مفاجأة.

 

 

نظر مونج بين إلى المسبح وصرخ ، “كرواك! كرواك”

 

 

 

“لماذا يفعل هذا الشيء ذلك فجأة؟” سأل هنريك.

 

 

 

“مونج بين ، ما هو الخطأ؟” سألت إيريس بتعبير قلق.

“يمكنك الوثوق بهذه السلحفاة. سيذهب معنا على طول الطريق إلى الكهف تحت الماء ، “أوضح كانغ يون سو.

 

مالت شانيث رأسها في ارتباك وسألت ، “لم يكن هناك عندما كنا نسافر هنا على متن القارب. كيف نجت من مدرسة أسماك الضاري المفترسة ، حتى لو افترضنا أنها تتبعنا سرا تحت الماء؟”

سار مونج بين حول البركة في دوائر وغمس ساقه القصيرة في الماء ، وحركها قليلا بينما كان يصرخ ، “كرواك! كرواك!”

“كرواك! كرواك”

 

“إنها مجرد فاكهة صغيرة ، لكنها تحتوي على كمية كبيرة من الهواء بشكل مدهش. هذا هو السبب في أنها تعتبر فاكهة ذهبية بين الغواصين ، لأنهم يستطيعون الغوص والتنفس تحت الماء طالما لديهم واحدة في أفواههم ، “أوضح يان.

نظر يان إلى مونج بين وقال ، “يبدو أنه يطلب منا اتباعه.”

 

 

“نيل في ذلك الكهف تحت الماء” ، قال كانغ يون سو ببرود.

“صحيح” ، قال كانغ يون سو وهو يخرج الفاكهة المزرقة من حقيبته.

 

 

 

سأل شانيث ، “لماذا تخرج ثمار الإنزال الجوي؟”

 

 

 

“علينا أن نمر عبر النفق تحت الماء” ، أجاب كانغ يون سو. تجمد الآخرون جميعا وحدقوا فيه لفترة من الوقت.

نظر مونج بين إلى المسبح وصرخ ، “كرواك! كرواك”

 

 

كانت شانيث أول من تحدث ، متسائلا ، “كيف سنفعل ذلك؟”

 

 

 

“بالسباحة” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

أطلق هنريك تنهيدة وتذمر ، “لقد سئمت من المفاجأة طوال الوقت الآن. لماذا علينا حتى القيام بذلك؟”

[سيكون من الحكمة بالنسبة لك طلب المساعدة من مستكشف تحت الماء.]

 

“كرواك! كرواك”

“مالك الجزيرة يعيش هناك ، “أجاب كانغ يون سو.

 

 

[سيكون من الحكمة بالنسبة لك طلب المساعدة من مستكشف تحت الماء.]

“ومن هو صاحب الجزيرة هذا؟” سأل هنريك.

أومأ يان برأسه وضغط الفاكهة برفق.

 

 

“السمكة العملاقة التي اختطفت نيل” ، أجاب كانغ يون سو.

قال هنريك: “أنت لا تعرف نعيم السكر بعد”

 

نظر يان حوله ، وتفقد الشجيرات القريبة ، ووجد فاكهة مستديرة مزرقة. قال: “هذه ثمرة إنزال جوي. من النادر جدا العثور على واحدة من هذه “.

قفز يان في مفاجأة وسأل ، “هل تقول أن الشيء الذي اختطف والدي هو صاحب هذه الجزيرة؟”

“ماذا لو تخلف شخص ما عن الركب أو جرفه المد؟” سألت شانيث.

 

[تحذير!]

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو قبل التحديق في المسبح. على الرغم من أن الماء كان صافيا ، إلا أنه كان عميقا جدا ، ولا يمكن رؤية أي شيء يشبه القاع من الأعلى. وأوضح: “يعيش صاحب الجزيرة في كهف تحت الماء. لهذا السبب علينا أن نذهب إلى هناك”.

“من فضلك كن حذرا مع كلماتك” ، قالت شانيث

 

“… هذا يقودني إلى الجنون ، “تذمر هنريك ، ثم سرعان ما حشر ريك في صندوق الاستدعاء الخاص به.

“لكن من الخطر السباحة في عاصفة! المد والجزر قاس للغاية ، لذلك قد نجرف بعيدا. هذا ينطبق بشكل خاص على المناطق التي هي بهذا العمق ، “احتج يان.

أجاب هنريك: “إنه يتغير من وقت لآخر. إنه أحيانا مدمن على الكحول ، وفنان محتال ، وخاطف ، ولص ، ومبارز ، وحرفي ، وساحر ، وحداد ، وصياد ، وملاح ، ومقاتل ، وما إلى ذلك … همم… أعتقد أنه يمكننا أن نسميه سيد تسلق الأشجار الآن؟”

 

“هل تتذمر من تلك السلحفاة مرة أخرى؟” تذمر هنريك.

“نيل في ذلك الكهف تحت الماء” ، قال كانغ يون سو ببرود.

 

 

 

أمسك يان بحربته بإحكام قبل أن يرد ، “دعنا نذهب”

 

 

 

“… لا يمكنك معرفة الطريقة التي يتحدث بها هذا الرجل ، لكنه سيد في إقناع الناس ، “قال هنريك.

“ما هي هويته حقا؟” سأل يان في مفاجأة.

 

 

نظرت شانيث بقلق إلى مياه البركة وسألت ، “لكن ألا نتسرع كثيرا؟ إنها تصبح أكثر قتامة، ومن الخطر دخول الماء ليلا”.

نظر مونج بين إلى المسبح وصرخ ، “كرواك! كرواك”

 

“ماذا لو تخلف شخص ما عن الركب أو جرفه المد؟” سألت شانيث.

“سأقود الطريق” ، قال كانغ يون سو.

 

 

 

“ماذا لو تخلف شخص ما عن الركب أو جرفه المد؟” سألت شانيث.

 

 

 

أشار كانغ يون سو إلى مونج بين بذقنه. صرخت السلحفاة كما لو كانت تقول “فقط اترك الأمر لي”. “كرواك!”

 

 

 

“يقول مونج بين إنه سينقذ أي شخص يتخلف عن الركب” ، أوضحت إيريس وهي تربت على السلحفاة بلطف.

سيخرج المزيد من الهواء من الثمار كلما كانت أكثر صعوبة.

 

 

نظر هنريك إلى السلحفاة بتشكك وسأل ، “لكن مع ذلك ، أليس من المبالغة أن نترك حياتنا في أيدي بري …؟”

 

 

 

“يمكنك الوثوق بهذه السلحفاة. سيذهب معنا على طول الطريق إلى الكهف تحت الماء ، “أوضح كانغ يون سو.

 

 

 

عندها فقط أومأ هنريك برأسه موافقا ، وأجاب ، “أليس كذلك؟ حسنا ، إذا قلت ذلك. هل هناك أي شخص هنا لا يستطيع السباحة؟”

 

 

كان الجزء الأعمق من الجزيرة بعيدا جدا عن شاطئها. بصرف النظر عن ذلك ، بدا من المستحيل عليهم السباحة نحو الأرض من الشاطئ بسبب الأمطار الغزيرة والأمواج.

رفعت إيريس يدها. نشر هنريك خيوط المانا الخاصة به ولفها حول خصرها ، ثم ربطها حول قوقعة السلحفاة السميكة.

 

 

“آه ، اللعنة … ما هذا بحق الجحيم؟ هل تغرق السفينة على جزيرة في نهر؟ ليس الأمر كما لو كنا في البحر أو أي شيء ، “تذمر هنريك.

“ماذا تفعل؟” سألت ايريس.

الفصل 129

 

أمسك يان بحربته بإحكام قبل أن يرد ، “دعنا نذهب”

“سوف تسبح هذه السلحفاة من أجلك وتسحبك فقط في حالة تركك وراءك. ستختفي الخيوط في اللحظة التي أقطع فيها إمدادات المانا الخاصة بي ، لذلك عليك أن تشد الخيوط إذا انفصلت أو تسبح السلحفاة في اتجاه آخر ، “أوضح هنريك.

 

 

عندما بدأت السماء تصبح أكثر قتامة ، قفزوا إلى المسبح واحدا تلو الآخر.

“شكرا لك ، هنريك” ، قالت إيريس ، وهي تجر خيوط المانا عدة مرات. بدت متحمسة أكثر من كونها عصبية.

 

 

واصل هنريك فرك ذقنه وسأل ، “كيف يفترض بي أن أفعل ذلك؟ أنت تعرف أن الطريقة التي أتحدث بها من المرجح أن تؤدي إلى اضطراب عقلي أكثر من الاستقرار العقلي … أليس كذلك؟”

في هذه الأثناء ، بدا هنريك كما لو أنه لا يصدق ما كانوا على وشك القيام به. اشتكى ، “لا أشعر بالرضا عن هذا. هل تعتقد أننا سنخرج من الماء وحياتنا سليمة؟”

“شكرا لك ، هنريك” ، قالت إيريس ، وهي تجر خيوط المانا عدة مرات. بدت متحمسة أكثر من كونها عصبية.

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو بثقة معتادة.

 

 

 

ربطت شانيث شعرها قبل الذهاب إلى الماء ، ثم أخرجت ربطة شعر أخرى وربطت شعر إيريس في ذيل حصان أيضا

 

 

نظر هنريك إلى المشهد الذي لا يصدق الذي يتكشف أمامه وتذمر ، “كيف وجدنا هنا بحق الجحيم …؟”

لماذا تربطين شعري بهذه الطريقة؟” سألت ايريس.

 

 

 

“يجب أن يكون مربوطا على هذا النحو حتى لا يعيق شعرك رؤيتك لاحقا عندما تكون في الماء” ، أوضحت شانيث.

“علينا أن نمر عبر النفق تحت الماء” ، أجاب كانغ يون سو. تجمد الآخرون جميعا وحدقوا فيه لفترة من الوقت.

 

 

وضع كل عضو من أعضاء الحزب فاكهة الإنزال الجوي في أفواههم.

 

 

 

“يمكنني حقا التنفس مع هذا ؟!” صرخت شانيث في مفاجأة.

 

 

اسقط!

سيخرج المزيد من الهواء من الثمار كلما كانت أكثر صعوبة.

 

 

 

أومأ هنريك برأسه وقال ، “على الأقل لن يكون هناك أي سبب يجعلنا نختنق حتى الموت هناك.”

“ماذا؟” أجاب هنريك ، وهو يمسح حاجبيه ويحدق في ريك.

 

“… لا يمكنك معرفة الطريقة التي يتحدث بها هذا الرجل ، لكنه سيد في إقناع الناس ، “قال هنريك.

أوضح يان كذلك ، “تنفس من خلال فمك بدلا من أنفك ، ولا تدع فاكهة الإنزال الجوي تسقط من فمك. ستكون مشكلة كبيرة إذا فقدت الفاكهة لأنك تركت عقلك يتجول “.

“… لا يمكنك معرفة الطريقة التي يتحدث بها هذا الرجل ، لكنه سيد في إقناع الناس ، “قال هنريك.

 

 

عندما بدأت السماء تصبح أكثر قتامة ، قفزوا إلى المسبح واحدا تلو الآخر.

“ماذا؟” سألت شانيث في مفاجأة.

 

تجولوا تحت الماء لفترة طويلة قبل أن يصبح الكهف الضيق فجأة واسعا بما يكفي لتسبح جميعا جنبا إلى جنب في وقت واحد. كان هناك العديد من الشوكات في المسار أثناء السباحة ، لكن كانغ يون سو اختار جانبا دون أي تردد في كل مرة كان عليه أن يختار.

اسقط!

 

 

“دعونا نستكشف أولا” ، قال يان وهو يلتقط حربته.

اسقط!

 

 

 

كان الظلام في الأعماق تحت الماء ، لذلك قام كانغ يون سو ، الذي كان في المقدمة ، بتشغيل المصباح اليدوي على جهاز معصمه.

 

 

 

زيينغ…

 

 

 

خرج ضوء ساطع من جهاز معصمه وأضاء المنطقة أمامه. بعد ذلك أبحر الحزب عبر سلسلة من الأنفاق المليئة بالطين والصخور.

 

 

واصل هنريك فرك ذقنه وسأل ، “كيف يفترض بي أن أفعل ذلك؟ أنت تعرف أن الطريقة التي أتحدث بها من المرجح أن تؤدي إلى اضطراب عقلي أكثر من الاستقرار العقلي … أليس كذلك؟”

كان الممر تحت الماء مليئا بالضوضاء بشكل غريب ، حيث بدا أنه يضخم كل الصوت. كان بإمكانهم سماع أنفسهم يركلون الصخور ، والمد المتصاعد في المسافة ، وقلوبهم تخفق بعصبية ، وكلها تبدو أعلى من المعتاد. كان الظلام في كل مكان من حولهم ، وحقيقة أن الأصوات الهادئة التي لم يعتادوا على سماعها تم تضخيمها جعلتهم أكثر توترا. بمرور الوقت ، أصبح صوت قلوبهم النابضة أعلى.

“لا أريد أن أشرب كثيرا” ، أجابت إيريس.

 

 

كانوا يركزون بشدة على المكان الذي يذهبون إليه ، حيث لن يستغرق الأمر سوى جزء من الثانية حتى ينفصل أحدهم عن الآخرين ويضيع تحت الماء

 

 

“تبدو هذه الجزيرة في الواقع سلمية جدا. كنت أتوقع أن يظهر وحش لم أره من قبل وأنه سيتعين علينا محاربته حتى الموت ، لكن انظر إلى مدى سمنة الراكون هذه ، “قال هنريك

ومع ذلك ، كان هناك شيء أبقاهم هادئين بغض النظر. كان كانغ يون سو يسبح أمامهم ، وتبعوا جميعا قيادته. حقيقة أن هناك شخصا ما يحدد المسار أعطاهم الشجاعة التي يحتاجونها للسباحة تحت الماء ليلا.

 

 

 

تجولوا تحت الماء لفترة طويلة قبل أن يصبح الكهف الضيق فجأة واسعا بما يكفي لتسبح جميعا جنبا إلى جنب في وقت واحد. كان هناك العديد من الشوكات في المسار أثناء السباحة ، لكن كانغ يون سو اختار جانبا دون أي تردد في كل مرة كان عليه أن يختار.

 

 

 

ظهرت رسالة بعد فترة وجيزة.

ومع ذلك ، هزت إيريس رأسها وقالت ، “يمكنني سماع مونج بين ينادي في مكان ما.”

 

ومع ذلك ، كان هناك شيء أبقاهم هادئين بغض النظر. كان كانغ يون سو يسبح أمامهم ، وتبعوا جميعا قيادته. حقيقة أن هناك شخصا ما يحدد المسار أعطاهم الشجاعة التي يحتاجونها للسباحة تحت الماء ليلا.

[أنت تدخل كهف الهاوية تحت الماء.]

عندها فقط أومأ هنريك برأسه موافقا ، وأجاب ، “أليس كذلك؟ حسنا ، إذا قلت ذلك. هل هناك أي شخص هنا لا يستطيع السباحة؟”

 

كانت شانيث أول من تحدث ، متسائلا ، “كيف سنفعل ذلك؟”

[من السهل أن تضل طريقك في عشرات الممرات الصغيرة والضيقة التي تشكل هذا المكان.]

طعن كانغ يون سو سيفه في شجرة بتولا بجانب شجرة الإنزال الجوي. ثم استخدم سيفه كنقطة انطلاق للقفز نحو أغصان الشجرة الأخرى ، ثم قطف كيسا من فاكهة الإنزال الجوي.

 

 

[سيكون من الحكمة بالنسبة لك طلب المساعدة من مستكشف تحت الماء.]

 

 

“… هذا يقودني إلى الجنون ، “تذمر هنريك ، ثم سرعان ما حشر ريك في صندوق الاستدعاء الخاص به.

[تحذير!]

 

 

ثم أشار إلى شجرة ذات أوراق داكنة. كانت هناك العشرات من ثمار الإسقاط الجوي تتدلى من أغصانها ، لكنها كانت طويلة جدا لدرجة أنها تؤذي أعناق أعضاء الحزب لمجرد النظر إليها.

[هذه منطقة خطرة يقيم فيها صاحب الجزيرة!]

“ماذا تفعل؟” سألت ايريس.

 

 

[سيأكل مالك الجزيرة الشرير أي شيء حي يراه!]

“…”

 

الفصل 129

[معركة ضد مالك الجزيرة ستكون حتمية إذا صادفته.]

حدق يان في دهشة قبل أن يقول ، “يا لها من محادثة غريبة تجريها. لا أعتقد أن رحلتك ستكون مملة على الإطلاق ، على الأقل “.

 

 

ثم دخل الحزب كهفا تحت الماء

كانت مياه البركة واضحة وشفافة. يبدو أنه من النوع الذي بدأ ضيقا ، لكنه اتسع كلما ذهب أعمق.

 

 

 

سأل شانيث ، “لماذا تخرج ثمار الإنزال الجوي؟”

#Stephan

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط