نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 130

الفصل 130

الفصل 130

الفصل 130

ملأ جسد البليسيوصور الكبير الكهف بأكمله. اشتعلت بين أسنانها كان خط الصيد رقيقة. كانت زعانفها متشابكة في العديد من النباتات المائية ، لكنها قطعتها بسهولة بقوتها الوحشية لأنها اقتربت ببطء من الأسماك آكلة اللحوم النازفة.

 

#Stephan

 

ثم فحص خيط الصيد الخاص به. لم يترك قط صنارة الصيد الخاصة به منذ اليوم الذي تم جره فيه على طول الطريق إلى الجزيرة من قبل بليسيوصور. ونتيجة لذلك ، فقد وعيه مرتين في الطريق وكاد أن يموت. كان سيختنق إذا لم يجد كهف الحجر الجيري في الوقت المناسب.

 

 

استقبلتهم بيئة شريرة وغريبة بمجرد مرورهم عبر مدخل الكهف المتشكل من الحجر الجيري. كانت الجدران مبطنة ببقايا العديد من الكائنات البحرية آكلة اللحوم ، إما نصف مأكولة أو مجردة حتى العظام. كان الأمر لدرجة أن الماء في الكهف كان محمرا من آثار الدم ، وكان بإمكانهم عمليا شم رائحته الكريهة على الرغم من أنهم كانوا تحت الماء.

2. البليسيوصور هو ديناصور منقرض تحت الماء يشبه وحش بحيرة لوخ نيس (وحش بحيرة لوخ نيس ليس بليسيوصور. يبدو فقط مثل ذلك).

 

“بالتأكيد سأمسك بأي شيء يعلق من قبلي!” هتف نيل بفخر

“…!”

 

 

“أرغ…!” صر هنريك على أسنانه وسرعان ما سحب يديه للخلف ، وارتفعت خيوط مانا فجأة وملفوفة حول أسنان الأسماك آكلة اللحوم. انتهى الأمر بالسمكة عالقة دون أن تتمكن حتى من تحريك فمها.

فتحت عيون أعضاء الحزب على مصراعيها في حالة صدمة ، وتركوا عاجزين عن الكلام بسبب المنظر أمامهم. لقد سبحوا بهدوء عبر المنطقة دون أن يقولوا أي شيء – بدلا من ذلك ، لم يتمكنوا من قول أي شيء. كان من المستحيل التحدث تحت الماء في المقام الأول ، وكانوا لا يزالون يعضون على ثمار الإنزال الجوي للهواء.

“جزيرة؟ هل كانت هذه جزيرة؟” سأل نيل في مفاجأة.

 

“المد والجزر قوي جدا خارج الكهف” ، أجاب كانغ يون سو.

هذا هو السبب في أن مونج بين كان المخلوق الوحيد الذي حصل على موافقة نهر كايمان على التحدث. [1] صرخت السلحفاة ، “كرواك! كرواك!”

“آه! نعم! هذا هو واحد! يستخدم والدي نوعا فريدا جدا من خيوط الصيد المصنوعة من أوتار ويفرن ، لذلك تعرفت عليه على الفور!” صاح يان.

 

 

أشرق ضوء خافت في نهاية الكهف. كان الليل على نهر كايمان ، لذلك لم يكن المصدر بالتأكيد ضوء الشمس

 

 

 

ما وجده الحزب عندما سبحوا إليه كان تشابكا من الأعشاب البحرية التي توهجت بشكل مشرق مثل المصباح.

“الرجل الذي جرني إلى هنا” ، أجاب نيل بتعبير جاد.

 

 

“…”

امتد خط الصيد من سطح الماء على طول الطريق عبر أرضية الكهف.

 

ينتمي الفم إلى سمكة آكلة اللحوم أكبر من رجل بالغ. كان له قشور رقيقة وجسم كبير يشبه جسم مخلوق بحري. عندما ابتلعت مونج بين ، سحبت إيريس على طول ، لأنها كانت لا تزال متصلة بخيوط المانا المربوطة حول السلحفاة

أشار كانغ يون سو إلى الأعشاب البحرية المتوهجة ، وأومأ الآخرون برؤوسهم وأخذوا بعضا منها معهم. كانت الأعشاب البحرية بمثابة فانوس ، يضيء الضوء أمامهم.

 

 

سبح كانغ يون سو نحو الأسماك آكلة اللحوم لتوجيه الضربة النهائية. رفع سيفه الأحمر عاليا ، قبل …

أخبر كانغ يون سو كل واحد منهم أن يمسك ببعض الأعشاب البحرية لأن الكهف كان واسعا وضخما ، ولن يكون مصباح معصمه كافيا لتوفير الضوء لهم جميعا.

“كانغ يون سو ، هل هذا صحيح؟” سألت إيريس وهي تنظر إليه وهي تستنشق.

 

“آه! نعم! هذا هو واحد! يستخدم والدي نوعا فريدا جدا من خيوط الصيد المصنوعة من أوتار ويفرن ، لذلك تعرفت عليه على الفور!” صاح يان.

عندما أضاء الكهف ، ظهر فجأة فم كبير مفتوح على مصراعيه من العدم.

“ق- قبل ذلك، علينا أن نبحث عن والدي أولا. رأيت خيط صيد عالقا بين أسنانه منذ فترة”. كان متأكدا من أن خط الصيد العالق بين أسنان الوحش ينتمي إلى والده.

 

 

اقضم!

نظر نيل إلى كانغ يون سو وحزبه قبل أن يسأل ، “من أنتم الناس؟”

 

 

تماما مثل ذلك ، تم أكل مونج بين على قيد الحياة.

“الأب … هل أصبت بالجنون أخيرا؟ سأل يان في عدم تصديق ، مذهولا مما قاله والده للتو. وأضاف: “هل ستلتقط هذا البليسيوصور العملاق؟ من فضلك ، فقط دعها تذهب هذه المرة! كيف يمكن لشخص لم يأكل حتى بشكل صحيح أن يصطاد وحشا كهذا؟”

 

 

قفزت إيريس في مفاجأة وكادت تسقط فاكهة الإنزال الجوي في فمها. تأوهت ، “إيوب …! إيوب…!”

 

 

ما وجده الحزب عندما سبحوا إليه كان تشابكا من الأعشاب البحرية التي توهجت بشكل مشرق مثل المصباح.

ينتمي الفم إلى سمكة آكلة اللحوم أكبر من رجل بالغ. كان له قشور رقيقة وجسم كبير يشبه جسم مخلوق بحري. عندما ابتلعت مونج بين ، سحبت إيريس على طول ، لأنها كانت لا تزال متصلة بخيوط المانا المربوطة حول السلحفاة

 

 

 

“إيوب! يووب…!” تأوهت إيريس وهي تمد يدها بغضب ، وتطلق مانا المظلمة من راحة يدها. ضربت صاعقة البرق المظلمة بدقة فكي الأسماك آكلة اللحوم.

 

 

 

كواتشييك!

 

 

“أرغ…!” صر هنريك على أسنانه وسرعان ما سحب يديه للخلف ، وارتفعت خيوط مانا فجأة وملفوفة حول أسنان الأسماك آكلة اللحوم. انتهى الأمر بالسمكة عالقة دون أن تتمكن حتى من تحريك فمها.

“كيرواااك!” زأرت الأسماك آكلة اللحوم بصوت عال وسحقت من الألم ، وكادت تسحب إيريس من الكهف وهي تسبح بعيدا.

ملأ جسد البليسيوصور الكبير الكهف بأكمله. اشتعلت بين أسنانها كان خط الصيد رقيقة. كانت زعانفها متشابكة في العديد من النباتات المائية ، لكنها قطعتها بسهولة بقوتها الوحشية لأنها اقتربت ببطء من الأسماك آكلة اللحوم النازفة.

 

 

سرعان ما ربط يان الحبل المتصل بحربته حول معصمه ، ثم ألقى الحربة بكل قوته.

“كيف حدث ذلك؟” سأل نيل.

 

 

“كيرواك!” زأرت الأسماك الكبيرة آكلة اللحوم في عذاب عندما طعنتها الحربة في المعدة. بينما كانت تتلوى وتضرب بعنف ، بدأ دمها يتدفق من الجرح الذي أحدثته الحربة.

دفع هنريك فجأة جانب يان وقال ، “لا تبدو عائلتك أقل تسلية من حفلتنا ، الآن بعد أن استمعت إلى محادثتك. يجب ألا يكون مملا أبدا في المنزل ، أليس كذلك؟”

 

ازمه…!

سوكيوك!

قطع هنريك على الفور إمداد المانا بخيوط المانا الخاصة به ، حيث من المؤكد أن إيريس ستعلق في وليمة البليسيوصور إذا تم جرها إلى فكيها. ثم سبح نحو إيريس وأمسك بها

 

أجاب يان: “لقد تحطم قاربنا لذا ليس لدينا أي شيء”.

تأرجح كانغ يون سو بسيفه وأرجح شانيث منجلها ، وكلاهما ضرب رأس السمكة آكلة اللحوم. فتحت السمكة فمها على مصراعيه ، في محاولة لابتلاع إيريس أيضا

 

 

 

“أرغ…!” صر هنريك على أسنانه وسرعان ما سحب يديه للخلف ، وارتفعت خيوط مانا فجأة وملفوفة حول أسنان الأسماك آكلة اللحوم. انتهى الأمر بالسمكة عالقة دون أن تتمكن حتى من تحريك فمها.

 

 

“أخبرها أنني أحبها” ، أجاب نيل.

سبح كانغ يون سو نحو الأسماك آكلة اللحوم لتوجيه الضربة النهائية. رفع سيفه الأحمر عاليا ، قبل …

 

 

 

كواتشييك!

اتسعت عيون يان من الصدمة وهو ينادي ، “ا-ابي؟ أنت على قيد الحياة؟”

 

“لم لا؟” سأل يان.

بدأ الكهف تحت الماء يهتز بعنف ، لدرجة أنهم اعتقدوا أن المكان كله سوف ينهار فيه. ومع ذلك ، فإن مخلوقا أكبر بشكل لا يضاهى من الأسماك آكلة اللحوم سبح فجأة نحوهم.

أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، “أعطني صنارة الصيد الخاصة بك إذا نجحنا في اصطياد البليسيوصور.”

 

————————————–

“غررررررر” هدر السمك العملاق عليهم.

 

 

نظر الحزب بأكمله نحو مصدر الصوت ، ورأى شخصا يمشي من الطرف الآخر من كهف الحجر الجيري

لم يستطع أعضاء الحزب إخفاء صدمتهم من ظهور التهديد الجديد. كان مخلوقا مائيا ، لكنه يشبه السحلية أكثر من أي سمكة. كان مفترسا بأسنان حادة تبدو مهددة مثل التمساح.

ملأ جسد البليسيوصور الكبير الكهف بأكمله. اشتعلت بين أسنانها كان خط الصيد رقيقة. كانت زعانفها متشابكة في العديد من النباتات المائية ، لكنها قطعتها بسهولة بقوتها الوحشية لأنها اقتربت ببطء من الأسماك آكلة اللحوم النازفة.

 

أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، “أعطني صنارة الصيد الخاصة بك إذا نجحنا في اصطياد البليسيوصور.”

[بليسيوصور[2]]

 

 

“هل يمكنني أن أعانقك؟” سأل يان.

[ظهر مالك الجزيرة ، بليسيوصور واترشيميدون!]

“ماذا عن ذلك؟ هل سبق لي أن قلت إنك عامل منجم أو مزارع؟” رد يان.

 

ما وجده الحزب عندما سبحوا إليه كان تشابكا من الأعشاب البحرية التي توهجت بشكل مشرق مثل المصباح.

ملأ جسد البليسيوصور الكبير الكهف بأكمله. اشتعلت بين أسنانها كان خط الصيد رقيقة. كانت زعانفها متشابكة في العديد من النباتات المائية ، لكنها قطعتها بسهولة بقوتها الوحشية لأنها اقتربت ببطء من الأسماك آكلة اللحوم النازفة.

 

 

 

ازمه…!

“ليس عليك أن تنظر بعيدا” ، قال صوت.

 

“الرجل الذي جرني إلى هنا” ، أجاب نيل بتعبير جاد.

عض البليسيوصور الشرير على الأسماك آكلة اللحوم. حاولت أن تقاوم عن طريق الضرب حولها ، لكن أسنان البليسيوصور الطويلة والحادة قد اخترقت جسمها بالفعل. تردد صدى صوت تمزيق لحمها وسحق عظامها في جميع أنحاء الكهف ، متموجا عبر الماء.

“كيف حدث ذلك؟” سأل نيل.

 

 

ازمه! كراا

“أنت لم تأكل أي شيء وأنت وحدك …؟” سأل يان في عدم تصديق.

 

 

قطع هنريك على الفور إمداد المانا بخيوط المانا الخاصة به ، حيث من المؤكد أن إيريس ستعلق في وليمة البليسيوصور إذا تم جرها إلى فكيها. ثم سبح نحو إيريس وأمسك بها

 

 

 

‘دعنا نذهب ‘، أشار كانغ يون سو بعينيه ، مشيرا إلى الحزب بينما كان البليسيوصور لا يزال مشتتا بوجبته. قاد الطريق ، وسبح الجميع وراءه بأسرع ما يمكن. لحسن الحظ ، كان البليسيوصور مشغولا جدا بتناول الأسماك آكلة اللحوم لدرجة أنه لم ينظر حتى إلى أعضاء الحزب.

 

 

كواتشييك!

لوحت إيريس بيديها نحو البليسيوصور الولائم بينما كانت تكافح وتئن ، “ايوب! إيوب…!” كانت تحاول إظهار مقاومتها للمغادرة بينما كان مونج بين يأكله المفترس الأكبر.

 

 

 

حدق هنريك في إيريس في انزعاج ، ثم نفض جبهتها – على الرغم من أنها لن تؤذي ، لأنها كانت تحت الماء – قبل أن تستمر في السباحة بعيدا.

 

 

أجاب يان: “لقد تحطم قاربنا لذا ليس لدينا أي شيء”.

بعد فترة وجيزة ، ظهر مصدر آخر للضوء ، حيث كانوا يقتربون من سطح الماء.

 

 

 

“فواه”

 

 

“غررررررر” هدر السمك العملاق عليهم.

بصقوا ثمار الإنزال الجوي عندما ظهرت واحدة تلو الأخرى. وجدوا أنفسهم في كهف من الحجر الجيري مغطى بالكامل بالأعشاب البحرية المتوهجة. ربما كان الكهف متصلا بمكان ما بالخارج ، حيث كان مليئا بالهواء القابل للتنفس. سحبوا أجسادهم المنهكة والثقيلة من الماء وسقطوا على الأرض.

 

 

سوكيوك!

أطلق يان بعض السعال قبل التأتأة ، “ب-بليسيوصور! لقد كان بليسيوصور!”

 

 

 

“مهلا ، اسمع. لدينا عيون أيضا ، هل تعلم؟” أجاب هنريك في انزعاج. شد قبضته واشتكى ، “ما الخطأ بحق الجحيم في هذا النهر؟ سيكون من الصعب العثور على شيء كبير مثل هذا حتى في المحيط!”

كان ذلك آنذاك …

 

كان ذلك آنذاك …

“كيف تمكن من الاختباء في النهر مع هذا الجسم الضخم؟” سألت شانيث.

 

 

 

“كيف لي أن أعرف؟ ناهيك عن ذلك ، لا يزال قلبي يتسابق عندما أتذكر حقيقة أننا كدنا نموت الآن!” تذمر هنريك واشتكى.

 

 

 

من ناحية أخرى ، غطت إيريس وجهها بكلتا يديها وبكت بصوت عال ، “… مونج بين مات”

 

 

“كانغ يون سو ، هل هذا صحيح؟” سألت إيريس وهي تنظر إليه وهي تستنشق.

سخر هنريك بسخرية ، “لماذا ينتهي الأمر دائما بكل حيوان تسميه بالموت مبكرا؟”

أشار كانغ يون سو إلى الأعشاب البحرية المتوهجة ، وأومأ الآخرون برؤوسهم وأخذوا بعضا منها معهم. كانت الأعشاب البحرية بمثابة فانوس ، يضيء الضوء أمامهم.

 

أجاب يان: “لقد تحطم قاربنا لذا ليس لدينا أي شيء”.

بزت!

 

 

 

ضربت إيريس هنريك في صدره بصاعقة من البرق الأسود من يدها.

 

 

 

“يووك!” صرخ هنريك من الألم.

 

 

 

لم تكن إيريس قد انتهت بعد من حزنها ، واستنشقت قبل أن تتجعد مرة أخرى ، وهي تبكي ، “كان م-مونج بين … شم! كان مونج بين سلحفاة رخوة جيدة جدا …! شم!”

 

 

“لقد تعلمت طعم الحذاء الجلدي” ، أجاب نيل ، مستعرضا قدميه الحافيتين.

في ذلك الوقت ، قال كانغ يون سو ، الذي كان يضغط على ملابسه المبللة جافة ، بلا مبالاة ، “تلك السلحفاة الرخوة لا تزال على قيد الحياة.”

 

 

 

“كانغ يون سو ، هل هذا صحيح؟” سألت إيريس وهي تنظر إليه وهي تستنشق.

[ظهر مالك الجزيرة ، بليسيوصور واترشيميدون!]

 

 

أومأ كانغ يون سو برأسه وقال ، “لقد تم تناوله حيا.”

 

 

 

“حسنا ، أعتقد أنك على حق” ، قال هنريك.

بدا يان مذهولا من كلمات كانغ يون سو ، وأشار بصمت إلى الكهف احتجاجا. ومع ذلك ، قال كانغ يون سو ، “لا يمكننا المغادرة حتى نقتل مالك الجزيرة”.

 

أومأ يان برأسه وأجاب ، “إذن دعنا نذهب. الأم قلقة عليك ، وأنت مرهق بالفعل أيضا. لا أعرف أين نحن الآن، لكننا سنجد مخرجا إذا واصلنا السير عبر الكهف”. ثم أشار إلى عمق الكهف.

“سيتم هضمها في غضون أربع ساعات” ، أضاف كانغ يون سو.

سرعان ما ربط يان الحبل المتصل بحربته حول معصمه ، ثم ألقى الحربة بكل قوته.

 

 

بزت!

فتحت عيون أعضاء الحزب على مصراعيها في حالة صدمة ، وتركوا عاجزين عن الكلام بسبب المنظر أمامهم. لقد سبحوا بهدوء عبر المنطقة دون أن يقولوا أي شيء – بدلا من ذلك ، لم يتمكنوا من قول أي شيء. كان من المستحيل التحدث تحت الماء في المقام الأول ، وكانوا لا يزالون يعضون على ثمار الإنزال الجوي للهواء.

 

 

انحنى كانغ يون سو وتجنب البرق الأسود الذي أطلقته إيريس عليه. بكت إيريس بينما كانت تطلق البرق الأسود باستمرار ، وهي تصرخ ، “كانغ يون سو هو الأسوأ!”

“حدث ذلك بينما كنا نحاول إنقاذك يا أبي. وإلا لماذا يحدث ذلك؟” أجاب يان.

 

 

هزت شانيث رأسها بعد أن عصرت الماء من شعرها ، ثم سألت ، “إذا كان هذا البليسيوصور هو مالك هذه الجزيرة ، فهل هذا هو المخلوق الذي اختطف نيل؟”

 

 

انحنى كانغ يون سو وتجنب البرق الأسود الذي أطلقته إيريس عليه. بكت إيريس بينما كانت تطلق البرق الأسود باستمرار ، وهي تصرخ ، “كانغ يون سو هو الأسوأ!”

“أوه ، تعال للتفكير في الأمر … لم أر ظل المخلوق إلا في اليوم الذي أخذ فيه والدي بعيدا ، لكنه أكبر بكثير مما رأيته في ذلك اليوم ، والآن بعد أن رأيته شخصيا ، “قال يان.

 

 

“من هو هذا الرجل؟” سأل يان.

جعد هنريك حواجبه بينما كان يفرك صدره. تذمر ، “لا تخبرني أن علينا قتل هذا الشيء الوحشي تحت الماء …؟”

سبح كانغ يون سو نحو الأسماك آكلة اللحوم لتوجيه الضربة النهائية. رفع سيفه الأحمر عاليا ، قبل …

 

بزت!

سقطت قشعريرة في العمود الفقري لأعضاء الحزب. كانت بليسيوصور معروفة بالفعل باسم الوحوش القوية ، وفكرة مطاردة وحش رئيس مثل هذا تحت الماء شعرت وكأنها تطلب أمنية الموت.

 

 

 

“ق- قبل ذلك، علينا أن نبحث عن والدي أولا. رأيت خيط صيد عالقا بين أسنانه منذ فترة”. كان متأكدا من أن خط الصيد العالق بين أسنان الوحش ينتمي إلى والده.

أخبر كانغ يون سو كل واحد منهم أن يمسك ببعض الأعشاب البحرية لأن الكهف كان واسعا وضخما ، ولن يكون مصباح معصمه كافيا لتوفير الضوء لهم جميعا.

 

 

التقط هنريك خيطا رفيعا من أرضية الكهف وسأل ، “هل هذا هو خط الصيد ، بأي حال من الأحوال؟”

أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، “أعطني صنارة الصيد الخاصة بك إذا نجحنا في اصطياد البليسيوصور.”

 

قال نيل: “أنا صياد”.

“آه! نعم! هذا هو واحد! يستخدم والدي نوعا فريدا جدا من خيوط الصيد المصنوعة من أوتار ويفرن ، لذلك تعرفت عليه على الفور!” صاح يان.

حدق هنريك في إيريس في انزعاج ، ثم نفض جبهتها – على الرغم من أنها لن تؤذي ، لأنها كانت تحت الماء – قبل أن تستمر في السباحة بعيدا.

 

 

امتد خط الصيد من سطح الماء على طول الطريق عبر أرضية الكهف.

قفزت إيريس في مفاجأة وكادت تسقط فاكهة الإنزال الجوي في فمها. تأوهت ، “إيوب …! إيوب…!”

 

 

نفض هنريك خيط الصيد وقال: “أستطيع أن أرى أنه ليس خط صيد عاديا ، لأنه لم ينقطع بعد. هل سنتمكن من مقابلة والدك إذا اتبعناه؟”

 

 

“لأنني أفضل منك في الصيد” ، قال كانغ يون سو.

“ليس عليك أن تنظر بعيدا” ، قال صوت.

اتسعت عيون يان من الصدمة وهو ينادي ، “ا-ابي؟ أنت على قيد الحياة؟”

 

 

نظر الحزب بأكمله نحو مصدر الصوت ، ورأى شخصا يمشي من الطرف الآخر من كهف الحجر الجيري

 

 

 

كان رجلا عجوزا نحيفا ذو لحية بيضاء طويلة ، يرتدي قبعة من القش البالية. كان في يده اليمنى صنارة صيد فريدة من نوعها ، مع خط يمتد على طول الطريق إلى الماء.

 

 

بصقوا ثمار الإنزال الجوي عندما ظهرت واحدة تلو الأخرى. وجدوا أنفسهم في كهف من الحجر الجيري مغطى بالكامل بالأعشاب البحرية المتوهجة. ربما كان الكهف متصلا بمكان ما بالخارج ، حيث كان مليئا بالهواء القابل للتنفس. سحبوا أجسادهم المنهكة والثقيلة من الماء وسقطوا على الأرض.

اتسعت عيون يان من الصدمة وهو ينادي ، “ا-ابي؟ أنت على قيد الحياة؟”

 

 

“أخبرها أنني أحبها” ، أجاب نيل.

“هل من المفترض أن أكون ميتا؟” أجاب نيل.

 

 

بعد فترة وجيزة ، ظهر مصدر آخر للضوء ، حيث كانوا يقتربون من سطح الماء.

“هل يمكنني أن أعانقك؟” سأل يان.

 

 

 

قال نيل: “من المثير للاشمئزاز أن يعانق الرجال بعضهم البعض ، لكن لا توجد تحية أخرى دافئة مثل العناق”. ركض يان نحوه وعانقه بإحكام ، وربت نيل بحرارة على ظهر ابنه بالطريقة التي يفعلها أي أب محب.

 

 

 

قال نيل: “أعطني شيئا لأكله”.

قفزت إيريس في مفاجأة وكادت تسقط فاكهة الإنزال الجوي في فمها. تأوهت ، “إيوب …! إيوب…!”

 

 

أجاب يان: “لقد تحطم قاربنا لذا ليس لدينا أي شيء”.

بصقوا ثمار الإنزال الجوي عندما ظهرت واحدة تلو الأخرى. وجدوا أنفسهم في كهف من الحجر الجيري مغطى بالكامل بالأعشاب البحرية المتوهجة. ربما كان الكهف متصلا بمكان ما بالخارج ، حيث كان مليئا بالهواء القابل للتنفس. سحبوا أجسادهم المنهكة والثقيلة من الماء وسقطوا على الأرض.

 

 

“كيف حدث ذلك؟” سأل نيل.

 

 

“الأب … هل أصبت بالجنون أخيرا؟ سأل يان في عدم تصديق ، مذهولا مما قاله والده للتو. وأضاف: “هل ستلتقط هذا البليسيوصور العملاق؟ من فضلك ، فقط دعها تذهب هذه المرة! كيف يمكن لشخص لم يأكل حتى بشكل صحيح أن يصطاد وحشا كهذا؟”

“حدث ذلك بينما كنا نحاول إنقاذك يا أبي. وإلا لماذا يحدث ذلك؟” أجاب يان.

 

 

 

“إنه لأمر سيء للغاية أنك فشلت. أنا على وشك الموت من الجوع ، “قال نيل

أجاب نيل: “لم يكن لدي أي فكرة لأنني كنت أسحب من قبل هذا الرجل”.

 

ثم فحص خيط الصيد الخاص به. لم يترك قط صنارة الصيد الخاصة به منذ اليوم الذي تم جره فيه على طول الطريق إلى الجزيرة من قبل بليسيوصور. ونتيجة لذلك ، فقد وعيه مرتين في الطريق وكاد أن يموت. كان سيختنق إذا لم يجد كهف الحجر الجيري في الوقت المناسب.

“أنت لم تأكل أي شيء وأنت وحدك …؟” سأل يان في عدم تصديق.

“…”

 

 

“لقد تعلمت طعم الحذاء الجلدي” ، أجاب نيل ، مستعرضا قدميه الحافيتين.

ضربت إيريس هنريك في صدره بصاعقة من البرق الأسود من يدها.

 

 

قال يان فجأة ، “أوه ، صحيح. أخبرتني أمي أنها ستنام مع سوكيرا من الحي الآخر إذا مت ، لذلك قد ترغب في الاعتناء بنفسك “.

 

 

 

“أخبرها أنني أحبها” ، أجاب نيل.

 

 

 

قال يان: “آه ، من فضلك ، من فضلك أخبرها بنفسك”.

 

 

سخر هنريك بسخرية ، “لماذا ينتهي الأمر دائما بكل حيوان تسميه بالموت مبكرا؟”

دفع هنريك فجأة جانب يان وقال ، “لا تبدو عائلتك أقل تسلية من حفلتنا ، الآن بعد أن استمعت إلى محادثتك. يجب ألا يكون مملا أبدا في المنزل ، أليس كذلك؟”

 

 

 

نظر نيل إلى كانغ يون سو وحزبه قبل أن يسأل ، “من أنتم الناس؟”

 

 

أجاب يان: “لقد تحطم قاربنا لذا ليس لدينا أي شيء”.

“لقد ساعدوني في البحث عنك. لم أكن لأتمكن أبدا من الوصول إلى هذه الجزيرة لولا هؤلاء الناس”

 

 

 

“جزيرة؟ هل كانت هذه جزيرة؟” سأل نيل في مفاجأة.

 

 

 

“ألم تكن على علم؟” سأل يان في عدم تصديق.

 

 

“فواه”

أجاب نيل: “لم يكن لدي أي فكرة لأنني كنت أسحب من قبل هذا الرجل”.

من ناحية أخرى ، غطت إيريس وجهها بكلتا يديها وبكت بصوت عال ، “… مونج بين مات”

 

“يووك!” صرخ هنريك من الألم.

ثم فحص خيط الصيد الخاص به. لم يترك قط صنارة الصيد الخاصة به منذ اليوم الذي تم جره فيه على طول الطريق إلى الجزيرة من قبل بليسيوصور. ونتيجة لذلك ، فقد وعيه مرتين في الطريق وكاد أن يموت. كان سيختنق إذا لم يجد كهف الحجر الجيري في الوقت المناسب.

[ظهر مالك الجزيرة ، بليسيوصور واترشيميدون!]

 

 

“هذا الرجل كان يقيم هنا طوال الوقت بدلا من الذهاب إلى أي مكان. بفضل ذلك ، لم يتم جرني إلى الماء ، “قال نيل بينما كان يمشط لحيته البيضاء الطويلة بيد واحدة.

 

 

 

أومأ يان برأسه وأجاب ، “إذن دعنا نذهب. الأم قلقة عليك ، وأنت مرهق بالفعل أيضا. لا أعرف أين نحن الآن، لكننا سنجد مخرجا إذا واصلنا السير عبر الكهف”. ثم أشار إلى عمق الكهف.

 

 

“الأب … هل أصبت بالجنون أخيرا؟ سأل يان في عدم تصديق ، مذهولا مما قاله والده للتو. وأضاف: “هل ستلتقط هذا البليسيوصور العملاق؟ من فضلك ، فقط دعها تذهب هذه المرة! كيف يمكن لشخص لم يأكل حتى بشكل صحيح أن يصطاد وحشا كهذا؟”

ومع ذلك ، هز نيل رأسه وأجاب ، “لا أستطيع الذهاب”

 

 

“الرجل الذي جرني إلى هنا” ، أجاب نيل بتعبير جاد.

“لم لا؟” سأل يان.

1. هذه ترجمة مباشرة من الخام. التفسير معقد إلى حد ما ويتضمن المعتقدات الروحية الكورية. فكر في الأمر على أنه النهر هو نوع من السلطة ، والمخلوقات الموجودة بداخله هي رعاياه. ☜

 

أخبر كانغ يون سو كل واحد منهم أن يمسك ببعض الأعشاب البحرية لأن الكهف كان واسعا وضخما ، ولن يكون مصباح معصمه كافيا لتوفير الضوء لهم جميعا.

أشار نيل إلى خط الصيد الخاص به ، والذي ذهب على طول الطريق إلى الماء. كان يرتجف قليلا ، على ما يبدو لا يزال مدمن مخدرات على شيء ما. بينما كان يحدق في الخط ، أجاب: “يجب أن أمسك بهذا الرجل”.

“كيف حدث ذلك؟” سأل نيل.

 

ومع ذلك ، هز نيل رأسه وأجاب ، “لا أستطيع الذهاب”

“من هو هذا الرجل؟” سأل يان.

 

 

“لم لا؟” سأل يان.

“الرجل الذي جرني إلى هنا” ، أجاب نيل بتعبير جاد.

فتحت عيون أعضاء الحزب على مصراعيها في حالة صدمة ، وتركوا عاجزين عن الكلام بسبب المنظر أمامهم. لقد سبحوا بهدوء عبر المنطقة دون أن يقولوا أي شيء – بدلا من ذلك ، لم يتمكنوا من قول أي شيء. كان من المستحيل التحدث تحت الماء في المقام الأول ، وكانوا لا يزالون يعضون على ثمار الإنزال الجوي للهواء.

 

 

“الأب … هل أصبت بالجنون أخيرا؟ سأل يان في عدم تصديق ، مذهولا مما قاله والده للتو. وأضاف: “هل ستلتقط هذا البليسيوصور العملاق؟ من فضلك ، فقط دعها تذهب هذه المرة! كيف يمكن لشخص لم يأكل حتى بشكل صحيح أن يصطاد وحشا كهذا؟”

 

 

“هذا الرجل كان يقيم هنا طوال الوقت بدلا من الذهاب إلى أي مكان. بفضل ذلك ، لم يتم جرني إلى الماء ، “قال نيل بينما كان يمشط لحيته البيضاء الطويلة بيد واحدة.

بدأ نيل بتلميح من الغضب في صوته ، “ابني”.

 

 

 

“آه ، ماذا الآن؟” سأل يان.

 

 

أشرق ضوء خافت في نهاية الكهف. كان الليل على نهر كايمان ، لذلك لم يكن المصدر بالتأكيد ضوء الشمس

قال نيل: “أنا صياد”.

سرعان ما ربط يان الحبل المتصل بحربته حول معصمه ، ثم ألقى الحربة بكل قوته.

 

انحنى كانغ يون سو وتجنب البرق الأسود الذي أطلقته إيريس عليه. بكت إيريس بينما كانت تطلق البرق الأسود باستمرار ، وهي تصرخ ، “كانغ يون سو هو الأسوأ!”

“ماذا عن ذلك؟ هل سبق لي أن قلت إنك عامل منجم أو مزارع؟” رد يان.

 

 

كان ذلك آنذاك …

“بالتأكيد سأمسك بأي شيء يعلق من قبلي!” هتف نيل بفخر

 

 

 

“ليس كل صياد في العالم مجنون مثلك!” احتج يان.

[ظهر مالك الجزيرة ، بليسيوصور واترشيميدون!]

 

 

كان ذلك آنذاك …

————————————–

 

بعد فترة وجيزة ، ظهر مصدر آخر للضوء ، حيث كانوا يقتربون من سطح الماء.

“يمكنك الإمساك بها” ، تدخل كانغ يون سو.

 

 

“ق- قبل ذلك، علينا أن نبحث عن والدي أولا. رأيت خيط صيد عالقا بين أسنانه منذ فترة”. كان متأكدا من أن خط الصيد العالق بين أسنان الوحش ينتمي إلى والده.

بدا يان مذهولا من كلمات كانغ يون سو ، وأشار بصمت إلى الكهف احتجاجا. ومع ذلك ، قال كانغ يون سو ، “لا يمكننا المغادرة حتى نقتل مالك الجزيرة”.

“حسنا ، أعتقد أنك على حق” ، قال هنريك.

 

 

“لماذا هكذا؟” سأل يان.

 

 

 

“المد والجزر قوي جدا خارج الكهف” ، أجاب كانغ يون سو.

أطلق يان بعض السعال قبل التأتأة ، “ب-بليسيوصور! لقد كان بليسيوصور!”

 

عندما أضاء الكهف ، ظهر فجأة فم كبير مفتوح على مصراعيه من العدم.

ظهرت الجزيرة فقط أثناء هطول الأمطار الغزيرة ، وسيجعل المد والجزر المستعر من المستحيل عليهم السباحة عبر الماء. في الواقع ، كان من المؤكد أنهم سيجرفون إذا حاولوا القيام بذلك.

————————————–

 

 

“لكن ، ستظهر طريقة للهروب من هذه الجزيرة إذا قتلنا مالك الجزيرة” ، قال كانغ يون سو بثقة. وأضاف: “لهذا السبب يتعين علينا الإمساك بها ولفها. لا يمكننا الفوز عليها تحت الماء”

أخبر كانغ يون سو كل واحد منهم أن يمسك ببعض الأعشاب البحرية لأن الكهف كان واسعا وضخما ، ولن يكون مصباح معصمه كافيا لتوفير الضوء لهم جميعا.

 

 

“أشكرك على تفهمك فخر صياد متواضع”، قال نيل بقوس مهذب.

 

 

 

أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، “أعطني صنارة الصيد الخاصة بك إذا نجحنا في اصطياد البليسيوصور.”

“أخبرها أنني أحبها” ، أجاب نيل.

 

“سيتم هضمها في غضون أربع ساعات” ، أضاف كانغ يون سو.

“لماذا يجب علي؟” سأل نيل في مفاجأة.

 

 

 

“لأنني أفضل منك في الصيد” ، قال كانغ يون سو.

“…”

 

أشار نيل إلى خط الصيد الخاص به ، والذي ذهب على طول الطريق إلى الماء. كان يرتجف قليلا ، على ما يبدو لا يزال مدمن مخدرات على شيء ما. بينما كان يحدق في الخط ، أجاب: “يجب أن أمسك بهذا الرجل”.

ملأ الصمت الكهف لفترة من الوقت.

 

 

“لقد ساعدوني في البحث عنك. لم أكن لأتمكن أبدا من الوصول إلى هذه الجزيرة لولا هؤلاء الناس”

بعد ذلك ، كسر هنريك الصمت ، وربت على كتفه كانغ يون سو وقال ، “أنت حقا ألم في المؤخرة.”

 

 

هذا هو السبب في أن مونج بين كان المخلوق الوحيد الذي حصل على موافقة نهر كايمان على التحدث. [1] صرخت السلحفاة ، “كرواك! كرواك!”

————————————–

 

1. هذه ترجمة مباشرة من الخام. التفسير معقد إلى حد ما ويتضمن المعتقدات الروحية الكورية. فكر في الأمر على أنه النهر هو نوع من السلطة ، والمخلوقات الموجودة بداخله هي رعاياه. ☜

 

 

سبح كانغ يون سو نحو الأسماك آكلة اللحوم لتوجيه الضربة النهائية. رفع سيفه الأحمر عاليا ، قبل …

2. البليسيوصور هو ديناصور منقرض تحت الماء يشبه وحش بحيرة لوخ نيس (وحش بحيرة لوخ نيس ليس بليسيوصور. يبدو فقط مثل ذلك).

 

—————————————

 

 

 

 

هذا هو السبب في أن مونج بين كان المخلوق الوحيد الذي حصل على موافقة نهر كايمان على التحدث. [1] صرخت السلحفاة ، “كرواك! كرواك!”

#Stephan

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط