نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 133

الفصل 133

الفصل 133

الفصل 133

 

 

“هيهيهي!” استمر ريك في الضحك مثل رجل مجنون بينما كان يتلوى لتحرير ساقها.

 

انتشرت الشعلة التي استحضرتها في الظلام وأشعلت بعض النباتات في الغابة. انطلق الظل بعيدا عن النار ، ولكن فجاة نهض هنريك وإيريس.

لأولئك الذين يرغبون في التعلم ، تعلم الاستماع.

كانت عيون كانغ يون سو مغلقة ، لكنه لم يكن نائما. كان الحزب مخيما في الغابة بالطريقة التي كانوا عليها عادة ، ونسيم الصيف الحار يلف أجسادهم.

 

 

—مكتبة المعرفة

“هاه؟” صاحت شانيث ، على ما يبدو متوترا

 

#Stephan

«««»»»

 

 

“هاه؟” صاحت شانيث ، على ما يبدو متوترا

 

خر…!

كانت عيون كانغ يون سو مغلقة ، لكنه لم يكن نائما. كان الحزب مخيما في الغابة بالطريقة التي كانوا عليها عادة ، ونسيم الصيف الحار يلف أجسادهم.

 

 

[يشعر ريك بالحب العائلي تجاهك.]

خر…!

 

 

“هيهيهي!” استمر ريك في الضحك مثل رجل مجنون بينما كان يتلوى لتحرير ساقها.

دغدغ شخير هنريك أذني كانغ يون سو ، واستدار إلى يساره.

 

 

 

هناك ، كانت إيريس تمضغ شفتيها وهي تغمغم في نومها ، “مممم … حب… لذلك هذا ما يشبه طعم الحب …”

 

 

 

استدار كانغ يون سو مرة أخرى ونظر إلى سماء الليل ، التي كانت بها آلاف النجوم المنتشرة عبرها. فكر ، “لست متأكدا مما إذا كانت الأمور تسير في الاتجاه الصحيح أم لا …”

 

 

 

لقد تمكن من الحصول على صنارة صيد نيل بسهولة. بشكل عام ، لم يضيع الكثير من الوقت حقا ، على الرغم من وجود بعض المتغيرات غير المتوقعة في خططه مثل الظل الأبيض ، والقتال مع هيلكين ، وطلب الإلهة. كان يحرز تقدما في رحلته لقتل لورد الشياطين

 

 

سألت شانيث ، الذي تمكن أخيرا من الهدوء ، “المكتبة؟ هل تقصد مكانا يحتفظون فيه بالكتب ويسمحون لك باستعارتها؟”

“لكن سيد الشيطان سيظهر في وقت مبكر هذه المرة …” كان يعتقد.

سألت شانيث في مفاجأة ، “أنتما الاثنان لم تكونا نائمين؟”

 

 

كان الوقت هو القضية الرئيسية في الوقت الحالي. كل شيء يمكن أن يكون بلا جدوى ، حتى لو ذهب إلى البرج السحري حيث أقام العملاق لحل اللغز وراء التغييرات التي حدثت في هذه الحياة. ومع ذلك ، لم يكن لديه خيار آخر سوى بذل قصارى جهده في هذه الحياة الأخيرة له.

 

 

 

“لورد الشياطين يضعف كلما تراجع أكثر” ، كان يعتقد.

 

 

 

كان من الصعب التنبؤ بمدى ضعف لورد الشياطين بعد التراجع للمرة الألف. كل ما يمكنه فعله الآن هو بذل قصارى جهده لينمو بقوة قدر استطاعته. كان على كانغ يون سو أن يقتل لورظ الشياطين ، لأن هذه كانت الطريقة الوحيدة لمنع تدمير العالم.

 

 

“… لا أستطيع قراءتك على الإطلاق لأنك تقدم دائما مثل هذه الردود القصيرة ، “تذمرت شانيث.

“ألا تنام؟” نادى صوت.

 

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

“لن أكذب” ، قال كانغ يون سو.

 

مالت شانيث رأسها في ارتباك قبل أن تسأل: “هل قلت شيئا في النهاية؟”

كان الصوت يخص شانيث. تابعت بصوتها الذي لا يزال نعسانا ، “لا بد أنك متعب. من فضلك اذهب واحصل على قسط من النوم “.

“كنت أعرف ذلك …” قالت شانيث بعبوس.

 

 

“أنا بخير” ، أجاب كانغ يون سو

* سوف يذهب ريك في حالة من الهياج إذا انخفض عقلها إلى الصفر

 

“اخرس واذهب للنوم” ، صرخت شانيث بغضب.

“هل أنت عابس لأنني لم أتركك تشرب قبل الذهاب إلى الفراش؟” سألت شانيث.

ياهو!

 

ضحكت شانيث وأجابت ، “لكنني أعتقد أنه لا يزال أمامك طريق طويل لتقطعه”

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو بانحناءه المعتاد.

 

 

نحن نستمتع بشرب الخمر لدينا.

“… لا أستطيع قراءتك على الإطلاق لأنك تقدم دائما مثل هذه الردود القصيرة ، “تذمرت شانيث.

 

 

“إنها ليست مكتبة عادية. مكتبة المعرفة هي أكبر مكتبة في القارة بأكملها. إنه يحتوي حرفيا على كل كتاب مكتوب على الإطلاق ، وهو أيضا مكان سيزوره كل ساحر أو باحث مرة واحدة على الأقل في حياته ، “أوضح هنريك.

أغمض كانغ يون سو عينيه وأجاب ، “يجب أن تنامي.”

 

 

اليوم في الحانة! غدا سيكون في النزل! اليوم التالي سيكون في حانة!

“انسى الأمر. أنا متعب ، لكن عقلي مستيقظ الآن بفضلك ، “قالت شانيث. نهضت وانتقلت إلى جانب كانغ يون سو. انحرف جانبا وأعطاها بعض المساحة ، واستلقت بجانبه قبل أن تقول ، “نحن بحاجة إلى التحدث”.

 

 

 

“عن ماذا؟” سأل كانغ يون سو.

 

 

 

اقترب شانيث منه وهمس في أذنه ، “ماذا عن شيء سري؟”

“لماذا أتخلى عنك؟” أجاب هنريك.

 

 

شعر كانغ يون سو أنه سيحصل على الطرف القصير من العصا. كان على علم بكل سر من أسرار شانيث. حتى أنه كان يعرف دورة الدورة الشهرية لها.

 

 

 

“لا” ، أجاب كانغ يون سو.

ياهو!

 

العقل الحالي: 15

“كنت أعرف ذلك …” قالت شانيث بعبوس.

أصيب ريك بالجنون ، وكانت أسرع طريقة لتهدئتها هي أن يغني لها تهويدة.

 

 

شعر كانغ يون سو فجأة أنه لا يريد أن يغلق عينيه ، لذلك فتح عينيه ونظر إلى شانيث. كانت لا تزال هناك علامة حرق على وجهها ، لكن بشرتها كانت ناعمة وجميلة كما كانت دائما. ومع ذلك ، ستختفي إلى الأبد إذا تم تدمير العالم ، وأراد أن يستمر في رؤيتها بجانبه.

 

 

كان الوقت هو القضية الرئيسية في الوقت الحالي. كل شيء يمكن أن يكون بلا جدوى ، حتى لو ذهب إلى البرج السحري حيث أقام العملاق لحل اللغز وراء التغييرات التي حدثت في هذه الحياة. ومع ذلك ، لم يكن لديه خيار آخر سوى بذل قصارى جهده في هذه الحياة الأخيرة له.

“قل ذلك” ، قال كانغ يون سو.

“لكن سيد الشيطان سيظهر في وقت مبكر هذه المرة …” كان يعتقد.

 

“لا تمزح. كيف انتهى بنا المطاف هكذا في المقام الأول؟” سألت شانيث.

“قل ماذا؟” سألت شانيث.

 

 

أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، “مكتبة المعرفة”.

“سرك” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

“لماذا أشعر بتوتر أكبر الآن بعد أن قال ذلك بهذه الطريقة …؟” تمتم هنريك.

“… حقا؟” سألت شانيث.

 

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

نحن نستمتع بشرب الخمر لدينا.

 

“هاه؟” صاحت شانيث ، على ما يبدو متوترا

سطع وجه شانيث وهي تقول بترقب ، “ثم سنتناوب على سؤال بعضنا البعض عن أي شيء يثير فضولنا ، وعلينا الإجابة على الأسئلة. لكن! لا يمكنك الكذب ، حسنا؟”

ثم مسح حلقه وبدأ في الغناء.

 

 

“لن أكذب” ، قال كانغ يون سو.

استدار كانغ يون سو مرة أخرى ونظر إلى سماء الليل ، التي كانت بها آلاف النجوم المنتشرة عبرها. فكر ، “لست متأكدا مما إذا كانت الأمور تسير في الاتجاه الصحيح أم لا …”

 

 

“همم… من الصعب بالنسبة لي أن أثق بك ، وفقا لسلوكك المعتاد … تمتم شانيث. كانغ يون سو حدق بها للتو.

أغمض كانغ يون سو عينيه وأجاب ، “يجب أن تنامي.”

 

“أنا بخير” ، أجاب كانغ يون سو

قالت شانيث بسرعة ، “ثم سأسأل أولا”

“هاه؟” صاحت شانيث ، على ما يبدو متوترا

 

“ماذا؟” سأل هنريك.

طرحت سؤالا كانت قد أعدته مسبقا. “كنت دائما أشعر بالفضول بشأن هذا. كيف تعرف الكثير؟ عادة ما تميل إلى التنبؤ بدقة بالأشياء التي ستحدث في المستقبل “.

اليوم في الحانة! غدا سيكون في النزل! اليوم التالي سيكون في حانة!

 

“إيه! أليس من الواضح أن آذان أي شخص ستلتف عندما يسمع شخصا يتحدث عن سر؟” قال هنريك.

“لقد عشت طويلا بما يكفي لأعرف” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

“ألا تنام؟” نادى صوت.

“هاه؟ لكنك لم تعش كل هذا الوقت ، أليس كذلك؟” سألت شانيث.

كانت عيون كانغ يون سو مغلقة ، لكنه لم يكن نائما. كان الحزب مخيما في الغابة بالطريقة التي كانوا عليها عادة ، ونسيم الصيف الحار يلف أجسادهم.

 

 

“حان دوري لطرح سؤال الآن” ، قال كانغ يون سو ، قاطعها.

 

 

“قل ذلك” ، قال كانغ يون سو.

“لكنك أعطيتني مثل هذا الرد غير الصادق …” قالت شانيث وهي تصرخ.

 

 

استدار كانغ يون سو مرة أخرى ونظر إلى سماء الليل ، التي كانت بها آلاف النجوم المنتشرة عبرها. فكر ، “لست متأكدا مما إذا كانت الأمور تسير في الاتجاه الصحيح أم لا …”

لم يكن كانغ يون سو منزعجا عندما طرح سؤاله. “لماذا ما زلت مستيقظا؟”

كان الظل ريك. ضحكت الفتاة الصغيرة بجنون وهي تتحرك بنفسها ، وبدأت الجاذبية التي تقمعها تتبدد ببطء.

 

كانت البداية فقط ، لكن هنريك كان يتعلم ببطء كيفية رعاية ريك. ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يضمن أنه سيكون قادرا على تربية ريك بالطريقة الصحيحة ، لأنه هو نفسه كان لا يزال ينقصه.

“همم… لا أعلم… لكن أليس من المفترض أن تسألني شيئا كنت تتساءل عني؟” سألت شانيث.

 

 

 

“انتظري ثلاث ثوان” ، قال كانغ يون سو.

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

“أسرع” ، قال كانغ يون سو

“هاه؟” صاحت شانيث ، على ما يبدو متوترا

 

 

 

نهض كانغ يون سو فجأة ، وسحب سيفه ، وأرجحه. ضرب ظلا كامنا في الظلام بظهر سيفه ، وسقط على الأرض.

غطت شانيث وجهها المحمر بكلتا يديها وتمتمت ، “أنا على وشك الموت من الإحراج …”

 

 

ام!

 

 

 

مدت شانيث يدها بسرعة واستخدمت مهارة. “بيروكينسيس!”

“همم… من الصعب بالنسبة لي أن أثق بك ، وفقا لسلوكك المعتاد … تمتم شانيث. كانغ يون سو حدق بها للتو.

 

[المزيد من الفرص لها لتنمو أقوى ستقدم نفسها كلما حافظت على عقلها لفترة أطول.]

انتشرت الشعلة التي استحضرتها في الظلام وأشعلت بعض النباتات في الغابة. انطلق الظل بعيدا عن النار ، ولكن فجاة نهض هنريك وإيريس.

 

 

 

“هل هو كمين؟” سأل هنريك.

“إذن هل يجب أن أدعوك سلفي؟” سأل هنريك.

 

 

“ما زلت أشعر بالنعاس” ، تمتمت إيريس.

“إنني أتطلع إلى ذلك الآن بعد أن قلت إن لديهم الكثير من الكتب” ، قالت إيريس بحماس.

 

“كان هناك أيضا وقت كنت فيه في سن البلوغ أردت فيه قتل والدي” ، قال هنريك بتجاهل. وأضاف: “لكنني لا أعرف لماذا أفتقد والدي الآن بعد أن كبرت”.

سألت شانيث في مفاجأة ، “أنتما الاثنان لم تكونا نائمين؟”

 

 

أوه ، السعادة الحلوة! أوه ، حياة مريرة! كل شيء متشابه في النهاية!

ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت لهم للرد. تحرك الظل الصغير فجأة بعنف. في كل مكان ذهبت إليه ، ثنت أغصان الأشجار ، وحفرت الأرض الترابية ، وكسرت الحجارة. كان يتحرك بسرعة عالية بحيث كان من الصعب متابعتها بالعين المجردة

“حسنا ، سأكون ملعونا. لماذا أصبح فجأة مكانا طبيعيا؟” سأل هنريك مع تلميح من الشك في صوته.

 

 

“يا ريح الليل ، وسع نفسك وسحق عدوك” ، هتفت إيريس ، وألقت تعويذة. كانت واحدة من التعاويذ التي حصلت عليها بعد تناول قلب لورد مصاص الدماء. زادت الجاذبية حول الظل ، وأصبحت حركته أبطأ بشكل واضح.

“لورد الشياطين يضعف كلما تراجع أكثر” ، كان يعتقد.

 

خر…!

“بيروكينسيس!” صرخت شانيث ، وقطعت كرة نارية في الهواء.

«««»»»

 

 

تمكن الظل بصعوبة من تجنب كرة النار ، التي طارت في الماضي وأشعلت النار في الأدغال. أضاءت الأدغال المحترقة الزاهية المناطق المحيطة ، وكشفت هوية الظل الصغير المختبئ في الظلام.

 

 

“ماذا؟ لا يوجد تهويدة أفضل لنا نحن السكارى من هذه الأغنية”، أجاب هنريك. ثم فرك ذقنه وقال: “لكن هذا غريب. كان عقلها في الخامسة منذ فترة … لماذا أصيبت بالجنون فجأة؟”

“هيهي…!” ابتسمت فتاة صغيرة جميلة على نطاق واسع ، وبدت كما لو كان فمها على وشك التمزق.

 

 

 

رفع هنريك حاجبه وسأل ، “كيف بحق الجحيم خرج هذا الشرير من صندوق الاستدعاء بنفسها …؟”

 

 

“شانيث تصبح أكثر لطفا عندما تتحدث إلى كانغ يون سو وحدها” ، قالت إيريس وهي تضحك.

كان الظل ريك. ضحكت الفتاة الصغيرة بجنون وهي تتحرك بنفسها ، وبدأت الجاذبية التي تقمعها تتبدد ببطء.

“هاهاها! مرحبا! هاهاها!” ضحكت ريك. كانت لا تزال في حالة هياج ، لكن كانغ يون سو داس بقوة على ساقها لمنعها من الحركة.

 

 

“أنا على وشك النفاد من مانا!” صرخت ايريس

“لا شيء كثير. لقد جننت للتو وحاولت قتلنا، هذا كل شيء” قال هنريك بسخرية.

 

احمرت ريك خجلا قليلا وأجابت ، “فقط اتصل بي ريك.”

قفز ريك ، ويبدو أنه ارتد عن الأرض ، ولم يكن هدفها سوى هنريك. صوبت قبضتها الصغيرة ولكن القوية نحوه بينما كانت تكشف عن أسنانها الصغيرة.

 

 

 

رنه!

 

 

أغلق كانغ يون سو عينيه ، ونام بقية أعضاء الحزب.

ظهر كانغ يون سو فجأة أمام هنريك ودفع ريك بعيدا بظهر سيفه ، ووضع النصل على رقبة ريك بمجرد هبوطها.

قالت ريك: “لكنني حاولت قتلك”.

 

نحن السكارى اليوم.

“هاهاها! مرحبا! هاهاها!” ضحكت ريك. كانت لا تزال في حالة هياج ، لكن كانغ يون سو داس بقوة على ساقها لمنعها من الحركة.

“همم… من الصعب بالنسبة لي أن أثق بك ، وفقا لسلوكك المعتاد … تمتم شانيث. كانغ يون سو حدق بها للتو.

 

 

ظل سيف كانغ يون سو على رقبة ريك وهو ينظر إلى هنريك وقال ، “تهويدة”.

“همم… بدلا من ذلك … إنها مشكلة أنني لم أتمكن من الاستماع إلى قصصك حتى النهاية ، “قال هنريك.

 

 

“ماذا؟” سأل هنريك.

 

 

 

“غن تهويدة” ، قال كانغ يون سو.

تثاءب هنريك وقال ، “دعنا نذهب للنوم. أنا متعب حقا”.

 

 

أصيب ريك بالجنون ، وكانت أسرع طريقة لتهدئتها هي أن يغني لها تهويدة.

 

 

“حسنا ، سأكون ملعونا. لماذا أصبح فجأة مكانا طبيعيا؟” سأل هنريك مع تلميح من الشك في صوته.

“هيهيهي!” استمر ريك في الضحك مثل رجل مجنون بينما كان يتلوى لتحرير ساقها.

 

 

 

“أسرع” ، قال كانغ يون سو

 

 

 

قالت شانيث “سأغني واحدة لأنه ليس لدينا وقت”.

 

 

شعر كانغ يون سو أنه سيحصل على الطرف القصير من العصا. كان على علم بكل سر من أسرار شانيث. حتى أنه كان يعرف دورة الدورة الشهرية لها.

ومع ذلك ، لوح هنريك بيده وقال ، “سأفعل ذلك. يجب أن أتحمل مسؤولية عدم الاعتناء بدميتي على أي حال “.

 

 

 

“حقا؟ الأهجوسي سوف؟ أنت لا تفعل عادة هذه الأنواع من الأشياء ، أليس كذلك؟” سألت شانيث في مفاجأة.

“همم… لا أعلم… لكن أليس من المفترض أن تسألني شيئا كنت تتساءل عني؟” سألت شانيث.

 

ظهر كانغ يون سو فجأة أمام هنريك ودفع ريك بعيدا بظهر سيفه ، ووضع النصل على رقبة ريك بمجرد هبوطها.

أشار هنريك إلى ريك الهائج بذقنه وقال ، “أنا مالك هذا الشيء.”

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

ثم مسح حلقه وبدأ في الغناء.

 

 

ياهو!

نحن السكارى اليوم.

 

 

العقل: +10

نحن لا نفكر في الغد!

 

 

 

نحن نستمتع بشرب الخمر لدينا.

 

 

تثاءب هنريك وقال ، “دعنا نذهب للنوم. أنا متعب حقا”.

أوه ، السعادة الحلوة! أوه ، حياة مريرة! كل شيء متشابه في النهاية!

 

 

قد تكون جيوبنا فارغة ، لكن أكوابنا ممتلئة!

ياهو!

 

 

 

نحن السكارى اليوم.

 

 

“بيروكينسيس!” صرخت شانيث ، وقطعت كرة نارية في الهواء.

قد تكون جيوبنا فارغة ، لكن أكوابنا ممتلئة!

“يا ريح الليل ، وسع نفسك وسحق عدوك” ، هتفت إيريس ، وألقت تعويذة. كانت واحدة من التعاويذ التي حصلت عليها بعد تناول قلب لورد مصاص الدماء. زادت الجاذبية حول الظل ، وأصبحت حركته أبطأ بشكل واضح.

 

 

ليس لدينا أي مقبلات ، ولكن هناك الكثير من الأشياء التي يجب مضغها

“ماذا؟” سأل هنريك.

 

نحن السكارى اليوم.

دعونا جميعا في حالة سكر! الجميع ، ارفع أكوابك! تغطية الشوارع في القيء الخاص بك!

“هنريك محرك دمى غريب” ، قالت ريك وهي تنظر إليه.

 

تمكن الظل بصعوبة من تجنب كرة النار ، التي طارت في الماضي وأشعلت النار في الأدغال. أضاءت الأدغال المحترقة الزاهية المناطق المحيطة ، وكشفت هوية الظل الصغير المختبئ في الظلام.

ياهو!

 

 

ابتسم لها هنريك وأجاب ، “أليس هذا هو السبب في أنني من نسلك؟ جدتي.”

نحن السكارى اليوم.

 

 

 

نحن لا نتذكر الماضي!

 

 

“هيهيهي!” استمر ريك في الضحك مثل رجل مجنون بينما كان يتلوى لتحرير ساقها.

نحن نتطلع دائما إلى المستقبل.

 

 

 

اليوم في الحانة! غدا سيكون في النزل! اليوم التالي سيكون في حانة!

 

 

نحن لا نفكر في الغد!

ياهو!

“عن ماذا؟” سأل كانغ يون سو.

 

“لقد عشت طويلا بما يكفي لأعرف” ، أجاب كانغ يون سو.

لم يكن جيدا حقا في الغناء ، لكن أغنيته كان لها لحن جذاب ، وبدأ ريك يهدأ ببطء مع استمراره في الغناء. في اللحظة التي انتهى فيها ، أصبح ريك سهل الانقياد مرة أخرى.

أوضح كانغ يون سو: “من السهل على ريك أن يصاب بالجنون عندما تكون عالقة في صندوق الاستدعاء مع القليل من العقل المتبقي فقط”.

 

 

[لقد حركت أغنيتك ريك.]

 

 

 

[ريك لديه الكثير من الاهتمام بالتهويدات.]

“هيهي…!” ابتسمت فتاة صغيرة جميلة على نطاق واسع ، وبدت كما لو كان فمها على وشك التمزق.

 

“حقا؟ الأهجوسي سوف؟ أنت لا تفعل عادة هذه الأنواع من الأشياء ، أليس كذلك؟” سألت شانيث في مفاجأة.

[التهويدات هي طريقة ممتازة لاستعادة عقل ريك.]

انتشرت الشعلة التي استحضرتها في الظلام وأشعلت بعض النباتات في الغابة. انطلق الظل بعيدا عن النار ، ولكن فجاة نهض هنريك وإيريس.

 

“انسى الأمر. أنا متعب ، لكن عقلي مستيقظ الآن بفضلك ، “قالت شانيث. نهضت وانتقلت إلى جانب كانغ يون سو. انحرف جانبا وأعطاها بعض المساحة ، واستلقت بجانبه قبل أن تقول ، “نحن بحاجة إلى التحدث”.

العقل: +10

بينما كان كانغ يون سو يغمد سيفه ، سألت ريك بصوت منخفض ، “ماذا فعلت؟”

 

 

العقل الحالي: 10

—مكتبة المعرفة

 

 

* سوف يذهب ريك في حالة من الهياج إذا انخفض عقلها إلى الصفر

 

 

“أنا على وشك النفاد من مانا!” صرخت ايريس

أصيبت شانيث بالذهول وسألت ، “كيف يكون هذا حتى تهويدة …؟”

“ما زلت أشعر بالنعاس” ، تمتمت إيريس.

 

مالت شانيث رأسها في ارتباك قبل أن تسأل: “هل قلت شيئا في النهاية؟”

“ماذا؟ لا يوجد تهويدة أفضل لنا نحن السكارى من هذه الأغنية”، أجاب هنريك. ثم فرك ذقنه وقال: “لكن هذا غريب. كان عقلها في الخامسة منذ فترة … لماذا أصيبت بالجنون فجأة؟”

 

 

“لا عجب أنها خرجت فجأة من صندوق الاستدعاء من تلقاء نفسها” ، قال هنريك ، وهو ينقر على لسانه.

أوضح كانغ يون سو: “من السهل على ريك أن يصاب بالجنون عندما تكون عالقة في صندوق الاستدعاء مع القليل من العقل المتبقي فقط”.

 

 

 

“لا عجب أنها خرجت فجأة من صندوق الاستدعاء من تلقاء نفسها” ، قال هنريك ، وهو ينقر على لسانه.

 

 

 

بينما كان كانغ يون سو يغمد سيفه ، سألت ريك بصوت منخفض ، “ماذا فعلت؟”

سينتهي الصيف قريبا

 

كان الصوت يخص شانيث. تابعت بصوتها الذي لا يزال نعسانا ، “لا بد أنك متعب. من فضلك اذهب واحصل على قسط من النوم “.

“لا شيء كثير. لقد جننت للتو وحاولت قتلنا، هذا كل شيء” قال هنريك بسخرية.

“لا عجب أنها خرجت فجأة من صندوق الاستدعاء من تلقاء نفسها” ، قال هنريك ، وهو ينقر على لسانه.

 

#Stephan

خفضت ريك رأسها وارتجف كتفيها. ثم سألت بصوت صغير مثل نملة ، “… هل ستتخلى عني يا هنريك؟”

قد تكون جيوبنا فارغة ، لكن أكوابنا ممتلئة!

 

 

“لماذا أتخلى عنك؟” أجاب هنريك.

 

 

[يشعر ريك بالحب العائلي تجاهك.]

ثم رفعت ريك رأسها ببطء وسألت مرة أخرى ، “لن تتخلى عني؟”

“هل هو كمين؟” سأل هنريك.

 

قالت شانيث ، وبدأت مرتاحا إلى حد ما ، “لكنني آمل ألا نضطر إلى محاربة أي شيء في المكتبة …”

“لن أفعل»” أجاب هنريك.

أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، “مكتبة المعرفة”.

 

ليس لدينا أي مقبلات ، ولكن هناك الكثير من الأشياء التي يجب مضغها

قالت ريك: “لكنني حاولت قتلك”.

سألت شانيث ، الذي تمكن أخيرا من الهدوء ، “المكتبة؟ هل تقصد مكانا يحتفظون فيه بالكتب ويسمحون لك باستعارتها؟”

 

 

“كان هناك أيضا وقت كنت فيه في سن البلوغ أردت فيه قتل والدي” ، قال هنريك بتجاهل. وأضاف: “لكنني لا أعرف لماذا أفتقد والدي الآن بعد أن كبرت”.

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو

 

«««»»»

“هنريك محرك دمى غريب” ، قالت ريك وهي تنظر إليه.

 

 

 

ابتسم لها هنريك وأجاب ، “أليس هذا هو السبب في أنني من نسلك؟ جدتي.”

 

 

دغدغ شخير هنريك أذني كانغ يون سو ، واستدار إلى يساره.

“… لا تناديني بجدتي ، “تذمرت ريك.

“لن أفعل»” أجاب هنريك.

 

 

“إذن هل يجب أن أدعوك سلفي؟” سأل هنريك.

 

 

حدق كانغ يون سو بهدوء في شانيث. سألت بصوت خافت: “… هل كنت تعلم أن هذين الاثنين لم يكونا نائمين؟”

احمرت ريك خجلا قليلا وأجابت ، “فقط اتصل بي ريك.”

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

[يشعر ريك بالحب العائلي تجاهك.]

 

 

 

[سيصبح التحكم في ريك أسهل كلما حافظت على سلامتها العقلية.]

تمكن الظل بصعوبة من تجنب كرة النار ، التي طارت في الماضي وأشعلت النار في الأدغال. أضاءت الأدغال المحترقة الزاهية المناطق المحيطة ، وكشفت هوية الظل الصغير المختبئ في الظلام.

 

 

[المزيد من الفرص لها لتنمو أقوى ستقدم نفسها كلما حافظت على عقلها لفترة أطول.]

 

 

ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت لهم للرد. تحرك الظل الصغير فجأة بعنف. في كل مكان ذهبت إليه ، ثنت أغصان الأشجار ، وحفرت الأرض الترابية ، وكسرت الحجارة. كان يتحرك بسرعة عالية بحيث كان من الصعب متابعتها بالعين المجردة

العقل: +5

كان الظل ريك. ضحكت الفتاة الصغيرة بجنون وهي تتحرك بنفسها ، وبدأت الجاذبية التي تقمعها تتبدد ببطء.

 

“هنريك محرك دمى غريب” ، قالت ريك وهي تنظر إليه.

العقل الحالي: 15

 

 

ليس لدينا أي مقبلات ، ولكن هناك الكثير من الأشياء التي يجب مضغها

* سوف يذهب ريك في حالة من الهياج إذا انخفض عقلها إلى الصفر.

“لا” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

“حسنا ، اعتني بعقلك بشكل أفضل في المرة القادمة. لا تصاب بالجنون وتزعج الآخرين ، “قال هنريك قبل إعادة ريك إلى صندوق الاستدعاء.

استدار كانغ يون سو مرة أخرى ونظر إلى سماء الليل ، التي كانت بها آلاف النجوم المنتشرة عبرها. فكر ، “لست متأكدا مما إذا كانت الأمور تسير في الاتجاه الصحيح أم لا …”

 

 

أومأ كانغ يون سو برأسه وفكر ، “أعتقد أنه سيكون هناك عدد أقل من حلقات ريك التي يصاب بالجنون من الآن فصاعدا.”

العقل: +5

 

“إذن هل يجب أن أدعوك سلفي؟” سأل هنريك.

كانت البداية فقط ، لكن هنريك كان يتعلم ببطء كيفية رعاية ريك. ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يضمن أنه سيكون قادرا على تربية ريك بالطريقة الصحيحة ، لأنه هو نفسه كان لا يزال ينقصه.

 

 

قفز ريك ، ويبدو أنه ارتد عن الأرض ، ولم يكن هدفها سوى هنريك. صوبت قبضتها الصغيرة ولكن القوية نحوه بينما كانت تكشف عن أسنانها الصغيرة.

حدقت إيريس في هنريك في دهشة وقالت ، “هنريك ، أنت لم توبخ ريك على الإطلاق ، على عكس ما كنت أتوقعه.”

 

 

 

قال هنريك: “تمكنت من تعلم كيفية التعامل مع النساء بعد السفر مع نساء لديهن شخصيات قوية مثلكما”.

“أنا على وشك النفاد من مانا!” صرخت ايريس

 

رفع هنريك حاجبه وسأل ، “كيف بحق الجحيم خرج هذا الشرير من صندوق الاستدعاء بنفسها …؟”

ضحكت شانيث وأجابت ، “لكنني أعتقد أنه لا يزال أمامك طريق طويل لتقطعه”

“همم… لا أعلم… لكن أليس من المفترض أن تسألني شيئا كنت تتساءل عني؟” سألت شانيث.

 

نحن السكارى اليوم.

“همم… بدلا من ذلك … إنها مشكلة أنني لم أتمكن من الاستماع إلى قصصك حتى النهاية ، “قال هنريك.

[التهويدات هي طريقة ممتازة لاستعادة عقل ريك.]

 

“ألا تنام؟” نادى صوت.

“آه!” صاحت شانيث. احمرت خجلا وسألت ، “منذ متى وأنتما الاثنان مستيقظان؟”

 

 

سألت شانيث ، الذي تمكن أخيرا من الهدوء ، “المكتبة؟ هل تقصد مكانا يحتفظون فيه بالكتب ويسمحون لك باستعارتها؟”

“إيه! أليس من الواضح أن آذان أي شخص ستلتف عندما يسمع شخصا يتحدث عن سر؟” قال هنريك.

“هل أنت عابس لأنني لم أتركك تشرب قبل الذهاب إلى الفراش؟” سألت شانيث.

 

رفع هنريك حاجبه وسأل ، “كيف بحق الجحيم خرج هذا الشرير من صندوق الاستدعاء بنفسها …؟”

“شانيث تصبح أكثر لطفا عندما تتحدث إلى كانغ يون سو وحدها” ، قالت إيريس وهي تضحك.

 

 

 

غطت شانيث وجهها المحمر بكلتا يديها وتمتمت ، “أنا على وشك الموت من الإحراج …”

لقد تمكن من الحصول على صنارة صيد نيل بسهولة. بشكل عام ، لم يضيع الكثير من الوقت حقا ، على الرغم من وجود بعض المتغيرات غير المتوقعة في خططه مثل الظل الأبيض ، والقتال مع هيلكين ، وطلب الإلهة. كان يحرز تقدما في رحلته لقتل لورد الشياطين

 

 

حدق كانغ يون سو بهدوء في شانيث. سألت بصوت خافت: “… هل كنت تعلم أن هذين الاثنين لم يكونا نائمين؟”

سطع وجه شانيث وهي تقول بترقب ، “ثم سنتناوب على سؤال بعضنا البعض عن أي شيء يثير فضولنا ، وعلينا الإجابة على الأسئلة. لكن! لا يمكنك الكذب ، حسنا؟”

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

“أسرع” ، قال كانغ يون سو

 

“لماذا أشعر بتوتر أكبر الآن بعد أن قال ذلك بهذه الطريقة …؟” تمتم هنريك.

“اخرس واذهب للنوم” ، صرخت شانيث بغضب.

 

 

 

فعل كانغ يون سو على الفور ما قيل له ، وتبعه الاثنان الآخران على الفور. ظهرت سماء الليل الشاسعة المرصعة بالنجوم

 

 

“قل ماذا؟” سألت شانيث.

إلى أين نحن ذاهبون غدا؟ هل هي في مكان ما مثل صحراء الموت أم مدينة مصاصي الدماء مرة أخرى؟” سأل هنريك.

 

 

 

أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، “مكتبة المعرفة”.

العقل: +5

 

 

“حسنا ، سأكون ملعونا. لماذا أصبح فجأة مكانا طبيعيا؟” سأل هنريك مع تلميح من الشك في صوته.

 

 

“هل أنت عابس لأنني لم أتركك تشرب قبل الذهاب إلى الفراش؟” سألت شانيث.

سألت شانيث ، الذي تمكن أخيرا من الهدوء ، “المكتبة؟ هل تقصد مكانا يحتفظون فيه بالكتب ويسمحون لك باستعارتها؟”

“أعتقد أنني سأضطر إلى قراءة الكثير من الكتب في المكتبة” ، قالت إيريس وهي تبتسم بمرح.

 

أوضح كانغ يون سو: “من السهل على ريك أن يصاب بالجنون عندما تكون عالقة في صندوق الاستدعاء مع القليل من العقل المتبقي فقط”.

“إنها ليست مكتبة عادية. مكتبة المعرفة هي أكبر مكتبة في القارة بأكملها. إنه يحتوي حرفيا على كل كتاب مكتوب على الإطلاق ، وهو أيضا مكان سيزوره كل ساحر أو باحث مرة واحدة على الأقل في حياته ، “أوضح هنريك.

قالت شانيث بسرعة ، “ثم سأسأل أولا”

 

“هل هو كمين؟” سأل هنريك.

“إنني أتطلع إلى ذلك الآن بعد أن قلت إن لديهم الكثير من الكتب” ، قالت إيريس بحماس.

 

 

 

قالت شانيث ، وبدأت مرتاحا إلى حد ما ، “لكنني آمل ألا نضطر إلى محاربة أي شيء في المكتبة …”

 

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو

 

 

“… حقا؟” سألت شانيث.

“… ماذا قلت للتو؟” سألت شانيث في عدم تصديق.

 

 

العقل: +5

“لا يوجد شيء للقتال هناك” ، أجاب كانغ يون سو. تمتم لنفسه ، “على الأقل بالنسبة لكم يا رفاق”.

أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، “مكتبة المعرفة”.

 

 

مالت شانيث رأسها في ارتباك قبل أن تسأل: “هل قلت شيئا في النهاية؟”

“قل ذلك” ، قال كانغ يون سو.

 

نحن السكارى اليوم.

لم يرد كانغ يون سو ، مما جعل أعضاء الحزب متوترين من صمته.

“كان هناك أيضا وقت كنت فيه في سن البلوغ أردت فيه قتل والدي” ، قال هنريك بتجاهل. وأضاف: “لكنني لا أعرف لماذا أفتقد والدي الآن بعد أن كبرت”.

 

كانت عيون كانغ يون سو مغلقة ، لكنه لم يكن نائما. كان الحزب مخيما في الغابة بالطريقة التي كانوا عليها عادة ، ونسيم الصيف الحار يلف أجسادهم.

“لماذا أشعر بتوتر أكبر الآن بعد أن قال ذلك بهذه الطريقة …؟” تمتم هنريك.

 

 

حدق كانغ يون سو بهدوء في شانيث. سألت بصوت خافت: “… هل كنت تعلم أن هذين الاثنين لم يكونا نائمين؟”

“لا تمزح. كيف انتهى بنا المطاف هكذا في المقام الأول؟” سألت شانيث.

 

 

أغمض كانغ يون سو عينيه وأجاب ، “يجب أن تنامي.”

“أعتقد أنني سأضطر إلى قراءة الكثير من الكتب في المكتبة” ، قالت إيريس وهي تبتسم بمرح.

 

 

 

وأضاف كانغ يون سو ، “ستقرأ كثيرا.”

 

 

 

تثاءب هنريك وقال ، “دعنا نذهب للنوم. أنا متعب حقا”.

 

 

ياهو!

أغلق كانغ يون سو عينيه ، ونام بقية أعضاء الحزب.

 

 

 

سينتهي الصيف قريبا

 

 

 

 

ضحكت شانيث وأجابت ، “لكنني أعتقد أنه لا يزال أمامك طريق طويل لتقطعه”

 

 

#Stephan

“ما زلت أشعر بالنعاس” ، تمتمت إيريس.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط