نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 137

الفصل 137

الفصل 137

الفصل 137

 

 

كان عنوان الكتاب مطبوعا بوضوح على غلافه الأحمر.

 

 

“لهذا السبب ، مذكراتي العزيزة … عليك أن تترك سندا إذنيا كلما قدم لك شخص ما وعدا. هل تعرف كم من الوقت مر منذ أن وعدتني شانيث أن تخبز لي فطيرة تفاح وفطيرة لحم؟ ومع ذلك ، لن أقول كلمة واحدة عن ذلك. لا أريد أن يبدأ هنريك في الاتصال بي بالشراهة مرة أخرى. أوه ، أنا لست شرها لمعلوماتك.”

“قيل إنه في كتاب” ، أجابت إيريس.

 

 

‘نحن حاليا في مكتبة المعرفة. كما ترى ، نحن نسافر حاليا مع كانغ يون سو ، الذي يعيش حياته الألف هذه المرة. كانغ يون سو متضرر تماما من تراجعاته المتعددة ، لكنه لا يزال رجلا دافئا ولطيفا في أعماقه. يسعدني أن أجري محادثة لطيفة معك مرة أخرى ، وسأخبرك المزيد عن رحلتي لاحقا.’

“لأن قوة هذا التنين المخيف بداخلي” ، أجابت شانيث بابتسامة

 

“قيل إنه في كتاب” ، أجابت إيريس.

‘سأستمر في كتابة يومياتي حول رحلاتي معك ، لذلك آمل أن تعتني بنفسك.’

 

 

 

وداعا يا مذكراتي العزيزة.”

 

 

 

أغلقت إيريس مذكراتها. عندما انسكب شعرها الطويل على رقبتها ، شعرت فجأة بالرغبة في ربط شعرها

 

 

قامت الفتاة بتجعيد حواجبها وهي تتذمر ، “ها … انظر إلى كل هذا الغبار في الغرفة. ما زلت أخبرك أن ترتب هذا المكان قليلا ، لكنك لا تكلف نفسك عناء الاستماع. همم… ربما تعتقد أنني أبدو مثل حشرة تطن من حولك كلما تذمرت. هل هذا كل شيء؟”

“ليس لدي ربطة شعر”. تذكرت فجأة ربطة الشعر التي ربطت بها شانيث شعرها.

جلس كانغ يون سو على مكتب وبدأ في كتابة عدة رسائل. كان بإمكانه استخدام السحر لكتابتها تلقائيا بكميات كبيرة ، لكنه قرر كتابتها واحدة تلو الأخرى يدويا

 

“آه ، تعال واجلس هنا ، أوني” ، أجابت شانيث.

وضعت إيريس قلم الريشة ووضعت مذكراتها بعيدا. كان الظلام الآن في الخارج ، واحترقت المصابيح الموضوعة حول المكتبة بشكل مشرق. لقد أحببت الشعور المريح للمكتبة المظلمة المضاءة بالمصابيح الوامضة.

 

 

“انتشرت شظايا الروح من أرشماج في جميع أنحاء القارة …” كان يعتقد

“سيكون من الرائع لو كانت ليش الصغير هنا” ، فكرت وهي تتذكر الهيكل العظمي المتقلب.

كان الجان الذي أصبح عليه رجلا أنيقا المظهر وله آذان طويلة مدببة إلى حد ما. يجب أن يكون الجان قد عاش لفترة طويلة ، حيث كانت هناك بعض التجاعيد في زوايا عينيه. بدا وكأنه يعادل رجلا بشريا في الثلاثينيات من عمره.

 

نزلت إلى الطابق السفلي ووجدت شانيث مستغرقا في القراءة ، جالسا بجانب كومة من الكتب. نادت ، “شانيث”.

لم يكن هناك مكان آخر مثالي ل ليش الصغير ، الذي تفوق أكاديميا وكان حريصا بشكل طبيعي على تعلم المزيد ، ليكون في مكتبة المعرفة. كانت إيريس على يقين من أن الهيكل العظمي الصغير اللطيف كان سيحب المكتبة دون أدنى شك. ومع ذلك ، فقد مر وقت طويل منذ أن غادر كانغ يون سو ، ولم يعد. لن يكون من الممكن استدعاء ليش الصغير إلا إذا كان حاضرا.

[انطلق في رحلة لجمع شظايا روحك ، ومنع تدمير القارة.]

 

“آه ، أوني” ، أجابت شانيث وهي تنظر إلى إيريس.

“الظل الأبيض ، هل تعرف أين كانغ يون سو؟” سألت إيريس داخليا.

 

 

 

سرعان ما شعرت أن الظل الأبيض ينقل الأفكار إلى ذهنها

“هذا يبدو صحيحا” ، أجابت إيريس. ثم سألت فجأة ، “لكن ماذا يفعل هنريك الآن؟”

 

 

“إنه داخل التاريخ ، في الغرفة السرية في قبو المكتبة.”

أغلقت إيريس مذكراتها. عندما انسكب شعرها الطويل على رقبتها ، شعرت فجأة بالرغبة في ربط شعرها

 

“هل تستمع إلي … أنت…؟” تأخرت الفتاة ، مصدومة من رد كانغ يون سو.

“…?” مالت إيريس رأسها في ارتباك. لقد كانت استجابة كان من الصعب صنع رؤوس أو ذيول. هل يعني ذلك أن كانغ يون سو كان داخل كتاب أو شيء من هذا القبيل؟

جلست إيريس على الكرسي المقابل لها ، وأخرجت شانيث ربطة شعر قبل استخدامها على شعر إيريس. في هذه الأثناء ، أخرجت إيريس لحن. “همهمة ~ همهمة همهمة ~ هومدودو ~”

 

#Stephan

“الظل الأبيض ، هل يمكنك شرح ذلك بسهولة أكبر؟” سألت داخليا. ومع ذلك ، لم يستجب الظل الأبيض لطلبها هذه المرة.

“هل نذهب ونبحث عنه؟” سألت شانيث.

 

كتب بعض الرسائل بخط جميل وكلمات دافئة ، والبعض الآخر بخط فظ وكلمات خشنة. سكب عشرات الرسائل التي كتبها في المرجل ، وتمكنوا بطريقة سحرية من الوصول إلى المستلمين المقصودين.

صرخت إيريس وفكرت ، “الظل الأبيض دمية.” ومع ذلك ، لم يكن هناك رد من ذلك.

صرخت إيريس وفكرت ، “الظل الأبيض دمية.” ومع ذلك ، لم يكن هناك رد من ذلك.

 

“أرشماج نيم! أرشماج نيم!”

نزلت إلى الطابق السفلي ووجدت شانيث مستغرقا في القراءة ، جالسا بجانب كومة من الكتب. نادت ، “شانيث”.

 

 

“ألم تخبرني أنك تريد أن تتغذى على الأعشاب البحرية اليوم؟ حتى أنك ناديتني»” اشتكت الفتاة الصغيرة أثناء العبوس.

“آه ، أوني” ، أجابت شانيث وهي تنظر إلى إيريس.

كتب بعض الرسائل بخط جميل وكلمات دافئة ، والبعض الآخر بخط فظ وكلمات خشنة. سكب عشرات الرسائل التي كتبها في المرجل ، وتمكنوا بطريقة سحرية من الوصول إلى المستلمين المقصودين.

 

“يخطئ … هل أنت غاضب مني …؟” سألت بعناية.

“ماذا تقرأين؟” سألت إيريس بفضول.

 

 

 

“إنه كتاب عن التنانين” ، أجابت شانيث وهي تمد ذراعيها.

 

 

بدات شانيث عميقا في التفكير للحظة قبل أن تقول في النهاية ، “لكن هذا يبدو وكأنه نوع المكان الذي سيكون فيه ، ويعرفه. إنه يفعل دائما أشياء غريبة الأطوار وغريبة ، أليس كذلك؟”

“التنين؟” كررت إيريس ، تتقلص في الخوف. سألت ، “لماذا تقرأ مثل هذا الكتاب المخيف؟”

“هل نذهب ونبحث عنه؟” سألت شانيث.

 

أجاب شانيث: “ربما ينام في مكان ما مستخدما كتابا كوسادة له”

“لأن قوة هذا التنين المخيف بداخلي” ، أجابت شانيث بابتسامة

 

 

 

فركت إيريس شعرها بعصبية قبل أن تقول: “لقد جئت لأنني أردت ربط شعري”.

استغرق كانغ يون سو وقته لقراءة محتويات المحاكمة

 

 

“آه ، تعال واجلس هنا ، أوني” ، أجابت شانيث.

 

 

 

جلست إيريس على الكرسي المقابل لها ، وأخرجت شانيث ربطة شعر قبل استخدامها على شعر إيريس. في هذه الأثناء ، أخرجت إيريس لحن. “همهمة ~ همهمة همهمة ~ هومدودو ~”

 

 

حدقت المرأتان في الكتاب ، عاجزتين عن الكلام

“هناك ، كل شيء!” قالت شانيث بابتسامة. سألت ، “بالمناسبة ، هل تعرفين أين كانغ يون سو؟”

 

 

“انتشرت شظايا الروح من أرشماج في جميع أنحاء القارة …” كان يعتقد

“قيل إنه في كتاب” ، أجابت إيريس.

[سوف تفشل في المحاكمة إذا لم تتمكن من جمع نصف شظايا الروح في غضون المهلة الزمنية ، أو تموت أثناء إجراء المحاكمة.]

 

 

“ماذا؟” صرخت شانيث في مفاجأة.

نهض كانغ يون سو من السرير البالي ، وطار الغبار الذي تراكم على ملاءة السرير في سحابة كبيرة

 

[أجرى أوبليون ، الذي كان يتمتع بذكاء كبير وقوة سحرية ، العديد من التجارب.]

“ألا يبدو الأمر غريبا؟” سألت ايريس.

 

 

[أعرب أوبليون عن أسفه لما فعله.]

بدات شانيث عميقا في التفكير للحظة قبل أن تقول في النهاية ، “لكن هذا يبدو وكأنه نوع المكان الذي سيكون فيه ، ويعرفه. إنه يفعل دائما أشياء غريبة الأطوار وغريبة ، أليس كذلك؟”

“سيكون من الرائع لو كانت ليش الصغير هنا” ، فكرت وهي تتذكر الهيكل العظمي المتقلب.

 

“ماذا؟” صرخت شانيث في مفاجأة.

“هذا يبدو صحيحا” ، أجابت إيريس. ثم سألت فجأة ، “لكن ماذا يفعل هنريك الآن؟”

 

 

 

أجاب شانيث: “ربما ينام في مكان ما مستخدما كتابا كوسادة له”

[أعرب أوبليون عن أسفه لما فعله.]

 

 

ضحكت المرأتان مثل تلميذات شقية.

[سوف تفشل في المحاكمة إذا لم تتمكن من جمع نصف شظايا الروح في غضون المهلة الزمنية ، أو تموت أثناء إجراء المحاكمة.]

 

“…?” مالت إيريس رأسها في ارتباك. لقد كانت استجابة كان من الصعب صنع رؤوس أو ذيول. هل يعني ذلك أن كانغ يون سو كان داخل كتاب أو شيء من هذا القبيل؟

“هل نذهب ونبحث عنه؟” سألت شانيث.

 

 

 

“نعم ، هذا يبدو ممتعا” ، أجابت إيريس.

ثم ، بعد مرور ثلاثين دقيقة بالضبط ، اجتمع أشهر السحرة في القارة في تلك الفترة الزمنية في مختبر أرشماج الصغير البالي

 

“لهذا السبب ، مذكراتي العزيزة … عليك أن تترك سندا إذنيا كلما قدم لك شخص ما وعدا. هل تعرف كم من الوقت مر منذ أن وعدتني شانيث أن تخبز لي فطيرة تفاح وفطيرة لحم؟ ومع ذلك ، لن أقول كلمة واحدة عن ذلك. لا أريد أن يبدأ هنريك في الاتصال بي بالشراهة مرة أخرى. أوه ، أنا لست شرها لمعلوماتك.”

صعدت شانيث وإيريس الدرج ، ووجدا هنريك بعد صعود بضعة طوابق. كان هنريك جالسا على مكتب وذقنه على يده ، مستغرقا في قراءة كتاب. لم تصدق المرأتان أعينهما.

 

 

 

قالت شانيث: “إنه يقرأ بجد شديد”.

[لقد كان أرشماج يمكنه تقسيم الأرض وتقسيم المحيطات إذا أراد ذلك.]

 

جلست إيريس على الكرسي المقابل لها ، وأخرجت شانيث ربطة شعر قبل استخدامها على شعر إيريس. في هذه الأثناء ، أخرجت إيريس لحن. “همهمة ~ همهمة همهمة ~ هومدودو ~”

“ربما أخطأنا في الحكم عليه” ، أجابت إيريس ، وهي تشعر بالذنب.

ركل كانغ يون سو سحابة من الغبار وهو يبحث عن مرجل مخبأ في عمق الغرفة. بأعجوبة ، عندما نظر إلى المرجل ، كان بإمكانه رؤية القارة بأكملها معروضة بداخله. عبره ، تناثرت العديد من العلامات البراقة.

 

[أجرى أوبليون ، الذي كان يتمتع بذكاء كبير وقوة سحرية ، العديد من التجارب.]

نظر هنريك إلى الأعلى عندما اقتربت منه المرأتان. أغلق كتابه على عجل قبل أن يسأل ، “هاه؟ متى ظهرتم يا رفاق؟”

[ستمزق القارة مثل قطعة من الورق إذا كانت جميع الأرشماج ال 217 الأخرى هياج.]

 

 

كان عنوان الكتاب مطبوعا بوضوح على غلافه الأحمر.

“الظل الأبيض ، هل تعرف أين كانغ يون سو؟” سألت إيريس داخليا.

 

صرخت إيريس وفكرت ، “الظل الأبيض دمية.” ومع ذلك ، لم يكن هناك رد من ذلك.

[رائحة الكرز من خادمتنا]

 

 

 

“…”

 

 

[أدرك اليوم أنه ارتكب خطأ لم يعد من الممكن إصلاحه.]

حدقت المرأتان في الكتاب ، عاجزتين عن الكلام

 

 

 

هز هنريك كتفيه وقال ، “أنا أقرأها من أجل المؤامرة.”

[أعرب أوبليون عن أسفه لما فعله.]

 

كتب بعض الرسائل بخط جميل وكلمات دافئة ، والبعض الآخر بخط فظ وكلمات خشنة. سكب عشرات الرسائل التي كتبها في المرجل ، وتمكنوا بطريقة سحرية من الوصول إلى المستلمين المقصودين.

 

[أعرب أوبليون عن أسفه لما فعله.]

***

 

 

 

 

 

والوقت الذي يمضي فيه الوقت داخل المحاكمات أبطأ مما كان عليه في الواقع؛ بحلول الوقت الذي تنتهي فيه جميع المحاكمات الخمس ، سيكون الصباح.

 

 

“لا” ، أجاب كانغ يون سو.

“ليست هناك حاجة للتسرع. يجب أن أكمل كل شيء على أكمل وجه ، “فكر كانغ يون سو.

 

 

وضع مطرد الدموي للانتقام الدموي في حقيبة ظهره ، وبدأت المساحة البيضاء التي كان فيها تتبدد ببطء قبل أن تتحول إلى مكان مختلف تماما.

لقد تحقق من مكافآت المحاكمة الأولى – الحجر البرونزي و مطرد الدموي للانتقام.

 

(آسف في الفصل سابق كتبت هالبيرد بدل مطرد)

وضعت إيريس قلم الريشة ووضعت مذكراتها بعيدا. كان الظلام الآن في الخارج ، واحترقت المصابيح الموضوعة حول المكتبة بشكل مشرق. لقد أحببت الشعور المريح للمكتبة المظلمة المضاءة بالمصابيح الوامضة.

 

 

كان مطرد الدموي للانتقام الدموي هو مطرد المستخدم لقتل اثنين من قادة المتمردين الذين فشلوا في الفرار. لقد أعطى تجربة إضافية للمستخدم كلما قطعوا عنق كائن حي ، وكان أخف بكثير وأقوى من المطرد العادي.

***

 

 

“هذا سلاح لا يمكن الحصول عليه إلا في هذه المحاكمة” ، فكر كانغ يون سو.

 

 

 

قام بتأرجح مطرد الدموي في المساحة البيضاء بالكامل حيث كان يقف. لقد كان سلاحا بيدين ، لكن مطرد الدموي للانتقام الدموي الجديد والسيف السحري لمصاص الدماء يكملان بعضهما البعض بشكل جيد للغاية

 

 

 

وضع مطرد الدموي للانتقام الدموي في حقيبة ظهره ، وبدأت المساحة البيضاء التي كان فيها تتبدد ببطء قبل أن تتحول إلى مكان مختلف تماما.

[كان هذا هو اليوم الذي حدثت فيه أكبر كارثة في تاريخ القارة.]

 

 

 

 

***

تجاهل كانغ يون سو إزعاج الفتاة المزعج. بحث حول الطاولة ببصره الضبابي ، وتمكن في النهاية من وضع يديه على زوج من النظارات الفضية الصغيرة. فقط بعد أن ارتداها عادت رؤيته إلى طبيعتها.

 

كان كانغ يون سو يسعى وراء المكافأة الإضافية التي يمكن منحها في هذه المحاكمة ، وكان عليه أن يطارد كل شظايا الروح إذا أراد الحصول عليها. ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من شظايا الروح التي أقامت في أخطر أجزاء القارة.

 

“ماذا تقرأين؟” سألت إيريس بفضول.

“أرشماج نيم! أرشماج نيم!”

 

 

 

كان شخص ما يهز كتف كانغ يون سو. كان مستلقيا وكتاب يغطي وجهه. نقل كانغ يون سو الكتاب بعيدا ونهض ببطء. كانت عيناه ضبابيتين من استيقاظه للتو ، وكل ما استطاع أن يصنعه من السماعة هو أنها كانت فتاة ذات شعر طويل.

 

 

 

“كنت أعرف ذلك! كنت تأخذ قيلولة سرا مرة أخرى ، أليس كذلك؟ ” قالت الفتاة.

 

 

 

“لا” ، أجاب كانغ يون سو.

نظر كانغ يون سو إلى الفتاة ، التي كانت تضع كلتا يديها على خصرها بينما كانت تحاول أن تبدو قيادية. كانت فتاة شابة جميلة ، ويبدو أنها قامت بتمشيط شعرها عدة مرات ، حيث بدا ناعما جدا. ومع ذلك ، فإن حواجبها المرتفعة جعلتها تبدو صارمة للغاية لدرجة أنها لا تبدو في نفس عمر أقرانها.

 

“مختبر أرشماج” ، كان يعتقد.

“أكاذيب!” أجابت الفتاة.

 

 

 

نهض كانغ يون سو من السرير البالي ، وطار الغبار الذي تراكم على ملاءة السرير في سحابة كبيرة

“لا” ، أجاب كانغ يون سو ، ثم فتح يده وأغلقها عدة مرات. وقف وخلع رداءا عن شماعة قريبة قبل أن يقول: “سأخرج”

 

(آسف في الفصل سابق كتبت هالبيرد بدل مطرد)

قامت الفتاة بتجعيد حواجبها وهي تتذمر ، “ها … انظر إلى كل هذا الغبار في الغرفة. ما زلت أخبرك أن ترتب هذا المكان قليلا ، لكنك لا تكلف نفسك عناء الاستماع. همم… ربما تعتقد أنني أبدو مثل حشرة تطن من حولك كلما تذمرت. هل هذا كل شيء؟”

 

 

 

تجاهل كانغ يون سو إزعاج الفتاة المزعج. بحث حول الطاولة ببصره الضبابي ، وتمكن في النهاية من وضع يديه على زوج من النظارات الفضية الصغيرة. فقط بعد أن ارتداها عادت رؤيته إلى طبيعتها.

حدق كانغ يون سو في الفتاة الصغيرة للحظة ، ثم أشار إليها وتمتم ، “اذهب إلى النوم”.

 

 

نظر إلى نفسه في مرآة مدسوسة في زاوية الغرفة. عندما تفقد جسده ، فكر في نفسه ، “جان”.

“إنه كتاب عن التنانين” ، أجابت شانيث وهي تمد ذراعيها.

 

[إمبراطورية ريوركان السنة التقويمية 123 ، اليوم 3 من شهر المد.]

كان الجان الذي أصبح عليه رجلا أنيقا المظهر وله آذان طويلة مدببة إلى حد ما. يجب أن يكون الجان قد عاش لفترة طويلة ، حيث كانت هناك بعض التجاعيد في زوايا عينيه. بدا وكأنه يعادل رجلا بشريا في الثلاثينيات من عمره.

 

 

على الرغم من مظهره الخارجي ، كان هذا المكان يحتوي على وفرة من المكونات التي كانت تعتبر أندر وأصعب العثور عليها في القارة.

“أرشماج نيم!” صرخت الفتاة

لم يردد أي تعاويذ خيالية ، ولم يستخدم عصا ، لكن الفتاة الصغيرة أغلقت عينيها على الفور ونامت. حمل الفتاة بلطف إلى السرير وغادر الغرفة.

 

“أرشماج نيم!” صرخت الفتاة

نظر كانغ يون سو إلى الفتاة ، التي كانت تضع كلتا يديها على خصرها بينما كانت تحاول أن تبدو قيادية. كانت فتاة شابة جميلة ، ويبدو أنها قامت بتمشيط شعرها عدة مرات ، حيث بدا ناعما جدا. ومع ذلك ، فإن حواجبها المرتفعة جعلتها تبدو صارمة للغاية لدرجة أنها لا تبدو في نفس عمر أقرانها.

احتاج كانغ يون سو إلى رفقاء لإنهاء المحاكمة بشكل مثالي. قرر أنه بحاجة إلى جمع رفقاء أقوياء قادرين على البقاء حتى في أخطر الأماكن في القارة أثناء مطاردة شظايا الروح.

 

 

“ماذا؟” سأل كانغ يون سو.

“هل تستمع إلي … أنت…؟” تأخرت الفتاة ، مصدومة من رد كانغ يون سو.

 

 

“هل تستمع إلي … أنت…؟” تأخرت الفتاة ، مصدومة من رد كانغ يون سو.

كان أوبليون جان ولد بقوة سحرية فطرية كبيرة لدرجة أنه تمكن من الوصول إلى قمة السحر باعتباره أرشماج ، وهذا السحر القوي للغاية ينتمي الآن إلى كانغ يون سو. لكن…

 

“إنه كتاب عن التنانين” ، أجابت شانيث وهي تمد ذراعيها.

عادة ما تقلص أرشماج عندما وبخته عدة مرات ، لكنه كان لديه فقط تعبير غير مبال يبدو أنه يعني أنه لا يمكن أن يزعجه إزعاجها. كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها أرشماج الوديع والخجول عادة بمثل هذا التعبير.

 

 

 

“يخطئ … هل أنت غاضب مني …؟” سألت بعناية.

 

 

أجاب شانيث: “ربما ينام في مكان ما مستخدما كتابا كوسادة له”

“لا” ، أجاب كانغ يون سو ، ثم فتح يده وأغلقها عدة مرات. وقف وخلع رداءا عن شماعة قريبة قبل أن يقول: “سأخرج”

فركت إيريس شعرها بعصبية قبل أن تقول: “لقد جئت لأنني أردت ربط شعري”.

 

 

“ألم تخبرني أنك تريد أن تتغذى على الأعشاب البحرية اليوم؟ حتى أنك ناديتني»” اشتكت الفتاة الصغيرة أثناء العبوس.

وضع مطرد الدموي للانتقام الدموي في حقيبة ظهره ، وبدأت المساحة البيضاء التي كان فيها تتبدد ببطء قبل أن تتحول إلى مكان مختلف تماما.

 

“أحتاج إلى شخص ما للقيام بذلك ،” كان يعتقد.

حدق كانغ يون سو في الفتاة الصغيرة للحظة ، ثم أشار إليها وتمتم ، “اذهب إلى النوم”.

 

 

 

لم يردد أي تعاويذ خيالية ، ولم يستخدم عصا ، لكن الفتاة الصغيرة أغلقت عينيها على الفور ونامت. حمل الفتاة بلطف إلى السرير وغادر الغرفة.

“آه ، أوني” ، أجابت شانيث وهي تنظر إلى إيريس.

 

 

“دعونا نتخطى الأجزاء عديمة الفائدة” ، أعتقد.

قام بتأرجح مطرد الدموي في المساحة البيضاء بالكامل حيث كان يقف. لقد كان سلاحا بيدين ، لكن مطرد الدموي للانتقام الدموي الجديد والسيف السحري لمصاص الدماء يكملان بعضهما البعض بشكل جيد للغاية

 

 

كان اسم الفتاة الصغيرة نيلا. كانت مساعدة ساعدت أرشماج في الأعمال الأساسية الوضيعة. كان من الممكن أن تكون مساعدة كبيرة كدليل لتقديم شرح شامل لما كان يحدث في المحاكمة ، لكن كانغ يون سو لم يكن بحاجة إلى هذه الأنواع من الأشياء على الإطلاق.

 

 

“دعونا نتخطى الأجزاء عديمة الفائدة” ، أعتقد.

“أرشماج أوبليون” ، أعتقد.

 

 

 

كان أوبليون جان ولد بقوة سحرية فطرية كبيرة لدرجة أنه تمكن من الوصول إلى قمة السحر باعتباره أرشماج ، وهذا السحر القوي للغاية ينتمي الآن إلى كانغ يون سو. لكن…

 

 

 

“المحاكمة الثانية لن تكون سهلة على الإطلاق” ، فكر وهو يسير في الطابق السفلي.

كان الجان الذي أصبح عليه رجلا أنيقا المظهر وله آذان طويلة مدببة إلى حد ما. يجب أن يكون الجان قد عاش لفترة طويلة ، حيث كانت هناك بعض التجاعيد في زوايا عينيه. بدا وكأنه يعادل رجلا بشريا في الثلاثينيات من عمره.

 

“آه ، تعال واجلس هنا ، أوني” ، أجابت شانيث.

أدار المقبض القديم الصدئ على باب الطابق السفلي ، وكشف عن غرفة كانت مهترئة ومغبرة مثل غرفة نومه. كانت هناك أنواع مختلفة من الأدوات المعقدة والقوارير المثبتة في جميع أنحاء الغرفة ، وكان هناك أيضا عدد قليل من أجزاء الجسم المنتشرة في جميع أنحاء الغرفة. كان من الصعب تحديد المخلوقات التي ينتمون إليها في الأصل.

 

 

 

“مختبر أرشماج” ، كان يعتقد.

كان الجان الذي أصبح عليه رجلا أنيقا المظهر وله آذان طويلة مدببة إلى حد ما. يجب أن يكون الجان قد عاش لفترة طويلة ، حيث كانت هناك بعض التجاعيد في زوايا عينيه. بدا وكأنه يعادل رجلا بشريا في الثلاثينيات من عمره.

 

 

على الرغم من مظهره الخارجي ، كان هذا المكان يحتوي على وفرة من المكونات التي كانت تعتبر أندر وأصعب العثور عليها في القارة.

 

 

 

ركل كانغ يون سو سحابة من الغبار وهو يبحث عن مرجل مخبأ في عمق الغرفة. بأعجوبة ، عندما نظر إلى المرجل ، كان بإمكانه رؤية القارة بأكملها معروضة بداخله. عبره ، تناثرت العديد من العلامات البراقة.

 

 

 

“انتشرت شظايا الروح من أرشماج في جميع أنحاء القارة …” كان يعتقد

“ربما أخطأنا في الحكم عليه” ، أجابت إيريس ، وهي تشعر بالذنب.

 

 

في تلك اللحظة ظهرت تفاصيل المحاكمة فجأة.

عادة ما تقلص أرشماج عندما وبخته عدة مرات ، لكنه كان لديه فقط تعبير غير مبال يبدو أنه يعني أنه لا يمكن أن يزعجه إزعاجها. كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها أرشماج الوديع والخجول عادة بمثل هذا التعبير.

 

 

[إمبراطورية ريوركان السنة التقويمية 123 ، اليوم 3 من شهر المد.]

 

 

 

[كان هذا هو اليوم الذي حدثت فيه أكبر كارثة في تاريخ القارة.]

‘نحن حاليا في مكتبة المعرفة. كما ترى ، نحن نسافر حاليا مع كانغ يون سو ، الذي يعيش حياته الألف هذه المرة. كانغ يون سو متضرر تماما من تراجعاته المتعددة ، لكنه لا يزال رجلا دافئا ولطيفا في أعماقه. يسعدني أن أجري محادثة لطيفة معك مرة أخرى ، وسأخبرك المزيد عن رحلتي لاحقا.’

 

والوقت الذي يمضي فيه الوقت داخل المحاكمات أبطأ مما كان عليه في الواقع؛ بحلول الوقت الذي تنتهي فيه جميع المحاكمات الخمس ، سيكون الصباح.

[كان أرشماج أوبليون جان عاش لمئات السنين.]

 

 

 

[أجرى أوبليون ، الذي كان يتمتع بذكاء كبير وقوة سحرية ، العديد من التجارب.]

 

 

 

[أدرك اليوم أنه ارتكب خطأ لم يعد من الممكن إصلاحه.]

“ماذا تقرأين؟” سألت إيريس بفضول.

 

سرعان ما شعرت أن الظل الأبيض ينقل الأفكار إلى ذهنها

[قسم أوبليون روحه إلى 218 شظية.]

“ألم تخبرني أنك تريد أن تتغذى على الأعشاب البحرية اليوم؟ حتى أنك ناديتني»” اشتكت الفتاة الصغيرة أثناء العبوس.

 

“إنه كتاب عن التنانين” ، أجابت شانيث وهي تمد ذراعيها.

[كانت هذه مأساة مروعة.]

كان كانغ يون سو يسعى وراء المكافأة الإضافية التي يمكن منحها في هذه المحاكمة ، وكان عليه أن يطارد كل شظايا الروح إذا أراد الحصول عليها. ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من شظايا الروح التي أقامت في أخطر أجزاء القارة.

 

 

[تقسيم روحه إلى قطع متعددة يعني أن هناك الآن 218 أرشماج في القارة.]

 

 

 

[أعرب أوبليون عن أسفه لما فعله.]

 

 

 

[لقد كان أرشماج يمكنه تقسيم الأرض وتقسيم المحيطات إذا أراد ذلك.]

على الرغم من مظهره الخارجي ، كان هذا المكان يحتوي على وفرة من المكونات التي كانت تعتبر أندر وأصعب العثور عليها في القارة.

 

 

[كانت شظايا روحه هادئة وسلمية مثله ، لكن لم يكن هناك ما يخبرنا ما إذا كان أحدها سيذهب في حالة هياج.]

“أرشماج نيم!” صرخت الفتاة

 

 

[ستمزق القارة مثل قطعة من الورق إذا كانت جميع الأرشماج ال 217 الأخرى هياج.]

“إنه كتاب عن التنانين” ، أجابت شانيث وهي تمد ذراعيها.

 

 

[انطلق في رحلة لجمع شظايا روحك ، ومنع تدمير القارة.]

 

 

#Stephan

[سيكون لديك شهر لإكمال هذه التجربة.]

جلس كانغ يون سو على مكتب وبدأ في كتابة عدة رسائل. كان بإمكانه استخدام السحر لكتابتها تلقائيا بكميات كبيرة ، لكنه قرر كتابتها واحدة تلو الأخرى يدويا

 

 

[سوف تفشل في المحاكمة إذا لم تتمكن من جمع نصف شظايا الروح في غضون المهلة الزمنية ، أو تموت أثناء إجراء المحاكمة.]

وضع مطرد الدموي للانتقام الدموي في حقيبة ظهره ، وبدأت المساحة البيضاء التي كان فيها تتبدد ببطء قبل أن تتحول إلى مكان مختلف تماما.

 

 

استغرق كانغ يون سو وقته لقراءة محتويات المحاكمة

(آسف في الفصل سابق كتبت هالبيرد بدل مطرد)

 

“ليس لدي ربطة شعر”. تذكرت فجأة ربطة الشعر التي ربطت بها شانيث شعرها.

كانت النقطة الرئيسية في هذه المحاكمة هي تجوب القارة وجمع كل شظايا الروح المنتشرة حولها. سيكون أوبليون قادرا على استعادة سلطته على روحه إذا تمكن من جمع أكثر من نصف الأجزاء المتناثرة ، وسيكون ذلك كافيا لإكمال المحاكمة. تاريخيا ، تمكن أوبليون من جمع نصف شظايا روحه ، ثم استخدم سلطته على روحه لاستدعاء الأجزاء المتبقية إليه.

 

 

عادة ما تقلص أرشماج عندما وبخته عدة مرات ، لكنه كان لديه فقط تعبير غير مبال يبدو أنه يعني أنه لا يمكن أن يزعجه إزعاجها. كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها أرشماج الوديع والخجول عادة بمثل هذا التعبير.

“لكن هذا ليس ما أسعى إليه” ، فكر كانغ يون سو.

 

 

“ماذا؟” سأل كانغ يون سو.

كان كانغ يون سو يسعى وراء المكافأة الإضافية التي يمكن منحها في هذه المحاكمة ، وكان عليه أن يطارد كل شظايا الروح إذا أراد الحصول عليها. ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من شظايا الروح التي أقامت في أخطر أجزاء القارة.

“ليس لدي ربطة شعر”. تذكرت فجأة ربطة الشعر التي ربطت بها شانيث شعرها.

 

“ألم تخبرني أنك تريد أن تتغذى على الأعشاب البحرية اليوم؟ حتى أنك ناديتني»” اشتكت الفتاة الصغيرة أثناء العبوس.

“لا يمكنني القيام بذلك بمفردي حتى لو كنت أرشماج” ، كان يعتقد

 

 

 

كان لدى أوبليون قوة سحرية هائلة ، لكن شظايا الروح كان لها نفس القدر من القوة أيضا. شظايا الروح التي عاشت في الأجزاء السلمية من القارة ستوافق بهدوء على منع تدمير القارة ، لكن شظايا الروح التي كانت تعيش حاليا في الأجزاء المعادية والقاسية من القارة كانت تفسدها ببطء بيئتها.

نهض كانغ يون سو من السرير البالي ، وطار الغبار الذي تراكم على ملاءة السرير في سحابة كبيرة

 

 

“أحتاج إلى شخص ما للقيام بذلك ،” كان يعتقد.

 

 

 

احتاج كانغ يون سو إلى رفقاء لإنهاء المحاكمة بشكل مثالي. قرر أنه بحاجة إلى جمع رفقاء أقوياء قادرين على البقاء حتى في أخطر الأماكن في القارة أثناء مطاردة شظايا الروح.

سرعان ما شعرت أن الظل الأبيض ينقل الأفكار إلى ذهنها

 

“أكاذيب!” أجابت الفتاة.

“أحتاج إلى جمع كل السحرة الأقوياء في هذه المرحلة من التاريخ” ، كان يعتقد.

“المحاكمة الثانية لن تكون سهلة على الإطلاق” ، فكر وهو يسير في الطابق السفلي.

 

 

جلس كانغ يون سو على مكتب وبدأ في كتابة عدة رسائل. كان بإمكانه استخدام السحر لكتابتها تلقائيا بكميات كبيرة ، لكنه قرر كتابتها واحدة تلو الأخرى يدويا

 

 

[انطلق في رحلة لجمع شظايا روحك ، ومنع تدمير القارة.]

كتب بعض الرسائل بخط جميل وكلمات دافئة ، والبعض الآخر بخط فظ وكلمات خشنة. سكب عشرات الرسائل التي كتبها في المرجل ، وتمكنوا بطريقة سحرية من الوصول إلى المستلمين المقصودين.

 

 

 

“سوف يأتون ويجدونني من تلقاء أنفسهم” ، كان يعتقد.

 

 

وداعا يا مذكراتي العزيزة.”

ثم ، بعد مرور ثلاثين دقيقة بالضبط ، اجتمع أشهر السحرة في القارة في تلك الفترة الزمنية في مختبر أرشماج الصغير البالي

 

 

أغلقت إيريس مذكراتها. عندما انسكب شعرها الطويل على رقبتها ، شعرت فجأة بالرغبة في ربط شعرها

 

 

#Stephan

“ماذا؟” صرخت شانيث في مفاجأة.

بدات شانيث عميقا في التفكير للحظة قبل أن تقول في النهاية ، “لكن هذا يبدو وكأنه نوع المكان الذي سيكون فيه ، ويعرفه. إنه يفعل دائما أشياء غريبة الأطوار وغريبة ، أليس كذلك؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط