نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 142

الفصل 142

الفصل 142

الفصل 142

 

 

 

 

‘إذا كان هناك حقا شخص مثله تماما ، فمن سيكون؟ لن يكون من السهل العثور على شخص مطابق له ، شخص عاش لأكثر من 20000 عام.’

استغرق الأمر بعض الوقت حتى تهدأ النوبات ، تاركا كانغ يون سو يحدق في السقف الأبيض اللامتناهي أثناء الاستلقاء في المساحة البيضاء. فكر في انزعاج ، “لماذا أصبت فجأة بتشنجات ونوبات؟”

“لا يمكنك عادة إعادة أي عناصر من المحاكمات إلى الواقع” ، كما اعتقد

 

ومع ذلك ، لا أحد يعرف متى سيستيقظ تنين الدمار من سباته ويضع القارة بأكملها على طريق الانقراض مرة أخرى.]

لم يستطع حقا تحديد سبب ذلك. تعرض جسده فجأة لصدمة شديدة في اللحظة التي أدرك فيها أنه واجه شخصا مثله تماما. كان الأمر كما لو أنه اكتشف شيئا لم يكن يجب أن يعرفه.

وذلك لأن تنين الدمار يسبت لفترة طويلة من الزمن.

 

 

“يا لها من مزحة” ، كان يعتقد.

“يجب أن أصبح أقوى وأجعل هذا ملكا لي. عندها سأكون قادرا على المساهمة أكثر في رحلتنا ، “فكرت شانيث ، وهي تصلب عزيمتها. كانت تدرك جيدا أن القوة التي منحها إياها إغنوس لم تكن قوة عادية ، وهذا جعلها ممتنة جدا للتنين على ذلك

 

‘هذا الكائن العنيف وسيئ المزاج ، ولكنه قوي للغاية يقيم حاليا في مخبأه في مكان ما في القارة ، لكن القارة لا تزال موجودة ولم تصل إلى زوالها بعد. كيف ذلك؟’

في مرحلة ما ، كان قد قطع شبيها يشبهه تماما ، وكان بخير في ذلك الوقت. لماذا عانى من نوبات هذه المرة؟

“همم؟” فكرت شانيث. كان دفتر ملاحظات صغير يطل من قميص إيريس ، بالقرب من عظمة الترقوة. سحب شانيث دفتر الملاحظات وفتحه. ارتفعت حواجبها في دهشة وهي تفكر ، “مذكرات؟”

 

“لكن لا يزال بإمكاني التحرك بسهولة” ، فكر وهو يحلق مثل الخصلة.

“شخص مثلي تماما …” تمتم داخليا.

 

 

 

لقد أصيب فجأة بنوبة صرع في اللحظة التي فكر فيها في ذلك. كان بخير الآن ، لكن تشنجاته كانت شديدة لدرجة أنه لم يستطع السيطرة على جسده.

 

 

“شخص مثلي تماما …” فكر مرة أخرى ، غربلة ذكرياته.

نهض كانغ يون سو وجلس على الأرض ، مفكرا ، “يجب أن يكون هناك سبب لذلك. سبب لا يمكنني اكتشافه الآن”

 

 

 

كانت هناك أوقات شعر فيها بشيء لم يستطع حقا وضع إصبعه عليه. كان نفس الشعور الذي انتابه عندما قيل له إنه سيلتقي قريبا “الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في القارة”. كان على يقين من أن رد فعله العنيف لرؤية شخص مثله لم يكن مجرد مصادفة.

 

 

 

“شخص مثلي تماما …” فكر مرة أخرى ، غربلة ذكرياته.

 

 

قلبت الصفحات ، ولفتت انتباهها كلمة معينة.

‘إذا كان هناك حقا شخص مثله تماما ، فمن سيكون؟ لن يكون من السهل العثور على شخص مطابق له ، شخص عاش لأكثر من 20000 عام.’

أصبح كانغ يون سو روحا لم يكن لها حتى أي شكل خاص بها. في الواقع ، لم يستطع حتى الكلام. في حالته الحالية ، كان أسوأ حالا من مخلوق المستوى 1. كان في أسفل السلسلة الغذائية في العالم الروحي ، وكان أضعف من أي شيء آخر موجود.

 

لم يستطع حقا تحديد سبب ذلك. تعرض جسده فجأة لصدمة شديدة في اللحظة التي أدرك فيها أنه واجه شخصا مثله تماما. كان الأمر كما لو أنه اكتشف شيئا لم يكن يجب أن يعرفه.

“ملك كل الأشياء ، سيريان …؟” تأمل.

 

 

 

هز كانغ يون سو رأسه. كان سيريان خالدا وكان يعرف عن تراجع كانغ يون سو ، لكن سيكون من الصعب القول إنهما متطابقان. كان متشابها إلى حد ما في بعض النواحي ، لكنهما كانا مختلفين جدا بحيث لا يمكن اعتبارهما متطابقين.

 

 

ألصقت الروح الشريرة الكبيرة رأسها في الزقاق ونظرت إليه وجها لوجه

“إذا لم يكن كذلك ، إذن …” فكر ، فجأة يتذكر فردا معينا

لقد أصيب فجأة بنوبة صرع في اللحظة التي فكر فيها في ذلك. كان بخير الآن ، لكن تشنجاته كانت شديدة لدرجة أنه لم يستطع السيطرة على جسده.

 

 

سبب تراجعه ، الشخص الذي كانت هويته غير معروفة ، والشخص الذي كان لديه أيضا 20000 عام من الذكريات …

 

 

ثم نظرت إليها إيريس وأضافت بصوت خافت: “اكتب لي سندا إذنيا”.

“لا توجد طريقة ممكنة …” فكر كانغ يون سو ، وهو يصر على أسنانه.

“آه … هذا يكون… أنا آسف ، “تلعثمت شانيث.

 

 

هل كان مطابقا للورد الشيطان؟ شعر بالمرض بمجرد التفكير في الأمر.

 

 

كيجري… يووك…

“يجب أن أفكر في هذه المشكلة مرة أخرى” ، فكر.

 

 

 

لن يحصل على أي إجابات حتى لو فكر في القضية لفترة طويلة ، وستخدم طاقته بشكل أفضل مع التركيز على المحاكمة القادمة. بدلا من ذلك ، قام كانغ يون سو بفحص العناصر التي بحوزته.

 

 

“يا لها من مزحة” ، كان يعتقد.

“الحجر الأرجواني …” فكر وهو يتحقق من المكافأة التي حصل عليها من التجربة السابقة. لم يتم العثور على المسروقات التي حصل عليها من قتل الوحوش في أي مكان.

 

 

#Stephan

“لا يمكنك عادة إعادة أي عناصر من المحاكمات إلى الواقع” ، كما اعتقد

 

 

“نعم ، فقط الأجزاء القليلة الأولى …” أجاب شانيث.

ومع ذلك ، حصل كانغ يون سو على مكافأة إضافية ، ولديه الآن الحق في اختيار وإعادة عنصر واحد من المحاكمة إلى الواقع. بالإضافة إلى ذلك ، كان لا يزال قادرا على استخدام العناصر التي كان بحوزته في الواقع أثناء المحاكمات.

 

 

“يجب أن أصبح أقوى وأجعل هذا ملكا لي. عندها سأكون قادرا على المساهمة أكثر في رحلتنا ، “فكرت شانيث ، وهي تصلب عزيمتها. كانت تدرك جيدا أن القوة التي منحها إياها إغنوس لم تكن قوة عادية ، وهذا جعلها ممتنة جدا للتنين على ذلك

“لكن العناصر التي أستخدمها في التجربة ستختفي بعد أن أقوم بمسحها” ، كما اعتقد.

 

 

 

وهذا يعني أن سيفه السحري مصاص الدماء كان سيختفي إلى الأبد من حوزته إذا استخدمه خلال المحاكمة الأولى. هذا هو السبب في أنه لم يجرؤ على استخدام أي من أغراضه الحقيقية في المحاكمات.

لقد كان مدانا هاربا في المحاكمة الأولى ، وكان أقوى أرشماج في القارة في المحاكمة الثانية. كانت المحاكمة الثانية سهلة بشكل خاص لأنه كان يتمتع بالسحر القوي للغاية ل أرشماج ، مما جعل كل مواجهة قتالية سهلة للغاية.

 

 

“المحاكمة القادمة هي المشكلة …” تأمل ، عميق في التفكير.

 

 

 

لقد كان مدانا هاربا في المحاكمة الأولى ، وكان أقوى أرشماج في القارة في المحاكمة الثانية. كانت المحاكمة الثانية سهلة بشكل خاص لأنه كان يتمتع بالسحر القوي للغاية ل أرشماج ، مما جعل كل مواجهة قتالية سهلة للغاية.

هز كانغ يون سو رأسه. كان سيريان خالدا وكان يعرف عن تراجع كانغ يون سو ، لكن سيكون من الصعب القول إنهما متطابقان. كان متشابها إلى حد ما في بعض النواحي ، لكنهما كانا مختلفين جدا بحيث لا يمكن اعتبارهما متطابقين.

 

 

ومع ذلك ، كانت المحاكمة الثالثة صعبة للغاية بحيث لا يمكن وصفها إلا بأنها قاسية

 

 

 

لا يسعني إلا أن أبذل قصارى جهدي”.

ومع ذلك ، كانت المحاكمة الثالثة صعبة للغاية بحيث لا يمكن وصفها إلا بأنها قاسية

 

 

تبددت المساحة البيضاء من حوله ببطء ، وبدأت المحاكمة الثالثة أخيرا.

“جررر…”

 

 

 

 

***

لا يعرف الكثير عن الطول الدقيق لفترة سبات تنين الدمار. كانت هناك حالات دخلت فيها في سبات لبضعة عقود ، وحالات أخرى دخلت فيها السبات لعدة آلاف من السنين. يعتبر العلماء أن العصر الحالي يقع ضمن فترة سبات تنين الدمار

 

لقد كان مدانا هاربا في المحاكمة الأولى ، وكان أقوى أرشماج في القارة في المحاكمة الثانية. كانت المحاكمة الثانية سهلة بشكل خاص لأنه كان يتمتع بالسحر القوي للغاية ل أرشماج ، مما جعل كل مواجهة قتالية سهلة للغاية.

 

 

كان منتصف الليل ، وأشرق ضوء القمر من خلال النافذة.

 

 

“سأقرأ فقط الصفحات القليلة الأولى …” أجابت شانيث.

كانت شانيث منغمسة بعمق في الكتاب الذي كانت تقرأه. احتوى على سجل مفصل للأوقات التي ظهرت فيها التنانين في القارة.

 

 

 

“لذلك كانت إغنوس نيم كائنا رائعا حقا” ، فكرت في رهبة.

 

 

وهذا يعني أن سيفه السحري مصاص الدماء كان سيختفي إلى الأبد من حوزته إذا استخدمه خلال المحاكمة الأولى. هذا هو السبب في أنه لم يجرؤ على استخدام أي من أغراضه الحقيقية في المحاكمات.

كان حاكم صحراء الموت ، تنين إغنوس ، نشطا بالفعل حتى في الوقت الذي كانت فيه التنانين القديمة تجوب القارة. قوة هذا الكائن العظيم نفسه تكمن الآن في داخلها.

تذكرت فجأة تصريح كانغ يون سو بأنهم سيزورون مخبأ تنين الدمار في مرحلة ما ، لذلك قررت قراءة القسم التالي عن كثب

 

 

“يجب أن أصبح أقوى وأجعل هذا ملكا لي. عندها سأكون قادرا على المساهمة أكثر في رحلتنا ، “فكرت شانيث ، وهي تصلب عزيمتها. كانت تدرك جيدا أن القوة التي منحها إياها إغنوس لم تكن قوة عادية ، وهذا جعلها ممتنة جدا للتنين على ذلك

ومع ذلك ، حصل كانغ يون سو على مكافأة إضافية ، ولديه الآن الحق في اختيار وإعادة عنصر واحد من المحاكمة إلى الواقع. بالإضافة إلى ذلك ، كان لا يزال قادرا على استخدام العناصر التي كان بحوزته في الواقع أثناء المحاكمات.

 

 

قلبت الصفحات ، ولفتت انتباهها كلمة معينة.

قلبت الصفحات ، ولفتت انتباهها كلمة معينة.

 

 

[تنين الدمار]

 

 

‘هل كانت إيريس تحتفظ بدفتر يوميات طوال هذا الوقت؟’ تردد شانيث للحظة قبل أن تجلس مع مذكرات إيريس في متناول اليد. لم تستطع مقاومة إغراء قراءتها بسبب فضولها. فكرت ، “سأقرأ بضعة أسطر فقط”.

تذكرت فجأة تصريح كانغ يون سو بأنهم سيزورون مخبأ تنين الدمار في مرحلة ما ، لذلك قررت قراءة القسم التالي عن كثب

 

 

“المحاكمة القادمة هي المشكلة …” تأمل ، عميق في التفكير.

[تنين الدمار هو تنين نشط منذ العصور القديمة ، ويعتبر الأقدم بين التنانين على قيد الحياة حاليا. لم يقتصر الأمر على القضاء تقريبا على الحضارة القديمة شارشيانون من على وجه القارة ، ولكن لها أيضا تاريخ في جلب القارة بأكملها إلى حافة الانقراض عدة مرات.

 

 

“همهمة ~ همهمة همهمة ~ الحياة جيدة ~” طنين إيريس لحن أثناء طي السند الإذني.

يعتبر تنين الدمار الأكثر عنفا وسوء مزاج بين التنانين ، وهذه حقيقة لا ينكرها العلماء. اكتسبت النظرية القائلة بأنه أقوى التنانين مصداقية بين العلماء بسبب حقيقة أن تنين الدمار قد عاش أيضا أطول

ومع ذلك ، حصل كانغ يون سو على مكافأة إضافية ، ولديه الآن الحق في اختيار وإعادة عنصر واحد من المحاكمة إلى الواقع. بالإضافة إلى ذلك ، كان لا يزال قادرا على استخدام العناصر التي كان بحوزته في الواقع أثناء المحاكمات.

 

“جررر…”

‘هذا الكائن العنيف وسيئ المزاج ، ولكنه قوي للغاية يقيم حاليا في مخبأه في مكان ما في القارة ، لكن القارة لا تزال موجودة ولم تصل إلى زوالها بعد. كيف ذلك؟’

 

 

 

وذلك لأن تنين الدمار يسبت لفترة طويلة من الزمن.

 

 

 

يبلغ متوسط طول فترة سبات التنين حوالي ستة أشهر ، لكن تنين الدمار هو استثناء ، والسبب في أن القارة تمكنت من الازدهار على الرغم من وجود مثل هذا التهديد يرجع بالتحديد إلى طول فترة السبات.

 

 

“يا لها من مزحة” ، كان يعتقد.

لا يعرف الكثير عن الطول الدقيق لفترة سبات تنين الدمار. كانت هناك حالات دخلت فيها في سبات لبضعة عقود ، وحالات أخرى دخلت فيها السبات لعدة آلاف من السنين. يعتبر العلماء أن العصر الحالي يقع ضمن فترة سبات تنين الدمار

 

ركض شخصية سوداء كبيرة على جدران المباني المجاورة على أربع. كان جسمه أسود قاتما ، وكان له أنياب بيضاء لؤلؤية تشبه شفرات الحلاقة.

ومع ذلك ، لا أحد يعرف متى سيستيقظ تنين الدمار من سباته ويضع القارة بأكملها على طريق الانقراض مرة أخرى.]

 

 

 

أغلقت شانيث الكتاب ، وجهها شاحب بشكل مروع. كانت قد قرأت فقط الملخص الموجز المتعلق بالتنين ، لكنها شعرت بالفعل بقشعريرة أسفل ظهرها. هل كانوا حقا ذاهبين إلى مخبأ مثل هذا التنين القوي والعنيف؟

كان حاكم صحراء الموت ، تنين إغنوس ، نشطا بالفعل حتى في الوقت الذي كانت فيه التنانين القديمة تجوب القارة. قوة هذا الكائن العظيم نفسه تكمن الآن في داخلها.

 

ومع ذلك ، فقد حان الوقت الآن لشانيث للهجوم. قالت وهي ترفع جبينها: “بالمناسبة ، أوني. لماذا كنت تقرأ الكتاب الأحمر؟”

“لا أعتقد أنه يخطط حقا لخوض معركة ضد تنين الدمار … أليس كذلك؟” فكر شانيث بعصبية.

 

 

“لكن العناصر التي أستخدمها في التجربة ستختفي بعد أن أقوم بمسحها” ، كما اعتقد.

تذكرت فجأة فيلق موتى احياء أثناء التفكير في تنين الدمار. كان فيلق موتى احياء مكونا من جنرال الموت كاليفن وسبعة آلاف ميت حي كانوا محاصرين في قلعة الموتى ، لكن كانغ يون سو أطلق سراحهم. وتساءلت عما يفعله حاليا فيلق موتى احياء ، الذي ذكر أن هدفهم الرئيسي هو إحياء جثة أقوى تنين في القارة ككائن ميت حي.

‘إذا كان هناك حقا شخص مثله تماما ، فمن سيكون؟ لن يكون من السهل العثور على شخص مطابق له ، شخص عاش لأكثر من 20000 عام.’

 

لقد كان مدانا هاربا في المحاكمة الأولى ، وكان أقوى أرشماج في القارة في المحاكمة الثانية. كانت المحاكمة الثانية سهلة بشكل خاص لأنه كان يتمتع بالسحر القوي للغاية ل أرشماج ، مما جعل كل مواجهة قتالية سهلة للغاية.

‘هذا متعب …’ فكرت وهي تمد ذراعيها.

ومع ذلك ، كان عليه أن يوقف قطار أفكاره في ذلك الوقت وهناك.

 

 

ومع ذلك ، لم تستطع أن تنام مثل هنريك ، الذي كان ينام على العديد من الكراسي مجتمعة ، بغض النظر عن مدى نعاسها. سارت إلى إيريس ، التي كانت على الجانب الآخر من القاعة. كانت إيريس نائمة بسرعة ، منحنية على طاولة. كانت شانيث على وشك تغطيتها ببطانية عندما رأت فجأة الكتاب الذي كانت تقرأه إيريس.

 

 

 

“أتساءل عما كانت تقرأه” ، فكرت وهي تنظر إلى عنوان الكتاب.

[200 يوم من الحب الحلو]

 

“إذا لم يكن كذلك ، إذن …” فكر ، فجأة يتذكر فردا معينا

[200 يوم من الحب الحلو]

 

 

اختبأ كانغ يون سو على عجل في زقاق ، معتقدا ، “إنها روح شريرة”.

لم تستطع شانيث إلا أن تبتسم لبراءة إيريس وفضولها تجاه الحب. كانت على وشك وضع الكتاب عندما سقط كتاب ثان بغلاف أحمر من داخل الكتاب الأول.

[تنين الدمار]

 

 

[رائحة الكرز خادمتنا]

 

 

[تنين الدمار هو تنين نشط منذ العصور القديمة ، ويعتبر الأقدم بين التنانين على قيد الحياة حاليا. لم يقتصر الأمر على القضاء تقريبا على الحضارة القديمة شارشيانون من على وجه القارة ، ولكن لها أيضا تاريخ في جلب القارة بأكملها إلى حافة الانقراض عدة مرات.

“…” ذهبت شانيث بلا كلمات إلى هنريك وسحبت الكرسي في المنتصف.

وذلك لأن تنين الدمار يسبت لفترة طويلة من الزمن.

 

[تنين الدمار هو تنين نشط منذ العصور القديمة ، ويعتبر الأقدم بين التنانين على قيد الحياة حاليا. لم يقتصر الأمر على القضاء تقريبا على الحضارة القديمة شارشيانون من على وجه القارة ، ولكن لها أيضا تاريخ في جلب القارة بأكملها إلى حافة الانقراض عدة مرات.

بدأ هنريك يئن في نومه عندما تم سحب الكرسي الذي يدعم ظهره. “يوووه…”

انتزعت إيريس مذكراتها على عجل بعيدا عن شانيث بينما كانت تحمر خجلا باللون الأحمر الفاتح. ثم نظرت إلى شانيث وسألت ، “هل قرأتها؟”

 

 

تنهدت شانيث وفكرت ، “انتهى الأمر بأوني للتو بتعلم أشياء غريبة من هذا أهجوسي.”

لا يعرف الكثير عن الطول الدقيق لفترة سبات تنين الدمار. كانت هناك حالات دخلت فيها في سبات لبضعة عقود ، وحالات أخرى دخلت فيها السبات لعدة آلاف من السنين. يعتبر العلماء أن العصر الحالي يقع ضمن فترة سبات تنين الدمار

 

[رائحة الكرز خادمتنا]

لا يمكن الوثوق بالحالة العقلية للرجلين اللذين كانا يسافران معهما. لهذا السبب شعرت شانيث أنها ، العاقل الوحيد في الحزب ، عليها واجب توجيه إيريس على الطريق الصحيح.

لقد كان مدانا هاربا في المحاكمة الأولى ، وكان أقوى أرشماج في القارة في المحاكمة الثانية. كانت المحاكمة الثانية سهلة بشكل خاص لأنه كان يتمتع بالسحر القوي للغاية ل أرشماج ، مما جعل كل مواجهة قتالية سهلة للغاية.

 

لقد كان مدانا هاربا في المحاكمة الأولى ، وكان أقوى أرشماج في القارة في المحاكمة الثانية. كانت المحاكمة الثانية سهلة بشكل خاص لأنه كان يتمتع بالسحر القوي للغاية ل أرشماج ، مما جعل كل مواجهة قتالية سهلة للغاية.

تماما كما كانت على وشك تقوية عزمها ، ومع ذلك …

كانت شانيث منغمسة بعمق في الكتاب الذي كانت تقرأه. احتوى على سجل مفصل للأوقات التي ظهرت فيها التنانين في القارة.

 

 

كيجري… يووك…

***

 

“أتساءل عما كانت تقرأه” ، فكرت وهي تنظر إلى عنوان الكتاب.

سمعت شانيث صوتا غريبا من مكان ما. نظرت حولها بحثا عن مصدر الصوت ، الذي يشبه الصراخ وأعطاها شعورا غريبا ، لكن لم يكن هناك أحد حولهم.

توقيع: شانيث إلوغران]

 

لقد أصيب فجأة بنوبة صرع في اللحظة التي فكر فيها في ذلك. كان بخير الآن ، لكن تشنجاته كانت شديدة لدرجة أنه لم يستطع السيطرة على جسده.

“هذا غريب … لا توجد طريقة. لا بد أنني أسمع أشياء”.

كانت هناك أوقات شعر فيها بشيء لم يستطع حقا وضع إصبعه عليه. كان نفس الشعور الذي انتابه عندما قيل له إنه سيلتقي قريبا “الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في القارة”. كان على يقين من أن رد فعله العنيف لرؤية شخص مثله لم يكن مجرد مصادفة.

 

لا يمكن الوثوق بالحالة العقلية للرجلين اللذين كانا يسافران معهما. لهذا السبب شعرت شانيث أنها ، العاقل الوحيد في الحزب ، عليها واجب توجيه إيريس على الطريق الصحيح.

كانت تلك نهاية ذلك. كانت شانيث شخصا طعن شبحا مائيا في رأسه بمنجلها. كانت ستشعر بالخوف إذا كانت لا تزال نفسها القديمة ، منذ أن عملت كجندي في كيرلين ، لكن شانيث الحالي لن تخاف على الإطلاق بغض النظر عما حدث

‘هذا الكائن العنيف وسيئ المزاج ، ولكنه قوي للغاية يقيم حاليا في مخبأه في مكان ما في القارة ، لكن القارة لا تزال موجودة ولم تصل إلى زوالها بعد. كيف ذلك؟’

 

أصبح كانغ يون سو روحا لم يكن لها حتى أي شكل خاص بها. في الواقع ، لم يستطع حتى الكلام. في حالته الحالية ، كان أسوأ حالا من مخلوق المستوى 1. كان في أسفل السلسلة الغذائية في العالم الروحي ، وكان أضعف من أي شيء آخر موجود.

كانت على وشك الالتفاف بعد تغطية إيريس ببطانية ، عندما …

 

 

 

“همم؟” فكرت شانيث. كان دفتر ملاحظات صغير يطل من قميص إيريس ، بالقرب من عظمة الترقوة. سحب شانيث دفتر الملاحظات وفتحه. ارتفعت حواجبها في دهشة وهي تفكر ، “مذكرات؟”

 

 

“الحجر الأرجواني …” فكر وهو يتحقق من المكافأة التي حصل عليها من التجربة السابقة. لم يتم العثور على المسروقات التي حصل عليها من قتل الوحوش في أي مكان.

‘هل كانت إيريس تحتفظ بدفتر يوميات طوال هذا الوقت؟’ تردد شانيث للحظة قبل أن تجلس مع مذكرات إيريس في متناول اليد. لم تستطع مقاومة إغراء قراءتها بسبب فضولها. فكرت ، “سأقرأ بضعة أسطر فقط”.

الفصل 142

 

ومع ذلك ، لم تستطع أن تنام مثل هنريك ، الذي كان ينام على العديد من الكراسي مجتمعة ، بغض النظر عن مدى نعاسها. سارت إلى إيريس ، التي كانت على الجانب الآخر من القاعة. كانت إيريس نائمة بسرعة ، منحنية على طاولة. كانت شانيث على وشك تغطيتها ببطانية عندما رأت فجأة الكتاب الذي كانت تقرأه إيريس.

بدأت اليوميات بطريقة إيريس المعتادة الدافئة والبريئة في التحدث ، ووجد شانيث أنها ممتعة للغاية للقراءة. في بعض النقاط ، كان عليها أن تعض شفتيها فقط لمنع نفسها من الضحك بصوت عال.

 

 

 

“إنه مكتوب بشكل جيد” ، فكرت. بشكل غير متوقع ، سجلت إيريس رحلتهم بدقة تامة ، وبدأ شانيث في التقليب بسرعة عبر صفحات اليوميات. “هذا ممتع حقا. يجب أن أقرأ أكثر قليلا…”

 

 

تبددت المساحة البيضاء من حوله ببطء ، وبدأت المحاكمة الثالثة أخيرا.

“شانيث…؟”

 

 

“يا لها من مزحة” ، كان يعتقد.

نظرت شانيث بسرعة إلى الأعلى ورأت إيريس ، التي استيقظت للتو ، تحدق فيها بعيون مفتوحة على مصراعيها في دهشة. سألت إيريس ، “يا إلهي ، لماذا في العالم تحتفظ بمذكراتي؟”

نهض كانغ يون سو وجلس على الأرض ، مفكرا ، “يجب أن يكون هناك سبب لذلك. سبب لا يمكنني اكتشافه الآن”

 

الفصل 142

“آه … هذا يكون… أنا آسف ، “تلعثمت شانيث.

لقد كان مدانا هاربا في المحاكمة الأولى ، وكان أقوى أرشماج في القارة في المحاكمة الثانية. كانت المحاكمة الثانية سهلة بشكل خاص لأنه كان يتمتع بالسحر القوي للغاية ل أرشماج ، مما جعل كل مواجهة قتالية سهلة للغاية.

 

ومع ذلك ، لم تستطع أن تنام مثل هنريك ، الذي كان ينام على العديد من الكراسي مجتمعة ، بغض النظر عن مدى نعاسها. سارت إلى إيريس ، التي كانت على الجانب الآخر من القاعة. كانت إيريس نائمة بسرعة ، منحنية على طاولة. كانت شانيث على وشك تغطيتها ببطانية عندما رأت فجأة الكتاب الذي كانت تقرأه إيريس.

انتزعت إيريس مذكراتها على عجل بعيدا عن شانيث بينما كانت تحمر خجلا باللون الأحمر الفاتح. ثم نظرت إلى شانيث وسألت ، “هل قرأتها؟”

 

 

 

“نعم ، فقط الأجزاء القليلة الأولى …” أجاب شانيث.

 

 

 

“آههههههه” تأوهت إيريس وهي تغطي وجهها بكلتا يديها. ثم بدأت في البكاء والبكاء ، “هذا هكذا ، فلان ، محرج للغاية … أريد أن أختبئ في حفرة في مكان ما …!”

 

 

“ملك كل الأشياء ، سيريان …؟” تأمل.

“أنا لم أقرأه عن قصد …” تأخرت شانيث ، غير قادرة على تبرير ما فعلته. ثم قررت في النهاية الاعتذار. “أنا آسف! سأفعل أي شيء للتعويض عن ذلك!”

 

 

“آه … هذا يكون… أنا آسف ، “تلعثمت شانيث.

نظرت إليها إيريس والدموع تنهمر في عينيها وقالت ، “إذن اخبز لي فطيرة لحم وفطيرة تفاح”

 

 

 

هل كان هناك أي شخص في العالم قادر على رفض طلب إيريس وهي تبكي؟ لم يكن لشانيث الحق في الرفض ، واضطرت إلى الإيماء بسرعة بالموافقة.

 

 

 

ثم نظرت إليها إيريس وأضافت بصوت خافت: “اكتب لي سندا إذنيا”.

“سأقرأ فقط الصفحات القليلة الأولى …” أجابت شانيث.

 

 

“…” عاجزا عن الكلام ، أجبرت شانيث في النهاية على التوقيع على السند الإذني الذي كتبته إيريس.

ومع ذلك ، فقد حان الوقت الآن لشانيث للهجوم. قالت وهي ترفع جبينها: “بالمناسبة ، أوني. لماذا كنت تقرأ الكتاب الأحمر؟”

 

“همهمة ~ همهمة همهمة ~ الحياة جيدة ~” طنين إيريس لحن أثناء طي السند الإذني.

[يعد شانيث بخبز فطائر التفاح اللذيذة وفطائر اللحم.

 

 

***

توقيع: شانيث إلوغران]

انتزعت إيريس مذكراتها على عجل بعيدا عن شانيث بينما كانت تحمر خجلا باللون الأحمر الفاتح. ثم نظرت إلى شانيث وسألت ، “هل قرأتها؟”

 

“لكن العناصر التي أستخدمها في التجربة ستختفي بعد أن أقوم بمسحها” ، كما اعتقد.

“همهمة ~ همهمة همهمة ~ الحياة جيدة ~” طنين إيريس لحن أثناء طي السند الإذني.

 

 

هز كانغ يون سو رأسه. كان سيريان خالدا وكان يعرف عن تراجع كانغ يون سو ، لكن سيكون من الصعب القول إنهما متطابقان. كان متشابها إلى حد ما في بعض النواحي ، لكنهما كانا مختلفين جدا بحيث لا يمكن اعتبارهما متطابقين.

ومع ذلك ، فقد حان الوقت الآن لشانيث للهجوم. قالت وهي ترفع جبينها: “بالمناسبة ، أوني. لماذا كنت تقرأ الكتاب الأحمر؟”

“…” عاجزا عن الكلام ، أجبرت شانيث في النهاية على التوقيع على السند الإذني الذي كتبته إيريس.

 

 

احمرت إيريس خجلا حمراء زاهية ردا على السؤال المفاجئ. الآن ، كانت هي التي لا تعرف كيف ترد

 

 

“آه … هذا يكون… أنا آسف ، “تلعثمت شانيث.

بمجرد أن شبكت شانيث ذراعيها وكانت على وشك الذهاب في محاضرة ، سلمتها إيريس الكتاب الأحمر بخجل وعرضت عليها ، “هل تريد قراءته أيضا؟ إنه ممتع للغاية …”

“شخص مثلي تماما …” تمتم داخليا.

 

 

“سأقرأ فقط الصفحات القليلة الأولى …” أجابت شانيث.

ومع ذلك ، لا أحد يعرف متى سيستيقظ تنين الدمار من سباته ويضع القارة بأكملها على طريق الانقراض مرة أخرى.]

 

 

ثم قرأت الصفحات القليلة الأولى من الكتاب ، وسرعان ما ألقيت في عالم جديد تماما لم تختبره من قبل.

 

 

 

 

 

***

 

 

وذلك لأن تنين الدمار يسبت لفترة طويلة من الزمن.

 

 

شعر كانغ يون سو باختفاء جسده ، وتلاشت أطرافه ورأسه ببطء. أصبح جمرة صغيرة تطفو في الهواء.

بمجرد أن شبكت شانيث ذراعيها وكانت على وشك الذهاب في محاضرة ، سلمتها إيريس الكتاب الأحمر بخجل وعرضت عليها ، “هل تريد قراءته أيضا؟ إنه ممتع للغاية …”

 

تذكرت فجأة تصريح كانغ يون سو بأنهم سيزورون مخبأ تنين الدمار في مرحلة ما ، لذلك قررت قراءة القسم التالي عن كثب

“لكن لا يزال بإمكاني التحرك بسهولة” ، فكر وهو يحلق مثل الخصلة.

‘إذا كان هناك حقا شخص مثله تماما ، فمن سيكون؟ لن يكون من السهل العثور على شخص مطابق له ، شخص عاش لأكثر من 20000 عام.’

 

***

لم يكن لديه أي عيون جسدية ، لكنه كان يرى أن الوقت كان ليلا وأن الشارع الذي كان فيه كان هادئا تماما. ومع ذلك ، سار الناس بجانبه كما لو أنهم لا يستطيعون رؤيته على الإطلاق. طاف على بعد مسافة قصيرة ، ووجد بعض الجمر المشابه له يطفو.

[تنين الدمار هو تنين نشط منذ العصور القديمة ، ويعتبر الأقدم بين التنانين على قيد الحياة حاليا. لم يقتصر الأمر على القضاء تقريبا على الحضارة القديمة شارشيانون من على وجه القارة ، ولكن لها أيضا تاريخ في جلب القارة بأكملها إلى حافة الانقراض عدة مرات.

 

 

“أنا حاليا شبح” ، كان يعتقد

أصبح كانغ يون سو روحا لم يكن لها حتى أي شكل خاص بها. في الواقع ، لم يستطع حتى الكلام. في حالته الحالية ، كان أسوأ حالا من مخلوق المستوى 1. كان في أسفل السلسلة الغذائية في العالم الروحي ، وكان أضعف من أي شيء آخر موجود.

 

 

لقد جعلته المحاكمة الثالثة روحا انتقامية ماتت مؤخرا ولم تستطع حتى إظهار شكل مناسب خاص بها. بدلا من ذلك ، كان عالقا في شكل خصلة صغيرة.

سمعت شانيث صوتا غريبا من مكان ما. نظرت حولها بحثا عن مصدر الصوت ، الذي يشبه الصراخ وأعطاها شعورا غريبا ، لكن لم يكن هناك أحد حولهم.

 

“شخص مثلي تماما …” فكر مرة أخرى ، غربلة ذكرياته.

كان ذلك آنذاك …

ومع ذلك ، كان عليه أن يوقف قطار أفكاره في ذلك الوقت وهناك.

 

 

“جررر…”

هل كان مطابقا للورد الشيطان؟ شعر بالمرض بمجرد التفكير في الأمر.

 

كانت تلك نهاية ذلك. كانت شانيث شخصا طعن شبحا مائيا في رأسه بمنجلها. كانت ستشعر بالخوف إذا كانت لا تزال نفسها القديمة ، منذ أن عملت كجندي في كيرلين ، لكن شانيث الحالي لن تخاف على الإطلاق بغض النظر عما حدث

ركض شخصية سوداء كبيرة على جدران المباني المجاورة على أربع. كان جسمه أسود قاتما ، وكان له أنياب بيضاء لؤلؤية تشبه شفرات الحلاقة.

“جرررر…”

 

 

اختبأ كانغ يون سو على عجل في زقاق ، معتقدا ، “إنها روح شريرة”.

 

 

“لا توجد طريقة ممكنة …” فكر كانغ يون سو ، وهو يصر على أسنانه.

اقتربت الروح الشريرة الكبيرة بسرعة والتهمت أحد الجمر الذي كان يطفو في الهواء. كانت الأرواح الشريرة مفترسة تتغذى على أرواح انتقامية جديدة لا تزال تفتقر إلى أشكالها الخاصة ، ولن يكون كانغ يون سو أكثر من فريسة لها.

 

 

“آه … هذا يكون… أنا آسف ، “تلعثمت شانيث.

“ليس لدي طريقة للقتال ضد ذلك الآن” ، كان يعتقد

 

 

[يعد شانيث بخبز فطائر التفاح اللذيذة وفطائر اللحم.

أصبح كانغ يون سو روحا لم يكن لها حتى أي شكل خاص بها. في الواقع ، لم يستطع حتى الكلام. في حالته الحالية ، كان أسوأ حالا من مخلوق المستوى 1. كان في أسفل السلسلة الغذائية في العالم الروحي ، وكان أضعف من أي شيء آخر موجود.

“يجب أن أفكر في هذه المشكلة مرة أخرى” ، فكر.

 

 

ومع ذلك ، كان عليه أن يوقف قطار أفكاره في ذلك الوقت وهناك.

لقد جعلته المحاكمة الثالثة روحا انتقامية ماتت مؤخرا ولم تستطع حتى إظهار شكل مناسب خاص بها. بدلا من ذلك ، كان عالقا في شكل خصلة صغيرة.

 

 

“جرررر…”

 

 

‘هذا الكائن العنيف وسيئ المزاج ، ولكنه قوي للغاية يقيم حاليا في مخبأه في مكان ما في القارة ، لكن القارة لا تزال موجودة ولم تصل إلى زوالها بعد. كيف ذلك؟’

ألصقت الروح الشريرة الكبيرة رأسها في الزقاق ونظرت إليه وجها لوجه

“شانيث…؟”

 

“لا توجد طريقة ممكنة …” فكر كانغ يون سو ، وهو يصر على أسنانه.

 

 

 

 

#Stephan

ثم قرأت الصفحات القليلة الأولى من الكتاب ، وسرعان ما ألقيت في عالم جديد تماما لم تختبره من قبل.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط