نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 147

الفصل 147

الفصل 147

الفصل 147

 

 

 

 

كانت هذه رابع قرية جبلية قام كانغ يون سو بتحويلها. تماما كما كان على وشك المغادرة ، أوقفه أحدهم.

[لقد نجحت في تحويل قرية إيتونغ.]

“ما هي ميزة كونك شخصية دينية فاسدة؟”

 

بعد ذلك ، كان سيذهب على الأقل إلى الجنة إذا انضم إلى الكنيسة قبل وفاته

[تأثر سكان قرية إيتونغ بأفعال زعيم كنيسة الهيكل العظمي.]

سار الثنائي قليلا في صمت. تحدثت ريانا أولا ، متسائلة ، “ما هو هدفك من تأسيس دين؟”

 

 

[المتابعون الحاليون: 314]

 

 

 

[+ ستحصل على فرصة للتطور بمجرد أن تكسب 3000 متابع.]

 

 

1. كانت الكلمات الأصلية التي استخدمها المؤلف هي “أنت تتحدث كما لو كنت ممتلئا” ، والتي تشير إلى شخص يقلق بشأن الأشياء التافهة عندما يكون لديه أكثر من كاف. ☜

كانت هذه رابع قرية جبلية قام كانغ يون سو بتحويلها. تماما كما كان على وشك المغادرة ، أوقفه أحدهم.

 

 

 

“ايغو! زعيم كنيسة الهيكل العظمي نيم!” نادى مزارع ، وهو يركض نحوه وهو يحمل سلة من البطاطس المطبوخة على البخار. سأل: “كيف يمكنك الذهاب؟ لقد حصدت هذه من حقلنا. اجعل بعضا منها في طريقك “.

 

 

 

أعاد كانغ يون سو سلة البطاطس إلى المزارع وقال: “الهيكل العظمي لا يمكنه أكل البطاطس.”

 

 

“هل هذا حتى جواب؟”

“هاه؟ لكن ألا تشرب الكحول دائما؟” سأل المزارع وهو يميل رأسه في ارتباك.

 

 

“مت …! الكنيسة …!” اشتكى فارس الجثة بشكل مخيف.

“يمكنني شرب السائل فقط” ، أجاب كانغ يون سو

قال راوين: “حسنا ، أعلم جيدا أنك من النوع الذي يفعل كل ما يتطلبه الأمر إذا كان بقاؤك على المحك”

 

لم يكن هناك في الواقع شيء متوهج في الكتف الأيسر لفارس الجثة. كان هذا شيئا اختلقه أيهيل من أجل البقاء. كان فارس الجثة يلاحق أعضاء الكنيسة فقط ، ولم ير أي فائدة من الموت إلى جانب راوين بشأن هذه المسألة.

“ثم شاركها مع الآخرين ، على الأقل. هذه طعمها جيد حقا لأنها تم حصادها للتو»” أصر المزارع قبل المغادرة.

 

 

ترك كانغ يون سو الأطفال المبتهجين وراءه واستمر في المشي ، لكن امرأة طويلة اعترضت طريقه. سألت ، “هل من الجيد أن تتبرع بالعائدات الأولى من طائفتك؟”

أطلق كانغ يون سو الصعداء ، ثم استأنف السير بعيدا عن القرية وهو يحمل سلة في يده العظمية. ثم ظهرت مجموعة من الأطفال من القرية واحدا تلو الآخر، يتبعونه. استدار كانغ يون سو وسأل ، “ماذا تريد؟”

أطلق كانغ يون سو الصعداء ، ثم استأنف السير بعيدا عن القرية وهو يحمل سلة في يده العظمية. ثم ظهرت مجموعة من الأطفال من القرية واحدا تلو الآخر، يتبعونه. استدار كانغ يون سو وسأل ، “ماذا تريد؟”

 

 

صرخ الأطفال في انسجام تام ، “نحن جائعون!”

“أولا ، يمكنهم سحب أموال العشور بثقة. ثانيا، يمكن تبرير كل الأعمال الشريرة بعقيدة إلههم. ثالثا، يمكنهم تجنب دفع الضرائب”.

 

 

حدق كانغ يون سو في الأطفال. كان قد وعظ فقط في أماكن قليلة ، لكن الشائعات عنه انتشرت بالفعل.

 

 

كانت الكنيسة التي تعبد إله السيف ، هيليكس ، أصغر كنيسة بين الكنائس الشهيرة في القارة. كانت جميع أماكن عبادتهم تقع على مشارف المناطق الحضرية ، ولم يكن لديهم سوى عدد قليل من الأتباع الذين يكلفون أنفسهم عناء الذهاب والصلاة هناك على الإطلاق.

قالت الشائعات أن هناك هيكلا عظميا يمشي ينشر دينا غريبا ، وأنه كان لطيفا جدا لهيكل عظمي. لقد سمع الكثير من الناس الذين يعيشون في ضواحي المدينة عن …

 

 

 

أعطى كانغ يون سو سلة البطاطس بأكملها للأطفال.

 

 

 

“رائع!” ابتهج الأطفال

“اللعنة … هل سأموت في مكان كهذا…؟” فكر أيهيل وهو يلعن داخليا. ستكون نهاية مأساوية ، لكنها غير مجدية بالنسبة له. لم يستطع إلا أن يضحك على ظروفه ، معتقدا ، “كان يجب أن أنضم إلى تلك الكنائس الفاسدة اللعينة ، إذا كنت أعرف أن هذه هي الطريقة التي سأواجه بها موتي …”

 

 

ترك كانغ يون سو الأطفال المبتهجين وراءه واستمر في المشي ، لكن امرأة طويلة اعترضت طريقه. سألت ، “هل من الجيد أن تتبرع بالعائدات الأولى من طائفتك؟”

“كل ما في الأمر أنني لم أقرر أي إله يجب أن أتبعه” ، قال أيهيل قبل تناول رشفة من الشاي الأحمر. كان يرتدي ملابس متواضعة على الرغم من كونه أكبر قطب في القارة.

 

حدق كانغ يون سو في الأطفال. كان قد وعظ فقط في أماكن قليلة ، لكن الشائعات عنه انتشرت بالفعل.

“نحن لسنا بحاجة إلى البطاطس” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

وضعت ريانا سيجارة في فمها واتكأت على كانغ يون سو قبل أن تقول ، “أنا هنا للتسكع خلف ظهر ريكيل.”

كان يدرك أنه كان أنانيا ومتلاعبا ، لكنها كانت وسيلته للبقاء على قيد الحياة. إلى جانب ذلك ، كان الأمر كما قال راوين. كان تاجرا. يحتاج التاجر إلى أن يكون قادرا على خفض خسائره من أجل البقاء.

 

 

سار الثنائي قليلا في صمت. تحدثت ريانا أولا ، متسائلة ، “ما هو هدفك من تأسيس دين؟”

“لا أستطيع أن أضمن أين ستذهب نصلي إذا واصلت السخرية من هذا القبيل»” قال راوين بنبرة جعلت من الصعب معرفة ما إذا كان يمزح أم لا.

 

 

“يجب أن أوحد الأديان في غضون شهرين” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

وضعت ريانا سيجارة في فمها واتكأت على كانغ يون سو قبل أن تقول ، “أنا هنا للتسكع خلف ظهر ريكيل.”

“لماذا؟” سألت ريانا. ومع ذلك ، لم يكلف كانغ يون سو عناء الرد على سؤالها

“أنا أعلم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

أصيب راوين بالذهول. سأل في دهشة: “هل تخبرني أنك رأيت ذلك في مثل هذه اللحظة القصيرة؟”

نفثت ريانا سحابة من الدخان قبل أن تقول ، “أعترف أنك رائع في الوعظ ، ولقبك كقائد كنيسة الهيكل العظمي يضيف إحساسا بالتصوف إليها. ومع ذلك، من المستحيل توحيد جميع الأديان في شهرين فقط”. نقرت سيجارتها وتركت الرماد يسقط على الأرض ، ثم تابعت ، “ربما أصبحت الكنيسة فاسدة ، ويتم استخدام أموال العشور لجميع أنواع الأغراض القذرة. ومع ذلك ، لن يكون الجميع مثلنا أشقاء ويتحولون. التحول يعني في الأساس الخيانة في هذه الحالة”.

 

 

***

لا يزال كانغ يون سو يحافظ على صمته.

 

 

بعد ذلك ، كان سيذهب على الأقل إلى الجنة إذا انضم إلى الكنيسة قبل وفاته

سألت ريانا بجدية ، “كيف ستوحد الأديان؟ حرب مقدسة؟ هل ستفعل ما فعلته ديانات أخرى لا حصر لها في التاريخ وتجعل الناس يتحولون بالقوة؟”

 

 

 

سيكون رد كانغ يون سو هذه المرة مهما للغاية ، حيث ستتغير ثقة ريانا به بناء على إجابته. في النهاية ، أجاب ، “بناء كاتدرائية”.

 

 

 

توقفت ريانا عن المشي ، وسألت بكلتا حاجبيها مرفوعتين في مفاجأة ، “ماذا تقصد؟”

 

 

 

“سأبني كاتدرائية عظيمة وأوحد الأديان في القارة” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

قال راوين: “يبدو لي أنك تغرق في الشمبانيا [2]”.

قالت ريانا: “هذا مستحيل”. وضعت سيجارة أخرى في فمها ، وارتفعت منها سحابة رقيقة من الدخان وهي تشعلها بعود ثقاب. وتابعت: “هناك حاجة إلى مبلغ هائل من المال لبناء كاتدرائية. لا ، هناك مشكلة أكبر من ذلك. لا توجد طريقة يتدفق بها الناس لمجرد أنك بنيت كاتدرائية ذات مظهر فخم. من المستحيل توحيد الأديان في القارة لمجرد أنك بنيت كاتدرائية”.

 

 

 

“أنا أعلم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“ماذا قلت للتو؟” سألت ريانا في ارتباك. ردا على ذلك ، سار كانغ يون سو نحوها وسرق سيجارتها في لحظة

 

مات…! أنت… ديني… الأوغاد …!” صرخ فارس الجثة ، الذي كان ميت حي رفيع المستوى يتكون من جثث مختلفة مجتمعة ، وهو يهاجم الاثنين.

هاه…؟” صرخت ريانا ، فوجئت بعمل الهيكل العظمي.

 

 

“اللعنة … هل سأموت في مكان كهذا…؟” فكر أيهيل وهو يلعن داخليا. ستكون نهاية مأساوية ، لكنها غير مجدية بالنسبة له. لم يستطع إلا أن يضحك على ظروفه ، معتقدا ، “كان يجب أن أنضم إلى تلك الكنائس الفاسدة اللعينة ، إذا كنت أعرف أن هذه هي الطريقة التي سأواجه بها موتي …”

وضع كانغ يون سو السيجارة في فمه وقال: “لا يوجد قانون ينص على أن البشر فقط هم الذين يمكن أن يكون لهم دين ، أليس كذلك؟”

إيوك!” صرخ أيهيل من الألم قبل أن ينهار على الأرض. ومن المفارقات أن كتفه الأيسر قد قطع، وأمسك على الفور بجرحه النازف واستدار. كان هناك فارس جثة آخر خلفه.

 

 

***

 

 

“أعلم أن هذه مشكلة شمبانيا [1]” ، أجاب أيهيل.

“ما هي ميزة كونك شخصية دينية فاسدة؟”

 

 

 

“أولا ، يمكنهم سحب أموال العشور بثقة. ثانيا، يمكن تبرير كل الأعمال الشريرة بعقيدة إلههم. ثالثا، يمكنهم تجنب دفع الضرائب”.

تردد صدى اشتباك السيوف في الهواء.

 

قال راوين: “يبدو لي أنك تغرق في الشمبانيا [2]”.

“إجابة حكيمة حقا. ثم ، ما هو عيب كونك شخصية دينية متدينة؟”

“ثم شاركها مع الآخرين ، على الأقل. هذه طعمها جيد حقا لأنها تم حصادها للتو»” أصر المزارع قبل المغادرة.

 

 

“لا يمكنهم الاستمتاع بالمزايا التي تم ذكرها سابقا.”

وقف راوين. كان من المحتم أن يبطئه عمره ، لكنه لم يظهر أي علامات على النضال على الإطلاق عندما وقف. بينما كان نسيم المساء البارد يهب عبر الشرفة ، سأل راوين ، “هل نذهب في نزهة على الأقدام؟”

 

“ايغو! زعيم كنيسة الهيكل العظمي نيم!” نادى مزارع ، وهو يركض نحوه وهو يحمل سلة من البطاطس المطبوخة على البخار. سأل: “كيف يمكنك الذهاب؟ لقد حصدت هذه من حقلنا. اجعل بعضا منها في طريقك “.

“هل هذا حتى جواب؟”

 

“لا ، لكن هذا ما يراه الآخرون. لا يمكن لشخصية دينية متدينة أن ترى أخطائها، ولهذا السبب لا يمكنني الحكم عليها بسبب أخطائها”.

 

 

“ك … أووه… أووه…!” تأوه فارس الجثة قبل أن ينهار على الأرض.

أومأ راوين ، الذي كان قائدا للكنيسة ، برأسه بارتياح قبل أن يطرح سؤالا أخيرا. “أخبرني عن هذا العالم”

 

 

[+ ستحصل على فرصة للتطور بمجرد أن تكسب 3000 متابع.]

“يذهب رجال الدين إلى القرى النائية لنشر الإنجيل ، لكن هؤلاء الحمقى يستغلون الرجال والنساء القديسين من خلال محاولة ابتزاز المال منهم ، “أجاب شريكه في المحادثة ، أيهيل.

 

 

 

“إنه بالضبط كما أنت ساي!” صاح راوين.

 

 

 

كانت المقارنة بكنيسة فاسدة فورية.

 

 

ابتسم راوين بشكل محرج ردا على ذلك. كان أيهيل يعني في الأساس أن لديه القدرة على السيطرة على اقتصاد القارة بأكملها بين عشية وضحاها. أظهر ذلك مدى احتكار الرجل الذي أمامه لتجارة القارة.

قال راوين: “من العار حقا أنك لا تتبع أي دين”.

 

 

 

“كل ما في الأمر أنني لم أقرر أي إله يجب أن أتبعه” ، قال أيهيل قبل تناول رشفة من الشاي الأحمر. كان يرتدي ملابس متواضعة على الرغم من كونه أكبر قطب في القارة.

 

 

 

“ما رأيك في الانضمام إلى كنيستنا؟ ترحب هليكس نيم دائما بمحارب جديد ، “قال راوين مازحا بابتسامة.

لا يزال كانغ يون سو يحافظ على صمته.

 

 

“لا يسعني إلا أن أتردد عندما تكون معظم الأديان هناك فاسدة للغاية هذه الأيام” ، أجاب أيهيل.

“لكن مع ذلك ، ألم تأت إلى هذا المكان الراكد لتبريد رأسك؟ الذهاب في نزهة تحت ضوء القمر لا يفشل أبدا في تصفية الذهن”.

 

 

“يا إلهي ، هل هذا ما تعتقده في كنيستنا أيضا؟” سأل راوين

 

 

سألت ريانا بجدية ، “كيف ستوحد الأديان؟ حرب مقدسة؟ هل ستفعل ما فعلته ديانات أخرى لا حصر لها في التاريخ وتجعل الناس يتحولون بالقوة؟”

“ربما لديك أكبر قدر من النزاهة بين جميع رؤساء الكنيسة هناك. حسنا ، ربما لهذا السبب تم إخراجك من المدن من قبل الكنائس الأخرى ، “قال أيهيل ، مقدما انتقادات قاسية.

“لقد أصبحت عجوزا حقا” ، أجاب أيهيل بتنهد

 

 

كانت الكنيسة التي تعبد إله السيف ، هيليكس ، أصغر كنيسة بين الكنائس الشهيرة في القارة. كانت جميع أماكن عبادتهم تقع على مشارف المناطق الحضرية ، ولم يكن لديهم سوى عدد قليل من الأتباع الذين يكلفون أنفسهم عناء الذهاب والصلاة هناك على الإطلاق.

 

 

 

ومع ذلك ، ابتسم راوين وأجاب ، “لا شيء يتفوق على هواء الجبل النقي عندما يتعلق الأمر بتدريب مهارة المبارزة.”

 

 

 

قال أيهيل: “ليس لدي أي اهتمام بالمبارزة”.

 

 

 

“أنا أدرك ذلك جيدا. أنت تفضل حساب أرباحك وخسائرك باستخدام العداد في متناول اليد بدلا من تأرجح السيف ، “أجاب راوين.

أصيب راوين بالذهول. سأل في دهشة: “هل تخبرني أنك رأيت ذلك في مثل هذه اللحظة القصيرة؟”

 

 

“ماذا يمكنني أن أفعل؟ أحاول تغطية نفقاتي»”، قال أيهيل بتجاهل.

قال راوين: “من العار حقا أنك لا تتبع أي دين”.

 

وقف أمامه هيكل عظمي بعيون مجوفة ، ينظر إليه. قال الهيكل العظمي ، “أخطط لنشر كنيسة الجنون للوحوش في القارة.”

قال راوين: “حسنا ، أعلم جيدا أنك من النوع الذي يفعل كل ما يتطلبه الأمر إذا كان بقاؤك على المحك”

“اللعنة عليك. ألا تعلم أن فارس الجثة يمكن أن يمتزج في الظلام جيدا على الرغم من حجمه؟” تذمر راوين وهو يعد سيفه. جعد جبينه وعض شفته قبل أن يقول: “لا يزال الأمر مريحا. قد يكون فارس الجثة كائنا ميت حي رفيع المستوى ، لكنه الأسهل بين ذوي الرتب العالية للقتل. سوف يموت بمجرد أن ندمر النواة المخبأة في مكان ما على جسمها. إنه نواة زرقاء تتوهج ، لذلك يجب أن يكون من السهل اكتشافها أيضا “.

 

كانت المقارنة بكنيسة فاسدة فورية.

“هذا هو مصير التاجر”، أجاب أيهيل.

 

 

 

وقف راوين. كان من المحتم أن يبطئه عمره ، لكنه لم يظهر أي علامات على النضال على الإطلاق عندما وقف. بينما كان نسيم المساء البارد يهب عبر الشرفة ، سأل راوين ، “هل نذهب في نزهة على الأقدام؟”

 

 

 

“لقد فات الأوان” ، أجاب أيهيل.

 

 

أصيب راوين بالذهول. سأل في دهشة: “هل تخبرني أنك رأيت ذلك في مثل هذه اللحظة القصيرة؟”

قال راوين: “انظر هنا ، لا يمكنك تحقيق أي شيء جالسا طوال اليوم”.

تدفقت القوة الإلهية الحمراء من يدي راوين. لم يكن لقوته الإلهية قدرات علاجية ، على عكس الديانات الأخرى ، ولكن كان لديها القدرة على تعزيز البراعة القتالية للمستخدم. ومع ذلك ، فقد اعتبر نوعا غير فعال من القوة الإلهية ، لأنه استنفد المستخدم بعد استخدامه.

 

 

“يمكنني تحويل كل الذهب في القارة إلى قطع معدنية لا قيمة لها من مقعدي المريح” ، أجاب أيهيل.

 

 

 

ابتسم راوين بشكل محرج ردا على ذلك. كان أيهيل يعني في الأساس أن لديه القدرة على السيطرة على اقتصاد القارة بأكملها بين عشية وضحاها. أظهر ذلك مدى احتكار الرجل الذي أمامه لتجارة القارة.

 

 

“ماذا يمكنني أن أفعل؟ أحاول تغطية نفقاتي»”، قال أيهيل بتجاهل.

“لكن مع ذلك ، ألم تأت إلى هذا المكان الراكد لتبريد رأسك؟ الذهاب في نزهة تحت ضوء القمر لا يفشل أبدا في تصفية الذهن”.

 

 

حدق كانغ يون سو في الأطفال. كان قد وعظ فقط في أماكن قليلة ، لكن الشائعات عنه انتشرت بالفعل.

نهض أيهيل على مضض ردا على ذلك ، وذهب الرجلان في نزهة مع القمر الأسود ينظر إليهما. وقال: “القمر أسود”.

[المتابعون الحاليون: 314]

 

 

“سيعود إلى لونه الأصلي في غضون شهر أو شهرين. ربما لأن القمر في تلك الحالة، لكن الموتى الأحياء قد تفشوا هذه الأيام»” أجاب راوين. ثم ذهب مباشرة إلى النقطة ، قائلا: “سمعت أن الكنائس الكبيرة تحاول أن تجعلك تنضم إليها”.

 

 

قال راوين: “من العار حقا أنك لا تتبع أي دين”.

“لذلك كنت على علم بذلك” ، أجاب أيهيل.

قال راوين: “حسنا ، أعلم جيدا أنك من النوع الذي يفعل كل ما يتطلبه الأمر إذا كان بقاؤك على المحك”

 

“سأبني كاتدرائية عظيمة وأوحد الأديان في القارة” ، أجاب كانغ يون سو.

“لمجرد أنني أعيش في الضواحي لا يعني أنني أصبت بالشيخوخة” ، تذمر راوين ردا على ذلك. اهتز السيف الطويل على خصره في كل مرة يخطو فيها خطوة. وأضاف: “جميع الكنائس تتطلع إلى ثروتك وعقاراتك”.

“أنا أدرك ذلك جيدا. أنت تفضل حساب أرباحك وخسائرك باستخدام العداد في متناول اليد بدلا من تأرجح السيف ، “أجاب راوين.

 

ابتسم راوين بشكل محرج ردا على ذلك. كان أيهيل يعني في الأساس أن لديه القدرة على السيطرة على اقتصاد القارة بأكملها بين عشية وضحاها. أظهر ذلك مدى احتكار الرجل الذي أمامه لتجارة القارة.

“إنهم يخططون لاستخدامه لتوسيع أماكن عبادتهم” ، أجاب أيهيل بتجاهل.

 

 

“ايغو! زعيم كنيسة الهيكل العظمي نيم!” نادى مزارع ، وهو يركض نحوه وهو يحمل سلة من البطاطس المطبوخة على البخار. سأل: “كيف يمكنك الذهاب؟ لقد حصدت هذه من حقلنا. اجعل بعضا منها في طريقك “.

“هذا لأنهم يعتقدون أن هذا بدوره سيوسع نفوذهم” ، قال راوين. سأل بعناية ، “أي كنيسة تخطط للانضمام إليها؟”

“لا يمكنهم الاستمتاع بالمزايا التي تم ذكرها سابقا.”

 

 

“أنا لست شجاعا بما يكفي للانضمام إلى واحدة. إحساسي بالنظافة ليس جيدا ، لذلك سيكون من المزعج بالنسبة لي أن أستمر في غسل يدي”أجاب أيهيل.

 

 

سقط أيهيل على الأرض بمجرد انهيار فارس الجثة ، وأزيز ولهث بحثا عن الهواء بينما تم تحرير رقبته من قبضة الوحش.

“الأمر كما تقول. ومع ذلك ، فإن الكنائس كلها فاسدة هذه الأيام ، لكن قادة الكنيسة أكثر ذكاء مما تعتقد. قد ينتهي الأمر بحياتك في خطر إذا واصلت الحفاظ على موقف محايد من هذا القبيل»”، حذره راوين.

 

 

توقف أيهيل فجأة. استدار راوين ونظر إليه في دهشة ، وسأل ، “هل كنت قاسيا جدا؟ لماذا تتجمد فجأة؟”

لم يوافق أيهيل أو يختلف مع ما قاله راوين. قد يكون أكبر رجل أعمال في القارة ، لكنه لا يمكن أن يحصل على لحظة سلام. في الواقع ، لقد أمضى ليال لا حصر لها مستيقظا لأنه كان يخشى على حياته. لم تكن التهديدات التي واجهها من النوع الذي يمكن حله عن طريق توظيف عدد قليل من الحراس الشخصيين. كان السبب الرئيسي لوصوله إلى هذا المكان الراكد هو الاسترخاء قليلا ، لكنه لم يكن فعالا على الإطلاق

 

 

 

“هؤلاء المتعصبون الدينيون اللعينون …” تذمر أيهيل داخليا. كان يكره الدين. قال في انزعاج ، “لا يوجد يوم يمكنني فيه أن أكون في سلام ، لأن كل هذه الكنائس تسعى وراء ثروتي. أشعر أحيانا كما لو أنني أريد فقط رمي كل أموالي في النهر والانتهاء من ذلك “.

 

 

“لقد فات الأوان” ، أجاب أيهيل.

“صديقي ، هل تعرف كم من الناس سوف يتعرقون دما لمجرد هذا المال؟” أجاب راوين ، ونقر لسانه.

 

 

 

“أعلم أن هذه مشكلة شمبانيا [1]” ، أجاب أيهيل.

وضعت ريانا سيجارة في فمها واتكأت على كانغ يون سو قبل أن تقول ، “أنا هنا للتسكع خلف ظهر ريكيل.”

 

كانت هذه رابع قرية جبلية قام كانغ يون سو بتحويلها. تماما كما كان على وشك المغادرة ، أوقفه أحدهم.

قال راوين: “يبدو لي أنك تغرق في الشمبانيا [2]”.

“سأبني كاتدرائية عظيمة وأوحد الأديان في القارة” ، أجاب كانغ يون سو.

 

“قلت ، صوب كتفه الأيسر. رأيت شيئا أزرق مدفونا بين الجثث. يجب أن يكون هذا هو الجوهر»”، أجاب أيهيل مع تلميح من الانزعاج في صوته.

توقف أيهيل فجأة. استدار راوين ونظر إليه في دهشة ، وسأل ، “هل كنت قاسيا جدا؟ لماذا تتجمد فجأة؟”

 

 

 

أجاب أيهيل: “أعتقد أن الآن هو الوقت المثالي لهيليكس لإعطاء بركاته لك”.

تردد صدى اشتباك السيوف في الهواء.

 

“يمكنني تحويل كل الذهب في القارة إلى قطع معدنية لا قيمة لها من مقعدي المريح” ، أجاب أيهيل.

فهم راوين ما يعنيه ، وتجنب على الفور. مر سيف حيث كانت رقبته قبل لحظات فقط

“سأصلي من أجلك كل صباح إذا انتهى بك الأمر إلى الموت ، راوين” ، كان يعتقد.

 

 

مات…! أنت… ديني… الأوغاد …!” صرخ فارس الجثة ، الذي كان ميت حي رفيع المستوى يتكون من جثث مختلفة مجتمعة ، وهو يهاجم الاثنين.

 

 

***

“غوووه!” اشتكى فارس الجثة وهو يتأرجح بسيفه العظيم.

 

 

“لا ، لكن هذا ما يراه الآخرون. لا يمكن لشخصية دينية متدينة أن ترى أخطائها، ولهذا السبب لا يمكنني الحكم عليها بسبب أخطائها”.

از!

 

 

 

“كدت أذهب إلى هيليكس نيم! ألا يمكنك فقط أن تقول “احترس!” أو “بطة!” أو شيء من هذا القبيل ؟!” صرخ روين بعد تجنب السيف العظيم.

 

 

 

“أليس عليك تحريك قدميك بدلا من فمك الآن؟” أجاب أيهيل.

قال راوين: “يبدو لي أنك تغرق في الشمبانيا [2]”.

 

الفصل 147

“مت …! الكنيسة …!” اشتكى فارس الجثة بشكل مخيف.

 

 

الغريب أن فارس الجثة هذا بدا وكأنه يضمر الكراهية تجاه كل شيء حي ، على عكس تلك الموجودة من قبل.

هرب الاثنان من فارس الجثة بأسرع ما يمكن ، لكن الموتى الأحياء يطاردونهم بسرعة مخيفة. قفز الاثنان إلى حقل أرز للاختباء بينما اقترب منهما فارس الجثة.

 

 

لم يوافق أيهيل أو يختلف مع ما قاله راوين. قد يكون أكبر رجل أعمال في القارة ، لكنه لا يمكن أن يحصل على لحظة سلام. في الواقع ، لقد أمضى ليال لا حصر لها مستيقظا لأنه كان يخشى على حياته. لم تكن التهديدات التي واجهها من النوع الذي يمكن حله عن طريق توظيف عدد قليل من الحراس الشخصيين. كان السبب الرئيسي لوصوله إلى هذا المكان الراكد هو الاسترخاء قليلا ، لكنه لم يكن فعالا على الإطلاق

“لقد أصبحت عجوزا. كيف لا يمكنك معرفة أن ميت حي كان خلفك مباشرة عندما تكون قائدا للكنيسة؟” لاحظ أيهيل بسخرية أثناء النفخ.

قال راوين: “حسنا ، أعلم جيدا أنك من النوع الذي يفعل كل ما يتطلبه الأمر إذا كان بقاؤك على المحك”

 

 

“اللعنة عليك. ألا تعلم أن فارس الجثة يمكن أن يمتزج في الظلام جيدا على الرغم من حجمه؟” تذمر راوين وهو يعد سيفه. جعد جبينه وعض شفته قبل أن يقول: “لا يزال الأمر مريحا. قد يكون فارس الجثة كائنا ميت حي رفيع المستوى ، لكنه الأسهل بين ذوي الرتب العالية للقتل. سوف يموت بمجرد أن ندمر النواة المخبأة في مكان ما على جسمها. إنه نواة زرقاء تتوهج ، لذلك يجب أن يكون من السهل اكتشافها أيضا “.

قال راوين: “يبدو لي أنك تغرق في الشمبانيا [2]”.

 

“أنا أدرك ذلك جيدا. أنت تفضل حساب أرباحك وخسائرك باستخدام العداد في متناول اليد بدلا من تأرجح السيف ، “أجاب راوين.

“صوب كتفه الأيسر” ، قال أيهيل.

 

 

أومأ راوين ، الذي كان قائدا للكنيسة ، برأسه بارتياح قبل أن يطرح سؤالا أخيرا. “أخبرني عن هذا العالم”

“ماذا تقصد؟” سأل راوين بتعبير مرتبك.

“إجابة حكيمة حقا. ثم ، ما هو عيب كونك شخصية دينية متدينة؟”

 

 

“قلت ، صوب كتفه الأيسر. رأيت شيئا أزرق مدفونا بين الجثث. يجب أن يكون هذا هو الجوهر»”، أجاب أيهيل مع تلميح من الانزعاج في صوته.

مات…! أنت… ديني… الأوغاد …!” صرخ فارس الجثة ، الذي كان ميت حي رفيع المستوى يتكون من جثث مختلفة مجتمعة ، وهو يهاجم الاثنين.

 

“أنا لست شجاعا بما يكفي للانضمام إلى واحدة. إحساسي بالنظافة ليس جيدا ، لذلك سيكون من المزعج بالنسبة لي أن أستمر في غسل يدي”أجاب أيهيل.

أصيب راوين بالذهول. سأل في دهشة: “هل تخبرني أنك رأيت ذلك في مثل هذه اللحظة القصيرة؟”

 

 

 

“لقد أصبحت عجوزا حقا” ، أجاب أيهيل بتنهد

“ما رأيك في الانضمام إلى كنيستنا؟ ترحب هليكس نيم دائما بمحارب جديد ، “قال راوين مازحا بابتسامة.

 

از!

“لا أستطيع أن أضمن أين ستذهب نصلي إذا واصلت السخرية من هذا القبيل»” قال راوين بنبرة جعلت من الصعب معرفة ما إذا كان يمزح أم لا.

 

 

“كل ما في الأمر أنني لم أقرر أي إله يجب أن أتبعه” ، قال أيهيل قبل تناول رشفة من الشاي الأحمر. كان يرتدي ملابس متواضعة على الرغم من كونه أكبر قطب في القارة.

تدفقت القوة الإلهية الحمراء من يدي راوين. لم يكن لقوته الإلهية قدرات علاجية ، على عكس الديانات الأخرى ، ولكن كان لديها القدرة على تعزيز البراعة القتالية للمستخدم. ومع ذلك ، فقد اعتبر نوعا غير فعال من القوة الإلهية ، لأنه استنفد المستخدم بعد استخدامه.

 

 

 

صرخ راوين بصوت عال وهو يقفز من حقل الأرز ، “هاااااا”

 

 

 

رنه!

كانت المقارنة بكنيسة فاسدة فورية.

 

 

تردد صدى اشتباك السيوف في الهواء.

لم يوافق أيهيل أو يختلف مع ما قاله راوين. قد يكون أكبر رجل أعمال في القارة ، لكنه لا يمكن أن يحصل على لحظة سلام. في الواقع ، لقد أمضى ليال لا حصر لها مستيقظا لأنه كان يخشى على حياته. لم تكن التهديدات التي واجهها من النوع الذي يمكن حله عن طريق توظيف عدد قليل من الحراس الشخصيين. كان السبب الرئيسي لوصوله إلى هذا المكان الراكد هو الاسترخاء قليلا ، لكنه لم يكن فعالا على الإطلاق

 

“هؤلاء المتعصبون الدينيون اللعينون …” تذمر أيهيل داخليا. كان يكره الدين. قال في انزعاج ، “لا يوجد يوم يمكنني فيه أن أكون في سلام ، لأن كل هذه الكنائس تسعى وراء ثروتي. أشعر أحيانا كما لو أنني أريد فقط رمي كل أموالي في النهر والانتهاء من ذلك “.

لم يفوت أيهيل فرصة الهروب. كان يكره فكرة قضاء لحظاته الأخيرة في الموت على يد كائن ميت حي في بعض المقاطعات النائية. لقد فكر ، “إنه فقط بعد أعضاء الكنيسة ، لذلك لا ينبغي أن يأتي بعدي”

 

 

“أنا أعلم” ، أجاب كانغ يون سو.

لم يكن هناك في الواقع شيء متوهج في الكتف الأيسر لفارس الجثة. كان هذا شيئا اختلقه أيهيل من أجل البقاء. كان فارس الجثة يلاحق أعضاء الكنيسة فقط ، ولم ير أي فائدة من الموت إلى جانب راوين بشأن هذه المسألة.

تردد صدى اشتباك السيوف في الهواء.

 

 

“ليس لدي الحق في انتقاد الكنائس الفاسدة” ، كان يعتقد.

 

 

“لمجرد أنني أعيش في الضواحي لا يعني أنني أصبت بالشيخوخة” ، تذمر راوين ردا على ذلك. اهتز السيف الطويل على خصره في كل مرة يخطو فيها خطوة. وأضاف: “جميع الكنائس تتطلع إلى ثروتك وعقاراتك”.

كان يدرك أنه كان أنانيا ومتلاعبا ، لكنها كانت وسيلته للبقاء على قيد الحياة. إلى جانب ذلك ، كان الأمر كما قال راوين. كان تاجرا. يحتاج التاجر إلى أن يكون قادرا على خفض خسائره من أجل البقاء.

 

 

“صوب كتفه الأيسر” ، قال أيهيل.

“سأصلي من أجلك كل صباح إذا انتهى بك الأمر إلى الموت ، راوين” ، كان يعتقد.

 

 

“لمجرد أنني أعيش في الضواحي لا يعني أنني أصبت بالشيخوخة” ، تذمر راوين ردا على ذلك. اهتز السيف الطويل على خصره في كل مرة يخطو فيها خطوة. وأضاف: “جميع الكنائس تتطلع إلى ثروتك وعقاراتك”.

كان الآن على بعد مسافة كبيرة من فارس الجثة. تماما كما كان على وشك التقاط أنفاسه ، ومع ذلك …

ومع ذلك ، ابتسم راوين وأجاب ، “لا شيء يتفوق على هواء الجبل النقي عندما يتعلق الأمر بتدريب مهارة المبارزة.”

 

 

سوكيوك

 

 

 

إيوك!” صرخ أيهيل من الألم قبل أن ينهار على الأرض. ومن المفارقات أن كتفه الأيسر قد قطع، وأمسك على الفور بجرحه النازف واستدار. كان هناك فارس جثة آخر خلفه.

 

 

 

“مت …! قتل…! سأفعل…! أكل…! كل شيء حي …!” اشتكى فارس الجثة وهو يمسك أيهيل بيده المتلوية المصنوعة من الجثث. كافح أيهيل للتحرر ، لكن فارس الجثة لم يكن لديه خطط للسماح له بالرحيل.

 

 

 

الغريب أن فارس الجثة هذا بدا وكأنه يضمر الكراهية تجاه كل شيء حي ، على عكس تلك الموجودة من قبل.

“سيعود إلى لونه الأصلي في غضون شهر أو شهرين. ربما لأن القمر في تلك الحالة، لكن الموتى الأحياء قد تفشوا هذه الأيام»” أجاب راوين. ثم ذهب مباشرة إلى النقطة ، قائلا: “سمعت أن الكنائس الكبيرة تحاول أن تجعلك تنضم إليها”.

 

رنه!

“اللعنة … هل سأموت في مكان كهذا…؟” فكر أيهيل وهو يلعن داخليا. ستكون نهاية مأساوية ، لكنها غير مجدية بالنسبة له. لم يستطع إلا أن يضحك على ظروفه ، معتقدا ، “كان يجب أن أنضم إلى تلك الكنائس الفاسدة اللعينة ، إذا كنت أعرف أن هذه هي الطريقة التي سأواجه بها موتي …”

تدفقت القوة الإلهية الحمراء من يدي راوين. لم يكن لقوته الإلهية قدرات علاجية ، على عكس الديانات الأخرى ، ولكن كان لديها القدرة على تعزيز البراعة القتالية للمستخدم. ومع ذلك ، فقد اعتبر نوعا غير فعال من القوة الإلهية ، لأنه استنفد المستخدم بعد استخدامه.

 

هاه…؟” صرخت ريانا ، فوجئت بعمل الهيكل العظمي.

بعد ذلك ، كان سيذهب على الأقل إلى الجنة إذا انضم إلى الكنيسة قبل وفاته

“رائع!” ابتهج الأطفال

 

از!

أحكم فارس الجثة قبضته حول رقبة أيهيل. عندما شعر ببطء أن وعيه يتلاشى ، فتح الوحش الميت فمه في محاولة لدغة رأسه.

 

 

 

كواتشيك!

كانت الكنيسة التي تعبد إله السيف ، هيليكس ، أصغر كنيسة بين الكنائس الشهيرة في القارة. كانت جميع أماكن عبادتهم تقع على مشارف المناطق الحضرية ، ولم يكن لديهم سوى عدد قليل من الأتباع الذين يكلفون أنفسهم عناء الذهاب والصلاة هناك على الإطلاق.

 

هاه…؟” صرخت ريانا ، فوجئت بعمل الهيكل العظمي.

تم سحق النواة الزرقاء المخبأة داخل ساق فارس الجثة.

لا يزال كانغ يون سو يحافظ على صمته.

 

“ربما لديك أكبر قدر من النزاهة بين جميع رؤساء الكنيسة هناك. حسنا ، ربما لهذا السبب تم إخراجك من المدن من قبل الكنائس الأخرى ، “قال أيهيل ، مقدما انتقادات قاسية.

“ك … أووه… أووه…!” تأوه فارس الجثة قبل أن ينهار على الأرض.

 

 

 

سقط أيهيل على الأرض بمجرد انهيار فارس الجثة ، وأزيز ولهث بحثا عن الهواء بينما تم تحرير رقبته من قبضة الوحش.

“ايغو! زعيم كنيسة الهيكل العظمي نيم!” نادى مزارع ، وهو يركض نحوه وهو يحمل سلة من البطاطس المطبوخة على البخار. سأل: “كيف يمكنك الذهاب؟ لقد حصدت هذه من حقلنا. اجعل بعضا منها في طريقك “.

 

 

وقف أمامه هيكل عظمي بعيون مجوفة ، ينظر إليه. قال الهيكل العظمي ، “أخطط لنشر كنيسة الجنون للوحوش في القارة.”

توقف أيهيل فجأة. استدار راوين ونظر إليه في دهشة ، وسأل ، “هل كنت قاسيا جدا؟ لماذا تتجمد فجأة؟”

 

 

“ماذا بحق الجحيم أنت …؟” سأل أيهيل وهو ينظر إلى الأعلى.

“ثم شاركها مع الآخرين ، على الأقل. هذه طعمها جيد حقا لأنها تم حصادها للتو»” أصر المزارع قبل المغادرة.

 

 

لم يكلف كانغ يون سو نفسه عناء الرد على سؤال أيهيل ، وبدلا من ذلك انتقل مباشرة إلى هذه النقطة. “سأحتاج إلى مساعدتك في ذلك ، أيهيل جولدوين”

أعاد كانغ يون سو سلة البطاطس إلى المزارع وقال: “الهيكل العظمي لا يمكنه أكل البطاطس.”

 

 

 

الفصل 147

———————————-

 

1. كانت الكلمات الأصلية التي استخدمها المؤلف هي “أنت تتحدث كما لو كنت ممتلئا” ، والتي تشير إلى شخص يقلق بشأن الأشياء التافهة عندما يكون لديه أكثر من كاف. ☜

 

 

بعد ذلك ، كان سيذهب على الأقل إلى الجنة إذا انضم إلى الكنيسة قبل وفاته

2. كانت الكلمات الأصلية “أنت ممتلئ جدا معدتك على وشك الانفجار

“ما رأيك في الانضمام إلى كنيستنا؟ ترحب هليكس نيم دائما بمحارب جديد ، “قال راوين مازحا بابتسامة.

————————————–

 

 

 

#Stephan

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط