نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 149

الفصل 149

الفصل 149

الفصل 149

 

 

أومأ زعيم العفريت برأسه موافقا في نهاية المناقشة. لم يستطع آمون كبح فضوله ، لذلك اقترب من الهيكل العظمي. ثم قام الهيكل العظمي بفك فكيه وقال: “كياروك. كياريريك. كياريريك.”

 

اقترب عفريت يحمل عصا خشبية من كانغ يون سو ، واستعد فرسان الهيكل على الفور لسحب سيوفهم.

 

 

كان استياء فرسان الهيكل تجاه كانغ يون سو قد وصل بالفعل إلى الحد الأقصى. لقد كانوا بالفعل على وشك التمرد ضده ، وحقيقة أنه طلب منهم للتو شفاء الوحوش جعلت الوضع أسوأ.

 

 

 

“لن يحدث شيء جيد بهذا المعدل” ، فكر كانغ يون سو. قال: “لا تغفل عن أولئك الذين أصيبوا أثناء القتال”.

 

 

 

لم يستطع فرسان الهيكل إخفاء دهشتهم. ارتفعت حواجب قائدهم قبل أن يقول ، “هذا من الفصل العاشر ، الآية الرابعة عشرة من عقيدة كنيسة الهيلكس. لكن لماذا تطرح ذلك الآن؟”

 

 

“لن تؤذي العفاريت؟ يا له من حمولة من الهراء!” فكر آمون وهو يصرخ ، “كياروك! كياروك!” التقط حجرا من الأرض وألقاه بشراسة على الهيكل العظمي.

أجاب كانغ يون سو ، “تعاليم الهيلكس تنطبق بالتساوي على الجميع ، على حد علمي. هذا الكهف مليء بالوحوش المصابة. هل ما زلت ستتجاهلهم؟”

 

 

 

“الوحوش ليسوا بشر! إنهم مختلفون عنا!” صرخ القائد بغضب.

استدار كانغ يون سو ونظر إلى فرسان الهيكل قبل أن يقول ، “سنحضر العفاريت إلى الكاتدرائية”

 

“أوقفوا الألعاب الذهنية عديمة الفائدة. هل تعتقد أنني سأصدقك؟” أجاب رافوتيل بسخرية.

ومع ذلك ، أومأ كانغ يون سو برأسه وأجاب ، “أنا أحترم تفكيرك ، لكن عليك تغيير طريقة تفكيرك من الآن فصاعدا”

 

 

“ها! إنه يولم! رأسي يؤلمني!” بكى آمون داخليا وهو يغطي رأسه بذراعه اليمنى.

“ثم هل ما زلت تخطط لعلاج تلك الوحوش؟” سأل القائد بعداء في صوته.

فوجئ فرسان الهيكل برؤية جانب سهل الانقياد من قائدهم. ومع ذلك ، قامت ريانا بجلد فرسان الهيكل لفظيا أيضا. “لف الضمادات بشكل أسرع! هل تريدني أن أريكم النجوم أيضا؟”

 

 

“ليست كل الوحوش تضمر الكراهية تجاه البشر. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الوحوش الموجودة هناك لها قيمة أيضا. إنه ليس مجرد عمل خيري نقوم به هنا ، “أجاب كانغ يون سو.

 

 

“إنه هيكل عظمي!” فكر في مفاجأة ، وهو ينظر إلى الهيكل العظمي الملفوف بقطعة قماش. فكر بخيبة أمل ، “لكن الهيكل العظمي ليس به لحم …”

حدق القائد فقط في كانغ يون سو قبل أن يبتعد عنه. ومع ذلك ، نادى كانغ يون سو ، “السير رافوتيل”.

 

 

 

ثم استدار قائد فرسان الهيكل وأجاب ، “أوه؟ هل تعرف اسمي؟ لا أتذكر أنني قدمت لك ، رغم ذلك “.

 

 

 

“الأقوياء دائما على حق ، وكلمة المنتصر هي القانون” ، قال كانغ يون سو.

 

 

 

“الفصل الخامس عشر ، الآية الثانية من عقيدة كنيسة الهيلكس” ، أجاب رافوتيل.

 

 

 

“هذا صحيح ، ويبدو أنه ليس لديك أي خطط لتقديمها لي” ، قال كانغ يون سو.

 

 

“يجب أن أعتني بعائلتي وأطعمهم” ، كان يعتقد.

“ماذا ستفعل حيال ذلك؟” سأل رافوتيل

 

 

 

“سنقوم بتسويتها من خلال طريق هيليكس ، “أجاب كانغ يون سو. ثم وجه سيفه إلى رافوتيل وقال: “سنبارز ، وجها لوجه. سيكون للفائز حق القيادة من الآن فصاعدا”.

 

 

 

“إذن هل تحاول أن تقول إنك ستتخلى عن حق القيادة إذا فزت؟” سأل رافوتيل.

ظهرت ريانا فجأة وسألت ، “هل تريدني أن أريك النجوم مرة أخرى؟”

 

 

أجاب كانغ يون سو: “بالطبع ، لكن على فرسان الهيكل اتباع قيادتي دون أي تذمر إذا خسرت”.

 

 

“كوروروك! كياروك!”

انفجر فرسان الهيكل في الضحك. اشتهرت مهارة رافوتيل في المبارزة داخل كنيسة هيليكس. ابتسم رافوتيل نفسه ، واثقا من قدراته.

ثم استدار قائد فرسان الهيكل وأجاب ، “أوه؟ هل تعرف اسمي؟ لا أتذكر أنني قدمت لك ، رغم ذلك “.

 

 

“كم هو سيئ الحظ أنك اخترتني ، من بين جميع الناس ، لمبارزة معهم” ، قال رافوتيل وهو يسحب سيفه. كان للسيف لون مزرق ، يعكس ضوء القمر من حافته.

عندها قام الهيكل العظمي فجأة بفك فكيه وقال ، “كياروروك. كياروك. كياروروك”.

 

“ماذا ستفعل حيال ذلك؟” سأل رافوتيل

“الآن ، ارسم سيفك أيضا. حسنا… لست متأكدا من أنه يمكنك حتى تسمية ذلك بالسيف” ، مشيرا إلى السيف القديم الصدئ على خصر الهيكل العظمي.

 

 

 

ومع ذلك ، هز كانغ يون سو رأسه وأجاب ، “أنا لست الشخص الذي سيبارز ضدك”

“لسوء الحظ ، أرفع سيفي ضد الرجال. هل يمكنني أن أعتبر هذا وأنت تخسر المبارزة؟” سألت ريانا مع تلميح من السخرية في صوتها. تم تشويه تعبير رافوتيل بالغضب عندما سمع الرد.

 

‘سيئة. كل شيء سيء” ، فكر آمون العفريت بغضب. لقد نسي سبب غضبه في المقام الأول ، لكنه كان غاضبا مع ذلك

ركز كانغ يون سو على الوعظ في هذه المحاكمة ، لذلك لم يكن لديه وقت لتدريب مبارزته ، وكان أيضا كائنا ميت حي. لم تكن هناك طريقة يمكنه من خلالها الفوز ضد فارس الهيكل حتى لو كان مبارزا ميت حي ظ

 

 

 

“إذن من سيبارزني ، إن لم يكن أنت؟” سأل رافوتيل.

“لن يحدث شيء جيد بهذا المعدل” ، فكر كانغ يون سو. قال: “لا تغفل عن أولئك الذين أصيبوا أثناء القتال”.

 

ام!

أشار كانغ يون سو إلى ريانا بذقنه. أشارت إلى نفسها ، وبدت في حيرة من أمرها.

“إذن من سيبارزني ، إن لم يكن أنت؟” سأل رافوتيل.

 

 

دفع ريكيل أخته وتمتم ، “لقد أشار إليك للتو.”

كان العفاريت على أهبة الاستعداد ضد البشر في البداية ، لكن الوضع انقلب تماما بعد أن شهدوا قوة ريكيل الإلهية. جلبت العفاريت الأصحاء الجرحى بجد ، وكان العفريت ذو السلاح الواحد ، آمون ، الأكثر نشاطا بينهم.

 

 

عبس رافوتيل وسأل: “هل تطلب مني المبارزة ضد امرأة؟”

 

 

 

“ريانا” ، قال كانغ يون سو وهو ينظر إليها.

الفصل 149

 

 

نفضت ريانا الرماد عن سيجارتها ، تنهدت وهي تقول ، “لا أشعر حقا بالرغبة في المبارزة ضد الرجال الضعفاء ، لكن حسنا …”

“ليست كل الوحوش تضمر الكراهية تجاه البشر. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الوحوش الموجودة هناك لها قيمة أيضا. إنه ليس مجرد عمل خيري نقوم به هنا ، “أجاب كانغ يون سو.

 

هذا يعني ، “ه-هل يمكنني الوثوق بك؟”

“ماذا قلت للتو …؟” سأل رافوتيل بتعبير مندهش.

“كياروك! كياروك!”

 

 

وقفت ريانا أمامه غير منزعجة ، ثم قالت ، “أول من يسقط يخسر”

اقترب عفريت يحمل عصا خشبية من كانغ يون سو ، واستعد فرسان الهيكل على الفور لسحب سيوفهم.

 

“إذن من سيبارزني ، إن لم يكن أنت؟” سأل رافوتيل.

طوى رافوتيل ذراعيه على صدره وأجاب ، “لسوء الحظ ، أنا لا أرفع سيفي ضد النساء”.

المبارزة لم تستمر حتى خمس دقائق.

 

 

“لسوء الحظ ، أرفع سيفي ضد الرجال. هل يمكنني أن أعتبر هذا وأنت تخسر المبارزة؟” سألت ريانا مع تلميح من السخرية في صوتها. تم تشويه تعبير رافوتيل بالغضب عندما سمع الرد.

 

 

 

ذهب ريكيل إلى كانغ يون سو ، وهو يضحك وهو يقول ، “أضمن لك أن نونا ستنزل هذا الرجل في أقل من عشر دقائق.”

 

 

 

“خمس دقائق” ، قال كانغ يون سو.

ومع ذلك ، لوح كانغ يون سو بيده وقال ، “لا بأس.”

 

ركز كانغ يون سو على الوعظ في هذه المحاكمة ، لذلك لم يكن لديه وقت لتدريب مبارزته ، وكان أيضا كائنا ميت حي. لم تكن هناك طريقة يمكنه من خلالها الفوز ضد فارس الهيكل حتى لو كان مبارزا ميت حي ظ

“أوه ، ألا تقلل من شأنه كثيرا؟” أجاب ريكيل ، متظاهرا بالمفاجأة.

وقفت ريانا أمامه غير منزعجة ، ثم قالت ، “أول من يسقط يخسر”

 

 

ازداد غضب رافوتيل أكثر عندما سمع محادثة الزوجين.

الفصل 149

 

كان بحاجة إلى شيء للتنفيس عن غضبه ، لكنه لم يجد أي شيء للقتال. داس بغضب في طريقه للخروج من الكهف لتبريد رأسه ، لكنه رأى فجأة شخصا يمشي نحوه من بعيد. اختبأ على عجل خلف صخرة ولاحظ الشخص

سحبت ريانا سيفها وقالت: “الهجوم الأول سيوجه إلى كتفك”.

 

 

“هذا الرجل مصاب بجروح طفيفة فقط! يمكننا علاجه لاحقا. أحضر المصابين بجروح خطيرة أولا! خاصة أولئك الذين لديهم أجزاء مقطوعة من الجسم!” صرخ ريكيل بينما كان يستخدم قوته الإلهية لشفاء العفاريت

“أوقفوا الألعاب الذهنية عديمة الفائدة. هل تعتقد أنني سأصدقك؟” أجاب رافوتيل بسخرية.

 

 

 

“لن تكون قادرا على منعه حتى لو كنت تعرف” ، قالت ريانا بتجاهل

جلجل…

 

وقفت ريانا أمامه غير منزعجة ، ثم قالت ، “أول من يسقط يخسر”

صر رافوتيل على أسنانه وأعد سيفه قبل أن يقول: “سأجعلك تأكل كلماتك”.

 

 

 

حدق الاثنان في بعضهما البعض للحظة ، ثم هاجم كل منهما الآخر.

 

 

“الوحوش ليسوا بشر! إنهم مختلفون عنا!” صرخ القائد بغضب.

رنه!

 

 

 

المبارزة لم تستمر حتى خمس دقائق.

 

 

“لا أتذكر لماذا أنا غاضب ، لكنني مجنون. أنا أكثر غضبا لأنني نسيت لماذا كنت غاضبا في المقام الأول!”

جلجل…

في الحقيقة ، لم يكن واثقا من قدرته على اصطياد أي شيء ، وهذا هو السبب في أنه جعل دائما شعار حياته هو التجول في مجموعات فقط. ومع ذلك ، أصيب الآخرون جميعا بجروح خطيرة ، وكان هو الوحيد الذي يمكنه التحرك.

 

كان آمون مرتبكا ، يفكر ، “هل سيخنقني بذلك …؟”

استلقى رافوتيل على الأرض ، ونظر إلى سماء الليل والنجوم.

 

 

 

أشعلت ريانا سيجارة على مهل بينما كانت محاطة بفرسان الهيكل المصدومين ، قائلة: “النجوم جميلة جدا الليلة”.

ابتلع آمون بعصبية قبل أن يوجه كانغ يون سو إلى زعيم العفريت.

 

 

***

أصيبت العفاريت بعد أن غادروا كهفهم بحثا عن الطعام ، بعد أن احتكوا بمجموعة من المرتزقة البشريين في ضواحي السهول. كان هؤلاء البشر مسؤولين عن جميع خسائرهم

 

كانت عظام الهيكل العظمي أصعب بكثير مما كان يتوقعها.

كانت العفاريت وحوشا ضعيفة ، وعادة ما ماتوا بعد إصابتهم بجروح. كما تعرضوا للتنمر باستمرار ونظروا إليهم بازدراء بسبب مدى ضعفهم.

مليئا بالغضب ، نظر حوله قبل أن يتذكر فجأة سبب غضبه في المقام الأول. كان ذلك بسبب رائحة اللحم والدم المتعفنة ، وانهارت العفاريت من حوله.

 

 

‘سيئة. كل شيء سيء” ، فكر آمون العفريت بغضب. لقد نسي سبب غضبه في المقام الأول ، لكنه كان غاضبا مع ذلك

 

 

 

“لا أتذكر لماذا أنا غاضب ، لكنني مجنون. أنا أكثر غضبا لأنني نسيت لماذا كنت غاضبا في المقام الأول!”

 

 

 

مليئا بالغضب ، نظر حوله قبل أن يتذكر فجأة سبب غضبه في المقام الأول. كان ذلك بسبب رائحة اللحم والدم المتعفنة ، وانهارت العفاريت من حوله.

المبارزة لم تستمر حتى خمس دقائق.

 

ذهب ريكيل إلى كانغ يون سو ، وهو يضحك وهو يقول ، “أضمن لك أن نونا ستنزل هذا الرجل في أقل من عشر دقائق.”

“كياروك!”

 

 

“كياروك! كياروك!”

“كوروروك! كياروك!”

“ليست كل الوحوش تضمر الكراهية تجاه البشر. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الوحوش الموجودة هناك لها قيمة أيضا. إنه ليس مجرد عمل خيري نقوم به هنا ، “أجاب كانغ يون سو.

 

 

صرخت العفاريت وهي تتلوى على الأرض القذرة.

 

 

أصيبت العفاريت بعد أن غادروا كهفهم بحثا عن الطعام ، بعد أن احتكوا بمجموعة من المرتزقة البشريين في ضواحي السهول. كان هؤلاء البشر مسؤولين عن جميع خسائرهم

ذرف آمون دمعة وهو يفكر ، “الجميع يكره العفاريت! الجميع أشرار باستثناء العفاريت!”

 

 

فوجئ فرسان الهيكل برؤية جانب سهل الانقياد من قائدهم. ومع ذلك ، قامت ريانا بجلد فرسان الهيكل لفظيا أيضا. “لف الضمادات بشكل أسرع! هل تريدني أن أريكم النجوم أيضا؟”

أصيبت العفاريت بعد أن غادروا كهفهم بحثا عن الطعام ، بعد أن احتكوا بمجموعة من المرتزقة البشريين في ضواحي السهول. كان هؤلاء البشر مسؤولين عن جميع خسائرهم

 

 

الفصل 149

‘البشر أشرار! لا ، الجميع أشرار! يتم دفع العفاريت فقط هكذا!” فكر آمون بغضب. ثم انفجر في البكاء ، لأن هذا كان الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله. “كياروك! كياااا”

 

 

لم يستطع آمون أن يفهم تماما ما كان يقوله الهيكل العظمي ، لكنه فهم جوهره التقريبي. بدأ يرقص فرحا بعد أن قال الهيكل العظمي ، “عائلتك المريضة ستشفى”.

شعر بالإحباط من حقيقة أن كل ما يمكنه فعله هو البكاء ، لذلك التقط حجرا وألقاه على الحائط. عندها لاحظ أن هناك شيئا غريبا في جسده.

 

 

من ناحية أخرى ، كان ريكيل مشغولا للغاية.

“صحيح! قطعت ذراعي اليسرى أثناء القتال!”. كان غاضبا من رؤية ذراعه المفقودة. ومع ذلك ، لم يكن لديه من ينفس عن غضبه ، ولذا ضرب رأسه بالجدار الصخري.

 

 

“كياروك؟ كياروروك!”

ام!

كانت العفاريت وحوشا ضعيفة ، وعادة ما ماتوا بعد إصابتهم بجروح. كما تعرضوا للتنمر باستمرار ونظروا إليهم بازدراء بسبب مدى ضعفهم.

 

“كياروك…؟” أجاب آمون ، غير قادر على تصديق أذنيه. فكر في صدمة ، “لغة عفريت! الهيكل العظمي يتكلم لغة العفريت!”

“ها! إنه يولم! رأسي يؤلمني!” بكى آمون داخليا وهو يغطي رأسه بذراعه اليمنى.

 

 

كانت العفاريت وحوشا ضعيفة ، وعادة ما ماتوا بعد إصابتهم بجروح. كما تعرضوا للتنمر باستمرار ونظروا إليهم بازدراء بسبب مدى ضعفهم.

كان بحاجة إلى شيء للتنفيس عن غضبه ، لكنه لم يجد أي شيء للقتال. داس بغضب في طريقه للخروج من الكهف لتبريد رأسه ، لكنه رأى فجأة شخصا يمشي نحوه من بعيد. اختبأ على عجل خلف صخرة ولاحظ الشخص

 

 

مونش…!

“إنه هيكل عظمي!” فكر في مفاجأة ، وهو ينظر إلى الهيكل العظمي الملفوف بقطعة قماش. فكر بخيبة أمل ، “لكن الهيكل العظمي ليس به لحم …”

كان العفاريت محتقرين من قبل الجميع ، لكن هذا الهيكل العظمي كان يقول إنه لن يؤذي العفاريت؟ لم يمتنع أي وحوش أو بشر عن إيذاء العفاريت من قبل.

 

 

ومع ذلك ، هز رأسه وفكر ، “لا ، عائلتي بحاجة إلى تناول الطعام ، حتى لو كانت قطعة من العظام”.

 

 

طوى رافوتيل ذراعيه على صدره وأجاب ، “لسوء الحظ ، أنا لا أرفع سيفي ضد النساء”.

كانت العائلة تعني كل شيء للعفاريت ، وكان مجتمعهم بأكمله هو عائلتهم. احتلوا الكهوف لخلق ملاذات آمنة لعائلاتهم ، وقاتلوا في المقام الأول من أجل بقاء أسرهم. ربما اعتقد البشر الأغبياء أن العفاريت مخلوقات مدفوعة بالغريزة المجردة ، لكنهم لم يكونوا على دراية بأن العفاريت قد نظمت مجتمعات خاصة بهم بشكل صحيح.

“ثم هل ما زلت تخطط لعلاج تلك الوحوش؟” سأل القائد بعداء في صوته.

 

 

“الكثير من أفراد عائلتي مصابون الآن ، لذلك يجب علي على الأقل طحن بعض العظام وإطعامهم” ، فكر آمون وهو يبتلع بعصبية.

‘البشر أشرار! لا ، الجميع أشرار! يتم دفع العفاريت فقط هكذا!” فكر آمون بغضب. ثم انفجر في البكاء ، لأن هذا كان الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله. “كياروك! كياااا”

 

شعر بالإحباط من حقيقة أن كل ما يمكنه فعله هو البكاء ، لذلك التقط حجرا وألقاه على الحائط. عندها لاحظ أن هناك شيئا غريبا في جسده.

في الحقيقة ، لم يكن واثقا من قدرته على اصطياد أي شيء ، وهذا هو السبب في أنه جعل دائما شعار حياته هو التجول في مجموعات فقط. ومع ذلك ، أصيب الآخرون جميعا بجروح خطيرة ، وكان هو الوحيد الذي يمكنه التحرك.

 

 

استدار كانغ يون سو ونظر إلى فرسان الهيكل قبل أن يقول ، “سنحضر العفاريت إلى الكاتدرائية”

“يجب أن أعتني بعائلتي وأطعمهم” ، كان يعتقد.

 

 

 

أمسك الفأس الحجري في يده بإحكام ، ثم قفز في اللحظة التي كان فيها الهيكل العظمي يبحث في مكان آخر. صرخ ، “كياروروك!”

كانت العائلة تعني كل شيء للعفاريت ، وكان مجتمعهم بأكمله هو عائلتهم. احتلوا الكهوف لخلق ملاذات آمنة لعائلاتهم ، وقاتلوا في المقام الأول من أجل بقاء أسرهم. ربما اعتقد البشر الأغبياء أن العفاريت مخلوقات مدفوعة بالغريزة المجردة ، لكنهم لم يكونوا على دراية بأن العفاريت قد نظمت مجتمعات خاصة بهم بشكل صحيح.

 

 

بينما كان آمون على وشك تأرجح فأسه الحجري في جمجمة الهيكل العظمي ، ومع ذلك …

“الفصل الخامس عشر ، الآية الثانية من عقيدة كنيسة الهيلكس” ، أجاب رافوتيل.

 

 

بوكيوك!

“هذا الرجل مصاب بجروح طفيفة فقط! يمكننا علاجه لاحقا. أحضر المصابين بجروح خطيرة أولا! خاصة أولئك الذين لديهم أجزاء مقطوعة من الجسم!” صرخ ريكيل بينما كان يستخدم قوته الإلهية لشفاء العفاريت

 

 

هكذا ، كانت النجوم تحوم أمام عيني آمون

 

 

انفجر فرسان الهيكل في الضحك. اشتهرت مهارة رافوتيل في المبارزة داخل كنيسة هيليكس. ابتسم رافوتيل نفسه ، واثقا من قدراته.

كياروك…!” كان يئن من الألم بينما كان ممددا على الأرض. تحطمت فأسه الحجرية إلى أشلاء، وتدفق الدم من الجرح الذي خلفته ذراعه اليسرى المقطوعة، حيث انفتح مرة أخرى.

#Stephan

 

ثم استدار قائد فرسان الهيكل وأجاب ، “أوه؟ هل تعرف اسمي؟ لا أتذكر أنني قدمت لك ، رغم ذلك “.

وجه الهيكل العظمي سيفه الصدئ نحوه ، لكن آمون لم يكن منزعجا تماما. نهض على الفور وعض ضلع الهيكل العظمي بعد أن صرخ ، “كيااارك!”

أشعلت ريانا سيجارة على مهل بينما كانت محاطة بفرسان الهيكل المصدومين ، قائلة: “النجوم جميلة جدا الليلة”.

 

“كوروروك! كياروك!”

مونش…!

مونش…!

 

لم يكن الهيكل العظمي ينفث رطانة أو مجرد تقليد للعفاريت. بدلا من ذلك ، فقد عبرت تماما عن كل تجويد للغة العفريت

تراجع آمون في مفاجأة ، معتقدا ، “اغوو! سوف تنكسر أسناني أولا في هذه المرحلة!”

 

 

***

كانت عظام الهيكل العظمي أصعب بكثير مما كان يتوقعها.

“كياروك! كياروك!”

 

“ها! إنه يولم! رأسي يؤلمني!” بكى آمون داخليا وهو يغطي رأسه بذراعه اليمنى.

عندها قام الهيكل العظمي فجأة بفك فكيه وقال ، “كياروروك. كياروك. كياروروك”.

 

 

 

“كياروك…؟” أجاب آمون ، غير قادر على تصديق أذنيه. فكر في صدمة ، “لغة عفريت! الهيكل العظمي يتكلم لغة العفريت!”

“إنه هيكل عظمي!” فكر في مفاجأة ، وهو ينظر إلى الهيكل العظمي الملفوف بقطعة قماش. فكر بخيبة أمل ، “لكن الهيكل العظمي ليس به لحم …”

 

 

لم يكن الهيكل العظمي ينفث رطانة أو مجرد تقليد للعفاريت. بدلا من ذلك ، فقد عبرت تماما عن كل تجويد للغة العفريت

“كياروك. كيوروروك. كياروروك”.

 

أجاب كانغ يون سو ، “تعاليم الهيلكس تنطبق بالتساوي على الجميع ، على حد علمي. هذا الكهف مليء بالوحوش المصابة. هل ما زلت ستتجاهلهم؟”

قام الهيكل العظمي بربط فكيه مرة أخرى. “كياروك. كياروك. كياروروك”.

 

 

“كياروروروك!”

لم يستطع آمون أن يفهم تماما ما كان الهيكل العظمي يحاول قوله ، لأن العفاريت لم يكن لديها لغة رسمية واحدة ، لكنه استطاع أن يوضح تقريبا ما كان يحاول قوله:

“ماذا ستفعل حيال ذلك؟” سأل رافوتيل

 

 

“لن أؤذي العفاريت”.

بينما كان ريكيل قد ابتعد عن كنيسة سيلفيا ، لم يكن لدى كنيسة الجنون ما يكفي من الأتباع حتى الآن لمنحه أي قوى إلهية جديدة. هذا هو السبب في أنه لا يزال بإمكانه استخدام قوته القديمة ، والتي كانت فعالة للغاية في الشفاء.

 

 

تجعد جبين آمون عندما سمع كلمات الهيكل العظمي.

أمسك الفأس الحجري في يده بإحكام ، ثم قفز في اللحظة التي كان فيها الهيكل العظمي يبحث في مكان آخر. صرخ ، “كياروروك!”

 

اقترب عفريت يحمل عصا خشبية من كانغ يون سو ، واستعد فرسان الهيكل على الفور لسحب سيوفهم.

“لن تؤذي العفاريت؟ يا له من حمولة من الهراء!” فكر آمون وهو يصرخ ، “كياروك! كياروك!” التقط حجرا من الأرض وألقاه بشراسة على الهيكل العظمي.

 

 

“نعم ، سيدتي!” استجاب فرسان الهيكل في انسجام تام.

كان العفاريت محتقرين من قبل الجميع ، لكن هذا الهيكل العظمي كان يقول إنه لن يؤذي العفاريت؟ لم يمتنع أي وحوش أو بشر عن إيذاء العفاريت من قبل.

هكذا ، كانت النجوم تحوم أمام عيني آمون

 

أعطى زعيم العفريت قلادة أظافر لكانغ يون سو كعربون امتنان

ومع ذلك ، فإن الهيكل العظمي لم يتجنب الحجر الذي ألقاه آمون ، ووصل فقط إلى حقيبة ظهره بدلا من ذلك

“كياروك؟ كياروروك!”

 

فوجئ فرسان الهيكل برؤية جانب سهل الانقياد من قائدهم. ومع ذلك ، قامت ريانا بجلد فرسان الهيكل لفظيا أيضا. “لف الضمادات بشكل أسرع! هل تريدني أن أريكم النجوم أيضا؟”

كان آمون مرعوبا ، وفكر ، “الهيكل العظمي يبحث عن سلاح لقتلي به!” كانت الأسلحة الحديثة مصدر رعب للعفاريت البدائية.

 

 

“إذن هل تحاول أن تقول إنك ستتخلى عن حق القيادة إذا فزت؟” سأل رافوتيل.

ومع ذلك ، فإن الشيء الذي أخرجه كانغ يون سو من حقيبة ظهره كان ضمادة وليس سلاحا.

 

 

 

كان آمون مرتبكا ، يفكر ، “هل سيخنقني بذلك …؟”

 

 

“كم هو سيئ الحظ أنك اخترتني ، من بين جميع الناس ، لمبارزة معهم” ، قال رافوتيل وهو يسحب سيفه. كان للسيف لون مزرق ، يعكس ضوء القمر من حافته.

لم يكن ذلك أيضا. وضع كانغ يون سو مرهما على ذراع آمون اليسرى المقطوعة ولف ضمادة حوله ، وتوقف جرح آمون عن النزيف بعد فترة وجيزة.

 

 

ومع ذلك ، هز كانغ يون سو رأسه وأجاب ، “أنا لست الشخص الذي سيبارز ضدك”

“كياروك. كياروك. كياروروك.”»، قال الهيكل العظمي قبل أن يستيقظ.

“هذا الرجل مصاب بجروح طفيفة فقط! يمكننا علاجه لاحقا. أحضر المصابين بجروح خطيرة أولا! خاصة أولئك الذين لديهم أجزاء مقطوعة من الجسم!” صرخ ريكيل بينما كان يستخدم قوته الإلهية لشفاء العفاريت

 

ومع ذلك ، أومأ كانغ يون سو برأسه وأجاب ، “أنا أحترم تفكيرك ، لكن عليك تغيير طريقة تفكيرك من الآن فصاعدا”

فهم آمون ما كان الهيكل العظمي يحاول قوله. “سأشفي العفاريت المصابة. أرشدني إلى زعيمك.”

***

 

أمسك آمون بذراعه اليسرى. كان يؤلمه أقل مما كان عليه عندما مضغ العشب الأول الذي يمكن أن يجده ويطبقه كمرهم. تلعثم وسأل ، “ك-كياروك …؟”

أمسك آمون بذراعه اليسرى. كان يؤلمه أقل مما كان عليه عندما مضغ العشب الأول الذي يمكن أن يجده ويطبقه كمرهم. تلعثم وسأل ، “ك-كياروك …؟”

أجاب كانغ يون سو: “بالطبع ، لكن على فرسان الهيكل اتباع قيادتي دون أي تذمر إذا خسرت”.

 

صر رافوتيل على أسنانه وأعد سيفه قبل أن يقول: “سأجعلك تأكل كلماتك”.

هذا يعني ، “ه-هل يمكنني الوثوق بك؟”

 

 

بوكيوك!

أومأ الهيكل العظمي برأسه ردا على ذلك. بعد لحظة من التردد ، قاد آمون الطريق. بمجرد دخوله الكهف مع الهيكل العظمي ، تسبب في ضجة بين العفاريت الأخرى.

أمسك آمون بذراعه اليسرى. كان يؤلمه أقل مما كان عليه عندما مضغ العشب الأول الذي يمكن أن يجده ويطبقه كمرهم. تلعثم وسأل ، “ك-كياروك …؟”

 

“كياريك! كياروروك! كياوروريك!”

“كياروك! كياروك!”

 

 

“الكثير من أفراد عائلتي مصابون الآن ، لذلك يجب علي على الأقل طحن بعض العظام وإطعامهم” ، فكر آمون وهو يبتلع بعصبية.

“كياروروروك!”

 

 

“لسوء الحظ ، أرفع سيفي ضد الرجال. هل يمكنني أن أعتبر هذا وأنت تخسر المبارزة؟” سألت ريانا مع تلميح من السخرية في صوتها. تم تشويه تعبير رافوتيل بالغضب عندما سمع الرد.

حاول بعض العفاريت الذين ما زالوا قادرين على الحركة مهاجمة الهيكل العظمي ، لكن آمون منعهم وصرخ ، “كياروك! كياروروك! كياروروروك!”

 

 

 

توقفت العفاريت عن الحركة بينما كانت تحدق في الهيكل العظمي في حالة من عدم الثقة ، لكن تجويعهم جعلها لا يسعهم إلا أن يسيل لعابهم عند رؤية العظام تمشي أمامهم.

 

 

 

ابتلع آمون بعصبية قبل أن يوجه كانغ يون سو إلى زعيم العفريت.

 

 

 

“كياروك. كيوروروك. كياروروك”.

 

 

أشعلت ريانا سيجارة على مهل بينما كانت محاطة بفرسان الهيكل المصدومين ، قائلة: “النجوم جميلة جدا الليلة”.

“كياروك؟ كياروروك!”

 

 

 

شارك زعيم العفريت والهيكل العظمي محادثة عميقة وذات مغزى. آمون ، الذي لم يكن ذكيا بشكل خاص ، لم يستطع فهم كل ذلك.

 

 

 

“كياروك. كياروك. كياريريك”.

 

 

 

“كياروك! كياروك!”

مليئا بالغضب ، نظر حوله قبل أن يتذكر فجأة سبب غضبه في المقام الأول. كان ذلك بسبب رائحة اللحم والدم المتعفنة ، وانهارت العفاريت من حوله.

 

 

أومأ زعيم العفريت برأسه موافقا في نهاية المناقشة. لم يستطع آمون كبح فضوله ، لذلك اقترب من الهيكل العظمي. ثم قام الهيكل العظمي بفك فكيه وقال: “كياروك. كياريريك. كياريريك.”

 

 

من ناحية أخرى ، كان ريكيل مشغولا للغاية.

لم يستطع آمون أن يفهم تماما ما كان يقوله الهيكل العظمي ، لكنه فهم جوهره التقريبي. بدأ يرقص فرحا بعد أن قال الهيكل العظمي ، “عائلتك المريضة ستشفى”.

 

 

 

غادر الهيكل العظمي الكهف وعاد مع ثلاثمائة من فرسان الهيكل.

 

 

“كياروك. كيوروروك. كياروروك”.

***

كان بحاجة إلى شيء للتنفيس عن غضبه ، لكنه لم يجد أي شيء للقتال. داس بغضب في طريقه للخروج من الكهف لتبريد رأسه ، لكنه رأى فجأة شخصا يمشي نحوه من بعيد. اختبأ على عجل خلف صخرة ولاحظ الشخص

 

 

“اللعنة… ماذا بحق الجحيم نفعل الآن؟ شفاء العفاريت؟ اللعنة…! لم أنضم إلى الكنيسة للقيام بأشياء كهذه “، تذمر رافوتيل بينما كان يلف ضمادة حول عفريت.

ظهرت ريانا فجأة وسألت ، “هل تريدني أن أريك النجوم مرة أخرى؟”

 

“كياروك! كياروك!”

ظهرت ريانا فجأة وسألت ، “هل تريدني أن أريك النجوم مرة أخرى؟”

كانت العائلة تعني كل شيء للعفاريت ، وكان مجتمعهم بأكمله هو عائلتهم. احتلوا الكهوف لخلق ملاذات آمنة لعائلاتهم ، وقاتلوا في المقام الأول من أجل بقاء أسرهم. ربما اعتقد البشر الأغبياء أن العفاريت مخلوقات مدفوعة بالغريزة المجردة ، لكنهم لم يكونوا على دراية بأن العفاريت قد نظمت مجتمعات خاصة بهم بشكل صحيح.

 

 

“…” صر رافوتيل أسنانه بهدوء.

نفضت ريانا الرماد عن سيجارتها ، تنهدت وهي تقول ، “لا أشعر حقا بالرغبة في المبارزة ضد الرجال الضعفاء ، لكن حسنا …”

 

 

فوجئ فرسان الهيكل برؤية جانب سهل الانقياد من قائدهم. ومع ذلك ، قامت ريانا بجلد فرسان الهيكل لفظيا أيضا. “لف الضمادات بشكل أسرع! هل تريدني أن أريكم النجوم أيضا؟”

 

 

 

“نعم ، سيدتي!” استجاب فرسان الهيكل في انسجام تام.

“كياريك! كياروروك! كياوروريك!”

 

 

من ناحية أخرى ، كان ريكيل مشغولا للغاية.

 

 

 

“هذا الرجل مصاب بجروح طفيفة فقط! يمكننا علاجه لاحقا. أحضر المصابين بجروح خطيرة أولا! خاصة أولئك الذين لديهم أجزاء مقطوعة من الجسم!” صرخ ريكيل بينما كان يستخدم قوته الإلهية لشفاء العفاريت

من ناحية أخرى ، كان ريكيل مشغولا للغاية.

 

“لسوء الحظ ، أرفع سيفي ضد الرجال. هل يمكنني أن أعتبر هذا وأنت تخسر المبارزة؟” سألت ريانا مع تلميح من السخرية في صوتها. تم تشويه تعبير رافوتيل بالغضب عندما سمع الرد.

بينما كان ريكيل قد ابتعد عن كنيسة سيلفيا ، لم يكن لدى كنيسة الجنون ما يكفي من الأتباع حتى الآن لمنحه أي قوى إلهية جديدة. هذا هو السبب في أنه لا يزال بإمكانه استخدام قوته القديمة ، والتي كانت فعالة للغاية في الشفاء.

“كياروك! كياروك!”

 

“الآن ، ارسم سيفك أيضا. حسنا… لست متأكدا من أنه يمكنك حتى تسمية ذلك بالسيف” ، مشيرا إلى السيف القديم الصدئ على خصر الهيكل العظمي.

“كياروك! كياروك!”

 

 

 

كان العفاريت على أهبة الاستعداد ضد البشر في البداية ، لكن الوضع انقلب تماما بعد أن شهدوا قوة ريكيل الإلهية. جلبت العفاريت الأصحاء الجرحى بجد ، وكان العفريت ذو السلاح الواحد ، آمون ، الأكثر نشاطا بينهم.

“سنقوم بتسويتها من خلال طريق هيليكس ، “أجاب كانغ يون سو. ثم وجه سيفه إلى رافوتيل وقال: “سنبارز ، وجها لوجه. سيكون للفائز حق القيادة من الآن فصاعدا”.

 

“لن أؤذي العفاريت”.

بعد عدة ساعات من النضال ، تم شفاء جميع العفاريت.

 

 

“كياروروروك!”

“كياريك! كياروروك! كياوروريك!”

“كوروروك! كياروك!”

 

بعد عدة ساعات من النضال ، تم شفاء جميع العفاريت.

اقترب عفريت يحمل عصا خشبية من كانغ يون سو ، واستعد فرسان الهيكل على الفور لسحب سيوفهم.

“سنقوم بتسويتها من خلال طريق هيليكس ، “أجاب كانغ يون سو. ثم وجه سيفه إلى رافوتيل وقال: “سنبارز ، وجها لوجه. سيكون للفائز حق القيادة من الآن فصاعدا”.

 

 

ومع ذلك ، لوح كانغ يون سو بيده وقال ، “لا بأس.”

أشعلت ريانا سيجارة على مهل بينما كانت محاطة بفرسان الهيكل المصدومين ، قائلة: “النجوم جميلة جدا الليلة”.

 

 

أعطى زعيم العفريت قلادة أظافر لكانغ يون سو كعربون امتنان

المبارزة لم تستمر حتى خمس دقائق.

 

بينما كان ريكيل قد ابتعد عن كنيسة سيلفيا ، لم يكن لدى كنيسة الجنون ما يكفي من الأتباع حتى الآن لمنحه أي قوى إلهية جديدة. هذا هو السبب في أنه لا يزال بإمكانه استخدام قوته القديمة ، والتي كانت فعالة للغاية في الشفاء.

استدار كانغ يون سو ونظر إلى فرسان الهيكل قبل أن يقول ، “سنحضر العفاريت إلى الكاتدرائية”

“كياروك. كياروك. كياروروك.”»، قال الهيكل العظمي قبل أن يستيقظ.

 

توقفت العفاريت عن الحركة بينما كانت تحدق في الهيكل العظمي في حالة من عدم الثقة ، لكن تجويعهم جعلها لا يسعهم إلا أن يسيل لعابهم عند رؤية العظام تمشي أمامهم.

 

 

#Stephan

ركز كانغ يون سو على الوعظ في هذه المحاكمة ، لذلك لم يكن لديه وقت لتدريب مبارزته ، وكان أيضا كائنا ميت حي. لم تكن هناك طريقة يمكنه من خلالها الفوز ضد فارس الهيكل حتى لو كان مبارزا ميت حي ظ

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط