نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 155

الفصل 155

الفصل 155

الفصل 155

بدأ القمر يرتفع في سماء الليل. عندما كان اكتمال القمر في الظلام على وشك الارتفاع بالكامل في السماء ، هرب صوت رافيلستير الضعيف من شفتيه. “أنا … سوف أتخلى عن كنيسة سيلفيا … واؤمن بكنيسة الجنون …”

 

 

 

 

قرقع… قرقع… قرقع…

“هاه؟”

 

 

بدأت الأرضية التي كان يقف عليها رافيلستير في التصدع حيث تجمعت كمية مرعبة من المانا حوله. أجاب: “هل تريدني أن أغير؟ كم مضى من الوقت منذ أن تلقيت مثل هذا الاقتراح المثير؟ إذن ، ما هو الدين الذي تريدني أن أعتنقه؟”

 

 

ظل زخم المعركة بشكل لا لبس فيه إلى جانب التنانين. قد يكون لكنيسة سيلفيا الكثير من المزايا والهواة ، لكن التنانين كانت على مستوى مختلف عن البشر. كما هو مخطط ، تم تدمير الكاتدرائية تدريجيا.

“كنيسة الجنون” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

“كوهيوك!” تأوه رافلستير من الألم عندما تشكل صدع على سفينة حياته.

“كنيسة الجنون؟! ثم يجب أن تكون زعيم كنيسة الهيكل العظمي الشهير. هل كنيستك عظيمة لدرجة أنني يجب أن أعتنق إليها؟” سأل رافيلستير.

أطلق التنين إغنوس والتنين الجليدي أنفاسهما التنين في نفس الوقت ، مما أدى إلى تدمير المزيد من الكاتدرائية

 

“هاه؟”

“لا” ، أجاب كانغ يون سو.

[لقد امتصت عظامك قدرات الذبائح.]

 

 

“إذن لماذا تطلب مني أن أتحول؟” سأل رافيلستير.

 

 

 

“أنا لا أسأل” ، قال كانغ يون سو وهو يشير إلى النافذة ، حيث كانت ثلاثة تنانين تحطم الجدران الدفاعية المحيطة بالكاتدرائية. وتابع: “أنا أهددك”.

 

 

[لقد دخلت الطابق السفلي المحرم.]

كان عليه أن يحول رافيلستير إلى كنيسة الجنون قبل أن يشرق القمر. سيتم تحقيق التوحيد الديني في اللحظة التي وافق فيها رافيلستير على التحول

 

 

 

ابتسم رافيلستير وقال: “أشعر بخيبة أمل لأنك اعتقدت بالفعل أنني سأفكر في قبول تهديدك”.

 

 

[يمنح الحق في المرور عبر حواجز الكاتدرائية لأولئك الذين وصلوا إلى ذروتها.]

انتشرت موجة من المانا في جميع أنحاء الغرفة ، وصرخ رافيلستير ، “مت!”

التف القوة الإلهية حول السجناء ، وعندها فقط لاحظوا أخيرا أن هناك خطأ ما.

 

 

بينج! طقطقه! قرقع!

“المقاييس على رقبته رقيقة! صوب سهامك هناك!”

 

لم يهتم كانغ يون سو بمناشدات القرابين اليائسة وهو يطير أمامهم ، وسرعان ما وصل إلى المذبح الدموي. كان المذبح كبيرا بشكل لا يصدق ، يليق بحجم الكاتدرائية.

تحطمت النوافذ ، وتم إلقاء كانغ يون سو من النافذة بسبب انفجار المانا القوي. تم قذفه على طول الطريق إلى الجدران الدفاعية المحيطة بالكاتدرائيات ، لكنه تعافى على الفور وطار. كانت جميع عظامه بها شقوق واضحة عليها ، لكنها كانت لا تزال تصلح ببطء من تلقاء نفسها.

كانت هناك مخلوقات بشعة المظهر تتجول حولها وقد تحورت بعد شرب الدم الفاسد الذي سفك على المذبح. كان لديهم ما يكفي من القوة لتمزيق الدروع المصنوعة من الذهب الخالص [1] ، وأظهروا رشاقة وسرعة استثنائية.

 

“قد تبدو مثل هيكل عظمي ، لكنك شخص دافئ في الداخل ، أليس كذلك؟”

“قوتي الخالدة تنفد” ، فكر. نظر إلى الجزء العلوي من الكاتدرائية ، التي كانت محاطة الآن بمانا شريرة. “كما هو متوقع ، لن يكون الأمر سهلا.”

كواتشيك!

 

 

بدأ رافيلستير في إلقاء السحر الأسود القوي.

 

 

 

“رافيلستير قوي بما يكفي لمواجهة التنانين الثلاثة بسحره الأسود” ، اعتقد كانغ يون سو

 

 

 

كرس رافيلستير حياته كلها للسحر الأسود ، وكان ليش قويا بشكل مرعب لا يستحق أمثال ليش الصغير مقارنته.

“إلى أين تأخذنا؟”

 

“هاه؟”

كان على كانغ يون سو أن يزيد من إفساد رافيلستير ويحوله بقوة إلى كنيسة الجنون ، لكنه لن يكون قادرا على تحقيق ذلك من خلال الطرق التقليدية. نظر نحو التنانين الثلاثة.

 

 

 

“كراا”

 

 

 

“المقاييس على رقبته رقيقة! صوب سهامك هناك!”

 

 

لم يكن لديه أي طريقة لقتل مئات المخلوقات الكامنة حول المذبح ، لكن كان عليه بالتأكيد تجاوزها من أجل الحصول على أي فرصة لسرقة سفينة نجاة الليش. وهكذا ، عاد إلى السجن.

“فرسان الهيكل تسلق رقبة التنين وفتحها بسيوفهم!”

انفجرت أبواب السجن واحدة تلو الأخرى، وركض السجناء وهم يبكون دموع الفرح.

 

“آاااا”

لم يكن جيش كنيسة سيلفيا منزعجا على الرغم من مواجهة التنانين المرعبة. تم تعيين هذه المحاكمة في فترة زمنية كانت فيها كنيسة سيلفيا في ذروتها من حيث القوة. قاتل أتباع الكنيسة بحماس اقترب من الجنون ، وكانوا عنيدين لدرجة أنهم يفضلون الموت على الاعتراف بالهزيمة. بالإضافة إلى ذلك ، أثناء وجودهم في الكاتدرائية ، تم استعادة قوتهم الإلهية بسرعة وتلقوا هواة مختلفين

“لا” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

“لكن التنانين ستظل تتغلب عليهم ، “فكر كانغ يون سو.

[العظم في يدك أكثر متانة من الفولاذ المقوى!]

 

[يمكنك الآن دخول المناطق المحظورة في الكاتدرائية.]

ظل زخم المعركة بشكل لا لبس فيه إلى جانب التنانين. قد يكون لكنيسة سيلفيا الكثير من المزايا والهواة ، لكن التنانين كانت على مستوى مختلف عن البشر. كما هو مخطط ، تم تدمير الكاتدرائية تدريجيا.

 

 

“تدمير الكاتدرائية أمر سهل ، لكن هدفي هو تحويل رافيلستير إلى كنيسة الجنون” ، فكر كانغ يون سو. كان هناك شيء كان عليه أن يجده إذا أراد أن يجعل رافيلستير يعترف بالهزيمة ويتحول. كان عليه أن يجد نقطة الضعف الوحيدة في الليش. “سفينة الحياة”.

“رافيلستير قوي بما يكفي لمواجهة التنانين الثلاثة بسحره الأسود” ، اعتقد كانغ يون سو

 

 

كانت ليش خالدة قوية ، لكن كان لديهم نقطة ضعف حرجة واحدة ، وهي حقيقة أنهم سيموتون إذا تم كسر أوعية حياتهم.

لم يكن لديه أي طريقة لقتل مئات المخلوقات الكامنة حول المذبح ، لكن كان عليه بالتأكيد تجاوزها من أجل الحصول على أي فرصة لسرقة سفينة نجاة الليش. وهكذا ، عاد إلى السجن.

 

 

[لقد نزلت من الطابق العلوي من الكاتدرائية.]

 

 

“كوهيوك!” غمزت رافيلستير من الألم حيث تم إلغاء تعويذة النقل الآني. كان مرتبكا للغاية ، ولم يختبر مثل هذا الألم طوال حياته.

[يمنح الحق في المرور عبر حواجز الكاتدرائية لأولئك الذين وصلوا إلى ذروتها.]

 

 

“كراا”

[يمكنك الآن دخول المناطق المحظورة في الكاتدرائية.]

رفع كانغ يون سو الناس وجرهم نحو المذبح.

 

 

“لقد كانت الدعوة الصحيحة للصعود إلى القمة أولا ، “فكر كانغ يون سو.

حطم الجدار ، وكشف عن مساحة بيضاء نظيفة. كان ممرا سحريا له أبواب لا حصر لها على كلا الجانبين.

 

 

في تلك اللحظة أكمل رافلستير تعويذته.

 

 

 

تجسدت سلسلة سوداء عملاقة فوق الكاتدرائية ، تلتف حول أعناق التنانين الثلاثة الهائجة.

 

 

“كرووواااا” زأرت التنانين الثلاثة وهم يكافحون من أجل التحرر. ومع ذلك ، حفرت السلسلة أعمق في أعناقهم كلما قاوموا أكثر.

 

 

 

“الآن فرصتنا!”

[لديك الحق في المرور عبر الحاجز.]

 

“غررررر” هدر الحشد المتبقي من المخلوقات في وقت واحد وهاجم كانغ يون سو.

“اقتل التنانين!”

“إلى أين تأخذنا؟”

 

“غررررر” هدر الحشد المتبقي من المخلوقات في وقت واحد وهاجم كانغ يون سو.

استخدمت القوات الفتحة لشن هجوم شامل على التنانين الثلاثة.

كانت هناك مخلوقات بشعة المظهر تتجول حولها وقد تحورت بعد شرب الدم الفاسد الذي سفك على المذبح. كان لديهم ما يكفي من القوة لتمزيق الدروع المصنوعة من الذهب الخالص [1] ، وأظهروا رشاقة وسرعة استثنائية.

 

 

“سأجد سفينة النجاة بينما تشتت التنانين انتباههم” ، فكر كانغ يون سو. دخل الكاتدرائية مرة أخرى وذهب للعثور على الممر السري الذي يؤدي إلى الطابق السفلي ، والذي كان يعرف أنه يقع في الجزء الخلفي من غرفة تخزين قديمة.

كرس رافيلستير حياته كلها للسحر الأسود ، وكان ليش قويا بشكل مرعب لا يستحق أمثال ليش الصغير مقارنته.

 

1. في الحياة الواقعية ، الذهب في الواقع ناعم جدا ، لكن هذه رواية خيالية ويبدو أن الذهب في قارة سيلفيا قوي جدا

[لديك الحق في المرور عبر الحاجز.]

كواتشيك!

 

هز كانغ يون سو رأسه وأجاب ، “لا”

[لقد دخلت الطابق السفلي المحرم.]

 

 

“أنا لا أسأل” ، قال كانغ يون سو وهو يشير إلى النافذة ، حيث كانت ثلاثة تنانين تحطم الجدران الدفاعية المحيطة بالكاتدرائية. وتابع: “أنا أهددك”.

قرقع…

 

 

أخذ كانغ يون سو ضلعا آخر في يده الأخرى وأرجحه بلا رحمة على المخلوقات.

في اللحظة التي فتح فيها كانغ يون سو الباب ، قوبل برائحة الدم. طار عبر الباب إلى سجن ملطخ بالدماء ، والذي احتوى على القرابين التي سيتم التضحية بها على المذبح الموجود خلفه.

[لقد ألحقت أضرارا قاتلة بالمخلوقات الفاسدة.]

 

[رئيس أكبر كنيسة في القارة ، رافيلستير ، قد تحول!]

“ا-الإنسان؟ لا ، إنه هيكل عظمي!”

 

 

“ما زلت تفتقر إلى أن تطلق على نفسك اسم ليش” ، أجاب كانغ يون سو.

“هيكل عظمي؟ ل-لا ، انسى ذلك. سيكون على ما يرام حتى لو كان الشيطان نفسه! رجاءً! أرجوك أنقذني!”

“ا-انت … أيها الوغد…!” صرخ رافيلستير.

 

[يمنح الحق في المرور عبر حواجز الكاتدرائية لأولئك الذين وصلوا إلى ذروتها.]

لم يهتم كانغ يون سو بمناشدات القرابين اليائسة وهو يطير أمامهم ، وسرعان ما وصل إلى المذبح الدموي. كان المذبح كبيرا بشكل لا يصدق ، يليق بحجم الكاتدرائية.

 

 

 

“غرررر”

حدقت التنانين الثلاثة وقررت المشاهدة من الخطوط الجانبية.

 

 

كانت هناك مخلوقات بشعة المظهر تتجول حولها وقد تحورت بعد شرب الدم الفاسد الذي سفك على المذبح. كان لديهم ما يكفي من القوة لتمزيق الدروع المصنوعة من الذهب الخالص [1] ، وأظهروا رشاقة وسرعة استثنائية.

 

 

 

اختبأ كانغ يون سو خلف عمود وفكر ، “لقد نفدت تقريبا من القوة الخالدة. يجب أن أحافظ على من الآن فصاعدا”

“أرى أن هذا المخلوق الفاسد ليس لديه شعور بالخوف!” زأر تنين الغبار وهو ينفث الحمض نحو رافيلستير. حاول رافيلستير تجنب تيار الحمض ، لكنه فيه.

 

“ا-الإنسان؟ لا ، إنه هيكل عظمي!”

لم يكن لديه أي طريقة لقتل مئات المخلوقات الكامنة حول المذبح ، لكن كان عليه بالتأكيد تجاوزها من أجل الحصول على أي فرصة لسرقة سفينة نجاة الليش. وهكذا ، عاد إلى السجن.

 

 

 

“ا-الهيكل العظمي! إنه ذلك الهيكل العظمي منذ فترة!”

شواا

 

 

“من فضلك! الرجاء مساعدتنا!”

[لقد نزلت من الطابق العلوي من الكاتدرائية.]

 

 

بدأت العروض في التماس يائس للمساعدة مرة أخرى.

———————————

 

 

جمع كانغ يون سو القوة الإلهية المظلمة في يده.

“فرسان الهيكل تسلق رقبة التنين وفتحها بسيوفهم!”

 

 

ام!

 

 

 

انفجرت أبواب السجن واحدة تلو الأخرى، وركض السجناء وهم يبكون دموع الفرح.

“ليس لدي وقت لهذا” ، فكر كانغ يون سو. لوح بيده ووجه قوته الإلهية المظلمة. لقد كسر كل باب ، وتدفقت أوعية النجاة خلف كل باب من غرفهم. رفع الأوعية في الهواء وفكر ، “الحياة التي عشتها كحرفي رئيسي…”

 

 

“ل-لقد صنعناها! نحن على قيد الحياة!”

 

 

 

“شكرا لك! الآن أنا حر!”

 

 

 

“قد تبدو مثل هيكل عظمي ، لكنك شخص دافئ في الداخل ، أليس كذلك؟”

 

 

 

هز كانغ يون سو رأسه وأجاب ، “لا”

“كرووواااا” زأرت التنانين الثلاثة وهم يكافحون من أجل التحرر. ومع ذلك ، حفرت السلسلة أعمق في أعناقهم كلما قاوموا أكثر.

 

“ليس لدي وقت لهذا” ، فكر كانغ يون سو. لوح بيده ووجه قوته الإلهية المظلمة. لقد كسر كل باب ، وتدفقت أوعية النجاة خلف كل باب من غرفهم. رفع الأوعية في الهواء وفكر ، “الحياة التي عشتها كحرفي رئيسي…”

التف القوة الإلهية حول السجناء ، وعندها فقط لاحظوا أخيرا أن هناك خطأ ما.

 

 

 

“هاه؟”

 

 

 

“أنا عائم!”

 

 

 

“إلى أين تأخذنا؟”

اختفت التنانين وانهارت الكاتدرائية حيث تحول العالم بأسره إلى اللون الأبيض.

 

 

رفع كانغ يون سو الناس وجرهم نحو المذبح.

 

 

كان نفس الشيء بالنسبة لكل باب فتحه. كان كل باب مليئا بمئات أو حتى آلاف سفن النجاة المكدسة فيها ، وداخل الممر ، كان هناك مئات الأبواب. أعد رافيلستير مئات الأفخاخ كإجراء مضاد ، فقط في حالة وصول دخيل. سيستغرق الأمر من كانغ يون سو يوما كاملا للذهاب إلى كل غرفة وكسر كل سفينة.

صرخ السجناء في رعب.

 

 

“قوتي الخالدة تنفد” ، فكر. نظر إلى الجزء العلوي من الكاتدرائية ، التي كانت محاطة الآن بمانا شريرة. “كما هو متوقع ، لن يكون الأمر سهلا.”

“ل-لا تخبرني -!”

التف القوة الإلهية حول السجناء ، وعندها فقط لاحظوا أخيرا أن هناك خطأ ما.

 

كان على كانغ يون سو أن يزيد من إفساد رافيلستير ويحوله بقوة إلى كنيسة الجنون ، لكنه لن يكون قادرا على تحقيق ذلك من خلال الطرق التقليدية. نظر نحو التنانين الثلاثة.

“ل-لا! لا تفعل!”

عادة ما تخفي ليش أوعية حياتها في مكان ما في متناول اليد ، لكنها تختار دائما الأماكن التي لن يجدها أحد على الإطلاق.

 

“آمن بكنيسة الجنون ، “كرر كانغ يون سو وهو يضرب سفينة النجاة مرة أخرى.

كواتشيك!

كواتشيك!

 

 

تم سحق السجناء ، وكان المذبح مغطى بالدماء.

“لا” ، أجاب كانغ يون سو.

 

“كوهيوك!” تأوه رافلستير من الألم عندما تشكل صدع على سفينة حياته.

[تم التضحية ب 512 شخصا بريئا على المذبح.]

 

 

 

[تم التضحية ب 192 من فرسان الهيكل و 167 مرتزقا و 147 من فرسان السحر و 3 لصوص.]

 

 

 

[لقد امتصت عظامك قدرات الذبائح.]

[لديك الحق في المرور عبر الحاجز.]

 

اختبأ كانغ يون سو خلف عمود وفكر ، “لقد نفدت تقريبا من القوة الخالدة. يجب أن أحافظ على من الآن فصاعدا”

[لقد أصبحت وحشا شريرا.]

كواتشيك!

 

حطم الجدار ، وكشف عن مساحة بيضاء نظيفة. كان ممرا سحريا له أبواب لا حصر لها على كلا الجانبين.

[أفعالك الشريرة جعلتك عدوا للبشرية.]

“كراا”

 

“كياروك! أورنوكرا …!”

كان من المفترض أن يتم تقاسم هذه السلطة بين فرسان الهيكل في كنيسة سيلفيا. ومع ذلك ، احتكر كانغ يون سو كل هذه القوة وحدها.

كواتشيك!

 

“لكن التنانين ستظل تتغلب عليهم ، “فكر كانغ يون سو.

“يمكنني الآن القتال” ، فكر وهو يسحب أحد أضلاعه. لقد منح جسده قوة ساحقة لدرجة أن إحدى عظامه ستكون سلاحا أكثر فعالية من أي شيء آخر. وهكذا ، طار وحطم المخلوقات البشعة في الرأس ، واحدة تلو الأخرى.

“كيروك! كياروك! أورنوكرا!”

 

[يمكنك الآن دخول المناطق المحظورة في الكاتدرائية.]

كواتشيك!

لم يكن لديه أي طريقة لقتل مئات المخلوقات الكامنة حول المذبح ، لكن كان عليه بالتأكيد تجاوزها من أجل الحصول على أي فرصة لسرقة سفينة نجاة الليش. وهكذا ، عاد إلى السجن.

 

“كنيسة الجنون” ، أجاب كانغ يون سو.

انفجرت رؤوس المخلوقات بضربة واحدة ، مما أدى إلى مقتلهم على الفور.

 

 

عاد إلى السطح مع سفينة نجاة الحزاز في السحب. كانت الشمس قد غربت بالفعل وسقط الليل ، وبما أن قمر الظلام الكامل سيشرق قريبا ، فقد انتهى الحد الزمني له. ومع ذلك ، فإن المعركة الشرسة على السطح لا تزال مستمرة.

“غررررر” هدر الحشد المتبقي من المخلوقات في وقت واحد وهاجم كانغ يون سو.

 

 

 

أخذ كانغ يون سو ضلعا آخر في يده الأخرى وأرجحه بلا رحمة على المخلوقات.

 

 

 

[لقد ألحقت أضرارا قاتلة بالمخلوقات الفاسدة.]

 

 

[لقد ألحقت أضرارا قاتلة بالمخلوقات الفاسدة.]

[العظم في يدك أكثر متانة من الفولاذ المقوى!]

قرقع…

 

“قد تبدو مثل هيكل عظمي ، لكنك شخص دافئ في الداخل ، أليس كذلك؟”

[لقد دمرت ثلاثة رؤوس في ضربة واحدة!]

 

 

 

حرص كانغ يون سو على قتل كل واحد من المخلوقات. بينما كان يواصل المذبحة ، اهتز سقف الطابق السفلي. لقد فكر ، “لا بد أنهم يخوضون معركة كبيرة هناك”.

في نفس اللحظة التي كان فيها رافلستير على وشك الاختفاء …

 

“كوهيوك!” تأوه رافلستير من الألم عندما تشكل صدع على سفينة حياته.

لم يتبق لديه الكثير من الوقت. يعتقد ، “أخفى رافيلستير سفينة نجاته في مكان ما في الطابق السفلي”.

 

 

1. في الحياة الواقعية ، الذهب في الواقع ناعم جدا ، لكن هذه رواية خيالية ويبدو أن الذهب في قارة سيلفيا قوي جدا

عادة ما تخفي ليش أوعية حياتها في مكان ما في متناول اليد ، لكنها تختار دائما الأماكن التي لن يجدها أحد على الإطلاق.

 

 

“أورنوكرا …!”

ذهب كانغ يون سو أعمق في الطابق السفلي ، ووصل في النهاية إلى طريق مسدود. وضع يده على الحائط ، ثم …

———————————

 

 

قرقع… قرقع…!

شواا

 

[لقد أصبحت وحشا شريرا.]

حطم الجدار ، وكشف عن مساحة بيضاء نظيفة. كان ممرا سحريا له أبواب لا حصر لها على كلا الجانبين.

 

 

 

قرقع…

———————————

 

 

فتح كانغ يون سو الباب الأول ، وتومض ضوء ساطع أمام عينيه. كانت الغرفة مليئة بالأوعية اللامعة. كان يعتقد ، “جميع الغرف مكدسة بأوعية الحياة”.

جمع كانغ يون سو القوة الإلهية المظلمة في يده.

 

بدأت العروض في التماس يائس للمساعدة مرة أخرى.

كان نفس الشيء بالنسبة لكل باب فتحه. كان كل باب مليئا بمئات أو حتى آلاف سفن النجاة المكدسة فيها ، وداخل الممر ، كان هناك مئات الأبواب. أعد رافيلستير مئات الأفخاخ كإجراء مضاد ، فقط في حالة وصول دخيل. سيستغرق الأمر من كانغ يون سو يوما كاملا للذهاب إلى كل غرفة وكسر كل سفينة.

 

 

 

“ليس لدي وقت لهذا” ، فكر كانغ يون سو. لوح بيده ووجه قوته الإلهية المظلمة. لقد كسر كل باب ، وتدفقت أوعية النجاة خلف كل باب من غرفهم. رفع الأوعية في الهواء وفكر ، “الحياة التي عشتها كحرفي رئيسي…”

“لا شيء من شأنك” ، قال كانغ يون سو وهو يضرب سفينة النجاة باستمرار.

 

 

راقب كانغ يون سو أوعية الحياة واحدة تلو الأخرى بنظرة حادة العينين ، وسرعان ما وجد واحدة أكثر سمكا من غيرها. أمسك بالسفينة وفكر ، “إذن هذا هو الحقيقي”.

حرص كانغ يون سو على قتل كل واحد من المخلوقات. بينما كان يواصل المذبحة ، اهتز سقف الطابق السفلي. لقد فكر ، “لا بد أنهم يخوضون معركة كبيرة هناك”.

 

كواتشيك!

عاد إلى السطح مع سفينة نجاة الحزاز في السحب. كانت الشمس قد غربت بالفعل وسقط الليل ، وبما أن قمر الظلام الكامل سيشرق قريبا ، فقد انتهى الحد الزمني له. ومع ذلك ، فإن المعركة الشرسة على السطح لا تزال مستمرة.

 

 

 

“أوه ، سلاسل الظلام. اربط أعدائي!” ألقى رافيلستير تعويذة ، مضحيا بأتباعه بدلا من مانا.

 

 

“… ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم؟” سأل رافلستير في ارتباك

“آاااا”

“يمكنني الآن القتال” ، فكر وهو يسحب أحد أضلاعه. لقد منح جسده قوة ساحقة لدرجة أن إحدى عظامه ستكون سلاحا أكثر فعالية من أي شيء آخر. وهكذا ، طار وحطم المخلوقات البشعة في الرأس ، واحدة تلو الأخرى.

 

 

“أوه ، إلهة سيلفيا!”

“لكن التنانين ستظل تتغلب عليهم ، “فكر كانغ يون سو.

 

“ما الذي تريده ؟! هل هو المال؟ أم أنه سحر أسود؟ سأعطيك ما تريد!” صاح رافيلستير.

مات الأتباع واحدا تلو الآخر ، بينما غلف السحر الأسود القوي التنانين الثلاثة.

 

 

بدأت العروض في التماس يائس للمساعدة مرة أخرى.

“كرووو” زأرت التنانين الثلاثة بينما كانت تقاوم بعناد.

 

 

 

أطلق التنين إغنوس والتنين الجليدي أنفاسهما التنين في نفس الوقت ، مما أدى إلى تدمير المزيد من الكاتدرائية

 

 

 

“أرى أن هذا المخلوق الفاسد ليس لديه شعور بالخوف!” زأر تنين الغبار وهو ينفث الحمض نحو رافيلستير. حاول رافيلستير تجنب تيار الحمض ، لكنه فيه.

 

 

[لقد حصلت على مكافأة إضافية لقتل تنين العظام راويلكان.]

شواا

قرقع… قرقع…!

 

“فرسان الهيكل تسلق رقبة التنين وفتحها بسيوفهم!”

“هذا بدأ يزعجني …” تمتم رافلستير حتى عندما ذاب جلده من الحمض. ما خرج من رذاذ الحمض كان ليخ يرتدي أردية. نظر رافيلستير إلى الكاتدرائية المدمرة وأتباعه القتلى قبل أن يتذمر ، “مجموعة من السحالي دمرت كل ما بنيته. لا أعرف لماذا قررت أيها السحالي التي تتباهى دائما بحيادك فجأة نصب كمين لي ، لكن هذا لم ينته بعد!”

 

 

“ل-لا تخبرني -!”

بدأ رافلستير في إلقاء سحر النقل الآني ، وبدأ شخصيته تتلاشى ببطء. كان يهرب من التنانين بعد تعرضه للهزيمة على أيديهم. ومع ذلك ، قال بضحكة وخز في العمود الفقري ، “سأعود ، وسأحمل بالتأكيد القارة بأكملها بين يدي”

[لقد حصلت على مكافأة إضافية لقتل تنين العظام راويلكان.]

 

“ل-لا! لا تفعل!”

في نفس اللحظة التي كان فيها رافلستير على وشك الاختفاء …

استخدمت القوات الفتحة لشن هجوم شامل على التنانين الثلاثة.

 

“لقد كانت الدعوة الصحيحة للصعود إلى القمة أولا ، “فكر كانغ يون سو.

كواتشيك!

“ل-لا! لا تفعل!”

 

الفصل 155

“كوهيوك!” غمزت رافيلستير من الألم حيث تم إلغاء تعويذة النقل الآني. كان مرتبكا للغاية ، ولم يختبر مثل هذا الألم طوال حياته.

 

 

 

عندها سار كانغ يون سو إليه مع سفينة نجاته في متناول اليد.

 

 

بدأت الأرضية التي كان يقف عليها رافيلستير في التصدع حيث تجمعت كمية مرعبة من المانا حوله. أجاب: “هل تريدني أن أغير؟ كم مضى من الوقت منذ أن تلقيت مثل هذا الاقتراح المثير؟ إذن ، ما هو الدين الذي تريدني أن أعتنقه؟”

“ا-انت … أيها الوغد…!” صرخ رافيلستير.

 

 

“كراا”

“آمن بكنيسة الجنون” ، قال كانغ يون سو وهو يضرب سفينة النجاة بظهر سيفه.

 

 

 

كواتشيك!

 

 

 

“كوهيوك!” تأوه رافلستير من الألم عندما تشكل صدع على سفينة حياته.

الفصل 155

 

“ما الذي تتحدث عنه؟” سأل رافيلستير.

حدقت التنانين الثلاثة وقررت المشاهدة من الخطوط الجانبية.

لم يكن جيش كنيسة سيلفيا منزعجا على الرغم من مواجهة التنانين المرعبة. تم تعيين هذه المحاكمة في فترة زمنية كانت فيها كنيسة سيلفيا في ذروتها من حيث القوة. قاتل أتباع الكنيسة بحماس اقترب من الجنون ، وكانوا عنيدين لدرجة أنهم يفضلون الموت على الاعتراف بالهزيمة. بالإضافة إلى ذلك ، أثناء وجودهم في الكاتدرائية ، تم استعادة قوتهم الإلهية بسرعة وتلقوا هواة مختلفين

 

 

حدق رافيلستير في كانغ يون سو بعيون مليئة بالكراهية ، ثم صرخ فجأة ، “واش!”

 

 

بينج! طقطقه! قرقع!

لقد كانت تعويذة سحرية عالية الجودة سمحت للمستخدم بالسرقة من الهدف ، وارتجف وعاء النجاة في يد كانغ يون سو لفترة قصيرة … ولكن هذا كان كل شيء

 

 

كواتشيك!

“آمن بكنيسة الجنون ، “كرر كانغ يون سو وهو يضرب سفينة النجاة مرة أخرى.

صرخ السجناء في رعب.

 

صرخ السجناء في رعب.

كواتشيك!

راقب كانغ يون سو أوعية الحياة واحدة تلو الأخرى بنظرة حادة العينين ، وسرعان ما وجد واحدة أكثر سمكا من غيرها. أمسك بالسفينة وفكر ، “إذن هذا هو الحقيقي”.

 

[لديك الحق في المرور عبر الحاجز.]

“اللعنة! ماذا فعلت؟ لماذا سحري لا يعمل؟!” صرخ رافيلستير بغضب.

 

 

“شكرا لك! الآن أنا حر!”

“ما زلت تفتقر إلى أن تطلق على نفسك اسم ليش” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“ما الذي تتحدث عنه؟” سأل رافيلستير.

 

 

في اللحظة التي فتح فيها كانغ يون سو الباب ، قوبل برائحة الدم. طار عبر الباب إلى سجن ملطخ بالدماء ، والذي احتوى على القرابين التي سيتم التضحية بها على المذبح الموجود خلفه.

أجاب كانغ يون سو: “تبدأ القوة السحرية للبحيرة في الانخفاض في اللحظة التي يتم فيها تصدع سفينة النجاة”.

كواتشيك!

 

 

“هذا لا يمكن أن يكون!” هتف رافيلستير في رعب. صر على أسنانه وعاد ، “الليش هو نوع أعلى حقق قمة السحر الأسود! ماذا بحق الجحيم يمكن أن يعرف هيكل عظمي متواضع مثلك عن كونه حزازا ؟!”

 

 

فتح كانغ يون سو الباب الأول ، وتومض ضوء ساطع أمام عينيه. كانت الغرفة مليئة بالأوعية اللامعة. كان يعتقد ، “جميع الغرف مكدسة بأوعية الحياة”.

“أعرف منذ أن كنت واحدا” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.

 

 

 

“… ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم؟” سأل رافلستير في ارتباك

 

 

 

“لا شيء من شأنك” ، قال كانغ يون سو وهو يضرب سفينة النجاة باستمرار.

[لقد قمت بمسح المحاكمة الثالثة!]

 

“ما زلت تفتقر إلى أن تطلق على نفسك اسم ليش” ، أجاب كانغ يون سو.

كواتشيك!

 

 

 

كواتشيك!

التف القوة الإلهية حول السجناء ، وعندها فقط لاحظوا أخيرا أن هناك خطأ ما.

 

 

كواتشيك!

 

 

 

تلوى رافلستير في عذاب ، تماما تحت رحمة هيكل عظمي متواضع.

كان نفس الشيء بالنسبة لكل باب فتحه. كان كل باب مليئا بمئات أو حتى آلاف سفن النجاة المكدسة فيها ، وداخل الممر ، كان هناك مئات الأبواب. أعد رافيلستير مئات الأفخاخ كإجراء مضاد ، فقط في حالة وصول دخيل. سيستغرق الأمر من كانغ يون سو يوما كاملا للذهاب إلى كل غرفة وكسر كل سفينة.

 

أطلق التنين إغنوس والتنين الجليدي أنفاسهما التنين في نفس الوقت ، مما أدى إلى تدمير المزيد من الكاتدرائية

“ما الذي تريده ؟! هل هو المال؟ أم أنه سحر أسود؟ سأعطيك ما تريد!” صاح رافيلستير.

 

 

كواتشيك!

حدق كانغ يون سو في الليش وكرر ، “قلت ، آمن بكنيسة الجنون.”

قرقع…

 

“أوه ، إلهة سيلفيا!”

بدأ القمر يرتفع في سماء الليل. عندما كان اكتمال القمر في الظلام على وشك الارتفاع بالكامل في السماء ، هرب صوت رافيلستير الضعيف من شفتيه. “أنا … سوف أتخلى عن كنيسة سيلفيا … واؤمن بكنيسة الجنون …”

 

 

 

[رئيس أكبر كنيسة في القارة ، رافيلستير ، قد تحول!]

 

 

 

[تم تحقيق التوحيد الديني للوحوش في قارة سيلفيا!]

[لقد قمت بمسح المحاكمة الثالثة!]

 

 

[بدأت الذئاب المستذئبة في احتقار كنيسة الجنون لسبب ما.]

التف القوة الإلهية حول السجناء ، وعندها فقط لاحظوا أخيرا أن هناك خطأ ما.

 

“… ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم؟” سأل رافلستير في ارتباك

انطلقت صرخات عالية من جميع أنحاء القارة. لم يأتوا من أي شيء سوى الوحوش التي تصلي.

“كراا”

 

بينج! طقطقه! قرقع!

“كيروك! كياروك! أورنوكرا!”

[لقد دخلت الطابق السفلي المحرم.]

 

“قد تبدو مثل هيكل عظمي ، لكنك شخص دافئ في الداخل ، أليس كذلك؟”

“كياروك! أورنوكرا …!”

 

 

في نفس اللحظة التي كان فيها رافلستير على وشك الاختفاء …

“أورنوكرا …!”

كرس رافيلستير حياته كلها للسحر الأسود ، وكان ليش قويا بشكل مرعب لا يستحق أمثال ليش الصغير مقارنته.

 

كواتشيك!

وصلت صرخات الوحوش على طول الطريق إلى الكاتدرائية المتداخلة على قمة الجرف.

[لقد دخلت الطابق السفلي المحرم.]

 

بدأت العروض في التماس يائس للمساعدة مرة أخرى.

اختفت التنانين وانهارت الكاتدرائية حيث تحول العالم بأسره إلى اللون الأبيض.

“كوهيوك!” تأوه رافلستير من الألم عندما تشكل صدع على سفينة حياته.

 

 

[لقد قمت بمسح المحاكمة الثالثة!]

كواتشيك!

 

 

[لقد حصلت على مكافأة إضافية لقتل تنين العظام راويلكان.]

كواتشيك!

 

“ل-لا تخبرني -!”

المكافأة: الحجر الداكن

شواا

 

 

مكافأة إضافية: ملك عظم العالم السفلي

 

 

 

 

استخدمت القوات الفتحة لشن هجوم شامل على التنانين الثلاثة.

———————————

“هذا لا يمكن أن يكون!” هتف رافيلستير في رعب. صر على أسنانه وعاد ، “الليش هو نوع أعلى حقق قمة السحر الأسود! ماذا بحق الجحيم يمكن أن يعرف هيكل عظمي متواضع مثلك عن كونه حزازا ؟!”

1. في الحياة الواقعية ، الذهب في الواقع ناعم جدا ، لكن هذه رواية خيالية ويبدو أن الذهب في قارة سيلفيا قوي جدا

كان نفس الشيء بالنسبة لكل باب فتحه. كان كل باب مليئا بمئات أو حتى آلاف سفن النجاة المكدسة فيها ، وداخل الممر ، كان هناك مئات الأبواب. أعد رافيلستير مئات الأفخاخ كإجراء مضاد ، فقط في حالة وصول دخيل. سيستغرق الأمر من كانغ يون سو يوما كاملا للذهاب إلى كل غرفة وكسر كل سفينة.

———————————

“يمكنني الآن القتال” ، فكر وهو يسحب أحد أضلاعه. لقد منح جسده قوة ساحقة لدرجة أن إحدى عظامه ستكون سلاحا أكثر فعالية من أي شيء آخر. وهكذا ، طار وحطم المخلوقات البشعة في الرأس ، واحدة تلو الأخرى.

 

“كرووو” زأرت التنانين الثلاثة بينما كانت تقاوم بعناد.

 

 

#Stephan

“أوه ، إلهة سيلفيا!”

 

 

 

“كراا”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط