نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 158

الفصل 158

الفصل 158

 

[لقد تقلصت فرصك في البقاء على قيد الحياة بشكل كبير.]

الفصل 158

[هناك احتمال كبير أن ينهار الصدع بأكمله.]

 

[لقد بدأ يوم الدمار.]

 

 

 

“أحتاج إلى شراء الوقت أولا” ، فكر كانغ يون سو وهو ينظر إلى مجموعة الشياطين التي تندفع نحوهم. لم يتبق ليورييل سوى ست ساعات في القارة ، وكان عليه أن يسرع حتى لا يضيع استدعاء الملاك الثمين الذي كان يستهلكه.

 

 

لم يكن لدى الملائكة براز ، مما يعني أن سوائل الجسم الوحيدة التي كانت لديهم هي الدم والعرق والدموع.

“يوريل” ، قال كانغ يون سو.

 

“مستحيل!”

في تلك اللحظة ، كان يورييل تخرج الكثير من آخر تلك السوائل. “أشعر بالوحدة الشديدة… أنا وحيد جدا …” فكرت ، وألقت نوبة غضب دامعة بينما كانت ترفرف بجناحيها الأبيضين وتفرك فخذيها الناعمين ضد الغيوم التي كانت تستريح عليها.

“ا-اللعنة! يووآ”

 

 

“آلهة نيم … أشعر بالوحدة الشديدة…” قالت بهدوء بينما كانت الدمعة تنهمر على خدها الناعم. ومع ذلك ، لم يكن هناك رد.

“سأعطيك بعض الخمر” ، قال كانغ يون سو.

 

 

ركعت يورييل على ركبتيها وغمغمت بحزن ، “… أريد أن أشرب الكحول”.

 

 

“أنا لا أحب ذلك ، لكن ليس لدي خيار … يجب أن أركض”

من كان يعرف أن الإلهة ستعاقبها على جلب النبيذ من القارة؟ اختفى النبيذ الذي حصلت عليه من كانغ يون سو فجأة قبل أن تتمكن حتى من تناول رشفة. بعد ذلك ، كانت يورييل محاصرا في هذا المكان لفترة طويلة ، غير قادر على الاتصال بأي من الملائكة الآخرين. بالإضافة إلى ذلك ، كان بعض الملائكة يتجاهلونها عن قصد.

 

 

كان الشيطان سيئ الحظ بما يكفي لضربه العديد من الشهب في وقت واحد. سقط نيزك آخر أكبر من السماء ووجه الضربة القاضية. على الرغم من حيويته القوية ، تم سحق الشيطان حتى الموت على الفور.

“أشعر بالفراغ والاكتئاب … سأكون بخير مع أي شخص ، لذا من فضلك … هل يمكن لأحد أن يأتي ويسليني …؟” فكرت وهي تبكي بعد أن تغلبت عليها الوحدة. عادة ما شعرت بتحسن بعد أن بكت حزنها ، لكنها لم تنجح هذه المرة. رفرفت يورييل بجناحيها وهي تفكر ، “لن أكره الإلهة. لا ينبغي! إنها تزداد ضعفا هذه الأيام …”

 

 

 

الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في القارة …

 

 

 

كانت الإلهة تضعف يوما بعد يوم بسبب الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في القارة ، وكانت يورييل تأمل أن يتمكن كانغ يون سو من قتل هذا الشخص في أسرع وقت ممكن.

[خلق الصقيع النهائي شمسا جليدية صغيرة في السماء.]

 

[يفيض الملاذ بأنقى أشكال القوة الإلهية.]

في تلك اللحظة …

 

 

أصبحت الشياطين الأخرى متوترة فجأة بعد رؤية أحدهم يموت بسبب الشهب.

“هاه؟” صرخت يورييل بهدوء في مفاجأة حيث ظهرت دائرة سحرية أمامها. كانت بوابة للقارة. سطع تعبيرها في لحظة وهي تصرخ ، “آه! أيها المخلوق الغبي”

 

 

كانت الإلهة تضعف يوما بعد يوم بسبب الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في القارة ، وكانت يورييل تأمل أن يتمكن كانغ يون سو من قتل هذا الشخص في أسرع وقت ممكن.

كانت القارة مكانا مثيرا للاهتمام بالنسبة لها ، وبدأ كل شيء في عالم الملائكة يشعر بالملل بعد عودتها منها. لقد قاتلت ضد لورد مصاص الدماء وامتص دمها ، لكنها كانت لا تزال تجربة ممتعة ومثيرة بالنسبة لها. لم تستطع إلا أن تفيض بالفرح كلما تحدثت إلى كانغ يون سو ورفاقه.

 

 

 

مسحت يورييل دموعها وابتسمت ابتسامة مشرقة قبل أن تفكر ، “كنت وحيدة حقا ، لذلك آمل أن يحدث الكثير من المرح والأشياء المثيرة. سأتحدث كثيرا مع المخلوق هذه المرة!”

“هل تسببت هذه الأنواع اللعينة في الكوارث؟ إنه يؤلم. سأسحب تلك العاهرة القذرة معي على الأرض!”

 

[ظهر الوصي الفاسد للجنيات ، كلفاترون!]

وهكذا ، نزلت إلى القارة بشكل متوقع.

 

 

 

 

 

***

ومع ذلك ، أجاب كانغ يون سو بصوت بلا عاطفة ، “لذلك تعرفت علي على الفور.”

 

 

 

 

“يجب استدعاء الملاك فقط في أخطر المواقف” ، فكر كانغ يون سو وهو يزحف بعناية.

 

 

“آه! أرى!” صرخت يورييل بالتصفيق. ثم قطعت أصابعها وانفجر ضوء ساطع من يدها.

ملأت الانفجارات الصاخبة الهواء في السماء ، ونظرت الشياطين التي كانت مشغولة بالتحليق أو اللعب بجثث الموتى حولها.

[مات الشيطان رتبة المنخفضة ، ريفيكين، بعد أن ضربته الشهب.]

 

لاحظت يورييل الصدع ببراءة وسألت ، “واو ، أين هذا المكان؟ تبدو أكثر قتامة وخطورة من مدينة مصاصي الدماء التي ذهبت إليها في المرة الأخيرة “.

“ما الذي يحدث؟”

 

 

الفصل 158

“يبدو كما لو أن بعض الأحمق استخدم لفافة سحرية”.

كانت الأعماق الكبيرة المهيبة للصدع تشبه مشهدا من لوحة تحفة.

 

تشبثت يورييل بكانغ يون سو وسألت بصوت مرتجف ، “مرحبا ، مخلوق تافه. ما هؤلاء؟ تبدو مخيفة جدا!”

“هل هو سحر من القارة؟ أتساءل عما إذا كان سيخدش جسدي “.

بوووم!

 

ركعت يورييل على ركبتيها وغمغمت بحزن ، “… أريد أن أشرب الكحول”.

الشياطين المتغطرسة لم تضرب العين على المصائب التي تقترب. كسكان بانديمونيم ، كانوا معتادين بالفعل على الكوارث ، وكانوا يبحثون دائما عن شيء جديد للترفيه عنهم. لم تكن الكارثة التي كانت تقترب بسرعة من اثنين وثلاثين شيطانا سوى حدث يومي بالنسبة لهم ، أو هكذا اعتقدوا. ومع ذلك ، لم يستغرق الأمر وقتا طويلا لإدراك أنهم أساءوا تقدير الوضع.

قرقع… قرقع… قرقع… قرقع…

 

ومع ذلك ، كان من المستحيل على الملاك هزيمة مجموعة من الشياطين بمفرده ، بغض النظر عن مدى قوة الملاك.

جاء نيزك أحمر تحطم وشق السماء مفتوحة.

“اتركني قبل أن تتكلم” ، قال كانغ يون سو.

 

 

بوووم!

 

 

 

ظهر مشهد لن يظهر أبدا في القارة مرة أخرى أمام أعينهم. أمطرت العديد من الشهب من السماء ، وتسببت في زلزال قوي لا يمكن تصوره في جميع أنحاء الصدع.

 

 

“سأعطيك بعض الخمر” ، قال كانغ يون سو.

جثم كانغ يون سو واستعد لنفسه بينما ملأت صرخات الضحايا الهواء خلفه

كانت الإلهة تضعف يوما بعد يوم بسبب الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في القارة ، وكانت يورييل تأمل أن يتمكن كانغ يون سو من قتل هذا الشخص في أسرع وقت ممكن.

 

 

‘كياااا ”

 

 

 

“ساعدني!”

 

 

 

[توفيت الملكة الجنية ، هيفيا أبسولتر الثالثة ، بعد أن ضربها نيزك.]

 

 

كانت الأعماق الكبيرة المهيبة للصدع تشبه مشهدا من لوحة تحفة.

[لقد فشلت في مهمة الملكة الجنية.]

“كياريريك”

 

 

[أنت الآن عدو للجنيات ، وسوف تتحمل غضبهم.]

“أنا لا أحب ذلك ، لكن ليس لدي خيار … يجب أن أركض”

 

 

لم تكن ملكة الجنية هي الوحيدة التي ماتت من الشهب.

 

 

 

“ا-اللعنة! يووآ”

 

 

 

كان الشيطان سيئ الحظ بما يكفي لضربه العديد من الشهب في وقت واحد. سقط نيزك آخر أكبر من السماء ووجه الضربة القاضية. على الرغم من حيويته القوية ، تم سحق الشيطان حتى الموت على الفور.

“لن أفقد حياتي حتى لو مت في المحاكمة … ومع ذلك …” كان يعتقد

 

 

[مات الشيطان رتبة المنخفضة ، ريفيكين، بعد أن ضربته الشهب.]

“سأقتلها! سأكون أول من يمزق هذا الملاك إلى أشلاء!”

 

“آلهة نيم … أشعر بالوحدة الشديدة…” قالت بهدوء بينما كانت الدمعة تنهمر على خدها الناعم. ومع ذلك ، لم يكن هناك رد.

أصبحت الشياطين الأخرى متوترة فجأة بعد رؤية أحدهم يموت بسبب الشهب.

“ا-اللعنة! يووآ”

 

 

“يجب أن أبتعد عن هنا”.

 

 

[ستقيد الشمس الجليدية جميع الكائنات الحية من مغادرة المنطقة.]

“أنا لا أحب ذلك ، لكن ليس لدي خيار … يجب أن أركض”

 

 

[ستصل العاصفة النيزكية إلى ذروتها وتعيث فسادا عبر الصدع في غضون خمس ساعات.]

في تلك اللحظة ظهرت موجة من الرسائل أمامهم.

وهكذا ، نزلت إلى القارة بشكل متوقع.

 

 

[لقد بدأ يوم الدمار.]

“لا يوجد سوى شياطين متوسطة ومنخفضة الرتبة في الصدع ، ولن يكون من الصعب قتلهم جميعا. سيل لا نهاية له من الكوارث سوف يمحوها بالتأكيد”. كانت المشكلة الوحيدة هي بقائه على قيد الحياة. كان عليه أن ينجو من شيء لم تستطع حتى الشياطين تحمله.

 

 

[أصبحت جميع الكوارث أقوى.]

 

 

نزل ملاك نصف عار من الغيوم السوداء في السماء المظلمة ، يرفرف بجناحيها مثل الطيور. عانقت يورييل كانغ يون سو وصرخت ، “واو! ياه! مخلوق تافه! لقد اشتقت إليك حقا!” فركت خدها بعنف على صدره.

[لقد تقلصت فرصك في البقاء على قيد الحياة بشكل كبير.]

 

 

 

[ستقع الكارثة النهائية على المنطقة بأكملها بمجرد انتهاء جميع المصائب الأخرى.]

[تم تدمير سدس صدع ربار.]

 

في هذه الأثناء ، كان كانغ يون سو يراقب الشياطين بهدوء من مسافة بعيدة.

[ستصل العاصفة النيزكية إلى ذروتها وتعيث فسادا عبر الصدع في غضون خمس ساعات.]

“ق-قالوا إنهم سيمزقونني إلى أشلاء!” بكت يوريل.

 

 

[خلق الصقيع النهائي شمسا جليدية صغيرة في السماء.]

“اللعنة”

 

 

[ستبقى الشمس الجليدية في السماء لمدة نصف يوم.]

 

 

 

[ستقيد الشمس الجليدية جميع الكائنات الحية من مغادرة المنطقة.]

 

 

 

[لا يسمح لأحد بمغادرة الصدع.]

[ستصل العاصفة النيزكية إلى ذروتها وتعيث فسادا عبر الصدع في غضون خمس ساعات.]

 

صرخت يورييل بلا كلل ، “مهلا! مخلوق تافه! هذا المكان غير مستقر للغاية ولن يتمكن الملاذ من الاستمرار طويلا!”

[الموجة الثانية من الشهب ستمطر عبر السماء قريبا.]

“هل هو سحر من القارة؟ أتساءل عما إذا كان سيخدش جسدي “.

 

[توفيت الملكة الجنية ، هيفيا أبسولتر الثالثة ، بعد أن ضربها نيزك.]

كانت رسائل من شأنها أن ترسل قشعريرة في العمود الفقري لأي شخص

“هل هو سحر من القارة؟ أتساءل عما إذا كان سيخدش جسدي “.

 

“اللعنة”

“مستحيل!”

كان الشيطان سيئ الحظ بما يكفي لضربه العديد من الشهب في وقت واحد. سقط نيزك آخر أكبر من السماء ووجه الضربة القاضية. على الرغم من حيويته القوية ، تم سحق الشيطان حتى الموت على الفور.

 

 

“ماذا بحق الجحيم يفترض أن يعني هذا ؟!”

 

 

 

“لماذا بحق الجحيم تأتي هذه الكوارث دفعة واحدة ؟!”

“يجب استدعاء الملاك فقط في أخطر المواقف” ، فكر كانغ يون سو وهو يزحف بعناية.

 

 

عندها فقط بدأت الشياطين تفهم تماما خطورة الوضع ، وبدأوا في الصراخ في حالة من الذعر.

 

 

 

في هذه الأثناء ، كان كانغ يون سو يراقب الشياطين بهدوء من مسافة بعيدة.

“ماذا تقصد؟ الملائكة لا تنظر إلى الغلاف الخارجي ، بل إلى الروح في الداخل. لذا ، لماذا لا أتمكن من التعرف عليك؟” أجابت يورييل وهي تبتسم بخجل.

 

 

“لا يوجد سوى شياطين متوسطة ومنخفضة الرتبة في الصدع ، ولن يكون من الصعب قتلهم جميعا. سيل لا نهاية له من الكوارث سوف يمحوها بالتأكيد”. كانت المشكلة الوحيدة هي بقائه على قيد الحياة. كان عليه أن ينجو من شيء لم تستطع حتى الشياطين تحمله.

 

 

“احترس” ، قال كانغ يون سو.

“كان يجب أن أعتبر ميتا في اللحظة التي استخدمت فيها اللفائف السحرية” ،يعتقد. كانت القوة التدميرية العشوائية للمخطوطات السحرية كبيرة لدرجة أنه لا يمكن ضمان بقاء مستخدمها. كان هذا هو السبب الرئيسي الذي جعله يقرر استخدامها جميعا في المحاكمة.

 

 

“أعلن هذه أرضك المقدسة” ، قال كانغ يون سو.

“لن أفقد حياتي حتى لو مت في المحاكمة … ومع ذلك …” كان يعتقد

 

 

لم تكن ملكة الجنية هي الوحيدة التي ماتت من الشهب.

الموت في المحاكمة يعني أنه سيوضع في غيبوبة في العالم الحقيقي ، ولم يكن لديه ترف الوقت ، معتبرا أنه لم يكن لديه أي فكرة عن موعد ظهور لورد الشياطين هذه المرة. وبالتالي ، لم يكن لديه خطط للموت قبل أن يكمل المحاكمة.

 

 

“لا يوجد سوى شياطين متوسطة ومنخفضة الرتبة في الصدع ، ولن يكون من الصعب قتلهم جميعا. سيل لا نهاية له من الكوارث سوف يمحوها بالتأكيد”. كانت المشكلة الوحيدة هي بقائه على قيد الحياة. كان عليه أن ينجو من شيء لم تستطع حتى الشياطين تحمله.

“هناك طريقة واحدة فقط …” كان يعتقد. كان من المستحيل النجاة من هذا الجحيم وحده ، وكان بحاجة إلى حليف لمساعدته. وهكذا ، وقف ومشى إلى شق على الأرض. “سيكون هذا مكانا جميلا.”

 

 

 

تشكلت حفرة بالقرب من الشق المحترق بعد أن ضربه نيزك. ألقى كانغ يون سو شعر الملاك اللامع الذي كان يحمله في النار ، وانفجر منه إشراق لامع.

 

 

“احترس” ، قال كانغ يون سو.

[نزل الملاك يوريل.]

[نزل الملاك يوريل.]

 

 

[هذا هو النزول الثاني للملاك!]

“ق-قالوا إنهم سيمزقونني إلى أشلاء!” بكت يوريل.

 

 

[الوقت المتبقي: 6 ساعات.]

 

 

أومأ كانغ يون سو برأسه وأجاب ، “هؤلاء شياطين”

نزل ملاك نصف عار من الغيوم السوداء في السماء المظلمة ، يرفرف بجناحيها مثل الطيور. عانقت يورييل كانغ يون سو وصرخت ، “واو! ياه! مخلوق تافه! لقد اشتقت إليك حقا!” فركت خدها بعنف على صدره.

 

 

حمل الماعز الجبلي ذو القرن الواحد فأسا كبيرا في يد واحدة ومشى على رجليه الخلفيتين. خلفه كان سيف لامع مشرق. كان هذا هو العنصر الذي خطط كانغ يون سو لإعادته إلى الواقع

ومع ذلك ، أجاب كانغ يون سو بصوت بلا عاطفة ، “لذلك تعرفت علي على الفور.”

 

 

 

“ماذا تقصد؟ الملائكة لا تنظر إلى الغلاف الخارجي ، بل إلى الروح في الداخل. لذا ، لماذا لا أتمكن من التعرف عليك؟” أجابت يورييل وهي تبتسم بخجل.

 

 

لم يكن لدى الملائكة براز ، مما يعني أن سوائل الجسم الوحيدة التي كانت لديهم هي الدم والعرق والدموع.

ثم نظرت إلى جسد كانغ يون سو المغطى بالإصابات وسألت ، “ماذا حدث لك؟ كيف أصبت بأذى شديد؟”

 

 

أومأ كانغ يون سو برأسه وأجاب ، “هؤلاء شياطين”

ثم تنفست بعمق ، ثم زفرت على كانغ يون سو. شفيت الجروح في جميع أنحاء جسده في لحظة

 

 

“ما الذي يحدث؟”

“إنه أبسط بكثير من إنقاذ الجنيات واحدة تلو الأخرى ، “فكر كانغ يون سو وهو يلاحظ تأثير أنفاس الملاك. كان يشعر بطاقة قوية تتدفق على جسده الآن بعد أن شفيت جميع جروحه. كان بالادين في المحاكمة في الواقع قويا جدا ، ولكن في بداية المحاكمة ، أصيب بجروح بالغة لدرجة أنه لم يكن لديه حتى الطاقة للمشي.

 

 

 

لاحظت يورييل الصدع ببراءة وسألت ، “واو ، أين هذا المكان؟ تبدو أكثر قتامة وخطورة من مدينة مصاصي الدماء التي ذهبت إليها في المرة الأخيرة “.

سكن العديد من الوحوش الصدع ، وجميعهم قد أفسدتهم دماء الشياطين. كان على كانغ يون سو عادة تجنب نظرات الشياطين لدخول هذا المكان ومحاربة الوحوش لتحقيق هدفه. ومع ذلك ، طارت يورييل على مهل فوقهم ودخل أعمق في الصدع.

 

 

“احترس” ، قال كانغ يون سو.

 

 

[خلق الصقيع النهائي شمسا جليدية صغيرة في السماء.]

“همم؟ احترس ماذا؟” سألت يورييل ، مائلة رأسها في ارتباك. في تلك اللحظة ، رعى صاعقة قوية من البرق جناحها.

 

 

 

“كياااا” صرخت في مفاجأة واقتربت من جانب كانغ يون سو.

 

 

“ماذا تقصد؟ الملائكة لا تنظر إلى الغلاف الخارجي ، بل إلى الروح في الداخل. لذا ، لماذا لا أتمكن من التعرف عليك؟” أجابت يورييل وهي تبتسم بخجل.

ظهرت مجموعة من الشياطين على بعد مسافة منهم.

 

 

 

“تلك العاهرة تنبعث منها طاقة مقدسة قذرة”

 

 

 

“هل تسببت هذه الأنواع اللعينة في الكوارث؟ إنه يؤلم. سأسحب تلك العاهرة القذرة معي على الأرض!”

“همم؟ احترس ماذا؟” سألت يورييل ، مائلة رأسها في ارتباك. في تلك اللحظة ، رعى صاعقة قوية من البرق جناحها.

 

 

“سأقتلها! سأكون أول من يمزق هذا الملاك إلى أشلاء!”

 

 

“ماذا تقصد؟ الملائكة لا تنظر إلى الغلاف الخارجي ، بل إلى الروح في الداخل. لذا ، لماذا لا أتمكن من التعرف عليك؟” أجابت يورييل وهي تبتسم بخجل.

“هذا غير متوقع …” فكر كانغ يون سو ، وهو يجعد جبينه. كان قد استدعى الملاك في البداية ليشفي نفسه ويستخدمها كوسيلة نقل ، لكنه لم يتنبأ بسيناريو تجمع الشياطين ضد الملاك. “يبدو أن العلاقة بين الملائكة والشياطين أسوأ بكثير مما كنت أعتقد في البداية”.

“إنه أبسط بكثير من إنقاذ الجنيات واحدة تلو الأخرى ، “فكر كانغ يون سو وهو يلاحظ تأثير أنفاس الملاك. كان يشعر بطاقة قوية تتدفق على جسده الآن بعد أن شفيت جميع جروحه. كان بالادين في المحاكمة في الواقع قويا جدا ، ولكن في بداية المحاكمة ، أصيب بجروح بالغة لدرجة أنه لم يكن لديه حتى الطاقة للمشي.

 

 

تشبثت يورييل بكانغ يون سو وسألت بصوت مرتجف ، “مرحبا ، مخلوق تافه. ما هؤلاء؟ تبدو مخيفة جدا!”

 

 

من كان يعرف أن الإلهة ستعاقبها على جلب النبيذ من القارة؟ اختفى النبيذ الذي حصلت عليه من كانغ يون سو فجأة قبل أن تتمكن حتى من تناول رشفة. بعد ذلك ، كانت يورييل محاصرا في هذا المكان لفترة طويلة ، غير قادر على الاتصال بأي من الملائكة الآخرين. بالإضافة إلى ذلك ، كان بعض الملائكة يتجاهلونها عن قصد.

“اتركني قبل أن تتكلم” ، قال كانغ يون سو.

 

 

 

“ق-قالوا إنهم سيمزقونني إلى أشلاء!” بكت يوريل.

“احترس” ، قال كانغ يون سو.

 

 

“أنت أقوى مني” ، أجاب كانغ يون سو. عندها فقط تركته يوريل

 

 

“سأقتلها! سأكون أول من يمزق هذا الملاك إلى أشلاء!”

ومع ذلك ، كان من المستحيل على الملاك هزيمة مجموعة من الشياطين بمفرده ، بغض النظر عن مدى قوة الملاك.

 

 

عندها فقط بدأت الشياطين تفهم تماما خطورة الوضع ، وبدأوا في الصراخ في حالة من الذعر.

“لا يهم. سوف تجرف الكارثة الشياطين ، “فكر كانغ يون سو. لم يكن دور يورييل في الوقت الحالي هو ذبح الشياطين. بدلا من ذلك ، كان عليهم النجاة من الكارثة قبل أي شيء آخر.

 

 

“كياريريك”

“أحتاج إلى شراء الوقت أولا” ، فكر كانغ يون سو وهو ينظر إلى مجموعة الشياطين التي تندفع نحوهم. لم يتبق ليورييل سوى ست ساعات في القارة ، وكان عليه أن يسرع حتى لا يضيع استدعاء الملاك الثمين الذي كان يستهلكه.

 

 

تم إعلان الصدع كملاذ للملاك ، وارتفعت التماثيل البيضاء من الأرض. تم طرد الشياطين على الفور من المنطقة التي كانت محاطة بالتماثيل مثل السياج.

“يوريل” ، قال كانغ يون سو.

لم تكن ملكة الجنية هي الوحيدة التي ماتت من الشهب.

 

 

“نعم نعم! عجل! دعونا نهرب!” صاحت يوريل.

 

 

 

“أعلن هذه أرضك المقدسة” ، قال كانغ يون سو.

أجاب كانغ يون سو ، “دعنا نتعمق في الصدع.”

 

 

“الآن؟” سألت يورييل وعيناها واسعتان في دهشة.

 

 

 

أومأ كانغ يون سو برأسه وأجاب ، “هؤلاء شياطين”

 

 

 

“آه! أرى!” صرخت يورييل بالتصفيق. ثم قطعت أصابعها وانفجر ضوء ساطع من يدها.

[ستبقى الشمس الجليدية في السماء لمدة نصف يوم.]

 

نزل ملاك نصف عار من الغيوم السوداء في السماء المظلمة ، يرفرف بجناحيها مثل الطيور. عانقت يورييل كانغ يون سو وصرخت ، “واو! ياه! مخلوق تافه! لقد اشتقت إليك حقا!” فركت خدها بعنف على صدره.

[أعلن الملاك ، يورييل ، أن صدع ربار هو ملاذها.]

 

 

 

[تم نصب اثني عشر تمثالا سماويا في الملاذ.]

[نزل الملاك يوريل.]

 

 

[يمكنك فقط إنشاء بالادين السماوي الجديد بعد 47 يوما.]

[هناك احتمال كبير أن ينهار الصدع بأكمله.]

 

“الآن؟” سألت يورييل وعيناها واسعتان في دهشة.

[أي شيطان يدخل الملاذ سيطرد منه على الفور.]

 

 

“لماذا نذهب إلى هناك؟” سألت يوريل.

[يفيض الملاذ بأنقى أشكال القوة الإلهية.]

“ماذا بحق الجحيم يفترض أن يعني هذا ؟!”

 

نزل ملاك نصف عار من الغيوم السوداء في السماء المظلمة ، يرفرف بجناحيها مثل الطيور. عانقت يورييل كانغ يون سو وصرخت ، “واو! ياه! مخلوق تافه! لقد اشتقت إليك حقا!” فركت خدها بعنف على صدره.

[ستظهر حيدات القرن والجنيات وتضع تاج زهرة على رأسك إذا أحضرت وجبة خفيفة لذيذة إلى يوريل.]

 

 

 

تم إعلان الصدع كملاذ للملاك ، وارتفعت التماثيل البيضاء من الأرض. تم طرد الشياطين على الفور من المنطقة التي كانت محاطة بالتماثيل مثل السياج.

 

 

[أعلن الملاك ، يورييل ، أن صدع ربار هو ملاذها.]

“اللعنة”

[ستصل العاصفة النيزكية إلى ذروتها وتعيث فسادا عبر الصدع في غضون خمس ساعات.]

 

بوووم!

“إنه ملاذ مليء بالقوة الإلهية!”

“لا يهم. سوف تجرف الكارثة الشياطين ، “فكر كانغ يون سو. لم يكن دور يورييل في الوقت الحالي هو ذبح الشياطين. بدلا من ذلك ، كان عليهم النجاة من الكارثة قبل أي شيء آخر.

 

 

“الكلبة الغبية! هل تعتقد أن شيئا مثل الملاذ سيكون قادرا على إيقافنا إلى الأبد ؟!”

“كياريريك”

 

“ماذا تقصد؟ الملائكة لا تنظر إلى الغلاف الخارجي ، بل إلى الروح في الداخل. لذا ، لماذا لا أتمكن من التعرف عليك؟” أجابت يورييل وهي تبتسم بخجل.

أطلقت الشياطين الغاضبة سحرها على حاجز الملاذ. تم تدمير التماثيل السماوية بعد فترة وجيزة ، حيث علقت بين الهجوم والكوارث التي كانت تسقط على صدع ربار.

 

 

حمل الماعز الجبلي ذو القرن الواحد فأسا كبيرا في يد واحدة ومشى على رجليه الخلفيتين. خلفه كان سيف لامع مشرق. كان هذا هو العنصر الذي خطط كانغ يون سو لإعادته إلى الواقع

قرقع… قرقع… قرقع… قرقع…

 

 

“يبدو كما لو أن بعض الأحمق استخدم لفافة سحرية”.

[تم تدمير سدس صدع ربار.]

حمل الماعز الجبلي ذو القرن الواحد فأسا كبيرا في يد واحدة ومشى على رجليه الخلفيتين. خلفه كان سيف لامع مشرق. كان هذا هو العنصر الذي خطط كانغ يون سو لإعادته إلى الواقع

 

 

[هناك احتمال كبير أن ينهار الصدع بأكمله.]

 

 

في تلك اللحظة ، كان يورييل تخرج الكثير من آخر تلك السوائل. “أشعر بالوحدة الشديدة… أنا وحيد جدا …” فكرت ، وألقت نوبة غضب دامعة بينما كانت ترفرف بجناحيها الأبيضين وتفرك فخذيها الناعمين ضد الغيوم التي كانت تستريح عليها.

صرخت يورييل بلا كلل ، “مهلا! مخلوق تافه! هذا المكان غير مستقر للغاية ولن يتمكن الملاذ من الاستمرار طويلا!”

 

 

 

أجاب كانغ يون سو ، “دعنا نتعمق في الصدع.”

“يبدو كما لو أن بعض الأحمق استخدم لفافة سحرية”.

 

“مستحيل!”

“لماذا نذهب إلى هناك؟” سألت يوريل.

 

 

تم إعلان الصدع كملاذ للملاك ، وارتفعت التماثيل البيضاء من الأرض. تم طرد الشياطين على الفور من المنطقة التي كانت محاطة بالتماثيل مثل السياج.

“هناك سيف أحتاج إلى جمعه(أخذه) من هناك” ، أجاب كانغ يون سو. كان هذا السيف هو الحافز المطلوب له لخلق الروحين الآخرين

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، أجابت يورييل بتعبير قلق ، “ألا يمكننا الهروب؟ سيكون الأمر أكثر خطورة إذا تعمقنا في الصدع”.

 

 

 

“سأعطيك بعض الخمر” ، قال كانغ يون سو.

 

 

“احترس” ، قال كانغ يون سو.

“لقد عوقبت من قبل الإلهة لأنني أعدت ما أعطيتني في المرة الأخيرة!” صرخت يورييل وهي تنتفخ خديها.

تشبثت يورييل بكانغ يون سو وسألت بصوت مرتجف ، “مرحبا ، مخلوق تافه. ما هؤلاء؟ تبدو مخيفة جدا!”

 

“سأعطيك بعض الخمر” ، قال كانغ يون سو.

ومع ذلك ، أعطاها كانغ يون سو حلا بسيطا لا يمكن التفكير فيه إلا من قبل مدمن كحولي محترف ، قائلا: “يمكنك شرب كل شيء قبل العودة”.

 

 

ظهر مشهد لن يظهر أبدا في القارة مرة أخرى أمام أعينهم. أمطرت العديد من الشهب من السماء ، وتسببت في زلزال قوي لا يمكن تصوره في جميع أنحاء الصدع.

“هيا بنا!” أجابت يورييل بحماس ، ثم لفتت ذراعها حول خصر كانغ يون سو وطارت في الصدع.

كانت القارة مكانا مثيرا للاهتمام بالنسبة لها ، وبدأ كل شيء في عالم الملائكة يشعر بالملل بعد عودتها منها. لقد قاتلت ضد لورد مصاص الدماء وامتص دمها ، لكنها كانت لا تزال تجربة ممتعة ومثيرة بالنسبة لها. لم تستطع إلا أن تفيض بالفرح كلما تحدثت إلى كانغ يون سو ورفاقه.

 

 

كانت الأعماق الكبيرة المهيبة للصدع تشبه مشهدا من لوحة تحفة.

“ماذا بحق الجحيم يفترض أن يعني هذا ؟!”

 

 

“كياروروك!”

 

 

 

“كياريريك”

في تلك اللحظة ، كان يورييل تخرج الكثير من آخر تلك السوائل. “أشعر بالوحدة الشديدة… أنا وحيد جدا …” فكرت ، وألقت نوبة غضب دامعة بينما كانت ترفرف بجناحيها الأبيضين وتفرك فخذيها الناعمين ضد الغيوم التي كانت تستريح عليها.

 

لم يكن لدى الملائكة براز ، مما يعني أن سوائل الجسم الوحيدة التي كانت لديهم هي الدم والعرق والدموع.

سكن العديد من الوحوش الصدع ، وجميعهم قد أفسدتهم دماء الشياطين. كان على كانغ يون سو عادة تجنب نظرات الشياطين لدخول هذا المكان ومحاربة الوحوش لتحقيق هدفه. ومع ذلك ، طارت يورييل على مهل فوقهم ودخل أعمق في الصدع.

“يبدو كما لو أن بعض الأحمق استخدم لفافة سحرية”.

 

كانت الإلهة تضعف يوما بعد يوم بسبب الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في القارة ، وكانت يورييل تأمل أن يتمكن كانغ يون سو من قتل هذا الشخص في أسرع وقت ممكن.

ظهر ماعز جبلي ذو قرن واحد من العدم وصرخ بصوت عال ، “كييررااااا!”

ومع ذلك ، أجابت يورييل بتعبير قلق ، “ألا يمكننا الهروب؟ سيكون الأمر أكثر خطورة إذا تعمقنا في الصدع”.

 

“ق-قالوا إنهم سيمزقونني إلى أشلاء!” بكت يوريل.

[ظهر الوصي الفاسد للجنيات ، كلفاترون!]

في تلك اللحظة ظهرت موجة من الرسائل أمامهم.

 

“لماذا بحق الجحيم تأتي هذه الكوارث دفعة واحدة ؟!”

حمل الماعز الجبلي ذو القرن الواحد فأسا كبيرا في يد واحدة ومشى على رجليه الخلفيتين. خلفه كان سيف لامع مشرق. كان هذا هو العنصر الذي خطط كانغ يون سو لإعادته إلى الواقع

 

 

[يفيض الملاذ بأنقى أشكال القوة الإلهية.]

 

كانت الأعماق الكبيرة المهيبة للصدع تشبه مشهدا من لوحة تحفة.

 

 

 

 

#Stephan

جاء نيزك أحمر تحطم وشق السماء مفتوحة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط