نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 160

الفصل 160

الفصل 160

الفصل 160

 

 

حدقت مينيرفا في إيريس لفترة من الوقت ، مائلة رأسها ، ثم قالت ، “أنت بريئة جدا ، لكن الأمر ليس كما لو أنني سأصدقك.”

 

تذمر هنريك أثناء التحكم في ريك بخيوط مانا الخاصة به ، “أتمنى أن يتعلم هذا الرجل كيفية قول الأشياء بشكل أقل مباشرة. يبدو أنه سيتعين علينا القتال ضد بطل قديم الآن!”

 

 

كواك!

تذمر هنريك أثناء التحكم في ريك بخيوط مانا الخاصة به ، “أتمنى أن يتعلم هذا الرجل كيفية قول الأشياء بشكل أقل مباشرة. يبدو أنه سيتعين علينا القتال ضد بطل قديم الآن!”

 

“واو ، اعتقدت أنك لن تسألين أبدا” ، تذمر هنريك. ومع ذلك ، قامت شانيث بكوعه في بطنه.

قبل إغلاق الجدار تماما ، وضع كانغ يون سو سيفه فيه. اصطدموا بصوت عال قبل أن يفتح الجدار مرة أخرى.

 

 

2. إنها في الواقع تستخدم مصطلحا كوريا هنا ، وهو ما يعادل في الأساس القول إنها لن تسمح للناس بالسير فوقها باللغة الإنجليزية

نظرت مينيرفا إلى كانغ يون سو وسألت ، “اعتقدت أنك لم تحضر أي قهوة؟”

عندها نظر إليها كانغ يون سو وقال ، “ساعديني”.

 

 

“سأصنعها لك” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“همم… تعال ، إذن ، “قالت مينيرفا.

 

 

 

دخل كانغ يون سو المنطقة خلف الجدار ، وتبعه الآخرون خلفه. ما استقبلهم في الداخل كان مختبرا كبيرا وواسعا.

“لا” ، قالت مينيرفا ، رافضة تماما.

 

 

نظر هنريك حوله بعناية وقال: “إنه أكبر بكثير مما يبدو من الخارج.”

عبست مينيرفا وبصقت ، “لا تجرؤ على ذكر هذا الاسم أمامي.” لم يتم العثور على نبرة صوتها الهادئة والمؤلفة في أي مكان ، واستبدلت بنبرة العداء

 

نظرت مينيرفا إلى كانغ يون سو وسألت ، “اعتقدت أنك لم تحضر أي قهوة؟”

كان المختبر بحجم قصر صغير ، مليء بأرفف الكتب وأنواع مختلفة من الأدوات التي لم يستطع الحزب إلا تخمين الغرض منها. كان هناك أيضا مجموعة من السلالم التي يبدو أنها تؤدي إلى طابق علوي وطابق سفلي في الزاوية

حدق كانغ يون سو في هنريك وسأل ، “لماذا؟”

 

“لقد قطعت وعدا مع رفيقي من قبل. لقد وعدنا بعدم الذهاب إلى العالم السفلي وترك أرواحنا وراءنا، من أجل نقل ميراثنا إلى خلفائنا»” أجابت مينيرفا.

“هذا غريب … لا ينبغي أن تكون هناك غرفة بهذا الحجم ، بناء على تخطيط المكتبة …” تمتم هنريك.

عندها نظر إليها كانغ يون سو وقال ، “ساعديني”.

 

 

“أعتقد أنني أعرف السبب. لقد ذهبنا إلى مكان مماثل من قبل” ، قالت شانيث ، وهي تمشي بحذر لتجنب الاصطدام بالعديد من المخلوقات ذات المظهر الغريب المحاصرة في الأواني الزجاجية. وتابعت: “أنا متأكدة من أن هذه مساحة مصنوعة من خلال الكيمياء ، تماما مثل البعد الوهمي أو مدينة مصاصي الدماء سانغينيوم”

في اللحظة التي كانت فيها مخالب الهومونكولي الحادة على وشك أن تقطع وجهه …

 

حدق كانغ يون سو في هنريك وسأل ، “لماذا؟”

استنشقت إيريس مثل جرو وقالت ، “هذا المكان مليء بنوع من الرائحة الغامضة.”

 

 

نظرت مينيرفا إلى كانغ يون سو وسألت ، “اعتقدت أنك لم تحضر أي قهوة؟”

سألت مينيرفا فجأة دون أن ترفع عينيها عن الكتاب الذي كانت تقرأه ، “هل أنت جيد في صنع القهوة؟”

 

 

أجاب كانغ يون سو ، “من فضلك علميني أسرار الكيمياء الخاصة بك.”

“أعرف كيف أختار الفاصوليا عالية الجودة” ، أجاب كانغ يون سو.

“سأمنحك أمنيتك” ، قال كانغ يون سو.

 

“همم… تعال ، إذن ، “قالت مينيرفا.

“هذا جيد. لم أكن لأسمح لك بالدخول خطوة واحدة إلى مختبري إذا كنت سيئا في صنع القهوة ، “أشارت مينيرفا إلى غرفة على الجانب البعيد وأضافت ، “المكونات موجودة في تلك الغرفة. من فضلك اصنع لي قهوة في غضون ثلاثين دقيقة”

” ثم… لا تخبرني… هل هذه هي الشمس…؟” سألت شانيث.

 

 

تحرك الحزب نحو الغرفة التي أشارت إليها مينيرفا ، واستقبلهم ضوء ساطع ودافئ لحظة فتحهم الباب.

 

 

“ماذا تقصدين؟” سألت مينيرفا.

حدق هنريك في اللحظة التي دخلوا فيها الغرفة وسألهم ، “هل ترون ذلك يا رفاق؟ لم أصاب بالجنون ، أليس كذلك؟”

 

 

“تقصد … تم إنشاء شمس لهذه الغرفة فقط لزراعة القهوة …؟” سألت شانيث بتعبير مصدوم. وتابعت: “لكن من لديه القدرة على صنع شمس في الغرفة؟”

“نعم ، أرى ذلك بوضوح أيضا” ، أجابت شانيث.

 

 

كانت شانيث هي الذي تحدث بعد ذلك. “عفوا ، مينيرفا نيم. لماذا أنت وحدك في هذا المكان؟”

لعق هنريك شفتيه وقال ، “هذا مصدر ارتياح. على الأقل أعرف أنني لست الوحيد الذي أصيب بالجنون”.

جعد هنريك جبينه وقال ، “انتظر. أنت ميت بالفعل؟ ثم هل أنت شبح الآن أو شيء من هذا القبيل؟”

 

 

لم تستطع إيريس إلا أن تقول في دهشة ، “هناك شمس مصغرة هنا!”

 

 

عندها تقدمت إيريس إلى الأمام وهي لا تزال تبكي وقالت: “أريد أن أتوقف عن البكاء. عيناي تؤلمني الآن. هل هناك أي طريقة لإصلاح هذا؟”

طاف مصدر صغير للضوء بالقرب من السقف ، وكانت الأرض مغطاة بالأوساخ الناعمة ، وكان هناك تيار صغير يتدفق في المسافة. ومع ذلك ، فإن أكثر الأشياء المدهشة في الغرفة كانت صفوف أشجار البن التي تستحم في ضوء الشمس.

 

 

 

بدأ كانغ يون سو في قطف ثمار البن الأحمر الناضجة.

 

 

بدأ كانغ يون سو وشانيث العمل في معالجة ثمار القهوة. كانت أشجار البن التي زرعتها مينيرفا من سلالة خاصة ، ولهذا السبب تمكنوا من تخطي العملية الطويلة لتجفيف الثمار. قام كانغ يون سو بتقشير الثمار في التيار المتدفق ، وأشعلت شانيث لهبا في إصبعها.

لم تستطع شانيث إلا أن تسأل ، “لماذا هؤلاء هنا؟”

“نحن بحاجة إلى تحميص ثمار القهوة بالنار ، “أجاب كانغ يون سو.

 

 

“أشجار البن نباتات استوائية. إنهم ينمون في أماكن دافئة ، “أجاب كانغ يون سو

“ألم تمت منذ وقت طويل؟ أتذكر بوضوح مشاهدة القصة حيث ماتت ، عندما قمنا بحفر اللوح في موقع حفارات الحمراء. كيف هي على قيد الحياة إذن؟” سألت شانيث ، وبدأت مرتبكا.

 

 

” ثم… لا تخبرني… هل هذه هي الشمس…؟” سألت شانيث.

كلانغ… رنه!

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“تقصد … تم إنشاء شمس لهذه الغرفة فقط لزراعة القهوة …؟” سألت شانيث بتعبير مصدوم. وتابعت: “لكن من لديه القدرة على صنع شمس في الغرفة؟”

 

 

 

“مينيرفا” ، أجاب كانغ يون سو.

أحضروا فنجان القهوة إلى مينيرفا ، وأغلقت كتابها قبل إحضار الكوب إلى فمها. “همم…” غمغمت. أخذت رشفة من فنجان القهوة الساخن وقالت: “إنه كذلك”.

 

 

ابتلعت شانيث بجفاف وسألت ، “هل تلك المرأة حقا البطل القديم ، مينيرفا؟”

ارتعشت حواجب مينيرفا للحظة قبل أن تقول ، “لا يمكنني أن أمرر لك الأسرار لمجرد ذلك”.

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

ثم وضعت مينيرفا الكوب الخشبي وسألت ، “إذن ، لماذا أتيت إلى هنا؟”

“ألم تمت منذ وقت طويل؟ أتذكر بوضوح مشاهدة القصة حيث ماتت ، عندما قمنا بحفر اللوح في موقع حفارات الحمراء. كيف هي على قيد الحياة إذن؟” سألت شانيث ، وبدأت مرتبكا.

“تقصد … تم إنشاء شمس لهذه الغرفة فقط لزراعة القهوة …؟” سألت شانيث بتعبير مصدوم. وتابعت: “لكن من لديه القدرة على صنع شمس في الغرفة؟”

 

أحضروا فنجان القهوة إلى مينيرفا ، وأغلقت كتابها قبل إحضار الكوب إلى فمها. “همم…” غمغمت. أخذت رشفة من فنجان القهوة الساخن وقالت: “إنه كذلك”.

“ستكتشف ذلك قريبا” ، أجاب كانغ يون سو. ومع ذلك ، كانت شانيث في حيرة من الإجابة.

 

 

وميض منجل شانيث للخارج ، بينما قفز ريك بعد أن استدعاه هنريك. مزقوا الهومونكولي إلى أشلاء.

عندها نظر إليها كانغ يون سو وقال ، “ساعديني”.

 

 

“…” كانت شانيث عاجزة عن الكلام من الصدمة ، وحدقت في كانغ يون سو.

“ماذا علي أن أفعل؟” سألت شانيث

بدأ كانغ يون سو وشانيث العمل في معالجة ثمار القهوة. كانت أشجار البن التي زرعتها مينيرفا من سلالة خاصة ، ولهذا السبب تمكنوا من تخطي العملية الطويلة لتجفيف الثمار. قام كانغ يون سو بتقشير الثمار في التيار المتدفق ، وأشعلت شانيث لهبا في إصبعها.

 

 

“نحن بحاجة إلى تحميص ثمار القهوة بالنار ، “أجاب كانغ يون سو.

“ألم تساعدني على التوقف عن البكاء؟” قالت ايريس.

 

كان المختبر بحجم قصر صغير ، مليء بأرفف الكتب وأنواع مختلفة من الأدوات التي لم يستطع الحزب إلا تخمين الغرض منها. كان هناك أيضا مجموعة من السلالم التي يبدو أنها تؤدي إلى طابق علوي وطابق سفلي في الزاوية

بدأ كانغ يون سو وشانيث العمل في معالجة ثمار القهوة. كانت أشجار البن التي زرعتها مينيرفا من سلالة خاصة ، ولهذا السبب تمكنوا من تخطي العملية الطويلة لتجفيف الثمار. قام كانغ يون سو بتقشير الثمار في التيار المتدفق ، وأشعلت شانيث لهبا في إصبعها.

“همم… لا أستطيع أن أقول إنك مخطئ في ذلك … ” قال هنريك وهو يعض شفتيه.

 

“أنا أفهم ضغينك. أنا أفهم تماما ضغينة أخذ شخص تحبه منك ، “قال كانغ يون سو. ثم أضاف بحزم: “سأقتل سيريان من أجلك. سأقدم انتقامك”

من ناحية أخرى ، كانت إيريس لا تزال تبكي بينما تحدق في ثمار القهوة. وضعت واحدة في فمها ، لكنها مسحت وجهها قائلة ، “طعمها فظيع. إنه أمر حامض للغاية”. ومع ذلك ، قطفت فاكهة قهوة أخرى ووضعتها في فمها مرة أخرى.

“لماذا؟” سألت مينيرفا.

 

“لا” ، قالت مينيرفا ، رافضة تماما.

لم يستطع هنريك إلا أن يضحك ويسأل ، “اعتقدت أنك قلت إنه ليس طعمه جيدا؟ لماذا تستمرين في تناول المزيد من الطعام؟”

 

 

“أنا أقوم حاليا بمهمة أسطورية” ، أجاب كانغ يون سو.

“إنه إدمان غريب. يبدو الأمر كما لو أن عقلي أصبح أكثر وضوحا ، “أجابت إيريس

كانت شانيث هي الذي تحدث بعد ذلك. “عفوا ، مينيرفا نيم. لماذا أنت وحدك في هذا المكان؟”

 

 

ارتفعت رائحة قوية ولذيذة من حبوب البن أثناء تحميصها على النار. أخرج كانغ يون سو قطعة قماش رقيقة وإبريق شاي من حقيبة ظهره ، متبوعا ببعض الأواني الخشبية. ثم وضع حبوب البن المحمصة فوق قطعة القماش الرقيقة، وسكب الماء الساخن عليها عدة مرات[1]. كانت هذه هي الطريقة التي تمكن بها من استخراج فنجان قهوة ساخن من حبوب البن الطازجة.

بدأ كانغ يون سو وشانيث العمل في معالجة ثمار القهوة. كانت أشجار البن التي زرعتها مينيرفا من سلالة خاصة ، ولهذا السبب تمكنوا من تخطي العملية الطويلة لتجفيف الثمار. قام كانغ يون سو بتقشير الثمار في التيار المتدفق ، وأشعلت شانيث لهبا في إصبعها.

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

عندها فقط ، وضعت إيريس يدها على صدرها وشهقت لالتقاط الأنفاس. “هوو … ها… هوو… هووو… قلبي ينبض كالمجانين…!” ثم أضافت وهي لا تزال تبكي ، “أعتقد أنني في حالة حب …”

“أوه ، لقد كنت شبيها(دوبلغنجر). من فضلك اقتربي ، “قالت مينيرفا بصوت ألطف بكثير من الصوت الذي استخدمته لكانغ يون سو. ثم داعبت خد إيريس قبل أن تقول بنبرة قاسية ورسمية ، “يبدو أن المكونات التي كنت أستخدمها في بحثي قد أثرت عليك سلبا. حاولت ألا أدعه ينتشر إلى المكتبة. أعتذر”.

 

“كما تعلمين ، غالبا ما يضع الناس السم في القهوة” ، قال كانغ يون سو

نقر هنريك على لسانه وقال ، “بالطبع سوف ينبض قلبك بعد أن تأكلين الكثير من ثمار القهوة.”

ارتعشت حواجب مينيرفا للحظة قبل أن تقول ، “لا يمكنني أن أمرر لك الأسرار لمجرد ذلك”.

 

 

أحضروا فنجان القهوة إلى مينيرفا ، وأغلقت كتابها قبل إحضار الكوب إلى فمها. “همم…” غمغمت. أخذت رشفة من فنجان القهوة الساخن وقالت: “إنه كذلك”.

 

 

قالت مينيرفا بصوت منخفض: “لم أتمكن من الوثوق بالناس بسهولة منذ وفاتي”.

“كما تعلمين ، غالبا ما يضع الناس السم في القهوة” ، قال كانغ يون سو

 

 

تحرك الحزب نحو الغرفة التي أشارت إليها مينيرفا ، واستقبلهم ضوء ساطع ودافئ لحظة فتحهم الباب.

“هل قلت شيئا؟” سألت مينيرفا.

عندها تقدمت إيريس إلى الأمام وهي لا تزال تبكي وقالت: “أريد أن أتوقف عن البكاء. عيناي تؤلمني الآن. هل هناك أي طريقة لإصلاح هذا؟”

 

“أعتقد أنني أعرف السبب. لقد ذهبنا إلى مكان مماثل من قبل” ، قالت شانيث ، وهي تمشي بحذر لتجنب الاصطدام بالعديد من المخلوقات ذات المظهر الغريب المحاصرة في الأواني الزجاجية. وتابعت: “أنا متأكدة من أن هذه مساحة مصنوعة من خلال الكيمياء ، تماما مثل البعد الوهمي أو مدينة مصاصي الدماء سانغينيوم”

“لا ، لا شيء” ، أجاب كانغ يون سو.

“همم… تعال ، إذن ، “قالت مينيرفا.

 

 

ثم وضعت مينيرفا الكوب الخشبي وسألت ، “إذن ، لماذا أتيت إلى هنا؟”

 

 

 

“واو ، اعتقدت أنك لن تسألين أبدا” ، تذمر هنريك. ومع ذلك ، قامت شانيث بكوعه في بطنه.

 

 

لعق هنريك شفتيه وقال ، “هذا مصدر ارتياح. على الأقل أعرف أنني لست الوحيد الذي أصيب بالجنون”.

أجاب كانغ يون سو ، “من فضلك علميني أسرار الكيمياء الخاصة بك.”

“همم… تعال ، إذن ، “قالت مينيرفا.

 

“…” كانت شانيث عاجزة عن الكلام من الصدمة ، وحدقت في كانغ يون سو.

“لا” ، قالت مينيرفا ، رافضة تماما.

 

 

“أوه ، لقد كنت شبيها(دوبلغنجر). من فضلك اقتربي ، “قالت مينيرفا بصوت ألطف بكثير من الصوت الذي استخدمته لكانغ يون سو. ثم داعبت خد إيريس قبل أن تقول بنبرة قاسية ورسمية ، “يبدو أن المكونات التي كنت أستخدمها في بحثي قد أثرت عليك سلبا. حاولت ألا أدعه ينتشر إلى المكتبة. أعتذر”.

عندها تقدمت إيريس إلى الأمام وهي لا تزال تبكي وقالت: “أريد أن أتوقف عن البكاء. عيناي تؤلمني الآن. هل هناك أي طريقة لإصلاح هذا؟”

نظرت مينيرفا إلى الأعلى وحدقت في الرجل الذي أمامها بعيون مرتجفة ، ثم سألت ، “ماذا … هل أنت… فقط قل …؟”

 

 

“أوه ، لقد كنت شبيها(دوبلغنجر). من فضلك اقتربي ، “قالت مينيرفا بصوت ألطف بكثير من الصوت الذي استخدمته لكانغ يون سو. ثم داعبت خد إيريس قبل أن تقول بنبرة قاسية ورسمية ، “يبدو أن المكونات التي كنت أستخدمها في بحثي قد أثرت عليك سلبا. حاولت ألا أدعه ينتشر إلى المكتبة. أعتذر”.

 

 

 

أخرجت قارورة من السائل وسلمتها إلى إيريس قائلة: “اشربي هذا”

كلانغ… رنه!

 

قبل إغلاق الجدار تماما ، وضع كانغ يون سو سيفه فيه. اصطدموا بصوت عال قبل أن يفتح الجدار مرة أخرى.

“هل هذا لذيذ؟” سألت ايريس.

“أشجار البن نباتات استوائية. إنهم ينمون في أماكن دافئة ، “أجاب كانغ يون سو

 

انكسر أحد الأوعية الزجاجية التي تحتوي على مخلوقات بشعة المظهر عندما قبضت مينيرفا قبضتها ، وخرج الكائن بالداخل. كان المخلوق يشبه إلى حد كبير حزب هومونكولي كانغ يون سو الذي قاتل ضده في البعد الوهمي.

رفعت مينيرفا جبينها قليلا وقالت ، “أنت لا تشرب الدواء لمذاقه.”

 

 

 

“هذا أمر مؤسف” ، قالت إيريس بخيبة أمل قبل شرب الدواء. ثم توقفت على الفور الدموع التي كانت تتدفق مثل أمطار موسمية لا تنتهي. ابتسمت ابتسامة مشرقة وقالت: “مينيرفا شخص جيد”.

“أوه ، لقد كنت شبيها(دوبلغنجر). من فضلك اقتربي ، “قالت مينيرفا بصوت ألطف بكثير من الصوت الذي استخدمته لكانغ يون سو. ثم داعبت خد إيريس قبل أن تقول بنبرة قاسية ورسمية ، “يبدو أن المكونات التي كنت أستخدمها في بحثي قد أثرت عليك سلبا. حاولت ألا أدعه ينتشر إلى المكتبة. أعتذر”.

 

 

“ماذا تقصدين؟” سألت مينيرفا.

 

 

“أغلق فمك!” صرخت مينيرفا بينما تومض عيناها من الغضب.

“ألم تساعدني على التوقف عن البكاء؟” قالت ايريس.

 

 

 

حدقت مينيرفا في إيريس لفترة من الوقت ، مائلة رأسها ، ثم قالت ، “أنت بريئة جدا ، لكن الأمر ليس كما لو أنني سأصدقك.”

انكسر أحد الأوعية الزجاجية التي تحتوي على مخلوقات بشعة المظهر عندما قبضت مينيرفا قبضتها ، وخرج الكائن بالداخل. كان المخلوق يشبه إلى حد كبير حزب هومونكولي كانغ يون سو الذي قاتل ضده في البعد الوهمي.

 

قبل إغلاق الجدار تماما ، وضع كانغ يون سو سيفه فيه. اصطدموا بصوت عال قبل أن يفتح الجدار مرة أخرى.

مالت إيريس رأسها في ارتباك وقالت: “لم أكذب. أليست مينيرفا شخصا جيدا؟”

 

 

 

“لا يمكنك تسمية شخص ميت بشخص” ، قالت مينيرفا مع تلميح غريب من البرودة في صوتها.

تذكرت شانيث مشهد وفاة مينيرفا الذي رأته في موقع التنقيب في حفارات الحمراء وفكرت ، “أنا متأكد من أنها تعاني من ندوب عاطفية من تلك التجربة”.

 

“سأصنعها لك” ، أجاب كانغ يون سو.

جعد هنريك جبينه وقال ، “انتظر. أنت ميت بالفعل؟ ثم هل أنت شبح الآن أو شيء من هذا القبيل؟”

 

 

حدق كانغ يون سو في هنريك وسأل ، “لماذا؟”

“هذه مساحة صنعتها بالكيمياء. يمكنني أن أعيش كشخص عادي هنا، لكن لا يمكنني البقاء على قيد الحياة في الخارج»”، أجابت مينيرفا. كان موقفها قاسيا وباردا ، لكنها أجابت بأدب على كل سؤال من أسئلتهم.

“همم… تعال ، إذن ، “قالت مينيرفا.

 

“ألم تساعدني على التوقف عن البكاء؟” قالت ايريس.

كانت شانيث هي الذي تحدث بعد ذلك. “عفوا ، مينيرفا نيم. لماذا أنت وحدك في هذا المكان؟”

 

 

 

“لقد قطعت وعدا مع رفيقي من قبل. لقد وعدنا بعدم الذهاب إلى العالم السفلي وترك أرواحنا وراءنا، من أجل نقل ميراثنا إلى خلفائنا»” أجابت مينيرفا.

 

 

“هذا لأنني لا أستطيع الوثوق بهذا الرجل” ، أجاب مينيرفا.

كان كانغ يون سو مدركا تماما للرفيق مينيرفا الذي وعد به. لم يكن سوى مستحضر الأرواح النهائي ، ناكرون.

“أعتقد أنني أعرف السبب. لقد ذهبنا إلى مكان مماثل من قبل” ، قالت شانيث ، وهي تمشي بحذر لتجنب الاصطدام بالعديد من المخلوقات ذات المظهر الغريب المحاصرة في الأواني الزجاجية. وتابعت: “أنا متأكدة من أن هذه مساحة مصنوعة من خلال الكيمياء ، تماما مثل البعد الوهمي أو مدينة مصاصي الدماء سانغينيوم”

 

استنشقت إيريس مثل جرو وقالت ، “هذا المكان مليء بنوع من الرائحة الغامضة.”

جلست مينيرفا في مقعدها وفتحت كتابا ، وسألت ، “الآن ، هل أنت راض؟ ليس لدي أي فكرة كيف تمكنت من اجتياز كل تلك التجارب الصعبة ، لكنني لست مهتما بمعرفتها. من فضلكم، ارحلوا الآن”

 

 

 

هز كانغ يون سو رأسه وأجاب ، “لا ، لا نستطيع.” وأضاف: “يجب أن أرث أسرار الخيميائي العظيم قبل أن أذهب”.

 

 

لم يستطع هنريك إلا أن يضحك ويسأل ، “اعتقدت أنك قلت إنه ليس طعمه جيدا؟ لماذا تستمرين في تناول المزيد من الطعام؟”

“لماذا؟” سألت مينيرفا.

 

 

قاتلت مينيرفا جنبا إلى جنب مع الأبطال القدامى الآخرين لوقف غزو بانديمونيم ، لكنها تعرضت للخيانة في النهاية من قبل ملك كل الأشياء ، سيريان. ومع ذلك ، لم تذكر شانيث أيا من ذلك ، لأنها كانت متأكدة من أن قول مثل هذه الكلمات سيعيد فتح الجروح القديمة لمينيرفا.

“أنا أقوم حاليا بمهمة أسطورية” ، أجاب كانغ يون سو.

“هل هذا لذيذ؟” سألت ايريس.

 

 

ارتعشت حواجب مينيرفا للحظة قبل أن تقول ، “لا يمكنني أن أمرر لك الأسرار لمجرد ذلك”.

 

 

 

ثم تدخل هنريك فجأة ، “لقد قلت إن سبب بقائك هنا هو نقل مهاراتك وأغراضك إلى خليفتك ، أليس كذلك؟ إذن ، لماذا لا يمكنك تمريرها إلى هذا الرجل؟”

من ناحية أخرى ، كانت إيريس لا تزال تبكي بينما تحدق في ثمار القهوة. وضعت واحدة في فمها ، لكنها مسحت وجهها قائلة ، “طعمها فظيع. إنه أمر حامض للغاية”. ومع ذلك ، قطفت فاكهة قهوة أخرى ووضعتها في فمها مرة أخرى.

 

“همم… لا أستطيع أن أقول إنك مخطئ في ذلك … ” قال هنريك وهو يعض شفتيه.

“هذا لأنني لا أستطيع الوثوق بهذا الرجل” ، أجاب مينيرفا.

 

 

 

“همم… لا أستطيع أن أقول إنك مخطئ في ذلك … ” قال هنريك وهو يعض شفتيه.

 

 

“أشجار البن نباتات استوائية. إنهم ينمون في أماكن دافئة ، “أجاب كانغ يون سو

حدق كانغ يون سو في هنريك وسأل ، “لماذا؟”

كواك!

 

في اللحظة التي كانت فيها مخالب الهومونكولي الحادة على وشك أن تقطع وجهه …

“ألا تتذكر عدد الأشخاص الذين خدعتهم …؟” سأل هنريك ردا على ذلك

 

 

قالت مينيرفا بصوت منخفض: “لم أتمكن من الوثوق بالناس بسهولة منذ وفاتي”.

لم تستطع شانيث إلا أن تسأل ، “لماذا هؤلاء هنا؟”

 

اتخذ كانغ يون سو خطوة إلى الأمام

تذكرت شانيث مشهد وفاة مينيرفا الذي رأته في موقع التنقيب في حفارات الحمراء وفكرت ، “أنا متأكد من أنها تعاني من ندوب عاطفية من تلك التجربة”.

 

 

نظرت مينيرفا إلى الأعلى وحدقت في الرجل الذي أمامها بعيون مرتجفة ، ثم سألت ، “ماذا … هل أنت… فقط قل …؟”

قاتلت مينيرفا جنبا إلى جنب مع الأبطال القدامى الآخرين لوقف غزو بانديمونيم ، لكنها تعرضت للخيانة في النهاية من قبل ملك كل الأشياء ، سيريان. ومع ذلك ، لم تذكر شانيث أيا من ذلك ، لأنها كانت متأكدة من أن قول مثل هذه الكلمات سيعيد فتح الجروح القديمة لمينيرفا.

عندها نظر إليها كانغ يون سو وقال ، “ساعديني”.

 

 

“لقد مت لأن ملك كل الأشياء ، سيريان خانك” ، قال كانغ يون سو.

“همم… تعال ، إذن ، “قالت مينيرفا.

 

ومع ذلك ، لم يتوقف كانغ يون سو ، مضيفا ، “سيريان لا يزال على قيد الحياة”.

“…” كانت شانيث عاجزة عن الكلام من الصدمة ، وحدقت في كانغ يون سو.

“ستكتشف ذلك قريبا” ، أجاب كانغ يون سو. ومع ذلك ، كانت شانيث في حيرة من الإجابة.

 

مالت إيريس رأسها في ارتباك وقالت: “لم أكذب. أليست مينيرفا شخصا جيدا؟”

عبست مينيرفا وبصقت ، “لا تجرؤ على ذكر هذا الاسم أمامي.” لم يتم العثور على نبرة صوتها الهادئة والمؤلفة في أي مكان ، واستبدلت بنبرة العداء

 

 

وميض منجل شانيث للخارج ، بينما قفز ريك بعد أن استدعاه هنريك. مزقوا الهومونكولي إلى أشلاء.

ومع ذلك ، لم يتوقف كانغ يون سو ، مضيفا ، “سيريان لا يزال على قيد الحياة”.

“أنا أقوم حاليا بمهمة أسطورية” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

“أغلق فمك!” صرخت مينيرفا بينما تومض عيناها من الغضب.

بدا كانغ يون سو غير منزعج وهو يجيب ، “لا أريد ذلك”.

 

أحضروا فنجان القهوة إلى مينيرفا ، وأغلقت كتابها قبل إحضار الكوب إلى فمها. “همم…” غمغمت. أخذت رشفة من فنجان القهوة الساخن وقالت: “إنه كذلك”.

بدا كانغ يون سو غير منزعج وهو يجيب ، “لا أريد ذلك”.

أجاب كانغ يون سو ، “من فضلك علميني أسرار الكيمياء الخاصة بك.”

 

ومع ذلك ، تابع كانغ يون سو ، “يجب أن أذهب إلى البرج السحري للعملاق وألتقي بهذا الرجل.”

كلانغ… رنه!

“لماذا؟” سألت مينيرفا.

 

عندها فقط ، وضعت إيريس يدها على صدرها وشهقت لالتقاط الأنفاس. “هوو … ها… هوو… هووو… قلبي ينبض كالمجانين…!” ثم أضافت وهي لا تزال تبكي ، “أعتقد أنني في حالة حب …”

انكسر أحد الأوعية الزجاجية التي تحتوي على مخلوقات بشعة المظهر عندما قبضت مينيرفا قبضتها ، وخرج الكائن بالداخل. كان المخلوق يشبه إلى حد كبير حزب هومونكولي كانغ يون سو الذي قاتل ضده في البعد الوهمي.

 

 

“هل قلت شيئا؟” سألت مينيرفا.

“سيريان؟ لقد فقدت كل شيء بسبب ذلك الخائن اللعين! لقد دمرت حياتي بسببه ، على الرغم من أنني وثقت به أكثر من بين جميع الأشخاص الذين أعرفهم!” صرخت مينيرفا ، وبدأت عيناها ترتجفان من الغضب. كان تعبيرها مليئا بمزيج من الغضب والقلق والرعب. بدت الذكريات الرهيبة وكأنها تتدفق إلى ذهنها ، وارتجفت كما لو كانت تعاني من الفلاش باك

 

 

 

ومع ذلك ، تابع كانغ يون سو ، “يجب أن أذهب إلى البرج السحري للعملاق وألتقي بهذا الرجل.”

استنشقت إيريس مثل جرو وقالت ، “هذا المكان مليء بنوع من الرائحة الغامضة.”

 

“تقصد … تم إنشاء شمس لهذه الغرفة فقط لزراعة القهوة …؟” سألت شانيث بتعبير مصدوم. وتابعت: “لكن من لديه القدرة على صنع شمس في الغرفة؟”

“قلت ، أغلق فمك!” صرخت مينيرفا مرة أخرى ، وهاجم اثنان من الهومونكولي بشدة كانغ يون سو. ومع ذلك ، لم يتحرك كانغ يون سو خطوة واحدة.

 

 

 

في اللحظة التي كانت فيها مخالب الهومونكولي الحادة على وشك أن تقطع وجهه …

ارتفعت رائحة قوية ولذيذة من حبوب البن أثناء تحميصها على النار. أخرج كانغ يون سو قطعة قماش رقيقة وإبريق شاي من حقيبة ظهره ، متبوعا ببعض الأواني الخشبية. ثم وضع حبوب البن المحمصة فوق قطعة القماش الرقيقة، وسكب الماء الساخن عليها عدة مرات[1]. كانت هذه هي الطريقة التي تمكن بها من استخراج فنجان قهوة ساخن من حبوب البن الطازجة.

 

 

كواتشيك!

أومأت ريك برأسها وهي تحمر خجلا قليلا وقالت ، “لا أمانع في الموت طالما مات هنريك معي …”

 

“لماذا؟” سألت مينيرفا.

وميض منجل شانيث للخارج ، بينما قفز ريك بعد أن استدعاه هنريك. مزقوا الهومونكولي إلى أشلاء.

عندها فقط ، وضعت إيريس يدها على صدرها وشهقت لالتقاط الأنفاس. “هوو … ها… هوو… هووو… قلبي ينبض كالمجانين…!” ثم أضافت وهي لا تزال تبكي ، “أعتقد أنني في حالة حب …”

 

 

تذمر هنريك أثناء التحكم في ريك بخيوط مانا الخاصة به ، “أتمنى أن يتعلم هذا الرجل كيفية قول الأشياء بشكل أقل مباشرة. يبدو أنه سيتعين علينا القتال ضد بطل قديم الآن!”

ثم تدخل هنريك فجأة ، “لقد قلت إن سبب بقائك هنا هو نقل مهاراتك وأغراضك إلى خليفتك ، أليس كذلك؟ إذن ، لماذا لا يمكنك تمريرها إلى هذا الرجل؟”

 

 

أطلقت شانيث تنهيدة ، ثم أمسكت بمنجلها بإحكام وقالت ، “أشعر بنفس الشيء … أنا حقا لا أريد أن أموت ، رغم ذلك…”

تذمر هنريك أثناء التحكم في ريك بخيوط مانا الخاصة به ، “أتمنى أن يتعلم هذا الرجل كيفية قول الأشياء بشكل أقل مباشرة. يبدو أنه سيتعين علينا القتال ضد بطل قديم الآن!”

 

في اللحظة التي كانت فيها مخالب الهومونكولي الحادة على وشك أن تقطع وجهه …

 

سحبت مينيرفا شعرها بقوة لدرجة أنها بدت كما لو أنها قد تمزقه بالفعل ، وهي تصرخ ، “لا تفعل …! لا تجعلني أتذكر أي شيء عن سيريان …!” حالتها العقلية غير المستقرة جعلت صوتها يرتجف وهي تصرخ ، “ماذا تعرف عن ضغينة؟ هل تعرف كم أكره هذا الرجل؟ لن أسامح هذا الرجل أبدا. سوف ألعنه إلى الأبد! لذا من فضلك! لا تجعلني أتذكر تلك الحادثة!”

قالت إيريس والدموع تنهمر في عينيها ، “أشعر حقا بالرغبة في البكاء الآن …!”

 

 

بدا كانغ يون سو غير منزعج وهو يجيب ، “لا أريد ذلك”.

أومأت ريك برأسها وهي تحمر خجلا قليلا وقالت ، “لا أمانع في الموت طالما مات هنريك معي …”

“لا يمكنك تسمية شخص ميت بشخص” ، قالت مينيرفا مع تلميح غريب من البرودة في صوتها.

 

كواك!

“فقط عد إلى الصندوق …” تمتم هنريك.

 

 

“هذا جيد. لم أكن لأسمح لك بالدخول خطوة واحدة إلى مختبري إذا كنت سيئا في صنع القهوة ، “أشارت مينيرفا إلى غرفة على الجانب البعيد وأضافت ، “المكونات موجودة في تلك الغرفة. من فضلك اصنع لي قهوة في غضون ثلاثين دقيقة”

سحبت مينيرفا شعرها بقوة لدرجة أنها بدت كما لو أنها قد تمزقه بالفعل ، وهي تصرخ ، “لا تفعل …! لا تجعلني أتذكر أي شيء عن سيريان …!” حالتها العقلية غير المستقرة جعلت صوتها يرتجف وهي تصرخ ، “ماذا تعرف عن ضغينة؟ هل تعرف كم أكره هذا الرجل؟ لن أسامح هذا الرجل أبدا. سوف ألعنه إلى الأبد! لذا من فضلك! لا تجعلني أتذكر تلك الحادثة!”

اتخذ كانغ يون سو خطوة إلى الأمام

 

ومع ذلك ، لم يتوقف كانغ يون سو ، مضيفا ، “سيريان لا يزال على قيد الحياة”.

اتخذ كانغ يون سو خطوة إلى الأمام

 

 

ومع ذلك ، لم يتوقف كانغ يون سو ، مضيفا ، “سيريان لا يزال على قيد الحياة”.

“لا تقترب أكثر!” صرخت مينيرفا. حدقت في كانغ يون سو بعيون مليئة بالكراهية وقالت: “ربما تخبرني أنتم المغامرون المحبون للعدالة أن أسامحه. ستحاول فقط إقناعي بأن كل شيء في الماضي. لقد كان رفيقا مقربا لي ، لذا يجب أن أصعد إلى الحياة الآخرة ، أليس كذلك؟ أنا مجرد شخص ميت بالنسبة لكم يا رفاق ، أليس كذلك؟ لا تجعلني أضحك! ألا تجرؤ على محاولة الشفقة علي عندما لا تعرف شيئا عني!”

“هذا أمر مؤسف” ، قالت إيريس بخيبة أمل قبل شرب الدواء. ثم توقفت على الفور الدموع التي كانت تتدفق مثل أمطار موسمية لا تنتهي. ابتسمت ابتسامة مشرقة وقالت: “مينيرفا شخص جيد”.

 

أحضروا فنجان القهوة إلى مينيرفا ، وأغلقت كتابها قبل إحضار الكوب إلى فمها. “همم…” غمغمت. أخذت رشفة من فنجان القهوة الساخن وقالت: “إنه كذلك”.

بدأت مينيرفا تتحدث بسرعة أكبر ، ويبدو أنها تنحدر إلى الجنون ، “هل تعرف مدى قسوة كلمة” المغفرة “لشخص مثلي تعرض للخيانة؟ لماذا يجب أن أكون الشخص الذي يغفر وينسى؟ ما زلت أعرف أن أغضب عندما يتم استغلالي ، كما تعلمون [2]. لماذا يجب أن أكون أنا من يغفر وأنا من ظلم؟”

أحضروا فنجان القهوة إلى مينيرفا ، وأغلقت كتابها قبل إحضار الكوب إلى فمها. “همم…” غمغمت. أخذت رشفة من فنجان القهوة الساخن وقالت: “إنه كذلك”.

 

 

أمسك كانغ يون سو بكتفي مينيرفا المرتجفين ، ولكن ردا على ذلك ، رفعت قبضتها. لم يكن لدى رفاق كانغ يون سو الوقت الكافي للرد حيث ظهر ثلاثة متجانسين فجأة من العدم وطعنوا مخالبهم في كتفيه. بدأ الدم يقطر على أكمامه وتمزق لحمه ، لكنه لم يرف له جفن.

 

 

 

“سأمنحك أمنيتك” ، قال كانغ يون سو.

 

 

“ألم تمت منذ وقت طويل؟ أتذكر بوضوح مشاهدة القصة حيث ماتت ، عندما قمنا بحفر اللوح في موقع حفارات الحمراء. كيف هي على قيد الحياة إذن؟” سألت شانيث ، وبدأت مرتبكا.

نظرت مينيرفا إلى الأعلى وحدقت في الرجل الذي أمامها بعيون مرتجفة ، ثم سألت ، “ماذا … هل أنت… فقط قل …؟”

 

 

 

“أنا أفهم ضغينك. أنا أفهم تماما ضغينة أخذ شخص تحبه منك ، “قال كانغ يون سو. ثم أضاف بحزم: “سأقتل سيريان من أجلك. سأقدم انتقامك”

“واو ، اعتقدت أنك لن تسألين أبدا” ، تذمر هنريك. ومع ذلك ، قامت شانيث بكوعه في بطنه.

 

 

 

 

 

1. في الحياة الواقعية ، بالطبع ، يجب طحن حبوب البن أولا. حبوب البن مينيرفا مميزة حقا. ☜

كان كانغ يون سو مدركا تماما للرفيق مينيرفا الذي وعد به. لم يكن سوى مستحضر الأرواح النهائي ، ناكرون.

 

 

2. إنها في الواقع تستخدم مصطلحا كوريا هنا ، وهو ما يعادل في الأساس القول إنها لن تسمح للناس بالسير فوقها باللغة الإنجليزية

“ماذا علي أن أفعل؟” سألت شانيث

 

 

 

“قلت ، أغلق فمك!” صرخت مينيرفا مرة أخرى ، وهاجم اثنان من الهومونكولي بشدة كانغ يون سو. ومع ذلك ، لم يتحرك كانغ يون سو خطوة واحدة.

 

 

#Stephan

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط