نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 161

الفصل 161

الفصل 161

الفصل 161

 

 

يا إلهي…!’ صرخت مينيرفا ، حيث تدفقت مشاعر كانغ يون سو إليها. كانت تشعر بحزنه ويأسه ووحدته في ذلك الوقت. هزت موجة العواطف حالتها العقلية ، وتم دفعها إلى حافة الجنون بسبب الهجوم العقلي الذي كانت تتعرض للقصف به.

 

“تعال وابحث عني مرة أخرى في الحياة القادمة. قد لا أتذكر أي شيء عنك ، لكن دعنا نصبح رفاقا في الشرب مرة أخرى ، “قال في النهاية.

“أكاذيب!” صرخت مينيرفا وهي تهز رأسها. شعرت بالرعب من فكرة أنها قد تضطر إلى الوثوق بشخص ما مرة أخرى. ارتجفت بشدة وقالت: “لا أستطيع الوثوق بك. يمكن لأي شخص أن يقول الأشياء التي قلتها للتو. أنا متأكد من أنك تكذب “.

“كيف يجرؤ هذا القرن الأخضر على تسمية نفسه سيدنا؟ هذا مخيب للآمال…”

 

 

“أنا لا أكذب” ، قال كانغ يون سو بوجه مستقيم.

“هذا ليس وداعا. قلت إنك ستتراجع عشرين عاما في الماضي عندما يقتلك لورد الشياطين، أليس كذلك؟ بعد ذلك ، يمكننا أن نلتقي مرة أخرى في الحياة التالية … سعال!” قال هنريك قبل أن يتقيأ دما ، لكنه كان يبتسم. يبدو أنه كان يحاول طمأنة كانغ يون – حتى أن كل شيء سيكون على ما يرام حتى أنفاسه الأخيرة.

 

“لا تبكي ، أيها الوغد الغبي” ، قال هنريك بابتسامة. كان هناك ثقب كبير في صدره أدى إلى تدفق الدم ، وكان بالقرب من باب الموت.

فتحت عينا شانيث على مصراعيها ، وبدا هنريك مذهولا ، وأمالت إيريس رأسها في ارتباك.

 

 

+ ستتغير قوة السيف اعتمادا على المواد المستخدمة لمعالجته.

حدقت مينيرفا ورفعت حاجبها قائلة: “أستطيع أن أقول من الوجوه التي يصنعها أصدقاؤك. لا تحاول سحب بعض الحيلة معي. أنا أكره الكذابين والخونة!”

 

 

أجابت إيريس: “يمكنني أن أشعر بهالة حزينة ومحبطة للغاية من تلك الحاوية”.

“اسمحوا لي أن أعيد صياغتها. أنا لا أكذب على الأشخاص الذين يمكن أن يفيدوني ، “قال كانغ يون سو.

تبعها كانغ يون سو وحزبه.

 

“لماذا تستمر في التراجع؟” سألت مينيرفا.

“تفيدك أنت؟” سألت مينيرفا ، صارخة ردا على كلمات كانغ يون سو الوقحة.

مررت مينيرفا السيف إلى كانغ يون سو وقالت: “إنه سيف لديه القدرة على تدمير عشرات المدن. إنه ملكك الآن “.

 

 

عندها مد كانغ يون سو يده وتمتم ، “رفع جماعي للموتى”.

 

 

 

وقف الاثنان الممزقة ببطء على أنهما ميت حي

فرك هنريك ذقنه وقال ، “إذن هذا هو الصوت الذي تسمعونه يا رفاق في المكتبة.”

 

 

فتحت عينا مينيرفا على مصراعيها وهي تتمتم في عدم تصديق ، “هذا السحر …؟”

أجابت شانيث: “أنا فضولي أيضا ، لكنني متأكد من أنه سيخبرنا عندما يحين الوقت المناسب”.

 

قاطعها كانغ يون سو وقال ، “من فضلك لا تكشف عن ذكرياتي بسهولة. بدلا من ذلك ، آمل أن تصدقني من الآن فصاعدا “. تحدث بنبرة مختلفة تماما عما كان يبدو عليه سابقا.

قال كانغ يون سو: “إنها القوة التي ورثتها من مستحضر الأرواح النهائي ، ناكرون ، الذي كان واحدا آخر من الأبطال القدامى”.

 

 

“هذا … هذا ليس سيفا صنع في هذا العصر. إنه مصنوع من مواد مذهلة. من أين لك هذا؟” سألت مينيرفا

“ماذا تحاول أن تقول؟” سألت مينيرفا.

“…?” أشار تعبير هنريك إلى أنه لم يكن لديه أي فكرة عما كانت تتحدث عنه ، لكن إيريس لم تشرح أكثر من ذلك وابتسمت فقط ردا على ذلك

 

 

“كان ناكرون يتوق إليك حتى بعد أن أصبح روحا. بالإضافة إلى ذلك ، أحبك حتى النهاية. مينيرفا ، ربما تعرضت للخيانة ، لكن هناك رجل واحد أحبك وآمن بك حتى النهاية ، “أجاب كانغ يون سو. ثم أضاف جملة أخيرة. “ثق بي. سأرد ثقتك “.

“اسمحوا لي أن أعيد صياغتها. أنا لا أكذب على الأشخاص الذين يمكن أن يفيدوني ، “قال كانغ يون سو.

 

 

حدقت مينيرفا في كانغ يون سو ، وحدق بها كانغ يون سو دون تجنب نظراتها. فقط بعد مرور فترة طويلة منذ أن بدأوا مسابقة التحديق الصامتة ، تحدثت أخيرا أولا. “أعطني لحظة…”

 

 

“ليس لدي أي سبب لأخبرك ، لكن يمكنني أن أخبرك أنه ليس بإرادتي الحرة” ، أجاب كانغ يون سو

ثم سارت نحو كانغ يون سو ووضعت يدها على جبينه قبل أن تقول ، “سأقرأ عقلك الآن. بعد ذلك ، سأعرف ما إذا كان ما تقوله حقيقيا أم لا. ومع ذلك ، أحتاج إلى إذنك حتى يعمل هذا السحر “.

 

 

 

“أنا أفهم” ، أجاب كانغ يون سو. أغمضت مينيرفا عينيها ، وتدفق وعيها ببطء إلى عقل كانغ يون سو.

“ثم هذا يعني أنه كان من المحتمل أن يحقق الانتقام الذي تريده ، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

***

ومع ذلك ، حدث شيء لا يصدق فجأة. أحاط بها ظلام لا حدود له فجأة وامتصها في اللحظة التي فتحت فيها الباب ودخلته. كانت ذكريات كانغ يون سو الواسعة تحاول في الواقع التهامها على قيد الحياة. تراجعت مينيرفا بضع خطوات إلى الوراء ، ولكن حتى البطل القديم لم يكن سوى كائن ضعيف في وعي شخص آخر. أجبرت على مشاهدة الذاكرة الأقرب إلى الباب ، وتغير المشهد بأكمله من حولها.

 

“لا! لا أريد أن أختفي هكذا!”

 

 

كانت مينيرفا مرتبكة. فكرت ، “ما هذا بحق الجحيم؟”

سيف كان يحرسه كلفاترون في صدع ربار. وهو مصنوعة من مادة نادرة يمكنها تخزين الروح. قد يتطور السيف إذا تمت معالجته بطريقة كيميائية خاصة.

 

“…”

عادة ما يمثل المشهد العقلي للشخص شخصيته وعواطفه. كان هذا المكان منظرا طبيعيا واسعا مقفرا. كانت الأرض متشققة ، وهب الهواء الدافئ الجاف عبرها. شعرت كما لو أن المكان منفصل للغاية عن العالم الحقيقي ، وكان على وشك الانهيار. كانت هناك العديد من الأشياء المكسورة المتناثرة على الأرض ، مثل المنجل المكسور ، والمهد المكسور ، والدمية المشوهة ، والقلب القديم المتحلل ، الساكن. على الجانب الآخر منهم كان هناك حقل من زجاجات الكحول المكسورة.

[لقد تطور السيف بلا روح إلى سيف الروح.]

 

 

كانت مينيرفا في حيرة من المشهد أمامها. فكرت ، “هذا غريب … عقل الشخص ليس عادة مقفرا. لم أر مثل هذا المكان من قبل في حياتي”. ثم قررت ، “دعونا نلقي نظرة على حياة هذا الرجل أولا..”

تبعوا البطل القديم أسفل الدرج. عندها فقط استدارت مينيرفا أخيرا وبدأت ، “لقد طلبت مني أن أنقل أسرار الكيمياء إليك ، أليس كذلك؟ ثم…”

 

استحوذ كانغ يون سو ببطء على السيف. تدفق صوت غريب من النصل وقال ، “هههه … من أنت…؟” كان صوت رجل عجوز.

طارت عبر وعي كانغ يون سو المقفر ، وبعد فترة وجيزة ، وجدت الأبواب التي أدت إلى ذكرياته. لاحظت الأبواب أمامها ، والتي جاءت في جميع الأشكال والألوان. فكرت في مفاجأة ، “ماذا … هل هؤلاء…؟”

“من فضلك… رجاءً…! هيونج!” صرخ كانغ يون سو.

 

 

كانت ذكريات هذا الرجل متنوعة ووفيرة. كانت تساوي مائة ، لا ، ألف مرة أكثر مما يمكن أن يحصل عليه الإنسان العادي. عادة ما يكون لدى الشخص العادي باب واحد فقط يؤدي إلى ذكرياته ، لكن مينيرفا كانت تقف أمام مئات الأبواب

 

 

سألت مينيرفا بصوت هادئ لا يمكن سماعه إلا من قبل كانغ يون سو ، “هل أتيت إلي في الماضي أيضا؟ و… هل استسلمت لطلبك؟”

“لماذا يوجد الكثير من الأبواب؟ كيف يمكن لهذا الرجل أن يمتلك مثل هذه الذكريات المتنوعة؟” تساءلت مينيرفا. كان لديها الكثير من المعرفة ، لدرجة أنها حصلت على لقب “الخيميائي العظيم” ، لكن وعي كانغ يون سو كان لغزا بالنسبة لها. أرادت أن تأخذ وقتها وتذهب من خلال كل باب ، لكن لم يكن لديها الوقت للذهاب على مهل من خلالهم واحدا تلو الآخر. كان السبب الرئيسي لدخولها هو التحقق مما إذا كان كانغ يون سو يقول الحقيقة أم لا.

 

 

 

قرقع…

ومع ذلك ، لم يكن ذلك ممكنا على الإطلاق. لم يعد كانغ يون سو قادرا حتى على رفع إصبعه عن السيف.

 

 

فتحت مينيرفا بشكل عشوائي أحد الأبواب في نطاق المائتين ، ثم دخلته. كانت تأمل أن تجد الذاكرة التي كانت تبحث عنها هناك

 

 

 

ومع ذلك ، حدث شيء لا يصدق فجأة. أحاط بها ظلام لا حدود له فجأة وامتصها في اللحظة التي فتحت فيها الباب ودخلته. كانت ذكريات كانغ يون سو الواسعة تحاول في الواقع التهامها على قيد الحياة. تراجعت مينيرفا بضع خطوات إلى الوراء ، ولكن حتى البطل القديم لم يكن سوى كائن ضعيف في وعي شخص آخر. أجبرت على مشاهدة الذاكرة الأقرب إلى الباب ، وتغير المشهد بأكمله من حولها.

***

 

“هذه هي أرواح مواطني المملكة القديمة ، الذين ذبحهم تنين الدمار. هذا هو العنصر الأكثر شرا وقوة لدي في مختبري»” أوضحت مينيرفا.

كان كانغ يون سو يبكي بهدوء وسط عالم مدمر تماما.

تبعها كانغ يون سو وحزبه.

 

“تعال وابحث عني مرة أخرى في الحياة القادمة. قد لا أتذكر أي شيء عنك ، لكن دعنا نصبح رفاقا في الشرب مرة أخرى ، “قال في النهاية.

“لا تبكي ، أيها الوغد الغبي” ، قال هنريك بابتسامة. كان هناك ثقب كبير في صدره أدى إلى تدفق الدم ، وكان بالقرب من باب الموت.

 

 

 

“لكن …” تمتم كانغ يون سو

 

 

فتحت عينا شانيث على مصراعيها ، وبدا هنريك مذهولا ، وأمالت إيريس رأسها في ارتباك.

“هذا ليس وداعا. قلت إنك ستتراجع عشرين عاما في الماضي عندما يقتلك لورد الشياطين، أليس كذلك؟ بعد ذلك ، يمكننا أن نلتقي مرة أخرى في الحياة التالية … سعال!” قال هنريك قبل أن يتقيأ دما ، لكنه كان يبتسم. يبدو أنه كان يحاول طمأنة كانغ يون – حتى أن كل شيء سيكون على ما يرام حتى أنفاسه الأخيرة.

“هذا هو مدى قوتها. قوة العاطفة شيء مخيف للغاية»” أوضحت مينيرفا قبل فتح الحاوية الزجاجية.

 

 

“تعال وابحث عني مرة أخرى في الحياة القادمة. قد لا أتذكر أي شيء عنك ، لكن دعنا نصبح رفاقا في الشرب مرة أخرى ، “قال في النهاية.

نظرت شانيث إلى الحاوية باشمئزاز وهي تقول ، “إنه يجعلني مكتئبا بمجرد النظر إليها …”

 

 

“لا يمكنني أن أنساك أبدا ، يا معلم” ، قال كانغ يون سو.

 

 

سيف كان يحرسه كلفاترون في صدع ربار. وهو مصنوعة من مادة نادرة يمكنها تخزين الروح. قد يتطور السيف إذا تمت معالجته بطريقة كيميائية خاصة.

“أيها الوغد الغبي! لقد تجاوزت مهاراتك بالفعل مهاراتي. لا تدعوني سيدك مرة أخرى … السعال! سعال!” قال هنريك ، حتى عندما أصبح تنفسه شاقا.

 

 

“ليس لدي أي سبب لأخبرك ، لكن يمكنني أن أخبرك أنه ليس بإرادتي الحرة” ، أجاب كانغ يون سو

“من فضلك توقف عن الكلام. سيكون الأمر صعبا بالنسبة لك ، “قال كانغ يون سو

 

 

 

“صه. إنه فمي. سأفعل ما أريد به” ، قال هنريك ، حتى عندما بدأ اللون في عينيه يتلاشى. بدا أنه فقد بصره ، وهو يحدق فارغا في السماء المقفرة وهو يقول ، “فقط اتصل بي هنريك في حياتك القادمة. لا تهتم حتى بأن تكون رسميا ، ولا تستخدم أي تكريم لي. آه ، هذا صحيح. فقط كن وقحا معي. أظهر ما علمتك إياه في هذه الحياة وأذلني من لقائنا الأول فصاعدا. من يعرف؟ قد أتذكرك فجأة إذا خطوت علي هكذا تماما “.

 

 

“أنا أفهم” ، أجاب كانغ يون سو. أغمضت مينيرفا عينيها ، وتدفق وعيها ببطء إلى عقل كانغ يون سو.

“من فضلك… رجاءً…! هيونج!” صرخ كانغ يون سو.

 

 

خرج عدد لا يحصى من الصراخ من السيف قبل أن ينكسر إلى نصفين. كان كانغ يون سو قد قتل للتو 105267 روحا

“لا تعتقد أن هذه الحياة كانت فاشلة … أعرف… أنت… لقد … حاولت أصعب من أي شخص آخر … آخر…” قال هنريك بهدوء قبل أن تغلق عينيه وفمه. ثم تباطأ أنفاسه تدريجيا حتى توقف تماما ، وترك كانغ يون سو هناك على الأرض يعانق جسده الهامد

 

 

 

يا إلهي…!’ صرخت مينيرفا ، حيث تدفقت مشاعر كانغ يون سو إليها. كانت تشعر بحزنه ويأسه ووحدته في ذلك الوقت. هزت موجة العواطف حالتها العقلية ، وتم دفعها إلى حافة الجنون بسبب الهجوم العقلي الذي كانت تتعرض للقصف به.

“من فضلك توقف عن الكلام. سيكون الأمر صعبا بالنسبة لك ، “قال كانغ يون سو

 

 

“كيااااا”

 

 

 

كان هذا كل شيء.

 

 

 

 

 

***

“لكن …” تمتم كانغ يون سو

 

 

 

 

“إيوك!” شهقت مينيرفا بينما كان جسدها يتأرجح. لقد أعيدت إلى الواقع. مسحت جبهتها المبللة بالعرق ، ثم قامت بتدليك رأسها لأنها أصيبت بصداع متشقق. لم تستطع تصديق ما حدث للتو. لم تستطع قراءة ذكرياته حتى النهاية ، وتم طردها من وعيه

“لا داعي للقلق الشديد. فقط أفرغ عقلك ودعنا نسيطر! الأمر بهذه البساطة”

 

[لقد تطور السيف بلا روح إلى سيف الروح.]

نظرت مينيرفا ، التي حملت لقب البطل ، إلى كانغ يون سو بنظرة حذرة وسألت ، “ماذا بحق الجحيم؟ حتى عدد لا يحصى من الأشخاص الأقوياء الذين قابلتهم لم يكن لديهم مثل هذا الكم المذهل من الذكريات. كم لديك …!”

أطفأت الرياح ألسنة اللهب في شانيث ، وحتى إيريس أعادتها. صرخت ، “كياه!”

 

 

قاطعها كانغ يون سو وقال ، “من فضلك لا تكشف عن ذكرياتي بسهولة. بدلا من ذلك ، آمل أن تصدقني من الآن فصاعدا “. تحدث بنبرة مختلفة تماما عما كان يبدو عليه سابقا.

 

 

 

“…” حدقت مينيرفا في وجهه لفترة طويلة. في النهاية ، ظهر الرجل الذي يقف وراء كانغ يون سو. فكرت ، “لقد دعاه هنريك..”

أجاب كانغ يون سو ، “سيدك”.

 

شحبت وجوه أعضاء الحزب عندما سمعوا كلمات مينيرفا

بدا هنريك أصغر سنا ، لكن مينيرفا كانت متأكدة من أنه نفس الرجل الذي مات في الماضي. ومع ذلك ، كان على قيد الحياة وبصحة جيدة في الوقت الحالي. كان الأمر لا يصدق ، لكنه كان على قيد الحياة ويقف أمامها مباشرة. حدقت في كانغ يون سو وفكرت ، “لقد تكررت حياة هذا الرجل مرات عديدة لدرجة أنه كان لديه مثل هذا الكم المذهل من الذكريات”.

“آه! اللعنة!” صرخ هنريك ، ثم حاول الركض نحو كانغ يون سو. ومع ذلك ، فإن الرياح العاتية من السيف فجرته مرة أخرى.

 

 

“ثم هذا يعني أنه كان من المحتمل أن يحقق الانتقام الذي تريده ، أليس كذلك؟”

 

 

“لماذا يوجد الكثير من الأبواب؟ كيف يمكن لهذا الرجل أن يمتلك مثل هذه الذكريات المتنوعة؟” تساءلت مينيرفا. كان لديها الكثير من المعرفة ، لدرجة أنها حصلت على لقب “الخيميائي العظيم” ، لكن وعي كانغ يون سو كان لغزا بالنسبة لها. أرادت أن تأخذ وقتها وتذهب من خلال كل باب ، لكن لم يكن لديها الوقت للذهاب على مهل من خلالهم واحدا تلو الآخر. كان السبب الرئيسي لدخولها هو التحقق مما إذا كان كانغ يون سو يقول الحقيقة أم لا.

سألت مينيرفا بصوت هادئ لا يمكن سماعه إلا من قبل كانغ يون سو ، “هل أتيت إلي في الماضي أيضا؟ و… هل استسلمت لطلبك؟”

 

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“لماذا تستمر في التراجع؟” سألت مينيرفا.

 

 

 

“ليس لدي أي سبب لأخبرك ، لكن يمكنني أن أخبرك أنه ليس بإرادتي الحرة” ، أجاب كانغ يون سو

سيف كان يحرسه كلفاترون في صدع ربار. وهو مصنوعة من مادة نادرة يمكنها تخزين الروح. قد يتطور السيف إذا تمت معالجته بطريقة كيميائية خاصة.

 

“هذا ليس وداعا. قلت إنك ستتراجع عشرين عاما في الماضي عندما يقتلك لورد الشياطين، أليس كذلك؟ بعد ذلك ، يمكننا أن نلتقي مرة أخرى في الحياة التالية … سعال!” قال هنريك قبل أن يتقيأ دما ، لكنه كان يبتسم. يبدو أنه كان يحاول طمأنة كانغ يون – حتى أن كل شيء سيكون على ما يرام حتى أنفاسه الأخيرة.

فكرت مينيرفا لبعض الوقت قبل أن تقول في النهاية ، “اتبعني”.

 

 

“هممم … شيء ما تنبعث منه رائحة مريبة ، أقول لك ، “قال هنريك وهو يفرك ذقنه.

تبعها كانغ يون سو وحزبه.

أومأت مينيرفا برأسها وقالت ، “هذا صحيح. سبب بكائك كان أيضا بسبب هذه الأرواح “.

 

تبعوا البطل القديم أسفل الدرج. عندها فقط استدارت مينيرفا أخيرا وبدأت ، “لقد طلبت مني أن أنقل أسرار الكيمياء إليك ، أليس كذلك؟ ثم…”

همس هنريك ، “لطالما كنت فضوليا ، لكن ما مدى صعوبة حياته حتى أن يقفز البطل القديم في مفاجأة؟”

“كيف يجرؤ هذا القرن الأخضر على تسمية نفسه سيدنا؟ هذا مخيب للآمال…”

 

 

أجابت شانيث: “أنا فضولي أيضا ، لكنني متأكد من أنه سيخبرنا عندما يحين الوقت المناسب”.

 

 

“لن نكون راضين عن السيف! نريد إنسانا! نحن بحاجة إلى إنسان يمكننا السيطرة عليه والسيطرة عليه!”

“هممم … شيء ما تنبعث منه رائحة مريبة ، أقول لك ، “قال هنريك وهو يفرك ذقنه.

 

 

عندها مد كانغ يون سو يده وتمتم ، “رفع جماعي للموتى”.

عندها همست إيريس فجأة ، “كانغ يون سو رجل رائع.”

“هذا هو مدى قوتها. قوة العاطفة شيء مخيف للغاية»” أوضحت مينيرفا قبل فتح الحاوية الزجاجية.

 

 

“ماذا تقصدين؟” سأل هنريك.

 

 

بدا هنريك أصغر سنا ، لكن مينيرفا كانت متأكدة من أنه نفس الرجل الذي مات في الماضي. ومع ذلك ، كان على قيد الحياة وبصحة جيدة في الوقت الحالي. كان الأمر لا يصدق ، لكنه كان على قيد الحياة ويقف أمامها مباشرة. حدقت في كانغ يون سو وفكرت ، “لقد تكررت حياة هذا الرجل مرات عديدة لدرجة أنه كان لديه مثل هذا الكم المذهل من الذكريات”.

“لأنه من أجل حماية الأشياء الثمينة بالنسبة له ، اختار البقاء على قيد الحياة” ، أجابت إيريس.

+ ستتغير قوة السيف اعتمادا على المواد المستخدمة لمعالجته.

 

“الأرواح؟” سألت شانيث في مفاجأة

“…?” أشار تعبير هنريك إلى أنه لم يكن لديه أي فكرة عما كانت تتحدث عنه ، لكن إيريس لم تشرح أكثر من ذلك وابتسمت فقط ردا على ذلك

 

 

“اسمحوا لي أن أعيد صياغتها. أنا لا أكذب على الأشخاص الذين يمكن أن يفيدوني ، “قال كانغ يون سو.

تبعوا البطل القديم أسفل الدرج. عندها فقط استدارت مينيرفا أخيرا وبدأت ، “لقد طلبت مني أن أنقل أسرار الكيمياء إليك ، أليس كذلك؟ ثم…”

 

 

 

“لدي معروف لأطلبه قبل ذلك” ، قال كانغ يون سو. فتح حقيبته وأخرج منها سيفا قديما مهترئا – كان العنصر الذي أخرجه من المحاكمة.

 

 

 

[سيف بلا روح]

 

 

+ ستتغير قوة السيف اعتمادا على المواد المستخدمة لمعالجته.

تقييم الموقع:؟؟؟

 

 

تبعوا البطل القديم أسفل الدرج. عندها فقط استدارت مينيرفا أخيرا وبدأت ، “لقد طلبت مني أن أنقل أسرار الكيمياء إليك ، أليس كذلك؟ ثم…”

سيف كان يحرسه كلفاترون في صدع ربار. وهو مصنوعة من مادة نادرة يمكنها تخزين الروح. قد يتطور السيف إذا تمت معالجته بطريقة كيميائية خاصة.

 

 

فتحت عينا مينيرفا على مصراعيها وهي تتمتم في عدم تصديق ، “هذا السحر …؟”

+ ستتغير قوة السيف اعتمادا على المواد المستخدمة لمعالجته.

 

 

 

“من فضلك غرس أقوى قوة ممكنة في هذا السيف” ، قال كانغ يون سو.

 

 

 

“هذا … هذا ليس سيفا صنع في هذا العصر. إنه مصنوع من مواد مذهلة. من أين لك هذا؟” سألت مينيرفا

“…”

 

 

“هذا ليس من شأنك ، “أجاب كانغ يون سو.

 

 

“ليس لدي أي سبب لأخبرك ، لكن يمكنني أن أخبرك أنه ليس بإرادتي الحرة” ، أجاب كانغ يون سو

“…”

 

 

 

تفقدت مينيرفا السيف القديم الباهت قبل إحضار إحدى حاوياتها الزجاجية. كانت حاوية الاختبار مليئة بضوء شرير ، وكان بإمكان المجموعة سماع صرخات عالية تخرج منها من وقت لآخر.

ثم ظهرت رسالة واحدة فجأة.

 

“هيهيهي! هيهيهي! لن تكون قادرا على التخلي عنا! ستبقى معنا إلى الأبد!”

فرك هنريك ذقنه وقال ، “إذن هذا هو الصوت الذي تسمعونه يا رفاق في المكتبة.”

 

 

“لأنه من أجل حماية الأشياء الثمينة بالنسبة له ، اختار البقاء على قيد الحياة” ، أجابت إيريس.

قفزت إيريس فجأة من الخوف ، ثم ركضت واختبأت خلف شانيث.

 

 

“تفيدك أنت؟” سألت مينيرفا ، صارخة ردا على كلمات كانغ يون سو الوقحة.

“ما الخطب يا أوني؟” سألت شانيث.

 

 

“تفيدك أنت؟” سألت مينيرفا ، صارخة ردا على كلمات كانغ يون سو الوقحة.

أجابت إيريس: “يمكنني أن أشعر بهالة حزينة ومحبطة للغاية من تلك الحاوية”.

 

 

+ ستتغير قوة السيف اعتمادا على المواد المستخدمة لمعالجته.

أومأت مينيرفا برأسها وقالت ، “هذا صحيح. سبب بكائك كان أيضا بسبب هذه الأرواح “.

 

 

ومع ذلك ، حدث شيء لا يصدق فجأة. أحاط بها ظلام لا حدود له فجأة وامتصها في اللحظة التي فتحت فيها الباب ودخلته. كانت ذكريات كانغ يون سو الواسعة تحاول في الواقع التهامها على قيد الحياة. تراجعت مينيرفا بضع خطوات إلى الوراء ، ولكن حتى البطل القديم لم يكن سوى كائن ضعيف في وعي شخص آخر. أجبرت على مشاهدة الذاكرة الأقرب إلى الباب ، وتغير المشهد بأكمله من حولها.

“الأرواح؟” سألت شانيث في مفاجأة

[لقد تطور السيف بلا روح إلى سيف الروح.]

 

 

“هذه هي أرواح مواطني المملكة القديمة ، الذين ذبحهم تنين الدمار. هذا هو العنصر الأكثر شرا وقوة لدي في مختبري»” أوضحت مينيرفا.

 

 

[ومع ذلك ، ستحتاج إلى القدرة على التحكم في مائة ألف روح انتقامية كلما استخدمتها.]

نظرت شانيث إلى الحاوية باشمئزاز وهي تقول ، “إنه يجعلني مكتئبا بمجرد النظر إليها …”

 

 

 

“هذا هو مدى قوتها. قوة العاطفة شيء مخيف للغاية»” أوضحت مينيرفا قبل فتح الحاوية الزجاجية.

“…?” أشار تعبير هنريك إلى أنه لم يكن لديه أي فكرة عما كانت تتحدث عنه ، لكن إيريس لم تشرح أكثر من ذلك وابتسمت فقط ردا على ذلك

 

 

ثم ، تدفق الضوء الغريب الشرير منه ببطء. تحول الجو في الطابق السفلي بأكمله فجأة إلى كآبة ، واستقر شعور محبط في قلوب أعضاء الحزب. لوحت مينيرفا بيدها ، وطار الضوء في السيف القديم الذي أعطاها لها كانغ يون سو. أشرق حواف السيف فجأة بشكل مشرق

أومأت مينيرفا برأسها وقالت ، “هذا صحيح. سبب بكائك كان أيضا بسبب هذه الأرواح “.

 

 

[لقد تطور السيف بلا روح إلى سيف الروح.]

[أرواح 105,267 لمواطني مملكة قديمة تقيم في السيف.]

 

 

[أرواح 105,267 لمواطني مملكة قديمة تقيم في السيف.]

 

 

خرج عدد لا يحصى من الصراخ من السيف قبل أن ينكسر إلى نصفين. كان كانغ يون سو قد قتل للتو 105267 روحا

[قد يبدو وكأنه سيف باهت عديم الفائدة في الوقت الحالي ، لكنه يمكن أن يعرض قوة مائة ألف شخص.]

 

 

مررت مينيرفا السيف إلى كانغ يون سو وقالت: “إنه سيف لديه القدرة على تدمير عشرات المدن. إنه ملكك الآن “.

[ومع ذلك ، ستحتاج إلى القدرة على التحكم في مائة ألف روح انتقامية كلما استخدمتها.]

“هيهيهي! هيهيهي! لن تكون قادرا على التخلي عنا! ستبقى معنا إلى الأبد!”

 

 

مررت مينيرفا السيف إلى كانغ يون سو وقالت: “إنه سيف لديه القدرة على تدمير عشرات المدن. إنه ملكك الآن “.

أطفأت الرياح ألسنة اللهب في شانيث ، وحتى إيريس أعادتها. صرخت ، “كياه!”

 

 

استحوذ كانغ يون سو ببطء على السيف. تدفق صوت غريب من النصل وقال ، “هههه … من أنت…؟” كان صوت رجل عجوز.

 

 

 

أجاب كانغ يون سو ، “سيدك”.

 

 

 

“هيهيهي … إنه شاب، مثالي بالنسبة لي لابتلاع»” قال صوت امرأة في منتصف العمر.

فتحت مينيرفا بشكل عشوائي أحد الأبواب في نطاق المائتين ، ثم دخلته. كانت تأمل أن تجد الذاكرة التي كانت تبحث عنها هناك

 

كان كانغ يون سو يبكي بهدوء وسط عالم مدمر تماما.

بدأت أصوات مواطني المملكة القديمة تتحدث في وقت واحد.

ومع ذلك ، ظل كانغ يون سو ساكنا بينما كان يمسك بالسيف في يده. أطلق السيف هالة مرعبة وهو يحاول التهامه.

 

 

“كيف يجرؤ هذا القرن الأخضر على تسمية نفسه سيدنا؟ هذا مخيب للآمال…”

نظرت مينيرفا ، التي حملت لقب البطل ، إلى كانغ يون سو بنظرة حذرة وسألت ، “ماذا بحق الجحيم؟ حتى عدد لا يحصى من الأشخاص الأقوياء الذين قابلتهم لم يكن لديهم مثل هذا الكم المذهل من الذكريات. كم لديك …!”

 

 

” آه! كيف يجرؤ على وضعنا في سيف ممل مثل هذا! هل هو مجنون؟”

 

 

 

“لن نكون راضين عن السيف! نريد إنسانا! نحن بحاجة إلى إنسان يمكننا السيطرة عليه والسيطرة عليه!”

#Stephan

 

 

“مواطنو المملكة! انهضوا! سنسيطر على هذا الإنسان ونؤسس مملكة جديدة!”

صدع تشكل على السيف القديم.

 

كان كانغ يون سو يبكي بهدوء وسط عالم مدمر تماما.

ارتجف السيف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وهبت رياح عاتية حوله ، وكسرت العديد من الحاويات الزجاجية في المختبر.

 

 

 

قفز هنريك في مفاجأة قبل أن يصرخ في مينيرفا ، “مرحبا! انظري! هذا لا يبدو وكأنه سيف يمكن لشخص ما استخدامه!”

 

 

 

ومع ذلك ، أجابت مينيرفا ببرود ، “يجب أن يكون قادرا على التعامل مع شيء كهذا إذا كان يريد حل ضغينتي. حسنا ، إذا مات ، فهذه هي نهاية ذلك “.

“هذا هو مدى قوتها. قوة العاطفة شيء مخيف للغاية»” أوضحت مينيرفا قبل فتح الحاوية الزجاجية.

 

صرخت شانيث بيأس ، “اترك هذا السيف!”

شحبت وجوه أعضاء الحزب عندما سمعوا كلمات مينيرفا

 

 

 

“آه! اللعنة!” صرخ هنريك ، ثم حاول الركض نحو كانغ يون سو. ومع ذلك ، فإن الرياح العاتية من السيف فجرته مرة أخرى.

 

 

قفز هنريك في مفاجأة قبل أن يصرخ في مينيرفا ، “مرحبا! انظري! هذا لا يبدو وكأنه سيف يمكن لشخص ما استخدامه!”

أطفأت الرياح ألسنة اللهب في شانيث ، وحتى إيريس أعادتها. صرخت ، “كياه!”

 

 

 

ومع ذلك ، ظل كانغ يون سو ساكنا بينما كان يمسك بالسيف في يده. أطلق السيف هالة مرعبة وهو يحاول التهامه.

 

 

 

صرخت شانيث بيأس ، “اترك هذا السيف!”

قفزت إيريس فجأة من الخوف ، ثم ركضت واختبأت خلف شانيث.

 

أجابت شانيث: “أنا فضولي أيضا ، لكنني متأكد من أنه سيخبرنا عندما يحين الوقت المناسب”.

ومع ذلك ، لم يكن ذلك ممكنا على الإطلاق. لم يعد كانغ يون سو قادرا حتى على رفع إصبعه عن السيف.

ومع ذلك ، أجابت مينيرفا ببرود ، “يجب أن يكون قادرا على التعامل مع شيء كهذا إذا كان يريد حل ضغينتي. حسنا ، إذا مات ، فهذه هي نهاية ذلك “.

 

 

“هيهيهي! هيهيهي! لن تكون قادرا على التخلي عنا! ستبقى معنا إلى الأبد!”

“هذه هي أرواح مواطني المملكة القديمة ، الذين ذبحهم تنين الدمار. هذا هو العنصر الأكثر شرا وقوة لدي في مختبري»” أوضحت مينيرفا.

 

#Stephan

“لدينا الكثير من الأشياء التي لم نفعلها منذ فترة طويلة!”

“من فضلك… رجاءً…! هيونج!” صرخ كانغ يون سو.

 

“إيوك!” شهقت مينيرفا بينما كان جسدها يتأرجح. لقد أعيدت إلى الواقع. مسحت جبهتها المبللة بالعرق ، ثم قامت بتدليك رأسها لأنها أصيبت بصداع متشقق. لم تستطع تصديق ما حدث للتو. لم تستطع قراءة ذكرياته حتى النهاية ، وتم طردها من وعيه

“لا داعي للقلق الشديد. فقط أفرغ عقلك ودعنا نسيطر! الأمر بهذه البساطة”

تقييم الموقع:؟؟؟

 

 

اندمجت مئات الآلاف من الأرواح معا لتشكيل روح انتقامية قوية واحدة ، وأطلق السيف هالة أقوى بينما كان يستعد أخيرا لالتهام كانغ يون سو والسيطرة على جسده.

“هذا ليس وداعا. قلت إنك ستتراجع عشرين عاما في الماضي عندما يقتلك لورد الشياطين، أليس كذلك؟ بعد ذلك ، يمكننا أن نلتقي مرة أخرى في الحياة التالية … سعال!” قال هنريك قبل أن يتقيأ دما ، لكنه كان يبتسم. يبدو أنه كان يحاول طمأنة كانغ يون – حتى أن كل شيء سيكون على ما يرام حتى أنفاسه الأخيرة.

 

“اسمحوا لي أن أعيد صياغتها. أنا لا أكذب على الأشخاص الذين يمكن أن يفيدوني ، “قال كانغ يون سو.

“الآن ، حان الوقت لتقدم نفسك! أنت لنا الآن ، أيها الإنسان الضعيف!”

خرج عدد لا يحصى من الصراخ من السيف قبل أن ينكسر إلى نصفين. كان كانغ يون سو قد قتل للتو 105267 روحا

 

 

ثم ظهرت رسالة واحدة فجأة.

 

 

 

[يحتوي عقل الهدف على ذكريات بقيمة 20004 سنوات.]

 

 

فتحت عينا مينيرفا على مصراعيها وهي تتمتم في عدم تصديق ، “هذا السحر …؟”

[سيكون من المستحيل التلاعب بالهدف حتى لو أتقنت المهارة.]

صرخت شانيث بيأس ، “اترك هذا السيف!”

 

“من فضلك… رجاءً…! هيونج!” صرخ كانغ يون سو.

“ل-لماذا…؟ ما الذي يحدث…؟”

“هذه هي أرواح مواطني المملكة القديمة ، الذين ذبحهم تنين الدمار. هذا هو العنصر الأكثر شرا وقوة لدي في مختبري»” أوضحت مينيرفا.

 

 

بدت الأرواح مرتبكة وهي تتحدث.

ثم سارت نحو كانغ يون سو ووضعت يدها على جبينه قبل أن تقول ، “سأقرأ عقلك الآن. بعد ذلك ، سأعرف ما إذا كان ما تقوله حقيقيا أم لا. ومع ذلك ، أحتاج إلى إذنك حتى يعمل هذا السحر “.

 

ثم سارت نحو كانغ يون سو ووضعت يدها على جبينه قبل أن تقول ، “سأقرأ عقلك الآن. بعد ذلك ، سأعرف ما إذا كان ما تقوله حقيقيا أم لا. ومع ذلك ، أحتاج إلى إذنك حتى يعمل هذا السحر “.

ومع ذلك ، نظر كانغ يون سو إلى السيف وقال ، “أنا فقط بحاجة إلى السيف.” أمسك بالحافة والحافة بكلتا يديه ، ثم ضرب السيف على ركبته بأقصى ما يستطيع قبل أن يضيف ، “لذلك لست بحاجة إليكم يا رفاق”

 

 

“ما الخطب يا أوني؟” سألت شانيث.

كلانغ!

 

 

كانت مينيرفا مرتبكة. فكرت ، “ما هذا بحق الجحيم؟”

صدع تشكل على السيف القديم.

“كان ناكرون يتوق إليك حتى بعد أن أصبح روحا. بالإضافة إلى ذلك ، أحبك حتى النهاية. مينيرفا ، ربما تعرضت للخيانة ، لكن هناك رجل واحد أحبك وآمن بك حتى النهاية ، “أجاب كانغ يون سو. ثم أضاف جملة أخيرة. “ثق بي. سأرد ثقتك “.

 

 

“ت-تجنيبني!”

“إيوك!” شهقت مينيرفا بينما كان جسدها يتأرجح. لقد أعيدت إلى الواقع. مسحت جبهتها المبللة بالعرق ، ثم قامت بتدليك رأسها لأنها أصيبت بصداع متشقق. لم تستطع تصديق ما حدث للتو. لم تستطع قراءة ذكرياته حتى النهاية ، وتم طردها من وعيه

 

***

“لا! لا أريد أن أختفي هكذا!”

تقييم الموقع:؟؟؟

 

 

“كياااا”

“كيااااا”

 

تقييم الموقع:؟؟؟

انهارت وحدة مئات الآلاف من الأرواح على الفور لأنها واجهت خطر الاختفاء بشكل دائم ، وأصبحت الرياح التي أحاطت بالسيف أضعف تدريجيا. ومع ذلك ، لم يكن كانغ يون سو منزعجا ، وحطم ركبته في السيف مرة أخرى.

“لن نكون راضين عن السيف! نريد إنسانا! نحن بحاجة إلى إنسان يمكننا السيطرة عليه والسيطرة عليه!”

 

 

طقطقه… كلانغ…! رنه!

 

 

كانت ذكريات هذا الرجل متنوعة ووفيرة. كانت تساوي مائة ، لا ، ألف مرة أكثر مما يمكن أن يحصل عليه الإنسان العادي. عادة ما يكون لدى الشخص العادي باب واحد فقط يؤدي إلى ذكرياته ، لكن مينيرفا كانت تقف أمام مئات الأبواب

خرج عدد لا يحصى من الصراخ من السيف قبل أن ينكسر إلى نصفين. كان كانغ يون سو قد قتل للتو 105267 روحا

 

 

 

 

[يحتوي عقل الهدف على ذكريات بقيمة 20004 سنوات.]

#Stephan

يا إلهي…!’ صرخت مينيرفا ، حيث تدفقت مشاعر كانغ يون سو إليها. كانت تشعر بحزنه ويأسه ووحدته في ذلك الوقت. هزت موجة العواطف حالتها العقلية ، وتم دفعها إلى حافة الجنون بسبب الهجوم العقلي الذي كانت تتعرض للقصف به.

 

“مواطنو المملكة! انهضوا! سنسيطر على هذا الإنسان ونؤسس مملكة جديدة!”

 

“كيااااا”

 

عندها همست إيريس فجأة ، “كانغ يون سو رجل رائع.”

 

 

 

قفز هنريك في مفاجأة قبل أن يصرخ في مينيرفا ، “مرحبا! انظري! هذا لا يبدو وكأنه سيف يمكن لشخص ما استخدامه!”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط